فحل صغير زب كبير
مشرف
طاقم الإدارة
مشرف
Team leader
فضفضاوي معلم
العضو الأفضل
TEAM X
ملك الصور
سكساتي مخضرم
سكساتي نشيط
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر حصري
ناشر محتوي
فضفضاوي مميز
كاتب قصص
افضل ناشر
برنس الصور
عملاق المشاركات
سكساتي قديم
سكساتي متفاعل
الأكثر نشرا هذا الشهر
- النقاط
- 31,355
في هذه القصة كنت مع قحبة انيكها ثلاث مرات و استمتع بها و كانت جميلة و عاهرة و جسمها في قمة انوثته و لم تكن كبيرة او مترهلة بل كانت في العشرينات فقط و صدرها جميل و طيزها و كل شيء من مفاتنها يهيج الزب و يشعلني و من البداية اتفقنا ان تتركني افعل فيها ما اريد لمدة ساعتين مقابل ان اعتني بها اثناء الدفع . و انا يومها كنت في الخدمة العسكرية و قد مضى على التحاقي بالجيش حوالي تسعة اشهر لم التقي بفتاة و لم امارس فيها الجنس و حتى الاستمناء كنت امارسه بقلة لاننا كنا نتلقى حليب فيه مواد تطفئ الشهوة الجنسية و في تلك الايام كنت في اجازة لمدة اسبوعين و وجهتي كانت الى الساحل امام البحر في احد الكاباريهات و ظللت ابحث عن شرموطة انيكها .
و وقعت عيني على شرموطة جميلة جدا و صغيرة في السن و لها صدر يذيب الحديد و انا اريد ان انيكها ثلاث مرات او اكثر و اقتربت منها انا و عدة شباب و الجميع كان يريدها لكنها كانت دلوعة جدا وتزايد في السعر و لكن لما تحدثت معها انا انجذبت بسرعة مني كنها تعرفني ثم اخبرتها اني عسكري و باني اساعدها في اي شيء تحتاج ان هي اعتنت بي . و اتفقنا على سعر النيكة مقابل ساعتين كاملتين من النيك و اتجهنا الى بيت احدى الشرموطات قريب من هناك كانت تمارس فيه الدعارة بطريقة سرية عن اجهزة الامن و دخلنا و اخدتها في زاية هناك تشبه الحجرة فيها سرير قديم و لكن الشهوة كانت اقوى و اهم من كل شيء اخر و بدات اقبلها من الفم و الشفتين و العب بصدرها الكبير الجميل و هي تقبلني ثم اخرجت زبي بسرعة لاني كنت ساخن جدا
و هي جاءت بكسها نحو زبي و قربته حتى لمس زبي كسها بين الشفرتين وكانت ذات فرج حار و ساخن جدا و انا اريد ان انيكها ثلا مرات من شدة الشهوة و قربتها نحوي و انا اقبلها ثم دفعت لها زبي في الكس حتى ادخلته و ا لها من حرارة جميلة و مهيجة . كان زبي ينزلق بسرعة في الكس الحار الحارق و انا انيك و اقبلها و اضمها عندي و زبي يدخل في كسها للخصيتين بقوة وبلا توقف و قبلاتي على فمها كانت حارة جدا و ساخنة و هي انطلقت بسرعة تتغنج و توحوح اه اه اه اه اه اه و انا انيكها على الواقف و ادخل زبي بكل حرية في كسها و اريد ان انيكها ثلاث مرات و بنيك ساخن جدا حتى امتع زبي
و طبعا شدة الشهوة و الحرارة الجنسية كانت تجعلني انفجر بسرعة كبيرة جدا لانه ما ان حركت لها زبي قليلا الى الامام و الخلف حوالي ستة مرات حتى احسست بالرعشة و الرغبة الكبيرة في القذف ثم انطلق زبي يخرج شهوته احلارة داخل كسها . و كنت اذوب و انا اخرج الهوة الساخنة جدا و اريد ان انيكها ثلاث مرات من شدة حلاوتها و حرارة كسها و كلما كنت اخرج المني من زبي كنت اصرخ اه اح اح اه اه اه اه و هي توحوح اه اح اح اح اح ادخل حبيبي و هي لا تعلم ان زبي قد اغرق كسها لاني كنت استخدم الواقي على زبي و الغريب في الامر ان زبي ظل واقف ولم يرتخي رغم اني قذفت و هكذا كان لابد ان انيكها نيكة ثانية ساخنة اكثر
