الجزء الاول
في كل مرة كنت ارى خالتي تتشرمط اتمحن عليها و ارغب في ان انيكها و لكن هي رغم انها شرموطة و كل العائلة يعلمون انها قحبة الا انها ترفض ممارسة الحنس معي بحجة انها تحبني و تعتبرني مثل ابنها و انا لا اجد الا التلصص عليها و حلب زبي بكل محنة . و خالتي منذ ان توفي زوجها و تركها بلا ابناء و هي من قصة حب الى اخرى و في كل مرة تعرف رجل اخر حتى اضحت شرموطة و كبرت واصبح سنها اكثر من خمسين سنة و صارت ترتدي الملابس الفاضحة المثيرة و اصبحت سمعتها سيئة و لكن انا لم يكن يهمني الامر و كنت اريد ان انيكها و احلم بوضع زبي في كسها
و اسم خالتي ريهام و كما قلت عمرها اكثر من خمسين سنة و هي بيضاء البشرة و تملك نهود جميلة ممتلئة و لكن ليست كبيرة جدا و طيزها بارزة جدا و انا دائما ارى خالتي تتشرمط حتى في التلفون و حين تحكي مع عشاقها اسمعها دائما تسخنهم و تحكي عن النيك و الجنس . و كنت احب التلصص عليها و سماعها و هي تحكي عن مغامراتها مع اصدقاءها و الزب الذي ينيكها و في كل مرة اريد ان انيكها و اتمحن عليها اكثر لكن خالتي تتشرمط مع الغرباء و حين تصل معي الى الامور الجدية ترفض و تمنعني حتى من تقبيلها و مداعبتها و انا حين اداعبها احس برغبة كبيرة في اقذف
و لم اجد الا فكرة واحذدة وهي الهجوم عليها في غرفة النوم حين تكون نائمة لكن مثلما خالتي تتشرمط في اليقظة فهي دائما فطنة و اان لما دخلت الى غرفتها لم اصدر اي صوت و لما اقتربت منها حاولت تقبيلها من الفم و قلبي يدق بحرارة كبيرة . و حين اقتربت شفتي من شفتها و بدات اقبل فتحت خالتي عينيها و راتني امامها فصفعتني على خدي ثم دفعتني و انا كنت في حرارة جنسية كبيرة جدا و لم ابتعد بل هجمت عليها مرة اخرى و انا اريد تقبيلها من الفم و خالتي تتشرمط و كانها ترفض النيك معي و ان لم يعد لي اي شيء اخسره ويجب ان انيكها معها مهما كلفني الامر
و امسكتها من اليذين و انا احلو تثبيتها و تقبيلها من شفتيها بحرارة كبيرة جدا و هي كانت تمنعني ثم رات اني اعاملها بطريقة ساخنة و مصر على ان انيكها و خالتي تملك الخبرة و تعرف ان الرجل حين يسخن زبه لا شيء يمنعه من النيك . ثم لما رايتها بدات تهدا لمست صدرها الطري الناعم جدا و انزلت راسي الى حلمتها حتى اقبلها و الحس و خالتي هدات تماما لما لحست لها حلمتها و تركتني ارض و بدات اسمع صوت غنجها و خالتي تتشرمط و بدات احلى و اسخن سكس محارم مع ريهام خالتي القحبة الشرموطة
الجزء الثاني
حين دفعتني كنت اعلم ان خالتي تتشرمط فقط و في داخلها رغبة كبيرة في ممارسة السكس معي فهي تخاف من الفضيحة بعدما علم جميع الجيران و العائلة انها صارت قحبة و من رجل الى رجل و لكن انا لم يكن يهمني سوى النيك معها و تذوق ذلك الجسد الشهي . و كنت اقبلها بجنون كبير و هي تذبل تدريجيا الى ان احسست انها ارتخت و ذابت معي و بدات الحس في رقبتها و صدرها و هي تذوب ثم انتلقت الى مرحلة خلع الثياب و عريتها و رايت صدرها و حلمتها و لم اتخيل ابدا في حياتي ان خالتي تحمل كل تلك الحلمات و صرت الحس كانني مجنون و لا اقدر على التوقف .
و فتحت لي خالتي رجليها و تركتني الحس كسها ايضا و كانت ريهام خالتي تتشرمط و تطلب مني ان ادخل لساني و هي تصرخ و سخنت بسرعة كبيرة لم اتوقعها و اصبحت خالتي تبدو هائجة اكثر مني ثم صعدت ريهام خالتي على صدري تمص في رقبتي و تلحسني و اكتشفت ان لها شهوة قوية جدا و حرارة جنسية كبيرة و انا مستمتع معها و هي تلمسني و تنزل بفمها من فمي الى رقبتي ثم صدري و بطني حتى وصل فمها الى زبي و وجدته منتصب كالحديد و بدات خالتي تمص و ترضع بكل حرارة و خالتي تتشرمط و تلحس لي زبي و انا اغلي بحرارة جنسية غير مسبوقة ابدا .
ثم مرة اخرى قلبتها و صعدت انا عليها و شعرت برغبة ملحة و كبيرة جدا في ادخال زبي في كسها و قربته لكن كانت خالتي تتشرمط و تريد ان اسخنها اكثر و هي تقول لا تتعجل عزيزي يجب ان تسخنني جيدا قبل ادخال الوحش . و انا كلامها كان يسخنني اكثر و كنت اريد ان اداعبها حتى اسخنها و لكن الشهوة المشتعلة في زبي كانت قوية جدا و لا استطيع ان اداعبها اكثر و زبي سخن و اريد ان ادخله مهما كان الامر و دفعت راس زبي بين شفرات كسها لينزلق بسرعة و بدات خالتي تتشرمط و تصرخ بكل حرارة اه اه اه اه و انا ما زلت ادفع لها زبي و ادخله و احشر حتى اخذ زبي مكانه جيدا داخل الكس و تحرر
ثم عدت مرة اخرى للتقبيل و انا راكب و امسكها من الثديين العب بهما و خالتي تسخن و توحوح اه اح اح اح و احست بحرارة الزب و حلاوته و انا راكب عليها انيكها في تلك الليلة الجميلة الحارة جدا . و حين انا كنت راكب على الكس كانت خالتي تتشرمط و هي تسخن و تحس بحلاوة جنسية و انا احس بحرارة الكس و النيك كان ساخن و جميل جدا و لم اقجر على ايقاف القبلات الساخنة و فمي على فمها و زبي في كسها
في كل مرة كنت ارى خالتي تتشرمط اتمحن عليها و ارغب في ان انيكها و لكن هي رغم انها شرموطة و كل العائلة يعلمون انها قحبة الا انها ترفض ممارسة الحنس معي بحجة انها تحبني و تعتبرني مثل ابنها و انا لا اجد الا التلصص عليها و حلب زبي بكل محنة . و خالتي منذ ان توفي زوجها و تركها بلا ابناء و هي من قصة حب الى اخرى و في كل مرة تعرف رجل اخر حتى اضحت شرموطة و كبرت واصبح سنها اكثر من خمسين سنة و صارت ترتدي الملابس الفاضحة المثيرة و اصبحت سمعتها سيئة و لكن انا لم يكن يهمني الامر و كنت اريد ان انيكها و احلم بوضع زبي في كسها
و اسم خالتي ريهام و كما قلت عمرها اكثر من خمسين سنة و هي بيضاء البشرة و تملك نهود جميلة ممتلئة و لكن ليست كبيرة جدا و طيزها بارزة جدا و انا دائما ارى خالتي تتشرمط حتى في التلفون و حين تحكي مع عشاقها اسمعها دائما تسخنهم و تحكي عن النيك و الجنس . و كنت احب التلصص عليها و سماعها و هي تحكي عن مغامراتها مع اصدقاءها و الزب الذي ينيكها و في كل مرة اريد ان انيكها و اتمحن عليها اكثر لكن خالتي تتشرمط مع الغرباء و حين تصل معي الى الامور الجدية ترفض و تمنعني حتى من تقبيلها و مداعبتها و انا حين اداعبها احس برغبة كبيرة في اقذف
