محارم عشيقتي الجامعية (داليا) المفتوحة من نيك أبوها (1 المشاهدين)

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع El_5dewy
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
  • مميز

El_5dewy

| الوزير | Team X
طاقم الإدارة
مدير
المالك
الوزير
TEAM X
النقاط
107,234
أثناء دراستي الجامعية كنت مُعجب بواحدة زميلتي إسمها داليا (21 سنة)، وكانت آيه في الجمال والأنوثة والإثارة والدلع بجسم مثالي ومثير، وجسمها كيرفي وطولها متوسط ووزنها لا يزيد عن 60 ك وبيضه وعيونها عسلي وبزازها مكورة زي حبة الرمان وطيزها مدورة ومرفوعة لفوق.
وإتعرفنا على بعض، وخلال أيام قليلة كنا نعيش قصة حب وعشق وغرام ملتهبة.
وداليا في بداية فترة تعارفنا على بعض كانت قالتلي إن أبوها وأمها متطلقين من زمان لما هي كانت لسه عمرها سنتين، وإن أمها إتجوزت بعد الطلاق من واحد تاني وسافرت معاه الخليج لإن شغله في الكويت، وإنها كانت عايشه مع أمها وجوز أمها في الكويت حتى أنهت مرحلة الدراسة الثانوية ثم رجعت مصر عشان تدخل الجامعة هنا في القاهرة وتعيش مع أبوها إللي عايش لوحده وماتجوزش بعد طلاقه من أمها.
وهي دلوقتي عايشه لوحدها مع أبوها في القاهرة.
وكانت علاقتي بيها وصلت لبعض المداعبات المثيرة والأحضان والبوس والتقفيش في بزازها وفخادها وهي كانت بتتجاوب معايا جداً بلبونة وخاصة لما هي بتكون معايا في عربيتي.
وداليا كانت علاقتي بيها وصلت لإنها بتكون سخنه وهايجه وممحونه أوي معايا وهي بتمصلي زبي بمتعة وأنا بدخل إيدي في بنطلونها وأقفش لها في كسها وطيزها من فوق كلوتها وإحنا في العربية.
وكنت حاسس إنها لبوة أوي وعايزه تتناك، ونظراً لإني مش بحب أنيك واحدة وأمارس معاها الجنس الكامل في العربية، وخاصة إني عايش في شقتي لوحدي في إحدى المدن الجديدة وممكن أجيب أي واحدة وأنيكها عندي في شقتي في أمان تان.
فطلبت منها إننا نروح الشقة نقضي يوم مع بعض ونتمتع ونكون براحتنا لوحدينا في أمان.
وداليا لم تمانع أو ترفض الفكرة بل رحبت جداً، وطلبت مني إن نأجل الموضوع ده يومين تلاتة عشان يكون أبوها مسافر مأمورية تبع شغله يومين خارج القاهرة وهي هتكون لوحديها وممكن تيجي تبات معايا ليلة أو ليلتين عندي في شقتي.
طبعاً أنا فرحت جداً وجهزت كل حاجة في البيت لليوم ده.
وأنا كل ده كنت بعتقد إنها لسه بنت ومش مفتوحة وأنا هنيكها بزبي فى طيزها وهلعبلها وأفرش لها في كسها بس.
وتاني يوم قالتلي إن أبوها هيسافر بكره الصبح مأمورية شغل لأسوان يومين وإنها هتكون لوحدها في القاهرة.
وإتفقنا على إنها هتيجي تقعد معايا في البيت اليومين دول.
وتاني يوم إتقابلنا وأخدتها وروحنا شقتي وشربنا بيرة وسجاير حشيش وهي رقصتلي بالكلوت والسنتيان بس ورقصنا سلو مع بعض وهي في حضني وأنا بالبوكسر بس، وبعدها كنا سخنا إحنا الإتنين على بعض وقلعنا كل هدومنا وشيلتها في حضني ودخلنا أوضة النوم ونيمتها على السرير وهي في حضني وشغالين بوس ولحس ومص وتقفيش وبنتقلب على السرير وإحنا الإثنين حاضنين بعض وعريانين ملط وهايجين على بعض أوي وقلبتها ونيمتها على بطنها ونيكتها بزبي في طيزها ونزلت لبني في طيزها وهي كانت لسه هايجه وممحونه ومشتاقة للنيك، فنيمتها على ضهرها ونزلت مص ولحس في كسها وهى ماسكه زبي عايزه تمصه، وأنا سحبت جسمي وأنا فوق منها في وضع 69 وبقيت ألحسلها وأمصلها وأنيكها بلساني في كسها وهى واخده زبي في بوقها بتلحسه وتمصه بمتعة وشهوة جنونية، وهي بتصرخ هايجه وممحونه أوي...
داليا: آآآآه.. آآآآه.. أووووف.. كسي مولع ناااار.. أحححح.. مش قادره.. نيكني.. حبيبي.. نيكني بزبك في كسي.. أحححح.. آآآآآه.
(وأنا كل ده كنت بعتقد إنها لسه بنت ومش مفتوحة، ومش عاوز أفتحها وتلبسني مصيبة).
أنا قعدت على فخادها وبدأت أحسس وأقفش وأفرش لها بزبي في كسها عشان أريحها وأمتعها من غير ما أنيكها بزبي في كسها، لكنها صرخت بصوت عالي وقالت..
داليا: آآآآآه.. حبيبي.. نيكني في كسي بزبك.. أنا مفتوحة.. بقولك مفتوحة.. نيكني في كسي.
وقتها أنا إتفاجئت من كلامها ولكني إتجننت وهيجت عليها أكتر، وماحسيتش بنفسي إلا وزبي كله جوه كسها وهي بتتلوى تحت مني وكإنها لبوة محترفة نيك.
وفضلت أنيك في كسها بزبي وأدخله كله وأخرجه ساعة كاملة لما هي كانت خلاص سايحه مني خالص وفرهدت من كتر النيك.
وبعد ما خلصنا نمنا شوية وقومنا أكلنا ورجعنا تاني وقعدنا تاني على السرير وهي في حضني على حجري وشربنا بيرة وولعنا سيجارتين حشيش ومتسلطنين أوي، وهي ماسكه زبي زبي وأنا بقفش لها في بزازها وكسها وبقولها..
أنا: قوليلي يا روحي.. مين العنتيل إللي قدر ينيكك ويفتحلك كسك العسل ده؟
داليا (وهي متسلطنه على الآخر): هقولك يا حبيبي.
أنا: قولي وفضفضي يا روح قلبي.
داليا: شوف يا روحي.. عشان أنا حبيتك وإنت متعتني وإنت بتنيكني في كسي بزبك.. وأنا هقولك كل حاجة وبصراحة كمان، بس توعدني إن كلامي ده يفضل سر بينا.
أنا: أوعدك طبعاً يا حبيبتي.
داليا: إللي ناكني في كسي وفتحني هوه بابايا.
أنا إتصدمت لما سمعت ردها، إزاي واحد يفتح بنته وينيكها في كسها!!
داليا: صدقني.. زي ما بقولك كده.
أنا: يا نهار إسود، إزاي يعني يا حبيبتي أبوكي يفتحك وينيكك في كسك بزبه.
داليا: طب ولعلي سيجارة حشيش تانية وصبلي كاس عشان أتسلطن وإسمعني وأنا أحكيلك.
................

وبدأت داليا تحكيلي حكايتها إللي هنقلها لكم على لسانها...
________________

وقالتلي داليا: ..
أنا بدأت طريق المتعة والجنس الحقيقي الكامل منذ سنتين بس يعني لما كان عندي 19 سنة.
أنا دلوقتي عايشه لوحدي مع بابا في القاهرة، ومن هنا بدأت رحلتي مع الجنس الكامل والنيك الحقيقي.
وقصتي من أولها.. من زمان لما بابا وماما إتجوزوا صغيرين وهما الإتنين لسه متخرجين من الجامعة، وبعد جوازهم بفترة بسيطة بدأت المشاكل بينهم لصعوبة التفاهم بينهم وإتطلقوا
وأنا كنت لسه عمري لسه سنتين، وبعد كده أنا كنت عايشه مع ماما لوحدينا، وبعد سنة واحدة من الطلاق ماما إتجوزت من واحد تاني وسافرت معاه الخليج لإن شغله في الكويت، وأنا طبعاً سافرت معاهم وكنت عايشه مع ماما وجوزها في الكويت حتى أنهيت مرحلة الدراسة الثانوية، وماكنش فيه أي تواصل بيني وبين بابا طول السنين دي لدرجة إني كنت مش عارفه شكله إلا من صوره إللي على صفحته على الفيسبوك.
ثم رجعت مصر عشان أدخل الجامعة هنا، وطبعاً من الطبيعي جداً إني لما هرجع مصر هعيش مع بابا إللي عايش لوحده وماتجوزش بعد طلاقه من ماما.
وأنا لما عرفت إني هرجع مصر تاني كنت فرحانه وسعيدة جداً.
وأخيراً هسافر لمصر وطني إللي إتولدت فيه وكنت سعيدة إني هروح أزور مصر إللي بسمع عنها، لأني وقت ما سافرت من مصر كان لسه عندي ثلاث سنوات بعد طلاق ماما من بابا وجوازها من جوزها الحالي.
وركبت الطيارة ووصلت مطار القاهرة وكنت سعيده جداً، ولأني معرفش شكل بابا كويس غير من الصور بس، فإتفاجئت بيه لما لاقيته واقف في المطار ورافع ورقة عليها إسمي، وبصيت بإستغراب لأن بابا في الصور غير إللي في الحقيقية خالص، لاقيت إنه أحلي في الحقيقية من الصور بكتير.
وبصراحة ماحسيتش ناحيته بأي حنين بنت لأبوها، ولكني كنت سعيدة لإني هدخل مرحلة جديدة في حياتي، وهعيش في بيت واحد لوحدينا مع راجل أول مرة أشوفه والمفروض
إنه أبويا، بس شكله مُز وقمر أوي.
وأنا أول ما شوفت بابا رافع الورقة إللي عليها إسمي فعرفته وجريت عليه وإترميت في حضنه.
أنا: بابا حبيبي.. وحشتني كتير.
بابا كان باصص في وشي كتير بإعجاب وإشتياق أوي وحضني جامد وفضل يبوسني في خدودي، وأنا كنت حاسه بإحساس جديد وأنا في حضنه كإنه حبيبي أو عشيقي، وبابا أخد الشنط مني وخرجنا من المطار وركبنا العربية.
