منتديات سكساتي
تدور أحداث هذه القصة المثيرة والمليئة بوصف المشاعر والتفاصيل الجنسية الدقيقة، والتي تتصاعد مع الأحداث الساخنة والمثيرة عن علاقة عشق وإشتهاء جنسي بين (هاني) وأخته الوحيدة (شهد) منذ طفولتهم، وحتى بعد زواج هاني وإستقراره في حياته مع زوجته.ثم يجمعهم سرير واحد في بيته في غياب زوجته.
________________
(الجزء الأول)
(منتديات سكساتي)
________________
أنا هاني 24 سنة متزوج من سنة واحدة وعايش مع زوجتي (رغده 22 سنة) في شقتنا بالقاهرة (ولم ننجب حتى الآن).
وأنا شاب وسيم ورياضي وأعشق ممارسة الجنس بمتعة وشهوة لإني أتمتع بفحولة جنسية ملحوظة وسعيد مع زوجتي التي لا تبخل عليا بمفاتنها الأنثوية وقت ما تجدني محتاج الجنس في أي وقت لدرجة إنه من الممكن أن أنيكها أكتر من مرتين في اليوم الواحد.
وليس لي إخوات إلا أختي الصغيرة (شهد) وهي أصغر مني بخمسة سنوات (عمرها الآن 19 سنة).
وشهد منذ طفولتها وهي دلوعة البيت، وتتمتع بجمال ملحوظ وأنوثة طاغية وجسم فاجر ومثير جداً، وجميلة جداً، وجسمها كله سكس وبزازها مدورين ومتوسطين الحجم، وطيزها مدورة ومرفوعة وفخادها بيضا وملفوفين ومدملكين أوي.
______________
وأرجع معاكم بالزمن قليلاً قبل زواجي.
فأنا وأختي الصغيرة شهد كنا نعيش مع والدينا في مدينة المنصورة، وهي أختي الوحيدة وأصغر مني بخمسة سنوات.
ونظراً لسفر أبي كثيراً حسب طبيعة عمله في مجال الإستيراد والتصدير، وأمي كانت تعمل مدرسة ومشغولة معظم الوقت بشغلها في المدرسة أو في الدروس الخصوصية.
ولإني أنا وشهد أخ وأخته وحيدين فكنا منذ طفولتنا قريبين جداً من بعض، وبينا علاقة حب وعشق أعمق وأشد من علاقة أخ بأخته الصغرى، وكان أهلنا سعداء بهذا الترابط الأخوي بينا (ظاهرياً) لدرجة إني أنا وشهد كنا بنام في سرير واحد حتى وصل عمري 15 سنة وشهد 10 سنوات، ثم بعد ذلك أصبح لكل منا سريره المنفصل ولكن في نفس الأوضة.
فقد تعودت أنا وأختي شهد أن نكون قريبين جداً من بعض،
ودايماً مع بعض ولوحدينا معظم الوقت في المذاكرة واللعب، وفي النادي والخروجات وفي توصيلها لمدرستها والدروس الخصوصية، فكانت علاقتنا ببعض أكتر من علاقة أخ بأخته، لدرجة إننا كنا خلاص بقينا أصحاب وأحباب.
وبسبب ذلك نشأت بينا علاقة إنجذاب عاطفية فطرية وطبيعية بحكم الغريزة الجنسية وخاصة عند بلوغي أنا مرحلة المراهقة قبل منها، وطبعاً هذه المرحلة التي لا تخلو من الإثارة الجنسية عندي وعندها، وبسبب بعض التحرشات الجنسية والملامسات العفوية والمقصودة مني أحياناً كثيرة لأختي شهد، وكنت أشعر بعدم ممانعتها وإستمتاعها بذلك حتى من قبل بلوغها سن المراهقة.
وأنا كان لبسي دايماً في البيت الشورت القصير أو البوكسر فقط مع فانلة حمالات أو بدون.
وكانت أختي شهد دايماً تلبس في البيت هوت شورت مع هاف بادي حمالات ووقت النوم أو قبل النوم بقليل تلبس قمصان نوم خفيفة وشفافة وقصيرة جداً وأحياناً بدون سنتيان، وكنت دايماً بشوف كل مفاتنها المثيرة وأهيج عليها.
ولما بدأت شهد تدخل سن المراهقة بدأ جسمها يتدور ويحلو وتظهر بزازها النافرة وتظهر حلماتهم البارزة وطيزها تكبر وتدور وكان لها خصر نحيل وفخادها البيضاء كالمرمر.
وبسبب ذلك أصبحت أنا مفتون بيها وأشتهي شهد أختي الصغيرة ويهيج عليها كل ما أشوفها أو ألمسها وليس لي منفذ غير إني أحلب لبن زبي في الحمام متخيلاً إنها بين أحضاني وزبي يشق كسها وطيزها.
وكنا من صغرنا متعودين إني أنا إللي دايماً أذاكرلها في أوضتنا معظم الوقت وهي تقعد جنبي لازقين في بعض أو تقعد في حضني وعلى حجري، وأحياناً نلعب مصارعة مع بعض أو نرقص مع بعض، وطبعاً كان عادي بينا البوس من الخدود والأحضان البسيطة، ودايماً لما نكون لوحدينا في البيت وبنتفرج على التلفزيون سوا مع بعض تقعد جنبي ملتصقين الفخاد العارية أو هي تقعد في حضني أو على حجري، وأحياناً هي يغلبها النوم جنبي على حجري وتكون راسها على كتفي وجسمها على جسمي، وكل هذه الأحداث بملابسها المثيرة وجسمها الناعم الساخن دائماً.
وأنا كنت بستمتع بقيامها بإغرائي بإظهار مفاتنها بلبسها المكشوف والفاضح، وكنا نستمتع بالبوس والأحضان، وبعض التحرشات الجنسية مع بعض، كإلتصاقها بي في جلوسنا لما نكون لوحدينا في البيت، وكإنتقالها أحياناً للنوم بجانبي في سريري أو في سريرها بنفس الأوضة، عشان ندردش سوا مع بعض قبل ما ننام، وهي كانت متعودة من صغرها وقت النوم إنها بتكون لابسة قميص نوم خفيف وعريان أو حتى بملابسها الداخلية فقط، وأنا كنت زي أي مراهق في السن ده كنت معظم الأيام بنام بالبوكسر بس، فتتلامس أجسادنا المشتعلة والعاطشة للجنس وأخدها في حضني وإحنا نايمين، ويصطدم زبي بكسها وطيزها وفخادها وأمسك بزازها وأقفش بإيدي في حلمات بزازها وهي نايمة في حضني وتشتعل الغريزة والشهوة والإثارة الجنسية بينا ونعيش أحلى لحظات الشهوة الجنسية وكل منا يُفرغ ماء شهوته في ملابسه الداخلية، وخاصة لما بنكون لوحدنا في البيت.
وأحياناً كانت شهد تنعس أو تتصنع النوم وإحنا الإثنين لوحدينا في أوضتنا وأشيلها وأنيمها معايا في سريري، وهي كانت بتحب كده أوي، وأنا كنت أحط دراعي تحت رقبتها وتتمسح هي بنعومة وحنان ودلع بوشها وجسمها في وشي وجسمي زي القطة السيامي مما يزيد من إثارتي وقيام زبي في البوكسر بتاعي مُعلناً عن قرب الخطر... وخاصة عندما يرتفع قميص نومها كاشفاً عن فخديها المرمر وطيزها المدورة الطرية داخل كلوتها الصغير السكسي، وهي تتعمد تقرب مني أوي وتدخل في حضني أوي حتى يلامس زبي فلقتي طيزها ويغوص بينهما وتتعانق فخادي مع فخادها وزبي كله بالبوكسر مزنوق بين فخادها الناعمة والطرية زي الچيلي، وهي نايمه أو متصنعة النوم، وأنا كنت أضمها وأخدها في حضني بالأمام أو بالخلف وألعب وأقفش في بزازها من تحت القميص وأبوسها من شفايفها وأمص فيهم وأفضل أدعك وأفرك لها في جسمها كله وأمارس معها جنس المراهقين هذا طول الليل حتى أقذف لبن زبي داخل السليب وهي تنزل عسل شهوتها داخل كلوتها، وأحياناً أنا كنت أطلع زبي وأنزل لبني على طيزها أو فخادها أو على كسها من برة كلوتها وكنت بحس بهيجانها ونزول عسل كسها ويغرق فخادها وهي نايمه أو متصنعة النوم.
وكان كل منا يتلذذ ويستمتع ويكتفي بذلك في صمت.
وإستمرت هذه الأوضاع طوال سنوات فترة المراهقة.
وتمر السنين.. وأنا وشهد عايشين ملحمة عشق متبادل وإشتهاء جنسي ملتهبة ولكن دون أن يفصح أحدنا للتاني بمشاعره ورغباته الجنسية.
وفي يوم (وأنا كنت 19 سنة وشهد 14 سنة، ولكني كنت شايفها أكبر من 18 سنة) وكنا لوحدينا في البيت وبنهزر أنا وهي في أوضتنا على السرير، وأنا لابس شورت بس بدون فانلة وهي لابسه هاڤ بادي بحمالات وقصير لنص بطنها وبدون سنتيان وهوت شورت مثير جداً، وأنا كنت بحاول أمسكها وأقرب منها وألزق فيها وزبي واقف ومنتصب أوي وأنا هايج عليها أوي.
وأنا كنت بفكر إزاي أخليها تحط إيديها على زبي وتلمسه عشان على الأقل أعرف رد فعلها هيكون إيه لو لمست زبي.
وفعلاً جاتلي فكرة إني أنا أمسكها وأرميها على السرير وأفضل أضربها بهزار، وكعادتنا دايماً لما نكون بنهزر بالضرب هي كمان بتضربني، وفعلاً شيلتها وروحت راميها على السرير وفضلت أضرب فيها، وكنت عارف إن هي هتحاول ترميني على السرير عشان تضربني برضه، وفعلاً هي عملت كده، وأنا روحت سايب نفسي، وهي فضلت تضرب فيا، وهي بتضرب وأنا عامل نفسي مستسلم، وهي كانت ماسكة إيديا عشان أنا ماتحركش، وأنا روحت محرك إيديا وأيديها، وأنا روحت حطيت إيديها على زبي وهو واقف، ولقيتها كملت عادي وكإن ماحصلش حاجة، لكني كنت حاسس بهيجانها أوي، فحضنتها كذا مرة ومسكتها من فخادها وطيزها، وأنا مسكتها وقعدتها على حجري وثبتها وحضنتها جامد وببوسها في رقبتها وكتافها وزبي واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعي تحت طيزها، وبدأ زبي ينبض تحت طيزها الطرية وأنا واخدها في حضني وهي متجاوبة معايا وسايحة مني خالص، وأنا نزلت إيدي على فخادها العريانين ومسكتهم أوي وبضغط بإيدي التانية على بزازها، وهي رامية راسها على كتفي وصدري، وفضلنا كده شوية لحد ما زبي قذف كمية كبيرة من اللبن في الشورت بتاعي من شدة هيجاني عليها، لدرجة إن اللبن وصل لفخادها والشورت بتاعها، وطبعاً هي كانت حاسة بزبي في الوقت ده.
وخلصنا هزار، وهي ماعلقتش على إللي حصل بس أنا حسيت إنها كانت مبسوطة ومستمتعة بكده وإتأكدت إنها ممحونة ومشتاقة للممارسة الجنسية الحقيقية معايا.
وبقينا كل ما نكون لوحدينا في البيت أو براحتنا في أوضتنا نكرر هزارنا وتحرشاتنا الجنسية مع بعض بالشكل ده.
وهي جسمها بيكبر قدامي وبيتدور وبقا جسمها مثير جداً.
وكل ليلة بعد ما أهلنا يناموا وأنا وشهد بنذاكر في أوضتنا، وهي لابسة قمصان النوم المثيرة بتاعتها وأنا بالشورت أو البوكسر بس وقافلين علينا الباب، وأنا أفضل أهزر معاها وأخدها في حضني وأقعدها على حجري وأحك زبي في جسمها كله وأنا هايج عليها أوي وهي متجاوبة معايا وسايحة مني خالص، وأحياناً أنيمها في حضني على السرير ونتقلب على بعض وأمسكها من بزازها أو طيزها وأنا عامل نفسي نفسى ماكونتش أقصد.
لكني فوجئت مرة إنها وإحنا بنهزر راحت هي حطت إيديها على زبي وعملت نفسها ماتقصودتش.
وكنا نفضل نهزر ونضحك، وأنا كنت بتحرش بيها بشكل ملحوظ، وهي بتعمل نفسها مش واخدة بالها، ونخلص هزار ونستسلم للنوم على سرير واحد وهي في حضني ودراعي تحت رقبتها وتتمسح هي بنعومة وحنان ودلع بوشها وجسمها في وشي وجسمي زي القطة السيامي، وهي تتصنع إنها راحت في النوم عشان أعمل فيها إللي أنا عايزه.
وأنا كنت أرفع قميص النوم بتاعها، وهي تتعمد تقرب مني أوي وتدخل في حضني أوي، حتى يغوص زبي في طيزها وتتعانق فخادي مع فخادها وزبي كله بالبوكسر مزنوق بين فخادها الناعمة والطرية زي الچيلي، وهي متصنعة النوم، وأنا كنت أضمها وأخدها في حضني جامد وألعب وأقفش في بزازها من تحت القميص وأبوسها من شفايفها وأمص فيهم وأفضل أدعك وأفرك لها في جسمها كله وأمارس معها الجنس الخارجي بشهوة طول الليل حتى أقذف لبن زبي في البوكسر بتاعي وهي تنزل عسل شهوتها في كلوتها، وأحياناً أنا كنت أطلع زبي وأنزل لبني على طيزها أو فخادها أو على كسها من برة كلوتها وكنت بحس بهيجانها ونزول عسل كسها ويغرق فخادها وهي نايمه أو متصنعة النوم.
وكان كل منا يتلذذ ويستمتع ويكتفي بذلك في صمت.
وقبل ما كان يطلع النهار كانت شهد تقوم من جنبي وتعدل هدومها وتنام على سريرها وتتغطى بالملاية عشان لو ماما دخلت علينا الصبح تصحينا ماتلاحظش حاجة.
