محارم داليا المراهقة المثيرة تتناك فى طيزها من خالها حازم الهايج بعد تحرشه بها في البيت (1 المشاهدين)

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع El_5dewy
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
  • مميز

El_5dewy

| الوزير | Team X
طاقم الإدارة
مدير
المالك
الوزير
TEAM X
النقاط
107,234
داليا الفتاة الدلوعه المثيرة ذات أجمل جسم وأنوثة طاغيه لا تقاوم، وكان عمرها 19 سنة، وكانت وحيدة والديها، وإكتملت كل عوامل الفتنة والإغراء في هذا الجسم المثير.

وخالها حازم شاب وسيم ورياضي 32 سنه ومازال أعزب ولكنه شهواني ووسيم ويعشق النيك جداً ومستعد يعمل أي حاجة عشان يدلع زبه فهو كان بينيك كل حاجة نسوان ورجالة.

وبما إن داليا كانت بنت أخته فكان بيدخل بيتهم في أي وقت وأحياناً كان بيختلي بيها لوحدها في البيت بشكل عادي من غير إثارة إنتباه أي حد.

وبدأت تحرشاته بيها لما بدأت علامات النضج وإكتمال الأنوثة تظهر عليها فكان كثيراً بيحك زبه على طيزها أو يخبط في بزازها ويتظاهر إن الموضوع حصل صدفة بدون قصد.

وبما إن داليا كانت في سن المراهقة وشدة الشهوة والمحنة الجنسية، فكانت عادة ما تتجاوب مع خالها حازم بنظرات مثيرة.

وكانت بتفرح كل ما يزورهم في البيت لدرجة إنها فكرت في إن أفضل طريقة عشان تهيجه أكتر أن تتعمد إنها تعدي قدامه وهي من غير ملابس داخلية فحلمات بزازها بتكون مرسومة وواضحة تحت الروب، وأكتر حاجة كانت تثيره هي طيزها الطرية التي كانت بتهتز كل ما تخطي خطوة لدرجة أن كلوتها كان بيكون مرسوم على شكل مثلث تحت الروب إللي بتلبسه في البيت.

وكان خالها يطيل النظر على جسمها المثير لدرجة إنها كانت بتحس أنه عايز ينيكها بنظراته ليها.

المهم في يوم من الأيام كان حازم معزوم في بيت أخته أم داليا وفضل يبص على جسمها وبدأ حازم يهيج أكتر ومن حسن الحظ إنه كان قاعد على الكرسي ورجليه كانت تحت السفرة وإلا كان فضحه زبه المنتصب وإللي بيدور عن أي منفذ في البنطلون عشان يوصل لكس وطيز معشوقته داليا ويتمتع بجسمها المثير.

وبعد الغدا إنتهز فرصة وجودها لوحدها في المطبخ بتغسل الأطباق ولحقها وقرب منها ووقف وراها ويتحرش بها وبيحك زبه في طيزها وبيحسس على ضهرها وكتافها، وهي هايجة وممحونة أوي من لمساته، وضمها في حضنه وباسها في خدها وعلى رقبتها وبيهمس في ودانها معبراً لها عن إعجابه بجمالها وأنوثتها وجسمها إللي شعلله وأكد لها أنه على إستعداد لأن يعمل لها أي حاجة تطلبها منه في مقابل أن يتمتع معاها بأنوثتها وجمالها في سرية وأمان.

وخرج حازم من المطبخ وتركها تقاوم نار الشوق والشهوة التي أشعلها في جسدها.

وبعد شوية كان أبوها وأمها دخلوا أوضتهم عشان يناموا شوية بعد الغدا، وتركوا داليا وخالها حازم لوحدهم في الصالة بيتفرجوا على التلفزيون، فغمزت لخالها بمحن ودلع ولبونة ودخلت أوضتها، وهو فهم غمزتها ولحقها على أوضتها وأغلق الباب من الداخل، وكانت داليا في أقصى درجات الهيجان والشهوة.

وبدون أي مقدمات أخدها حازم في حضنه وفضل يبوس في خدودها وشفايفها وقلعها الروب إللي كانت لابساه وبقت بالكلوت والسنتيان بس، ونيمها على السرير ونام فوق منها وطلع لها زبه إللي كان بينقط من سائل الشهوة ومنتصب على الآخر وزنقه بين فخادها، وإنبهرت داليا من جمال زبه خصوصاً وإنها أول مرة في حياتها تشوف زب راجل على الطبيعة، ولمسته بسرعة وضغطت عليه بإيديها الناعمة وضمت فخادها عليه وكسها موحوح وبيقذف شلالات من عسل شهوتها، وهي هايجه وممحونه أوي وبتتلوى تحت جسم خالها حازم حبيبها وزبه بيفرش كسها من برة كلوتها وراشق بين فخادها تحت كسها، وفضلوا شوية على هذا الوضع المشتعل وخالها حازم نايم فوق منها وهي في حضنه وبيفرش وبيقفش في طيزها وحلمات بزازها وفي كل حتة في جسمها المثير حتى نزل لبنه على كسها من بره كلوتها وغرق جسمها كله لبن.

