مكتملة بداية علاقتي الجنسية مع أختي الصغيرة (ريم (17 المشاهدين)

J O M A N A

مشرفة قسم عام و فضفضه. |🎀ℙ𝕣𝕖𝕟𝕤𝕖𝕤🎀|
طاقم الإدارة
مشرف
سكساتية كيوت
فضفضاوي معلم
سكساتي مخضرم
سكساتي نشيط
عضو
فضفضاوي مميز
برنسيسة سكساتي
سكساتي قديم
سكساتي متفاعل
النقاط
338
أنا هاني 20 سنة شاب وسيم ورياضي ودمي خفيف، ومعروف عني إنى بحب أهزر كتير، ومنذ فترة طويلة بحس أنى عايز أنيك أختى الوحيدة ريم.

وريم أختي عندها 19 سنة، وهي دلوعة البيت، وجميلة جداً، وجسمها كله سكس وبزازها مدورين ومتوسطين الحجم، وطيزها مدورة ومرفوعة وفخادها مدملكة.

وهي دايماً بتكون قاعدة في البيت بلبس مكشوف ومفتوح و مثير جداً، وأنا من صغرنا بكون هايج عليها أوي.

و في يوم كنا بنهزر أنا وهي في أوضتي وقاعدين على السرير، وأنا لابس شورت وفانلة وهي لابسه هاڤ بادي بحمالات وقصير لنص بطنها وهوت شورت مثير جداً.

وأنا كنت بحاول أمسكها وأقرب منها وألزق فيها وزبي واقف ومنتصب أوي وأنا هايج عليها.

وأنا كنت بفكر إزاي أخليها تحط إيديها على زبي وتلمسه عشان على الأقل أعرف رد فعلها هيكون إيه لو لمست زبي.

وفعلاً جاتلي فكرة إني أنا أمسكها وأرميها على السرير وأفضل أضربها بهزار، وكعادتنا دايماً لما نكون بنهزر بالضرب هي كمان بتضربني، وفعلاً شيلتها وروحت راميها على السرير وفضلت أضرب فيها، وكنت عارف إن هي هتحاول ترميني على السرير عشان تضربني برضه، وفعلاً هي عملت كده، وأنا روحت سايب نفسي، وهي فضلت تضرب فيا، وهي بتضرب وأنا عامل نفسي مستسلم، وهي كانت ماسكة إيديا عشان أنا ماتحركش، وأنا روحت محرك إيديا وأيديها، وأنا روحت حطيت إيديها على زبي وهو واقف ولقيتها كملت عادي وكإن ماحصلش حاجة، وحضنتها كذا مرة ومسكتها من فخادها وطيزها، وخلصنا هزار، وهي خرجت لأوضتها وأنا دخلت الحمام ضربت عشرة على كلوتاتها وسنتياناتها إللي في سلة الغسيل.

وتاني يوم بعد ما كانت ريم رجعت من برة ودخلت أوضتها عشان تغير هدومها، أنا روحت بصيت عليها من خرم الباب وشوفت بزازها وطيزها وكسها إللي خلوا زبي كان واقف على الآخر وأنا ماكونتش قادر أتحمل، وقلت إني لازم أعمل معاها أى حاجة إنهاردة، وبعد لما ريم خلصت وخرجت من أوضتها.. أنا فضلت برضه أهزر معاها نفس الهزار بس المرة دي مسكتها من صدرها وعملت نفسى ماكنتش أقصد، لكني فوجئت إنها وإحنا بنهزر راحت ريم حطت إيديها على زبي وعملت نفسها ماتقصدش.

وفضلنا نهزر ونضحك وأنا كنت بتحرش بيها بشكل ملحوظ وهي عامله نفسها مش واخده بالها، وخلصنا هزار، وأنا فضلت سهران بالليل لحد ما أتأكد إن بابا وماما ناموا وهي كمان تكون نامت في أوضتها.

وبعد ساعة دخلت عليها أوضتها وأنا بتسحب وأنا لابس شورت بس بدون فانلة ولا بوكسر تحت منه.

