متسلسلة منذ بداياتي - حتى الجزء السادس (1 المشاهدين)

El_5dewy

| الوزير | Team X
طاقم الإدارة
مدير
المالك
الوزير
TEAM X
النقاط
93,375
إسمى أحمد الان عندى 46 عام و أعمل كاستشاري نظم معلومات فى احدى الدول العربية - شبق جنسيا لدرجة كبيرة جدا - كيف بدأت رحلتى مع الجنس و لماذا أنا شبق دعونى أسرد لكم



البداية

فى بادئ الأمر انا من أصول ريفية بالأخص من إحدى مدن محافظة الشرقية بجمهورية مصر العربية و بدأت علاقتى بالجنس منذ ان كان عمرى ١٧ عاماً

لم أكن أعلم أبدا ما معنى الجنس و لم أكن أعلم أى وظيفة لعضوى التناسلى الا التبول حتى أننى لم أكن أعرف الفرق بين الذكر و الأنثى فى الاعضاء التناسلية فقط ما كان يميز الرجل عن المرأة بالنسبة لى الشعر الطويل و الصوت الناعم و الثدي الذى لم أكن اعلم له وظيفة سوى الرضاعة.

و حيث أننى مولود لأسرة شديدة الالتزام فكان الوالد مدير عام فى أحد المصالح الحكومية و الوالدة رئيسة حسابات مصلحة حكومية أخرى و كلاهما متدين جدا.

نعيش فى شارع كله مباني و بيوت تخص أفراد العائلة حتى أن الشارع نفسه بإسم العائلة (كعادة أغلب شوارع المدينة)

و كان الوالد رياضياً فى شبابه لذلك حثنى على لعب الرياضة و اخترت الجودو و التى كانت تتطلب بنية قوية و تكوين عضلى و كذلك كنت العب كرة السلة و بالتأكيد تمارين الجيم كعامل مساعد لكلا الرياضاتين.

فى الأساس كنت انوى احتراف الجودو او الملاكمة و لذلك كنت اتدرب كثيرا و كان نظام يومى عبارة عن الذهاب للمدرسة و المذاكرة و الصلاة و فى نهايات الاسبوع كنت اذهب للنادى الرياضى للتمرن أما فى الاجازات فكنت ما بين التمرين و الصلاة و القراءة فى مكتب المدينة اليتيمة و التى كنت انا مرتادها الوحيد حتى أن الموظف أمين المكتب كان يتركها لى و يذهب لقضاء مصالحه.



بدأت علاقتى بالجنس ذات يوم تقليدى عندما كان هناك عملية ترميم مطلوبة فى المنزل ( بناء غرفة فى الدور العلوى للتخزين) و كنا فى الاجازة الصيفية و الوالد طلب عشر شكائر أسمنت و جاءت السيارة المحملة بالاسمنت و تركت الاسمنت أما باب المنزل على أساس ان العمال سيأتون فى الصباح الباكر للبدء فى العمل و ليس هناك اى خطر عليها (لا مطر ولا غيره) و لكن حذث ما لم يكون متوقعاً.

طفحت إحدي بالوعات المجارى فى أول الشارع و بدأ الماء فى التحرك ببطأ شديد تجاه المنزل هنا لاحظ أبى و قام مسرعاً لتحريك الأسمنت و لكنى أقسمت عليه ان أقوم انا بنقلهم بالنسابة عنه و بالفعل بدأت فى تحميل الاسمنت شكارة تلو الأخري.

و فى هذه الأثناء كانت جارتنا تقف أمام منزلها فى انتظار بنتها الصغرى و التى خرجت لتشترى لها بعض المقاضى من بقال الشارع.

من هى جارتنا هذه

الاسم (نصرة)

السن فى حدود ال 40 وقت الاحداث

الوصف ست بلدى بجسم بلدى تقليدى فوق المتوسط تمتلك جسد من النوع الكمثرى رفيعة من الاعلى و تمتلك طيظ عظيمة بالمقارنة بباقى أجزاء جسدها

لم تكن غالبا تلبس ملابس تشف او تصف او حتى توضح جزء من جسدها كل هذا عرفته فيما بعد.

و كيف عاشت او انتقلت معنا فى الحقيقة كان من النادر جدا ان يؤجر أبي و من قبله والده (جدي) أى شقة لغريب عن العائلة و لكن لتلك المرأة ظروف خاصة كان زوجها صاحب مقهى صغير و كان المقهى بجوار المصلحة الحكومية التى يعمل فيها والدى و كان أبى زبوناً دائماً يطلب منه المشروبات داخل المصلحة حتى أن الرجل أصبح يحفظ عن ظهر قلب روتين الوالد الى جانب أمانته المعروفة للجميع و كذلك الاخلاق الدمثة لذلك حينما فاتح والدى فى أمر الاستئجار وافق الوالد مباشرة و للأمانة و لفترة طويلة سكنوها جانبنا لم نرى منهم اى مشاكل

كان الرجل يخرج بعد الفجر و يعود من عمله فى التاسعة مساءاً و ربما بعد ذلك و لكن بالتأكيد ليس قبل ذلك

عودة للموضوع

كانت نصرة تنتظر ابنتها لتعود بطلبات المنزل و رأتنى أقوم برفع الاسمنت واحد تلو الاخر من أما المنزل و اصعد به الدرجات سريعا لاحميه من تدفق المياه و لكن المياه كانت أسرع من المتوقع لذلك قمت بحمل أخر عبوتين (شيكارتين) اسمنت مرة واحد و كانت الواحدة تزن 50 كيلو و أنقذت الموقف تمام هنا فتحت نصرة فهمها مندهشة ربما لم تتوقع ان الطفل (فى حدودو 17 او 18 عام) كان يمتلك القوة الجسدية هذه لا أعلم لما الاندهاش حتى اللحظة و لكنها اقتربت منى و قالت لى (ما شاء **** صحتك حلوة يا احمد - حافظ من العين لتتحسد ولا حاجة ) قولت لها باذن **** خير و **** حافظ.

