
ما زالت علاقتي المحرمة مع مرات أخويا زي ما هي مستمرة قوية كل يوم تزداد سخونة عن اللي قبله و الحقيقة العلاقة النارية دي بدأت بحلم أنيكها في طيزها لأني زي ما قلت لكم ولاء مزة ساخنة اول ما تزوجت أخويا كانت تعيش في بيت العيلة عندنا في القرية ومن أول يوم اخويا تزوجها كنت أتمحن عليها لأن عندها طيز كبير بارز بخلفية مدورة و عريضة. في الواقع ولاء مرات أخويا مكنتش شرموطة يعني مكنتش ماشية شمال قبل جوزاها من هاشم بس أكتر حاجة عجبتني فيها كانت طيزها اللي كان يسحرني و انا لم اكن اريد ان اعمل لها مشاكل و كل ما في الامر اني كنت اريد ان انيك و اقذف على طيزها لأنني كنت استمني كثيرا و انا اتخيل اني اضع زبري بين فلقات طيزها و كنت عاوز أحس باللذة معاها و بقيت أراقب الدنيا فيها أيه و في كل مرة احاول أخش أوضة نومها لما يكون أخويا سهرانا في الخارج او يكون متأخر في الشغل بس كنت أجبن في اللحظة الأخيرة و كل خططي تفشل بسبب قلة الشجاعة و الخوف من فضيحة سكس محارم .
طبعا ساعتها مكنتش جريء زي دلوقتي و فاجر ههههه. المهم مرة جاتني فرصة و طبعا ما ضيعتهاش و منا هنا بدأت علاقتي المحرمة مع مرات أخويا و بدأت بحلم أنيكها في طيزها وهي نائمة وحققت حلمي بالفعل و كنا في النهار مش بالليل حيث كانت مرات أخويا تقول بشغل البيت و المطبخ و كنت في البيت انا و أمي بس معاها و كان أخويا في الشغل و لمحتها عمالة تروح و تيجي و هيلابسة روب خفيف جدا وكانت ترفعه تحت كيلوتها و انا هايج جدا أوي زبري واقف و لما كنت أبص لطيزها و اتمحن حتى لمحتها تفقد توازنها و تقعد على الارض و اسرعت اليها فلقيتها مغمضة العينين و ارتمت في حضني بطريقة غير مقصودة و حسيت برعشة جامدة و انا اراها في حضني و بزازها تلامس صدري و كنت عاوز أبوس شفافها وفمها بس خفت تصحى . وقفتها وهي حاضناني و زقيت زبي الى منطقة كسها و شعرت بنار قوية و شهوة عالية جدا لكني ناديت امي عشان ما تشكش في حاجة ولما جات طلبت مني آخدها لغرفتها وفعلا شلناها لأوضة النوم بتاعتها وأنا ماسكها وأحك على جسمها وطبعا أنتهز كل فرصة المس طيزها او بزازها و بعدين حطناها على سريرها. وبعدين أمي اتصلت باخويا عشان يحضر أو يجيب الإسعاف وبعدين مشيت عشان تجيب لها حاجة تفوقها أو تشربها ولما خرجت أمي للمطبخ رحت مطلع زبري اللي شادد و واقف من البنطلون ورفعت روب مرات أخويا ولاء وحطيت زبري على طيزها و من هنا بدأت علاقتي المحرمة مع مرات أخويا بدأت أنيكها في طيزها و حطيت زبري طيزها و انا انيكها سكس محارم من الطيز بين الفلقتين و في نفس الوقت كنت اتظاهر اني اطمئن عليها و في كل مرة اسالها هل انت بخير حتى أتأكد انها مازالت في غيبوبة و أنا عمال أنيكها و أحك زبري من الشهوة .
كنت عارف أن أمي هتتأخر شوية لأنها كانت يتغلي الليمون و في نفس الوقت كنت قلقان أنها تحضر على فجأة. ساعتها كنت في تالته ثانوية عامة يعني مكنتش شجاع جريء زي دلوقتي فكنت سريع في الممارسة بقيت احك زبي على طيز مرات أخويا و زبي على اللحم مباشرة بين الفلقتين و في نفس الوقت كنت اراقب امي. سخنت أوي و اشتعلت شهوتي جامد وقربت راس زبري من الفتحة اكثر و كانت فتحتها عميقة حيث دخل زبي تقريبا الى النصف بين الفلقتين لان طيزها كبير و بارز و بقيت انيك مرات اخويا من هنا كانت علاقتي المحرمة مع مرات أخويا مستمرة اللي بدأت بحلم أنيكها في طيزها في سكس محارم جميل و بطريقة فيها مغامرة كبيرة جدا و كان طيزها حار و ساخن جدا و كان نفسي أني أدخل زبري كله بس حاولت التحكم في شهوتي و بوستها من رقبتها و لمست بزازها الطرية الناعمة بعدما ادخلت يدي تحت الستيان و اخرجت لساني الحس خدها و رقبتها وكل منطقة من جسمها الشهي يطالها لساني في سكس محارم غريب جدا . ثم حسيت أني خلاص مبقتش قادر أتحمل و انا افكر في القذف داخل طيزها و فجأة سمعت صوت اقدام امي و كان قلبي عمال يدق جامد بقوة كبيرة من الشهوة و الخوف و بسرعة دخلت زبري جو بنطلوني وسيت هدوميونزلت الروب على طيز مرات أخويا و يا دوب سترت انفسي وسترت ولاء من هنا و امي طبت علينا و انا أغلي من الهيجان ف قمة الشهوة و بسرعة بعدت عنها عشان الشكوك و من يومها و ولاء عرفت و بقت تلمح ليا و تضحك وبدأت قصتنا اللي لسة شغالة.