من البداية كنت اريد ان انيكها ثلاث مرات على الاقل لاني كنت ساخن و بحاجة الى النيك و لكن لم اتوقع اني سانيك على مرة واحدة من دون ان ازيل زبي من الكس فانا حين قذفت في المرة الاولى بقيت معانقا لها اقبلها بحرارة و العق لها الرقبة و زبي كان يقذف الحليب و هو في داخل الكس و الكابوت يمتلا بالمني . و لم انزع زبي من الكس و انا اقبلها و العب معها و اتحسس على بزازها الكبيرة الجميلة حتى وجدت نفسي مرة اخرى اضخ بقوة و انيك و الشهوة ما زالت مشتعلة في داخلي و الحرارة الجنسية التي كنت عليها كانت قوية جدا و لا تصدق و حتى هي تعجبت مني و اعتقدت اني لم اقذف في المرة الاولى بل كنت ادعي فقط و لكن انا لم يكن يهمني سوى التمتع و النيك الساخن فقط
و ازداد تحرك زبي داخل كس الشرموطة و انا اريد ان انيكها ثلاث مرات كاملة و اهزها بقوة خاصة لما سمعتها توحوح اه اه اح اح اح انت نياك اه اه اه زبك ساخن اه اح اح اح اه اه ادخله بقوة اه اح اه اه اه اه وانا كنت انيك بقوة و امسكه من الطيز و العب به و كان طيزها كبير و طري جدا و يهيجني و انا ادخل زبي في تلك الحرارة النارية و الهث كانني كنت اجري و الشهوة في داخلي لم تبرد لان كسها ساخن جدا و فيه لذة لا تقاوم و انا كنت ادفع بزبي الذي يغوص بين شفرات كسها بقوة و اخرجه قليلا و ارجعه و انيك و استمتع متعة جنسية كبيرة جدا و اريد ان انيكها ثلاث مرات على الاقل لانها شرموطة لذيذة و تستحق ان اتعب معها في النيك لان فرصة النيك معها لا تتكرر في كل مرة
و كلما تحرك زبي داخل ذلك الكس الحار كانت الشهوة تكبر و تزيد اكثر و انا اقبلها بمحنة كبيرة جدا و اتحسس عليها خاصة في مؤخرتها الكبيرة الطرية و اريد ان انيكها ثلاث مرات او اكثر ان استطعت و كانت شهوتي مثل الاول ما زالت ساخنة جدا و زبي ينزلق داخل العازل من المني الذي قذفته . و كانت القحبة تتغنج بقوة اه اه اح اه اه اه واصل حبيبي اه اه اه اه اه زبك لذيذ اه اه اه اه اه اه احب النيك و الرجل النياك اه اه اه اه و تسخنني بكلامها وبلمساتها الدافئة من يدها الناعمة جدا و انا ادخل زبي للخصيتين بنفس الطريقة و لكن اخبرتها اني اريد ان ادفعها حتى اصبح فوقها و انا انيكها ثلاث مرات و احلى نيكات في حياتي
و مثلما قذفت في المرة الاولى جاءتني رعشة ساخنة جدا جعلتني اخرج الحليب في كسها من زبي و انا اصرخ بحرارة اه اه اح اح اه اه اه اه اه و هي تتنهد اي اي اح اح اح اح و تشعر باني اقذف و في قمة الشهوة و غير مصدقة ان هناك رجل ينيك للمرة الثانية و يحافظ على تلك الحرارة الجنسية . ولم اخلع زبي بل بقيت فوقها اعانقها و اقبلها و هي لذيذة جدا و ساخنة و كانت تبادلني القبلات و كانها تتحداني و لكن انا كنت اريد ان انيكها ثلاث مرات و قد اخرجت الشهوة مرتين و لم تبقى الا الثالثة التي ستكون احلى و اسخن و تطفئ شهوتي كلية
كنت اذوب في كل نيكة و انا مع الشرموطة انيكها ثلاث مرات كاملة و العجيب في الامر ان زبي لم يخرج من كسها ابدا و انا مستغرب ان كنت انا قوي جنسيا ام هي لذيذة اكثر عن اللزو م وهي حين سالتها اخبرتني ان هناك رجل ناكها خمسة مرات و لا ادري ان كانت تكذب ام تقول الحقيقة . و في النيكة الثالثة ابقيت زبي في داخل كسها و انا فوقها اقبلها و اعجن بزازها الكبيرة الجميلة و الحس فيها و المس احللمات و زبي في الكس و شعرت ان زبي ارتخى بعض الشيء لكن لم اخرجه و لم اسحبه و ابقيته في داخل كسها و مع المداعبات الساخنة انتصب مرة اخرى حتى ملا كسها و اصبح مثل السهم المستعد للنطلاق و انا بمجرد ان احسست بزبي ينتصب حتى عدت لتحريكه و الضخ به بقوة كبيرة و انا انيك و اذوب و مشتعل بالشهوة
