الواد بشة ولواحظ
والن..ى تيجى يا س تقعد مع الواد بشة شوية عندى فى الشقة لغاية ما استحمى ، هات كتبك معاك وذاكر وهو بجانبك : هذا ما قالته السيدة لواحظ التى تسكن فى آخر دور فى البيت الذى يسكن فيه س وحيدا مع أمه فى الدور الأوسط ، وكانت لواحظ سمراء ضاحكة السن ، عايقة ولايقة ، ووزنها طن فقط من اللحم والشحم المرجرج المهتز ، تلهث عند صعود السلالم ، فتدق باب أم س ، لتدخل تشرب وتجلس قليلا ترتاح من عناء السلم ، وتضم س إلى ثدييها وتقبله فى شفتيه فيحمر وجهه خجلا ويحاول الهرب من حضنها الذى يشبه القضاء والقدر. كانت تقول له دائما وهى المحرومة من الإنجاب : (ندر على لو جبت واد زى القمر زيك كدة لأوزع فول نابت وحلاوة فى مقام السيدة والحسين ) ، واستجاب **** لها فأنجبت بشة بعد عذاب وصبر وطول السنين ، فطارت من الفرحة ووزعت النذور. الآن أصبح س فى الثالث الثانوى ، صعد وراءها على السلم وهو يتأمل أردافها المرجرجة ، نصف طن من اللحم يهتز فى وجهه ، ويتعجب كيف يستطيع عم عبد الواحد زوجها أن ينيك هذا الطن من الدهون ، وينجب منها أيضا ، لابد أن عم عبدالواحد قد دخل الجنة مكافأة له على مجهوداته فى نيك لواحظ ، صعد س وراءها ا لى شقتها و جلس مع بشة ابنها يداعبه لحظة بلعبه الكثيرة ، وكان بشة قد بلغ الثامنة من عمره . دخلت لواحظ الحمام وأغلقت الباب ، ولكن س من مكانه البعيد فى نهاية الشقة ، وهو جالس على الأرض ، استطاع أن يرى جزءا كبيرا من قدمى وساقى لواحظ فى الحمام ، من تحت الباب المغلق ، كانت عناك مسافة تزيد فى ارتفاعها عن الشبر ، لايغطيها خشب الباب ، فطرأت الأفكار على مخ س ، أخذ س الطفل بشة ووضعه فى الفراش وسقاه لترا من اللبن الدافىء الجاهز الى جواره ، وأعطاه قصة ملونة بالصور ، وتسلل الى باب الحمام وانحنى تحته ينظر ، فوجد لواحظ جالسة على التواليت تتبرز ، التواليت بلدى ، ليس له قاعدة عالية .. ، المنظر مهول ، لواحظ مفشوخة الأرداف ، كسها منفرج كبير ضخم بشفتين كبيرتين كطيز *** صغير بنى اللون ، ناعم منتوف ، له ثغر فم مبتسم أحمر وردى ، ... ، خرم طيظ لواحظ يخرج للخارج ويتمدد كالأنبوب متسعا بشكل غير معقول ، يخرج منه عمود غليظ جدا ، طويل طويل طويل ، يستمر خروج هذا العمود من البراز الصلب ساحبا معه جدران خرم الطيظ ... ، يتعجب س .. ، هذه أول مرة فى حياته يعرف أن الطيظ تخرج من مكانها للخارج مع خروج البراز ... ، يسقط عمود البراز ، يعود الخرم إلى مكانه ويختفى بين أرداف لواحظ الرهيبة ، ... ، تصوب لواحظ خرطوم المياه الشديد الى خرم طيظها وباليد الأخرى تغسل الخرم وتدخل أصبعها وتخرجه فى الخرم العديد من المرات وكأنها تنيك نفسها بأصبعها ... ، تتنهد بقوة وتشخر ويأتى صوتها واضحا من خلف باب الحمام وهى تتنهد ، .... ، ثم تضع خرطوم المياه كله داخل مهبلها عميقا ، ... ، ويندفع المياة من مهبلها عكسيا ، تظل هكذا دقيقتين ، ثم تخرج الخرطوم وتغسل كسها وشفتيه بالصابون وتشطفه بالمياة وتعيد الخرطوم داخل كسها ، تخرجه وتدخله فى كسها كثيرا جدا وبسرعة ، والمياة تخرج من مهبلها تشطف بقية كسها ، ثم