فحل صغير زب كبير
مشرف
طاقم الإدارة
مشرف
Team leader
فضفضاوي معلم
العضو الأفضل
TEAM X
ملك الصور
سكساتي مخضرم
سكساتي نشيط
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر حصري
ناشر محتوي
فضفضاوي مميز
كاتب قصص
افضل ناشر
برنس الصور
عملاق المشاركات
سكساتي قديم
سكساتي متفاعل
الأكثر نشرا هذا الشهر
- النقاط
- 30,515
اقوى و اجمل نيك كس و طيز عشته و مارسته مع الجارة سوسن التي سكنت في البيت الذي يقابلنا و هي متزوجة بلا اولاد و زوجها طبيب و انا غير متزوج رغم اني جاوزت الثلاثين من عمري و سوسن من اليوم الاول الذي رايتها فهي اشتهيت الطيز المكور الذي تحمله خلفها حين تمشي و ايضا صدرها الواقف دائما خاصة لما ترتدي ذلك الفستان المثير . و انا وجدت نفسي اتعقبها و اهتم بها و نسيت انها سيدة متزوجة خاصة و ان زوجها دائم الغياب عن البيت و صرت مع مرور الوقت اسمع الصراخ من بيتها حيث تتشاجر مع زوجها الطبيب باستمرار و علمت انها ليست على ما يرام في علاقتها معه و هو رغم انه طبيب الا انه كان رجل سكير و لا يهتم ببيته و هو ما جعلني اعشق زوجته و اتمنى ان اعبئ الفراغ و املاه و اجعلها تقع في حبي
و كنت الاطفها لما نلتقي و انا اريد ان انيكها في اجمل نيك كس و احلى سكس و ابادلها الابتسامات حتى دعتني ذات مرة الى بيتها و كانت تبكي و طلبت مني ان اساعدها في احضار سيارة تاكسي لانها تريد الهرب من البيت لانها ملت من البقاء معه و كانت تسكن في مدينة بعيدة عن المدينة التي نسكن فيها و انا كنت احاول تهدئتها و جعلها تعدل عن رايها . و صرت احيانا ادخل الى بيتها كانني عشيقها و لكن كنت اسمع فقط لهمومها وهي تبكي الى ان راحت ذات مرة تبكي و هي في حضني كانها عشيقتي الى ان انتبهت الى حالها و قامت تمسح دموعها وهي تعتذر ثم قالت اعذرني فانا اعتبرك مثل اخي و لذلك فعلت ذلك الشيء و انا لما قالت ذلك الكلام امسكتها من يديها ثم عانقتها بحرارة كبيرة وقلت لها لكني احبك احبك احبك هل تسمعين و فعلا احببتها بغض النظر عن رغبتي في اجمل نيك كس معها
و فاجاتني سوسن حين نظرت في عيني نظرات مؤثرة جدا ثم بدات تقبلني من فمي كانها زوجتي و هي تبكي و تقول اشتقت للحب و انا سخنت و طبعا قبلاتها كانت ملتهبة و حارة جدا و بدات اقبلها من فمها و اتجاوب معها بحرارة كبيرة جدا حتى انتصب زبي و كانت فرصة كبيرة لي ان انيكها لكن لم افعل . و يومها بقيت اقبلها بكل محنة و لكن لم المس مناطق الاثارة فيها و و صلت الى قمة التهيج حيث لم اصبر حتى اذهب الى بيتنا و استاذنتها في الدخول الى الحمام و اسرعت الى حلب زبي حيث لما لمسته مرة او مرتين حتى انفجر زبي بالحليبه و انا متؤكد اني ساعيش معها اقوى نيك كس و من الطيز لانها محرومة و لكن احسست اني احبها ايضا و مشاعري نحوها لم تكن تتوقف في الجنس فقط