وإستمرت هذه الأوضاع وهي مش ممانعة ولا بتعلق على إللي بيحصل بينا بس أنا بكون حاسس إنها بتكون مبسوطة ومستمتعة بكده، وأنا متأكد إنها ممحونة ومشتاقة للممارسة الجنسية الحقيقية معايا.
وتمر السنين.. وأنا وشهد عايشين ملحمة عشق متبادل وإشتهاء جنسي ملتهبة ولكن دون أن يفصح أحدنا للتاني، ولكننا لا نستطيع أن نفترق عن بعض ولو ساعات قليلة.
_______________
(الجزء الثاني)
(منتديات سكساتي)
________________
وتمر السنين.. وأنا وشهد عايشين ملحمة عشق متبادل وإشتهاء جنسي ملتهبة ولكن دون أن يفصح أحدنا للتاني، ولكننا لا نستطيع أن نفترق عن بعض ولو ساعات قليلة.
ولكن كانت الكارثة الكبرى بعد تخرجي من الجامعة (وكانت شهد لسه في ثانوي) عندما فوجئت أن أبي مصمم على أن أتولى أنا إدارة مكتبه التجاري في القاهرة.
والكارثة الأكبر أنه كان مصمم على أن يخطب لي (رغده) إبنة شريكه في التجارة، وأنه قام بشراء شقة فاخرة لي بالقاهرة بالقرب من المكتب لتكون شقة الزوجية لي مع إبنة شريكه.
ونظراً لطبيعة أبي الحازمة والصارمة في تعامله في مثل هذه الأمور، فلم أستطيع الرفض.
وتمت إجراءات الخطوبة بسرعة، ولكن قلبي وجسدي متعلق بشهد أختي حبيبتي.
وكان لهذه الأحداث نتيجة سيئة على شهد أختي عندما بدأت تشعر بقرب فراقنا عن بعض وستمتلكني واحدة غيرها.
وحزنت شهد ومرضت وزادت حالتها الصحية والنفسية سوءاً، والجميع لا يعلم سبب مرضها، ولكني أنا الوحيد الذي يعلم سبب حزنها ومرضها، فقررت أن أحاول أتعامل مع هذا الموقف بحكمة أكثر.
فتقربت منها أكتر، وكنت لا أفارقها لحظة واحدة مما أثر على تقصيري مع خطيبتي رغده، ولكن قلبي وجسدي متعلق بشهد أختي حبيبتي وعشق عمري.
وكنت في هذه الفترة أصطحب شهد معايا في كل مكان وأخرجها وأفسحها في أرقى وأفخم الأماكن.
وكانت شهد وقتها مقبلة على الثانوية العامة، فوعدتها أني سوف أدعمها في إقناع أبي بدخولها جامعة القاهرة بعد الثانوية العامة على أن تعيش معايا أنا ومراتي في شقة زواجي بالقاهرة.
وكانت شهد هتطير من الفرح لإقتراحي ده، وبدأت حالتها الصحية والنفسية تتحسن بشكل ملحوظ، وأنا كنت في الفترة دي زودت في إمتاعها في ممارسة الجنس الخارجي الغير صريح بينا في صمت.
وبعد الإنتهاء من تجيهز شقة زواجي في القاهرة، وبعد تحديد موعد زواجي من رغده خطيبتي الذي سيكون بعد شهر.
كنا بالليل أنا وشهد في أوضتنا وهي نايمة في حضني على السرير وهي ماسكة فيا أوي وكإنها خايفة إن حد هياخدني منها.
شهد: هاني حبيبي.. أنا مش مصدقه إننا خلاص هنفترق بعد كل العمر ده، وواحدة غيري هتاخدك مني.
أنا (وبحضنها أوي): حبيبتي.. مافيش حاجة في الدنيا هتبعدنا عن بعض.
شهد: إزاي بس يعني يا حبيبي!!
أنا: حبيبتي.. كلها سنة واحدة وتخلصي ثانوية عامة وأنا هقنع بابا إنك تدخلي جامعة القاهرة وتيجي تعيشي معايا زي ما قولتلك.
شهد: حتى لو هعيش معاك إنت ومراتك، هنام بعيد عن حضنك الدافي ده يا حبيبي، ومراتك هي إللي هتكون نايمة في حضنك كده كل ليلة بدالي.
في اللحظة دي كانت شهد داخلة في حضني أوي وجسمها كله سخن وبيترعش وزبي واقف ومنتصب أوي في البوكسر بتاعي وداخل بين فخادها وشفايفنا بتقرب من بعض أوي.
وبدون أن نشعر كانت شفايفنا بتقطع شفايف بعض بوس ولحس ومص بشهوة وشغف.
شهد: حبيبي.. أنا مش هقدر أعيش بعيد عن حضنك ده أبداً، أنا بحبك أوي يا هاني.
أنا: حبيبتي.. لما تيجي تعيشي معانا أنا هعرف أتصرف، ومش هبعد عنك أبداً يا روحي.
شهد: مش كان ممكن تتجوزني أنا يا هاني.. أنا بحبك أوي يا حبيبي.
أنا: شهد حبيبتي.. إنتي أختي حبيبتي وهتفضلي حبيبتي وعشق عمري كله، وأغلى عندي من خطيبتي ومن الدنيا كلها.
شهد: طب حتى على الأقل إعتبرني خطيبتك وماتسيبنيش لحظة واحدة اليومين دول لحد ما تتجوز إنت يا حبيبي.
أنا: خطيبتي إيه يا عبيطة!! دا إنتي معايا كل لحظة ومش بتنامي إلا في حضني، هوه فيه واحدة بتنام في حضن خطيبها كده!!
شهد: يعني إنت بتحبني أنا أكتر من خطيبتك يا هاني؟؟
أنا: طبعاً يا روح قلبي.. إنتي حبيبتي وعشق عمري كله.
شهد (بلبونة): بس إنت بعد الجواز هتعمل مع مراتك حاجات أكتر من كده.
أنا كنت هايج عليها أوي وأخدتها في حضني أوي وبوستها في شفايفها بشكل مثير وطولت أوي في البوس واللحس ومص شفايفها ورقبتها، وفضلنا نتقلب على بعض في السرير، وطبعاً قميصها إترفع لفوق أوي وكلوتها وفخادها كلهم عريانين، وبزازها طلعوا من السنتيان والقميص، وهي ثبتت جسمها وهي نايمة على ضهرها ومسكت جسمي كله فوق منها وكلبشت فيه أوي، عشان أنا ماقومش من عليها، وهي مسكت إيدي ودخلتها تحت طيزها الطرية وبتبوسني في شفايفي بجنون.
وهي بقت تفتح وتضم فخادها على زبي المنتصب بالبوكسر بين فخادها.
وكنا إحنا الإتنين هايجين وممحونين على بعض أوي ومندمجين في الوضع ده، وزبي واقف ومنتصب أوي على كسها المولع بالظبط ولا يفصله عن كسها إلا قماش البوكسر بتاعي وكلوتها المبلول وغرقان من عسل شهوتها.
وأنا كنت هايج وسخن عليها أوي بس خايف إني أتهور وأنيكها في كسها بجد وأفتحها وتبقا مصيبة.
فرفعت جسمي شوية، ولكن هي شدتني عليها وكلبشت في جسمي أوي.
أنا: شهد حبيبتي.. كده خطر يا روحي.
شهد (وهي بتإن وتتأوه بلبونة): آآآآآه.. هاني حبيبي.. أنا مش قادرة.. أرجوك يا هاااااني.
أنا: كده مش هنقدر نتحكم في نفسنا يا حبيبتي.
شهد: يووووه.. طب خليك كده شوية كمان أرجوك.. أنا تعبانة أوي وعايزاك كده شوية كمان.
وأنا هيجت عليها أكتر، وكنت خلاص هنيكها في كسها وأفتحها، بس كنت متحكم في نفسي شوية، ولسه زبي واقف ومنتصب أوي على كسها.
شهد: آآآآآه.. آآآآآه.. كده حلوووو أوي.. آآآآآه.. خليني كده في حضنك وإنت فوق مني، بس أحضني أوي أوي.
وأنا شغال فيها بوس ولحس ومص وتحسيس وتقفيش في جسمها كله، ودخلت إيدي تحت طيزها وشغال فيها تقفيش وبعبصة، ومسكت بزازها إللي كانت طالعة من السنتيان والقميص وبقفش في حلماتهم.
شهد (وهي بتإن بلبونة): مصهم أرجوك يا هاااااني عشان بيحرقوني أوي يا حبيبي.
وأنا نزلت بوشي على بزازها وبمص حلمات بزازها بجنون وشهوة، ولسه شغال تحسيس وتقفيش وبعبصة في طيزها، وزبي واقف ومنتصب أوي بين فخادها تحت كسها بالظبط، وهي متجاوبة معايا أوي وسايحة مني خالص، وبتصرخ وتتأوه وبتوحوح بصوت واطي، وبتبوسني وتمص في شفايفي بشهوة، وأنا حاسس بسخونة كسها المولع وبينبض وهي بتدعكه تحت زبي.
وأنا ضميتها في حضني أوي بضغط على جسمها كله، وفضلنا كده شوية كتيرة لحد ما نزلنا شهوتنا إحنا الإتنين مع بعض، والبوكسر بتاعي وكلوتها بقوا غرقانين من لبن زبي وعسل شهوتها.
بعد ما خلصنا وهدينا شوية، أنا بصيت في عينيها ولاقيت فيهم نظرة رضا ولبونة، وبوستها في شفايفها بوسة سخنة وطولت فيها شوية، ونزلت من عليها وأخدتها في حضني، ولسه عينيا في عينيها.
أنا: مبسوطة كده يا روحي.
شهد: أوي.. أوي.. يا حبيبي.
أنا: دا إحنا كنا هنتهور يا حبيبتي.
شهد: بصراحة يا هاني.. أنا كنت تعبانة أوي ومحتاجة كده أوي يا حبيبي.
وأنا لسه واخدها في حضني.
أنا: بموووت فيكي يا مُزتي.
شهد: أوعدني يا حبيبي تنيمني في حضنك كده وتريحني زي دلوقتي كل ليلة لحد ما تتجوز.
أنا: أوعدك يا روحي.. بس دلوقتي قومي نامي في سريرك لحسن حد يدخل علينا وإحنا كده وتبقا مصيبة.
شهد: طظ في أي حد، أنا مش هنام بعيد عن حضنك الدافي ده يا حبيبي.. عايزة أشبع منك شوية يا روحي قبل ما تتجوز وتسيبني.
وفضلنا كده كل ليلة أنيكها نيك خارجي من على ملابسنا الداخلية، ونتمتع مع بعض في السرير لحد يوم جوازي.
________________
(الجزء الثالث)
(منتديات سكساتي)
_________________
وفضلنا كده كل ليلة أنيكها نيك خارجي من على ملابسنا الداخلية، ونتمتع مع بعض في السرير لحد يوم جوازي.
ويوم فرحي أنا ورغده خطيبتي كانت شهد متعمدة إنها تكون في قمة جمالها وأنوثتها لدرجة إن كل المعازيم كانوا مركزين معاها أكتر من العروسة.
وفي فقرة الرقص في الفرح، وبعد ما أنا رقصت مع عروستي رغده، وصاحباتها البنات مسكوها وأخدوها مني عشان يرقصوا معاها، وراحت أختي شهد فلفصت من البنات ومسكتني عشان ترقص معايا، ودخلت في حضني أوي ومش هاممها وجود المعازيم إللي كانوا بيتفرجوا علينا بإستغراب.
شهد (بصوت واطي وهي في حضني): هتوحشني أوي يا حبيبي.
أنا: وإنتي كمان يا حبيبتي.
شهد: الليلة أسود ليلة في عمري كله.
أنا: ليه كده يا حبيبتي.
شهد: طبعاً.. إنت مش هامك حاجة، وهتكون الليلة في حضن عروستك، وأنا هكون نايمة لوحدي بتقطع في السرير، دي أول ليلة يا حبيبي مش هنام في حضنك من يوم ما إتولدت.
أنا كنت خلاص إتأثرت أوي بكلامها وبدأت أهيج عليها وأسخن، لكني مسكت نفسي وفلفصت منها، وإنشغلنا كلنا مع المعازيم في الرقص والبوفية.
وبعد الفرح سافرت أنا ومراتي لبيت الزوجية في القاهرة، لكن قلبي مازال متعلق بأختي حبيبتي شهد إللي كانت بتتصل بيا كل يوم تطمن عليا وتولعني عليها أكتر.
لدرجة إني رغم سعادتي مع مراتي رغده إللي مش بتبخل عليا بحبها وبمفاتنها الأنثوية وقت ما تجدني محتاج الجنس في أي وقت لدرجة أنه من الممكن أن أنيكها أكتر من ثلاثة مرات في اليوم الواحد.
لكني كنت دايماً بلاقي نفسي بتخيل أختي حبيبتي شهد هي إللي معايا في السرير كل ما أكون بنيك رغده مراتي.
وكنت دايماً (بعد زواجي) بكون مشتاق لحضنها الدافي والتمتع بجمالها وبجسمها المثير.
وكنت دائم التحرش بيها وأخدها في حضني كل ما نتزاور ونتقابل ونكون لوحدينا (سواءً في بيتي في القاهرة أو في بيت أهلنا في المنصورة) وكنت أتمادى في إني أبوسها بشهوة في خدودها وفي شفايفها وهي في حضني وخاصة إني كنت بحس إنها مبسوطة ومستمتعة بكده وكانت بتتجاوب معايا في كده، ولكن بحدود وبتحفظ شوية عشان ماحدش يشوفنا في الأوضاع دي ونتفضح.
وتمر الأيام.. وبعد سنة كانت شهد خلصت ثانوية عامة، وأنا أقنعت بابا إن شهد تدخل كلية في جامعة القاهرة وتعيش معايا أنا ومراتي طول سنين الجامعة، وخاصة إن شقتي في القاهرة بمنطقة الدقي وقريبة جداً من الجامعة، وأنا ومراتي هنخلي بالنا منها ونراعيها طول فترات الدراسة.
وبابا وافق، وجت شهد تعيش معايا أنا ومراتي في شقتنا.
