محارم ليلة الدخلة ( قصه محارم بين الاخ والاخت ) (2 المشاهدين)

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع 𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
  • مميز
  • المستخدمون الذين تم وضع علامة عليهم لا شيء

𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸

سكساتي ذهبي
سكساتي مخضرم
سكساتي نشيط
عضو
سكساتي قديم
سكساتي متفاعل
النقاط
252

ليلة الدخلة ( قصه محارم بين الاخ والاخت )​

عمري 14 سنة حين جاءتني رعشتي الأولى بالصدفة وما تبعها من رعشات جعلتني​

أكبر وأعشق النيك قبل الأوان حتى لو كان مع أخي الذي يصغرني بعامين.. أنا​

الآن أحضر لشهادة الثانوية العامة وأحلم بالدخول إلى الجامعة الأمريكية في​

إحدى الدول العربية… أما قصتي الأخيرة مع زوجي فقد أربكتني ..​

أنا غاية في الجمال، وأرتدي ملابس محتشمة للغاية، ومن رآني لا يستطيع أن​

يتصور أنني أخزن تحت هذه الملابس بنت مولعة جنسيا، ولا يتخيل أن أخي شاهد​

وتذوق كل هذا الجمال..​

عندما كنت **** بريئة وكان عمري 11 سنة، لم يكن عندي أثداء، وكان كسي​

بدون شعر، ولم أبلغ بعد… كنت أتشطف على كابينة الحمام وكانت المياه​

مسلطة بشدة على كسي وتداعبه وأحسست بشعور جميل، كسي كان يرقص، استمريت​

في اللعبة حتى جاءتني الرعشة الأولى التي لا تنسى… ومنذ ذلك اليوم بدأت​

أمارس العادة السرية وأتلذذ بها، ولم أكن أعرف دور الزب… كنت بدون​

خبرة ولا أداعب إلا كسي.. أبدأ فورا بزنبوري وأفركه حتى تسيل مياه​

متعتي… أما الآن فأنا خبيرة بأنحاء جسدي وأعرف كيف أدلعه…اليوم أعرف​

أن على البنت أن تبدأ بالأثداء والحلمات…​

الآن وقد كبرت قليلا فأعرف كيف أدغدغ جسمي… أول شيء أحلم وأحلم، الخيال،​

أتخيل نفسي مرتبة نفسي، انتظر أن يهل رجل الأحلام، وأنا في أحلى حلة، يدخل​

ليرى كل هذا الجمال الغير متوقع، ملابس ناعمة حريرية شفافة، وشعر حرير​

وجسم نحيل ناعم، اخذني بالحضن، كل البرودة بلشت تتبخر، هذا الحضن​

الدافىء، الذي كنت أنتظره، بدء الدم يتدفق في عروقي، الحلمات وقفوا،​

وردات حلوات زهر، بينفركوا فرك، بس يااااااااااااااااه، لو أستطيع فرك​

الاثنتين مع بعضهم بنفس الوقت، بيبلش الزنبور يتكلم عربي، ويقول سوسو​

دلعيني، ويا عيني على الدلع، بينحصر الزنبور الصغير بين الشفتين ويتدغدغ​

فيهم، يااااااااااااااااااااه، خمس دقائق دعك، وتحلق سوسو فوق السحاب،​

تأتيني رعشة رهيبة وأبدأ بالصراخ. بعدها أحس بالتعب والنعاس فأحضن​

المخدة، وأتخيلها رجل وأنام…​

أحيانا كنت أدخل الحمام وقت العصر حين يخلد أبي وأمي وأخي وأختي إلى​

النوم.. أجهز حالي، ومرة كنت لابسة بلوزة بيضاء فضفاضة وبنطلون شورت​