و فى هذه الاثناء و حفاظا على ظهرى قررت اتعلق بحلق البوابة الحديد و استخدمها كعقلة اتعلق بها حتى أفرد ظهرى و الفقرات و كان هذا تمرين متعارف عليه.

و بالفعل تعلقت بالبوابة و سحبت جسدى مرتين لاعلى و اسلف و لم أكن أعلم ان بنطلونى ينزل و لكن لم يظهر زبي أبدا انما ظهرت العانة و التى كانت مشعرة جدا لاننى لم اتعلم بعد الحلاقة و لا اعلم كيف اقوم بهذا.

كل هذا و نصرة تقف أمامى و تشاهد الموقف كله.

مر اليوم دون أية أحداث أو امور تذكر فقط أخدت دش و ذهبت للرياضة و عدت ادراجى للمنزل.

فى اليوم الثانى و بينما انا ذاهب للتمرين و كنت أرتدى زى التمرين (شورت طويل و تيشرت نصف كم) سمعت صوت جارتنا نصرة تنادى عليا و طلبت منى ان اساعدها فى تركيب أنبوبة الغاز فرحبت جدا بالمساعدة ودخلت لبيتها و وصلت المطبخ و بالفعل قمن بتركيب الانبوبة و تجربتها و كانت تعمل فى أحسن حال

فى هذه الأثناء كانت نصرة ترتدى لباس بيت خفيف جداً و قصير جداً كان مصنوع من قماش شفاف جدا يشف و يفضح أكثر مما يستر كنت استطيع تفسير و رؤية كافة تفاصيل جسدها و لكننى لم أكن أفهم حينها الرغبة الجنسية و لكنى تفحصت جسدها و الذى كان تقريبا واضح لى تمام و لكن كنت اتفحص من مبدأ التعرف على جسدها و الذى كان يبدو لى غريب جدا أولا كان لها ثدييان متدليان بحلمات كبيرة و منطقة هالات الحلمات كانت غامقة جدا و كبيرة جدا تعجبت من المنظر و كانت بطنها لها ثنايا و طبقات و طيظها كانت تماماً تشبه الكمثرى فى الشكل و لكنها كانت ضخمة و تهتز كلما مشت و لكن المنظر الاكثر لفتا لانتباهى كان كسها توقعت عندما تلتف لارى ما بين رجليها ان ارى عضوا كعضوى و لكنى لما أرى شيئ و حينها فتحت فمى من الدهشة و تدلت شفتاى و هى توقعت اننى مشدود جنسيا لكسها فقالت بمنيكة : مالك يا واد باصص على كسي كدة ليه هتاكله

لم افهم ماذا تقصد بكسى هذه فقولت لها أين عضوك هل هو مقطوع, ضحكت بغنج و قالت لى اممممم ده انت مش عارف الفرق بين الراجل و الست اصلا أموت انا فى العيال الخام

فقولت لها : هو فيه فرق بين الراجل و الست فى العضو ده قالت لى : اه طبعا بس انا مش عارفة الحقيقة شكل عضوك ايه ممكن اشوفه و أوريك الفرق بينهم

قولت لها لا طبعا مش هتشوفيه عيب , هنا ضحكت بصوت عالى و قالت لى عيب ليه ؟ ما انت شوفت بتاعى حسيت بحاجة عيب قولتلها لا قالتلى طيب ورينى عشان كمان تعرف الفرق بين الراجل و الست

و راحت قالعة القميص الى كانت لبساه و الى تقريبا ما كنش مغطى حاجة بس كان مشوش الرؤية شوية و بناءا عليه طلبت منى انزل الشورت و انا نزلت الشورت

انا زبي كبير بس مش ضخم أوى يعنى مش ضخم بطريقة تخوف او تلفت الانتباه و لا عادى زى كل الناس اكبر من الاغلبية (ده الى فهمته بعد كدة)

لكن المميز فيه من وجهة نظر كل الي شافه ان بيضانى كبيرة و مدلدلة بشكل بيخلى شكلها مغري و و كمان عروق زبي كبيرة و نافضة و واضحة جدا

نصرة أول لما شافت زبي اتنهدت جامد و قالت لى أحا بتاعك كبير و أكبر من سنك انت 20 سنة قولتلها لا 18 قالتلى أحا كمان

طب اقلع التيشرت بتاعك كدة أشوف حاجة

قلعت التيشرت ووقفنا احنا الاتنين عريانين

قالتلى عاوز تعرف الفرق بين بتاع الراجل و الست

قولتلها اه طبعا مسكت ايدى حطتها على كسها و مشتها عليه و انا مش فاهم برضه

قالتلى أحمد بص انا هاوريك حاجة بس لازم تكون سر بينى و بينك

قولتلها ورينى



------ الى اللقاء فى الجزء التالى -------



الجزء الثانى





------------- الجزء الثانى ------------

نصرة قالت لى هاحكيلك حاجات كتير بس بشرط تكون سر ما بينا و صدقنى هتنبسط و هتستمع قولتلها قولى طبعا سرك فى بير