وجهزنا لشهد أوضتها، وكانت رغده مراتي مبسوطة وسعيدة جداً لإننا لسه ماعندناش عيال، وهي كانت بتحب شهد جداً وبتعتبرها أختها الصغيرة.
ومن أول يوم وصول شهد عندنا وأنا ملاحظ نظراتها ليا بإشتياق ورغبة وشهوة.
ورغم إني كنت مشتاق لشهد ولممارسة الجنس معاها زي زمان بس كنت بحاول إني أكون طبيعي معاها عشان مراتي ماتلاحظش حاجة غير طبيعية.
ولكني أنا وشهد دائماً كانت تغلبنا شهوتنا وننتهز أي فرصة نكون لوحدينا وأخدها في حضني وأقعدها على حجري وكنت أتمادى في إني أبوسها بشهوة في شفايفها وألعبلها في جسمها كله وهي في حضني وهي مبسوطة ومستمتعة بكده وكانت بتتجاوب معايا في كده أوي.
وبعد أسبوع من وجود شهد معانا في البيت، وأنا كنت نايم مع مراتي بالليل بنيكها في أوضة النوم، وبعد ماخلصنا نيك قرب الفجر ومراتي نامت من التعب، وأنا قومت ولبست البوكسر وقولت أدخل أستحما بعد المليطة دي.
وأنا خارج من أوضة نومي لمحت خيال شهد برة أوضة النوم، ولما هي حست بيا خارج من الأوضة جريت على المطبخ، فعرفت إنها هايجة وممحونة وكانت بتتجسس علينا وأنا بنيك مراتي.
وأنا دخلت وراها المطبخ وعملت نفسي داخل أشرب مية وكإني إتفاجئت بيها.
(وأنا كنت بالبوكسر بس وشهد لابسه قميص نوم قصير أوي وتحت منه كلوت بس بدون سنتيان وحلمات بزازها واقفة، وشكلها هيجني عليها أوي).
أنا: شهد.. إنتي إيه إللي مصحيكي دلوقتي يا حبيبتي؟
شهد: كنت عطشانة وأنا نايمة وقومت عشان أشرب، وإنت ليه صاحي دلوقتي ومش في حضن مراتك؟
أنا: كنت عطشان وجاي أشرب.
شهد (وهي بتقرب مني وبتلزق في جسمي بلبونة): عطشان ليه؟ هي الهانم مراتك مش بترويك وتشبعك ولا إيه؟
أنا (أخدتها في حضني): حبيبتي إنتي عارفه إني مافيش حد بيروي عطش قلبي وبيشبعني غيرك يا شهد يا عشق عمري تعالي في حضني يا روحي ودوقيني العسل، دا أنا عطشان ليكي أوي أوي.
شهد (بمُحن ودلع): وأنا كمان عايزاك أوي يا هاااني.
وأنا قفلت باب المطبخ علينا (عشان صوتنا مايوصلش لمراتي)، وأخدت شهد في حضني وبوستها في شفايفها ورقبتها بشهوة وبدعك بإيديا في جسمها كله ورفعت قميصها القصير لفوق، وبقفش وبدعك بإيديا في طيزها وبضغط عليها أوي وزبي واقف ومنتصب أوي على كسها من فوق كلوتها، وهي هايجة وممحونة أوي وسايحة مني خالص وبتحسس على جسمي كله بلبونة أوي.
وأنا سحبتها بإيديا وقعدت على كرسي في المطبخ وقعدتها في حضني على حجري وهي فاتحة فخادها على فخادي، وطلعت بزازها من القميص ونزلت بشفايفي على حملاتهم مص ولحس، ومسكت طيزها من ورا وبضغط عليها وببعبصها بصوابعي فيها، وزبي واقف ومنتصب أوي وبينبض تحت كسها، وهي بتإن وتتأوه بصوت واطي وبتنزل عسل شهوتها بغزارة من كسها وبيسيل على فخادها وعلى فخادي.
وفضلنا كده شوية لحد ما نزلنا شهوتنا إحنا الإتنين وإرتاحنا وهدينا شوية، وبوستها في شفايفها بوسة طويلة وسخنة أوي.
شهد: يعني إحنا الإتنين جينا المطبخ في وقت واحد عشان كنا عطشانين أوي ومشتاقين لبعض يا حبيبي.
أنا: شهد حبيبتي.. أنا بشتاقلك على طول يا روحي، حتى وأنا نايم مع رغده بتخيل إنك إنتي إللي في حضني.. أنا بموووت فيكي يا روحي.
شهد: مش كنت أنا المفروض دلوقتي إللي معاك في السرير يا روح قلبي؟
أنا: ماتقلقيش يا روحي.. إنتي معايا في البيت وصدقيني أنا هعوضك عن كل إللي فات.
شهد: حبيبي.. أنا أهم حاجة عندي إنك تكون مبسوط يا روحي.
وأنا قررت بيني وبين نفسي إني لازم أنيكها في البيت عندي بأي شكل من غير مراتي ما تعرف.
وخلصنا لقاءنا الساخن ده، وهي راحت تنام في أوضتها، وأنا دخلت أخدت شاور ورجعت أوضتي لاقيت رغده نايمة في سابع نومة.
وفضلنا كده بعد الليلة دي وأنا وشهد مقضينها أحضان وبوس وبعبصة وتقفيش كل نلاقي فرصة، لإني مش عارف ألاقي وقت نكون فيه لوحدينا، وساعات أزنقها في المطبخ أو في البلكونة أو في أوضتها وأخدها في حضني وأدعكلها وألعبلها في جسمها كله، ولما أكون في الصالة لوحدي ومراتي نايمة أو مشغولة في حاجة تيجي شهد وتقعد في حضني على حجري وزبي واقف تحت منها وننزل فى بعض بوس وتقفيش وتحسيس.
ولكن حبي لشهد وعشقي القديم ليها من صغرنا ولبونتها معايا كان مخليني هايج عليها أوي ومصمم على إني لازم أنيكها.
وغروري كرجل كان بيزيد فيا رغبتي في إني أثير شهد وأهيجها عليا أكتر (وخاصة لما شوفتها هايجة وممحونة أوي وهي بتتجسس علينا أنا ومراتي وأنا بنيكها في أوضة نومنا بالليل).
فقررت إني أهيجها وأجننها أكتر وأعطيها المجال في إنها تشوف زبي واقف ومنتصب على الطبيعة وتشوفني وأنا بنيك مراتي وتتخيل نفسها تحت زبي بدل مراتي.
وتاني يوم بالليل وأنا بنيكك رغده مراتي ضلمت أوضة نومنا ونورت أباچورة نورها هادي (وكان كل نور الشقة مطفي) وسيبت الباب موارب، ومراتي مش واخدة بالها من نشوة هيجانها معايا.
وفعلاً زي ما كنت أنا متوقع، وأنا بنيك مراتي لمحت خيال بيتحرك جنب باب الأوضة من برة، فتأكدت إن شهد بتتجسس علينا.
فإستغليت الفرصة عشان أهيجها أكتر، وروحت قالب مراتي ونيمتها على بطنها ولافيت وشها في الناحية التانية عكس باب الأوضة عشان ماتاخودش بالها من خيال شهد، وطلعت فوق منها وركبت على طيزها وبدأت أحرك زبي على طيزها عشان شهد تشوف زبي كله كويس.
وأنا مسكت زبي وفضلت أحكه وأدعكه في كس رغده من ورا، وأضربها بزبي على طيزها، وهي هاجت أوي وبقت تصرخ.
رغده (بلبونة): أحححح.. يللا يا حبيبي.. دخلوووو كله.. آآآآآآه.
أنا: أووووف.. طب علي صوتك كمان عشان تسخنيني عليكي أكتر.. عايزه إيه؟
رغده: عاوزه زبك يا حبيبي.. آآآآه، دخلووو كله يا حبيبي.. أنا خلاص همووت مش قادرة يا هاااني.
وأنا كان كل همي إني أهيج شهد وأجننها وهي بتتفرج علينا كده، وبقيت أهيج في رغده أكتر عشان تتلبون عليا أكتر وشهد بتتفرج علينا.
وأنا روحت عدلت جسم رغده ونيمتها على ضهرها، وراسها ناحية الباب ونمت فوق منها وأنا مقدمة جسمي في مواجهة الباب، وهي بتتلوى تحت مني وفاتحة فخادها ورافعة رجليها وأنا ماسك زبي إللي واقف ومنتصب أوي وبحركه على كسها وبرفعه وأنزله عشان شهد تشوفه بوضوح.
ومع صراخ رغده وهيجانها تحت مني، روحت رازعها بزبي في كسها وبدخله وأخرجه بهدوء وهي بتتلوى تحت مني وأنا شغال في شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها بوس ولحس ومص وفي جسمها كله دعك وتقفيش وبعبصة في طيزها من تحت.
وفضلت أرزع وأنيك في كس رغده مراتي نص ساعة عشان أهدها وأفرهدها وهي تنام من التعب بعد كده وأنا أتفرغ لأختي شهد.
وأنا كنت طول وقت النيك مركز عينيا على حركة شهد برة الأوضة وهي هايجة وممحونة أوي وبتدعك وتفرك في كسها وصوت أنفاسها وأنينها عالي ومسموع ليا لكن رغده طبعاً مش سامعة ولا حاسة بحاجة غير رزع زبي في كسها.
وبعد ما خلصت نيك في مراتي وهي كانت هتموت من التعب ومش قادرة تتحرك، سيبتها تنام ولبست البوكسر وخرجت من الأوضة بسرعة عشان ألحق شهد وهي هايجة كده قبل ما ترجع أوضتها.
ولما شهد حست بيا خارج من الأوضة إرتبكت وجريت على المطبخ، وأنا مشيت وراها بسرعة ولحقتها على باب المطبخ ودخلت وراها وقفلت باب المطبخ علينا، وأخدتها على طول في حضني، وكان جسمها كله سخن وبيترعش، وهي كانت مش لابسة حاجة إلا كلوت وسنتيان بس.
أنا سحبتها بإيديا وقعدت على كرسي المطبخ وقعدتها في حضني على حجري وببوسها في شفايفها ورقبتها بشهوة وبدعك بإيديا في جسمها كله وهي متجاوبة معايا أوي وسايحة مني خالص.
أنا: مالك يا روحي؟ إنتي برضه عطشانة؟ وجسمك كله سخن وبيترعش كده ليه؟
شهد (بإرتباك): مافيش حاجة.
أنا نزلت بإيدي على كلوتها الغرقان من عسل شهوتها، وكان كسها سخن مولع ومنفوخ أوي في كلوتها من دعكها وفركها فيه، وأنا ضغطت على كسها من برة، وهي إترعشت جامد كإنها إتكهربت وحطت إيدها على إيدي إللي على كسها المولع وضمت فخادها على إيدي.
أنا (بهمس في شفايفها): طب وده سخن وغرقان كده ليه.
شهد (بلبونة): أوووووف.. أنا تعبانة أوي يا حبيبي بسببك.
أنا روحت ماسكها من وشها، ورافع وشها وبصيت فى عينيها ولاقيت وشها أحمر أوي من الهيجان وعينيها بتلمع، وراحت رامية راسها على صدري ولافت إيديها حوالين وسطي، وجسمها كله سخن ولسه بيترعش أوي في حضني.
شهد (بلبونة): آآآآآآه.. أنا بحبك أوي يا حبيبي.. وتعبانة أوي بجد.
أنا: سلامتك يا روحي، وإنتي عارفة إني أنا بحبك أد إيه.
شهد: لأ يا حبيبي.. أنا بحبك بجد وعايزاك معايا على طول.
أنا: يعني أنا بحبك حب هزار!! وأنا معاكي أهوه يا حبيبتي.
طبعاً زبي كان واقف ومنتصب أوي تحت كسها وطيزها، وهي سخنة أوي وبدأت تدعك وتفرك طيزها على زبي وفخادها في فخادي وتدخل في حضني أوي.
شهد (وبتهمس بشفايفها في شفايفي): لأ.. يا حبيبي أنا بحبك حب عشاق زي حب مراتك كده.
أنا (بإستهبال): إزاي يعني يا روحي.
شهد: إنت فاهم يا حبيبي.. زي ما كانت مراتك معاك دلوقتي، يعني عايزاك تتجوزني أنا كمان، ماليش دعوة.
أنا (بإستهبال): يخرب عقلك يا مجنونة.. إنتي كنتي بتتجسسي علينا أنا ومراتي؟
شهد (بكسوف): أيوه يا هاني.. أنا تعبانة أوي، وكل ما بشوفكم كده بتعب أكتر، وخلاص يا حبيبي مش قادرة.
أنا: طب قومي وتعالي ندخل أوضتك ونتفاهم يا روحي.
شهد (بلهفة): يعني خلاص هتتجوزني يا حبيبي.
أنا: يخرب عقلك.. باين عليكي هتودينا في داهية.
وقامت شهد وخرجنا من المطبخ وهي ماشية قدامي بالكلوت والسنتيان بس وطيزها مدورة ومرفوعة وبتنور في الضلمة، وأنا هايج عليها مووت.
وأنا بصيت بالراحة على رغده مراتي في الأوضة ولاقيتها نايمة في سابع نومة، وروحت نورت نور الحمام وقفلت بابه، عشان لو رغده قامت فجأة تدور عليا فتفتكر إني في الحمام.
وأنا دخلت ورا شهد أوضتها وقفلت الباب ورايا، (وأنا بالبوكسر بس وهي بالكلوت والسنتيان بس)، وقعدت جنبها على السرير وبدأت أحسس على فخادها العريانين وعلى كسها من على كلوتها وهي هايجة وممحونة أوي، وهي قامت على طول وقعدت على فخادي، وأنا أخدتها في حضني، وبنبوس بعض بالشفايف بشهوة جنونية، وأنا هايج عليها أوي وسخن مولع، وزبي تحت كسها وطيزها واقف ومنتصب أوي وهينفجر في البوكسر بتاعي.
شهد: يااااه.. يا حبيبي.. أنا بقيت مش بحس بالراحة والحنان إلا لما بكون معاك لوحدينا وفي حضنك كده، ضمني أوي يا حبيبي.
وأنا كنت هايج عليها أوي وبضغط على بزازها بكف إيدي وبلعب بصوابعي في حلمات بزازها من جوه السنتيان.
