انا طارق شاب متكحرت في الدنيا زي اي شاب
اتولدت في الصعيد لاب ولام فقر
ابويا فلاح عنده يدوب الأرض وبهائم بيربي فيهما ومن مكسبهم بيصرف علينا يدوب مكفي تعليمي أنا وأخواتي علمني لحد الثانوية العامة
ولم خلصت الثانوية العامة طلب مني ابويا اكتفي بالتعليم لحد كده
أو اشتغل واصرف علي نفسي علشان يقدر يصرف علي باقي اخواتي وقدمت في التنسيق وكنت قاصد اني تيجي كلية ليا في القاهرة علشان اقدر اشتغل واصرف علي نفسي والتعليم
بس للأسف اني جاء التنسيق جامعة .... كلية تجارة بأحدي محافظات الوجه البحري
بالرغم من الفقر الا اني كنت متفوق في الدراسة وجيت عيشت في سكن الجامعة ومكنتش مرتاح ولا عارف اشتغل لأني سكن الجامعة كان مقيد تحركي
وبعدين نقلت مع زملاء ليا مغتربين وعيشت معاهم لحد التخرج ومكنتش بزور أهلي كثير علشان كنت بشتغل في الصيف علشان اوفر مصاريف الدراسة
وكانت كل حياتي أثناء الدراسة هي الشغل والتعليم
وعمري ما فكرت في الجنس أو عملت اي علاقة مع بنت
لأني مكنش معايا فلوس تساعدني أخرج مع بنت او عملت سكس مع شرموطه حتي بمقابل مادي
وكان عندي كبت جنسي رهيب بس الجوع والفقر علمني اني اقدر اسيطر علي رغباتي واحتياجاتي الشخصية
واشتغلت في مهن وحرف يدوية كنت بشتغل اي حاجة حتي الكافيهات اشتغلت فيها اظبط الشيش واقرص الحجارة وأنظف الشيشة وبعد التخرج من كلية التجارة اشتغلت كشير في مطعم مشهور و متخصص في تجهيز عزومات الافراح بنفس المحافظة اللي كان فيه الجامعة ودي كان في المركز الرئيسي للمحافظة
وكل المهن والحرف دي والكحرت علمتني حاجات كثيرة في الحياة وعرفتني علي ناس كثير
وبعد التخرج اضطريت اسيب الشقة اللي كنت عايش فيه مقدرتش علي دفع ايجاره كله لوحدي لأني الطلبة اللي كنت عايش معاهم كل واحد رجع بلده واللي شاف مستقبله
واضطريت اني انقل سكني لمنطقة شعبية جنب الشغل بتاعي اللي اتعينت فيه بعد ما تعبت من البحث والمقابلات والرفض والوعود بالاتصال في حالة توافر وظيفة
وسكنت في اوضة بحمام دور ارضي في منزل بسيط
وبالرغم من اني كنت عايش لوحدي الا اني كان من الصعب حتي أني أجر شرموطه واجيبها الاوضة اللي ساكن فيه
وده لأسباب كثيرة لأني كنت بحاول اوفر فلوس تساعدني على العيشة وكمان مكنش ينفع اجيب شرموطه ادخلها البيت علشان كنت عايش في حي شعبي والعيون كلها بتراقبك
وفضلت شغال في المطعم علي امل اني اتقبل للعمل في شركة كبيرة بمرتب كويس بس كنت بحاول أوفر فلوس علشان اقدر انقل لمكان احسن اعيش فيها بس واضح اني الفقر ملازمني
لأني والدي تعب وكان محتاج يعمل عملية وسافرت وعملت العملية لابويا بس للأسف اني العملية منجحتش وابويا توفي وصرفت كل الفلوس اللي كنت موفره وقعدت في البلد خمس شهور علشان الظروف اللي حصلت
ولما رجعت لاقيت صاحب البيت بيتخانق معايا علشان الايجار المتأخر عليا ومكنش معايا فلوس ووعدته اني هاحاول ادبر الايجار بس يصبر عليا شويه ادني صاحب البيت مهلة ثلاثة أيام يا أدفع الايجار أو اسيب السكن
وكان الوضع بتاعي سي جدا مديون لناس بفلوس باقي فلوس عملية ابويا والوفاة والايجار والدنيا مدياني ضهرها
وكنت حزين ومكتئب ومخنوق ومش عارف افكر واعمل ايه جاء امير صاحب المطعم وشافني حزين ومش مركز وقاعد مضايق
طارق
وانا مش مركز ولا سامعه اصلا
ياأبني انت
ها
ايه فينك مش مركز ليه
مفيش عايز حاجة
بقولك جهز ميزانية الشهر وشوف ايه اللي ناقص وطلبات المطعم واعمل حسابك عند تجهيزات لفرح بكره في قرية 0000
طيب ماشي
مالك في ايه
مفيش
طب علي العموم خلص شغلك وتعال نقعد شويه علي القهوة مع بعض
أمير صاحب الشغل وصديق سننا متقارب علاقتي بيه عادية صاحب المطعم وأنا شغال عنده بس كان في هزار وصاحبيه
يعتبر كان أقرب لحد ليا في المطعم هو بطبعه دمه خفيف ومرح بس خجول وبيتكسف بس كان معايا غير كده
واحنا مع بعض يهزر ويتعامل عادي كأننا أصحاب ومع باقي العمال كان بيتعامل معاهم كصاحب عمل
وبعد ما خلصنا شغل كنت خايف أرجع السكن من صاحب البيت يقابلني
قعدت مع أمير علي القهوة
إيه بقي من ساعة ما رجعت من البلد وانت مش مركز وحالك زي الزفت انت يعني مش اول ولا اخر واحد أبوه يموت
طب ما أنا ابويا ميت وانا عندي ثالثة عشر سنه
المشكلة مش في كده وبس في مشاكل تانية
طب ما تفضفض ياعم ولا انا مش صاحبك
لا عادي بس مش عايز اشيلك الهم
ياعم ولا هم ولا حاجة ادينه بندرتش احكي يمكن ترتاح شويه أو نلاقي حل لمشكلتك
وحكيت لي أمير علي وضعي وإني معرض للطرد من السكن والديون اللي عليا
طب انا عندي حل ليك حلو أيه رايك تيجي تعيش معايا في شقتي
لا طبعا علشان اهلك ومش عايز اكون تقيل عليك
ياعم انا عايش لوحدي اصلا
يا أبني انت مش عايش في بيت عيله
ياعم بيت عيله ايه العمارة بتاعتنا وكلها مستأجرة
طب وليلي وامك
