فانتازيا وخيال قصه الشقه 41 في الدور 18 (1 المشاهدين)

𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸

سكساتي ذهبي
سكساتي مخضرم
سكساتي نشيط
عضو
سكساتي قديم
النقاط
13,342

قصه ...الشقه 41 في الدور 18​

أنا سلمى زوجه وربه بيت أبلغ من العمر خمسة وعشرون عاماً زوجي قد​

جاوز الأربعين من العمر . يعمل في وظيفة هامة لإحدى الشركات الكبرى​

لدي طفلان في المرحلة الإبتدائيه إنتقلنا قبل أقل من عام إلى أحد​

الأبراج السكنية الجديدة والفخمة لقربه من مقر عمل زوجي ومدرسة​

طفلاي . سعدت فعلاً بانتقالنا إلى هذا البرج السكني الجديد وذلك​

لفخامته وإتساعه ولوجود عدد كبير من الجيران ذوي المستوى المرتفع​

مما يكسر حدة الملل نظراً لعمل زوجي لفترتين بخلاف الإجتماعات أو​

السفرات التي يقتضيها عمله يبدأ برنامجي اليومي كأي ربة بيت​

بالإستيقاظ في السادسة صباحا لتجهيز الأولاد للمدرسة ومن ثم تجهيز​

الإفطار لهم و لزوجي وبعد توديعهم العودة مرة أخرى للنوم حتى​

العاشرة والنصف صباحاً ومن ثم يبدأ التفكير في عمل وجبة الغداء حيث​

أنادي على سعيد أحد حراس البرج الذي سرعان ما يصعد لأمليه بعض​

طلبات البقالة ومن ثم العودة لترتيب المنزل وتجهيز وجبة الغداء​

وإنتظار القادمين وأقضي فترة ما بعد الغداء في مراجعة دروس أبنائي​

إلى حين خروج زوجي للعمل في الفترة المسائية فيبدأ نشاط الجارات في​

التزاور , ومعظمهن في مثل عمري أو أكبر قليلا حيث نجتمع في كل يوم​

لدى إحدانا إلى حين موعد عودة زوجي بعد التاسعة والنصف مساءً حيث​

نتناول عشاءً خفيفاً ونقضي بعض الوقت في مشاهدة التلفزيون وفي​

الحادية عشر مساءً نكون قد نمنا تماماً . ومنذ عدة سنوات ونتيجة​

لطبيعة عمل زوجي المضني و المسئوليات الملقاة عليه ولتقدمه في السن​

كما يزعم أصاب الفتور علاقتنا الجنسية حيث أصبحت تقريباً في​

المناسبات و الأعياد أو الإجازات الطويلة . بل حتى هذه المرات​

المعدودة تكون ببرود من كلينا على الرغم من توقي الشديد كأي أنثى​

شابة للممارسة الجنسية كثيرا ما كنت أنظر بإعجاب للحارس المدعو​

سعيد وهو واحد من أربعة حراس للبرج تربطهم جميعاً صلة قرابة حيث​

كان شاباً تجاوز الثلاثين من عمره طويل القامة بارز العضلات مبتسم​

دائماً وذو نظرات حادة ويمتاز بالطاعة والسرعة وأيضاً قلة الكلام​

وكنت دائماً ما أثني عليه وكان دائماً ما ينظر لي بتقدير وإعجاب​

حدث ذات يوم عند نومي بعد خروج الأولاد أن خللاً أصاب جهاز التكيف​

الخاص بغرفة نومي فأحال الجو داخل الغرفة وكنا فصل صيف إلى ما يشبه​

حمام البخار من شدة الهواء الساخن فاستيقظت من نومي مذعورة من شدة​

الحر و سريعاً ما اتصلت بسعيد بواسطة جهاز النداء الداخلي وأنا​

أحاول اصلاح الجهاز حسب معرفتي . ما هي إلا ثواني حتى كان سعيد على​

الباب فأدخلته و أنا ثائرة الأعصاب من شدة الحر وشرحت له ما حدث​

وهو منصت لي يكاد يفترسني بنظراته ولم يضع سعيد وقتا فقد تبعني إلى​

غرفة النوم وقمنا بإزاحة بعض قطع الأثاث ثم تفكيك الجهاز من​

توصيلاته وأخرجه وأنا أعاونه وكان من الطبيعي أن تتلاقى أنفاسنا​

وتحتك أجسامنا خاصة عندما إنحنينا ليرفع الجهاز الثقيل فوق رأسه​

عندها تنبهت إلى نهداي وهما يتدليان وفخذاي العاريان وأني لازلت في​

ملابس نومي , هذا إن كانت تسمى ملابس , فهي لاتزيد عن قميص نوم​

قصير و شفاف لا يحاول حتى أن يخفي شيئاً من جسدي وتحته سروال صغير​

لا يكاد يظهر . وبالرغم من حمله للجهاز اللعين فوق رأسه إلا أنه ظل​

يحدثني عن إصلاح الجهاز وهو يحملق بعينيه في جسمي الأبيض البض ,​

حتى أني شعرت بعينيه وهي تتابع قطرة من العرق تنساب من عنقي على​

صدري حتى دخلت إلى ذلك الممر الناعم بين نهداي وهو يودعها بعينيه .​

فيما كنت أنا أنظر لعينيه المفترسة ولعضلات جسمه وقوته في ذهول إلى​

أن خرج . و تنبهت لنفسي وظللت لبرهة أسترجع نظراتي له و نظراته لي​

وأنظر حيث كان ينظر و أنا مشدوهة أحاول أن أطرد ما حدث من ذهني .​

ولكن دون جدوى دخلت الحمام أستحم لأطفئ حرارة الجو وحرارة مشاعري​

وحرارة نظرات سعيد إلا أن خياله لم يفارقني حتى وأنا تحت الماء​

وصرت أتلمس و أضغط على أنحاء جسدي متخيلة يداه الجبارة تعتصرني​

وزاد من نشوتي وخيالي عندما بدأت أغسل فرجي بعنف . بدا من الواضح​

أني فقدت السيطرة على نفسي . بدأت أجفف نفسي وأنا أرتجف نعم أرتجف​

من شدة الرغبة اتخذت قراري أخيراً ولكن .. كيف ؟ارتديت نفس قميص​

النوم والسروال الذي كنت ارتديه وناديت على سعيد الذي سريعا ما وصل​

وكانت حجة طلبي هي إعادة قطع الأثاث التي أزيحت من جراء نقل جهاز​

التكيف . وفعلا دخل معي وبدأت أساعده في إعادة القطع وترتيبها​

...وكانت حركاتنا تتسم بالبطيء الشديد و عينه على مفاتن جسدي وعيني​

على جسده وزاد من إضطرابي وشهوتي عندما وقعت عيني على موضع ذكره​

الذي يكاد يمزق ملابسه من شدة الإنتصاب . إلا أنه لم يتفوه بشيئ​

إلى أن إنتهى من ترتيب ما طلبت منه و بدأ يتحرك ببطيء للخروج وعينه​

النهمة لم تفارق جسدي للحظه و عند الباب سألني هل من شيء أخر يا​

سيدتي ؟ . فأجبته لحظه من فضلك من الواضح جداً أن شهوته هو الأخر​

قد اشتعلت مثلي . ولكنه الأن جوار الباب في طريقه للخروج بتثاقل​

واضح دون أن يفعل أو يقول أو حتى يلمح بشيء​

كان قلبي يتقافز داخل صدري وسرت نحوه ببطيء لم أدر ماذا أقول .​

وخفت أن تضيع فرصتي وأنا لازلت محملقة فيه . لم أشعر بنفسي إلا​

وأنا أتقدم نحوه ببطء قائلة أريد .. أريد ... هذا ويدي على ذكره​

المنتفخ مرت برهة قبل أن يحدث شيء سوى يدي القابضة بعنف على ذكره​

المتشنج و عيني المتصلبة عليه . وما هي إلا لحظه لم أشعر بعدها كيف​

إستطاع حملي بين يديه ورفعني إلى صدره كأني **** صغيره وبحركات​

سريعة تخلص من قميصي الشفاف و سروالي الصغير وبدأ في ضمي بشده​

لدرجة أني سمعت صوت عظامي أو مفاصلي وهو يمطرني بقبلات على سائر​

أنحاء جسدي المرتعش ويديه تتحسس كل مفاتن وثنايا جسدي بعنف بالغ​

ولذيذ وبمجرد أن تركني سقطت على الأرض عارية وعيني عليه خشية ذهابه​

وإذا به قد بدأ في التجرد من ملابسه ببطيء وهو ينظر لي وأنا أنتفض​

في الأرض من شدة الرغبة وما أن أنزل سرواله حتى ذهلت مما رأيت .​

وبدا لي أني أسأت الإختيار فلم يدر بخلدي أن هناك بشر بمثل هذا​

الذكر وأن ذكراً بهذا الحجم لا يمكن أن يدخل فرج أنثى . لا أبالغ​

مطلقاً . فلست تلك العذراء الجاهلة التي لا تعرف ماذا يعني الرجل​

أو ما هو الذكر . ولكني لم أتوقع أن أشاهد ذكراً بهذه الضخامة . إن​

ذكره يكاد يصل إلى ركبته . بدأ سعيد في الاتجاه نحوي وأنا مكومة​

على الأرض . حاولت أن أزحف على الأرض هرباً وشعرت أن قواي قد خارت​

تماماً فضلاً عما شعرت به من إنعقاد لساني نزل علي وهو يتلمسني​

ويمتص شفتاي وعنقي وذكره المنتصب يتخبط في صدري حيناً و ظهري حيناً​

وأكاد أموت رعبا من منظر ذكره مع شدة رغبتي فيه , وبدأت أصابعه​

تتحسس كسي وتدغدغ بظري وأنا أنتفض مع كل حركه من أصابعه الخبيرة​

وتأكد سعيد من أني جاهزة للنيك عندما وجد أني قد غرقت بماء كسي​

وبدون أدنى جهد منه رفع ساقاي إلى كتفيه و ظهري على الأرض ورمى​

ذكره الثقيل على بطني فيما أصابعه تستكشف طريقها في كسي المبلل .​

وحانت مني التفاتة لأجد الذكر ممتد على بطني ورأسه فوق سرتي .​

وبدأت اللحظة الحاسمة عندما أمسك سعيد بذكره وأخذ يجول به بين​

فخذاي وعانتي و يبلله بمائي ويدعك رأسه على فتحتي كأنه يرشده إلى​

طريقه . عندها أخذت أغمغم وأستعطفه بكلمات غير مترابطة من شدة​

الخوف وشدة الرغبة لا … أرجوك لا . انه كبير … لا تدخله … سوف​

تقتلني … أرجوك … انه كبير جداً - حسناً … فقط من الخارج …لم يلتفت​

سعيد لاستعطافي . بل لم يجبني بشيئ مطلقاً و بدأ في إدخال الذكر​

الرهيب رويداً رويداً في كسي إلى أن أدخل نصفه تقريباً ثم أخرجه​

بنفس البطء وأنا أرفع جسدي من تحته مخافة أن يخرج مني ويدي على كسي​

وأصابعي تحيط بذكره ثم أعاد إدخاله وإخراجه عدة مرات بنفس البطء​

وفي كل مرة كان يدخل جزأ أكبر من ذكره داخلي . وعينه الحادة لم​

تفارق عيني و كأنه يقول . لا تخافي من شيء كل هذا وهزات جسدي لم​

تقف لحظة واحدة إلى أن بدأ جنون طرزان أو سعيد الذي أخذ يغرس كل ما​

يملك في كسي دفعة واحدة ببطء وإصرار حتى ادخله إلى نهايته وقبل أن​

أصرخ كان قد وضع يده على فمي وضغطت على أسناني من شدة الألم .​

وأخذت أعض أصابعه بكل قوة دون فائدة تذكر . فقد ترك ذكره في كسي​

لفترة طويلة دون أن يحركه حتى شعر أني تركت أصابعه من بين أسناني​

عندها بدأ في الدفع السريع المتوالي ومع كل دفعه منه اعتقدت أن​

قلبي سيقف ولم يستجب لأي من توسلاتي بأن يقف أو حتى يبطئ من​

حركاته وأنا أتمنى أن لا يقف ولا يهدأ . وتزايد دفعه و إندفاعه​