الجزء التاني

سحبتها ناحيتي وسحبت ملابسها وعريتها وحركت أيديا على سيقانها و وراكها المليانة ورفعت الساري بتاعها لحد أما بان حالها وبقيت أتحرش بكسها و عانتها و بين وراكها وشفتها و حسيتها وهي عمالة تتفض وكان الجو بتاع العربية ساقع لأني كنت زودت التكيف.أمسيت عشيق مرات أخويا في الحرام أتحرش بسخونة بجسمها الحلو فلمست كسها من فوق الأندر وير ولقيت فجأة أخويا بيتصل بها على تليفونها. اخويا: ازيك يا روحي أنتو فين يا جماعة قلقتوني عليكم…وأمتى هترجعوا…مرات أخويا: أحنا في الطريق يا حبيبي….في نفس الوقت دسيت أيدي بين فخودها ولمست كسها جامد وزحت طرف الكيلوت على جنب فشهقت آهاااااا…أخويا: أيه دا يا ولاء في حاجة تعباكي…؟مرات أخويا: لا يا روحي دا الطريق بس. وطيت راسي ناحية بين فخودها اتجاه كسها وبقيت ألحس و ألعق باطن وراكها وأدفع أنفي في كيلوتها وفي كسها من فوقه وكانت مرات أخويا عمالة تتأوه و تتمحن زي أوووه أممم لا لا أوووه…أخويا مش فاهم: أيه ولاء في أيه عندك؟ مرات أخويا: كل حاجة حلوة يا روحي…أخويا: أيه؟
مرات أخويا: الجو هنا طراوة حلو أوي يا شومة امممم الجو جو العربية حلو خالص أمممم…نسيت أقلك صاحبتي سلفتني عربيتها أروح بيها لأنها عندها واحدة أحدث…أخويا: طيب دا زوق منها طيب يا روحي على مهلك وتوصلي بالسلامة…باي…مرات أخويا غاضبة: أنت غبي يا ابراهيم…أفرض أخوك شك فينا دلوقتي؟!! أنا ابتسمت: لا مش هيشك خالص بس قولي ليا أنت مبسوطة ولا لأ…مرات أخويا: طيب بس نوصل البيت و نبقى نتكلم. بعد أما سوقنا ناحية الغربية وانا برفقة ولاء لول الجميلة حسيت أني عاوز أنام وكانت الساعة حوالي 3 الصبح و وصلنا بيت أخويا. اتصلت بيه عشان تقوله أننا على وصول وكنت انا قدام الباب وهي ورا مني وحطت دماغها على كتفي وبقت تهمس بأصوات زي ما تقول شيلني يا روحي لأنها كانت مرهقة فمسيت شفايفها بشفافي. خمس ثواني و الصمت ساد و أخذت شفايفها بين شفافي وتناولت هي شفتي التحتانية بين شفافها و قعدت تمص فيها في الوقت دا رد أخويا على التليفون بتاعه لانها من بدري بترن عليه رنات كتير وهو مش بيرد جرس بس. رد عليها أخيرا و صبح فافترقت شفافنا وقالت لي افتح الباب فدخلنا كل واحد على سريره نرمي نفسنا وننام عدل. في الصبح حسيت بجد أني أصبحت عشيق مرات أخويا في الحرام وتذكرت أمبارح لما بقيت أتحرش بسخونة بجسمها الحلو بقا صحيت و كل طاقة و كل استعداد أني أنيك مرات أخويا بس للأسف اخويا كان مأجز مالشغل لانه رايحين القرية عشان يجب ابنه مازن من هناك! طبعا الموضوع دا أحبطني لأني هارجع البيت معاهم ضروي ومش هيكون فيه مبرر منطقي أني أرجع بيت أخويا تاني.
ناداني هاشم وقلي: بص يا هيما هاخد دش عالسريع ونفطر بسرعة على خفيف عشان نمشي بدري لان الماما في انتظارنا في القرية…مرات أخويا: أكيد يا روحي تلقاها على نار يا حبة عيني…بعد انا أخويا دخل الحمام جريت على اوضة مرات أخويا على أوضة نومها بس مكنتش هناك فدورت عليها فلقيتها في المطبخ. أنا: صباحو عسل يا لولو…مرات أخويا: صباحك فل يا هيما ..نمت كويس…أنا: أيوة تمام وأنت نمت كويس…قربت مني وهمست في ودني بكلمات اتذكر منها ما تحاولش تتشاقى و تعمل عمايلك الغبية لما يكون أخوك في البيت…أنا: قربت من ودنها وقلت: خليك مطرحك ماتتحركيش وقفت ورا منها ورفعت طرف فساتنها و البيتي كوت فبان لي كيلوتها الأسود! سخنت أوي وعرفت هنا اني عشيق مرات أخويا في الحرام فبقيت أتحرش بسخونة بجسمها الحلو مع أنها كانت لسة محذراني! بان لي كيلوتها الأسوج الرقيق الخيطي فنزلت برأسي بين فخودها وبقيت أحك فيه بمناخيري المدببة المستقيمة وأنشق ريحته واحك كسها بأسناني وسيقانها كانت عمالة تهتز و ترتجف! كانت ريحته مثيرة للغاية خطيرة تنفذ من أنفاسي لزبري على طول تخليه يقف ويشب! تخدرت ومكنتش مرات أخويا قادرة تقف على حيلها وبدأ أعض شفايف كسها اللي كانت متدلية متهدة شوية لتحت مع أنها سمينة. بقتىتأن زي القطة الممحونة آآآه آممممم آم آم دفعت راسي بعيد عن كسها دفعتني بكامل قوتها فخلتني أقع على الأرض فقلت بغيظ: في أيه يا ولاء؟! تأسفت ليا و تعابير وجهها أعربت أنها زعلت على اللي عملته: آسفة بجد مش قاصدة …أنا: طيب مفيش مشكلة بس انت زقيتني جامد…مرات أخويا: طيب أعمل أيه أنت تعبتني مبقتش قادرة كنت هاقع لو سبتك تكمل لانك هيجتني جامد كنت ممكن اتمسك معاك وانا بأمارس مع السكس في المطبخ…مكنتش هامسك نفسي لو سبتك…أخوك كان هيقتلنا…عرفت من هنا أنها قابلة بيا في حياتها و اني أكون عشيقها من ورا ظهر هاشم …يتبع….

