مكتملة ابي ينيكني في سكس محارم بعدما ماتت امي و صرت بالغة – جزئين (15 المشاهدين)

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع El_5dewy
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
  • مميز
  • المستخدمون الذين تم وضع علامة عليهم لا شيء

El_5dewy

| الوزير | Team X
طاقم الإدارة
مدير
المالك
الوزير
TEAM X
النقاط
100,944
هذه قصة حقيقية و كيف صار ابي ينيكني و نمارس جنس محارم و سكس مع بعض خصوصا حين كبرت و صار عندي جسم مثير و انوثة كاملة بحيث اتمحن ابي على جسمي و اشتهاني و حكايتي بدات لما ماتت امي وانا ابنة 16 ربيعا وتركتني وحيدة مع ابي وبعد سنتين منموتها تزوج والدي واحدة واخرى لكنه لم يتوفق في زيجاته تلك حيث لمتدم احداهن معه لاكثر من سنة و الاخرى 8 أشهر ثم ساءت ظروفه ماديااذم يستطه الزواج بعد ذلك كان والدي لايتجاوز عمره حينها 38 عاماحيث العادة عند القبيلة الزواج مبكرا فقد تزوج ابن 20 سنة لذا كانوالدي يغدق علي عاطفته وحنانه وكل امر اطلبه منه يؤمنه لو استدانمن اجلي فقد كان يلبي جميع طلباتي الكثيرة و يحقق جميع رغباتي فماكان ليتردد عن تنفيذ ما اريد وفي يوم من الايام طلبت من احدىقريباتي شراء بنطلون وقميص جديدين طبعا بنقودي فشاهدهما والدي اذلم اكن اخبي عنه شيئا فسالني من اين لي قلت اهدتهما علي احديقريباتي فلانة فقال لاتقبلي بعد اليوم من احد أي شيء الذي تريدينانا اشتريه لك فقلت بصراحة استحي اردها و كمان احيانا نفسي في شيءاستحي اقول لك فقال لاتستحي مرة ثانية و جهزي نفسك انا الان اوديكالسوق و يالذوقه الرفيع لقد اشترى لي اشياء لم تكن ببالي اش منفساتين واش من تنانير واش من بناطيل واش من شلح و غيارات تهبل و ماادهشني هو انها مثيرة مرة و شفافة وخاصة الغيارات الداخلية و الشلح و كانه كان عاوز ابي ينيكني مثل زوجته .

لم اتمالك نفسي من الفرحة حينها بل قال اش رايك في ذوقي فقلت لكببراءة وين الحريم عنك و عن ذوقك يبه ؛ فتعجب من قولي فرد بس ما احديفهمني للاسف هذة الكلمة كانت مصحوبة بنفس عميق جداو عرفت انه ممحون و تمنيت لو ابي ينيكني عشان ارفع المحنة من زبه . قلت له يبه ليه ماتحاول تتزوج مرة ثانية قال تعرفي البير وغطاه من فين يا حسرة ثم اخذنا عشاءنا من المطعم و عدنا للمنزل الذي كنت اتمنى الطيران اليه لاجرب ما شراه لي والدي . وما ان وصلنا الى المنزل حتى قال هاتي الاغراض وحضري العشاء فكانما ضربني على وجهي قلت بغضب حاضر يايبه وحضرت العشاء وتعشينا ثم قمت لغرفتي كالبرق لاجرب ما شريناه قطعة قطعة وبدأت اجرب بالفعل حتى انني تجردت تماما من ملابسي لاجرب الغيارات الداخلية و بعدما انتهيت فتحت الباب فجأة فوجدت والدي عند الباب منحني ينظر لي من فتحة المفتاح يراقبني و كان يعبث بزبه يعمل حركات غير اخلاقية طبعا فدهشت منه و رجعت غرفتي ابكي من هول ما رأيت لانه لاول مرة كان حابب ابي ينيكني و انا صرت امراة كاملة . فحاول الدخول علي للاعتذار لكنني رفضت ان افتح الباب و لم اكن قبل ذلك اقفله من دونه و تذكرت عندها انني كنت احيانا استيقظ من النوم و اجده عندي يناظر في جسمي

