فانتازيا وخيال قـدريـه الـهـايـجـه (1 المشاهدين)

𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸

سكساتي ذهبي
سكساتي مخضرم
سكساتي نشيط
عضو
سكساتي قديم
سكساتي متفاعل
النقاط
409

قدريه الهايجه​

فلما انتهت النيكة التالية ، تمددت هدى على بطنها ،​

ورقدت نادية على​

ظهرها ، على جانبى الفتى (سين) يتدللان ويتغنجان ،​

ويستحلفانه ويتوسلان​

إليه بكل عزيز ، أن يقص عليهما قصة قدرية وحسن السروجى​

صانع الشنط​

الجلدية ، كما وعدهما فى النيكة السابقة ، فتمدد (سين )​

وتمطى ، وبدأ​

الحكاية فقال: لما شاهد الفتى (سين) طيز​

سنية وكسها عشقها وتمنى نيكها ، واستمر الحال شهورا ولكن​

دوام الحال من​

المحال ، فقد ضبط (سين) حبيبته سنية بين ذراعى أخيه​

الكبير (ح) ، عارية​

، ينيكها وهى تستغيث وتتلوى ، مستمتعة بالقوة ،​

فبكى الفتى (سين) من خيانتها ، ولكنها ضمته وقبلته​

ووعدته أن تتوب، عن نيك​

الآخرين وأن تسافر​

قليوب ، فلما طال غيابها ، حن الصبى إلى أفخاذها ، فتمسح​

وتنحنح ودخل​

إلى شقة أمها ، التى هى أم عزيزة ، حين وجد الباب مواربا​

، فوجد قدرية​

أخت سنية الأصغر منها بسنتين ، تترجرج الثديين ، وهى​

ترقص على الرق​

والدف ، تتمايل وتلف ، عارية كما ولدتها أمها ، فلما​

رأته ضحكت ، وشخرت​

ونخرت ، وتأوهت وتغنجت ، وكانت هائجة ، تتمنى قضيبا​

وزبرا ، وكانت سنية​

قد أخبرتها بحبها ونياكتها الدائمة المنتظمة مع الفتى​

(سين) ، وأنه​

يحفظ السر ولا يفضح ، وأن قضيبه بالرجولة أفصح ، وأنها​

قد علمته ودربته​

على ما يشبع النساء ما بين تفريش ولحس ونيك فى الطيز​

والكس ومص بزاز​

وشفاة ، فسحبت قدرية الصبى (سين) من يده إلى السرير ،​

وقالت : هيا أنا تحت​

أمرك​

،​

فقال : إنى أخشى أن تجيىء أمك أو أبيك ، فغلقت الأبواب​

وقالت: هيني لك​

يالك من زبير كبير ، ثم قالت : أنا لك أشوق من شوق​

الحمارة إلى الحمار​

، فاقتلنى نيكا وخذ بالثار . فسألها : وأى ثأر لى عندك​

يا جميلة ، همست​

بعلوقية ومنيكة وقالت : سنية تخونك تحت الخميلة ، هى وعم​

حسن وراء​

الزريبة ، فقال : فعلتها ثانية القحبة المنيوكة ، لا​

أنيكها ثانية إلا​

ممسوكة ، معلقة بالحبال والجنازير ، ولابد أن أنيكها​

وأذلها كالخنازير .​

قالت : قدرية : لا تغضب ولاتغير دمك ياحبيبى ، كن رقيقا​

واجعل زبرك من​

نصيبى، ورقدت له على السرير ، فرأى كسها قبة عظيمة ناعمة​

كالحرير ،​

وشفتى كسها منفرجتان ، تلمعان بعسل يسيل ، فقال : سبحان​

الخلاق فأنت​

أجمل بكثير ، هذا بظرك الغليظ السمين يرتجف شوقا من لمسة​

أصبع حساس ، لا​

أدرى هل أبوسه أم بالقضيب ادوسه ، ومهبلك الصغير يلمع ،​

وأنا منتظر​

لغنج منك أن أسمع . سرت قدرية بما قال ، وقالت : وماذا​

تقول فى بزازى ؟​

أهى أحلى أم طيازى المستوية ، أم سوتى الطرية ؟ تحسس​

أفخاذى وتمتع ،​

فهى لحظة فى العمر لا ترجع ، ورمت بشعرها الحرير الطويل​

الهفهاف ، على​

ظهرها بدلال تغنج بالغين والقاف ، وخدودها الحمراء​

كالتفاح ، وشفتيها​

تنادى الفتاح / فلفت ودارت وعلى السرير تدللت ، فى​

تأوهات وغنجت وتمرغت​

، فهجم الفتى هجمة فارس مغوار ، فالتهم شفتيها ولسانها ،​

وضرب قضيبه فى​

عمق الغار ، فشخرت ونخرت ، وغنجت وتأوهت ، وأخذ يطلع​

عليها وينزل ، وهى​

تغربل وتكربل ، وتهز يمينا ويسارا ، فإذا زاد عليها​

الوجع ، قام عنها​

الصبى ورجع ، وغير الآوضاع واستمر فى الجماع ، فتصرخ​

وتغنج بشبق ، فلما​

رآها شروقة ، تريد العنف بلا مروأة ، أخذ حبيتين من​