هنشوف في الفصل دا أزاي مرات أخويا تخدعني وتخليني أنيك صاحبتها في وضع الدوجي ستايل و تصوت من حلاوة الزب وعشان كدا كنت مستغرب لما كان كسها ضيق شوية يعني المفروض يكون وسع بس أنا زقيته جوا منه وخليتها توسع ما بين فخوذها فبقيت أدفع أكتر ورحت ماسك خصلات شعرها وبقيت أشدها منه وأرفع دماغها و أسحبها عليا وزبري جواها عمال يدخل ويروح ويجي وابتديت نيك المحارم في وضع الدوجي ستايل مع مرات أخويا وبقيت أنيكها بسرعة وباين على ولاء مكنتش على قد السرعة بتاعتي بس انا عرفت أزاي أحركها فبقيت أمسك فلقتين طيازها وأشدها منها عليا وأرزع فيها بزبري كأنه مطرقة جامدة وبقيت على كدا طول 10 دقايق كنت بس بانيكها من ورا وكانت هي كل اللي بتعمله أنها تتلقى الزبر الجامد و تصرخ كل ما أرزعها و توحوح آآآآآآآح آآآآآآح آآآآآح كسي حارقني آآآآآح براااااااحة مش قاااااادرة خلااااااااص أوووووف أديني أديني كمان أرزع أرزع في كسي أوووووووووووي آآآآآآآآوه…
لما سمعت مرات أخويا ولاء تصرخ وتقول: أنا شرموطة محظوظة يا هيما لأنك تنيكني آآآآخ نيكني يا هيما جامد….لما سمعت منها كدا تمدح فحولتي بصراحة أخرستني الصدمة لان مرات أخويا مكنتش بتقول كدا يعني و بردو في نفس الوقت أخرستني الفرحة وكنت خلاص على وشك أني أجيب جوا منها فشكيت للحظة ان مرات أخويا تخدعني وتخليني أنيك صاحبتها في وضع الدوجي ستايل و تصوت من حلاوة الزب فشكيت اني بأنيك سوسن مش ولاء المرة دي لأن طعمها مختلف ولكن لما جيت أطلع زبري من كسها حد من ورايا زقني جامد فجبت لبني جوا كسها! قذفت جوا منها كل لبني ورحت شايل العصابة من فوق عيوني وعرفت أنها فعلاً كانت سوسن مش ولاء اللي بانيكها المرة دي و كان ولاء اللي دفعتني من ظهري! فرحت لما شفت مفاتنها اجمل من مفاتن ولاء وطيازها و بزازها أحلى و أكبر وجدران كسها كانت تاكل و تحلب زبري حلب! باين أن جوزها مكنش يقرب لها يا عيني. شفتها عريانة تماما كأني شفت ملكة جمال اليونان في طعامة جسمها و بضاضته و حلاوته و بياضه اللي بيشع نور وحريري شعرها الأسود الغزير.
من جوايا كنت مبسوط أني نكت سوسن بس أن مرات أخويا تخدعني وتخليني أنيك صاحبتها في وضع الدوجي ستايل و تصوت من حلاوة الزب كان امر لازم أظهر غضبي قدام منهم وأعنفهم وأظهر ضيقي لأنهم غشوني و خدعوني. قالت ولاء تعلن ببسمة وتشفي موقفها وخديعتها ليا: خلاص يا سلفي يا مسكين أخدنا اللي عاوزينه منك…قلت بضيق: يعني بتعترفوا أنكم خدعتوني وغشيتوني…سوسن: لا يا ابراهيم احنا على استعداد نعمل اي حاجة ليك تطلبها بس متقلش أننا خدعناك…قلت أشترط: يعني هتعملوا اي حاجة أنا هاطلبها منكم….مرات أخويا:هيما لا مش كل حاجة طبعا ونت يا سوسن اكلمي على قدك…قربت من ولاء وكانت لابسة قميص نوم فرفعته وشديت كيلوتها ونزلته وبدأت أفرك زنبورها وسألتها: دلوقتي يا مرات أخويا قولي أنكم هتنفذوا اللي أنا عاوزه…عرفت أني عاوزها هي فقالت مرات أخويا بمحنة: ايووووووه يا هيما أوووف حلو أوي اللي انتب تعمله كمل يا هيما بس مش كل حاجة أكيد هاتقولها هنفذها…حركت أيديا فوق ظهرها وبدأت أضغط طيزها وأفشخ فلقات طيزها جامد ورحت حاطط صباعي على أول عمودها الفقري من فوق عند رقبتها وبدأت أمشي به بطول ظهرها من فوق القميص الطري لحد اما وصلت خرم طيزها المدورة وطلبت من ولاء تقول نعم لكل مطالبي ولكنها هزت دماغها وقالت لا…قالتها بدلع عشان تثيرني رحت كابس صباعي في خرم طيزها أوي وثبته في خرمها ورحت ضاغط شوية فاهتز جذعها وقالت لااااااااااااااااااااا. لا متلعبش بالكارت دا يا ندل يا هييما…قلت: يا مرات أخويا يا حلوة كل اللي عاوزه انك تقولي أيوة نعم تخرج من بقك بس كل ما في الأمر. أغلقت عيونها وبقت تعض شفتها التحتانية فحركت صباعي في شرخ طيزها اعمق قليلاً فبقت تصيح اووووه أوووووف أيوة أيوة أيوة لا لالا ابوس أيديك شيله..طلعه بقا….أنا: أوكي يا لولو خلاص دلوقتي المفروض تنامي روحي و ريحي لأن بكرة ورانا شغل كتير نعمله….جوز النسوان باسوني من خدودي وشفايفي بسرعة وقالو بدلع تصبخ على خير يا هيما وصعدوا الجور التاني و سابوني. اليوم التالي الصبح كنت في سابع نومة لحد أما صحيت 9 الصبح ولما صحيت شفت في الصالة مرات أخويا وسوسن لابسين فساتين حريرية مفتوحة للحد الفخوذ وعمالين يحطوا الفطار على السفرة. سوسن جات ناحيتي مسرعة عشان تحضني ولكن ولاء وقفتها وقالت ليا آخد دش الاول وبعجين الفطار وبعدين أشوف شغلي. …يتبع…

الجزء الرابع
