إزيكم عاملين إيه يا قمرات أنا اسمي أو بمعنى أصح كان اسمي كاظم الوفيق و المهنة ضابط شرطة في إدارة مكافحة سرقة الآثار في يوم جالنا بلاغ عن واحد في بلد من الصعيد فتح مقبرة فرعونية لقاها جنب بيته و مخبريننا بلغونا بمجرد ما عرفوا فخدت القوة و طلعنا على المكان و لقينا المقبرة بالفعل فعملنا كوردون و حاوطنا المكان بالشرايط الصفرا و الناس كانوا واقفين وراء الشرايط بيتفرجوا و احنا بنطلع كنوز المقبرة اللي لقيناها عمرانة و بين التماثيل لقيت ورقة بردي مكتوب فيها تعويذة أنا فهمت إنها تعويذة و شوية من كلامها لأني خدت كورس في اللغة المصرية القديمة و بفهم خط هيروغليفي و ابتديت أقرا بصوت مسموع لقيت ست خمسينية لابسة اكسسوارات كتير وسط الناس الواقفة بتصوت و بتقول : إوعى إوعى تكمل التعويذة ، فقربت منها و سألتها إن كانت تعرف التعويذة ، فعرفتني على نفسها إن اسمها جميزة و هي من غجر البلد و حكتلي إن القبر لساحر قوي من سحرة الفراعنة و التعويذة دي تعويذة تبديل فسألتها يعني إيه تعويذة تبديل فقالتلي بكسوف وتردد : تبديل جنسي اللي يقراها يتبدل !!
فضحكت من كلامها و ماصدقتوش طبعًا و صورت الورقة بالموبايل و عدى اليوم و بالليل في شقتي الفضول خلاني أفتح صورة التعويذة على الموبايل و أكمل قراية و في أقل من دقيقة ابتديت أحس بحاجات غريبة شعري بيطول بصورة غير طبيعية و عضلاتي بتخس و طولي بيقل و حسيت بضغط كبير من جوا صدري و من تحت ضهري و لقيت حاجتين تقال اتنفخوا على صدري فصرخت : بزاز حريمي ؟! و اللي طلع مني صوت أنثوي و التحول ما وقفش عند كده ، أنا ساعتها كنت لابس فانلة و بنطلون الاتنين لزقوا في بعض و اتحولوا مع بعض لقميص نوم حريمي و على بزازي الكبار بقى فيه برا شايلاهم و من غير ما أقول انتوا أكيد خمنتم إن عضو اختفى و بقى مكانه كس حريمي ناعم .
وقفت قدام المراية شوية مش مصدق أو مش مصدقة اللي قدامي وحدة ست جامدة من الآخر جسمها ملبن و صدرها رهيب و مؤخرة ماتتقاومش و جلد أنعم من الأطفال ، جسمي ارتعش من الخوف و بقيت مش عارف أو مش عارفة أتصرف ازاي و أنا بحسس على حجم الكرتين المدلدلين تحت رقبتي و بمسك شعري البني الطويل الناعم ، و بعدين لما قعدت و فكرت شوية قولت طب ما أقرا التعويذة تاني و بالفعل عملت كده و في أقل من دقيقة برضه رجعت تاني راجل محترم لابس فانلة و بنطلون ترنج فقعدت أخد نفسي و أنا مش قادر أستوعب إيه اللي حصل لي ده و بعدين جه في دماغي ألبس هدوم خروج و أقرا التعويذة فلما عملت كده اتقلبت لنفس الست الملبن بس المرة دي في فستان محتشم يوازي لبس الخروج اللي لبسته ففهمت طريقة عمل التعويذة هي بتغير الجنس و الهدوم للي يوازيهم يعني الراجل لست و الفانلة لقميص نوم و قميص الخروج لفستان خروج و البدلة لتايير و هكذا ، و وقتها جات في بالي أكبر فكرة مجنونة ممكن تيجي لي أو لأي حد جه في بالي إني أستغل التعويذة دي في القبض على أكبر تاجر آثار في البلد و الشرق الأوسط خليل الستيني اللي مش عارفين نمسك عليه أي دليل .
بديت الخطة المجنونة اتحولت بالتعويذة للست الجامدة اللي قررت أسميها جميلة و كنت لابس أو حنقول بقى لابسة عباية شعبي محزقة على جسمي و صدري و منحنياتي باظة منها و روحت لشقة دعارة معروف إن خليل بيتردد عليها و قدمت نفسي لصاحبة الشقة المعلمة نجمات إني واحدة هربانة من أهلي و و ماليش مأوى و أولاد الحلال أو أيًّا كان تحب تسميهم دلوني عليها و عايزة اشتغل معاها لامؤاخذة شرموطة !!
