فحل صغير زب كبير
مشرف
طاقم الإدارة
مشرف
Team leader
فضفضاوي معلم
العضو الأفضل
TEAM X
ملك الصور
سكساتي مخضرم
سكساتي نشيط
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر حصري
ناشر محتوي
فضفضاوي مميز
كاتب قصص
افضل ناشر
برنس الصور
عملاق المشاركات
سكساتي قديم
سكساتي متفاعل
- النقاط
- 30,030
اقوى و اجمل نيك كس و طيز عشته و مارسته مع الجارة سوسن التي سكنت في البيت الذي يقابلنا و هي متزوجة بلا اولاد و زوجها طبيب و انا غير متزوج رغم اني جاوزت الثلاثين من عمري و سوسن من اليوم الاول الذي رايتها فهي اشتهيت الطيز المكور الذي تحمله خلفها حين تمشي و ايضا صدرها الواقف دائما خاصة لما ترتدي ذلك الفستان المثير . و انا وجدت نفسي اتعقبها و اهتم بها و نسيت انها سيدة متزوجة خاصة و ان زوجها دائم الغياب عن البيت و صرت مع مرور الوقت اسمع الصراخ من بيتها حيث تتشاجر مع زوجها الطبيب باستمرار و علمت انها ليست على ما يرام في علاقتها معه و هو رغم انه طبيب الا انه كان رجل سكير و لا يهتم ببيته و هو ما جعلني اعشق زوجته و اتمنى ان اعبئ الفراغ و املاه و اجعلها تقع في حبي
و كنت الاطفها لما نلتقي و انا اريد ان انيكها في اجمل نيك كس و احلى سكس و ابادلها الابتسامات حتى دعتني ذات مرة الى بيتها و كانت تبكي و طلبت مني ان اساعدها في احضار سيارة تاكسي لانها تريد الهرب من البيت لانها ملت من البقاء معه و كانت تسكن في مدينة بعيدة عن المدينة التي نسكن فيها و انا كنت احاول تهدئتها و جعلها تعدل عن رايها . و صرت احيانا ادخل الى بيتها كانني عشيقها و لكن كنت اسمع فقط لهمومها وهي تبكي الى ان راحت ذات مرة تبكي و هي في حضني كانها عشيقتي الى ان انتبهت الى حالها و قامت تمسح دموعها وهي تعتذر ثم قالت اعذرني فانا اعتبرك مثل اخي و لذلك فعلت ذلك الشيء و انا لما قالت ذلك الكلام امسكتها من يديها ثم عانقتها بحرارة كبيرة وقلت لها لكني احبك احبك احبك هل تسمعين و فعلا احببتها بغض النظر عن رغبتي في اجمل نيك كس معها
و فاجاتني سوسن حين نظرت في عيني نظرات مؤثرة جدا ثم بدات تقبلني من فمي كانها زوجتي و هي تبكي و تقول اشتقت للحب و انا سخنت و طبعا قبلاتها كانت ملتهبة و حارة جدا و بدات اقبلها من فمها و اتجاوب معها بحرارة كبيرة جدا حتى انتصب زبي و كانت فرصة كبيرة لي ان انيكها لكن لم افعل . و يومها بقيت اقبلها بكل محنة و لكن لم المس مناطق الاثارة فيها و و صلت الى قمة التهيج حيث لم اصبر حتى اذهب الى بيتنا و استاذنتها في الدخول الى الحمام و اسرعت الى حلب زبي حيث لما لمسته مرة او مرتين حتى انفجر زبي بالحليبه و انا متؤكد اني ساعيش معها اقوى نيك كس و من الطيز لانها محرومة و لكن احسست اني احبها ايضا و مشاعري نحوها لم تكن تتوقف في الجنس فقط