لما مرات أخويا قعدت ترص لي كل اللي عملته معاها وهي مستمتعة جدا مقدرتش اتحكم في مشاعري و لا نفسي فلقيت على الفور زبري قاعد يشد مني لحد أما بقي زي سيخ الحديد المحمي المشتعل من النار. بدون أن أي انتظار أو تردد من أي نوع قربت منها و لزقت شفافي في شفافها ألحس الشيكولاتة و العسل من فوقها دا مش كلام مجازي لا دا حقيقي لأني اعتقدت أنها أكلت شيكولا قبل ما تخش عليا وريحتها كانت باينة. هجمت هي كمان بشفايفها على شفافي فكانت حرفياً عمالة تعض شفافي و لساني فشفتها زي المجنونة ساعتها. بقيت أحرك أيديا على فلقات طيازها فوق الكيلوت و الأندر أفرق بين طيازها المربربة فرتم عضها لشفايفي و اكلها لها قل وبقى بطيئ نوعا ما وبقت تأن آآه آآه آآه آآه هيما أيديك حلوة أوي بتخليني أسخن وأن تحسس فوق طيزي كمان حسس يا روحي حسس…أخذت هدمة او قماشة أو منديل قديم من المناديل اللي كانت الستات تحطها في شنطها و جيوبها وربطتها حولين عيني فمقدرتش أشوف أي حاجة. بدأت مرات أخويا تلاعبني استغماية قبل ما أعصر بزازها و أبعبص كسها جامد وترتعش وتنزل عسلها فبعدت عني وعن طريقي وقالت ليا لوو جدع ألاقيها و امسكها جو الاوضة. بقت تجري من قدامي و تتدلع ففلحظة قدرت أمسكها وكانت دليلي ريحتها الفواحة. مسكتها و رحت ساحب الاندر بتاعها القصير وخلعته من بين سيقانها ورحت لاففها ومدورها فواجهني ظهرها يعني ظهرها بقى في صدري.
أخدت مرات أخويا تتدلع بين أيدي زي السمكة اللي عاوزة تملص من صيادها فبدأت بأيديا الكبيرة أعصر جوز بزازها من خلفها فحسيت أن بزازها كبرت شوية عن اليومين اللي فاتوا وحلماتها طخنت و ادورت و غلظت وبقت انشف مقارنة بأخر مرة شفت فيها مرات أخويا. عرفت أن اللبن ممكن يكون كتر فيهم لأنها ام مرضعة و ابنها مش معها اليومين دول. دلوقتي بقا راحت يدي اليمين تضغط بزها اليمين وتقفش فيه وتعصرهو اليد الشمال التانية جريت بين فخادها المدملكين الحلوين الناعمين على كسها عدل وبقت أناملي تفتح شفراته الكبيرة ورحت مدخل صباعي الوسطاني في خرم كسها مباشرة فحسيته أنه ضيق خرم ضيق شوية فبدأت أبعصه جامد. بعد عدد من التدخيل و التخريج و البعص المتكرر لكسها ومرات اخويا عمالة تان و تتأوه و تتمحن بين أيديا أوووه أوووه نيكنني بعبصني بعبص جامد يا هيما…. إذن مرات اخويا تلاعبني استغماية قبل ما أعصر بزازها و أبعبص كسها جامد وترتعش وتنزل عسلها ومرضتش أطلع صباعي من كسها هي عمالة ترتعش جامد وجسمها يتنفض زي ما تكون مسكت فيه الكهربا وبقا اللبن و العسل يسيل من كسها على السجاد فرحت مدخل في عز نشوتها صباع تاني في عقر كسها وبقيت أبعصها جامد وبقيت المرة دي أدور بصوابعي جوا كسها وأحك وأتنيهم واحك جامد في موضع الجي سبوت.
المرة دي بقا مرات اخويا مقدرتش تتحكم في نفسها زي الاول فبقت تصرخ جامد و تصوت زي الشرموطة لما تتناك من خرمينها من اتنين عجول فحول فبقت ترقع بالصوت الحياني آآآآآآه آآآآآآه يا لهووووووووي أوووووووووووف اوووووووف ناااااااااااااااااااااااااااار آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآىح آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح نيكني نيكني نيكنيييييييييييييييييي….أووووووف نار نار نار متبطلششششششششششششششششششششششش أيوووووووة حك حك زي كدا أيوة حلو أوي انت جننتني انت لوعتني انت شعوطتني… رحت أعصر بزازها و أبعبص كسها جامد وترتعش وتنزل عسلها وبقت تقول كل الكلام دا كله على فترات او بصورة متواصلة و تولول ورجولها ترتعش جامد وترتعص و تتشنج وتتقلص لحد أما جابت كل عسلها للمرة التانية بصورة غزيرة و سوايل كثيفة حتى قلت أنها بتشخ مياه! كانت تنعر و تان انين عالي وهي عمالة تدفق سوايل وعسل كسها وكانت بتحاول انها تفلت و تملص من بين أيديا وفعلاً ملصت ولكن عرفت امسكها و ثبتها جامد عن طريق بزازها فقبضت عليها من الخلف و صوابعي كانت ثابتة عمال تهزها لسة جوا كسها السخن المليان سوائل فبقيت مرات أخويا ولاء تشهق شهقات جامدة عميقة و تشد أنفاسها الساخنة الملتهبة كأنها بتشدها من خرم إبرة و تتنفس بصعوبة و ثقل أنفاس. بلساني بقيت ألحس وألعق رقبتها من أصلها من تحت وأقضم واعض شحمة أذنها وأبوس كتافها الهضمية الناعمة البيضاء فبقيت اعمل كدا لمدة 3 دقايق. طلعت صوابعي من جوا كسها اللي كان عمال يفتح ويضم وخليتها تميل و تنحني ليا في وضع الكلبة ورحت قالع شورتي بسرعة وعزيزي وفحلي خرج واقف زي زبر الحصان منتفخ الطنفوشة ولقيت نفسي مش عارف ألاقي خرمها لأنه ضيق قافش فمدت مرات أخويا ايدها من وراها وراحت قابضة عليه وبقت تقربه من خرم كسها…يتبع…

الجزء الخامس
التوتر و القلق كان بين في وشها عمالة تترجاني اني أسيبها وانا بابص في عيونها الحلوة. كنت عارف أنها محرومة بتعاني ولكنها كانت بتكابر هي عارفة و أنا عارف و الراجل بتاع الأسانسير كان واقف أو قاعد ورا مننا في الأرضية راجل عجوز مهكع مش بيشوف كويس. انتهزت الفرصة الجهنمية دي أننا منفردين و بقيت أقرص طيز مرات أخويا في الأسانسير و أتحرش بها وألعب في بزازها فقرصت طيزها الحلوة أيوة قرصتها من لحم طيزها وأنا عمال أزق زبي الواقف لقدام و لورا بين فلقتين طيازها المدورين السخنين و في نفس الوقت هي مش قادرة تتكلم و جوز أيديا فوق جوز بزازها الكبيرة المكورة عمالة تقفش فيهم كما لو أنها جوز فراخ شمورت حلوين برابر. زي ما قلت كانت نفسها تصوت بس مش قادرة و أنا عمال أضحك بيني و بين نفسي و مستمتع جدا باللي أعمله فيها لان بزازها كانت ناعمة و طرية زي السفنج أو زي البلوظة و كمان لحم طيازها كان ناعم أوي و دافي.