شهد (بتنهيدة سخنة): آآآآه.. أوي يا حبيبي، دول تاعبني أوي.. آآآآه،
وعارف إيه إللي تابعني أكتر بجد يا هاني؟؟
أنا (بذهول): إيه يا حبيبتي؟
وأنا إتفاجئت من إللي هي عملته، ومش عارف أتكلم من جراءتها.
شهد وهي لسه ماسكة إيدي
وطلعتها من سنتيانها وحطتها على كسها من فوق كلوتها وبتضغط جامد عليها عشان كف إيدي يضغط على كسها، وهي بتأن وتتأوه أوي بلبونة.
شهد: آآآآآآه.. يا هاااني.. آآآآآآه.. إضغطلي هنا أوي يا حبيبي.
وراحت رافعة حرف كلوتها ودخلت إيدي جوه كلوتها، وحطتها على كسها.
شهد: أوووووف يا حبيبي.. ده إللي هيموتني بجد يا هاني، وتاعبني أوي أوي، طول ما أنا بكون في حضنك وإنت بتلمسه وبتضغط عليه بإيدك، حرام عليك يا هاني إللي بتعمله فيا ده، دا أنا
هموووت من الوجع إللي هنا.
وشالت إيدها من على إيدي، وأنا فضلت حاطط إيدي على كسها المولع جوه كلوتها.
(وأنا إتفاجئت إنها بسرعة دخلت إيدها جوه البوكسر بتاعي ومسكت زبي).
شهد: أوووووف.. كان نفسي أمسك ده من ساعة ما شوفته وأدعك بيه جسمي كله وخصوصاً بتاعي المولع ناااار، (كل ده وهي ماسكة في زبي أوي بإيدها بحيث أنا ماقدرش أفلته من إيدها).
وكملت كلامها...
شهد: هاني حبيبي.. أنا تعبانة أوي وجسمي كله بيوجعني، أنا محتاجالك أوي، إتصرف وريحني بأي طريقة، وإلا هنتحر وهموت نفسي بجد.
أنا إتأثرت أوي بكلامها وأخدتها في حضني وضميت جسمها كله في جسمي وأنا هايج عليها أوي بسبب كلامها، وعدلت جسمي وبقيت نايم على ضهري وهي فوق مني وببوسها في شفايفها ورقبتها بشهوة جنونية، وبقينا نتقلب على بعض في السرير، وهي ثبتت جسمها فوق مني، وبتبص في عينيا بشهوة وشوق ولهفة.
أنا: حبيبتي.. أنا بعشقك وبمووت فيكي يا روح قلبي.
شهد: آآآآآه.. بحبك أوي يا هاني، وأنا ماليش غيرك في الدنيا.. أرجوك ريحني يا حبيبي عشان خاطري.. آآآآآه.
وفي اللحظة دي كنا إحنا الإتنين هايجين على بعض أوي وبنتكلم وبنتصرف بدون وعي إلا إحساسنا بشهوتنا الجنسية بس.
وفي لحظة واحدة كنا بنقلع بعض كل حاجة وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط، وشهد أختي حبيبتي وعشق عمري في حضني على السرير وإحنا الإثنين هايجين على بعض موووت وزبي واقف ومنتصب أوي بين فخادها، وأنا شغال دعك وتقفيش وبعبصة في طيزها من ورا، وشفايفنا بتقطع شفايف بعض بوس ولحس ومص، وحلمات بزازها بتصرخ في صدري.
(وبكده بعد ما وصلنا لإننا نكون أول مرة حاضنين بعض وإحنا الإثنين عريانين ملط، فكنت أنا شهد وصلنا في علاقتنا لمرحلة اللاعودة من الصراحة والهيجان والإشتهاء الجنسي مع بعض).
ورجعنا تاني نتقلب على بعض في السرير وإحنا عريانين ملط.
وهي لسه في حضني، وأنا سحبت جسمها بالراحة ونيمتها على ضهرها وأنا نايم فوق منها وأنا هايج عليها مووت وعينيا في عينيها وشفايفها بتترعش وبتنادي شفايفي فنزلت فيهم بوس ولحس ومص.
شهد (وهي باصة في عينيا بشهوة): يا حبيبي عادي جداً ممكن واحدة تتجوز أخوها إللي بتحبه يا حبيبي؟
أنا: تتجوزه إزاي يعني؟
شهد: جواز.. جواز.. يعني يريحوا بعض في السرير وهما عريانين زيك إنت ومراتك، وزينا كده دلوقتي يا حبيبي.
(وهي مدت إيدها ومسكت زبي وبتحطه على كسها).
شهد: أصل أنا بحبك أوي يا هاني وبعشقك وعاوزاك تتجوزني دلوقتي وتدخله فيا من هنا وتريحني يا حبيبي.
أنا: حبيبتي.. أنا من أول مرة لمست جسمك وإنتي في حضني وأنا بعتبر نفسي جوزك حبيبك إللي مسئول عن سعادتك ومتعتك يا روحي.
شهد (بمُحن أوي): يعني أنا دلوقتي كإني مراتك يا حبيبي.. مش كده؟؟
أنا: طبعاً يا روحي.. مراتي وحبيبة قلبي وعشق عمري كله.
شهد (وهي لسه ماسكه زبي وبتحطه على كسها): طب يللا إتجوزني من هنا، أنا عاوزاااك دلوقتي أوي يا حبيبي.
وأنا واخدها في حضني أوي وزبي واقف وراشق بين فخادها على كسها، ومسكت حلمات بزازها وبفركهم وهي سخنت أوي وبتصرخ: أححححح.. لأ.. لأ.. آآآآآآه بموووت يا هاني.. بالراحة شوية يا حبيبي.. أحححح.. آآآآه.. آآآآآه.
أنا: مالك يا حبيبتي، عشان إنتي دلوقتي مراتي لازم أدلعك وأمتعك في حضني يا روحي.
شهد: حبيبي.. مراتك مش قادرة تستحمل يللا دخلوووو يا حبيبي.
وهي كانت لسه نايمة على ضهرها تحت مني، وأنا رفعت جسمي شوية وروحت لافف جسمها ونيمتها على بطنها وفردت إيديها جنبها ومسكت طيزها.
أنا: طب دلوقتي خليني أتجوزك من هنا أأمن.. عشان ماتتعوريش من قدام يا حبيبتي.
شهد: أووووف يا هاااني.. عاوزاه من قدام يا حبيبي.. آآآآآآه.. طب بالراحة على مراتك يا حبيبي.
وأنا كنت خلاص مش قادر، وهي متجاوبة معايا أوي وسايحة مني خالص وأنا هايج عليها مووت، ونمت فوق منها وزبي راشق بين فلقتي طيزها وببوسها وبلحسلها وأعضها في ضهرها وكتافها ورقبتها وإحنا الإتنين عريانين ملط، وحضنتها جامد وهي تحت مني ومسكت بزازها من تحت وشغال تحسيس وتقفيش ودعك فيهم وهي بتصرخ من الشهوة بصوت واطي وبتأن: أوووووف.. مش قادرة.. آآآآآآه.. حطه يا حبيبي.. حطه كله.. أحححح.. آآآآآآه.
وأنا شغال دعك فيها مسكت إيدها وسحبتها ورا منها عند زبي ومسكتها زبي إللي واقف ومنتصب أوي على طيزها، وهي أول ما مسكت زبي صرخت: أححححح.. آآآآآآآه.. حطه.. بس بالراحة يا حبيبي.. حطه كله.. أححححح.. آآآآآآه.
أنا مسكت طيزها وفتحتها بإيدي وكانت طيزها طرية وسخنة أوي وخرم طيزها لونه أحمر فاتح ونزلت فيه مص ولحس، وأول ما أنا دخلت لساني في طيزها هي إتأوهت بالراحه، وبعد شوية وأنا فوق منها بحاول أدخل زبي في طيزها، وكان خرم طيزها لسه ضيق وهي بتصرخ جامد من الألم والمتعة، فقومت وجبت كريم مرطب ودهنت بيه فتحة طيزها وحطيت مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان ترفع طيزها شوية، وبدأت أدخل زبي شوية شوية إلي أن دخلته كله في طيزها وفضلت أنيكها فى طيزها بزبي وهي بتصرخ أوي من الألم بس كانت مستمتعة بأجمل إحساس ممكن تحسه واحدة بتتناك من أخوها معشوقها حبيبها إللي بينيكها بزبه في طيزها.
وأنا حاطط زبي في طيزها لقيتها بتقمط عليه أوي وبتإن وبتتأوه وبتتلوى وبتهز طيزها وفخادها تحت مني، وأنا شغال في جسمها كله وبالذات في بزازها وكسها من تحت دعك وفرك وتقفيش.
وحشرت زبي كله فى طيزها وهي بتحاول تفلفص مني، بس أنا كنت فوق منها مسيطر عليها، وأنا فضلت نايم فوق منها وزبي مولع جوه طيزها وهي سخنة أوي، وأنا مش عاوز أخرجه وضغطت زبي جامد للآخر وفضلت كده شوية عشان طيزها تتعود على زبي.
ومن كتر حركتها كان زبي هاج أوي وأنا شغال فى طيزها نيك جامد، وهي مش قادره تفلفص مني وهي تحت زبي وأنا شغال فيها نيك وطيزها مولعة ناااار وزبي مولع ناااار.
وهي بتتنهد وقافلة طيزها على زبي وهايجة وممحونة أوي، قالتلي: حبيبي إنت بتعمل إيه؟
أنا: حبيبتي أنا بنيكك بزبي في طيزك يا لبوتي يا مراتي حبيبتي.
شهد: طب نيكني أوي في طيزي بزبك أوي أوي.. أححححح.. أنا عايزة زبك كله كله في طيزي يا حبيبي.. آآآآه.. آآآآه.. كده حلووو خالص.
وبعد شوية كان زبي خلاص هينفجر في طيزها وهي هتموت تحت زبي، فقذفت لبن زبي في طيزها، ونزلت شلالات لبن في طيزها لدرجة إن اللبن غرق فخادها وكسها من تحت وهي بتدعك اللبن على كسها وتاخده بصوابعها وتلحسه وتمصه في بوقها.
وبعد شوية طلعت زبي من طيزها ونمت جنبها وعدلت جسمها وأخدتها في حضني وببوسها في شفايفها وبحسسلها في جسمها كله وهي سايحة مني خالص وكإنها في عالم تاني.
أنا: مبسوطة يا حبيبتي؟
شهد: أوي أوي يا روحي.
وهي بعد ما هديت شوية وهي نايمة في حضني مدت إيدها ومسكت زبي بتدلكه وتحسس على راسه بإيدها.
شهد: أحححح.. دا نيكك بزبك ده في طيزي حلووووو أوي أوي يا حبيبي.
أنا: بحبك أوي يا روحي.
شهد: وأنا كمان.. آآآآآآه.. آآآآآآه.
أنا: مراتي اللبوة.. حبيبتي.
شهد: نعم يا جوز اللبوة.
أنا: إنتي حاسه بإيه دلوقتي.
شهد ماردتش وهي لسه بتضحك بلبونة وهايجة وممحونة أوي في حضني وطلعت فوق مني وقربت شفايفها من شفايفي، وأنا أخدت شفايفها وشغال فيهم بوس ومص ولحس.
وكان زبي واقف ومنتصب أوي في إيديها، وهي بتدعك بيه كسها وبين فخادها وهى فى حضني.
شهد: حبيبي.. لبوتك مش قادرة تستحمل يا حبيبي، وعاوزاك أوي من هنا (تقصد من كسها).
أنا: أسمه كسك يا لبوة هاني.
شهد (بكسوف): طب يا قليل الأدب.. كسي مولع نااار يا هاااني ومشتاق لزبك أوي أوي.
أنا: وأنا كمان مشتاقلك أوي أكتر منك يا روحي.
شهد: طب يللا.. أنا جاهزة وكلي ليك وجسمي كله تحت أمرك يا جوزي.
أنا: حبيبتي.. إحنا بقالنا أكتر من ساعة لوحدينا مع بعض في السرير، ورغده كده ممكن تصحا، ومش عاوزينها تاخد بالها من حاجة ونتفضح.
شهد (وهي متضايقة): يووووه.. أوووووف.. أنا عاوزاااك أوي دلوقتي يا حبيبي.
أنا: لازم نتصرف بحرص يا روحي عشان رغده مراتي.
شهد: بس على شرط.
أنا: شرط إيه يا روحي.
شهد: كسي مولع نااار وتاعبني أوي، وعاوزاك تريحني وتمتعني دلوقتي بأي طريقة.
وأنا قومت وقعدت على فخادها وبفرش لها كسها وهي بتصرخ وبتتأوه بصوت واطي وماسكه زبي بإيديها.
وأنا روحت رافع جسمي شوية وهي لسه ماسكه زبي.
أنا: مصيلي زبي يا روحي.
شهد: حااااضر.. دا أنا نفسي ألحسه وأمصه كله من زمان.
وهي قربت بوشها على زبي وبدأت تبوس وتلحس راس زبي بشفايفها ولسانها، وأنا أدخل زبي أكتر في بوقها وهي بتمص وتلحس فيه بشهوة جنونية.
ولما أنا حسيت إن زبي هينفجر وإني خلاص هقذف لبن زبي فسحبت زبي من بوقها ونمت فوق منها وأخدتها في حضني وحطيت زبي على كسها وفضلت أفرش وأدعك وأفرك لها بزبي على كسها، وهي هايجة وممحونة أوي وبتتلوى تحت مني، وهي راحت ماسكه زبي بإيدها وبتحسس على راسه.
شهد: أنا مش قادرة يا حبيبي.. حطه في كسي.. أنا عايزاك أوي.
أنا: مش هينفع يا روحي.. أنا بحبك أوى ومش عابز أضرك.
شهد: آآآآآه.. آآآآآه.. مش قادرة.. أحححح.. أنا بحبك أوي يا حبيبي وعاوزاك دلوقتي أوي أوي.
أنا: طب سيبيلي نفسك وأنا هريحك وأمتعك أوي من غير ما أدخل زبي في كسك يا حبيبتي.
