جنسية ليزا والصيف (1 المشاهدين)

𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸

سكساتي ذهبي
سكساتي مخضرم
سكساتي نشيط
عضو
سكساتي قديم
سكساتي متفاعل
النقاط
573

ليزا والصيف​

جاءت الممرضة إلى الغرفة لتخبرني بأن الطبيب سوف يأتي بعد ساعة ليعرض علي نتيجة التحاليل والعلاج المناسب لحالتي​

الصعبة ويجب علي الآن أخذ الأدوية لتسكين الألم الشديد الذي اعترى جسدي بالكامل من غير سابق إنذار بعد دقائق من أخذ الأدوية​

شعرت بمفعول الأدوية وأحسست براحة لم أشعر بها منذ شهور عندما بدأ مرضي يفتك بجسدي النحيل، هدأت آلامي واستلقيت على سريري الأبيض وسرحت بخيالي في راحة لذيذة وأطلقت عنان خيالي إلى صيف 84م.... يوم الثلاثاء الساعة 9.30 صباحاً​

عندما اتصل بي صديقي من الجامعة ليخبرني بسقوطنا في إحدى المواد الدراسية وأنه يجب علينا أن نسجل المادة في الترم الصيفي،​

حزنت لرسوبي ولكني حزنت أيضاً من عدم تمكني من السفر إلى لخارج هذا الصيف. أخبرت والدي ببقائي في الرياض هذا​

الصيف وإنني لن أسافر معهم. بعد يومين قمت بإيصال الأهل إلى المطار وفي الطريق قال لي أبي إن خادمتنا الجديدة سوف تصل​

غداً وقد عملت لك وكالة لاستلامها من المطار. لم أستطيع النوم هذه الليلة ... تساؤلات مثيرة ...... هل هي جميلة؟ هل سأتمكن من ممارسة الجنس معها؟ الظروف مناسبة ... لا يوجد أحد بالمنزل سوانا لمدة شهرين ... كيف يمكن أفاتحها بالموضوع الوقت قصير من أجل إنشاء علاقة ثم الجنس ... كم عمر الخادمة ... ؟​

استيقظت صباحاً نشيطاً وجهزت الأوراق المطلوبة في المطار وفي الوقت ذهبت إلى الصالة المعنية وانتظرت بعض الوقت وعند​

نداء إسمي رأيتها لأول مرة ... ليزا خادمتنا الفلبينية ... جميلة (على غير عادة هذه الجنسيات) ... طويلة ... صدر يتفجر أنوثة​

... ابتسمت لي ابتسامة ... فسرتها بكل معاني الإعجاب ... استلمت جواز ليزا من ضابط الجوازات وأخذت ليزا إلى مواقف​

السيارات. في طريق العودة إلى المنزل كان قلبي يرقص فرحاً وخوفاً في نفس الوقت ... ليزا جميلة في السابعة والعشرين من​

العمر وأنا في الثامنة عشر من عمري - قمة التوهج الجنسي- وخوفي من عدم تمكني من ممارسة الجنس معها كان يؤرقني كثيراً.​

تحدثت معها عن الرحلة من بلدها إلى الرياض، هل كانت مريحة؟ فأجابت بخجل نعم وقد نمت طوال الرحلة ... أعجبتني شفتاها،​

كانت ممتلئة وردية لا ينقصها سوى التمتع بمصها وعضها. وصلنا إلى البيت فسألت أين باقي العائلة فأخبرتها أهم في الخارج لمدة​

شهرين وقلت لها ممازحاً يعني لا يوجد عمل لمدة شهرين عليك بالراحة والتمتع بصيف الرياض ويمكنك استخدام حمام السباحة في​

المنزل ... لم تصدقني فأريتها المسبح وكم سررت لأنها قالت غداً أسبح إذا لم يكن عندك مانع ... فأجبت بالنفي وقلت لها أنها​

مسئولة عن نفسها لأني لا أعرف السباحة (علماً بأني أجيد السباحة ولكن لغرض في نفس يعقوب) فقالت لي كيف لا تعرف السباحة​

وفي منزلكم مسبح. فأجبت إني أخاف من الماء ولا أعرف مدرب سباحة لكي يعلمني عدم الخوف من الماء ... فقالت لي لا تخف​

من الماء والسباحة سأعلمك السباحة في ظرف يومين ... نعم نعم نعم قالها قلبي هذا ما أريده بالضبط. ذهبت ليزا إلى غرفتها​

للراحة وبعد عدة ساعات طلبت منها تحضير العشاء ... أتت إلى غرفتي لإخباري بأن الطعام جاهز ... ما هذا !!! ليزا ترتدي​

شورت قصير يكشف فخذاها بالكامل لحد الهوس؛ بشرة ناعمة بيضاء ... وترتدي تي شيرت ضيق يبين تفاصيل صدرها​

توهمت أني رأيت حلمة صدرها من تحت الملابس ولكني لم أكن أتوهم؛ فعلاً فقد كانت حلمة صدرها واضحة ... كدت ألقيها على​