طبعاً أنا ماقتنعتش بكدا لأ أخدت خطوة تانية فنقلت خصلات شعرها الحريري على الجنب اليمين وبقيت أقرص طيز مرات أخويا في الأسانسير و أتحرش بها وألعب في بزازها وأبوس جانب عنقها الشمال وأشم و ألحس وكمان أبوس ودنها وأشمها و مكنتش لابسة ستيان الفاجرة وكأنها عارفة أني هاقفشها فبقيت أقرص حلماتها ببطء ورقة وكانت هي عمالة ترتعد مع كل حركة من حركاتي. كان باب الأسانسير ساعتها خلاص هيفتح عشان كدا سبتها و وقفت جنب منها قبل ما يفتح. كانا خلاص رايحين على اوضة حماة أخويا اللي هي أمها لما الممرضة وقفتنا وقالت مدام أحنا بنظف الغرفة من فضلك انتظر شوية في غرفة الانتظار. عشان كدا توجهنا لصالة الانتظار فلقينا أخويا هاشم في انتظارنا وبقينا أحنا التلاتة فمعرفتش طبعا أعمل أي حاجة. صدقوني أنا باكتب التفاصيل كلها لأنها بتخليني أهيج و تخلي بتاعي يقف جامد فعشان كدا متستعجلوش على التفاصيل. المهم أن مرات أخويا ولاء كانت عمال تصارع عقلها و عاطفتها من البداية يعني نفسها فيا لأن أخويا اللي هو جوزها مش مديها الحنان المطللوب و أنا هايج وهي بتحب كدا ولكن محتارة ساعة تسيبني أعمل فيها اللي أنا عايزه و اللي هي عايزاه و ساعة تقفش و تتضايق مني و تتخنق و عشان كدا كنت باستغراب أنها كانت تسيبني أحيانا ومتزعلش مني بس في نفس الوقت كانت تتجنبني بقدر الإمكان بس لو أنا أخذت المبادرة كانت بتيجي معايا سكة على أساس انها مضطرة. ا
المهم لما خرجنا من صالة الأنتظار كانت أوض المرضى خلاص تم تنظيفها فقلت لمرات أخويا و أخويا يلا بينا الأوضة جاهزة فقعدوا يكلموا مع الممرضة عن ميعاد الخروج و أمتى و حالة حماته و العلاج ألخ ألخ حوالي عشر دقايق فاتفقوا انها تطلع بكرة الصبح او بعد بكرة الصبح تقريبا. مرات اخويا ولاء راحت تاخد دش لأن الجو كان حر جدا خنقة وطبعا كانت مع امها بقالها يوم بليلة فلقيت أخويا بيقول: هيما خليك هنا مع الجماعة عشان لو عاوزا حاجة وانا هارجع على الساعة 3 العصر عشان ورايا شغل مهم…هاجي أخدك البيت…حماته بالنيابة عني: أيوة يا ابراهيم خليك يا ابني معانا أنت حركتك خفيفة غير ولاء عشان لو عزنا حاجة…انا بكل أنشكاح: أكيد هاخليني معاكم امال لو مبقتش هنا دلوقتي امتى هبقى..روح أنت يا هاشم شوف مصالحك و انا موجود….ميهمك حاجة وميكونش عندك شاغل…أخويا هاشم منشكح و يطبطب على كتفي بفخر: طبعا أنا عارف أني ورايا راجل يعتمد عليه…يلا هسيبكم لو محتاجين حاجة اتصل يا هيما…و مبعدين أخويا ميل على ودني وابتسم وقال ( خليك مع جوز النسوان دول لازم دكر يبقى في وسطهم هههه) أنا ضحكت و مبقتش عارف أقوله أيه! أخويا مشي وسابنا ولقيت الدكتورة جات مندفعة نحيتنا. الصراحة كانت ست و مش ست في نفي الوقت يعني متنفعش تكون غير دكتورة و بس يعني أما تكون أنثى فدي أبعد ما يكون عنها. المهم جات جري و قالت نعمل تيست لحماة أخويا وأيتني لستة بالأدوية و السرنجات و محاليل عشان اجيبها من الصيدلية. كان معايا فلوس بس مش مكفين ففهمت حماة أخويا فقالتلي أخد معايا ولاء فسيبت أوضة حماتي وجريت على ولاء. طبعا كانت بتاخد دش و تعمل بيبي. كان نفسي أخش جوا أزنقها في الحمام واعمل فيها زي اللي عملت لما كنت أقرص طيز مرات أخويا في الأسانسير و أتحرش بها وألعب في بزازها فوقت شوية أفكر فلقيت نفسي بأفكر و الوقت عمال يجري و أنا محتاج أجيب الأدوية من تحت…يتبع…

الجزء السادس
النهاردة تشوفوني و أنا زانق مرات أخويا بوس وأحضان ساخنة في غرفة نومها وكنا وصلنا لفتح الباب لما حد خبط. المهم فتحت الباب لقيت أبوها عمي حسن في وشي. أنا: عمي ازيك أيه المفاجأة الحلوة دي…ضحك وقال: أزيك يا هيما عامل أيه. أنا: كويس…هو: أمال بنتي فين..فين ولاء…أنا وفي عقل بالي بأقول خطفتها يعني: جو في أوضتها…ولاء من جوا: مين يا ابراهيم…أنا: الحاج أبوكي… ولاء: طيب قله يقعد أنا جاية اهو… قعد أبوها وقعدت أنا وياه وقعدنا نكلم في حال البلد و دخلنا عالسياسية لأن بوها غاوي الكلام المعقد دا وبعدين كام دقيقة جات ولاء من جوا فسلمت وضحكت:بابا لوحدك أمال ماما فين. عمي حسن أبوها: أمك في المستشفى يا لولو…ولاء قلقانة: ليه جرا ليها أيه خير!!