أنا: بابا.. إنت شكلك زي القمر وأحلي من الصور بكثير يا حبيبي، إنت واحشني أوي يا بابا، ومن زمان كان نفسي أشوفك قدامي وأتكلم معاك، أنا جوايا كلام كتير ليك،
بس بصراحة إنت في الحقيقة أحلي من الصور بكتير، وصورتك إللي عندي قديمة بس شكلك ماتغيرش كتير عن صورتك إللي عندي.
وكان بابا طول الطريق ماسك في إيدي وأنا قاعده جنبه في العربية
وانا عماله أتكلم وبابا عمال يبص على وشي وبيبحلق في جسمي طول الطريق ومش بيرد عليا.
أنا: بابا إنت مش بترد عليا ليه، هوه إنت زعلان من حاجة؟
بابا: لأ طبعاً يا روحي.. داليا يا حبيبتي إنتي كنتي وحشاني أوي وأنا كنت مشتاقلك أوي، لدرجة إني دلوقتي مش مصدق نفسي إنك خلاص رجعتيلي وهتعيشي معايا على طول، وإزاي هشبع منك يا روحي وأعوضك عن كل السنين إللي فاتت وأعوضك عن حناني إللي إنت كنتي محرومة منه بسبب عناد أمك معايا.
أنا رفعت جسمي شوية وميلت عليه وهو سايق وحضنته وبوسته في راسه وخدوده كتييير وهو كان بيبوسني بشوق ولهفة وبيحسس بإيده على ضهري بحنيه، وفضلت كده في حضنه طول الطريق.
ولكني كنت حاسه بإحساس جديد وأنا في حضنه كإنه حبيبي أو عشيقي إللي أنا مشتاقاله مش بابايا.
بابا: كبرتي وإحلوتي أوي يا داليا وبقيتي مُزه أوي يا حبيبتي.
بصراحة.. حضن وبوس بابا ليا وتحسيسه على ضهري، وجماله ووسامته وكلامه معايا هيجوني أوي عليه.
وأنا في حضن بابا في العربية كانت عربية معدية جنبنا فيها إتنين شباب بيعاكسوني،
لاقيت بابا بعدني عن حضنه وشتمهم وبيحاول يوقف العربية ويفتح الباب عشان ينزل منها ويضربهم.
وأنا خوفت جداً ومسكت إيد بابا جامد علشان مينزلش، والشباب جريوا بعربيتهم بسرعة.
وأنا سمعت بابا وهو بيشتمهم بصوت عالي وهما جريوا بسرعة بعربيتهم.
وأنا سكت شويه مش عارفه أقول إيه بس كنت سرحانه ومبسوطه وحسيت إني جنب راجل يعرف يحافظ عليا.
وبكل تلقائية إعتذرت لبابا على إللي حصل.
بابا: محصلش حاجة يا حبيبتي خلاص، بس يا حبيبتي شكلك ولبسك ملفت جداً، وكمان لما نوصل البيت ماينفعش تيتة وأعمامك يشوفيكي كده، جسمك كله باين من لبسك يا روحي، ولما نطلع الشقة بتاعتنا إلبسي إللي يريحك يا روحي.
وحط إيده على فخادي وأنا كنت لابسه بنطلون ليجن أسود وتحت منه أندر فتله وتيشيرت حمالات واسع ومش لابسه تحت منه سنتيان.
أنا: مفيش مشكلة يا بابي، إنت تؤمر يا حبيبي.
وأنا مديت إيدي على كنبة العربية إللي ورا وفتحت الشنطة الصغيرة إللي كانت معايا وطلعت منها عباية بأكمام طويلة وبزراير من قدام ولبستها وقفلت الزراير عشان كنا قربنا نوصل البيت، وقعدت أضحك.
بابا: بتضحكي على إيه يا عفريته؟
أنا: على إللي بيحصل ده، إني بتعاكس وأنا معاك والولد يفكر إن إنت البوي فريند بتاعي.
بابا سكت وإبتسم، وأنا سكت شوية ورجعت أضحك تاني
بابا: إنتي بتضحكي على إيه تاني؟
أنا: بصراحة يابابا عندهم حق.
بابا: ليه بقا؟
أنا: أصل إنت شكلك مُز وقمر أوي وصغنون ووسيم يا حبيبي.
بابا: شكلك شقية ونصابة كمان ولسانك طويل، هههههههه.
أوصفلك بابا.. هو شغال مهندس، وسيم جداً ورياضي وطويل وأبيض وشعره أسود وناعم وفيه خصلات شعر بيضا بتزيد من جماله وهو مش كبير، وقتها كان عمره 42 سنة بس وجسمه مش تخين وكتفه عريض وبطنه ممسوحه مش بكرش، ولما تشوفه تحس إنه بطل أسطوري خارج من الروايات.
ووصلنا بيت العيلة وإتعرفت على كل العيلة، وبعد السلام والترحيب حسيت إني مرهقة، وبابا حس بيا وإستأذن منهم إننا نطلع شقتنا علشان أرتاح من السفر.
وبابا كان عايش في شقة منفصلة بالدور الثالث، وباقي عائلة بابا إعمامي وعماتي كلهم عايشين في نفس البيت وتقيم كل أسرة منهم في شقة منفصلة.
وأول ما دخلت شقة بابا حسيت إنها زي القصر، وأول ما بابا فتح باب الشقة وشغل الإضاءة.. أنا إنبهرت.
وبدأ بابا يفرجني علي الشقة، والشقة فيها ريسبشن كبير ثلاثة قطع، منهم جزء عبارة عن أنترية لإستقبال الضيوف،
وجزء تاني فيه السفرة والمطبخ مفتوح عليه،
والجزء الثالث عبارة عن قعدة عربي وفيها في الركن شيشة وسخان وكل حاجه لتجهيز أي مشروبات سخنه
وعلى الشمال رخامة فوق منها رفوف مرصوص عليه كاسات وفي الحيطة خزنة مقفولة (طبعاً فيها أزايز المزاج العالي بتاعه) وفي الجنب شاشة خمسة وخمسين بوصة، وفي مواجهة الباب الجزء الخاص بالنوم وفيه باب يدخل على طرقة طويلة، دخلت مع بابا فتح باب علي اليمين كان حمام كبير وفيه كابينة شاور ومجهز من كل شيء وفي مواجهة الباب بتاع الحمام أوضة نوم كبيرة بتاعته، وفي آخر الطرقة أوضتين مواجهين لبعض، فتح بابا أول باب لاقيت إنها أوضة مجهزة بأحدث الأجهزة الرياضية وفيها مشاية وأدوات رياضية، وفي وش أوضة نومه أوضة تانية، لما بابا فتح الباب فوجئت إنها أوضة نوم بناتي خالص ولون الحوائط بينك وروز فاتح والسقف فيه نجوم مضيئة وفيها سرير مفروش بمفرش حرير أخضر ودولاب وتسريحة عليها أدوات مكياچ ودباديب وعرايس لعبة، بصراحة أنا كنت طايرة من السعادة.
بابا: عجبتك الشقة يا حبيبتي؟
أنا: جميلة جداً يا حبيبي،
وخصوصاً أوضتي روعة.
بابا: أنا كنت بجهز فيها عشانك وكنت بحلم طول عمري إنك تكوني موجودة فيها وتكبري فيها، وكنت كل عيد ميلاد ليكي كنت بجيب لعب وعرايس عشانك.
أنا حضنت بابا أوي وشكرته،
وأنا في حضنه كنت مبسوطة أوي.
بابا: خلاص يا حبيبتي يللا خدي دش وغيري هدومك علي ما أنا أجهز العشاء.
أنا دخلت خد شاور وخرجت لاقيت بابا واقف في المطبخ بيجهز الأكل، وأنا دخلت عشان أساعده.
بابا: لأ يا حبيبتي ماتتعبيش نفسك الأكل جاهز، أصلاً الست صفاء مجهزة كل حاجة.
أنا (بإستغراب): مين صفاء دي؟
بابا (بسرعة): لأ.. دي الست إللي بتيجي كل أسبوع تجهز الأكل وتنضف الشقة.
انا: أممممم طيب.
بس أنا حسيت إن بابا بيكدب عليا بخصوص الست صفاء دي.
وحضر بابا الأكل علي السفرة.
وأنا كنت لابسه هدومي من غير ملابس داخلية، كنت لابسه بادي واسع من غير سنتيان وهوت شورت ضيق على جسمي وموضح كسي المرسوم وبزازي بتتنطط قدامي.
ولاقيت بابا بيبص أوي على جسمي ومش على بعضه وكإنه مُثار بسبب جسمي إللي نصه عريان.
بابا: إنتي كل لبسك كده؟
أنا: ماله بس لبسي يابابا ما إحنا في بيتنا عادي يعني.
بابا: مش قصدي يا حبيبتي، إلبسي براحتك طبعاً، بس ماينفعش تلبسي كده لما يكون حد عندنا.
أنا: طبعاً يا حبيبي، بس أنا أصلي حاسه إن الجو حرر شوية، وكده كده محدش معانا دلوقتي في البيت، أنا وبابي حبيبي بس.
وميلت عليه بصدري وبوسته في خده وبزازي كانت هتنط من البادي على وشه وأنا ببوسه، وقتها حسيت إن بابا هايج عليا وبينهج من الإثارة، وكملت كلامي معاه..
أنا: ولو عايزني ألبس حاجة تانية ماعنديش مانع خالص، إنت تؤمر بس يا حبيبي.
بابا: يا حبيبتي إلبسي براحتك يا حبيبة قلبي طلما في البيت، المهم إنك تكوني مرتاحة ومبسوطه، يللا أقعدي عشان تاكلي يا عفريته.
وقعدنا نتعشا مع بعض ونتكلم في حاجات كتير، وبعد العشا قام بابا ونضف السفرة وأنا ساعدته.
وبعد كده بابا دخل أوضة الجمنازيوم الخاصة بيه وأنا قعدت اتفرج علي التلفزيون.
وأنا بتفرج علي التلفزيون لاقيت بابا خرج من أوضة الجمنازيوم وجسمه كله عرق ولابس تيشرت لازق علي جسمه وعضلات بطنه ظاهرة ومرسومة ولابس شورت ضيق أوي، بصيت لبابا من فوق لتحت ولمحت زبه الكبير والمرسوم في الشورت، وبيضانه كانت ظاهرة طرفها من جنب الشورت المحصورة علي الجنب.
أنا: واووو.. إيه ده يابابا جسمك رياضي وحلوووو أوي، إنت علي طول بتلعب جيم؟
بابا: كل يوم بعد العشاء لازم ألعب رياضة ساعة في اليوم والصبح لازم أنزل أجري ساعة.