قالتلى شوف الراجل عضوه اسمه زب او زبر و الى تحت دول اسهم بضان انما الست عضوها اسمه (كس) و هو ليه فتحة عشان

حاولت أن استكمل فى نفس الموضوع و لكن دون جدوي أرجو أن يساعدنى أحد الادمنز



------------------ الجزء الثانى ---------------

أخبرتنى جارتى نصرة بأنها تريد ان تطلعنى على مجموعة من المعلومات و لكن أكدت انها يجب ان تبقى سراً بيننا و أكدت لى أنها ستعلمنى كيف أن استمتع

و أكدت لها انه بالتأكيد سر

أخبرتنى حينها التالى :

بتاع الراجل اسمه زب او زبر و الى تحته اسمهم بضان و ان بتاع الست اسمه كس و انه مفتوح علشان زب الراجل يدخل جواه

انا سألت يدخل ازاى مش فاهم

قالتلى لما يقف او ينتصب قولتلها يقف ازاى قالتلى انت عمرك زبك ما وقف ما فهمتش السؤال قالتلى عمر زبك ما بقى ناشف قولتلها اهااااااا فهمت لا بيقف كتير لما أكون مزنوق ضحكت بصوت عالى و قالتلى لا الزب بيقف لما بيهيج على ست عشان يدخل جوة كسها و شاورت لى على كسها. قولتلها انا مش شايف اى فتحات هو بيدخل فين

نامت على الكنبة و رفعت رجلها و فتحتها رجلها و فرجتنى كسها و طلبت منى المسه و اعرفه أكتر استغربت من ملمسه جزء منه ناشف و شفايف طالعة لبرة و جزء تانى طري و مبلول و بالنسبالى كان شبه الجرح جدا و ده كله و انا عريان و زبى مدلدل بين رجليا و بضانى نازلة لتحت

بصت لقتنى لسة زى ما انا ما حصلش حاجة و انا كأنى فى حصة درس بأتعلم أحياء مثلا

قالتلى لا كدة مش هينفع استنى هاوريك حاجة قامت على التيلفزيون و شغلته وركبت الفيديو و طلعت على الدولاب جابت شريط فيديو و أول لما لشريط اشتغل اتفاجئت شوفت عالم جديد جدا عليا و الفيلم كان بطولة اتنين أصبحوا بالنسبالى رمز السكس Kay Parker و الراجل كان Ron Jeremy

عمرى طبعا ما أقدر أنسى الفيلم ده و أول لما البطل بدأ يبوس البطلة بدأت الأحاسيس تجري فى جسمى زى الكهرباء و اول مرة فى حياتى أتعرض لانتصاب بسبب الهيجان.

و طبعا مش عارف اعمل ايه غير انى لمحت نصرة بتتفرج على الفيلم و تنقل نظرها من الفيلم تبص عليا و تركز على زبي و فجأة لقيت ايديها بتلعب فى بزازها و الايد التانية بتدخل على كسها

احنا لسة فى المرحلة الأولى و الفيلم لسة فى مرحلة البوس و التقفيش و لحس الرقبة و البزاز

انا أول مرة فى حياتى أحس برغبة جنسية و الغريب انى حسيت برغبة ملحة تجاه نصرة - أكيد لانها اول ست أشوف جسمها و أكيد كمان لانها الموجودة حالا و الفيلم شغال

فجأة الممثلة نزلت على ركبها و خدت زب الممثل تمصه انا استغربت جدا من الموضوع و سألت نصرة بصوت مبحوح من الهيجان

هى بتعمل ايه ؟

قالت لى ده إسمه مص و نزلت على ركبها و بدأت تلحس زبي من رأسه لحد البضان و تبوس فى كل ميلمتر فيه و هى بتنهج و تقولى ايه الزب ده شكله حلو أوى و طعمه يجنن زبك أحسن من زب الممثل و أحسن بكتير من زبي جوزى انا الكلام ده ما فهمتوش وقتها لكن أول ما حطت راس زبي فى بوقها و شفطت حسيت فى كهربا جامدة فى جسمى كله و حسيت برعشة فى فخادى و كل المنطقة لحد خرم طيظي نفسه



فجأة راجت مقعدانى على الكنبة و رافعة رجلى عللى أكتافها و بدأت تمص تانى و تلحس زبي و توصل بلسانها لحد بضانى و تلحس تحت بضانى جامد و فجأة راحت ماسكة بيضة من بضانى و شفطاها لجوة جامد انا كنت هاتجنن من الى بتعمله ده و قولتلها مش قادر استحمل

نيمتنى على ضهرى و طلعت على الكنبة و حضنتنى و باستنى فى شفايفي و لقيتها بتدخل لسانها فى بوقى روحت مقلدها عضت شفتى التحتانية روحت مقلدها هنا فهمت انها بتعلمنى لان مجرد ما كنت باقلدها كانت بتستمع و تتأوه و تسبنى أكمل و ما بتعملش حاجة تانية غير كدة و كأنها بتستنى لما اعرف الحركة و اتمكن منها عشان تستمع بيا و انا طبعا عشان جديد كنت كل حركة باعملها بعنف لذيذ بالنسبالها و لقيتها مشيت ببزازها على جسمى كله و على صدري بالاخص و سألتنى ان كان جسمها أحسن ولا جسم الممثلة

طبعا نظريا جسم الممثلة أحسن كتير بطنها مشدودة و بزازها كبار و مشدودين جدا غير ان عنيها كلها سكس

لكن نصرة كانت طعم تانى بزازها مدلدلة و بطنها فيها ال(سوة) البلدى المشهورة و طيظها أكبر من باقى جسمها و حلماتها كبيرة و هالات الحلمات كبير جدا و ده مديها طعم تانى

شرموطة بلدى زى ما الكتاب بيقول

و الغريب ان جسم نصرة كان أحسن بالنسبالى فعلا من جسم الممثلة و جايز لانها كنت بين ايديا او الحقيقة انا الى بين ايديها بينما الممثلة فى الفيديو بس.