فاساله ببراءة يبه تبغي شىء يرد لا كنت اغطيك و احيانا يقول اطمنعليك و هكذا و الان فهمت سر دخوله في تلك الايام و هدفه انه كان يبغي ابي ينيكني و يبرد شهوته . امضيت زعلانة منه قرابة يومين لا آكل معه و لا اخرج امامه ولكن اين المفر و كان يتحرج كثيرا مني و نظراته تلاحقني و ليس لي غيره ابدا من الدنيا فكان يعود من عمله منهكا ثم يدخل غرفته و لايخرج منها الا للعمل اليوم التالي فاشفقت عليه و تندمت على تصرفاتي معه . و في اليوم التالي كنت قد اعددت له الغداء كالعادة و روقت له المنزل ثم وقفت خلف الباب انتظره و ما ان فتح الباب حتى قفزت عليه حبيبي ابويه و احتضنته و قبلته عدة قبلات و اخذته بيده و قد اعددت له اناء فيه ماء دافيء و قليل من الملح و منشفة على غير العادة و فسخت عنه حذائه وغسلت له قدميه و نشفتهما ثم احضرت الغداء فتغدينا معا و احضرت الشاي و شربناه معا كل منا يتبسم دون ان ينطق بكلمة واحدة ثم ذهب الى غرفته نام حتى المساء فاستيقظ على قبلاتي له فقام و قد اعددتله قهوته و الشاي و بعض المقبلات البارد منها و الساخن فانا احسنطباخة ربما ليس في الحي بل في المدينة هكذا ارى نفسي.

ثم قلت له باقي زعلان سكت ثم تنهد تنهيدة اقتلعت قلبي و قالسامحيني قلت له عادي انت ابوي فقال اوعدك ما تتكرر مني قلت خلاصيبه انسى الموضوع و ظنيت انه ما عاد يفكر ابي ينيكني و نساني . و في اول زيارة للدورة الشهرية لي لا ادري ما اقولله الدم مني نازل و مستحية اكلمه في الموضوع اخيرا قلت يبه ابيحفايظ حريم قال كبرت يا سناء خلاص هالحين ازوجك واقعدلحالي قلت له يبه ما اتزوج الا اذا تزوجت انت فاحضر لي ماطلبت وعند اليوم السابع كان طهري منها اخذت ملابس انيقة و ذهبتالحمام لاغتسل و كنت غير مطمئنة مجرد فقط شك باني مازال عاوز ابي ينيكني و انا اراقب الباب و اذا بظلهعند الباب و قد اوهمني انه خارج للسوق . فاستغليت الفرصة و سرت جانبالجدار حتى لا يراني و فتحت الباب بكل تاني حتى لا يشعر بي و انا عاريةتماما بقصد إثارته حتى اختبر اذا كان يحب ابي ينيكني و لا لا . فوجدته كالعادة عند الباب فرجعت مسرعة للداخلو اكملت الغسل و ارتديت تلك الملابس التي تاخذ من جسمي قطعة و خرجتعليه و قد ذهب للسوق و قد اخذ معه لوازم العمل و بدلته ايضا.

و غاب تلك الليله باكملها خارج المنزل و اليوم التالي اتصل احدزملائه في القسم و قال الوالد لديه اعمال خارجية و قد يتاخر عنكم يوماو يومين ثم اقفل السماعة و بالفعل قضى خارجا 3 ايام و ليلة فقلت فينفسي واين المفر يايبه مصيرك ترجع . و بالفعل عاد اليوم الرابع محملابالاغراض فما استقبلته و ما خرجت عليه اريد احسسه بفعله بي و غيابهعني و تركي لوحدي لا انيس و لا جليس و بالفعل مضى يوم و يومين و ثلاثةو نحن لا نتكلم مع بعضنا ولا نجلس ولا ناكل مع بعض كل هذا لاني حسيت انه فكر ابي ينيكني رغم اني حسيت بحاله و بمحنته . ولكن الى متى سيضلهذا الحال انه الملل و نكد العيش ثم تصالحنا كالعادة . و في ليلة من الليالي اردت حضور حفل زواج احدى قريباتي فتجملت ولبست اجمل الثيابوقلت له انا رايحة و كان العرس قريب جدا و بعد فترة قصيرة في الفرحاعتصرني الم في بطني كاد يمزقه فعدت للمنزل فلم اجده به و دخلتغرفتي و اذا بي ارى شيئا غريبا فاقتربت منه و اذا به كمرا تصوير فديوركبها في غرفتي لا ادري كيف تجرأ والدي على هذا العمل فسويت نفسيانني لم اشعر بها فجاء فجأة و انا لازلت بكامل زينتي فقال براد علىالطاير يا عروسة و كان زبه قايم و نفسه ابي ينيكني و نمارس سكس محارم

يتبع



الجزء الثاني

راح اكمل لكم الجزء الثاني من قصتي و كيف ابي ينيكني و يتمحن على كسي و طيزي و رغم اني بنته و انا فتاة بجسم رهيب و لي انوثة كبيرة و سكسية و حامية بس ما فكرت ينيكني ابي من قبل . المهم فذهبت للمطبخ و انا اراقبه فدخل غرفتي ثم خرج منهابسرعة ثم ناداني قال بلاش الشاهي روحي ارتاحي وغيري ملابسك . فلمادخلت واذا بزر اخضر يضيء و ينطفي غماز من الكامرا يدل على انه شغلهافقلت في نفسي لابد اعمل به مقلب فاقتربت منها و خلعت كل ملابسيامامها عمدا ثم وجهت اليها و بدأت اسوي حركات عمدا العب بيدى علىنهودي و كسي بل كنت ارقص عارية و انام على ظهري و افتح رجلي مرة وثماوجه بطيزي امامها واسوي حركات اثارة له عمدا لانظر ماذا يفعل و انا الحين صرت عاوزة ابي ينيكني لاني ما ذقت الزب من قبل . ثمارتديت ملابسي المنزل العادية وخرجت للحمام متعمدة لاتيح لهفرصة اخذ الشريطفاستغل دخولي الحمام فذهب لغرفتي واخذ الفلم فقطلاني عندما عدت لم اجد الغماز يشتغل وقد دخل غرفته واقفل عليهالباب و بدأ يشاهد تلك الحركات وانا اشاهدها من فتحت المفتاح و كانيعبث في زبه بقوة يكاد يعصره في يده حتى اشفقت عليه و تابعت ذلكالمشهد حتى رأيته ينزل على الارض من محنته و كان يريد ابي ينيكني باي ثمن . ثم اخذ منديل و مسح يده وزبه و رفعالشريط خلف المكتبة وعدت مسرعة لغرفتي وفي اليوم التالي ذهبللعمل واخذت الشريط من مكانه فلما عاد وبعد الغداء ذهب لغرفته واناارقبه فلم يجد الفلم فهربت مسرعة للمطبخ فاندهش

و خرج مسرعاو ناداني احد جاكم اليوم قلت لا قال اخذتي شريط فيديو من هنا قلتنعم هذا هو بغيت اتفرج عليه ما مداني قال يعني ما شفتيه قلت لا قالاحلفي فحلفت له لاني اعرف ما به . فاخذه و شغله و فعل مثل امس حتى و لكن في هذه المرة لقد استثار شهوتي حتى انني كدت ان افتح عليه الباب لأرحمه و يرحمني و اخلي ابي ينيكني و نرتح مع بعض . و كالعادة ليلا ياتي بابا ليطمن علي على حد قوله فقلت في نفسي انظر مدى انتهاء والدي فارتديت شلحة سماوية شفافة احضرها هو لي و فسخت الغيار الداخلي فلما احسست به انقلبت على بطني رفعت الشلحة عن افخاذي و قد بدى ما لم يكن يحلم به فلما رآني اندهش مع ان الجو كان مظلما . و بدأ يقترب قليلا حتى امسك باللحاف بيده اليسرى و وضع يده اليمنى على فخذي فكانت كقطعة الحديد الحامية على جلدي انه والدي فلم اتحرك فمررها على فخذي و اردافي فلم احرك ساكنا فقبض على زبه و بدأ يعبث به ويضع قليل من ريقه عليه و انا ارقبه بحذر حتى انه بدأ ينزل و يقذف وتمنيت انها بداخلي لو ابي ينيكني و تحركت بثقل فغطاني وانصرف