وكان أحياناً يخرج ذكره بسرعة من كسي المختلج وأنا أشهق متوسلة أن​

يعيده وبأقصى سرعة كنت أنتفض تحته كطير ذبيح إلا أني قابضة على​

جسمه بيديي وساقاي المعقودتان على ظهره و بدأت إندفاعاتنا في​

التزايد إلى أن بدأ ينزل منيه في داخل رحمي وهو يزأر كأسد غاضب​

وبدأ جسدي في التراخي وهو لا يزال منتصباً فوقي وبدأ ذكره في​

الخروج رويداً من كسي النابض إلى أن قام عني وأنا مكومة على الأرض​

حيث دخل الحمام و أغتسل وبدأ يلبس ملابسه بنفس البطء الذي خلعها به​

وتحرك ببطيء للخروج و عند الباب سألني هل من شيء أخر يا سيدتي ؟ ..​

وخرج عندما لم يسمع مني جواباً حيث لم أكن أقوى حتى على النطق لا​

أدري كم من الزمن بقيت وأنا مكومة على الأرض عارية فاقدة الوعي ولا​

أشعر بدقات قلبي إلا في كسي المختلج و تحاملت على نفسي إلى الحمام​

وبقيت لفترة تحت الماء لأستعيد وعيي وما هي إلا لحظات حتى جففت​

جسدي وناديت بجهاز النداء الداخلي على طرزان . أقصد سعيد . مرة​

أخرى وما أن تأكدت أنه هو الذي على الباب حتى فتحته سريعاً إلا أني​

هذه المرة كنت عارية تماماً وعلى الرغم من أنه كان يعرف ما أريد .​

إلا أنه سألني . هل من شيء يا سيدتي ؟.​

جذبته إلى الداخل بسرعة وأجبته ويحك ماذا تعتقد أني أريد وشرعت أنا​

هذه المرة في خلع ملابسه قطعة قطعه . وأراد أن يضمني إلا أني طلبت​

منه عدم التحرك حيث أردت أنا أن أستمتع بذاك الجسم الإغريقي البديع​

... وبدأت ألثمه في كل مكان وقبضت على ذكره بقوه وبدأت في تقبيله​

ومصه ولحسه ودعكه بين نهداي واستلقى سعيد على الأرض وأنا فوقه​

أداعب ذكره مصاً و عضاً فإذا به يمسك بجسمي ويضع كسي فوق وجهه​

ولازال ذكره في فمي وشرع في تقبل كسي ثم لحسه وأنا أتأوه من اللذة​

... لذة لحسه لكسي و لذة مصي لذكره وما أن بدأ يدخل لسانه في كسي حتى​

أصبحت تأوهاتي صراخاً وقمت عن وضعي وقبضت على ذكره وبدأت في إدخاله​

في كسي المتعطش والجلوس عليه ببطيء إلى أن ظننت أن كسي قد إكتفى​

وبدأت في الصعود و الهبوط عليه إلى أن دخل كله في كسي وبدأت حركات​

صعودي وهبوطي في إزدياد وصرخاتي المكتومة يزيد إرتفاعها وسعيد لا​

يفعل شيئا سوى قبضه على حلماتي وأصبحت حركاتي سريعة و مجنونة إلى​

أن بدأ جسمه في الإختلاج وبدأ في الإرتعاش معي وهو يصب منيه داخلي​

إلى أن خارت قواي و نزلت أغفو على صدره ولازال ذكره في كسي وأنا​

أشعر أن نبضات كسي أقوى من نبضات قلبي .​

بقيت فتره على صدره إلى أن أنزلني برفق على الأرض ولازلت غافية حيث​

قام إلى الحمام و أغتسل وأرتدى ملابسه وقال جملته الدائمة هل من​

شيء أخر يا سيدتي ؟ كانت الساعة تقترب من الواحدة ظهراً عندما قمت​

منهكة إلى الهاتف وأبلغت زوجي بأمر جهاز التكييف اللعين وزدت أني​

أشعر بإنهاك شديد ورجوته أن يأتي بشيء للغداء . ودخلت إلى سريري​

حيث غرقت في نوم عميق من شدة التعب ولم أشعر بشيء حتى حوالي​

السادسة مساءً عندما أيقظني أولادي لأن سعيد و جمال على الباب​

يريدان الدخول . قمت مذعورة إلا أني هذه المرة تأكدت من إرتداء​

جميع ملابسي وفتحت الباب فإذا بسعيد و معه الحارس الأخر جمال و هو​

قريبه و شديد الشبه به إلا أنه أصغر سناً و أضعف بنية . وكان جمال​

هو من يحمل جهاز التكييف هذه المرة ونظرت في عيني سعيد فإذا به​

يخبرني بأن جمال هو المختص بأعمال التكييف و الكهرباء في البرج وقد​

أنهى إصلاح الجهاز . ودخل الحارسان إلى موقع تركيب الجهاز وشرع​

جمال في توصيله بينما كان سعيد يربت على ظهره قائلاً إن جمال قريبي​

ويمكنك الإعتماد عليه في كل شيء . على الرغم من أن نظرات أي منهما​

لم تكن توحي لي بأي شيء . مضت عدة أيام كالمعتاد وبالرغم من سروري​

بالكنز الذي إكتشفته إلا أن عيني سعيد كانتا لا تفصح عن شيء مطلقاً​

بل لم يلمح لي بشيء مطلقاً وكأن شيئاً بيننا لم يحدث . وهو ما أدخل​

كثيراً من الطمأنينة على نفسي ذات صباح وبعد خروج الأولاد مباشرة​

ناديت على سعيد وما هي إلا لحظات حتى صار أمامي قائلاً جملته​

الأثيرة هل من شيء يا سيدتي ؟ وبحركة خاطفه جذبته إلى داخل شقتي​

وأغلقت الباب وضممته إلى صدري وأنا أتحسس جسمه ذو العضلات المفتولة​

بيديي وأحاول تقبيله وعضه انتبهت بعد فترة مذعورة لأنه لم يبدي​

حراكاً البتة فسألته بعصبية . ويحك . ما بك ؟ هل من شيء ؟ أجابني​

بمنتهى البرود . ليس الأن يا سيدتي . سأكون تحت أمرك يا سيدتي​

يوم الأربعاء . صرخت دون وعي ماذا ! . ولماذا ؟ أجابني و بنفس​

البرود . تعلمين يا سيدتي بأن البرج كبير و هناك أعمال كثيرة علي​

القيام بها ويجب أن أحتفظ بنشاطي فهو لقمة عيشي وإلا سوف يتم طردي​

! سألته بغضب . ويحك ومن حدد يوم الأربعاء ؟ أنا أريدك الأن .​

أجابني وهو محتفظ بنفس البرود . عفواً سيدتي . أنا أشتهيكي في كل​

وقت ولكني لست قادراً على إمتاعك الأن . ويوم الأربعاء سيقوم جمال​

ببعض أعمالي لا أدري كيف استطعت أن أدفعه خارج الشقة وأصفق الباب​

خلفه بعنف ونزلت على الأرض أنتحب فقد كنت أشعر برغبة جامحة للنيك​

كما أني شعرت بإهانة بالغة وكأنها طعنة غير متوقعه من هذا البغل​

العنيد المسمى سعيد . وخلال اليوم و اليومين التاليين كان سعيد​

يلبي النداء عند الطلب لإحضار أي شيء دون أن يظهر عليه أي شيء . بل​

حتى أنه لم يأبه مطلقا لنظراتي الغاضبة وذات صباح و بعد خروج زوجي​

و الأولاد بساعة تقريباً دق جرس الباب فقمت من النوم متثاقلة لظني​

أنها إحدى الجارات وما أن فتحت الباب حتى وجدت سعيد أمامي يقول .​

صباح الخير هل من خدمه يا سيدتي ؟ اليوم هو الأربعاء ؟ لبثت برهة​

وأنا أحاول أن أفهم . إلا أنه لم يترك لي مجالاً للتفكير . فقد​

حملني بين ذراعيه وأغلق الباب و عصرني على صدره وتحركت أنامله بعنف​

على أنحاء جسدي ووصل بي إلى غرفة نومي ووضعني برفق على السرير وجلس​

جواري ويده على كسي الذي بدأ يختلج كلما دعكت أصابعه بظري وبدأ في​

مص شفتي و حلمة نهدي ولا أدري كيف استطاع نزع قطع ملابسي دون شعوري​

ودون أن يتوقف عن شيء من حركاته إلى أن سحبني تجاهه وقام بلحس كسي​

و عضه بلطف ومص بظري مما أفقدني وعيي عندها قام بخلع ملابسه كعادته​

بمنتهى البطء وحملني من على السرير ووضعني على الأرض وأنحنى فوقي​

بحيث كان فمه على كسي وذكره في فمي وبدأت أمص ذكره بشغف كأني ***​

رضيع إلى أن إنتصب و تشنج عندها قام من فوقي ورفع ساقاي على كتفيه​

وبدأ في إدخال ذكره قليلا بعد قليل إلى أن أدخل معظمه ثم سحبه​

للخارج وأنا تحته أضمه بيدي و ساقاي ثم عاود إدخاله مرة أخرى وفي​

كل مره يهم بسحبه أتشبث فيه إلى أن أدخله كله إلى كسي وأنا أكاد​

أكون معلقه فيه من شدة تشبثي به وبدأ في الهز العنيف وهو يمص​

حلماتي في نفس الوقت . وكلما رأى تراخي أعضائي أو حركاتي يقوم بسحب​

ذكره إلى خارج كسي بحركة سريعة مما يصيبني بما يشبه الجنون حيث​

أصرخ وأضرب مستجديه سرعة إدخاله قبل أن تطير نشوتي إلى أن بدأ جسمه​

في الإرتعاش وعلا زئيره وصب ماء حياته داخل رحمي لينقذ حياتي ويطفئ​

به نيران كسي المتأججة وبقي فترة فوقي إلى أن خرج ذكره من كسي وهو​

ما يزال منتصباً وإن فقد شموخه خرج سعيد من الحمام بعد دقائق​

ومازلت على الأرض ورفعت نظري إليه فوجدته عاريا يداه على وسطه كأنه​

فعلاً طرزان وقلت له بصوت خافت . أرجوك . أرجوك .. لا تخرج الأن​

وذهبت في إغفائه لذيذة لم يحرك سعيد ساكناً بل إقترب مني ونزل على​

جسدي المنهك تدليكاً و تكبيساًوفي كل حركه من حركاته كان ذكره يضرب​

في جسدي ومع كل ضربه من ذكره قفزه من قلبي مرت دقائق قبل أن أفيق​

حيث وجدته مكانه إلى جواري وذهبت إلى الحمام لتنظيف نفسي وتبريد​

كسي الذي أشعر به كأنه يحترق من قوة النيك . ثم دخلت إلى المطبخ و​

جهزت بعض الشاي وأحضرته إلى طرزاني حيث شرب كل منا بعض كوبه وبدأت​

أستجوبه عن سبب تخصيصه يوم الأربعاء ,هل يعرف نساء أخريات في البرج​

؟ إلا أني لم أخرج منه بأية إجابة شافيه وكررنا العملية مرة أخرى​

وكالعادة لم يتركني إلا مكومة على الأرض منهوكة القوى . وبعد أن​

أرتدى ملابسه قال الجملة التي لا يحفظ غيرها . هل من خدمة أخرى يا​

سيدتي ؟ . ثم أردف وهو يبتسم موعدنا الأربعاء القادم ومضت عدة أشهر​

ويوم الأربعاء هو يوم لذتي القصوى حيث كان سعيد يأتي صباحاً​

لإعطائي جرعتي المقررة من النيك وهي مرتين كل أربعاء بل إني كنت​

أصر على أخذ حقوقي منه حتى عندما كانت تفاجئني دورتي الشهرية حيث​

كنت أقوم برضاعة و مص ذكره إلى أن ينزل منيه اللذيذ في فمي و على​

وجهي و صدري وأيضاً مرتين وعلمت ذات يوم أن سعيد قد غادر إلى قريته​

لأمر عائلي وكنت أسأل عنه يومياً وكلي خوف من عدم وصوله في اليوم​

المطلوب وصباح الأربعاء التالي وبعد خروج الأولاد وفي الموعد​

المحدد دق جرس الباب وكاد قلبي أن يخرج من صدري لشدة الفرح وأسرعت​

بفتح الباب وإذا بجمال أمامي وهو يقول .صباح الخير هل من خدمه يا​

سيدتي ؟ اليوم هو الأربعاء ؟ صعقت من المفاجأة وبادرته بالسؤال​

ماذا تقصد ؟ أين سعيد ؟ ألم يحضر ؟ أجابني أن سعيد لم يحضر بعد​

وقد يتغيب لمد شهر وأوصاني بأن أكون تحت أمرك صباح كل أربعاء .​

سألته مرة أخرى ماذا تقصد ؟ وهل قال لك سعيد شيء ؟​

أجابني وهو يبتسم دون أن ينظر في عيني . نعم يا سيدتي . لقد أوصاني​

بمرتين صباح كل أربعاء إن رغبتِ فإني تحت تصرفك اليوم عقدت الدهشة​

لساني إلا أني أخبرت جمال بأن يعود من حيث أتى وسأناديه إن إحتجت​

إليه . وفعلا قفل جمال راجعا دون أن يحرك ساكنا . ويبدو فعلاً أن​

البرود من صفات هذه العائلة أغلقت بابي وجلست أفكر ترى ماذا قال​

سعيد لجمال . إن جمال يبدوا أنه يعرف كل شيء ترى من أيضاً يعرف ؟​

وأمام رغبتي الملحة بدأت تساؤلاتي تتغير هل أستطيع أن أصبر إلى أن​

يأتي سعيد .؟ وإن لم يحضر سعيد ما العمل .. ؟ ترى هل جمال كسعيد​

...؟ ترى هل لديه تلك القوه الهائلة .. ؟ وهل لديه ذكر بحجم ذكر سعيد​

.... ؟ وهل هو قادر على إمتاعي كسعيد ؟ ومرت دقائق كنت فيها أسائل​

نفسي فيما كانت شهوتي ودقات قلبي تتفجر إلى أن وجدت نفسي أنادي على​

جمال بجهاز النداء الداخلي وماهي إلا لحظات حتى كان داخل الشقة​

لقد كان الأمر محرجاً لكلينا إذ كيف نبدأ . وأمام صمته الرهيب أخذت​

زمام المبادرة وسألته بتردد خوفا من أن تجرحني إجابته ماذا قال لك​

سعيد عني . ؟ أجابني . كما أخبرتك يا سيدتي كل شيء مرتين صباح كل​

أربعاء .قالها وهو يشير إلى الأرض وعلى نفس المكان الذي تعودت أن​

ينيكني فيه سعيد عاودت سؤاله وهل أنت مثله وهل أنت قادر على​

القيام بنفس العمل ؟ أجابني ببرود ولكن أيضاً بثقة . يا سيدتي هناك​

فرق من شخص لأخر لكني أضمن رضاك التام . عندها قلت بنبرة المختبر​

حسناً دعنا نرى ما عندك ؟وكتمت ضحكتي عندما رأيته يقف في نفس مكان​

سعيد بل ويخلع ملابسه بنفس الطريقة و البطء المعروف عنه وكانت​

عيني تلاحقه وهو يخلع ملابسه أمامي وما أن أنزل سرواله حتى قلت​

بإستهجان وأنا أنظر لذكره النائم . يبدو أن الفرق كبير بينك و بين​

سعيد فقال مبتسماً لا تستعجلي في الحكم يا سيدتي . تقدمت إليه​

وقبضت على ذكره وسحبته خلفي إلى غرفة النوم وما أن وصلناها حتى​

بدأت في خلع ملابسي وجلست على السرير ونظرت إلى ذكر جمال فإذا به​

قد إنتصب طولاً يقترب من طول ذكر سعيد إلا أنه أقل حجما منه .​

ولاحظ جمال نظرتي الراضية عن ذكره فقال أرجو أن يكون قد حاز على​

رضاك يا سيدتي ؟ أجبته و أنا ممسكة بذكره موجهة إياه إلى فمي​

شكلاً نعم ولكن لنرى كيف ستستخدمه ؟وبدأت في مص ذكره محاولة إدخال​

أكبر قدر منه في حلقي مداعبة رأسه بلساني إلى أن انتصب و تصلب فما​

كان من جمال إلا أن سحبه من فمي و مددني على السرير و ساقاي على​

الأرض وقام بلحس كسي ومص بظري ويداه تفرك سكساتي نهدي ولسانه يدخل​

تجويف كسي باحثاً عن مكمن لذتي وبدأ جسدي في التشنج وصوتي في​

التهدج كلما أتى بأي حركه وكدت أغيب عن شعوري وهو لا يكف عما يفعل​

إلى أن صرخت فيه ويحك . ماذا تنتظر .؟ أدخله الأن .إلا أنه لم​

يجبني و أستمر في عمله دون توقف و أنا أرجوه و أستعطفه أن يدخل​

ذكره في كسي وبعدها يفعل ما يريد . واستجاب أخيرا حيث رفع ساقاي و​

هو واقف على الأرض وحك رأس ذكره على كسي وأدخل رأسه و بعضاً منه و​

أنا أستزيده وإذا به يدخل ما تبقى من ذكره دفعة واحدة إلى داخل كسي​

فصرخت صرخة أظن أن الشارع بكامله سمعها وبالرغم من ألمي الشديد إلا​

أني كنت متمسكة بذراعي جمال ساحبة إياه نحوي . وبقي برهة على هذا​

الوضع و ذكره بالكامل داخل كسي دون أن يتحرك إلى أن شعر بحركتي​

تحته فإذا به يسحبه للخارج دفعة واحدة فصرخت معترضة على ما فعل إلى​

أن أدخله مرة أخرى ثم بدأ في الدفع و الهز وبدأت معه و أجاوبه في​

حركاته جيئة وذهابا وفضلاً عن ذلك كان ذكره يتحرك في كسي وكأنه​

يبحث عن شيء ما فأنا أشعر أنه يدخل ويخرج ويدخل يميناً وشمالاً​

وكأنه يكتشف مكاناً جديداً وكأن جميع نواحي كسي تتعرف على هذا​

الذكر الشقي وبدأ جسدينا في الإرتعاش وكأننا في سبق محموم وبدأ في​

إنزال منيه في أبعد مكان من رحمي وأحسست بكميه وفيرة من ذلك السائل​

الساخن وهي تصب في جوفي محاولة إطفاء ما يمكن إطفائه من نيران​

التهيج و الشبق وبالرغم من أن جمال قد أنزل إلا أن حركته لم تتوقف​

بعد وأنا أرجوه أن يهدأ و يقف إلى أن نزل على صدري ولازال ذكره في​

كسي لم يرتخي بعد . ومنعته بكل ما تبقى لدى ما قوه من مص حلماتي أو​

عمل أي شيء مضت لحظات قبل أن يقوم من فوقي إلى الحمام حيث إغتسل​

وعاد وجلس بجوار السرير على الأرض . ومضت حوالي ربع الساعة قبل أن​

أقوم من غفوتي متعثرة الى الحمام حيث أفرغت ما صب في رحمي . وغسلت​

نفسي وعدت إلى غرفة النوم حيث جمال كان في إنتظاري كما كان يفعل​

سعيد تماماً وسألني جمال أن كان حاز على الرضا و القبول أم لا .؟​

فأجبته سريعاً بنعم ولكنك مزقتني وكدت تقتلني وأسمعت الجيران صراخي​

وقبل أن أنهي كلامي أجابني بأن جميع الجارات نائمات الأن وأن ذكره​

لم يقتل أحداً من قبل .! وبالرغم من محاولاتي إستدراجه في الكلام​

إلا أنه ظل على برود أعصابه و إجاباته الغير شافيه واضطجعت على​

فخذه وشرعت في مداعبة ذكره بيدي تارة و بفمي تارة أخرى لأنظر إلى​

أي مدى يمكنني إدخاله في فمي ويداه تعبثان في نهداي ضماً وقرصاً .​

وسرعان ما أصبح الذكر جاهزاً للمرة الثانية . وبدأ في الإقتراب من​

كسي للقيام بلحسه إلا أني أخبرته بأني لست في حاجة لذلك حيث أن مص​

ذكره فقط قد هيجني بما فيه الكفاية . عندها قام جمال بحملي مرة​

أخرى إلى السرير ونومني على بطني و رفع عجزي و كأني ساجدة وبدأ في​

دعك ذكره في باب كسي مراراً وأحد أصابعه في إستي يبحث عن مدخل وأنا​

أحثه على إدخال ذكره بسرعة و بلطف كي لا يؤلمني . وفعلا بدأ في​

إدخال ذكره بحذر جزء بعد جزء إلى أن أحسست به كله في كسي عندها​

حاولت إمساك جمال وهو خلفي يدفع ذكره إلى نهايته داخلي . كما أحسست​

بإصبعه داخل إستي وبدأ في الهز داخلا و خارجا باحثا يميناً و شمالا​

وكلي خوف من أن يخرج هذا الذكر فجأة قبل أن ننتهي فتنتهي بخروجه​

حياتي ومع كل دخول أو خروج لذكره في كسي كان إصبعه يدخل و يخرج في​

إستي . واستمر جمال في عمله اللذيذ إلى أن بدأنا سباقنا المحموم​

نحو الرعشة الكبرى التي حدثت وهو مستلق على ظهري تماما وشعرت​

بسائله المنوي هذه المرة وهو يكاد يفور من الحرارة إلى درجه أنه​

لسعني في رحمي إلا أن إنهاكي و ثقل جسم جمال فوقي منعاني تماماً من​

الحركة وقام جمال كالمعتاد إلى الحمام حيث غسل نفسه و عاد و جلس​

إلى جوار السرير منتظراً قيامي إلى أن دخلت الحمام و غسلت نفسي​

وعدت إليه و أنا منهكة القوى تماما . حيث نومني جواره على الأرض​

وشرع في تدليكي و تكبيسي وهو جالس على مؤخرتي وشعرت بذكره مازال​

منتصباً على إليتي ثم قام عني فجأة لأقل من دقيقه وعاد مرة أخرى​

كما كان وشعرت بلزوجة وهو يلعب بإصبعه في إستي ثم باعد ما بين​

فخذاي وبدأ يحك ذكره في كسي وباب إستي . ولم أقوى من شدة التعب و​

الإنهاك وكذلك الشهوة على الحركة أو حتى السؤال عما ينوي فعله .​

ولم أشعر إلا ويده على فمي تتحسسه و تحاول غلقه و عندها شعرت برأس​

ذكره داخل إستي وحاولت الصراخ دون جدوى وحاولت رفعه من فوقي فإذا​

دفعي له يزيد من إدخال إيره في إستي مرت لحظات و أنا أتلوى تحته​

كأفعى مضطربة إلى أن شعرت أن ذكره بكامله داخلي عندها توقفت​

حركتانا وبدا لي أن الوضع يمكن أن يحتمل بالرغم من أنها المرة​

الأولي في حياتي . وفعلاً بدأت أشعر بلذة وإن صحبها كثير من الألم​

ويبدو أن المرة الأولى في كل شيء تكون مؤلمة و بدأت في التجاوب مع​

حركة جمال فوقي إلى أن شعرت برعشته وبدأ منيه يلسعني فعلاً و​

بطريقة لا تحتمل مما جعلني أستجمع قواي للنهوض من تحته حيث قمت​

مهرولة متعثرة إلى الحمام وما هي إلا لحظات حتى دخل جمال الحمام​

وقام بغسل نفسه جيداً وهو يسألني وأنا أعتصر أمعائي على كرسي​

الحمام إن كان قد قام بعمل مرضي أم لا ؟ كانت علامات الألم و الغضب​

ظاهرة على وجهي ولم أتكلم إلى أن خرج من الحمام وخرجت بعده بدقائق​

لأجده مرتديا ملابسه مستعدا للخروج . قائلاً لي . المعذرة يا سيدتي​

يبدو أني لم أعجبك .؟ ستكون المرة الأخيرة التي ترينني فيها ؟​

أجبته . من قال ذلك أيها البغل الصغير . ولكنها المرة الأولى التي​

ينيكني فيها أحد في إستي سأكون في إنتظارك صباح كل يوم وسريعا ما​

أجابني . . موعدنا الأربعاء القادم هل من خدمة أخرى يا سيدتي ؟​

ومرت خمسة أسابيع بعد ذلك وصباح كل أربعاء كان جمال يصل في موعده​

المحدد وبدلاً من المرتين زادت جرعتي إلى ثلاث مرات مرتين في كسي و​