امي من ساعة ما ابويا مات وهي اتجوزت تاني ومش بنشوفها غير في المناسبات طب ازاي هعيش معاك واختك موجوده في البيت
ياعم متشغلش بالك متجوزة وفي بيت جوزها وأنا عايش في شقة لوحدي وكل واحد في حياته وانا مع نفسي وباقي البيت متأجر
بس
ياعم ولا بس ولا حاجة تعال نطلع نجيب حاجتك من السكن ونروح علي عندي
ياعم لا أنا هتصرف
بقولك ايه اسمع الكلام وانت ساكت
وفعلا فكرت شويه لاقيت اني اللي أمير بيقوله صح وحل منطقي للي أنا فيه روحنا علي السكن
وصاحب البيت كان هيمسك فينا علشان الإيجار ولكن امير دفع الايجار كامل وساب فلوس بالزيادة لصاحب البيت
وقررت بيني وبين نفسي اني ادي أمير ايجار حتي لو مبلغ بسيط علشان مكنش عاله عليه
ورجعنا علي بيت أمير البيت في منطقة هادئة وهو من أهم احياء تلك المدينة ومعروف اني سكان هذا الحي من الاثرياء والاغنياء والبيت عبارة عن عمارة اربع أدوار الدور الارضي محلات ومخزن والدور الاول شقة قاعد فيه أمير لوحده الشقة كانت كبيرة علي مساحة العقار كله
وأخته الكبيرة متجوزة وعايشه في بيت جوزها
وصلنا علي البيت عند أمير
ادخل ياطارق متتكسفش
دخلت شقة كبيرة ريسبشن واربع اوضة كل اوضتين مواجهين لبعض
اوضتي اللي علي اليمين
وباقي الاوضة فاضية اي اوضة تحب تنام فيه ادخل وبراحتك اللي يعجبك
ياصاحبي متشغلش بالك انا هنام علي الكنبة هنا
يا أمير مش عايز اكون ثقيل معلشي استحملني شهر ولا حاجة وانا هدبر حالي
بقولك ايه متعملش تكليف وتوجع قلبي معاك
حاضر
بص انا هنا مش صاحب الشغل احنا هنا اصحاب وانا اللي هاجحز العشاء لينا بقي
حضر امير العشاء وانا كنت بأكل وانا مكسوف ومحرج
وفعلا امير عمل اكل فاخر بصراحة هو شيف ماهر ومطعه من اهم المطاعم في البلد وكان بيشرف علي التجهيزات بس مش بيعمل شغل غير للعزمات المهمة والافراح
ما تأكل يابني وبطل كسوف
بأكل اهو مش مكسوف ولا حاجه
براحتك بس انا عايز اقولك علي حاجه اعتبر نفسك في بيتك
ما انا في بيتي
انت مكسوف ليه
بصراحة عايز اقولك علي حاجه علشان اعرف اعيش هنا
قول ياسيدي
شوف مصروف البيت كام وانا هشيل معاك النص وشوف الايجار بتاعي كام
انت اهبل ياد ابو شكلك
ياعم اسمعني معلشي علشان اعرف اعيش معاك
بص اولا ايجار مش هتدفع حاجه اعتبر دي شقتك وثانيا الاكل والشرب انت عارف يعني 00000 دخل المطعم كويس جدا وبأخذ ايجار من البيت يكفي معايشتي فمش محتاج منك حاجه يعني
لا معلشي أكلي وشربي انا هدفعه
ياعم مدقش كده الامور بسيطه اصرف وهات اللي انت عايز في البيت ومتحسبهاش ورقة وقلم
ياعم ماشي وبعد العشاء قعدنا شويه وبداءت انعس
قوم ادخل نام جوه شكلك نعست
الصراحة اه بس انا هنام هنا
يابني في اوضة فاضية ادخل نام فيه
وفعلا دخلت الاوضة كان سرير كبير ونظيف ومترتب ودخلت نعست علي طول ونمت
ومرت الايام كنا بننزل مع بعض الشغل ونرجع وحسيت اني حياتي بداءت تستقر
من ناحية السكن والشغل كنت بحاول اصرف في البيت مع أمير بس كل مرة هو كان بيرفض وعرفت أوفر فلوس ابعته لأمي في البلد علشان تصرف علي أخواتي وحياتي استقرت
بس كان في دائما شي ناقصني الاستقرار الجنسي كنت بحاول يوم الاجازة أفرغ شهوتي في الحمام بس مكنش شي كافي
شاب داخل علي 25 سنة ولسه بضرب عشر احا علي حالي
بس كنت مستحمل وبضغط علي نفسي يمكن اقدر اتجوز في يوم من الايام
وكانت علاقتي باأمير حلوة وبداءت علاقتنا تتوطد اكثر
وبداءت اللحظ تصرفات وحاجات غريبة من أمير
مرة كنت في الحمام ولاقيت أندر حريمي استغربت بس قولت عادي اكيد كان في ست في البيت معاه
واكثر من مرة أشوف امير بيتقصع في مشيته في البيت او اللمحة واقف قدام المرايه بيشوف جسمه ويحسس عليه
وفي مره شوفت زي ما يكون شفايفه حمراء اعتقدت اني يكون أكل فراولة او شرب عناب وحمر شفايفه بس مكنتش مركز معاه
لحد ما في يوم لاقيت زب صناعي واقع تحت كنبة الانتريه
استغربت احا دي بتاع مين وايه اللي جابه هنا وتاني يوم كان اجازة من المطعم
ولاقيت أمير بيدور زي المجنون علي حاجه
مالك في حاجه ضائعة منك
اه
ايه هي
خلاص مش مشكلة ابقي ادور عليها بعدين
هو ايه طب
متشغلش بالك
طب هو معايا
هو ايه
اللي بتدور عليه
هو ايه
لم تقولي بتدور علي ايه
طارق اخلص مش فايق ليك انت لاقيت حاجه فعلا ولا بتهزر علشان تعرف انا بدور علي ايه
لا لاقيت فعلا كان واقع تحت الكنبة
طب هاته
مش هتاخده غير لم تقولي ده بتاع مين هههههههههه
اوع يكون بتاعك
طارق ماتهزرش بقي واخلص اقوم هاته
حاضر
ودخلت الاوضة جبت الزبر الصناعي
هو ده
جري عليا أمير يمسكه من ايدي يسحبه كنت ماسكه كويس وخبيته وراء ضهري
اهو علشان تعرف اني بتكلم جد قولي بقي بتاع مين مش انا صاحبك
ايوه بتاعي وبستخدمه
وبداء ينهار امير ويعيط وأترمى علي الكنبة جنبي
قعدته جنبي اطبطب عليه واوسيه لحد ما هدي
