فحل صغير زب كبير
مشرف
طاقم الإدارة
مشرف
Team leader
فضفضاوي معلم
العضو الأفضل
TEAM X
ملك الصور
سكساتي مخضرم
سكساتي نشيط
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر حصري
ناشر محتوي
فضفضاوي مميز
كاتب قصص
افضل ناشر
برنس الصور
عملاق المشاركات
سكساتي قديم
سكساتي متفاعل
الأكثر نشرا هذا الشهر
- النقاط
- 30,575
نهض حسن أبو علي و رقد فوق جسد عشيقته الناضجة و ابتسم و قال: عرفت ليه فيفي بتموت في… تناولت راندا رأسه و وجهها يسيل عرقاً من نار النشوة: وعشان كدا أنا بعبدك…ثم أخذت تمطره بالقبلات… لم يدعها حسن أبو علي فهو نياك بارع يمتع عشيقته الناضجة و يجعلها تحلف بحياته فأخذ يقبلها و يمص شفتيها و لسانها و يدخل لسانه داخل فمها و يده تعتصر صدرها خلال ذلك. كانت راندا عشيقته الناضجة تحس بزبه الساخن المبلل يلامس فخذيها المكتنزين فمدت يدها و راحت تتحسسه لتجده ثخيناً سميكاً دسماً شديد الصلابة لا مقارنة بينه و بين قضيب زوجها المستشار أو أي قضيب دخلها من قبل!
مد حسن أبو علي يده و أبعد يد عشيقته الناضجة عن زبه ورفع رأسه و همس: حبيبتي ..انت سخنتيني أوي! أيدك بتخلي زبري يقف أوي…خليني ألحسك كمان…يبدو ان كلماته أهاجت عشيقته الناضجة و أعجبت بهياجه. نزل حسن أبو علي بشفتيه النهمتين الى حلمات راندا التي انتصبت و أخد يرضعها و يرتضعها و يمصها و يدير و يحرك لسانه عليها فأخذ كس راند و برها الواقف بقوة ينبضان مرة أخرى. جعل حسن أبو علي بخرته بمواطن امتاع النساء يحرك راحته بطن عشيقته الناضجة الأربعينية ثم ينزل بها إلى فخذيها و طيزها العريض المثير فيمرر أصابعه برقة جعلت هيجانها و فرط إثارتها تتصاعد و تزداد. ثم وضع حسن أبو علي ركبته بين فخذيها و باعد بينهما و أفسح ثم دخل بجسمه العضلي و أمسك بزبه الكبير و أخذ يتحسس برأسه الكبير المتصلب كسها من الخارج فأحست راند عشيقته الناضجة بحرارته فتنهدت و كأن لسان حالها يقول: يلا نيكني يا ابو علي….نيكني زي ما نكت العاهرة فيفي و متعتها!كان حسن أبو علي نياك بارع يعرف كيف يمتع عشيقته الناضجة و يجعلها توحوح بكل قوة و يصل بها إلي ذروتها. دفع حسن أبو علي زبه ببطء داخل كسها فأنت راندا متألمة ثم توقف و رفع رأسه و سألها بصوت متهدج و بدهشة:” انتي ضيقة أوي يا حبيبتي…أنت راندا ثم همست والهة: أنت الكبير علي يا روحي…سحبه حسن أبو علي ثم راح يبصق فوق يده و يبلل رأس زبه و أخذ كذلك يمرره في السوائل النازلة من كسها حتي يتبلل ثم ادخله مرة أخرى و أخذ يدفع ببطء و سألها :” أيه ..حلو كدا؟” كانت عشيقته الناضجة في حالة لا توصف من المتعة بسبب احتكاك زب حسن أبو علي بكسها الضيق فهمست :” حلو… حلو أوي … يلا بقا…