ودخلت أوضتها وقفلت الباب ورايا ولاقيتها نايمه في السرير على ضهرها ولابسه قميص نوم قصير بحمالات ومرفوع من على جسمها وفخادها كلها عريانه وكسها منفوخ في الكلوت السكسي بتاعها.

وأنا قعدت جنبها وبدأت أحسس على فخادها العريانين وعلى كسها من على كلوتها، وطلعت زبي من الشورت، ومسكت إيدها وحطيتها على زبي، وأنا ثبت إيدها على زبي، وهي مسكته، وأول هي ما مسكت زبي بإيدها أنا حسيت بمتعة وشهوة وهيجان فظيع.

وأنا رفعت القميص بتاعها وسحبته لفوق شوية عند صدرها وهي كانت مش لابسه سنتيان.

وفضلت أنا أحسس وأقفش لها في حلمات بزازها بإيدي، وبإيدي التانية لسه بحسس وأقفش بيها على فخادها العريانين وكسها من على كلوتها، وهي بتزوم وتإن وصوت أنفاسها بيعلى، وأن فضلت مخليها ماسكة زبي إللي واقف وسخن ومنتصب أوي، لحد ما لقيتها بتفتح عينيها.

وريم لما فتحت عينيها ولقيت حاجة سخنة في إيديها وأنا قاعد جنبها بلعب في جسمها فإتخضت، وشالت إيدها بسرعة من على زبي.

ريم: هاني.. إنت بتعمل إيه؟

وأنا روحت حاطط إيدي على بوقها، وقولتلها: هشش.. هشش.. لحسن حد يسمعنا و تبقا مشكلة.

وهي سكتت وأنا لسه زبي واقف وأنا مخرجه من الشورت.

ريم قامت ورفعت جسمها شوية وسحبت قميصها لتحت وبتغطي بيه فخادها.

ريم: إيه إللي إنت كنت بتعمله ده؟

وأنا قربت منها أكتر وأخدتها في حضني وهي قاعده وبوستها في وشها.

أنا: أنا بحبك أوى يا ريم ونفسي أنام معاكي.

ريم: إنت مجنون!! أنا أختك.

أنا: إنسي دلوقتي إن أنا أخوكي.

وأنا روحت حاطط إيدي على كتفها وسحبت جسمها كله على جسمي وقربت وشي منها وبوستها من شفايفها، وهي بدأت تستسلم وتتجاوب معايا في بوس الشفايف وهي في حضني، وأنا نزلت بإيدي على صدرها ومسكت بزازها وبضغط بإيدي على حملاتها، وهي هايجه وممحونه أوي وسايحه مني خالص.

ريم: هاني.. أنا خايفه لحسن حد يدخل علينا ويشوفنا كده.

أنا: ماتخافيش يا حبيبتي.. كلهم نايمين.

وفضلت أبوس وألحس وأمص في شفايفها ورقبتها بشهوة وهي سايحه مني خالص، ونيمتها على ضهرها ونمت فوق منها وأنا شغال في حلمات بزازها مص ولحس بلساني، وزبي واقف ومنتصب أوي بين فخادها تحت كسها.

لاقيتها مسكت زبي بإيديها وفضلت تدعك فيه، وانا حسّيت إن زبي هينفجر من الإنتصاب.

أنا روحت قالع الشورت بتاعي وقعدت على فخادها وبفرش لها كسها بزبي من على كلوتها وهي بتصرخ وبتتأوه بصوت واطي وماسكه زبي بإيديها.

وأنا روحت رافع جسمي شوية وهي لسه ماسكه زبي.

أنا: مصيلي زبي يا روحي.

ريم: حااااضر.

وهي قربت بوشها على زبي وبدأت تبوس وتلحس راس زبي بشفايفها ولسانها، وأنا أدخل زبي أكتر في بوقها وهي بتمص وتلحس فيه بشهوة جنونية.

