أسمي هند في السادسة عشرة ربيعا،جميلة وردية البشرة،فاحمة الشعر،عسلية العينين،ذات قوام أكبر قليلا من سني ،طويلة ،ممتلئة دون سمنة ،طالبة في السنة ما فبل النهائية للثانوية العا مة علمي ،أسكن احدى واحات الجنوب أنتمي الى عائلة مرفهة(ليست ثرية)والدايا اطارين عاليين،أنا وكل أخوتي ناجحين في دراستنا،أختي الكبرى أستاذة و متزوجة من ابن عمي،لي أخ درس و يعمل بفرنسا،ولي أخ في العشرين من عمره يدرس في العلوم التجارية والبنكية في احدى أبرز المعاهد العليا في البلاد،هذا الأخ الذي سيصبح عشيقي و حبيبي،
كان أخي يفوقنا جميعا في جماله وكان وسيما،ونا جحا في دراسته ومغرما باللغات و التاريخ بحيث أنه يتقن 3 للغات أجنبية،لم أهتم يوما له أكثر من كونه أخي ، ولكن في احدى المناسبات العائلية سمعت من حديث الصبايا تغزلا مفضوحا به وتمنيات شتى في الارتباط به،وكانت احداهن طالبة تعرفه وكانت تتحدث عما سمعت عن بعض مغامراته، خصوصا وأنه يتمتع بحيوية في تنشيط أجواء المناسبة كيف لا؟ وهو الذي يشتغل في العطل الصيفية في التنشيط السياحي في احدى أكبر المنتجعات حيث أصبح يتعاقد معه قبل كل عطلة،كانت تلك أول مرة أنتبه لأخي بعين الأنثى الأجنبية عنه وكم تمنيت لحظتها لو لم يكن أخي،
المهم جاء الصيف وكان والدي لا بعترض على نشاطه الصيقي هذا فهو ناجح بامتياز في دراسته، وهو يعفيه من نفقاته جميعا و هو في الآن نفسه يستمتع كغيره من الشباب،اقترح أخي خاى والدي بمناسبة زيارة عائلية لنا الى العاصمة أن نمضي يوما عنده حيث يشتغل والتي لا تبعد الا حوالي نصف ساعة عن العاصمة حيث يتمتع أيضا بسكن مجاني مستقل في المنتجع عبارة عن شقة سياحية صغيرة ومجهزة فرحب والدي بذلك خصوصا وأنه يرغب في تطلع أمر عمله عن قرب،
وكان وصولنا إليه والذي أفرحه كثيرا وقد رحب بنا حتى رئيسه في العمل وأثنى عليه وعلى تربية والدينا له وعلى حب العاملين له و اعجابهم بعمله و ثقافته و مرحه،
المهم أمضينا معه يوما و لليلة كأننا أسرة ملكية في الاهتمام بتا أينما ذهبنا في المنتجع،وقد حضرنا تنشيطه للسهرة وكيف كان متألقا وهو يتحدث بأكثر من للغة وفي اطلاقه للنكت و غمزه حتى في شؤون السياسة وهو يدعوالى نبذ العنف و التسامح والاقبال على الحياة وهو ينتزع الاعجاب و التصفيق من كل الحاضرين سواح وأبناء بلد ولم يكن اعجاب والدينا بخاف على من عرفهم، في تلك اللحظات تمنيت لو لم يكن أخي حتى أرتمي في أحضانه وأراقصه مثلما يراقص العشرات من السائحات وغيرهن ولم يكن رقصه معهن ليخلو من بعض الايحاءات الجنسية وان كانت غير فاضحة مثلما أوضح والدي لأمي عندما امتعضت قليلا وهو يقول لها انه مجرد لهو تقتضيه مجاملات المهنة لا غير،
عندها بت لليلتي و أنا أحلم بأحضانه ومراقصته و أكثر,,, حتى أنزلت دون شعور مني أنا التي لم تقع علي أي يد من قبل حتى مجرد لمسة خفيفة،
في الصباح طلبت من والدينا أن يطلبا من أخي إذا أمكنه أن أمضي بعض الأيام معه ,,,
فكان جواب أخي بالموافقة بل سره ذلك مؤكدا لوالدينا أتها فرصة لي أنا هند حتى أختلط بالناس وأرفه عن نفسي و العودة بنفس جديد للدراسة ،،،كان أخي صادقا ولا يعرف بما أخفي له من مفاجأت،،،
وغادرنا صباحا الى العاصمة على أن يعيدوني إلى أخي في المساء مع حقيبة ملابسي وهكذا كان،،،، ،،
وعدنا مساء الى حيث أخي- مروان- الذي وجدناه في الانتظارو الذي استلمني من والدينا بعد أن أوصياني بعدم ازعاجه وحدد لي أسبوعين للا ستجمام، حتى أعود بعدها للا ستعداد للدراسة،اصطحبني أخي الى الشقة وهناك كنت على موعد مع مفاجأة حيث صادف دخولي خروج فتاة شقراء ممشوقة القوام عارية كما ولدتها أمها من الحمام والتي اسرعت بدخول غرفة أخي حالما رأتني ، قال لي أخي بكل برودة و ابتسام و بلا حياء انها صديقتي اسبانية سائحة،،،سوف تسافر غدا،،،ثم مضى بي الى غرفة ملاصقة،، وابتسم قائلا وهو يفتح الباب هذه غرفتك سوف أساعدك لاحقا على ترتيبها،،، في الاثناء التحقت بنا صديقته كانت رائعة الجمال و صغيرة فقدمنا فعرفنا الى بعضنا وتبادلنا القبل عندماأعلمها بأني أخته،،، وغدرنا جميعا هي الى الفندق ونحن الى المجمع التجاري حيث أصرّ اخي على أن يشتري لي مايوه وملابس شبابية متحررة كما قال لي يقتضيها المكان ومازحا أضاف: هنا لا رقابة للآداب(يقصد أمي التى تحرص على لبسنا المحتشم نحن البنات)، كانت طول الطريق قبل أن نترك صديقته تمسك بيده وتبادلا قبلة من الشفاه عند باب دون ان يعيرا اي اهتمام لأحد، دخلنا عشرات المحلات و لم يبدي أخي اياعتراض على اختياري(كل الملابس خليعة على رأي أمي)حتى و أنا أختار بكيني يكاد لا يغطي شيء و انا أقيسه،انتبهت أنه تبادل همسا ضاحكا مع البائعة، وخرج امام باب البوتيك - عرفت منه لاحقا أنها صديقة لصديقه مدرب الألعاب البحرية- قالت لي البائعة انه رائع عليك وحتى مروان أعجبه ، و أضافت مبتسمة عليك تخفيف الشعر من هناك فهو ظاهر من الجوانب ويظهر أكثر مع البلل فسألتها بحياء مصطنع :هل انتبه اخي لذلك وانا استطلع رأيه ، فابتسمت وقبل أن تجيب دخل أخي يستحثني في الخروج،و في الطريق سألته عن علاقته بالفتاة التي في شقته ودار بيننا الحوار التالي:*كيف عرفتها؟وماذا تعمل؟ومن اي بلد هي؟وكم عمرها؟