و كان الضخ هذه المرة جميل و بطيئ جدا يهيجني و يجعلني اذوب و قبلاتي على فمها كانت حارة و ساخنة جدا و هي سخنت لانها بقيت تتناك كل تلك المدة و كسها اصبح مليئ بالعسل و انا اضخ بقوة و بتسارع جميل و اسمع اه اه اح اح اه اه اه اه و انيكها ثلاث مرات كاملة على مرة واحدة . و زبي جعل كسها مهترء من كثرة النيك و الضخ الساخن و لم اترك كسها يرتاح حتى لدقيقة و رغم اني اتفقت معها ان انيكها لساعتين الا اني لم اكن قد اكملت حتى الساعة الاولى خاصة و انا النيكة الاولى اكملتها خلال ثواني قليلة جدا و زبي كان في الكابوت يسبح لانني ملاته بالمني و بقي المني ساخن جدا و يهيجني لاني لم اسحب زبي من الكس و حرارة الكس كانت تسخنه بقوة و انا اذوب و انيكها ثلاث مرات و ثلاث نيكات حارة جدا
و في هذه النيكة اتعبتها من كثرة الحك و ادخال زبي في كسها حتى لم تعد قادرة على التحرك وكسها كان مهترء من كثرة الزب لاني كنت انيكها ثلاث مرات و كل النيكات كانو على مرة واحدة و حتى اهاتها اصبحت خافتة جدا و يبدو عليها التعب . و من دون ان اخرج زبي قلبتها و زبي في كسها و كنت انيك و اقول اه اه اه هل تريدي ان تذوقي زبي في هذه المؤخرة و هي تنظر الي و كانها تحذرني من وضع زبي هناك و كانت هي عصبية جدا و لو فعلتها برما لتشاجرت معي ثم ان اللذة كانت كبيرة جدا في كسها و انا ما كان يهمني هو ان انيكها ثلا مرات و فقط
و كما هو معلوم ان اللذة تبقى تزداد و تكبر و تحلو حتى تنفجر و انا ذلك ما حصل معي حين احسست اني على وشك الانزال و زبي يغلي داخل كسها و افرغت للمرة الثالثة المني و انا اصرخ اه اح اه اه اه و هنا انكمش زبي بسرعة و لم اعد قادر على تحريكه و لو مرة واحدة في الكس . و قمت بسحب زبي و قد ملات الكابوت الى نصف الزب بالمني و الراس لم كن بظهر و انا في نشوة جنسية غير عادية بعد احلى جنس و اجمل نيك ساخن مع الشرموطة التي بقيت انيكها ثلا مرات كاملة و بطريقة متتالية بلا اي استراحة من شدة حلاوتها و حرارتي الجنسية التي شبعت من النيك
و وقعت عيني على شرموطة جميلة جدا و صغيرة في السن و لها صدر يذيب الحديد و انا اريد ان انيكها ثلاث مرات او اكثر و اقتربت منها انا و عدة شباب و الجميع كان يريدها لكنها كانت دلوعة جدا وتزايد في السعر و لكن لما تحدثت معها انا انجذبت بسرعة مني كنها تعرفني ثم اخبرتها اني عسكري و باني اساعدها في اي شيء تحتاج ان هي اعتنت بي . و اتفقنا على سعر النيكة مقابل ساعتين كاملتين من النيك و اتجهنا الى بيت احدى الشرموطات قريب من هناك كانت تمارس فيه الدعارة بطريقة سرية عن اجهزة الامن و دخلنا و اخدتها في زاية هناك تشبه الحجرة فيها سرير قديم و لكن الشهوة كانت اقوى و اهم من كل شيء اخر و بدات اقبلها من الفم و الشفتين و العب بصدرها الكبير الجميل و هي تقبلني ثم اخرجت زبي بسرعة لاني كنت ساخن جدا
