محارم الاخت والاخ والزوج (3 المشاهدين)

𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸

سكساتي ذهبي
سكساتي مخضرم
سكساتي نشيط
عضو
سكساتي قديم
سكساتي متفاعل
النقاط
409

كانت الساعة تشير إلى الثانيه صباحاً .. وكنت للتو​

خرجت من الحمام بعد أن​

أخذت دشاً أنعشني بعد التعب من بعد البحر باللاذقية​

واللعب من أصدقائي .. كنت اضع​

منشفه على وسطي .. وأثناء خروجي من الحمام كانت​

أقدامي مبتله .. ولا​

أدري كيف حدث أن زلقت على الأرضيه وسقطت على​

الرخام .. وقد كانت أصابتي​

عباره عن اللتواء شديد في مفصل القدم مما​

جعلني أصرخ بأعلى صوتي وبدون​

شعور بدأت اصرخ إلى أن فتح شخص باب غرفتي​

وكانت أختي ندى .. دخلت​

بسرعه وقالت ماذا حصل يا اياد شوبك؟ ..​

وكانت تضحك فصرخت في وجهها بأن​

تكف عن مزحها البايخ .. قالت ماذا حصل ..​

فأخبرتها بما حصل أنني كانت​

خارج من الحمام وتزحلقت على الرخام في غرفتي ..​

المهم كل هذا حصل وأنا​

ما زلت بتلك المنشفه التي تفضح أكثر مما​

تغطي ولكن لم يدر بخلدي أن​

ندى أنتبهت إلى شيء .. ساعدتني وأجلستني على​

السرير وقالت لا تتحرك فقط​

انسدح على السرير بروح اجيب لك ثلج لك أضعه​

مكان الألم .. رجعت بسرعه​

وفي يدها كيس وضعت بداخلها بعض الثلج .. ووضعته​

مكان الألم على​

المفصل.كل هذا حصل وأنا لا زلت لا أغطي​

جسمي إلا بتلك المنشفه الصغيره ..​

التي كما قلت لكم تظهر أكثر مما تخفي ..​

فكرت بأنه من غير اللائق أن​

أبقى هكذا أمام ندى ولكن أحسست أن ندى لم​

تكن تعطي أي أهتمام لما​

حدث .. وأنها لم تطلب مني أن أغطي جسمي​

بالشرشف أو ما شابه ذلك. بعد أن​

وضعت الثلج على قدمي ذهبت وقالت سوف أعود​

بعد قليل لكي اتطمن عليك ..​

ذهبت هي وعدت أنا لأفكاري لماذا لم تطلب من​

ندى أن أغطي جسمي ولماذا​

ذهبت وهي التي كانت تريد أن تساعدني هل​

تضايقت من شيء ما أم أنها لم​

تعير ما حصل أي أهميه .. بعد عشرين دقيقه​

أتت ندى وفي يدها كريم​

للإصابات قالت هذا سوف يساعدك إن دلكت به​

قدمك .. فقلت لها لا أريده ..​

اصلاً لا أستطيع أن أتحرك .. قالت لا يهمك​

سوف أدلكلك قدمك أنا بنفسي لا​

تهتم كل هذا حصل وأنا ما زلت على نفس​

الوضعيه وشعري ما زال مبتلاً ..​

بدأت ندى تدلك وأنا أتألم من شدة الألم​

فقلت لها بالراحه يا ندى فإن​

قدمي تؤلمني بشده .. اصبحت تدلك برفق وبكل حنيه​

وسألتني اذا كنت أتألم​

فقلت لها ابداً على الإطلاق وشيئاً فشيئاً​

أحسست بأن ندى كأنها تداعب قدمي​

وليس مجرد تدليك .. ولكني فكرت أن أختبرها هل​

ستنحرج لو أني بدأت أتحرك​

لأنني بصراحة بدأت أحس بشهوه في النيك وشهوة​

عارمه .. فبدأت اصدر أصوات​

وكأني أتألم لكي أتحجج بأن أحرك جسمي قليلاً​

حتى أرى إن كانت ستعارض إن​