تتنهد مرتين ... أحس س أن قضيبه شديد الإنتصاب ، فعاد الى مكانه الأول ، كان بوشة قد راح فى النوم تماما ، فتركه وعاد ينظر الى جسد لواحظ من تحت الباب الخشبى ، لواحظ تغسل كتل الدهن بالصابون الكثير ، بكل عناية ، تحت ثدييها ورقبتها وبين أفخاذها وأردافها ، تجلس على كرسى الحمام الخشب القصير جدا ، وتمدد رجليها لتغسلهما وتغسل قدميها ، أفلتت الصابونة منزلقة من يدها بعيدا عنها وقريبا من باب الحمام ، فانحنت بشدة الى جانبها حتى سقطت من الكرسى على البلاط وهى تحاول الإمساك بالصابونة ، وتلتقى عيناها بالصدفة بعينى س اللتين تنظران إلى جسدها متلصصة ، لقد ضبطته متلصصا على جسدها ... فزع س لولا أن رأى ابتسامة عريضة تملأ وجه لواحظ وتنفرج عن صفين لولى وغمازتين فى خدودها ، وقالت بصوت عال : مد إيدك من عندك يا س زق لى الصابونى ... ، فمد يده تحت الباب ودفع الصابونة لتنزلق فى إتجاهها [، التقطت الصابونة ونادت عليه : س ، تعالى أغسل لى ظهرى لأننى لا أطوله بيدى يا بنى... تعالى ولا تخجل .. فتح س الباب ودخل الى الحمام وهو يكاد يموت من الخجل والمفاجأة قالت : رأيتك من أول لحظة وأنا أشخ أتبرز تنظر الى كسى ... لاتخجل قال: متأسف ناولته الصابونة والليفة وهمست برقة إغسل ظهرى وأردافى بقوة .... سرعان ما ابتلت ملابسه كلها بالماء ، فابتسمت وقالت له : إخلع ملابسك حتى تستحم معى ، أنا أعرف ماذا تريد يا س وسوف أعطيه لك فأنا أيضا أريد ما تريده ، لهذا ناديت عليك لتجالس غبنى ، مجرد حجة قرعة لأحصل عليك يا س ... ضمت لواحظ س بين ذراعيها الى جسدها بحنان وقبلت شفتيه وهمست : من يوم ما اتولدت وأنا بأحبك يا س ، وانت الآن راجل ، وعاوزة برضة تحبنى يا س ، أريد أن أتذوق رجولتك قبل أن تتذوقها أية إمراة أخرى يا س ، لأننى أول وأكثر من أحبتك وتحبك يا س ، ... أنا لهذا لى فيك كل الحق ... ، تعالى ياحبيبى إلى السرير لأعلمك كيف تنام مع إمرأة تعشقك... كان فى قضيب س المتصلب كل الأجابة التى تبحث عنها وتريدها لواحظ
التحق س وهو فى نهاية المرحلة الإعدادية بجماعة دينية صوفية اسمها الجماعة الشاذلية تجتمع كل ليلة بعد صلاة العشاء للذكر وال تسبيح والغناء الدينى وتوزيع النفحات وغير ذلك فى دائرة كبيرة وسط الزاوية الشاذلية خلف مسجد السيدة زينب بالقاهرة . الجزء الأول : دعى شيخ الطريقة س إلى الحضور إلى منزله ليتعرف على أبناء الشيخ يوم جمعة ، فلما ذهب س أصبح صديقا للأولاد ، وذات يوم ذهب الى بيت الشيخ ليلعب معهم ويستذكر فلم يجدهما ، ولم يجد الشيخ ، فقد كانوا فى سفر إلى قنا بأقصى صعيد مصر ، ولكن الخادمة المراهقة فى العشرينات دعت س للبقاء والأفطار ، فأخذ يداعبها ويلاعبها ، وهى تهيجه وتناوشه حتى زنقها فى المطبخ ونال منها وطره ونالت منه وطرها ، وأخذت الملابس لتغسلها وتنشرها ، فتجول س فى البيت فإذا به يرى فتاة رائعة الجمال شعرها طويل يفرش الوسائد والسرير حول جسدها ناعما بنيا كالحرير ، تنام شبه عارية ، وقد تغطى أعلى بطنها وظهرها فقط بقميص شفاف ، وقد تفرطحت على بطنها مثنية الفخذ فبان كسها كله أحمر متورم كالورد ، نظيف كوجه *** ، يلمع بالعسل المنساب منه ، وقد ضمت تحتها بين ذراعيها ثديين عظيمين يشق لهما القمر ، وكانت جميلة رشيقة حلوة ، تغط فى نوم عميق... كانت آخر زوجات الشيخ ، عمرها لا يتعدى العشرين ربيعا ..