السرير على الفور ولكني تريثت قليلاً. طلبت منها مشاركتي طعام العشاء وعلى خجل جلست معي على المائدة... لا أعلم ماذا كان​

الطعام لأني كنت مشغولاً بجسد ليزا ... عندها سألتني ليزا .. ألا يوجد لديك صديقة .. فقلت لا ... لأني لا أعرف كيف أتحدث​

إلى الفتيات وأتلعثم عند الحديث... فقالت لي بابتسامة مطمئنة لا تلق بالاً لهذه الأفكار فسوف يأتي اليوم الذي تكون لك فيه صديقة​

تحبها وتحبك ... لم يعجبني الكلام كثيراً وسألتها هل لديك صديق في بلدك .... فضحكت فقالت لا ... ولكن يمكن أن أحصل على​

حبيب في السعودية فمن يعلم؟ عند هذا الجواب ارتحت قليلاً وقلت يجب أن أبدأ بسرعة مع ليزا فهذا هو الوقت المناسب لرمي الشبك​

في البحر والصيد. سألتها ما الذي يجعل المرأة تحب الرجل وما هي أجزاء جسم المرأة التي تستثيرها- أود أن أعرف فأنا في الثامنة​

عشر من عمري ولا أعلم شيء عن الجنس؟ سكتت ليزا لبرهة ثم ابتسمت قائلة إنك ولد شقي ولن أجيبك حتى تشتري لي مايوه​

سباحة!!!! عرفت ماذا ترمي إليه ليزا ... الجنس مقابل المال أو الهدايا .... يعني ستكون العملية مكلفة علي ولكن لا يهم المال طالما​

أن الجنس سوف يكون مع ليزا المثيرة. ذهبت ليزا لكي تنام وذهبت أنا إلى غرفتي واتصلت على صديق له علاقة مع خادمته​

الفلبينية فأخبرني أنهم نساء سهلات ويمكن التحكم فيهم بسهولة والهدايا لا بد منها في البداية ... سلام سلام أنهيت المكالمة ...​

نمت وحلمت بيومي المثير ... استيقظت في الصباح ذهبت لشراء مايوه ليزا، اخترت أحسن مايوه في كشف الجسم وأتيت به إلى​

ليزا ... فشكرتني وقالت لي هيا نذهب إلى المسبح. بدلت ملابسي وذهبت إلى المسبح .... يا **** ليزا تبدو حورية ولا في الخيال​

.... شعر أسود ناعم بشرة بيضاء ناعمة جسد مثير صدر كبير ممتلئ ... وددت الانقضاض على ليزا وارتكاب جرم في جسدها​

الغير معقول هذا...... نزلت ليزا إلى المسبح وطلبت مني الهدوء وعدم القلق ؛ نزلت إلى المسبح في حركة تمثيلية متخوفاً من الماء​

وبدأت أمشي في اتجاه ليزا ولأول مرة مسكت يد ليزا .... أحسست بخفقان قلبي ... وبدأت ليزا تمسك جانبي بطني لتساعدني على​

التوازن في الماء وبدأت في تغيير مواقع يداها من جزء إلى آخر في جانبي بطني وصدري وهي تضحك وتأمرني بتحريك رجلي​

ومحاولة التوازن مع حركات يديها الناعمتين على جسدي بدأت أشعر بالحرارة والتدفق السريع وبدأ قضيبي في الانتصاب ...​

إنتصابة لم أعهدها من قبل كأنه صاروخ مستعد لانطلاق ... أخذتني ليزا إلى العميق شيئاً فشيئاً وبدأت تقترب من صدري أكثر​

وزادت حركات يداها ... ليزا الجزء الرابع كانت حركات يدي ليزا علي جانبي بطني تثيرني الي ابعد درجه وكانت تشدني​

ببطء الي الجزء العميق من المسبح وكنت اتامل وجهها الجميل وانزل بنظراتى الي منطقة التقاء ثدييها واري الماء ينحدر منهما​

الي باقي صدرها المغطي بالمايوه ورايت حلمات ثدييها وقد بدت تبرز وكانت كلما اتجهنا الي العميق تقترب مني اكثر فاكثر ,​

وفي حركة مقصودة مني سقطت في الماء وتظاهرت بالشرقه فهبت مسرعة وضمتنى الي صدرها بقوة وسحبتني الي الجزء الامن​

من المسبح ,ا حسست بحرارة ثدييها وجسدها الناعم يلامس جسدي وبدات تضمني اكثر وتربت علي ظهري في حنان ويدها​

الاخري تلمس علي صدري بطريقة جميلة وبعد لحظات احسست بالقذف وبدات اشعر بقضيبي يتفجر ويقذف تباعا بسرعه لم ارها​

من قبل . ا صبت بالاحراج من ليزا بعد ما رايت السائل الابيض وهو ينتشر في مياه المسبح ولم استطع النظر الي ليزا ولكني​

سمعت ضحكة ليزا وهي تقول سمعت كثيرا عن ولع العرب بالجنس ولكني لم اكن اتصور انكم الي هذه الدرجه من الهياج الجنسي​