الزيتون ، أكل​

لحمهما فى فمه وأخرج البذور الخشنة المخشنشة ، ودسهما​

معا عميقا فى جوف​

كسها إلى آخره ، يحكان عنق الرحم ، ووراءهما بالقضيب​

يدفع ويزق ،​

فاستمتعت وعينيها بالنار تطق ، ورأسها يترنح ويلق ،​

وبقوتها الرهيبه​

لظهره تدق ، تصرخ وتقول : قتلتنى يا بن المنيوكة ،​

وهيجتنى فأنا محروقة​

، زدنى نيكا ولا ترحمنى ، واقتلنى بقضيبك واضربنى ، اهدم​

من كسى الأسقف​

والجران ، ولا تنسى أن تدك الأركان . وأخذت تشهق وتنهق ،​

والعسل من كسها​

يتدفق ، وقد راح يمتص ثديها ويعضه ، يحاور لسانها بلسانه​

ويزقه ، قال​

لها : اتناكى منى يا شرموطة ، جعلت كسك أحمر من القوطة ،​

فلا ورق ينفعه​

الآن ولا فوطة ، فصرخت بصوت كالمقتولة تتوسل ، تبكى​

وقلبها يتنسل :​

أستحلفك أن تضرب بقضيبك وتدوس ، وتسقى كسى لبنك بالكئوس​

، واضغطه فى​

العمق لا تحركه حبة ، فإننى أقذف وقد زدت محبة ، وانقبض​

كسها على قضيبه​

يعصرة بقبضات متتاليات ، وهى تدفع بظرها على قواعد قضيبه​

بتشنجات ،​

واندفع الصبى يقذف ويجيب ، لترات فى كسها من لبن حليب.​

فعلا الصريح​

والتأوهات وعاموا فى عرق ولبن وإفرازات، فقاما إلى​

الحمام الساخن ،​

والماء فى الصفيحة فوق النار ، وهمست بخلاعة : أمتعتنى​

يا مغوار ، لا​

حرمت من قضيبك الجبار ، فاستحما واغتسلا وتدللا ، ثم​

أعجبه طيزها فتحول​

إليها وتوسل أن تتركه ينيكها فى طيزها ، فأغرقت زبره​

بالصابون ، ودارت​

وانحنت ، فحكمت على نفسها بالأمتاع وقضت ، فدس قضيبه فى​

طيزها دسة ،​

فتوسلت: قليلا قليلا وكده بسة ، فلما أغلق القضيب طيزها​

واتزنق ، سحبه​

فجأة فأطلقت بعده فسة ، فأعاده كالقطار فاصطدم ، فى​

قعرها فأشعل النار​

واضطرم ، ولف به فى طيزها لفة ، وعاد يلفه لفة بعد لفة ،​

فنهقت وشهقت​

وانحنت ركبتها وانثنت ، وسقطت على الأرض مقلوبة ، فرفع​

فخذيها وشحطه​

فيها ولحمها يرتج ويهتز كالذبيحة وبزازها وسوتها فضيحة ،​

وقالت: راس​

قضيبك داخلى غير مريحة ، أخرجها فأتلوها بريحة ، فلم​

يطعها واندفع يضرب​

بقضيبه فى طيزها القريب والبعيد والأجناب ، فصرخت :إرفعه​

من طيزى ياابن​

الكلاب يا جبان ، إت الألم تعاظم وغير محتمل ، ولا بد أن​

أشخ الآن فلا صبر​

ولا أمل ، فلما رفض وراح يدق طيزها دقا ، تعازمت وتلوت​

وتأوخت تبكى​

وتنتحب فأخرج القضيب وابتعد ،​

وطيزها نظفت وعصرت ، وأخذت تترنح من الدوخة ، فقال لها​

: مالك​

ياخوخة؟ فقالت : و**** قتلتنى ثم ذبحتنى وبقضييك سلختنى​

، ولقد اتنكت​

وسعدت ، ومن قضيبك شبعت ، وجبت من ورا ومن قدام ، وسأظل​

اقسم بقضيبك​

للبنات والأنام ، ولكن هناك ما يثير قلقى وخوفى بشدة ،​

فقال لها : قولى​

ما أسباب التفكير والحدة؟ قالت : أرانى أريد المعاودية​

ثانية من​

البداية للنهاية ، أتمنى أن تنيكنى مرة بعد مرة ، وبخاصة​

تلك النيكة​

الأخيرة فى الطيز بالمرة .. ، فضحك وتبسم قائلا: لك ما​

شئت يا أبلة ،​

فهيا كافئينى بقبلة ، ثم أدارها فانحنت ، وصب الصابون​

على قضيبه واندفع​

، واستغرق الصبى والفتاة فى نيكة بمزاج بدلال وعناية​

يعزفون فى النياكة​

برعاية ، حتى لم تعد طيزها تحتمل ، فانقبضت على قضيبه​

وتقلصت ، وتوترت​

ونزفت مخاطا كثيرا حتى انتهى ، وتسارع قلبها واضطرب ،​

وتصبب العرق على​

جسدها مدرارا ، وفجأة أغمى عليها فسقطت تحت رجليه قتيلة​

، حاول الصبى​

إفاقتها بلا فائدة ، فأسقط فى يده وليس فى اليد حيلة ،​

فاغتسل وتنظف​

وجفف جسده وأسرع بارتداء ملابسه وهرب.​