، إنتصب قضيب س بقوة وتسلل مقتربا منها ... ، تحسس أردافها ، وداعب شفتى كسها ، فزادت مابين فخذيها بعادا ، وبدى بظرها كأصبع صغير لطفل وليد بين شفتى كسها ، فمال عليه بحرص وقبله ، فاستطعمه والتذ به ، فتنهدت الفتاة وانقلبت على ظهرها ، ودلكت بيدها بظرها ، ثم عادت للرقاد العميق بدون أن تفتح عينيها ، فمد س يده وباعد بين فخذيها ، وجلس القرفصاء بين ساقيها ، ودس قضيبه برفق بين شفتى كسها ، فأوسعت الفتاة فخذيها ولم تفتح عينيها ، وأخذت تحرك أردافها يمينا ويسارا حركة رقيقة هانية ، وقد حركها الشوق وهى تغط فى أحلام نياكة مع حبيب مجهول فى حياتها .. ، فانزلق القضيب بالعسل الفياض ، واشتد على س الهياج والوفاض ، فراح يدخل قضيبه الى الثلثين فقط ويخرجه حتى لا يصطدم جسده بجسد الفتاة فتستيقظ ، فأسرعت هى الغربلة والكربلة والفرفع والسحب والرقيص لليمين واليسار ولأعلى ولأسفل وقد حميت حميتها ، فمدت يديها ولفتهما حول عنق س تضمه بقوة إلى صدرها تلتهم شفتيه وقد ظنته حبيبها حضر ، فعانقها س بقوة ,وأسرع يدق أعماقها بقضيبه بفتوة ، وتلاطمت عانته بعانتها وضرب البظر فألهبه ، فقذف لبنه فيها مدرارا فياضا ، وشهقت من سخونته وتأوهت وجاءت قمة شهوتها فقذفت بعسلها وأغرقت الملاءة تحتها ، وخرج اللبن والعسل من كسها مختلطين وهى تشهق وتنهق وتعتصر قضيبه بكسها ،.... وفتحت عينيها فرأت س بين ذراعيها عاريا وقضيبه فى كسها غائرا فصرخت صرخة عالية ولطمت وبكت وتساءلت : منذ متى وأنت هنا ؟ ماذا فعلت بى ؟ وكيف فعلته ؟ أنا لم أطلب منك ... ، أنا شجعتك ؟؟ وكان نصيب س علقة ساخنة جدا على يدى السيدة الغاضبة لشرفها الضائع ، وما دخل فى فرجها من لبن غريب قد تحبل وتلد به مولودا سفاحا.. وساهمت الخادمة الغيورة فى العلقة الساخنة عاد س إلى بيته وهو واثق من أن أحدا لن يتحدث عما حدث درءا للفضائح ، ولم يعلم أن الخادمة أسرت إلى سيدها بما حدث فأضمر سوءا . الجزء الثانى : فى ليلة المولد مولد السيدة زينب ، امتلأت الزاوية بالقدمين من البلاد والقرى والنجوع ومن أسيوط ومن قنا وسوهاج وغيرها من أتباع الطريقة الحامدية الشاذلية ، وتوافر الطعام والشراب وكل شىء ، وقضى الجميع الليل فى ذكر وقيان حتى أصبحت الساعة الواحدة بعد منتصف الليل ، و كان س معهم فى كل شىء ، فاقترحوا عليه الشباب أن يبيت معهم ويقضى ليلته نائما بجوارهم ، حتى صلاة الفجر فيصلى ويذهب إلى مدرسته. ففكر فى الأمر مليا ثم قرر البقاء . أطفئت الأنوار ، ورقد الجميع ، وعلى الشخير ، وانطلقت بعض روائح وغازات كانت محبوسة فى معدة البعض منهم ...