محارم بداية علاقة نورا مع أخوها بسبب السجاير، وإتجنن لما شافها بالمايوه البيكين (1 المشاهدين)

El_5dewy

| الوزير | Team X
طاقم الإدارة
مدير
المالك
الوزير
TEAM X
النقاط
106,568
في إحدى محافظات شمال الدلتا بمصر، وبأحد مدنها الساحلية الصغيرة التي لا تزيد عن كونها قرية بسيطة يعمل معظم أهلها بالزراعة أو التجارة أو صيد الأسماك.. كانت تعيش هناك أسرة محافظة.
الأب (عامر) ذو الستين عاماً الذي يمتلك محل معقول نسبياً لتجارة الحبوب والغلال يضمن له مورد مالي متميز لأسرته مقارنةً بباقي أهل القرية.
والزوجة (نوال) التي قاربت على الخمسين من عمرها وطبعاً لا تعمل ومتفرغة لشئون بيتها وأولادها، وبنتين وولد واحد.
البنت الكبرى (سناء) 25 سنة أنهت تعليمها المتوسط منذ سنوات وقاعده في البيت في إنتظار عريسها كعادة معظم أهل الريف والمدن الصغيرة.
والبنت المتوسطة (نورا) 21 سنة طالبة في الجامعة.
والأخ الأصغر (محسن) 20 سنة في عامه الأخير (لثالث مرة) في المدرسة الثانوية، وهوايته صيد الأسماك الذي يتقنها ويعلم الكثير من فنونها ومهاراتها.
وكان بيت الأسرة من دورين وذو مستوى متميز نسبياً، فقد كان بيت كبير وله جنينة بها بعض أحواض الزهور وعدد بسيط من أشجار الفاكهة.
وكانت نورا فتاة جميلة رقيقة ناعمة وبشرتها بيضاء، وطويلة نسبياً ووزنها متوسط مناسب لطولها، وذات جمال فتان وأنوثة طاغية وجسمها مثير وبزازها مدورة بحجم حبات الرمان الكبيرة وبطنها مسطحة بخصر نحيف مثل المانيكان وكتافها مفرودة وطيزها مدورة ومرفوعة وفخادها مدملكة ومخروطة خرط.
وكانت نورا في سنة ثانية جامعة في القاهرة، وكباقي بنات القرى والأرياف عند الإنتقال للقاهرة للدراسة ومع التحرر من رقابة العائلة ومع مخالطة العديد من البنات بإختلاف أفكارهم وإهتماماتهم جذبتها حياة التحرر، ولكن في البداية لم تستطع التخلص من عادات الفتاة الريفية المحافظة، فصادقت شلة من البنات المرحين وكانوا متحررين إلي حد ما، وبطبيعة الحال كان إرتياد المقاهي والمولات أكثر أنشطتهم اليومية.
وفي البداية كانت تتحرج من صحبتهم، لكن يوماً بعد يوم إعتادت الذهاب معهم ومرافقتهم.
وبطبيعة الحال الجلوس في مثل هذه الأماكن يؤدي الي التعود على عاداتهم، فكانت أولى هذه العادات التي أدمنتها هي التدخين وشرب السجاير.
ومضت السنة الدراسية الأولى والثانية بشكل سريع بين الإهتمام بالدروس وصحبة الشلة والفسح والخروجات.
وجاءت أجازة الصيف وكان لزاماً عليها العودة إلي بيت أهلها في القرية الساحلية البسيطة على شاطئ البحر.
وكان كل هذا سيكون عادياً لو لم تتمكن منها عادة التدخين بشراهة، فإن إستطاعت توفير مكان تدخن فيه في البيت أو أي مكان قريب منه أو حتى في جنينة البيت فإن المشكلة الأكبر هي كيف لها الحصول على السجاير من المتاجر البسيطة الموجودة في القرية، وكل الناس في القرى عارفين بعض، ولو حصل وحاولت تشتري سجاير من متاجر القرية فسينتشر الخبر في القرية إنتشار النار في الهشيم.
فكانت حريصة قبل العودة لقريتها على شراء كمية سجاير معقولة وإخفائها جيداً.
و من أول يوم لرجوعها بدأت تشعر بالكآبة لإنها إتعودت على أجواء الصخب والحرية، بالإضافة إلى أن علاقتها بأختها الكبرى سناء وأخوها الأصغر محسن المشاكس كانت علاقة فاترة ومليئة بالمشادات والمشاحنات المستمرة وبالذات مع محسن أخوها الأصغر، فلم يكن أمامها أي وسيلة تسلية إلا التليفزيون أو التسكع وحيدة على شاطئ القرية وتدخين سيجارة أو إثنين خِلسة عن أنظار المصطافين القليلون، حتى حدث ما كان من الطبيعي أن يحدث بعد عدة أيام وهو نفاذ ما كانت تحتفظ به من علب السجاير.
وفي فترة غياب نورا عن البيت خلال الدراسة.. وبحكم سن بداية مرحلة الشباب المتمرد لأخيها الأصغر محسن فقد كان أعلن العصيان والتمرد على أوامر أبيه وتعليماته الصارمة وتأزمت علاقته بأبيه، حيث أصبح محسن بيسهر كتير خارج البيت ويخالط أصدقاء السوء ويتعثر دراسياً، وهو ما جعل البيت يتحول إلي جحيم حقيقي، حيث تندلع كل يوم معركة من الصراخ والتوبيخ والدعاء عليه من الأب والأم كلما عاد محسن للبيت متأخراً، ثم يدخل محسن غرفته ويقفل على نفسه وتفوح من غرفته رائحة الدخان التي تزيد من عذاب نورا لحرمانها من التدخين.
وفي صباح يوم من أيام الأسبوع الثاني لأجازة نورا صحيت نورا على صوت أمها عشان تساعدها هي وأختها سناء في توضيب البيت لإن عائلة عمها سيحضرون عندهم اليوم لزيارتهم وهيقضوا عدة أيام عندهم.
ونظراً لإنشغال كل غرف النوم في البيت لإن نورا وسناء ومحسن كل منهم يستقل بغرفته.
فكان طبعاً من الواجب توفير غرفة لعمها وزوجته، وكانت غرفة نورا هي الأنسب فقاموا بتجهيزها، وتجهيز سرير إضافي للأطفال أبناء العم في غرفة الأخت الكبرى سناء، ونقل سرير نورا في غرفة أخوها الصغير محسن.
وعلى الرغم من رغبة محسن وتصميمه على إستقلاله بغرفته إلا أنه كان أمام حتمية الموافقة على مشاركة أخته نورا معه في غرفته أفضل من مشاركة ***** عمه معه في غرفته بإزعاجهم وشقاوتهم وقرفهم فإضطر للموافقة على مضض ظناً منه أن وجود أخته نورا معه في غرفته سيقيد ويقلل من راحته.
وفي أول ليلة لنورا في غرفة أخيها.. رجع محسن البيت بالليل حوالي الساعة العاشرة ونص، ويعتبر ذلك بدري شوية على غير عادته، ودخل إلي الغرفة مباشرة ومعاه شنطة صغيرة فيها ساندويتش وعلبة عصير دون أن يلقي السلام على أخته نورا وقعد على حرف سريره يأكل ولا ينظر لها (وكان محسن شاب مشاكس ومتمرد بطبعه) فقررت نورا أن تفتح معاه الكلام لإنها تشعر بملل وضيق رهيب.
نورا: إنت رجعت بدري يعني على غير عوايدك!!
محسن: وإنتي مالك؟؟
نورا: إنت ليه عنيف معايا كده؟ هو أنا عملتلك حاجة.
محسن: أنا كده وإللي مش عاجبه يتحرق.
نورا: طيب.. طيب، خلاص أسكت.
وفَضلت نورا الصمت على أن تتخانق معاه، ورجعت نامت على سريرها تتصفح مجلة أزياء ولم تهتم أن قميصها إترفع حتى فوق ركبتيها.
وبعد عدة دقايق إضطر محسن أن يتكلم معاها خيراً من الملل في هذه الليلة الكئيبة.
محسن: تحبي تاكلي؟
نورا: إنت بتاكل إيه؟
محسن: ساندويتش شاورمه.. تاخدي حته؟
نورا: رغم إني مش جعانه.. بس هات حته.
وقامت نورا وعدلت قعدتها على حرف سريرها فإترفع قميصها لفوق أكتر ولم تهتم به لإن إللي قاعد معاها في الأوضة أخوها مش حد غريب.
وأخدت منه نص الساندويتش وبتاكله وكانت بتتلذذ من طعمه لإشتياقها لهذه الأصناف من أكل المدينة.
ورفعت نورا عينيها فجأة ولاحظت إن عيون محسن أخوها مركزة على فخادها إللي نصهم عريانين قدامه وبياكلهم أكل بعينيه، وشعرت نورا بالخجل لكنها مش عايزه تحرجه لإنه أخوها الصغير، وبدأت تفتح معاه الكلام في أي
مواضيع، وعن توتره وإنزعاجه وتمرده الدائم وخلافاته ومشاكله مع أبوهم، وبدأت تحاول تقنعه إنه يحاول أن يسايس أموره مع أبوهم، وإن كلها سنة واحدة ويخلص ثانوية عامة ويدخل الجامعة وهناك هيكون مبسوط، وإن الحياة في الجامعة هتنسيه أي ملل أو أي ضغوط من الأهل، وإن الجو هناك ممتع ومُسلي، وكلمته عن علاقات الشبان بالبنات وتصرفات البنات في الجامعة، وكانت بتلمح له إن أغلب بنات الجامعة متحررات وبيدخنوا سجاير وليهم علاقات مع الشبان.
وبعد شوية كان محسن قام ودخل البلكونة يشرب سيجارة ونورا مشتاقه للتدخين وهتتجنن من ريحة الدخان.
وعدت الليلة الأولى بسلام، ولكن نورا كانت قدرت تكسب ثقة محسن وتكسر الحاجز بينها وبينه.
وكان محسن راح في النوم وفضلت نورا تفكر إزاي تستميله وتطلب منه إنه يشتريلها سجاير أو تشاركه التدخين وإنه يغطي عليها في موضوع التدخين.
وإن طبيعة علاقتها بأخيها بدأت تتحول من علاقة صراع ومشاحنات لعلاقة ود وكيف إن إحتياجها له عشان يغطي عليها في موضوع التدخين ويوفرلها السجاير.
فخطرت لها فكرة.. إن محسن كان بيبص بشغف وتركيز أوي على فخادها إللي نصهم عريانين، وإيه المانع في إنها تستمر في ترويضه وتستغل هذا الكبت الجنسي والعاطفي إللي عنده لمصلحتها.
وعدت هذه الليلة طويلة جداً على نورا وفكرت كتير في مواصلة ترويض أخوها الصغير مُستغلة أنوثتها وجمال جسمها المثير في إستغلال حالة الكبت الجنسي التي يعاني منها أخوها محسن المراهق وتحويل الموقف لمصلحتها من ناحية، ومن ناحية تانية خوفها من التمادي في إثارتها الجنسية له بشكل خاطئ ويقعوا في المحظور وتخسر أخوها للأبد.
وتاني يوم ومع ساعات الصباح الأولى كانت نورا كعادتها قاعده على كرسي خشبي صغير تحت شجرة الليمون في جنينة البيت بتشرب قهوتها إللي كانت بتعوض بيها عدم قدرتها على التدخين في البيت ونقص النيكوتين بجسمها وهايمة بأفكارها منتظره إنتهاء هذه الأجازة الدراسية الطويلة لتعود لحياتها الصاخبة في الجامعة.
وشعرت نورا بخطوات بتقرب منها أخرجتها من حالة الهيام، ورفعت راسها وشافت محسن أخوها جاي ناحيتها، وكان لابس شورت صيفي خفيف من النوع الذي يستعمل في السباحة و عاري البطن والصدر، ومعاه شنطة الصنانير وعدة الصيد، ويجمل طبق عليه فطار خفيف.
ودون كلام شد محسن كرسي صغير وقعد قدامها تحت الشجرة.
محسن: فطرتي؟؟
نورا: آآه.. فطرت.. بس مش عادتك تصحا بدري كده!!
محسن: البركة في الشياطين ولاد عمك، البيت ده مش هينفع فيه نوم بعد كده.
نورا: مش مشكلة.. كلها كام يوم ويروحوا، هنعمل إيه بس، ضيوف ولازم نستحملهم، زي ما إنت كمان هتستحملني الكام يوم دول أزعجك في أوضتك.
محسن: لأ.. ولا يهمك.. الأخوات لبعضيها برضه.
وإستمر كلامهم وضحكهم مع بعض طويلاً بصوت عالي على غير العادة، وكانوا بيسترجعوا ذكريات الطفولة لما كانوا مزعجين وهما في عمر أولاد عمهم.
نورا: هوه إحنا ليه لحد دلوقتي حتى بعد ما كبرنا لسه بنتخانق؟
محسن: مش عارف.. بس أنا عارف إن كل الإخوات كده، ما فيش للموضوع ده أي تفسير محدد.
نورا: لكن فيه إخوات كتير تشوفهم تقول إنهم أصحاب وأنتيم كمان، ليه ما نبقاش زيهم.
محسن: إزاي يعني؟
نورا: يعني نكون أصحاب أكتر من إخوات، ونفضفض مع بعض، ونحكي أسرارنا لبعض، ونداري على بعض، نشيل هموم بعض، ونتشارك أحلام بعض، ومايكونش بينا حواجز.
محسن: آآه حلو أوي كده.. هي فكرة حلوة برضه، بس إنتي فتانة وهتقولي لبابا وماما كل حاجة عني.
نورا: لأ.. أبداً طبعاً، وأوعدك إني هكون كاتمة أسرارك، وإنت كمان توعدني بكده؟؟
محسن: أوعدك ... بس الحسبة كده مش هيكون فيها عدل، لإني أنا عمايلي كلها مصايب وإنتي لخمة أوي.. هههههه هههههه.
نورا: طب جرب وهتشوف.
وإنتهى الحوار بينهم بعد ما إتفقوا يكونوا ستر وغطا على بعض.
وقام محسن متجهاً للشاطئ للممارسة هوايته في الصيد، ونورا راحت معاه للهروب من طلبات أمها وإزعاج الضيوف في البيت.
واصلوا طريقهم الطويل بحثاً عن مكان مناسب للصيد معتمدين على خبرة محسن بالصيد، وطول الطريق كان محسن بيكلمها عن أحلامه بالهجرة ورغبته في الإستقلال بحياته الخاصة وتذمره من حياته بالقرية، وإكتشفت نورا من كلامه إنه ليست له أي علاقات بالبنات وهو ليس بالشيء الغريب في مجتمع مثل مجتمع قريتهم. وصلوا المكان إللي حدده محسن، وكان مكان بعيد جداً عن عيون المتطفلين من المصطافين ومحاطاً بحجارة عالية ورماله بيضاء.