# ابتسم ،،، يووو لما كل هذه الاسئلة؟تحقيق أم ماذا؟
*حبّ استطلاع ،،،وقلتها بدلال حتى يفهم أنا الامربسيط و أتقبله ،،،
#هنا في المنتجع،،انهاسائحة من اسبانية طالبة في الجامعة،عمرها19سنة،،مضيفا: ولكنها مميزة و مثقفة و تهتم بالحضارة العربية و تعترف بفضلها على بلدها و أروبا،،،
*يكفيييييييييي،-،وأضقت بخبث و دلال،-، هل تريدني ان أصدق انكم تمضون الوقت في الحديث عن التاريخ،،،
# يا شيطانة ماذا تقصدين؟ عموما نحن نعيد التاريخ،،،هيا ارتحتي انتهى الوضوع! هل من اسئلة شيطانية أخرى،،عموما هي الليلة تدعونا للعشاء في المطعم المكسيكي
*دعتني معك؟
# نعم و**** تريد التعرف عليك،، و قالت لي بالمناسبة عنك بأنك جميلة ،بل و تسألت فيما كان كل أفراد العائلة بحلاوتنا،،،
* هي قالت كل هذا؟ متى؟
# نحن في طريقنا الى فندقها ،،عليك أن تكوني جاهزة في الثامنة لم يبق وقت كثير،،،
*نعم - قلتها و نحن عند باب الشقة-
دخلت غرفتي و انا سعيدة كون مروان يتحدث معي بلا تحفظ وان كان لا يقول كل شيء ،،فالكلام في الواضحات من الفاضحات كما يقال،،، بدأت قياس الملابس التي اشتريتها و أنا أتطلع الى نفسي بحرية أكثر،،، استقر رأي على تنورة قصيرة (ميكرو)ضيقة، وعلى قميص عاري الاكتاف ويكشف أعلى النهدين و لا يغطي السرّة،،،فجأة تذكرت همس مروان مع البائعة وأنا أشتري المايوه فلبسته فورا أعرف أن هناك كما قالت عندي شعر كثيف لم ألمسه أبدا،و لكن لم أتوقع ان يكوم واضحا بذلك الشكل من الجوانب،،،شيء مخجل و مهول،،لايحتاج الى تخفيف بل يحتاج الى جزه كما صوف الخراف،،،حالما سمعت مروان يغادربيت الاستحمام ذهبت بسرعة وبحثت فيها عن مقص فوجدت مقصا وعلبة مزيل شعر تماما كما توقعت،،فهو يحتاجهم ان لم يكن له فالزائرات من أمثالي،،ورددت بيني وبين نفسي لما لا فقد أحصل على مروان فهو متحرر،، ولكن الى حد معاشرة أخته،،!! و لما لا ؟ صديقته اعترفت انيّ جميلة،،و سأبدو أكثر جمالا و تحررا في لباسي طول هذه المدة ،، ولن أترك له فرصة التقاط أخري بعد رحيلها،،
و بدأت جزهذا الشعراللعين من كل الجوانب حتى صرت أتمعن كسي كما لو انيّ أراه للمرة الأولى مضت أكثر من سنتين او ربماأكثر قبل ان تغطيه هذه الادغال تماما و لم أدري كم بقيت على هذا وانا اقلب في كل تفاصيله حتى ركبتني الشهوة و سال للعابه فلم أخرج من حالي هذا الا على صوت مروان يستحثني فأكملت الدش ،و لبست ولم أنسى ان أضع مكياجا خفيفا،وخرجت أناديه أنيّ جاهزة وأكثر من ذلك لأرى ردة فعله جاء صوته من الصالون فدخلت أتغنج قي مشيتي ، فوقف مروان وكام هذا الحوار،
# واااو ما كل هذا الجمال، كل هذا السحر،،،
*لا تبالغ ، قل رأيك بصدق، كأنك تراني أول مرّة - وأنا أتصنع الجدية و الحياء-
#لا و**** انت فعلا كذلك،،كنت دائما أراك ****،،
*و الآن؟
#االآن،،الآن،،انت شابة رائعة الجمال ،،- بعد صمت قصير- ولكنك ****،،**** كبيرة،،،- و ضحك-
# ... أنت أجمل،،، - و أضاف-ان جمال المرأة العربية لا يضاهى فقط عليها ان تعرف كيف تبرزه وان تنظر الى جسدها بعين الرجل الفنان، و أن تتخلى عن الحياء المبالغ فيه،،
*اذن لماذا تتخذ صديقة أجنبية؟
#هي علاقات عابرة، كسحاب الصيف، بل هي علاقات صيفية،،،-ضحك-ثمّ ان بعض بناتنا متطلبات كثيرا و متصنعات، وتكتم الواحدة منهن عليك أنفاسك كما لو أننا عقدنا زواجا كنسيا مؤبدا،،،
*أوكي، يكفي من الحاضرات،ألا تخشى الأمراض الخطيرة التى تأتي كالصاروخ العابر مع من لا تعرفهن؟- و أنا أتصنع بعض الغضب و الجدية-
#كالصاروخ العابر-ضحك-و **** كبرت يا شيطانة،،
*لا تهرب أجبني-قلت ذلك مقاطعة-
#لا هناك عدة أساليب للوقاية،،، و أن لا ترتمي على كل من تعترضك،، و الباقي للقدر،،،
قرع الباب و جاءت صديقته و تعانقا وتبادلا قبلة خفيفةمن الشفاه ثم قبلتني من خدي و قبلتها أيضا ،و ابتعدت عني شاهقة -وقالت بفرنسية غير دقيقة-ياااااااا ما كل هذا الجمال،،، و أجبتها بالمثل انها هي ايضا جميلة ولكنها أصرت على أنيّ الأجمل ودار بيننا حوار قصير و ضاحك و هي ثديرني من كل الجوانب فقطع مروان الحوار ضاحكا :هيا بنا أن الليلة أكثر رجل سعيد و محظوظ أتأبط فاتنتين و يا ويلي من المعاكسات، سأعمل بقاعدة لا أسمع لاأرى حنى نسلم جميعا ،،، وغادرنا وكان عشاء رائعا وزاد من روعته مروان وماريا وهما لا يتوقفان عن المداعبات و تبادلهما للأكواب وحتى قبل خفيفة من الشفاه فيما كنت أنا قد اسثرت قليلا فكثيرا واقشعر كامل جسدي وسال للعاب كسي و أحسست بنزوله حارا وأنا أتمثل نفسي في مكانها حتى نبهني مروان للأكل بسرعة فقد حان موعد التحاقه بمدرج التنشيط،