. خجلت من كلام ليزا و خرجت من المسبح و عدت الي غرفتي . استلقيت علي السرير افكر بالذي حدث ولم اكن مصدقا ففي​

خلال اقل من 24 ساعه حدثت وقائع كثيرة لم اتوقع حصولها ابدا. غفوت بعضا من الوقت و صحوت علي طرق الباب وسمعت​

صوت ليزا تطلب الاذن بالدخول, وكنت لازلت بالمايوه, و اذنت لها بالدخول. دخلت مبتسمه و جلست بجانبي علي ا لسرير​

وقالت لا تهتم بما حصل لانه شىء طبيعي. فقلت لها انت اول امراة يلامس جسدها جسدي, انت جميلة جدا وكل جزء في جسمك​

فتنة للناظرين فما بالك بفتي مثلي لم يري فتاة جميلة مثلك.ابتسمت في خجل واضح.... خجل و براءة متناهيه وسالتني ان كنت​

صادقا فيما اقول, ورددت بالايجاب وقلت اسمحى لي ان اقول لكى شيئا... لم اري اجمل من ثدييك من قبل.... قلتها وانا خائف من​

ردة فعلها ولكن ردت علي بابتسامة جميلة و قالت ردا علي سؤالك الشقي فان اجمل ما يثير المراة هو مداعبة الرجل لثدييها.​

اعتدلت في جلستى وقلت كيف تكون هذه المداعبه فضحكت ليزا قائله هل تريد ان تتعلم هذة المداعبه او تريد ان تلمس وتداعب​

صدري . انتفض جسمي من السؤا ل وجف لعابي واسست انى فى مازق ولكن جاء ت الاجابه بعد صمت وقلت لها انت امراة​

جميلة لا يوجد لك مثيل ولا يمكن باي حال من الاحوال ان تحب امراة مثلك شخصي المتواضع فانا لا ا عرف اي شى في فنون​

الحب و العشق وبالنسبة لي فانتي حلم صعب المنال. لحظات من الصمت مرت دون ان يتكلم اى منا وفجاءة قالت ليزا لم اسمع​

في حياتي كلام جميل موجه لي من قبل ....هل هذا هو شعورك بالنسبة لي....انت انسان طيب... ولا اتوقع في يوم ان اسمع مثل هذا​

الكلام الجميل من رجل اخر. دنوت منها وبدات امرر اصابعي بين خصلات شعرها الاسود ذ و الملمس الحريرى و انظر الي​

عيناها في حب و اعجاب ... بادلتني بنفس النظرات واردت تقبيل شفتاها ولكني تراجعت وشعرت بسرعة دقات قلبي.... ها هو​

الوقت المنتظر ولكن الخوف يتملكني... دنوت منها اكثر وببطء دنت مني و بادرت بمد شفتاها الممتلئة فقبلتها من كل قلبي​

وشعرت بيدي تتجه إلى جسدها وبدأت أتلمس رقبتها الناعمة بكل رقة وزدت من تقبيلي لشفتيها حتى كدت أن أمزقها .... استلقت​

علي ظهرها بهدوء حتى لا نتوقف عن التقبيل و استلقيت بجانبها وشعرت بيدها تلمس ظهري فبادرتها بالت لميس علي فخذها​

المكشوف وشعرت لأول مرة بعذوبة جسد المرأة الناعم الذي طالما سمعت به. توقفت ليزا وسألتني ما ذا نفعل ... يجب أن​

نتوقف لا يمكن أن يستمر هذا الشيء.​

توقفت ليزا وقالت لا يمكن أن تستمر هذه العلاقة , ماذا سنفعل بعد ذلك وماذا سنفعل عندما ترجع أسرتك من السفر.​

ستكون علاقتنا مشوبة بالخوف فأنا جئت للعمل ولا أريد أن نخطئ واحمل منك .. أرجو أن تتفهم موقفي.. خرجت من​

الغرفة .(ما أطول عليكم.. زقت معي) وطلعت أتمشى بالسيارة أفكر كيف أستطيع ثنيها عن موقفها أتوصل إلى حل. رجعت إلى​

البيت للنوم مبكرا لان غدا أول يوم في الترم الصيفي. بعد عودتي من الجامعة في الظهر اتجهت إلى المسبح لاسترجع لحظاتي الحميمة مع ليزا, ولكنى وجدتها تسبح كعروسه البحر تطفو مره وتغطس إلى الأعماق مرة أخرى في سلاسة و جسدها المثير يبهرني من تحت الماء , انتبهت لوجودي فابتسمت لها قائلا لم تفي بوعدك معي ولم تعلميني السباحة. أشرت لي بالنزول إلى المسبح وبدأت تضحك عندما هممت بالنزول بملابسي الداخلية. سرت في الماء باتجاهها ومسكت يدها التي اشتقت لها وقبلتها فضربتني على رأسي ممازحة وقالت انك شقي جدا . بدأت بإعطائي التعليمات والتوجيهات وازدادت الحركات وبدأت في مسك جسد ليزا كثيرا​