أنا: أووووه علشان كده جسمك وعضلاتك مشدودين.
بابا: شكراً يا حبيبتي، يللا بقا أدخلي عشان تنامي وماتسهريش كتير.. إنتي لسه جايه من السفر إنهارده، وأنا هاخد شاور وهنام
.
أنا: أوكي بابا.. تصبح على خير يا حبيبي.
ودخل بابا الحمام، وأنا دخلت أوضتي، ومن التعب أنا نمت بسرعة وفي خيالي صورة بابا وهو جسمه مرسوم وزبه شبه منتصب
وسرحت بخيالي وإفتكرت كل علاقتي السابقة مع صحابي الولاد في الكويت، وتلصصي علي ماما وجوزها أبو زب صغير حجمه نص حجم زب بابا.. أووووووف، زب بابا كبير أوي، ولاقيت إيدي بتنزل بالراحة علي بزازي وبدعك فيهم وأمسك وأشد حلمات بزازي، وسخنت أكتر وفضلت أدعك في كسي، وأنا أصلأ شهوتي عالية وكان ليا تجارب سكس كتير مع صحابي الولاد في الكويت، بس أنا مش مفتوحة وكنت كل يوم أتفرج علي سكس وأمارس العادة السرية لحد ما أنزل شهوتي وأنام،
بس إنهارده كنت مولعه أوي من معاكسة الشاب ليا وإحنا راجعين من المطار ومن منظر زب بابا الكبير أوي.. أوووووف، ونزلت شهوتي بسرعة وبغزارة وكانت رعشتي قوية أوي، ومن التعب نمت بسرعة بعد ما كسي أتهرى دعك.
وأنا نايمه كنت بحلم إن بابا معايا في السرير وبينيكني وإحنا الإثنين عريانين ملط وهايجين على بعض، وأنا بقوله..
أنا: آآآآآه.. آآآآآه.. أووووف زبك كبير يا بابا.. آآآآآه.. إرحمني،
هَدي شوية في النيك يا حبيبي.. أنا بنتك حرام عليك بالراحة شوية.
وفي الحلم راح بابا قومني ورفعني على زبه وماسك طيزي من تحت وعمال ينطنطني على زبه وينزلني علي زبه بالراحة وشوية تاني يرفعني وينزلني بسرعة،
وفضلنا كده شوية في الحلم، وراح بابا قعدني قدام زبه ومسك راسي بإيديه ودخل زبه في بوقي وكان بينيكني في بوقي بزبه وحسيت بالقوة والسيطرة عليا من بابا، وكنت مبسوطه وهايجه وممحونه أوي، راح بابا قومني تاني ودخل زبه في كسي وأنا مفلقسه قدامه وفضل ينيكني في كسي ونزل لبنه سخن أوي جوايا.
ولما قومت من النوم حسيت ببلل في كسي والسرير غرقان، وبدأت أفوق، ولما ركزت إنتبهت إني مش في بيت ماما في الكويت، إيه ده أنا كنت بحلم ودعكت عيني وإفتكرت إني في مصر وفي بيت بابا، إيه ده حلم بس حلم جميل أوي وإبتسمت وسرحت وقعدت أفكر هل ده ممكن يحصل وبابا ينيكني بزبه في كسي المشتاق للنيك.
وصحيت لاقيت بلل ف كسي من الحلم والسرير غرقان من عسلي.
وفضلت أفكر في أحداث الحلم وقربت إيدي من كسي وألمس عسل كسي وأدوقه وفضلت نايمه شوية وأنا هايجه وفضلت أدعك في كسي وبزازي ومسكت بزي اليمين أرضع منه ببوقي، وأنا أصلأ بهيج أوي لما أرضع لنفسي في بزازي وإتخيلت أوضاع وحركات كإني بأمارسها مع بابا في السرير، وتخيلت نفسي مع بابا فيها لحد ما إترعشت ونزلت عسل شهوتي من كسي تاني.
أنا قومت دخلت الحمام آخد شاور، وأنا خارجه من الحمام ولافه باشكير الحموم على جسمي لاقيت بابا في وشي إتخضيت والباشكير إتفك من على جسمي ووقع مني على الأرض، وظهر قدام بابا جسمي العريان وأنا وطيت أجيب الباشكير عشان أغطي نفسي تاني، وأنا بقوم لمحت زب بابا قدامي شبه منتصب ولمحت عينيه وهي بتبص على جسمي بشهوة وشوفت عينيه وهي بتصورني وبيدقق في تفاصيل جسمي كله وبزازي المدلدلين قدامه، والمشهد كان بطيئ وأنا بقف تاني،
وبصراحة عملت نفسي بجيب الباشكير
وفضلت موطيه قدام زبه وحسيت بنفسي ولعت وسخنت أوي وأنا شايفه عيون بابا بتصورني بالبطيئ وتشوف كل تفاصيل جسمي،
ولما مسكت الباشكير تعمدت إني أفضل واقفه عريانه قدامه أطول وقت ممكن.
وفتحت كلام مع بابا وأنا واقفة عريانه قدامه..
أنا: بابا.. خضتني.
بابا: سوري ياروحي كنت فاكرك لسه نايمه.
أنا: إنت كنت فين من بدري كده.
بابا: نزلت أجري شوية.
أنا: طب المرة الجايه هنزل معاك يا حبيبي.
بابا: ماشي يا حبيبتي بس يللا غطي جسمك علشان ماتتعبيش وتاخدي برد.
أنا: حاضر يا حبيبي.
وأنا لافيت جسمي تاني بالباشكير،
بس لافيته جامد علي جسمي عشان يكون مقسم جسمي ويبين طيزي.
وإتحركت ومشيت قدام بابا،
وتعمدت إني أمشي بطريقة مثيرة بالراحة، وأنا ماشيه في الطرقة
حسيت إن بابا لسه واقف وبيبص عليا، وفعلاً لاقيت بابا باصص ناحية طيزي وواقف يتفرج عليا، فكملت
طريقي ودخلت أوضتي، ووقفت قدام المرايا أبص على جسمي وأمسك بزازي.. آآآآآه يا بابا.. نفسي إنك ترضع منهم.
وقعدت قدام المرايا أفتح كسي بإيدي وأشوف كسي الوردي المنفوخ.
وبصيت علي جسمي إللي محتاج دكر بجد عايزه أتناك بقا في كسي وأتفتح، وإفتكرت كلام صاحبتي سوسو إللي في الكويت لما حكيت ليا على أنها إزاي إتفتحت وهيا عندها ستاشر سنة من حبيبها وحكيت لي عن النيك في الكس والجنس والمتعة وحكيت ليا عن نيك الطيز وحلاوته، وأنا كنت خايفه أتفتح طبعاً، ولما أنا وصلت 18 سنة وسوسو صاحبتي عرفت إني لسه ماتفتحتش ضحكت عليا أوي، وأنا قررت وقتها إني لازم أتفتح وأعيش حريتي، بس كان صعب عليا، وحاولت مافكرش في كده وأمتع نفسي بنفسي لحد مابقتش قادرة، وحاولت أغري صاحبي خالد هناك بس هو مافهمش وحسيت إن مش هو ده الراجل إللي أسمح له إنه يفتحني، وفكرت في جوز ماما بس إفتكرت لما كنت بتلصص عليهم وشوفت زبه إللي كان صغير.
لحد ما القدر لعب لعبته معايا وأمي سمحت لي إني أرجع مصر عشان أدخل الجامعة وأعيش مع بابا، وفرحت جداً إني هشوف بابا، وسعادتي زادت لم إفتكرت كلام ماما معايا لما كنت لسه صغيرة وسألتها عن سبب إنفصالها عن بابا ساعتها هي حكيت ليا إن بابا عصبي ودمه حامي وكان بيتحكم فيها وإنها ماستحملتش تعيش معاه، وكنت نسيت الموضوع ده لحد ما بعد ما وصلت ستاشر سنة وسألتها نفس السؤال شرحت ليا إن بابا كان عنيف معاها مش بس في الحياة العادية وأنا عملت نفسي مش فاهمة وقعدت أطلب منها شرح وتفسير لكلامها وألح عليها وهي حاولت تتهرب من الكلام لكنها بعد كتر إلحاحي عليها قالتلي إن بابا كان بيكون عنيف معاها في العلاقة وكان بيتعبها، طبعاً هي ماقالتش إن زبه كبير أوي وكان بيتعبها في السرير بس أنا فهمت من كلامها إن حجم زبه كبير وهي مش بتتحمله.
وطبعاً أنا لما قعدت مع نفسي وإفتكرت ده كله بعد ما رجعت مصر وأنا ناويه إني أتفتح هنا ومن بابا.
إفتكرت كل ده وأنا قاعده قدام المرايا وسرحت في نظرات بابا ليا من شوية لما الباشكير وقع مني وحسيت إن القدر بيهيأ ليا كل حاجة، وقررت إني أستخدم كل الأسلحة الأنثوية والمثيرة بتاعتي عشان أوصل للي أنا عايزاه وإن بابا ينيكني في كسي ويفتحني.
ولبست هدومي وخرجت لاقيت بابا لابس ومنتظرني عشان يخرجني ويفسحني.
أنا: إحنا هنروح فين إنهارده يا أحلى بابا في الدنيا.
بابا: إنتي عايزه تروحي فين.
أنا: إمممممم إيه رأيك نروح الأهرامات؟
بابا: ماشي يا ست البنات، طب قومي إلبسي عشان ننزل.
أنا: ما أنا لابسه أهوه وجاهزة.
بابا: إيه!! هتنزلي كده؟
أنا: آه.. عادي.. ماله لبسي؟
(أنا كنت لابسه هوت شورت چينز وبلوزة حرير كات ومفتوحة الصدر ومربوطة من عند الوسط)
بابا: مالوه لبسك إيه بس هو إحنا هننزل كده.. لأ طبعاً.
أنا بدأت أتنفس بسرعة وشهيق وزفير بسرعة عالية ودقات قلبي بتعلا، ودي مشكلتي من صغري إني لما أتعصب أو أخاف وأقلق باخذ نفسي بسرعة ودقات قلبي بتزيد.
بابا خاف عليا وجري وأخدني في حضنه وضمني علي صدره العريان لأنه كان لابس كل هدومه ما عدا التيشيرت ولسه صدره عريان، وأنا سندت راسي علي صدره، ولما شعر صدره لمس خدودي حسيت بكهربا ورعشة جميلة أوي، وبابا كان عمال يحسس علي ضهري ويطبطب عليا، وأنا حسيت بقشعريرة حلوه على ضهري وفي جسمي كله من سخونة إحتكاك إيدين بابا بالبلوزة الحرير بتاعتي على جسمي، وإترعشت جامد، وبابا خاف أكتر وفكر إني لسه بتنفس بصعوبة وبسرعة لإنه لسه مايعرفش إني أنا بتنفض وبترعش من لمساته، وكنت عايزه أفضل كده وأنا راسي في حضنه وصدره العريض الخشن إللي كله رجولة وفحولة.