و اخرجت شهوة ساخنة مليئة بدفئ قبلاتها و احضانها التي تركت رائحة انوثتها عالقة في جسمي و لكن لما خرجت من الحمام احسست بان جمرتي انطفات و لم اعانقها بل صرنا نحكي و نحن بعيدين و كانني اصبت بالوسواس وصرت اقول في داخلي ربما علمت اني حلبت زبي و تعتقد اني بارد جنسيا . و عدت الى بيتنا وانا اضع في ذهني اني صرت متزوج و سوسن صرت اعتبرها زوجتي و شريكتي و لكن لما اتذكر انها متزوجة و زوجها شص عصبي كانت تلك الهواجس تؤرقني و تجعلني افكر في فتاة اخرى امارس معها اقوى نيك كس حتى و ان كانت عاهرة في الطريق
و بعد حوالي يومين عشت اقوى نيك كس مع سوسن حيث تكرر الامر و لكن لم تكن في حظني بل في بيتنا حيث وجتها مع امي تبكي و تشكو لها و لما مريت من امامهما و سلمت عليهما اقتربت مني سوسن و همست في اذني ساخرج الان رجاءا اتبعني الى بيتي و حتى تتاكد باني سافعل نظرت الي نظرة ساخنة جدا كانت الشهوة تفوح منها و لم تكن بريئة مثل المرة الاولى . و ما ان غادرت سوسن البيت حتى تبعتها و انا اتظاهر اني خارج الى الشارع لاجد بابها مفتوح و هي تنتظرني و انا لما وقفت فتحت لي و امسكتني من يدي و قالت تفضل حبيبي و انا حاولت مصافحتها باليد لكنها اعطتني احضانها و بدات تقبلني من فمي و انا لم اتمالك نفسي و فهمت انها تريد زبي و ليس فقط مشاعر الحب حيث وضعت يدي على طيزها و انا اقبلها من فمها بحرارة و هي تسخن بقوة كبيرة
ثم امسكت لها فلقات طيزها و تحسست جيدا و زبي واقف و انا اريد اقوى نيك كس معها و زبي قام و اصبح مثل زب الحصان و هي هاجت و كانت ساخنة ايضا و حرمانها الجنسيو اضح و قالت احبك حبيبي و فتحت لي على بزازها التي لم تكن تبدو انها بتلك احللاوة الا لما رايتها متدلية امام وجهي . و انطلقت امص و ارضع بحرارة كبيرة و انا في احلى جنس و شبقي كان مرتفع جدا و هي اكثر مني محنة و رغبة في النيك حيث راحت تظهر لي كسها و هو محلوق و كانها حضرت نفسها لتمارس معي الجنس و انا بقوة قابلت بزبي كسها و دفعته بحرارة في اقوى نيك كس لادخله في لحظة ساخنة و جميلة لم يسبق لي ان عشتها في حياتي لكن لم تدم تلك المتعة الا وقت قليل لان زبي انفجر بقوة و بدات اقذف داخل كسها رغم اننا كنا في بداية النيك و نحن واقفين
و كانت لذة جميلة جدا في اقوى نيك كس حيث زبي شعر بحرارة قوية جدا و ازلاق حار و جميل داخل كس سوسن و انا من شدة ما اعجبني الكس لم اسحبه من كسها بل ابقيته يقذف داخل الكس و هي كانت تعتقد اني ما زلت انيك و لم تكن تدري ان زبي بدا يقذف و لما اكملت القذف قبلتها من فمها و اخبرتها اني قد اخرجت شهوتي . و انفجرت سوسن بالضحك علي و قالت لا تقلق عزيزي من اليوم فصاعدا لن يحتاج زبك لاي كس انا هنا و سامتع لك زبك بالنيك حتى تشبع و هي تقبلني ثم خرجت من بيتها و اخبرتها اني ساعود بعد حوالي نصف ساعة فقط حتى لا يشك فينا اي احد من الجيران و فعلا خرجت و رحت اغسل زبي و انا ادلكه بالصابون و اريد ان اوقظه مة اخرى و انا منتشي و لكن لم اصبر حتى تمر نصف ساعة بل ما هي الا عشرة دقائق حتى كنت عند سوسن اريد اقوى نيك كس معها
و حين ذهبت الى بيتها لم تفتح لي الباب بسرعة لانها كانت تستحم و حتى في الهاتف لم ترد حتى فكرت في العودة الى البيت و اخراج الشهوة التي كانت بداخلي بيدي و لكن ما هي الا لحظات من دخولي الى البيت حتى رن هاتفي مرة اخرى و لاجد سوسن تطلبني على الفور الى بيتها . و لما وصلت وجدتها تنتظرني و هي عارية تماما كما ولدتها امها و بزازها كانت حلماتها الوردية فيها كانها مصابيح وريدة و انا دخلت و خلعت ثيابي و زبي واقف باقوى انتصاب ممكن يريد ان يندفع و لكن اخذتني الىى غرفة النوم و هي تريد ان اكون زوجها في تلك اللحظات الجنسية الحامية و انا سخنت واشتعلت حرارتي الجنسية و انا في اقوى نيك كس مع جارتي سوسن
و عدنا مرة اخرى الى اقوى نيك كس انا و سوسن حيث اتكات على ظهري و راحت سوسن نتمص زبي بفمها الدافئ و تدخله في حلقها و تبلعه و فمها لزج جدا و زبي يتحرك في عنق حنجرتها و انا المس ظهرها و اتافف اف اف اح اح اح اح و سوسن تمص و ترضع . ثم امسكت زبي و بدات تحكه بين بزازها وفي كل مرة تسالني هل اعجبك الامر حبيبي و انا ارد عليها بحركات براسي فقط و اتنفس ا اح اه اه اه نعم اح اح اح اكملي مصي حبيبتي ارضعي اه اه اه اه اح اح احثم وضعت يدي على طيزها الطري جدا و فلقاته الكبيرة اللينة و رحت اقرب زبي من كسها حتى ادخلته و كان طبعا كسها ساخن و ضيق و جميل و بدات لحظتها تحريك زبي في كس سوسن الى الامام و الخلف بلا توقف و انا اقبلها من شفتيها و ارتشف من حلاوة فمها و هي تتاوه ايضا و تتحسس على ظهري و جسمي بحرارة يديها و نعومة اصابعها
و درت اليها انيكها و اقبلها من شفتيها و انا في اقوى نيك كس و اسخن جنس و زبي يصعد وينزل في كسها و هي تضع رجليها على ظهري حتى تدفع زبي اكثر في كسها و اسمع منها تلك الغنجات الساخنة اي اي اح اح اه ا اي اي اي كلما تحرك زبي في كسها و متعتها كانت كبيرة جدا و حامية . و بعد ذلك طلبت منها ان تركب على زبي و كانت رشيقة جدا رغم انها بدينة نوعا ما و طيزها كان يرتعد و انا انظر في المراة التي كانت تقابلني في الخزانة و ارى كيف كنت امسك لها طيزها الذي اصبح احمر من كثرة الصفع و هي فوق زبي تطلع و تنزل في اقوى نيك كس ساخن و انا ارى زبي يدخل في كسها و تبقى فقط خصيتاي خارج الكس و افتح لها فلقاتها و ارى فتحة طيزها و كل ذلك في المراة
و بعد ذلك ادرتها و انا على رجبتاي فوق السرير و راحت سوسن في وضعية السجود و ادخلت لها زبي في كسها الذي كان لزج جدا و شفراته تلمع من الافرازات و امسكتها من بزازها الجميلة و اكملت النيك حيث كنت ادخل و اخرج زبي بقوة في كس سوسن الساخن جدا و هي تواصل التاوه اه اح اه اه اه اه اح اح اكمل حبيبي اه اه اه . و كنت انا في اقوى نيك كس معها لكن فجاة شعرت برغبة كبيرة في ان انيكها من طيزها و اخرجت زبي لاحاول ادخاله في فتحتها الشرجية و كم كانت الفتحة ضيقة و صغيرة جدا و هو ما جعل النيكة تكون احلى و الذ و سوسن بما انها تحبني فلم تمانع و تركتني احشر زبي بقوة في طيزها الجميل و فتحتها الضيقة جدا
و اكملت النيك على تلك الوضعية لاني لما ادخلت زبي في طيزها حدث لي نفس ما حدث في بداية النيك حيث كانت حرارة الطيز و فتحته الضيقة تجعلني ادفق منيي بقوة كبيرة و لم اتمالك نفسي و لم اقاوم رغباتي و بدا زبي يقذف و يكب حليبه الساخن بقوة كبيرة في طيز سوسن الساخن الجميل .و تركت زبي يكمل كل حليبه الحار داخل طيز سوسن بعدما ذبت يومها و نكتها احلى نيكة في حياتي و عشت اقوى نيك كس و اسخن جنس مما جعلني اخرج الشهوة و كمية كبيرة من منيي الساخن الحار داخل طيزها ثم اخرجت زبي الذي بقي منتصب و كانه يريد ان ينيك اكثر لكني لم انكها مرة اخرى في طلك اليوم لانها صارت معنويا مثل زوجتي انيكها تقريبا يويما و في غرفة نومها
و كنت الاطفها لما نلتقي و انا اريد ان انيكها في اجمل نيك كس و احلى سكس و ابادلها الابتسامات حتى دعتني ذات مرة الى بيتها و كانت تبكي و طلبت مني ان اساعدها في احضار سيارة تاكسي لانها تريد الهرب من البيت لانها ملت من البقاء معه و كانت تسكن في مدينة بعيدة عن المدينة التي نسكن فيها و انا كنت احاول تهدئتها و جعلها تعدل عن رايها . و صرت احيانا ادخل الى بيتها كانني عشيقها و لكن كنت اسمع فقط لهمومها وهي تبكي الى ان راحت ذات مرة تبكي و هي في حضني كانها عشيقتي الى ان انتبهت الى حالها و قامت تمسح دموعها وهي تعتذر ثم قالت اعذرني فانا اعتبرك مثل اخي و لذلك فعلت ذلك الشيء و انا لما قالت ذلك الكلام امسكتها من يديها ثم عانقتها بحرارة كبيرة وقلت لها لكني احبك احبك احبك هل تسمعين و فعلا احببتها بغض النظر عن رغبتي في اجمل نيك كس معها
و فاجاتني سوسن حين نظرت في عيني نظرات مؤثرة جدا ثم بدات تقبلني من فمي كانها زوجتي و هي تبكي و تقول اشتقت للحب و انا سخنت و طبعا قبلاتها كانت ملتهبة و حارة جدا و بدات اقبلها من فمها و اتجاوب معها بحرارة كبيرة جدا حتى انتصب زبي و كانت فرصة كبيرة لي ان انيكها لكن لم افعل . و يومها بقيت اقبلها بكل محنة و لكن لم المس مناطق الاثارة فيها و و صلت الى قمة التهيج حيث لم اصبر حتى اذهب الى بيتنا و استاذنتها في الدخول الى الحمام و اسرعت الى حلب زبي حيث لما لمسته مرة او مرتين حتى انفجر زبي بالحليبه و انا متؤكد اني ساعيش معها اقوى نيك كس و من الطيز لانها محرومة و لكن احسست اني احبها ايضا و مشاعري نحوها لم تكن تتوقف في الجنس فقط
و اخرجت شهوة ساخنة مليئة بدفئ قبلاتها و احضانها التي تركت رائحة انوثتها عالقة في جسمي و لكن لما خرجت من الحمام احسست بان جمرتي انطفات و لم اعانقها بل صرنا نحكي و نحن بعيدين و كانني اصبت بالوسواس وصرت اقول في داخلي ربما علمت اني حلبت زبي و تعتقد اني بارد جنسيا . و عدت الى بيتنا وانا اضع في ذهني اني صرت متزوج و سوسن صرت اعتبرها زوجتي و شريكتي و لكن لما اتذكر انها متزوجة و زوجها شص عصبي كانت تلك الهواجس تؤرقني و تجعلني افكر في فتاة اخرى امارس معها اقوى نيك كس حتى و ان كانت عاهرة في الطريق