قعد محسن يجهز صنارته، ونورا راحت تتمشى وتلعب على الرمل وتداعبها ذكريات الطفولة الجميلة وسرحت بأفكارها، حتى شعرت برائحة دخان سيجارة يملأ أنفها وكانت مشتاقه ليها جداً.
كان أخوها محسن إنتهى من تجهيز صنارته بالطُعم وتركها تتدلى في المية وقاعد قريب من نورا وبيدخن سيجارة.
نورا: إنت بتدخن ليه؟ إنت مش شايف إنك لسه صغير على شرب السجاير؟
محسن: أولاً ماتقوليش صغير تاني (بغضب وانفعال)، ثانياً يعني إنتي مش شايفه الزهق والفراغ إللي أنا عايش فيه، أديني بشغل نفسي بالسجاير؟
نورا كانت عايزه تجرجره في إنه يسمحلها إنها تدخن معاه.
نورا: طب ما أنا كمان زهقانة وعايشه في فراغ أكتر منك ومحبوسة بين أربع حيطان، يعني شايفني بدخن؟؟
محسن: دا لو حصل.. كان أبوكي دبحك؟؟
نورا: يعني لو أنا كنت بدخن إنت هتقول لأبويا؟
محسن: طبعاً هقوله، ودي عايزة كلام؟
نورا: يا سلام.. هو مش إحنا إتفقنا؟
ونورا كانت بتقوله كده وهي بتزوقه بإيديها الإتنين في المية وجريت، فوقع محسن في المية وهدومه غرقت مية.
وكرد فعل تلقائي من محسن قام يجري وراها ومسكها وهي بتصرخ زي الأطفال، وشالها محسن بإيديه وكإنه حاضنها، ودخل بيها في المية وهي بتحاول تفلفص منه ولكن بدون فايدة، فوقعوا هما الإتنين فوق بعض في المية وهما بيضحكوا وبيلعبوا زي الأطفال في المية ويرفعوا ويرموا بعض، وبعد ما تعبوا من اللعب مدة طويلة خرجوا من المية وإستلقوا على الرمل الناعمة وبيضحكوا زي الأطفال.
نورا: عاجبك كده يا مجنون! كده هدومي كلها غرقت مية، وهروح البيت إزاي أنا كده؟
محسن: مش مشكلة الجو حرر وكمان شوية يكونوا نشفوا؟؟
نورا: يا سلام.. وعايزني أفضل كده لما ينشفوا عليا!! كده ممكن آخد برد.
محسن: طب إقلعيهم.
نورا: أقلع هنا!! إنت إتجننت؟
محسن: وفيها إيه يعني؟ ماحدش شايفنا.
نورا: طب وإنت!!
محسن: إنتي هتتكسفي مني؟؟
نورا: بس أنا هكون عريانة خالص، مش معقوله طبعاً، الوضع كده مُحرج أوي.
محسن: طب أنا هديكي فوطة كبيرة معايا وتلفي بيها نفسك وبعدين تقلعي الفستان لحد ما ينشف وأقعدي بالأندر والسنتيان بس تحت الفوطة، وبعد ما يكون الفستان نشف تلبسيه وتقلعي الأندر والسنتيان من تحت الفستان وتشيلي الفوطة، هااا مش فكرة حلوة؟
نورا: فكرة برضه.. طب ناولني الفوطة، بس أوعى تبص عليا وأنا بقلع.
محسن: يعني هبص على إيه يعني!
ونورا أخذت الفوطة منه، وبعد ما هو لف وشه ناحية البحر وقلعت الفستان، ولفت جسمها بالفوطة على الأندر والسنتيان بس، وكانت الفوطة مغطية نص صدرها وبطنها وجزء صغير جداً من فخادها تحت الأندر بتاعها مباشرة.
وكانت مركزة على محسن وهو واقف بضهره جنبها وسرحت وهي بتتأمل في عضلات ضهره وكتافه العريضة وجسمه إللي باين عليه علامات الرجولة، وسرحت في إزاي كان من شوية شايلها بين إيديه وبيرميها في المية وهو واخدها في حضنه وهي حاسه بحرارة جسمه، وأد إيه هو كِبر بسرعة، وحست إحساس غريب عليها ولكنه إحساس لذيذ وهي بتتأمل تفاصيل جسمه، وبدأت تحس بقشعريرة وسخونة لذيذة في جسمها، وفاقت على صوته..
محسن: هوه أنا هفضل كده كتير؟
نورا: خلاص.. لف.
محسن لف ناحيتها وهو باصصلها بإنبهار وعينيه مانزلتش من على جسمها.
نورا: إيه مالك بتبصلي كده ليه؟
محسن: أصل أنا ماتخيلتش إنك جامدة للدرجة دي يا بت.
نورا: بلاش قلة أدب يا بكاش.
محسن: لأ.. دي الحقيقة.. دا إنتي أجمد وأحلى من البنات إللي في الصور.
نورا: صور إيه؟؟
محسن: لأ.. لأ.. ولا حاجة إنسي.
نورا: لأ.. بجد صور إيه؟ هوه إنت بتشوف صور سيكو سيكو يا واد يا قليل الأدب؟
محسن: بصراحة.. آآه.
وقعد محسن يحكيلها عن الصور وبيجيبها منين، وفجأة بدأ يحكيلها تفاصيل حياته الخاصة بدون ما نورا تسأله عن حاجة.
وهنا خطرت لنورا فكرة جهنمية وتستغل فرصة إن أخوها محسن فتح لها قلبه ووثق فيها.
نورا: إيه رأيك.. نعمل إتفاق؟
محسن: إتفاق إيه؟
نورا: أنا هوريك صور بنات حقيقية من بنات الجامعة صاحباتي، عندي صور كتير ليهم وإحنا مع بعض في سكن الجامعة، والصور دي عندي على موبايلي في البيت، بس عندي طلب واحد.
محسن: بجد.. إنتي تؤمري.
نورا: عايزه أجرب السجاير.
محسن: لأ.. لأ.. أبداً، دا كان أبوكي يدبحنا أنا وإنتي.
نورا: بلاش.. خليك كده خايف من أبوك، بس مفيش صور.
محسن: خلاص إتفقنا.. ماشي بس المرة دي بس.. أوكيه؟؟
نورا: أوكيه.. يا حبيب أختك.. يا أحلى أخ في الدنيا، يللا ولعلي سيجارة.
ونورا أخدت منه سيجارة وولعهالها، ومع أول نفس من السيجارة راحت في غيبوبة ولذة زي إللي قابلت حبيبها بعد غيبة طويلة وراحت في دنيا ثانية، وفاقت على صوته..
محسن: يخربيتك يابنت الكلب، دا إنتي طلعتي مدمنة يا بنت الإيه!!
نورا: مش أنا قولتلك إن كل واحد فينا عنده أسراره.
محسن: وعندك أسرار إيه تاني، إحكيلي.. إحكيلي دا إنتي طلعتي حكاية!!
نورا: لأ.. كل حاجة في وقتها وبتمنها يا ناصح.
وكملوا كلامهم على الشاطئ ونورا في قمة السعادة إنها أخيراً دخنت سيجارة بعد طول إنتظار.
وفضلوا يهزروا ويضحكوا مع بعض، وشربوا سيجارتين تاني وهما في منتهى السعادة.
وكانت نورا منسجمة جداً ومبسوطه من تأثير أنوثتها وجمال جسمها المثير على أخوها الصغير محسن إللي بيعاني من الكبت الجنسي والعاطفي في هذا المجتمع المنغلق.. وقررت أن تستمر في هذه اللعبة معاه، وبدون أن تترك له فرصة للإختيار.
وقررت أن تكافئه وتدلعله عينيه شوية على جسمها رداً على وقوفه معاها في موضوع السجاير عشان تحسسه إن كل شئ بتمنه.
فقامت من مكانها على الرمل وراحت ناحية المية، وتعمدت التمايل في مشيتها بدلع ومياصة، وكانت عيون محسن تتابعها مع كل خطوة وتلتهم ضهرها العاري وفخادها العارية، وعملت نفسها بتغسل إيديها ورجليها من آثار الرمال ولكنها كانت بتوطي كتير على حرف المية عشان محسن أخوها يمتع عينيه بجمال فخادها وطيزها في الأندر، لإن الفوطة كانت مداريه بطنها وجزء من ضهرها بس.
وإستمرت نورا في عرضها المثير على حرف المية قدام أخوها إللي كان قاعد متنح وهايج على جسم أخته الكبيرة إللي بتدلع وتتمايص وبتضحك بمرقعة وهي مبسوطه من تأثير أنوثتها وجمال جسمها المثير عليه، وبعد شوية..
نورا: يللا مش هنروح بقا، أنا بردت وجوعت والنهار قرب يخلص.
محسن كان قاعد متنح وهايج عليها أوي ومرتبك بسبب زبه إللي واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعه.
محسن: آآه.. ثواني بس آخذ غُطس في المية وأرجع أوضب حاجاتي ولوازم الصيد ونروح على طول.
نورا: أوكيه.. على ما أكون غيرت هدومي ولبست الفستان.
وبسرعة غير متوقعة كان محسن بينط في المية عشان يداري زبه المنتصب وعامل شكل هرم في الشورت بتاعه.
ولبست نورا فستانها وقلعت ملابسها الداخلية لإنها كانت لسه مبلولة شوية، وحطتهم في شنطتها وبقيت بالفستان بس بدون الأندر والسنتيان.
وخرج محسن من المية وقطرات المياه بتلمع على جسمه تحت الشمس لتعطي لعضلاته الفتية لمعان جذاب، وهي بتبص عليه بإعجاب وبشغف عاشقه هيمانه.
ومحسن جمع معدات الصيد وحصيلة الأسماك إللي إصطادها في شنطته، ومشيوا راجعين للبيت.
وفي طريق العودة مدت نورا إيدها ومسكت إيد محسن.
وكان تأثير سخونة وحميمية مسكتها لإيده وهما ماشيين جنب بعض وهي مش لابسه ملابس داخلية تحت الفستان كان تأثير جديد عليها وممتع ولذيذ مع كل خطوة وفخادها بتحك في بعضها وحاسه بدغدغة الهوا لشفرات كسها من تحت.
وبتسأل نفسها.. هل أخوها الصغير يبادلها نفس هذه الأحاسيس الحميمية المثيرة.
ولما قربوا على البيت وهي سرحانه في أفكارها، ناولها محسن شنطته ومعدات الصيد لتعود بها للبيت لحين عودته من السوق ليبيع حصيلة الصيد من الأسماك.
ودخلت نورا البيت وأخدت شاور وغيرت هدومها، ودخلت تساعد أمها وأختها في المطبخ، وكان قد حان وقت تجمع الأسرة مع الضيوف من أسرة عمهم على سفرة الغدا.
ولما رجع محسن من السوق وغير هدومه وخرج يقعد معاهم على السفرة ماكانش فيه كرسي فاضي له، فقالت له أمه: دا إحنا كنا نسينا إنك بتاكل معانا من كتر ما إنت بتاكل برة البيت، لو مش لاقي كرسي ليك إتنيل وأقعد على الكرسي جنب المفعوصة أختك نورا.
وكلهم بيضحكوا إقترب محسن مسرعاً عشان يلحق حاجة من الأكل قبل ما يخلص، وقعد جنب نورا مزنوق معاها في الكرسي، وفخادهم لازقين في بعض، ومع كل حركة لمحسن وهو بياكل أو بياخد أي حاجة من أي طبق على السفرة فإيده أو دراعه يخبط في بزازها، وهي مش عارفه هل دي حركات عفوية منه ولا هو متعمد يحك في بزازها كل شوية، وهي سرحانه في أفكارها مع كل حركة يقوم بها ويتلامس شعر رجليه برجليها وفخادها إللي نصهم عريانين تحت فستانها القصير وهي هايمانه في إللي حصل بينهم في المية ونظرات عينيه ليها إللي كانت بتاكل جسمها كله أكل، ووضعهم المثير وهما الإتنين لازقين في بعض على كرسي واحد دلوقتي وهي حيحانه أوي وحاسه بسخونة جسمه، وتعمدت إنها توقع الملعقة على الأرض ونزلت بجسمها عشان تجيبها من تحت السفرة وبصت على زبه إللي كان واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعه وحست بشهوتها الجنسية المتأججة وهيجانها على زب أخوها الصغير، وكانت هتتجنن وتمسكله زبه وتمصه وتلحسه بلسانها وشفايفها، وقربت وشها منه لدرجة إن وشها كان بيحك في شعر فخاد محسن، وتمنت وقتها إنها تكون قاعده على زبه وتدعك طيزها وكسها عليه.
وبعد الغدا قامت نورا تساعد أمها وأختها في المطبخ، وقابلها محسن في الطرقة قبل ما يخرج، وهمس في ودانها وقالها: لما تروحي الأوضة وتفتحي دولابك هتلاقي مفاجأة في إنتظارك.
وهربت نورا من لهيب أنفاسه وجريت على الأوضة وفتحت الدولاب ولاقت كيس بلاستيك وفيه علبتين سجاير من النوع المستورد الغالي، وسعادتها كانت لا حدود لها لإنها ماكانتش متوقعة الحصول على سجاير زي دي في الوقت ده والظروف دي.
وفضلت نورا سرحانه في قصد أخوها محسن بهذه الهدية، هل لإنهم خلاص صاروا أصحاب، ولا مقدم تمن صور البنات صاحباتها إللي عايز يتفرج عليهم، ولا عربون محبة لعلاقة حميمية ناوي عليها معاها بعد ما هيجته عليها طول النهار من الصبح!! وقالت لنفسها.. مش مهم السبب، المهم حصولها على السجاير وهي مهما تعمل مع أخوها وتثيره مش هتخسر حاجة.
ولكنها أيضاً كانت حاسه بتغيير في مشاعرها ناحية أخوها الصغير محسن، وبقت شايفه فيه علامات وصفات رجولة وفحولة، وبقت تحس برغبة وشهوة جنسية ناحيته.
وفي المساء خرج محسن كعادته لمقابلة أصحابه، وكانت نورا تنتظره في بلكونة أوضته (التي تشاركه فيها هذه الأيام) وكانت مشتاقه لشرب سيجارة ولكنها خايفه حد يشوفها وكان وجود محسن أخوها معاها وقت التدخين بيشعرها بالحماية ويعطيها إحساس بالأمان.