لكي لا اسقط في الماء, عند وجودنا في ركن المسبح قمت بحركة مفاجئه لها فحاصرتها في الركن وضممتها إلى صدري​

بأقوى ما يكون وقبلت شفتاها بكل لهفة وشوق بدأت بدفعي إلى الخلف ولكنى كنت قد بدأت بتقبيل ومص جانب عنقها فخف​

دفعها لي وبدأت هي في حضني و تقبيلي وبدأت في استرجاع جميع ما قرأته ورايته في الأفلام وقمت بتقبيلها على​

عنقها ومررت لساني على اسفل عنقها متجها إلى منطقة ما بين النهدين الحسها برفق في مره واقبلها بقوة في​

الاخرة. بدأت ليزا في الاستسلام وأصبحت طائعه لحركاتي و تئن بين كل تقبيلة وأخرى .رأيت حلمات صدرها وقد بدأت​

تتضح من تحت المايوه فقمت بخلعه ورأيت النهدين الجميلين وكأنهما تفاحتان ناضجتان في وقت القطاف, الثدي كمثرى​

الشكل منتصب والحلمات تميل إلى اللون البني الفاتح فمررت بلسانى على احدى حلماتها عدة مرات واداعبه بلسانى إلى​

اليمين والى اليسار ثم عضضته برفق قبل ان امصه بالكامل وادخله في فمى واحركه في حركات دائريه على سماع صوت ليزا​

وهى تئن بصوت المستسلمه والمنتعشه. انتقلت الى ثديها الاخر وداعبته وقبلته واحسست بيد ليزا وهى تمسك قضيبى​

فارتعشت من الاحساس الغير متوقع , احساس لم اشعر به عند ممارسة العادة السريه من قبل. بدات ليزا بمداعبة قضيبى​

باصابعها وانا انتقل من ثدى الى اخر ثم قبلتها فى فمها وشعرت بلسانها يلامس لسانى واحسست بلعابها يختلط بلعابى​

فادخلت لسانى الى فمها فمصته لى بقوة وبدات فى مص شفتاى بكل قوة ثم بدات بتقبيلى على صدرى , حملت ليزا الى خارج المسبح واكملنا على طراحة من الاسفنج ازداد التقبيل وازداد التلميس ولكن ليزا مصرة على عدم الممارسه الجنسيه لم اكن فى وضع يسمح للمناقشة فانا لم اتوقع حدوث ماانا فيه الان ولكنى قمت بخلع سروالى وبدات بحك قضيبي فوق فرجها المغطى بالمايوة وفى نفس الوقت اقبلها متنقلا مابين فمها وثدييها وهى منتعشة وتصدر انين متقطع الى ان احسست بانها غير قادره على التحكم فى نفسها فازدادت حركاتها وبدات ترفع جسدها الى الاعلى مع بقاء راسها ورجليها على الارض ورفع منطقة الحوض الى الاعلى واحسست بخربشة​

اظافيرها على ظهرى وبدات بالهياج وتامرنى بسرعة تمرير قضيبى على فرجها عند هذة اللحظه قمت بابعاد احد جانبى المايوه المغطى لفرجها الى الجانب الاخر فانكشف فرجها بالكامل.​

رفضت ليزا المعاشره الجنسيه وقامت بتغطية فرجها بالمايوه وبعد لحظات احسست بالوصول الى قمة النشوة​

وشعرت بالقذف السريع الذى انتهى على بطنها. قبلـتـنـى ليزا وذهبت الى داخل المنزل , فاستـلقيت على الطراحه​

بجانب المسبح افكر كيف يمكن اقـناعها بالوصال الجنسى .. عدة افكار مرت بخاطرى لكنى استسلمت للنوم ولم اشعر الا​

باحد الاصدقاء يوقظنى للمذاكرة حسب اتفاقـنا فى الصباح. درسنا لعدة ساعات ولكنى لم اتمكن من التركيز​

والفهم , اخبرت زميلى عن ليزا وماذا حصل هذا اليوم ولكنه انبنى ونصحنى بالابتعاد عنها والتركيز على الدراسه فقط .​

عذرت صديقى فهو لا يشعر بالجوع الجنسى لا نه متـزوج من ايام الثانوى ولكنه نعم الصديق. بعد ساعه ذهب صديقى الى​

منزله وكانت الساعه تقارب منتصف الليل .​

شاهدت التلفزيون قـليلا ولكنى شعرت بالملل فذهبت الى غرفة ليزا ورايت الاضاءه من طرف الباب فدخلت عليها و​

قبلتها وتحدثـنا قـليلا عن دراستى وعن تعليمها وكيف تركت الكليه لكى تعمل و تعول اهلها. لم اكن اريد ان افعل​

اى شى فى هذا الوقت وكان يكفينى تاملها وهى تـتحدث اراقب حركة عيناها و رموشها واتامل حركة شفتاها وكيف ترفع​

شعرها الى الاعلى عندما يغطى جبينها الجميل. عندما انتهينا من حديثـنا قلت لها لماذا لا تاتى الى غرفتى​