رأت شيء من جسمي أم لا .. فقالت لا تتحرك​

يا حبيبي حتى لا تتألم .. فقلت​

لها ولكني أحس بالألم .. قالت أوكي لا مانع​

من الحركه ولكن انتبه لنفسك​

فأنت لا ترتدي شيء على جسمك وأخاف أن تسقط​

عنك المنشفه .. قالتها وهي​

تضحك .. فأحسست بشعور غريب وهي تضحك .. أحسست​

وكأنها بالفعل تريد أن​

تسقط هذه المنشفه اللعينه عن جسمي .. فبدأت​

أتحرك أكثر .. وبالفعل كان​

لي ما أردت حيث أنني حركت رجلي الأخرى​

وتأكدت أن شيء ما قد بان لندى​

لأنها نظرة نظره سريعه إلى حيث المكان الذي​

إنكشف ولكني عملت نفسي أنني​

لا أدري عن شيء بعدها بدأت ندى تركز في​

النظر إلى ما تحت المنشفه​

وكأنها تركز على زبي لأنني أحسست أن زبي بدأ​

بالإنتصاب .. وأصبح شكله​

واضح من تحت المنشفه.أرادت ندى أن تغير من​

وضعيتها بحيث تعطيني ظهرها​

بعد أن كانت تدلك قدمي وهي تقابلني .. جلست​

في وسط السرير وحيث أن​

السرير كان لا يتسع إلا لشخص واحد فقد بدأ​

جسمها وأعني مؤخرتها تحتك​

بفخذي الأيسر كلما أرادت أن تتحرك وهي تدلك​

قدمي فازداد انتصاب زبي​

وأزدادت نظراتها إليه مكثنا على هذه الحالة ما​

يقارب النصف ساعه​

فسألتني إن كنت أحس بأي ألم فقلت لها على​

الإطلاق .. فقالت حسناً سأذهب​

أنا لكي أنام فشعرت بالقهر لأنها سوف تتركني​

وقد بان على وجهي أنني​

متاضيق لأنها ستتركني .. فقلت لها شكراً يا​

ندى فقالت لا تهتم فأنا منذ​

اليوم الدكتوره الخاصه لأجمل وأحلى أخ .. هنا​

فقط علمت أن ندى بدأت​

وكأنها أرادت أن توصلي رسالة غير مباشره أنها​

كانت تعلم ما يدور في​

ذهني أو أنها تشاركني الرغبه ولكن كل مننا​

كان يخجل أن يبدأ بشيء ..​

ذهبت ندى وعدت أنا لأفكاري .. هل فعلاً أن​

ندى أحبت أن يلتمس جسمي​

بجسمها وهل كانت تحس بما كنت أحس أنا به​

من لذه عندما تلتمس مؤخرتها​

اللينه والطريه بجسمي وهل رأت زبي وهو ينتصب.​

ومن غير شعور نمت وأنا​

أفكر هل أستطيع أن أمارس الجنس مع ندى​

وأنيكها هل تريد هي مني أن​

أنيكها .. نمت ما يقارب النصف ساعه ولكن أحسست​

بأن شيء بدأ يلامس جسمي​

وكانت ندى قد أطفأت أنوار الغرفة قبل ذهابها​

.. فتحت عيني قليلأ فرأيت​

ندى تلمس قدمي وتحسس عليها .. كانت ترتدي​

حينها روب قصير شفاف يصل إلى​

نصف فخذيها الجميلين .. وأنها لا ترتدي ستياناً​

على صدرها .. كان القميص​

شفافاً مما سمح لي أن ارى ذلك الكلسون​

الجميل من تحت القميص ... ففكرت​

أن أتظاهر بالنوم وأرى ماذا ستفعل ندى ..​

فوجدتها تدلك قدمي قليلاً وبعد​

دقائق بدأت ترتفع بيدها ليصل تدليكها إلى ساقي​

ومن ثم بدأت بتدليك​

ركبتي بعد أن أبعدت الشرشف عنها ولحسن الحظ​

كنت ما زلت لم أرتدي أي شيء .. وبعد قليل وصلت إلى فخذي وبدأت تحسس عليه وتتلمس الشعر الذي كان​