أبوها: متتخضيش كدا يا حبيبتي بس صدرها تعبها شوية الدكتور قال لازم تتحجز شوية في المستشفى يعني أسبوع عالأقل عشان تخف وعشان الرعاية هناك…وديتها مستشفى خاصة. المشكلة أنني عندي شغل برا المدينة ولازم أسافر ومش عارف اعمل ايه…كنت عارف أنه جاي عشان يقول لبنته الوحيدة تروح تقعد معاها. على طول زي الصاروخ ولاء قالت أنها هتهتم بامها وتراعيها وبدأت تعبي الشنط بتاعتها. عمس حسن قال: يعني يا لولو تقدري تقعدي مع أمك ومعاكي ابنك الصغير دا اللي مكملش سنة. ولا: أمممم أنا بدوري: أنا يا عمي ممكن أساعدها لو انت مشغول…عمي حسن: أكيد يا ابني كتر خيرك…هامشي أنا طيب عشان متاخرش…ولاء مذعورة خايفة مني: لا مش محتاجة حد أنا أقدر اتعامل لوحدي يا بابا…
أبوها: ليه يا بنتي خليه يروح معاكي يشيلك الولا حتى …ولاء: لا يا بابا ..أصلو….أصل ابراهيم جه عشان يستمع بالأجازة فمش عاوزة أزعجه معايا…أبوها عمي حسن: كدا معلش يا ابني كنت هاغلس عليك..أنا: لا يا عمي لا غلاسة ولا حاجة متقلش كدا…عمي حسن: كدا طيب اتفق أنت و لولو بقا ..أدخلوا شفوا هتعملو ايه…ولاء: لا يا بابا خلينا هنا…أنا: لا تعالي بس أنا هاساعدك…اخدتها من يدها وسحبتها من يدها الشمال على الغرفة وقفلت الباب. بعدت عني وهي تبتسم وتقولي متبقاش غبي بقا يا ابراهيم…خلعت التي شيرت بتاعي و سحبتها ليا في حضني لصدري فلزقتها فيه وبقا يحك في بزازها الكبيرة المليانة و حلماتها. بقيت زانق مرات أخويا بوس وأحضان ساخنة في غرفة نومها كنت قادر أحس بيها تداعب صدري فبقت تخلع نفسها مني ولكني كنت زانقها جامد ومكنتش تقدر تصرخ لأنها كدا هتسيح لنفسها فاستغليت حرج الموقف فبقيت أضمها لصدري أوي و اعصرها و يدي الشمال ماسكة جامد في كتفها وبتشد عليه أما يمني بدأت أحركها على طيزها وبقيت أقفش فيها وأعصرها واضغطها جامد أوي. أطلقت مرات أخويا أنة عالية ناعمة فشديت على بقها وشفافها ببقي وهي تهمس : بلييييز أمممم سيبني يا مجنون..أمممم هتنتفضح..يبني….طيب وقت تاني…أووووه…دلوقتي كانت ايدي تروح لفلقتين طيزها وتمشي ما بينهم فكنت أضغط المنطقة دي فخليتها تقف على طراطيف صوابعها…. قالت لي بشبه صوت زاعق: أنت عاوز أيه بالضبط سيبني…انا: انا عوز شفايفك البرتقالي دول…عاوز أمصمصهم وأكلهم اكل…ودلوقتي…ولاء: مقدرش سيبني…أنا:عارفة لو فتحت شفافك وخليتني أمصهم وأمص شفتك اللي فوق و التحتانية وأمص لسانك وأرضعه مش عاروح معاكي المستشفى وعد يا ستي…يا مرات أخويا افهمي انت في مزنق مفيش مفر خليني أرتاح و أعمل اللي نفسي فيه ومش هاقول لأي حد في الدنيا…
ولاء: أووووف مقدرش مقدرش اخون هاشم أفهم بقا….أنا:لا تقدري أحنا ملعبناش في الغويط بس بوسة ولحسة…يلا بقا تعالي يا لولو…كانت خلال دا كله يدي اليمين عمالة تقفش في طيزها اليمين الناعمة الطرية وتعصرها فكانت تتحسسها وتلقاها طرية بس متماسكة. بعد دقيقتين من التحرش دا كانت ولاء عمالة تعرق و تنفسها يزداد ثقل وبزازها عمالة تكافح وهي عمالة تتأرج شمال ويمين ولفوق ولتحت على صدري وجسمها كان عمال ينضح بريحة عرق مثير مستفز جنسي يثير حاسة الشم عندي…كنت حاسس اني في السما السابعة فعلاَ… كنت زانق مرات أخويا بوس وأحضان ساخنة في غرفة نومها فولاء قالت: اوي خلاص خلاص …استنى بطل بقا… أخويا بينادي: ولاء أنا جيت أنت فين..أخويل وصل بدري في اليوم دا لما كنت أنا ومراته جو الأوضة عشان نتقف على مرواح المستشفى. الحقيقة أنا ماكنش يفرق معايا أمها قد ما يفرق معايا هي أنا كنت عاوز استغل الفرصة و استغلتها فعلاَ. كنت لسة رايح أدوق شفايف مرات أخويا وأنا باوعدها أني مش هازاولها في المستشفى لقيت أخويا طب علينا. زقتني بعيد عنها فخرجت أنا للصالة وكان أبوها عمي حسن لسة موجود معاه أخويا. جريت عليهم أسلم وكنت عدلت نت ملابسي وزررت قميصي وأخويا حيا حماه: ازيك يا عمي عامل ايه أمال فين حماتي؟ عمي حسن: في المستشفى وأنا أحتاج مراتك عشان تاخد بلها منها لأني هاغيب في الشغل لمدة أسبوعين فهي لازم تكون معاها في فتر غيابي الدكتور قال أنها مش هتطول يعني أسبوع…يتبع….