قالت هدى بصوت واحد : يالهوى يا خوفى ، لقد فعلتها معى​

من قبل عندما​

نكتنى من جوفى.​

قالت نادية طيز : هاه ؟ أكمل ... وهل ماتت قدرية ؟ ماذا​

حدث بعد ذلك ؟​

لا تتتوقف الآن ، أستحلفك بالذى كان .​

قال الفتى (سين): أحضرت بصلة ونشادر ، وأسرعت بالعودة​

لها وأنا على​

السير غير قادر، فسمعت همسا وآهات ألم ، وأصوات متناغمة​

وحفيف كورقة​

وقلم ، فخفت أن تكون قد ماتت ، وأن الصوت صوت جن وعفاريت​

، وارتعبت​

وتسللت على أطراف أصابعى وزققت باب الحمام خفيفا ،​

فهالنى ما رأيت ،​

فاستعذت بالله من الشيطان الرجيم وارتعبت.​

قالت هدى : ماذا رأيت يافتى ؟​

وقالت نادية طيز : لآ تقتلنا من الفضول يامولاى.​

قال الفتى (سين) : كانت قدرية على وجهها منبطحة ، وعلى​

ظهرها رقد جسد​

ضخم عظيم ، له أرداف كالجبال مكسوة بالشعر الرهيب ، وظهر​

رجل عريض​

بالعضلات والشحم واللحم مكسو كبير ، ووجه قبيح كوجه​

الشيطان ، يدق​

بقضيبه فى طيزها دقا ويدفع بيوضه بين أردافها زقا ،​

فعرفته من صوته​

القبيح ، كان عم حسن السروجى صانع الشنط الجلد الحريمى ،​

الذى دكانه فى​

الشارع بجوار باب البيت ، وكنت رأيته مرارا وتكرارا ،​

يأخذ أولاد وبنات​

الحارة ، يخبئهم فى دكانه وينيكهم ويعطيهم بلونة أو​

زمارة . فاختفيت فى​

حيرة ، لا أعرف ماذا أفعل فى هذه الجيرة ؟ فلما شبع حسن​

وقذف ، رفعها​

ساعدها على القيام ، ولحمها يرتج وتهتز من الأمام ،​

فشطفها بالماء ،​

وخرجا من الحمام ، فاختبأت أنا فى المطبخ ، وذهب بها حسن​

السروجى إلى​

حجرة النوم ، وعلى السرير ، أخذ ينيكها وساقيها فى السقف​

تطير، وطيزه​

ساخنة تتبخر كالفطير ، فلما انتهى وقذف ، فتح كسها وتمخط​

تفافة وفيه​

قذف ، وتركها ليغادر ، وقال : هذا حقى فيك يا شرموطة ،​

فقد كنت أشاهد​

الفتى (سين ) ينيكك يا مخروقة ، من البداية للنهاية ،​

ومن اليوم ورايح​

راح أنيكك يوميا. فبكت وقالت: نيكنى وبلاش فضايح . قال​

عم حسن السروجى​

هذا ما سوف يكون. وخرج حسن وذهب ، فجلست تفحص كسها​

وطيزها بمرآة وقطن ،​

وقامت فدخلت الحمام واغتسلت وتجففت ، فأسرعت وفتحت عليها​

الباب وكأنى​

جئتها فى الحال ، وتصنعت أننى لم أرى حسن ينيكها ولا خال​

، وقلت لها​

جئتك بنشادر وبصل ، ودواء لإفاقتك ياقمر ، فقد صرخت​

وبكيت وأسرعت ، لما​

رأيتك مت وأغمى عليك وقضيت. كيف أفقت وكيف وحدك قمت ؟​

قالت قدرية : لم​

أمت ولكننى أغمى على من فرط متعتى بقضيبك فى طيزى فلم​

أتحمل منها​

المزيد ، وسلمت أعصابى وعضلاتى تسليما فأغمى على. فأسرعت​

أقول بلهفة :​

وكيف حالك الآن؟ ، قالت : بخير وأحسن حال ، ولقد سعدت​

واتنكت بأكثر من​

أشواقى وفاق الخيال . فقلت لها مظهرا شفقة : تعالى فى​

أحضانى أطمئن​

عليك وأقبلك ، واقبل بزازك وطيازك وشفايفك وأدلكك ،​

فقالت : أخاف على​

نفسى من الفتنة والهيجان ، فتنيكنى ويعود ماكان، أنت​

لاتعرف كس الفتاة​

إذا اشتاق وطلب القضيب واللبن الترياق ، وبدأ النيك فلن​

يكفيه هذا ولا​

هيك ، فقلت لها وأنا اقبل بظرها وامتصه ، لك هذا وهيك ،​

فهيا نبدأ​

النيك ، فضحكت وغنجت وتقصعت ، وبأصابعها ترقعت ، وسارت​

تتخايل وتمرقعت​

، فقلت لها : يبدو عليك يا منيوكة ، أن أحدا غيري قد​

ناكك ، فاخبرينى​

حتى أتهيج وأنا أنيكك ، فقالت : أقسم بكل مقدس وحنين ،​

ذات اليسار وذات​

اليمين ، أن لا رجل غيرك مسنى ، ولا فى كسى ناكنى ،​

وعدمتنى وخسرتنى وفى​

النار قطعتنى ومزقتنى ، إن كان غيرك يوما ناكنى ... ،​

قلت لها : قلبى​

ذاكرتك وتذكرى ، قد يكون الذى ناكك عبد أو عبيد أو حسين​

أو حسن سوكة​

بتاع الجلد يامنيوكة ؟ فداخلها الشك فى أننى عرفت ورأيت​

: فخرت مغشيا​

عليها تحت رجلى ، فاقتربت ودققت النظر فى عينيها تحت​

جفنيها فرايتهما​

يتحركان لليمين ولليسار ، ففتحت جفنيها بأصابعى ، فتبسمت​

وقد عرفت أننى​

كشفتها ، وأن تمثيلية ألأغماء لم تدخل على وتخدعنى ،​

فقالت : سأقول لك​

الحققة ، وأنا مغمى على بالحمام ، أفقت بعد ثوان على​

يدين تدلكان طيظى​

وخرمى بحنان ، وتفشخان أردافى ويلاعب بظرى ، فظننت أنه​

أنت الذى يفعل ،​

فاستسلمت وتمتعت ، حتى دخلنى قضيب حسن سوكة ابن المنيوكه​

، وكدت أفقد​

أنفاسى تحت وطأة كرشه الكبير ، ولفحتنى رائحة أنفاسه​

الكريهة فى وجهى​

ورقبتى ، فصرخت وفزعت ، وحاولت القيام وقلت عفريت عفريت​

عفريت . فقال​

لى وهو يضغط قضيبه العملاق فى طيظى : أنا حسن سوكة يا​

قدرية ، ولابد أن​

أنيكك فى طيزك التى مثل طيز الخروف باللية ، ولقد رأيت​

الفتى (سين )​

ينيكك ، فقلت آخذ نصيبى من كسك وطيزك ، أو أفضحك فى الحى​

وعند الأهل وفى​

أنحاء البلاد والسبتية. فرضخت لأمره ، وخضعت خوفا من​

الفضيحة . فسألها(​

سين) : وهل أعجبك قضيبه واستمتعت يا قدرية؟ قالت : لا​

أكذب عليك أن خير​

قضيب إمتاعا هو الشرس الشديد الغلظة يملأ الجوانح فدخوله​

شبه مستحيل​

ويخرج بصعوبة، حديد الأنتصاب لا يلين ، الطويل جدا الذى​

يضرب مابعد​

الأعماق ويهد الجوانب والأركان ، ذو الرأس الضخم والحشفة​

العظيمة فى​

ألأمام، بطىء الهراقة لايقذف بسهولة ، يبدأ بالحركة​

البطيئة الحنونة ،​

وينهيها بعصف وجنون ودق مهول ، يخرج الأحشاء من البطون ،​

وقضيب حسن سوكة​

من أفضل الأزبار فقد فاق وصفه مافى الكتب والأسفار ، فلم​

أطق أن أتمنع​

عليه ، فرقد لى وجلست عليه ، وظللنا ننيك ونجيب ، حتى​

شبع فوعدنى كل​

يوم بنيك جديد ، وهذه الحكاية من البداية للنهاية .. ،​

فلا تخاصمنى ولا​

تهجرنى يا حبيب ، تعالى أبكى على زبرك وأندم ، فبكى​

الفتى (سين ) ولطم​

، وبكت قدرية ولطمت حتى أغمى عليها من الندم ، ولكن ماذا​

يفعل البكاء​

واللطم حين لا ينفع الندم.​

قالت هــدى : يالها من شرموطة خائنة .​

وقالت نادية طيز: مسكينة معذورة ، فقضيب حسن سوكة نادر​

يتقاس بمازورة ،​

وكم فرصة مثل هذه تتاح للكس كل مرة ، إن زبر حسن سوكة لا​

يتكرر كل ألف​

سنة ولا مرة ، فهذا حق كسها عليها ، وقد أسعد **** قدرية​

بنيكة هنية ،​

فهنيئا لها ، فقال الفتى (سين ) ياللا ياقحبة​

يا مصاصة الأزبار ياهايجة ، فقد إضبت عليك ، وسأنيك هدى​

وحدها وأمتعها​

أمامك ، ولن أنيكها أبدا وراءك .​

فصرخت نادية طيز وقالت: محال محال هذا لايكون .. ولا فى​

حركة ولا سكون​

، ... واعذرنى فالمرأة تهيج وتحيل ليس فقط للمس القضيب​

وإنما حتى​

لرؤيته من بعيد ..​

فقال الفتى (سين) : صدقت فهذا ماكان من حكايتى مع بيسة​

وفائزة من زمان​

، عندما كنت أضرب عشرة ، وأجلخ قضيبى ، لعدم وفرة من​

النيك فى نصيبى وأنا​

أشاهد البنت نفيسة جارتنا ينيكها الضابط على كرارة فى​

بيتنا ..​

فقالت هدى : حلفت عليك أن تقص لى قصة بيسة ونفيسة وماكان​

من على كرارة​

مع بنات الحارة .. وسوف أنيكك نيكة لن تنساها بالمرة .​

فشهقت نادية وغنجت وتدللت وقالت : دورى دورى فى النيك يا​

بنت الحمارة ..​

فقالت هدى : لقد تأخرنا فى العودة على أمنا فهيا بنا​

نغادر ، على أن​

نسمعها فى المرة القادمة ... وهنا غربت الشمس وراء​

الجبال ، وسكت الفتى​

سين عن الكلام المباح ، عندما الديك صاح قائلا :​