و اخرجت شهوة ساخنة مليئة بدفئ قبلاتها و احضانها التي تركت رائحة انوثتها عالقة في جسمي و لكن لما خرجت من الحمام احسست بان جمرتي انطفات و لم اعانقها بل صرنا نحكي و نحن بعيدين و كانني اصبت بالوسواس وصرت اقول في داخلي ربما علمت اني حلبت زبي و تعتقد اني بارد جنسيا . و عدت الى بيتنا وانا اضع في ذهني اني صرت متزوج و سوسن صرت اعتبرها زوجتي و شريكتي و لكن لما اتذكر انها متزوجة و زوجها شص عصبي كانت تلك الهواجس تؤرقني و تجعلني افكر في فتاة اخرى امارس معها اقوى نيك كس حتى و ان كانت عاهرة في الطريق
و بعد حوالي يومين عشت اقوى نيك كس مع سوسن حيث تكرر الامر و لكن لم تكن في حظني بل في بيتنا حيث وجتها مع امي تبكي و تشكو لها و لما مريت من امامهما و سلمت عليهما اقتربت مني سوسن و همست في اذني ساخرج الان رجاءا اتبعني الى بيتي و حتى تتاكد باني سافعل نظرت الي نظرة ساخنة جدا كانت الشهوة تفوح منها و لم تكن بريئة مثل المرة الاولى . و ما ان غادرت سوسن البيت حتى تبعتها و انا اتظاهر اني خارج الى الشارع لاجد بابها مفتوح و هي تنتظرني و انا لما وقفت فتحت لي و امسكتني من يدي و قالت تفضل حبيبي و انا حاولت مصافحتها باليد لكنها اعطتني احضانها و بدات تقبلني من فمي و انا لم اتمالك نفسي و فهمت انها تريد زبي و ليس فقط مشاعر الحب حيث وضعت يدي على طيزها و انا اقبلها من فمها بحرارة و هي تسخن بقوة كبيرة
ثم امسكت لها فلقات طيزها و تحسست جيدا و زبي واقف و انا اريد اقوى نيك كس معها و زبي قام و اصبح مثل زب الحصان و هي هاجت و كانت ساخنة ايضا و حرمانها الجنسيو اضح و قالت احبك حبيبي و فتحت لي على بزازها التي لم تكن تبدو انها بتلك احللاوة الا لما رايتها متدلية امام وجهي . و انطلقت امص و ارضع بحرارة كبيرة و انا في احلى جنس و شبقي كان مرتفع جدا و هي اكثر مني محنة و رغبة في النيك حيث راحت تظهر لي كسها و هو محلوق و كانها حضرت نفسها لتمارس معي الجنس و انا بقوة قابلت بزبي كسها و دفعته بحرارة في اقوى نيك كس لادخله في لحظة ساخنة و جميلة لم يسبق لي ان عشتها في حياتي لكن لم تدم تلك المتعة الا وقت قليل لان زبي انفجر بقوة و بدات اقذف داخل كسها رغم اننا كنا في بداية النيك و نحن واقفين
و كانت لذة جميلة جدا في اقوى نيك كس حيث زبي شعر بحرارة قوية جدا و ازلاق حار و جميل داخل كس سوسن و انا من شدة ما اعجبني الكس لم اسحبه من كسها بل ابقيته يقذف داخل الكس و هي كانت تعتقد اني ما زلت انيك و لم تكن تدري ان زبي بدا يقذف و لما اكملت القذف قبلتها من فمها و اخبرتها اني قد اخرجت شهوتي . و انفجرت سوسن بالضحك علي و قالت لا تقلق عزيزي من اليوم فصاعدا لن يحتاج زبك لاي كس انا هنا و سامتع لك زبك بالنيك حتى تشبع و هي تقبلني ثم خرجت من بيتها و اخبرتها اني ساعود بعد حوالي نصف ساعة فقط حتى لا يشك فينا اي احد من الجيران و فعلا خرجت و رحت اغسل زبي و انا ادلكه بالصابون و اريد ان اوقظه مة اخرى و انا منتشي و لكن لم اصبر حتى تمر نصف ساعة بل ما هي الا عشرة دقائق حتى كنت عند سوسن اريد اقوى نيك كس معها
