فحل صغير زب كبير
سكساتي معلم
Team leader
فضفضاوي معلم
العضو الأفضل
TEAM X
ملك الصور
سكساتي مخضرم
سكساتي نشيط
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر حصري
ناشر محتوي
فضفضاوي مميز
كاتب قصص
افضل ناشر
برنس الصور
عملاق المشاركات
سكساتي قديم
سكساتي متفاعل
الأكثر نشرا هذا الشهر
- النقاط
- 35,115
كانت تجربة لذيذة وممتعة جداً من سنتين.
كنت في رحلة عمل لوحدي في إسكندرية، وتعرفت على شاب في كافيه على البحر، وإتكلمنا وعرفت منه إنه متجوز من سنتين ولسه ماعندوش *****.
وبعد مقابلتين عزمني أسهر معاه عنده في بيته، ولما وصلت بيته كانت مراته موجوده ولابسه هدوم مثيرة جداً، كانت لابسه فستان سهرة كات بدون أكمام وضيق عليها أوي وقصير لفوق ركبتها بشوية، ونص فخادها ونص بزازها باينين.
وبصراحة مراته صاروخ وجميلة جداً وجسمها مثير وكله سكس.
وهو عرفني على مراته وهي رحبت بيا، وقعدنا نتكلم ونضحك ونهزر، وهي كل شوية تبصلي بنظرات كلها سكس ولبونة، وأنا في الأول كنت مكسوف شوية، لكن بعد شوية بدأت آخد راحتي معاهم.
وشربنا بيرة وسجاير حشيش ومراته كانت بتشاركنا الشرب والتدخين.
وهو قام وشغل موسيقى هادية وبدأ يرقص مع مراته بشكل مثير وأنا قاعد هايج وزبي كان واقف على منظرهم وهما بيرقصوا حاضنين بعض، وهي بتبصلي من ورا جوزها بنظرات كلها لبونة وبتغمزلي وبتعض على شفتها التحتانية.
وبعد شوية هو قعد جنبي وطلب مني (بشياكة) إني أقوم أرقص مع مراته.
وأنا قومت أرقص مع مراته، وأنا كنت متحفظ شوية معاها لإن جوزها موجود.
لكني فوجئت إنها هي إللي بتقرب مني بلبونة وبتلزق جسمها المثير في جسمي وأنا مولع عليها فحضنتها وهي متجاوبة معايا.
وأنا بصيت على جوزها لاقيته قاعد مبسوط وبيلعب في زبه من فوق البنطلون وبيشاورلي بإيده
يعني تمام.
وأنا فهمت وقتها إن جوزها معرص وعايزني أخد راحتي مع مراته اللبوة.
وأنا إنتهزت الفرصة دي وضميتها
أوي في حضني وبدأت أحسس وأضغط على طيزها وأبعبصها في طيزها، وكان كسها بيضغط على زبي المنتصب وهي هايجة وممحونة أوي ورامية راسها على كتفي وبتلحس رقبتي بشفايفها.
وهي كانت متجاوبة معايا في حضني وأنا سخنت أوي وبقيت أحسس على جسمها كله وأبوسها في شفايفها قدام جوزها.
وقتها هو قام وقال إنه هينزل عشان عنده وردية ليل في الشغل بتاعه، وطلب مني إني أقعد براحتي وأسهر مع مراته لإنها بتخاف تقعد لوحديها بالليل وإني أنا صاحبه ومش غريب وكأني أخوها، وسلم عليا وباس مراته ونزل.
بعد ما هو نزل.. أنا طلبت من مراته ندخل أوضة النوم عشان ناخد راحتنا.
ودخلنا الأوضة وقلعتها الفستان وكلوتها والسنتيان ونيمتها على السرير وأنا قلعت كل هدومي ولحستلها كسها وهى مصت لي زبي ونيكتها بكل الأوضاع في كسها وطيزها للصبح، وهي كان جسمها ناااار.
وكانت أحلى ليلة.
