اسمي عماد, وبقولكم قصتي أللي بدت من سهرة عادية وأنتهت بشي مو عادي أبداً, لي أخت توأم أسمها رنده, وقربت أعمارنا على ال18 سنة, وكل من شافنا قال اننا نشبه بعض في كل شي طبعاً الا انه انا نسخه ذكرية منها وهي نسخه انثوية مني, القصة بدات في اجازة عيد الأضحى الماضي, وبطبعنا في الاجازة نسهر للصباح انا واختي على التلفزيون, وخصوصا قنوات الافلام مثل ام بس سي تو وما شابه.
القصة كلها اتذكر بدت من الجو البارد أللي كان عندنا هالسنة في إجازة عيد الأضحى, كن ودنا نشغل الدفاية في الصالة ولكن حرص أمي علي انا...