وكانت نورا قررت التمادي في إستخدام أسلحتها الأنثوية المثيرة لترويضه والسيطرة عليه لتحقيق كل ما تريد، فتخلت شوية عن حشمتها في ملابس النوم التي ستظهر بها أمامه في الأوضة، وكانت لابسه بادي خفيف بدون سنتيان وحلمات بزازها بارزة منه ونص بزازها باينين من فتحة البادي من فوق، ولابسه معاه شورت حرير واصل لنص فخادها وبدون أندر يُرز جمال طيزها وكسها.
وعاد محسن للبيت بعد الساعة العاشرة ودخل لغرفته وإنبهر من شكل أخته نورا المثير وتحركت غرائزة الجنسية وخاصة إنها كانت بتكلمه بطريقة مختلفة تماماً عن طريقة كلامها الليلة الماضية، بطريقة فيها دلع ونعومة لم يكن معتاد عليها، وخلال وجود نورا في البلكونة كان محسن غير هدومه ولبس شورت وفانلة بحمالات، وبعد أن تأكدوا إن كل الموجودين في البيت ناموا في أوضهم قعدت نورا جنب أخوها على سريره.
نورا: ليه إتأخرت وإنت عارف إني عايزه أولع سيجارة.
محسن: طب ما السجاير عندك، إنتي ماشوفتيهاش؟
نورا: طبعاً شوفتها.. وحقيقي بجد ميرسي أوي أوي، إنت طلعت واد جدع وأحلى أخ في الدنيا (وميلت عليه وباسته بوسه أخويه على خده).. محسن حس بالكهربا بتمشي في جسمه من بوسة أخته ومن حلمات بزازها البارزة من البادي وإللي كانت بتخبط في كتفه وصدره وهي بتبوسه.
وكان محسن سرحان في التغيير الواضح في أخته نورا زي لبسها المثير وأسلوب تعاملها وكلامها معاه بحنية ودلع.. وبيسأل نفسه هل كل ده عشان السجاير ولا نورا هايجه وممحونه زي كل البنات إللي في سنها وبتحاول تثيره عشان توصل معاه لعلاقة جنسية، وفضل سرحان كده شوية.
نورا: إيه.. روحت مني فين؟
محسن: لأ.. مفيش حاجة، أنا معاكي أهوه.
نورا: بس إنت كده خلصت مصروفك على السجاير بتاعتي.
محسن: ماتشغليش بالك، أنا معايا فلوس كويسه، إنتي ناسيه إني روحت السوق بعد ما رجعنا وبعت السمك إللي إصطادته، والسجاير دي نصيبك في الفلوس لإنك كنتي معايا وشاركتيني وأنا بصطاد، ومن غير فلوس السمك إنتي أختي ومفيش حاجة تغلى عليكي يا قمر.
نورا قربت منه أكتر ولزقت فخادها في فخاده وحست بشهوة جامدة ناحيته بسبب قربها منه أوي وإحتكاك لحم فخادها الناعم في شعر فخاده وبدون أن تشعر ميلت عليه بصدرها وباسته تاني بشفايفها في وشه بس البوسه دي كانت ناعمة وسخنة شوية وطولت أكتر.
نورا: ماتحرمش منك أبداً يا سنسن يا أحلى أخ في الدنيا.
محسن (وهو مرتبك): أخوكي بس!! مش إحنا إتفقنا نكون صحاب كمان.
نورا: وأنا لسه عند إتفاقي معاك.
محسن: بس إيه الحلاوة دي يا بت، دا إنتي طلعتي جامدة ومُززه أوي، يخربيت جمالك.
نورا (وهي بتبعد عنه شوية): إتلم يا واد وبطل قلة أدب، إنت هتتحرش بيا ولا إيه؟
محسن: لأ.. بجد، لبسك كده حلو أوي.
نورا (وهي بتقرب منه تاني بدلع وحطت إيدها على فخده): أنا بحب ألبس حاجة خفيفة بالليل قبل ما أنام، وبعدين أنا في الأوضة مع أخويا حبيبي مش حد غريب، يللا ولعلنا سيجارتين عشان أفرجك على صور البنات صاحباتي زي ما إتفقنا.
وقام محسن وولع سيجارتين من السجاير بتاعته وناولها سيجارة.
نورا: ليه ماولعتش من العلبة بتاعتي؟
محسن: حبيبتي.. السجاير إللي معاكي دي خليها لما تكوني لوحدك وأنا مش موجود.
نورا: يخليك ليا يا حبيبي.
وبدأت العلاقة بينهم تاخد شكل جديد كله حب وحنان ونعومة.
ونورا فتحت الموبايل بتاعها وهي قاعده جنبه وبتحك فخادها في فخاده وميلت عليه بصدرها أكتر ووشها قريب أوي من وشه، وبتفرجه على صور البنات صاحباتها وبتقلب في الصور، وهو بيتفرج ومنبهر من جمال وأجسام البنات وخاصة إن معظم الصور للبنات جوه أوضتهم في سكن الجامعة وبملابس النوم المكشوفة والمثيرة، ونورا كانت عايزه تثيره وتجننه أكتر فكانت تضغط على الصور المثيرة وإللي بلبس مكشوف وتكبرها وتعلق على الصور بكلام مثير زي (شوف البت دي، طب شوف جسمها حلو إزاي، بص كده دي صدرها كبير، دي فخادها مدملكين، شوف قميص النوم بتاع البت دي عريان إزاي، البت دي بتتصور وأندرها باين،...) ومحسن قاعد لازق فيها وهايج مووت من الصور وفاتح بوقه وزبه واقف في الشورت بتاعه، وبيعلق على الصور بكلام زي (دي مُززه أوي، دي بت جامده، أووووووف، دي فرسه، يااالهوووي لو البت دي تقعد على حجري كنت فرتكتها، إيه الفخاد دي، البت دي ملبن أوي، أوووووف،.....).
ونورا بتقلب الصور في الموبايل وهي قاعده جنبه ولازقه فخادها في فخاده وبزازها مزنوقين في دراعه وقربت وشها منه عشان يتفرجوا سوا لدرجة إن خدها كان ملامس خده وهي هايجه وممحونه أوي من كلامه ومن وضعهم كده، ولاحظت زبه المنتصب في الشورت بتاعه وحاسه بسخونة جسمه جنبها، وكان محسن بدون ما يحس حاطط إيده على فخاد أخته نورا وبيحسس وبيضغط عليهم وهو مش واخد باله، وهي ملاحظة وعاملة نفسها مش واخده بالها.. ومستمتعة بتأثيرها وسيطرتها على أخوها الصغير، بس كانت عاوزه تفضل هي المتحكمة وماسكه زمام الأمور لصالحها.
وقبل أن يتطور الوضع بينهم لأكتر من كده قامت نورا من جنبه.
نورا: إيه يا واد مالك كده سايح على نفسك كده ليه؟ لم نفسك شوية.
محسن: أصل دي حاجات فوق الخيال، دا صاحباتك دول بنات مُزز أوي، يارتني كنت عايش معاكم.
نورا: بطل قلة أدب يا مجرم، إنت مش واخد بالك إنك بتتكلم مع أختك الكبيرة يا واد!!
محسن: أنا آسف.. بس ممكن أطلب منك حاجة.
نورا: قول يا ممحون.
محسن: ممكن تديني نسخة من الصور دي على موبايلي.
نورا: بعينك يا قليل الأدب، لأ.. طبعاً، لما تعوز تتفرج وتشحن مشاعرك وأحاسيسك تعالالي وأنا أفرجك.
محسن: بجد يا نورا.. إنتي أجدع أخت في الدنيا يا حبيبتي.
نورا: تسلملي يا سنسن.. يللا نقوم ننام، وأنا بكرة هاجي معاك الصيد زي إنهارده ونقعد نتكلم طول النهار لإني مش هقدر أقعد في البيت ده بالنهار.. خلاص البيت إتحول لسراية مجانين.
(وكانت نورا تقصد بينها وبين نفسها أن تكون براحتها مع محسن أطول وقت ممكن وتتمتع بالقرب منه بشكل يبدو وكأنه طبيعي بعيد عن البيت، وخاصة في حالة الملل والكآبة في البيت وإحتياجها في سنها ده للقرب من حضن شاب يحبها يحنو عليها).
ونورا قامت عشان تنام على سريرها، وبتعدل هدومها وبتهز طيزها قدامه عشان تهيجه وتثيره عليها أكتر.
نورا: تصبح على خير يا حبيبي.
محسن: وإنتي من أهل الخير يا حبيبتي.
ونورا تعمدت تنام على سريرها بدون غطا، وكان محسن نايم على سريره وعينيه مبرقة على جسمها وهايج عليها مووت وزبه واقف في الشورت بتاعه وهي بتفرد رجليها وتتنيها بطريقة مثيرة.
محسن: على فكرة يا نورا.
نورا: إيه يا سنسن؟
محسن: إنتي بت جامده ومُززه أوي، وجسمك أحلى وأجمل منهم كلهم.
نورا (وهي بتغطي جسمها بالملاية بدلع): إنت بتبص على جسمي يا قليل الأدب، يللا نام وإتخمد بدل ما أقوم أخمدك ضرب.
محسن: حااا.. حااا.. حاضر.
ونورا كانت هايجه أكتر من أخوها وكسها بياكلها ونفسها تنام في حضنه عريانه ملط وهو ينيكها ويريحها، ونامت على جنبها وضهرها في مواجهة أخوها عشان ياخذ راحته في الفرجة على ضهرها وطيزها وهي نايمه بدون ما تحرجه، وكانت متغطية بالملاية لحد بطنها كده، ولكن رافعة الملاية شوية من ورا عشان تكون طيزها باينه وهي بارزة في الشورت الحرير وهي بدون أندر وجزء كبير من لحم ضهرها عريان.
وكان محسن نايم على جنبه ووشه ناحية سرير نورا إللي على بعد متر واحد منه بس، وكان هايج عليها أوي وعايز يقوم ينيكها ولكن ماعندوش الجراءة لكده.
وبدأ محسن يدعك في زبه وهو مركز عينيه على جسم أخته المثير وطيزها المدورة زي كور الزبدة.
وفي نفس اللحظة كانت نورا دخلت إيدها في الشورت بتاعها وبتدعك وتفرك في كسها وبتدخل صوابعها بين شفرات كسها وبتضغط وبتإن وتتأوه من الشهوة.
وفي الوقت ده كان كل من نورا وأخوها محسن بيمارسوا العادة السرية كل منهما لوحده مع نفسه متخيلين إنهم نايمين في حضن بعض وعريانين ملط وغرقانين في أجمل وأسخن علاقة جنسية مثيرة، وفضلوا كده كل منهما يفرك ويتقلب لوحده في سريره حتى أفرغ كل منهما مية شهوته في هدومه وناموا للصبح.
ولما صحيوا الصبح نزلوا فطروا مع أهلهم، وجمعوا عدة الصيد والسجاير في شنطهم، وشوية ساندويتشات.
وكانت أمهم مبسوطه من حالة الوفاق الجديدة بينهم وعدم المشاحنات والخناقات بينهم لإنهم كانوا دايماً ناقر ونقير مع بعض.
وراحوا للشاطئ في نفس المكان بتاع إمبارح وكل منهما بيحلم بالمتعة الجنسية في التحرش مع التاني.
نورا: عاوزين مكان يكون فاضي ومتداري شوية.
محسن (بغباء طبيعي): ليه.. إحنا هنعمل إيه يعني؟
نورا: هنعمل إيه يعني يا غبي، أنا مش عايزه حد يشوفني بدخن، وكمان أنا بس عجبتني المية إمبارح وكنت مشتاقه للبحر
وعايزه أنزل المية وأعوم شوية براحتي، فهمت يا عبيط إخواتك.
محسن: من غير شتيمة.. خلاص فهمت يا رخمه.
ومشيوا بعيد شوية عند حتة منعزلة وفاضية ومفيش فيها حد من المصطافين وجهزوا صنانير السمك ونزلوها في المية وقعدوا تحت شجرة عشان تحميهم من الشمس.
نورا: يللا ولعلنا سيجارتين خلينا نصطبح.
محسن: يخربيتك كلامك يا حشاشه.
نورا: حشاشه!!.. يا قليل الأدب.
محسن: طب يللا طلعي الموبايل وفرجيني شوية صور.
نورا: ماشي.. يا ممحون.
وقعدوا يضحكوا ويشربوا سجاير، ونورا بتفرجه على صور البنات صاحباتها وفتحت ملف فيه صورها هي والبنات في الكلية وفي المكتبة وفي المحاضرات وفي الخروجات، لكن محسن كان مش عاوز الصور دي.
محسن: لأ.. إفتحي باقي ملفات الصور التانية.
نورا: صور تانية إيه؟
محسن: صور السكن.
نورا: آآه منك يا قليل الأدب.
محسن: عشان خاطري.. مش إحنا خلاص بقينا صحاب؟
نورا: طب إتحايل عليا شوية.
محسن: عشان خاطري، أبوس إيدك يا ست البنات يا أميرة الكون كله.
نورا (وهي بتمد له إيدها): طب إتحايل عليا شوية وبوس إيدي.
محسن ميل راسه عليها ومسك إيدها بيبوسها، وكانت إيدها ناعمه وطرية أوي وعجبه الموضوع ده وفضل يبوس كف إيدها من قدام ومن ورا وطلع شوية على دراعها وهي مبسوطه وسايبة إيدها ودراعها لأخوها شغال فيهم بوس ولحس.
وكانت نورا لابسه فستان خفيف ومن شدة الهوا عل الشط كان طرف الفستان بيطير ويترفع لفوق وبيعري فخادها وهي مش مهتمة، ومحسن مركز بعينيه على فخادها العريانين، ونزل عليهم بوشه وبيبوسها في ركبتها، وبيقولها:
محسن: لو عايزه حتى أبوس رجليكي.. بس عشان خاطري فرجيني صورهم بلبس النوم في الأوض بتاعتكم.
نورا (وهي بترفع راسه من على ركبتها لإنها بدأت تهيج من بوساته): خلاص هفرجك يا ممحون يا تافه، بس تعالى أقعد جنبي هنا.
وكانوا قاعدين على الأرض على مفرش صغير ولازقين في بعض ونص فخاد نورا عريانين بسبب الهوا وحاطه رجلها على رجله ومميلة بجسمها على جسمه.
ونورا فتحت له ملف على الموبايل كله صور ليها وللبنات صاحباتها في أوض النوم في السكن الجامعي وهما بلبس مكشوف وعريان أو بالملابس الداخلية فقط، ومحسن قاعد لازق فيها وهايج مووت من الصور وجسمه سخن، وفاتح بوقه وزبه واقف في الشورت بتاعه، وبيعلق على الصور بكلام زي تعليقاته على الصور الليلة الماضية، وهي هايجه وممحونه أوي وعماله تلزق في جسمه أكتر وعينيها على زبه إللي واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعه.
ومحسن كان مكسوف أوي من إنتصاب زبه ومش عارف يداريه لإن أخته قاعده لازقه في جسمه، ففكر في إنه ينزل المية يمكن جسمه يبرد وزبه يهدا شوية
محسن: أنا هنزل المية أخدلي غطسين وأطلع نكمل فرجة تاني.
نورا: ماشي.. وأنا هغير هدومي وأنزل بعد منك على طول.
محسن: خلاص.. ماشي.
وقلع محسن التيشيرت والشورت وكان لابس تحته مايوه صغير شبه السليب وزبه واقف وظاهر جداً في المايوه، وقام ومشي ناحية المية، ونورا باصه عليه وهايمانه أوي ومركزة على زبه وعضلات جسمه وهي هايجه وممحونه عليه أوي، وكان إحساسها خلاص إتغير تماماً ناحية أخوها الصغير محسن وتحول لإعجاب وإنجذاب وإشتهاء جنسي، ولكنها لا تستطيع أن تبوح له بذلك في هذا المجتمع المتخلف والمنغلق على أفكاره.
ونورا قلعت الفستان وكانت لابسه تحت منه مايوه كلاسيكي قطعة واحدة ولازق على جسمها، ولكن لجمال جسمها وأنوثتها الطاغية كانت تبدو وكأنها عارية تماماً.
وجريت ووقفت على حرف المية ولسه خايفه تنزل، ومحسن كان سبقها وبيعوم وأول ما شافها بالمايوه فتنح وكأن أصابته صاعقة من جمال وإثارة جسمها بالمايوه، وبدأت مشاعر محسن ناحية أخته نورا تتحول لمشاعر شهوة جنسية هو كمان برضه، ولكن إزاي ياخد الخطوة الأولى في طريق المتعة الجنسية معاها وهي أخته الكبيرة ذات الشخصية القوية وهي المتحكمة في شكل علاقتهما مع بعض.
نورا: مالك يا واد واقف متنح كده ليه في المية؟
محسن: مستنيكي.. يللا تعالي دي المية إنهارده دافيه وجميلة أوي.
نورا: أنا هتمشى شوية هنا كده على حرف المية.
محسن: تتمشي إيه يا عبيطة، طب أنا هطلع أخدك وأدخلك المية ماتخافيش.
نورا: ماشي.. تعالى خدني أنت لإني لسه خايفه أنزل المية.
ومحسن طِلع من المية وقرب منها وهي لسه خايفه تنزل المية، وهو عشان يجرأها شوية كان بياخد المية بإيده ويحدفها عليها وهي بتصرخ وبتضحك، وهي بقت تحدفه برضه بالمية، وزقته ووقعته في المية، ومحسن قام يجري وراها في المية ومسكها وهي بتصرخ زي الأطفال، وشالها بإيديه وكإنه حاضنها، ودخل بيها في المية وهي بتحاول تفلفص منه ولكن بدون فايدة، فوقعوا هما الإتنين فوق بعض في المية وهما بيضحكوا وبيلعبوا زي الأطفال في المية ويرفعوا ويرموا بعض، وكان لعبهم مع بعض كله **** وأحضان، وبعد ما تعبوا من اللعب وهديوا شوية وماشيين في المية المتوسطة العمق وهو ماسك إيدها لإنها لسه خايفه برضه، وهو لف إيده على جسمها ومسكها من وسطها وهي مش ممانعة.
محسن: مش كنتي تلبسي مايوه بيكيني أحسن من المايوه ده.
نورا: تصدق يا واد كان نفسي في كده فعلاً بس لو حد شافني هنا بالبيكيني تبقا فضيحة.
محسن: يا عبيطة إتعودي تعملي إللي نفسك فيه وماتحرميش نفسك من أي حاجة، وبعدين إحنا بنعوم هنا في حتة مفيش فيها حد غيرنا أنا وإنتي بس، ولا لسه بتتكسفي مني؟
نور (وهي لازقة جسمها في جسمه وبتحط راسها على كتفه): عندك حق، بس تصدق يا واد يا سنسن أنا خلاص مش بتكسف منك خالص، يللا بقا علمني العوم، بس تدخلني فى الغويط شوية عشان أتعلم بجد.
محسن: من عينيا.. يللا تعالي.
ودخلوا جوه المية شوية والموج بدأ يعلا، وهي خايفه وبتصرخ وإتعلقت فى رقبته ولفت رجليها حوالين جسمه، وهو راح شايلها من وسطها، وكان لسه مكسوف وهو بيشيلها من تحت طيزها، بس فى النهاية لما إيده وجعته كان بيحط إيده تحت طيزها شوية ويرجع يشيلها من وسطها تاني وهي في حضنه بتدلع وتتمايص وبتضحك وتصرخ بمرقعة، ولما المدة طالت فإضطر إنه يشيلها من تحت طيزها إللي كانت طرية أوي وسخنة حتى وهما فى المية، وكان حاسس بكسها سخن على بطنه حتى وهما فى المية.
وكل شوية كانت نورا تحاول تقف لوحدها في المية وتزحلق جسمها على جسمه وهي نازله عشان تحك كسها وبطنها في زبه وتخبط في زبه بركبتها وهي نازله، وترجع تاني تتشعبط في رقبته وتلف فخادها
حوالين جسمه وأحياناً محسن كان بيرفع إيديه من تحت طيزها ويمسكها ويشيلها من وسطها وهي في حضنه وزبه بيخبط في كسها أو محشور بين فخادها.
وكل شوية المايوه بتاعها يشرب مية ويتقل وينزل لتحت وبزازها تبان أكتر وهي تشد المايوه وترفعه لفوق
ولما تقف فى المية تفرد المايوه على طيزها لإنه بيضم ويدخل بين فلقتي طيزها لإنه ضيق عليها.
نورا: يللا علمني أعوم لوحدي.
محسن: في الأول هتعومي على ضهرك وسيبي نفسك خالص وأنا هشيلك بإيدي مع المية.
وهي في الأول كانت خايفة ومرعوبة بس محسن شجعها وفك إيديها من حوالين رقبته بصعوبة وفرد لها جسمها فوق المية وحط إيديه تحت ضهرها وإيده التانية عند آخر طيزها، وكل ما تيجى موجة عالية كانت نورا تترعب وتصرخ، وهو إضطر يحط إيده تحت طيزها عشان يرفعها بسرعة لما تيجي موجة عالية، ويدخل إيده بين فخادها والإيد التانية على ضهرها ويرفعها فوق المية،
وممكن إيده تكون بتقرب من كسها أوي.
وبعد شوية محسن كان مش مصدق نفسه في إللي بيعمله في جسم أخته الكبيرة يعني حاجة كده فوق الخيال وماكانش بيحلم بيها، وبقا يستغل الوضع ده وبيتلذذ بيه وبقا يحرك إيده ويحسس كتير على فخادها وعلى وطيزها وكسها ويدخل صوابعه من بين فخادها، وهي أحياناً تنطر إيده من تحت طيزها وتفرد المايوه وبعدين هو يحط إيده تاني وهي ماكنتش معترضة خالص، وفضلوا كده فترة طويلة.
محسن: تاني حاجة دلوقتي هعلمك تعومي على على بطنك، بس سيبي جسمك وأنا هشيلك مع المية.
نورا: بس بالراحة عليا وخليك ماسكني كويس عشان بخاف.
وهي سابت جسمها فوق المية ورفعت راسها بس، وهو حط إيده تحت آخر صدرها وإيده التانية بيحركها وبيحسس بيها من تحت آخر بطنها لتحت على كسها وأول فخادها، وأحياناً كان بيحط إيده تحت كسها ويتعمد يرفعها بسيط ويضغط على كسها، وإيده التانية إللي تحت صدرها كان بيحركها ويحسس على بزازها.
وهي كانت مستمتعة بالوضع ده وهايجة أوي وفضلوا كده مدة طويلة.
وطيزها على وش المية وكل شوية المايوه يدخل بين فلقتي طيزها وهي تمد إيديها وتفرد طرف المايوه من تحت.
وهو كان مستمتع بمنظر طيزها خصوصاً لما المايوه كان بينحشر بين فلقتي طيزها مع كل حركة.
وهما الإتنين كانوا مندمجين في الأوضاع دي وهايجين على بعض أوي، وهي عماله تنزل عسل شهوتها وبيسيل على فخادها، وهو زبه واقف ومنتصب أوي في المايوه بتاعه وهي واخده بالها منه وكل شوية تلزق فخادها في زبه بلبونة تحت المية.
محسن كان خلاص إتجرأ عليها أوي وبيزغزغها في سرتها بصوابعه.
نورا (وهي بتضحك بهستيرية): لأ.. لأ.. يا سنسن.. كده هموت منك، أرجوك بلاش من هنا.
وفضلتت تسخسخ من الضحك.
وهو ضربها على طيزها وهي بتضحك بمرقعة.
نورا: .. لأ.. يا سنسن.. كده هموت منك، أرجوك خللي الحاجات دي لما نطلع من المية لحسن أغرق.
وهو فضل يقرصها من كل حتة في جسمها من بطنها ومن فخادها ومن طيزها ومن جنب بزازها.
وهي قعدت تصرخ في المية: همووووت يا سنسن، كفاية يا واد.
وقامت ماسكه إيده وشدت نفسها وشعلقت إيديها حوالين رقبته وجسمها كله في حضنه.
نورا: سنسن حبيبي.. أنا تعبت أوي، تعالى نطلع نريح شوية وبعدين نكمل.
وطلعوا من المية وقعدوا يضحكوا ويهزروا مع بعض وأكلوا ساندوتشات كانت معاهم في الشنطة وشربوا سيجارتين، وهما الإثنين مبسوطين جداً إنهم لوحدهم على البحر وبيعملوا كل إللي نفسهم فيه براحتهم.
وكانت نورا لسه بالمايوه، وقامت تترقص بطيزها بلبونة وهتلبس الفستان.
محسن: إنتي هتعملي إيه؟
نورا: هلبس الفستان عشان كده ممكن أخد برد.
محسن: لو لبستي الفستان فوق المايوه مبلول مية هتاخدي برد، خليكي كده أحسن لما ينشف، وأصلاً محدش معانا هنا ممكن يشوفك.
نورا: طب شيل عينيك الحلوين دول شوية يا واد من على جسمي يا قليل الأدب.
محسن: يا بت.. دا جسمك كله كان دلوقتي بين إيديا في المية، ثم إن جسمك إيه ده إللي هبص عليه.
وهو كان بيستفزها بكلامه ده فقامت نورا وقفت قدامه وإيديها على وسطها وطيزها ولفت بمرقعة زي الغواني.
نورا: يعني جسمي ده مش حلو يا رخم!!
محسن: يا بت دا إنتي طلعتي صاروخ وجامدة ومُززه أوي، وعلى فكرة.. إنتي جسمك طري أوي زي الملبن.. يخربيت جمالك.
نورا ضحكت بدلع وسندت بإيدها على كتفه وقعدت جنبه لازقه فخادها في فخاده وبتحسس على صدره وبطنه.
نورا: يخربيتك يا واد، دا إنت إللي جسمك يهبل وحلووو أوي.. مش عاوز دلوقتي تتفرج على بقية صور البنات صاحباتي.
محسن (وهو بيلف إيده على كتفها وبيضمها أوي وبيقرب وشه من وشها أوي): بنات إيه دلوقتي!! حد يبقا معاه القمر ده ويدور على النجوم، يا حبيبتي، دا إنتي ست البنات.
نورا: طب بس وسع شوية كده يا مُ****، وإنت لازق فيا كده زي ما يكون إني مش أختك الكبيرة.
محسن: يا عبيطة إنتي أختي وصاحبتي وحبيبتي.
نورا: وأنا كمان بحبك أوي يا سنسن، بس ماتلزقش أوي كده عشان أنا الحاجات دي بتتعبني بجد.
محسن: ههههه ههههه.. وبتتعبني أوي أنا كمان برضه.
وهما الإتنين فضلوا كده مقضينها شرب سجاير وضحك وهزار وتحسيس على بعض.
وعلى آخر النهار رجعوا البيت بعد يوم جميل ماكانوش يحلموا بيه هما الإتنين، وبعد ما قربوا من بعض أوي، وبعد ما عرفوا هما الإتنين إن كل واحد منهم بيهيج على التاني ونفسهم يتمتعوا مع بعض في علاقة جنسية حقيقية بسرية بعيداً عن الأهل.
ولما رجعوا البيت وبعد ما غيروا هدومهم وقعدوا على السفرة يتغدوا مع أسرتهم وأسرة عمهم زي كل يوم، وماكانش فاضي غير كرسي واحد برضه فقعدوا عليه هما الإتنين سوا مزنوقين ولازقين فخادهم في بعض بس المرة دي كان التحرش بينهم متعمد وبطريقة سخنه وحميمية أكتر.
و بالليل بعد ما رجع محسن من عند صحابه ودخل أوضته وقفل الباب، وكانت نورا مُنتظراه بشكل أكثر تحرراً في هدومها عن الليلة الماضية، وكانت لابسه قميص نوم خفيف وقصير بحمالات، وقعدوا يشربوا سجاير ويضحكوا ويهزروا وهي بتفرجه على الصور المثيرة للبنات صاحباتها وبيعلقوا على الصور وهي عشان تهيجه وتثيره أكتر كانت بتألف قصص وحكايات من دماغها عن علاقات البنات في الجامعة مع الشباب وحياة السهر والمتعة وبتحكيله وهو هايج ومولع من الصور ومن كلامها ومن وضعها المثير وهي قاعده جنبه لازقه فيه على سريره.
وبعد ما خلصوا سهرتهم قامت نورا تنام على سريرها وزاحت الغطا برجليها، وعملت نفسها راحت في النوم وحركت رجليها والقميص إترفع لفوق أوي وفخادها وطيزها في إللي محشورة في الأندر كانت إتعرت، ومحسن على سريره شغال دعك وفرك في زبه لحد ما قذف لبنه مرتين في هدومه متخيلاً إنه واخد أخته نورا في حضنه وبينيكها في كسها وطيزها وبينزل لبه فيها.
وتاني يوم فطروا في البيت مع أهلهم، وجمعوا عدة الصيد والسجاير في شنطهم، وشوية ساندويتشات وعلب عصير.
وراحوا للشاطئ في نفس المكان بتاع إمبارح وكل منهما بيحلم بالمتعة الجنسية الحقيقية مع التاني.
نورا: عاوزين مكان يكون فاضي ومتداري أوي عن الناس ويكون أأمن من بتاع إمبارح عشان عملالك مفاجأة هتعجبك أوي.
محسن (بخُبث): إيه هيا؟ أكيد مفاجأة حاجة حلوة.
نورا: يا واد أصبر لما نوصل ونقعد.
ومشيوا بعيد أكتر من اليوم السابق عند حتة منعزلة جداً وفاضية ومحدش بيروحها من المصطافين وجهزوا صنانير السمك ونزلوها في المية وقعدوا تحت شجرة عشان تحميهم من الشمس.
نورا: هتولع سجاير ولا ننزل المية الأول؟
محسن: أنا عايز أشوف المفاجأة الأول.
نورا: طب إقلع إنت الأول وإنزل المية قبل مني وأنا هنزل وراك.
محسن (بخُبث): أقلع إيه يا قليلة الأدب؟
نورا: يا واد.. إقلع الشورت بتاعك وإنزل المية بالمايوه يا عبيط إخواتك.
وقلع محسن التيشيرت والشورت و فضل واقف قدامها بالمايوه الصغير بتاعه إللي شبه السليب وزبه واقف وظاهر جداً في المايوه بتاعه، ونورا باصه عليه وهايمانه أوي ومركزة على زبه وعضلات جسمه وهي هايجه وممحونه عليه أوي.
محسن: أديني قلعت أهوه.. يللا وريني المفاجأة.
نورا: طب تعالى ورايا كده وفُكلي سوستة الفستان، عشان أقلعه وأنزل معاك المية.
محسن لف ووقف وراها، وهي رفعت شعرها لفوق شوية، وهو مسك مشبك سوستة الفستان وبيسحبه لتحت بالراحة وبيحسس بإيده على لحم ضهرها العريان.
محسن: أوووووف.. جسمك ناعم وطري يا بت وحلوووو أوي.
نورا (بلبونة): إختشي يا واد وشيل إيدك، إحنا هنبتديها **** من الأول ولا إيه؟
محسن: طب.. ممكن أخد بوسه على ضهرك الملبن ده.
نورا: ماااشي.. بس بوسه واحدة بس، وتكون بوسه أخوية، ومن فوق عند كتافي عشان أنا عارفاك عينيك زايغة.
ومحسن لزق فيها من ورا وزبه راشق في طيزها من على الفستان، وبدأ ينزل الفستان شوية من على كتافها ويبوسها بشهوة في كتافها وضهرها ويمص ويلحس بلسانه وشفايفه في جسمها، وهي هايجه وممحونه أوي ومش ممانعة خالص، ولكنها كانت عايزه تهيجه وتثيره بالتدريج وتوقفه دلوقتي عن كده.
نورا: كفاية يا واد.. أنا بغير من كده، يللا كَمِل فتح السوستة وكفاية **** يا مُ**** يا قليل الأدب.
ومحسن فتح السوستة كلها وهي سحبت الفستان لتحت وقلعته خالص وكانت لابسه تحت منه مايوه ببكيني قطعتين فاجر أوي وكإنها عريانه ملط.
محسن أول ما شافها إتفاجئ وتنح وحصله إثارة وهيجان فظيع وكان هينيكها وهو واقف.
محسن: أوووووف.. يخربيتك.. إيه المايوه ده يا بت!! دا إنتي طلعتي مُززه أوي.
مريم: إيه.. مالك يا سنسن، مش إنت إمبارح قولتلي إنك عايزني أنزل معاك المية بمايوه بيكيني، وأنا سمعت كلامك أهوه وكنت عملاهولك مفاجأة عشان إنت أخويا الصغير حبيبي وصاحبي كمان.
محسن: حبيبتي.. دي أحلى مفاجأة في الدنيا.. وبعدين مية إيه إللي تنزليها يا مُزتي!! أنا عااااوز.. عااااوز.
نورا: عاوز إيه يا واد؟ قووول.
محسن: بصراحة.. عاوز أحضنك كده بالبيكيني الخطير ده.. ممكن؟
نورا: أنا عارفه إنك طماع.. بس مااااشي.. عشان بس إنت أخويا الصغير حبيبي، بس بسرعة ومن غير قلة أدب يا مُ****.
وهما كانوا مطمنين إنهم في حتة منعزلة وبعيدة عن الناس.
وأخدها محسن في حضنه وضمها لجسمه أوي بشهوة وبيبوسها في وشها جنب شفايفها ونزل بإيده بيحسس على لحم ضهرها بيحسس وبيضغط من ورا على طيزها من فوق الأندر وزبه واقف في المايوه بتاعه وراشق في كسها وبين فخادها، وهي هايجه وممحونه أوي ومتجاوبة معاه وبتبوس وتلحس في رقبته وخدوده جنب شفايفه بشفايفها ولسانها.
نورا حست إن وضعهم خلاص قرب يخرج عن نطاق السيطرة، فسحبت جسمها بصعوبة من حضنه.
نورا: آآآآآه.. يخربيتك يا واد، دا إنت طلعت مُ**** بجد.
محسن: أصل إنتي فرسه بجد ومُززه أوي وجسمك نااار وحلووو أوي.. طب ممكن طلب صغير تاني.
نورا: شكلنا كده مش هنخلص إنهارده.. إتفضل.
محسن: ممكن حضن تاني عشان خاطري.. أصلِك حلووه أوي.
نورا: يا واد ما إنت كنت حاضني دلوقتي.
محسن: عايز أحضنك من ورا مرة واحدة بس.. عشان خاطري.
نورا كانت عارفه وفاهمه هو عايز إيه، هي عارفه إنه هايج عليها وعايز يحضنها من ورا يزنق زبه في طيزها ويمد إيده قدام ويقفش في بزازها وكسها.
ورغم إنها كانت نفسها يعمل معاها وأكتر من كده وينيكها كمان بس كانت عاوزه تاخد أخوها بالتدريج.
نورا: سنسن حبيبي أنا حاسه بيك، وأنا برضه نفسي أريحك ونهزر ونلعب مع بعض.. بس تعالى نلعب كل اللعب إللي إنت عاوزه وإحنا متدارين في المية لإني بتكسف،
يللا ننزل المية عشان نكمل دروس العوم ونراجع شوية إللي علمتهولي إمبارح.
محسن أخدها من إيدها ونزلوا المية، وجسمها المثير بينادي الذئب في عيونه وهو مركز مع بزازها وطيزها وكسها إللي بارزين في المايوه وفخادها إللي زي المرمر، والمايوه لازق أوي على جسمها، وطيزها متجسمه فيه أوي ومهيجاه جداً خصوصاً لما هي نزلت المية وكان الأندر بتاع المايوه محشور بين فلقتي طيزها.
نزلوا ولعبوا مع بعض فى المية وهو شغال فيها تحسيس على جسمها وهما في المية.
نورا: عاوزه أدخل فى الغريق، تقدر تشيلني على ضهرك وتدخلني جوه؟
محسن: طبعاً يا حبيبتي.
ومحسن شالها على ضهره ودخلوا جوه شوية.
نورا: نزلني عاوزه أجرب أعوم لوحدي هنا، وشوفني كده بقيت أعرف أعوم لوحدي ولا لسه.
محسن: ماشي يا قمر.
ونزلها من على ضهره وهي بدأت تعوم شوية، وفجأة كانت هتغرق فمسكها وهي كانت شرقانه من المية فتشعلقت في رقبته وبقت في حضنه خالص وبتاخد نفسها بسرعة وهو حاضنها وضامم جسمها على جسمه وبزازها لازقه فى صدره بطريقة وقفت زبه إللي راح راشق فى كسها ووقف جامد، وحصلت دقيقه صمت.
نورا:طلعني بره المية شوية لإني حاسه إني بغرق.
محسن: من عينيا يا حبيبتي.
وهو كان شايلها ورافعها في حضنه بوشها وزبه داقر في كسها وهي بتلزق فيه أكتر، وهو كان حاسس إنها هايجه وممحونة أوي وساحت منه خالص، وهي سندت راسها على كتفه وهو حاضنها وشايلها بإيديه الإتنين من على وسطها علشان يعرف يتحكم فيها وبقا حاضنها جامد وماشي بيها وكل خطوة زبه يدقر فى كسها جامد وهي تسيح منه أكتر لحد ما وصلوا تحت الشجرة.
قعدوا ريحوا شوية وشربوا عصير، وبعد شوية..
نورا: يللا ننزل تاني.
محسن: من عينيا يا حبيبتي يللا بينا.
ونزلوا المية تاني ودخل محسن بيها في المية وهو شايلها على ضهره وبزازها وكسها لازقين في ضهره، وبعدوا شوية عن الشط.
نورا: شيلني من قدام أحسن عشان أنا خايفه أقع من على ضهرك وأغرق.
فعرف محسن إنها هايجه وممحونه أوي وعايزاه يتحرش
بيها أكتر وهما في المية، فأخدها محسن في حضنه ووشها في وشه بس المرة دي كان هو إتجرأ شوية ومسكها من طيزها وهي نامت على كتفه وماتكلمتش وهو بيقفش في طيزها وزبه واقف وداقر في كسها وهو واخدها في حضنه وماشي بيها في المية وبيضغط بإيده على طيزها عشان زبه يدقر فى كسها أكتر وهي ساكته وسايحه منه خالص.
نورا: أنا بحبك أوي يا سنسن.
محسن: وأنا كمان يا حبيبتى.
نورا: بس بالراحة عليا شوية يا سنسن، وخلي بالك مش عاوزين إللي بنعمله ده يوصلنا للخطر يا حبيبي.
محسن: حاضر يا حبيبتي ماتخافيش، المهم تكوني مبسوطه يا روحي.
نورا: أنا مبسوطه أوي معاك يا حبيبي.
وكان زبه واقف جامد في كسها وهي سايحه خالص، ولوحدها كده راحت لفت رجليها وفخادها حوالين وسطه وإتشعلقت على زبه المنتصب وهو شايلها في حضنه ورافعها وبيهزها من طيزها على زبه وهي سايحه ودايبه منه خالص، وهو كان هايج أوي بسبب كسها إللي على زبه وطيزها الطريه وهو عمال يدعك فيها، وهي بدأت تتنهد ونامت على كتفه، وهو حاسس بعسل شهوتها بيسيل من كسها ومغرق المايوه بتاعها ومش باين لإنهم في المية، كل ده وهو مستمر في دعك وتقفيش طيزها بإيده إللي دخلها شوية من تحت الأندر بتاعها وبصوابعه بيبعبصها وبيلعبلها في فتحة طيزها وزبه بيحك في كسها المولع من فوق أندر المايوه بتاعها، وهما الإثنين هايجين على بعض موووت.
وفضلوا على الوضع ده شوية لحد ما هي كانت نزلت عسل شهوتها كتير وهديت شوية، وطلبت منه يطلعوا من المية يرتاحوا شوية.
وطلعوا وقعدوا شوية تحت الشجرة وبيشربوا عصير.
ومحسن كان ساكت وسرحان في التغيير في علاقته مع أخته نورا وإنهم إزاي وصلوا للدرجة دي من الجراءة والفجور مع بعض.
وكانت نورا ساكته ومبسوطه أوي ومستمتعة بإللي عملوه مع بعض من شوية في المية.
نورا (بإستهبال): محسن.. إيه إللي إحنا عملناه ده؟
محسن: عادي يا روحي.. إحنا الإتنين كنا تعبانين ومحتاجين ده.
نورا: بس كده غلط يا حبيبي، دا كده إحنا مجانين رسمي.
محسن: حبيبتي.. مش جنان ولا حاجة ده عين العقل.. أنا أخوكي وإنتي أختي حبيبتي وإحنا الإتنين كنا تعبانين ومحتاجين ده وإحنا الإثنين ستر وغطا على بعض، ولو ماريحناش بعض وإتمتعنا كده في السر ممكن أنا أو إنتي نغلط مع حد غريب ونتفضح.
محسن كان بيتكلم كده وبيقرب منها وأخدها في حضنه وباسها في شفايفها بوسه خفيفة وطبطب عليها.
نورا: إنت أجمل أخ في الدنيا، وحنين أوي يا حبيبي، ومتعتني متعة مش قادرة أوصفها، أنا بجد بحبك أوي يا سنسن، بس أنا لسه دايخه ومش قادره أتلم على جسمي.
محسن: معلش يا روحي.. الدوخة دي عشان قعدنا كتير في المية، إستني كده نولع سيجارتين عشان نفوق شوية.
نورا: لأ يا حبيبي.. ولع سيجارة واحدة بس نشربها سوا عشان ندوق شفايف بعض من على مبسم السيجارة.
محسن: دا إنتي طلعتي ممحونة أوي يا روحي.
نورا: إتلم يا واد.. أنا أختك الكبيرة يا قليل الأدب.
محسن: مفيش أحلى من قلة الأدب بين الاخ وأخته حبيبته، طب تعالي كده أقعدي على حجري ونعمل شوية قلة أدب وإحنا بنشرب السيجارة.
وراح محسن شايلها بإيديه ورفعها من تحت طيزها وقعدها في حضنه على حجره وبقت طيزها على زبه المنتصب بالظبط وهو لسه بالمايوه وهي بالبيكيني، وولع السيجارة.
نورا: حبيبي.. كده ممكن حد يشوفنا ونتفضح.
محسن: ماتخافيش يا روحي مفيش حد يعرف المكان ده أبداً.
وهو سحب نفس من السيجارة وحطها بين شفايفها ونزل بإيده بيحسس على جسمها كله وهي في حضنه، وهي بتلحس بشفايفها مبسم السيجارة مكان شفايفه بلبونة أوي.
نورا: تصدق يا واد طعم السيجارة من شفايفك حلوووو أوي.
راح محسن ميل وشه على وشها وحط شفايفه على شفايفها وهما الإتنين إندمجوا في بوسة شفايف طويلة وسخنه أوي ومص ولحس باللسان والشفايف، وسخنوا أوي على بعض ورموا السيجارة على الأرض، وهو دخل إيده جوه سنتيان المايوه بتاعها ودخل إيده التانية جوه الأندر وبيدعك ويقفش في بزازها وكسها، وهي هايجه وممحونه أوي وسايحه منه خالص ومتجاوبة معاه أوي، وكسها بينزل عسل شهوتها بغزارة، وعماله تإن وتتأوه من المتعة، وكإنها بتتناك فعلاً.
محسن كان هايج عليها مووت لإنه أول مرة ياخد واحدة في حضنه على زبه بحق وحقيقي مش تخيلات وكان خلاص مولع على الآخر وزبه هينفجر وهي في حضنه بيعمل فيها إللي هو عايزه، فراح مخرج زبه المنتصب من المايوه بتاعه ودخله من طرف الأندر بتاعها وحطه بين فخادها تحت كسها وطيزها وشغال دعك بزبه في كسها وطيزها من تحت.
نورا أول ما حست بزبه واقف تحت كسها وطيزها.. فإتفزعت وخافت لينيكها بزبه في الوقت ده، وحركت جسمها شوية لقدام.
نورا: إنت بتعمل إيه يا مجنون!! كده ممكن تفتحني.. شيل البتاع ده بسرعة.
محسن مسكها جامد وضمها أوي على جسمه ولسه زبه واقف تحت منها.
محسن: ماتخافيش يا حبيبتي، أنا هعمل من برة بس ومش هدخله، خليكي بس كده شوية عشان أنزل وأرتاح لإني تعبان أوي، وصدقيني مش هأذيكي وهتتمتعي أوي.
نورا: يخربيتك يا مجنون.. شكلك هتفضحنا.. أححححح.. طب يللا نزل بسرعة وخلص.
محسن كان مش بيتكلم ومش مصدق نفسه إن زبه بيدعك في طيز أخته المُززه نورا وفي شفرات كسها من تحت.. وشغال بإيديه دعك وتحسيس وتقفيش في كسها وطيزها وحلمات بزازها وفي جسمها كله.
نورا كانت مولعه وبتصرخ من الشهوة وتتأوه بصوت واطي:
آآآآه.. أووووف.. حلووو أوى.. أحححح.. آآآآآه.. أوووووف.
وكان كسها بيقذف عسل شهوتها بغزارة وبيسيل على فخادها وعلى زب أخوها محسن ومهيجه على الآخر.
وفضلوا كده وقت طويل لحد ما محسن قذف من زبه كمية لبن كبيرة على كسها وطيزها وغرق فخادها.
ومحسن أخدها في حضنه وفضلوا كده شوية لحد ما كانوا هديوا هما الإتنين، ونزلوا المية تاني غسلوا جسمهم من آثار المليطة إللي عملوها مع بعض، وطلعوا لبسوا هدومهم ولموا الصنانير والحاجات بتاعتهم.
وقبل ما يمشوا أخدها محسن في حضنه وباسها في شفايفها..
محسن: مبسوطه يا حبيبتي؟
نورا: أوي أوي يا حبيبي، بس إحنا إزاي وصلنا لكده يا مجنون إنت.
محسن: إحنا لسه ماوصلناش، إحنا لسه بنبتدي يا روحي.
نورا: نبتدي إيه يا مجرم إنت؟
محسن: سيبيلي نفسك خالص وخلينا نعيش أحلى وأجمل أيام عمرنا مع بعض يا حبيبتي.
نورا: بحبك أوي أوي يا روحي وبمووت في جنانك ده يا حبيبي، بس إوعدني إنك هتفضل جنبي ومش هتزعلني أبداً يا حبيبي.
محسن: حبيبتي.. إنتي روحي ودنيتي كلها.
نورا: سنسن حبيبي.. مش عايزين نتهور ونعمل حاجة نندم عليها.
محسن: ماتخافيش يا روحي.. أنا أفديكي بعمري.
نورا: بحبك موووووت.. بعشقك.
وكان الوقت متأخر قرب العصر فرجعوا على البيت وهما خالصانين.
لما رجعوا البيت كان البيت هادي وعمهم ومراته وعياله مش باينين.
محسن: إيه يا ماما.. أومال فين عمي وعياله؟
أمه: سافروا إنهارده الضهر عشان عمك عنده شغل، ويللا إتنيلوا غيروا هدومكم إنت والمفعوصة أختك عشان نتغدا عشان كلنا خارجين بعد شوية هنروح نقضي كام يوم كده عند خالتك في الزقازيق عشان جدك تعبان شوية.
وطلع محسن ونورا يغيروا هدومهم بسرعة ومضايقين عشان السفرية المفاجأة دي، وإتفقوا مع بعض إنهم يحاولوا مايسافروش معاهم ويفضلوا قاعدين لوحدهم في البيت.
وغيروا هدومهم بسرعة ونزلوا يتغدوا معاهم.
وهما كلهم على سفرة الغدا...
نورا: ممكن يا بابا أنا ماسافرش معاكم عشان أنا حاسه إني تعبانه شوية، وأنا أصلاً مش برتاح في بيت جدي وخالاتي.
الأب: شوفي أمك.. بس إزاي يا بنتي هتقعدي لوحدك؟ دا إحنا ممكن نقعد تلات أو أربعة أيام؟
نورا: شوفي يا ماما.. إنتي عارفه إني مش برتاح عندهم ومش بحب أروح هناك، ثم إني حاسه إني تعبانه وعندي دور برد.
الأم: هما يعني كانوا هيموتوا عليكي.. خلاص أسافر أنا وأبوكي وأختك سناء بس، وإنتي خليكي مرزوعة هنا في البيت والواد الزفت أخوكي محسن يفضل معاكي عشان ماتكونيش لوحدك.
ومحسن راح خابط نورا في رجليها برجله من تحت السفرة يعني خطتهم نجحت، ولكنه عمل نفسه مضايق عشان مش هيسافر معاهم.
محسن: وأنا مالي ومالها.. أنا عاوز أجي معاكم.
الأب: إخرس يا واد وإسمع الكلام وإنت ساكت.. المفروض إنك تكون راجل البيت في غيابي.. إنت دلوقتي مش صغير.
محسن: أوووف.. أصل أنا الحيطة المايلة في البيت ده.
ومحسن بص لأخته نورا وهو بيتصنع إنه قرفان منها..
محسن: بعد الغدا تطلعي تشيلي سريرك وحاجاتك من أوضتي وترجعيهم أوضتك، أهي أوضتك فضيت والضيوف مشيوا.. عشان آخد راحتي.. كفاية قرف وقلة راحة.
الأم: خلاص هتسيبلك الأوضة، وإحترم نفسك وكلم أختك كويس، وماتضايقهاش وخلي بالك منها وإحنا مش موجودين.
محسن: أوووف.. ماشي.
وبعد الغدا راحت نورا بمساعدة أختها الكبيرة سناء ولمت حاجاتها من أوضة أخوها محسن، ووضبت أوضتها ونامت من التعب، ولما كانت بتلم حاجاتها كانت بتبص لمحسن وبتضحك وتغمزله على إن خطتهم نجحت وهيقعدوا لوحديهم في البيت كذا يوم، ومحسن همسلها في ودانها (إنه هيخرج بعد شوية ولما يرجع هيكون عاملها مفاجأة).
ودخل محسن أوضته ينام ويرتاح شوية، وبعد ساعتين قام من النوم وخرج لصحابه زي كل يوم.
وبعد المغرب كان أهلهم (أبوهم وأمهم وأختهم الكبيرة سناء) جهزوا شنطهم ونزلوها في العربية وسافروا على الزقازيق.
ولما صحيت نورا من النوم كانت الساعة قربت على الثامنة، ولاقيت البيت فاضي وإتصلت بمحسن فقالها إنه في مشوار صغير وهيجيب معاه عشا وراجع بعد ساعة وطلب منها تجهز نفسها لسهرة صباحي معاه في البيت، وإتصلت بأمها تطمن عليهم وتأكدت إنهم سافروا خلاص ودلوقتي هما في الطريق وقربوا يوصلوا الزقازيق عند جدها.
وكانت نورا بترقص من الفرح.
وقامت نورا تجهز نفسها للسهرة مع عشيقها الجديد أخوها حبيبها محسن، وأخدت شاور ولبست قميص نوم أبيض قصير شفاف بحمالات وتحت منه كلوت وسنتيان سكسي لونهم أحمر ولبست عليه روب واصل لركبتها، مع بارڤان سكسي أوي وسايبة شعرها الحرير نازل على كتافها.
ولما خلصت كان أخوها محسن بيفتح باب البيت ودخل ومعاه شنطتين بلاستيك وحطهم على الترابيزة وجري على نورا وأخدها بالحضن وبيبوسها في وشها وشفايفها ورقبتها بإشتياق وهو هايج عليها أوي.
نورا (وهي بتفلفص منه): يا واد أصبر شوية.. أنا معاك ومش هطير منك.
محسن: حبيبتي.. مش قادر، إنتي وحشتيني أوي يا روحي.
نورا (بدلع): وحشتك إيه يا بكاش.
محسن: أخيراً بقينا لوحدنا في البيت من غير الهكسوس.. بس إيه الحلاوة ده كلها يا حبيبتي.
نورا (وهي بتلف بجسمها بلبونة): يعني أنا ماكونتش حلوه قبل كده.
محسن: طول عمرك ملكة جمال الكون كله.. عارفه يا بت أنا نفسي في إيه دلوقتي؟
نورا: نفسك في إيه؟
محسن: شكلك الليلة عروسة وأنا عريسك ونفسي تكون دي ليلة دخلتنا يا روحي.
نورا: إتأدب يا واد.. يخربيتك.. إنت باين عليك إتجننت خلاص.. وإنت كده بقيت خطر.. أنا هطلع أوضتي وهقفل على نفسي يا مُ****.
محسن: خلاص.. حقك عليا، بس خليكي معايا وجنبي طول ما إحنا الإتنين لوحدينا في البيت.
نورا (وهي بتبوسه في وشه): يا حبيبي.. أنا بمووت فيك ومصدقت نكون لوحدينا في البيت، أنا ماليش غيرك يا نور عيني، بس يللا إطلع غير هدومك وتعالى نتعشا ونسهر سوا عشان أنا مشتاقالك أوي.
محسن: من عينيا يا حبيبتي، دقايق بس وأجيلك.
نورا: بس إنت جايب معاك إيه في الشنط دي؟
محسن فتح الشنط وطلع أكياس ساندويتشات شاورمه إللي هي بتحبها وطلع من الشنطة التانية كيس كبير فيه علب بيرة كانز كتييير.
وطبعاً نورا كانت عارفه شكل علب البيرة لما كانت بتشربها مع صاحباتها في سكن الجامعة.
نورا: يخربيت حلاوة دماغك!! كان نفسي فيها، أنا بمووت فيك يا أحلى وأجمل أخ في الدنيا.
محسن: يللا جهزي الأكل والكوبايات والتلج ووضبي القعدة على ما أغير وأنزل، ولسه فيه مفاجأة تاني أحلى من دي.
نورا: بموووت فيك يا مجرم.
وطلع محسن غير هدومه وأخد شاور سريع ونزل لابس البوكسر بس، ولاقاها قاعده على الكنبة منتظراه وحضرت الأكل وعلب البيرة وكوبايات تلج، ولسه لابسه الروب بتاعها ولكن سايباه مفتوح وفخادها عريانه من تحت قميص النوم.
نورا: إيه المنظر ده يا واد ماتلبس شورت ولا حاجة.
محسن: وفيها إيه بس يا نورا؟ ما أنا كنت قاعد معاكي بالمايوه الصغير الصبح وإنتي كنتي بالبيكيني، وإنتي ما تقومي تقلعي الروب ده يا روحي.
نورا: أقعد دلوقتي ناكل يا مُ****.
وقعدوا ياكلوا سوا وشربوا بيرة وهما بيضحكوا ويهزروا ويمسكوا في بعض.
نورا: فين السجاير يا واد؟
ومحسن مسك العلبة إللي معاه وولع سيجارة وأخد منها نفسين، وهي شمت ريحة الدخان كان ريحته حشيش (وهي طبعاً عارفه ريحة الحشيش لما كانت بتشربه مع صاحباتها) وهو حطلها السيجارة بين شفايفها وهي بتسحب منها بمزاج عالي.
محسن: إيه رأيك في مفاجأة السجاير دي يا قمر.
نورا: هشششش.. سيبني أشرب بمزاج وأعيششش.
محسن: يخربيتك.. دا إنتي طلعتي حشاشه كمان.. بس إيه رأيك؟
نورا: حبيبي.. إنت واد لُقطة بجد.
محسن: باين عليكي جسمك سِخن يا روحي.
نورا: أوي أوي يا سنسن.
راح محسن مقلعها الروب بتاعها وهي متجاوبة معاه وبقت قاعده معاه بقميص النوم المثير، وهو أخدها في حضنه وبيبوسها في شفايفها ورقبتها بشهوة، وهما الإتنين مندمجين مع بعض في البوس والأحضان ومتسلطنين أوي من البيرة والحشيش.
محسن: مبسوطه يا روحي؟
نورا: أوي أوي يا حبيبي، بجد يا سنسن.. ميرسي كتير يا روح قلبي.
وراحت بايساه في شفايفه، وهو ضمها أوي في حضن وبإيده إللي في وسطها بيضغط على لحم بطنها، وبيحسس ويقفش لها في فخادها بإيده التانية وهي نايمه على كتفه.
وهي كانت ممحونة أوي وحاطه رجل على رجل وهو رفع إيده من على فخادها وهي مسكتها تاني وحطتها على فخدها وحطت فخدها التاني فوق إيده وكده بقت إيده بين فخادها، وقالتله وهي بتضحك: حبيبي خللي إيدك مستريحه كده عشان أدفيهالك يا حبيبي.
وفخادها كانوا سخنين وناعمين أوي زي الچيلي وهو بيحسس وبيقفش بإيده بين فخادها.
نورا: إنت أحلى وأجمل أخ في الدنيا.
محسن: أخ بس!!
نورا (وهي شغاله بوس في كل حته في وشه): إنت أخويا وصاحبي وحبيبي الغالي وكل حاجة حلوة ليا في الدنيا.
محسن: بس أنا عاوز أتجوزك يا روحي.. تتجوزيني يا نورا؟؟
نورا: إنت باين عليك إتجننت يا حبيبي!! بس إيه رأيك خلينا ندلع كده ونلعب مع بعض كإننا مخطوبين أحسن.
محسن: طب تعالي كده على حجري عشان عاوز أقولك كلمة سر في بوقك.
نورا قامت وقعدت في حضنه على حجره، وهو رفع لها قميصها لفوق وحط إيده على كسها من فوق كلوتها وبيضغط على كسها، وهي هايجه وممحونه أوي ولفت بوشها على وشه وحطت شفايفها على شفايفه.
نورا: عاوز تقول إيه يا روحي.
محسن: بحبك أوي وبعشقك يا روحي.
وراح محسن شغال بوس ومص ولحس في شفايفها وهي متجاوبة معاه أوي وبتتلوى في حضنه على حجره.
وكان شغال في التلفزيون فيلم أجنبي والبطل بيرقص مع البطلة وهي في حضنه وبيبوسها برومانسية وشغال دعك وتقفيش في جسمها كله.
نورا: حبيبي.. تعالى نرقص سلوو مع بعض كده.
محسن: ما إحنا بنرقص أهوه وإحنا قاعدين وإنتي في حضني يا حبيبتي.
نورا (وهي بتحسس على شعر صدره): إنت مش رومانسي ليه يا حبيبي؟
محسن: زي ما تحبي يا روحي.
نورا: طب تعالى نطلع أوضتك فوق نشرب ونرقص عشان لما نتعب ننام.
محسن: بس مش هتنامي غير في حضني يا حبيبتي.
نورا (وهي بتضحك بلبونة وبتحسس على زبه المنتصب من فوق البوكسر): أنا عرفاك عايز تتحرش بخطيبتك في السرير يا مُ****.. هههههه.. هههههه.
ولموا علب البيرة وكوبايات التلج وسجاير الحشيش وطلعوا أوضة محسن وشغلوا موسيقى هادية وخفضوا الإضاءة، وكان الجو رومانسي جداً، وكملوا شرب سجاير الحشيش وبيرة، ومحسن أخدها في حضنه وبيرقصوا سلوو وهما حاضنين بعض وفي موود عالي ومثير جداً وإندمجوا مع بعض في جو رومانسي مثير وسكسي يذيب الحديد، وهو كان هايج عليها أوي وهي في حضنه وزبه واقف ومزنوق في كسها وهي بتلزق في جسمه أوي وهي هايجة وراميه راسها على كتفه وشفايفها في رقبته تحت دقنه وبتكلمه بالهمس.
نورا: آآآآآآه... آآآآآآه.
وهي دخلت في حضنه أكتر ورفعت وشها ولزقت خدها في خده، وقالتله: أنا مبسوطه أوي إني في حضن خطيبي حبيبي إللي ماليش غيره في الدنيا، إنت حنين وحَبوب أوي يا حبيبي وأنا عايزاك كده علطول يا حبيبي والمهم عندي إنك إنت تكون مبسوط يا حبيبي، ضمني أكتر وحسسني بحنيتك عليا، إنت بجد حنين أوي يا سنسن.
وكانت بتتكلم بهمس بتنهيده ومُحن أوي وشفايفها في شفايفه، وبتحسس وبتفرك في شعر صدره وتقفش في حلماته.
ومحسن دخل إيده شوية في كلوتها وبيحسس على لحمها فوق طيزها وبإيده التانية بيقفش في طيزها الملبن من فوق كلوتها وضمها أوي في حضنه وهي متجاوبة معاه وبزازها مدفونه في صدره وشفايفها بتترعش وبتمص في شفايفه وعيونها العسلي في عيونه بنظرات كلها سكس وشهوة، وراحت مدخله ركبتها بين فخاده وكسها بيضغط على زبه المنتصب أوي، وهو حاسس بسخونة ونبض كسها الموحوح على زبه، وهي دايبه في حضنه وجسمها كله سايب خالص وكسها غرقان من عسل شهوتها، وهي حطت شفايفها على شفايفه في بوسه سخنه أوي وهي في حضنه وهما الإتنين بيمصوا أحلى رحيق الشهوة والعشق وهي متجاوبة معاه بتلقائية وشهوة ملتهبة.
نورا: أنا بحبك أوي يا سنسن.
وفضلوا كده طول شوية أحضان وبوس وتقفيش وهيجان على بعض وشرب بيره وهما بيرقصوا.
وفي وسط حالة السلطنة كانوا بطلوا رقص وإترموا على السرير وراح محسن رافع لها قميصها وقلعهولها وهي مش ممانعة، وبقت بالكلوت والسنتيان بس.
نورا (بلبونة): يا قليل الأدب.. ينفع تقلع خطيبتك قميص النوم كده وتخليها تاخد برد؟؟
محسن: وأقلعها ملط كمان وأدفيها في حضني.
نورا (وهي بتدخل في حضنه أوي): أحيييه.. دا إنت كده عايز تغتصبني يا مجرم، يعني مش هتتحرش بس!!
محسن: حبيبتي.. أنا هتجوزك مش هغتصبك يا روحي.
نورا فرحت وضحكت بخُبث وقالتله: طب يا عريسي.. قوم شيلني ولف بيا الأوضة كلها لفتين كإني عروسه ودلعني شوية.
محسن: مش أنا قولتلك من الأول نلعب عريس وعروسه.
نورا: يللا قوم شيلني يا بايخ إنت، وبلاش كلام كتير.
(كده محسن إتأكد إنها خلاص عاوزاه ينيكها الليلة وهما بيلعبوا عريس وعروسه).
محسن: وأنا عريسك يا روحي يا أحلى عروسه دلوعه في الدنيا.
نورا (وهي بتحسس على صدره بكسوف) وقالتله بلبونة: آآآآآه.. يللا بقا يا حبيبي وبلاش رخامة.
محسن (وعينيه مركزه في جسمها بشهوة الذئب لفريسته): تعالي يا حبيبتي يا أحلى وأجمل عروسه تعالي في حضني يا روحي، الليلة إنتي عروستي حبيبتي.
وقام محسن
وقف وشالها في حضنه ووشها في وشي وبزازها مدفونين في صدره وهو رافع جسمها كله من تحت وهي هايجه وممحونه أوي ورفعت رجليها وحوطت وسطه بفخادها، وهو ماسكها من تحت طيزها ودخل إيده جوه كلوتها وبيحسس وبيقفش لها في طيزها بإيده ودخل صوابعه بين فلقتي طيزها وبيضمها أوي في حضنه، وكان زبه واقف ومنتصب أوي وخرج من تحت البوكسر بتاعه بين فخادها من قدام، وهي حاسه بيه وبقت خلاص سايحه منه خالص وبتتنهد وبتزوم بالراحه وراميه راسها على كتفه ولافه إيديها حوالين رقبته.
وهو راح ماسكها من وشها وبيبوسها وبيلحسلها في خدها وشفايفها وبيهمس لها: مبسوطه كده يا روحي؟
نورا همست بصعوبة: آآآآآآه.. كده حلوووو أوي.. بحبك أوي.
وكان همسها ونفسها طالع منها سخن أوي وكإنها واحدة بتتناك فعلاً.
محسن: بحبك أوي يا روحي.
نورا: وأنا كمان.. آآآآآه.. آآآآآه.
محسن: عروستي نورا حبيبتي.
نورا: نعم.
محسن: تعالي على السرير يا عروستي.
نورا: أححححح.. عريسي حبيبي خليني كده شوية في حضنك.
محسن: في حضن مين؟
نورا: في حضن عريسي سنسن حبيبي، يللا بوسني تاني ومصلي لساني بلسانك.. بوسني يا روحي.
وكانوا خلاص وصلوا لمرحلة مثيرة وسخنه جداً من الشهوة الجنسية ليس بعدها رجوع، وشربهم للبيرة والحشيش كان مخليهم متسلطنين على الآخر، وكل كلامهم ده كان بصوت واطي وهمسات سخنه ومولعه أوي وهي لسه في حضنه، وهو قرب شفايفه منها وهي شفايفها بتترعش راحت لازقاهم في شفايفه وهو واخد شفايفها وشغال فيهم بوس ومص ولحس وسحب لسانها بلسانه وإختلط ريقه بريقها، وكل ما هي تكون عايزه تاخد نفسها شوية تسيب شفايفه وتنزل على رقبته ودقنه بوس ولحس ومص وترجع تبوسه وتمص تاني في شفايفه، كل ده وهو شايلها في حضنه من تحت وشغال تقفيش وتفعيص ودعك وبعبصة في طيزها من تحت كلوتها وزبه واقف بين فخادها تحت كسها إللي بيقذف عسل شهوتها بغزارة وبيسيل على فخادها وغرق زبه وهيجه عليها أكتر.
محسن قرب من السرير وقعد على حرف السرير وهي لسه سايحه في حضنه على حجره وفخادها مفتوحة ومحوطين جسمه وزبه واقف وطلع من البوكسر تحت كسها وطيزها، وبلل كلوتها مهيجه عليها جداً، وشفايفهم بتقطع شفايف بعض بوس ولحس ومص.
وهي في حضنه سايحه خالص كإنها متخدرة، وكانت بزازها مدفونين في صدره وحلماتها واقفة أوي من شدة هيجانها.
وهو رجع بضهره على السرير وهي لسه في حضنه فوق منه وسحب جسمها بالراحه ونيمها جنبه وبقوا يتقلبوا على بعض ونيمها على ضهرها وهو نايم فوق منها وهو هايج عليها مووت وعينيه في عينيها وشفايفها بتترعش وبتنادي شفايفه فنزل فيهم بوس ولحس ومص وزبه واقف وراشق بين فخادها على كسها، ودخل إيده تحت السنتيان بتاعها وطلع بزازها ومسك حلمات بزازها بيفركهم وهي سخنت أوي وبتصرخ: أححححح.. لأ..لأ.. آآآآآآه بموووت يا سنسن.. بالراحه شوية يا حبيبي.. أحححح.. آآآآه.. آآآآآه.
محسن: مالك يا حبيبتي، عشان إنتي الليلة عروستي لازم أدلعك وأمتعك في حضني يا روحي.
نورا: حبيبي.. عرووستك مش قادره تتحمل يا حبيبي، تعالى نلعب زي الأول لإنك كده ممكن تعورني من تحت.
محسن: من تحت منين يا روحي.
نورا (وهي بتضحك بلبونة وبتقرصه من فخده جنب زبه): إنت فاهم يا حبيبي، خلي بالك من الكوكو بتاعي يا شقي، إنت باين عليك عريس قليل الأدب.
محسن: ما هوه لازم العريس يدوق الكوكو بتاع عروسته يا روحي.
نورا (وهي حاطه إيدها على زبه من فوق البوكسر بتاعه): آآآآآه.. أححوووووه أوي.
وهي كانت لسه نايمه على ضهرها تحت منه وراحت لافه جسمها ونامت على بطنها وفردت إيديها جنبها ومسكت طيزها وقالتله: إلعب من هنا أأمن.. بس بالراحه عشان ماتعورنيش في التوتا بتاعتي ببتاعك ده.
محسن: طيزك طرية وناعمة أوي زي الچيلي يا روحي.
نورا (بلبونة): إنت عريس قليل الأدب يا حبيبي.
وهي لسه بتتكلم كان محسن قلع البوكسر وبيسحب لها كلوتها عشان يقلعهولها، وهي ماسكه في الكلوت بتاعها وبتقوله بلبونة: أحححح.. لأ.. لأ.. بلاش تقلعهولي يا حبيبي، خليك إلعبلي بس من فوق الكلوت.
محسن: حبيبتي.. ماينفعش عروسه تكون لابسه كلوت وهي في حضن عريسها وأنا دلوقتي عريسك يا روحي.
نورا: أحححح.. آآآآه.. آآآآآه.. طب بالراحه على عروستك يا حبيبي.
ومحسن كان خلاص مش قادر وقلعها كلوتها بسرعة ورماه بعيد وهي متجاوبة معاه، وبقوا هما الإتنين عريانين ملط من تحت، وهو هايج عليها مووت، ونام فوق منها وزبه راشق بين فلقتي طيزها وبيبوسها وبيلحسلها وبيعضها في ضهرها وكتافها ورقبتها، وفكلها مشبك السنتيان بتاعها بأسنانه وقلعهولها ورماه بعيد، وبقوا هما الإتنين كده عريانين تماماً، وحضنها جامد وهي تحت منه ومسك بزازها من تحت وشغال تحسيس وتقفيش ودعك فيهم وهي بتصرخ من الشهوة بصوت واطي وبتأن: أوووووف.. مش قادره.. آآآآآآه.. حطه يا حبيبي.. حطه كله.. أححححح.. آآآآآآه.
وهو لسه شغال دعك فيها، ومسك إيدها وسحبها ورا منها عند زبه ومسكها زبه إللي واقف ومنتصب أوي على طيزها، هي أول ما مسكت زبه صرخت: أححووووه.. آآآآآآه.. حطه بس بالراحه يا حبيبي.. حطه كله.. أححححح.. آآآآآآه.

ومحسن مسك طيزها وفتحها بإيده وكانت طيزها طرية وسخنه أوي وخرم طيزها لونه أحمر فاتح ونزل فيه مص ولحس، وأول ما هو دخل لسانه في طيزها هي إتأوهت بالراحه، وبعد شوية وهو لسه فوق منها بيحاول يدخل زبه في طيزها، وكان خرم طيزها لسه ضيق وهي بتصرخ جامد من الألم والمتعة، فقام وجاب كريم مرطب ودهن بيه فتحة طيزها وحط مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان ترفع طيزها شوية، وبدأ يدخل دخل زبه شوية شوية إلي أن دخله كله في طيزها وفضل بنيكها فى طيزها بزبه وهي بتصرخ أوي من الألم بس كانت مستمتعة بأجمل إحساس ممكن تحسه أخت ممحونة مع أخوها معشوقها حبيبها إللي بينيكها بزبه في طيزها وهما بيلعبوا عريس وعروسه في السرير.
وهو حاطط زبه في طيزها كانت نورا بتقمط عليه أوي وبتإن وبتتأوه وبتتلوى وبتهز طيزها وفخادها تحت منه، وهو شغال في جسمها كله وبالذات في بزازها وكسها من تحت دعك وفرك وتقفيش،
وحشر زبه كله فى طيزها وهي بتحاول تفلفص منه بس هو كان فوق منها مسيطر عليها وفضل نايم فوقيها وزبه مولع جوه طيزها وهي سخنه أوي وهو مش عاوز يخرجه من طيزها وضغط زبه جامد للآخر وفضل كده شوية عشان طيزها تتعود على زبه، ومن كتر حركتها كان زبه هاج أوي وهو شغال فى طيزها نيك جامد، وهي مش قادره تفلفص منه وهي تحت زبه وهو شغال فيها نيك وطيزها مولعه ناااار وزبه مولع ناااار.
وهي بتتنهد وقافله طيزها على زبه وهايجه وممحونه أوي. قالتله: حبيبي إنت بتعمل إيه؟
محسن: حبيبتي أنا بخلي بالي منك زي بابا ما وصاني عليكي.
نورا: طب خلي بالك مني أوي أوي أحححح.. أنا عايزاه كله كله جوه يا حبيبي لحد ما تنزل جوه، آآآآه.. آآآآه.. كده حلوووو خالص.
وبعد شوية كان زبه خلاص هينفجر في طيزها وهي هتموت تحت زبه فقذف لبن زبه في طيزها، ونزل شلالات لبن في طيزها لدرجة إن اللبن غرق فخادها وكسها من تحت وهي بتدعك اللبن على كسها وتاخده بصوابعها وتلحسه.
وبعد شوية طلع زبه من طيزها ونام جنبها وعدل جسمها وأخدها في حضنه وبيبوسها في شفايفها وبيحسسلها في جسمها كله وهي سايحه منه خالص وكإنها في عالم تاني.
محسن: مبسوطه يا حبيبتي؟
نورا: أوي أوي يا روحي.
وهي بعد ما هديت شوية وهي نايمه في حضنه مدت إيدها ومسكت زبه بتدلكه وتحسس على راسه بإيدها.
نورا: أححححوه.. دا حلووووو أوي أوي يا حبيبي.
محسن: بحبك أوي يا روحي.
نورا: وأنا كمان.. آآآآآآه.. آآآآآآه.
محسن: عروستي نورا حبيبتي.
نورا: نعم.
نورا: إنتي حاسه بإيه دلوقتي.
نورا ماردتش وهي لسه بتضحك بلبونه وهايجه وممحونه أوي في حضنه وطلعت فوق منه وقربت شفايفها من شفايفه، وهو أخد شفايفها وشغال فيهم بوس ومص ولحس.
ومن شدة هياجانهم هما الإتنين كانوا بيتقلبوا على بعض وهما عريانين ملط وحاضنين بعض، وهو ثبت جسمها تحت منه ومسك زبه وحطه على كسها وبيفرش لها شفرات كسها، وكان كسها مولع من تفريش زبه ليها، وهي مش قادره تتكلم فلحست هي صوابعها وشاورتله على كسها وهو نزل عليه لحس ومص وعض بالراحة وهي أخدت زبه المنتصب في بوقها بين شفايفها تمصه وتطلعه وتلحس راس زبه بشهوة جنونية زي إللي كانت بتشوفه في أفلام السكس.
نورا: أححووووه.. دا حلووووو أوي أوي يا سنسن.
محسن: نورا مراتي حبيبتي.
نورا: نعم يا عريسي.
محسن: بحبك أوي يا روحي، إيه رأيك في الجواز.. حلو؟
نورا: أححححح حلووووو أوي أوي.. آآآآآآه.. بس أنا مش قادره يا سنسن.
محسن: مالك يا روحي.
نورا: آآآآآآه.. عايزاك يا حبيبي.
محسن: عايزه إيه؟
نورا وهي ماسكه زبه: آآآآآآه.. عايزاك تريحني يا جوزي، مش إنت عريسي الليلة؟ أنا مش قادره يا حبيبي عايزاك أوي أوي آآآآآآه.
محسن : حبيبتي.. سيبيلي نفسك وهعملك كل إللي إنتي عاوزاه وهمتعك وهريحك على الآخر.
نورا: آآآآآه.. أنا كلي ملكك يا حبيبي، بس ريحني آآآآآه.. أنا مولعه ناااار من هنا (وحاطه إيدها على كسها).
وهو ضمها في حضنه أوي وهي سايحه ومستويه خالص في حضنه وباسها بحنيه وضمها أوي لصدره وهي دخلت في حضنه أوي بشهوة وهي شغاله بوس في خدوده ورقبته وشفايفه وصدره.
وقالتله: ضمني أوي يا حبيبي وحسسني بحنانك يا روحي أنا مشتاقالك أوي يا حبيبي ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينه ... يا حبيبي، أنا جسمي كله بيترعش أول ما بتلمسه، لو سمحت دلكهولي بإيدك الحنينه يا حبيبي.
محسن: طب نامي وإرتاحي على ضهرك كده وسيبيلي نفسك.
ونامت هي على ضهرها بشرمطة وهي فاتحه فخادها وقالتله: أنا كلي ليك خد راحتك يا حبيبي.
وكل منهما نسيوا إنهم أخ وأخته وبيفكروا بس في إنهم فحل شهواني هايج وأنثى من نار هايجة موحوحه ومولعه على الآخر، ووصلوا مع بعض لمرحلة اللا عودة، وهو كان عايز ينيكها برومانسية وحب وشهوة.
وبدأ بتدليك فخادها بحنيه وبطريقة سكسية وبيسحب بايده لفوق شوية شوية.
وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون: آآآآآه.. أحححح.. آآآآآه.. وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحه وكسها بينزل عسل شهوتها من الهيجان، وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
ومحسن مسك كسها بكف إيده فملأ كسها كف إيده وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآه.. آآآآآه أوي أوي مش قادرة يا حبيبي أووووف.
وبتشد في راسه وشعره عشان يدفن راسه بين فخادها أوي، ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه وبيمص عسل كسها كله، وهو عضها بأسنانه بحنية في بظر كسها وبيمص أحلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها تاني وبتمص فيه بلهفة وشغف وفضلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه.
وكانت هي بتتلوى تحت منه وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ بألفاظ أول مرة كان يسمعها منها وبتقوله: آآآآآآه دخله يا حبيبي، كسي مولع أححححح هموت يا سنسن دخله بسرعه يا حبيبي.
وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه أوي وهي بتصرخ: أوي أوي أححححح..
أووووف.. هموت نيكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي.
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها فإندفع زبه في كسها بفعل إثارتهم وهيجانهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة، ونزل من كسها نقطتين دم لما فتحها بزبه، وهي بتتألم ولكنها مستمتعة بزب أخوها في كسها.
وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وهي قفلت عليه بكسها وبتتلوى تحت منه زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره، وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر بإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآه وأووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
وهو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وأخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته وزبه راشق في كسها، والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي.
وفضلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها تاني على ضهرها ونام فوق منها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل وزبه هيقذف لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو قام راشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كانوا بينزلوا هما الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وأخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعاً محسن ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما هو طلع زبه من كسها قامت هي وباسته بوسه سخنه ومثيرة أوي بشفايفها على شفايفه وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها، وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وهو بايده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه، وراحت نورا بعد ما كانت هديت شوية وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه، ومسكت إيديه الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي، وهو فهم طبعاً هي عايزه إيه فرشق زبه في طيزها تاني وقلبها ونيمها على بطنها وحط مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوق منها بينيكها تاني في طيزها الملبن وهي من شدة الهيجان بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآه... أححح آآآآآه.. أووووف.
وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطه طيزها وفخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي وفي رقبتها وودانها وجسمها كله.
وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك فرفع محسن جسمه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع تاني ينيكها بعنف وبشهوة جنونية في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك في حضن عشيقها.
ولما نورا حست إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورتله على بين بزازها.
وهو فهم هي عايزة إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها، وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن الإثارة زبه كان بيقذف كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت هي زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول ومحسن تحول إلي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي، ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوة حاميه أوي لدرجة إنها كانت خلاص هتموت من كُتر النيك.
وفضلوا كده نيك ومليطه وشرب بيرة وحشيش من أول الليل لبعد طلوع الشمس.
وأخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل.
ولما صحيوا من النوم غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها، وأخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وهو ساعدها على غسل كسها بمية دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكه لها من كسها وطيزها برضه.
وفضلوا يلعبوا في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو وبعد شوية محسن كان هايج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وسحبها على جسمه ودخل زبه بالراحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ أوي بوحوحه: آآآآه أحححح فشختني يا مجرم آآآآه أحححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآه أحححح.
وأخوها محسن ناكها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن.
وبعد كده طلعوا من الحمام وهو لبس بوكسر نضيف وهي لبست بيبي دول مثير جداً على اللحم من غير كلوت ولا سنتيان، وفطروا.
وبعد الفطار كانوا في الصالة على الكنبة وهي قاعده في حضنه على حجره ومولعين سيجارتين حشيش ومتسلطنين.
نورا: سنسن حبيبي إنت حنين وحبوب أوي بس إنت طلعت شقي ومجرم أوي.
محسن: وأنا بموووت فيكي يا روحي، بس إحنا إتهورنا أوي يا نورا وفتحتك وإنتي لسه بنت وهنعمل إيه دلوقتي، دا كده بابا ممكن يموتنا إحنا الإتنين يا حبيبتي.
نورا (وهي بتمص في شفايفه بشفايفها بشهوة): حبيبي ماتقلقش نفسك خالص، محدش هيعرف حاجة، إحنا نعيش براحتنا ونتمتع وننبسط مع بعض، ومفيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده، دلوقتي يا حبيبي كل حاجة وليها حل، وقبل ما أتجوز أعمل عملية بسيطة زي كل البنات إللي بتتشاقى قبل الجواز، دي عملية بسيطة بترجع كل شي لأصله وبترجعني بنت تاني يا روحي.
محسن: المهم تكوني إنتي مبسوطة وسعيدة معايا يا حبيبتي.
نورا (بمحن ودلع ولبونه): أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي وماتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي يا جوزي.
محسن طبعاً ضحك أوي وإنبسط من طريقة كلامها بإباحية وضم جسمها أوي لجسمه في حضنه وبيلعبلها في فخادها وكسها وطيزها وحلمات بزازها.
محسن: الكلام الأبيح منك طالع سخن أوي يا حبيبتي.
نورا وهي بتخرج زبه من البوكسر ومسكته بدلع، وبتقوله: إنت إللي ولعتني بزبك العسل ده إللي فتحني وفشخ كسي وطيزي يا مجرم، وعلمتني الكلام الحلو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده يا حبيبي.
وهو راح قالع البوكسر ومنيمها على ضهرها على الكنبة وفاتح فخادها وبيلحس لها في كسها وهى هايجه وممحونه أوي.
نورا: آآآآه أحححح أوي أوي مص أوي يا حبيبي آآآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أحححح.
وكان كسها بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وهي قامت وقلعت البيبي دول ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.
وبعد شوية محسن قام وهي في حضنه وزبه في كسها ورفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد وأخدها على حجره وهي في حضنه وهي ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته وهو عارف إن الوضع ده كان بهيجها وبيمتعها أوي.
وفضلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها على الكنبة وزبه كل ده بيرزع في كسها، ولما حس إنه قرب ينزل لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو بيرشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في خرم طيزها و في لحظة واحدة كانوا هما الإتنين نزلوا شهوتهم في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها تاني في متعة ليس لها وصف.
وناموا على الكنبة شوية وهي في حضنه وهما الإتنين عريانين ملط طبعاً.
وبعد شوية قاموا من النوم وإستحموا تاني مع بعض، وجهزوا الغدا وإتغدوا وطلعوا أوضة محسن وقلعوا خالص وشغلوا موسيقى ورقصوا مع بعض وهما الإتنين عريانين ملط وبيشربوا بيرة وحشيش وشغالين نيك وشرمطة مع بعض.
وكانوا عشان يتمتعوا سوا مع بعض وهو بينيكها كانوا بيصرخوا
بصوت عالي هما الإتنين وكلامهم كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إنهم لوحدهم في البيت.
وكانت نورا كل ما تكون معاه ونايمه تحت منه في حضنه أو قاعده على زبه بتصرخ بصوت عالي ولبونه: آآآآآه.. آآآآه كسي مولع يا حبيبي.. نيكني أوي أوي أوي أحححح آآآآآه.. ناااار.
محسن: أووووف كسك حلوووو أوي يا روحي أوووووف إرفعي رجليكي كمان يا لبوة هنيكك وأنزل لبني كله فيكي وأفشخك نيك بزبي يا منيوكة.
نورا: أحححح.. نيكني وإفشخني بزبك ده يا جوزي.. آآآآآآه دخل زبك كله في كسي أحححح زبك حلوووو أوي وكسي نار ياحبيبي طفي نار كسي وطيزي بزبك.
محسن: إنتي إيه.. يا لبوة؟
نورا: أنا مراتك اللبوة يا روحي.
محسن: وإيه تاني؟
نورا: ومنيوكة زب محسن جوزي حبيبي.
محسن: وإيه تاني؟
نورا: أنا لبوة الأسد أخويا وجوزي محسن الزبير حبيبي وروح قلبي.
محسن: وعايزه إيه دلوقتي من جوزك.
نورا: عاوزاك تنيكني أحححح.. عاوزاك تنيكني آآآآآآه.. نيكني يا سنسن يا جوزي يا حبيبي أووووف همووت يا روحي مش قادره.
محسن: وعايزه إيه تاني يا لبوة؟
نورا: إفشخني قطعني آآآآآه إفشخ كسي وطيزي بزبك أوووووف.
محسن: زبي حلو يا منيوكة؟
نورا: أححووووه.. حلووووو أوي أوي، هموووت يا روحي مش قادره كفاية هريت كسي نيك يللا نزل لبنك وطفي نار كسي.. آآآآآه.
ومحسن كان بيهيجها أوي وبفرك شفايفه في شفايفها ويقولها : لأ.. تؤ.. تؤ.. تؤ.
وهي بتصرخ أوي بوحوحه وصوت عالي، وبتقوله: سنسن حبيبي عشان خاطري مش قادره كسي مولع نار هَمَوتك آآآآآه أوووووف يللاااا نزل يا مجرم آآآآآه.. آآآآآه.
وكانوا بيفضلوا كده وقت طويل في أروع وأسخن نيك وعلاقة جنسية مثيرة بين أخ وأخته المثيرة.
ولما محسن كان بيحس إنه خلاص قرب ينزل كان بيضمها ويحضنها جامد أوي وياخد شفايفها في شفايفه وهي تحضنه جامد من فوق وتلف فخادها على ضهره أوي وهو يقوم راشق زبه كله أوي في كسها ويمسك طيزها أوي من تحت ويبعبصها بصوابعه في فتحة طيزها و في لحظة واحدة... كانوا هما الاتنين بيجيبوا شهوتهم في وقت واحد ويختلط لبن زبه مع عسل كسها في متعة ليس لها وصف، وبعد ما كانوا يرتاحوا شوية كان محسن يقوم تاني وينيكها في طيزها الملبن وبين بزازها بشهوة ومتعة وكإنه بنيكها أول مرة، وبعد النيك والمليطة كانوا يناموا ويرتاحوا شوية ويقوموا تاني ياكلوا ويشربوا بيرة وحشيش ويتنايكوا تاني ومش فارق معاهم ليل أو نهار.
وإستمروا كده طوال الأيام إللي كانوا أهلهم مسافرين وهما
لوحدهم في البيت كل يوم مقضينها نيك ومليطة ورقص ودلع وبيرة وحشيش، ولما يخلصوا يناموا حاضنين بعض عريانين ملط.
وبعد ما أهلهم رجعوا للبيت وحتى إنتهاء الأجازة الدراسية كانت نورا ومحسن بينتهزوا أي فرصة يكونوا لوحدهم في البيت أو على البحر أو بالليل في أوضة محسن بعد ما يكون أهلهم ناموا ويمارسوا علاقتهم الجنسية الملتهبة مع بعض بكل عشق وحب وحنان ومتعة، وكانوا بيمارسوا الجنس وأخوها بينيكها بكل الأوضاع وكإنهم زوجين في شهر عسل على طول وحياتهم كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس لها حدود.
وبعد ما كانت نورا بتحلم وكل أملها وتتمنى بس إنها تشرب سيجارة في البيت.. فتحققت كل أمنياتها مع أخوها الصغير محسن وبقت تشرب سجاير وحشيش وبيرة وتتناك منه في كسها وطيزها وتتمتع زبه كل ليلة طول فترة الأجازة.
وكان محسن أحضر لها أقراص مستوردة من أحد أصدقائه تمنع حدوث حمل وبتاخدها بإنتظام عشان يتمتعوا سوا مع بعض في أمان.
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

عودة
أعلى أسفل