و هي جاءت بكسها نحو زبي و قربته حتى لمس زبي كسها بين الشفرتين وكانت ذات فرج حار و ساخن جدا و انا اريد ان انيكها ثلا مرات من شدة الشهوة و قربتها نحوي و انا اقبلها ثم دفعت لها زبي في الكس حتى ادخلته و ا لها من حرارة جميلة و مهيجة . كان زبي ينزلق بسرعة في الكس الحار الحارق و انا انيك و اقبلها و اضمها عندي و زبي يدخل في كسها للخصيتين بقوة وبلا توقف و قبلاتي على فمها كانت حارة جدا و ساخنة و هي انطلقت بسرعة تتغنج و توحوح اه اه اه اه اه اه و انا انيكها على الواقف و ادخل زبي بكل حرية في كسها و اريد ان انيكها ثلاث مرات و بنيك ساخن جدا حتى امتع زبي
و طبعا شدة الشهوة و الحرارة الجنسية كانت تجعلني انفجر بسرعة كبيرة جدا لانه ما ان حركت لها زبي قليلا الى الامام و الخلف حوالي ستة مرات حتى احسست بالرعشة و الرغبة الكبيرة في القذف ثم انطلق زبي يخرج شهوته احلارة داخل كسها . و كنت اذوب و انا اخرج الهوة الساخنة جدا و اريد ان انيكها ثلاث مرات من شدة حلاوتها و حرارة كسها و كلما كنت اخرج المني من زبي كنت اصرخ اه اح اح اه اه اه اه و هي توحوح اه اح اح اح اح ادخل حبيبي و هي لا تعلم ان زبي قد اغرق كسها لاني كنت استخدم الواقي على زبي و الغريب في الامر ان زبي ظل واقف ولم يرتخي رغم اني قذفت و هكذا كان لابد ان انيكها نيكة ثانية ساخنة اكثر
من البداية كنت اريد ان انيكها ثلاث مرات على الاقل لاني كنت ساخن و بحاجة الى النيك و لكن لم اتوقع اني سانيك على مرة واحدة من دون ان ازيل زبي من الكس فانا حين قذفت في المرة الاولى بقيت معانقا لها اقبلها بحرارة و العق لها الرقبة و زبي كان يقذف الحليب و هو في داخل الكس و الكابوت يمتلا بالمني . و لم انزع زبي من الكس و انا اقبلها و العب معها و اتحسس على بزازها الكبيرة الجميلة حتى وجدت نفسي مرة اخرى اضخ بقوة و انيك و الشهوة ما زالت مشتعلة في داخلي و الحرارة الجنسية التي كنت عليها كانت قوية جدا و لا تصدق و حتى هي تعجبت مني و اعتقدت اني لم اقذف في المرة الاولى بل كنت ادعي فقط و لكن انا لم يكن يهمني سوى التمتع و النيك الساخن فقط
و ازداد تحرك زبي داخل كس الشرموطة و انا اريد ان انيكها ثلاث مرات كاملة و اهزها بقوة خاصة لما سمعتها توحوح اه اه اح اح اح انت نياك اه اه اه زبك ساخن اه اح اح اح اه اه ادخله بقوة اه اح اه اه اه اه وانا كنت انيك بقوة و امسكه من الطيز و العب به و كان طيزها كبير و طري جدا و يهيجني و انا ادخل زبي في تلك الحرارة النارية و الهث كانني كنت اجري و الشهوة في داخلي لم تبرد لان كسها ساخن جدا و فيه لذة لا تقاوم و انا كنت ادفع بزبي الذي يغوص بين شفرات كسها بقوة و اخرجه قليلا و ارجعه و انيك و استمتع متعة جنسية كبيرة جدا و اريد ان انيكها ثلاث مرات على الاقل لانها شرموطة لذيذة و تستحق ان اتعب معها في النيك لان فرصة النيك معها لا تتكرر في كل مرة
و كلما تحرك زبي داخل ذلك الكس الحار كانت الشهوة تكبر و تزيد اكثر و انا اقبلها بمحنة كبيرة جدا و اتحسس عليها خاصة في مؤخرتها الكبيرة الطرية و اريد ان انيكها ثلاث مرات او اكثر ان استطعت و كانت شهوتي مثل الاول ما زالت ساخنة جدا و زبي ينزلق داخل العازل من المني الذي قذفته . و كانت القحبة تتغنج بقوة اه اه اح اه اه اه واصل حبيبي اه اه اه اه اه زبك لذيذ اه اه اه اه اه اه احب النيك و الرجل النياك اه اه اه اه و تسخنني بكلامها وبلمساتها الدافئة من يدها الناعمة جدا و انا ادخل زبي للخصيتين بنفس الطريقة و لكن اخبرتها اني اريد ان ادفعها حتى اصبح فوقها و انا انيكها ثلاث مرات و احلى نيكات في حياتي
