مكنتش اعرف ان السكس ممكن يحصل بين راجل و راجل زيه غير بعد م عديت ال ١٦ سنه اما بدءت وقتها اتفرج على سكس و اول م لقيت سكس بين شاب ماسك واد تاني تحتيه و عمال بينيكه ف طيزه بقا عندي فضول اتفرج عل حاجات دي ..
بس بدءت افتكر و افهم الحاجات اللي ابن عمي كان بيعملها فيا وانا صغير معناها اي .. هو هاجر برا مصر و انا عندي ١٥ سنه و كان اكبر مني ب خمس سنين و من و انا *** صغير كنت متعلق بيه اوي لانه كان دائما يلعب معايا و يقعدني معاه مع صحابه و يتخانق مع اخويا عشان يسيبني اقعد معاهم و يفضل مقعدني جمبه يلاعبني معاهم او بين رجله ف البلايستيشن مكنش يخلي حد يزعلني
بس اما كبرت شويه و بقيت ١١ او ١٢ سنه جسمي فرد مره واحده و كنت ابيض اوي و ناعم زي البنات و مع اني كنت رفيع اوي مش مليان بس جسمي طري و طيزي مدوره و بان دوران طيزي اول م طولت و رفع جسمي بقا واضح بقت طيزي حجمها كبير على جسمي الرفيع ..
كانت وقتها لسه واخدين اجازه نص السنه و اخر يوم امتحانات خلصت و روحت ل عمي البيت زي كل اخر امتحانات عشان اقضي الاجازه مع ولاد و بنات عمي لقيت ابن عمي قاعد بيلعب ف قوضته بلايستيشن و كان بقالنا طول الدراسه ف نص السنه مقابلتوش رميت الشنطه و جريت عليه عديت من تحت ايده و هو بيلعب و نطيت قعدت على حجره كالعاده و بنهزر سوا و ارخم عليه اتحرك يمين و شمال على حجره عشان اخليه ميشوفش و يخسر بسرعه و كنت لابس ترنج المدرسه و هو بالشورت بتاعه فجاءه حسيت بحاجه عماله تنشف بين طيزي واحده واحده و اول مره اقعد على حجره احس ب ده و وهو لقيته مره واحده سابني من تحت باطي قعدني جمبه و خسر نفسه و اداني الدراع قالي يلا يا عم العب دورك و خسرتني من رخامتك و انت كبرت فجأه كده و بقيت طويل الصراحه كنت عادي و مكنش ف دماغي اللي بيحصل لان محستش بحاجه ضايقتني و مكنتش ببقا فاهم ..
المهم ان من بعد اليوم ده و ابن عمي من ساعه م زبه وقف اول مره قعدت على حجره فيها بقا متعلق بيا اكتر و اما كبرت و عرفت ان اللي بيعمله فيا كان بسبب انه هيجان عليا فهمت كل اللي كان بيعمله فيا مع اني مكنتش بضايق نهائي من اي حاجه بيعملها لانه اللي كان بيعمله مكنش فيه وجع ليا خالص بالعكس كنت بحس نفسي مرتاح و دايخ و جسمي يقشعر ..
بدءت يومها بليل طلعت انام جمبه عل سرير زي كل مره اما ببات عندهم لان كنت بحسه اخويا و متعلق بيه من حبه فيا كان نايم على جمبه و ماسك تليفونه بيلعب ببچي روحت داخل مقرفص حوالين نفسي زي الاطفال الصغير ف حضنه مديله ضهري و نايم راسي على كتفه و هو بيلعب و انا بتفرج عليه و نعست و انا بتفرج عليه لقيته شدني لحضنه جامد و قفل التليفون و النور و كلبش ف حضني من ضهري و لسه بتمطع اول م بدءت اروح ف النوم و بتشنج بجسمي اللي بتحصل للواحد و هم بيتمطع و الاقي حاجه ضخمه طويله سخنه مولعه و ناشفه داخله بين فخادي من ورا طالعه من بين رجلي شايف راسها خارجه من قدام عند بتاعي حسيت جسمي قشعر و مرتاح مش مضايق غمضت عيني و بدءت احاول انام و هو لازق فيا زبه راشق بين فخادي تحت فلقه طيزي بظبط و قعد بيحرك نفسه بهدوء و اول م اطمن اني نايم نزلي الشورت بتاعي من على طيزي من ورا بس حطه من جوا بين فخادي بردو بس فوق بوكسري و زبه مستخبي جوا الشورت بتاعي مبقتش شايف راسه من قدام بس شايف حركته من جوا الشورت من قدام لحد م لف ايده حوالين بطني جامد حضني عليه لورا اوي و لقيت شلال حاجه سخنه غرقت البوكسر كله م بين طيزي و على زبي و بضاني الصغيرين بقيت حاسس بحاجه لزجه ف البوكسر خلت طيزي و بضاني و زبي مبلولين عل اخر و طلع بتاعه من الشورت بتاعه دخله بنطلونه و لزق فيا بزبه من ورا و نام ..