المهم انا رديت عليها قولتلها طبعا جسمك أحسن بكتير كفاية طيظك دى ماعندهاش طيظ خالص

هى اول ما سمعت كدة هاجت و نزلت على صدري بوس و لحس و نفسها السخن هيجنى أوى و فجأة رفعت ايدى لفوق و حطت وشها تحت باطي و بدأت تشمنى جدا و فجأة رفعت و جهها و قالت لى اياك تحلق شعرك بعد كدة ريحتك كلها رجولة

كلامها زاد من هياجى اضعاف اضعاف

و نزلت ببزازها على وجهى فى دعوة صريحة لاتعامل معهم الحقيقة لم احتاج وقت لفهم كيف اتعامل معهم هى بالفطرة من ناحية و من الناحية الاخرى لمحت الممثل يعض الحلمات و لكننى وجدت نفسى أدفن وجهى بين بزازها و لم اكن اتوقعهم حجمهم بسبب الدلدلة و لكن لما وضعت وجهى و ضغطت عليه ظهر حجمهم و الذى كان كبير جدا و ناعم جدا على العكس كانت الحلمات خشنة و بنية و هذا التناقض ولد لدي رغبة اضافية ايضاً





--------------- انتظروا الجزء الثالث ---------------



--------- الجزء الثالث ---------

مجرد ما مر لسانى على بزازها حسيت احساس عجيب جدا و لما لمست الحلمة بطرف لسانى و عضيت عليها عضات خفيفة سمعت منها صوت تأوه خافت و حسيت برعشة فى بطنها ما فهمتهاش وقتها و عشان هى كانت ركبانى و كسها لازق فى رجلى من فوق حسيت بلل من كسها و مادة لزجة نازلة مافهمتش وقتها ايه ده اللزوجة ولا الريحة الى شاممها.

لقيت نفسي باكل بزازها أكل و بالحس الحلمات و لسانى بيلف فى دواير حوالين الهالات السوداء و كأنى بألحس أيس كريم شيكولاتة و هى بدأت تقول كلام مش سامعه ولا فاهمه و لكن كل كام كلمة أسمع شخرة طالعة من قلبها أوى و أسمع أووووووف يخرب بيتك جننتنى أمال لو مش غشيم و لقتنى مسكت بزها و حطيت الهالة كلها فى بوقى و شفط جامد و سبتها أول لما عملت كدة قالتلى أحاااا مش قادرة لازم تدخله و اتقلبت على ضهرها و رفعت رجليها و قالتلى دخل زبك و لأنى غشيم و أول مرة أشوف كس و ما اعرفش الفتحة فين فكرت اسألها و لكن كنت مستعجل أوى حطيت زبي على زنبورها لانى كنت فاكره الفتحة بس متدراية فى الشفايف و لما ما دخلش تخيلت انى لازم أزقه جامد رجعت بوسطى و ضربت تانى هى لما حست بكدة انتفضت و فجأة لقيت نافورة مياه طالعة فى وشى و لقتها بتصرخ جااااااامد و عينيها قلبت و شوفت البياض بس و ضوافرها غارسة فى دراعاتى الى كانت محوطاها الحقيقة انا خوفت جدا اترعبت يعنى قومت بسرعة من فوقها و هزتها جامد طنط انتى كويسة يا طنط

هى ارتعشت أوووى و رمت راسها لورا و قالتلى اسكت خالص ما تفصلنيش طنط ايه وزفت ايه قولى يا نصرة او قولى يا شرموطتى انا قولتلها شرموطتى ايه عيب الكلام ده أكيد مش هاقول لحضرتك كدة قالتلى اسكت ما تفصلنيش طيب و هابقى افهمك

قولتلها يعنى انتى كويسة قالتلى كويسة جدا عمرى ما انبسطت كدة سيبنى دقايق

انا حسيت انى عاوز ألبس هدومى و أمشى لانى خوفت الحقيقة يحصل حاجة و انا مش فاهم , و انا بألبس قالتلى لا استنى بتعمل ايه ما تلبسش عاوزاك كدة قولتلها انا بقيت قلقان الصراحة قالتلى لا ما تخافش الى انت شوفته ده معناه انى انبسطت أوي و ده كله و انت لسة ما دخلتش زبك جوة كسي قولتلها ازاى امال هو دخل فين بدأت تشرح لى بقى يعنى ايه زنبور و يعنى ايه شفايف و فتحت رجليها وورتنى الفتحة و قالتلى ايه رأيك ناخد دش سوا و نكمل قولتلها موافق طبعا

دخلنا الحمام وفتحت الدش و نزلنا

أول لما شافت المياه نازلة على جسمى قالتلى شكلك جسمك حلو أوى و هو تحت المياه شكلك كمان أكبر من سنك بكتير أوى