المعلمة نجمات عاينت جسمي بعينيها و إيديها و قفشت بزازي و ضحكت و قالتلي : لا ييجي منك أوي فطلبت منها إن لو ينفع تخلي أول راجل يدخل عليا يبقى خليل بحجة إني عاوزة أثبت نفسي عندها بسرعة قدام الزباين المهمين و وعدتها أرفع راسها فابتسمت نجمات و قالت : لا من ناحية ترفعي فأنتي ترفعي أوي داخلة أنتي ع التقيل يا لبوة ماشي من عينيا هخليه أول خيال يركبك و حظك حلو هو جاي النهارده .
الخطة اللي كانت في دماغي هي إني أستدرجه في الكلام لما أبقى معاه بأنوثتي و إغرائي عشان أعرف منه أقرب عملية تهريب آثار و اعمله كمين و طبعًا هتسألوني طب ليه من الأول ما حاولتوش تزرعوا واحدة في الشقة عشان نفس المهمة بدل قلة القيمة و ابقى مرة مخصوص هقولكم للأسف حاولنا و ماعرفناش و كل اللي زرعناهم اتكشفوا و ده لإن المعلمة نجمات ويا للأسف ليها معارف كتير و تقال فقدرت تكشف بعلاقاتها كل المخبرات اللي حطناهم طعم و مطلعناش بحاجة .
جهزت نفسي و لبست قميص النوم المدندش اللي مبين كل حاجة و واحدة من الزميلات الفاضلات عملولي مكياج الشراميط الفاقع المعروف و غرقوني بالبرفان فبقيت أجمد واحدة فيهم ، و جه المبجل خليل بجتته الضخمة العفية الشقة و أول ما عينه وقعت عليا لعابه سال و عينه برقت و ما استناش المعلمة نجمات تعرفوا عليا و لقيته بدون سابق إنذار قام شايلني بدراعاته فحسيت إني بنوتة صغيرة في إيديه و دخلت بيا الأوضة و قام رازعني على السرير و ما إدانيش فرصة أتكلم كلمة واحدة و قام مكتف إيديا الاتنين بإيد واحدة و اكتشفت عندها إني بقيت وحدة ست ضعيفة مش بربع قوتي و أنا راجل ، و بإيده التانية مسك بزازي بقوة و ثبت جسمي بفخاده و قام بسرعة خاطفة رفع قميص النوم لصدري و نزل الكلوت و ما حستش غير و خرطوم ضخم بيخترقني من تحت و ساعتها فقدت الذاكرة مش مجازيًّا لأ بمعنى الكلمة بطريقة سحرية زي التعويذة كده ذاكرتي كظابط اسمه كاظم اختفت و حل محلها ذاكرة كاملة لواحدة ست اسمها جميلة هربت من ظلم أهلها و قررت تجرب حظها في شقة المعلمة نجمات ، و هتسألوني ما أنتي فاكرة أهو و بتحكي هقولكم استنوا ما تسبقوش الأحداث ما أكيد رجعتلي الذاكرة بعد كده .
خليل فضل ينيك فيا بتاع أكتر من نص ساعة و هو هاريني تقفيش في بزازي الكبيرة و بوس في شفايفي و أنا ساعتها زي ما قولتلكم كجميلة الشرموطة كنت مغمضة عيني و سايحة و مستمتعة بتأوه و بصوت بدلع و أنوثة ، و لما خلص خليل و جاب لبنه كله جوايا باس خدي بحنان و قالي : أشوفك قريب يا قمراية ، و خرج و أنا كنت مكسرة خالص بس متكيفة دخلت حمام الأوضة و أخدت دوش و لبست قميص النوم و مفيش دقيقتين و لقيت واحد تاني داخل عليا و ساعتها روحت مميلة و أنا قاعدة على السرير عشان حجم صدري يبان فالراجل صقف و قال : ليلة أحمر من القوطة يا لبن !! و قام ناطط عليا .
قضيت أسبوع كامل شرموطة محترفة باتناك و اتعصر من بزازي المليانة و بروق كل الزباين و المعلمة نجمات انبسطت مني أوي و كانت كل ما تشوفني تبوسني من بوقي و تقرصني بإيديها الاتنين من حلماتي و أحيانًا لما تبقى قاعدة تاخدني على حجرها و تفضل تبوس و تقفش فيا و بالليل و أنا نايمة كان فيه بعض البنات من زميلاتي بيدخلوا و يلعبوا فيا يعني كنت مطمع للكل رجالة و ستات .
و بعد أسبوع من الحالة اللي أنا زارنا خليل الستيني و أول ما شوفته الذاكرة رجعتلي تاني كالظابط كاظم و للأسف كل اللي حصل فيا طول الأسبوع فضلت فاكراه برضه و من غير ما حد يفهم إيه اللي بيحصل جريت على الأوضه بسرعة غيرت هدومي و لبست العباية و خرجت من الشقة جري وسط ذهول الجميع بمن فيهم خليل الستيني و المعلمة نجمات .