، وغط س فى نوم عميق ، ثم أصابه قلق على شفتين تلمسان شفتيه وتقبلهما ، فاستيقظ ونظر فإذا هو شاب إسمه رضا مليح الوجه جميل الطالع طالبا بكلية حقوق أسيوط ، همس ل س قائلا : بارك **** فيك يا سيدى س أنت رجل مبروك وشاب نشأ فى طاعة **** نفعنا **** بك وبأخلاقك الممتازة ، و**** ياشيخ لقد أحببتك *** فى **** ، فأجابه س مجاملا ، وأنا أيضا يا سيدى رضا أحبك فأنت نعم الشاب المتدين ، همس رضا : إسمح لى أن أضمك إلى صدرى وأن أقبل شفتيك الطاهرتين الكريمتين يا مولاى همس س : يسعدنى هذا يا أخى الكريم والتف ساعد رضا حول خصر س يضمه إلى جسده ، وأطبقت شفتاه على شفتى س يقبلهما ثم يمتصهما بشهوة فائقة ، واندس لسانه فى فم س يداعب ويتذوق فمه من الداخل . أغمض س عينيه وقد طالت القبلة على شفتيه وازدادت حرارة وسخونه ، واختلط لعاب رضا بلعابه ، وتورمت شفتيه الرقيقتان من المص والتقبيل ، وأحس بشىء غليظ دافىء يتمدد بين فخذيه ، كان قضيب رضا ، يتسلل بين فخذى س أثناء العناق ، وامتدت يد رضا تتحسس بحرص أرداف س ، ببطء وحنان ، ونسى س فى غمرة وفيض القبلات الساخنة أن يعترض على يد رضا التى تدلك خدود أردافه وتضغطهما ، وأصابعه تتسلل فى الأخدود الفاصل بين الردفتين ، جذب رضا بخبرة واعية ، فخذ س ورفعها جاذبا إياها حول خصره ، وبذلك انفتحت أرداف س تماما ، ... ، بحرص شديد اصطنع رضا تمزيقا صغيرا وخرما فى الكلوت الذى يرتديه س بعد أن تعرى نصفه الأسفل من الجلباب الذى يرتديه ، وبلل بلعابه رأس قضيبه ، ودلك يه فتحة س ، وضغط قضيبه فيها وهو يلهث تارة ويمتص شفتيه تارة ولسانه تاره ويأكل شفتيه طوال الوقت . أحس س بأن هناك شيئا ساخنا لزجا كبيرا يضغط ويضغط ويضغط ببطء فى فتحة شرجه ، ولكنه كان إحساسا لذيذا لايمكن وصفه أو مقاومته ، فاستسلم له ، وتلذذ بقبلات رضا ، وأغمض عينيه مستمتعا بقضيب رضا وهو ينزلق داخلا فيه ، قاوم الشعور بحرقان خفيف وألم ، سرعان ما أختفى ، وغاب عن الوعى فى لذة القضيب الذى يتدافع دخولا وخروجا فى أعماقه ، ثم لذة هذا السائل المتدفق اللذيذ الذى يتدفق على دفقات متتابعة فى بطنه فيملأها ... أغمض عينيه ، وراح يستمع لدقات قلبه المتباطىء .. وعندما سحب رضا قضيبه كله خارجا ، انقبضت عليه عضلة الشرج فى طيظ س تريد أن تبقيه لا يخرج منها ، معترضا هامسا : أح ح ح . عندما أذن المؤذن لصلاة الفجر ، استيقظ المريدون من أتباع الطريقة الحامدية الشاذلية فى الزاوية الصغيرة ، وأضاءوا الأنوار ، قاموا للوضوء وقراءة القرآن والصلاة ، فرأوا س نائما وقد غرق جلبابه وكلوته فى الدم الأحمر ، فحاولوا إفاقته وإيقاظه ، وسألوه من كان يرقد بجانبك فهمس متعبا : سيدى رضا ... ، فقال البعض : هاتوا رضا نقتله ، وقال البعض : هاتوه نضربه ونرجمه ، وقال البعض : هيا نسلمه للشرطة . .. ، وقال البعض : خذوا الفتى س إلى المستشفى لإنقاذه من النزيف فى طيظه بعد أن ناكه رضا . فهمس البعض : أتركوا رضا ولا تأذوه ، إنه أخو الزوجة الجديدة للشيخ شيخ الطريقة . وقد جاء لأخذ ثأر للشيخ لدى الفتى س .
