محارم رواية ( جدران قلبي ) : سكس - سكس محارم - رومانسي - دراما - نفسي (2 المشاهدين)

El_5dewy

| الوزير | Team X
طاقم الإدارة
مدير
المالك
الوزير
TEAM X
النقاط
103,654
رواية

(جدران قلبي )



التصنيف

سكس - سكس محارم - رومانسي - دراما - نفسي



نمط الرواية

مسلسل / لهجة مصرية



للمؤلف

بيكو هانتر



الراوي و البطل

حسن ناصر







♥♡♥♡♥♡♥♡♥♡♥♡♥♡♥♡♥♡♥♡♥♡♥



تنويه : هذه الرواية لا تهدف إلى استغلال ذوي الاحتياجات الخاصة بل طرح معاناتهم ومناقشة حلول لها فيما يتعلق بالعلاقت الجنسية خصوصا البنات منهم الاتي يعانين من رفض الشباب الزواج بهن. وشكرا





--------------------( لنبدأ )--------------------------



المقدمة :

اسمي حسن ناصر عندي ( 19 سنة ) عايش في امريكا مع اختي الوحيدة سهى ( 16 سنة ) . بداية القصة كانت من ثلاث سنين لما كنا لسة عايشين في القاهرة في شقة كبيرة في مبنى من طابقين بحديقة صغيرة مع ابوينا ناصر ( 55 سنة ) دكتور جراحة دماغ ومحاضر في جامعة القاهرة ، اما امي ماجدة ( 49 سنة ) فهي مدرسة لغات في معهد متوسط .

كنا عايشين حياة عادية بحلوها و مرها بس سعيدة نسبيا بالمقارنة مع حياتنا بعد اللي حصل يومها .

ابتدى كل شيئ يتغير بعد وفاة ماما في حادثة بعربيتها وهي مروحة من الشفل ،

وكان موتها صدمة بللنسبة لسهى اللي كانت متعلقة بيها اوي ، وكانت وقتها يا دوب (14 سنة) ، بس اللي صدمني انا ان بابا بعد الدفن رجع تاني يوم على الشغل عادي جدا ، والناس لسه عجئة وخالاتي شايلين كل حاجة على روسهم ،

كنت قاعد جنب سرير سهى اللي جاتها حمى شديدة وبتنادي على ماما ، كان دماغي حينفجر من البكا وحالتي النفسية تعبانة ، طلعت كلمت خالتي سعاد ان سهى عيانة اوي ، قالتلي لو مخفتش منها للمسا حنجبلها دكتور ، وفعلا جبنالها دكتور وكشف عليها ، ولما طلع طلب انه يتكلم مع خالتي على انفراد ، حسيت بحاجة مش مظبوطة ، اداني روشيته و نزلت الصيدلية اجيب الدوا .

وانا داخل من الباب بسمع عياط خالاتي من اوضة سهى ، انا اتخشبت و وقعت الدوا ورحت جري على الاوضة مسكت خالتي نجوى ورحت مصرخ عليها

- مالها سهى ، الدكتور قال ايه انطقي ،

سحبتني خالتي سعاد وحضنتني وهي بتعيط - س-سهى يا حسن ، سهى جالها شلل .

بقت الكلمة ترن في دماغي وانا غايب عن فهمها . زقيت خالتي عني وانا بمشي بالعافية ، وقعت جنب السرير وفضلت احاول اصرخ صوتي مش طالع ، بديت اعيط والعياط بقى صريخ وخالاتي بيجروني برة الاوضة ، والحاجة التانية اللي بتذكرها اني فقت على نفسي متسطح في سريري ، طلعت كلمت خالتي

- اتصلتو ببابا

- تليفونو مقفول

رحت طالع من البيت و انا دماغي فاصل وبجري في الشوارع زي المجنون ، مش عارف ازاي وصلت المستشفى اللي بابا شغال فيها ، دخلت على مكتبه على طول بس ملقيتوش ، رجعت سالت عليه قلولي انه لسة طالع من عملية ، رحت لقيتة في العناية المركزة ، استنيته لحد ما طلع .

- بابا : انت بتعمل ايه هنا ، ارجع البيت انا مش فاضي .. - انا بخنقة : سهى يابابا ، جالها شلل ..- بابا : انت بتقول ايه ، طب استناني برة انا جاي .. اخدتني ممرضة على الاستعلامات وادتني كوباية مية .

طلع بابا وركبنا العربية ورجعنا البيت ، بابا دخل اوضتها وطلع الكل وقفل الباب ،

طلع بعد ربع ساعة وقعد بالصالون وحط وشة بين ايديه ، خالاتي فاتو لعند سهى وانا فضلت معاه ، فجأة تليفونه رن و قام يردد وراح على الحديقة الصغيرة .

دخل يلم حجاته وقال انه لازم يرجع على المستشفى ، انا اتنرفزت وقلتله -روح يا بابا ، روح ، اكيد فيه ناس محتجاك اكتر مننا وقومت دخلت عند سهى وانا بسب وبلعن .

بعد شهر

ماكانش بيرجع البيت الا نادرا ، عشان كدة محيتو من دماغي وشلت كل حاجة بنفسي ، حتى خالاتي رجعو على اسكندرية بعد اسبوعين تحت ضغط ازواجهم ، وبقيت لوحدي مع سهى ، كانت لسة تعبانة نفسيا يا دوب تفطر وتنام تتغدى وافتحلها ال tv ، وكنت بنده على جارتنا سامية اللي ساكنة في الدور التني علشان تحمم سهى وتغيرلها هدومها ، و كان بيجي دكتور نفسي كل اسبوع علشانها، و كنت مبطلعش من البيت الا للمدرسة .

وبعد ستة شهور .



الحلقة الاولى :
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

عودة
أعلى أسفل