و مثلما قذفت في المرة الاولى جاءتني رعشة ساخنة جدا جعلتني اخرج الحليب في كسها من زبي و انا اصرخ بحرارة اه اه اح اح اه اه اه اه اه و هي تتنهد اي اي اح اح اح اح و تشعر باني اقذف و في قمة الشهوة و غير مصدقة ان هناك رجل ينيك للمرة الثانية و يحافظ على تلك الحرارة الجنسية . ولم اخلع زبي بل بقيت فوقها اعانقها و اقبلها و هي لذيذة جدا و ساخنة و كانت تبادلني القبلات و كانها تتحداني و لكن انا كنت اريد ان انيكها ثلاث مرات و قد اخرجت الشهوة مرتين و لم تبقى الا الثالثة التي ستكون احلى و اسخن و تطفئ شهوتي كلية
كنت اذوب في كل نيكة و انا مع الشرموطة انيكها ثلاث مرات كاملة و العجيب في الامر ان زبي لم يخرج من كسها ابدا و انا مستغرب ان كنت انا قوي جنسيا ام هي لذيذة اكثر عن اللزو م وهي حين سالتها اخبرتني ان هناك رجل ناكها خمسة مرات و لا ادري ان كانت تكذب ام تقول الحقيقة . و في النيكة الثالثة ابقيت زبي في داخل كسها و انا فوقها اقبلها و اعجن بزازها الكبيرة الجميلة و الحس فيها و المس احللمات و زبي في الكس و شعرت ان زبي ارتخى بعض الشيء لكن لم اخرجه و لم اسحبه و ابقيته في داخل كسها و مع المداعبات الساخنة انتصب مرة اخرى حتى ملا كسها و اصبح مثل السهم المستعد للنطلاق و انا بمجرد ان احسست بزبي ينتصب حتى عدت لتحريكه و الضخ به بقوة كبيرة و انا انيك و اذوب و مشتعل بالشهوة
و كان الضخ هذه المرة جميل و بطيئ جدا يهيجني و يجعلني اذوب و قبلاتي على فمها كانت حارة و ساخنة جدا و هي سخنت لانها بقيت تتناك كل تلك المدة و كسها اصبح مليئ بالعسل و انا اضخ بقوة و بتسارع جميل و اسمع اه اه اح اح اه اه اه اه و انيكها ثلاث مرات كاملة على مرة واحدة . و زبي جعل كسها مهترء من كثرة النيك و الضخ الساخن و لم اترك كسها يرتاح حتى لدقيقة و رغم اني اتفقت معها ان انيكها لساعتين الا اني لم اكن قد اكملت حتى الساعة الاولى خاصة و انا النيكة الاولى اكملتها خلال ثواني قليلة جدا و زبي كان في الكابوت يسبح لانني ملاته بالمني و بقي المني ساخن جدا و يهيجني لاني لم اسحب زبي من الكس و حرارة الكس كانت تسخنه بقوة و انا اذوب و انيكها ثلاث مرات و ثلاث نيكات حارة جدا
و في هذه النيكة اتعبتها من كثرة الحك و ادخال زبي في كسها حتى لم تعد قادرة على التحرك وكسها كان مهترء من كثرة الزب لاني كنت انيكها ثلاث مرات و كل النيكات كانو على مرة واحدة و حتى اهاتها اصبحت خافتة جدا و يبدو عليها التعب . و من دون ان اخرج زبي قلبتها و زبي في كسها و كنت انيك و اقول اه اه اه هل تريدي ان تذوقي زبي في هذه المؤخرة و هي تنظر الي و كانها تحذرني من وضع زبي هناك و كانت هي عصبية جدا و لو فعلتها برما لتشاجرت معي ثم ان اللذة كانت كبيرة جدا في كسها و انا ما كان يهمني هو ان انيكها ثلا مرات و فقط
و كما هو معلوم ان اللذة تبقى تزداد و تكبر و تحلو حتى تنفجر و انا ذلك ما حصل معي حين احسست اني على وشك الانزال و زبي يغلي داخل كسها و افرغت للمرة الثالثة المني و انا اصرخ اه اح اه اه اه و هنا انكمش زبي بسرعة و لم اعد قادر على تحريكه و لو مرة واحدة في الكس . و قمت بسحب زبي و قد ملات الكابوت الى نصف الزب بالمني و الراس لم كن بظهر و انا في نشوة جنسية غير عادية بعد احلى جنس و اجمل نيك ساخن مع الشرموطة التي بقيت انيكها ثلا مرات كاملة و بطريقة متتالية بلا اي استراحة من شدة حلاوتها و حرارتي الجنسية التي شبعت من النيك