وننام سويا ففراشى يسع لشخصين ,قبلت على مضض ولكنى اكدت لها انى اود ان اسمع صوتها قبل ان انام ليس الا. ذهبنا​

الى غرفتى استـلقينا على الفراش نامت ليزا على جنبها واستـلقيت بجانبها وجعلت صدرى حضننا لظهرها وحضنتها​

برفق . تحدثت ليزا عن ما حصل بيننا اليوم وكيف انها كانت سعيده ولم تصدق كيف ان الاحداث جرت سريعا ولم يطرا​

فى بالها انه يمكن ان يتم هذا الشىء بهذه السرعه. وضحكت قائلا انه القدر والحب فانا احبك كثيرا يا ليزا​

فاستدارت على وحضنتنى بقوه و وضعت راسها على صدرى وقمت بمسك شعرها الناعم امرر خصلاته بين اصابعى لفتره من​

الوقت حتى نامت ليزا . استرجعت فى ذاكرتى الاحداث التى مرت خلال ثلاث ايام مرور البرق وكيف انا الان وبين يدى​

ترقد فتاة جميلة على صدرى ولا يمنعنى عنها سوى مزاجى.​

علمت الان ان الحب لا يوجد له وطن لا يوجد له تـفسير فهو مشاعر لا يمكن التعبير عنها بالكلمات ولكن تعبر عنها افعال المحبين فانا الذى كنت اليوم ارغب فى معاشرة ليزا باى طريقة كانت لا اود الان سوى الاحساس بوجودها جانبى قبل ان انام , اشعر بنعومة جسدها يلامس جسدى , اشعر بنعومة شعرها تدغدغ صدرى ولا اقول سوى احببتـك يا ليزا.​

ايقظتنى ليزا فى الصباح للذهاب للجامعه , انتهت المحاضرة عند العاشره صباحا وخرجت من الجامعه الى محل​

للزهور واشتريت باقه من الورود وعند عودتى للبيت اهديتها الى ليزا وشعرت بسعادتها وهى ترقص فرحا. قبلتـنى​

قبلة اتذكر طعمها حتى اليوم فقد كانت قبلة من القلب. بعد الغداء ذهبت الى غرفتى وقلت لليزا لماذا لا تاتـين​

ونشاهد فيلم اجنبى, اتت بعد قـليل واحضرت عصير فواكه لنتـناوله عند رؤية الفيلم. بعد بداية الفيلم بقليل بدات​

بمداعبة ليزا مرة احسس على شعرها ومره على ثديها ومره على ظهرها وهى تضحك وتقول دعنا نشاهد الفيلم, لكن استمرت​

مداعبتى لها فقامت ليزا وجلست على السرير وقالت ممازحه ارجوك كن لطيفا معى فقمت مسرعا الى السرير وبدات​

بتقبيلها بدون هوادة او رحمة , طلبت منى ليزا الاستـلقاء على ظهرى وقامت بخلع ملابسى ثم مالت على​

وبدات بتقبيلى فى وجهى فى رفق ثم بدات تقبل عنقى وتمص اسفل ذقنى وعند كل مصة فى هذا المكان اشعر برعشة غريبه​

تـنـتـشر فى كل خلية فى جسدى وبدات ليزا فى التركيز على هذه المواقع حتى اننى كدت ان لا اتوقف عن الارتعاش عند​

كل قبلة من قبلها واستمرت فى التقبيل واللحس الرقيق على كل صدرى واكتافى الى ان وصلت الى بطنى ولكنها غيرت من​

طريقة مصها الى درجة ان ارتعاش جسمى صار مصحوبا برد فعل غريب وجميل فعند تقبيل جانبى بطنى اشعر بالرعشة وبحركة​

رجلى ويدى فى نفس الوقت ويالها من رعشه لا تقدر بثمن.​

شرحت لى ليزا ان هذه هى مواقع الاثارة الجنسية وهى تختلف من شخص لاخر ثم قالت جاء دورك الان لتـكتـشف مواقعى​

االمثيرة. خلعت ليزا ملابسها العلويه فقلت ممازحا ماذا افعل اذا كانت مواقع اثارتـك فى الجزء المغطى من جسمك .​

مسكت ليزا بالمخدة وهى تضحك قائلة سوف اضربك بها اذا لم تكف عن هذه الاسئله ومن يعلم فقد اخلع جميع ملابسى اذا​

لم تعثر عليها بالكامل. بدات بتقبل ليزا فى عنقها بالكامل محاولا الحصول على هذه المواقع ولكنى لم اجد اى​

رد فعل مشابه لحركاتى ورعشتى عندما كانت تقبلنى .بدات بتقبيل صدرها الايمن ثم الايسر وهنا احسست ان ليزا بدات​

بالتفاعل فزدت من تقبيلى لحلمة ثديها وادخلته فى فمى بالكامل ثم بدات بمصه برفق واداعبه بلسانى وفى كل مصة​

اشعر بجسد ليزا ينتفض على نغمات قبلا تى لثديها الجميل. انتقلت الى بطنها ممررا لسانى برفق على بشرتها الناعمة​