قالتلى بس شعر زبك كتير ليه ما بتحلقوش ؟

قولتلها هو بيتحلق

قالتلى اه تعالى لما احلقلك

فتحت مكنة حلاقة جديدة و بلت فرشة دقن جوزها و حط كريم و فضلت تلعب فى زبي بالفرشة طبعا انا بدأت اهيج انا بقيت فاهم بقي

و مسكت المكنة و فضلت تحلق لى لحد لما شالت كل الشعر

بصت على زبي قالت لى أحااااا شكلك زبك حلو أوى و الشعر كان مغطيه و لما شيلت الشعر بقى أحلى بكتير و بضانك مدلدلين لتحت و كلهم عروق

قولت لها دى حاجة حلوة ولا وحشة

قالت لى ده أحسن زب انا شوفته قولتلها انتى شوفت زب ناس غير جوزك

ضحتك بمنيكة و قالت لى هاحكيلك لما تنيكنى

المهم حمتنى و صبنت جسمى كلها و طبعا اهتمت بزبى و بضاني و الغريب انها صممت ترفع ايدى و تغسلي باطى

قالت لى اوعاك تحلق شعر باطك شكله وريحته يجنن

قولتلها اوك

قالتلى انت ايه رأيك فى باطى

قولتلها مش فاهم الحقيقة عادى يعنى

قالتلى حلو ولا وحش ورفعت ايديها الاتنين و لفت بجنبها شكل باطها و هى رفعاه و ببزازها مدلدلة جننى قولتلها جميل اوى على فكرة

قالتلى تحب تلحسه قولتلها ازاى راحت مطلعة لسانها ولحست لنفسها شكلها جننى أوى

قولتلها طبعا



---------------- انتظروا الجزء التالى ------------



------- الجزء الرابع ---------

الحقيقة أول لما لحست لنفسها انا اتجننت و من هنا بدأت علاقتى بالمنطقة دى و الى الان انا مازالت بأتجنن بالمنطقة دى

الحركة دى خلتنى أهجم عليها و احط ايدها ورا راسها و بدأت الحس باطها و أول لما لمسته بلسانى فيه كهربا فى جسمى جريت فى كل جسمى و زبى اتضخم مش بس وقف هى بقى نزلت بشفايفها عند شفايفي و خدتنى فى بوسة طويلة فضلنا فيها دقايق و بقينا فعلا مش قادرين سحبتنى من ايدى على اوضة النوم مرة تانية و هناك نيمتنى على ضهرى و قعد بين رجليا تلحس زبي من تحت البضان لحد الراس و تلعب فى راس زبي بلسانها بشكل خلانى هاتجنن ولأول مرة أحس احساس انى قربت اجيبهم و تقريبا هى فهمت فبطلت تعمل كدة عشان تحافظ على زبي واقف أطول فترة ممكن و قامت من مكانها وقف فوق السرير و بقت فوق وشى و نزلت على وشي بكسها قعدت على وشى تماما انا اول ما كسها لمس وشى زاد هياجى وحسيت انى لازم الحس كسها جامد طلعت لسانى طبعا لما طلعته دخل جوة كسها هى صرخت من المتعة و مدت ايدها فتحت كسها عشان تعمل طريق للسانى يدخل أعمق مكان ممكن

و بدأت تحرك وسطها بقى لسانى جوة كسها و مناخيرى بتحك فى الزنبور و لما لقت نفسها محتاجة هيجان اكتر مسكت ايدى و حطتها على بزازها انا فضلت اعصر فى بزازها بعنف حسيت انهم كانوا هيطلعوا فى ايدى و مسكت الحلمة و عصرتها فى ايدي جامد نزلت شلال عسل كسها على وشى و اترمت على جنبها

قومت من تحتها و رفعت رجلها على كتفى و مسكت زبى و المرادى طبعا نشنت على فتحة كسها و روحت مدخل زبي كله فجأة صرخت و شخرت مع بعض صرخة و شخرة جامدة جدا و انا فضلت أدق فيها و هى سابت جسمها خالص بقيت بارزعها بكل قوة و ثقل جسمى و بقت بزازها تتهز و تتحرك رايحة جاية و ويمين و شمال و هى من هيجانها رفعت دراعاتها لفوق و بقت تقرب وشها من باطها اليمين مرة و الشمال مرة و تشخر و طبعا نزلت عسلها مرة كمان و للمرة التانية شوفت عينيها مقلوبة و بياض عينيها هو الى ظاهر

و اول مرة أحس الاحساس ده لقيت كهرباء فى كل اجزاء جسمى و نفضة كبيرة و نبضات بتخرج من زبي و متعة رهييييييبة و لقيت نفسى باترمى فى حضنها

هى استلمتنى فى حضنها و فضلت تلحس رقبتى و تبوس فيها و لما خلصت كل اللبن و نزلت للاخر

رفعت ايدى تانى و شمتنى جامد و قالتلى انا احب ريحة الراجل و هو بيجيبهم

انا ارتميت جنبها مستمتع جدا مش قادر ارفع ايدى من المتعة و هى اتحولت من وضع انها حضنانى و طلبت منى احضنها و دخلت فى حضنى و فضلنا كدة انا باحاول اقاوم النوم و هى بتبوس فيا

خلصنا خالص و قالتلى تحب تشرب ايه قولتلها لو ممكن قهوة

قامت لبست و طلبت مني البس و جابت السبرتاية (موقد لصنع القهوة) و بدأت تعمل القهوة و احنا قاعدين