و في الليلة التي تليها قال ياسناء الظاهر نومك هالايام ثقيل شوي قلت ليش قال ما تحسين قلت انانومي من زمان لو تقطعني ما حسيت فيك ليه دوبك تدري يبه سكت ولنوم ذهب لغرفته و كالعادة الساعة 2واذابه يخل علي وفي هذة المرةتركت لمبه السيب مضاءة و اطفيت لمبة الغرفة لكي يرى اكثر و تجرأت فيهذة المرة اكثر لانني و بكل صدق بدأت اشعر بما يريده والدي و انا ايضا كنت حابة ابي ينيكني لاني كنت مولعة . و اناكذلك حيث اخذت منشفتي و وضعتها على وجهي واستلقيت على ظهري و كشفت عنكل ما يبحث عنه انه امام عينيه لاني قد رفعت الشلحة الى مادونالكس وبدا كسي امامه بدون **** فيا لهول الدهشة التي وضع نفسه فيها اقترب شيئا فشيئا كعادته يتعمد تحريك أي شيء ليتاكد من نوميحتى جلس على الكرسي بخفة و بدأ يلامس اطراف قدمي مرورا بساقي الىركبتي الى فخذي فوضعها على كسي فارتجفت رجفة شديدة لم يشعر بهالانه كان في غياب عن الوعي تماما . فامسك بقدمي اليسرى و اثناها قليلاليفتحها فساعدته من غير مايشعر ثم امسك اليمنى ففعل بها نفس الشيءثم باعد بينهما بيديه الثنتين و اذا بي فاتحة 24 بوصة فاقترب منياكثر حتى جلس على ركبتيه بينهما و كلما اردت اقفالهما امسكهمافاقترب حتى وضع زبه على كسي فاحسست بشيء ينزل مني ثم فتحت رجليزيادة و كانني نائمة فقرب انفه من كسي ثم قبله ثم ذهب لغرفته دون ان ينيكني ابي نيكة كاملة .

اما في الليلة الثانية فقد تهيأت نفسيا و جنسيا فازلت ذالك الشعرالخفيف و تبخرت لان الشغلة فيها شم و تقيبيل و ذهبت للنوم مبكرا و جاءفي عادته لكنني هذه المرة قصرت عليه المسافة فقد اثيت كلتا رجليالا ان احداهم الى الداخل و الاخرى للخارج . فلما رآني بهذا الوضعاقترب حتى جلس بينهما و فتحهما فشم كسي و قبله ثم وضع زبه بين اشفاريو حركه بخفة بينهما و على البذرة حتى استثار شهوتي و كان ماسكا زبهبيده و ابي ينيكني و هو ساخن جدا . فاطلق له العنان ثم اخذ قليلا من الريق ليضعها على الفتحة لميكن بحاجة اليها فكل شيء على مايرام و الذي قد نزل مني اكثر ممانزل منه فوضع راسه في الفتحة و كان يحاول ادخاله الا انه يخاف اناستيقظ فاخرجه و وضع على راسه ريق ايضا و دهنه به ثم بدا يحاولادخاله حتى دخل راسه ثم اخرجه بسرعة ثم قام و خرج من الغرفة علمتحينها انه انزل و الليله التي تليها نفس الشيء

و ما ان اقترب مني حتى وضع زيه على كسي و احسست انه لزج بالمرة حيث دهنه بدهان داخلياحظره من الصيدليه ثم وضعه بين اشفاري و بدأ يدلك به كسي و وضعهعلى الفتحة و ادخل راسه فقط و استمر يدخل ويخرج راسه فقط و كدت اناقول ارحمني و ادخله كله . و استمريت متظاهرة بالنوم الا انه كان اكثرمني خبرة انه يخطط لبعيد لتسليك الطريق و اخرجه بسرعة و هكذا استمرعلي والدي حتى تمكن من ادخاله كله و صار ابي ينيكني بكل قوة في نيك محارم . و في ليلة بينما هو يحاول اخراجهتمسكت به و قلت ما تخرجه فخجل و قال انتي صاحية قلت من اول ليلةانا اتعمد اريحك خذ راحتك و ريحني ارجوك ارحمني و اعتبرني زوجتك منالان . فكان يصب عليه حنان الابوة و نيك الزوجة فكان يحضر من العملافسخ له ملابسه و اجلسه على الكرسي و اركب عليه وجهي الى وجهه و كسيعلى زبه فوالدي محروم جنسيا و قد اعطيته وكفيته فلقد كان يعطيني فياليوم الواحد مابين 2- 3 نيكات .انا الان 28 عاما و كلما جاءني احد ليخطبنيمنه كنت ارفض فماذا اريد عند الزوج و والدي قائم به حنان أبوة و نيكو بالمناسبة والدي فنان في النيك و عليه حركات اتحدى تكون في احد منالشباب و ليه الغلبة في الزواج مرتاحين و عيشتنا تمام في تمام و انا سعيدة لاني ابي ينيكني و يتمتعني .
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

عودة
أعلى أسفل