فى الطريق: تواعدنا على الرحيل الى السلوم حوالى الثامنة مساءا فى عربة النقل التى عليها معدات لنقلها الى السلوم ونزل التابع وهو شاب يكبرنى بقليل وعلى يسارى السواق وهو رجل فى الأربعينات قوى البنيان استمتعنا بالطريق الى أن وصلنا الى استراحة وشربنا الشاى وأكلنا الى أن ركب التابع ووضع يده تحتى بالصدفة ولم يزيحها ففهمت منه أنه بيجس نبضى فى عملية نيك وسكتت وبدأ يلعب من تحتى الى أن وصل المعلم وفهم أنى راغب ومفيش مشكله فوضع يده على فخدى وقرص مرة واتنين ثم نزل من الشاحنة وتركنى مع الولد التابع وكان اسمه جمعة واقترب منى وباسنى على خدى مرة والتانية علىشفايفى ويده تداعب صدرى الى أن دخلت يده تحت القميص وبدأ يفرك فى حلمتى التى ولعت وشد بنطلونه ومسكت زبه المنطور وجابهم أوام أوام فى يدى وأعطى اشارة للمعلم ليركب أو بالأصح ليركبنى أنا الحصان اللى لايهمد ونزل جمعة وجاء عم حسن السواق بزب مديد لم أكن أتخيل أن أرى انسان بهذا الحجم وطلب منى أن أجلس عليه وعملت وبدأ فى أن يفرك فيا الى أن نيمنى على الكنبة على وشى وبدأ حصة تفريش ممتعة ومنها خرمى دعاه للدخول وكانت دخلة لا توصف الى أن ملأ طيزى بلبه الصابح ::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::