وبعدني بابا عن صدره وبص في وشي وقالي طلباتك أوامر يا حبيبتي، بس إنتي حاولي يكون لبسك مغطي جسمك إحنا هنا في مصر مش في أوربا وبعدين لو نزلتي
كده هاتتعاكسي مني، وأنا ممكن أعمل مصيبة لو حد فكر يبصلك يا حبيبتي.
أنا ضحكت وقربت منه ورفعت نفسي علي أطراف صوابع رجلي عشان أطوله وبوسته في خده وتعمدت إني أسيب علامة الروچ والبوسة علي خده.
أنا: طب معلش يا حبيبي.. المرة دي وبس أنزل بالطقم ده عشان بحبه أوي، ويللا بقا إلبس التيشرت بتاعك علشان ننزل.
بابا: ماشي يا دلوعة بابا يا قمر.
وراح بابا أوضته وأنا روحت وراه بالراحة عشان أشوفه هيعمل إيه لما يشوف شفايفي وهي معلمة في خدوده.
ودخل بابا لبس التيشيرت وراح وقف قدام المرايا يرش برڤان وشاف علامة شفايفي على خدوده وحط إيده على خدوده وفضل يلمس مكان شفايفي وقرب إيده من بوقه وباس إيده مكان شفايفي.
أنا حسيت إن بابا هاج، وفرحت وحسيت بسعادة غريبة.
خرج بابا ونزلنا ركبنا العربية، ووصلنا الأهرامات، وأول حاجه طلبتها من بابا إني أركب حصان، وبابا جاب الحصان.
بابا: يللا إركبي.
أنا: مش هعرف أركب لوحدي.
بابا: حاولي تحطي رجليك هنا وإرفعي رجلك وإطلعي.
أنا: أخاف إرفعني إنت، وبعد كده إركب إنت.
بابا: طب.. ماشي.
أنا: يللا طلعني وإركب معايا.
بابا: هركب حصان تاني جنبك.
أنا: لأ يا بابي.. أنا خايفه.. عشان خاطري إركب معايا.
بابا: بطلي دلع بقا وإطلعي.
أنا: خلاص يا بابا مش هركب حصان.
(وعملت نفسي زعلانه).
راح بابا خاف عليا وقالي: خلاص هركب معاكي.
بابا: يللا إركبي بقا.
أنا: مش هعرف.. ركبني إنت.
بابا: أوووووف.
أنا: خلاص يا بابا ماتزعلش نفسك، مش عايزه أركب إحصنه خالص.
بابا: خلاص يا داليا هطلعك أنا.
وفعلاً بابا رفعني علي إيديه وشالني وكانت إيديه تحت فخادي وحسيت بسخونة ونشوة وإيديه بتلمس فخادي ولحمي، وركبت وراح بابا عشان يركب قدامي، وأنا طلبت منه إنه يركب من ورايا ويمسكني عشان ماقعش، وفعلاً كنت أنا قاعده من قدام وبابا ورايا علي الحصان، وبدأ بابا يتحرك بالحصان، وكان بيمشي بالراحة ورحت أنا ضربت الحصان برجلي في بطنه جامد والحصان زمجر وجري بسرعة رهيبة.
أنا عملت نفسي خايفه ورجعت بضهري علي صدر بابا وسندت راسي عليه وبقيت في حضنه خالص وحاسه بزبه واقف ولازق في طيزي من ورا، ومسكت اللجام معاه وكانت إيدي علي إيد بابا وتعمدت إني ألمس إيده وأحسس عليها وشبكت صوابعي في صوابعه ومسكنا لجام الحصان مع بعض، وحسيت بالإحتواء وسيطرة بابا عليا وقوته، وحسيت إن بابا بيسرع أكتر وحسيت إنه بيحاول يهرب من التفكير والإثارة من وضعنا كده وإحنا مشبكين إيدينا في بعض وجسمي كله في حضنه، ونفسي بدأ يعلا ودقات قلبي بتزيد.
أنا: يا بابا هَدي السرعة شوية. وصوتي وكلامي ماكنش واضح مع صوت الهواء.
بابا: بتقولي إيه؟
أنا: هَدي شويه سرعة الحصان.
بابا: حاضر.
وراح شد اللجام شوية وبدأ يهدي في الحصان وبدأ الحصان يمشي واحدة واحدة وانا سبت إيد بابا وطلبت منه إننا ننزل من على الحصان.
وقف بابا الحصان ونزلنا وإتمشينا شوية مع بعض وأنا إيدي في إيده ودخلنا الهرم الكبير، وأنا داخله الهرم وطيت عشان أدخل وحسيت بحد بيحسس علي طيزي، إفتكرت إن بابا هوه إللي عمل كده وبصيت ورايا لاقيت شاب شاكله أجنبي وبصيت عليه وأنا وشي كله غضب وكنت لسه هشتمه، وسمعته بيقول: أووووه.. سوري.
أنا سكت ومارضيتش أتكلم عشان عارفه عصبية بابا وخوفت إنه يتخانق مع الشاب ده ويعمل مصيبة، وبصيت حواليه لاقيت بابا واقف بيتكلم مع واحدة أجنبية حلوه أوي وحسيت بغيرتي على بابا وهوه بيتكلم مع الست، وهو شاورلي إنه جاي، وخلص كلامه معاها ورجع عندي ومسك إيدي واتمشينا نتفرج علي الهرم من جوه، وفضل ماسك إيدي طول ما إحنا بنتمشا.
وخرجنا وركبنا العربية وأنا قعدت أهزر مع بابا.
أنا: إنت سايبني أنا بتعاكس وإنت واقف تتكلم مع الستات!!
بابا: هههههه ههههههه، مين ده إللي عاكسك وأنا أموته.
أنا: واحد شكله أمريكي عاكسني، بس انا بصيت ليه وكنت هضربه
بابا: يا جامدة.
أنا: أيوه جامدة مش زي بابا إللي واقف يلاغي ويتكلم مع الستات، هي كانت بتقولك إيه يا عم الدنچوان؟
بابا: كانت بتسأل عن حاجة في الهرم.
أنا: بجد.. ليه؟ يعني إنت مرشد سياحي ولا مهندس!!
بابا: ههههههه مهندس سياحي.
أنا: أوعي تكون بتعمل زي عادل إمام في فيلم عريس من جهة أمنية وبتشتغل مرشد للستات وبس.
بابا: ههههه.. أيوه مرشد للستات الحلوين بس.
أنا: بابا يا جامد.
بابا: أسكتي يابت بقا، كفاية لماضة.
أنا: طيب مش هناكل ولا إيه؟ أنا ميتة من الجوع.
بابا: أوكيه.. تحبي تاكلي إيه؟
أنا: أممممم.. أي حاجة معاك بيكون ليها طعم جنان يا حبيبي.
بابا: ماشي يا لمضة.
روحنا مطعم على النيل وقعدنا ناكل أنا وبابا، كان مطعم هادي وشكل بابا كان متعود يروح المطعم ده على طول، لإن الجرسون سلم على بابا بحرارة زي مايكون في سابق معرفة بينهم،
وقعدنا ناكل.
أنا: شكلك بتحب تيجي المطعم ده على طول.
بابا: آه.. بحب الهدوء هنا وشكل النيل.
أنا: بس بتيجي لوحدك ولا معاك حد؟
بابا: طبعاً لوحدي.
أنا: ههههههههه إفتكرت بتيجي مع السائحات، مش إنت مرشد ليهم.
بابا: لأ.. يابت باجي لوحدي.
أنا: طيب كويس.
وفضلنا نتكلم، وكنت بحاول أتكلم مع بابا في علاقاته مع الستات وحياته إزاي من بعد ما طلق ماما بس هو كان بيهرب ويغير الكلام ويهزر ويحاول يتكلم في أي حاجة تانية، وخلصنا عشا ورجعنا البيت.
وأنا كنت محتاجه أدخل الحمام واخد دوش وأرتاح بعد المشي وخروجة الأهرامات.
وأول ما بابا فتح باب الشقة وأنا دخلت وبدأت أفتح الشورت وجريت علي الحمام، وسبت باب الحمام مفتوح بعد ما قلعت كل هدومي، وبابا كان معدي وشاف باب الحمام مفتوح، بصلي وأنا عريانه وزعقلي بعد ما فضل يبحلق في جسمي وقالي: إيه ده!! مش تقفلي الباب عليكي!!
أنا: إيه يا بابا.. عادي يعني إنت بابا مفيش حد غريب.
وبابا سحب باب الحمام ورزعه جامد وقفله ومشي.
وأنا بقول لنفسي: ماشي يا بابا إتعصب براحتك، إنت لسه شوفت حاجة.. ده أنا هجننك.
وخلصت الشاور، وناديت عليه.
بابا: عايزه إيه؟
أنا: ممكن تجيبلي الفوطة وهدوم ليا من أوضتي.
بابا: لأ مش ممكن.. إطلعي كده من الحمام وروحي إلبسي في أوضتك.
أنا: يا بابا هاخد برد.
بابا: تؤ.. تؤ.
أنا: ماشي يا بابا، بس خليك فاكر.
وخرجت من الحمام وأنا عريانه وجسمي كله مية، وكان بابا في
أوضته وبابها مقفول.
فكرت أخبط عليه ورجعت فكرت طب هو عمل كده ليه يخرجني من الحمام عريانه، وليه حابس نفسه في أوضته، طب ماشي يا بابا إستحمل بقا إللي هعمله معاك.
وقعدت في أوضتي وبفكر أعمل إيه مع بابا، وفتحت اللاب توب بتاعي، وماما كلمتني فيديو كول بتطمن عليا، وبعدها قعدت شوية أتفرج على فيديوهات سكس.
ونمت من الإرهاق والتعب.
وصحيت الصبح بدري قبل بابا ورحت علي أوضته ودخلت لاقيت بابا لسه نايم وشوفت زبه واقف وعامل خيمه في الشورت وصدره عريان،
حاولت أقرب إيدي ألمس زبه وأحسس علي صدره، بس
حسيت بيه بيتحرك وفتح عينيه.
أنا: صباح الخير حبيبي.