وونظراً لتوترهم وخوفهم من إن أي حد يسمع صوتهم أو يدخل عليهم ويتفضحوا وتكون مصيبة، فإنتهوا بسرعة وقاموا وعدلوا لبسهم وإتفقوا على أنهم يتقابلوا تاني يوم بالنهار في البيت لما تكون لوحدها في البيت وأبوها وأمها يكونوا في الشغل ويتمتعوا مع بعض زي ما هما الإتنين بيشتهوا.

وهو ده إللي حصل تاني يوم، وكانت الساعة 12 ظهراً لما داليا إتصلت بخالها حازم وقالتله إنها لوحدها في البيت حتى الساعه 6 مساءً المغرب، وإنه ممكن يجي البيت ويتمتعوا مع بعض كل هذا الوقت وإنه بعد كده ممكن يفضل في البيت لإن مافيش أي حد ممكن يشك في العلاقة بينهم لإنه خالها ولا أحد هيتخيل إنهم بيمارسوا الجنس مع بعض، وهذا ما أسعد حازم، وبسرعة كان قدام باب الشقة بعد ربع ساعة بس.

ولما سمعت داليا صوت جرس الباب كان قلبها بيدق بسرعة، وفتحت الباب لقيت خالها حازم واقف قدامها وكان مجهز نفسه كويس ومظبط شكله وكأنه عريس.

دخل حازم الشقة.. ومباشرةً بدأ يحضن في داليا ويبوسها من رقبتها ويمص في شفايفها وبيحسس بإيديه على ضهرها من فوق الروب، وهي ماقدرتش تقاوم إغراء ممارسة الجنس معاه فكانت هي إللي بتبوسه في شفايفه وتمص في لسانه، وبرغم إنها لم يكن عندها خبرة في النيك بس عرفت إزاي تلعب في زبه من فوق البنطلون وفضلت تحسس بإيديها عليه، لدرجة إنه طلب منها أن تتوقف عشان ما يجيبش بسرعة من حلاوتها وهيجانه عليها.

ثم رفع الروب من عليها عشان يشوف جسمها كله عريان تماماً وهي كانت لابسه الروب على اللحم بدون أي ملابس داخلية ومنضفة شعر كسها وشالت الشعر من جسمها كله لما بقيت ناعمة زي الملبن من كتر النعومة.

وحازم قلع بنطلونه والبوكسر وطلع زبه الوحش إللي كان منتصب بين فخاده، وقلع القميص عشان يكون عريان هو كمان، وكان صدره مشعر أوي وتفوح منه رائحة الرجولة وكان جسمه رياضي وجامد أوي.

وبسرعة داليا مسكت زب خالها حازم ونزلت رضاعة فيه ولحست راسه وهي بتدوق وتلحس مية شهوته إللي كانت بتنقط من فتحة رأس زبه من حلاوة السكس مع بنت أخته المثيرة، وبعدين نيمها على الأرض وحط زبه ما بين بزازها الكبيرة وحكهم شوية ومقدرش يستحمل وحس بالرغبة في القذف.

وبما أنه كان خبرة في النيك فبعد بزبه عن جسمها الدافي عشان ما يقذفش بسرعة وفضل يبوس فيها ويرضع في حلمات بزازها وهي في حضنه لغاية ما خلاها تتمحن وتتأوه جامد، وبعدين حط صباعه في كسها فلقاه مبلول من مية كسها، وبما إنها كانت لسه عذراء فهو خاف إن يعملها مشاكل مع أهلها، وأقترح عليها إنه ينيكها من طيزها بس، ووعدها بأحلى لذة ومتعة، وهنا رضيت داليا على شرط إنه يفضل يلعبلها في كسها بصوابعه لغاية ما توصل للرعشة الجنسية.

وكان كلامها وسخونتها بيهيجه أكتر ويثيره، ومن حرارة النيك رفع رجليها لفوق وباعد ما بين رجليها وتف على خرم طيزها مرتين وعلى رأس زبه مرة تانية، ودخل زبه المنتصب في طيزها وحس بسخونة مثيرة أوي وهو بيدوق النيك مع بنت أخته داليا وهي هايجة وممحونة أوي.

وإستمر في إدخال وإخراج زبه لغاية ما تدفق لبنه من كتر سخونة طيزها وقذف لبنه في أعماقها.

وبعد ما هديوا شوية هما الإتنين، أخدها في حضنه ودخلوا أوضتها ونيمها في حضنه على السرير وفضلوا يلعبوا مع بعض في مداعبات جنسية مثيرة وهي تمص له زبه بمحن وشهوة وهو يلعب لها في طيزها وكسها وفي حلمات بزازها ويلحسهم، ومتعها وناكها تاني في طيزها وبين بزازها.

وبعد كده كان كل ما يجدوا فرصة وجودها لوحدها في البيت يروح لها وينيكها ويمتعها ويمتع نفسه بجسمها المثير.
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

عودة
أعلى أسفل