الجزء السابع
الروب كان من غير أكمام تحت قميص النوم البمبي بردو وحلمات بزازها الطويلة نافرة منه كان منظر يوقف الزبر على طول الصراحة. ستها كانت متغطية وشفايفها الضيقة اللي كانت مدية على برتقالي المليانة حبتين كانت عاوزة تتقطع بوس. كمان بزازها الكبيرة كانت قدام عيني بقت تبص لي و تبتسم وراحت أخدت بالها من نفسها و قالتلي أتفضل. هنا بقا رحت أتحرش بمرات أخويا و أرضع سكساتي بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها و طبعاَ مكنتش اعرف أن أخويا مش موجود غير بعدين فدخلت على غرفة الضيوف وشنطتي معايا. كان فيها سرير واحد ففردت جسمي عليه وارتميت عليه شوية أخد نفسي من المشوار. شوية و طلعت عشان أدخل الحمام فلقيت باب أوضة نوم مرات أخويا مفتوحة وهي قاعدة عمالة ترضع ابنها مازن! وقفت مذبهل من المنظر السكسي اللي قدامي. نص بزاز مرات أخويا باينة مكشوفة و حلماتها البنية عمالت تتمص من شفايف الولا ابنها و ولاء قاعدة على حرف السرير. بصراحة الشقاوة بتاعت كام شهر لما جات عندنا رجعت ليا تاني واتسحبت على أطراف صوابع رجليا.
كنت خارج نطاق السيطرة ما كنتش قادر أتحكم في نفسي.جيت من وراها و حطيت أيدي فوق بزازها وأنا أتظاهر أني بالاعب الواد مازن. ايدي الشمال على بزها الشمال ضغطت أوي فاللبن بقا يشرش من الحلمة و ولاء اتفاجأت طبعاً بوجودي وشهقت هاااا! من المفاجأة وشها احمر وهي عمالة تسألني: ابراهيم أنت بتعمل أيه؟!! أنا باستعباط و رزالة: مش عارف… ولاء مندهشة: عيب يا ابراهيم كدا شي أيديك… أنا: أنا معكلتش حاجة أنا بس ألاعب الولا مازن من ورا…كنت عمال أحسس فوق بزها الدافي و عنقها فهي بقت تصرخ وعمالة تضحك منهارة من الضحك ة الرزالة. كانت عكالة تزعق وهي مش بتقوم من مكانها يبقى دي عاوزة أيه قولو أنتو و *****! يمكن عان الولا كان ماسك بزها يعني مكن. المهم في الوقت دا كنت نزلت الروب من فوق كتافها البيض الحلوين واكتشفت أنها مش لابسة ستيان. المرة دي بقا قامت من السرير بس أنا بيدي اليمين ضغطت فوق كتفها فاقعدتها على السرير ولكنها كانت تقاوم باصرار انها تقوم في الوقت اللي ملت فيه ببقي عشان تلتحم شفايفي بشفافها في بوسة والعة أوي. وبعدين تروح على حلمتها اللي كانت ن بوصة عشان أمصها وأرضعها فلبنها رشق في بقي. لما لبنها بسرعة طرق في بقي زي بز البقرة الوحشية الجميلة فلقيتها عمالة تتأوه و تقول أمممم و تأن ببطء. بعد ثواني قليلة بزها اليمين كان عمال يتمص و يترضع جامد من شفايف ابنها مازن فيرضع باستمرار و بزها الشمال أنا كنت عمال أرضعه حلو. بقيت أتحرش بمرات أخويا و أرضع سكساتي بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها وهي عمالة تأن و تتأوه المرة دي جامد أوي وبصوت اعلى لأني كنت عمال أضرب لحم بزازها الكبيرة.
حاولت ولاء مرات أخويا أنها تدفعني عنها و تشيل راسي من فوق صدرها بس أنا مسكت يدها الشمال وبعدتها قوي و رميتها ولويت دراعها اليمين ورا ظهرها بدون أن أتوقف عن مص بزازها أو عضها أو لحسها. يا لهوي على **** بزازها كانت ناعمة دفية طرية شهية طعمة ما شفتش في حياتي حاجة أحلى من كدا. ظليت أمص و أرضع و أتحرش بمرات أخويا و أرضع سكساتي بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها و أعصر بزازها و أقفشهم بين يدي حتى تعبت وهلكت. قلت خلاص أنا لازم أشرب اللبن اللي في البز الشمال فصرخت مستغيثة ضاحكة اوي: لا لا يا ابراهييييم سيبني كفاية ابوسك أيديك تعبتني و و جعتني أوووووه أأأأأأي……. انا: عارف انك سكسي و تعبانة سيبني أرضع حبة…لقيتها تزعق و تضحك وتهدد: لو ما سيبتنيش هاقول لأخوك وهاخليه يطردك و يعاقبك آآآآآآآآي بزي وجعني …في الوقت دا شفت شفايفها الحلوة اللي كلها نضارة فهجت عليهم و افتكرت أول بوسة في بيتنا ورحت هاجم عليها وبوستها بوسة فرنسية أكلت فيها لسانها وهي قفشت عليه وبدأت أمص لسانها والعق ريقها من خلال لساني وأعصر بزها الشمال بردو في نفس الوقت بيدي الشمال وابنها كان عمال يرضع بزها اليمين . هاجت أوي ولاء و كانت في صراع مع عاطفتها وشهوتها وعقلها فيبدو أن شهوتها اتغلبت لانها بقت تقطع شفايفي من انفعالها و تفتح شفافها فألعق ريقها. الحظ الوحش كان ورايا لان الجرش رن وأنا جريت طوالي على غرفة الضيوف و سبتها بزازها مكشوفة. بعد أما عدلت من ملابسها و دخلت بزازها وحزمت شريط روبها جاتني الأوضة و قالت ليا أرد وأشوف مين….يتبع…

الجزء الثامن
أنا إبراهيم ودي أول مرة أكتب فيها قصصي الجنسية و مغامراتي بس حبيت أشاركم قصتي أنا و مرات أخويا ولاء الجميلة .أولا أناو أخليها على شكل مسلسل كل يوم حلقة و اول حلقة عن مرات أخويا المزة محرومة من النيك تشتكي لأمي و أبوسها بوسة جامدة و أحلم أنيكها وأنا بصراحة ماكنتش هاتحرش بمرات أخويا أو حت الاعبها فضلا عن أني أقيم معاها علاقة جنسية غير طبعا بموافقتها ورغبتها الكاملة و أن كانت تتصنع بالرفض. طب ترفض ازاي وهي محرومة و محتاجة للدلع و للحنان اللي أخويا اللي مش مقدر جمالها مش عارف يوفرهم لها. جات عندنا البيت في مرة تشكي لأختي و أمي تشكي من قلة نيك أخويا لها وتقول أنه مقصر معاها ومش مديها حقها من النيك في الوقت اللي هي مش مقصرة فيه خالص يعني تلبس ايش الأحمر و أيشي الأصفر و المحزق و الملزق وطبعا الكل يشهد ليها بحلاوتها.