أول ما وصلت بيتي فتحت الموبايل و قريت التعويذة بسرعة لكن ماحصلش حاجة ما رجعتش راجل تاني !!
كررت قراية التعويذة أكتر من عشر مرات و برضه ما فيش فايدة... يادي المصيبة ... طب و العمل إيه دلوقت ؟ هو يمكن عشان اللي حصل لي ده تكون التعويذة باظت مثلاً ؟ و ليه الذاكرة ضاعت و اتزرعت مكانها ذاكرة و شخصية وهمية و بعدين رجعت تاني ؟ يا ترى مين اللي يجاوبني ، أروح لمين ؟ آه لقيتها جميزة الغجرية اللي قابلتني في يوم المقبرة و حذرتني من التعويذة الملعونة أنا أروحلها و تلقالي حل ماعدليش حل غيرها .
روحت البلد و سألت على بيت جميزة الغجرية و وصلتله و أول ما فتحتلي و من غير ما أعرف نفسي لقيتها بتقوللي : برضه مافيش فايدة فيك يا حضرة الظابط لعبت بالسحر القديم برضه ، قولتلها و أنا بعيط زي أي وحدة ست خايفة : أنا في مصيبة يا جميزة و مافيش غيرك يغيتني أنا مش عارف أرجع راجل تاني التعويذة باظت يا جميزة ، حضنتني جميزة بحنان و أمومة و دخلتني و قعدت حكيتلها كل حاجة و بعدما خلصت قالتلي : ده من عمل التعويذة خلتك تفقدي الذاكرة بعد ما الستيني دخله و عملتلك ذاكرة و شخصية مبنيين على الشخصية اللي ألفتيها اللي هي شخصية الست جميلة و عشان ترجعلك الذاكرة كان لازم تشوفي أول شخص عمل معاكي و لازم تشوفيه في يوم تاني غير اليوم اللي اتناكتي فيه منه أول مرة و ده اللي حصل لما شوفتي الستيني تاني رجعتلك الذاكرة ، فسألتها : طب و ليه مش عارفة أرجع راجل ده المهم دلوقت ده أنا حتى مش قادرة أتكلم عن نفسي بصيغة المذكر ، فلقيت جميزة جابت كام عود بخور شكلهم غريب و ولعتهم مع بعض و حركتهم و هما مولعين بشكل دائري حوليا و فجأة لقيتها برقت و اتخضت و قالت : يا نهار أسود أنتي حامل من أول واحد ناكك اللي هو خليل الستيني و ده السبب إنك مش عارفة ترجعي راجل لازم تولدي الأول و قبل ما تسألي مش هتقدري تسقطي الحمل رحمك بقوة التعويذة أقوى من رحم الست الطبيعية .
فصرخت و قولت : طب و العمل يا جميزة خلاص كده هبقى وحدة ست و أم في الحرام كمان ؟!
فقالت جميزة : الحل دلوقتي إنك ترجعي لبيت الدعارة تاني و تقابلي خليل و تحاولي تقنعيه إنك حامل منه و إنه يعترف بالجنين ده روح برضه و مالهوش ذنب .
فقولتلها : أرجع إزاي يا جميزة عايزاني أفضل وحدة ست شرموطة ٩ شهور كاملين و إنتي بتقولي إن أول واحد هينكني هيفقدني الذاكرة و الشخصية و يخليني الشرموطة جميلة لحد ما أشوفه في يوم تاني طب دي مالهاش حل يا جميزة ؟
فجاوبتني جميزة و قالت : الحل عشان ما تفقديش الذاكرة لما أول واحد دلوقت ينيكك إنك من جواك تتقبلي كونك وحدة ست و ساعتها إنتي مش هتبقي عايزة ترجعي راجل تاني يعني هتبقي عايزة تكملي حياتك واحدة ست .
رجعت تاني لشقة المعلمة نجمات و اعتذرتلها و بوست إيديها عشان ترضى ترجعني فقالتلي : ماشي روحي أوضتك دلوقت و لو اتكرر هروبك تاني بموتك انتي فاهمة ، و بعد ما دخلت الأوضة و غيرت هدومي و لبست قميص نوم و عدلت مكياجي لقيت المعلمة داخلة عليا و معاها خمس رجالة سود طوال و جسمهم ضخم و قالتلي : أنا صحيح سمحتلك ترجعي بس لازم تتعاقبي .