مره في إستي وصباح ذات أربعاء وفي الموعد المحدد دق جرس الباب​

ففتحت وإذا بمفاجأة غير متوقعه إذ فوجئت بكل من سعيد و جمال أمامي​

وهما يقولان من منا سيتشرف اليوم بخدمة سيدتي ؟ صرخت من شدة فرحي .​

متى عدت يا سعيد .؟ ولماذا لم تخبرني أنك مسافر .؟ وأشار بيده لي​

كي أخفض صوتي . وأعتذر لي بأن سفره كان مفاجئا ولأمر يخص عائلته​

ودخلا الشقة و أغلقت الباب وسعيد يخبرني بأنه فعل كل ما يستطيع كي​

يكون اليوم في خدمتي . وبادرني بالسؤال عن جمال وهل كان يقوم​

بالمطلوب منه وعلى أكمل وجه ؟ وسريعاً ما أجبت سعيد ضاحكة بأن جمال​

بغل ممتاز إلا أنه شقي . وأخيراً حانت اللحظة الحاسمة عندما سألني​

سعيد باصرار حسنا يا سيدتي من تريدين منا وبدون تفكير أجبت مسرعة​

أريدكما الإثنان . ولن أتنازل أبداً عنكما فقاطعني سعيد قائلاً. إن​

هذا غير ممكن يا سيدتي . إنه كثير عليك و علينا وأمام إصرار كل منا​

... أشار سعيد لجمال بالإنصراف وجذبني بعيداً عن الباب وهو يهمس لي .​

لا تقلقي . سيكون هناك حل يرضي الجميع . وحملني بين يديه إلى غرفة​

نومي حيث بدأنا في إرتشاف القبلات بعنف وكل منا يخلع ملابس الأخر​

بحركات مضطربة . وأعطاني سعيد الجرعة المقررة لي منه وهي مرتين​

ولكن كانت في هذا اليوم المميز حقاً أكثر جنونا و عنفاً حيث ظهر​

شوق كل منا للأخر وإن كان سعيد هذه المرة أسرع إنزالاً وأكثر منياً​

وبكمية ملحوظة جداً . وأرجعت ذلك لبعده عن النيك لفترة طويلة وبعد​

أن قام سعيد بتدليك جسمي وإرخاء عضلاتي المشدودة جلست أداعب ذكره​

وطبعاً لن يخطر في بالي أني من الممكن أن أسمح له أو لنفسي بأن​

يدخل هذا الذكر الضخم في إستي , عندها تذكرت جمال وقلت لسعيد .​

وماذا عن جمال . أطرق سعيد برهة ثم سألني بهدوء ألا أكفيك أنا​

فأجبته بسرعة وأنا أحتضنه . متعتي القصوى لا يشبعها غيرك ولكنك لا​

تريد الحضور سوى يوم واحد في الأسبوع عندها صمت قليلاً وأجابني​

بهدؤ . حسناً . بإمكانك أن تستدعي جمال صباح كل سبت . هل يناسبك​

هذا الموعد أدهشتني هذه المفاجأة السارة فعلاً . ولم أكن أتوقع أني​

سأحظى بشخص مثل جمال وعند الطلب . وظهرت على وجهي ملامح سروري بهذا​

العرض . إلا أن سعيد أردف قائلاً ولكن يا سيدتي عليك بين الحين​

والأخر إغرائه ببعض المال . ولما لم يكن أمر المال مشكلة بالنسبة​

لي أبداً . بدأت في تقبيل و شكر سعيد على هذه المكرمة السخية منه​

دون أن أجرؤ على النظر في عينيه لشدة حرجي وقبل أن يخرج سعيد دسست​

في يده بعض المال يساوي نصف مرتبه الشهري وذلك بمناسبة عودته من​

السفر وكان المبلغ لا يعني لي شيئاً وبعد عدة أيام . وكان صباح سبت​

إتصلت بجهاز النداء على جمال الذي حضر إلى باب شقتي بعد لحظات .​

ولم تكن صباح ذلك اليوم الجميل شهوتي للنيك قويه بقدر رغبتي في​

التأكد من كلام سعيد . وفعلاً كان وعده لي نافذاً . حيث قام البغل​

الشقي جمال بمنحي الجرعة المقررة لي من النيك وهي ثلاث مرات عند​

الطلب ومرت عدة شهور على هذا المنوال حيث كان صباح الأربعاء مخصصاً​

لسعيد وصباح السبت مخصصاً لجمال . وبين كل فترة وأخرى أمنح أحدهما​

مبلغاً من المال كإمتنان مني وتشجيعاً لهما على جهوده الجبارة في​

إمتاعي وحدث ذات يوم وكان صباح الثلاثاء أن إتصل زوجي من مقر عمله​

ليخبرني بأن هاتف جارتي نبيلة معطل وزوجها وهو أحد وكلائه في العمل​

لديه إجتماع هام في مدينة مجاوره وقد لا يعود قبل منتصف الليل وطلب​

مني إبلاغ نبيلة بأمر تأخر زوجها الذي كلمني فعلاً وشكرني على​

إيصال الرسالة مقدماً . وتمنيت له يوماً موفقاً ونبيلة هي إحدى​

جاراتي وتقطن في الدور التاسع عشر وهو الدور الذي يعلوني . وزوجها​

هو أحد وكلاء زوجي في العمل . وهي في الخامسة والثلاثين من عمرها .​

بيضاء البشرة طويلة القامة ملفوفة القوام بشكل ملحوظ . لها ابن​

وابنه في مراحل الدراسة . ألتقي معها عدة مرات في الأسبوع مع بقية​

الجارات وكثيراً ما كانت تجمعنا سفرات عندما يسافر زوجينا معاً​

لبعض مهام العمل كانت الساعة تشير إلى العاشرة عندما صعدت إلى باب​

شقتها وأنا أكرر دق الجرس عليها إلى أن أجابتني بصوت وجل من خلف​

الباب . من على الباب ؟. فأجبت حانقة لطول إنتظاري أنا سلمى إفتحي​

بسرعة لأمر هام . وسألتني من خلف الباب المغلق مرة أخرى . هل معك​

أحد .؟ أجبت من فوري . يا نبيلة ليس معي أحد . افتحي بسرعة وما أن​

فتحت نبيلة الباب حتى دفعته و دخلت مسرعة إلى الشقة وكل منا يسأل​

الأخر ما الموضوع ؟ هل هناك شيء ؟ لقد كان منظر نبيلة غير طبيعياً​

... فقد كانت بروب النوم ودون أية ملابس داخليه وكان تنفسها عاليا و​

متسارعا و شعرها منكوشاً ولونها مخطوفاً كأنها خائفة من شيء ما أو​

منهية للتو سباقاً في الجري . وكان صوتها متهدجاً عندما أخبرتني​

بأنها كانت نائمة ولم تسمع صوت جرس الباب وبينما كنت أحدثها عن​

مكالمة زوجها وقع بصري على كومة من الملابس في طرف الصالة ولم​

تلاحظ نبيلة إنتباهي لكومة الملابس تلك التي سريعاً ما عرفت صاحبها​

أنها ملابس جمال التي أعرفها جيداً . كما أن جمال و سعيد متعودان​

على خلع وترك ملابسهما في هذا الجزء من الصالة وزاد من يقيني أن​

جمال كان ينيكها قطرات من المني اللزج لمحتها تتساقط من كسها​

الملحم وبدأت نبيلة في الإعتذار لتأخرها عن فتح الباب و شكري​

لإبلاغها الرسالة تمهيداً لتوديعي لعزمها على الإستحمام الأن . إلا​

أنها فوجئت بإنطلاقي إلى داخل الشقة وأنا أطلب منها كوباً من الماء​

سأشربه بنفسي من المطبخ ولم تشعر بي إلا وأنا أتجاوز المطبخ متجهة​

بخطوات مسرعة إلى غرفة النوم حيث أسرعت تصرخ خلفي تحاول اللحاق بي​

لمنعي من دخول غرفه نومها لأنها غير مرتبه على حد قولها​

وقبل أن تصلني كنت قد فتحت باب غرفة النوم لنفاجأ جميعاً بأن جمال​

كان ممدداً على السرير عارياً يداعب ذكره بيده وما أن رأيت جمال​

على هذا الوضع وأدرت وجهي لأرى نبيلة التي وصلت عندي بعد فوات​

الأوان حيث سقط روب نومها من شدة هرولتها خلفي لتسقط عند قدماي​

عارية مغشياً عليها دون حراك من هول الصدمة قام جمال فوراً وهو​

مندهش لما أقدمت عليه بحمل نبيلة بين يديه ووضعها على السرير​

وبينما كنت أربت بشده على خدي نبيلة منادية إياها أحضر جمال بعض​

ماء الكولونيا وقربه من أنفها . ومرت دقائق عصيبة و نحن نحاول​

إعادة نبيلة إلى وعيها حتى بدأت إستعادته شيئا فشيئا في الوقت الذي​

كان جمال يلومني بل ويوبخني على إحراجي لنبيلة بهذا الشكل ويبدو أن​

نبيلة إستعادت وعيها بينما جمال وأنا لازلنا في شجارنا وهو يقف​

عاريا أمامي وذكره يتمايل كلما تحرك . واستمعت نبيلة بكل وضوح​

لكلمات جمال وهو يوبخني ويسألني عن شعوري لو أن أحدا ما فاجأني​

بهذا الوضع صباحاً مع سعيد أو معه كان هذا الجزء من الحوار كفيلاً​

بعودة نبيلة إلى وعيها تماما وعودة روحها إليها عندها سمعت نبيلة​

وهي تحدثني بصوت خفيض وهي تقول . إذا حتى أنت يا سلمى معنا في​

الجمعية .؟ هل صحيح ينيكك جمال و سعيد كما يقول جمال .؟ وكيف سعيد​

هذا . لم أره من قبل ؟. عندها أسقط في يدي خاصة بعدما رأتني أقف مع​

جمال إلى جوارها ما يقرب من عشرين دقيقة وذكره متدليا أمامي دون أن​

يخجل أحدنا من الأخر و كأن الأمر طبيعي جداً وأجبتها بصوت حازم .​

نعم . ولكن لماذا لم تخبريني أنت قبل الأن عن علاقتك على الرغم مما​

بيننا . أجابت و بصوتها المتعب ولكن بنبرة أقوى . لنفس السبب الذي​

منعك من إخباري عن علاقاتك وبسرعة وجهت سؤالي إلى جمال . هل انتهيت​

من نيكها أم لا . وفاجأتني إجابته الصريحة عندما قال لي بلهجة جادة​

... ليس بعد ياسيده سلمى .جلست إلى جوار نبيلة على طرف السرير بينما​

ذهب جمال وهو لا يزال عارياً إلى المطبخ لتحضير بعض الشاي وبدأت​

أسأل نبيلة منذ متي وكيف ومع من أيضاً . وكانت نبيلة تجيبني بمنتهى​

الهدؤ والصراحة خاصة بعدما تأكدت أنني عضوه في الجمعية على حد​

قولها . أجابت نبيلة قائلة . لقد بدأت علاقاتي منذ الأسبوع الأول​

لإقامتي في هذا البرج وذلك عندما أخبرتني جارتنا منى عن الحارس​

جميل . وهو على حد قولها في الخامسة والثلاثين من العمر قوي البنية​

ويمتاز بذكر صلب سريع القيام لا ينزل منيه إلا بعد حوالي الساعة له​

أسلوب مميز في تغيير أوضاع النيك . وكان جميل يزورني صباح كل سبت .​

ولعدم إكتفائي من جميل عرفني على جمال وطبعاً أنت تعرفي جمال وذكره​

الشقي . دخل جمال لحظتها إلينا وتناولت نبيلة بيدها كوبا من الشاي​

بينما يدها الأخرى تداعب ذكر جمال المتدلي وهي تقول لي ما رأيك فيه​

تناولنا الشاي ونحن نتحدث عن اللحظات العصيبة التي مرت وشعور كل​

منا وأخذنا في تذاكر عدد من المواقف التي مرت علينا مع جمال إلى أن​

أخبرتني نبيلة بأن البغل الشقي جمال على علاقة أيضاً مع جارتي في​

نفس الدور سوزان وهو يزورها صباح يوم الإثنين من كل أسبوع .​

إستغربت جداً من الخبر فسوزان فتاه خجولة وصغيرة السن فهي لم تزد​

عن السابعة عشره من العمر ولم يمض على زواجها أكثر من أربعة أشهر​

فقط إلا أن جمال تدخل في الحديث وقال . إنها صغيرة فعلاً ولكن​

رغبتها في النيك كبيره جداً ويبدو أن زوجها سامي لم يستطع أن يشبع​

رغباتها وسألته هل هي على علاقة بأحد أخر غيره . وكنت خائفة من أن​

يكون سعيد يقوم أيضاً بإمتاع العروس الجديدة . إلا أن جمال أجابني​

... لا . ليست على علاقة بأحد غيري . حتى الأن على الأقل .وسألت جمال​

مرة أخرى . ولكن كيف يستطيع كس سوزان الصغير أن يتحمل ذكرك الضخم​

...؟ وصدرت عن جمال ضحكه صغيره وهو يقول . لقد إستطاع يا سيدتي هذا​

الكس الصغير أن يبتلع ذكري ومن المرة الثانية فقط . وسبق أن أخبرتك​

يا سيدتي أن ذكري لم يسبق أن قتل أحداً . ثم إن ثلاث مرات في كل​

يوم اثنين كفيلة بتعويدها عليه وقد تعودت فعلاً . وهنا أجبته ضاحكة​

... خوفي من أن تطلب المزيد من سعيد وقام جمال وتمدد على السرير وبدأ​

في مداعبة نبيلة وما هي إلا لحظات حتى نسي أو تناسي الجميع وجودي​

وبدأت تأوهات نبيلة في التصاعد كلما داعب جمال بلسانه بظرها أو​

كسها وإستمرت مداعباته لنبيلة التي كانت تئن من اللذة وترجوه أن​

يدخل ذكره في كسها سريعا . وبدأ جمال ينيك نبيلة أمامي حيث إقتربت​

منها وبدأت في دعك نهديها وحلماتها بيد و يدي الأخرى تدعك بظرها​

مما أثار شهوتها بشكل جنوني كما أن ذكر جمال كان يمارس نفس الحركات​

الشقية في كس نبيلة التي كانت تتحرك تحته بعنف . وما أن إنتهيا حتى​

قام جمال كعادته إلى الحمام بينما بقيت نبيلة على السرير تلتقط​

أنفاسها .وقمت للخروج وأنا أقول لنبيلة . يجب أن ألقاك اليوم مساءً​

لبحث موضوع الجمعية . لأني سأقوم الأن بترتيب بيتي وإعداد الغداء .​

وأجابتني نبيلة وهي تحاول الجلوس . حسناً . سوف نلتقي في الخامسة​

ولكن في شقة ليلى وقد ندعو سوزان للحضور . فوافقتها وودعتها وأثناء​

خروجي من غرفة النوم شاهدت جمال وهو يخرج من الحمام وبيده علبة​

كريم للشعر . عندها عرفت أين سيدخل ذكره في النيكة القادمة ولم​

يهتم جمال مطلقاً لنظراتي الغاضبة التي رمقته بها أثناء خروجي قضيت​

فترة الظهيرة وما بعدها وأنا أحاول ترتيب أفكاري وإستحضار شجاعتي​

وذلك للموعد المضروب عند جارتنا ليلى التي تقطن في الدور التاسع​

عشر بجوار نبيلة . وهي أرمله جاوزت الأربعين من عمرها مع إحتفاظها​

برونقها ونضارتها لها ولدان يدرسان في إحدى جامعات العاصمة وتقيم​

بمفردها في الشقة . وهي ثرية تملك عدد من مشاغل الخياطة . وهي​

أيضاً من الجارات التي أزورها وتزورني دورياً بصحبه نبيلة وبدا لي​

أن إجتماعاً مثل هذا لم تكن تناسبه فعلاً غير شقة ليلى حيث لا زوج​

ولا أولاد ولا من يطلع على الأسرار الرهيبة و الحميمة جداً وكانت​

تدور في ذهني العديد من الأسئلة . كيف سيدور الحديث .. ؟ و من​

سيحضر غير نبيلة وسوزان .. ؟ وما سيكون موقف سوزان أو حتى ليلى .​

فأنا لم أشاهدهما بعيني . إلا أنني صممت على حضور الجمعية .في​

الخامسة والربع تقريباً تلقيت إتصالاً من ليلى تستعجلني الحضور حيث​

أن الجميع في إنتظاري وبدأت أشعر بالتردد و الخوف من لقاء مثل هذا​

... وازدادت هواجسي و مخاوفي إلى أن إتصلت نبيلة هاتفياً مستفسرة عن​

عدم​

وصولي حيث إختلقت لها عذراً وأخبرتها بأني سأوافيهم بعد لحظات .​

وحاولت إستجماع شجاعتي وخلال عشر دقائق كنت على باب شقة ليلى التي​

فتحت لي مرحبة وضاحكة وهي تقول لي بأن الجزء الصعب من اللقاء قد​

فاتني واصطحبتني إلى صالونها الكبير حيث صافحت وقبلت كل من سوزان و​

نبيلة و حنان وسميحة التي تقطن كل منهما في الدور السابع عشر وهما​

زميلتاي في الدراسة سابقاً .جلست جوار سميحة مقابل ليلى و نبيلة .​

وذلك وسط ضحك الجميع ما عداي أنا وحدي وبدأت ليلى في الحديث كأنها​

مدير يخاطب موظفيه في إجتماع هام موجهة كلامها للجميع ولي بشكل خاص​

وقالت بأني قد تأخرت في الحضور إلا أن السر قد إنكشف للجميع وجميع​

الحاضرات لهن نفس العلاقة مع عائلة حراس البرج . وأضافت وسط​

ضحكاتنا الخجول والخافتة ونحن نختلس النظرات لبعضنا بأن الهدف من​

إجتماعنا هو تدعيم الصلة و الصداقة فيما بيننا وترتيب أمور متعتنا​

والحفاظ عليها ومنع تعديات أي منا على مواعيد أخريات ينتظرنها​

بفارغ الصبر واستمر حديث ليلى لعدة دقائق على هذا المنوال وسط​

ضحكاتنا التي بدأت في التزايد و الإرتفاع . إلى أن طلبت من كل​

واحدة منا أن تذكر وأمام الجميع وبصراحة مع من تقيم علاقتها وفي أي​

موعد بالتحديد وكانت ضحكاتنا تنفجر بعد كل إجابة من المدعوات حيث​

بدأت نبيلة في الإجابة وقالت , جميل صباح كل سبت وجمال صباح كل​

ثلاثاء وقالت حنان بفخر واضح , سعيد مساء كل أحد و حاتم مساء كل​

ثلاثاء وقالت سميحة وهي تخفي ضحكتها , حاتم صباح كل أربعاء وجميل​

صباح كل أحد وذكرت أنا بتردد واضح , سعيد صباح كل أربعاء و جمال​

صباح كل سبت وقالت سوزان وهي تهمس بخجل , جمال صباح كل إثنين ثم​

قالت ليلى بنبرة حازمة جميعهم وفي أي وقت أريد . وما أن ذكرت ذلك​

حتى تعالت صيحات إحتجاجنا ورفضنا وطلبنا مساواتها معنا منعاً​

لإنهاك العاملين على خدمتنا ومتعتنا . وإختلطت صيحات الإحتجاج مع​

الضحكات و التعليقات وكانت أشدنا إحتجاجا وطلباً للمساواة وزيادة​

حصتها سوزان متعللة بصغر سنها و كونها لا تزال عروس جديده وحاجتها​

أكبر للنيك . وتعالت ضحكاتنا وتعليقاتنا إلى أن تعهدت ليلى بتعديل​

وضع سوزان .ثم طلبت ليلى من كل واحدة منا رواية كيفية تعرفها على​

حراسها وتفاصيل المرة الأولى وبدأت كل واحدة منا في رواية قصتها​

وسط الضحك حيناً و التنهد حيناً أخر وكانت جميع الروايات تشبه​

روايتي إلى حد كبير فيما دون التفاصيل طبعاً . فهذه إستدعت الحارس​

صباحاً لإصلاح حوض إستحمامها وتلك إستدعته لإنزال ثلاجتها المتعطلة​

وأخرى احتكت به في المصعد وما إلى ذلك . أما العروس سوزان فقبل أن​

ينتهي شهر عسلها كانت تحلم بجمال طوال ليال عديدة . ولم تنجح​

محاولاتها العديدة في إغوائه أو إثارته . وما أن خرج زوجها لعمله​

ذات صباح حتى نادت على جمال بجهاز النداء وأدخلته غرفة النوم ثم​

خلعت روب نومها وهددته بسكين إما أن ينيكها فوراً أو تقتل نفسها​

وطبعاً لم يكن جمال بحاجة إلى مثل هذا التهديد وبهذا كنا نحن​

جميعاً من بدأ في التحرش بهم و إصطيادهم وأبدت كل منا رغبتها في​

معاشرة بقية عائلة الحراس ممن لم يعاشرها حيث كان كل منهم يتمتع​

بميزة خاصة . وهمست ليلى في أذني بأن لا يفوتني الحارس حاتم حيث​

أنه أصغرهم سناً وله ذكر غريب ولكن لا يعوض . ولم تزد على ذلك شيئا​

وأمتدت الجلسة حتى ساعة متأخرة من الليل حيث إنصرفنا لإعداد العشاء​

لمن بقي مستيقظا من أبنائنا أو أزواجنا على وعد من الجميع​

بالإجتماع في الخامسة تماماً من يوم غد الأربعاء وأثناء خروجنا​

همست في أذن جارتي وزميلتي القديمة سميحة قائلة لها . سميحة غداً​

هو الأربعاء وسيحضر حاتم لك وفي نفس الوقت سيحضر لي سعيد . ما رأيك​

لو إجتمعنا سويا في شقتي صباحاً حيث أشاهد أنا حاتم و تشاهدي أنت​

سعيد . ووافقت سميحة على الفور حيث كانت متلهفة على مشاهدة ذكر​

سعيد من كثرة ما سمعت مني ومن حنان و ليلى عن ذكره الضخم وتواعدنا​

أن توافيني بعد خروج زوجها و إبنتها صباحاً .حاتم هذا هو أخ غير​

شقيق لسعيد له من العمر خمسة و عشرون عاما وأن كان شكله يبدو أصغر​

من ذلك . له جسم ملحوظ الطول عريض البنية إلا أنه نحيل القوام يبدو​

عليه دائما نوع من الخجل والصمت كبقية أفراد عائلته .في الثامنة​

صباحاً وبينما كنت أعد كميه من الشاي تكفينا الأربعة دق جرس الباب​

... كنت لحظتها مرتديه روب نومي دون أي شيء تحته من الملابس الداخلية​

... وفتحت الباب عندما تأكدت من أنها سميحة و معها حاتم الذي تراجع​

للخلف عندما رأي جسدي العاري من خلال روب نومي المفتوح . وجذبته​

سميحة إلى داخل شقتي وهي تقول له بأن يدخل ولا يخف . وظهرت على​

ملامح حاتم تعابير الدهشة خاصة عندما دعوتهما للدخول دون أن أعير​

روب نومي أي إهتمام وكان من الواضح أنه لم يعلم بإتفاقي مع سميحة .​

و تبعتني سميحة وهي تجذب خلفها حاتم إلى غرفة الجلوس حيث أجلستهما​

وذهبت لإحضار الشاي من المطبخ وصلت إليهما بالشاي في اللحظة التي​

كانت سميحة تبلغ حاتم بأني قد عرفت كل شيء وأني قد طلبت رؤيته​

بإعتبارنا صديقتين قديمتين لا نخفي شيئا عن بعضنا كانت عينا حاتم​

تلتهما نهداي المتدليان وأنا منحنية لتقديم الشاي له ثم إستدرت​

للجلوس جوار سميحة وهي تسألني بهمس عن موعد وصول سعيد حيث أجبتها​

همساً أيضا بأنه سيحضر خلال دقائق أفسحت المجال لعيني حاتم​

لإستعراض جسدي . وبدا عليه بعض الإرتياح و كثير من النشوة . ودون​