وأنا فضلت حاضنها أوي وأنا نايم فوق منها وزبي واقف ومنتصب أوي على كسها المولع ناااار وغرقان من عسل شهوتها إللي نازل بغزارة، وأنا بقيت أفرش بزبي شفرات كسها وهي هايجة وممحونة أوي وشغالة وحوحة من شدة هياجنها وشهوتها.
وأنا لما حسيت إن زبي هينفجر وإني خلاص هقذف لبن زبي.
أنا: حبيبتي.. أنا هنزل.. ضمي فخادك أوي على زبي.
وشهد ضمت فخادها أوي على زبي إللي واقف بين فخادها تحت كسها بالظبط، وهي حاضناني بإيديها أوي وأنا شغال فيها بوس ولحس ومص في شفايفها ورقبتها وفي حلمات بزازها.
وقتها زبي قذف تاني كمية كبيرة من اللبن بين فخادها وعلى كسها، وهى بقت تاخد لبن زبي بصوبعها وتلحسه وتمصه بلسانها وتدعك بيه على شفرات كسها وبطنها وبزازها.
وبقيت ألحسلها وأمصلها كسها وطيزها وحلمات بزازها وهي تمصلي زبي وتبلع اللبن كله.
وفضلنا كده ساعة كمان نيك ومليطة، وهي كانت هديت شوية وتعبت من كتر الدعك والنيك والمليطة.
وأنا قومت ولبست البوكسر بتاعي ورجعت أوضتي، ولاقيت رغده مراتي في سابع نومة، فدخلت ونمت جنبها في السرير.
وتاني يوم الصبح أنا صحيت من النوم تعبان وجسمي مهدود من كتر النيك والدعك طول الليل مع رغده مراتي وبعد كده مع أختي شهد.
وكانت رغده الصبح بتجهز نفسها عشان تنزل شغلها، وأنا قولتلها إني مافيش عندي شغل محتاج وجودي في الشركة إنهارده وهرتاح في البيت، وسألتها عن شهد فقالتلي إنها نزلت على الجامعة.
ومراتي نزلت لشغلها وأنا قومت فطرت ورجعت أحاول أنام تاني، لكني كنت مش عارف أنام من كتر التفكير في أختي شهد وفي جسمها الناعم المثير وفي سخونتها ولبونتها معايا وهي عريانة وهايجة وممحونة أوي في حضني على السرير.
وبعد شوية روحت في النوم وأنا بحلم بإني بنيكها بزبي في كسها وطيزها.
وبعد الضهر بشوية وأنا كنت لسه نايم في أوضتي، وصحيت على صوت باب الشقة بيتفتح، كانت شهد رجعت من الجامعة، وكان لسه ساعتين على ميعاد رجوع مراتي من شغلها.
وقومت على طول إتشطفت في الحمام بسرعة ولبست بوكسر بس وروحت بسرعة على أوضة شهد.
وكانت شهد لسه بتغير هدومها وواقفة بالكلوت بس والسنتيان مفتوح ولسه متعلق في كتافها وبزازها عريانين، وأنا جسمي سخن وهيجت عليها أوي.
دخلت عليها وحضنتها من ورا ولافيت إيديا على جسمها وبقفش وأحسس وأضغط على بزازها وكسها من على كلوتها، وهي إتفاجئت بوجودي، ولكنها كانت مبسوطة ومستمتعة بكده، ولافت جسمها بسرعة وهي في حضني وكانت بتبوسني في شفايفي بجنون.
شهد: وحشتني أوي يا حبيبي.. إيه المفاجأة الجميلة دي.
أنا: مشتاقلك أوي يا روحي.
شهد: أومال فين مراتك يا شقي؟
أنا: دلوقتي.. إنتي إللي مراتي حبيبتي، ورغده لسه في الشغل ومش هترجع قبل ساعتين.
شهد سمعت كده وراحت ماسكه زبي بإيدها من فوق البوكسر.
أنا: إنتي لسه هتمسكيه!! يللا مافيش وقت يا روحي. (وأنا روحت شادد سنتيانها المفكوك ورميته على الأرض، وسحبت كلوتها من بين فخادها وقلعتهولها، وهي قلعتني البوكسر بتاعي وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط).
وأنا أخدتها في حضني ونزلت بيها على السرير وإحنا الإثنين هايجين على بعض موووت وزبي واقف ومنتصب أوي بين فخادها، وأنا شغال دعك وتقفيش وبعبصة في طيزها من ورا، وشفايفنا بتقطع شفايف بعض بوس ولحس ومص، وحلمات بزازها بتصرخ في صدري.
وبقينا نتقلب على بعض في السرير وإحنا عريانين ملط.
وهي لسه في حضني، وأنا سحبت جسمها بالراحة ونيمتها على ضهرها وأنا نايم فوق منها وأنا هايج عليها مووت وعينيا في عينيها وشفايفها بتترعش وبتنادي شفايفي فنزلت فيهم بوس ولحس ومص، وزبي واقف ومنتصب أوي بين فخادها تحت كسها، وأول ما حسيت بلحم وسخونة كسها هيجت عليها أكتر وبقيت شغال دعك وفرك في كسها المولع ناااار وهي بتصرخ وبتتأوه بصوت عالي، وزبي مولع ناااار، وأنا فضلت أدقر بزبي وأحكه على كسها إللي بيقذف عسل شهوتها بغزارة، وهي بتتنفض وبتتنهد أوي وبتتلوى تحت مني كإنها لبوة بتتناك فى كسها بزب عشيقها.
وهيجتني أوي وأنا شغال فيها بوس ومص ولحس وتقفيش في جسمها كله.
وأنا في اللحظة دي خوفت أضعف وأدخل زبي في كسها وأفتحها.
فقومت من عليها وقلبتها ونيمتها على بطنها وأنا فوق منها وأخدتها في حضني ومسكت بزازها وبقفش في حلماتها بإيدي وبدعك بإيدي التانية وبضغط على كسها.
شهد رفعت طيزها شوية وزبي راشق فيها، وأنا فضلت حاضنها تحت مني، وفضلت أدخل زبي وأخرجه من طيزها وأنا ماسك
حلمات بزازها وبفركهم، وهي سخنت أوي وبتصرخ: أححححح.. لأ.. لأ.. آآآآه بموووت يا هاني.. أححححح.. دخلووو كله يا حبيبي.. أحححح.. آآآآه.. آآآآآه.
وأنا دخلت زبي كله وثبته في طيزها، وانا كنت خلاص مش قادر من سخونة طيزها وهيجانها ولبونتها، وهي متجاوبة معايا أوي وسايحة مني خالص وأنا هايج عليها مووت، فحضنتها جامد وهي تحت مني ومسكت بزازها من تحت وشغال تحسيس وتقفيش ودعك فيهم وهي بتصرخ من الشهوة بصوت عالي وبتأن: أوووووف.. مش قادرة.. آآآآآآه.. يللا نزل يا حبيبي.. آآآآآآه.
وأنا شغال دعك فيها بجنون، وهي بتصرخ: أحححح.. آآآآه..آآآآه..
يللا نزل يا حبيبي.. آآآآه.. أححح.. آآآآآآه.
وكان زبي خلاص هيولع وكنت لازم أجيبهم، فروحت قافل طيزها على زبي وقذفت لبني كله في خرم طيزها وهي تشهق وتتأوه أوي.
شهد: أحححح.. آآآآآه.. آآآآآه.. ياالهووووي.. فشختني يا روحي، لبنك كان نازل سخن أوي في طيزي، بس حلووووو أوي أوي.
أنا: وإنتي مُزه أوي يا حبيبتي.
شهد: بجد يا هاني إنت حاسس إني أنا مُزه في عينيك يا حبيبي؟
أنا: حبيبتي.. إنتي أحلى وأجمل مُزه يا روحي، وطلعتي لبوة أوي في السرير.
شهد: أنا لبوة زب هاني جوزي حبيبي.
أنا: طب يللا يا حبيبتي قومي إستحمي وإلبسي هدومك عشان رغده زمانها جاية دلوقتي.
شهد: يووووه.. أنا مش بعرف أشبع منك أبداً يا حبيبي.
أنا: يا لبوتي معادنا بالليل بعد رغده ما تكون نامت، وأنا همتعك وأدلعك أوي وهفشخك يا روحي.
وقومنا إستحمينا ولبسنا هدومنا.
ورغده رجعت من شغلها وإتغدينا وعدا اليوم عادي.
وفضلنا كده كل ليلة أنيك مراتي في أوضة النوم وأكون سايب الباب موارب ونور الشقة كله مطفي عشان شهد تيجي تتجسس وتتفرج علينا وتهيج نفسها، ولما أخلص نيك في مراتي وأفرهدها وأتعبها خالص وهي تروح في النوم، أقوم أنا وأروح لأختي شهد في أوضتها وأنيكها في طيزها وأفشخها وأتمتع بلبونتها معايا في السرير.
لكني برضه.. أنا كنت مشتاق جداً لإني أنيكها في كسها وأريحها وأمتعها بزبي وأمتع نفسي بممارسة الجنس الكامل مع أختي حبيبتي وعشق عمري.
_______________
(الجزء الرابع)
(منتديات سكساتي)
________________
زي ما عرفتم في الجزء السابق إني كنت مشتاق جداً لإني أنيك شهد في كسها وأريحها وأمتعها بزبي وأمتع نفسي بممارسة الجنس الكامل مع أختي حبيبتي وعشق عمري.
وتمر الأيام على نفس الوتيرة..
وبعد أسبوعين تقريباً.. وأنا في مكتبي في شركتي لاقيت مراتي بتتصل بيا من شغلها وبتقولي إن أمها تعبت فجأة وإن هي لازم تسافر لها المنصورة دلوقتي عشان تطمن عليها وتقعد معاها ثلاثة أيام عشان تراعيها.
طبعاً أنا عرضت على مراتي إنها تننظر لآخر النهار أو تاني يوم عشان أنا أسافر معاها، فرفضت وقالتلي: مش لازم يا حبيبي تعطل نفسك وتسيب شغلك، وماينفعش إحنا الإتنين نسافر ونسيب شهد لوحديها عشان ظروف دراستها في الجامعة، وأنا مش هتعب في السفر خالص، ولما أوصل هطمنك.
ورغده رجعت شقتنا بسرعة وحضرت شنطتها ونزلت على طول وسافرت لأمها في المنصورة.
وأنا قاعد في الشغل كنت هطير من الفرح، وهيجت أوي لإن كده أنا وشهد أختي حبيبتي ولبوتي الهايجة هنكون لوحدينا في شقتي ثلاثة أيام على الأقل وبراحتنا، وبدأ الشيطان يسيطر على تفكيري وإني لازم أدلعها وأريحها وأمتعها بزبي وأمتع نفسي بممارسة الجنس الكامل معاها.
وناديت على السكرتيرة بتاعتي في الشركة وقولتلها إن كل موظفين المكتب أجازة ثلاثة أيام وهنقفل الشركة الأيام دي لإني عندي ظروف وهسافر.
ومشيت كل الموظفين وشكروني على الأجازة دي وقفلنا الشركة.
وأنا كان الشيطان مسيطر تماماً على تفكيري، وأنا مصمم على إني لازم أتمتع بممارسة الجنس الكامل بمزاج عالي مع أختي شهد وإحنا لوحدينا في البيت في غياب مراتي الأيام دي.
وأنا روحت لمحل جواهرجي وإشتريت سلسلة دهب هدية لشهد ودبلة خطوبة ليها، وروحت لواحد صاحبي جبت من عنده علبتين سجاير ملفوفين بحشيش، وفي الطريق إشتريت كرتونة علب بيرة كانز، ورجعت البيت بسرعة قبل شهد ماترجع.
وطلبت بالتليفون مطعم سمك مشهور يبعتلي ديليڤري غدا (سمك مشوي وجمبري وسي فود).
وقلعت هدومي وأخدت شاور ولبست شورت سكسي بس بدون بوكسر ولا فانلة، وبعد شوية كان الأكل وصل، وشوية وكانت شهد وصلت.
وفتحت لها الباب وهي دخلت، وأخدتها في حضني وأنا بالشورت بس، وهي لسه ماتعرفش حاجة.
شهد: مالك يا حبيبي قالع وسخن أوي كده ليه؟ وفين رغده؟ هي مراتك لسه في الشغل ولا إيه؟
أنا: حبيبتي روح قلبي شهد.. إنتي من دلوقتي مراتي حبيبتي وماتسأليش عن أي حاجة خالص، إنتي إنهارده عروستي، ومافيش في الدنيا كلها إلا أنا وإنتي وأحلامنا بس يا عروستي.
شهد: إزاي يعني؟ وفين مراتك؟
وفي اللحظة دي موبايلي رن، وكانت رغده مراتي بتتصل بتطمني على إنها وصلت بيتهم في المنصورة.
وشهد بتسألني عن سبب سفر رغده المفاجئ ده.
ففهمتها كل حاجة، وهي كانت هتطير من الفرح.
وأنا لاقيت شهد وشها إحمر وعينيها بتلمع.
أنا: يللا يا روحي أدخلي خدي شاور بسرعة عشان نلحق الأكل سخن قبل ما يبرد، ونبتدي أيام العسل إللي بنحلم بيها طول عمرنا أنا وإنتي ونحقق أحلامنا يا حبيبتي.
شهد (وهي بتقلع هدومها وهي في حضني): دا أنا إللي سخنة ومولعة نار أكتر من الأكل يا حبيبي.
أنا: يا روحي أصبري.. معانا تلات أيام عسل يا ممحونة.
شهد: ولا يكفيني 300 سنة في حضنك عشان أشبع من زبك ده يا حبيبي. (وكانت قلعت البنطلون والبلوزة والسنتيان ولسه بتقلع كلوتها وهي بتحك طيزها على زبي وأنا واخدها في حضني).
أنا (وأنا هايج عليها أكتر منها): مالك يا بت بقيتي لبوة أوي وهايجة وممحونة أوي كده ليه؟
شهد (وهي بتقلعني الشورت بتاعي وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط وهي بتمسك زبي المنتصب): طبعاً لازم أكون لبوة وهايجة أوي لما أشوف زبك العسل ده إللي هيريحني ويمتعني دلوقتي.
أنا: الأكل كده هيبرد يا حبيبتي.