ومن الليلة دي..
أنا بقيت كل ما أنزل إسكندرية أتصل بصاحبي المعرص ده، وأزوره في بيته وأقضي معاهم ليلتين نيك وشرب ومليطة وأنيك مراته اللبوة في أوضة نومهم قدامه.
كنت في رحلة عمل لوحدي في إسكندرية، وتعرفت على شاب في كافيه على البحر، وإتكلمنا وعرفت منه إنه متجوز من سنتين ولسه ماعندوش *****.
وبعد مقابلتين عزمني أسهر معاه عنده في بيته، ولما وصلت بيته كانت مراته موجوده ولابسه هدوم مثيرة جداً، كانت لابسه فستان سهرة كات بدون أكمام وضيق عليها أوي وقصير لفوق ركبتها بشوية، ونص فخادها ونص بزازها باينين.
وبصراحة مراته صاروخ وجميلة جداً وجسمها مثير وكله سكس.
وهو عرفني على مراته وهي رحبت بيا، وقعدنا نتكلم ونضحك ونهزر، وهي كل شوية تبصلي بنظرات كلها سكس ولبونة، وأنا في الأول كنت مكسوف شوية، لكن بعد شوية بدأت آخد راحتي معاهم.
وشربنا بيرة وسجاير حشيش ومراته كانت بتشاركنا الشرب والتدخين.
وهو قام وشغل موسيقى هادية وبدأ يرقص مع مراته بشكل مثير وأنا قاعد هايج وزبي كان واقف على منظرهم وهما بيرقصوا حاضنين بعض، وهي بتبصلي من ورا جوزها بنظرات كلها لبونة وبتغمزلي وبتعض على شفتها التحتانية.
وبعد شوية هو قعد جنبي وطلب مني (بشياكة) إني أقوم أرقص مع مراته.
وأنا قومت أرقص مع مراته، وأنا كنت متحفظ شوية معاها لإن جوزها موجود.
لكني فوجئت إنها هي إللي بتقرب مني بلبونة وبتلزق جسمها المثير في جسمي وأنا مولع عليها فحضنتها وهي متجاوبة معايا.
وأنا بصيت على جوزها لاقيته قاعد مبسوط وبيلعب في زبه من فوق البنطلون وبيشاورلي بإيده
يعني تمام.
وأنا فهمت وقتها إن جوزها معرص وعايزني أخد راحتي مع مراته اللبوة.
وأنا إنتهزت الفرصة دي وضميتها
أوي في حضني وبدأت أحسس وأضغط على طيزها وأبعبصها في طيزها، وكان كسها بيضغط على زبي المنتصب وهي هايجة وممحونة أوي ورامية راسها على كتفي وبتلحس رقبتي بشفايفها.
وهي كانت متجاوبة معايا في حضني وأنا سخنت أوي وبقيت أحسس على جسمها كله وأبوسها في شفايفها قدام جوزها.
وقتها هو قام وقال إنه هينزل عشان عنده وردية ليل في الشغل بتاعه، وطلب مني إني أقعد براحتي وأسهر مع مراته لإنها بتخاف تقعد لوحديها بالليل وإني أنا صاحبه ومش غريب وكأني أخوها، وسلم عليا وباس مراته ونزل.
بعد ما هو نزل.. أنا طلبت من مراته ندخل أوضة النوم عشان ناخد راحتنا.
ودخلنا الأوضة وقلعتها الفستان وكلوتها والسنتيان ونيمتها على السرير وأنا قلعت كل هدومي ولحستلها كسها وهى مصت لي زبي ونيكتها بكل الأوضاع في كسها وطيزها للصبح، وهي كان جسمها ناااار.
وكانت أحلى ليلة.
ومن الليلة دي..
أنا بقيت كل ما أنزل إسكندرية أتصل بصاحبي المعرص ده، وأزوره في بيته وأقضي معاهم ليلتين نيك وشرب ومليطة وأنيك مراته اللبوة في أوضة نومهم قدامه.