من بعد الليله دي بقا ابن عمي دائما يقعدني على حجره بسبب او بدون سبب و دائما احس زبه راشق ف فلقتين طيزي و كل م نبات عند بعض بقا يتهور اكتر و مش بس يحضني من ضهري لا ده بقا يعري طيزي قدامه ملط و الاقيه اوقات نايم او قاعد فوقيا و انا نايم يفضل يفرك زبه على طيزي و يضرب بيه على فلقه طيزي و ينزل كل اللبن على طيزي و البوكسر و يلبسهومني تاني بس عمره م زود عن كده و انا كنت مستغرب اوي اللي هم بيعمله عشان مش فاهم بس ف نفس الوقت كنت بحس احساس غريب مش فاهمه احساس مخليني مش مضايق و عايزه يكمل عادي بالعكس فضلت لحد م بقيت ١٥ سنه اجري اقعد و انام على حجره و اخر يوم روحنا سهرنا معاه انا و اخواتي ليله سفره قصدت ارجع من تدريب السباحه من غير م اقلع الشورت مايوه بتاعي مايوه ضيق ليكرا كده شبه لبس الغطس و مش بلبس تحتيه بوكسر عشان ضيق مقلعتوش و لبست فوقيه بنطلون الترينج و اول م جه وقت النوم و احنا عنده قلعت بنطلون الترينج و نمت بالمايوه ده هو مخدش باله لانه عارف اني كنت ف تدريب السباحه الصبح بس هاج يومها عليا اوي اول م لقاني نايم ف حضنه بالشورت ده و لقاني مش لابس تحتيه حاجه كان اكتر يوم حسيته متهور فيه اوي معايا لان كل مره كان بيحاول يكون هادي عشان ميصحنيش بس يومها كنت تحس انه عارف انها اخر مره و هيجته عليه اكتر بمنظري ده لانه نزل المايوه بتاعي مره واحده بسرعه من على طيزي بس كان يخلي طيزي بس اللي عريانه عشان اما ينطرهم ميبهدلوش السرير و ينزلو ف البوكسر او الشورت بتاعي على زبي و خرمي و عدلني على بطني مش ف حضنه زي كل مره و نام فوقيا قعد ينيك فيا بزبه بين طيزي و فخادي و هو حاشر زبه بالمايوه بتاعي لازق بين طيازي و راس زبه عماله تخبط بين زبي و بضاني تحت مني و حاسس بكل عروق زبه السخن عماله تفرك رايحه جايه ف خرمي قعد كتير عمال يعمل كده لحد م جابهم فيا و بقا زبي تحت مني غرقان و متلغوص من كتر اللبن اللي زبي عايم ف زفلطه اللبن تحت مني في المايوه من جوا و طيزي غرقانه لبن وبقا يشيل اللبن اللي متجمع ف المايوه ب ايده يدهن طيازي و خرمي كلها لحد م نشفو عليها و لقيته عدلني زي م كنت نايم و مديله ضهري و حضني من ضهري و زبه بين فخادي لسه عمال حجمه يصغر بين رجلي كنت بستسلم اوي معاه معرفش عشان كان قريب ليا ولا عشان مش فاهم هو بيعمل اي ولا عشان الاحساس مش مضايقني بالعكس برتاح اما بيعمل ده خصوصا مكنتش بحس بوجع خالص لانه مكنش بيعمل اكتر من كده بس كنت بتبسط اوي اول م احس انه مرتاح و مبسوط اول م يجبهم على طيزي لانه كان يحضني جامد بعدها و يطمني بحضنه كنت وقتها الزق فيه جامد و اشد فخادي كأني بعدل رجلي ف نومتي و اقفل جامد على زبه الكبير بين رجلي كنت الاقيه قفش فيا جامد و زق زبه للاخر كنت الاقي راس زبه اللي خارجه من بين رجلي من قدام طلعت. لبرا اكتر و رجعت تاني بس اخر ليله دي معرفتش انام غير اما النهار طلع علينا قعد طول الليل حاطط زبه بين طيازي و فخادي جابهم تلات مرات على طيزي صحيت تاني يوم لقيت المايوه و زبي و طيزي كلها لبن ناشف و اللبن الناشف ده مغطي كل حته على طيزي و و بين فخادي كلها مقشره من اللبن و خرم طيزي اللبن سادد الفتحه و عامل قشره كبيره عليها و سافر بعدها
بس بدءت افتكر و افهم الحاجات اللي ابن عمي كان بيعملها فيا وانا صغير معناها اي .. هو هاجر برا مصر و انا عندي ١٥ سنه و كان اكبر مني ب خمس سنين و من و انا *** صغير كنت متعلق بيه اوي لانه كان دائما يلعب معايا و يقعدني معاه مع صحابه و يتخانق مع اخويا عشان يسيبني اقعد معاهم و يفضل مقعدني جمبه يلاعبني معاهم او بين رجله ف البلايستيشن مكنش يخلي حد يزعلني
بس اما كبرت شويه و بقيت ١١ او ١٢ سنه جسمي فرد مره واحده و كنت ابيض اوي و ناعم زي البنات و مع اني كنت رفيع اوي مش مليان بس جسمي طري و طيزي مدوره و بان دوران طيزي اول م طولت و رفع جسمي بقا واضح بقت طيزي حجمها كبير على جسمي الرفيع ..
كانت وقتها لسه واخدين اجازه نص السنه و اخر يوم امتحانات خلصت و روحت ل عمي البيت زي كل اخر امتحانات عشان اقضي الاجازه مع ولاد و بنات عمي لقيت ابن عمي قاعد بيلعب ف قوضته بلايستيشن و كان بقالنا طول الدراسه ف نص السنه مقابلتوش رميت الشنطه و جريت عليه عديت من تحت ايده و هو بيلعب و نطيت قعدت على حجره كالعاده و بنهزر سوا و ارخم عليه اتحرك يمين و شمال على حجره عشان اخليه ميشوفش و يخسر بسرعه و كنت لابس ترنج المدرسه و هو بالشورت بتاعه فجاءه حسيت بحاجه عماله تنشف بين طيزي واحده واحده و اول مره اقعد على حجره احس ب ده و وهو لقيته مره واحده سابني من تحت باطي قعدني جمبه و خسر نفسه و اداني الدراع قالي يلا يا عم العب دورك و خسرتني من رخامتك و انت كبرت فجأه كده و بقيت طويل الصراحه كنت عادي و مكنش ف دماغي اللي بيحصل لان محستش بحاجه ضايقتني و مكنتش ببقا فاهم ..
المهم ان من بعد اليوم ده و ابن عمي من ساعه م زبه وقف اول مره قعدت على حجره فيها بقا متعلق بيا اكتر و اما كبرت و عرفت ان اللي بيعمله فيا كان بسبب انه هيجان عليا فهمت كل اللي كان بيعمله فيا مع اني مكنتش بضايق نهائي من اي حاجه بيعملها لانه اللي كان بيعمله مكنش فيه وجع ليا خالص بالعكس كنت بحس نفسي مرتاح و دايخ و جسمي يقشعر ..
بدءت يومها بليل طلعت انام جمبه عل سرير زي كل مره اما ببات عندهم لان كنت بحسه اخويا و متعلق بيه من حبه فيا كان نايم على جمبه و ماسك تليفونه بيلعب ببچي روحت داخل مقرفص حوالين نفسي زي الاطفال الصغير ف حضنه مديله ضهري و نايم راسي على كتفه و هو بيلعب و انا بتفرج عليه و نعست و انا بتفرج عليه لقيته شدني لحضنه جامد و قفل التليفون و النور و كلبش ف حضني من ضهري و لسه بتمطع اول م بدءت اروح ف النوم و بتشنج بجسمي اللي بتحصل للواحد و هم بيتمطع و الاقي حاجه ضخمه طويله سخنه مولعه و ناشفه داخله بين فخادي من ورا طالعه من بين رجلي شايف راسها خارجه من قدام عند بتاعي حسيت جسمي قشعر و مرتاح مش مضايق غمضت عيني و بدءت احاول انام و هو لازق فيا زبه راشق بين فخادي تحت فلقه طيزي بظبط و قعد بيحرك نفسه بهدوء و اول م اطمن اني نايم نزلي الشورت بتاعي من على طيزي من ورا بس حطه من جوا بين فخادي بردو بس فوق بوكسري و زبه مستخبي جوا الشورت بتاعي مبقتش شايف راسه من قدام بس شايف حركته من جوا الشورت من قدام لحد م لف ايده حوالين بطني جامد حضني عليه لورا اوي و لقيت شلال حاجه سخنه غرقت البوكسر كله م بين طيزي و على زبي و بضاني الصغيرين بقيت حاسس بحاجه لزجه ف البوكسر خلت طيزي و بضاني و زبي مبلولين عل اخر و طلع بتاعه من الشورت بتاعه دخله بنطلونه و لزق فيا بزبه من ورا و نام ..