خلينا اوصفلكم مرات أخويا المزة الجامدة. تعرفوا ليلى علوي في شبابها أهي هي أقرب واحدة لها في الشبه و كمان في بضاضة و حلاوة الجسم و طريانه و ليونته. يعني بصراحة الفردة دي كانت تلزمني أنا مش أخويا اللي كل همه شغله .كمان كانت تشتكي من سرعته لأنه يجيب أسرع منها في كل مرة و هو مش فاهما فيا عيني مش تلحق تتمتع او حتى تاخد حقها وتقضي شهوتها. لمحت عينها لما كانت عندنا في البيت وبصيت لها بصة عرفتها أني فاهم و سمعت كلامها. من ساعتها كانت تيجي البيت عندنا بيت العيلة كانت تدخل المطبخ كنت أدخل وراها أعمل نفسي أميل على الحوض أشرب و أتحرش بها كانت تضحك و تبتستم وتقولي أوعى كدا. تقولها بضحكة و منيكة وكنت أنا أهيج عليها أوي. مرة تانية شفت بزها المليان طالع أبيض مربرب عمالة ترضع ابنها وشفتها فوشها احمر وضحكت لها وقلت لها عادي يعني محصلش حاجة. بقت هي في البيت اللي تتحرش بيا بعد طدا يعني تقولي و تسألني بسهتنة و مياعة عاوز حاجة اعملها لك يا ابراهيم..يعني شاي أو قهوة قبل ما نام. كنت أشاور لها و أمد شفايفي كانت تبتسم وتقولي بعينيك أقوم في نص اللليل وأجري وراها و أبويا و أمي جوزة نايمين في غرفة نومهم وأجري عليها أحضنها و أقولها عاوز بس بوسة. كانت تقلي عيب وهي بتلزق فيا فكنت أغتصب شفايفها. زعلت مني و قالت ليا عيب أنا مرات أخوك مينفعش اللي بتعمله فيا دا. قالتها وهي عاوزة أكتر فرحت بايسها التانية بوسة فرنسية في بقها الصغنن الحلو لحد اما أنا اللي خلعت شفايفي منها لانها استغرقت معايا في البوسة جدا. نزلت وشها في الأرض و وشها احمر أوي ونفسها علي وراحت مدياني ضهرها ومشيت راحت أوضتها. من ساعتها و انا نفسي أنيك مرات أخويا المزة محرومة من النيك بعد أما رحت أبوسها بوسة جامدة و أحلم أنيكها في كل حتة في جسمها.
أما أنا فأعيش في بيت العيلة مع أبويا و امي في مدينة من مدن بحري مدينة الغربية وليا اخ اسمه هاشم مجوز من ولاء اللي قصتها هتبقى معاها. هاشم بيسكن في شقة تبعد عن بيتنا الأساسي بيت العيلة حوالي 12 كيلو متر جنب شغله في شركة توزيع أدوية لأنه بيعمل في الحسابات. الحقيقة ماكنتش ولاء هي أول تجربة لدخولي عالم الجنس أبدا لان قبلها كنت باعط مع زميلة ليا في الجامعة. أنا نسيت أقلكم أني في بداية قصتي مع ولاء كنت في آخر سنة في الكلية كلية حقوق. في آخر ترم أو الترم التاني من الفرقة الرابعة دعاني أخويا هاشم اني أفسح عنده شوية خصوصا أنه قريب من قلب المدينة وبالفعل زرته ومن هنا بدأت قصتي مع مرات أخويا المزة اللي كانت محرومة من النيك تشتكي لأمي و كنت بأحلم أني أنيكها في يوم من الأيام. الحقيقة اني مرات أخويا ولاء ست بيت شاطرة يعني هي مش جامعية بس مخلصة دبوم تجارة بس شاطرة و جميلة وحبوبة مع عيلتنا كلها. المهم أني عبيت شنطة هدومي ورحت على بيت أخويا اللي مكنش موجود ساعة ما وصلت لأنه بيتأخر عادة في الشغل حتى لبعد عشرة باللليل أو يقعد مع صحابه على القهوة ودا من الأسباب اللي كانت مخلية ولاء دائمة الشكوة منه. رنيت جرس الباب لقيتها هي في وشي! يا ألهي! ولاء بروب جميل بمبي رقيق شفاف شف ع صدرها و جسمها. ولاء جسمها جسم مثالي مقسم يمكن أحلى كمان من جسم ليلى علوي لان مقاساتها بالظبط من فوق لتحت 36 28 36 يعني مخصرة….يتبع….
التعديل الأخير: