محتوى مميز

ظلت جارتي المنيوكة تغريني في كل مرة اطل من النافذة و هي تسكن في البيت الذي يقابلنا و انا لطالما تحاشيتها نظرا لمعرفتي باخوتها و امها و ابوها و لكن مهما يقاوم الرجل اغراء المراة فانه حتما سيضعف في لحظة من اللحظات . و جارتي اسمها سوسن و هي جميلة جدا و عمرها في العشرين اي اصغر مني بحوالي سنتين او ثلاث فقط و كنت كلما وقفت في النافذة لادخن سيجارة تتعمد مقابلتي في النافذة و هي بروب يكشف صدرها و تنحني و تتظاهر انها تنشر الغسيل و تميل حتى ارى بزازها و مع الوقت صرت استمني و انا ارى بزازها البيضاء لكن...
كانت اجمل نيكة في حياتي و يومها جارتي القحبة هيجتني بذلك الفستان فانا لطالما كنت ابحث عن الفرصة لانيكها لان احد اصدقائي ناكها و حكى لي كيف تتغنج و هي فوق الزب و كانت جارتي و اسمها رباب ذات طيز مدور كبير و يشعل المحنة حين تمشي و يرتعد فالفلقات المرنة . و انا في ذلك اليوم الذي نكت فيه رباب رايتها في البيت حيث جاءت الى اختي كي تستلف منها ميزان صغير خاص بوزن مقادير الحلويات و الطبخ و اخبرتها اختي ان الميزان متوقف لان البطارية نفذت و انا كنت اخيته في مخزن البيت و قلت لرباب انها بامكانها ان...
ما اجمل حلاوة النيكة الثانية التي كنت اشتعل و احترق باللذة فيها مع حبيبي حيث انه في الاول خيبني لماادخل زبه و كب منيه بسرعة كبيرة حيث لم تكد تمر سوى لحظات حتى رايته يسحب زبه من كسي ليقذف و انا كانت رعشتي جميلة جدا و لكن لم تكتمل و غضبت منه كثيرا . و بعد ذلك انكمش الزب رغم محاولاتي العديدة في مصه و رضعه حتى يسترجع الانتصاب و حبيبي شعرت به تعب و اخرج الشهوة لكن انا لم استسلم و بقيت اغريه و احتك عليه و العب بزبه حتى رايته بدا يتمدد و يقوم و انا فرحت و هددته ان قذف بسرعة باني لن اتركه يلمسني مرة...
كانت اسخن نيكة في حياتي مع النياك الذي ناكني من الكس بعدما ذبت امامه و قد تعارفنا و صرنا عشيقين لا نصبر على بعضنا و كنا تقريبا في نفس السن و لم تكن طموحاتنا و غاياتنا هي الزواج بل فقط المتعة و السكس و بهذا فان طريقنا كان واضح و انا لم اكن اتصور كل تلك المتعة الا بعدما ذقت زبه وادخله في كسي . في ذلك اليوم كنا لوحدنا في غرفة اكتريناها امام الشاطئ و قد اوهمنا صاحبها اننا متزوجين و هو لم يؤكد على هويتنا لانه وثق فينا و اختلينا لاول مرة مع بعض و فعلا كانت اول مرة ارى ذلك الزب الكبير الضخم امامي...
اقوى و اجمل نيك كس و طيز عشته و مارسته مع الجارة سوسن التي سكنت في البيت الذي يقابلنا و هي متزوجة بلا اولاد و زوجها طبيب و انا غير متزوج رغم اني جاوزت الثلاثين من عمري و سوسن من اليوم الاول الذي رايتها فهي اشتهيت الطيز المكور الذي تحمله خلفها حين تمشي و ايضا صدرها الواقف دائما خاصة لما ترتدي ذلك الفستان المثير . و انا وجدت نفسي اتعقبها و اهتم بها و نسيت انها سيدة متزوجة خاصة و ان زوجها دائم الغياب عن البيت و صرت مع مرور الوقت اسمع الصراخ من بيتها حيث تتشاجر مع زوجها الطبيب باستمرار و علمت...