وانتقل من جانب الى اخر اقبلها مرة وامص بشرتها فى رفق فى الاخرى ولكن دون جدوى. ادرت ليزا الى جنبها وبهدوء​

وطاعة نامت على بطنها وبدات بتقبيل ظهرها الناعم من اول اكتافها حتى اسفل ظهرها شعرت ان ليزا كانت مستسلمة لجميع​

قبلا تى واحسست بهدوئها مع مرور الوقت و اكملت قبلا تى حتى اسفل ظهرها ووجدت موقع اخر عند اسفل الظهر وتابعت​

الى فخذها القريب منى واسفت لها فكيف امرر لسانى الخشن على بشرة ناعمه مثل التى اشعر بها فى طرف لسانى. ادرت​

ليزا وجعلتها تـنام على ظهرها مرة اخرى و بدات اركز قبلاتى على الاجزاء المكشوفه القريبه من سروالها ولكن ليزا​

قامت بحضنى وبدات بتقبيلى واحسست من قوة التقبيل ان هناك احداث ستقع الليله ولكن على عدم الاستعجال . زاد التقبيل​

وزاد التلميس حتى انى لم ادع جزء منها لم اقبله شعرت بوقت الايلاج و بدات بدعك قضيبى فى فرجها من فوق لباسها​

الداخلى الخفيف وكنت اشعر ان قضيبى يمر على اجزاء ساخنة و رطبة شعرت بان ليزا قد بدات بمجاراتى واصبحت تتحرك​

باتجاهى وتدفعنى باتجاهها عندما اتحرك الى الخلف وفجاءة سالتـنى ليزا هل تستطيع معرفة وقت القذف فقلت نعم ,​

ورجتـنى ان اكون صادقا معها وانه يجب ان اخبرها قبل وقت القذف ووعدتها بذلك وسالتها فيما الخوف وانا فقط ادعك​

قضيبى من فوق لباسك فقالت لا استطيع التحمل اكثر من ذلك ارجوك دعنا نـتمتع وخلعت لباسها . وعلى ما تبقى من شعاع​

الشمس قبل المغيب رايت فرجها بالكامل وكانه دانة من اجمل دانات الخليج, وردى اللون وشعر العا نة محلوق بعنايه ولم​

يتبق منه الا القليل يزخرف الجزء العلوى من فرجها. لامست قضيبى بفرجها وشعرت بحرارة فرجها واحسست برطوبته الدافئه. لم استطع ايلاج قضيبى ولم اعرف كيف ادخله وشعرت بيد ليزا ممسكة بقضيبى وتدخله فى فرجها الدافئ وطلبت منى التروى وعدم ادخاله بسرعه. بدات بتحريك قضيبى فى حركات قصيره الى الامام والى الخلف بكل بطء وانا غير مصدق , يا عمرى ياليزا, ايعـقل هذا , امارس الجنس معك. ازددت فى الايلاج شيئا فشيئا حتى ادخلته بالكامل وبدات فى الاسراع وبدات ليزا فى الا نين ومطالبتى فى الاسراع . كانت حركات جسدها من تحتى تدعو للرحمه فكانت تـنتـفض و ترتعش واشعر بتـقلصات فرجها عندما يطبق على قضيبى وازدادت تقلصات فرجها وبدا يضيق وهنا شعرت ان وقت القذف قد ازف فاخرجت قضيبى وقذفت على بطنها وشعرت بحرارة قذف لم اعهدها من قبل. استلقيت الى جانب ليزا فى غاية الارهاق . قبلتها وشعرت برغبه فى النوم. اول مرة اجامع فيها بنت ,​

كانت الدنيا لا تسع فرحتى ولكن كان هناك ايضا شـعور بالذنب والخـطيئـه. قمت من فراشـى متعبا و ذهبت​

للاسـتحمام ثم خرجت من المنزل متجها الى بيت صـديقى للدراسـه فغـدا اول اختبار فـصـلى لهذة المـادة التى رسبت فيها وبسـببـها بقيت فى الرياض فى عز الصيـف المعـروف عـنها. بعد الدراسـه نمت فى منزل صـديقى ثم ذهبنا فى صباح اليوم التالى الى الجـامعـه للامتحـان وكنا مـوفقيـن فى الاجابات. عند عودتى للمنزل تحاشيـت رؤيـة ليزا وذهبت الى غرفتى فى الحال... اراجع نفسـى واحاسـبها عن ما حدث مع ليزا يوم امس فالحقيـقة التى اعرفها جيدا ان الذى حدث هو صلب الخـطـأ ولكن النـفـس الآمارة بالسـوء تبرر ان الذى حدث هو رد فعل طبيعى واسـتجابة للغـرائـز الفـطرية. صراع داخلى بين اتجـاهين متـضاديـن ..المحظور والمرغـوب ولكن​