سترتش، وتحته كلسون وستيانة زهر، ثم دخلت الغرفة وبلش الفيلم، ويا عيني​

على الفيلم…​

تذكرت كس ماما قبل بيوم لأني في العادة أدخل معها الحمام وأساعدها بفرك​

ظهرها وتنساب يدي أحيانا إلى طيزها وكسها… كان كسها منتوف على الآخر،​

وأضحك عندما أراها تحلق كسها بماكينة الجيليت الخاصة بذقن بابا، أما كسي​

فكان أشبه بالغابة من كثر الشعر… وعادة ما ننظر إلى أكساس بعضنا أنا​

وماما…ونقارن الفرق، ماما معجبة بكسي، ومنذ صغري كانت هي وخالتي ينظرن​

إليه بتعجب.. يومها انزلقت يدي داخل كس ماما ولاحظت كم هو كبير وواسع كس​

ماما، فسألتها عن السبب فقالت وهي تضحك: “من كثر النيك”، عندها عرفت كم​

هو سعيد زب بابا وكم شبع من هذا الكس، والآن جاء دوري…تذكرت زب بابا​

عندما دخلت الحمام مرة وشاهدته يبول به وهو واقف، كان عمري 4 سنوات،​

ولكن هذا المنظر لم يفارق مخيلتي… الآن عرفت أن هذا الزب الكبير حفر في​

كس ماما أقنية…​

على كلا، كس ماما هو على لساني أنا وأختي في البيت، فنحن البنات معجبات​

بكس ماما ونعشقه، وكلنا شاهدناه، على الرغم من أنها الآن لا تسمح لأحد غيري​

أن يدخل الحمام معها، حتى بابا غير مسموح له…وكذلك نشاهد أطراف أكساس​

بعضنا أنا وأختي أحيانا… أختي التي تكبرني بثلاثة أعوام تزوجت ، ويوم​

العرس جلست أنا وإياها، وساعدتها في نتف كسها، ونتفت كسي أيضا، كنا ننظر​

إلى أكساس بعضنا بلهفة واعترفت هي لي بأن كسي مميز، فتهيجت ولم أنم​

ليلتها إلا بعد أن فركت كسي، وأنا أتخيل زب زوجها يثقب هذا الكس المنتوف،​

حتى جاءتني رعشة قوية…​

مرة تمددت في التخت مثل ما طلبت مني صديقتي في المدرسة، تخيلتها تعيش​

معي فرحتي لحظة بلحظة، بدأت ببزازي، رفعت البلوزة إلى فوق وفركتهما​

بكلتا يدي من فوق الستيانة الخفيفة التي كانت بدون بطانة… ربع ساعة​

فرك فتهيجا ووقفت الحلمات وأصبح لونها ورديا وأصبحتا مثل زب الطفل​

الصغير المنتصب… فرك فرك، آااااااااااااه… صار الزنبور​

ينطق،آاااااااي غنجيني يا سوسو… شلحت الشورت والكلسون بصمت وسكون لئلا​

يشعر بي أخي الذي ينام معي في نفس الغرفة فينفضح سري، تحرر الكس من ضغط​

الشورت والكلسون.. شعور جميل، وتهوا الكس، والزنبور نط في الهوا… فركت​

الزنبور، فرك، فرك، آاااااااااااااه، وانحصر الزنبور بين الشفرين وتدلع​

وتغنج، واستمريت بفركه حتى نزلت مياه كثيرة… نمت وأنا أحلم بكس صديقتي​

…​

أنا أحب الإهتمام بجسمي وكسي … أما بالنسبة للنتف فأنا كنت أنتف​

السيقان بالغرفة انا وأختي.. ثم أذهب إلى الحمام وأكمل، مرة سخنت المياه​

جيدا، كانت حارة…ثم شلحت ثيابي قطعة قطعة، القيت نظرة على الأشياء​

الحلوة ، بزازي وطيزي وكسي وسيقاني، ودخلت تحت الدوش، ولاجل المياه​