ألقت راند يديها فوق مؤخرة حسن أبو علي تجذبها لها حتي يدخلها! فهي ساخنة هائجة تريده أن ينيكها. أدخله حسن أبو علي حتي منتصفه ثم أخرجه و ادخله مرة أخرى و بدأ يدخل في كل مرة جزء اكبر من زبه حتى استقر كل زبه داخل كسها وهي في أنين متواصل ينم عن متعتها. توقف حسن أبو علي و كانت أنفاسه متلاحقة و قال:” الليلة دي متعة ما بعدها متعة ….” ثم بدأ ينيكها ببطء في البداية ثم زادت حركته و كانت راندا تتحرك أسفله و ترفع جسمها حتي يلاقي كسها زبه. كانت تأوهاتهما عالية مثيرة و حسن أبو علي نياك بارع يمتع عشيقته الناضجة و توحوح بقوة عالية و لم تبالي راندا طليقة المستشار! كانت لذتها و متعتها تزداد و تزداد حتى غمرتها أخيرا موجة عارمة من اللذة و تصلب جسمها و انحبس صوتها في حلقها و تشنجت يداها حول جسم حسن أبو علي تضممه إليها بقوةوس ط وحوحات قوية: أحححححححححححححح! كانت آهات حسن أبو علي تزداد في شدتها و صاح فجأة و هو يحاول ان يبعد يدي عشيقته الناضجة من حوله :” احححح انا خلاص ح اكب … فضمته راندا عشيقته الناضجة اكثر إليها و صرخت :” لا كبه في كسي ” و أخبرته أنها ابتلعت حبوب منع الحمل. دفع حسن أبو علي زبه دفعة قوية داخلها و رفع رأسه و اغمض عينيه وهو يتأوه و شعرت بزبه ينتفض داخلها و لبنه الحار يغرق أعماق كسها. سقط حسن أبو علي فوقها و ضمها إليه و هو بالكد يلتقط أنفاسه المبهورة ثم نزل إلي جانبها و جذبها بين أحضانه و تنهد و قال :”مبسوطة….بأنفاس مبهورة كذلك و عرق يسيل و و عيون ذابلة من شدة المتعة همست راند عشيقته الناضجة: روحي و حبيب قلبي…ثم تناولت شفتيه تشبعهما قبلات ساخنة. همس حسن أبو علي في أذنها: راندا…تتجوزيني…!! ابتسمت عشيقته الناضجة و و تناولت رأسه تقبل شفتيها من جديد ثم همست: كبيرة عليك… خينا كدا…صحاب…من غير مسؤوليات…نحب في بعض من غير التزامات رسمية…مش يكفيك أني أكون عشيقة حسن أبو علي… مال عليها حسن أبو علي يلثمها و يمصمص شفتيها وأكلهما: أحلي عشيقة لحسن أبو علي…
مد حسن أبو علي يده و أبعد يد عشيقته الناضجة عن زبه ورفع رأسه و همس: حبيبتي ..انت سخنتيني أوي! أيدك بتخلي زبري يقف أوي…خليني ألحسك كمان…يبدو ان كلماته أهاجت عشيقته الناضجة و أعجبت بهياجه. نزل حسن أبو علي بشفتيه النهمتين الى حلمات راندا التي انتصبت و أخد يرضعها و يرتضعها و يمصها و يدير و يحرك لسانه عليها فأخذ كس راند و برها الواقف بقوة ينبضان مرة أخرى. جعل حسن أبو علي بخرته بمواطن امتاع النساء يحرك راحته بطن عشيقته الناضجة الأربعينية ثم ينزل بها إلى فخذيها و طيزها العريض المثير فيمرر أصابعه برقة جعلت هيجانها و فرط إثارتها تتصاعد و تزداد. ثم وضع حسن أبو علي ركبته بين فخذيها و باعد بينهما و أفسح ثم دخل بجسمه العضلي و أمسك بزبه الكبير و أخذ يتحسس برأسه الكبير المتصلب كسها من الخارج فأحست راند عشيقته الناضجة بحرارته فتنهدت و كأن لسان حالها يقول: يلا نيكني يا ابو علي….