على فخذي وكانت يدها ترتعش كل هذا وهي لا​

تنظر إلى وجهي مباشره ولكنها​

بدأت تصدر آهات خفيفه لا أكاد أسمعها... وصلت​

إلى ما يقارب منتصف فخذي​

ويدها مازالت ترتعش .. وصدر منها صوت وكأنها​

تناديني .. اياد .. بدوري​

وانا مازلت أتظاهر بأنني نائم .. وعاودة مناداتي​

ولكن هذه المره بطريقه​

جميله جدا جعلت زبي يحرك الشرشف إلى الأعلى​

قليلاً عندما قالت حبيبي بدوري​

نمت يا عمري .. نمت يا حياتي .. فتجاهلت​

مناداتها لكي أرى ماذا ستفعل​

إن لم أجاوبها .. هل ستتخطى هذه المنطقه إلى​

الأعلى أم أنها ستقف عند​

هذا الحد وحصل بالفعل ما كنت أريده .. فقد​

حركت يدها إلى أعلى فخذي​

وشياً فشياً أحسست أنها تدلك فخذي وتحاول أن​

تلمس زبي من تحت الشرشف ولكن​

بطريقه أنها لا تريد أن تحرك زبي ولكن ضيق​

المكان يجعل يدها الجميله​

تصتدم بزبي .. وهي ما زالت تصدر التنهيده تلو​

الأخرى .. إلى أن تشجعت​

قليلاً عندما رأت زبي وقد إنتصب على آخره​

وكانها كانت تريد أن تراه عن​

قرب فعملت حركه سريعه أن مررة يدها الجميله​

على زبي ولكن بسرعه فصدر​

مني صوت آهه خفيفه .. بعد قليل كررت العملية​

ولكن هذه المره ببط أكثر​

بأن مررت يدها على زبي وكأنها لامست شعرات​

زبي قليلاً فتحرك جسمي وكأنه​

يلاحق هذه اليد الجميله فسحبت يدها بسرعه وعادت​

لتدليك قدمي مره أخرى​

فعلمت أنها تضن أنني نائم فعلاً فقررت أن​

اتظاهر أكثر بأنني نائم لأرى​

ماذا ستفعل .. بعد أقل من دقيقه عادة ولكن​

هذه المره حاولت أن ترفع​

الشرشف قليلا لكي تتمكن من رؤية زبي فتركت​

لها الحريه أن تفعل ما تريد​

ولكنها بعد أن رأت زبي هذه المره مسكته برقه​

وتفحصته جيداً وتركته قليلاً​

ثم عادت لتمسكه وهو بكامل إنتصابه ولكن هذه​

المره رأيتها تضع يدها على​

كسها وكأنها تلعب ببظرها واليد الأخرى ما زالت​

على زبي تحركه وتتحسسه​

وأزدادة حركة يدها على كسها وكنت لا أكاد​

أرى ذلك الكس الجميل نظراً​

للظلام الذي يعم الغرفه إلا من نور خافت​

للنوم.. مكثت على هذه الحاله ما​

يقارب الخمس دقائق إلى أن أحست بالرعشه وقذفت​

حممها على سريرى وقبل أن​

تذهب رأيتها تنزل إلى زبي لكي تقبله فقبلته​

قلبة جميلة .. وذهبت وليتها​

لم تذهب.في صباح اليوم الثاني أتت إلى غرفتي​

لكي تتطمن إن كنت قد أحسست​

بشيء ليلة البارحة أم لا .. فقالت صباح الخير​

يا مريض ألم تستيقض بعد من​

النوم .. بدون شعور قلت لها صباح الخير حبيبتي​

شكراً لكي على تدليكك​

لقدمي قالت ولو .. ثم قالت لي لقد عدت لك​

لكي أتطمن عليك ولكني وجدتك​

نائماً فقلت لها لماذا لم توقضيني من النوم​

فقالت لا لم أكن أريد​

أزعاجك.. ساعدتني على الذهاب إلى الحمام .. وقد​

كانت تسندني للوقوف ..​

وكنت أضع دراعي فوق رقبتها وكان جسمها ملتصق​

بجسمي حتى إني إستطعت ان​

الامس صدرها (بزازها بجننوا) الجميلين .. وعند وقوفي في​

الحمام .. لكي أغسل​

وجهي وأفرش اسنان وقفت خلفي لكي تمسكني وكانت​

تضع صدرها على ظهري ويدها​

تقريباً على وسطي .. خرجت من الحمام وساعدتني​

للوصول إلى سريري ثم ذهبت​

لإحضار الفطور .. وبعد الفطور قالت لن أذهب​

اليوم الى الكليه .. قلت لها​

لماذا .. قالت أنسيت أنني أنا دكتورتك ولا بد​

أن أسهر على راحتك ..​

سألتها عن الوالد والوالده .. فقالت كلهم ذهبوا​

ولم يبقى أحد ..دردشنا​

قليلاً .. ثم قلت له أريد أن اذهب لكي أشاهد​

التلفزيون .. ذهبنا مع بعض​

وهي ما زالت تسندني .. وجلسنا نشاهد التلفزيون​

سوى .. بعد تقريباً نصف​

ساعه قالت أريد أن أذهب لأستحم .. وسأعود .. لا​

تتحرك .. عادة وكنت أنا​

قد فكرت بممارسة الحنس معها ولكن قدمي مصابه​

ما العمل .. عادت وقد غيرة​

قميص نوما بقميص وردي شفاف .. يصل إلى ركبتها​

.. ولا يوجد تحته سوى شيء​

يقال أنه كلسون .. فسبحان مغير الأحوال .. كلسون​

زمان تبعده لكي ترى​

الطيز أما كلسون هذه الأيام تبعد الطيز لكي​

ترى الكلسون .. هاهاها عموماً​

جلست بجانبي .. وكانت تتكلم معي عن إصابتي وكيف​

انها سوف تساعدني على​

النهوض من جديد وعلى العودة إلى نشاطي وأنا​

لا أفكر إلى في نيكها ..​

بدون شعور قلت لها لماذا لا تغيريين المحطه ..​

ردت وقالت ولكن جهاز​

الريموت عندك لما لا تغيره من عندك .. قلت​

لها لا يوجد بطاريات .. كانت​

البطاريات جديده ولكني كنت أريد أن أرى تلك​

المؤخره الجميله نظرة إلى​

نظرة جميلة وقالت أوكيه حبيبي أنت تأمر .. ذهبت​

لتغيير المحطه .. وجعلت​

مؤخرتها مقابلي تماماً .. وغيرت أول محطه ..​

والتفت وكانت في وضعية​

الركوع .. قالت ها عجبتك هالمحطه .. قلت حلوه​

بس غيريها .. قامت وغيرة​

المحطه ولكنها أيضا غيرة طريقة وقفتها بشكل​

أجمل .. وقالت ما رأيك الآن​

قلت حلوه ولكن شوفي حاجه حلوه .. هذه المره ..​

حاولت أن ترفع طيزها إلى​

الأعلى .. وأنا أمسكت بزبي والتفت ورأتني ممسكاً​

بزبي .. قالت حبيبي ما​

رأيك الآن هل هذه المحطه حلوه أو أغير ..​