وصلنا،و اخنار لنا مكان قريب من المربع حيث يقف دائما وخرج صوته من الظلمة بصيحات شو بكل اللغات حتى ان ماريا انتفضت كما لو انها تسمعه الأول مرّة وضج المكان وكان أول ما بدأ به هو اطلاقه لنكته اباحية-كان يبتدعها احيانا حسب ما قال لي لاحقا-فعلى الضحك وعلت الاهات،،،و استمر عرضه زهاء الساعة و النصف بين رقص و مويسقى و كاراوكي و هو يداعب هذا ويراقص الاخرى،، ثم ختمها يدعوة الى الرقص ،الرقص هو الحياة ،هو ثورة الجسد و الروح ، عندما تغضب أرقص ، عندما تعشق أرقص ولكن ليس وحدك ، عندما يهاجمك الموت يجدك راقصا فيمضي إته يطارد الكسالى فقط ،،،صفق الناس طويلا وصرخوا عاليا و مروان يتفلسف،،، لاحظت ان الحاضرين يضعون النقود في إناء نحاسي مزخرف وهم يغادرون-علمت منه لاحقا أنها أجرته هكذا يحصل عليها وهي تناسب ايضا ادارة الفندق وهي مربحة اه أكثر من الراتب فأقل لليلة كما عرفت لا تقل عن المائة يورو،لذلك يصرف أحيانا بلا حساب و ببذخ،اشتىى لصديقتة قفطانا عربيا رفيعا تتمناه أغلب النساء و لا تطوله،
المهم انتقلنا الى علبة لليلية وكنا على موعد آخر مع الصخب و الرقص كنا نجلس بركن ثلاثتنا وكان مروان يراقصنا معا كا مرّة مع واحدة منا فهمست : راقص صديقتك انها لليلتها الاخيرة معك ابتسم وقبلني من خدي و قال اذا دعاك فتى جميلا و مهذبا الى الرقص فأذهبيمعه هكذا تسير الامور هنا لا تخافي و لا تخجلي أنا موجود فقلت له حتى لو كان اجنبيا فضحك وقال قلت لك راقصيه لا تزوجينه وعدنا الى الركن نبتسم وحكينا اماريا ما دار بيننا فضحكت وهي تداعبني قائلة انت محظوظة لك أخ مميز،،،سوف تستمتعين معه،،،فقلت بيني وبين نفسي مثلما استنتعت انت تماما أو فلا،،، و لا سوف أوقع به لست أشطر مني،،،فقد ركبتني شيطانة و جنية معاو المهذبة منهما عاهرة و لا سوف أكون عاهرته،،،ثم قامت تراقص أخي فجأة أطل عليّ في ظلمة الركن فتى أشقر يطلبني للرقص فقبلت دعوته لينتشلني من هواجسي فقد بت أخشى أن تكون في داخلي قحبة صغيرة ومع من تريد تفجير عرها ، مع أخيها!،وصلنا مربع الرقص أو ( البيستpiste) كما يسمونه و هو يمسك يدي بلطف مبتسماوبدأ كلانا يتماوج أما م الآخر-هي الليلة الاولى أدخل علبة لليلية و أرقص-و كانا نتبادل الكلام الذي يقتضيه التعارف وعرفت نفسي بأخي مروان فقال آآآه فتى الشو الوسيم وقال كلاما آخرا عبارة عم نغزل بي قي قالب تشبيه مع أخي مروان ثم انسحبت مبتسمة عندما رأيت مروان وماريا قد عادا الى الطاولة فقد كانا طوال الرقص غير مهتمين بالايقاع ،،، قبل وعناق بلا توقف،،ابتسما معا في وجهي بصدق واضح و سألني مروان بالفرنسية التي تفهمها ماريا فيما اذا كان مراقصي وسيما ومهذبا قأجبت بخجل حقيقي بنعم وضحكا عليّ وقبلاني بحركة واحدة في مصادفة لذيذة،،،فأردت استغلال الفرصة و حضور ماريا فطلبت أن أجرب الخمر أو الكحول فلاحظت ذهول مروان قليلا والذي استدرك بسرعة وبراعة قائلا أنه لا يرى مانعا غير أنها عادة سيئة اضافة لصغر سني و أضراره وقد وافقنه ماريا في قاله وبصدق منها غير أنيّ أصريت على التجربة فوافقاني على كأس واحدة نهضت ماريا لتأتيني بها غير أني طلبت منهما أن يستدعيا النادل حتى لاأغش من قبلهما فضحكا و قالا في مصادفة أخرى كل بتعليقه :يا شيطانة،،،يا مفعوصة،،،وأحضر النادل مشروبا كحوليا من النوع الخفيف حتى لا يذهب بي بعيدا ، ولكن هذا الخفيف أدار رأسي كثيرا و قاما الى الرقص و و جدت ان نفس الفتى يدعوني ثانية فاستجبت و انا احس اني اكثر انبساطا وبدأنا الرقص و لم امانع في ان يمسك بيدي بل و يتحسسها ويعيد على مسامعي نفس الغزل و انا ابتسم له و كنت اود لو أنه كان اكثر جرأة فقبلني من شفاهي أو حتي على خدي ،كانت يده رقيقة واثارني تحسسه ليدي بعض الشيء ،تغير الايقاع الى هادىء إنه السلو
(slow)-قال مروان عندما تمتلىء الحلبة تفرز أزواجا بالسلو-فلم أشعر الا و مراقصي يسحبني اليه في لطف وهو يبتسم فاستجبت مبتسمة أيضا و أحاطني بيديه فبادلته نفس الحركة و بدأت أحس بأنفاسه الدافئة في رقبتي ويديه تتحسس ظهري برقة فلحثت نعيناي عن مروان و ماريا قألتقت عيوننا ثلاثتنا فابتسما لي كما لو كان يشجعاني فحزلت نظري الى مراقصي مبتسمة فكأني شجعته دون قصد فصارت حركة يديه ومداها أكثر جرأة وبدت مني لمسات خفيفة على ظهره أيضا وكنا نواصل حديث تعارفنا ولكني بدأش أشعر ببعض القشعريرة تسري في جسدي وأن شيئا ماينتفض في داخلي و أحسست بأني بصدد الاستكانة لهذا الفتى الجريء الذي بدأت أحس أن أنفاسه صارت تماما مركزة على رقبتي و أعلى نهداي ويديه تتحسس أسفل ظهري في مستوى خصري فكانت هذه الحركة الاخيرة منه كافية لتوقد نار ام أشعر بها من قبل في حياتي ،هذا الاجنبي المغامريسقط في فتاة عربية أول شهوة لها في حياتها ويسيل لها ماء كسها بغزارة كما لو أن صنوبرا فتح وصرت أحس بسيلانه عند أعلى فخذاي ، فأنزلت يداي الى خصره أتحسسه بمثل جرأته فرفع يده يمررها على شعري فأحسست بذكره يخفق في مستوي سرتي كان أطول مني فمررت يدي أيضا على شعره كان ناعما هنا توقفت الموسيقى لتعود أكثر صخبا من الأول فكفرت بالصخب من أعماقي وكانا مروان وماريا الى جواري ففهم مراقصي وفهمت أيضا ان المغامرة توقفت فاستسامت لقبلة تمنيتها وجاءت فقد طبعها على شفتاي وكنت جاهزة لألثم شفاهه أيضا وابتسم كل منا للآخر وأخيرا ابتسمنا جميعا ام أرى أية ردة فعل من أخي ،،،