في ذلك اليوم جامعت ام صديقي فوزي مثلما يجامع الرجل زوجته و قد عشت معها يوم جميل و ساخن و طبعا الامور تمت دون علمه لانه لم يكن في البيت و امه اعشقها و كثيرا ما كنت اتلصص على جسمها و طيزها حين ازورهم في البيت و هي بيضاء جميلة جدا و لها طيز مدور رائع و صدر مشدود . و في ذلك اليوم الذي زرت فيه بيت فواز كنت اعلم انه لوحده و كنت اريد ان اتلصص على صدر امه وطيزها على الاكثر و لم اكن احلم حتى بلمسها و لكن استقبلتني احلى استقبال و كانها ايضا لم تصدق حين راتني امام بيتها و اسرعت بادخالي و هي ترتدي...
انا امراة متزوجة منذ سنة و دخلتي كانت ساخنة جدا و جميلة الى اقصى حد رغم ان زوجي زبه مثل زب الحمار كبير جدا و يكاد يصل الى الثلاثين سنتيمتر و حتى في عرضه فهو سميك و كبير جدا و ان لم اكن املك اي خبرة في السكس قبل زواجي و حتى العلاقات لم اكن اقيمها مع الشباب . و لم اكن اعرف حجم الزب الكبير من الصغير لان هذه الامور لم اجربها من قبل و انتظرت الى غاية ليلة الدخلة حتى اجرب بنفسي حلاوة الزب و متعة النيك و لكن كنت اقرا في بعض المواقع ان زب الرجل يكون عادة بين العشرة و العشرين سنتيمتر و بان دخول الزب...
في ليلة دخلة ساخنة جدا بدا زوجي يمزق غشاء كسي بقوة بزبه و كان غشائي عنيد جدا و صامد و زوجي كان قادر على ادخال زبه بالقوة و لكنه كان يتراف بي و يدخله باللطف و يدفع بهدوء و يقبلني حتى يسخنني و السبب انه لم يكن يعرفني جيدا حيث مضى على خطبة شهر واحد فقط و هو كان قد فقد زوجته و لذلك قرر الزواج مرة اخرى . و كان زوجي ذو زب رائع او اكثر من ذلك و مع المحنة التي كان فيها كان يريد ان يدخل زبه بسرعة و قوة في كسي و انا كنت عذراء اذوق الزب لاول مرة في حياتي و ايضا طيبة زوجي جعلتني اصر على ان اكون عند حسن...
في هذه النيكة كان حظي مع احلى نهود كبيرة و الشريكة كانت جارتي سولاف الجميلة جدا المطلقة التي عشقتها لاجل ذلك الصدر الكبير الجميل الذي يزينها خاصة لما ترتدي فستانها الضيق و ايضا لجمالها و خضرة عينيها و حتى هي كانت تعشقني فانا شاب جميل و اي فتاة تتمناني . و انطلق النيك مع سولاف حين تواعدنا في بيتها حيث اغتنمنا فرصة ذهاب الاولاد الى المدرسة و كانت الساعة التاسعة صباحا حيث تسللت الى بيتها و انا في اقوى شهوة و رغبة كبيرة في النيك لاجد سولاف بفستان البيت الفاضح جدا و بزازها تتدلى عليه و زبي يزداد...
لم اتوقع في حياتي ان انيك شيميل بل لم اتوقع انهم يوجدون في بلادنا و كنت اعتقد انهم يوجدون فقط في البرازيل و الدول الغربية بل كنت اكذب حين يحكي احد الاصدقاء انه ناك شيميل و لم اصدق حتى جربت بنفسي و حدثت لي تلك الواقعة اين كنت اتجول في وقت متاخر من الليل بسيارتي بحثا عن شرموطة في قلب المدينة . و كان الجو مضطرب قليلا و العثور على شرموطة في ذلك الوقت بملابس عارية تعرض جسدها امر صعب جدا و بقيت ادور في مكاني و اراقب حتى لمحت فتاة حسناء جميلة جدا بشعر اسود يصل الى طيزها و بشرة بيضاء مثيرة جدا و...
