قصتي تبدأ منذ سنتين حيث مر على وفاتي أبي خمس سنوات، أنا كنت وما زلت طبعا مولوعا بأفلام السكس خصوصا سكس المحارم . وفي يوم كنت راجعا من الكلية إذا بي أدخل للبيت بعدما كنت أخبرتهم أني لن أقضي الليلة في البيت لأنني كنت مكلفا أنا وصديقي بإنجاز عرض داخل الفصل وأنني سأقضي الليلة عندهـ لكن تم تأجيل العرض وقررت قضاء الليلة في البيت. لما دخلت البيت وجدت مالم أكن أظن أنه يستحيل قطعا أن يحدث وجدت أمي نائمة على ظهرها وأختي الكبيرة تلحس في كسها وأختي الصغيرة جالسة فوق وجه أمي وتلعب في بزاز والدتي، والذي زاد من استغرابي أنهن أولا كن يفعلن ذلك وهن جالسات في غرفة الضيوف وثانيا لما رأينني بدأن بالضحك، حينها عرفت أنني في ورطة حقيقية.
أنا بطبيعة الحال لما رأيت المنظر تظاهرت أنني غاضب مما يفعلن ودخلت مباشرة إلى غرفتي وبدأت أضرب في الباب وأسب وأشتم وما أن أصبحت في غرفتي فوق فراش نومي إذا بأمي وأهتاي تدخلان الغرفة وتتجه أمي مباشرة إلى حاسوبي فكانت الصدمة الثالة، هو أن أمي فتحت أحد ملفاتي الخاصة الذي يحتوي على أفلام السكس وعلى الصور النجمات العالميات والصدمة الكبرى صور أمي وأختاي وهن في الحمام أو هن نائمات والتي كنت صورتها سابقا.
هنا عرفت أنني في ورطة حقيقية، وبدون سابق إنذار سمعت أمي تقول هيا يا بنات إلى المتعة الحقيقية، فإذا بأختاي المهذبتين المحجبتين يهمن علي كأنني فريسة وقعة في مصيدة، وصدقا لم أجد نفسي إلى وإحدى يداي تداعب كس أختي وأبادل القبل مع أختي الأخرى وإذا بأمي تقلع بنطالي وتبدأ في اللعب بزبري الذي كان منتصبا كالحديد، وبدات تحكي لي كيف كانت تتجسس علي هي وأخواتي ,انا أتفرج على فيديوهات السكس وأجلخ في زبري على صورهن حتى قالت أنني أنا من جعلتهن مدمنات على منتديات سكساتي
أختي الكبرى الآن مخطوبة وتبقى لها شهرين قبل أن تذهب لبيت عريسها أما أمي وأختي الصغرى فهما ملكي الآن ومازلت لليوم أمارس معهن لذة الحياة وأعيش معهن السعادة
أنا بطبيعة الحال لما رأيت المنظر تظاهرت أنني غاضب مما يفعلن ودخلت مباشرة إلى غرفتي وبدأت أضرب في الباب وأسب وأشتم وما أن أصبحت في غرفتي فوق فراش نومي إذا بأمي وأهتاي تدخلان الغرفة وتتجه أمي مباشرة إلى حاسوبي فكانت الصدمة الثالة، هو أن أمي فتحت أحد ملفاتي الخاصة الذي يحتوي على أفلام السكس وعلى الصور النجمات العالميات والصدمة الكبرى صور أمي وأختاي وهن في الحمام أو هن نائمات والتي كنت صورتها سابقا.
هنا عرفت أنني في ورطة حقيقية، وبدون سابق إنذار سمعت أمي تقول هيا يا بنات إلى المتعة الحقيقية، فإذا بأختاي المهذبتين المحجبتين يهمن علي كأنني فريسة وقعة في مصيدة، وصدقا لم أجد نفسي إلى وإحدى يداي تداعب كس أختي وأبادل القبل مع أختي الأخرى وإذا بأمي تقلع بنطالي وتبدأ في اللعب بزبري الذي كان منتصبا كالحديد، وبدات تحكي لي كيف كانت تتجسس علي هي وأخواتي ,انا أتفرج على فيديوهات السكس وأجلخ في زبري على صورهن حتى قالت أنني أنا من جعلتهن مدمنات على منتديات سكساتي
أختي الكبرى الآن مخطوبة وتبقى لها شهرين قبل أن تذهب لبيت عريسها أما أمي وأختي الصغرى فهما ملكي الآن ومازلت لليوم أمارس معهن لذة الحياة وأعيش معهن السعادة