أخيرا وصلتا الشقة ، وسار كل منا الى غرفته بل سارا الى غرفتهما ولم يتأخرا كثيرا لينطلق ضخبهم الذي بدأمكتوما ثم متفجرا و انفجرت معهم ولكن وحيدة فكنت أسمع اللهاث و الاهات و الأنين و غطست في ما افرزه حتى صرت ألهث بلا راكب لا أدري كيف غفوت متوعدة متحفزة إن أخي أو فارسي الأروبي مهرة جموح تحتاج لمن يروضها،فمن يكون راكبي
استيقظت في الصباح على صخبهما الآتي من الحمام و سريعا صرت أتمثل ما قد يكونا بصدد ممارسته لازال الهوس يسكنني من البارحة و لا أظن أن جسدي المنتفض و رغبتي الجامحة سوف تهدأ ما لم أعيش التجربة كاملة مهما كلفني، أخيرا رأيتهما يخرجان من الحمام عاريين تماما حجبت ماريا عني زب مروان ولكن رأيت كسها ذي الشعر الخفيف و ردفها الذي له استدارة مغرية ، كان متوسطا و مشدودا ، فأنا لا أزيد عليها الا قليلا في الحجم وحتى في باقي تفاصيل جسدي ، كنت لا أزال في فراشي عندما التحقت بي ماريا كانت كالفراشة ، متوردة ، وضاحكة نزلت اليّ و قبلتني من خدي تبادلنا تحية الصباح وتحدثنا في شأن رحيلها دمعت عيناها في صدق كبير قالت لي أ نها عرفت أكثر من و احد ولكن مروان كان مميزا و لا تظن نفسها تنساه و لو تصبح بلادنا مصيفها الدائم و عرضت عليّ أن نبقى صديقتين فرحبت بكل ما قالت كثيرا و تعانقنا في ود كبير كنت عارية تماما تحت اللحاف فلما استويت جالسة للمعانقة سقط عني و كشف كامل أعلى جسدي ربتت عليّ بحنان قائلة : لك جسد رائع ونهداك متناسقان، شكرتها و أثنيت على لطفها و جمالها غير أكدت لي أنها تكلمني بصدق فتجرأت و سألتها على بدى عليّ شيء غير عادي وأنا أراقص الفتى البارحة-قصدت استطلاع ردة فعل مروان - ابتسمت و قالت: كنت منبسطة جدا و اندمجت معه كما لو أنكم متعارفان من زمان خصوصا و انت ملتحمين في السلو- تصنعت الحياء-و سألتها هل كان مروان يشاهدني قالت ليس كثيرا ولكنه اندهش لاندماجك بسرعة و تجاوبك مع مراقصك، قاطعتها: هل غضب مروان قالت: أبدا ، حتى عندما تفطنا لتداعباتكما الخفيفة ابتسمنا،،قاطعتها بشيه احتجاج مصطنع ولكن،،، وضعت يدها على فمي قائلة: أنت شابة حلوة يتمنون مراقصتك والعبث معك أيضا و لكن حذاري فمجتمعكم صارم ويجب أن لا نترمي بسرعة في احضان الآخر، انزلت يدها على فمي وسألتها: هل طلب منك مروان ان تقولي لي هذا الكلام ، اجابتني بهدوء ينم عن صدقها: ابدا و أقسم إنه حديث صبايا ، وانت محظوظة لك أخ مميز و متفهم و متفتح و واع ، فقط لا أريد لك المتاعب- وحكت لي قصة تجربتها الأولى و كيف استغل من عرفته سذاجتها و انها تمنت لو حافظت على بكارتها و عذريبها لتقدمها هدية الى رجل حياتها- فقاطعتها: و لكنك صرت ناضجة و تستمتعين، فأجبتني: ليس تماما،، ينتابتي أحيانا الشعور بأنني فاسدة اذا لم ألمس الصدق الادنى في مرافقي ، و يكون هذا الشعور قاسيا اذا أحسست أنه يريد جسدك لا غير،، قلت : ولكن هناك بكارة اصطناعية،،أجابت : رغم أنك لست مجبرة على الاحتقاظ بها في مجتمعنا، الا انها تكون قيمة زائدة لك عند الرجل الذي ترتبطين به رسميا،، و البكارة الاصطناعية هي غش فضيع تبدأين به الحياة الزوجية، و تستمرين بعد ذلك في الغش الى الأبد،،،أوف أي حياة ستحقرين نفسك و تشعرين بالضعف ختى و لو لم يفطن لك الآخرين،،،-قبلتها مقاطعة- شكرا ماريا ولكن هل لي بتجربة صغيرة؟ ضحكت:نعم مع فتى يستحق و لكن شرط أن لا تعطي كل شيء فتندمين،،،قاطعتها: الفتى الذي راقصني؟ أجابت بحنان كبير وهي تطوقني بذراعييها:نعم يمكن ذلك و لكنه مجرد سائح سوف يسافر بسرعة إنه يبحث عن اللهو ليس إلا وقد يستغلك ،،إنها تجربتك الأولى،،-أومأت برأسي- ضحكت واسترسلت قائلة: تحتاجين الى شخص قريب منك دائما تتعلمان معا وقد ترتبطان الى الأبد،،، -نزعت سلسلة ذهبية من عنقها و شبكتها في عنقي وهي تقبلني بحرارة كبيرة ، قائلة: اذا التقيت فتى أحلامك يوما اجعلي هذه - وهزت السلسلة المتدلية حتى نهداي برقة-تذكرك بكل كلامنا فلن تخطئي أبدا اجعليها للحظ و السلامة مثل تمائم الهنود،،،، ارتميت في أحضانها معانقة بحرارة وقلت : أحبك شكرا ماريا،،،-لكنها استغرقت في الضحك- لقد انكشف كسي هذه المرة - ربتت عليه - و مبتسمة قالت : لا حق فيه الا لمن يستحق ثقتك أو لرجل حياتك،،،قالت ذلك و غطتني باللحاف ،،،و دخل مروان مبتسما : لم اشأ ان أقتحم خلوتكم و لكن الحديث بينكما طال، قلت : لست وحدك الذي أحببت ماريا فأنا أيضا و صرنا صديقتين،،، ابتسم و سحب ماريا من يدها وأراد سحبي أيضا من فراشي فسقط اللحاف و انكشف نهداي بوضوح ، فغمغمت و التففت حول بعضي فيما قال هو ضاحكا: كبرت وصرت تنامين عارية يا مفعوصة،،، وخرج معا ماريا و هو يستحثني تحهيز نفسي لنودع معا ماريا،،، قمت مسرعة التقط ملابسي الداخلية اقد مزق جنوني السوتيان و لا زال البلل على الكيلوت شممته كانت رائحة نافذة و مميزة مررت لساني عليه أتذوقه أمممم كم هو رائع ارائحة و المذاق لهذا يهوي أعتى الرجال بين الأفخاذ كالأطفال أو كالمسعورين،،،وأيقظني صوت مروان يستعجلني،،،انهيت حمامي وخرجنا ،،،ودعنا ماريا وتعانقنا طويلا و ذرفت و ماريا الدموع- نعم تعارف يوم لا أكثر- و وقف مروان و ماريا في قبلة طويلة عند مدرج الباص،،،و مضت،، وجميعنا نلوح بالأيدي،،،
بدأنا نعيد أدراجنا الى الشقة و كان مروان يأخذ يدي في يده بحنان كبير فأستسلمت لهواجسي و جنوني كلامك صحيح يا ماريا ولكن بعد أن أعيش التجربة مثلك على الأقل لأيام مهما كانت قصيرة،،وكان مروان يستغرقه الصمت ثم تكلم: هاااااااااي ماذا تحدثتي مع ماريا،،،أجبت: في كثير من المواضيع،،، كان ممتعا و هي مميزة أهدتني القلادة عربون مودة وصداقة -كشفتها له مع أعلى نهداي- و خكيت له كل مادار بيننا،،ابتسم قائلا: يجب ان تعرفي أني لم أتحدث معها في الأمر،،،-قاطعته سائلة- لست غاضبا؟ وأجاب بالنفي، فقلت ما رأيك؟ فكان رأيه من رأي ماريا وسحبني اليه معانقا، وصلنا الشقة فطلب مني ات اجهز نفسي سوف ننزل البحر وطلب مني ان اسبقه و حدد لي المكان و أوصاني بالاتصال بصديق له حتى يوفر لي شمسية و كراسي ، فعلت ما طلب مني و قبل أن يلتحق بي مروان شاركتني في الشمسية فتاتين من بنات البلد و عندما عرفتا اني مع مروان و لم أقل أنه أخي حتى شهقتا و تبادلتا النظرات وااااو انه رائع ،،، المنشط،،،أوقعت به ،،،انت أيضا فاتنة،،، ضحكت و قلت أنه أخي فصعقتا و اعتذرتا و انسحبتا ،،،حضر بعد قليل فتى البارحه و مسقط شهوتي الأولى اتجه لي مباشرة كما لو كان يرصد انفرادي انحنى لي عند أسفل الشمسية و بسرعة باغتني بقبلة على شفاهي،،، أم و قد نالها لافائدة من الاحتجاج جلس جانبي تحدثنا قليلا في أمور بسيطة ثم عرض عليّ السباحة و قف ومدّ لي يده فأستجبت له وسحبني من يدي مبقيل إباها في يده يتحسسها بلطف كان طويلا و نحيفا بعض الشيء شديد البياض لا شعر على صدره و لكنه خفيف عند ابطيه و كذلك عند سواعده ورجليه-قلبته مثلما قلبني أكيد-كان يلبس مايوه سباحة يخفي فيه عفريت البارحة الذي خفق عند سرتي و بطني،،،دخلنا الماء وكان باردا بعض الشيء فتأوهت قليلا فطفق يسكب بعض الماء على ظهري و كتفي برفق و يمسح بيده على طول ظهري و أنا مستسلمة لحركاته و كلانا يبتسم ثم بدأ بسحبي برفق الى عرض الماء و انا متمسكة بيده لا خوفا ولكن تلذذا و انتظارا لما قد يأتي بعد ذلك صار الماء عند صدري فأطلق يده انزلق في العمق حتي صرت التفت حول نفسي ليباغتني بعد ذلك بقبلة من خلف ظهري فانتفضت اوستدرت لكنه شل اي رد فعل لي لأنه سحبني بسرعة الى أحضانه نهداي عند صدره شعري عند ذقنه يده خلف ظهري و الاخري على بطني سلبني كل إرادة ووجدت نفسي أحيط خصره بيد و الاخرى تتحسس صدره رفع لي رأسي فأبتسمنا و هو يتغزل بي وكنت أحس أن جسدي بدأ ينتفض و بدى نهداي في التيقظ من شدة الالتحام بصدره رغم نعومته يبدو أنه أحس بارتجافة خفيفة بدرت مني بسبب الالتحام و برودة الماء معا حيث كنا ندور في دائرة صغيرة على الرغم من كل هذا الامتداد هنا بدأ يوسع في مدى حركات يديه معا واحدة خلفي و الاخرى من الامام ونزل عند خصري و أعلى أردافي، مترددة يده، فيما الاخرى تقترب برفق من نهداي ان الحلمتين نافرتان الآن يدي بدت حركتها أكثر سرعة على ظهره كأني أستحثه فيما أنا لا أدري سبب أو دلالة تزايد سرعتها والاخرى أمررها برفق على صدره و أوسع دائرة مداها صار حوارنا متقطعا تراجع الكلام أمام تسارع حركاتنا، عقريته يتمطط و يتمدد بدأت أحسه جانب خصري الذىي يغطيه خيط رفيع لا غير، يده عند نهداي تماما لا شيء يمنعه عنها الى قطعتي قماش مجهريتين ما هو ظاهر و نافر منه أكثر مما هو مغطى تسارعت أنفاسي،،،هيا يا فتاي الآري فجرهما،،، فجر أسلافك العالم أترهب نهدا بكرا،،، و كما لو أنه يسمع ما بداخلي لم يتردد بدأ فركهما برفق،،، هياّ يا فتاي أقوى ،، انتفض كسي،،،انتصب بضري،،،أحس شفاهي تتورم،،،عفريته صار يتحجر يخفق أكثر،،،أدارني أمامه ،،،صرت عجينا بين يده،،، سمع همس شفاهي نزل عليهما بشفاهه فتطاولت له لأحس به و بهما أكثر كانت قبلة جائعة مني أكثر منه ،،،يا إلهي من ينقذني من لهفتي المجنونة،،،هيا يا فتاي الجريء ،، أضغط على النهد فض بكارته ،،،إنه يسمعني ابن القحبة،،،أااه أااه إنه يفركهما ،،،يغطس رأسه في الماء ،،ماذا يفعل؟،،أااه،،أااه ان لسانه عليهما ، شفاهه ،، أنه يلتهمني،، دعني أقبلك،، سحبت رأسه من الماء،، من يطفىء ظمأ هذه الشفاه البكر و تطاولت حتى شفاهه و استجاب،، كيف لا ؟ وهو يذوق رضابا عربيا من مهرة جامحة ،،،يده على كسي يتحسسه،،،هيا كن جريئا أكشف ستره و تحسس ماءه انه سيل عرمرم،،إنه و**** يسمعني ابن الزانية ،،لقد فعلها أصابعه تتسلل من جانب المايوه،،عم ماذا يبحث مروضي المحنك ،،بضري ،،ياااااا أسقط شهوتي،،،عفريتة منتصبا كالمدفع يخفق بشدة ،،هل أمد يدي ؟ لا هذا عهر كبير،،، أحس بترددي ابن الزنى،، سحب يدي بين فخذيه و أدخل يدي المطيعة الى عفريته أااه إنها عليه تماما،، يا إلهي إنه تنين لا عفريت ما هذا يدي تستكشف هذه الآفة بلا حياء ورغما عني ،،هيا إسحبيها ،،لا،، لا،لا أقدر إن يدي ترفض ترك هذا المقلاع المتحفز،،أااه كسي يشتعل،، نهداي تنفجر،،شفاهي تنادي يدي تسري عند خصيتيه تزنهما،،،مزل الماء عم يبخث فتاي ،،أااه،،أااه ،،فمه،،شفاهه على أبواب كسي،، يلحس، يمص، أنفه أيضا ياإلهي هل من منقذ ؟