من بعد الليله دي بقا ابن عمي دائما يقعدني على حجره بسبب او بدون سبب و دائما احس زبه راشق ف فلقتين طيزي و كل م نبات عند بعض بقا يتهور اكتر و مش بس يحضني من ضهري لا ده بقا يعري طيزي قدامه ملط و الاقيه اوقات نايم او قاعد فوقيا و انا نايم يفضل يفرك زبه على طيزي و يضرب بيه على فلقه طيزي و ينزل كل اللبن على طيزي و البوكسر و يلبسهومني تاني بس عمره م زود عن كده و انا كنت مستغرب اوي اللي هم بيعمله عشان مش فاهم بس ف نفس الوقت كنت بحس احساس غريب مش فاهمه احساس مخليني مش مضايق و عايزه يكمل عادي بالعكس فضلت لحد م بقيت ١٥ سنه اجري اقعد و انام على حجره و اخر يوم روحنا سهرنا معاه انا و اخواتي ليله سفره قصدت ارجع من تدريب السباحه من غير م اقلع الشورت مايوه بتاعي مايوه ضيق ليكرا كده شبه لبس الغطس و مش بلبس تحتيه بوكسر عشان ضيق مقلعتوش و لبست فوقيه بنطلون الترينج و اول م جه وقت النوم و احنا عنده قلعت بنطلون الترينج و نمت بالمايوه ده هو مخدش باله لانه عارف اني كنت ف تدريب السباحه الصبح بس هاج يومها عليا اوي اول م لقاني نايم ف حضنه بالشورت ده و لقاني مش لابس تحتيه حاجه كان اكتر يوم حسيته متهور فيه اوي معايا لان كل مره كان بيحاول يكون هادي عشان ميصحنيش بس يومها كنت تحس انه عارف انها اخر مره و هيجته عليه اكتر بمنظري ده لانه نزل المايوه بتاعي مره واحده بسرعه من على طيزي بس كان يخلي طيزي بس اللي عريانه عشان اما ينطرهم ميبهدلوش السرير و ينزلو ف البوكسر او الشورت بتاعي على زبي و خرمي و عدلني على بطني مش ف حضنه زي كل مره و نام فوقيا قعد ينيك فيا بزبه بين طيزي و فخادي و هو حاشر زبه بالمايوه بتاعي لازق بين طيازي و راس زبه عماله تخبط بين زبي و بضاني تحت مني و حاسس بكل عروق زبه السخن عماله تفرك رايحه جايه ف خرمي قعد كتير عمال يعمل كده لحد م جابهم فيا و بقا زبي تحت مني غرقان و متلغوص من كتر اللبن اللي زبي عايم ف زفلطه اللبن تحت مني في المايوه من جوا و طيزي غرقانه لبن وبقا يشيل اللبن اللي متجمع ف المايوه ب ايده يدهن طيازي و خرمي كلها لحد م نشفو عليها و لقيته عدلني زي م كنت نايم و مديله ضهري و حضني من ضهري و زبه بين فخادي لسه عمال حجمه يصغر بين رجلي كنت بستسلم اوي معاه معرفش عشان كان قريب ليا ولا عشان مش فاهم هو بيعمل اي ولا عشان الاحساس مش مضايقني بالعكس برتاح اما بيعمل ده خصوصا مكنتش بحس بوجع خالص لانه مكنش بيعمل اكتر من كده بس كنت بتبسط اوي اول م احس انه مرتاح و مبسوط اول م يجبهم على طيزي لانه كان يحضني جامد بعدها و يطمني بحضنه كنت وقتها الزق فيه جامد و اشد فخادي كأني بعدل رجلي ف نومتي و اقفل جامد على زبه الكبير بين رجلي كنت الاقيه قفش فيا جامد و زق زبه للاخر كنت الاقي راس زبه اللي خارجه من بين رجلي من قدام طلعت. لبرا اكتر و رجعت تاني بس اخر ليله دي معرفتش انام غير اما النهار طلع علينا قعد طول الليل حاطط زبه بين طيازي و فخادي جابهم تلات مرات على طيزي صحيت تاني يوم لقيت المايوه و زبي و طيزي كلها لبن ناشف و اللبن الناشف ده مغطي كل حته على طيزي و و بين فخادي كلها مقشره من اللبن و خرم طيزي اللبن سادد الفتحه و عامل قشره كبيره عليها و سافر بعدها