و العقاب كان فظيع ، واحد من الخمس رجالة السود كتفني من ورايا و نيمني بضهري فوقه على السرير و هو مدخل بتاعه في خرم طيزي و واحد تاني مسك بزي اليمين و بقى يرضعه و واحد مسك بزي الشمال و بقى يرضعه برضه و واحد دخل بتاعه في بوقي و الخامس جالي من قدام و دخل بتاعه في كسي و زي ما انتوا عارفين ساعتها فقدت الذاكرة و بقيت الشرموطة جميلة و ساعتها الموضوع مبقاش عقاب بالنسبة لي إني أتناك من خمسة في نفس الوقت واحد من ورا و واحد من قدام و اتنين بيرضعوا بزازي الطرية و واحد مدخل وحشه في بوقي و أنا بمصه باحتراف و استمر الوضع كده أكتر من ساعتين و لما خلصوا جابوا لبنهم على وشي و جسمي فبقيت كأني مدهونة بلبنهم و بعد ما خرجوا ما قدرتش أقوم من ع السرير و لقيت بعدها بثواني ٣ زباين داخلين عليا مع بعض فواضح إن المعلمة لسة عايزة تعاقبني و شبه الخمسة اللي قبلهم واحد من وارا و واحد من قدام و واحد مسك البزاز بس دول كانوا بيتبادلوا الأوار مع بعض و ضلوا كده لحد ما أغمى عليا .
و عشان ترجعلي الذاكرة كان لازم أشوف الإسود اللي ناكني من كسي يعني لما كنت بشوف خليل الستيني مكنتش الذاكرة بترجعلي و الراجل الإسود ده ما جاش الشقة إلا بعد ٣ شهور كاملين !!
في خلال الشهور دي اتشهرت بإسم جميلة اللبنيتا و بقى يجيلي زباين مخصوص و بقى مشهور عني إني مكنة عديدة المهام يعني يدخل عليا ٢ ماشي ٣ ماشي ٤ معاك لحد ٧ مع بعض و بزازي بقوا يكبروا و يتدوروا أكتر يوم بعد يوم بسبب الحمل و بقيت شغالة تربو في كل الأوضاع يعني على السرير و الأرض و الكرسي و الواقف و الحيطة و آهاتي و تأوهاتي بتجيب آخر الشارع ، لحد ما زارنا الراجل الإسود اللي ناكني و رجعتلي الذاكرة فقعدت ساعتها في الأوضة أعيط على الحالة اللي وصلتلها بس بصراحة مكنتش المرة دي بعيط بحرقة قوي و بصراحة كمان حركة الجنين اللي ابتدت في بطني حسستني بإحساس جديد و جميل و غريب و لقيت حل مؤقت عشان ما أفقدش الذاكرة إني أخلي معايا كوندوم في الأوضة و أطلب من اللي يدخل لي إنه يلبسها بحجة إني حامل و المني الكتير مش كويس على الجنين و بكده بقيت بتناك من غير ما أفقد الذاكرة .
و لما زارنا خليل الستيني و أنا بذاكرتي و بقينا لوحدنا في الأوضة صارحته بإن الحمل اللي فيا منه و وقتها شوفت ردة فعل مكنتش أتوقعها و هي إنه حضنني برقة و حنان حسيت من حضنه بدفا عمري ما حسيته و باسني من خدي و شالني على السرير و هو فوقي بيملس على شعري و قاللي : لو حقيقي اللي في بطنك إبني ده يبقى أسعد خبر في حياتي هكتبه باسمي (و سكت شوية) و هاتجوزك !
فقلت و أنا مستغربة : تتجوزني ؟!
فقال لي : طبعًا والا أنتي فاكراني ندل هنكر نفسي منك و من ابني بصي يا جميلة الجميلات من ساعة ما مراتي ماتت و هي بتولد و هي و ابننا ماتوا و أنا متعقد من الارتباط و الخلفة لكن أنتي جمالك و رقتك شجعوني إني أبني أسرة من جديد .... أقولك على حاجة أنا هتجوزك خلاص و اللي في بطنك ابني من غير دي إن إيه ولا الكلام ده .
بصيت بعينين مليانة دموع و بقلب مرفف و بروح دفيانة من الحب و أنا بقول لنفسي : مش ممكن خليل الستيني طلع راجل بجد راجل بمعنى الكلمة راجل يستحق إني أعيش معاه واحدة ست !! أيوه أنا خلاص واحدة ست أنا بحب الستيني .
ساعتها زي ما قالت لي جميزة تقبلي لنفسي كواحدة ست يكسر اللعنة و يخليني أحتفظ بذاكرتي و دخل خليل طيره الجميل في عشي و المتعة المرة دي غير أي مرة لأن المرة أنا مع حبيبي و راجلي و جوزي .
خرجنا سوا من الأوضة و دفع خليل حبيبي شيك ب ٢ مليون جنيه للمعلمة نجمات عشان تحررني من عبوديتها و خادني معاه لقصره و بعد كام يوم عمل فرح من ليالي ألف ليلة و ليلة
و لبست فيه فستان فرح دانتيلا مطرز بالماس و بزازي كانوا بيلمعوا من فتحته أكتر من الماس و بعد الفرح كانت دخلتنا برضه من ألف ليلة و ليلة .