وبعد صمت وانا ساكت
عارف ياطارق حياتي ملخبطه واللي انا فيه يمكن مكنش ليا يد فيه او جايز يكون ليا ايد فيه بس هي دي حياتي عايش بشخصيتين امير الراجل وصاحب المطعم الناجح وامير الشاذ اللي بينه وبين نفسه
سكت ومش عارف ارد اقول ايه
وبداء يحكي أمير ويفتح قلبه
اتولدت في اسرة مرتاحة ماديا بابا كان تاجر وعنده محلات وثلاثة عمائر وماما من عائلة غنية وكنا مبسوطين ماديا وعندنا دخل شهري كويس جدا
ماما كانت بتخاف عليا اوي وده اثر عليا كنت خجول وبخاف
ولكن ليلي كانت قوية زي بابا مش بتخاف حد وبابا كان مدلعها ومش بيرفض ليها طلب
بابا كان مدلعنا وكنا عايشين حياة سعيدة
لحد ما في يوم وانا عندي ثلاثة عشر سنه الحياة اتقبلت رأسا علي عقب
بابا جاءت ليه سكت قلبية وأتوفى في الوقت ده كانت ليلي عندها 17 سنة وماما اربعين سنه مكنتش مدرك اللي بيحصل من الصدمة
اتصدمت ومش دي الصدمة الوحيدة في الوقت دي بعد الوفاة والحداد وفترة العدة لاقيت ماما داخل علينا بشاب سنه حوالي اربعة وعشرين سنه او اكبر شويه عرفنا انها اتجوزته
كانت صدمة كبيرة ليا وليلي ومش بس كده مجدي جوز امي كان صبي لبابا وعارف كل شغله وماله
ليلي رفضت الوضع
ولأنها قوية زعقت في ماما وبهدلت الدنيا وقررت انها تروح تعيش مع خالي
وفضلت انا عايش مع ماما وجوزها
وجاء مجدي مع ماما علشان يعيش معانا كان شاب قوي كان وجوده في حياتنا مرحلة جديدة ليا في عالم المتعة ومع بداية سن المراهقة
الواد كان قوي وصحته حلوة وكان كل اللي بيعمله اني هو قاعد في البيت وبس وشغلته يعاشر ماما امي كانت شهوته قوية
وهي بصراحة امراءة اي راجل يتمناها كانت شيك جدا وجسم متناسق مشفتش حد في جمالها وكان اي راجل يتمناه معرفش ليه استعجلت واتجوزت الخول ده
كان مجدي دائما التواجد في البيت ماما بتنزل تشوف محلات بابا والشغل ومجدي قاعد يحشش ويأكل ويشرب وينيك في ماما
كنت بكون موجود معاه لوحدنا علشان ليلي كانت عندي خالي مش عايشه معانا
وكان بجح مش بيتكسف كانت امي مدلعاه لبس مكشوف وقمصان فخمه ورقص ليه وكنت بشوف كده مع بداية مراهقتي زبي كان بيقف واهيج
وكان مجدي لم كبرت وفهمت كان قاصد يفرجني عليه ولم بفتكر اللي كان بيحصل
بشوف في عين مجدي كلمة واحدة مفيش غيره
شوف امك ياعرص وان بهتك كسها وجسمها
ومكنتش في عينه وبس دي قاله صراحتنا ليا فيما بعد
وبداءت اتجسس عليهم وهما في اوضة نومهم وأشوف بيعمله ايه
كنت بتفرج عليهم وهما مع بعض من خلال فتحت الباب او من تحت الباب او اي خرم اقدر اتفرج عليهم منه وكنت بمارس العادة السرية عليهم ادعك في زبي وخلاص واشد فيه لحد ما انزل لبني وارتاح
وفي مرة كنت بتجسس عليهم واندمجت خاص ونزلت لبني واللبن نزل علي الارض
اتوترت وجريت اجيب اي حاجة انضف بيه اللبن بس ملحقتش كان باب الاوضة اتفتح وخرج مجدي شافني كده قفل باب الاوضة بسرعة علشان ماما ما تشفنيش وبعد ما خلصت تنظيف الارض
مسكني من ايدي ودخلني اوضتي وسكت
تاني يوم ماما كانت نزلت زي عادتها الشغل وتتابع الإيجارات بتاعت العمائر بتاعتنا
دخل عليا عمو مجدي زي ما ماما ما اجبرتني اني القب بيه مع اني فرق السن بينا مكنش كبير كنت سني في الوقت كنت ثلاثة سنة سنه وهو كان عنده 24 سنه
دخل مجدي الاوضة وقعد جنبي وكنت قاعد علي طرف السرير وهو قعد جنبي حط ايده علي رجلي وقعد يتكلم كلام كثير مش فاهم منه حاجة لأني عقلي في اللي كنت شايفه امبارح
ماما مفلقسها ومجدي وراءها ومدخل زبره في طيزها وهي عماله تصرخ وتتأوه من زبره
وزبي كان واقف
مجدي/ ايه ده زبرك واقف كده ليه قولي
انا / مفيش حاجه
مجدي / قولي بس ايه اللي كان عاجبك وخلاك تنزل لبنك كده
انا / اتلخبطت في الكلام وكنت مكسوف خالص
مجدي / قولي احنا اصحاب وسرك في بير
انا / اصلي اول مرة اشوف حد بيعمل من وراءه
مجدي / قصدك حد بينك في الطيز
هزيت راسي بالموافقة
مجدي / نيك الطيز ده شي لذيذ امك بتحب كده
انا / بس كانت بتتوجع
مجدي / الوجع ده انبساط
انا / جايز
مجدي كان بيتكلم وبيتحرش بجسمي بس انت كلبوظ وحلو وانا مراهق كنت جسمي مليان وكنت املس مكنش في جسمي شعر
انا / ميرسي ياعمو
مجدي / قولي بقي كنت بتعمل ايه وانت بتراقبنا
انا خوفت وسكت
مجدي فرجني يلا ولو عجبني اللي كنت بتعمله هخليك تتفرج اكثر وابسطك كمان
امممم
قوم وريني كنت بتعمل ايه
زعق فيا مجدي وقفت مسكت زبري ادعك فيه وافعص
مجدي نزل البنطلون والكلوت بأيده
بعدت مسك ايدي قربني منه يلا يااد
وزعق وبرق بعنيه خوفت وبداءت انفذ كلامه
بداءت ادعك في زبري واشد زي ما بعمل بعد ما نزلت الهدوم ومكنتش عارف اضرب عشر قربني مجدي منه ومسك زبري بأيده اليمين وبأيده الشمال بداء يدعك في طيزي ويحسس عليها
طيزك ملبن يالا عامله زي طيز البنات كده ليه ياخول وفضل يدعك زبي بحجه اني بيعلمني ازاي اضرب عشرة ويشرحلي وايده التانية كانت بتحسس علي طيزي وصوابعه قربت من خرمي
خرمك ضيق ياخول وخرج صباعه وبله من بوقه ورجع يلعب تاني في خرمي وحسيت بصباعه وهو بيلعب فيا ويبعبصني براحة خالص وفضل كده يبعبص خرمي لحد نزلت
مجدي / اتبسط ياولا
اه
متقولش لحد وانا هبسطك علي طول وهعلمك كل حاجه
واستمر الحال علي كده و مجدي يتفنن في امتاعي ودياثتي
وكان في كل مرة ينام مع ماما يسيب الباب مفتوح علشان اتفرج وكان بيتعمد وهو بيحشر زبره جواها اني يحشر جامده علشان هي تصوت وتتوحح وانا اسمعها واشوفها وكان بيتعمد يبص عليا ويشوفني وانا بتجسس عليهم وبدعك زبري وانزل لبني
وكان كل مرة يعقد معايا يسالني عن ايه اللي عجبني ويكلمني عن جسم ماما واهيج وهو يمسك زبري يدعكه ويبعبص خرمي ويهتك طيزي
لحد ما في مرة اتجراءت وسالته عن وضع 69 مكنتش اعرف اسم الوضع
عمو هو اللي شوفته امبارح وانت مدخل بتاعك في بوق ماما وهي بتمصلك وانت بتأكل في بتاعها ببوقك هو ده صح
مش احنا بنعمل بيبي من هنا ازاي نأكل وندوق الحاجات دي ببوقنا
بص ياحبيبي ده امك كانت بتمص زبري اسمه زبري مش بتاعك وانا كنت بلحس لها كسها قول الحاجات باسماءه عادي
حاضر ياعمو
بس بقي يااد دي احلي حاجة في النيك
ازاي
زي الناس دي متعة
لا ازاي ماما بتدخل بتاعك في بوقها
وراح ضربني علي طيزي
قولنا ايه اسمه زبرك
بخجل حاضر
ازاي بتدخل زبرك في بوقها
هو مش كبير علي بوقها
اه كبير وكبير قوي
تحب تشوفه
امممم اتكسف
احنا اتفقنا علي ايه
حاضر مفيش كسوف
وراح مجدي مطلع زبره
كان كبير حوالي 18 سنتي ورفيع ومنتصب جامد وابيض وراسه غليظة وحمراء
ينهار اسود ده كبير قوي ازاي كان بيدخل في ماما اصلا
امك لبوة وكسها كبير هههههههههههههه
تحب تمسكه
بصراحة اتكسفت وغمضت عيني وخوفت
مسك مجدي ايدي وقربه من زبره
واول ما لمسته كان ناعم وسخن جسمي انتفض
امسك زي ما انا بمسك زبرك
وفعلا مسكته براحة وبخوف وبداءت احرك ايدي عليه
ومجدي بداء يسخن معايا
ايدك ناعمه اوووووووي ياد حرك ايدك علي زبري
امممممممممم
امسكه جامد اضربلي عشره متعني يخرب بيتك
اممممممممممممم
وفضلت احرك ايدي وانا ماسك زبر مجدي وهو هائج وقربني منه اوي فضل يبعبص فيا ويحسس علي طيزي ويبعبصني وانا اهيج اكثر واضرب عشره بأيدي له
قعدني مجدي بين رجليه وحاول يخليني امصه معرفتش وخوفت اكثر
وهو ماحاولش يضغط عليا بصراحة
وسرعت في حركة ايدي علي زبره لحد ما نطر لبنه في وشي وكان بوقي مفتوح ودخل كام نقطة من لبنه في بوقي
طلب مني مجدي ابلعه
كنت قرفان وهرجع
بس هو زعق فيا وهددني اني لو تفيت اللبن اللي دخل بقي هيقول لماما اللي بيحصل بينا وفعلا بلعته وكان طعهم جميل اووووووووووي طعم لبن مملح ومسكر في نفس الوقت
مش هكدب عليك لسه لحد دلوقتي بحس في بوقي بطعمه
يانهار اسود كل ده حصل لك وانت سكت ليه وامك كانت فين من ده كله
وليلي
امي كانت مشغولة بالتجارة وامتاع الخول مجدي
وخول ليه ما هو كيفك وكيف امك
ههههههههههه ده ناكني وناك امي نيك محصلش
اكملك
كمل
وفضل مجدي يفرجني عليه وهو بينكح امي وبيعشره وكان هيموت ويخلف منه وفهمت بعد كده اني كان عايز يحبله باي طريقة علشان يورث معانا
شوف علي الرغم من كل اللي حصل من امي بس الحاجة الوحيدة انه محبلتش من العرص ده بس هو قلبنا بردك في مبلغ محترم
وبعدين
استمرين علي كده امص زبره وامتعه وهو يمتعني بالبعبيص بحجة اني بيضربلي عشرة ويهيجني
لحد ما في مرة كلمني علي نيك الطيز ومتعته
وانا بصراحة من ساعة ما شوفته وهو بينك ماما في طيزها وانا عايز اعرف ايه سر المتعة دي وكانت طيزي بداءت تأكلني من بعبيص مجدي
وفي يوم جاء مجدي زي عادته وقعدنا امصله وفتحت الكلام معاه
فضل يتغزل في نيك الطيز ويحبني فيه ويشرحلي اني نيك الطيز ممتع ومثير
وسألني صراحة تحب تجرب
وفي لحظة ضعف وانا بنزل وصوابعه بتهري طيزي هزيت راسي بموافقة
قام مجدي دخل اوضة نوم ماما جاب مرهم مخدر وكريم مزلق
ونومي علي بطني وفضل يحسس علي طيزي شويه وباعد بين رجلي وفخادي ونزل علي الخرم يدهن خرمي وانا نائم بالمرهم المخدر ويدخل المخدر جوايا ومع رطوبة المرهم حسيت بسعقان في خرمي وتخدير ومكنتش حاسس بصوابعه ورجع دهن كريم مزلق علي زبره وحط في خرمي كريم وكان مجدي بيوسع خرمي بصوابعه ومكنتش خلاص حاسس بصوابعه اللي كانوا ثلاثة صوابع جوايا وباعد اكثر فلقتين طيزي عن بعد وشدني نزل رجلي علي الارض وبطني علي السرير وحشر زبره جوايا وفضل ينيك فيا وكنت مبسوط اوووي بصراحة والعرص نزل جوايا لبنه اللي اتعود عليه
ودي كانت اول مرة اخد لبن جوايا
وفضلنا كده سنتين مجدي يهتك كس امي بالليل ويهتك طيزي بالنهار
ومر سنتين علي كده وليلي سامحت ماما وقررت ترجع تعيش معانا
ومع رجوع ليلي للبيت حصل تتطورات في حياتي ومرحلة جديدة