الساخنة شعرت بالدفئ، وبدأت اليف جسدي الناعم بالصابون والليفة، وحطيت​

شامبو على شعري وكسي وطيزي، وفرشيت سناني… بعد ذلك بعد ما صار الجسم​

نظيف، عبيت البانيو مياه سخنه، وخليت الدوش شغال على البزاز، وبلشت ادهن​

حالي بالماسك، ماسك برائحة فراولة، دلكت سيقاني وقدمي ويدي وجسمي،​

والبزاز اللي كانو سخنين وفركتهم بالكريم، رهيب، بيزحلق، والمياه نازله​

من الدش، شيء رهيب، بس بياخد وقت اكثر لتشعر بالمتعة بس هيك احلى،​

والزنبور بلش يغني، حطيت عليه شويه كريم، ودلكته فيهم، وبعدين دخلت راسه​

بين الشفتين ودلكت الشفتين اللي بدورهم دلكوا الزنبور بطريقة مثيرة،​

جاءتني رعشة رهيبة استرخيت قليلا بالبانيو، وكملت حمام عادي… الفرك على​

الخفيف، الذ ولكنه يأخذ وقت أطول، وبتدلعي حالك فيه اكثر، ولما بتنبسطي​

بتنبسطي كثير… أما بالنسبة لنتف الكس فهذا سر من اسراري، مش لازم حدا​

يشوفه، انا وأختي ننتف سويا اليدين والساقين أما الكس فهو ينتف بالسر،​

ولكن أختي المتزوجة شافت كسي ليلة دخلتها شافت القسم العلوي فقط، نتفنا​

مع بعض، وأنا شفت كمان كسها، ما شافته كله كامل مكمل، بس شافت البطة​

اللي فوق أما الشفرين فلم تراهما. كسي له مقدمة حلوة واضحة، هذا أكيد…​

كل هذا الكلام فيه من البراءة الكثير، أما الآن فقد تغير كل شيء في الأشهر​

القليلة الماضية… مثلا بعثت لي صديقتي نور برسالة تخبرني فيها أن عادل​

وهو صديق صاحبها يحبني ويريد ان يخرج معي… خبأت هذه الرسالة وقرأتها​

كثيرا وصرت أحلم بعادل وأتصور كيف سأنام معه… ثم وقعت الرسالة بيد​

ماما التي عاقبتني بقسوة ومنعتني من نور وغيرت مدرستي…​

أما صديقتي الجديدة أمل فكنت في زيارتها في البيت وفتحت كمبيوتر أخيها​

خالد الذي يصغرها بعام وطلبت مني أن أعرف لها المواقع التي كان يتصفحها​

في الإنترنت، ويا للمفاجأة… كانت كلها مواقع سكس، صور أزبار وأكساس​

ونيك، ومن كل هذا… حتى أنني تهيجت من شدة ما رأيت…​

أخبرت ماما بهذا ففرحت وكافأتني بأن اشترت لي كمبيوتر وعملت لي اشتراك​

بالإنترنت مع كاميرا…​

بدأت أدخل على المواقع وغرف الدردشة وأتعرف على شباب وارى صورهم الفاضحة​

وأريهم صور جسدي الجميل إلى أن دخل علي مرة وفجأة أخي وليد وشاهد كل​

شيء فهددني بأن يخبر ماما… بعد توسل ورجاء أصر أن يشاهدني عارية​

وإلا… فرضخت لذلك… نزعت الملاية السوداء وكنت أرتدي تحتها الشورة​

السترتش الذي يبرز كسي من تحته، ثم نزعت البلوزة البيضاء فظهرت أثدائي​

من تحتها ثم نزعت الستيانة… والشورت وبقيت بالكلسون الأحمر… ثم نزعت​

الكلسون الأحمر ، وكنت ناتفة كسي قبلها بيومين، ولما شاهد كسي وكنت​