شهد: كس أم الأكل.. مش لما إنت تبرد ناري الأول.
وبسرعة كانت شهد بتشدني من زبي وبتجري على أوضتها، ودخلنا الأوضة وهي بتقولي: بلاش تقفل الباب علينا وإنت بتنيكني يا جوزي.
وأنا أخدتها في حضني ونزلت بيها على السرير وإحنا الإثنين هايجين على بعض موووت وزبي واقف ومنتصب أوي بين فخادها، وأنا شغال دعك وتقفيش وبعبصة في طيزها من ورا، وشفايفنا بتقطع شفايف بعض بوس ولحس ومص، وحلمات بزازها بتصرخ في صدري،
وبقينا نتقلب على بعض في السرير وإحنا عريانين ملط.
وهي لسه في حضني، وأنا سحبت جسمها بالراحة ونيمتها على ضهرها وأنا نايم فوق منها وأنا هايج عليها مووت وعينيا في عينيها وشفايفها بتترعش وبتنادي شفايفي فنزلت فيهم بوس ولحس ومص، وزبي واقف ومنتصب أوي بين فخادها تحت كسها، وهي بتتنفض وبتتنهد أوي وبتتلوى تحت مني كإنها لبوة بتتناك فى كسها بزب عشيقها.
وهيجتني أوي وأنا شغال فيها بوس ومص ولحس وتقفيش في جسمها كله.
وأنا كنت لسه خايف من إني أضعف وأدخل زبي في كسها وأفتحها، فقومت من عليها وقلبتها ونيمتها على بطنها وأنا فوق منها وأخدتها في حضني ورشقت زبي في طيزها، وهي رفعت طيزها شوية وزبي راشق فيها، وأنا فضلت حاضنها تحت مني، وفضلت أدخل زبي وأخرجه من طيزها وأنا ماسك حلمات بزازها وبفركهم بإيدي، وهي سخنت أوي وبتصرخ: أححححح.. دخلووو كله يا حبيبي.. أحححح.. آآآآه.. آآآآآه.
وأنا دخلت زبي كله وثبته في طيزها، وانا كنت خلاص مش قادر من سخونة طيزها وهيجانها ولبونتها، وهي متجاوبة معايا أوي وسايحة مني خالص وأنا هايج عليها مووت، فحضنتها جامد وهي تحت مني ومسكت بزازها من تحت وشغال تحسيس وتقفيش ودعك فيهم وهي بتصرخ من الشهوة بصوت عالي وبتأن: أوووووف.. مش قادرة.. آآآآآآه.. يللا نزل يا حبيبي.. آآآآآآه.
وأنا شغال دعك فيها بجنون، وهي بتصرخ: أحححح.. آآآآه..آآآآه..
يللا نزل يا حبيبي.. آآآآه.. أححح.. آآآآآآه.
وأنا روحت قافل طيزها على زبي وقذفت لبني كله في خرم طيزها وهي تشهق وتتأوه أوي، وبعد شوية قومت من عليها ونمت جنبها وأخدتها في حضني.
شهد: أحححح.. آآآآآه.. آآآآآه.. ياالهووووي.. فشختني يا روحي.
أنا: حبيبتي.. إنتي لبوة أوي في السرير.
شهد: أنا لبوة زب هاني جوزي حبيبي.
أنا: طب يللا يا حبيبتي قومي عشان ناكل، أنا هموت من الجوع.
شهد (وهي ماسكة زبي وحطاه على كسها): يووووه.. أنا مش بعرف أشبع منك أبداً يا حبيبي، وعاوزاك تتجوزني بجد من هنا وتريحني وتمتعني بزبك في كسي
أنا: يا لبوتي.. ماتستعجليش على النيك في كسك يا روحي، دا أنا عملك مفاجآت كتير هتعجبك أوي، وأنا همتعك وأدلعك أوي وهموتك نيك يا روحي.
شهد: أنا كلي ملكك يا جوزي يا حبيبي.
وقومنا إستحمينا وهي لبست قميص نوم قصير شفاف وكلوت بس من غير سنتيان وأنا لبست البوكسر بس، وقعدنا نتغدا.
وبعد الغدا قعدنا على الكنبة في الصالة، وأنا مولع سيجارة حشيش وبشرب بيرة.
شهد: جوزي حبيبي.. عاوزه أشاركك في كل حاجة إنت بتعملها يا روحي.
أنا: يا حبيبتي كده ممكن تدوخي.
شهد (وشفايفها في شفايفي): عشان خاطري يا جوزي.
أنا شيلتها من تحت طيزها وقعدتها في حضني على حجري، وشربتها بيرة معايا، وحطيت سيجارة الحشيش بين شفايفها، وهي في الأول كانت بتكح، لكن بعد كده بقت مبسوطة ودماغها كانت بتروح منها شوية ومتسلطنة أوي معايا، وبتتلبون أوي في حضني وبتفرك بطيزها على زبي.
شهد: يااالهووووووي يا حبيبي.. أنا حاسة دلوقتي إني بقيت لبوة أوي وشرموطة معاك، مش هنقوم بقا على السرير يا جوز اللبوة.
أنا: مش لما أخطبك الأول يا حبيبتي.
شهد (وهي بتضحك بشرمطة): إنت بقالك شهر بتنيكني بزبك في طيزي ولسه عاوز تخطبني!!
وأنا مديت إيدي ومسكت علبة من على الترابيزة كنت محضرها وفيها الدبلة والسلسلة وفتحتها).
شهد عيونها لمعت ودخلت في حضني أوي وبتبوسني بدلع ولبونة في خدودي وشفايفي.
أنا: هاتي إيدك ألبسك دبلة الخطوبة يا حبيبتي.
ولبستها الدبلة وبوستها على إيدها ومسكت وشها وبوستها في شفايفها بوسة سخنة أوي وهمست لها: إعدلي رقبتك عشان ألبسك السلسلة يا روحي.
شهد: يعني خلاص كده إنت خطبتني رسمي.. أنا بموووت فيك يا روحي.
وبتميل رقبتها وهي لسه قاعدة في حضني على حجري.
أنا (رفعت جسمها شوية وبفتح فخادها عشان تقعد على رجليا وشها في وشي): لأ يا روحي.. أقعدي كده عشان ألبسك السلسلة.
وهي كانت ممحونة ومتجاوبة معايا أوي و زي العجينة في إيدي، وقعدتها في حضني على فخادي بالمواجهة وسحبت قميصها لفوق شوية بحيث يكون كسها على زبي بالظبط، وكانت راس زبي طالعه شوية من البوكسر تحت كسها وطيزها وهي حاسه بنبض زبي المنتصب تحت منها، وهي في حضني على حجري هايجة وممحونة أوي.
وأنا مسكتها من وشها وميلتها على صدري عشان ألبسها السلسلة في رقبتها من ورا.
ولبستها السلسلة وقفلتها ولسه شغال تحسيس على رقبتها وكتافها وضهرها وهي رامية راسها على كتفي.
وأنا رفعت وشها وبوستها من شفايفها بشهوة، وطلعت بزازها من القميص وشغال فيهم دعك وتقفيش في حلماتهم، وعمال أضغط على كسها من فوق كلوتها، وهي متجاوبة معايا وسايحه مني خالص.
وأنا كنت متسلطن من البيرة والحشيش ومستمتع بهيجان أختي شهد وهي في حضني على حجري وعايز أخليها مستوية على الآخر.
وإستمر هذا الوضع المثير أكثر من 10 دقائق وإحنا الإثنين حاضنين بعض ومتسلطنين خالص وسايحين وهايجين على بعض وممحونين أوي وشغالين في بعض بوس وتحسيس.
وهي لسه في حضني على حجري وفاتحة فخادها على فخادي وبتفرك بطيزها وكسها على زبي بلبونة أوي.
أنا حسيت بجسمها كله سخن وبيترعش أوي وهي بتضغط على زبي بكسها، وحالتها كإنها غايبة عن الوعي، فعرفت إنها بتنزل عسل شهوتها، فحضنتها أوي وأخدت شفايفها بشفايفي في بوسة شفايف طويلة وسخنة أوي، ودخلت إيدي جوه كلوتها من ورا وبضغط على طيزها الطرية زي الچيلي.
وبعد شوية كانت شهد نزلت عسل شهوتها بغزارة وبيسيل على فخادها العريانين وعلى فخادي.
ولما هي نزلت شهوتها وهديت شوية رفعت راسها شوية وبتحاول تفلفص جسمها من حضني، لكني أنا مسكتها وثبتها في حضني.
شهد: آآآآآه.. يا حبيبي.. بقلنا نص ساعة مخطوبين!! مش كفاية كده فترة خطوبة يا روحي!! مش هنتجوز بقا ولا إيه؟
(وأنا كنت خلاص هايج عليها مووت وزبي واقف ومنتصب أوي، وهي بتتلبون في حضني ومشتاقة للنيك، والشيطان خلاص ركب دماغي، وخاصة إننا إحنا الإتنين متسلطين على الآخر وشاربين بيرة وحشيش).
أنا: مشتاقلك أوي.. وطول عمري بحلم باللحظة دي.. تعالي يا حبيبتي ندخل عش حبنا.
شهد (وهي بتتنهد بلبونة): آآآآآه.. يا حبيبي.. طب شيلني يا روحي.. أنا مش قادرة أقف.
وأنا شيلتها في حضني ورفعت جسمها من تحت طيزها وزبي المنتصب في البوكسر راشق بين فخادها تحت كسها وطيزها وببوسها في شفايفها بشهوة وهي مستمتعة ومتجاوبة معايا أوي وسايحة مني خالص، وأنا شغال بعبصة ودعك بصوابعي في طيزها من تحت، وهي فاتحة فخادها ومحوطة بيهم جسمي، وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ وتتأوه.
وأنا دخلت بيها على أوضتها ونيمتها على سريرها.
شهد: طب أخرج دقيقة واحدة وتعالالي وهات معاك البيرة والسجاير عشان ليلة دخلتنا يا حبيبي.
وأنا خرجت جبت البيرة وسجاير الحشيش ورجعت أوضتها، وفتحت الباب.
وكانت شهد مطفية نور الأوضة ومنورة أباچورة نورها هادي وبسيط وسكسي أوي، وهي نايمة على ضهرها في سريرها ومتغطية بالملاية، ومش باين منها غير كتافها العريانين ووشها الجميل إللي بينور زي نور القمر وشعرها مفرود على المخدة، وبزازها وتضاريس جسمها المثير بارزين من تحت الملاية بشكل سكسي ومثير جداً.
شهد (وهي بتفتحلي دراعاتها): تعالى يا عريسي في حضن عروستك.
وأنا قربت من سريرها، ودخلت جنبها في السرير وسحبت الملاية علينا وغطيت بيها جسمنا إحنا الإتنين.
وهي أخدتني في حضنها وبتبوسني في شفايفي، ومدت إيدها بين فخادي ومسكت زبي من فوق البوكسر بتاعي.
وشهد في حضني أنا فوجئت إنها عريانة ملط تحت الملاية، فروحت رافع الملاية ورميتها على الأرض وأنا شغال فيها بوس في شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها وتحسيس وتقفيش ودعك في جسمها كله وبالذات في بطنها وكسها وطيزها.
أنا: بحبك أوي أوي يا روحي.
شهد: إتجوزني دلوقتي يا هاني.
أنا: هتستحملي الجواز يا روحي؟
شهد: أنا بقولك تعبانة على الآخر، ولو ماتجوزتنيش.. جواز جواز.. وعملنا ليلة دخلتنا دلوقتي هموتك وهموت نفسي.
شهد (وهي بتقلعني البوكسر وبتطلع زبي المنتصب منه): طلعلي حبيبي ده.
وأنا سحبت البوكسر وقلعته ورميته بعيد، وأخدت شهد في حضني وأنا هايج عليها مووت، وكنا بنتقلب على بعض في السرير وإحنا حاضنين بعض وعريانين ملط، وأنا ثبت جسمها تحت مني ومسكت زبي وحطيته على كسها وبفرش لها شفرات كسها، وكان كسها مولع من تفريش زبي ليها، وهي مش قادرة تتكلم فلحست صوابعها وشاورتلي على كسها، وأنا نزلت عليه لحس ومص وعض بالراحة وهي أخدت زبي المنتصب في بوقها بين شفايفها تمصه وتطلعه وتلحس راس زبي بشهوة جنونية زي أفلام السكس.
شهد: أححححح.. ده حلووووو أوي أوي يا حبيبي.
أنا: عروستي حبيبتي.
شهد: نعم يا عريسي.
أنا: بحبك أوي يا روحي، إيه رأيك في الجواز.. حلو؟
شهد: أحححح.. حلووووو أوي أوي.. آآآآآآه.. بس أنا مش قادرة يا عريسي.
أنا: مالك يا روحي.
شهد: آآآآآآه.. عايزاااك يا حبيبي.
أنا: عايزه إيه؟
شهد وهي ماسكه زبي: آآآآآآه.. عايزاك يا جوزي.. مش إنت عريسي الليلة؟ أنا مش قادرة يا حبيبي عايزاك أوي.. أوي.. آآآآآآه.
أنا: حبيبتي.. طب سيبيلي نفسك وهعملك كل إللي إنتي عاوزاه وهمتعك وهريحك على الآخر.
شهد: آآآآآه.. أنا كلي ملكك يا حبيبي، بس ريحني آآآآآه.. أنا مولعة ناااار من هنا (وحاطة إيدها على كسها).
وأنا ضميتها في حضني أوي وهي سايحة ومستوية خالص في حضني وبوستها بحنية وضمتها أوي لصدري وهي دخلت في حضني أوي بشهوة، وهي شغالة بوس في خدودي ورقبتي وشفايفي وصدري.
شهد: ضمني أوي يا حبيبي وحسسني بحنانك يا روحي أنا مشتاقالك أوي يا جوزي ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينة.. يا حبيبي، أنا جسمي كله بيترعش أول ما بتلمسه.
أنا: بس نامي وإرتاحي على ضهرك كده وسيبيلي نفسك يا روحي.
وشهد نامت هي على ضهرها بشرمطة وهي فاتحه فخادها وقالت لي: أنا كلي ليك خد راحتك يا حبيبي.