غلـبتـنى نفـسى واعـجـبها التبرير . دخلت ليزا الى الغرفه تسـالنى عن غيابى ليلة البارحة فى قلق واضح, فطمأنـتها وشرحت لها السـبـب وانى توفقت فى الامتـحان. جلـسـت بجانبى ومالت على وقالت لقد افـتـقـدتـك فى الليل و تمنيت ان انام فى حـضنـك. ابتـسمت لها قائلا .. هل تحـبـينى يا ليزا . لم تجبني ولكنها قبلتني بقـبله تـغـنى عن آلف كلمه حب. تحـد ثنيا كثيرا عن الحب​

والجـنـس وعن الاوضـاع الجـنـسـية المخـتـلفه وعلمتـنى الكثـير من الاسرار عن الجنس وعن المرأة. غابت الشـمـس​

وأتى الليل سريعا ... وكأن الوقت لا يريدنا ان نـستـمع بكل لحـظـة ويسـابقـنا فى الخـطوات.​

تداركنا الوقت وضحكنا كيف ان اللحظات الجميلة تمر سريعا فى حياتـنا وكانت ضحكاتها جميلة رقيقه وابتسامتها اجمل وتعكس ثناياها نور الاضاءة الخافت فى الغرفة ولم استـطع ان امنع نـفسى من تقبـيل ثغـرها المنير وزدت من قوة التقبـيـل حتى اراحت ليزا جسدها بالكامل واستـلقت على الفراش طائـعـة ومتـلهفة الى لقـاء جسـدى مثير. قمنا بالتـقبيـل وتبادل عبارات الحب بين كل قبلة واخرى​

وخلعـنا ملابـسنا تدريجيا حتى التـقـت الاجساد الدافـئة و انتابـنى شعور جميـل عندما تلامس صدرى بثـديـيها وشعرت​

بنعومة بطنها وهى تتحرك الى اليمين والى اليسار من تحتى عندما اشـتد التقـبـيـل فقامت بوضعى على ظهرى ونامت على وقبلتنى بغزارة على عنقى و صدرى وركزت على المناطق التى تثـيرنى حتى اصبحت كالمجنون اريدها ان تـتوقف عن اثارتى​

ولكنى مستمع واطالبها بالمزيد و عندما شعرت ان قضيبى قد وصل الى مرحلة النهايه فى الا نـتـصاب قامت بوضعـه على​

فرجها وبدأت بالنزول عليه بجسـدها بـبـطء اصابنى بالولع الى درجة لا تصدق وما كان منى الا ان حضنـتـها بشدة وانزلت جسدها بقوة ليدخل قضيبى بالكامل فى فرجها. بدأت ليزا بالتحرك نزولا وصعودا وتميل فى بعض الاحيان على جهة وجهي حتي أشـعر بثـديـيها الجميلين وهما بالقرب من وجهى فلا املك سوى مص حلماتها وجعل كل ثدى فى احدى يدى اسـتـمتع بهما وهى من فوقى تعزف اجمل الالحان فى فنون الجنس. اسرعت ليزا من حركاتها وشعرت بقرب وصولها الى النـشوة وقمت بتسريع حركة الايلاج وماهى الا لحظات حتى سـمـعـت صرخة ليزا وشعرت برعشـة عارمه هزت جسدها فاخرجت قـضيبى من فرجها وبدأت بالقذف واحسسـت بنشوة جديدة فى اسفل ظهرى.​

تعانـقـنا وقبلت ما بين عينـيـها مشفقا عليها لشدة تعبها. بعد وقت قصير ذهبت ليزا للاسـتحمام ولحقـتها للاسـتحمام معها , كان الوقت يقارب منـتـصف الليل ولكن كان الماء حارا بعض الـشىء فقـمنا بالتقبيل والعناق تحت الماء , كان تقـبـيـل ثديـيـها له طعم آخر لاختلاط​

قطرات الماء بجسـدها. انتهـيـنـا من الاستـحمام وعدت الى الغرفه وذهبت ليزا لاحضار اكل خفيف ومشروبات باردة.​

اكلنا وشاهدنا التلفزيون لـبـعـض من الوقت ولكنى شعرت بحاجة الى الجنس مرة اخرى فى هذه الليلة فنظرت الى ليزا​

نظرة ذات مدلول فضحكت قائلة الم تتـعب بعـد فقـلت لها أيتعب اى رجل اذا كانت ليزا حبـيـبته. خلعت ملابسها​

وملابـسى سريعا وبعد التلميـس والتقبيل خطرت لى فكرة رأيتها فى أحد الافلام. قمت بـسـكب بعض العصير على صدرها​

فأقـشعر جسدها من برودة العـصـير . وقمت بلحـس العصير من على صدرها فاعجـبـتـنا الفكرة واستـخدمنا باقى العـصير​

حتى انتهـى . كان لطعم العصير من على صدرها مذاق آخر لازلت اتذكره حتى اليوم. كان لسـانى يلاحق قطرات العصير​

قطرة وراء قطر ويـتمـنى وجود قطرة على حلمتها لكى يستـمع هو الاخر بصدر ليزا وكنت احسد لسانى على هذا الشـعور​