قلت لها وأنا مازلت ممسكاً​

وبزبي حلوه ولكن أريد أن أرى محطه أجمل​

وأحلى .. هذه المره .. بدأت​

ترفع من القميص إلى أن وصل إلى نصف فخذيها​

.. والتفتت وسألت أغير قلت​

لها أيــــــه .. وأنا ممسكاً بزبي وأحركه ..​

فرفعت قميصها بأكمله فبانت​

لي مؤخرتها .. وقالت ما رأيك الآن يا حبيبي ..​

فقلت في ماذا .. قالت في​

وقفتي هل أعجبتك طيزي .. أندهشت لجرأتها ولكن​

بسرعه .. قلت لها ..​

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا ندى فكل جزء فيكي يعجبني​

.. ضحكت وقالت سأغير​

المحطه ما رأيك فقلت .. خذي الجهاز (الريموت)​

يمكن أنه يعمل .. فعادت​

لتأخذه فمسكت بيدها وأجلستها بجانبي .. وما هي​

إلا ثواني وشفتي على​

شفتيها فأغمضنا عينانا .. وسكرنا في لحظة لا​

أدري كم دقيقه وما زلنا على​

هذه الحالة حتى وصلت يدي إلى نهدها .. أتحسسه​

وأدخل يدي وأسمع صوتها​

وتنهيدتها .. آآآآآآآآآآآآه يا اياد أضغط عليه شوي​

.. أمسكه بقوه​

حبيبي .. لم أكن أتوقع أن تكون ندى لهذه​

الدرجه من المحنه حيث أنها لم​

تكن لتخجل .. ومن دون شعور .. قلت لها مصي​

زبي .. قالت لا أعرف .. قلت​

لها سأعلمك .. فأخرجت زبي لها وأخبرتها بأن​

تعمل كذا وكذا .. وما هي إلا​

لحظات حتى أصبحت خبيره في المص .. قالت لي​

ما رأيك أن نذهب إلى غرفت​

نومك .. فذهبنا إلى غرفة نومي .. وساعدتني على​

أن أستلقي على السرير ..​

وأستلقت بجانبي .. وشفتي على شفتيها وبعدها قلت​

لها أريد أن أرى بزازك .. فنزعت ما عليها .. ورأيتهما .. يالله​

سبحان الخالق .. ما هذا ..​

قلت لها كما تعلمين يا حبيبتي فإنني لا​

أستطيع الحركه .. قربيهما إلى​

فمي .. فما زالت تقربهما حتى وضعتهما على وجهي​

.. وأصبحت أتنفس عطرها​

ورحيق صدرها الجميل .. وبعدها قلت لها بأنني​

أريد منها أن تتجرد من ذلك​

الخيط اللعين .. ومن دون أي تردد نزعت ذلك​

الكلسون ورمت به على وجهي​

وقالت .. هذا هديه مني لك .. أنه أجمل كلسون​

لبسته في حياتي .. اجعله​

معك للذكرى .. ذكرى أول نيكه بيني وبينك ..​

شممته فكانت راحته أجمل من​

رائحة الياسمين .. وقفت لتريني مفاتنها .. واستدارت​

لتريني مؤخرتها​

الجميلة البضياء .. كانت صغيره ولكنها كانت مليانه​

.. ومن النوع اللي​

تموت عليه من تشوفه .. فقالت لي ما رأيك يا​

اياد عجبتك .. قلت لها تعقدي​

يا ندى .. بس أحبها .. قالت ولا يهمك​

ونزلت إلى عندي وبما أني لا​