و لم اجد الا فكرة واحذدة وهي الهجوم عليها في غرفة النوم حين تكون نائمة لكن مثلما خالتي تتشرمط في اليقظة فهي دائما فطنة و اان لما دخلت الى غرفتها لم اصدر اي صوت و لما اقتربت منها حاولت تقبيلها من الفم و قلبي يدق بحرارة كبيرة . و حين اقتربت شفتي من شفتها و بدات اقبل فتحت خالتي عينيها و راتني امامها فصفعتني على خدي ثم دفعتني و انا كنت في حرارة جنسية كبيرة جدا و لم ابتعد بل هجمت عليها مرة اخرى و انا اريد تقبيلها من الفم و خالتي تتشرمط و كانها ترفض النيك معي و ان لم يعد لي اي شيء اخسره ويجب ان انيكها معها مهما كلفني الامر
و امسكتها من اليذين و انا احلو تثبيتها و تقبيلها من شفتيها بحرارة كبيرة جدا و هي كانت تمنعني ثم رات اني اعاملها بطريقة ساخنة و مصر على ان انيكها و خالتي تملك الخبرة و تعرف ان الرجل حين يسخن زبه لا شيء يمنعه من النيك . ثم لما رايتها بدات تهدا لمست صدرها الطري الناعم جدا و انزلت راسي الى حلمتها حتى اقبلها و الحس و خالتي هدات تماما لما لحست لها حلمتها و تركتني ارض و بدات اسمع صوت غنجها و خالتي تتشرمط و بدات احلى و اسخن سكس محارم مع ريهام خالتي القحبة الشرموطة
الجزء الثاني
حين دفعتني كنت اعلم ان خالتي تتشرمط فقط و في داخلها رغبة كبيرة في ممارسة السكس معي فهي تخاف من الفضيحة بعدما علم جميع الجيران و العائلة انها صارت قحبة و من رجل الى رجل و لكن انا لم يكن يهمني سوى النيك معها و تذوق ذلك الجسد الشهي . و كنت اقبلها بجنون كبير و هي تذبل تدريجيا الى ان احسست انها ارتخت و ذابت معي و بدات الحس في رقبتها و صدرها و هي تذوب ثم انتلقت الى مرحلة خلع الثياب و عريتها و رايت صدرها و حلمتها و لم اتخيل ابدا في حياتي ان خالتي تحمل كل تلك الحلمات و صرت الحس كانني مجنون و لا اقدر على التوقف .
و فتحت لي خالتي رجليها و تركتني الحس كسها ايضا و كانت ريهام خالتي تتشرمط و تطلب مني ان ادخل لساني و هي تصرخ و سخنت بسرعة كبيرة لم اتوقعها و اصبحت خالتي تبدو هائجة اكثر مني ثم صعدت ريهام خالتي على صدري تمص في رقبتي و تلحسني و اكتشفت ان لها شهوة قوية جدا و حرارة جنسية كبيرة و انا مستمتع معها و هي تلمسني و تنزل بفمها من فمي الى رقبتي ثم صدري و بطني حتى وصل فمها الى زبي و وجدته منتصب كالحديد و بدات خالتي تمص و ترضع بكل حرارة و خالتي تتشرمط و تلحس لي زبي و انا اغلي بحرارة جنسية غير مسبوقة ابدا .
ثم مرة اخرى قلبتها و صعدت انا عليها و شعرت برغبة ملحة و كبيرة جدا في ادخال زبي في كسها و قربته لكن كانت خالتي تتشرمط و تريد ان اسخنها اكثر و هي تقول لا تتعجل عزيزي يجب ان تسخنني جيدا قبل ادخال الوحش . و انا كلامها كان يسخنني اكثر و كنت اريد ان اداعبها حتى اسخنها و لكن الشهوة المشتعلة في زبي كانت قوية جدا و لا استطيع ان اداعبها اكثر و زبي سخن و اريد ان ادخله مهما كان الامر و دفعت راس زبي بين شفرات كسها لينزلق بسرعة و بدات خالتي تتشرمط و تصرخ بكل حرارة اه اه اه اه و انا ما زلت ادفع لها زبي و ادخله و احشر حتى اخذ زبي مكانه جيدا داخل الكس و تحرر
ثم عدت مرة اخرى للتقبيل و انا راكب و امسكها من الثديين العب بهما و خالتي تسخن و توحوح اه اح اح اح و احست بحرارة الزب و حلاوته و انا راكب عليها انيكها في تلك الليلة الجميلة الحارة جدا . و حين انا كنت راكب على الكس كانت خالتي تتشرمط و هي تسخن و تحس بحلاوة جنسية و انا احس بحرارة الكس و النيك كان ساخن و جميل جدا و لم اقجر على ايقاف القبلات الساخنة و فمي على فمها و زبي في كسها