فات على الكلام ده ٦ سنين دلوقتي و أنا دلوقتي بفتكره و أضحك و أنا واقفة في بلكونة القصر و ماسكة بطني الحامل للمرة التانية بس المرة دي في الحلال ، و براقب بنوتتي يارا حبيبة مامتها من البلكونة و هي بتلعب في جنينة القصر و خليل حبيب قلبي حاسة بيه و هو بيتسحب من ورايا عشان فجأة يقوم ماسك في بزازي و بعدين يشيلني و ينيمني على السرير و يبوس كل حتة فيا ، هو ده جوزي خليا حبيبي و سيدي و تاج راسي اللي خلاني بعد ما كنت جميلة الشرموطة بقيت جميلة هانم ست القصر .
فضحكت من كلامها و ماصدقتوش طبعًا و صورت الورقة بالموبايل و عدى اليوم و بالليل في شقتي الفضول خلاني أفتح صورة التعويذة على الموبايل و أكمل قراية و في أقل من دقيقة ابتديت أحس بحاجات غريبة شعري بيطول بصورة غير طبيعية و عضلاتي بتخس و طولي بيقل و حسيت بضغط كبير من جوا صدري و من تحت ضهري و لقيت حاجتين تقال اتنفخوا على صدري فصرخت : بزاز حريمي ؟! و اللي طلع مني صوت أنثوي و التحول ما وقفش عند كده ، أنا ساعتها كنت لابس فانلة و بنطلون الاتنين لزقوا في بعض و اتحولوا مع بعض لقميص نوم حريمي و على بزازي الكبار بقى فيه برا شايلاهم و من غير ما أقول انتوا أكيد خمنتم إن عضو اختفى و بقى مكانه كس حريمي ناعم .
وقفت قدام المراية شوية مش مصدق أو مش مصدقة اللي قدامي وحدة ست جامدة من الآخر جسمها ملبن و صدرها رهيب و مؤخرة ماتتقاومش و جلد أنعم من الأطفال ، جسمي ارتعش من الخوف و بقيت مش عارف أو مش عارفة أتصرف ازاي و أنا بحسس على حجم الكرتين المدلدلين تحت رقبتي و بمسك شعري البني الطويل الناعم ، و بعدين لما قعدت و فكرت شوية قولت طب ما أقرا التعويذة تاني و بالفعل عملت كده و في أقل من دقيقة برضه رجعت تاني راجل محترم لابس فانلة و بنطلون ترنج فقعدت أخد نفسي و أنا مش قادر أستوعب إيه اللي حصل لي ده و بعدين جه في دماغي ألبس هدوم خروج و أقرا التعويذة فلما عملت كده اتقلبت لنفس الست الملبن بس المرة دي في فستان محتشم يوازي لبس الخروج اللي لبسته ففهمت طريقة عمل التعويذة هي بتغير الجنس و الهدوم للي يوازيهم يعني الراجل لست و الفانلة لقميص نوم و قميص الخروج لفستان خروج و البدلة لتايير و هكذا ، و وقتها جات في بالي أكبر فكرة مجنونة ممكن تيجي لي أو لأي حد جه في بالي إني أستغل التعويذة دي في القبض على أكبر تاجر آثار في البلد و الشرق الأوسط خليل الستيني اللي مش عارفين نمسك عليه أي دليل .
بديت الخطة المجنونة اتحولت بالتعويذة للست الجامدة اللي قررت أسميها جميلة و كنت لابس أو حنقول بقى لابسة عباية شعبي محزقة على جسمي و صدري و منحنياتي باظة منها و روحت لشقة دعارة معروف إن خليل بيتردد عليها و قدمت نفسي لصاحبة الشقة المعلمة نجمات إني واحدة هربانة من أهلي و و ماليش مأوى و أولاد الحلال أو أيًّا كان تحب تسميهم دلوني عليها و عايزة اشتغل معاها لامؤاخذة شرموطة !!
المعلمة نجمات عاينت جسمي بعينيها و إيديها و قفشت بزازي و ضحكت و قالتلي : لا ييجي منك أوي فطلبت منها إن لو ينفع تخلي أول راجل يدخل عليا يبقى خليل بحجة إني عاوزة أثبت نفسي عندها بسرعة قدام الزباين المهمين و وعدتها أرفع راسها فابتسمت نجمات و قالت : لا من ناحية ترفعي فأنتي ترفعي أوي داخلة أنتي ع التقيل يا لبوة ماشي من عينيا هخليه أول خيال يركبك و حظك حلو هو جاي النهارده .