أقوى على الحركه .. قربتها مني وحبيتها كانت​

ملسى وناعمه .. وبعد خلتني​

أشوف كسها الوردي .. ياااااااااااااااااه يا كساها​

كنت ودي أحط شفايفي​

على شفايفه وأذوق طعمه .. قلت لها حبيبتي ما​

رأيك بزبي .. ردت وكلها​

شوق له حلو يا حبيبي قلت لهابدك​

تمصينه ومن دون أن تجاوب قالت​

يا اياد بدي.. ولفت راسها عني ونزلت على​

زبي تمصه .. ومسكتها أنا من​

وسطها وقربت كسها عند فمي وصرت ألحس كسها​

وهي تمص زبي أنا الحس وهي​

تمص .. وانبسطنا على هالحركه .. الين جاتها الرعشه​

أكثر من مره .. وقلت​

لها أنا وبدي أنزل يا ندى بدي فضي!!!فأخرجته من فمها​

وصارت تحركه بيدها وبقوة​

بقوة بقوة إلى أن أنزلت ومن قوة الإنزال وصل​

المني الى فمها ووجهها​

ولكنها لشدة شوقها لرؤية المني وكانت هذه اول​

مره .. ترى فيها المني​

فأرادة ان تراه وتركته على صدرها ووجهها​

والتفتت لي وضحكنا مع بعض​

ونمنا ونحن نلم بعضنا. وبعد ساعه تقريباً​

استيقضنا .. وقالت سوف أحممك​

وأخذتني إلى الحمام وكنت اصبحت أستطيع ان أتكىء​

على رجلي قليلا .. فقلت​

لها .. استطيع أن اتحمل المشي على قدمي ففرحت​

وقبلتني على شفتي وكأنها​

تقول الحمد *** يستطيع الآن الوقوف على قدميه​

.. وكأنها تعرف لماذا أنا​

اتحامل على نفسي .. لأنني أريد أن أنيكها ..​

ولكن كيف وأن لا أستطيع​

الوقوف على قدمي .. ذهبنا الى الحمام .. وجلسنا​

في البانيو .. بعد أن​

خلعنا ما علينا من لبس .. واصبحت أنا اتغزل​

فيها وفي جسمها وهي كذلك​

تنظر إلى جسمي وصدري وعضلاتي .. وتقول جسمك​

جميل حبيبي .. وتتلمس الشعر​

الذي على صدري وتقبله .. وتلحس شعرات صدري ..​

ثم قالت لي أريد ان اغسل​

لك جسمك وأدعكه لك يا حبيبي فقلت أفعلي ما​

شئت فأنا ملك يديك .. فأصبحت​

هي تفرك جسمي وأنا اتلمس وأحسس على جسمها​

وصدرها وأردافها .. وامسكت​

بطيزها وقلت لها حبيبتي ندى طيزك جميله ..​

وهي تذبحني أريد ان اضمك​

من الخلف فاستدارت بكامل جسمها .. فالتصقت بطيزها​

وضغطت عليها وهي ترجع​

للخلف لتضغط طيزها على زبي .. فأنتصب زبي​

بكامله فأخذت يدها ووضعتها​

على زبي .. ومن دون مقدمات التفت علي وأخذت​

زبي بكامله ووضعته في​

فمها .. وأصبحت تمصه بشغف .. ومن دون كلل أو​

ملل .. بدأت تمصه وتدخله​

حتى آخره .. إلى أن تلتصق شفتاها في شعر زبي​

.. وكانت تنبسط وتقول هل​

يعجبك حبيبي .. قلت آآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا ندى ..​

