عندما كنت في الخامسة عشر من عمري ، كان لي صديق اسمع عماد. وكان عمادٌ في نفس العمر تقريباً ، مليئاً بالحيوية والنشاط في المدرسة وفي اللعب. ولكن كلما جاء في محادثاتنا ذِكر البيت بان عليه الضيق والضجر. وكنت أُعلل ذلك بأن والديه يقسوا عليه ولكني اكتشفت من زياراتي القليلة بأن والديه يكنا له حباً...