الخطة اللي كانت في دماغي هي إني أستدرجه في الكلام لما أبقى معاه بأنوثتي و إغرائي عشان أعرف منه أقرب عملية تهريب آثار و اعمله كمين و طبعًا هتسألوني طب ليه من الأول ما حاولتوش تزرعوا واحدة في الشقة عشان نفس المهمة بدل قلة القيمة و ابقى مرة مخصوص هقولكم للأسف حاولنا و ماعرفناش و كل اللي زرعناهم اتكشفوا و ده لإن المعلمة نجمات ويا للأسف ليها معارف كتير و تقال فقدرت تكشف بعلاقاتها كل المخبرات اللي حطناهم طعم و مطلعناش بحاجة .
جهزت نفسي و لبست قميص النوم المدندش اللي مبين كل حاجة و واحدة من الزميلات الفاضلات عملولي مكياج الشراميط الفاقع المعروف و غرقوني بالبرفان فبقيت أجمد واحدة فيهم ، و جه المبجل خليل بجتته الضخمة العفية الشقة و أول ما عينه وقعت عليا لعابه سال و عينه برقت و ما استناش المعلمة نجمات تعرفوا عليا و لقيته بدون سابق إنذار قام شايلني بدراعاته فحسيت إني بنوتة صغيرة في إيديه و دخلت بيا الأوضة و قام رازعني على السرير و ما إدانيش فرصة أتكلم كلمة واحدة و قام مكتف إيديا الاتنين بإيد واحدة و اكتشفت عندها إني بقيت وحدة ست ضعيفة مش بربع قوتي و أنا راجل ، و بإيده التانية مسك بزازي بقوة و ثبت جسمي بفخاده و قام بسرعة خاطفة رفع قميص النوم لصدري و نزل الكلوت و ما حستش غير و خرطوم ضخم بيخترقني من تحت و ساعتها فقدت الذاكرة مش مجازيًّا لأ بمعنى الكلمة بطريقة سحرية زي التعويذة كده ذاكرتي كظابط اسمه كاظم اختفت و حل محلها ذاكرة كاملة لواحدة ست اسمها جميلة هربت من ظلم أهلها و قررت تجرب حظها في شقة المعلمة نجمات ، و هتسألوني ما أنتي فاكرة أهو و بتحكي هقولكم استنوا ما تسبقوش الأحداث ما أكيد رجعتلي الذاكرة بعد كده .
خليل فضل ينيك فيا بتاع أكتر من نص ساعة و هو هاريني تقفيش في بزازي الكبيرة و بوس في شفايفي و أنا ساعتها زي ما قولتلكم كجميلة الشرموطة كنت مغمضة عيني و سايحة و مستمتعة بتأوه و بصوت بدلع و أنوثة ، و لما خلص خليل و جاب لبنه كله جوايا باس خدي بحنان و قالي : أشوفك قريب يا قمراية ، و خرج و أنا كنت مكسرة خالص بس متكيفة دخلت حمام الأوضة و أخدت دوش و لبست قميص النوم و مفيش دقيقتين و لقيت واحد تاني داخل عليا و ساعتها روحت مميلة و أنا قاعدة على السرير عشان حجم صدري يبان فالراجل صقف و قال : ليلة أحمر من القوطة يا لبن !! و قام ناطط عليا .
قضيت أسبوع كامل شرموطة محترفة باتناك و اتعصر من بزازي المليانة و بروق كل الزباين و المعلمة نجمات انبسطت مني أوي و كانت كل ما تشوفني تبوسني من بوقي و تقرصني بإيديها الاتنين من حلماتي و أحيانًا لما تبقى قاعدة تاخدني على حجرها و تفضل تبوس و تقفش فيا و بالليل و أنا نايمة كان فيه بعض البنات من زميلاتي بيدخلوا و يلعبوا فيا يعني كنت مطمع للكل رجالة و ستات .
و بعد أسبوع من الحالة اللي أنا زارنا خليل الستيني و أول ما شوفته الذاكرة رجعتلي تاني كالظابط كاظم و للأسف كل اللي حصل فيا طول الأسبوع فضلت فاكراه برضه و من غير ما حد يفهم إيه اللي بيحصل جريت على الأوضه بسرعة غيرت هدومي و لبست العباية و خرجت من الشقة جري وسط ذهول الجميع بمن فيهم خليل الستيني و المعلمة نجمات .
أول ما وصلت بيتي فتحت الموبايل و قريت التعويذة بسرعة لكن ماحصلش حاجة ما رجعتش راجل تاني !!
كررت قراية التعويذة أكتر من عشر مرات و برضه ما فيش فايدة... يادي المصيبة ... طب و العمل إيه دلوقت ؟ هو يمكن عشان اللي حصل لي ده تكون التعويذة باظت مثلاً ؟ و ليه الذاكرة ضاعت و اتزرعت مكانها ذاكرة و شخصية وهمية و بعدين رجعت تاني ؟ يا ترى مين اللي يجاوبني ، أروح لمين ؟ آه لقيتها جميزة الغجرية اللي قابلتني في يوم المقبرة و حذرتني من التعويذة الملعونة أنا أروحلها و تلقالي حل ماعدليش حل غيرها .
