هذه قصتي مع صديقي الذي انيك امه في بيتهم و هو اصغر مني بسبعة سنوات كاملة حيث عمري اربعة وثلاثون و هو سبعة و عشرين و قد كان سبب تعارفنا هو اننا نمارس رياضة السباحة مع بعض و لكن كهواة فقط و لسنا محترفين اي اننا نلتقي مرتين اسبوعيا . و توطدت علاقتنا اكثر و هو يسكن قريب من المسبح بحاولي نصف كيلومتر فقط اما انا فاسكن بعيد بحوالي عشرين كيلو و ذات مرة اوصلته بسيارتي الى بيته و حين دقت على الباب لمحت امه تفتح له الباب و كانت ترتدي ملابس مثيرة جدا جعلت زبي ينتصب بقوة و لكن غادرت دون ان يحصل شيء . و...