كل ما تفعلينه​

يجعلني كملك يحكم العالم بأسره .. فإني أحس​

بإحساس غريب .. مكثنا تحت​

الدش قرابة العشر دقائق .. وللعلم فالتلحيس والمص​

تحت الدش وأثناء نزول​

الماء على الجسم شيء جميل .. بعد أن أبدعت​

في عملية مص زبي حتى إنتصب​

إلى آخره .. قلت لها أريد أن أتذوق عسل كسك​

يا حبيبتي فقالت أفعل ما​

شئت فأجلستها على حافت البانيو .. وباعدت بين​

فخذيه .. لينكشف لي ذلك​

الحسن والجمال .. آآآآآآآآآآآآآآه ماذا أقول عنه​

وماذا أشرح .. كس جميل​

لو أصف جماله لما أستطعت أن أوفيه حقه ..​

بدأت بتقبيله .. ثم بدأت​

بتلحيسه شيئاً فشيئاً حتى تأكدت بأنها لا تقوى​

على الحركه .. فلقد ذابت​

وأحببت أن أمهد الطريق لنيكها من طيزها ..​

فبدأت الحس لها فتحت​

طيزها .. تلك الفتحة الوردية .. الجميلة .. فصرت​

أمرر لساني عليها​

وحاولت أن أدخل لساني إلى أعماقها .. إلى أن​

أصبح المكان مبللاً​

بالكامل .. وأتسعت الفتحة قليلاً بما يكفي لدخول​

أصبع واحد .. وصرت أدخل​

أصبعي على مهل وهي تأن وتمسك بيدي وتساعدني على​

أن أدخل باقي الأصبع إلى​

داخل أعماق طيزها الجميل .. وأحاول أن أخرجه​

وأدخله لكي تكتمل عملية​

التدليك وللعلم فإن عملية أدخال الزب في طيز​

البنت تتطلب من الشخص أن​

يكون رقيقاً في التعامل مع الطيز لأنه أذا​

لم يستطع التعامل معه بحنيه​

فإنه يفقد البنت الرغبة في دخول الزب في​

الطيز .. ولكن قليلاً من​

الحنيه .. والرقه تجعل البنت تتهيء لدخوله. وبعد​

عملية التدليك​

بإصبعي .. أضفت كمية من الكي واي .. الذي​

أحضرته معي إلى داخل الحمام​

من دون أن تشعر ندى لأني كنت أبيت النيه​

لنيكها من طيزها الجميل ..​

أضفت قليلاً ومسحت به طيزها .. وكانت تقول​

آآآآآآآآآآآآآآه يا حبيبي هذا​

الكريم بارد يجعلني اتمحن أكثر .. أدخلت صبعي​

الثاني في طيزها بكل​

رفق .. وصرت أحركه بشويش بشويش إلى أن أصبح​

المكان جاهز تقريباً ..​

فمسكت زبي ومررته على طيزها وعلى ف بخش طيزها​

وكانت كل ما يمر زبي على​

طيزها ترتعش وتدفع بمؤخرتها للخلف .. ولما تأكدت​

بأنها جاهزه .. حاولت​

إدخال زبي قليلاً وكانت تتألم في دخول رأس​

زبي .. وكنت أضغط قليلاً عليه​

وأخرجه وهي تتأوه .. وتقول لي اياد إنه شعور​

جميل .. لا تبعد زبك عن طيزي​

بدي زبك يدخل كله كله يا عمريبدي ياك تنيكني​

يا حياتي ..​

آآآآآآآآآآآآآآآه يالله حبيبي دخله بس علي حتى​

ما يوجعني .. حاولت مره​

أخرى إني أدخله وضغط على رأس زبي علي مهل..​

حتى دخل الرأس .. ورأيت​

تعبيرات وجهها بين الشعور بالنشوه والمحنه .. وبين​

الألم ولكن كان​

الغالب على الأمر هو الشعور بالنشوه .. وأدخلت​

قليلاً أيضاً ثم سحبته ولكن​

لم أخرجه .. وذلك حتى تتعود طيزها على زبي ..​

وبعد تقريباً دقيقتين​

أصبحت هناك علاقة حميمه بين زبي وطيزها علاقة​

جميلة يجمعها الحب الحقيقي​

في ممارسة الجنس .. أدخلته أكثر إلى أن وصلت​

تقريباً نصف زبي داخل​

طيزها .. فأعجبها النيك .. وصرت أدخله بشويش​

وأطلعه .. وكنت أنظر إلى​

