محتوى مميز

انا احب ان امص بزاز اختي لانها تملك صدر كبير و جميل رغم انها ليست جميلة في وجهها و هي يعجبها الامر و احيانا هي من تطلب مني و كثيرا ما حاولت اقناعها بممارسة الجنس معي و مص زبي لكنها ترفض و تقول انها ترفض ممارسة سكس المحارم . و انا كنت استغرب منها كيف تتركني امص البزاز و ترفض النيك الكامل لكنها ترد و تقول انها تحبني و تشفق علي و تتركني اتمتع فقط بالثديين و هكذا صرت اغتنم تلك اللحظات الجميلة حين ارتمي في حضنها و احاول تقبيلها من فمها و هي تدفعني و تدفع راسي نحو صدرها و انا اجد امامي حلمة وردية...
انا ام ممحونة جدا و ابني ينيك كسي بحرارة لم اتوقعها منه و لكن اعترف اني كنت انا السبب في تسخينه فانا امتلك شهوة قوية وعندي رغبة كبيرة و جامحة في كشف جسمي و اب ان ابدو مثيرة و البس الملابس التي تطل منها بزازي حتى امام الغرباء و اشعر بمتعة كبيرة لما اكشف بزازي . و ابني شاب في العشرينات جميل و و فحل و كثيرا ما الاحظه يمعن النظر في صدي و ذلك الامر كان يشعرني بنشوة جميلة و تزداد نشوتي اكثر لما ارى زب ابني واقف و مرسوم تحت بنطلونه الى ان سخنته الى درجة لم يكن قادر فيها على التحكم في شهوته و قد دخل...
كنت ارضع زب بابا الجميل الكبير و هو نائم و انا مثل المتهورة اعتقد انه سيبقى نئم فانا كثيرا ما كنت اذهب اليه في فراشه حتى اصحيه و هو لا يرد و يغط في نوم عميق و اعتقدت اني حين ارضع له زبه لن يتفطن للامر و انا فعلت ذلك لان ابي يملك زب كبير و دئما اراه تحت بنطلونه خاصة لما يجلس و يثير شهيتي . و في ذلك اليوم شعرت بمحنة كبيرة و رغبة حارة جدا في رضع الزب و تسللت الى غرفة نومه و كان لوحده نائم على ظهره و نزعت الغطاء منه و لمست الزب و الخصيتين و ازداد نبض القلب اكثر و الشهوة ثم قررت ان امص و ارضع ذلك...
انا فتاة سكسية جدا و احب زب عمي و امارس معه جنس المحارم من حين لاخر و لا احد يعلم بامرنا و عمي اكبر مني بعرة سنوات و غير متزوج رغم انه فاق الثلاثين و هو شاب اسمر جميل و انيق و انا فتاة جميلة جدا و اول مرة وقع بيننا الاحتكاك كنا نمزح مع بعض . يومها كان عمي يمسكني و انا احاول الافلات منه حتى ضمني و وضع زبه مباشرة على طيزي و احسست انه اعجبه الامر و كان يتعمد فعل ذلك الشيء و حتى زبه كان منتصب بقوة لكن انا لم امنعه بل اعجبني الامر اكثر و كنت اريد لو يخرج زبه و يتركني ارضع و امص حتى استمتع اكثر و...
صحيح ان زبي لم يدخل في الكس لكن كان اجمل نيك محارم مع اختي الجميلة الفاتنة التي رايتها نائمة تقريبا شبه عارية و لم اشعر الا و انا المسها و اتحسس على فخذيها و العب بجسمها الطري الجميل و هي كانت تغط في نوم عميق لانها كانت متعبة و تتناول حبوب منومة . و في تلك اللية لما دخلت الى غرفتها وجدتها قد رمت الغطاء و كانت ترتدي فستان خفيف جدا و تحته كيلوتها الابيض الذي ابتلعته فلقاتها البيضاء الكبيرة و انا اقتربت و كنت المس بطريقة ناعمة جدا و سطحية لكن لما تاكدت انها نائمة و ايضا اشتعال شهوتي جعلاني...