بابا: صباح النور يا حبيبتي.. إيه إللي مصحيكي بدري كده؟
أنا: صحيت قبلك عشان ماتنزلش وتسيبني، مش إحنا إتفقنا إننا هننزل نجري مع بعض.
بابا: آه تمام.. طب إستني برة أقوم ألبس وجاي وراكي عشان ننزل.
وهو بيتكلم شد الغطا عليه علشان يداري إنتصاب زبه، وأنا عملت نفسي بهزر معاه وشديت الغطا من عليه.
أنا: يللا قوم وبطل كسل إنت هتنام تاني ولا إيه.
بابا: بس بقا يا بت وإطلعي بره عشان أقوم.
أنا: لأ مش هطلع غير لما تقوم عشان ماتنامش تاني.
وقام بابا، وزبه بدأ ينام بس عامل
زي القوس وهو نايم لتحت وشكل زبه كان مُغري أوي، وكان نفسي في الوقت ده أمسكه وألعب فيه وأشوفه وهو بيوقف تاني قدامي.
ودخل بابا الحمام وغير هدومه ونزلنا عشان نجري مع بعض،
ونزلنا وقعدنا نجري، وكان بابا بيجري وأنا ماشيه بالراحة وكل شوية بابا يبص عليا ويشجعني إني أجري أكتر بس طبعاً عشان مشكلة التنفس بتاعتي كنت مش قادرة أجري بسرعة وبعد ربع ساعة تعبت وقعدت علي الرصيف أنهج وأتنفس بصعوبة، وقعد بابا جنبي على الرصيف وشربني مية
ويهَدي فيا، وبعد ما أنا هديت قومت عشان نجري تاني بس بابا رفض وقالي إننا نرجع البيت.
أنا: لأ يا بابا.. نكمل جري.
بابا: لأ.. خلاص عشان ماتتعبيش تاني.
أنا حسيت إن بابا زعل عشان أنا نزلت معاه وعطلته وتعبت، روحت قربت منه وأنا قاعده وبوسته في خده وكانت شفايفي قريبين من شفايفه وأنا ببوسه وحسيت بكهربا في جسمي كله وكان نفسي إن تكون شفايفي بتبوس شفايف بابا بجد، وهديت شوية.
أنا: بجد أنا آسفه يا بابا إنك مش هتكمل جري بسببي.
بابا: محصلش حاجه يا حبيبتي، يللا بينا نرجع بقا.
أنا: حاضر يا حبيبي.. يللا بينا.
ورجعنا البيت تاني وأنا مصممة على تنفيذ خطتي عشان أقرب أكتر من بابا وأخليه ينيكني ويفتحني وأتمتع بزبه الكبير ده، بس ياترى هاقدر!!
رجعت البيت مع بابا، وهو دخل غير هدومه وكان نازل عشان شغله، وأنا غيرت ولبست قميص نوم أبيض بحمالات وقصير أوى وتحت منه كلوت سبعة أحمر سكسي أوي وسنتيان أحمر زيه، وقعدت علي السرير ومسكت رجلي وعملت إنها وجعاني وقعدت أعيط
(دموع التماسيح زي أي بنت أو ست.. دموع المُحن لما نكون عايزين حاجة)، وبابا خرج لاقاني قاعدة بعيط.
بابا: مالك يا حبيبتي؟
أنا: مفيش يا بابا.
بابا: قولي يا حبيبتي بتعيطي ليه؟
أنا: أصلي.. أصلي.
بابا: يابنتي مالك؟ إتكلمي يا حبيبتي.
أنا: رجلي وجعاني أوي.
بابا: عشان إنتي مش متعوده تجري، ورجلك وجعتك لما جريتي.
أنا: باين كده.
بابا: ألف سلامة عليكي يا حبيبتي، ريحي نفسك وهيا هاتخف.
أنا: إنت هتنزل وتسيبني.
بابا: عندي شغل إنهارده.
أنا: طب أنا تعبانه أوي، أعمل إيه.. أنا أعمل إيه بس، آآآآآه يارجلي.
بابا: سلامتك ياروحي.
(بابا سابني وراح دخل أوضته وجاب كريم مرهم)
أنا: إيه ده يا بابا.
بابا: ده مرهم كويس لعلاج إلتهاب العضلات ومسكن للألم، إدهني رجلك وهتخفي.
أنا: يا بابا بقولك إني تعبانه ومش قادرة أتحرك تقولي إدهني المرهم لنفسك!! إزاي يعني، فينك يا ماما كنتي زمانك دلوقتي بتعمليلي إنتي الكلام ده.
بابا: أوووف على دلعك يا داليا.
أنا: يا سلااااام عليك يا بابا، يعني أنا تعبانه وبتقولي دلعك!!
ونمت علي ضهري على السرير وبابا بدأ يحط المرهم على رجلي ويدعك عضلات رجلي من تحت عند السمانة وتحت ركبتي، ويعملي مساج ليهم،
وأنا بدأت أتأوه بمُحن وكإني بتألم: (آآآآآه.. آآآآه يا رجلي.. آآآآآه.. بالراحة شوية يا حبيبي.. أححححح) وكنت بتمرقع أوي وأنا بتكلم وأتأوه بمُحن أوي.
أنا: آآآآه.. أيوه كده.. فوق شوية يا بابا، إرفع إيدك فوق شوية، آآآآآه.. عضلاتي كلها وجعاني.
وأنا سحبت القميص لفوق عند فخادي وتعمدت أفتح رجلي أكتر عشان كسي يبان قدام عينين بابا.
وفضل بابا يدعك رجلي من نص فخادي وينزل بإيده لحد آخر رجلي ويبدل بين رجليا الإثنين ويضغط شوية وهو بيدعك ويرجع يخفف ضغط إيده.
وأنا بصيت على بابا لاقيت عينيه بتبص على كسي الوردي المنفوخ في الكلوت ووشه كله عرق ومتوتر، فقررت إني أزود العيار شوية، وقلبت جسمي ونمت علي بطني.
بابا: خليكي زي ما كنتي.
أنا: معلش يا بابا أصل عضلات رجلي وفخادي الخلفية وجعاني برضه أرجوك دلكهوملي بالمرهم.
ولما نمت علي بطني تعمدت إني أرفع القميص لفوق أكتر،
وكان جسمي عريان قبل طيزي، وبابا بدأ يحط مرهم تاني من تحت طيزي ويدعك فخادي ورجلي كلهم من قدام ومن ورا.
أنا (بمُحن أوي ولبونة): آآآآآه.. آآآآآه.. بالراحة شوية يا حبيبي آآآآآه.. بتوجعني أوي.. آآآآآه.
وبابا هَدى شوية من ضغط إيده على فخادي، وأنا فتحت فخادي شوية عشان كسي يظهر أكتر، وبصيت بطرف عيني على بابا شوفت زبه منتصب وعينيه باصه على كسي.
أنا: بابا إعملي مرهم فوق شوية عشان أنا حاسه إن رجلي هتوقف وعضلاتي كلها شادة.
وشاورتله على بين فخادي، راح بابا دهن مرهم تاني بين فخادي.
أنا: آآآآآه.. يا بابا.. أيوه هنا..
عضلات رجلي كلها وجعاني.
وبابا بيعمل مساج بين فخادي حسيت بصوابع إيده قربت من شفايف كسي
وطلعت مني (آآآآآه) طويلة.
وقتها بابا نزل إيده بسرعة لتحت وكمل مساج.
أنا: بابا حبيبي.. دلكلي بإيدك لفوق شوية في نفس المكان، انا حاسه إن الوجع كله إتنقل للعضلات دي.
بابا رجع تاني يعمل مساج بين فخادي، وأنا حاولت أوسع أكتر بين فخادي، وفعلاً بابا طلع لفوق وصوابعه دخلت أكتر بين شفايف كسي إللي كان غرقان من عسل شهوتي، ورغم إني مش بنزل عسلي بسرعة لكن فكرة إن بابا هوه إللي بيلمس جسمي كده وصوابعه لامسه شفرات كسي فجعلت كسي ينزل العسل.
وحصلت حاجة غريبة وأنا كنت مغمضة عينيا بس فتحت عيني من غير بابا ما يلمحني وشوفت منظر ولع كسي أكتر، شوفت بابا سحب إيده وحط صباعه إللي لمس كسي في بوقه وبيدوق عسل كسي، أنا سخنت أوي وبدأت أتلوى وكان نفسي يكمل تاني ويفشخني، لكن بابا إتوتر أكتر وقام بسرعة وخرج من أوضتي.
بابا: يللا سلام بقا عشان أنا كده إتأخرت على الشغل.
بابا خرج بسرعة وراح أوضته، وأنا فضلت علي السرير أدعك في كسي، وسمعت باب حمام أوضة بابا بيتقفل وشوية وإتفتح تاني، وحسيت بإن بابا خرج من الشقة، وأنا كملت دعك تاني في كسي لحد ما شهوتي نزلت.
وأنا بعد شوية دخلت أوضة بابا ودخلت الحمام بتاعه وشوفت في سبت الغسيل البوكسر بتاع بابا عليه آثار لبن، يعني زي ما توقعت بابا نزل لبنه عليا في البوكسر بتاعه،
وفرحت جداً من إللي حصل ده.
ومن التعب والصحيان بدري نمت علي سرير بابا ونمت كتير جداً.
وصحيت على المغرب كده تقريباً وكنت لسه نايمه بنفس قميص النوم بتاع الصبح، وكان بابا رجع من الشغل، وفتحت عيني لاقيت بابا جنبي علي السرير وعمال يبص علي جسمي بشهوة ومتردد إنه يلمسني، ولاقيته حاطط إيده على زبه وبيدعك فيه، فغمضت عيني تاني بسرعة وإستنيت أشوف بابا هيعمل إيه.
وفضل بابا باصص على جسمي ويدعك في زبه شوية، وبعدين قام من جنبي ودخل الحمام بتاع أوضته ووقف يضرب عشرة، وأنا كنت شايفاه وأنا علي السرير لإن باب الحمام في وش السرير.
وفضل بابا يدعك في زبه ويضرب عشرة لنفسه، وكان نفسي في الوقت ده أقوم أقعد قدام زبه وأمصه وأتناك منه، بس خوفت من رد فعل بابا، وفضلت أتفرج علي بابا لحد ما شوفت زبه وهوه بينزل لبنه، ولما خلص خرج من الحمام وجه قعد جنبي يصحيني.
أنا فتحت عيني وعملت نفسي لسه صاحيه من النوم.
بابا: مساء الخير يا حبيبتي.. إيه إللي نيمك هنا؟
أنا: مفيش.. سريرك مريح جداً، ونمت هنا عادي يعني.