فلما انتهت النيكة التالية ، تمددت هدى على بطنها ،​

ورقدت نادية على​

ظهرها ، على جانبى الفتى (سين) يتدللان ويتغنجان ،​

ويستحلفانه ويتوسلان​

إليه بكل عزيز ، أن يقص عليهما قصة قدرية وحسن السروجى​

صانع الشنط​

الجلدية ، كما وعدهما فى النيكة السابقة ، فتمدد (سين )​

وتمطى ، وبدأ​

الحكاية فقال: لما شاهد الفتى (سين) طيز​

سنية وكسها عشقها وتمنى نيكها ، واستمر الحال شهورا ولكن​

دوام الحال من​

المحال ، فقد ضبط (سين) حبيبته سنية بين ذراعى أخيه​

الكبير (ح) ، عارية​

، ينيكها وهى تستغيث وتتلوى ، مستمتعة بالقوة ،​

فبكى الفتى (سين) من خيانتها ، ولكنها ضمته وقبلته​

ووعدته أن تتوب، عن نيك​

الآخرين وأن تسافر​

قليوب ، فلما طال غيابها ، حن الصبى إلى أفخاذها ، فتمسح​

وتنحنح ودخل​

إلى شقة أمها ، التى هى أم عزيزة ، حين وجد الباب مواربا​

، فوجد قدرية​

أخت سنية الأصغر منها بسنتين ، تترجرج الثديين ، وهى​

ترقص على الرق​

والدف ، تتمايل وتلف ، عارية كما ولدتها أمها ، فلما​

رأته ضحكت ، وشخرت​

ونخرت ، وتأوهت وتغنجت ، وكانت هائجة ، تتمنى قضيبا​

وزبرا ، وكانت سنية​

قد أخبرتها بحبها ونياكتها الدائمة المنتظمة مع الفتى​

(سين) ، وأنه​

يحفظ السر ولا يفضح ، وأن قضيبه بالرجولة أفصح ، وأنها​

قد علمته ودربته​

على ما يشبع النساء ما بين تفريش ولحس ونيك فى الطيز​

والكس ومص بزاز​

وشفاة ، فسحبت قدرية الصبى (سين) من يده إلى السرير ،​

وقالت : هيا أنا تحت​

أمرك​

،​

فقال : إنى أخشى أن تجيىء أمك أو أبيك ، فغلقت الأبواب​

وقالت: هيني لك​

يالك من زبير كبير ، ثم قالت : أنا لك أشوق من شوق​

الحمارة إلى الحمار​

، فاقتلنى نيكا وخذ بالثار . فسألها : وأى ثأر لى عندك​

يا جميلة ، همست​

بعلوقية ومنيكة وقالت : سنية تخونك تحت الخميلة ، هى وعم​

حسن وراء​

الزريبة ، فقال : فعلتها ثانية القحبة المنيوكة ، لا​

أنيكها ثانية إلا​

ممسوكة ، معلقة بالحبال والجنازير ، ولابد أن أنيكها​

وأذلها كالخنازير .​

قالت : قدرية : لا تغضب ولاتغير دمك ياحبيبى ، كن رقيقا​

واجعل زبرك من​

نصيبى، ورقدت له على السرير ، فرأى كسها قبة عظيمة ناعمة​

كالحرير ،​

وشفتى كسها منفرجتان ، تلمعان بعسل يسيل ، فقال : سبحان​

الخلاق فأنت​

أجمل بكثير ، هذا بظرك الغليظ السمين يرتجف شوقا من لمسة​

أصبع حساس ، لا​

أدرى هل أبوسه أم بالقضيب ادوسه ، ومهبلك الصغير يلمع ،​

وأنا منتظر​

لغنج منك أن أسمع . سرت قدرية بما قال ، وقالت : وماذا​

تقول فى بزازى ؟​

أهى أحلى أم طيازى المستوية ، أم سوتى الطرية ؟ تحسس​

أفخاذى وتمتع ،​

فهى لحظة فى العمر لا ترجع ، ورمت بشعرها الحرير الطويل​

الهفهاف ، على​

ظهرها بدلال تغنج بالغين والقاف ، وخدودها الحمراء​

كالتفاح ، وشفتيها​

تنادى الفتاح / فلفت ودارت وعلى السرير تدللت ، فى​

تأوهات وغنجت وتمرغت​

، فهجم الفتى هجمة فارس مغوار ، فالتهم شفتيها ولسانها ،​

وضرب قضيبه فى​

عمق الغار ، فشخرت ونخرت ، وغنجت وتأوهت ، وأخذ يطلع​

عليها وينزل ، وهى​

تغربل وتكربل ، وتهز يمينا ويسارا ، فإذا زاد عليها​

الوجع ، قام عنها​

الصبى ورجع ، وغير الآوضاع واستمر فى الجماع ، فتصرخ​

وتغنج بشبق ، فلما​

رآها شروقة ، تريد العنف بلا مروأة ، أخذ حبيتين من​

الزيتون ، أكل​

لحمهما فى فمه وأخرج البذور الخشنة المخشنشة ، ودسهما​

معا عميقا فى جوف​

كسها إلى آخره ، يحكان عنق الرحم ، ووراءهما بالقضيب​

يدفع ويزق ،​

فاستمتعت وعينيها بالنار تطق ، ورأسها يترنح ويلق ،​

