مكتملة مذكرات شبابي الباكر مع والدتي الصغيرة والكبت الجنسي الشديد ـ ثلاثة أجزاء (4 المشاهدين)

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع El_5dewy
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
  • مميز

El_5dewy

| الوزير | Team X
طاقم الإدارة
مدير
المالك
الوزير
TEAM X
النقاط
107,330
الجزء الاول



هذه مذكرات شبابي الباكر مع والدتي الصغيرة ومع الكبت الجنسي الشديد الذي كثيراً ما نتعرض له. أنا مصري في الأربعين من عمري وأسمي فريد وأعيش سعيداً مع زوجتي التي ارتبطت بها منذ عشرة سنوات ولي منها ابنان جميلان. أعمل في شركة كبرى في القاهرة وهي شركة هندسية ولكن والداي يعيشان في الإسكندرية وهي مسقط رأسي. حكايتي بدأت قبل أن أتزوج بكثير في مسقط رأسي حيث كان والدي يعمل موظفاً في شركة هندسية – لا داعي لذكر اسمها- وكان يعيش هانئاً مع والدتي الجميلة الصغيرة التي تزوجها وهي في عمر الزهور عمر التاسعة عشر. ولدت لأبي وأمي بعد عام من الزواج وحكت لي أمي أنها لم ترد لا هي ولا أبي أن يثقلا كاهليهما بمولود آخر فاكتفيا بي أنا. غير أنني طالما تمنيت أنهما كان أتيل لي بأخ أو أخت تشاطرني لعبي وأفراحي وأتراحي.

ويبدو أن والدي لم يكن يراعى صحته كثيراً ولا عاداته الغذائية وكثيراً ما كان يتناول الخمور فكانت والدتي تلومه بشدة وأن ذلك لا يتفق مع كونه محافظ. ولكن هي الحقيقة؛ فأبي كان قد قارب إدمان الخمر واعتذاره الوحيد أنه يحبها وأنه كان يعلم أنه مخطأ. ولكن كانت والدتي تحبه رغم ذلك وتعيش وتتعايش معه وكان أوقات أفراحنا تغطي على أوقات أحزاننا. من الناحية الأخرى كانت والدتي وما زالت تحتفظ برشاقتها وجمالها الخلاب وبشرتها الرقيقة كما لو كانت ابنة الخامسة والعشرين! في الحقيقة لم أدر ما سر ذلك! أما باختصار فكنت منطوياً على نفسي. وكنت مجتهداً كذلك في دراستي في ثانويتي وكنت أعمل بجد لألتحق بكلية الهندسة التي أريد وكثيراً من وقتي كنت أصرفه كذلك في لعب التنس رياضتي المفضلة في النادي. وفي بدايات مراهقتي وشبابي الباكر كانت والدتي الصغيرة تداعب خيالي. تداعب خيالي الجنسي المتقد. كانت المرأة الوحيدة في حياتي التي كادت أن تشغل فكري قرابة الأربع والعشرين ساعة في اليوم والليلة. كان حاضرة دائماً معي. أذكر أيضاً أنني افتتنت بفتاة زميلتي في الدراسة وكان اسمها رغد. كنت أحادثها وأتودد إليها بكثير من الإحراج وتصبب العرق وهي كانت في منتهى الرقة معي وكنا نتبادل المذكرات والكتب التي تتضمن الورود وخطابات الحب والغرام. فقط قبلة واحدة وأنا قلبي يرتجف وكفاي معرقتان ولم أرها منذ أن غادرت مقر الدراسة ، أو مقر الدرس الخصوصي. اجتزت الثانوية رغم خجلي وانطوائي بتفوق والتحقت بكلية الهندسة كما كنت أحلم ومضى كل شيئ في طريقه السليم حتى كنت في الفرقة الثالثة وكنت في العشرين من عمري وكان والدي قد تخطى الخمسين. ما حدث هو أن والدي أصيب بالشلل الذي أقعده عن الحركة والذي رقد على إثره عشرة أيام في المستشفي. ولكن لحسن الحظ ولصغر سنه النسبي أمكن أن يسترد قدرته على تحريك أطرافه. كان جانبه الأيمن هو المصاب فكان لا يمكنه استخدام يمناه وبالكد كان يتحرك على قدميه. وما زال إلى الآن يجرر حين يمشي قدمه اليمنى وما زال حديثه متقطع ومتلعثم. أذن أصيب أبي وقضيت نحو العام أتابعه بالمساج من رجليه وذراعيه وظهره لتنشيط أعصابه إلا أنه برغم كل العقاقير وجهدي ووالدتي لم يتعافى تماما إلى الآن.