قالتلى طبعا مش هاوصيك الى حصل بينا ده سر و لو قولته لحد هيحصل مشاكل كبيرة جدا ليك و ليا

ولو الموضوع عجبك و حبيت تنبسط فى اى وقت تعالى بالنهار جوزى فى الشغل و البنت باوزعها

و قعدت بقى تشرح لى طبعا شرحت لى السكس بطريقة واحدة بلدى فلاحة فى مدينة فى الارياف كل معرفتها بالرجالة جوزها و شريط سكس

انا الحقيقة انبسطت جدااااااا بالى حصل و قررت انى أكرره و أعيده تانى

بس قولت ليه ما أحاولش أتعلم عن الموضوع بشكل أكتر

و لما كان الكمبيوتر حاجة جديدة فى اواخر التسعينات و لما كان برضه الانترنت تقريبا نادر جدا

فاكر كويس أوى كنا بندفع مبالغ كبيرة فى الساعة مقابل اتصال ضعيف جدا Dail up و التيلفون مشغول و موال كبير و كمان عدد مواقع الانترنت كان قليل جدا

مواقع السكس كانت قليلة و كلها صور بس و مواقع الثقافة الجنسية كانت قليلة أوى و اغلبها تابعة لمنظمات الصحة العالمية وقت انتشار الايدز فى الفترة دى و حملات التوعية

و من وسط كل المواقع لقيت 3 مواقع اقدر اعتمد عليهم و بدأت أفهم الاوضاع و أفهم مصطلحات زى جى اسبوت الى طبعا كانت بالنسبة لواحدة زى نصرة حاجة مش معروفة او بمعنى أدق كان اسمها (الترترة) و واحدة من الاساطير فى المجتمعات دى ان الترترة موقعها بيتغير و الراجل بيوصل لها بالصدفة (ده لو افترضنا ان حد اهتم)

بس انا بدأت اقرأ و اتعلم عن الموضوع و ازاى اطوع الاوضاع عشان اوصل بالست لاقصى أورجازم

الحقيقة ان الموضوع ده ما حصلش فى يوم ولا اسبوع ولا شهر

انا فضلت اقرأ و اترجم (لصعوبة فهمى الكامل للانجليزية فى الوقت ده) و كل يوم الاقي حاجة و اربطها بحاجة و مثلا فى الاوضاع لقيت كام معلومة تضحك زى أوضاع الكوموساترا الهندى

و طبعا كنت باطبق الى اتعلمته دايما على نصرة

فاكر أول مرة قررت انى أطبق ال G Spot Stimulation

اليوم ده روحت بدرى لنصرة فى البيت وقولتلها ايه رأيك تسيبي لي نفسك النهاردة خالص و انا اتصرف قالتلى ماشى

هى كانت واخدة دش و زى اتفاقنا انا و هى ماحدش يستخدم اى مزيلات عرق او برفانات او مستحضرات جلدية

احنا الاتنين اتفقنا اننا بنحب ريحة الجسم الطبيعية

شاور و بس



نيمتها على بطنها و بدأت اعمل مساج خفيف على ظهرها و انزل لحد طيظها المسها بطرف صوابعى و اطلع تانى و كل شوية اقلع حتة من هدومى بسرعة من غير ما تحس او تشوف و اكمل المساج لحد ما طلعت بايدى على رقبتها و راسها و نزلت تانى على جنابها و بقيت المس بزازها من الجنب و هى بتحاول تتحرك من الهيجان وطيت على ودانها وقولتلها بهمس مش قولتلك سيبي نفسك

سيبيلى جسمك الجميل ده و انا اتصرف

سيبينى استمتع بالانوثة الشديدة دى سيبينى ادوق طعم جسمك

طبعا الكلام هيجها جدا و انا زيادة فى تهييجها أخدت طرحتها الى كانت جنب السرير و ربط عينيها بيها و هى على بطنها

و رجعت تانى اوطى على ودانها و اكلمها و انا حاط زبى بين فلتين طيظها

هى اول ما حست زبي صرخت من المتعة و المفاجأة



--------- الجزء الخامس ------------

مشيت بزبي بين فلقتين طيظها و انا باتعمد ألمس خرمها بطرف زبي و باضغط بحيث ان بيضانى المدلدلين الكبار يلمسوا كسها من تحت و بدأت اتحرك بسرعة أكبر شوية

و انا باوصف جمال جسمها جزء جزء و بدأت ألحس كل سنتى فى ضهرها و رقبتها وودانها و هى بتتلوي تحت منى زى التعبان و فضلت انزل بلسانى على جسمها لحد ما وصلت عند طيظها

الحقيقة انى كمان كنت اتفرجت على كام فيلم سكس اتعلمت منهم و لو حد فاكر الافلام فى الوقت ده كانت تقليدية جدا

مفيش فيها اى زيادات بوس و مص و لحس و نيك بس

و الحقيقة ان كل ما لسانى يمشى على جسمها كنت باتجنن أوى و زبي بيشد جامد ما بقتش قادر أمسك نفسي و لاااااازم أدخله

عدلت وضع زبي بحيث انه يمشى على شفايف كسها و هو ماشي من فوق كان بيضغط على كسها و عاوز يدخل بس انا كنت باحاول اخلى زبي يلمس زنبورها و يهيجه و هى كانت سايبة نفسها خالص فى الحالة دي و قرب يغمى عليها من الهيجان و السخونة و بتحاول تطلع صوت و تتكلم و تقولى دخله بقى مش قادرة أستحمل