وبقوتها الرهيبه​

لظهره تدق ، تصرخ وتقول : قتلتنى يا بن المنيوكة ،​

وهيجتنى فأنا محروقة​

، زدنى نيكا ولا ترحمنى ، واقتلنى بقضيبك واضربنى ، اهدم​

من كسى الأسقف​

والجران ، ولا تنسى أن تدك الأركان . وأخذت تشهق وتنهق ،​

والعسل من كسها​

يتدفق ، وقد راح يمتص ثديها ويعضه ، يحاور لسانها بلسانه​

ويزقه ، قال​

لها : اتناكى منى يا شرموطة ، جعلت كسك أحمر من القوطة ،​

فلا ورق ينفعه​

الآن ولا فوطة ، فصرخت بصوت كالمقتولة تتوسل ، تبكى​

وقلبها يتنسل :​

أستحلفك أن تضرب بقضيبك وتدوس ، وتسقى كسى لبنك بالكئوس​

، واضغطه فى​

العمق لا تحركه حبة ، فإننى أقذف وقد زدت محبة ، وانقبض​

كسها على قضيبه​

يعصرة بقبضات متتاليات ، وهى تدفع بظرها على قواعد قضيبه​

بتشنجات ،​

واندفع الصبى يقذف ويجيب ، لترات فى كسها من لبن حليب.​

فعلا الصريح​

والتأوهات وعاموا فى عرق ولبن وإفرازات، فقاما إلى​

الحمام الساخن ،​

والماء فى الصفيحة فوق النار ، وهمست بخلاعة : أمتعتنى​

يا مغوار ، لا​

حرمت من قضيبك الجبار ، فاستحما واغتسلا وتدللا ، ثم​

أعجبه طيزها فتحول​

إليها وتوسل أن تتركه ينيكها فى طيزها ، فأغرقت زبره​

بالصابون ، ودارت​

وانحنت ، فحكمت على نفسها بالأمتاع وقضت ، فدس قضيبه فى​

طيزها دسة ،​

فتوسلت: قليلا قليلا وكده بسة ، فلما أغلق القضيب طيزها​

واتزنق ، سحبه​

فجأة فأطلقت بعده فسة ، فأعاده كالقطار فاصطدم ، فى​

قعرها فأشعل النار​

واضطرم ، ولف به فى طيزها لفة ، وعاد يلفه لفة بعد لفة ،​

فنهقت وشهقت​

وانحنت ركبتها وانثنت ، وسقطت على الأرض مقلوبة ، فرفع​

فخذيها وشحطه​

فيها ولحمها يرتج ويهتز كالذبيحة وبزازها وسوتها فضيحة ،​

وقالت: راس​

قضيبك داخلى غير مريحة ، أخرجها فأتلوها بريحة ، فلم​

يطعها واندفع يضرب​

بقضيبه فى طيزها القريب والبعيد والأجناب ، فصرخت :إرفعه​

من طيزى ياابن​

الكلاب يا جبان ، إت الألم تعاظم وغير محتمل ، ولا بد أن​

أشخ الآن فلا صبر​

ولا أمل ، فلما رفض وراح يدق طيزها دقا ، تعازمت وتلوت​

وتأوخت تبكى​

وتنتحب فأخرج القضيب وابتعد ،​

وطيزها نظفت وعصرت ، وأخذت تترنح من الدوخة ، فقال لها​

: مالك​

ياخوخة؟ فقالت : و**** قتلتنى ثم ذبحتنى وبقضييك سلختنى​

، ولقد اتنكت​

وسعدت ، ومن قضيبك شبعت ، وجبت من ورا ومن قدام ، وسأظل​

اقسم بقضيبك​

للبنات والأنام ، ولكن هناك ما يثير قلقى وخوفى بشدة ،​

فقال لها : قولى​

ما أسباب التفكير والحدة؟ قالت : أرانى أريد المعاودية​

ثانية من​

البداية للنهاية ، أتمنى أن تنيكنى مرة بعد مرة ، وبخاصة​

تلك النيكة​

الأخيرة فى الطيز بالمرة .. ، فضحك وتبسم قائلا: لك ما​

شئت يا أبلة ،​

فهيا كافئينى بقبلة ، ثم أدارها فانحنت ، وصب الصابون​

على قضيبه واندفع​

، واستغرق الصبى والفتاة فى نيكة بمزاج بدلال وعناية​

يعزفون فى النياكة​

برعاية ، حتى لم تعد طيزها تحتمل ، فانقبضت على قضيبه​

وتقلصت ، وتوترت​

ونزفت مخاطا كثيرا حتى انتهى ، وتسارع قلبها واضطرب ،​

وتصبب العرق على​

جسدها مدرارا ، وفجأة أغمى عليها فسقطت تحت رجليه قتيلة​

، حاول الصبى​

إفاقتها بلا فائدة ، فأسقط فى يده وليس فى اليد حيلة ،​

فاغتسل وتنظف​

وجفف جسده وأسرع بارتداء ملابسه وهرب.​

قالت هدى بصوت واحد : يالهوى يا خوفى ، لقد فعلتها معى​

من قبل عندما​

نكتنى من جوفى.​

قالت نادية طيز : هاه ؟ أكمل ... وهل ماتت قدرية ؟ ماذا​

حدث بعد ذلك ؟​

لا تتتوقف الآن ، أستحلفك بالذى كان .​