و بعد حوالي يومين عشت اقوى نيك كس مع سوسن حيث تكرر الامر و لكن لم تكن في حظني بل في بيتنا حيث وجتها مع امي تبكي و تشكو لها و لما مريت من امامهما و سلمت عليهما اقتربت مني سوسن و همست في اذني ساخرج الان رجاءا اتبعني الى بيتي و حتى تتاكد باني سافعل نظرت الي نظرة ساخنة جدا كانت الشهوة تفوح منها و لم تكن بريئة مثل المرة الاولى . و ما ان غادرت سوسن البيت حتى تبعتها و انا اتظاهر اني خارج الى الشارع لاجد بابها مفتوح و هي تنتظرني و انا لما وقفت فتحت لي و امسكتني من يدي و قالت تفضل حبيبي و انا حاولت مصافحتها باليد لكنها اعطتني احضانها و بدات تقبلني من فمي و انا لم اتمالك نفسي و فهمت انها تريد زبي و ليس فقط مشاعر الحب حيث وضعت يدي على طيزها و انا اقبلها من فمها بحرارة و هي تسخن بقوة كبيرة
ثم امسكت لها فلقات طيزها و تحسست جيدا و زبي واقف و انا اريد اقوى نيك كس معها و زبي قام و اصبح مثل زب الحصان و هي هاجت و كانت ساخنة ايضا و حرمانها الجنسيو اضح و قالت احبك حبيبي و فتحت لي على بزازها التي لم تكن تبدو انها بتلك احللاوة الا لما رايتها متدلية امام وجهي . و انطلقت امص و ارضع بحرارة كبيرة و انا في احلى جنس و شبقي كان مرتفع جدا و هي اكثر مني محنة و رغبة في النيك حيث راحت تظهر لي كسها و هو محلوق و كانها حضرت نفسها لتمارس معي الجنس و انا بقوة قابلت بزبي كسها و دفعته بحرارة في اقوى نيك كس لادخله في لحظة ساخنة و جميلة لم يسبق لي ان عشتها في حياتي لكن لم تدم تلك المتعة الا وقت قليل لان زبي انفجر بقوة و بدات اقذف داخل كسها رغم اننا كنا في بداية النيك و نحن واقفين
و كانت لذة جميلة جدا في اقوى نيك كس حيث زبي شعر بحرارة قوية جدا و ازلاق حار و جميل داخل كس سوسن و انا من شدة ما اعجبني الكس لم اسحبه من كسها بل ابقيته يقذف داخل الكس و هي كانت تعتقد اني ما زلت انيك و لم تكن تدري ان زبي بدا يقذف و لما اكملت القذف قبلتها من فمها و اخبرتها اني قد اخرجت شهوتي . و انفجرت سوسن بالضحك علي و قالت لا تقلق عزيزي من اليوم فصاعدا لن يحتاج زبك لاي كس انا هنا و سامتع لك زبك بالنيك حتى تشبع و هي تقبلني ثم خرجت من بيتها و اخبرتها اني ساعود بعد حوالي نصف ساعة فقط حتى لا يشك فينا اي احد من الجيران و فعلا خرجت و رحت اغسل زبي و انا ادلكه بالصابون و اريد ان اوقظه مة اخرى و انا منتشي و لكن لم اصبر حتى تمر نصف ساعة بل ما هي الا عشرة دقائق حتى كنت عند سوسن اريد اقوى نيك كس معها
و حين ذهبت الى بيتها لم تفتح لي الباب بسرعة لانها كانت تستحم و حتى في الهاتف لم ترد حتى فكرت في العودة الى البيت و اخراج الشهوة التي كانت بداخلي بيدي و لكن ما هي الا لحظات من دخولي الى البيت حتى رن هاتفي مرة اخرى و لاجد سوسن تطلبني على الفور الى بيتها . و لما وصلت وجدتها تنتظرني و هي عارية تماما كما ولدتها امها و بزازها كانت حلماتها الوردية فيها كانها مصابيح وريدة و انا دخلت و خلعت ثيابي و زبي واقف باقوى انتصاب ممكن يريد ان يندفع و لكن اخذتني الىى غرفة النوم و هي تريد ان اكون زوجها في تلك اللحظات الجنسية الحامية و انا سخنت واشتعلت حرارتي الجنسية و انا في اقوى نيك كس مع جارتي سوسن
و عدنا مرة اخرى الى اقوى نيك كس انا و سوسن حيث اتكات على ظهري و راحت سوسن نتمص زبي بفمها الدافئ و تدخله في حلقها و تبلعه و فمها لزج جدا و زبي يتحرك في عنق حنجرتها و انا المس ظهرها و اتافف اف اف اح اح اح اح و سوسن تمص و ترضع . ثم امسكت زبي و بدات تحكه بين بزازها وفي كل مرة تسالني هل اعجبك الامر حبيبي و انا ارد عليها بحركات براسي فقط و اتنفس ا اح اه اه اه نعم اح اح اح اكملي مصي حبيبتي ارضعي اه اه اه اه اح اح احثم وضعت يدي على طيزها الطري جدا و فلقاته الكبيرة اللينة و رحت اقرب زبي من كسها حتى ادخلته و كان طبعا كسها ساخن و ضيق و جميل و بدات لحظتها تحريك زبي في كس سوسن الى الامام و الخلف بلا توقف و انا اقبلها من شفتيها و ارتشف من حلاوة فمها و هي تتاوه ايضا و تتحسس على ظهري و جسمي بحرارة يديها و نعومة اصابعها
و درت اليها انيكها و اقبلها من شفتيها و انا في اقوى نيك كس و اسخن جنس و زبي يصعد وينزل في كسها و هي تضع رجليها على ظهري حتى تدفع زبي اكثر في كسها و اسمع منها تلك الغنجات الساخنة اي اي اح اح اه ا اي اي اي كلما تحرك زبي في كسها و متعتها كانت كبيرة جدا و حامية . و بعد ذلك طلبت منها ان تركب على زبي و كانت رشيقة جدا رغم انها بدينة نوعا ما و طيزها كان يرتعد و انا انظر في المراة التي كانت تقابلني في الخزانة و ارى كيف كنت امسك لها طيزها الذي اصبح احمر من كثرة الصفع و هي فوق زبي تطلع و تنزل في اقوى نيك كس ساخن و انا ارى زبي يدخل في كسها و تبقى فقط خصيتاي خارج الكس و افتح لها فلقاتها و ارى فتحة طيزها و كل ذلك في المراة
و بعد ذلك ادرتها و انا على رجبتاي فوق السرير و راحت سوسن في وضعية السجود و ادخلت لها زبي في كسها الذي كان لزج جدا و شفراته تلمع من الافرازات و امسكتها من بزازها الجميلة و اكملت النيك حيث كنت ادخل و اخرج زبي بقوة في كس سوسن الساخن جدا و هي تواصل التاوه اه اح اه اه اه اه اح اح اكمل حبيبي اه اه اه . و كنت انا في اقوى نيك كس معها لكن فجاة شعرت برغبة كبيرة في ان انيكها من طيزها و اخرجت زبي لاحاول ادخاله في فتحتها الشرجية و كم كانت الفتحة ضيقة و صغيرة جدا و هو ما جعل النيكة تكون احلى و الذ و سوسن بما انها تحبني فلم تمانع و تركتني احشر زبي بقوة في طيزها الجميل و فتحتها الضيقة جدا
و اكملت النيك على تلك الوضعية لاني لما ادخلت زبي في طيزها حدث لي نفس ما حدث في بداية النيك حيث كانت حرارة الطيز و فتحته الضيقة تجعلني ادفق منيي بقوة كبيرة و لم اتمالك نفسي و لم اقاوم رغباتي و بدا زبي يقذف و يكب حليبه الساخن بقوة كبيرة في طيز سوسن الساخن الجميل .و تركت زبي يكمل كل حليبه الحار داخل طيز سوسن بعدما ذبت يومها و نكتها احلى نيكة في حياتي و عشت اقوى نيك كس و اسخن جنس مما جعلني اخرج الشهوة و كمية كبيرة من منيي الساخن الحار داخل طيزها ثم اخرجت زبي الذي بقي منتصب و كانه يريد ان ينيك اكثر لكني لم انكها مرة اخرى في طلك اليوم لانها صارت معنويا مثل زوجتي انيكها تقريبا يويما و في غرفة نومها