كانت تلك أيام شديدة الاضطراب لنا وخاصة لوالدتي الصغيرة وقد بدأت معانتها وقصة شبابي الباكر مع والدتي الصغيرة والكبت الجنسي الشديد بعد خروج والدي من المشفى ومراعاته في البيت. عدنا البيت وأتذكر ذلك اليوم وهو السبت الذي فتحت فيه باب التاكسي حتى يخرج والدي منه فاعتمد عليّ وعلى والدتي من جهة اليسار ثم صعدنا حيث سريره ليرتاح.” ارتاح يا بابا. ارتاح لحد بالليل هعملك مساج…” نظر إليّ والدي بامتنان ولم يفه بحرف ويبدو أن صدمة ما أصابه لم تكن قد فارقته بعد. أذكر تلك اللحظة التي كان أبي فيها على وشك البكاء. رفعت ظاهر يده إلى شفتي وطمأنته:” متقلقش والدي … هتكون بخير قريب.” شعور غريب مختلط من القلق والرحمة والخوف وتحمل المسئولية وشعوري أنني رجل البيت اجتاحني ساعتها. الحقيقة كنت أخشى ما أخشاه أن يصاب أبيس بجلطة مرة أخرى! خرجت من حجرة نومه إلى الصالة وأشرت إلى والدتي الصغيرة الشابة أن تتبعني:” ماما … احنا في موقف صعب …. باب محتاج يخرج من الأزمة دي…” والدتي الصغيرة:” عارفة يا فريد ….” ؟ أنا:” اعملي المطلوب من حيث الأكل اللي وصفه الدكتور… وحاولي تخففي من عليه….” في صوت خفيض متأثر قالت والدتي:” عارفة عارفة يا حبيبي…”. الحق أنها كانت صدمة أصابتنا في الصميم؛ أصابت ثلاثتنا وليس أبي بمفرده. بعد عدة أسابيع قليلة راح أبي يمر بجلسات علاج كهربي وواصلتُ عمل المساج له فتحسنت قدمه اليمنى على النقيض من ذراعه. استمر ذلك لشهور تقاعد أبي خلالها بمعاش مبكر بالطبع لعجزه عن القيام بمتطلبات وظيفته. إذن كنا ثلاثتنا في ذلك الوقت نعيش على المعاش الذي يتقاضاه ولم يكن يكفي في الواقع. لأنه لم يتمم عمله في الشركة. كنا نعيش على الكفاف. كنت أنا أحس بأني رجل البيت ورحت أحمل عبء المسئولية في نهاية الحادية والعشرين وأنا ما زلت طالباً. كذلك كنت أعين والدتي الصغيرة في شبابي الباكر ؛ فكنت غير المال الذي أجلبه أذهب إلى السوق وأتسوق لها وللبيت وحتى كنت أساعدها في الأعمال المنزلية من طهي وغسيل وغيره. يتبع……



الجزء الثاني



إذن تغيرت حياتي تماماً من مراهق منطوِ يصارع الكبت الجنسي الشديد و خجول إلى شاب يعمل ويدرس ويحمل مسئولية والدته الصغيرة و والده المريض المقعد. أهملت حياتي الشخصية للحد الذي أشعر والدتي الصغيرة بالذنب فقالت لي ذات يوم:” حبيبي فريد… انت ليه بطلت تروح النادي وتلعب تنس زي ما بتحب مع صحابك؟!” أنا:” مقدرش يا ماما … دلوقتي بالذات…” . والدتي الصغيرة:” ليه لأ…. انا عاوزاك تستمتع بشبابك…باباك دلوقتي كويس…. روح يا حبيبي رفه عن نفسك….” أنا وقد نظرت في عينيها وقد بدأ شعوري الدفين تجاهها والذي كان ينمو في خلسة مني يتسرب على لساني وينبلج في مشاعري:” بس… بس أنا عاوز أبقا جنبك ماما … انت ممكن تحتاجيني في أي وقت….” والدتي:” صحيح… بس النادي مش بعيد عن هنا….” أنا :” لا لا … أنا قاعد معكي….”. والدتي متعاطفة ووجهها يضج بالحيوية التي لا أعرف سرها إلى الآن:” أوه حبيبي فريد…. أنت نور عيني… يا ريتني خلفتلك أخ أو أخت … كل الحمل ده شايله لوحدك يا روحي….” أنا:” عادي يا حبيبتي… ده نصيبيي… وانت حبيبتي وبابا حبيبي… وده دوري…..”. نظرة فخر طويلة شعّت من عينيّ والدتي الصغيرة كدت أقبل زرقة عينيها النادرة لأجلها. نعم، فسر من أسرار جمال والدتي التي تكبرني بأقل من نصف عمرها كون عيناها زرقاوين كزرقة مياه البحر في وجه أبيض باحمرار ووجنتين أسليتين رقيقتين وأنف صغير يجلله إذا ما الريح هبت شعر أسود يميل إلى البني في بانوراما جمال خلاب في جسد ممشوق فرنسي القوام وكأنها ذات أصول فرنسية. و لا عجب فوالدتي من المنصورة وقد وطأها الفرنسيون!

إذن كنت أعمل وكنت أساعد في عمل البيت وكنت أدرس كذلك. خلال تلك الفترة العصيبة ازددت قرباً من والدتي الصغيرة التي كنت موضع فخارها وابنها المدلل المحبوب. طالما كانت تقبل جبهتي ذهاباً إلى جامعتي وإياباً من عملي مساءً. وطالما كانت تؤم غرفة نومي صباحاً وتتسلسل إلى جانبي وتجلس على حافة السرير لأشعر بأصابعها الرقيقة تمشط شعري السائح لتوقظني وهو ما كان غالباً تتبعه قبلة على خدي. تتابعت الشهور وانقضت سني دراستي وعملت بشركة تصنيع إطارات السيارات كمبتدئ تحت الاختبار ثم تم تثبيتي ليزيد راتبي قليلاً. ها قد خلصت من جهد الدراسة ولكن قررت أن أجهد قليلاً قبل أن أنتقل للعمل في القاهرة. لقد فرغت لنفسي وفرغت لخيالاتي الناجمة هن الكبت الجنسي الشديد في شبابي الباكر والتي كانت والدتي الصغيرة لا تزال محورها! لقد نضجت في كل شيئ إلا تعلقي بوالدتي. ولكن ليس كأيّ تعلق! كانت الشهور تمر عليّ وأنا لم ألمس امرأة قط وازداد توتري الجنسي ولم يكن من المناسب أن أتحدث عن زواج أو خطبة ووالدي وحالنا هكذا بائس.أعتقد أن والدي ووالدتي لم يرغبا في أن أتزوج ليس أنانية بقدر ما هو خوفاً أن أنركهما بمفردهما. ذات صباح يوم من أيام السبت كان والدي قد خرجا يتمشى قليلاً وكنت في غرفة الصالون أشاهد أخبار الصباح وإذا بوالدتي الصغيرة تأتي حاملة كوبين من الشاي لي ولها. جلست إلى جواري ترشف من كوبها لأحس براحة فقط لوجودها قربي.

كانت على الشاشة أخبار جريمة قتل لأسباب جنسية فقالت والدتي:” الولد ده المفروض يتعدم…” أصدرت حكمها سريعاً فراجعتها:” ماما لا لا.. هو لسة متهم مش مجرم…”. فأردفت وعيناها على الشاشة:” عارفة عارفة … بس أكيد هو….” لسبب ما تعاطفت مع الشاب صحب الكبت الجنسي مثيلي وقلت مدافعاً:” يمكن عمل كدا بسبب الكبت ….” فحولت عينيها تجاهي لألقي بعينيّ أرضاً وكأننا تفاهمنا. سادت لحظة صمت أضاعتها القطة بوسي بموائها ليأخذ حديثنا مجرى درامي بسؤالها:” ماما… في سؤال على بالي… ممكن…” والدتي الصغيرة:” أسأل يا حبيبي…” فعلقت:” ماما… دا سؤال خاص بيكي…. خاص جداً…” والدتي الصغيرة وقد أبرقت عيناها:” مفيش مشكلة حبيبي أسأل … أنا مبخبيش عنك حاجة….” . فقلت:” ماما هو بابا عامل ايه….؟” أحسست أن علامة التعجب ارتسمت على زمة شفتيها وعينيه وقالت:” ايه الخاص في ده؟! ما انت عارف ومعانا دايماً!” فقلت:” مش قصدي كدا….” فسألت باستغراب:” أمال ايه….؟!” . فقلت متردداً:” قصدي… هو عامل ايه.. في … ف …. ال سرير؟” واقتضبت سؤالي لإحساسي بمدى حمقي! بالطبع لم تجب والدتي الصغيرة و سقط في يدها وكأنّ لسانها قد انعقد. أحسست بكوني أخرق فأسرعت:” ماما… متفهمنيش غلط…..” . نظرت إلي باستغراب وقد اختلطت مشاعرها وارتسمت فوق محياها . قلت:” انا بس كنت عاوز اعرف ان كان بابا نشاطه زي ما هو بعد تعبه… بس هو كدا… آسف لو ضايقتك…”.زال توتر والدتي الصغيرة قليلاً وقالت بخجل:” فريد حبيبي… مفيش حاجة…” . فقلت مستوضحاً:” يعني ايه؟” فقالت:” مش عارفة أوضح ازاي….”. اعتذرت لها فقالت سريعاً:” لا حبيبي متعتذرش… انت بتطمن … عموماً أنا كان نفسي أكلم مع حد …. بس…. “ وتلعثمت وطأطأت رأسها. قلت:” احكيلي ماما… اعتبريني صحاب….” قالت والدتي بتأثر:” فريد … باباك مش قادر على أي حاجة حبيبي بعد الأزمة دي…” ثم أردفت” صحيح .. أنا حاولت بس مفيش فايدة… خالص…. أكيد فاهم…” فأومأت لها بالإيجاب ولم أجد بداً من سؤلها:” طيب وازاي…. قصدي… “ فقاطعتني مختصرة على وعليها الحرج:” لما يبقى خلاص….. بتصرف بنفسي….” . يتبع……