قصتي في شقة مفروشة نيك عنيف مع امرأة ممتلئة تكبرني بأعوام كثيرة حدثت قبل خمس سنوات ماضية إذ كنت أدرس الطب في الزقازيق عاصمة الشرقية ذلك لان التنسيق قرر ذلك فأبعدني عن القاهرة . في الواقع كان حلم حياتي أن أدرس الطب و لكن تبرمت بشدة لما علمت أنني سأغادر مدينتي و أذهب إلى الزقازيق حيث بيت الطلبة أو استئجار غرفة أو شقة وهو ما أزعجني كثيراً و انا في التاسعة عشرة من عمري. في الفرقة الأولى أقمت في مبنى بيت الطلبة مما ضايقني فلم أرتح هناك في ذلك الجو المزدحم الخانق و أنا قد تعودت على الحرية و الحركة...
في هذه القصة كنت مع قحبة انيكها ثلاث مرات و استمتع بها و كانت جميلة و عاهرة و جسمها في قمة انوثته و لم تكن كبيرة او مترهلة بل كانت في العشرينات فقط و صدرها جميل و طيزها و كل شيء من مفاتنها يهيج الزب و يشعلني و من البداية اتفقنا ان تتركني افعل فيها ما اريد لمدة ساعتين مقابل ان اعتني بها اثناء الدفع . و انا يومها كنت في الخدمة العسكرية و قد مضى على التحاقي بالجيش حوالي تسعة اشهر لم التقي بفتاة و لم امارس فيها الجنس و حتى الاستمناء كنت امارسه بقلة لاننا كنا نتلقى حليب فيه مواد تطفئ الشهوة...
في هذه المغامرة الساخنة كنت مع اسخن زبي ينيكني من الكس في حياتي و كان صاحبه جارنا المجنون الذي يسكن امامنا و هو ابكم و اصم و لا يعي اي شيء يدور من حوله و لكن انا كنت نظر اليه بنظرات فيها الكثير من الشهوة لعدة اسباب . و من بين الاسباب هي اني انا انسانة خجولة جدا و اخاف من مغامرات الجنس و الفضائح لاني تربيت في عائلة محافظة و منغلقة جدا و السبب الثاني هو اني مطلقة حيث لم اهنئ بالزواج الا لمدة ثلاث شهور و لكن السبب الرئيسي هو انه ابكم و اصم اي انه لن يفضحني مهما حدث و لذلك كنت كلا ازورهم في...
يا له من اسخن نيك عربي و يا لها من مغامرة مجنونة جدا مع فتاة هندية سحرني طيزها المكور الكبير و كنت انا في زيارة تجارية الى دبي لمدة تسعة ايام و كل الامور كانت تسير على طبيعتها و لم اكن اضع السكس في ذهني ابدا نظرا لما رايته هناك من حياة عادية و محتشمة الى حد كبير مقارنة بالدول الاوروبية . و قبل يومين من عودتي صادفت فتاة هندية سمراء جميلة تملك مؤخرة كبيرة في احدى الشوارع الضيقة و انا كنت قد حجزت في ذلك الحي القديم خصيصا بسبب سعره الزهيد و حين وقع نظري على نظهرا رايتها تبتسم و لم يكن يبدو عليها...
حين مارست الجنس كان كسي هائج جدا و يغلي و كان النياك الذي امتع كسي يملك زب كبير و طويل كنت احس انه يصل الى اعماق رحمي و يعطيني المتعة الجنسية التي حلمت بها و كان صديقي جميل هو بطل قصتي و مغامرتي الجميلة الساخنة جدا و المكان هو فندق الوردة الحمراء . و من البداية جاء اللقاء ساخن جدا فانا لم دخلت الغرفة لم اجلس بل ثبتني على الحائط و بدا يبوسني من الفم و يقبلني بحرارة جميلة جدا و قلبه يدق بقوة و نبضاته كانت حارة جدا و لسانه يحوم حول كل وجهي ويديه على طيزي مما جعلني اسخن و اهيج بسرعة كبيرة و افعل...