ولما أنا حسيت إن زبي هينفجر وإني خلاص هقذف لبن زبي فسحبت زبي من بوقها ونمت فوق منها وأخدتها في حضني وحطيت زبي على كسها من فوق كلوتها وفضلت أدعك وأفرك لها بزبي على كسها، وهي هايجه وممحونه أوي وبتتلوى تحت مني، وهي راحت ماسكه زبي بإيدها وبتحسس على راسه وبإيدها التانية قلعت كلوتها.

ريم: أنا مش قادره يا حبيبي.. حطه في كسي.. أنا عايزاك أوي.

أنا: مش هينفع يا روحي.. أنا بحبك أوى ومش عاوز أضرك.

ريم: آآآآآه.. آآآآآه.. مش قادره.. أحححح.. أنا بحبك أوي يا حبيبي وعاوزاك دلوقتي أوي أوي.

أنا: طب سيبيلي نفسك وأنا هريحك وأمتعك أوي يا حبيبتي.

وأنا فضلت حاضنها أوي وأنا نايم فوق منها وزبي واقف ومنتصب أوي على كسها المولع ناااار وغرقان من عسل شهوتها إللي نازل بغزارة، وأنا بقيت أفرش بزبي شفرات كسها وهي هايجة وممحونة أوي وشغاله وحوحة من شدة هياجنها وشهوتها.

وأنا لما حسيت إن زبي هينفجر وإني خلاص هقذف لبن زبي.

أنا: حبيبتي.. أنا هنزل.. ضمي فخادك أوي على زبي.

وريم ضمت فخادها أوي على زبي إللي واقف بين فخادها تحت كسها بالظبط، وهي حاضناني بإيديها أوي وأنا شغال فيها بوس ولحس ومص في شفايفها ورقبتها وفي حلمات بزازها.

وقتها زبي قذف كمية كبيرة من اللبن بين فخادها وعلى كسها، وهى بقت تاخد لبن زبي بصوبعها وتلحسه وتمصه بلسانها وتدعك بيه على شفرات كسها وبطنها وبزازها.

وبعد كده.. بقينا بعد ما نتأكد من إن بابا وماما ناموا في أوضتهم كل ليلة نمارس الجنس مع بعض في أوضتها على السرير بنفس الطريقة، وبقيت ألحسلها وأمصلها كسها وطيزها وحلمات بزازها وهي تمصلي زبي وتبلع اللبن كله، وبعد فترة نيكتها بزبي في طيزها.

_______________
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
أنا هاني 20 سنة شاب وسيم ورياضي ودمي خفيف، ومعروف عني إنى بحب أهزر كتير، ومنذ فترة طويلة بحس أنى عايز أنيك أختى الوحيدة ريم.

وريم أختي عندها 19 سنة، وهي دلوعة البيت، وجميلة جداً، وجسمها كله سكس وبزازها مدورين ومتوسطين الحجم، وطيزها مدورة ومرفوعة وفخادها مدملكة.

وهي دايماً بتكون قاعدة في البيت بلبس مكشوف ومفتوح و مثير جداً، وأنا من صغرنا بكون هايج عليها أوي.

و في يوم كنا بنهزر أنا وهي في أوضتي وقاعدين على السرير، وأنا لابس شورت وفانلة وهي لابسه هاڤ بادي بحمالات وقصير لنص بطنها وهوت شورت مثير جداً.

وأنا كنت بحاول أمسكها وأقرب منها وألزق فيها وزبي واقف ومنتصب أوي وأنا هايج عليها.

وأنا كنت بفكر إزاي أخليها تحط إيديها على زبي وتلمسه عشان على الأقل أعرف رد فعلها هيكون إيه لو لمست زبي.

وفعلاً جاتلي فكرة إني أنا أمسكها وأرميها على السرير وأفضل أضربها بهزار، وكعادتنا دايماً لما نكون بنهزر بالضرب هي كمان بتضربني، وفعلاً شيلتها وروحت راميها على السرير وفضلت أضرب فيها، وكنت عارف إن هي هتحاول ترميني على السرير عشان تضربني برضه، وفعلاً هي عملت كده، وأنا روحت سايب نفسي، وهي فضلت تضرب فيا، وهي بتضرب وأنا عامل نفسي مستسلم، وهي كانت ماسكة إيديا عشان أنا ماتحركش، وأنا روحت محرك إيديا وأيديها، وأنا روحت حطيت إيديها على زبي وهو واقف ولقيتها كملت عادي وكإن ماحصلش حاجة، وحضنتها كذا مرة ومسكتها من فخادها وطيزها، وخلصنا هزار، وهي خرجت لأوضتها وأنا دخلت الحمام ضربت عشرة على كلوتاتها وسنتياناتها إللي في سلة الغسيل.