و انا بدأت احرك زبي اسرع و اضغط جامد على الزنبور و فضلت احرك كدة لحد ما سمعت صرخة عالية أراهن ان كل سكان العمارة سمعوها

و لما هاجت أكتر و حسيت بالعسل مغرق زبي و مغرق السرير لما جابتهم

هنا فكرت انى اضرب بزبي الجي سبوت على طول

و هى نايمة على ظهرها انا سندت على دراعاتى و رفعت صدري لفوق فى وضع الكوبرا و زقيت زبي جامد جوة كسها و طبعا دخل من فوق لتحت و حسيت انى لمست الجي سبوت براس زبي و فضلت ادعك فيها رايح جاي هى فقدات السيطرة على جسمها تماما و مسكت الملاية بضوافرها و فضلت تعض فى المخدة من المحن و الهيجان

و فجأة صرخت جامدة و فضل نصها التحتانى كله يرتعش جدا و فخادها تتهز جامد و طيظها ارتعشت و بدأت تترج زى الجيلي شكل طيظها جننى أوى و حاولت ادخل زبي تانى بس هى قالتلى بصوت تعبان جدا لا استنى مابقتش قادرة

انا مددت جنبها بصت عليا و ضحكت ضحكة مرهقة و قالتلى انت فشختنى

أنا اول مرة اجبهم فى النيك دايما جوزى كان بيكمل بايده

فضلت نايم جنبها على ضهرى و زبي واقف و كل شوية كنت العب فيه بدل ما ينام و هى نايمة على بطنها مش قادرة تتحرك

و بعد حوالى نص ساعة قامت من مكانها و قعد بصت على السرير و شخرت و قالت أحا ده كله نزل منى انت عملت ايه

و لما بصت عليا لقت زبي بدأ يريح شوية قامت خطف و قعدت على زبي

الحركة كانت مفاجئة هيجتنى أوى و بدأ زبي يقف تانى بس يقف جوة كسها

الحقيقة احساس انه يقف جوة كسها كدة جنني مع سخونة كسها و ان كسها ضيق جدا كأنها بنت بنوت خلى زبي هينفجر خلاص

فضلت أحاول اسيطر على زبي و لكن مابقتش قادر هى من خبرتها حست انى هاجيبهم وقفت التنطيط على زبي و طلعته و فضلت ثوانى باصة عليه

طبعا هنا زبي تراجع عن قرار القذف و بدأ يهدي شوية

قالتلى انا عاوزاك تجيبهم تحت باطي

قولتلها موافق طبعا

قعد على السرير و رفعت ايدها عشان تحط زبي تحت باطها انا عجبنى شكل باطها روحت موطى عليه و نازل فيه لحس و بوس

عجبنى ريحة ريحة جسمها فرموناتها كانت عالية جدا

هى طلعت بتحب الموضوع ده و جوزها ماكنش بيديها ده

انا فضلت الحس باطها و امصه و بايدى بالعب فى حلمة بزها

و روحت موجه زبي ناحية باطها و حطيته

قفلت دراعها على زبي و لان زبي كان شايل عسل كسها بدأ يتحرك بسهولة و فضلت أنيك فى باطها لحد ما مسكت بزها المدلدل رفعت فوق و قفلت على زبي راس زبي لما لمست بزها انفجر اللبن منه و نطر لبن غرق السرير و حرفيا النطرة كانت اكتر من مترين عدت السرير و وقعت على الكرسي الى جنبه

و باقى اللبن ساح تحت باطها و على بزها من الجنب ووصل بطنها

هى مسكت زبي بسرعة و حطته فى بقها و فضلت تمص فيه جامد

زبي كان بدأ يكسل و ينام لكن المص و اللحس ده خلاه يقوم تانى زى الحديد

قولتلها تعالى بقى هنعمل وضع تانى

نيمتها على السرير و خلتها تتنى رجليها و حطيته فيها من ورا

و ركنت بزبي عشان المس الجي سبوت

قلبت رأسها و قالتلى أحااااااااااا انت بتعرف تلمس الترترة ازاى (طبعا هى فاهمة ان اسمها الترترة و ده غالبا مشهور فى المناطق الشعبية حتى ان فيه مثل بيقول العب لها فى الترترة عشان اعصابها متوترة

مع اول كام لمسة للجي سبوت لقيت سيل نازل من كسها فهمت انها من النوع ده من الحريم الى بيرمى كتير

الحقيقة وقتها لانها كانت الست الوحيدة الى جانب ان الممثلة البورنوا الى كنت باحبها Kay Parker كنت بتعمل نفس الحركة و بتنزل كتير

انا فهمت ان الحريم كلهم كدة

بعد شوية من النيك فى الوضع ده

قلبتها على ضهرها و فتحت رجليها و حطيت زبي جوة كسها و بدأت أنيك بالراحة خالص

بس و انا بأطلع زبي كل مرة كنت بارفعه لفوق و هى بتتكهرب كل مرة و زبي طالع

و بعد لحظات ضميت رجليها على بعض كسها اضيق اكتر و بدأ زبي يملس كللللللل لحم كسها

و المرادى جابتهم تانى بس نافورة طلعت فى وشي

-------- الى اللقاء فى الجزء التالى ----------



----------------- الجزء السادس -----------------

كمية العسل الى خرجت من كسها هيجتنى أكتر ما انا هيجان

قلبتها على بطنها و قولتلها خدى وضع السجود

قالتلى بمحن و بصوت منيوك أوى قصدك أبقى كلبتك الكلمة كانت غريبة على ودانى وقتها لكنى فهمت بعد كدة انها بتحب تكون الطرف الاضعف