روحت البلد و سألت على بيت جميزة الغجرية و وصلتله و أول ما فتحتلي و من غير ما أعرف نفسي لقيتها بتقوللي : برضه مافيش فايدة فيك يا حضرة الظابط لعبت بالسحر القديم برضه ، قولتلها و أنا بعيط زي أي وحدة ست خايفة : أنا في مصيبة يا جميزة و مافيش غيرك يغيتني أنا مش عارف أرجع راجل تاني التعويذة باظت يا جميزة ، حضنتني جميزة بحنان و أمومة و دخلتني و قعدت حكيتلها كل حاجة و بعدما خلصت قالتلي : ده من عمل التعويذة خلتك تفقدي الذاكرة بعد ما الستيني دخله و عملتلك ذاكرة و شخصية مبنيين على الشخصية اللي ألفتيها اللي هي شخصية الست جميلة و عشان ترجعلك الذاكرة كان لازم تشوفي أول شخص عمل معاكي و لازم تشوفيه في يوم تاني غير اليوم اللي اتناكتي فيه منه أول مرة و ده اللي حصل لما شوفتي الستيني تاني رجعتلك الذاكرة ، فسألتها : طب و ليه مش عارفة أرجع راجل ده المهم دلوقت ده أنا حتى مش قادرة أتكلم عن نفسي بصيغة المذكر ، فلقيت جميزة جابت كام عود بخور شكلهم غريب و ولعتهم مع بعض و حركتهم و هما مولعين بشكل دائري حوليا و فجأة لقيتها برقت و اتخضت و قالت : يا نهار أسود أنتي حامل من أول واحد ناكك اللي هو خليل الستيني و ده السبب إنك مش عارفة ترجعي راجل لازم تولدي الأول و قبل ما تسألي مش هتقدري تسقطي الحمل رحمك بقوة التعويذة أقوى من رحم الست الطبيعية .
فصرخت و قولت : طب و العمل يا جميزة خلاص كده هبقى وحدة ست و أم في الحرام كمان ؟!
فقالت جميزة : الحل دلوقتي إنك ترجعي لبيت الدعارة تاني و تقابلي خليل و تحاولي تقنعيه إنك حامل منه و إنه يعترف بالجنين ده روح برضه و مالهوش ذنب .
فقولتلها : أرجع إزاي يا جميزة عايزاني أفضل وحدة ست شرموطة ٩ شهور كاملين و إنتي بتقولي إن أول واحد هينكني هيفقدني الذاكرة و الشخصية و يخليني الشرموطة جميلة لحد ما أشوفه في يوم تاني طب دي مالهاش حل يا جميزة ؟
فجاوبتني جميزة و قالت : الحل عشان ما تفقديش الذاكرة لما أول واحد دلوقت ينيكك إنك من جواك تتقبلي كونك وحدة ست و ساعتها إنتي مش هتبقي عايزة ترجعي راجل تاني يعني هتبقي عايزة تكملي حياتك واحدة ست .
رجعت تاني لشقة المعلمة نجمات و اعتذرتلها و بوست إيديها عشان ترضى ترجعني فقالتلي : ماشي روحي أوضتك دلوقت و لو اتكرر هروبك تاني بموتك انتي فاهمة ، و بعد ما دخلت الأوضة و غيرت هدومي و لبست قميص نوم و عدلت مكياجي لقيت المعلمة داخلة عليا و معاها خمس رجالة سود طوال و جسمهم ضخم و قالتلي : أنا صحيح سمحتلك ترجعي بس لازم تتعاقبي .
و العقاب كان فظيع ، واحد من الخمس رجالة السود كتفني من ورايا و نيمني بضهري فوقه على السرير و هو مدخل بتاعه في خرم طيزي و واحد تاني مسك بزي اليمين و بقى يرضعه و واحد مسك بزي الشمال و بقى يرضعه برضه و واحد دخل بتاعه في بوقي و الخامس جالي من قدام و دخل بتاعه في كسي و زي ما انتوا عارفين ساعتها فقدت الذاكرة و بقيت الشرموطة جميلة و ساعتها الموضوع مبقاش عقاب بالنسبة لي إني أتناك من خمسة في نفس الوقت واحد من ورا و واحد من قدام و اتنين بيرضعوا بزازي الطرية و واحد مدخل وحشه في بوقي و أنا بمصه باحتراف و استمر الوضع كده أكتر من ساعتين و لما خلصوا جابوا لبنهم على وشي و جسمي فبقيت كأني مدهونة بلبنهم و بعد ما خرجوا ما قدرتش أقوم من ع السرير و لقيت بعدها بثواني ٣ زباين داخلين عليا مع بعض فواضح إن المعلمة لسة عايزة تعاقبني و شبه الخمسة اللي قبلهم واحد من وارا و واحد من قدام و واحد مسك البزاز بس دول كانوا بيتبادلوا الأوار مع بعض و ضلوا كده لحد ما أغمى عليا .