وكل مننا نسينا إننا أخ أخته، وبنفكر بس في إننا فحل شهواني هايج في السرير مع أنثى من نار هايجة موحوحة ومولعة على الآخر، ووصلنا مع بعض لمرحلة اللا عودة.
وأنا كنت عايز أنيكها برومانسية وحب وشهوة.
وبدأت بتدليك فخادها بحنية وبطريقة سكسية وبسحب بايدي لفوق شوية شوية.
وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون: آآآآآه.. أحححح.. آآآآآه.. وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحة وكسها بينزل عسل شهوتها من الهيجان، وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الطرية تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيدييا فيها، وزبي المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
ثم أنا مسكت كسها بكف إيدي فملأ كسها كف إيدي وكان كسها مولع ومنفوخ وطري أوي، ونزلت بلساني على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآه.. آآآآآه.. أوي.. أوي.. مش قادرة يا حبيبي أوووووف.
وبتشد في راسي وشعري عشان أدفن راسي أكتر بين فخادها أوي، ولساني شغال لحس ودخلته بين شفرات كسها الوردية وبمص عسل كسها كله.
هي قامت ومسكت زبي وباسته ودخلته في بوقها تاني وبتمص فيه بلهفة وشغف، وفضلت تمص فيه بإثارة ورغبة ليس لها حدود.
وكانت هي بتتلوى تحت مني وكسها يقذف شلالات من العسل. وهي مسكت زبي وحطته على كسها تاني وبتصرخ، وبتقولي: آآآآآآه.. دخله يا هاااني.. كسي مولع.. أححححح.. هموت يا حبيبي.. دخله بسرعه يا روحي.
وعمالة تعض في كتفي ورقبتي وهي هايجة أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجني أوي، وهي بتصرخ: أوي.. أوي.. أححححح..
أووووف.. هموووت.. نيكني ياحبيبي.. دخل زبك في كسي يا حبيبي.
وهي رفعت وسطها وجذبت جسمي بكل طاقتها على جسمها.. فإندفع زبي في كسها بفعل إثارتنا وهيجانا إحنا الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وهي بتصرخ وتتأوه أوي بسبب ألم تمزيق غشاء بكارتها وفتح كسها أول مرة، ولكنها مستمتعة بحركة وإنقباضات زبي في كسها أول مرة، وهي هايجة وموحوحة أوي.
وكان كسها سخن مولع وناعم أوي، وهي قفلت على زبي بكسها وبتتلوى تحت مني زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم نتوقف إحنا الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بزازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدري.
وهي حوطت ضهري بفخادها حتى لا يفلت زبي من كسها ثانية واحدة وأنا بحرك زبي للخارج وجوه كسها عشان أهيجها أكتر بإيدي شغال لعب وبعبصة في طيزها الطرية زي الچيلي من ورا، وإختلط صراخها مع صوت أنفاسنا إحنا الإثنين مع كل أحححح وآآآآآه وأووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبي جوه كسها.
وأنا رفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زبي من كسها وبقيت بإيديا أرفع جسمها وأنزله تاني تحت مني وأدخل زبي وأخرجه من كسها.
وفضلنا كده قرب نص ساعة ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر فريحت جسمها تاني على ضهرها ونمت فوق منها، وزبي كل ده بيرزع في كسها، ولما حسيت إني قربت أنزل وزبي هيقذف لبني فضيتمها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي، وهي فهمت فحضنتني جامد من فوق ولافت فخادها على ضهري وأنا قومت راشق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كنا نزلنا وجبنا شهوتنا إحنا الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها مع ددمم عذريتها ليروي عطش كسها وإشتياقنا لبعض، وأخدتها في حضني وإحنا عريانين ملط، وطبعاً أنا ماخرجتش زبي من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما أنا طلعت زبي من كسها قامت هي وباستني بوسة سخنة ومثيرة أوي بشفايفها على شفايفي، وكان لسه جسمها كله في حضني وزبي واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها، وحلمات بزازها السخنة مدفونين في شعر صدري المثير.
أنا: مراتي حبيبتي.
شهد: نعم يا جوزي.
أنا: بحبك أوي يا روحي، إيه رأيك في الجواز.. حلو؟
شهد: أححوووووه.. دا حلووووو أوي أوي.. آآآآآآه.. يا هاني يا جوزي يا حبيبي (وهي ماسكه زبي)، زبك العسل ده كان في كسي لإنك إتجوزتني خلاص، وأنا دلوقتي مراتك حبيبتك.
أنا: بس إنتي طلعتي هايجة وممحونة ولبوة أوي يا بت يا شهد.
شهد (وهي بتقرصني في زبي): وإنت واد مُز وعسول أوي، يا حبيبي، وعلى طول مهيجني عليك وخليتني زي اللبوة معاك يا روحي.
أنا: وإتمتعتي معايا يا روحي؟؟
شهد: ياالهوووي يا حبيبي.. دا إنت متعتني متعة ولا كنت أحلم بيها.. ومن الليلة إنت جوزي حبيبي وأنا مراتك حبيبتك وتنيكني بزبك في كسي وطيزي وتمتعني كده وتعمل فيا زي ما إنت عاوز يا روحي.
أنا: بس كده أنا نيكتك بزبي في كسك وفتحتك يا حبيبتي.
شهد: حبيبي.. وإيه يعني، معظم البنات صاحباتي مفتوحين ومافيش مشكلة خالص وبيتناكوا من صحابهم وحتى ممكن من أخوهم أو حد من قرايبهم، وأنا كده كده إتجوزتك خلاص، ومش هتجوز حد غيرك يا حبيبي.
أنا: ماشي يا روحي.. إحنا نعيش ونتمتع مع بعض براحتنا ومافيش أي مشكلة خالص، لإنك لو عايزه تتجوزي في أي وقت بنعملك عملية بسيطة عند واحد دكتور صاحبي بترجع كل شيء لأصله بغشاء بكارة جديد وترجعي ڤيرچين تاني يا حبيبتي.
شهد: هاني حبيبي.. أنا ملكك، وإنت تعمل فيا إللي إنت عاوزه في أي وقت يا روحي.
أنا: وعاوزين نكون حريصين في علاقتنا مع بعض قدام مراتي عشان ماتعرفش حاجة.
شهد: طبعاً يا حبيبي، ماتقلقش من كده، أنا هكون حريصة معاك جداً في وجود رغده، طلما إننا كل ما هنكون لوحدينا هكون مراتك حبيبتك وإنت جوزي حبيبي، كفاية كلام بقا، هوه إحنا هنضيع ليلة دخلتنا الجميلة دي في الكلام ولا إيه!! كسي عطشان أوي ومولع نااار، دا كسي محتاج لزبك تاني وتالت يا روحي.
وأنا كنت واخدها في حضني وزبي واقف ومنتصب أوي في إيديها بين فخادها وأنا هايج عليها أوي.
أنا (بإستهبال): يعني عاوزه تتناكي تاني يا لبوتي.
شهد : أيوه يا جوزي، عايزاك تنيكني للصبح، نيكني بزبك يا جوزي نيك اللبوة بتاعتك يا أسد.
أنا: أنيكك في كسك ولا في طيزك يا لبوة؟
شهد: أووووف.. في الإثنين يا حبيبي، الإثنين بيحرقوني أوي أوي، وزبك ده إللي هيريحني يا روحي.
وأنا قومت عليها نيك وفشخ في كسها وطيزها وبين بزازها بكل الأوضاع المثيرة، ونزلت لبني في كسها وطيزها وعلى جسمها، لما كانت هتمووت مني خالص من كتر النيك.
وفضلنا كده نيك ومليطة من أول الليل للصبح.
وأخدتها في حضني وهي ماسكة زبي وسحبت الملاية علينا وغطيت جسمنا ونمنا كده عريانين ملط إحنا الإتنين في سريرها.
ولما صحينا الصبح من النوم غيرنا ملاية السرير الغرقانة من لبن زبي وعسل كسها ودم عذريتها، وأخدتها على الحمام وإستحمينا مع بعض وساعدتها على غسل كسها بالمية السخنة وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكة لها من كسها.
وفضلنا نلعب في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو.
وبعد شوية أنا كنت هايج عليها تاني في الحمام وزبي وقف وإنتصب تاني وهي معايا في البانيو وضهرها في وشي وزبي بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الطرية الناعمة وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها، وهي بتتلبون معايا في البانيو، فمسكتها من وسطها وشديتها على جسمي ودخلت زبي بالراحة في طيزها وهي بتضحك بلبونة وشرمطة وبتصرخ بوحوحة أوي: آآآآآه.. أحححح.. فشختني يا مجرم، آآآآه.. أحححح.. وجعت طيزي يا حبيبي، آآآآآه.. أحححح.
ونيكتها المرة دي في طيزها أحلى نيكة في البانيو.
ولما خلصنا وخرجنا من الحمام، وفطرنا سوا، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي قاعدة في حضني على فخادي في حجري.
وبعد الفطار كنا في الصالة على الكنبة وهي لسه قاعدة في حضني على حجري.
أنا: مبسوطة يا حبيبتي؟
شهد (بمُحن): أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا جوزي، وماتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي.
أنا ضحكت أوي وضميت جسمها أوي لجسمي وهي في حضني.
أنا: إنتي مراتي حبيبتي ولبوتي الدلوعة القمر.
وكانت شهد لسه قاعدة بالباشكير على فخادي وهايجة أوي في حجري وأنا حاضنها، وأنا فكيت الباشكير بتاعي من على جسمي وشديت الباشكير التاني من على جسمها وهي بتضحك وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط وبنهزر بدلع وشرمطة وبوس وأحضان وتقفيش، وكان زبي واقف بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهي ممحونة وهايجة أوي، فقامت وطلبت مني إني أنام على الكنبة، ونامت فوق مني بالعكس وكسها على وشي وأخدت زبي (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها تلحس راسه بدلع ومرقعة وبتضحك بلبونة وشرمطة وبدأت تضم شفايفها على زبي وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوة جنونية جداً مما أثارني وهيجني أوي وأشعل شهوتي، وأنا كنت هايج وسخن على الآخر.
وأنا بلحس بلساني وشفايفي بين فخادها وطلعت لفوق شوية بلحس وأمص كسها وأدخل لساني بين شفرات كسها المتأججة وباعضها وأدغدغها في زنبورها بشفايفي وهي موحوحة وهايجة أوي، وبتصرخ: آآآآه.. آآآآآه.. أووووف.. آآآآآآه.. أحححح.. أوي.. أوي.. مص أوي يا حبيبي آآآآآه.. جوزي حبيبي.. كسي لسه مولع نااار يا روحي، ريحني آآآآآه هموت مش قادرة.. أححححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها.
وقامت شهد ولافت وعدلت جسمها وقعدت على فخادي ومسكت زبي ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشي وأنا أخدت حلمات بزازها بشفايفي بمص فيهم بالتبادل.
وبعد شوية وهي لسه في حضني وزبي في كسها، وأنا حسيت إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحة على الآخر،
فرفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زبي من كسها ونيمتها على ضهرها ونمت فوق منها على الكنبة، وزبي كل ده بيرزع في كسها ولما حسيت إني قربت أنزل ضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي، وهي حضنتني جامد من فوق ولافت فخادها على ضهري، وأنا قومت راشق شق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت ببعبصها بصوابعي في خرم طيزها، وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين جبنا شهوتنا في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها تاني في متعة ليس لها وصف.
شهد: يخربيتك.. فشختني بزبك يا مجرم.
أنا: دا إنتي طلعتي مُزه أوي وجسمك نااار وحلووو أوي يا روحي وطلعتي لبوة أوي يا بت.
شهد: إحترم نفسك يا وسخ.
أنا: طب الوسخ عاوز ينيكك بزبه في طيزك الملبن دي.
شهد: إتلم شوية.. هوه زبك ده مش بيهمد يا روحي.. إرحمني شوية.. دا كسي وطيزي إتهروا يا حبيبي.
أنا: عاوزك على طول يا لبوة.
شهد: طب تعالى يا حبيبي نريح شوية في السرير لإني تعبت أوي وحاسة إنك فشختني خالص.
وأنا شيلتها وهي في حضني ودخلنا نمنا وإحنا حاضنين بعض في سريرها حتى بعد المغرب.
ولما قومنا طلبنا أكل ديليڤري (سمك وجمبري وسي فوود) وإستحمينا وأكلنا مع بعض.
(وبدأنا سهرتنا أنا وأختي شهد)
أنا (وهي في حضني على حجري على كنبة الصالة): وحشتيني يا روحي.
شهد: وحشتك إزاي يا أونطجي!! ما أنا في حضنك أهوه وإنت شغال فيا نيك من إمبارح.
أنا: بموووت فيكي يا مُزتي.
شهد: أنا الليلة عملالك مفاجأة يا روحي هتعجبك أوي، عشان تعرف إن مراتك حبيبتك شهد لبوة إزاي.
أنا: مفاجأة إيه يا نور عيني.
شهد: أصبر شوية يا حبيبي.. بس دلوقتي إنت جهز القعدة وسجاير الحشيش والبيرة الجميلة بتاعتك، وأنا هدخل أوضتي دقيقتين وهرجعلك يا جوزي.
أنا: بس ما تتأخريش عليا يا روحي.
شهد قامت من على حجري ودخلت أوضتها، وأنا قومت وولعت سيجارتين حشيش وجبت علب البيرة وكوبايات التلج وشغلت الشاشة الكبيرة على فيلم سكس، وأنا كنت لابس البوكسر بس.. وبعد شوية شهد خرجت من أوضتها، وأنا بصيت عليها لاقيتها واقفه قدامي.. يا نهار أبيض..
كانت لابسه قميص نوم أبيض شفاف بحمالات وقصير أوى ويدوب مغطي كسها وطيزها وحلمات بزازها، ومش لابسة كلوت ولا سنتيان، وجسمها أبيض وبينور.
وأنا قومت واخدها في حضني وقعدتها في حضني على حجري وبدأنا نشرب البيرة وندخن سجاير الحشيش ونتسلطن، وأنا شغال فيها بوس ولحس ومص وتقفيش في كسها وطيزها.