اتولدت في الصعيد لاب ولام فقر
ابويا فلاح عنده يدوب الأرض وبهائم بيربي فيهما ومن مكسبهم بيصرف علينا يدوب مكفي تعليمي أنا وأخواتي علمني لحد الثانوية العامة
ولم خلصت الثانوية العامة طلب مني ابويا اكتفي بالتعليم لحد كده
أو اشتغل واصرف علي نفسي علشان يقدر يصرف علي باقي اخواتي وقدمت في التنسيق وكنت قاصد اني تيجي كلية ليا في القاهرة علشان اقدر اشتغل واصرف علي نفسي والتعليم
بس للأسف اني جاء التنسيق جامعة .... كلية تجارة بأحدي محافظات الوجه البحري
بالرغم من الفقر الا اني كنت متفوق في الدراسة وجيت عيشت في سكن الجامعة ومكنتش مرتاح ولا عارف اشتغل لأني سكن الجامعة كان مقيد تحركي
وبعدين نقلت مع زملاء ليا مغتربين وعيشت معاهم لحد التخرج ومكنتش بزور أهلي كثير علشان كنت بشتغل في الصيف علشان اوفر مصاريف الدراسة
وكانت كل حياتي أثناء الدراسة هي الشغل والتعليم
وعمري ما فكرت في الجنس أو عملت اي علاقة مع بنت
لأني مكنش معايا فلوس تساعدني أخرج مع بنت او عملت سكس مع شرموطه حتي بمقابل مادي
وكان عندي كبت جنسي رهيب بس الجوع والفقر علمني اني اقدر اسيطر علي رغباتي واحتياجاتي الشخصية
واشتغلت في مهن وحرف يدوية كنت بشتغل اي حاجة حتي الكافيهات اشتغلت فيها اظبط الشيش واقرص الحجارة وأنظف الشيشة وبعد التخرج من كلية التجارة اشتغلت كشير في مطعم مشهور و متخصص في تجهيز عزومات الافراح بنفس المحافظة اللي كان فيه الجامعة ودي كان في المركز الرئيسي للمحافظة
وكل المهن والحرف دي والكحرت علمتني حاجات كثيرة في الحياة وعرفتني علي ناس كثير
وبعد التخرج اضطريت اسيب الشقة اللي كنت عايش فيه مقدرتش علي دفع ايجاره كله لوحدي لأني الطلبة اللي كنت عايش معاهم كل واحد رجع بلده واللي شاف مستقبله
واضطريت اني انقل سكني لمنطقة شعبية جنب الشغل بتاعي اللي اتعينت فيه بعد ما تعبت من البحث والمقابلات والرفض والوعود بالاتصال في حالة توافر وظيفة
وسكنت في اوضة بحمام دور ارضي في منزل بسيط
وبالرغم من اني كنت عايش لوحدي الا اني كان من الصعب حتي أني أجر شرموطه واجيبها الاوضة اللي ساكن فيه
وده لأسباب كثيرة لأني كنت بحاول اوفر فلوس تساعدني على العيشة وكمان مكنش ينفع اجيب شرموطه ادخلها البيت علشان كنت عايش في حي شعبي والعيون كلها بتراقبك
وفضلت شغال في المطعم علي امل اني اتقبل للعمل في شركة كبيرة بمرتب كويس بس كنت بحاول أوفر فلوس علشان اقدر انقل لمكان احسن اعيش فيها بس واضح اني الفقر ملازمني
لأني والدي تعب وكان محتاج يعمل عملية وسافرت وعملت العملية لابويا بس للأسف اني العملية منجحتش وابويا توفي وصرفت كل الفلوس اللي كنت موفره وقعدت في البلد خمس شهور علشان الظروف اللي حصلت
ولما رجعت لاقيت صاحب البيت بيتخانق معايا علشان الايجار المتأخر عليا ومكنش معايا فلوس ووعدته اني هاحاول ادبر الايجار بس يصبر عليا شويه ادني صاحب البيت مهلة ثلاثة أيام يا أدفع الايجار أو اسيب السكن
وكان الوضع بتاعي سي جدا مديون لناس بفلوس باقي فلوس عملية ابويا والوفاة والايجار والدنيا مدياني ضهرها
وكنت حزين ومكتئب ومخنوق ومش عارف افكر واعمل ايه جاء امير صاحب المطعم وشافني حزين ومش مركز وقاعد مضايق
طارق
وانا مش مركز ولا سامعه اصلا
ياأبني انت
ها
ايه فينك مش مركز ليه
مفيش عايز حاجة
بقولك جهز ميزانية الشهر وشوف ايه اللي ناقص وطلبات المطعم واعمل حسابك عند تجهيزات لفرح بكره في قرية 0000
طيب ماشي
مالك في ايه
مفيش
طب علي العموم خلص شغلك وتعال نقعد شويه علي القهوة مع بعض
أمير صاحب الشغل وصديق سننا متقارب علاقتي بيه عادية صاحب المطعم وأنا شغال عنده بس كان في هزار وصاحبيه
يعتبر كان أقرب لحد ليا في المطعم هو بطبعه دمه خفيف ومرح بس خجول وبيتكسف بس كان معايا غير كده
واحنا مع بعض يهزر ويتعامل عادي كأننا أصحاب ومع باقي العمال كان بيتعامل معاهم كصاحب عمل
وبعد ما خلصنا شغل كنت خايف أرجع السكن من صاحب البيت يقابلني
قعدت مع أمير علي القهوة
إيه بقي من ساعة ما رجعت من البلد وانت مش مركز وحالك زي الزفت انت يعني مش اول ولا اخر واحد أبوه يموت
طب ما أنا ابويا ميت وانا عندي ثالثة عشر سنه
المشكلة مش في كده وبس في مشاكل تانية
طب ما تفضفض ياعم ولا انا مش صاحبك
لا عادي بس مش عايز اشيلك الهم
ياعم ولا هم ولا حاجة ادينه بندرتش احكي يمكن ترتاح شويه أو نلاقي حل لمشكلتك
وحكيت لي أمير علي وضعي وإني معرض للطرد من السكن والديون اللي عليا
طب انا عندي حل ليك حلو أيه رايك تيجي تعيش معايا في شقتي
لا طبعا علشان اهلك ومش عايز اكون تقيل عليك
ياعم انا عايش لوحدي اصلا
يا أبني انت مش عايش في بيت عيله
ياعم بيت عيله ايه العمارة بتاعتنا وكلها مستأجرة
طب وليلي وامك
امي من ساعة ما ابويا مات وهي اتجوزت تاني ومش بنشوفها غير في المناسبات طب ازاي هعيش معاك واختك موجوده في البيت
ياعم متشغلش بالك متجوزة وفي بيت جوزها وأنا عايش في شقة لوحدي وكل واحد في حياته وانا مع نفسي وباقي البيت متأجر
بس
ياعم ولا بس ولا حاجة تعال نطلع نجيب حاجتك من السكن ونروح علي عندي
ياعم لا أنا هتصرف
بقولك ايه اسمع الكلام وانت ساكت
وفعلا فكرت شويه لاقيت اني اللي أمير بيقوله صح وحل منطقي للي أنا فيه روحنا علي السكن
وصاحب البيت كان هيمسك فينا علشان الإيجار ولكن امير دفع الايجار كامل وساب فلوس بالزيادة لصاحب البيت
وقررت بيني وبين نفسي اني ادي أمير ايجار حتي لو مبلغ بسيط علشان مكنش عاله عليه
ورجعنا علي بيت أمير البيت في منطقة هادئة وهو من أهم احياء تلك المدينة ومعروف اني سكان هذا الحي من الاثرياء والاغنياء والبيت عبارة عن عمارة اربع أدوار الدور الارضي محلات ومخزن والدور الاول شقة قاعد فيه أمير لوحده الشقة كانت كبيرة علي مساحة العقار كله
وأخته الكبيرة متجوزة وعايشه في بيت جوزها
وصلنا علي البيت عند أمير
ادخل ياطارق متتكسفش
دخلت شقة كبيرة ريسبشن واربع اوضة كل اوضتين مواجهين لبعض
اوضتي اللي علي اليمين
وباقي الاوضة فاضية اي اوضة تحب تنام فيه ادخل وبراحتك اللي يعجبك
ياصاحبي متشغلش بالك انا هنام علي الكنبة هنا
يا أمير مش عايز اكون ثقيل معلشي استحملني شهر ولا حاجة وانا هدبر حالي
بقولك ايه متعملش تكليف وتوجع قلبي معاك
حاضر
بص انا هنا مش صاحب الشغل احنا هنا اصحاب وانا اللي هاجحز العشاء لينا بقي
حضر امير العشاء وانا كنت بأكل وانا مكسوف ومحرج
وفعلا امير عمل اكل فاخر بصراحة هو شيف ماهر ومطعه من اهم المطاعم في البلد وكان بيشرف علي التجهيزات بس مش بيعمل شغل غير للعزمات المهمة والافراح
ما تأكل يابني وبطل كسوف
بأكل اهو مش مكسوف ولا حاجه
براحتك بس انا عايز اقولك علي حاجه اعتبر نفسك في بيتك
ما انا في بيتي
انت مكسوف ليه
بصراحة عايز اقولك علي حاجه علشان اعرف اعيش هنا
قول ياسيدي
شوف مصروف البيت كام وانا هشيل معاك النص وشوف الايجار بتاعي كام
انت اهبل ياد ابو شكلك
ياعم اسمعني معلشي علشان اعرف اعيش معاك
بص اولا ايجار مش هتدفع حاجه اعتبر دي شقتك وثانيا الاكل والشرب انت عارف يعني 00000 دخل المطعم كويس جدا وبأخذ ايجار من البيت يكفي معايشتي فمش محتاج منك حاجه يعني
لا معلشي أكلي وشربي انا هدفعه
ياعم مدقش كده الامور بسيطه اصرف وهات اللي انت عايز في البيت ومتحسبهاش ورقة وقلم
ياعم ماشي وبعد العشاء قعدنا شويه وبداءت انعس
قوم ادخل نام جوه شكلك نعست
الصراحة اه بس انا هنام هنا
يابني في اوضة فاضية ادخل نام فيه
وفعلا دخلت الاوضة كان سرير كبير ونظيف ومترتب ودخلت نعست علي طول ونمت
ومرت الايام كنا بننزل مع بعض الشغل ونرجع وحسيت اني حياتي بداءت تستقر
من ناحية السكن والشغل كنت بحاول اصرف في البيت مع أمير بس كل مرة هو كان بيرفض وعرفت أوفر فلوس ابعته لأمي في البلد علشان تصرف علي أخواتي وحياتي استقرت
بس كان في دائما شي ناقصني الاستقرار الجنسي كنت بحاول يوم الاجازة أفرغ شهوتي في الحمام بس مكنش شي كافي
شاب داخل علي 25 سنة ولسه بضرب عشر احا علي حالي
بس كنت مستحمل وبضغط علي نفسي يمكن اقدر اتجوز في يوم من الايام
وكانت علاقتي باأمير حلوة وبداءت علاقتنا تتوطد اكثر
وبداءت اللحظ تصرفات وحاجات غريبة من أمير
مرة كنت في الحمام ولاقيت أندر حريمي استغربت بس قولت عادي اكيد كان في ست في البيت معاه
واكثر من مرة أشوف امير بيتقصع في مشيته في البيت او اللمحة واقف قدام المرايه بيشوف جسمه ويحسس عليه
وفي مره شوفت زي ما يكون شفايفه حمراء اعتقدت اني يكون أكل فراولة او شرب عناب وحمر شفايفه بس مكنتش مركز معاه
لحد ما في يوم لاقيت زب صناعي واقع تحت كنبة الانتريه
استغربت احا دي بتاع مين وايه اللي جابه هنا وتاني يوم كان اجازة من المطعم
ولاقيت أمير بيدور زي المجنون علي حاجه
مالك في حاجه ضائعة منك
اه
ايه هي
خلاص مش مشكلة ابقي ادور عليها بعدين
هو ايه طب
متشغلش بالك
طب هو معايا
هو ايه
اللي بتدور عليه
هو ايه
لم تقولي بتدور علي ايه
طارق اخلص مش فايق ليك انت لاقيت حاجه فعلا ولا بتهزر علشان تعرف انا بدور علي ايه
لا لاقيت فعلا كان واقع تحت الكنبة
طب هاته
مش هتاخده غير لم تقولي ده بتاع مين هههههههههه
اوع يكون بتاعك
طارق ماتهزرش بقي واخلص اقوم هاته
حاضر
ودخلت الاوضة جبت الزبر الصناعي
هو ده
جري عليا أمير يمسكه من ايدي يسحبه كنت ماسكه كويس وخبيته وراء ضهري
اهو علشان تعرف اني بتكلم جد قولي بقي بتاع مين مش انا صاحبك
ايوه بتاعي وبستخدمه
وبداء ينهار امير ويعيط وأترمى علي الكنبة جنبي
قعدته جنبي اطبطب عليه واوسيه لحد ما هدي
وبعد صمت وانا ساكت