وتاني يوم بعد ما كانت ريم رجعت من برة ودخلت أوضتها عشان تغير هدومها، أنا روحت بصيت عليها من خرم الباب وشوفت بزازها وطيزها وكسها إللي خلوا زبي كان واقف على الآخر وأنا ماكونتش قادر أتحمل، وقلت إني لازم أعمل معاها أى حاجة إنهاردة، وبعد لما ريم خلصت وخرجت من أوضتها.. أنا فضلت برضه أهزر معاها نفس الهزار بس المرة دي مسكتها من صدرها وعملت نفسى ماكنتش أقصد، لكني فوجئت إنها وإحنا بنهزر راحت ريم حطت إيديها على زبي وعملت نفسها ماتقصدش.

وفضلنا نهزر ونضحك وأنا كنت بتحرش بيها بشكل ملحوظ وهي عامله نفسها مش واخده بالها، وخلصنا هزار، وأنا فضلت سهران بالليل لحد ما أتأكد إن بابا وماما ناموا وهي كمان تكون نامت في أوضتها.

وبعد ساعة دخلت عليها أوضتها وأنا بتسحب وأنا لابس شورت بس بدون فانلة ولا بوكسر تحت منه.

ودخلت أوضتها وقفلت الباب ورايا ولاقيتها نايمه في السرير على ضهرها ولابسه قميص نوم قصير بحمالات ومرفوع من على جسمها وفخادها كلها عريانه وكسها منفوخ في الكلوت السكسي بتاعها.

وأنا قعدت جنبها وبدأت أحسس على فخادها العريانين وعلى كسها من على كلوتها، وطلعت زبي من الشورت، ومسكت إيدها وحطيتها على زبي، وأنا ثبت إيدها على زبي، وهي مسكته، وأول هي ما مسكت زبي بإيدها أنا حسيت بمتعة وشهوة وهيجان فظيع.

وأنا رفعت القميص بتاعها وسحبته لفوق شوية عند صدرها وهي كانت مش لابسه سنتيان.

وفضلت أنا أحسس وأقفش لها في حلمات بزازها بإيدي، وبإيدي التانية لسه بحسس وأقفش بيها على فخادها العريانين وكسها من على كلوتها، وهي بتزوم وتإن وصوت أنفاسها بيعلى، وأن فضلت مخليها ماسكة زبي إللي واقف وسخن ومنتصب أوي، لحد ما لقيتها بتفتح عينيها.

وريم لما فتحت عينيها ولقيت حاجة سخنة في إيديها وأنا قاعد جنبها بلعب في جسمها فإتخضت، وشالت إيدها بسرعة من على زبي.

ريم: هاني.. إنت بتعمل إيه؟

وأنا روحت حاطط إيدي على بوقها، وقولتلها: هشش.. هشش.. لحسن حد يسمعنا و تبقا مشكلة.

وهي سكتت وأنا لسه زبي واقف وأنا مخرجه من الشورت.

ريم قامت ورفعت جسمها شوية وسحبت قميصها لتحت وبتغطي بيه فخادها.

ريم: إيه إللي إنت كنت بتعمله ده؟

وأنا قربت منها أكتر وأخدتها في حضني وهي قاعده وبوستها في وشها.

أنا: أنا بحبك أوى يا ريم ونفسي أنام معاكي.

ريم: إنت مجنون!! أنا أختك.

أنا: إنسي دلوقتي إن أنا أخوكي.