أن أضيع وقتا وجهت كلامي إليه بأني أعرف كل شيء ونقلت له إعجاب​

سميحة به وشكرته على تلبيه رغبتي في حضوره . وأردفت وأنا أشير له​

بأن يقف ليريني ما عنده بينما سميحة تضحك وتطلب مني عدم إحراج​

فتاها ووقف فعلاً حاتم وبدأت في الضحك عندما اتجه مباشرة إلى نفس​

المكان الذي يخلع فيه كل من سعيد و جمال ملابسهما فيه . وهمست​

لسميحة بسبب ضحكي وضحكت معي وما أن أنزل حاتم سرواله حتى أشرنا​

إليه بالإقتراب حيث نجلس . وقبضت على ذكره النائم بيدي أتفحصه وأنا​

أقول لها . ويحك يا سميحة أنت وليلى إنه ذكر عادي جداً .؟ فأجابتني​

ضاحكه . ما بك أنت يا سلمى . ألا تعرفي كيف توقظي الذكر النائم ؟​

ألم يعلمك أحد المص ؟. ودون أن اجبها بدأت في مص ذكر حاتم بينما​

شرعت هي في خلع ملابسها قطعة بعد أخرى بهدؤ . وبدأت الدماء تجري في​

ذكر حاتم وأنا أمصه بعنف مدخلة أكبر جزء منه في فمي وأنا أحركه​

بيدي القابضة عليه . كانت سميحة قد إنتهت من خلع جميع ملابسها​

وجلست جواري تنظر لما أقوم به بشغف وما هي إلا لحظات حتى توتر ذكر​

حاتم و تصلب تماما . وما أن أخرجته من فمي ونظرت اليه حتى صدرت مني​

أهة دهشة لما رأيت بينما كانت سميحة تضحك بصوت عال . لقد كان ذكر​

حاتم يشبه ذكر جمال من حيث الطول وملئه قبضة يدي إلا أنه مقوس إلى​

ناحية اليمين بشكل كبير وكأنه موزة كبيره . وأخذ ثلاثتنا في الضحك​

و التعليق على هذا الذكر الغريب وأنا و سميحة نتبادل مصه والعبث به​

إلى أن دق جرس الباب حيث قمت وأنا عارية تماما لأفتحه عندما تأكدت​

من صوت سعيد . لم يفاجأ سعيد لفتحي له الباب وأنا عارية لمعرفته​

بأني انتظره في مثل هذا الوقت من كل اسبوع ولكنه لم يفهم كلامي​

عندما قلت له بأنه سيكون يوما مميزاً وأن عندي ضيوف . وحاول التوقف​

الا أني تمكنت من جذبه إلى غرفة الجلوس . و فهم سعيد الموضوع تماما​

لمجرد رؤيته لسميحة وهي عارية وذكر حاتم في فمها وبدأ سعيد في خلع​

ملابسه بعد طلبي حيث كومها إلى جوار ملابس حاتم و سحبته من ذكره​

حيث جلست إلى جوار سميحة وبدأت في مصه ولعقه بنهم وكلاً منا تختلس​

النظر إلى الأخرى و الذكر الذي في فمها فيما كان الأخوان يتهامسان​

ويتبادلان الإبتسامات .​

وما أن توتر ذكر سعيد وانتصب تماماً حتى أريته لسميحة وأنا فخوره​

به . وضربت سميحة على صدرها من الدهشة نظراً لطوله و ثخانته التي​

تفوق بمراحل ذكر حاتم أو جمال أو حتى ذكر جميل الذي لم أشاهده بعد​

... وامتدت يد سميحة بخوف وتردد لتقبض وتداعب ذكر سعيد وكل منا تسأل​

الأخرى كيف يمكن أن يدخل في كسها الذكر الذي أمامها وسط ضحكات​

وغمزات الأخوين الواقفين والمتحفزين أمامنا . وأمضينا عدة دقائق في​

المقارنة بين الذكرين الغريبين و نحن نتبادل مصهما ومداعبتهما وما​

هي إلا لحظات حتى حملني سعيد بين ذراعيه إلى غرفة النوم وتبعنا​

حاتم و سميحة . وتمددت سميحة إلى جواري على أرض غرفة النوم وساقانا​

مرفوعتان حيث كان سعيد يقوم بلحس كسي وحاتم يقوم بلحس كس سميحة وكل​

منا تداعب نهد الأخرى وسط ضحكاتنا وتأوهاتنا وما هي إلا لحظات حتى​

بدأت كل واحدة منا في الغياب عن وعيها تدريجياً وأخذ جسدينا في​

التشنج والإرتعاش ولم تدري إحدانا ما يحل بصاحبتها وبدأ كالمعتاد​

سعيد في دعك ذكره على كسي ومن ثم بدأ في إدخاله بالبطيء المعتاد​

إلى أن انتصف وكرر نفس أسلوبه المألوف معي في سحب ذكره مني بسرعة​

وأنا أتشبث به إلى أن يدخله كله في كسي وتبدأ بعدها الحركات​

البطيئة في التتابع و التسارع وتأوهاتي المتعالية تطغى على أهات​

سميحة التي لم أدري من أمرها شيء بالرغم من أن حاتم ينيكها إلى​

جواري ولا أدري هل إستمر سعيد ينيكني أطول من المعتاد أم أن حاتم و​

سميحة إنتهيا أبكر من المطلوب حيث ان إنتفاضات جسدي المتتابعة​

أفقدتني شعوري بالزمان و المكان إلا أني تمكنت في لحظه من ملاحظة​

سميحة وهي جالسة إلى جواري تمص حلمة نهدي و تدعك بيدها بظري وأنا​

أحاول إبعادها بيدي المتشنجة كي لا أموت من شدة اللذة . وكالمعتاد​

أنزل سعيد منيه الساخن في رحمي وأنا أصرخ صراخاً مكتوماً من اللذة​

وعينا سميحة تراقبني بذهول . مضت لحظات قبل أن يخرج سعيد ذكره من​

كسي وأنا أحاول منعه وسميحة تراقبه كأنه يخرج سيفه من غمدي . وقربت​

سميحة وجهها من كسي على ما يبدو لتتأكد من عدم تمزقه أو إنفجاره​

وظهر الرعب عليها عندما شاهدت بوضوح كيف كان كسي ينبض بقوه ويختلج​

وهو يحاول أن يغلق فمه المفتوح بعد هذه النيكة الممتعه أثناء دخول​

سعيد و حاتم إلى الحمام أيقظتني سميحة وهي تسألني عن شعوري ومدى​

تحملي لذكر سعيد وهل تستطيع هي إحتماله أم لا وأنا أشير إليها أن​

تنتظر ريثما ألتقط أنفاسي .قمت معها إلى الحمام بعد خروج الأخوين​

وبدأت كل واحده في غسل نفسها جيداً من أثار معركتها وتمهيداً​

للجولة القادمة . وتبعتني سميحة من الحمام إلى المطبخ وأنا أصف لها​

مدى المتعة في نيك سعيد . وطمأنتها بأنه يعرف خطورة حجم ذكره لذلك​

يتعامل بحرص ممتع عندما ينيك . و وعدتها بأن أكون إلى جوارها​

ومراقبه ما سيحدث خطوه بخطوه . وذكرتها بأول مره ناكني فيها سعيد​

وكيف كان لطيفا وحريصا معي وقبلتني سميحة شاكرة حرصي عليها ممتنة​

لهذه الفرصة السعيدة التي أتحتها لها للتعرف على سعيد جلسنا​

الأربعة نحتسي الشاي في غرفة النوم ونحن نتبادل القبلات مره​

والنكات مرة أخرى ولم نلق إجابة مطلقاً من الأخوين عن معرفتهم بأية​

جارات أخريات وكانت إجابتهم الموجزة بأن هذه أسرار لن تخرج أبدا .​

وهو ما طمأننا بعض الشيء تجاههم على الرغم من معرفتنا بعلاقاتهم​

ببعض عضوات الجمعية . وكانت سميحة تتمايل بين الأخوين وتقارن بين​

ذكريهما الغريبين إلى أن ألقت بنفسها على فخذ سعيد وبدأت في مص​

ذكره عندها بدأ حاتم في مداعبة كسها و بظرها بيده . تفجرت شهوة​

سميحة للنيك عندما بدأ حاتم في لحس كسها حيث استلقت على ظهرها​

مبعدة حاتم بقدمها جاذبة سعيد من ذكره اليها ونادتني وأقسمت علي أن​

لا يغيب بصري عنها نزل سعيد بفمه على كس سميحة مصاً و لحساً و عضاً​

ثم رفع ساقيها إلى كتفه وأخذ في دعك ذكره على كسها وهي تتراقص تحته​

محاولة إدخاله ثم أدخل سعيد رأس ذكره فيها للحظه ثم أعاد دعكه على​

كسها وزاد تراقصها تحته . وكان يكرر إدخال جزء متزايد من ذكره في​

كل مره ثم يخرجه ليدعك به كسها . إلى أن أدخل أكثر من نصفه ثم زاد​

وزاد إلى أن ظهر عليها الألم فتوقف عن الحركة تماما إلى أن عادت هي​

للتراقص تحته فأدخل المزيد منه ثم المزيد وعاد للتوقف وعادت​

للتراقص مرة اخرى عندها أدخل ماتبقى منه حيث إلتحمت عانتاهما .​

وبينما كنا نبارك لها دخول ذكر سعيد بكامله فيها كانت ترد علينا​

بإبتسامه صغيره وهي مغمضة العينين متشبثة بيديها وساقيها به راجية​

منه إبقائه لفترة داخلها دون حركه وبعد برهة بدأت حركتهما بإيقاع​

بطيء رتيب ثم أخذت في الزيادة المستمرة و التسارع وبدأت سميحة في​

التأوه المتسارع والتجاوب مع سعيد بعنف بل وصرخت عندما أخرج سعيد​

ذكره من كسها بحركته المفاجئه المعتاده ليعيده مرة أخرى وبكامله​

دفعة واحده إلى أقصى نقطه يمكن أن يصلها ذكره في كسها . وأزداد​

إيقاع حركتهما وزاد إنتفاض سميحة تحته وتزايدت حركات سعيد و بشكل​

سريع ثم أسرع فأسرع وسميحة تحته تجاريه مره و تنتفض مرات وهي تصدر​

أصواتا غريبة إلى أن على زئير سعيد وهي من علامات إنزال منيه​

الغزير والساخن . وما أن توقفت حركتهما وبدأ ذكر سعيد في الخروج​

منها وهو لا يزال منتصباً وأخذ ثلاثتنا سعيد و حاتم و أنا نصفق لها​

تشجيعا لها وتهنئتها وهي ترد علينا بإبتسامة خجلى وعين نصف مغمضه .​

نظرت أنا إلى ذكر سعيد وهو متدلي و منيه اللذيذ يقطر منه وتذكرت​

أول مره ناكني فيها حيث لم يكن هناك من يشجعني أو يأخذ بيدي تحاملت​

سميحة على نفسها وتمددت على بطنها وبدأت في لعق ومص الذكر الذي خرج​

من كسها لاعقة كل قطره عليه وداخله كي لا تضيع هدرا منها و سعيد​

يعبث بشعرها وظهرها مرت دقائق قبل أن تنتهي سميحة من تنظيف ذكر​

سعيد بفمها ولسانها وتقوم معه إلى الحمام لتنظيف نفسيهما وهي تسير​

متعثرة منفرجة الساقين بينما حاتم وأنا نتغامز على مشيتها وهو​

يجذبني اليه ليبدأ في مص شفتي و حلمتي بطريقة شرهه ودعك بظري بيده​

مما ألهب رغبتي في النيك خاصة بعد مشاهدتي القريبة لصديقتي وسعيد​

ينيكها وأنزل حاتم ظهري على الأرض ورفع عانتي إلى فمه وأخذ في لحس​

كسي وإدخال لسانه فيه ومص بظري بنفس الشراهة حتى نسيت نفسي ونسيت​

ذكره الغريب ولم أتذكره إلا عندما بدأ في إدخال رأسه في كسي عنها​

صرخت على سميحة كي تكون بالقرب مني وجاءتني مهرولة ضاحكة من خوفي​

وهي توصي حاتم بأن يكون لطيفاً معي . لحظتها ندمت على أني لم أشاهد​

حاتم وكيف كان ينيك سميحة لقد كنت فعلاً في عالم أخر عندما كان​