في هذا اللقاء الجنسي الساخن كنت مع مطلقة كسها نار مشتاقة جدا و قد كانت في شوق كبير للجنس من اول يوم التقينا و في كل مرة كانت تحكي لي انها تملك بيت خاص و كانها تريد القول تعال لتنيك و انا كنت اجتنبها رغم جمالها و حلاوتها و اثارتها لانني انا ايضا متزوج و لكن وصلت الى مرحلة لا يمكن الصبر اكثر معها . و باختصار كبير وجدت نفسي في لقاء ساخن جدا معها و اسمها نور بيضاء شعرها اشقر و لكن مصبوغ ليس طبيعي و تضع عدسات لاصقة زرقاء في عينيها و تبدا كانها اوروبية من خلال ملامحها و جمالها اما في صدرها فهي...
انا فتاة جميلة جدا و احب مداعبة الزب سواءا بالفم او باليد و احبه الزب اكثر حين اكون العب به و اراه مما احبه حين يدخل في كسي او ينيكني لاني اخافه بحكم اني غير متزوجة و بدا حبي للزب في ذلك اليوم الذي كنت جالسة فيه مع زميلي في الدراسة رستم و كان يقابلني و هو يقرا في الكتاب و نحن نراجع قبل الامتحان . و لفت نظري زبه المحصور مع خصيتيه في بنطلونه و كان يظهر انه يملك زب كبير و انفجرت بالضحك و حين نظر الي رستم لم يكن يعرف سبب انفجاري بالضحك و انا لم اجبه بل اشرت اليه الى زبه ليضحك رستم ثم قال لي اذن...
انا اعشق جارتي المتزوجة و جارتي نهودها كبيرة و بيضاء و جد سكسية و كانت هي السبب في غوايتي حتى امارس معها الجنس لانها اكبر مني و كانت دائما ما تتعمد الظهور امامي بملابس مثيرة جدا تكشف جزء كبير من صدرها الابيض خاصة لما تنحني امامي . و قد قاومت جمال صدر جارتي و فتنتها بالاستمناء و حلب زبي و لكن لم اصمد كثيرا لانها بخبرتها ادرككت اني اذوب مئات المرات يوميا حين ارى ذلك الصدر الذي لا اقد على ابعاد نظري عنه من جماله و حلاوته الكبيرة جدا الى ان كشفت عن كل نواياها حين دعتني الى بيتها ذلك اليوم و...
كنت شاهد على نيك ساخن جدا مع رجل ينيك قحبة خلف احدى الشاحنات المطلة القديمة في طرف المزرعة و انا كنت امر من هناك لانها طريق مختصرة لا يوجد فيها لامحلات و لا حتى مساكن و عادة يتواجد هناك المنحرفين او المزارعين و لكن لم اتوقع ان ارى ذلك النيك الساخن يحدث امام عيني بتلك الحرارة الجنسية القوية جدا . حين وصلت الى هناك احسست بشيء غريب جدا في داخلي حيث احسست ان هناك امر ما يحدث رغم هدوء المكان و لا اعرف كيف وجدت نفسي اقترب من تلك الشاحنة الكبيرة و هناك خلف العجلة من اسفل كابينة الشاحنة رايت ساقين...
حين ناكني ناجي احسست بحلاوة لذة سكس حارة و جميلة جدا حين لمس زبه شفرات كسي لاول مرة و كيف لا و ذلك الزب جميل و كبير و طويل جدا كانه لا ينتهي او مثل السيف و انا حتى قبل ان ينيكني او يبدا في ممارسة الجنس معي كنت احبه و اذوب في حبه . و كان ناجي شاب اسمر ذو شخصية قوية جدا حتى و ان كان جماله متوسط جدا و كان قوي الحجم و الجسم و يعمل في الشغال الشاقة التي جعلت جسمه بتلك الصلابة و القوة و حين كنا نختلي وسط الحقول كان من حين لاخر يقبلني و يداعبني فيجعلني اهيج و اذوب اتوق شوقا لرؤية زبه و تذوقه في...
عودة
أعلى أسفل