و عشان ترجعلي الذاكرة كان لازم أشوف الإسود اللي ناكني من كسي يعني لما كنت بشوف خليل الستيني مكنتش الذاكرة بترجعلي و الراجل الإسود ده ما جاش الشقة إلا بعد ٣ شهور كاملين !!
في خلال الشهور دي اتشهرت بإسم جميلة اللبنيتا و بقى يجيلي زباين مخصوص و بقى مشهور عني إني مكنة عديدة المهام يعني يدخل عليا ٢ ماشي ٣ ماشي ٤ معاك لحد ٧ مع بعض و بزازي بقوا يكبروا و يتدوروا أكتر يوم بعد يوم بسبب الحمل و بقيت شغالة تربو في كل الأوضاع يعني على السرير و الأرض و الكرسي و الواقف و الحيطة و آهاتي و تأوهاتي بتجيب آخر الشارع ، لحد ما زارنا الراجل الإسود اللي ناكني و رجعتلي الذاكرة فقعدت ساعتها في الأوضة أعيط على الحالة اللي وصلتلها بس بصراحة مكنتش المرة دي بعيط بحرقة قوي و بصراحة كمان حركة الجنين اللي ابتدت في بطني حسستني بإحساس جديد و جميل و غريب و لقيت حل مؤقت عشان ما أفقدش الذاكرة إني أخلي معايا كوندوم في الأوضة و أطلب من اللي يدخل لي إنه يلبسها بحجة إني حامل و المني الكتير مش كويس على الجنين و بكده بقيت بتناك من غير ما أفقد الذاكرة .
و لما زارنا خليل الستيني و أنا بذاكرتي و بقينا لوحدنا في الأوضة صارحته بإن الحمل اللي فيا منه و وقتها شوفت ردة فعل مكنتش أتوقعها و هي إنه حضنني برقة و حنان حسيت من حضنه بدفا عمري ما حسيته و باسني من خدي و شالني على السرير و هو فوقي بيملس على شعري و قاللي : لو حقيقي اللي في بطنك إبني ده يبقى أسعد خبر في حياتي هكتبه باسمي (و سكت شوية) و هاتجوزك !
فقلت و أنا مستغربة : تتجوزني ؟!
فقال لي : طبعًا والا أنتي فاكراني ندل هنكر نفسي منك و من ابني بصي يا جميلة الجميلات من ساعة ما مراتي ماتت و هي بتولد و هي و ابننا ماتوا و أنا متعقد من الارتباط و الخلفة لكن أنتي جمالك و رقتك شجعوني إني أبني أسرة من جديد .... أقولك على حاجة أنا هتجوزك خلاص و اللي في بطنك ابني من غير دي إن إيه ولا الكلام ده .
بصيت بعينين مليانة دموع و بقلب مرفف و بروح دفيانة من الحب و أنا بقول لنفسي : مش ممكن خليل الستيني طلع راجل بجد راجل بمعنى الكلمة راجل يستحق إني أعيش معاه واحدة ست !! أيوه أنا خلاص واحدة ست أنا بحب الستيني .
ساعتها زي ما قالت لي جميزة تقبلي لنفسي كواحدة ست يكسر اللعنة و يخليني أحتفظ بذاكرتي و دخل خليل طيره الجميل في عشي و المتعة المرة دي غير أي مرة لأن المرة أنا مع حبيبي و راجلي و جوزي .
خرجنا سوا من الأوضة و دفع خليل حبيبي شيك ب ٢ مليون جنيه للمعلمة نجمات عشان تحررني من عبوديتها و خادني معاه لقصره و بعد كام يوم عمل فرح من ليالي ألف ليلة و ليلة
و لبست فيه فستان فرح دانتيلا مطرز بالماس و بزازي كانوا بيلمعوا من فتحته أكتر من الماس و بعد الفرح كانت دخلتنا برضه من ألف ليلة و ليلة .
فات على الكلام ده ٦ سنين دلوقتي و أنا دلوقتي بفتكره و أضحك و أنا واقفة في بلكونة القصر و ماسكة بطني الحامل للمرة التانية بس المرة دي في الحلال ، و براقب بنوتتي يارا حبيبة مامتها من البلكونة و هي بتلعب في جنينة القصر و خليل حبيب قلبي حاسة بيه و هو بيتسحب من ورايا عشان فجأة يقوم ماسك في بزازي و بعدين يشيلني و ينيمني على السرير و يبوس كل حتة فيا ، هو ده جوزي خليا حبيبي و سيدي و تاج راسي اللي خلاني بعد ما كنت جميلة الشرموطة بقيت جميلة هانم ست القصر .