: قلت لحبيبتى وأنا أعانقها فى لحظة عشق وصفاء بعد أن أخذنا حماما ساخنا بعد جولة طويلة من ممارسة الجنس ، وأنا أداعب خصلات شعرها بيدى وهى تسند رأسها الجميل على كتفى بينما أتلذذ بتقبيل شفتيها الدافئتين الممتلئتين ، ويدى الأخرى تتسلل تتحسس مابين أردافها من الخلف حتى لامست بأناملى فتحتها الخلفية ، فوجدتها متلذذة وأصدرت مواءا كالقطط وتحركت أردافها تمتص إصبعى ، همست لها بين شفتيها:هل تعرفين أننى سبق ونكت ولدا فى السادسة عشرة من عمره ؟ قالت كيف كان ذلك؟ قال : طلبت أمه أن أعطيه درسا خصوصيا فى بيته فى فيلا واسعة فى الزمالك بالقاهرة ، فلما خلوت به ، رأيته جميلا ناعم الخد ممتلىء الشفتين ، شفتاه مثل ورق الورد ، وشعره ناعم طويل يسيح على خده مثل البنات ، ممدت يدى دون أن أدرى وداعبت خصلة شعره ، فسبل عينيه وابتسم فى دلال ، فلعنت الشيطان الرجيم الذى هيأ لى أن أتمادى معه ، فوضعت يدى أتحسس عنقه وخديه ، ولامست شفتيه بأصابعى ، ولففت ساعدى حول رقبته وجذبته نحوى وهمست : أنت جميل جدا يا جبران ، هل تسمح لى أن أقبل شفتيك ؟ فابتسم ابتسامة جميلة وهو يقترب بشفتيه فى صمت من شفتى ، فقبلته قبلة لم أذق حلاوتها أبدا فى حياتى من إمرأة ولا من فتاة ، فداعبت شفتيه بطرف لسانى فأوسع لى شفتيه أكثر فدسست لسانى فى فمه برفق بعد أن فرشت شفتيه كثيرا بلسانى ، فامتص لسانى وهو يسبل عينيه متلذذا ، لففت ساعدى حول خصره برفق وجذبته إلى صدرى ، فقام عن كرسيه وجلس على أفخاذى ، وعانقنى فلف ساعديه حول عنقى ، فأخذت أقبله طويلا بعمق ولذة ، وقد ذاب منى جبران تماما فى لذة القبلات ، فتحسست ثدييه وقد فتحت قميصه ، وتحسست فخذيه وقضيبه ، فوجدت قضيبه قد انتصب وطال وزادت غلظته كثيرا ، فأنهمكت فى مص شفتيه وعض لسانه وتدليك قضيبه بعد أن أخرجته عاريا فى يدى ، وداعبت خصيتيه الصغيرتين تحت القضيب ، فأخذ جبران يقبلنى بشهوة ملتهبة ويعض فمى ويمتص لسانى ، فدسست إصبعا طويلا من يدى تحت خصيتيه عميقا فى الأخدود الفاصل بين أردافه ، أريد ملامسة فتحة طيظه ، فرفع جبران فخذه عاليا قليلا ليتيح ليدى الدخول ولأصبعى الوصول الى فتحته ، فلما وصلت إليها تحسستها برفق وضغطها ببطء مرارا وتكرارا ضغطا صغيرا متتاليا متباعدا ، حتى أصبحت حنونة مطيعة طرية و تحننت وتقبلت فتحته إصبعى فضغط عقلة من إصبعى فيها ببطء فانزلقت بسهوله ، فأخذت أقبل رقبته وثدييه ، وأنزلت له الكلوت والبنطلون من حول أردافه وفخذيه فرفع ساقيه يساعدنى ، حتى سقطت ملابسه عن قدميه ، فأدرته ليواجهنى بصدره تماما ، واحتضنته الى صدرى فرفع فخذيه يعانقنى بهما حول خصرى ويضمنى ، ومن خلف أردافه ، وهو جالس على فخذى , فوجهت رأس قضيبى المنتصب برفق إلى فتحته وضبطه عليها ، وأحسست بقضيبه المنتصب يضغط بطنى ويرتجف ، فأنزلت أردافه برفق على قضيبى المنتصب ، فانضغط قضيبى بين فخذيه فى فتحته ، فتركته يهبط لأسفل بثقله ببطء وبراحته يأخذ قضيبى ويسمح له بنفسه على هواه وشوقه ، والتهمت شفتيه وصارعت بلسانى لسانه ، ولحست خلف أذنه ورقبته ، وهمست له (أحبك وأعشق رقتك أيها الجميل الفاتن ) فهمس لى ( أنا أحبك أكثر من الدنيا وما فيها ، أحب ما تفعله ياأستاذى ) وانضغط جبران يهبط بثقل جسده ببطء شديد على قضيبى ، فمددت يدى أوسع وأباعد فأفشخ وأوسع بين أردافه أعاونه ، حتى دخلت الرأس وجزء قصير من القضيب ، فرفعت جبران بيدى خفيفا لأعلى ثم تركته يهبط بثقله ثانيا لأسفل ، فينزلق جزء صغير من قضيبى فى فتحته ، فأخذت أرفعه ببطء وأتركه يهبط بوزنه ثانية عدة مرات متتالية تسارعت بالتدريج ، فغاص القضيب كله الى نهايته داخل طيظ جبران ، فتأوهت مستمتعا بلذة تطير عقلى وقلت له ( أنت لذيذ قوى ياجبران) فقال ( أنت أجمل وألذ يا أستاذى ، لاتفارقنى ابدا ولا تتركنى ، لقد أحببتك وعشقتك ، أريد أن أظل لك حياتى صديقا وعشيقا وحبيبا ، إوعدنى يا أستاذى الحبيب ألا تهجرنى أبدا ، وأن تعلمنى الحب كله) همست وأنفاسى تتسارع ، وقضيبه يغزنى فى بطنى ويرتعش ـ ( أعدك ياجبران فأنت الصديق اللذيذ والحبيب وأنت العشيق ، وأنت المنى والحب كله ، ما أجمل الإحساس بقضيبك الجميل ياجبران يضغط بطنى ويرتجف ، أشعر بأنك تريد أن تقذف الآن يا جبران ، أليس كذلك يا حبيبى؟ همس جبران وهو يرتجف (آه أيوة نعم صح آ آ آ ه آه خ خ حرك قضيبك داخلى أرجوك .... آه من لذته ، قبلنى أرجوك ، - أطبق جبران بشفتيه على شفتى بقوة يلتهمها وهو ينزلق بكل ثقله حتى غاب قضيبى كله بداخله-... قبل شفتى بقوة كما كنت تفعل .... لاتتوقف عن تقبيلى وتحريك قضيبك داخلى ).....) فقمت من الكرسى حاملا جبران من تحت فخذيه ، ورفعته لأعلى وقمت به فأرقدته على المكتب فوق الكتب والكراسات .. وقضيبى مزروع داخله حتى جذوره ، ورحت أنيكه نيكة حنان وحب وعشق حقيقى ، أتلمس بقضيبى دواخل طيظه وأدلكها برأسه بحب وشفقة وخوف عليه من أن أحدث له أى ألم أو جروح ، وأخذت أدخله وأخرجه ببطء فى البداية ، ثم اسرعت أدكه كذراع قطار مندفع بجنون ، رأيت قطرات الدم تسيل ببطء تلون قضيبى وهو خارج من طيظ جبران الرقيقة اللامعة ، وتلون بالأحمر أردافه الطرية الكبيرة حول الفتحة ، فتوقفت وأنا كلى قلق عليه ، وسألته : (هل أنت تتألم يا جبران ، هل آذيتك يا حبيبى ....؟) فقال وهو يلهث وينهج .. مسبل العينين ، ينظر نحوى بحب وشبق ، مفتوح متباعد الشفتين كورق الورد المتفتح ..(. لا ... أنا مبسوط قوى يا ... يا أستاذ ... تسمح أقول لك يا حبيبى ؟؟، ولكننى أشعر ب.. ب... ،) وفجأة ا ا زداد انقباض فتحة طيظ جبران حول قضيبى بقوة شديدة ، وامتدت يده إلى وضمنى إلى صدره ، فانحنيت عليه أحتضنه إلى صدرى وألصقه على قلبى ، فهجم جبران على فمى يمتص لسانى ويأكل شفتى ، واأحسست بقضيب جبران يرتجف ، ثم ينطلق منه فيض مهول من اللبن والسائل المنوى على بطنى فى دفقات متتاليه ، ساخنا لزجا لذيذا ، بينما فتحة طيظه تنقبض على قضيبى بقسوة تعصره كله داخل بطن جبران ن فتلذذت وتأوهت أنا أيضا ، وتركت شفتيه ، وانحنيت على قضيبه أمتصه بفمى بلهفة وتلذذ ، وأنا أتذوق طعم لبنه الساخن الجميل ، وأستمتع برائحته العطرة المميزة ، فشهق جبران ونهج ... وتقطعت أنفاسه ، وغرق فى بحور من العرق ، واندفعت بقضيبى فى طيظه أدكه بحب وعشق بدون رحمة وقد تملك منى الشبق كل سبيل وغلبنى تماما ملك الشهوة القاسية ، فأخذت أقذف داخل بطنه باللبن المتدفق ، وتأوه جبران وغنج غنجا طويلا ذى لحن جميل كله اشتهاء ومتعة يشوبها قليل من الوجع اللذيذ لم أسمعه من امراة فى حياتى ....متوسلا (زدنى ... عذبنى ... حبنى ... نيكنى ..