بابا: طب قومي يللا عشان تتغدي معايا.
أنا: حاضر يا حبيبي.. دقايق بس هدخل الحمام وجايه وراك على طول.
ودخلت الحمام وخرجت لاقيت بابا محضر الغداء، وأنا فضلت بنفس القميص القصير بتاع الصبح وقعدت علي السفرة في الكرسي إللي قدام بابا ووقفت وطيت لقدام وعملت نفسي بسحب طبق أكل من بعيد، ووقفت وروحت موطية لقدام أسحب الطبق وبزازي مدلدله قدامه ونص بزازي باينين وأنا بسحب الطبق، ولمحت بابا بطرف عيني بيبص على بزازي
وتعمدت إني أطول أكتر وأنا واقفه وموطيه قدامه وبزازي كلهم ظاهرين قدام بابا، ورجعت قعدت تاني ومديت رجلي قدامي وحطيت رجلي على رجل بابا وفضلت أحرك رجلي علي رجله
بابا: بس يا بت.
أنا: هوه أنا عملت حاجة!!
بابا: طب خلاص بطلي هزار.
أنا: هههههه.. إنت بتغير من رجليك؟
وفضلت أحرك صوابعي على رجل بابا، وهو كان بيضحك ويحرك رجله بعيد عني.
أنا: هههههه.. إنت جسمك بيقشعر وبتغير من رجليك.
بابا: يا بت بطلي هزار بقا.
وراح بَعد رجليه عني خالص وكمل أكل وقام قعد في الريسبشن وأنا عماله أفرك وأفكر أعمل إيه تاني عشان أغريه.
وأنا لسه بفكر.. موبايل بابا كان بيرن.
وبابا لما شاف إسم المتصل خد الموبايل وقام بعيد ودخل البلكونة، وأنا قومت وراه بالراحة عشان أتصنت عليه.
سمعته بيزعق وبيقول: (قولتلك مش هينفع في البيت دلوقتي ولا حتى ينفع نتقابل لإن بنتي رجعت مصر وقاعده معايا في البيت... لأ طبعاً... إنتي مجنونه... خلاص إزعلي براحتك... أنا مش فايقلك دلوقتي خالص... سلام)
ورجع بابا قعد شوية وكان شكله متعصب ومتضايق.
وقعدت جنبه علشان أهزر معاه لاقيته بيزعقلي، وقالي (قومي أدخلي أوضتك دلوقتي).
أنا خوفت وجريت على أوضتي، وفهمت طبعاً إنه كان بيكلم المُزه بتاعته إللي بتيجي له ينيكها فى البيت.. وأكيد الست دي هيا الست صفاء إللي أول يوم كان قالي إنها بتيجي تجهزله الأكل.. ماشي يا سي بابا.. بقا إنت زبير وبتاع نسوان.. وحياتك عندي لأنسيك صفاء دي وهعرف إزاي أوقعك في حضني وأخليك ماتنيكش غيري.
وفضل بابا قاعد وبعد شوية قام دخل الركن الخاص بيه وقعد ناحية الدولاب إللي في الحيطه (
وأنا كنت خرجت تاني من أوضتي بالراحة وبراقبه).
بابا طلع إزازة ويسكي من الدولاب وجاب كاس شكله تحفة ليه قاعدة دهبي ومفتوح وواسع وشكل الوسكي فيه كان ممتع وكان نفسي أروح أشرب معاه.
وفضل بابا يشرب الويسكي لحد ما راسه تقلت خالص وقام دخل أوضته عشان ينام.
وأنا جريت بسرعة علي أوضتي وبابا دخل أوضته وقفل على نفسه.
وأنا داخله أوضتي لمحت اللاب توب بتاع بابا في الصالة.
وأستنيت لما هو قفل على نفسه باب أوضته وأخدت اللاب توب ودخلت أوضتي وفتحت الجهاز ودورت علي الڤيديوهات وشوفت بلاوي، ماكنتش متخيله إني أشوفها.
أول ڤيديو بابا وهو نايم على سريره، يا نهار أسود كانت طنط فيفي مرات عمي راكبه فوق زب بابا وبتتنطط عليه وزبه راشق في كسها.. يا نهار أسود بقا إنت بتنيك مرات أخوك يا بابا!!،
وڤيديو تاني لاقيت بابا مع طنط فيفي ومعاهم
واحدة ست تانية، وطنط فيفي والست الثانية بيتساحقوا مع بعض قدامه
وبعد كده بيروحوا يمصوا زب بابا هما الإثنين مع بعض وبعدين بابا بيخليهم يقعدوا في وضع الدوجي وينيك كل واحده شوية.
وڤيديوهات كتير لكل واحدة منهم بس معاه في سريره.
وشوفت أكتر من سبعين ڤيديو سكس لبابا في أوضاع مثيرة ومختلفة مع نفس الست التانية دي.
فتوقعت إن أكيد الست التانية دي هي صفاء المُزه بتاعته إللي بتيجي له ينيكها فى البيت.. وأكيد دي إللي كان بيكلمها في الموبايل من شوية.
وكنت بتفرج في أوضتي على سريري وبتخيل نفسي في كل الأوضاع إللي شوفت بابا فيها مع النسوان وتخيلت نفسي مكان كل واحدة منهم، ونكت نفسي بإيدي وهريت كسي من كتر الهيجان إللي عشته وأنا باتفرج.
ونمت شوية وأنا بتفرج وكلي هيجان.
وكنت في الحلم وأنا نايمه حاسه وكإن إيد بابا بتدعك في بزازي ولسانه بيلحس كسي وعمال يدخل لسانه ويخرجه من كسي وقام ونام عليا في وضع 69 وزبه في بوقي وأنا بمصه وهو بيلحسلي كسي وفضلنا كده لحد ما بابا نزل لبنه في بوقي وأنا نزلت عسلي في بوقه، كل ده وأنا في الحلم.
وصحيت بالليل بعد شوية صغيرة وأنا كلي هيجان وجسمي كله سخن وكسي مولع ناااار ولسه عايشه في الحلم إللي كنت فيه مع بابا.
وأنا كنت بفكر أعمل إيه؟ يعني أروحله كده وهو نايم سكران وأتناك منه.
ماشي يا سي بابا.. بقا إنت زبير وبتاع نسوان.. وعمال تقاومني.. طب وحياتك عندي لأنسيك كل النسوان إللي إنت بتنيكهم، وصفاء دي كمان وهعرف إزاي أوقعك في حضني وأخليك ماتنيكش غيري.
وقعدت كتير أفكر وفي الآخر قولت لنفسي إنه دلوقتي نايم وسكران وإن دي فرصة العمر ولازم أستغلها.
وقومت وغيرت قميص النوم ولبست قميص نوم تاني مثير جداً أكتر من التاني، كان قميص نوم لونه بمبي شفاف وقصير أوي يدوب وأصل لتحت طيزي، وفخادي كلها عريانه، وتحت منه كلوت سكسي أوي لونه أحمر وبدون سنتيان.
وروحت أوضة بابا ولاقيته نايم علي السرير علي ضهره ومش لابس غير البوكسر بس وجسمه كان شكله حلوووو أوي وزبه نايم علي جنب، روحت قعدت جنبه على السرير وقربت إيدي من قدام عينيه بحركها شوية عشان أشوفه صاحي ولا نايم، وفعلاً كان نايم.
روحت قربت إيدي من زبه وبدأت أحسس على زبه وحسيت بزبه بدأ ينتصب، وفضلت أقرب إيدي وأبعدها وأحركها علي زبه لحد ما حسيت بزبه إنتصب أوي وبدأ يوقف لفوق، وكان شكل زبه يجنن وهو بيوقف وينتصب بالراحة وكان مُغري أوي.
لما زبه وقف عمل شكل خيمة في البوكسر، ومسكت زبه وفضلت أضرب عشرة لزبه بإيدي من فوق البوكسر، وبإيدي الثانية أدعك في بزازي وكسي وأنا بتخيل نفسي بتناك من زب بابا، وبهمس (آآآآآه.. نفسي زبك ده يكون في كسي دلوقتي يا بابا).
وفضلت أدعك في زبه وأدعك في بزازي وكسي وهيجت خالص وكنت مبسوطه أوي وهايجه وممحونه موووت، بس خايفه بابا يصحا،
وولعت من الشهوة.
لكن بابا كان رايح خالص في النوم بسبب التعب والويسكي إللي شربه.
وإتشجعت وخرجت زبه من البوكسر، ولاقيت المارد قدامي.
كان زبه في إيدي غير ما تخيلت خالص،
زبه عريض وعرضه حوالي خمسة سنتي وطوله حوالي 20 سنتي وراس زبه كبيرة ومفلطحة وبضانه آآآآه من بضانه، حجم بضانه كان كبير ومنفوخين.
أنا فضلت أبص على زبه إللي ماكنتش متخيله إنه يكون بالشكل ده.
وولعت أوي وروحت نزلت وقربت من زبه وألحس راسه بلساني ونزلت بلساني ألحس عروق زبه وألحسه من جنابه، وفضلت ألحس زبه كله بلساني، وبالرغم من إني كنت هايجه جداً بس كنت بمص زبه بمتعة ومزاج أوي، ونزلت بلساني أكتر عشان ألحس بضانه وفضلت ألحس وأمص في زبه وبضانه.
وبإيدي كنت هريت كسي وأنا بدعك فيه ونزلت شهوتي،
بس كنت عايزه أكمل وأريح زبه إللي واقف قدامي وأدوق لبنه.
وإتجرأت أكتر ودخلت زبه في بوقي وبدأت أمصه وإيدي بتدعك في بضانه وتعصر فيهم وفضلت أمص في زبه وأنيك بوقي بزب بابا إللي نايم وسكران ومش حاسس لحد ما حسيت إنه خلاص زب بابا بيتنفض وقرب يقذف لبنه، وأنا كنت خايفه إن بابا يصحا.
وفجأة كان بابا بيتحرك على السرير وأنا إتخضيت ودخلت زبه تاني في البوكسر بتاعه بسرعة ونمت جنبه وعدلت نفسي.
ولكن بابا إتعدل ونام تاني على جنبه.
وأنا هيجت تاني ومسكت بزازي
ونزلت بإيدي أدعك كسي وكنت خلاص هدخل صوابعي في كسي من الهيجان،
ودخلت صباعي في كسي وقربته من غشاء بكارتي وضغطت بالراحه وأنا كنت مولعه جداً وفي آخر لحظة خرجت صباعي بسرعة من كسي وفوقت
بسرعة وإفتكرت حلمي إللي خلاص قرب إنه يتحقق، وقولت لنفسي: لأ مش هفتح نفسي، أنا هسيب
نفسي لبابا هو إللي يفتحني بزبه.