سعيد ينيكني لقد كان إدخال النصف الأول من ذكر حاتم في كسي محتملا​

بل ولذيذا . لكن ما أن بدأ في إدخال ماتبقى من النصف الأخر في كل​

دفعه من دفعاته إلا وبدأ الألم يتزايد علي وأنا أصرخ دون أن يأبه​

لصراخي أحد . ولا أدري هل بدأ الألم يختفي أم أن اللذة الغريبة​

التي لم أعهدها من قبل قد غطت عليه . وبدأت أستمتع حقا بهذا الذكر​

الغريب الذي كان ينوي أن يغير مسار كسي أو يفتح فيه للذة مجالاً​

جديداً . وكان هذا الذكر يحتك بباطن فخذي في دخوله وخروجه ويمنحني​

شعوراً لم أعرفه من قبل ولا أدري لم كنت أحرك نفسي تحته يمنة و​

يسره وأخذت حركتنا في التناغم و التسارع ومزيدا من التسارع إلى أن​

بدأ حاتم في الإنزال حيث توقف هو عن الحركة تماما بينما كنت أنا​

أنتفض وأرفع جسدي تحته إلى أقصى مدى أمكنني رفعه . وجذبت حاتم إلى​

صدري وعقدت عليه ساقاي كي لا يقوم من فوقي مطلقاً .مرت لحظات على​

هذا الوضع وأنا أحس بذكره يخمد شيئا فشيئا داخل كسي إلى أن خرج منه​

... عندها قمت مهرولة إلى الحمام وسقطت على الأرض وسط ضحكاتهم من شدة​

تعثري ومشيتي غير المستوية .ولحقت بي سميحة إلى الحمام حيث كنت​

أنظف نفسي وأبرد كسي الساخن ونحن نتضاحك سعيدتين بهذا اليوم المميز​

جداً لكلينا متواعدين على تكراره وسألتني سميحة عن موعد السبت مع​

جمال وكيف هو فأخبرتها بالتفصيل بمواصفاته وأسلوبه في النيك خاصة​

نيك الإست . وتساءلت اليس مقززاً . هل هو مؤلم . هل هو ممتع وكنت​

اجيبها بإختصار وأدعوها لتجربته . مع تحذيري أن لا تفعل ذلك مع​

البغلين الموجودين ألان وسألتها بدوري عن جميل فاجابتني بأن ذكره​

أصغر من ذكر حاتم قليلاً إلا أنه صلب كالوتد ولا ينزل منيه إلا بعد​

فترة طويلة . وهو فنان في تقليب المرأة بشتى الأوضاع دون أن يخرج​

ذكره منها وبينما نحن في المطبخ لإعداد الشاي خطرت لي فكره . وهي​

لماذا لا نستدعي جارتنا العروس سوزان التي طالبت بزيادة حصتها من​

النيك ووافقت سميحة فوراً حيث هاتفت سوزان من هاتف المطبخ وأخبرتها​

بأن عليها الحضور فوراً لشقتي لمفاجأة سارة تتعلق بجمعية الجارات​

التي ناقشناها مساء البارحة . وطلبت منها الحضور خلال دقيقتين على​

الأكثر بروب النوم فقط دون شيء تحته وما هي إلا لحظات حتى وصلت​

سوزان حيث كنت في إنتظارها عارية عند باب الشقة كي لا تدق الجرس​

فينتبه الأخوان الغافيان في نومه صغيره . ودخلت بها المطبخ في صمت​

حيث شاهدت سميحة وهي عارية أيضا . وأمام تساؤلاتها المتلاحقة​

أجبناها بسرعة وإقتضاب أن سعيد و حاتم قد ناكا كلاً منا وهما​

موجودان الأن إن كان لها رغبه في أن ينيكها أي منهما .وتقافزت​

سوزان فرحا وطربا من هذه الهدية غير المتوقعة وخلعت روب نومها​

وإقترحت أن تدخل عليهما هي بالشاي لتكون مفاجأة لهما وما أن نزل​

روب نومها على الأرض حتى تبادلنا أنا و سميحة النظرات الخائفة .​

لقد كان جسد سوزان صغيرا بشكل كبير بل إن حجم نهديها وكسها وردفيها​

يبدوان أصغر من اللازم لا يظهر أنها تستطيع تحمل ذكر حاتم فضلاً عن​

ذكر سعيد . وغضبت عندما نقلنا لها مخاوفنا وأصرت على أنها تستطيع​

تحمل أي ذكر واستشهدت بذكر جمال . وبالرغم من ايضاحي للفروق بين​

ذكر جمال والذكرين الموجودين الأن إلا أنها صممت على الدخول وتجريب​

حظها على الأقل وحملت الشاي ودخلت غرفة النوم عارية حيث كان كل من​

حاتم و سعيد نائمين وهما عاريين أيضاً وضعت سوزان الشاي على الأرض​

بينما سميحة وأنا واقفتان على باب غرفة النوم نراقب ما سيحدث .​

واتجهت سوزان إلى حاتم حيث بدأت في مداعبة ذكره بيدها وما أن إنتبه​

إليها حتى أشارت له بالصمت حتى لا يوقظ سعيد . وبقي حاتم ممدداً​

على الأرض دون حراك وهي تداعب ذكره بيديها ثم بلسانها و فمها وأخذت​

تمصه بنهم وتلذذ ثم قامت وجلست على وجه حاتم تاركة له حرية لحس​

كسها الصغير بينما تقوم هي بإستكمال مص ذكره حتى يقوم وينتصب وما​

هي إلا لحظات حتى بدأت سوزان في التأوه والأنين نتيجة لما يقوم به​

حاتم من مص ولحس لكسها عندها إنتبه سعيد لها مستغرباً وجودها .​

ونظر لنا نظرات لوم وهو يقول بأن سيدته سوزان لن تحتمل ذكر حاتم .​

وما أن سمعته سوزان حتى أخرسته وأمرته بالإقتراب منها وبدأت في مص​

ذكر سعيد وذكر حاتم بالتتابع .وما أن قام الذكران وتصلبا وسط​

علامات ذهولها ورعبها حتى تركت ذكر سعيد معترفة بأنه أضخم من​

اللازم عليها وجلست جوار حاتم وهو ممدد على الأرض وذكره قائما يشير​

ناحية الغرب وهي تنظر إليه بذهول كأنها تبحث عن طريقة لإدخاله فيها​

... بالرغم من ذلك عاندت المسكينة نفسها وألقت بظهرها على الأرض​

وأمرت حاتم أن يقوم وينيكها . وأقتربت سميحة منها لمساعدتها بينما​

كنت أنا قريبة منهم أتسلي بمص ذكر سعيد والحق يقال أن حاتماً بذل​

جهوداً مضنية ومحاولات عديدة في محاولة منه لتلين كس سوزان أو​

تطويعه إلا أن كس سوزان ما كان ليحتمل أكثر من ربع ذكر حاتم . ثم​

يبدأ صراخها في التعالي من جراء الألم الذي لم تكن تحتمله . إلى ان​

أخرج حاتم ما دخل من ذكره فيها وهو يقول لها بأسف بالغ . أسف يا​

سيدتي لن أستطيع أن أكمل معك . فجسدك الصغير لن يتحملني وبحركة​

سريعة قامت سميحة وتمددت بجوار سوزان رافعة ساقيها لذكر حاتم​

الجاهز وفي نفس الوقت قمت أنا لأجلس على ذكر سعيد الجاهز أيضاً​

وبدأت تأوهاتي وسميحة في التعالي فيما كانت سوزان تبكي بصوت مسموع​

من نار الرغبة التي لا تجد ذكراً يطفئها وهي تدعك كسها بيدها​

وبحركات سريعة واقتربت سوزان مني وأنا أمتطي ذكر سعيد صاعدة وهابطة​

عليه حتى نهايته​

وبحركات سريعة وكأني فارسة في سباق أكاد أصل خط النهاية وهي تنظر​

لذكره وهو يخترق كسي برغبة و ذهول والدموع تبلل وجهها و عينيها .​

وكلما تأوهت أنا من اللذة تشهق هي من ألم الرغبة حتى بدأ سعيد في​

الإنزال وأنا متشنجة منتفضة فوقه فإذا بها تدفعني من فوقه و تطرحني​

أرضا لأكمل نفضاتي وحدي على الأرض بينما قبضت هي على ذكر سعيد وهو​

لا يزال يقذف منيه وراحت تمصه وتلعقه بعنف بالغ واختلطت على وجهها​

الدموع بمني سعيد اللزج مع ضحكة مكتومة منها كضحكة *** فرح بلعقه​

بقايا حلوى كان يتمناها .دخلت أنا وسميحة و حاتم الحمام للإغتسال​

بينما بقيت سوزان على ذكر سعيد تحاول أن تذيبه مصاً وما أن خرجنا​

من الحمام بعد دقائق حتى وجدنا سوزان جالسة على سعيد وذكره ممتد​

على بطنه وهي تسحق كسها عليه جيئة وذهابا . وبعد لحظات حملها سعيد​

وهي متمسكة به وهو يقول لها . خلال دقائق يا سيدتي سوف أتدبر الأمر​

...لا تقلقي أبداً . وقام سريعاً إلى الحمام وأشار إلى حاتم بأن​

يرتدي ملابسه سريعاً . وخلال دقائق كان سعيد وحاتم يغلقان باب​

الشقة بعد خروجهم بينما بقيت مع سميحة نحاول أن نخفف عن سوزان التي​

كانت تندب حظها وتبكي بصوت مسموع مرت دقائق قليلة قبل أن يدق الجرس​

الذي لم نكن نتوقعه ابداً في هذا الوقت مما سبب إرتباكي مع سميحة​

أما سوزان فقد كانت في عالم أخر مع دموعها وتذكرت ما حصل معي في​

شقة نبيلة تأكدت من قفل باب غرفة النوم على سوزان و سميحة كما​

تأكدت من إحكام روب نومي لأسأل من خلف الباب عمن يكون الطارق .فإذا​

به جميل يقول بأن سعيد أرسله للعناية بالسيدة سوزان . فتحت الباب​

غير مصدقة لما أسمع حيث دخل جميل وسألني عن سوزان . وما أن أخبرته​

أنها في غرفة النوم حتى بدأ في خلع ملابسه وبطريقه سريعة كأنه​

يستعد لمهمة عاجله وهو يخبرني بأنهم لم يعثروا على جمال . وضحكت في​

سري وأنا اسأل نفسي . ترى على سرير من يكون جمال صباح كل أربعاء​

؟وما أن إنتهى جميل من خلع ملابسه وأنا أنظر اليه حتى احتضنته و​

يدي تداعب ذكره وتتفحصه وأنا أشكره للفتته الإنسانية الكريمة سحبت​

جميل خلفي من ذكره إلى غرفة النوم حيث تهللت أسارير سميحة و سوزان​

التي قفزت وعانقته وهو يمص شفتيها ويفرك نهديها ويحملها إلى سريري​

بينما جذبتني سميحة للجلوس على الأرض إلى جوارها وهي تهمس لي بأن​

أشاهد على الطبيعة طريقة جميل في النيك ولم تضع سوزان وقتها في​

حركات التهيج أو المص حيث سرعان ما رفعت ساقيها لجميل الذي سدد لها​

طعنة من ذكره إلى داخل كسها دفعة واحده . وعلى الرغم من صرختها​

المكتومة إلا أنها تشبثت بجميل فوقها وأخذت في التراقص تحته تستحث​

حركته عندها بدأ جميل في هوايته كما أخبرتني سميحة وهي النيك​

بسرعات متقلبة بين البطيئة جدا و المتسارعة جدا ثم بحركة سريعة قلب​

جميل سوزان حتى أصبحت فوقه مع تناغم حركتهما السر يعه في النيك​

وبحركة أخرى وسريعة أيضاً قلبها مرة أخرى وذكره لم يخرج من كسها​

بحيث أصبح خلفها وهو ينيكها وكأنها ساجدة وأخذ جميل يغير أوضاع​

النيك وضعاً بعد أخر وأنا وسميحة نتبادل النظرات وكل منا تمص​

شفتيها تلذذاً بالنيك الذي أمامنا . وبعد أكثر من أربعين دقيقة من​

