SeXaTy
معايا وسطه
طاقم الإدارة
مشرف
Team leader
TEAM X
ملك الصور
سكساتي مخضرم
سكساتي نشيط
عضو
ناشر صور
ناشر أفلام
ناشر محتوي
افضل ناشر
برنس الصور
سكساتي متفاعل
- النقاط
- 9,619
هشام... وهذه هي قصتي مع آهات شقيقتي المراهقة مادلين وأنا في فراشها أعصر بزازها المكورة.
وقد كان ذلك وأنا عمري 24 سنة، ومادلين أختي عمرها 18 سنة.
وكانت أختي مادلين مُزه مثيرة بحق، فهي فتاة جميلة زينة بنات عائلتنا من جمال وجه وقوام ساحر وصوت أنثوي مثير.
كانت منذ صغرها قريبة مني جداً، فكنا نأكل سوياً ونخرج سوياً وأنا المسؤل عن دروسها وكل طلباتها، فأمي كانت لا تشغل بالها إطلاقاً بها فأنا المسؤول عنها، لإنشغال أمي بعملها وشئون البيت بعد وفاة الوالد منذ عدة سنوات، وتعيش معنا أختي الكبرى هويدا الطبيبة والمشغولة دائماً بعملها.
ويوم عيد ميلاد مادلين الثامن عشر كانت تشع جمالاً جديداً وإحساس مرهف ونظرات دافئة، تمشى فتثير الأرض ومن عليها بجمالها وانحناءات خصرها وطول شعرها الأسود كخيوط الحرير.
يومها روحت أداعبها قائلاً: دودو قمر الدنيا معقول يا حبيبتي إيه الجمال ده كله يا روحي، إنتي ولا السندريلا سعاد حسني في جمالها ودلعها.
فضحكت وخجلت مني قليلاً..
وبعد ذلك بيومين بالليل أنا رجعت متأخراً من عملي لأجدها بجانب الباب وبعينيها دموع وهي تلومني وتقول: هشام حبيبي كده أتأخرت عليا.. فضميتها لصدري وطبطبت على ظهرها وهي كانت لابسه بيجامه بيت عادية، وقبلتها لتأتي بعد ذلك، وقد حضرت لي بالعشاء و لتخبرني أن أمي وأختي الأخرى هويدا سافروا لمدينة بورسعيد لمدة ثلاثة أيام لحضور حفل زفاف إبنة خالي هناك وتركوها وحدها معايا لقرب فترة الإمتحانات بتاعتها.
فبوستها على رأسها لإني عرفت إنها كانت لوحدها طوال النهار، وجلسنا نشاهد التلفزيون لنشاهد فيلم السهرة الأجنبي، وكان الفيلم فيه مشاهد سكس مثيرة البطل نايم مع البطلة ويمارسوا الجنس والبطلة بتصرخ وبتدلع بمرقعة، فسألتني أختي مادلين: ليه بيعمل كده معاها…
تكمله القصه ⬇️⬇️⬇️
www.elpo0op.giize.com
وقد كان ذلك وأنا عمري 24 سنة، ومادلين أختي عمرها 18 سنة.
وكانت أختي مادلين مُزه مثيرة بحق، فهي فتاة جميلة زينة بنات عائلتنا من جمال وجه وقوام ساحر وصوت أنثوي مثير.
كانت منذ صغرها قريبة مني جداً، فكنا نأكل سوياً ونخرج سوياً وأنا المسؤل عن دروسها وكل طلباتها، فأمي كانت لا تشغل بالها إطلاقاً بها فأنا المسؤول عنها، لإنشغال أمي بعملها وشئون البيت بعد وفاة الوالد منذ عدة سنوات، وتعيش معنا أختي الكبرى هويدا الطبيبة والمشغولة دائماً بعملها.
ويوم عيد ميلاد مادلين الثامن عشر كانت تشع جمالاً جديداً وإحساس مرهف ونظرات دافئة، تمشى فتثير الأرض ومن عليها بجمالها وانحناءات خصرها وطول شعرها الأسود كخيوط الحرير.
يومها روحت أداعبها قائلاً: دودو قمر الدنيا معقول يا حبيبتي إيه الجمال ده كله يا روحي، إنتي ولا السندريلا سعاد حسني في جمالها ودلعها.
فضحكت وخجلت مني قليلاً..
وبعد ذلك بيومين بالليل أنا رجعت متأخراً من عملي لأجدها بجانب الباب وبعينيها دموع وهي تلومني وتقول: هشام حبيبي كده أتأخرت عليا.. فضميتها لصدري وطبطبت على ظهرها وهي كانت لابسه بيجامه بيت عادية، وقبلتها لتأتي بعد ذلك، وقد حضرت لي بالعشاء و لتخبرني أن أمي وأختي الأخرى هويدا سافروا لمدينة بورسعيد لمدة ثلاثة أيام لحضور حفل زفاف إبنة خالي هناك وتركوها وحدها معايا لقرب فترة الإمتحانات بتاعتها.
فبوستها على رأسها لإني عرفت إنها كانت لوحدها طوال النهار، وجلسنا نشاهد التلفزيون لنشاهد فيلم السهرة الأجنبي، وكان الفيلم فيه مشاهد سكس مثيرة البطل نايم مع البطلة ويمارسوا الجنس والبطلة بتصرخ وبتدلع بمرقعة، فسألتني أختي مادلين: ليه بيعمل كده معاها…
تكمله القصه ⬇️⬇️⬇️
كتملة مع أختي الصغرى حبيبتي مادلين في سريرها
صور سكس عربي وفيديو سكس محارم ودياثة عربي مصر صور اندر ايدج ندلزصور سكس منقبات صور