وأنا روحت حاطط إيدي على كتفها وسحبت جسمها كله على جسمي وقربت وشي منها وبوستها من شفايفها، وهي بدأت تستسلم وتتجاوب معايا في بوس الشفايف وهي في حضني، وأنا نزلت بإيدي على صدرها ومسكت بزازها وبضغط بإيدي على حملاتها، وهي هايجه وممحونه أوي وسايحه مني خالص.

ريم: هاني.. أنا خايفه لحسن حد يدخل علينا ويشوفنا كده.

أنا: ماتخافيش يا حبيبتي.. كلهم نايمين.

وفضلت أبوس وألحس وأمص في شفايفها ورقبتها بشهوة وهي سايحه مني خالص، ونيمتها على ضهرها ونمت فوق منها وأنا شغال في حلمات بزازها مص ولحس بلساني، وزبي واقف ومنتصب أوي بين فخادها تحت كسها.

لاقيتها مسكت زبي بإيديها وفضلت تدعك فيه، وانا حسّيت إن زبي هينفجر من الإنتصاب.

أنا روحت قالع الشورت بتاعي وقعدت على فخادها وبفرش لها كسها بزبي من على كلوتها وهي بتصرخ وبتتأوه بصوت واطي وماسكه زبي بإيديها.

وأنا روحت رافع جسمي شوية وهي لسه ماسكه زبي.

أنا: مصيلي زبي يا روحي.

ريم: حااااضر.

وهي قربت بوشها على زبي وبدأت تبوس وتلحس راس زبي بشفايفها ولسانها، وأنا أدخل زبي أكتر في بوقها وهي بتمص وتلحس فيه بشهوة جنونية.

ولما أنا حسيت إن زبي هينفجر وإني خلاص هقذف لبن زبي فسحبت زبي من بوقها ونمت فوق منها وأخدتها في حضني وحطيت زبي على كسها من فوق كلوتها وفضلت أدعك وأفرك لها بزبي على كسها، وهي هايجه وممحونه أوي وبتتلوى تحت مني، وهي راحت ماسكه زبي بإيدها وبتحسس على راسه وبإيدها التانية قلعت كلوتها.

ريم: أنا مش قادره يا حبيبي.. حطه في كسي.. أنا عايزاك أوي.

أنا: مش هينفع يا روحي.. أنا بحبك أوى ومش عاوز أضرك.

ريم: آآآآآه.. آآآآآه.. مش قادره.. أحححح.. أنا بحبك أوي يا حبيبي وعاوزاك دلوقتي أوي أوي.

أنا: طب سيبيلي نفسك وأنا هريحك وأمتعك أوي يا حبيبتي.

وأنا فضلت حاضنها أوي وأنا نايم فوق منها وزبي واقف ومنتصب أوي على كسها المولع ناااار وغرقان من عسل شهوتها إللي نازل بغزارة، وأنا بقيت أفرش بزبي شفرات كسها وهي هايجة وممحونة أوي وشغاله وحوحة من شدة هياجنها وشهوتها.

وأنا لما حسيت إن زبي هينفجر وإني خلاص هقذف لبن زبي.

أنا: حبيبتي.. أنا هنزل.. ضمي فخادك أوي على زبي.

وريم ضمت فخادها أوي على زبي إللي واقف بين فخادها تحت كسها بالظبط، وهي حاضناني بإيديها أوي وأنا شغال فيها بوس ولحس ومص في شفايفها ورقبتها وفي حلمات بزازها.

وقتها زبي قذف كمية كبيرة من اللبن بين فخادها وعلى كسها، وهى بقت تاخد لبن زبي بصوبعها وتلحسه وتمصه بلسانها وتدعك بيه على شفرات كسها وبطنها وبزازها.

وبعد كده.. بقينا بعد ما نتأكد من إن بابا وماما ناموا في أوضتهم كل ليلة نمارس الجنس مع بعض في أوضتها على السرير بنفس الطريقة، وبقيت ألحسلها وأمصلها كسها وطيزها وحلمات بزازها وهي تمصلي زبي وتبلع اللبن كله، وبعد فترة نيكتها بزبي في طيزها.

_______________
تسلم ايدك
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

  • عودة
    أعلى أسفل