نيكني زي ما نكت العاهرة فيفي و متعتها!كان حسن أبو علي نياك بارع يعرف كيف يمتع عشيقته الناضجة و يجعلها توحوح بكل قوة و يصل بها إلي ذروتها. دفع حسن أبو علي زبه ببطء داخل كسها فأنت راندا متألمة ثم توقف و رفع رأسه و سألها بصوت متهدج و بدهشة:” انتي ضيقة أوي يا حبيبتي…أنت راندا ثم همست والهة: أنت الكبير علي يا روحي…سحبه حسن أبو علي ثم راح يبصق فوق يده و يبلل رأس زبه و أخذ كذلك يمرره في السوائل النازلة من كسها حتي يتبلل ثم ادخله مرة أخرى و أخذ يدفع ببطء و سألها :” أيه ..حلو كدا؟” كانت عشيقته الناضجة في حالة لا توصف من المتعة بسبب احتكاك زب حسن أبو علي بكسها الضيق فهمست :” حلو… حلو أوي … يلا بقا…
ألقت راند يديها فوق مؤخرة حسن أبو علي تجذبها لها حتي يدخلها! فهي ساخنة هائجة تريده أن ينيكها. أدخله حسن أبو علي حتي منتصفه ثم أخرجه و ادخله مرة أخرى و بدأ يدخل في كل مرة جزء اكبر من زبه حتى استقر كل زبه داخل كسها وهي في أنين متواصل ينم عن متعتها. توقف حسن أبو علي و كانت أنفاسه متلاحقة و قال:” الليلة دي متعة ما بعدها متعة ….” ثم بدأ ينيكها ببطء في البداية ثم زادت حركته و كانت راندا تتحرك أسفله و ترفع جسمها حتي يلاقي كسها زبه. كانت تأوهاتهما عالية مثيرة و حسن أبو علي نياك بارع يمتع عشيقته الناضجة و توحوح بقوة عالية و لم تبالي راندا طليقة المستشار! كانت لذتها و متعتها تزداد و تزداد حتى غمرتها أخيرا موجة عارمة من اللذة و تصلب جسمها و انحبس صوتها في حلقها و تشنجت يداها حول جسم حسن أبو علي تضممه إليها بقوةوس ط وحوحات قوية: أحححححححححححححح! كانت آهات حسن أبو علي تزداد في شدتها و صاح فجأة و هو يحاول ان يبعد يدي عشيقته الناضجة من حوله :” احححح انا خلاص ح اكب … فضمته راندا عشيقته الناضجة اكثر إليها و صرخت :” لا كبه في كسي ” و أخبرته أنها ابتلعت حبوب منع الحمل. دفع حسن أبو علي زبه دفعة قوية داخلها و رفع رأسه و اغمض عينيه وهو يتأوه و شعرت بزبه ينتفض داخلها و لبنه الحار يغرق أعماق كسها. سقط حسن أبو علي فوقها و ضمها إليه و هو بالكد يلتقط أنفاسه المبهورة ثم نزل إلي جانبها و جذبها بين أحضانه و تنهد و قال :”مبسوطة….بأنفاس مبهورة كذلك و عرق يسيل و و عيون ذابلة من شدة المتعة همست راند عشيقته الناضجة: روحي و حبيب قلبي…ثم تناولت شفتيه تشبعهما قبلات ساخنة. همس حسن أبو علي في أذنها: راندا…تتجوزيني…!! ابتسمت عشيقته الناضجة و و تناولت رأسه تقبل شفتيها من جديد ثم همست: كبيرة عليك… خينا كدا…صحاب…من غير مسؤوليات…نحب في بعض من غير التزامات رسمية…مش يكفيك أني أكون عشيقة حسن أبو علي… مال عليها حسن أبو علي يلثمها و يمصمص شفتيها وأكلهما: أحلي عشيقة لحسن أبو علي…