أراقبه قفز زبه من تحت البيجاما وحاول الإقتراب مني، تمانعت ولكنه أصر أن​

ينيكني، فذكرته بأنني مش مفتوحة وما زلت عذراء، فقال لي أنتي شرموطة،​

لازم أنيكك… ولكنني لن أفتحك… وافقت وبدأ يدعك ببزازي فتهيجت … ثم​

وضع زبه فوق كسي وبدأ يمرره عليه، فترطب كسي … مصيت له زبه… ثم نزل​

إلى كسي يأكله بلسانه ويقول لي قحبة، شرموطة… لازم أنيكك…ظل يأكل​

بكسي ويفرك بزازي إلى أن سمعنا طرقا على الباب..​

يتبع….​

لن أطيل عليكم، فبقية قصتي هي الأحداث الأخيرة التي جرت معي ، حيث جاءني​

فجأة عريس لقطة وهو مهندس وثري ويكبرني بخمسة عشر عاما…. حين رآني​

للوهلة الأولى أحبني وأصر على الزواج مني حتى رضخت لرغبته بعد أن وافق​

على كل شروطي وشروط أهلي…. ولكن بعد أن كتبنا عقد الزواج تغير فجأة​

وبدأ يغار علي بشكل جنوني…. يراقب مكالماتي الهاتفية ويمنعني من المزح​

مع أخي…يعتقد أنني قطة مغمضة وسيحافظ علي. أنا كنت أحترمه لكن لا أحبه​

…​

تزوجني بسرعة وعملنا حفلة زواج في الأسبوع الماضي واشتريت بدلة بيضاء​

تظهر من مفاتني أكثر مما تخفي….​

جهزت نفسي للعرس وعملنا أنا وماما وأخواتي البنات حفلة نتف جماعي​

لأكساسنا، وكانت أخواتي يترحمن على كسي وكيف سيفتح هذه الليلة، وأخذت​

أختي بعض الصور لكسي الأعذر للذكرى…نظرنا كثيرا إلى أكساس بعضنا،​

وداعبنا بعضنا ومارسنا بعض السحاق كنوع من التدريب لليلة الدخلة…​

وكانت أختي الصغيرة أيضا وعمرها 7 سنوات تجلس معنا وتتحسس كسها وتتساءل​

لماذا لم ينبت الشعر بعد على كسها…عملنا مكياج ولبسنا بدلات العرس​

وجاءت سيارة ليموزين ونقلتنا إلى الفندق، وكانت حفلة كبيرة…​

كان جميع الحضور يتلصصون على اللحم الظاهر من ثدياي وظهري… أما خطيبي​

فعندما رآني أخبرني أنه يريد أن يفتحني بسرعة…الساعة 12 ليلا غادرنا​

الحفلة أنا وهو، مباشرة إلى غرفة النوم في الفندق… وما هي إلا دقائق​

معدودة وإذا هو ينزع عني جميع ملابسي، ويسحب زبه ليفتتح طريق النيك…​

كان زبه كبيرا وطويلا، رفع ساقاي ودس زبه في كسي مع أنني كنت خائفة وكنت​

أتوسل إليه الإنتظار قليلا وأنني أتألم…. أدخل زبه في أعماقي وازداد​

الألم وازداد صراخي، ولكنه لم يرحمني حتى أفرغ حليبه في كسي، وعندما سحبه​

كانت الدماء تغطي الشرشف ليس من بكارتي فقط بل لأن مهبلي قد تمزق، وازداد​

النزيف وتعالى الألم…. اتصلت بوالدتي وأخبرتها عما جرى فحضرت فورا​

ونقلتني إلى غرفة الإسعاف، وتم اسعافي وتضميد جروحي واعطائي الأدوية، قالت​

لي الدكتورة: زوجك هذا حمار… أما الآن فأنا خائفة من ممارسة الجنس معه​

مرة ثانية على الرغم من أنه طمأنني​

 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

عودة
أعلى أسفل