شهد (بلبونة): مالك يا روحي هايج عليا كده ليه؟
أنا: أوووووف.. مش قادر يا روحي، زبي مولع نااار وعايز أفشخ كسك وطيزك الملبن دي بزبي يا لبوتي.
شهد: حبيبي.. مراتك لبوتك عاوزه تفرجك على اللبونة والشرمطة بجد.
أنا: إنتي أحلى وأجمل لبوة يا مراتي يا حبيبتي.
شهد: طب قوم يا جوز اللبوة إطفي التليفزيون والنور وشغل الأباچورة بتاعت النيك يا ممحون عشان أفرجك على اللبونة إللي على أصولها.
وأنا قومت وطفيت كل حاجة
وشغلت الأباچورة، وهي قامت وشغلت مزيكا رقص شرقي كانت مجهزاها على الموبايل بتاعها.
وأنا قربت منها وباخدها في حضني، وهي زقتني بدلع ومياصة وبدأت ترقص على المزيكا بلبونة بطريقة خليعة ومثيرة أوي بين فخادي وأنا قاعد على الكنبة.
وأنا خلاص كنت هايج عليها موووت وهي بترقص بلبونة وشرمطة وبتقرب مني وتبعد، كل ده وهي بين فخادي وبتلف بجسمها وتنزل وتطلع وبتتلوى وهي بترقص بلبونة وشرمطة أوي، وكل ماتقرب مني بجسمها ألحس لها بلساني في فخادها وكسها وطيزها.
وهي نزلت حمالات القميص وقلعته بطريقة سكسية مثيرة ورمته على وشي وبقت ترقص بلبونة بين فخادي وهي عريانه ملط.
وهي دخلت بجسمها في حضني وكسها على وشي، وأنا بمص وبلحس لها في كسها، وأخدتها في حضني ومسكتها وقعدتها على حجري، وهي بتضحك بشرمطة وبتسحب البوكسر بتاعي من بين فخادي وقلعتهولي، وفتحت فخادها قدامي وهي لسه بترقص وبتضحك بلبونة، وأنا بفرك لها كسها بإيدي وألحسهولها بلساني.
وهي نزلت مص ولحس فى زبي بشفايفها ولسانها بشهوة جنونية.
وأنا كنت خلاص هايج عليها أوي وهموت وأنيكها بزبي في كسها.
وهي هايجة وممحونة أوي، ولكنها هي كانت عاوزه تجنني وتولعني وتشوقني أكتر.
وفضلنا كده شوية لحد ما المزيكا إتغيرت لمزيكا هادية.
وشهد طلبت مني إننا نقوم نرقص سلوو مع بعض على المزيكا الهادية وإحنا الإثنين عريانين ملط كده.
وأنا قومت وأخدتها في حضني وبنرقص عريانين ملط وزبي واقف ومنتصب أوي بين فخادها تحت كسها، وبزازها الملبن مدفونين في شعر صدري، وهي لافت بجسمها وزبي بيحك في طيزها وأنا حاضنها من ورا وببوسها في رقبتها وشفايفها وبحسس بإيدي وبضغط على كسها الغرقان من عسل شهوتها وبقفش في حلمات بزازها.
وهي كانت خلاص سايحه مني خالص ووصلت لأقصى درجة من الهيجان والإثارة الجنسية، وهي ماسكه زبي وبتفرش بيه على كسها بلبونة أوي.
فصرخت وقالتلي بصريخ لبوة هايجة وممحونة أوي: أححححح أنا عايزاك أوي أوي دلوقتي يا روحي مش قادره آآآآآه.. آآآآآه.
وأنا إستغليت شهوتها المتأججة وإشتياقها للجنس في اللحظة دي وكنت عايز أهيجها أكتر وكإننا إحنا الإتنين في معركة جنسية مثيرة، وفضلت أدعك وأفرك لها في كسها الموحوح وبيقذف عسل شهوتها المشتعلة على زبي، ورفعت إيدي وبلحس بلساني عسل شهوتها من على صوابعي وبحط صوابعي بين شفايفها وهي بتمصهم بشهوة جنونية، وأنا ماسك بإيدي التانية حلمات بزازها بفركهم بإيدي وهي كانت خلاص ساحت وسخنت أوي ومش قادرة تستحمل وبقت زي العجينة في إيدي وأنا بعمل فيها زي ما أنا عايز، وأنا همست في ودانها وأنا بلحسهم..
أنا: سيبيلي نفسك خالص وأنا هدخلهولك كده بالراحة وإنتي واقفة كده.
شهد: أححوووووه.. دخلوووو كله.. كله.. دخل زبك في كسي.. آآآآآآه.
وأنا إتحركت بيها وهي في حضني للحيطة وفتحت فخادها شوية ورفعت فخد منهم من تحت ركبتها وسحبته على وسطي وثبتها، وبدخل زبي في كسها المولع بالراحة شوية شوية وأنا بضغط بإيدي على طيزها من ورا وهي سايحة مني خالص ورامية راسها على كتفي وبتإن بصوت واطي وبتتأوه بخلاعة ولبونة، وزبي كان دخل كله في كسها المولع.
أنا: كده حلو؟
شهد (بصوت واطي): حلووووو أوي أوي.. بس مُتعب.
أنا (ببوسها في شفايفها): تعبتي يا منيوكة؟
شهد: آآآآآآه.. شيلني في حضنك يا جوز المنيوكة.
أنا رفعتها في حضني بإيديا من تحت طيزها وهي رفعت رجليها من على الأرض ولافتهم حوالين وسطي وزبي راشق في كسها وأنا شايلها بإيديا الإتنين من تحت طيزها وبضغط وأبعبصها بصوابعي في طيزها وهي في عالم تاني.
وأنا مشيت بيها كده لأوضتها ونيمتها على السرير على ضهرها ونمت فوق منها ولسه زبي شغال دخول وخروج في كسها وهي نايمة تحت مني وفاتحه فخادها الغرقانين من عسل شهوتها ورافعة رجليها، وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الطرية تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديا فيها، وزبي المنتصب زي الحديد في كسها المشتاق الموحوح وإللي بينزل عسل شهوتها بغزارة، وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ...
شهد: أححوووووه.. نيكني بزبك.. آآآآه.. كمان.. آآآآآه.. كله دخلوووو كله.. نيكني أوي يا هااااني أوي، مش قادرة أحححح.. آآآآآآه.. حبيبي.. كسي مولع ناااار، نيك مراتك اللبوة.. أححووووه.. أنا شرموطة زبك.. آآآآآآآآه.
وأنا كنت هايج عليها ولكن عايز أنيكها بهدوء وبمتعة وأمتعها أوي بزبي، وخاصة إن إحنا الإتنين هايجين وسكرانين ومشتاقين لبعض أوي، كل ده وأنا حاطط زبي في كسها وهي رافعة رجليها وفخادها مفتوحين وملفوفين حوالين وسطي وبتضغط بيهم على جسمي، وهي بتضغط أكتر على وسطي لحد ما زبي دخل كله في كسها، وأنا سيبت زبي في كسها شوية، وبعدين بقيت أدخله وأخرجه، وشغال تفعيص وفرك في بزازها وببعبصها في طيزها من تحت، وشفايفنا دايبين في بعض بوس ولحس ومص.
ولسه زبي شغال دخول وخروج في كسها وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ من الشهوة، وأنا ثبت زبي في كسها وببص في عينيها.
أنا: كسك حلووووو أوي يا لبوة.
شهد: آآآآآه.. مش قادره يا حبيبي.. كفاية كده هموووت.. زبك حلووووو وجامد أوي.. إنت حسستني إني لبوة ومنيوكة أوي.
أنا: إنتي أجمل متناكة نيكتها يا لبوتي.
شهد سمعت كلمة (لبوتي) وهاجت أكتر وبقت تتلوى تحت مني زي المجنونة وكسها قافش جامد على زبي.
وفضلنا كده قرب نص ساعة ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر وزبي كل ده بيرزع في كسها.
وأنا لما حسيت إني قربت أنزل لبن زبي فضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق وهي لافه فخادها على ضهري وأنا قومت ضاغط بزبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت.
وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين جيبنا شهوتنا في وقت واحد وإختلط لبن زوبري مع عسل كسها ليروي عطش كسها، وأخدتها في حضني وإحنا الإثنين عريانين ملط.
وبعد وقت طويل من الفرك والمليطة وأنا بنيك كس أختي شهد اللبوة بزبي، أخدتها في حضني وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديا فيها، وأنا نزلت حمولة زبي في كسها بعد ما كنا نزلنا شهوتنا إحنا الإتنين في وقت واحد.
وأنا أخدتها في حضني وإحنا الإثنين طبعاً لسه عريانين ملط، وطبعاً ماخرجتش زبي من كسها إلا بعد وقت طويل.
أنا: دا إنتي طلعتي لبوة وسخنة أوي ومتناكة أوي وشرقانة خالص يا روحي.
شهد (وهي ماسكه زبي): حبيبي.. إنت أسد وفظيع أوي أوي يا روحي.
أنا: يعني الليلة دي إتمتعتي بزبي؟
شهد: يا روحي.. في كل مرة وإنت بتنيكني بحس إني أول مرة بتناك فيها.
شهد قامت وباستني بوسة سخنة ومثيرة بشفايفها على شفايفي، وكان لسه جسمها كله في حضني وهي ماسكه زبي.
ولما إرتحنا شوية وهي لسه في حضني وإحنا الإتنين عريانين ملط طبعاً وهي نايمة على ضهرها وفاتحة فخادها ورافعة رجليها لفوق وأنا نايم على جسمها بين فخادها وزبي كله بيرقص في كسها وبلعب وأقفش في طيزها الطرية من تحت وببعبصها بصوابعي في فتحة طيزها وشفايفنا بتقطع شفايف بعض بوس ولحس ومص، وحلمات بزازها مدفونين في شعر صدري وأنا كل شوية أسحب إيدي من تحت طيزها شوية وأحسس وأقفش لها في حلمات بزازها بجنون وهي حضناني أوي وبتغرس صوابعها في ضهري أوي من كتر الشهوة ورافعة رجليها لفوق وبتحضن جسمي من تحت بفخادها وكسها مولع نار وموحوح على الآخر، وهي مش مبطلة صريخ ووحوحة من كتر الهيجان والنشوة.
وكنا عشان نتمتع ونهيج بعض أكتر بنصرخ بصوت عالي إحنا الإتنين وكلامنا كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إننا لوحدنا في الشقة.
وكنت أنا وشهد أختي كل ما أنيكها كانت هي بتصرخ بصوت عالي: آآآآآآه.. آآآآآآه.. كسي مولع يا حبيبي.. نيكني أوي.. أوي.. أحووووووه.. آآآآآآه.. ناااار.. يا هااااني.
أنا: أححححح.. كسك حلو أوي يا لبوة.. أوووووف إرفعي رجليكي كمان يا شرموطة هنيكك.. هنيكك وهنزل لبني فيكي وأفشخك بزبي يالبوة يا متناكة.
شهد: أحححححح.. إفشخني يا روحي.. نيكني بزبك آآآآآآه.. دخل زبك كله في كسي.. أحححح.. زبك حلوووو أوي أوي، وكسي نار ياحبيبي، يللا طفي نار كسي وطيزي بلبن زبك.
أنا: إنتي إيه؟
شهد: أنا لبوة لزبك يا روحي.
أنا: وإيه تاني يا لبوة؟
شهد: ومتناكة وشرموطة لجوزي هاني حبيبي.
أنا: وعايزة إيه يا متناكة؟
شهد: عاوزاك تنيكني.. وتعملي أححووووووه.. عايزاك تنيكني.. آآآآآآه.. تنيكني يا هاني يا جوزي يا حبيبي.. أوووف همووت.. أنا مش قادرة يا حبيبي.
أنا: وعايزه إيه تاني يا لبوة؟
شهد: إفشخني قطعني.. آآآآآه.. إفشخ كسي وطيزي.. أوووووف.
أنا: زبي حلو يا لبوة؟
شهد: أححوووووه.. أوي.. أوي.. هموووت يا روحي مش قادرة كفاية هريت كسي نيك يللا نزل لبنك وطفي نار كسي أححححح.
وأنا كنت بهيجها أكتر وأنا بدعك شفايفي في شفايفها وأقولها: لأ.. تؤ.. تؤ.. تؤ.
وشهد أختي بتصرخ أوي بوحوحة وصوت عالي: هاني جوزي حبيبي عشان خاطري مش قادرة كسي مولع نار.. هَمَوتك آآآآآه.. أووووف يللاااااا نزل يا مجرم.. آآآآآآه.. آآآآآآه.... يخربيتك.
وكنا بنفضل كده وقت طويل في أروع وأسخن نيك وعلاقة جنسية مثيرة بين أخ وأخته.
وفضلنا كده طول أيام سفر مراتي بنمارس الجنس أنا وأختي حبيبتي شهد وبنيكها بكل الأوضاع في أوضتها على سريرها وفي أوضتي وعلى كنبة الصالة وعلى كراسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وكل مكان في الشقة.
وكنا في ظل نشوة الجنس وغريزتنا وشهوتنا المشتعلة بننسا الدنيا كلها ومش فاكرين ولا حاسين إلا بغريزتتنا وأجسامنا العطشانة للجنس، ومش عاملين حساب لأي وقت ليل أو نهار، وبنقضي الوقت كله نيك ودلع وشرمطة ورقص وشرب ومتعة.
وتعاهدنا على الحب والعشق والإخلاص وأن تستمر علاقتنا مدى الحياة.
وأنا كنت أحضرت لها حبوب تمنع حدوث الحمل عشان نتمتع براحتنا مع بعض في أمان.
وبعد كده.. كنت أنا وأختي شهد عايشين حياتنا مع مراتي رغده وبين الأهل والأصدقاء والمجتمع كله عبارة عن عبارة عن أخ وأخته الصغيرة إللي عايشة معاه هو ومراته في بيته بالقاهرة عشان دراستها الجامعية، ولكن كل ما تتاح الفرص ونكون لوحدنا ويتقفل علينا باب أوضة واحدة (في غياب مراتي أو لما تكون نامت بالليل) بنكون أنا وشهد زوجين حياتهم كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة وجنس بمتعة لا حدود لها.
والممتع في علاقتنا إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوة برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار تام.