نيك امي بثوب ماما نويلو اول مرة بدا احلامي الجنسية و انا انيك امي لما رأيتها في غرفة النوم مع زوجها الجديد كان جسده فوقها يتحرك كأنه يقفز و قضيبه داخل كسها و اصوات صراخها له بان لا يتوقف جعل قضيبي ينتصب و استمريت في النظر الى رجلاي امي فوق كتفي زوجها و لم اعرف كيف مسكت قضيبي بيدي و بدأ استمني و انا انظر الى امي تتناك . و في ليلة رأس السنة دخلت لاجد امي ترتدي ثياب النويل و كانت سكسية ملابسها قصيرة و نهودها و مؤخرتها و رجليها الطويل سخنت لي جسدي و كان الدم يجري في عروقي من المنظر كان في يدها...
تعينت حديثا في دائرة حكومية أي قبل ستة أشهر ، فمنذ مباشرتي العمل تردد على مسامعي من قبل كافة الموظفين ذكورا وإناثا أن مديرة قسمنا شديدة بل أنهم يطلقون عليها (المرأة الحديدية) وفعلا مع مرور الايام أتضح لي صدق ما ذهبوا اليه .. لم أكترث للأمر ، استمريت في أداء واجبي ، حيث كانت مهمتي تقييم المشاريع الإنشائية للدائرة ، وطبيعة عملي كانت تدعو الى الالتقاء بالمديرة باستمرار ... كنت دقيقا في تقاريري وملاحظاتي على المشاريع وسير العمل بها ، وكنت قليل الحديث معها الا فيما يختص بالعمل ولم أكن اديم النظر...
صديقه عمري دينا لي صديقة عزيزة اسمها دنيا وهى تعمل معي في نفس الشركة. وقد توطدت أواصر العلاقة بيننا حتى صرنا من أعز الأصدقاء وأصبحنا نتزاور كثيراً. دنيا تعيش مع أهلها وأخوها الذي يكبرها بخمسة أعوام. أبوها فهو في أوائل العقد السادس من عمره ولكنه محتفظ بنشاطه وحيويته، فهو يلعب التنس ويتريض يومياً بالنادي. أما أمها فهي في منتصف العقد الخامس ولكن شكلها كان يوحي أكثر بالأربعين ربيعاً، بحيث كان الناس يعتقدون أنها أخت دنيا الكبرى. صديقتي عمرها سبعة وعشرون ربيعاً. في أحد الأيام وجدت دنيا تقول لي أن...
لم اتمالك نفسي و مارست اقوى محارم كريسماس مع ابني علاء الذي جذبني و ذوبني و انا امه و املك معه بنت اخرى و لكن متزوجة و زوجي متوفي و لذلك كنت دائما انظر الى علاء كابن و زوج و حبيب و هو في العشرين من عمره و رياضي و وسيم جدا بينما انا في الثامنة و الاربعين . في تلك الليلة اقتربت من غرفته و وجدته يشاهد فيلم اباحي و الجميع كانو يرتدون ملابس الكريسماسو البابا نويل و فعلا كان فيلم ساخن و كنت اتلصص معه لكن سخنت لما رايت علاء يخرج زبه و يريد ان يستمني و اسرعت الى غرفتي و ارتديت ملابس مغرية و قصيرة و...
انا ممحونة جدا و قد ذقت احلى و اسخن كريسماس في حياتي مع اخي فانا كثيرا ما كنت اسمع عن قصص نيك المحارم و اعياد الميلاد و اكثر ما كنت احب في افلام السكس هي افلام البابا نويل و اخي ايضا نياك و ممحون و قد اخبرني انه يريد ان يمارس الجنس معي من الخلف . و انا وافقت على طلبه و لكن اشترطت عليه ان يرتدي ملابس البابا نويل و يضع لحية و يعطيني زبه هدية و اخي وافق و احضر ملابس حمراء و لحية اصطناعية ثم انتظر حتى دقت عقارب الساعة منتصف الليل و دخل علي و هو يمسك زبه في علبة و طلب مني ان اكتشف ما في العلبة ...
انا فتاة جميلة و هادئة لكن في تلك الليلة تركت اخي ينيكني رغم انه لم يتحرش بي و لم يبدي اي رغبة في ممارسة الجنس معي لكني انا فهمته و لم احسب لعواقب تلك المغامرة الخطيرة و من حسن حظي ان الامور تمت على ما يرام و لم يحدث اي شيئ بعدها . و السبب الذي جعلني اترك اخي ينيكني هو انني مررت على غرفته فسمعت صوت الانفاس و لما اختلست النظر وجدتهيشاهد فيلم سكس و رايته يلعب بزبه و انا صحيح نعم اعجبني الزب لكن لم يكن هو الدافع الرئيسي لممارسة الجنس مع اخي بل لانني احسست بمحنته و حبي لاخي جعلني اقرر ان ادخل...
اسمي معتز 26 عام كنت أدرس في جامعة البحر الأحمر الفرقة الأولى هندسة و كانت لي هناك مرات خالي الأرملة هويدة الجميلة التي ترملت مؤخرا لوفاة خالي في حادثة. و لأنني من القاهرة و كنت أريد أن أصيف فحدثت نفسي لما لا أقيم لبعض الوقت في البحر الأحمر عند قريبتي الوحيدة في المدينة الجميلة مدينة البحر الأحمر. مكنتش اتصور أني مقبل على عمل خطير و أني أشبع شهوة الأرملة مرات خالي فعملت اتصالاتي بأهلي و مرات خالي رحبت بيا كتير اوي أوي و قالت لسلفتها أمي أني هاقعد عندها شهر!! هويدة في الوقت ده كان عندها 32...
في تلك اللحظات كنت انيك مع خالتي و نحن عراة كانني زوجها و نسيت تماما انها اخت امي و صدري ملتصق على صدرها اقبلها و هي تعانقني و محنتها الجنسية كانت كبيرة جدا و كانت ايضا في كل مرة تبحث عن زبي كانها كانت خائفة ان يضيع منها و انا حين تمسكني من زبي اهيج اكثر و اعانقها بحرارة . ثم رضعت خالتي بحرارة كبيرة زبي و انا متمدد امامها على ظهري انظر اليها و شهوتي لم تتركني اتحرك و خالتي ابدعت في المص و حك زبي على صدرها بين النهود و على حلماتها و انا اشتعل بشهوة جنسية كبيرة و نارية و اندهشت اين كانت تخفي...
الموضوع 'عمتي تتعرى امامي و تعرض علي بزازها و كسها و انا اقطعها بالنيك'
ازدادت اثارة النيك و احلى سكس محارم و عمتي تتعرى امامي و تدفعني لانيكها بكل قوة كان هذا ملخص قصتي السابقة و لكن اليوم ساكمل القصة التي مرت حارة و جميلة جدا و توقفت في اللحظة التي كنات عمتي راكبة على زبي . و احسست اني اريد ان ادفعها لانني ارغب بشدة في الركوب على الكس الساخن اللذيذ حتى اقذف و حين قلبتها قابلتني الحلمات مرة اخرى و كانت واقفة و تفتنني كانها تتكلم معي و تقول تعال لتمص يا حبيبي و امسكت حلماتها بالمص الساخن الحس واحيانا اعض بطريقة خفيفة و عمتي تتغنج و تصرخ احيانا و زبي هيج شهوتها و...
منذ فترة وبعد أن صرحت لأخص أصدقائي بحالتي وهي أني أشتهي الجنس مع حماتي و جارتي وهما يتخطيا الأربعين من العمر فانا مثل أخ اصغر لهما إن لم اكن ابناً فانا أبلغ السابعة و العشرين من العمر متزوج من عام غير أني لا أجد طعماً للممارسة الجنسية مع زوجتي, أشار علي أن أستشير طبيب نفسي وبالفعل ذهبت إليه لأجد ما ادهشني! السبب في ذلك مؤخرة أمي المثيرة و لذلك حكاية يعود تاريخها لي في فترة مراهقتي ونشأتي الأولى! غاص المحلل النفسي في أعماقي وجعلني أغوص معه و استبطن دوافعي لذلك وخاصة بعد أن علم وصارحته باني...