وأنا في ظل تخيلاتي وأحلامي كان بابا صحي وفتح عينيه وإتفاجئ بإني نايمه جنبه في سريره بقميص النوم المثير ده والقميص مرفوع والكلوت باين وفخادي كلها عريانه، وأنا لازقه في جسمه، وبابا كان هايج وزبه واقف ومنتصب أوي في البوكسر بتاعه وعينيه مبرقة وبتمسح جسمي كله وبيبحلق في بزازي إللي نصها عريان وهينطوا من القميص، وقالي..
بابا: إيه إللي جابك هنا؟
وأنا كنت هايجه وممحونه أوي وقررت إني أضيق عليه الحصار عشان أوصل لزبه وأخليه ينيكني في كسي الليلة، قولتله..
أنا: مفيش.. بس أصل الأوضة عندي ساقعة ومعرفتش أنام وجيت هنا أنام جنبك عشان تدفيني، يللا يا حبيبي دفيني وخدني في حضنك.
بابا: طب لما إنتي بردانه كده ليه نايمه بقميص نوم خفيف كده؟
أنا (بلبونة): أصلي مش بعرف أنام غير كده عشان بحس بحرية أكتر وجسمي بيكون مرتاح، يللا بقا.. هتاخدني في حضنك وتدفيني ولا أقوم أدور علي حد تاني يحضني يعني.
بابا: إيه إللي بتقوليه ده يا عبيطه!
أنا: فعلاً أنا كنت عبيطه لإني طول السنين
إللي فاتت دي كنت عايشه بعيده عنك ومحرومه من حضنك وحنانك يا حبيبي.. يللا يا بابا خدني في حضنك يا حبيبي، أنا بجد بردناه أوي وعاوزه أنام في حضنك وتدفيني يا حبيبي.
بابا (وهو بيعدل جسمه عشان يحضني): أنا إللي كنت عبيط وغبي كمان عشان سيبتك تعيشي مع أمك بعيدة عني كل السنين إللي فاتت، ومن دلوقتي أنا هعوضك عن كل حاجة ومش هسيبك تبعدي عني تاني لحظة واحدة.
وراح بابا واخدني في حضنه ونيمني علي دراعه، وأنا رجعت بجسمي عليه أكتر وطبعاً قميص النوم بتاعي إترفع أكتر، وكان ضهري لازق في جسمه، وحسيت بسخونة جسمه وزبه إللي واقف وراشق في طيزي وبين فخادي من ورا، وواضح كده إن بابا كان لسه سكران شوية تحت تأثير الويسكي إللي شربه قبل ما ينام.
وكان بابا حاضني أوي من ورا وفخادي لازقه في فخاده وزبه واقف ومنتصب أوي في البوكسر بتاعه وبيضغط على طيزي، وشعر صدره لمس ضهري العريان.
وحسيت
بشعر صدر بابا والخشونة بتاعته علي ضهري وحسيت برعشة جامدة في جسمي خلتني أرجع ألزق فيه أكتر لدرجة إن زبه إنتصب أكتر وحسيت بيه بيخبط في ضهري لإني كنت نايمه في حضنه وجسمي نازل لتحت شوية، روحت رفعت نفسي لفوق شوية عشان زبه يكون بين فخادي، وفعلاً لما سحبت نفسي لفوق وأنا في حضنه، والقميص إترفع لفوق أوي لحد نص بطني وضهري، وإيديه حوالين جسمي على بطني، وأنا حطيت إيدي على إيديه وبضغط عليهم وبسحبهم لفوق ولتحت وسحبتهم ودخلتهم بين فخادي تحت كسي وضميت فخادي عليهم وأنا بتنهد وبضحك، وبقوله..
أنا (وبضحك بلبونة): آآآآآه.. كده أنا خبيت إيديك عندي وحبستهم في مكان أمين عشان ماتقومش من جنبي خالص يا حبيبي.
بابا كان بيلعب بإيديه ويحسسلي بين فخادي تحت كسي، وبيحك وبيزنق زبه أكتر بين فخادي من ورا وهو لسه لابس البوكسر وأنا بالكلوت بتاعي لدرجة إني حسيت
بزيه جوه الشورت واقف ومحشور بين فلقتين طيزي وحركت نفسي أكتر عشان أحس براس زبه على كسي، وفعلاً حسيت إن زبه خلاص هيدخل كسي من ورا وأنا نايمه على جنبي في حضنه وفخادي مقفولة.
والكلوت بتاعي والبوكسر بتاعه كانوا حاجز بين دخول زبه في كسي، بس حسيت بحجم راس زبه الكبيرة وهي بتلمس شفرات كسي
وكنت بتنهد وبتنفس بسرعة زي العادي بتاعي لما أتعصب أو أتوتر، وحسيت بابا بيحضني جامد وهو بيسألني إن كان في حاجة أو أنا تعبانه من حاجة؟
أنا: لأ.. مفيش يا حبيبي أنا بس بردانه شوية، أحضني أكتر يا بابا.
وأنا كنت هايجه وممحونه أوي، وكنت خلاص قررت عدم التراجع عن إن تكون الليلة دخلتي على بابايا ولازم ينيكني في كسي ويفتحني، وبالذات إنه لسه سكران شوية وتحت تأثير الويسكي إللي شربه.
وأنا لفيت بجسمي وأنا في حضنه وبقا وشي في وشه ولزقت بزازي في صدره ورفعت فخدي على وسطه وضغطت بكسي على زبه، وقربت شفايفي من شفايفه وأنفاسي السخنه كلها في شفايفه.
أنا: آآآآآآه.. آآآآآآه.. يا حبيبي.. أحححح.. أحضني وضمني أوي أوي.. آآآآآآه.
وبابا حضني أكتر وبيحسس بإيده على ضهري.
بابا: أهوه يا حبيبتي.
أنا: بابي..
بابا: نعم يا روحي.
أنا: بابي حبيبي.
بابا: نعم يا حبيبتي.
أنا (بلبونة): ضمني أوي يا بابي أنا محتاجاك أوي وقلبي بيدق بسرعة حتى شوف كده.
وأنا كنت بتكلم وشفايفي على دقنه تحت شفايف بابا، وأنا بضغط ببزازي في صدره وبضغط بكسي على زبه، ومسكت إيده وحطيتها على بزازي.
بابا كان خلاص هايج ومولع أوي وأنا في حضنه وبيدلك لي وبيحسس على ضهري وبزازي، وزبه بينبض بين فخادي تحت كسي، وخلاص بقا يتعامل معايا كإني لبوة ممحونة في حضنه وبيقرب شفايفه من شفايفي.
بابا: كده يا دددداليا.
أنا: آآآآآآه.. كمان.. آآآآآآه.. إيديك حنينه أوي يا روحي.. كمااااان.. أححححح.. جسمي كله بيترعش أول ما بتلمسه بإيدك يا حبيبي، أنا نفسي أفضل في حضنك كده عمري كله يا بابي.
بابا (وهو بيضمني أوي): حبيبتي.. أنا مش هسيبك تاني أبداً.
أنا: عايزاك تدلكلي جسمي كله..
آآآآآه.. آآآآآآه.
في اللحظة دي كان بابا بيدلكلي بإيده في طيزي من فوق الكلوت بتاعي وبيدخل إيده من جنب حرف الكلوت وبيقفشلي في طيزي.
أنا: أيوه هنا كده.. آآآآآه.. آآآآآه.. أوي.. أوي.. يا بابي، إضغط بإيدك هنا أوي.. أححححح.. الحتة دي بتحرقني أوي.. آآآآآه.
وأنا بضغط بكسي على زبه وبتنهد وبحسس وأقفش بإيدي في شعر صدره وبقرصه في حلمات صدره، ورفعت وشي في وشه وشفايفي بتترعش قدام شفايفه بالظبط.
وتلاقت شفايفنا أنا وبابا في بوسه سخنه أوي وكان لساني بيعانق لسانه جوه شفايفنا وإختلط ريقي بريقه، وفخادي تعانق فخاده من تحت.
وبابا كان لسه بيدلكلي طيزي بإيده، ولكنه دلوقتي كان دخل إيده جوه الكلوت بتاعي وبيلعبلي وبيقفشلي في طيزي، وبيقفشلي في حلمات بزازي بإيده التانية، وأنا كنت لسه بحسس بإيدي على صدره وبطنه.
وأنا لسه في حضن بابا لما سخنا وهيجنا على بعض أوي أنا مسكت زبه بإيدي من فوق البوكسر بتاعه وحطيته على كسي من فوق الكلوت، وإحنا لسه دايبين في بوس ولحس ومص الشفايف.
(وبدأ كلامنا أنا وبابا يكون سخن مولع نااار وبالهمس وشفايفي في شفايفه).
أنا: أححح.. آآآآآآه.. ططط طلعه.
بابا: أطلع إيه.
أنا (وأنا ماسكه زبه): ده.. عاوزاه يا حبيبي، بابي.. أنا عاوزاك أوي أوي دلوقتي، مش قادره.
وفي لحظة واحدة كان بابا سحب الكلوت بتاعي من بين فخادي وقلعهولي، وأنا كنت قلعته البوكسر بتاعه ومسكت زبه بإيدي، وحسيت إني خلاص على بعد خطوة واحدة من إن بابا يفتحني وينيكني في كسي.
وأنا ماسكه زبه كنت بفرش بيه شفرات كسي المولع، وبابا قلعني القميص (وبقينا عريانين ملط إحنا الإتنين) وهو شغال رضاعه ومص ولحس في حلمات بزازي بشفايفه، وبيقفش في طيزي وفخادي.
وأنا بدأت أصرخ من الشهوة والهيجان.
(وكنت أنا وبابا خلاص إتحولنا من أب وبنته لفحل زببر عنده 42 سنة هايج في السرير مع عشيقته اللبوة السخنه ومشتاقة للنيك إللي عندها 19 سنة وهايجة وممحونة أوي).
وكان بابا بيرضع حلمات بزازي بشهوة جنونية وبيلعبلي وبيقفشلي في كسي وطيزي وأنا في حضنه وماسكه زبه بإيدي وبفرش بيه شفرات كسي.
قام بابا ونيمني على ضهري وقعد على فخادي ومسك بزازي تاني بيحسس عليهم بالراحة وبيضغط عليهم وقرب منهم بلسانه وحط لسانه على حلمات بزازي وفضل يلف بلسانه على كل حلمة من حلمات بزازي وبيشفط فيهم ويرضع من بزازي، وعمل الحركة إللي أنا بحبها رضع بزازي الإثنين مع بعض، وأنا بصرخ: أحححح.. آآآآآه.. آآآآآه.