الجزء الثالث



لم أدر لماذا كان شعوري كونها والدتي يتضاءل رويداً رويداً حتى ارتدت وكأنها صديقتي التي تكبرني بنحو ضعف عمري. كان حديثنا يثيرني جداً ويضاعف من الكبت الجنسي الشديد لدي مما حدا بي بأن تركت كوب الشاي فوق المنضدة وقربت منها ونسيت أنا والدتي الصغيرة الجميلة وألقيت ذراعي حول كتفيها وكنت على وشك أن ألثم شفتيها.” فريد! انت بتعمل ايه! “ ونهضت سريعاً ودفعتني بعيداً. كانت والدتي الصغيرة الجميلة غاضبة. فلطمتني على خدي الأيمن! لطمتني كما لم تلطمني بأشد من قبل!” ماما أنا بس….” فقاطعتني “: أخرس! انا بتكلم عن مرض باباك عشان محتاجة حد أكلم معاه..” فاعتذرت:” آسف ماما… معلش…” وأحسست بالعار يجللني وهرولت إلى غرفة نومي. لم أغادر حجرتي لشعوري بالإثم ولم أتناول غذائي رغم نداء أبي الذي عاد من مشيته. بالمساء خرج أبي مجدداً فأتت والدتي الصغيرة إلى حجرتي وحطت فوق حافة فراشي وراحت يدها الصغيرة تداعب ظهري:” فريد روحي…. قوم … تلقاك جعان… قو م كل…” فقلت ووجهي مسوساً في فراشي:” شبعان… “ فقالت تمازحني:” قووووم بقا… متبقاش بارد…. انسى اللي حصل وقوووم..” أحسست بتعاطفها يسيل في كلماتها وكان مداعباتها لظهري فانقلبت لأواجهها فقالت:” أنسى… خد دا….” وناولتني كوب الحليب وقطعة كيك فالتهمتها سريعاً مما أضحك والدتي الصغيرة. وراحت تجلب المزيد ورحنا تحادث وتعتذر على صفعتها لي. قلت:” ماما… اعذريني… انتي.. انتي أجمل واحدة شفتها ….” فاحمر وجهها خجلاً وابتسمت:” فري …د .. بلاش كدا…” فقلت:” ماما… انا بردة تعبان… هو ده اللي خلاني اعمل كدا… يالا بقا دورولي على عروسة… ويريت تكون زيك بالظبط..” فابتسمت وأومأت ثم أولتني ظهرها وخرجت وأنا أتحرق لأمارس معها الحب.



بالمساء تناولنا ثلاثتنا العشاء على طاولة واحدة واسترحت إلى غرفة نومي مبكراً. وكانت المفاجأة! التي لم أكن أتصورها. أجل كما تعتقد بالضبط. كان النوم يداعبني ولا يحط فوق أهدابي وكانت والدتي صغيرتي جميلتي لا تفارق صورتها جفنيّ حتى استولى عليّ سلطان النوم. لم أكد أنم حتى التف مقبض الباب ونهضت مسرعاً ومشيت إليه لينفتح الباب فإذا بها والدتي الصغيرة! وإذا بها تدخل وتغلق الباب خلفها لأهمس:” ماما!” لتهمس أيضاً:” اششششش. بالراحة باباك يقوووم…” ومشت ناحيتي ومشيت ناحيتها . واقتربنا. ثم اقتربنا. ثم تماسسنا. فتلامسنا. وتلاحمنا فألقيت يديّ حول وسطها الرشيق ثم أنزلتهما. وهي أيضاً حطت بصغير كفيها على عاري صدري فخجلت فأنزلتهما. تلبسنا نفس الخجل وجللتنا نفس الحيرة وركبنا نفس المركب. تلاصقنا وعلت أنفاسنا وازدادت حرارتها. تصلب قضيبي و والدتي الصغيرة تفرك وجهها في عري صدري المشعر وثقل تنفسها وانضغط صدرها فوق صدري. كانت الحجرة يلفها الظلام فلم أقدر على رؤية محياها. ببطء رفعت ذقن والدتي الصغيرة إلى الأعلى ولت بفمي إلى شفتيها أقبلهما. راحت تأنّ وتشدد من قبضة ذراعيها فوق ظهري فينضغط ناعم بض جسدها على خشن صلب جسدي الفائر. فقط ضوء القمر كان يتخلل النافذة لأرى عينيها الزرقاوين الكبيرتين تلمع ناظرة إلي. سحبت بشعري إليها وتلاحمت شفاهنا لينزلق لسانها يمتص لعابي! لم أخبر ذلك الشعور من قبل ولم أمس أنثى من قبل فكانت والدتي الصغيرة مفتاحي إلى عالمي الجنسي العجيب. كانت والدتي الصغيرة تملؤها الرغبة وتحدوها الغريزة والكبت الجنسي الشديد مثلي تماماً.