نعم رحت أمارس سكس محارم نيك الطيز بالقوة على أمي الجميلة وهي غاضبة مني لا تكاد تتحدث غلي وكانها مصدومة. من البداية لم يكن الزواج بين أمي الجميلة وأبي متكافئا اجتماعيا ولا اقتصاديا، فأبي رجل دكتور في الجامعة فقير النسب وأمي امرأة ريفية من أسرة ثرية محدودة التعليم اكملته بثرائها وورثها. كذلك يختلف أبي عن أمي في الصفات الجسدية إذ الأول طويل اسمر نحيل أما الأخيرة جميلة بيضاء ممتلئة الجسم تنفق احياناً كثيراً على البيت من مالها الخاص وحتى السيارة التي كان يركبها والدي لعهد قريب كانت باموالها مما...
تزوجت آلاء أو ( لولو كما تدلعها أمها والجميع) من عام من شاب وقور ذي مركز اجتماعي مرموق فهو يعمل محاسب في بنك أعجبته آلاء لحسنها المشهود من بشرة بيضاء ناصعة وملامح وجه مثيرة سكسي ومن جسد ملفوف متماسك الصدر و مكتنز الردفين فتقدم لخطبتها عن طريق خالته التي تسكن في نفس العمارة التي فيها آلاء لولو. رآها و أعجبها رغم أنها دبلوم متوسطة التعليم وتزوجها. دلعها زوجها وهننها فكل طلباته مجابة إلا أنها أرادت المزيد وأخذت تتلبون وتتشرمط عليه بطلباتها الجنسية الغريبة فتهمس له وهي فوق الفراش: حبيبي…ممكن...
بصراحة مكمنتش مصدق كتير في اللي بقرأه بخصوص جنس المحارم ما بين أقارب العيلة الواحدة المحرمين على بعض يعني زي الأم و ابنها أو الولد وعمته أو خالته أو أخته أو حتى الأب وبنته أو الولد ومرات أبوه أو مرات أخوه. مكنتش مصدق في أي حاجة من دي إطلاقاً لحد أما وقعت لي حادثة مماثلة تماماً للي كنت ساعات بأسمعه أو اقرأه. كنت متخيل الناس بتبالغ أو بتافور يعني في الكلام لحد أما لقيت خالتي المطلقة الهايجة تجبرني على ممارسة جنس المحارم معها فتتلذذ و أنا كمان أدوق المتعة وياها فأعاشرها أكثر من مرة وهي بتزورنا...
وفاء اسم على مسمى فهي فعلاً بنت وفية و جميلة بكل المقاييس. وفية لأنها تهب جسدها الجذاب إلى جوز أمها الأرمل الحزين بكل أريحية و من غير مقابل وتركته يستمتع بها ينهب لحمها الأبيض المشتهى الناعم الطري بدون حساب وبكامل إرادته كما سنعلم بعد قبيل ولكن الأول نتعرف على ظروفها. وفاء نشأت وحيدة أمها لان أخوها الأصغر بردو توفي في حادثة سيارة مع والده الأب نجى و الطفل راح. فضلت وفاء بنت جميلة الوجه كيوت كما نقول بملامح وج صغيرة دقيقة لكنها سكسي ترعرت وسط أمها و أبوها اللي كانوا يراعوها كانها شجرتهم...
الى الان لا اعرف كيف فعلتها و نمت في حضنها في اسخن جنس محارم و كانت رفيقتي في تلك المغامرة الساخنة عمتي القحبة التي عزمتني الى بيتها في نفس اليوم الذي سافر زوجها الى الصين علما ان زوجها تاجر كبير و ثري و يسافر للصين باستمرار . و انا لما رايت رقم عمتي في تلفوني اعتقدت انها تريد فقط الاستفسار عن احوالنا لكنها اخبرتني انها لوحدها في البيت و تريد مني ان اكون بجنبها لانها تخاف البقاء لوحدها و هي فعلتها حتى اذهب اليها و كانت تعلم ان الجيران لما يروني في بيتها لا يشكون في الامر لانهم يعلمون انني...
عودة
أعلى أسفل