النيك المتواصل بدأت حركات جميل في التتابع السريع بينما تراخت​

وتوقفت تماما حركات سوزان من شدة التعب و الإنهاك حيث بدأ جميل في​

إنزال منيه داخل رحمها وهو يتشنج فوقها وقامت سوزان بالتلوي​

لاشعورياً تحته وكأنها تملأ جميع نواحي بطنها من سائله المنوي .​

وقام بعدها جميل من فوق سوزان وهو ينظر إلينا بزهو واتجه مباشرة​

إلى الحمام وبعد دقائق سمعنا صوت باب الشقة يغلق معلناً خروج جميل​

حتى دون أن يودعنا بينما لازلت سوزان تتلوى في لذة فوق السرير​

وحدها لعدة دقائق بعد ذلك . وقمنا ثلاثتنا بدخول الحمام للمرة​

الأخيرة للإستحمام . وقامت سميحة و سوزان بمعاونتي في تنظيف وترتيب​

وتعطير الحمام و غرفة النوم وتغيير الأغطية بعد المعارك الطاحنة​

التي شهدتها هذه الغرفة ولمدة أربعة ساعات متواصلة حيث خرجتا من​

عندي حوالي الساعة الثانية عشر ظهراً على أمل أن نلتقي في الخامسة​

من مساء اليوم في شقة ليلى قبل أن تدق الساعة الخامسة و النصف كنا​

مجموعة الأمس بكاملها قد وصلنا شقة ليلى وكانت سميحة قد وصلت قبلي​

وراحت تروي للمجتمعات تفاصيل ما حدث في شقتي صباح اليوم ووصلت في​

منتصف حديثها وضحكات الجميع وتعليقاتهم تملأ المكان . وما أن وصل​

حديث سميحة إلى رواية الأحداث التي وقعت لسوزان حتى خيم الأسى​

والتعاطف من الحاضرات لسوزان التي بدت خجلى لعدم تحملها ذكر سعيد​

أو حاتم . وبدأت ليلى في الحديث وأخبرت الجميع بأنها ستطلب من جميل​

أن يخصص صباح كل أربعاء لسوزان واستطردت أنها ترحب بسوزان في مساء​

أي يوم حيث ستستدعي لها حاتم أو سعيد لتمرينها على نيكهم وأمام فرح​

سوزان العارم وتصفيق الحاضرات لمبادرة السيدة ليلى التي وعدت أيضاً​

الحاضرات بأنه في خلال شهر من الأن سيتمكن كس سوزان الصغير من​

ابتلاع ذكر سعيد و ذكر حاتم في ليلة واحده . وهنا علا التصفيق و​

الصفير و الضحك مرة أخرى وبصوت أعلى وامتدحت السيدة ليلى ما حدث في​

شقتي صباح اليوم متمنية على الجميع تقليدي في دعوة الصديقات لإقامة​

حفلات النيك الصباحي بشكل مشترك بما يزيد متعة الجميع وتحدث الجميع​

عن ضرورة وضع خطه محكمه للتعرف على أي جارات أخريات لهن علاقة مع​

عائلة الحراس لضمهن للجمعية بأقصى سرعة نظراً لإمتناع الحراس عن​

التصريح عن أي ساكنه في البرج . ودار الحديث بعد ذلك عن بعض الأمور​

النسائية الخاصة بالنظافة الشخصية والرعاية الصحية تحسباً لانتقال​

أي عدوى غير مرغوبة وفي التاسعة و النصف مساء أعلنت السيدة ليلى عن​

وجود مفاجأة كبرى سنشاهدها بعد دقائق وخرجت من غرفة الجلوس وكل منا​

تسأل الأخرى عن نوعية هذه المفاجأة وما هي إلا دقائق معدودة حتى​

دخلت علينا ليلى وخلفها سعيد و جمال و جميل و حاتم و هم متعرين​

تماما وذكر كل منهم قائم متصلب . وتداخلت صيحات الفرح مع أهات​

الذهول خاصة من نبيلة التي لم تشاهد ذكر سعيد أو ذكر حاتم قبل ذلك​

وتعرت جميع الحاضرات وتسابقن على الأذكار القائمة بينما جلست أنا و​

سميحة نستمتع بالمشاهدة القريبة فقط وذلك لشعورنا بالشبع من النيك​

في هذا اليوم المميز جداً لنا جميعاً . وألحت ليلى علينا أن نتعرى​

مثل الباقيات وأن نقوم بمساعدتهن وأمام إصرارها تعريت أنا و سميحة​

واختلطنا بالجميع حيث كنا نقرب المناديل هنا و نناول الكريم هناك​

ونساعد هذه أو نرفع ساقي تلك نفرك حلمة هذه و ندعك بظر تلك فيما​

كانت السيدة ليلى تصدر تعليماتها لجميع الحاضرين فهي تطلب من هذا​

تخفيف سرعته وتطلب من ذاك تأخير إنزاله وتطلب من أخر تغيير وضعه​

وتأمر تلك بأن تجيد المص وتطلب من أخرى أن تتجاوب حركتها مع من​

ينيكها . وكانت ليلى تمارس هوايتها المحببة في لحس أي كس يتطلب​

مزيداً من اللحس ومص أي ذكر بعد إنزاله فوراً لقد كان فعلاً يوماً​

مميزاً لأقصى حد . وفي نهاية هذه الحفلة الجماعية أصدرت توجيهاتها​

إلى جميل بأن يزور سوزان صباح كل أربعاء . وأبلغت سعيد و حاتم​

بأنها قد تستدعيهم مساء أي يوم لتمرين سوزان وأبلغتهم بوعدها أن​

تتمكن سوزان من ذكريهما خلال شهر وبدا واضحاً أن هناك سلطة أو قوة​

ما لدى ليلى على مجموعة الحراس . أما مفاجأة الحفلة الحقيقية فقد​

كانت إبلاغ الجميع بأن هذه الحفلة ستكرر مرة كل شهر وبعد حوالي​

ثلاثة أسابيع استدعتنا السيدة ليلى لحفله مسائية عاجله و هامة لم​

يدري أحد منا سببها إلى أن تكاملنا جميعاً داخل شقتها حيث أعلنت​

نجاح سوزان في إختبارها وأنها مستعدة لتحمل ذكر سعيد و جمال دون​

صرخة ألم واحده وبينما كنا نضحك و نبارك لسوزان دخل علينا سعيد و​

حاتم وكعادتهما متعريين تماما وذكر كل منهما أمامه ونحن نتضاحك و​

نتغامز إلى أن طلبت السيدة ليلى من الجميع الإنتباه و الهدوء​

وأشارت لسوزان كي تقوم وتبرهن أمامنا على نجاحها وقامت سوزان تخطو​

بدلال نحو ذكر سعيد فيما كانت نبيلة تساعدها في خلع ملابسها وبدأت​

عمليات اللحس و المص المتبادل وبدأ سعيد يدخل ذكره في كس سوزان​

بمنتهى الهدوء و الحرص أمامنا فيما كانت سوزان تتراقص تحته مستعجلة​

إدخاله وإن صدرت عنها الكثير من أهات و تنهدات اللذة إلى أن شاهدنا​

جميعنا غياب ذكر سعيد بكامله في كسها ذو المنظر الصغير ونحن نغبطها​

عليه مباركين لها . وبدأ سعيد ينيك سوزان ولكن بهدوء شديد وكانت​

عينا سوزان تذرف الدمع من شدة اللذة وتتعالى آهاتها كلما حاول سعيد​

سحب ذكره منها وهي متشبثة به بكل قوتها بل إن أظافرها كانت تغرس​

أحيانا في ظهره دون أن يهتم بشيء قدر نجاح سيدته سوزان في إختبارها​

... وبدأ سعيد في الإرتعاش وهو يحاول السيطرة على حركته وأنزل منيه​

في سوزان ونحن نصفق لهما . وأقسمت سوزان على سعيد أن لا يخرج ذكره​

منها . وبقى ذكره في كسها يعصره عصراً إلى أن انكمش وتدلى نائماً​

حيث سارعت اليه نبيلة و ليلى وكل منهما تحاول الإنفراد بمصه ولعق​

مافيه بينما تكومت سوزان على جنبها لا تحيط بما حولها مرت دقائق​

قبل أن تقوم سوزان من الأرض متثاقلة منحنية الظهر منفرجة الساقين​

وسميحة تعاونها في الدخول إلى الحمام حيث أمضت فترة طويلة قبل أن​

تعود لنا منتصبة القامه يعلو وجهها الصغير إبتسامة النصر وهي تنظر​

لنا بفخر و تنظر إلى حاتم بتوعد أمضينا فترة من الوقت ونحن نحتسي​

الشاي ونستمع إلى ليلى و سوزان وهما يرويان لنا بعض طرائف​

تمريناتها مساء كل يوم مع كل من سعيد و حاتم . ونحن نضحك أحيانا​

ونذهل أحياناً اخرى من صبر سوزان وقوة إرادتها و تحمله وما أن​

أشارت نبيلة التي كانت تتسلى بمص ذكر حاتم و اللعب به إلى أنه قد​

أصبح جاهزاً حتى قامت سوزان تدعوه للنزول وفي تحديً واضح وهي تروي​

تعليقات طريفة أضحكتنا جميعا على شكل ذكره وبدأت سوزان في مص ذكر​

حاتم و الضغط عليه للتأكد من جاهزيته للنيك وهي تخبره بأنها سوف​

تثنيه و تعدله لوضعه الطبيعي فيما كان حاتم يحاول الهرب بذكره من​

يديها وأمرت حاتم بالنوم على ظهره وهي تخبرنا بأنها سوف تجلس عليه​

وتنيكه وكل واحدة منا تنظر للأخرى بإستغراب فما من واحدة منا سبق​

لها أن قامت بمثل هذه العملية مع حاتم ذو الذكر المتجه للغرب​

دائماً وبدأت سوزان في الإمساك بذكر حاتم ودعكه عدة مرات في فتحة​

كسها المتحدي وبدأت في إدخال رأسه ثم الجلوس تدريجياً عليه ببطء​

شديد و إصرار عجيب . إلى أن دخل بكامله في كسها وأخذت في التحرك​

يميناً و يساراً تأكيداً لدخوله الكامل فيها ثم أخذت في الصعود و​

الهبوط فوقه برفق و حذر وهي تضحك من حاتم وتبلغه عدم مسئوليتها​

فيما لو انكسر ذكره وأخذت حركات سوزان و حاتم في التسارع التدريجي​

و التناغم وفجأة توقفت سوزان عن حركتها و غمزتنا بعينها وبحركة​

خاطفة و سريعة دارت دورة كاملة فوق حاتم وذكره فيها وهي تخبرنا​

ضاحكة بأن ذكره قد تم تعديله الأن وتعالت ضحكاتنا من حركة سوزان​

وتعليقها وتابعت بعد ذلك صعودها و هبوطها المتسارع و المتناغم مع​

حاتم الذي بدأ يتشنج ويرتعش تحتها وهي تزيد من تسارعها وضغطها على​

جسمه حتى أنهى إنزاله فيها حيث نزلت على صدره و مصت شفته و هي​

تشكره على جهوده في مساعدتها و إمتاعها وما أن قامت سوزان من فوق​

حاتم متجهة إلى الحمام حتى أسرعنا جميعنا إلى ذكره فمنا من يريد​

مصه ولعق منيه ومنا من يريد أن يتأكد هل تم تعديل هذا الذكر الغريب​

في كس سوزان أم لا وطبعاً تأكدنا جميعنا بأن ذكر حاتم بقي كما هو​

متجها ناحية الغرب ولا ندري إلى ماذا يتطلع وأمضينا بقية السهرة في​

رواية طرائف ما يحدث صباح كل يوم كما كانت سوزان تشكر بكثير من​

الإمتنان جهود ليلى معها التي مكنتها في أن تصبح أنثى كاملة​

وحقيقية على حد قولها مضت عدة أشهر توطدت فيها علاقات الجارات كما​

استطعنا خلالها إكتشاف جارتين لهن نفس العلاقة . وتم إحكام كمين في​

يوم كل منهما وتم بكل سهولة دمجهما في جمعيتنا​

 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

عودة
أعلى