فانتازيا وخيال اسخن زب ينيكني في كسي مع الجار المجنون ذو الزب الضخم و حليبه الساخن جدا (1 المشاهدين)

فحل صغير زب كبير

مشرف
طاقم الإدارة
مشرف
سكساتي مخضرم
سكساتي نشيط
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر حصري
ناشر محتوي
افضل ناشر
برنس الصور
سكساتي متفاعل
النقاط
29,401
في هذه المغامرة الساخنة كنت مع اسخن زبي ينيكني من الكس في حياتي و كان صاحبه جارنا المجنون الذي يسكن امامنا و هو ابكم و اصم و لا يعي اي شيء يدور من حوله و لكن انا كنت نظر اليه بنظرات فيها الكثير من الشهوة لعدة اسباب . و من بين الاسباب هي اني انا انسانة خجولة جدا و اخاف من مغامرات الجنس و الفضائح لاني تربيت في عائلة محافظة و منغلقة جدا و السبب الثاني هو اني مطلقة حيث لم اهنئ بالزواج الا لمدة ثلاث شهور و لكن السبب الرئيسي هو انه ابكم و اصم اي انه لن يفضحني مهما حدث و لذلك كنت كلا ازورهم في بيتهم احاول الاحتكاك على زبه بطيزي و احاول لمس زبه و لكن دائما كنت اجد زبه مرتخي

و جاء اليوم الذي تحقق حلمي حيث كان هناك عرس في الحي و كان جارنا لوحده في البيت و انا كنت في العرس و بالي مشغول عليه الى ان سمعت امه تنادي على احدى اخواته و تطلب منها ان تاخذ له الطعام و انا تظاهرت اني اري الذهاب الى البيت و اخبرتها اني في طريقي سامر على بيتهم . و فرحت امه كثيرا و اعطتني مفتاح البيت لانها تثق في و اخبرتني ان اعطيه الطعام و اضعه امامه و هو ياكل لوحده و انا حملت بعض الطاعم و الفواكه واسرعت الى بيت الجيران حتى اعيش المتعة مع اسخن زب ينيكني و لاجد الجار المجنون حين فتحت الباب جالس على الرسي ينظر الى النافذة

و ما ان دخلت حتى فتحت امامه ملابسي و اظهرت بزازي بكل حرية و هو ينظر الي و لكن لم يكن يعرف كيف ينظر الى الصدر و وضعت له الطعام فكان ياكل بكل نهم و انا جلست امسح له على زبه المرتخي و لكن حين اكمل طعامه فتحت له سحاب بنطلونه واخرجت له الزب .و بدات ارضع اسخن زب ينيكني و كان كبير جدا و انتصب بسرعة كبيرة و اصبح مثل الخيارة كبير و طويل و متين جدا و لحست و كان دافئ جدا ثم تركته حالس على الكرسي و رحت اجلس له على زبه و وضعت صدري في فمه حتى يرضع و يمص لي و انا اريد التمتع مع اسخن زب ينيكني و كل شوق و لهفة على الزب و الجنس

و مر زبه باحلى ما يكون في كسي و دخل و احسست بحرارة الزب التي سكنت في مجرى كسي و صرت اهتز بقوة و اهيجه وبزازي على فمه و هو يرتعش و ينيكني حتى من دون ان يتحرك و انا اتحسس عليه وافعل فيه كل ما يحلو لي و اشعر اني انا من كان ينيكه و رغم انه لم يكن متجاوب معي الا ان حلاوة زبه و حرارته كانتا كافيتين حتى اتمتع بالجنس .
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع مشابهة

عودة
أعلى أسفل