قصه تردد زوجه
عشرة ايام وصديقة عمرها تقاوم الموت فى المستشفى
ما بين تدهور الحاله وتحسنها ومابين البكاء والامل مرت الايام كئيبه ثقيله
قامت بمجهودات خرافيه لانقاذ الصديقه البائسه
حتى اولاد صديقتها نقلتهم لبيتها لرعايتهم تحت اشراف امها
لا تعلم كيف جاءتها هذه القوه لمواجهة الموقف بقوة وصمود
حتى زوج صديقتها كان منهارا يائسا باكيا لا حول له ولا قوة
واخيرا بدأت الصديقه فى التعافى والتحدث والابتسام
وبدأت الغمه فى الانحسار
-------
طلبت صديقتها بض الملابس من بيتها فذهبت هى وزوجها لجلبهم
وفى المنزل...