وبعد ما كان بابا شبع مص ولحس فى حلمات بزازي نزل يلحس بطني وسرتي ونزل علي كسي وباعد بين فخادي ونزل بلسانه يلحس زنبوري ويرضع فيه ويحرك لسانه علي شفايف كسي ويدخل لسانه جوه كسي وأنا بصرخ من الشهوة والهيجان، وكسي بيقذف عسل شهوته وبابا بيشفطه كله في بوقه، وفضل كتير أوي يلحس كسي ويرضع من زنبوري ويشفطه، ويعضه بشفايفه عض خفيف ويداعبه بصوابعه ويمسكه بصباعين.
وبابا نزل بلسانه بيدغدغ كسي
المنفوخ وزنبوري المولع إللي واقف من شدة الهيجان، ودفن بابا راسه بين فخادي يمص ويشفط عسل شهوتي من كسي، ورفع إيديه لبزازي بيقفش فيهم ومسكهم من الحلمات إللي كانت واقفه وبارزه أوي، وأنا بصرخ من الشهوة: أحححح.. آآآآآآه.. آآآآآآه بالراحة شوية يا حبيبي على بزازي، كده بيوجعني ومسكت زبه الضخم وبحسس على راسه الحمرا العريضة وأنا هايجة وممحونه أوي أوي.
وبابا عدل من وضع جسمه فوق مني وبيمص ويلحس ويشفط كسي ببوقه وزبه ناحية وشي على وضع 69 وأنا أخدت زبه بين شفايفي بمصه بجنون وشهوة.
وبعد شويه من المتعة والإثارة والمليطه طلعت زبه من بوقي وشاورت لبابا بمُحن على كسي.
بابا حط زبه على كسي من بره وبيفرشه وبيدخله ويخرجه بالراحة بين فخادي تحت كسي وأنا بتلوى تحت منه، وبصرخ من الشهوة بصوت عالي وبقوله: أححححح.. آآآآآآه.
وروحت ماسكه زبه بإيدي وحطيته على كسي وصرخت: آآآآآآه دخله كله هنا يا حبيبي.. أححححح دخلوووو يا حبيبي... ريحني.. هموت... مش قادره أحححح آآآآه ريحنييي.. أوووف.
وبابا نايم فوق مني وزبه واقف ومنتصب أوي على شفرات كسي وأنا بتلوى تحت منه وفاتحه فخادي ورافعه رجولي ومحوطة بيهم على جسمه من وسطه وبضغط على جسمه عشان زبه يدخل في كسي.
وفي لحظة واحده ومن شدة الهيجان إللي إحنا فيه إحنا الإتنين وزب بابا الهايج وواقف زي الحديد وسوائل شهوة كسي إللي تتدفق ومغرقة كسي وفخادي.. فإندفع زبه في كسي، وأنا حسيت بألم شديد وزبه الضخم بيقطع غشاء البكارة في كسي ويفتحني ولكن الإحساس بالمتعة إن بابا فتحني وبينيكني في كسي كان رهيب.
وتحول بابا إلي ثور هائج يدك حصون كسي بلا رحمه وهو نايم فوق مني.
وقفلت على زبه بكسي وبتلوى تحت منه زي الأفعى وكسي لم يتوقف عن قدف عسله.
ولم نتوقف إحنا الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بزازي الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدر بابا الزبير حبيبي.
وحوطت ضهره بفخادي حتى لا يفلت زبه من كسي ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسي عشان يهيجني أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزي الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخي أووووووف مع صوت أنفاسنا إحنا الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآه وأوووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسي.
بعد شوية كان بابا رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسي وقعد وأخدني على حجره وأنا لسه في حضنه وخلاني أرفع وأنزل نفسي على زبه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجني ويمتعني أوي.
فضلنا كده قرب النص ساعة ولما هو حس إني خلاص مش قادرة فنيمني تاني على ضهري ونام فوق مني وزبه كل ده بيرزع في كسي ولما حس إنه قرب ينزل ضمني أوي وحضني جامد أوي وخد شفايفي في شفايفه وأنا حضنته جامد من فوق ولفيت فخادي على ضهره وهو قام بحشر زبه كله أوي في كسي ومسك طيزي أوي من تحت وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين قذفنا شهوتنا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسي ليروي عطش كسي وإشتياقنا لبعض.
وأنا من شدة المتعة والهيجان صرخت: أحححح.. أحححح... ناااار.. أوووووف.. آآآآآآه.
وبابا أخدني في حضنه وإحنا الإثنين طبعاً لسه عريانين ملط وطبعاً ماخرجش زبه من كسي إلا بعد وقت طويل.
وبعد ما فوقنا من نشوة المتعة تصنعت العياط وعملت نفسي
ندمانه إن بابا فتحني وزودت من دموعي ودخلت في حضنه أوي وكان كلامي كله بصوت واطي كالهمس وبقرب من شفايفه بشفايفي وأنا بتكلم وكإني بوشوشه وهو بيسمعني ببوقه وبقوله: كده يا دادي فتحتني وضيعتني.
بابا مسح دموعي بإيده وأخدني في حضنه أوي وإحنا عريانين وزبه بدأ ينتصب تاني وقالي: خلاص يا حبيبتي متقلقيش نفسك مفيش مشكلة خالص وقبل ما تتجوزي نعملك العملية اللازمة لإصلاح الموضوع ده بس مفيش داعي تجيبي سيرة لأي مخلوق ولا حتى مامتك ولا حتى البنات صاحباتك.
أنا فرحت أوي ي وعرفت إني كده بقيت شرموطة بابا رسمي وبرعايته وهو الرجل الفحل الوسيم الشهواني وبقيت أنا اللبوة الخاصة بزب بابا.. وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بشفايفي على شفايفه وجسمي كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسي وبين فخادي وحلمات بزازي السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزي من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزي المولعه.
وروحت وأنا في حضنه لفيت بجسمي وبقا ضهري في وشه ومسكت إيديه وحطتهم على بزازي ومسكت زبه وحطيته على باب طيزي وزقيت نفسي لورا أوي وراح بابا راشق زبه كله في طيزي وراح قالبني ونيمني على بطني وهو فوق مني بينيكني في طيزي وأنا بتأوه وبإن أوي: آآآآآآه.. أحححح.. آآآآآآه.. أوووووف من شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازي وكسي الموحوح وفخاده محوطة فخادي وشفايفه بتقطع شفايفي بوس بهيحان أوي ورقبتي ووداني وجسمي كله.
وبعد وقت طويل لما خلاص طيزي إتهرت وبابا فشخ طيزي نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمي ونيمني على ضهري ورجع ينيكني بعنف وبشهوة مجنونة في كسي ويهري جسمي كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وأنا متجاوبه معاه أوي وكإني لبوة محترفة نيك.
ولما أنا حسيت إن بابا قرب ينزل في كسي تاني فمسكت بزازي ولحست بصوابعي من بينهم وشاورتله على بين بزازي.
ففهم بابا أنا عاوزه إيه وطلع زبه من كسي وقعد على بطني بحنيه وحط زبه بين بزازي وأنا ضميت بزازي بإيديا وهو شغال نيك رايح جاي في بزازي ربع ساعة ومن الإثارة قذف زبه كمية مهولة من اللبن على صدري ورقبتي وطار على وشي وشعري فإلتهمت زبه بين شفايفي مص بشهوة جنونية.
وبعد شوية زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني وكأنه شاب عشريني وسحب زبه من بوقي وحشره مرة واحدة في كسي وأنا بصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعني في كسي المرة دي زوبر سخن أوي وبشهوة لما كنت خلاص هموت وكأن داس عليا لوري مش زب بابا حبيبي.
وفضلنا كده نيك ومليطه من نص الليل لقرب طلوع الشمس.
وبابا أخدني في حضنه وأنا ماسكه زبه ونمنا لبعد الضهر بسبب تعبنا من المليطة الجنسية طول الليل.
ولما صحينا.. بابا أخدني على الحمام وإستحمينا مع بعض ودلكلي طيزي وكسي بالمية السخنه وكريم مرطب عشان دي كانت أول مرة ينيكني في كسي وطيزي.
وطبعاً وقتها وإحنا بنستحما مع بعض قعدني على زبه في البانيو وناكني في طيزي أحلى نيك.
وبعد ما خرجنا من الحمام اليوم ده لم نمارس الجنس عشان كسي يرتاح شوية، ولكن بابا كان لابس بوكسر بس وأنا بالكلوت وسنتيان بس وطول اليوم ده وأنا قاعده في حضنه على حجره أو نايمه في حضنه.
وبالليل خرجنا سهرنا وإتعشينا برة ورقصنا سلو مع بعض وكإننا عريس وعروسه في شهر العسل.
ولما رجعنا البيت طلبت من بابا إن نحتفل مع بعض بليلة دخلتنا وإنه يسمحلي إني أشرب معاه شامبانيا عشان ننبسط مع بعض.
وفي الليلة دي في البيت شربنا ورقصنا سلوو مع بعض وأنا لابسه كلوت وسنتيان بس وهو بالبوكسر بس، وأثناء الرقص كنا بنقلع بعض حته حته وكملنا رقص ودلع وإحنا الإتنين عريانين ملط وهايجين على بعض أوي، وشالني في حضنه ودخلنا على السرير وناكني ليلتها في كسي وطيزي ومتعني بزبه في أحلى وأسخن علاقة جنسية حقيقية لا حدود لها.
ومن وقتها وزب بابا لم يدوق أي كس تاني غير كسي، وبقيت أنا زوجته وعشيقته الوحيدة.
وصارت أوضة نوم بابا هي أوضة نومنا المشتركة وسريره هو سريرنا إحنا الإتنين.
ومن بعد هذا اليوم (يعني من سنتين لدلوقتي) وأنا وبابا عايشين حياتنا بين الأهل والأصدقاء والمجتمع كله عبارة عن أب وبنته بكل إحترام، ولكن لما نكون لوحدينا في البيت ويتقفل علينا الباب بنكون عايشين حياتنا وكإننا زوجين وحياتنا كلها حب وعشق ودلع وشقاوة ونيك ومتعة.
و دي كانت بداية علاقتي الجنسية الكاملة مع بابا إللي إستمرت من سنتين دون إنقطاع للآن.
________________
هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات ملفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
________________
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع مشابهة

عودة
أعلى أسفل