،، صعد من الماء،،لماذا يا علج؟ يمسك رأسي و يسحبني الى الماء ،، فنحت عيني على هذا المخلوق العجيب البارز بين فخذيه ،،أتأمل ، أتحسس، صعدت أخذت نفسا ثم عدت من تلفاء نفسي تحت الماء لا يحتاج الأمر الى معجم أفعل كما فعل و وضعته في فمي و أدخلته في كل الاتجاهات ومن كل الزوايا، الخصيتين أيضا لن أنساكما، صعدت لأخذ نفسا ثم أعود أراد إبقائي في الأعلى فتخلصت منه و نزلت ثانية ، أمص ، أتحسس، أخبط به على وجهي وأمص،، أخيرا سحبني الكلب،، لماذا؟ شفتاي لك ،،نهداي لك ،،كسي لك،،أردافي ،،أااه،، أين يعبث إصبعك؟،،أااه في فتحتي أااه،،و أنا متشبثة بزبه،،نزلت مرة أخرى الى الماء،،هههها أمسكت بك،،أمص، وأمص،أدخله، وأخرجه،،زهكذا ختى أحسست بعضلات رجليه توترت فصعدت ،،أعادني الى الماء ،،ماذا يريد ؟ أتم المهمة،، ليكن،،أحسست بسائل لزج ، رطب و دافىء في فمي،،صعدت و أثاره على شفاهي: قلت له-غاضبة أو مستطلعة لا أعرف- ما هذا ،،ابتسم و قال: عصيري،تذوقت عصيرك أنا أيضا،،ما رأيك فيه؟ قلت : لا أعرف، ، وأنا أمسح وجهي وأمضمض و أعدل السوتيان،،، اين المايوه يا إلهي ،،،ضاع،،أخرج عارية،،أااه انه عتد احدى سيقاني التفت ناحية الشمسية و لمحت مروان عندها مستلقيا يا إلهي كم أمضيت من الوقت؟ لا أعرف كنت أرفع الخرقة عند كسي المتورم، المتهتك، وبدأنا نعود في اتجاه الشاطىء وهو مسك بي من يدي و الآخرى تتحسس مؤخرتي،،و التفت لي مخاطبا: أنا أول مرة أداعب عربية،، كم أنت لذيذة و متعاونة، هل نلتقي الليلة للسهر،، أومأت برأسي موافقة، فقال: ثم نمضي الليلة في غرفتي،،،!!!التفت ،،، كان ينظر في الناحية الأخري و هو يكمل حديثه :لم يسبق لي نيك عربية ، أحب أن أعيش هذه المغمرة،غدا سوف أسافر و لسوف تبقى ذكرى جميلة،،-تيقضت كل حواسي وأنا أتحسس فجأة الفلادة التي أهدتني إياها ماريا- ولا زال هو مسترسلا: ما رأيك؟ هل أنت عذراء؟ قلت : نعم أنا عذراء،، قاطعني: وااو سوف تكون فرصة لا تعوض أنا أستمتع بفض بكارتك، وأنت تستمعين بعد ذلك بحرية،،،، ،صعقت لكلامه،، و رددت قي داخلي : هاه ابن القحبة هل أنا ضمن عرض التسويق في رحلتك؟ بكارة عذراء عربية إرضاء لنزوة علج مثلك،، مروان أولى بها اذا وجب،، صدقت ماريا،، شكرا لقلادة الآمان ماريا،، ثم قلت له مبتسمة : نعم نلتقي في العاشرة عند عرض الشو،،، ابتسم،، و نحن نضع أقدامنا على الرمل ،،قبلني من شفتاي غير بعيد عن الشمسية و ربما أمام نظر مروان واستأذنته الالتحاق بأخي،،،نعم كان مروان يتابع المشهد لأنه رد على الفتى عندما أشار له بيده،، أكملت بقية الظهيرة في البحر مع مروان و كنا نتحدث بلا تحفظ و مرّ على علاقتي بالفتى مرور الكرام حتى عندما أعلمته بمواعدتي له الليلة ،، كل ما قاله هو أن أنتبه لأن تكون هذه العلاقة بلا ضرر عليّ وذكرني بلطف أنه مجرد سائح قد لا يعود أبدا ،،حتى و إن عاد فليس بالضرورة لأجلي إن الأمر عنده للهو أو مغامرة عابرة قد لا يتذكرها كان واضحا و صادقا،،، لاغيرة أو خوف،،،غير أنني قررت أن يقف الامر حيث انتهى منذ دقائق،،،و عزمت أن يكون ألامر مع مروان و لسوف أستخدم كل مكر النساء،،،أعيش تجربة بلا أضرار وأستمتع على الدوام يكفي كسر حاجز الحياء و إذكاء الشهوة ،، فإن وقع لن يكون له خلاص مني،،حتى أدخل تحت رجل بزواج
طلبت من مروان أن يطلي ظهري ضد الشمس نظر إلي ثم أعتدل وقام يلبي طلبي كان يمررالزيت برقة وهويمرر يداه في كل الاتجاهات نزل حتى منتهى خصري وقال :هه انتهينا، قلت: كلا أـفخاذي و سيقاني ، قال: مبتسما حاضر،وبدأ يمرريديه صعودا ونزولا و أنا أتأوه و أستمتع قال ماهذا انه مجرد تزييت لا مساج قلت كلا انه لذيذ ، انقلبت غلى ظهري وقلت: هيا من الامام، رفض بدعوى يمكنني فعل ذلك وحدي و أصريت و ادعيت انني منهكة استجاب اخيرا وبدأ يدلكني برفق و يتحاشى نهداي وهو في كل مرة يذهب الى سواعدي و كتفاي فقلت له :انك تنسى صدري في كل مرة، نظر اليه متعجبا ، فقلت : نعم صدري ككل البنات هنا ألا يفعلن ذلك ، قال: نعم ، فكشفت القليل الذي بقي مخفيا من نهداي ولم تبقى سوى الحلمتين فمرر على نهداي أكثر من مرة بلطف ثم نزل الى سيقاني و أفخاذي من الامام حتى الكاحلين ،ثم قال:لاتعرضي نهداك الى الشمس كثيرا فهي حارة و تؤذي، فقلت: انها غير مكشوفة ، ضحك وقال : ليس أكثر من الحلمتين ، هيا اكشفيها لا داعي للخجل الآن،وسحب عنها باقي السوتيان فتظاهرت بالفزع و الاحتجاج،قال: لا أحد ينظر اليك كل واحد مهتم بما عنده ، وقام فمسد باقي الزيت على الخلمتين و محيطها ،فأحسست بانتصابة خفيفة لها،تمدد مروان الى جواري على ظهره فمررت يدي عليه وقلت:هل أضع عليك زيت قال:ليس قبل العوم،قلت انتظرني قليلا وندخل معا، فوافق و أنا مازلت أتحسس شعر صدره بيدي دون اعتراض منه فمقصدي غير بريء كما يظن و أنا أجنح بخيالي أتخيله حبيبي و فتاي فأحسست بحلمتاي تنتصب وأنا أمرر عليها يدى الاخرى و كسي ينتفض، انقلبت على ظهري أخفي انتصابهما المفضوح وأعطي ظهري قليلا من الشمس حتى يمتص الزيت و أبرز أيضا مؤخرتي المكتنزة له لعلني أستفز شيئا ما فيه،فجأة انتشلني من خيالاتي و هو يسألني ان كنت سأسبح فقمت مسرعة،فأشار ضاحكا الى نهداي العاريتين فلبست السوتيان وأدرت له ظهريليربطه ففعل و سحبني من يدي الى الماء وأنا متعمدة الالتصاق به، سبحنا معا وكنت أقفز من فوق اكتافه كالصغار وهو ينبهني الى ثقلي فكنت أتظاهر بالغضب ،فيضمني مبتسما فألتصق به وعرض علينا كوبل شباب(زوج) المصارعة فوق الظهرحيث يصبح كسي عند رقبته و ادلي برجلاي على صدره كنت اتعمد السقوط حتى اسقط عليه بكامل جسدي او يلتقطني هو من الماء فيلامسني دون قصد في أكثر من جزء يستفز الصخر لا البشر قفيما كنت أنا أتعمد لمسه مرات من زبه و تعمدت مسكه كما لو اني أتشبث بشيء من ووقعن بكسي على وجهه في الماء و حصلت منه شدة على نهدي دون قصد فلم أعر الامر اهتماما،ثم اكملنا اللعبة وبقينا نسبح فسألني ان كنت تألمت من الشدة فقلت : الحقيقة قليلا وأنا طبعا أكذب، فقبلني وقال: آسف،ابتسمت وقلت: لابأس، وو التصقت به يسابحني وأنا أتعمد لمسه أكثر من مرة، واتعمد تعديل السوتيان والمايوه أكثر من مرة ثم أعود لألتصق به مرة من الجانب ومرة من الخلف وأخرى أترك نفسي لتيلر الماء ختى تصبح مؤخرتي عنده تماما وأتعمد الاحتكاك به ،طلب مني ان اسبقه الى الشاطىء يريد الدخول قليلا الى الاعماق،أظنني استثرته قليلا، ربما انتصب زبه،فرفضت بدعوى الخوف عليه وألححت فقبل و بدأنا الخروج و انا استعجل لأرى صدق تخميني فيما كان يخرج على أكثر من مهله ولكن المسافة خذلت مروان كان شكل المايوه مختلفا ،انتبه الى ما كنت اركز عليه ،التفت الناخية الاخرى وقال: يحدث هذا رغما عنا،فأنت التحمتي بي كثيرا ولو انك أختي لاقلت أنك متعمدة،ابتسمت وقلت: آسفة،وصلنا الرمال فتنشفنا وتمدد هو على بطنه فيما لازلت واقفة فقلت له فيما اذا يرغب في طلاء ظهره فأجاب بنعم فنزلت مسرعة وركبته كما الفرس وبدأت دلكه في كل جزء من ظهره وأنا أمرر يداي برقة كبيرة حتى أصل عند أردافه وأمررعندأفخاذه دون طلب منه فلم يعترض وأنا أتفحص منابت الشعر في كل مكان، كان كثيفاو لكن غير مقرف كما هو لدى البعض كالقردة ،قلت هيا الان صدره قال لا قلت باى انا مسدتني من صدري و لم أخجل منك نحن نفعل كما يفعل الكل و انا ضاحكه كما لو انا الامر عاديا جدا اقلب على ظهره مغمضا عينيه فجلست عند أفخاذه وبدأت دلق الزيت برفق على صدره وانا امسّح و اعبث بالشعر الذي عليه وأنظر الى غفريته كان لايزال متجمدا بلا حراك فأقتربت أكثر بحيث صار كسي قريب منه ونزلت بيداي الى بطنه أتحسس سرته وتعمدت وضع يدي عليه مدعية انزلاق يدي بفعل الزيت ففتح عيناه متسائلا ماذا أفعل فأعتذرت و قلت سوف انهي سيقانك بدأت تحسس أفخاذه لا تمسيدها بالزيت ثم مسحت يداي على المايوه من الزيت وقلت انتهيت كان زبه قد تيقظ قليلا، لقد نجحت و استثرته أخيرا لن تصمد الحواجز طويلا،سألني ان كنت سأذهب الى موعدي فقلت ربما و انت هل ستسهر قال لا يريد ان يرتاح قليلا هذه الليلة ابتسمت وقلت اقد اتعبتك ماريا أعني السهر معها كل هذه الايام ضحك وقال اني خبيثة لكن لا بأس شيء من هذا القبيل حتى السهر من سائر الليالي قلت لن أذهب بدونك أخشى ان اخطىء أو لا احسن التصرف قال اني لست مجبرة على مجراته يعني صديقي و ان لا اشرب اذا عرض علي ذلك فطلبت منه مرافقتي فقال لا كيف انت ذاهبة لملاقاة صديق و انا أحرسك!!قلت الا تخاف عليّ قال نعم ولكن عليّ تعود التجربة و الانتباه قلت بصراحة عندما كنت أسبح معه لم اتحكم في نفسي و جاريته في بعض،،،، قال في بعض ماذا ، قلت في بع،،بع،،بعض المداهبات لا أعرف كيف حصل الامر قال عرفت قلت كيف؟؟؟ قال من بعض الاثار على جسدك، انتبهت كانت الاثار على نهداي قال و في رقبتك أيضا يمكنك الذهاب ولكن لا تتأخري قلت لا اما معك او لا قال سوف اتمشى على البحر بعد عرضي ثم اذهب الى الشقة ، هيا بنا الى الشقة للدش و الغداء و بعض الراحة في منتصف الطريق طلب ان اسبقه ليأتي بالغداء من احد المطاعم القريبة مروان يحصل على كل الأكل مجانا من اي مكان في المنتجع ،وصلت الشقة أخذت دش بسرعة كي اتعمد الاسترخاء شبه عارية في الغرفة و الباب مفتوح دون ان انزع عني روب الاستحمام وانا مستلقية على ظهري وجانب واحد مني فقط مغطى وكسي شبه مكشوف و انا ممدودة كما لو اني على صليب مباعدة بين افخاذي،سمعت مروان يدفع الباب و هو يناديني لم اجبه دخل الدش الذي تعمدت ابقاء البكيني فيه ملقى على الارضية ،انهى مروان الدش وهو يناديني اكثر من مرة و انا اتصنع النوم اخيرا دخل غرفتي بهدوء و هو ينادينى فتعمدت الغمغمة كالنائم فعلا فأحسست به يغطيني وهو ينزل الى يقبلني من جبيني هيا قومي الأكل جاهز عزيزتي عندما سمعت ذلك طوقته بذراعيا و سحبته اليّ على صدري الذي انكشف من حركتي المباغتة له لا لي وجاء صدره العاري يلامس نهداي العاريين غير انه لم يعر الامر اي اهتمام وهو يسحبني واقفة خرجت خلفه بروب الاستحمام وانا الفه دون احكام وعلى طاولة الأكل آتيت اكثر من حركة اكشف فيها كل مرة شيء مني قال علي اغلاق باب غرفتي