ما بتحبش تتهان و تشتم أوي بس بتحب الراجل يكون قوى و عنيف و شتيمة خفيفة

لما سجدت انا وقفت على رجلى و نزلت بركبي شوية بقى زبي بيضرب مباشرة على الجي سبوت و الوضع ده سمح لزبي ان يضرب الجي سبوت براسه و يتزحلق جوة كسها يدلك الجي سبوت رايح جاى

بعد أقل من دقيقتين جابتهم تانى بس المرادى بقى مع رعشة شديدة و قلبة فى عينيها و اترمت على السرير كأنها فى إغماء

و فضلت كام دقيقة كدة و قامت عليا قالتلى انا ما اتكيفتش كدة فى حياتى

قولتلها طب انا لسة تعبان

قالتلى هاريحك حالا

نزلت على زبي مسكته بايديها الاتنين ايد عند بضانى و راحت قفشاهم فى ايديها زى الى ماسكة كورة و التانية بتدلك زبي

طلعت طرف لسانها و لحست كل سنتي فى زبي و مشيت بلسانها على العرق النافض فيه و حطته كله فى بوقها و فضلت تمص و تشفط

و بدأت تبقى أعنف و كأنها بتحاول ترد لى جميل المتعة الى وصلت لها

و مسكت الفازلين و حطت على ايدها و بدأت تدلك زبى جامد و هى ماشية بلسانها على بضاني لحد ما وصلت لخرم طيظى انا كنت هاتجنن

و طلعت تانى بلسانها و ضغطت تحت بضانى بلسانها جامد

هنا اعلن زبي الانفجار نزلت كمية لبن كبيرة جدااااا هى كانت فرحانة أوى بالكمية و فضلت تمصه و تلحسه و تدهن جسمها ووشها بلبنى

بعدها هديت شوية و غفلت لحظات من المتعة

بس ثوانى غفلناهم سوا

و لما قامت و بعد فوقان السكس قالتلى أحمد أرجوك ده سر بينا و انا مش شرموطة انا بس عاوزاك انت و ياريتك كنت كبير شوية كنت اتطلقت و اتجوزتك بس احنا فلاحين و السر ده لو اتعرف هيبقى مصيبة

طمنتها و قولتلها ما تقلقش و الي بينا ده سر بينا و مستحيل افضح نفسى انا كمان

قومت أخدت دش عندها و لبست و طلعت متسلل من البيت و روحت بيتنا عادى جدا

و فى الفترة دى كنت بدأت أتعرف أكتر على السكس من الافلام و من المواقع الى بتعلم ثقافة جنسية

كمان كان فيها موقع قديم بينشر قصص ايروسي اسمها ميلتا لو انا فاكر صح كان فيه قصص قليلة و لكن فادتنى كتير انى اعرف السكس غير التقليدى

الى هو مش نيك الرجالة لمرتاتهم فى الفلاحين (بنعمل الواجب و يوم الخميس و عندي ميعاد و أكلة كوارع و الهرى و الجهل ده)

لحد ما مرة قريت كام حاجة كدة بيزودوا هياج الست فى النيك فقولت اجربهم مع نصرة و استنيت لما استدعتنى مرة و بدأت أجرب معاها

أول حاجة طلبت منها تستنى شوية مش تقلع و تنام على ضهرها زى كل مرة سيبينى انا

فقالت لى يعنى ايه هتنيك عالواقف و ضحكت

طبعا نتيجة العلاقة التقليدية ان الراجل بيجي الست تنام ترفع رجليها يدخله و جيبيهم و خلاص كدة

وقفت قدامها و حضنتها من غير بوس حضن بس و بدأت اتنفس فى شعرها و هى بدأت تغير فكرتها و احساسها و سابت لى نفسها خالص

نزلت على وشها فضلت أبوس فيها في كل جزء فى وشها شفايفها و خدودها و طرف مناخيرها و جبهتها

و نزلت بالرحة على رقبتها بوس و على كتفها و نزلت شوية فضلت ابوس بين بزازها فى الشق الى بينهم و اطلع تانى بالبوس على وشها و دقنها و هى بدأت تحس بالهيجان مع الرومانسية

لفيتها و حضنتها من ضهرها و بقيت أبوس رقبتها من ورا وودانها

و انزل على ضهرها و بدأت اقلعها هدومها جزء جزء

و نزلت على ضهرها بوس لحد ما قربت من طيظها

طلعت تانى فوق هى هتجنن عاوزانى انزل على طيظها و كسها

حضنتها جامد من ورا و زنقت زبي الى كنت طلعته بي فلقتين طيظها

هى شهقت لما زبي لما طيظها

فجأة رفعت ايديها لفوق و لفيتها بقى وشى فى وشها

زنقتها فى الحيط و رفعت ايدها أكتر و نزلت بوشى على باطها

شميته جامد و خد نفس عميق هى لما شافت كدة شخرت من الهيجان و نزلت بلسانى على باطها العجيب انى بقيت كل يوم احب باطها اكتر و كل يوم اتعلق بالمنطقة دى فى النسوان كلها

لحد لما نزلت على بزها و بدأت أحط شفايفي عليه و هى مستنيانى ألحس او امص



لكن انا نفخت هوا سخن عليه

هى اتجننت من الحركة دى

-------------- الى اللقاء فى الجزي التالى ------------
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

عودة
أعلى