إشبع طيظى وبطنى بلبنك الجميل يا أستاذى الحبيب ، لاتتوقف عن حبى ... إطعمنى السعادة والخلود فى لحظة لا يعرف مثلها العشاق ولم تكتبها الكلمات فى القصص .... نيكنى يا أستاذى الحبيب ...) كان جبران يهلوس ويحرك راسه للخلف وفى كل اتجاه وقد أخذته اللذة ، فسألته أطمئن عليه بماذا تشعر الآن يا جبران ؟ ) همس بضعف يرد قلبى يدق بقوة وعنف ...، أشعر بدوخة شديدة ، وكأننى سأغيب عن الوعى ... ، أستاذى ...هناك إحساس غريب داخل بطنى بأننى يجب أن أذهب إلى التواليت فورا ...أرجوك .... أتركنى أذهب إلى التواليت لأتبرز ، حتى لا أوسخ لك قضيبك وفخذيك ، قلت له لا عليك ياجبران ولا يهمك ياحبيبى ، إنه إحساس كاذب .. عندما يصطدم القضيب فى العمق بعصب معين يتهيألك هذا الإحساس الكاذب بالرغبة فى التبرز ،ولو أننى تركتك تذهب ، وجلست فى التواليت ساعة فإنك لن تجد ما تتبرزه ...إن قضيبى يتحسس أعماقك من الداخل ، ولا أجد داخلك شيئا محبوسا يازهرتى الجميلة الرقيقة يا حبيتى ياجبورة يا عشيقتى ...، صدقنى ولا تخف ) فاطمأن جبران قليلا ولكنه عاد يقول ، ( لا أحتمل ... أشعر أننى أريد أن أخرج غازات كثيرة تجمعت عند فتحة طيظى ... إبتعد قليلا حتى أخرج الغازات ... ، فهمست له بحب ودلال ... (لا اطيق فراقك الآن يا محبوبتى ... ، إطلق الغازات وقضيبى داخلك كله ..) فتوسل إلى جبران متدللا ..( أرجوك يا أستاذ ... إخرج قضيبك منى ثانية واحد ... ثانية واحدة فقط ، ...قضيبك يسد فتحتى تماما ... ) وحزق جبران مرات عديدة بقوة وعاد يستغيث ( أبوس إيدك تخرج زبرك منى لحظة ، ورجعه تانى واشبع معايا نيك مثلما ترغب بعد أن أخرج الغازات ... ) فقلت له ضاحكا بدلال تبرز أو جيص .. واحزق بعنف وشدة ، ستخرج الغازات وقضيبى كله داخلك ، ...) فانطلق جبران يحزق ويضغط بقوة مصارينه وطيظه ، فانفجرت منه الغازات عنيفة مصدرة أصواتا عالية متتابعة ، وقد انفتحت فتحة طيظه وخرجت للخارج تماما تحيط جذور قضيبى وقاعدته ، فلما انتهى عادت إلى مكانها تنقبض لداخل جسده ، فامتصت قضيبى معها بقوة وعنف شديد ، فغاص قضيبى إلى أعماق ابعد داخل بطن جبران ، وأحس جبران بذلك بكل قوة ، وأن قضيبى قد وصل إلى تلافيف مصرانه الغليظ عابرا منطقة مستقيم الطيظ إلى ما هو أعمق منها ...فشهق جبران عشقا وغنج غنجا وتوحوح وأح أح ، ونفخ وذخر وشخر ونخر ، وهمس يقول بضعف لذيذ ( آه منك آه منك آه منك ، كنت تعرف أننى لو جيصت وأخرجت الغازات وقضيبك فى أعماقى لا تخرجه أن هذه اللذة العظيمة ستتحقق لى حتما .... يالك من أستاذ فى كل شىء .... حتى فى نيك الطيظ ؟ ...) ( نيكنى بقوة وعنف يا أستاذى ... أعشقك وأريدك أن تمزقنى بقضيبك الآن ....إننى فى حالة من الهياج لا يعرفها عقل الآن يا أستاذ...) همست له لآ ياجبران إننى قذفت فيك وأريد ان ننهى هذا الموقف قبل أن تأتى أمك ) قال جبران ( سأموت حسرة لو فعلت ...