اهتاجت والدتي الصغيرة يدفعها الكبت الجنسي الشديد واهتاج لسانها يلعق ريقي وعلى أنينها متعةً فكانت تفرك ثائر غض جسدها بجسدي المحموم غير المأخوذ من الدهشة! حتى رائحتها كانت تغزو أنفي بأحاسيس ساخنة تفجر الكبت الجنسي لدي! كان قلبي لا يتوقف علو وجيفه مع كل لحظة تمضي ووالدتي الصغيرة في حضني. كان قضيبي ينتفض كذلك. “ اشش اششش… فريد روحي أنا عاوزاك.” همست والدتي الصغيرة برقة وشبق كبيرين.” ماما… انت ملاكي….” هكذا فهت لتنبهني:” بالراحة باباك يصحا…..” . ومشينا إلى الفراش وهمست قلقاً:” ماما بابا ممكن يصحا…..” فطمأنتني:” متخفش … واخد منوم…..” وثقل تنفسنا فكان صدرها المتماسك المستدير يرتفع ويهبط لأدفن رأسي بينهما وألعق وأمتص وأرشف وأدغدغ الحلمتين وهي تتقلب أسفلي. ازداد جنوني ونسيت كل شيئ إلا الكبت الجنسي أقتله بين ذراعي والدتي الصغيرة. ألقيت بلوزتها وحللت ستيانتها بمعونتها لتدفعني:” بلاش… منفيش وقت….” ثم تضرب بكفيها فوق فخذي منزلة شورتي ولأتخلص بدوري من التي شريت ونلتصق رجلاً وامرأة, ألقت بذراعيها حول ظهري وضمتني تعتصرني. كان قضيبي يأن من تألمه وهو يضرب بأعضاء والدتي الصغيرة لترفع قدميها وتثني ركبتيها وترفع قميصها وتنزل كلوتها! ضاع عقل والدتي الصغيرة وهي أسفلي لتسحبني مجدداً هامسة:” يالا فريد… يالا يا روحي.” بيد أمسكت هائجي وبالأخرى تحسست فرج والدتي الصغيرة. سخونة كانت تنبعث منه فاستثارتني بشدة. ثم وقفت برأسه على بابها. أتحسسه. “ يالا بقا…. حرام فر يييد.ز يالا….” همست لأدفع ذكري في أنوثتها ببطء وأطلق أنتي لتستوعب الكبت الجنسي الشدي:” أووووه. أممممممم……” أننت متعةً لتبادلني والدتي الصغيرة الأنات ويلتف لحم أنوثتها على لحم ذكري فيثيرني وأبدأ في الاتصال الجنسي الأول في شبابي الباكر . كان ذكري الشاب ينتفض داخل والدتي الصغيرة وكنت أصفعها هبوطاً وصعوداً دخولاً وخروجاً من فرجها المبتل الزلق الضيق من قلة الوطء. كان إحساساً متصاعداً من اللذة وقد زادني صوت نياكتي طرباً. “ فرييييد بسرعة… آآآآآآآآآآآآآآآه …بسرعة……” هكذا صاحت والدتي الصغيرة لأحس انقباضها فوق ذكري وأحس بقربي من النشوة الكبرى وإذا بنا نصرخ متزامنين:” آآآآآآآآآآآآآآآه.. أممممممممممم..” لتزداد حركاتنا وتتجاوب صرخاتنا وآهات الكبت الجنسي مني ومنها وإذا بي أطلق منييّ المخزون وإذا بصوتها يتحشرج وإذا بظهرها يتقوس وإذا بها تأتيها شهوتها الكبرى فأنتفض وتنتفض من جمال المتعة.
 
تسلم يا غالى
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

عودة
أعلى أسفل