عارف ياطارق حياتي ملخبطه واللي انا فيه يمكن مكنش ليا يد فيه او جايز يكون ليا ايد فيه بس هي دي حياتي عايش بشخصيتين امير الراجل وصاحب المطعم الناجح وامير الشاذ اللي بينه وبين نفسه
سكت ومش عارف ارد اقول ايه
وبداء يحكي أمير ويفتح قلبه
اتولدت في اسرة مرتاحة ماديا بابا كان تاجر وعنده محلات وثلاثة عمائر وماما من عائلة غنية وكنا مبسوطين ماديا وعندنا دخل شهري كويس جدا
ماما كانت بتخاف عليا اوي وده اثر عليا كنت خجول وبخاف
ولكن ليلي كانت قوية زي بابا مش بتخاف حد وبابا كان مدلعها ومش بيرفض ليها طلب
بابا كان مدلعنا وكنا عايشين حياة سعيدة
لحد ما في يوم وانا عندي ثلاثة عشر سنه الحياة اتقبلت رأسا علي عقب
بابا جاءت ليه سكت قلبية وأتوفى في الوقت ده كانت ليلي عندها 17 سنة وماما اربعين سنه مكنتش مدرك اللي بيحصل من الصدمة
اتصدمت ومش دي الصدمة الوحيدة في الوقت دي بعد الوفاة والحداد وفترة العدة لاقيت ماما داخل علينا بشاب سنه حوالي اربعة وعشرين سنه او اكبر شويه عرفنا انها اتجوزته
كانت صدمة كبيرة ليا وليلي ومش بس كده مجدي جوز امي كان صبي لبابا وعارف كل شغله وماله
ليلي رفضت الوضع
ولأنها قوية زعقت في ماما وبهدلت الدنيا وقررت انها تروح تعيش مع خالي
وفضلت انا عايش مع ماما وجوزها
وجاء مجدي مع ماما علشان يعيش معانا كان شاب قوي كان وجوده في حياتنا مرحلة جديدة ليا في عالم المتعة ومع بداية سن المراهقة
الواد كان قوي وصحته حلوة وكان كل اللي بيعمله اني هو قاعد في البيت وبس وشغلته يعاشر ماما امي كانت شهوته قوية
وهي بصراحة امراءة اي راجل يتمناها كانت شيك جدا وجسم متناسق مشفتش حد في جمالها وكان اي راجل يتمناه معرفش ليه استعجلت واتجوزت الخول ده
كان مجدي دائما التواجد في البيت ماما بتنزل تشوف محلات بابا والشغل ومجدي قاعد يحشش ويأكل ويشرب وينيك في ماما
كنت بكون موجود معاه لوحدنا علشان ليلي كانت عندي خالي مش عايشه معانا
وكان بجح مش بيتكسف كانت امي مدلعاه لبس مكشوف وقمصان فخمه ورقص ليه وكنت بشوف كده مع بداية مراهقتي زبي كان بيقف واهيج
وكان مجدي لم كبرت وفهمت كان قاصد يفرجني عليه ولم بفتكر اللي كان بيحصل
بشوف في عين مجدي كلمة واحدة مفيش غيره
شوف امك ياعرص وان بهتك كسها وجسمها
ومكنتش في عينه وبس دي قاله صراحتنا ليا فيما بعد
وبداءت اتجسس عليهم وهما في اوضة نومهم وأشوف بيعمله ايه
كنت بتفرج عليهم وهما مع بعض من خلال فتحت الباب او من تحت الباب او اي خرم اقدر اتفرج عليهم منه وكنت بمارس العادة السرية عليهم ادعك في زبي وخلاص واشد فيه لحد ما انزل لبني وارتاح
وفي مرة كنت بتجسس عليهم واندمجت خاص ونزلت لبني واللبن نزل علي الارض
اتوترت وجريت اجيب اي حاجة انضف بيه اللبن بس ملحقتش كان باب الاوضة اتفتح وخرج مجدي شافني كده قفل باب الاوضة بسرعة علشان ماما ما تشفنيش وبعد ما خلصت تنظيف الارض
مسكني من ايدي ودخلني اوضتي وسكت
تاني يوم ماما كانت نزلت زي عادتها الشغل وتتابع الإيجارات بتاعت العمائر بتاعتنا
دخل عليا عمو مجدي زي ما ماما ما اجبرتني اني القب بيه مع اني فرق السن بينا مكنش كبير كنت سني في الوقت كنت ثلاثة سنة سنه وهو كان عنده 24 سنه
دخل مجدي الاوضة وقعد جنبي وكنت قاعد علي طرف السرير وهو قعد جنبي حط ايده علي رجلي وقعد يتكلم كلام كثير مش فاهم منه حاجة لأني عقلي في اللي كنت شايفه امبارح
ماما مفلقسها ومجدي وراءها ومدخل زبره في طيزها وهي عماله تصرخ وتتأوه من زبره
وزبي كان واقف
مجدي/ ايه ده زبرك واقف كده ليه قولي
انا / مفيش حاجه
مجدي / قولي بس ايه اللي كان عاجبك وخلاك تنزل لبنك كده
انا / اتلخبطت في الكلام وكنت مكسوف خالص
مجدي / قولي احنا اصحاب وسرك في بير
انا / اصلي اول مرة اشوف حد بيعمل من وراءه
مجدي / قصدك حد بينك في الطيز
هزيت راسي بالموافقة
مجدي / نيك الطيز ده شي لذيذ امك بتحب كده
انا / بس كانت بتتوجع
مجدي / الوجع ده انبساط
انا / جايز
مجدي كان بيتكلم وبيتحرش بجسمي بس انت كلبوظ وحلو وانا مراهق كنت جسمي مليان وكنت املس مكنش في جسمي شعر
انا / ميرسي ياعمو
مجدي / قولي بقي كنت بتعمل ايه وانت بتراقبنا
انا خوفت وسكت
مجدي فرجني يلا ولو عجبني اللي كنت بتعمله هخليك تتفرج اكثر وابسطك كمان
امممم
قوم وريني كنت بتعمل ايه
زعق فيا مجدي وقفت مسكت زبري ادعك فيه وافعص
مجدي نزل البنطلون والكلوت بأيده
بعدت مسك ايدي قربني منه يلا يااد
وزعق وبرق بعنيه خوفت وبداءت انفذ كلامه
بداءت ادعك في زبري واشد زي ما بعمل بعد ما نزلت الهدوم ومكنتش عارف اضرب عشر قربني مجدي منه ومسك زبري بأيده اليمين وبأيده الشمال بداء يدعك في طيزي ويحسس عليها
طيزك ملبن يالا عامله زي طيز البنات كده ليه ياخول وفضل يدعك زبي بحجه اني بيعلمني ازاي اضرب عشرة ويشرحلي وايده التانية كانت بتحسس علي طيزي وصوابعه قربت من خرمي