قال الفتى (سين): أحضرت بصلة ونشادر ، وأسرعت بالعودة​

لها وأنا على​

السير غير قادر، فسمعت همسا وآهات ألم ، وأصوات متناغمة​

وحفيف كورقة​

وقلم ، فخفت أن تكون قد ماتت ، وأن الصوت صوت جن وعفاريت​

، وارتعبت​

وتسللت على أطراف أصابعى وزققت باب الحمام خفيفا ،​

فهالنى ما رأيت ،​

فاستعذت بالله من الشيطان الرجيم وارتعبت.​

قالت هدى : ماذا رأيت يافتى ؟​

وقالت نادية طيز : لآ تقتلنا من الفضول يامولاى.​

قال الفتى (سين) : كانت قدرية على وجهها منبطحة ، وعلى​

ظهرها رقد جسد​

ضخم عظيم ، له أرداف كالجبال مكسوة بالشعر الرهيب ، وظهر​

رجل عريض​

بالعضلات والشحم واللحم مكسو كبير ، ووجه قبيح كوجه​

الشيطان ، يدق​

بقضيبه فى طيزها دقا ويدفع بيوضه بين أردافها زقا ،​

فعرفته من صوته​

القبيح ، كان عم حسن السروجى صانع الشنط الجلد الحريمى ،​

الذى دكانه فى​

الشارع بجوار باب البيت ، وكنت رأيته مرارا وتكرارا ،​

يأخذ أولاد وبنات​

الحارة ، يخبئهم فى دكانه وينيكهم ويعطيهم بلونة أو​

زمارة . فاختفيت فى​

حيرة ، لا أعرف ماذا أفعل فى هذه الجيرة ؟ فلما شبع حسن​

وقذف ، رفعها​

ساعدها على القيام ، ولحمها يرتج وتهتز من الأمام ،​

فشطفها بالماء ،​

وخرجا من الحمام ، فاختبأت أنا فى المطبخ ، وذهب بها حسن​

السروجى إلى​

حجرة النوم ، وعلى السرير ، أخذ ينيكها وساقيها فى السقف​

تطير، وطيزه​

ساخنة تتبخر كالفطير ، فلما انتهى وقذف ، فتح كسها وتمخط​

تفافة وفيه​

قذف ، وتركها ليغادر ، وقال : هذا حقى فيك يا شرموطة ،​

فقد كنت أشاهد​

الفتى (سين ) ينيكك يا مخروقة ، من البداية للنهاية ،​

ومن اليوم ورايح​

راح أنيكك يوميا. فبكت وقالت: نيكنى وبلاش فضايح . قال​

عم حسن السروجى​

هذا ما سوف يكون. وخرج حسن وذهب ، فجلست تفحص كسها​

وطيزها بمرآة وقطن ،​

وقامت فدخلت الحمام واغتسلت وتجففت ، فأسرعت وفتحت عليها​

الباب وكأنى​

جئتها فى الحال ، وتصنعت أننى لم أرى حسن ينيكها ولا خال​

، وقلت لها​

جئتك بنشادر وبصل ، ودواء لإفاقتك ياقمر ، فقد صرخت​

وبكيت وأسرعت ، لما​

رأيتك مت وأغمى عليك وقضيت. كيف أفقت وكيف وحدك قمت ؟​

قالت قدرية : لم​

أمت ولكننى أغمى على من فرط متعتى بقضيبك فى طيزى فلم​

أتحمل منها​

المزيد ، وسلمت أعصابى وعضلاتى تسليما فأغمى على. فأسرعت​

أقول بلهفة :​

وكيف حالك الآن؟ ، قالت : بخير وأحسن حال ، ولقد سعدت​

واتنكت بأكثر من​

أشواقى وفاق الخيال . فقلت لها مظهرا شفقة : تعالى فى​

أحضانى أطمئن​

عليك وأقبلك ، واقبل بزازك وطيازك وشفايفك وأدلكك ،​

فقالت : أخاف على​

نفسى من الفتنة والهيجان ، فتنيكنى ويعود ماكان، أنت​

لاتعرف كس الفتاة​

إذا اشتاق وطلب القضيب واللبن الترياق ، وبدأ النيك فلن​

يكفيه هذا ولا​

هيك ، فقلت لها وأنا اقبل بظرها وامتصه ، لك هذا وهيك ،​

فهيا نبدأ​

النيك ، فضحكت وغنجت وتقصعت ، وبأصابعها ترقعت ، وسارت​

تتخايل وتمرقعت​

، فقلت لها : يبدو عليك يا منيوكة ، أن أحدا غيري قد​

ناكك ، فاخبرينى​

حتى أتهيج وأنا أنيكك ، فقالت : أقسم بكل مقدس وحنين ،​

ذات اليسار وذات​

اليمين ، أن لا رجل غيرك مسنى ، ولا فى كسى ناكنى ،​

وعدمتنى وخسرتنى وفى​

النار قطعتنى ومزقتنى ، إن كان غيرك يوما ناكنى ... ،​

قلت لها : قلبى​

ذاكرتك وتذكرى ، قد يكون الذى ناكك عبد أو عبيد أو حسين​

أو حسن سوكة​

بتاع الجلد يامنيوكة ؟ فداخلها الشك فى أننى عرفت ورأيت​

: فخرت مغشيا​

عليها تحت رجلى ، فاقتربت ودققت النظر فى عينيها تحت​

جفنيها فرايتهما​