حتى اجد راحتي قلت ليس في الشقة غيرنا مما سأخاف ابتسم وقال قد يلتحق بك صديقك و يفاجأك كما لقيتك قلت ذاك العلج ضحك اذا لما تواعدينه قلت لم يهتم لي احد غيره ربما انا لست جميلة او لأنيّ ممتلئة قليلا،قال بالعكس انت جميلة جدا خصوصا الآن وقد لفحت بماء البحر وحمام الشمس وانت لست بدينة حتى تخجلين ولكن ربما جمالك جعلهم لا يجرؤون على الاقتراب منك خوفا من الصدود،،قلت ما دام الآمر كذلك سوف اتخذ صديقا آخر يقدر هذا الجمال ويفهم سره وأظنه هوأيضا بلا صديقة الان الا اذا كان يخفي سرا ،فهمني بسرعة وقال غبية انا أخوك،قلت انت هنامنذ الان صديقي الا اذا كنت ترغب في ان يستغلني أحدهم كالعلج الالماني وقلت له ما عرض عليّ ونحن في الماء لهذه الليلة، فقال آههه ،،، اوكي ابن القح ، ولم يكمل الكلمة ،انهينا يومنا في التجول حتى اقترب موعد عرضه ذهبنا للعشاء و هناك قال لي انه سوف يرافقني للمرقص و سوف نسهر معا و انسى موضوع السائح فرحت للأمر غير اني تظاهرت بأني سوف القى معه لأنه متعب وأناأيضا أحب التمشي على الشاطىء فقال نعم وو عدني بالسهر و اللهو كل لليلة و اشترطت عليه ان يعاملني كصديقة فضحك و قال نصف صديقة فتغابيت و قلت صديقة كاملة ماذا تزيد عني ماريا ألم تقل أنيّ أجمل بمقياسك قال: نعم انت الاجمل، و وضع يده على يدي مربتا، وقال: و لكن،،، ثم سكت و رفض ان يكمل رغم الحاحي، رفض ات بقول لا يمكن ان يخصل معك ما يحصل مع الصديقات، المهم قبل مبدأ الصديقة وهذه خطوة تكفيني حتى انال منه،عندما بدأ مروان عرض الشو وكنت اجلس في طاولة بعيدة عنه ولكننا نرى بعضنا البعض حضر فتاي العلج الى جانبي قال انه كان يبحث عني، و انا ارفع رأسي متطلعة اليه مبتسمة بكلفة مقتضيلت التحية ،باغتني بقبلة من شفاهي اقشعر لهل جسدي ويده نضغط برفق على كتفي و جلس الى جواري لا يفصل بيننا اي حاجز بدأ حديث في اللا شيء و هويتحسس يدي تحت الطاولة ،كانت يدي على فخذي فمرريده عليه و هو يبتسم فبادلته الابتسامة فزاد وضغط على فخذي يعتصره كنت ألبس بنطلونا ملتصقا تماما بجسدي(جيست- كورسيكليزم) قال لماذا البنطلون ، الوقح يريدني فريسة سهلة، سوف اجعلك تصل النبع و لا تشرب ، ولكن هل أصمد؟ وضع يده يتحسس أكتافي العارية ومال عليّ يقبلهما انتفض جسدي ابن الزانية سيسقطني و يسقط شهوتي الجامحة سحبني من يدي هيا نتمشى قليلا بعيدا عن الصخب وجدت نفسي واقفة والتقت نظراتي بمروان قتفاديت نظراته وسرنا معا الى حديقة قريبة من مسرح العرض و هو يطوق خصري و استوقفني بقبلة على شفاهي لم املك معها غير مبادلته إياها و أنا أتطاول حتى شفاهه كان يلثم شفاهي ويداعب بلسانه كل تجويفات فمي ويمص لساتي فصرت أجاريه وأتا مرتعشة منأعلى رأسي الى أخمص قدميّا مرريده تحت التشيرت الذي لا يغطي أسفل بطني و سرتي بدأ يده نصعد الى نهداي الطليقة بدون سوتيان كانت الحلمتين نا فرتان فصار يدعكها بأصابعه ويمرر راحة يده كا مرة على نهد وأنا اتحسس ظهره وبطنه من تحت قميصه الفضفاض لا كلام و لا سلام اليادي و الشفاه هي التي تتكلم بدأعفريته يستيقظ و بدأ كسي يرتعش لا ألبس حتى الكيلوت يكفيك أن تنزل يدك البنطلون، لتجده منتظرا، لمسة واحدة و يهطل ما فيه، لم يتأخر كثيرا نزلت يده تدعك كسي فوق البنطلون وذهبت يدي الى حيث يختبىء عفريته كان ينتظر من يبث فيه الحرارة أيضا يدي سوف تنشطه بدأت أتحسسه ثم أضغطه ثم أدعكه بدأ يتمدد مرحبا و يتمطط ماذا يفعل فتاي المغامر انه يلتهم نهداي انه ينزل بي على العشب و **** يمددني لن يحتاج الى الغرفة اذا رغب ،الآن جردتني شهوتي من كل سلاح،انه يجردني من التيشرت وانا أرفع يداي للمساعدة و التسهيل أنا عارية من الاعلى يضغط صدري بصدره وشفاهه تلتهم شفاهي يده على كسي تتحسسه يمرر يده تحت البنطلون نعم وجد الشعر الناعم وجد البضر المنتصب انه يتحسس بلله ، أنا بدوري فتحت أزرار قميصه و أدس وجهي في صدره أتلحسه وأمص حلمتيه المستثارة ويدي زبه و افتح سحاب الجينز آه آه هو ايضا بدون كيلوت نهضت اليه أبحث عنه بين فخذيه كرضيعة ذهبت الى ثدي أمها مضيت اليه كان يخفق في فمي بدأت المص كالمحترفات طرحني أرضا وانا متمسكة بزبه وبحركة صار هو فوقي قبالة كسي انزل ينطلوني الى ركبي وبدأ يعبث به بلسانه و أصابعه وانا اباعد له ما أقدر بين أفخاذي اني انتفض كالدجاجة المذبوحة وهو كله سكاكين، زنه يديه أصابعه،،،حركة زبه في صارت أسرع و انتفاضة حوضي أيضا قاربنا الأرغازم(ذروة الشهوة) معا كسي يسيل بقوة يخفق كأن قلبا مزروعا فيه و هو يتوتر آه أه يريد ـخراج زبه من فمي أبدا لن تفعل ذلك سوف أقضمه آه آه لقد سكب منيه في فمي غزيرا دافئا مالحا دخل بعضه الى حلقي ابتلعته وسحب زبه يعتصر الباقي على نهداي و يخبط عليهما لايزال فيه البعض نزل دافئا مسح بزبه المني حتى على حلمتاي ورفعني اليه مقبلا شفتاي وساحبا لساني يتذوق معي منيه الذي لازال عالقا بفمي ثم نزل بما حصل عليه من فمي الى كسي يضعه عليه بطرف لسانه ثم قام فنام فوقي تماما زبه احسه على أفخاذ.
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.