كنزا و رؤوف كوبل متحرر تونسي
سبب عشقي للزب الكبير ..
قام زوجي رؤوف بكراء الطابق العلوي لشاب افريقي اسمر اللون ، و كثرة مشاهدتي لأفلام السكس بطلها شاب اسمر
و في احدى العطل سافر زوجي لمدة اسبوع فبقيت بالمنزل بمفردي ، فخطرت لي فكرة ان اغري الشاب الإفريقي ، و عند
نزوله ناديته أن يصلح معي ساق الفراش و انا لابسة ثياب شفاف و بدون ملابس داخليه و تعمدت الإنحناء بطريقة يظهر زبوري له
و انظر اليه بخفية فلاحظت عليه يفرك في زبه قد اشتهى نيك زبوري ، و بطريقة عفوية قمت بتأخير للوراء مما لمست ترمتي زبه
احس اني نحبه ينيكني فاخرج زبه الكبير و هو واقف للآخر و مسكني من الخلف و ادخل زبه الكبير في ترمتي و لم يتركني حتى فرغ داخلي
و منذ ذلك اليوم اصبح يتحين الفرصة لمناداته ليشبعني نيك ، تعودت على زبه الكبير و الغليظ ، و اصبحت اتمتع به لحس و مص و رضيع
احس زوجي بأن زبوري اصبح واسع غير المعتاد ، و في لحظة انسجام معه بالفراش ، اخبرته بان الكاري الإفريقي ينيك فيا فاستحسن الأمر
و اصبح يتركني امارس الجنس معه و هو يشاهدنا لكن في آختباء و كم يكون سعيدا لما بشاهد زبوري واسع و مملوء بالبزاعة
زوجي زبه صغير و بار و ضعيف جنسيا لذلك لا يمانع في تركي اتناك مع فحل آخر زبه كبير ، و خاصة مع الشاب الإفريقي لا يحكي سري لأحد
ليس مثل التوانسة هو يمشي و لسانه يمشي ، كما انه زبه كبير و غليظ يشيخ نيك و يبزع برشا بزاعة
انت زبك كبير و تحب تنيكني