و حين ذهبت الى بيتها لم تفتح لي الباب بسرعة لانها كانت تستحم و حتى في الهاتف لم ترد حتى فكرت في العودة الى البيت و اخراج الشهوة التي كانت بداخلي بيدي و لكن ما هي الا لحظات من دخولي الى البيت حتى رن هاتفي مرة اخرى و لاجد سوسن تطلبني على الفور الى بيتها . و لما وصلت وجدتها تنتظرني و هي عارية تماما كما ولدتها امها و بزازها كانت حلماتها الوردية فيها كانها مصابيح وريدة و انا دخلت و خلعت ثيابي و زبي واقف باقوى انتصاب ممكن يريد ان يندفع و لكن اخذتني الىى غرفة النوم و هي تريد ان اكون زوجها في تلك اللحظات الجنسية الحامية و انا سخنت واشتعلت حرارتي الجنسية و انا في اقوى نيك كس مع جارتي سوسن
و عدنا مرة اخرى الى اقوى نيك كس انا و سوسن حيث اتكات على ظهري و راحت سوسن نتمص زبي بفمها الدافئ و تدخله في حلقها و تبلعه و فمها لزج جدا و زبي يتحرك في عنق حنجرتها و انا المس ظهرها و اتافف اف اف اح اح اح اح و سوسن تمص و ترضع . ثم امسكت زبي و بدات تحكه بين بزازها وفي كل مرة تسالني هل اعجبك الامر حبيبي و انا ارد عليها بحركات براسي فقط و اتنفس ا اح اه اه اه نعم اح اح اح اكملي مصي حبيبتي ارضعي اه اه اه اه اح اح احثم وضعت يدي على طيزها الطري جدا و فلقاته الكبيرة اللينة و رحت اقرب زبي من كسها حتى ادخلته و كان طبعا كسها ساخن و ضيق و جميل و بدات لحظتها تحريك زبي في كس سوسن الى الامام و الخلف بلا توقف و انا اقبلها من شفتيها و ارتشف من حلاوة فمها و هي تتاوه ايضا و تتحسس على ظهري و جسمي بحرارة يديها و نعومة اصابعها
و درت اليها انيكها و اقبلها من شفتيها و انا في اقوى نيك كس و اسخن جنس و زبي يصعد وينزل في كسها و هي تضع رجليها على ظهري حتى تدفع زبي اكثر في كسها و اسمع منها تلك الغنجات الساخنة اي اي اح اح اه ا اي اي اي كلما تحرك زبي في كسها و متعتها كانت كبيرة جدا و حامية . و بعد ذلك طلبت منها ان تركب على زبي و كانت رشيقة جدا رغم انها بدينة نوعا ما و طيزها كان يرتعد و انا انظر في المراة التي كانت تقابلني في الخزانة و ارى كيف كنت امسك لها طيزها الذي اصبح احمر من كثرة الصفع و هي فوق زبي تطلع و تنزل في اقوى نيك كس ساخن و انا ارى زبي يدخل في كسها و تبقى فقط خصيتاي خارج الكس و افتح لها فلقاتها و ارى فتحة طيزها و كل ذلك في المراة
و بعد ذلك ادرتها و انا على رجبتاي فوق السرير و راحت سوسن في وضعية السجود و ادخلت لها زبي في كسها الذي كان لزج جدا و شفراته تلمع من الافرازات و امسكتها من بزازها الجميلة و اكملت النيك حيث كنت ادخل و اخرج زبي بقوة في كس سوسن الساخن جدا و هي تواصل التاوه اه اح اه اه اه اه اح اح اكمل حبيبي اه اه اه . و كنت انا في اقوى نيك كس معها لكن فجاة شعرت برغبة كبيرة في ان انيكها من طيزها و اخرجت زبي لاحاول ادخاله في فتحتها الشرجية و كم كانت الفتحة ضيقة و صغيرة جدا و هو ما جعل النيكة تكون احلى و الذ و سوسن بما انها تحبني فلم تمانع و تركتني احشر زبي بقوة في طيزها الجميل و فتحتها الضيقة جدا
و اكملت النيك على تلك الوضعية لاني لما ادخلت زبي في طيزها حدث لي نفس ما حدث في بداية النيك حيث كانت حرارة الطيز و فتحته الضيقة تجعلني ادفق منيي بقوة كبيرة و لم اتمالك نفسي و لم اقاوم رغباتي و بدا زبي يقذف و يكب حليبه الساخن بقوة كبيرة في طيز سوسن الساخن الجميل .و تركت زبي يكمل كل حليبه الحار داخل طيز سوسن بعدما ذبت يومها و نكتها احلى نيكة في حياتي و عشت اقوى نيك كس و اسخن جنس مما جعلني اخرج الشهوة و كمية كبيرة من منيي الساخن الحار داخل طيزها ثم اخرجت زبي الذي بقي منتصب و كانه يريد ان ينيك اكثر لكني لم انكها مرة اخرى في طلك اليوم لانها صارت معنويا مثل زوجتي انيكها تقريبا يويما و في غرفة نومها
و كنت الاطفها لما نلتقي و انا اريد ان انيكها في اجمل نيك كس و احلى سكس و ابادلها الابتسامات حتى دعتني ذات مرة الى بيتها و كانت تبكي و طلبت مني ان اساعدها في احضار سيارة تاكسي لانها تريد الهرب من البيت لانها ملت من البقاء معه و كانت تسكن في مدينة بعيدة عن المدينة التي نسكن فيها و انا كنت احاول تهدئتها و جعلها تعدل عن رايها . و صرت احيانا ادخل الى بيتها كانني عشيقها و لكن كنت اسمع فقط لهمومها وهي تبكي الى ان راحت ذات مرة تبكي و هي في حضني كانها عشيقتي الى ان انتبهت الى حالها و قامت تمسح دموعها وهي تعتذر ثم قالت اعذرني فانا اعتبرك مثل اخي و لذلك فعلت ذلك الشيء و انا لما قالت ذلك الكلام امسكتها من يديها ثم عانقتها بحرارة كبيرة وقلت لها لكني احبك احبك احبك هل تسمعين و فعلا احببتها بغض النظر عن رغبتي في اجمل نيك كس معها
و فاجاتني سوسن حين نظرت في عيني نظرات مؤثرة جدا ثم بدات تقبلني من فمي كانها زوجتي و هي تبكي و تقول اشتقت للحب و انا سخنت و طبعا قبلاتها كانت ملتهبة و حارة جدا و بدات اقبلها من فمها و اتجاوب معها بحرارة كبيرة جدا حتى انتصب زبي و كانت فرصة كبيرة لي ان انيكها لكن لم افعل . و يومها بقيت اقبلها بكل محنة و لكن لم المس مناطق الاثارة فيها و و صلت الى قمة التهيج حيث لم اصبر حتى اذهب الى بيتنا و استاذنتها في الدخول الى الحمام و اسرعت الى حلب زبي حيث لما لمسته مرة او مرتين حتى انفجر زبي بالحليبه و انا متؤكد اني ساعيش معها اقوى نيك كس و من الطيز لانها محرومة و لكن احسست اني احبها ايضا و مشاعري نحوها لم تكن تتوقف في الجنس فقط
و اخرجت شهوة ساخنة مليئة بدفئ قبلاتها و احضانها التي تركت رائحة انوثتها عالقة في جسمي و لكن لما خرجت من الحمام احسست بان جمرتي انطفات و لم اعانقها بل صرنا نحكي و نحن بعيدين و كانني اصبت بالوسواس وصرت اقول في داخلي ربما علمت اني حلبت زبي و تعتقد اني بارد جنسيا . و عدت الى بيتنا وانا اضع في ذهني اني صرت متزوج و سوسن صرت اعتبرها زوجتي و شريكتي و لكن لما اتذكر انها متزوجة و زوجها شص عصبي كانت تلك الهواجس تؤرقني و تجعلني افكر في فتاة اخرى امارس معها اقوى نيك كس حتى و ان كانت عاهرة في الطريق
و بعد حوالي يومين عشت اقوى نيك كس مع سوسن حيث تكرر الامر و لكن لم تكن في حظني بل في بيتنا حيث وجتها مع امي تبكي و تشكو لها و لما مريت من امامهما و سلمت عليهما اقتربت مني سوسن و همست في اذني ساخرج الان رجاءا اتبعني الى بيتي و حتى تتاكد باني سافعل نظرت الي نظرة ساخنة جدا كانت الشهوة تفوح منها و لم تكن بريئة مثل المرة الاولى . و ما ان غادرت سوسن البيت حتى تبعتها و انا اتظاهر اني خارج الى الشارع لاجد بابها مفتوح و هي تنتظرني و انا لما وقفت فتحت لي و امسكتني من يدي و قالت تفضل حبيبي و انا حاولت مصافحتها باليد لكنها اعطتني احضانها و بدات تقبلني من فمي و انا لم اتمالك نفسي و فهمت انها تريد زبي و ليس فقط مشاعر الحب حيث وضعت يدي على طيزها و انا اقبلها من فمها بحرارة و هي تسخن بقوة كبيرة
ثم امسكت لها فلقات طيزها و تحسست جيدا و زبي واقف و انا اريد اقوى نيك كس معها و زبي قام و اصبح مثل زب الحصان و هي هاجت و كانت ساخنة ايضا و حرمانها الجنسيو اضح و قالت احبك حبيبي و فتحت لي على بزازها التي لم تكن تبدو انها بتلك احللاوة الا لما رايتها متدلية امام وجهي . و انطلقت امص و ارضع بحرارة كبيرة و انا في احلى جنس و شبقي كان مرتفع جدا و هي اكثر مني محنة و رغبة في النيك حيث راحت تظهر لي كسها و هو محلوق و كانها حضرت نفسها لتمارس معي الجنس و انا بقوة قابلت بزبي كسها و دفعته بحرارة في اقوى نيك كس لادخله في لحظة ساخنة و جميلة لم يسبق لي ان عشتها في حياتي لكن لم تدم تلك المتعة الا وقت قليل لان زبي انفجر بقوة و بدات اقذف داخل كسها رغم اننا كنا في بداية النيك و نحن واقفين
و كانت لذة جميلة جدا في اقوى نيك كس حيث زبي شعر بحرارة قوية جدا و ازلاق حار و جميل داخل كس سوسن و انا من شدة ما اعجبني الكس لم اسحبه من كسها بل ابقيته يقذف داخل الكس و هي كانت تعتقد اني ما زلت انيك و لم تكن تدري ان زبي بدا يقذف و لما اكملت القذف قبلتها من فمها و اخبرتها اني قد اخرجت شهوتي . و انفجرت سوسن بالضحك علي و قالت لا تقلق عزيزي من اليوم فصاعدا لن يحتاج زبك لاي كس انا هنا و سامتع لك زبك بالنيك حتى تشبع و هي تقبلني ثم خرجت من بيتها و اخبرتها اني ساعود بعد حوالي نصف ساعة فقط حتى لا يشك فينا اي احد من الجيران و فعلا خرجت و رحت اغسل زبي و انا ادلكه بالصابون و اريد ان اوقظه مة اخرى و انا منتشي و لكن لم اصبر حتى تمر نصف ساعة بل ما هي الا عشرة دقائق حتى كنت عند سوسن اريد اقوى نيك كس معها
و حين ذهبت الى بيتها لم تفتح لي الباب بسرعة لانها كانت تستحم و حتى في الهاتف لم ترد حتى فكرت في العودة الى البيت و اخراج الشهوة التي كانت بداخلي بيدي و لكن ما هي الا لحظات من دخولي الى البيت حتى رن هاتفي مرة اخرى و لاجد سوسن تطلبني على الفور الى بيتها . و لما وصلت وجدتها تنتظرني و هي عارية تماما كما ولدتها امها و بزازها كانت حلماتها الوردية فيها كانها مصابيح وريدة و انا دخلت و خلعت ثيابي و زبي واقف باقوى انتصاب ممكن يريد ان يندفع و لكن اخذتني الىى غرفة النوم و هي تريد ان اكون زوجها في تلك اللحظات الجنسية الحامية و انا سخنت واشتعلت حرارتي الجنسية و انا في اقوى نيك كس مع جارتي سوسن
و عدنا مرة اخرى الى اقوى نيك كس انا و سوسن حيث اتكات على ظهري و راحت سوسن نتمص زبي بفمها الدافئ و تدخله في حلقها و تبلعه و فمها لزج جدا و زبي يتحرك في عنق حنجرتها و انا المس ظهرها و اتافف اف اف اح اح اح اح و سوسن تمص و ترضع . ثم امسكت زبي و بدات تحكه بين بزازها وفي كل مرة تسالني هل اعجبك الامر حبيبي و انا ارد عليها بحركات براسي فقط و اتنفس ا اح اه اه اه نعم اح اح اح اكملي مصي حبيبتي ارضعي اه اه اه اه اح اح احثم وضعت يدي على طيزها الطري جدا و فلقاته الكبيرة اللينة و رحت اقرب زبي من كسها حتى ادخلته و كان طبعا كسها ساخن و ضيق و جميل و بدات لحظتها تحريك زبي في كس سوسن الى الامام و الخلف بلا توقف و انا اقبلها من شفتيها و ارتشف من حلاوة فمها و هي تتاوه ايضا و تتحسس على ظهري و جسمي بحرارة يديها و نعومة اصابعها
و درت اليها انيكها و اقبلها من شفتيها و انا في اقوى نيك كس و اسخن جنس و زبي يصعد وينزل في كسها و هي تضع رجليها على ظهري حتى تدفع زبي اكثر في كسها و اسمع منها تلك الغنجات الساخنة اي اي اح اح اه ا اي اي اي كلما تحرك زبي في كسها و متعتها كانت كبيرة جدا و حامية . و بعد ذلك طلبت منها ان تركب على زبي و كانت رشيقة جدا رغم انها بدينة نوعا ما و طيزها كان يرتعد و انا انظر في المراة التي كانت تقابلني في الخزانة و ارى كيف كنت امسك لها طيزها الذي اصبح احمر من كثرة الصفع و هي فوق زبي تطلع و تنزل في اقوى نيك كس ساخن و انا ارى زبي يدخل في كسها و تبقى فقط خصيتاي خارج الكس و افتح لها فلقاتها و ارى فتحة طيزها و كل ذلك في المراة
و بعد ذلك ادرتها و انا على رجبتاي فوق السرير و راحت سوسن في وضعية السجود و ادخلت لها زبي في كسها الذي كان لزج جدا و شفراته تلمع من الافرازات و امسكتها من بزازها الجميلة و اكملت النيك حيث كنت ادخل و اخرج زبي بقوة في كس سوسن الساخن جدا و هي تواصل التاوه اه اح اه اه اه اه اح اح اكمل حبيبي اه اه اه . و كنت انا في اقوى نيك كس معها لكن فجاة شعرت برغبة كبيرة في ان انيكها من طيزها و اخرجت زبي لاحاول ادخاله في فتحتها الشرجية و كم كانت الفتحة ضيقة و صغيرة جدا و هو ما جعل النيكة تكون احلى و الذ و سوسن بما انها تحبني فلم تمانع و تركتني احشر زبي بقوة في طيزها الجميل و فتحتها الضيقة جدا
و اكملت النيك على تلك الوضعية لاني لما ادخلت زبي في طيزها حدث لي نفس ما حدث في بداية النيك حيث كانت حرارة الطيز و فتحته الضيقة تجعلني ادفق منيي بقوة كبيرة و لم اتمالك نفسي و لم اقاوم رغباتي و بدا زبي يقذف و يكب حليبه الساخن بقوة كبيرة في طيز سوسن الساخن الجميل .و تركت زبي يكمل كل حليبه الحار داخل طيز سوسن بعدما ذبت يومها و نكتها احلى نيكة في حياتي و عشت اقوى نيك كس و اسخن جنس مما جعلني اخرج الشهوة و كمية كبيرة من منيي الساخن الحار داخل طيزها ثم اخرجت زبي الذي بقي منتصب و كانه يريد ان ينيك اكثر لكني لم انكها مرة اخرى في طلك اليوم لانها صارت معنويا مثل زوجتي انيكها تقريبا يويما و في غرفة نومها