يتحركان لليمين ولليسار ، ففتحت جفنيها بأصابعى ، فتبسمت​

وقد عرفت أننى​

كشفتها ، وأن تمثيلية ألأغماء لم تدخل على وتخدعنى ،​

فقالت : سأقول لك​

الحققة ، وأنا مغمى على بالحمام ، أفقت بعد ثوان على​

يدين تدلكان طيظى​

وخرمى بحنان ، وتفشخان أردافى ويلاعب بظرى ، فظننت أنه​

أنت الذى يفعل ،​

فاستسلمت وتمتعت ، حتى دخلنى قضيب حسن سوكة ابن المنيوكه​

، وكدت أفقد​

أنفاسى تحت وطأة كرشه الكبير ، ولفحتنى رائحة أنفاسه​

الكريهة فى وجهى​

ورقبتى ، فصرخت وفزعت ، وحاولت القيام وقلت عفريت عفريت​

عفريت . فقال​

لى وهو يضغط قضيبه العملاق فى طيظى : أنا حسن سوكة يا​

قدرية ، ولابد أن​

أنيكك فى طيزك التى مثل طيز الخروف باللية ، ولقد رأيت​

الفتى (سين )​

ينيكك ، فقلت آخذ نصيبى من كسك وطيزك ، أو أفضحك فى الحى​

وعند الأهل وفى​

أنحاء البلاد والسبتية. فرضخت لأمره ، وخضعت خوفا من​

الفضيحة . فسألها(​

سين) : وهل أعجبك قضيبه واستمتعت يا قدرية؟ قالت : لا​

أكذب عليك أن خير​

قضيب إمتاعا هو الشرس الشديد الغلظة يملأ الجوانح فدخوله​

شبه مستحيل​

ويخرج بصعوبة، حديد الأنتصاب لا يلين ، الطويل جدا الذى​

يضرب مابعد​

الأعماق ويهد الجوانب والأركان ، ذو الرأس الضخم والحشفة​

العظيمة فى​

ألأمام، بطىء الهراقة لايقذف بسهولة ، يبدأ بالحركة​

البطيئة الحنونة ،​

وينهيها بعصف وجنون ودق مهول ، يخرج الأحشاء من البطون ،​

وقضيب حسن سوكة​

من أفضل الأزبار فقد فاق وصفه مافى الكتب والأسفار ، فلم​

أطق أن أتمنع​

عليه ، فرقد لى وجلست عليه ، وظللنا ننيك ونجيب ، حتى​

شبع فوعدنى كل​

يوم بنيك جديد ، وهذه الحكاية من البداية للنهاية .. ،​

فلا تخاصمنى ولا​

تهجرنى يا حبيب ، تعالى أبكى على زبرك وأندم ، فبكى​

الفتى (سين ) ولطم​

، وبكت قدرية ولطمت حتى أغمى عليها من الندم ، ولكن ماذا​

يفعل البكاء​

واللطم حين لا ينفع الندم.​

قالت هــدى : يالها من شرموطة خائنة .​

وقالت نادية طيز: مسكينة معذورة ، فقضيب حسن سوكة نادر​

يتقاس بمازورة ،​

وكم فرصة مثل هذه تتاح للكس كل مرة ، إن زبر حسن سوكة لا​

يتكرر كل ألف​

سنة ولا مرة ، فهذا حق كسها عليها ، وقد أسعد **** قدرية​

بنيكة هنية ،​

فهنيئا لها ، فقال الفتى (سين ) ياللا ياقحبة​

يا مصاصة الأزبار ياهايجة ، فقد إضبت عليك ، وسأنيك هدى​

وحدها وأمتعها​

أمامك ، ولن أنيكها أبدا وراءك .​

فصرخت نادية طيز وقالت: محال محال هذا لايكون .. ولا فى​

حركة ولا سكون​

، ... واعذرنى فالمرأة تهيج وتحيل ليس فقط للمس القضيب​

وإنما حتى​

لرؤيته من بعيد ..​

فقال الفتى (سين) : صدقت فهذا ماكان من حكايتى مع بيسة​

وفائزة من زمان​

، عندما كنت أضرب عشرة ، وأجلخ قضيبى ، لعدم وفرة من​

النيك فى نصيبى وأنا​

أشاهد البنت نفيسة جارتنا ينيكها الضابط على كرارة فى​

بيتنا ..​

فقالت هدى : حلفت عليك أن تقص لى قصة بيسة ونفيسة وماكان​

من على كرارة​

مع بنات الحارة .. وسوف أنيكك نيكة لن تنساها بالمرة .​

فشهقت نادية وغنجت وتدللت وقالت : دورى دورى فى النيك يا​

بنت الحمارة ..​

فقالت هدى : لقد تأخرنا فى العودة على أمنا فهيا بنا​

نغادر ، على أن​

نسمعها فى المرة القادمة ... وهنا غربت الشمس وراء​

الجبال ، وسكت الفتى​

سين عن الكلام المباح ، عندما الديك صاح قائلا :​

كو كوكوكووكوكوكوكوكو​

__________________________________________________​

 
.... شكرا لك 🌷🌷
 
تسلم تحياتى
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

عودة
أعلى أسفل