خرمك ضيق ياخول وخرج صباعه وبله من بوقه ورجع يلعب تاني في خرمي وحسيت بصباعه وهو بيلعب فيا ويبعبصني براحة خالص وفضل كده يبعبص خرمي لحد نزلت
مجدي / اتبسط ياولا
اه
متقولش لحد وانا هبسطك علي طول وهعلمك كل حاجه
واستمر الحال علي كده و مجدي يتفنن في امتاعي ودياثتي
وكان في كل مرة ينام مع ماما يسيب الباب مفتوح علشان اتفرج وكان بيتعمد وهو بيحشر زبره جواها اني يحشر جامده علشان هي تصوت وتتوحح وانا اسمعها واشوفها وكان بيتعمد يبص عليا ويشوفني وانا بتجسس عليهم وبدعك زبري وانزل لبني
وكان كل مرة يعقد معايا يسالني عن ايه اللي عجبني ويكلمني عن جسم ماما واهيج وهو يمسك زبري يدعكه ويبعبص خرمي ويهتك طيزي
لحد ما في مرة اتجراءت وسالته عن وضع 69 مكنتش اعرف اسم الوضع
عمو هو اللي شوفته امبارح وانت مدخل بتاعك في بوق ماما وهي بتمصلك وانت بتأكل في بتاعها ببوقك هو ده صح
مش احنا بنعمل بيبي من هنا ازاي نأكل وندوق الحاجات دي ببوقنا
بص ياحبيبي ده امك كانت بتمص زبري اسمه زبري مش بتاعك وانا كنت بلحس لها كسها قول الحاجات باسماءه عادي
حاضر ياعمو
بس بقي يااد دي احلي حاجة في النيك
ازاي
زي الناس دي متعة
لا ازاي ماما بتدخل بتاعك في بوقها
وراح ضربني علي طيزي
قولنا ايه اسمه زبرك
بخجل حاضر
ازاي بتدخل زبرك في بوقها
هو مش كبير علي بوقها
اه كبير وكبير قوي
تحب تشوفه
امممم اتكسف
احنا اتفقنا علي ايه
حاضر مفيش كسوف
وراح مجدي مطلع زبره
كان كبير حوالي 18 سنتي ورفيع ومنتصب جامد وابيض وراسه غليظة وحمراء
ينهار اسود ده كبير قوي ازاي كان بيدخل في ماما اصلا
امك لبوة وكسها كبير هههههههههههههه
تحب تمسكه
بصراحة اتكسفت وغمضت عيني وخوفت
مسك مجدي ايدي وقربه من زبره
واول ما لمسته كان ناعم وسخن جسمي انتفض
امسك زي ما انا بمسك زبرك
وفعلا مسكته براحة وبخوف وبداءت احرك ايدي عليه
ومجدي بداء يسخن معايا
ايدك ناعمه اوووووووي ياد حرك ايدك علي زبري
امممممممممم
امسكه جامد اضربلي عشره متعني يخرب بيتك
اممممممممممممم
وفضلت احرك ايدي وانا ماسك زبر مجدي وهو هائج وقربني منه اوي فضل يبعبص فيا ويحسس علي طيزي ويبعبصني وانا اهيج اكثر واضرب عشره بأيدي له
قعدني مجدي بين رجليه وحاول يخليني امصه معرفتش وخوفت اكثر
وهو ماحاولش يضغط عليا بصراحة
وسرعت في حركة ايدي علي زبره لحد ما نطر لبنه في وشي وكان بوقي مفتوح ودخل كام نقطة من لبنه في بوقي
طلب مني مجدي ابلعه
كنت قرفان وهرجع
بس هو زعق فيا وهددني اني لو تفيت اللبن اللي دخل بقي هيقول لماما اللي بيحصل بينا وفعلا بلعته وكان طعهم جميل اووووووووووي طعم لبن مملح ومسكر في نفس الوقت
مش هكدب عليك لسه لحد دلوقتي بحس في بوقي بطعمه
يانهار اسود كل ده حصل لك وانت سكت ليه وامك كانت فين من ده كله
وليلي
امي كانت مشغولة بالتجارة وامتاع الخول مجدي
وخول ليه ما هو كيفك وكيف امك
ههههههههههه ده ناكني وناك امي نيك محصلش
اكملك
كمل
وفضل مجدي يفرجني عليه وهو بينكح امي وبيعشره وكان هيموت ويخلف منه وفهمت بعد كده اني كان عايز يحبله باي طريقة علشان يورث معانا
شوف علي الرغم من كل اللي حصل من امي بس الحاجة الوحيدة انه محبلتش من العرص ده بس هو قلبنا بردك في مبلغ محترم
وبعدين
استمرين علي كده امص زبره وامتعه وهو يمتعني بالبعبيص بحجة اني بيضربلي عشرة ويهيجني
لحد ما في مرة كلمني علي نيك الطيز ومتعته
وانا بصراحة من ساعة ما شوفته وهو بينك ماما في طيزها وانا عايز اعرف ايه سر المتعة دي وكانت طيزي بداءت تأكلني من بعبيص مجدي
وفي يوم جاء مجدي زي عادته وقعدنا امصله وفتحت الكلام معاه
فضل يتغزل في نيك الطيز ويحبني فيه ويشرحلي اني نيك الطيز ممتع ومثير
وسألني صراحة تحب تجرب
وفي لحظة ضعف وانا بنزل وصوابعه بتهري طيزي هزيت راسي بموافقة
قام مجدي دخل اوضة نوم ماما جاب مرهم مخدر وكريم مزلق
ونومي علي بطني وفضل يحسس علي طيزي شويه وباعد بين رجلي وفخادي ونزل علي الخرم يدهن خرمي وانا نائم بالمرهم المخدر ويدخل المخدر جوايا ومع رطوبة المرهم حسيت بسعقان في خرمي وتخدير ومكنتش حاسس بصوابعه ورجع دهن كريم مزلق علي زبره وحط في خرمي كريم وكان مجدي بيوسع خرمي بصوابعه ومكنتش خلاص حاسس بصوابعه اللي كانوا ثلاثة صوابع جوايا وباعد اكثر فلقتين طيزي عن بعد وشدني نزل رجلي علي الارض وبطني علي السرير وحشر زبره جوايا وفضل ينيك فيا وكنت مبسوط اوووي بصراحة والعرص نزل جوايا لبنه اللي اتعود عليه
ودي كانت اول مرة اخد لبن جوايا
وفضلنا كده سنتين مجدي يهتك كس امي بالليل ويهتك طيزي بالنهار
ومر سنتين علي كده وليلي سامحت ماما وقررت ترجع تعيش معانا
ومع رجوع ليلي للبيت حصل تتطورات في حياتي ومرحلة جديدة