طيزها وأنا أخرج زبي منه وأدخله .. وكنت أرى​

فتحت الطيز وقد أتسعت​

قليلاً .. وبعد دقيقه أصبحت هي من يدفع بطيزها​

رغبة في أن يدخل بكامله​

إلى أعماق طيزها الجميل .. وبالفعل بعد أقل من​

دقيقتين أصبح زبي بكامله​

في طيزها وأصبحت تتألم وتضحك في وقت واحد​

فسألتها إن كان يؤلمها فقالت​

إنه ألم جميل .. لا تهتم يا حبيبي فقط أدخل​

زبك في طيزي وأستمتع يا​

حبيبي .. فإنك لا تعلم شعوري وأنا أناك ..​

حبيبي اخي اياد نيكني وأستمتع ..​

آآآآآآآآآآآآآآآآآآ ه ه ه .. اياد دخله بعد دخله​

كله .. أأأأأأأأأأأأي ي​

ي .. اياد حبيبي أبيك أدخل زبك في طيزي كل​

زبك دخله بقوه عمري آآآآآى​

آآآآآآآآآآي .. ومع سماعي لهذه الكلمات التي كانت​

تجعلني أزيد من سرعتي​

وقوة دفعي لزبي داخل طيزها .وبدات بلمس بظرها ممممم . أصبحت أحس بأنني​

سوف أنزل .. ولكن قالت​

لي لا تكفى يا اياد لا​

أنبسط شوي نيكني نيكني خله في طيزي​

لا تطلعه .. لا تنزل يا عمري .. لسى ما شبعت​

نيك فقلت لها لا يهمك سأنيكك​

إلى أن تشبعي فالتفت الي وقبلتني على شفتي​

ومسكتني من طيزي واصبحت​

تدفعني بقوة لألتصق بجسمها وتدفع طيزها بإتجاه​

زبي .. وكانت هذه المره​

الأولى التي أنيك فيها أختي ندى .. وكان لابد​

أن أنزل في طيزها حتى تصبح​

تحب النيك من الطيز .. وللعلم أن البنت إذا​

أنزلت في طيزها فإنها تشتهي​

النيك في طيزها كل مره .. لأنها تصبح ممحونه​

على النيك في الطيز ..​

فضميتها بقوه وقلت لها حبيبتي ندى بدي أنزل​

بسرعه يا عمري رح يجي ضهري اه ااااخ انزل ..​

فأصبحت تدفع طيزها بإتجاه الخلف حيث زبي وهي​

تصرخ وتقول دخله كله دخله​

ونزل في طيزي .. نزل حبيبي .. والتفتت علي​

وقربت شفتيها من شفتي وأصبحت​

تمص لساني وهي تقول آآآآآآآآآآه آآآآآآآآي بسرعه​

حبيبي نزل كل المني في​

طيزي .. آآآآآآآآآآآآآآ ه أحبك أحب زبك أحبك​

تنيكني بسرعه أن أختك أنا​

أموت فيك وفي نيكك الحلو وفي زبك اللي يا​

خذ العقل آآآآآآآآآآآآآآآه​

نزل نزل يا عمري و انا افرك كسها بنفس الوقت .. ومع هذه الكلمات أنزلت​

كل المني في طيزها وكانت​

مبسوطه مثلي للآخر .. بعد أن نزلت كل المني​

في طيزها أخرجت زبي وقالت​

دعني أغسل لك زبك قلت أوكيه .. ولم أكن أدري​

أنها تقصد أنها تود أن​

تمصه لي فمسكت زبي وأدخلته في فمها وقالت​

أريد أن أطعم المني حقك ..​

غسلنا بعدها وذهبنا على السرير .. وكانت الساعه​

تقريباً العاشره ..​

والأهل لا يصلون قبل الساعه الرابعه عصراً يعني​

بقي ما يكفي من الوقت لأن​

أنيك ندى ما يقارب الثلاث مرات .. ونمنا على​

السرير ونحن لا نرتدي شيئاً​

نمنا وهي في حضني .. نامت وأنا العب بشعرها​

الجميل .. فقبلتها على​

شفتها ونمنا .. وفي ذلك اليوم استطعت أن أنيك​

أختي ندى أكثر من أربع​

مرات .. وكان طيزها يتسع كل مره .. أنيكها فيها​

.. وأصبحنا على هذه​

الحال .. يومياً تأتي لتنام معي .. وقبل أن​

يستيقط الجميع .. أوقضها لكي​

تذهب إلى غرفتها.​

 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

عودة
أعلى أسفل