أرجوك نيكنى زبرين كمان ) فأطعته وأنا مشفق عليه ، فأخذ يغربل ويكربل ويغنج ويتأوه ويحرك طيظه وخصره وقد تورمت شفتاى ولسانى من تقبيله لى ، حتى قذفت فيه مرتين متتاليتين ولم يزل يطلب المزيد ، حتى انفتح الباب ودخلت أمه تحمل صينية عليها فاكهة وشاى ... ، وقفت تتأملنا فى صمت ، واحمر وجهها ، وقالت بصوت منخفض يبدو أننى أتيت فى موعد غير مناسب ... ، إسرعا بالأنتهاء والإغتسال ، فأبوك يا جبران قد اقترب موعد عودته من المتاجر ، وقد حدثنى على الموبايل وهو فى الطريق الآن ... ، أما أنت يا أستاذ فأرجوك أن تأتى غدا مبكرا ساعتين عن موعدك ... ، لن يكون جبران فى البيت ، سيكون فى المدرسة ، لأننى أريد أن أناقش معك ما رأيت الآن ...، أستاذى لا تخف ولا تعترض ، فأنا أعرف ان ابنى جميل وطرى ، ومن طفولته أخشى عليه من صداقة البنات والتواجد حول الشابات والسيدات ، حتى تحول على أيديهن إلى شبه أنثى من كثرة ما رأى وسمع منهن ومن أدق أسرارهن ، حتى الأولاد معه فى المدرسة كلهم يحاولون النوم معه ، تتمناه الإناث ويتمناه الشباب ، وخفت عليه من السقوط فى يد غير أ مينة لا ترحمه، ولكننى أرى أنك وصلت معه إلى ما كنت أخشاه فعلا ، لقد عرفت وأحسست أنت بابنى وبما يدور بداخله ، لقد حدثنى كثيرا فى سريره وأنا اجالسه كل ليلة قبل النوم أنه يتخيل بل يتمنى أن يكون فتاة جميلة وتحبها أنت وتكون بينكما علاقة حب وعشق حقيقية ، وطالما تحدثت معه وحاولت أن أثنيه عن خيالاته هذه ، وأذكره بأنه صبى وسيكون رجلا مثلك فى يوم ما ، ولكن حبه لك وعشقك وعشق صورتك ورجولتك ملأ عليه حياته حتى ملأ الأوراق والطتب باسمك وصورك ، فاضطررت أمام توسلاته وبكاءه أن أدعوك لتعطيه درسا وتجالسه معى هنا فى البيت وتحت بصرى فلا يفضح نفسه فى المدرسة أو فى مكان آخر فأفقد ولدى الوحيد ، ... إن الكلمات والهمسات والتأوهات التى أسمعها من جبران ابنى وهو بين ذراعيك لم أعرفها أنا كأنثى بين ذراعى أبيه ، والأستمتاع والمتعة والتوسلات والغنج لم أعرفها ولم تعرفها أنثى من صديقاتى فى ممارسة الجنس وأنت تعرف أن النساء يحكين لبعضهن كل شىء ، وأنا الآن أراه سعيدا بين ذراعيك ...، كل ما يهمنى هو سعادة إبنى الولد الوحيد على بنات أربع ، وأطلب منك أن تدربه على ممارسة الجنس ، وأن يكون رجلا بين أحضان النساء ، ويكفيه فى درس اليوم أن تعلم التقبيل والملامسات ، ومتعة ممارسة الجنس فى الطيظ ، حتى يشعر بما تحبه المرأة وتريده فيكون قادرا على إسعادها ، ... ولكننى لا أحب أن يدمن النيك فى الطيظ فقط ، وينسى أن له قضيبا يجب تشغيله واستخدامه بكفاءة ، ولهذا فإننى سأبحث معك غدا التدريبات اللازمة لتدريب قضيبه على ممارسة الحب والأطالة فى الوقت ليمتع النساء اللائى لا يشبعن أبدا من النيك ، أما إذا كنت محروما يا أستاذ وفى حاجة إلى صدر حنون وجسد يرويك فأنا نفسى أحتاج لذلك ، فإذا رغبت فيى جسدى وأنوثتى فسأقدمها لك بدلا من جسد جبران ابنى فتعالى مبكرا لنتفاهم ) (أما أنت ياجبران ، فاذهب يا بنى إلى الحمام واغتسل وسآتى لأفحصك وأساعدك على تضميد جراحك ، ولا تنطق بكلمة لأحد عما حدث أبدا ، لاتتحدث إلا معى ومع الأستاذ فيما يخص هذا الأمر. وهنا قالت لى حبيبى : "لى عندك طلب " فقلت لها : "عينى لك ؟ تحت أمرك ؟" قالت هامسة بدلال وغنج ( نيكنى كما نكت جبران )
التعديل الأخير: