دي اول مرة اكتب فيها قصة و اتمني تعجبكم
انا يوسف عندي 18 سنه و اختي الكبيرة اسمها ندي عندها 27 سنه جسمها ابيض جدا و اي حاجه تظهر فيه متجوزة بقالنا سنتين جوزها اسمه عمر و بيسافر كتير ف شغل برا و مخلفه بنت اسمها سلمي عندها 3 شهور عشان هما مكنوش عايزين يخلفوا دلوقتي
ملحوظة مهمة بابا و ماما متوفيين من زمان و اختي الكبيرة هي اللي ربتني و علمتني الحياة و كل حاجه و علاقتي بيها قويه جدا و مش بنتكسف من بعض
الجزء الاول :
ف يوم يوم عمر جوز اختي ندي كان عنده شغل برا و مسافر ندي كلمتني قالتلي تعالي سلم ع عمر و خدني معاك اقعد معاك بدل م ابقي لوحدي لبست و نزلت و روحتلها سلمت ع عمر و قعدنا شويه و بعدين نزل عشان الشغل و سافر بعد م نزل و كده ندي قالتلي استني معلش هجهز حاجتي بس هاخد شاور الاول و هلي سلمي معاك هي كده كده نايمه قولتلها ماشي دخلت الحمام و انا قعدت العب ببجي ع لما هي تخلص المهم خلصت و دخلت ع الأوضه و سلمي بنتها صحيت و بتعيط و انا مليش ف ******* ف مكنتش عارف اعمل ايه اخدت سلمي و دخلتلها الاوضه كانت لسه بتختار هتلبس ايه بس لابسه فوطه قصيرة لحد فوق الركبة المهم دخلت و قولتلها خدي بنتك انا مليش خلق للاطفال ي ندي طبعا مكنتش لابسه اخدت البنت و طلعت بزها و رضعتها و انا فضلت واقف قدامها طبعا عادي أنها ترضع بنتها قدامي بحكم اني اخوها الصغير و كده و متعودين ع بعض المهم و هي بترضع البنت طلعت البز التاني و قعدت ع السرير و انا روحت قعدت جنبها برضو سلمي نامت خلاص و حطيتها ع السرير قالتلي ي واد اطلع برا هتفضل تتفرج عليا عايزة البس بدل م انا عريانه كده قولتلها يبخت جوزك بيكي ي دودو بجد انتي جامدة فشخ ي ندي و قعدنا نضحك طبعا انا مفيش ف دماغي اي حاجه لاني دي طبيعة علاقتي معاها
المهم ضحكنا و قالتلي طب يلا قوم اطلع برا قومت و مشيت لحد الباب و فضلت واقف ع الباب و هي برضو بتقولي اطلع برا ي قليل الأدب و بتضحك انا روحت داخل تاني و بوستها بوسه طويله و اخدت بعضي و طلعت و قفلت الباب وراية بعديها ب عشر دقايق طلعت مجهزة الشنطة و لبست و كل حاجه قالتلي انت فطرت ؟
قولتلها لا
قالتلي طب خلاص و انا ماشين نيجيب فطار عشان انا كمان مفطرتش نزلنا و روحنا جيينا فطار و روحنا ع بيت بابا و ماما اللي انا عايش فيه لوحدي بعد وفاة بابا و ماما و طبعا بعد م ندي اتجوزت
المهم روحنا البيت عندي و قعدنا و غيرنا هدومنا و ندي عملت الفطار و فطرنا و قعدنا شويه بنتكلم و نهزر المهم كان ف فيلم اجنبي شغال و ف مشهد سكس طبعا أنا ركزت ف الفيلم و زبي و قف من المشهد بحاول اخد حاجه احطها عليه عشان ندي متاخدش بالها و عملت كده لاقيت ندي بتقولي مش محتاج تداري انا خلاص شوفت كل حاجه و ضحكت و انا قولتلها انا هقوم ادخل الحمام و طبعا هي اللي مربياني ف فهمتني قالتلي برضو هتعمل العادة الزفت دي تاني قولتلها لا مش هعمل انا هدخل الحمام عادي
قالتلي انت حر انت اللي هتندم انا مسمعتش كلامي و انت ي يوسف لازم تبطل دي مش حلوة و لما تيجي تتجوز مش هتعرف تعمل مع مراتك حاجه ي يوسف انا بحبك و بخاف عليك و بعدين ي اخي اعمل احترام ليا ع الاقل ي چو
قولتلها يبنتي ف اي كل دا عشان مشهد و بقولك انا هدخل الحمام عادي ي دودو هفك واحد و اجي و ضحكت و هي ضحكت و قالت تفك واحد يبني اسلك بقي قالتلي انا تعبانه اوي و عايزة انام شويه
قولتلها وانا كمان و**** ي ندي
قالتلي طب يلا ندخل
هي الشقه اوضتين بس اوضه واحدة اللي موجود فيها التكيف و بننام فيها
المهم دخلنا و انا بنام عريان من فوق و لابس شورت و هي كانت لابسه شورت و بلوزة واسعه و من غير البرا بتاعها قالتلي هتنان جنبي ع السرير ولا ع الأرض
قولتلها يرضيكي اخوكي ينام ع الأرض قالت لا خلاص تعالي نام جنبي بس اخاف ع نفسي منك يعم و ضحكت المهم رتبنا النومه خلاص و ندي كانت تعبانه ف نامت ع طول و انا قعدت ع الفون شويه لاقيت سلمي بنتها صحيت و ندي نايمه مش حاسه ب حاجه حرفيا كانت مدياني ضهرها و انا بقولها ي ندي اصحي سلمي بتعيط ي ندي صحيت و كانت مش قادرة تتكلم بجد اخدت سلمي مني و طلعت بزها و رضعتها
و انا قولتلها معلش ي دودو معنديش بز زيك حلو كده و كبير عشان ارضعها و بضحك و هي كمان ضحكت و قالت بس ي واد بقي بطل قلة ادب و غمزتلي و بعد ربع ساعة سلمي نامت و هي بترضع هي بتطلع بزها من بوق سلمي الحلمة بتاعتها كان عليها لبن و بينزل لبن و انا مركز فيها اوي قالتلي هتفضل تبص عليه كده كتير و عينك هتاكلني قولتلها ي دودو انا ليا حد غيرك ي بت و قولتلها ياما نفسي ادوق اللبن الطبيعي دا و ضحكت و كنت خايف من رد فعلها بس لاقيها بتقولي بجد هتعرف ؟
قولتلها اه انا كل دا فاكرة بتهزر بس فعلا لاقيتها طلعت بزها تاني و قالتلي تعالي بس متقولش لحد ي حبيبي اشطا
قولتلها ندي انتي بتتكلمي جد قالتلي ايوا و**** تعالي ي حبيبي لما بيحصلي كده بيتعبني و سلمي خلاص شبعت كده المهم قربت منها و مسكت بزها و حلمتها واقفه فشخ و بصتلها قالي متخافش ي حبيبي انت بتساعد اختك اخدت بزها ف بوقي و برضع منه و بمشي لساني ع حلمتها و انا بصراحه زبي وقف زي الحديد و اخدت بالها بس مقالتش حاجه المهم لاقيتها بتقولي خلاص كده ي حبيبي انا كويسه دلوقتي
و انا كنت فرحان فشخ بجد انا عملت كده
بس لاقيتها بتقولي مش عيب كده طبعا انا فاهم بس عملت فيها عبيط قولتلها عيب ايه ؟
قالتلي عيب لما زبك يقف ع اختك الكبيرة و ضحكت و بتقولي كده ي يوسف قولها طب اعمل ايه م انتي اللي قمر و جامدة فشخ برضو و قولت المفروض زي م انا ساعدتك انتي كمان تساعديني
قالتلي اعملك ايه يعني ي واد
قولتلها مصيلي و ضحكت و كنت خايف فشخ من رد فعلها بجد المرادي
قالتلي افكر و لاقيتها ماشي انت طلعت جدع معايا انا كمان هطلع جدعه معاك قالتلي اقلع الشورت قلعت الشورت و طلعت زبي و هي نزلت عليه و بدأت تمص و تمشي لسانها ع رأسه و انا خلاص من الهيجان هموت و مش قادر بعد شويه كده قولتلها انا هجيب فضلت تمص جامد فشخ لحد م نزلت ف بوقها و قالتلي طعمه حلو اوي ي حبيبي بجد عدلنا نفسنا و نمنا
انا يوسف عندي 18 سنه و اختي الكبيرة اسمها ندي عندها 27 سنه جسمها ابيض جدا و اي حاجه تظهر فيه متجوزة بقالنا سنتين جوزها اسمه عمر و بيسافر كتير ف شغل برا و مخلفه بنت اسمها سلمي عندها 3 شهور عشان هما مكنوش عايزين يخلفوا دلوقتي
ملحوظة مهمة بابا و ماما متوفيين من زمان و اختي الكبيرة هي اللي ربتني و علمتني الحياة و كل حاجه و علاقتي بيها قويه جدا و مش بنتكسف من بعض
الجزء الاول :
ف يوم يوم عمر جوز اختي ندي كان عنده شغل برا و مسافر ندي كلمتني قالتلي تعالي سلم ع عمر و خدني معاك اقعد معاك بدل م ابقي لوحدي لبست و نزلت و روحتلها سلمت ع عمر و قعدنا شويه و بعدين نزل عشان الشغل و سافر بعد م نزل و كده ندي قالتلي استني معلش هجهز حاجتي بس هاخد شاور الاول و هلي سلمي معاك هي كده كده نايمه قولتلها ماشي دخلت الحمام و انا قعدت العب ببجي ع لما هي تخلص المهم خلصت و دخلت ع الأوضه و سلمي بنتها صحيت و بتعيط و انا مليش ف ******* ف مكنتش عارف اعمل ايه اخدت سلمي و دخلتلها الاوضه كانت لسه بتختار هتلبس ايه بس لابسه فوطه قصيرة لحد فوق الركبة المهم دخلت و قولتلها خدي بنتك انا مليش خلق للاطفال ي ندي طبعا مكنتش لابسه اخدت البنت و طلعت بزها و رضعتها و انا فضلت واقف قدامها طبعا عادي أنها ترضع بنتها قدامي بحكم اني اخوها الصغير و كده و متعودين ع بعض المهم و هي بترضع البنت طلعت البز التاني و قعدت ع السرير و انا روحت قعدت جنبها برضو سلمي نامت خلاص و حطيتها ع السرير قالتلي ي واد اطلع برا هتفضل تتفرج عليا عايزة البس بدل م انا عريانه كده قولتلها يبخت جوزك بيكي ي دودو بجد انتي جامدة فشخ ي ندي و قعدنا نضحك طبعا انا مفيش ف دماغي اي حاجه لاني دي طبيعة علاقتي معاها
المهم ضحكنا و قالتلي طب يلا قوم اطلع برا قومت و مشيت لحد الباب و فضلت واقف ع الباب و هي برضو بتقولي اطلع برا ي قليل الأدب و بتضحك انا روحت داخل تاني و بوستها بوسه طويله و اخدت بعضي و طلعت و قفلت الباب وراية بعديها ب عشر دقايق طلعت مجهزة الشنطة و لبست و كل حاجه قالتلي انت فطرت ؟
قولتلها لا
قالتلي طب خلاص و انا ماشين نيجيب فطار عشان انا كمان مفطرتش نزلنا و روحنا جيينا فطار و روحنا ع بيت بابا و ماما اللي انا عايش فيه لوحدي بعد وفاة بابا و ماما و طبعا بعد م ندي اتجوزت
المهم روحنا البيت عندي و قعدنا و غيرنا هدومنا و ندي عملت الفطار و فطرنا و قعدنا شويه بنتكلم و نهزر المهم كان ف فيلم اجنبي شغال و ف مشهد سكس طبعا أنا ركزت ف الفيلم و زبي و قف من المشهد بحاول اخد حاجه احطها عليه عشان ندي متاخدش بالها و عملت كده لاقيت ندي بتقولي مش محتاج تداري انا خلاص شوفت كل حاجه و ضحكت و انا قولتلها انا هقوم ادخل الحمام و طبعا هي اللي مربياني ف فهمتني قالتلي برضو هتعمل العادة الزفت دي تاني قولتلها لا مش هعمل انا هدخل الحمام عادي
قالتلي انت حر انت اللي هتندم انا مسمعتش كلامي و انت ي يوسف لازم تبطل دي مش حلوة و لما تيجي تتجوز مش هتعرف تعمل مع مراتك حاجه ي يوسف انا بحبك و بخاف عليك و بعدين ي اخي اعمل احترام ليا ع الاقل ي چو
قولتلها يبنتي ف اي كل دا عشان مشهد و بقولك انا هدخل الحمام عادي ي دودو هفك واحد و اجي و ضحكت و هي ضحكت و قالت تفك واحد يبني اسلك بقي قالتلي انا تعبانه اوي و عايزة انام شويه
قولتلها وانا كمان و**** ي ندي
قالتلي طب يلا ندخل
هي الشقه اوضتين بس اوضه واحدة اللي موجود فيها التكيف و بننام فيها
المهم دخلنا و انا بنام عريان من فوق و لابس شورت و هي كانت لابسه شورت و بلوزة واسعه و من غير البرا بتاعها قالتلي هتنان جنبي ع السرير ولا ع الأرض
قولتلها يرضيكي اخوكي ينام ع الأرض قالت لا خلاص تعالي نام جنبي بس اخاف ع نفسي منك يعم و ضحكت المهم رتبنا النومه خلاص و ندي كانت تعبانه ف نامت ع طول و انا قعدت ع الفون شويه لاقيت سلمي بنتها صحيت و ندي نايمه مش حاسه ب حاجه حرفيا كانت مدياني ضهرها و انا بقولها ي ندي اصحي سلمي بتعيط ي ندي صحيت و كانت مش قادرة تتكلم بجد اخدت سلمي مني و طلعت بزها و رضعتها
و انا قولتلها معلش ي دودو معنديش بز زيك حلو كده و كبير عشان ارضعها و بضحك و هي كمان ضحكت و قالت بس ي واد بقي بطل قلة ادب و غمزتلي و بعد ربع ساعة سلمي نامت و هي بترضع هي بتطلع بزها من بوق سلمي الحلمة بتاعتها كان عليها لبن و بينزل لبن و انا مركز فيها اوي قالتلي هتفضل تبص عليه كده كتير و عينك هتاكلني قولتلها ي دودو انا ليا حد غيرك ي بت و قولتلها ياما نفسي ادوق اللبن الطبيعي دا و ضحكت و كنت خايف من رد فعلها بس لاقيها بتقولي بجد هتعرف ؟
قولتلها اه انا كل دا فاكرة بتهزر بس فعلا لاقيتها طلعت بزها تاني و قالتلي تعالي بس متقولش لحد ي حبيبي اشطا
قولتلها ندي انتي بتتكلمي جد قالتلي ايوا و**** تعالي ي حبيبي لما بيحصلي كده بيتعبني و سلمي خلاص شبعت كده المهم قربت منها و مسكت بزها و حلمتها واقفه فشخ و بصتلها قالي متخافش ي حبيبي انت بتساعد اختك اخدت بزها ف بوقي و برضع منه و بمشي لساني ع حلمتها و انا بصراحه زبي وقف زي الحديد و اخدت بالها بس مقالتش حاجه المهم لاقيتها بتقولي خلاص كده ي حبيبي انا كويسه دلوقتي
و انا كنت فرحان فشخ بجد انا عملت كده
بس لاقيتها بتقولي مش عيب كده طبعا انا فاهم بس عملت فيها عبيط قولتلها عيب ايه ؟
قالتلي عيب لما زبك يقف ع اختك الكبيرة و ضحكت و بتقولي كده ي يوسف قولها طب اعمل ايه م انتي اللي قمر و جامدة فشخ برضو و قولت المفروض زي م انا ساعدتك انتي كمان تساعديني
قالتلي اعملك ايه يعني ي واد
قولتلها مصيلي و ضحكت و كنت خايف فشخ من رد فعلها بجد المرادي
قالتلي افكر و لاقيتها ماشي انت طلعت جدع معايا انا كمان هطلع جدعه معاك قالتلي اقلع الشورت قلعت الشورت و طلعت زبي و هي نزلت عليه و بدأت تمص و تمشي لسانها ع رأسه و انا خلاص من الهيجان هموت و مش قادر بعد شويه كده قولتلها انا هجيب فضلت تمص جامد فشخ لحد م نزلت ف بوقها و قالتلي طعمه حلو اوي ي حبيبي بجد عدلنا نفسنا و نمنا