واود الاحتفاظ بكل السـعادة لى لوحدى من دونه (اعجبـتـنى اخر جمله فى الوصف..وش رايكم). قبلت ليزا قبلات حارة​

واثرت كل مواقع الاثارة في جسدها الى ان وصلنا الى مرحلة الوصال وعند الايلاج هذه المرة شعرت بضيـق فرجها فعـدت​

للمداعبة والتلمـيـس حتى شعرت ان فرجها قد بدأ بالاتسـاع فادخلت قضيـبـى على مهل حتى دخل بالكامل ثم بدأت بتحريكه بسرعه فى هذه المرة كنت اداعب بظرها بطرف اصبعى ويا لهول ما رأيت قامت ليزا بحركات عنيفه وسريعه وتـئن بصوت يطالب بالرحمه فزدت من سرعة الايلاج ومداعبتى لبظرها الذى يزداد فى الحجمو يتصب اكثر, اصابت ليزا حاله من الهياج لا توصف وبدات بضمى بشدة اليها وترجونى بعدم التوقف والاسراع اكثر. طال الوقت ولم اصل الى النشوة بعـد وبدأت اشـعـر بالاجهاد ولكن عند سماعى الى​

انـيـن ليزا ورؤيه جسدها يهتز من تحتى اشـعر برجولتى واستجمع كل قواى مرة اخرى وبـعـد دقائق وصلنا جميعا الى​

النـشوة الجنسية التى ارتعشت فيها الابدان وكانه مـس كهربائى . لم يتحرك اى منا ونمنـا فى سبات عميق حتى​

اليوم التالى . مرت الايام سريعا وكنا نمارس الجنس كل يوم وكل وقت وفى كل مكان فى المنزل من الغرفه الى الصاله​

الى المـسبح الى المطبخ. على الفراش على الارض, لا نريد ضياع الوقت. قارب التيرم الصيـفى على الانتهاء وآتى​

الاختبار النهائى الذى اجتزته بنجاح. قرب موعد وصول الاهل من الـسفـر ولم يبق على وصولهم سوى ليله واحدة​

مارسنا فيها كل انواع الحب والوصال واخرجت كل مافى جعبتى من فنون الجنس التى تعلمتها من ليزا خلال الصيف​

جربنا جميع الاوضاع الجنسـيه ولازلت اذكر اننا بقينا فى الغرفه اكثر من عشر ساعات كانت لغة الاجساد تغـنى عن​

كل الكلام. بعـد يومين من وصول الاهل طلب منى والدى اصطـحاب ليزا الى المـسـتــشفى لاجراء الفحوصات الطبيه​

لها لاستخراج الاقامه انتهت الفحوصـات وعدنا للمنزل وبعـد يومان اتصل المستشفى ليخبرنا بضرورة عمل فحوصات​

اخرى, فذهبت بها اليهم مرة اخرى , اخبرنى الطبيب بضرورة التأكد من بعض التحـاليل. بعـد ساعة عاد الطبيب بالتحليل​

الجديد وقال للاسـف الخادمة مصابه بالايــدز ويجب عزلها وترحيلها فور انتهاء الاجراءات. نزل الخبر على كالصاعـقـه. تركت ليزا بالمستشفى وعدت الى المنزل واخبرت اهلى. وقمت بالتفكير بالموضوع ... ايدز مرض سمعت عنه كثيرا ولكن مالحل وكيف ابدأ بالحل... الفضيحة.. فضيحة الاهل وسمعتهم قبل فضيحتى... بعـد عدة ايام قررت ان اواجه الموقف واستجمعت شجاعتى وذهبت لمصارحة ابى ... بعـد ان استمع الى والدى رايت دموعـه تـنحدر وكانت كل دمعه تسالنى بعتاب ... أنسـتحق منك هذة الفـعلة بعـد كل سنين التربيه وتعليم الاخلاق. لم استطع النظر الى والدى ولكنى قبلت يداه طالبا السماح والمساعـدة. سافرت الى الخارج للفحوصات بـعـيــدا عن اعـين الناس وجاءت نتيجة الفحوصات غير سارة مؤكدة اصابتى بفـيروس الا يـدز .​

افـقـت من سرحانى وانتبهت الى وجود الطبيب فى الغرفه وقال لى الفحوصات بينـت ان العلاج نتائجه جيدة ولكن المشكلة ان العلاج فى طور التجربة ولا يمكننى ان اؤكد بان الجسم خال من الفيروس ولكن يجب المتـابعه بصفه مستمرة حتى لا تزيد الاعراض.​

بعد خروج الطبيب من الغرفه تذكرت ليزا والايام الخوالى وحزنت عليها وعلى نفسى.​

النهاية​

ارجوكم عدم الاستياء من النهاية الغير سعيدة, ولكن فى ظل وجود امراض جنسية كثيرة, رسالتى لكم خذوا الحيطة​

والحذر وعليكم بالاجراءات الواقيه مهما كلف الامر.​

 
جهد رائع ومتميز .... شكرا لك 🌷🌷
 
تحياتى لمجهود
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

عودة
أعلى أسفل