واقعية من صديق المنتدى(تجربتي مع أمي على السرير حرفيا لبوة - قصة حقيقية سكس محارم أمهات (4 المشاهدين)

فحل صغير زب كبير

سكساتي معلم
Team leader
فضفضاوي معلم
العضو الأفضل
TEAM X
ملك الصور
سكساتي مخضرم
سكساتي نشيط
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر حصري
ناشر محتوي
فضفضاوي مميز
كاتب قصص
افضل ناشر
برنس الصور
عملاق المشاركات
سكساتي قديم
سكساتي متفاعل
الأكثر نشرا هذا الشهر
النقاط
35,115
توفي ابي وترك لنا حملا ثقيلا ولازلت لم ابلغ اعمر النضوج بعد ..من عائلة فقيرة و نسكن ببيت صغير جدا.غرفة نوم وصالة فقط.
كان لي 3 اخوة صغار وامي الارملة الجميلة التي وجدت نفسها وحيدة دون سند ومسؤولة عن 4 ابناء ولا تعرف كيف تتصرف لوحدها امام تحديات الحياة
أمّا أنا فلقد تركت الدراسة وطرقت ابواب المحلات بحثا عن عمل كي اعيل امي واخوتي الصغار الذين لم يكونو بعد قادرين على مواجهة المصاعب.
قررت ان يبقوا مستمرين في مدارسهم من اجل مستقبل افضل لهم حرام ان يضيع الجميع دراستهم.
وهكذا كان هو الحال الجديد.. كنت اعمل في مختلف الاعمال فلم يكن لدي عمل ثابت.. لأني لم اتعلم حرفة مبكرا ولهذا اغلب اعمالي كانت متعبة ومجهدة وخاصة كعامل بناء فأعود منهكا للبيت متعبا استحم وبالكاد اتعشى وانام.
كانت امي امراة لاتزال تحمل معاني الجمال رغم جسمها النحيل و تعبها وثقل الحياة وهي في ال40 من عمرها.
كانت امرأة حنونة وصابرة وكذلك كانت حزينة اغلب الوقت واحيانا اراها تبكي وينكسر قلبي عليها وكنت اخبرها طالما أنني موجود ليس عليها البكاء فسأكون بمثابة الأب لأخوتي ورب الاسرة.
احيانا كانت تشتكي لي من بعض المضايقات في السوق بسبب طمع الرجال بها لجمالها ولاستغلال ظرفها وضعفها
لكنها كانت تصدهم وتخبرني انها تشعر بالقوة لأني انا ابنها وتحملت المسؤلية وعوضتها وعوضت اخوتي عن فقدان ابي المبكر.
ربما حاجتي الماسة لوجود أنثى في حياتي في هذا العمر الحرج جعلتني اشعر بأن أمي هي تلك الأنثى التي تستحق ان اوليها أهتمامي ..
لم أدرك أني كنت قد تعلقت بها شيئا فشيئاً .. و حين احضنها أشم فيها رائحة الأنثى التي احتاجها ..لا أمي!
لقد ولدت بداخلي مشاعر نحو أمي دون أن أشعر .. فصرت أشعر بعاطفة تجاهها لكونها الأنثى الوحيدة التي اعيش معها و تهتم هي بي و تراعيني و تخاف علي و تحبني ..
احساس غريب جدا .. لكنه صار احساس رجل نحو أنثاه .. هكذا كنت أشعر تجاهها و بها .. مع اني لم اتجرأ بعيدا في خيالات محرمة معها.. كنت استمتع بالأحساس فقط
شعور جميل ان تستقبلك امرأة جميلة كل يوم وانت عائد تعبان من العمل .. بابتسامة ووجه مبتشر فتخفف عنك اعباءك النفسية .. وتجدها قد هيئت لك في البيت كل سبل الراحة التي يتمناها الرجل في بيته .. من زوجته ! إلا الجنس!

طوال عامين .. كنت اراها المرأة التي تقوم بكل واجباتي .. وكانت تحسسني بأني انا رب البيت .. وانها مسؤلة مني .. وهي ربة بيتي !
تقمصت امي بنجاح دور الزوجة ما عدى الدور الجنسي طبعاً.. وأكسبتني بجدارة دور الزوج والأب ..
لم يكن ينقصني أي شيء في حياتي الحالية معها ومع اخوتي كعائلة .. الا الجنس!! لأحل محل أبي رسميا في الأسرة وامتلك زوجته !
كل شيء كنت اقوم به كان يشعرني بأني رجل البيت و رب الأسرة .. وكذلك يجعلني اشعر بانها تخصني .. لأني كنت رجلها المسؤول عنها و عن كل طلباتها ..
لقد قمت بتوفير كل احتياجات البيت .. وطلبات اخوتي كلهم .. ووصل الأمر بأن امي كانت توصيني حتى بأن البي احتياجاتها الشخصية الخاصة بها من دون أحراج !
لطالما عانت أمي من مضايقات التجار لكونها أرملة جميلة ولاتزال جذابة جدا .. ولهذا السبب قللت أمي من خروجها للتسوق و صارت تعتمد علي اعتمادا كليا في ذلك ..
كانت تطلب مني احيانا ان اشتري لها مثلا فوط صحية نسائية من الصيدلية! في البداية كانت تشعر بحرج و خجل وقدمت لي مسبقا عذرها بأنها لا تحب الخروج لوحدها كي لا تتعرض لمضايقات التجار .. ولهذا صارا توصيني بشراء تلك الاشياء الشخصية الضرورية بالمرأة من أجلها. ..
لكن .. بعد عدة مرات اصبح الأمر عاديا حين توصيني بذلك ..حتى حفظت موعد دورتها الشهرية فصرت اشتريها لها قبل موعدها المتوقع دون ان اعرضها للأحراج بطلبها مني ذلك ..
عندما كنت افعل ذلك واناولها الكيس الاسود .. الذي يحتوي الفوط .. كانت تأخذه مني بخجل وابتسامة ونظرة لا تفسير واضح لها .. فتعطيني احساس خجل الزوجة من زوجها ! لتوقظ في احاسيس الرجل المحب لزوجته.. فتعزز عواطفي نحوها كأمرأة
لقد أبت ان تخرج وحدها للسوق إلا برفقتي لتشعر بالأمان معي وانا برفقتها .. ولا تدري انها كانت تعطيني احساساً جميلا اقرب مايكون لاحساس الزوج برفقة زوجته!
تجرأت امي مرة بأن طلبت مني ان ادخل معها لمحل ملابس عام .. ودخلت معها في قسم الملابس النسائية .. وفوجئت بها وهي تطلب رأيي بستيان جميل و رائع ارادت ان تشتريه لنفسها وقالت : اعطني رأيك ؟ أأشتريه؟ أتظن انه يناسبني؟ ما رأيك باللون ؟
كان وجهي يحمر و اتعرق قليلا و اشعر ببعض الإحراج ويتشرب دبيب خفيف لقضيبي دون ارادتي .. فيحبس البنطلون انتصابي ولا يبان لحسن الحظ .. وانا اتخيل ثدييها عاريين و اتصور كيف يبدو عليهما هذا الستيان !!؟؟
لأول مرة أشعر بشهوة خفيفة تجتاح روحي و عثلي و جسمي .. وكنت اجيبها بخجل : كل شيء جميل عليك يا أمي
فكانت هي الأخرى تبتسم و تخجل .. وتقول لي بدلال عروس لعريسها الجديد: اذا فلقد أعجبك .. وسأشتريه الآن ما دام قد أعجبك !!
اتسائل عما تعنيه و ما تقصده امي بكلامها هذا و بحركاتها تلك ! هل هي الأخرى صارت تختبر احساس الزوجة حين ترافقني للأسواق !
ليس هذا فقط .. لقد رفعت امي الكلفة بيني و بينها وسألتني ذات مرة ان اشتري لها ستيانا !! لأن الذي لديها انقطع .. واعطتني مقاسه .. وحين سألتها عن اي نوع سأشتري لها و أي لون .. كانت تبتسم بشكل غريب .. وتقول لي: على ذوقك .. الي تشوفه انت يناسبني .. اشتريه لي !! أي شيء يعجبك !
هذا الأمر دفعني في وقتها لأن اتجرأ بخيالي عنها .. وصرت اتخيل شكل الستيان عليها وكيف ستبدو به .. واصاب بإثارة رغما عني !
فصرت احلم بأني اقف خلفها البسها الستيان واشده على صدرها وهي تضحك لي بأغراء.. !
كل شيء الآن تقوم هي به .. وكل الوضع الحالي الذي نعيشه معا يجعلني اشعر بها كأنها زوجتي ! وربما بسبب هذا الأحساس الذي نما بيننا اكتسبت الجرأة الآن لأقوم بالخطوات التالية فيما بعد
حين تجاوزت الـ 18 من عمري.. بدات اسمع اخبار اصدقائي وهم يخطبون او يتزوجون واحدا تلو الاخر وانا لازلت في مكاني لا اتقدم..
فحاجتي للنساء كأي رجل زادت ولكن ما باليد حيلة حتى اني لم استطع ان اجد حبيبة لأني اعمل دوما ولا وقت عندي.. ولا مال كذلك.
استمر الحال هكذا شهور عديدة.. ولكن الوضع لم يتحسن كثيرا فكل ما اكسبه كان بالكاد يسد رمق الاسرة ويغطي مصاريفها. فلم نكن قادرين على شراء شيء جديد او ادخار بعض المال.
فبنات اليوم يحبن الهدايا والخروج لاماكن ترفيه وكل هذا يحتاج للمال.
احببت جارتنا منال وحاولت التقرب منها.. في محاولة لأبعاد خيال أمي عني و الذي صار الآن يطاردني بفكري و احلامي ..
لكن علاقتي بمنال كانت علاقة بسيطة وقصيرة جدا .. أذا أنها صدمتني وانخطبت لأول عريس طرق بابها..
فكرهت الحياة وانصدمت وكنت اعود للبيت مهموما وابكي بهدوء مع نفسي .. فلاحظت امي ذلك.. وسالتني عن السبب..
ترددت في البداية كثيرا..لكني اخبرتها بالقصة حين ألحت علي بالسؤال .. فحزنت امي كثيرا واحست بالذنب أكثر.
وقالت لي الذنب ذنبها وانها تعرف اني كبرت واصبحت رجل وانه من حقي حين اعود متعب من العمل ان اجد امراتي تستقبلني بالأحضان وتدلعني وتلبي حاجتي كرجل
هي تحس بذلك وتتعذب كثيرا لأجلي ومن ثم بكت..اخبرتها انه ليس ذنبها واني فخور بما اقوم به لكي احفضها واحفض كرامتها هي واخوتي ولن احتاج غير ذلك ..
لكنها قالت : لكن يا ابني انا لست مثل منال.. وانت بحاجة لبنت مثلها.. ليتني استطيع ان اكون مثلها!
لكن أمي فاجأتني هذه العبارة ماذا تعنيه اامي بهذا؟ حضنتها ببرائة وقلت لها لا تهتمي مادمت انت بحياتي لا احتاج لاحد.
وكففت دموعها بيدي وحضنتها مرة أخرى وقلت لها وانا انظر لوجهها الذي زاد جمالا بالدموع.،اني احبها واعتبرها كل شيء ولتذهب منال للجحيم،،
فمرت بضع ايام على هذه العبارة التي حُفرت بمخي.. وفتحت لي الباب لأسرح معها بخيالي قليلا .. لكني كنت اطرده بسرعة من رأسي

الى ان وجدت امي في احد الأيام وهي تبكي في غرفتها .. بعد عودتي من العمل متأخراً واخوتي كلهم كانوا نيام وامي بغرفتها .. فدخلت عليها لاجدها جالسة على سىيرها مستمرة بالبكلء ..
فجلست جنبها ع السرير وصرت امسح دموعها واصبح وجهها يشع جمالا.
فسالتها عن السبب .. لماذا هي تبكي بهذا الشكل ؟
فقالت لي ان احد اصحاب المحلات راودها عن نفسها وكادت تضعف ثم هربت باللحظة الاخيرة وانها شعرت بذنب كبير وانها هي ايضا امراة وتحتاج لرجل يلبي حاجتها..
كففت دموعها وقلت لها لا تحزني يا امي انا افهم ذلك. وانا لن ادعها تحتاج لأي شيء مادمت موجود..
لكنها قاطعتني قالت بعصبية لي . لكن ليس كل شيء أستطيع ان أوفره لها كأمرأة !
فهي امراة كذلك ولها احتياجات و رغبات خاصة بالنساء !! اظن انها لمحت لي بما فيه الكفاية عن رغبتها الواضحة كأنثى تحتاج لرجل يعوض حرمانها ..
نبرة كلامها ووضعها ولبسها غير المحتشم ..وعطورها الزكية التي لفحتني منها .. كل ذلك اغراني بقوة .. فلم اعد اسيطر على انتصابي ولا على شهوتي و رغبتي تجاهها
ثم نظرت أمي لي بنظرة غريبة لم افهمها وكأنها تريدني ان اقبلها؟
دون وعي مني ..
ولا شعوريا وجدتني اقترب من وجهها ببطيء حتى لفحتني انفاسها الساخنة العطرة .. ولم تقم أمي بأي رد فعل سوى سكونها و ترقبها الواضح لخطوتي التالية .
حتى اقتربت شفتاي من شفتيها لا يفصلهما سوى بضعة ملمترات ..!!
اقتربت بفمي من فمها جدا .. ثم لمست شفتاي شفتيها الناعمة الجميلة فسارت بجسدي كله كهرباء لذيذة .. ولم ار اي رد فعل سلبي منها .. فتشجعت أكثر للمواصلة
حتى صرت اقبلها ببطيء و سكون شديد .. والمفاجيء بالأمر أنها تجاوبت معي بسهولة وزاد من قوة حضني لها ووجدتها مستسلمة لي بشكل غريب..
لأول مرة أشعر بنعومة شفتيها و حلاوة طعم لسانها .. لأول مرة اشعر بأنها تخصني و يجب ان تكون لي .. واني اولى الناس بها
لقد زاد تقبيلي لها واستمتاعي بقبلتها خصوصا حين لمست مطاوعتها لي و تجاوبها الرهيب .. تهبني ما اريد بكل حب
دفعتها ع السرير لا شعوريا وبدون اي مقدمات ولا كلام افلام خيالي مثير.. رفعت ثوبها وصرت فوقها ونحن نتبادل قبل طويلة غائبين عن العالم،،
واخرجت عضوي المتصب بقوة .. وانزعتها لباسها الداخلي المبلل بأفرازاتها الواضحة و بمساعدة منها كذلك دفعته بيديها بعيدا عن حوضها ..لتسهل علي الوصول لكسها بقضيبي
الذي اخرجته وادخلته في كسها بسرعة خوفا من ان يتراجع احدنا عما نفعله من جنون .. فتنهدت أمي تنهيدة عالية خفت ان يستيقظ عليها اخوتي .. فزدت من تقبيلي لها كي احبس صوتها.
كان كسها رطبا جدا ..بل مبتلاً وشفرتيها منفرجتان ترحب بقضيبي بسهولة عجيبة
فرجها كان مستعدا جدا للجماع..وتقبل قضيبي كله للآخر.. حيث استطعت ان ادخله بسلاسة في عمق فرجها اللزج الرطب المتهيأ بشدة للجماع
وصرت فوقها وهي تتلوى من المتعة تحتي ..كأنها تريد أن تكمل الدور الذي اديناه طوال عامين كزوج و زوجة ..
للهفتي و لاني غير مصدق لما يحصل .. فالشهوة من قادتنا بشكل اعمى كلينا .. لم ارهز فيها كثيرا
كان شعورا مختلفا و غريبا اتلقاه من جدران مهبلها الرطبة الدافئة الناعمة وهي تحيط بكل قضيبي و تمتصه بحنان للداخل بمهبلها ..
لكني بعد بضعة حركات شعرت بأني ساقذف.. فانتبهت امي وتكلمت بوضوح لأنها شعرت باقترابي من القذف وقالت لي: ليس بالداخل ارجوك..!
بالكاد سيطرت ع نفسي واخرجته وقذفت فوق كسها الذي كان مشعرا جدا ربما لأنها لم تعتني به بالفترة الاخيرة ولم تتوقع ان يحدث كل ذلك بسرعة.
لم يكن عندي خبرة بالنيك ولم تكن هي اول امرأة انيكها فكان عندي بعض المغامرات القليلة من هناك واعرف كيف امارس الجنس.
بعد ان اكملت القذف.. وتنفست بسرعة مستمتعا بهذا الشعور الجميل الغريب الذي احظى به منها لأول مرة ..
تنفست بعمق بعد ان اكملت القذف .. ثم وجدتني انهض بهدوء عنها .. لأجلس على حافة السرير بجانبها ..
لقد شعرت بها تقذف ايضا لأنها ارتعشت بقوة تحتي وانا اواصل القذف فوق شعرتها الكثيفة ..
بعد تلك النيكة السريعة العجيبة غير المخطط لها .. لم تتكلم أمي بأي كلمة .. بل صارت امي تلفلف نفسها بالغطاء كأنها تحاول اخفاء وجهها وتنام..
لم اعرف ماذا اصنع.. خرجت بهدوء لأنام وسط اخوتي بالصالة.. وانا أسأل نفسي ..هل ماحدث كان حقيقة ام خيال؟
لقد فككت زنقتي بامي.. وهي كذلك.. ولكن الامر حدث دون اي تخطيط. فلم اكن اشتهي امي ابدا ولم اكن ابصبص لها ولا هي..
نعم كانت امي جميلة وجمالها واضح لكن لم افكر بان هذا سيحدث.. ربما تخيلتها لفترة .. لكن قطعا لم انوي ان احول الخيال لواقع

في الصباح التالي
خرجت للعمل كالمعتاد وانا فكري مشوش.، ولازلت احاول ان اقنع نفسي بأن ما حدث هو حلم من وحي الخيال .. ترى ماذا سيحدث بعد ذلك؟
عندما رجعت للبيت كان كل شيء يبدو طبيعي.. امي جهزت العشاء واستقبلتني مثل كل مرة وكأن شيئا لم يحدث.. !
استغربت هذا ولكن يبدوا انها هي الاخرى تحاول ان تنكر ذلك وتنساه وتعيد الامور لطبيعتها.
وفعلا مر هذا اليوم بشكل عادي.. لكن فكري لايزال مشوش.. انا استمتعت بالجنس مع امي ونسيت انها امي بل كانت امرأه جميلة ورقيقة تلك التي نمت معها بسهولة وكأنها زوجتي التي اجدها امامي كل يوم ..
في البداية .. قلت .. ربما انجرفنا بشدة لشهوتنا العمياء .. وساعة شيطان .. لقد أخطأنا وعلينا ان ننسى ما حصل ولننظر للأمام دون التفكير بما وقع بيننا
لكن ..لكن المتعة كانت رهيبة ولها اثر كبير علي .. وانا متأكد عليها ايضا نفس الأثر من تلك المتعة
بل واني بدأت اشعر ان مافعلته معها كان من حقي. فانا اولى بها من التجار الغرباء وكذلك هي.. ليس عليها ان تحتاج لرجل اخر وانا رجل البيت منذ عامين.
بدأت الكثير من الافكار تراودني.. حتى مرت اسابيع على الحدث ونحن نتصرف بشكل اعتيادي جدا .. نمثل كأن شيء لم يحصل ..!
ولكن نحن بشر ولدينا رغبات. فانا كان عندي شهوة عالية في هذا اليوم واريد اطفائها..
وبعد ما حصل مع امي تلك الليلة.. صرت اراها لائقة جدا لدور الزوجة .. وان هذا هو حقي فيها !
خاصة انها ظلت تتصرف معي بنفس الطريقة قبل ان نمارس الجنس.. الا وهو .. اعطائي الشعور بأنها زوجتي لانها تخدمني و تعمل على راحتي بنفس الطريقة التي تقدمها الزوجة لزوجها ..
في ذلك اليوم .. قلت مع نفسي.. لقد وقع المحضور بيننا مرة .. فما المانع لو وقع مرة أخرى !
فوجدت نفسي اتسلل لغرفة امي ليلاً فوجدتها نائمة ..
جلست بجانبها اطالع وجهها الجميل واقتربت بهدوء من شفتيها قبلتها بهدوء ثم كررت القبلة فأحسست بها بدأت تفيق وفتحت عيونها بصعوبة وقالت لي: انت جيت حبيبي!
كانت تقول لي حبيبي عادة ولكن هذه المرة سمعتها بشكل مغاير. ولم تبدي اي مقاومة.. بل بادلتني القبل برومانسية
وبدأت امسك صدرها من خارج الملابس فانا اريد ان اتحسس جسدها واستمتع به فأول مرة فعلناها خارج الملابس،، ولم استطع التمتع بمنظر لحمها وجسدها.
وبدأت ارفع ثوبها عنها وكانت لا تبدي اي مقاومة بل بالعكس كانت تحاول فك ملابسي عني..
نجحت برفع ثوبها كانت ترتدي قميص نوم فقط لونه احمر مثير جدا.. وحلمة ثدييها بارزتان من خلاله.. جسمها ابيض واملس وناعم كالزبدة..
اردت ان اراها وهي عارية تماما.، هي فهمتني وخلعته فورا بنفسها فصارت عارية تماما امامي
جسمها خارق.. مثير جدا وجميل جدا لا يوصف،، ثدييها متوسطين الحجم مكورين ليسا منتصبين جدا لكن قابلين للأكل فهجمت عليهما واحد بفمي احاول التهامه والثاني بيدي اعصره وهي تعض شفتيها من اللذة والالم وتحاول كتم تنهيداتها..
رضعت ثدييها بكل قوة.. وهي تخور قواها بين يدي.. نزلت اقبل بطنها الطرية ثم نزلت تحت لعانتها الملساء حديثا لأنها قد عملت لها حلاوة .. فباتت ناعمة جدا ورائحتها طيبو ..
وصلت لمثلثها الجميل العطر الرطب الواضح ان متقد الشهوة وزنبورها منتصب بارز بين شفرتيها يفضح استعدادها الواضح لي .. ففتحت ساقيها بيدي لكس احصل على زاوية رؤية و ووصول أكبر لكسها ،
هذه المرة رأيت كسها واضحا وقد اعتنت به جيدا منتوف الشعر وابيض ونظيف.. وعطر .. وكأنها مستعدة لهذا اليوم
فهي اخيرا وجدت رجلها .. الزوج الذي تحتاجه وتحتاج ان تكون جاهزة له بكل الاوقات..
لحست كسها بلساني اتذوق طغم ماءها اللزج الذي التصق بقوة بسطح لسانس لشدة تركيزه .. أنما يدل هذا على شهوتها الحارة المرطزة الآن ..
وبدأت أمي تتأوه.. لم اطل اللحس بصراحة كثيرا، لأني كنت احاول ان الحس جسدها كله..من اسفل قدميها حتى شفتيها..
واخيرا صعدت فوقها وادخلته بسهولة بين شفرايها الواضحتين للخارج ..
استطعت اختراق كسها وولوج مهبلها بسهولة اكثر لشدة رطوبة فرجها الساخن المجنون .
فكسها كان مستعدا للجماع وتقبلتني بكل سلاسه.. وبدأت تبادلني القبل والأحضان بقوة و شراهة كأي زوجين مشتاقين لبعضهما..
وهي تتأوه و تهمهم بين شفتينا مستمتعة معي كأني زوجها لا أبنها .. فلقد اطلقت العنان لشهوتها القصوى معي دون اي حدود او حرج
حتى اقتربت من الذروة ومثل تلك المرة نظرت لي بنظرة لا انساها ممزوجة بين الحياء والاغراء والغنج والدلع وكأنها تقول لي انا الآن زوجتك ومراتك..لكن لا تقذف بداخلي ..
قالت لي اقذف بره.. فأخرجته وقذفت فوق بطنها الناعمة الطرية .. لوثت حتى صدرها لقوة قذفي عليها ..بل ان بعض القطرات طالت رقبتها ايضا وصارت هي تبتسم لقوة قذفي .. مستمتعة معي بكل لحظة
ثم هدأت بجسمي فوقها ولازلت اقبلها ..
هذه المرة لم اتركهها وبقيت احضنها ولم تحاول اخفاء وجهها.. بل بقينا نقبل بعضنا كالعشاق..
حتى استعدت قدرتي مجددا.. فأدخلته مرة اخرى بكسها .. وهي مستمتعه معي..
هذه المرة استغرقت طويلا حتى قذفت مرة اخرى فوق كسها الاملس المحمر،،فأغرقت شفرتيها المفتوحين بلبني الهائل اللزج الكثيف .. الساخن
وارتحت كثيرا.، الشعور هذه المرة مختلف كثيرا.. شعرت بأنها زوجتي وأصبحت من حقي .. هذه المرة لم اشعر بالذنب كثيرا..

قبلتها من جبينها وقلت لها احبك.. فابتسمت لي وقالت انها ايضا تحبني..
بعد تلك النيكة .. ابتسمت لي بطريقة مغرية .. لتجعلني اشعر بأنها موافقة على ما يحصل بيننا و مستمتعة به بكل جوارحها ..
لكن كان لابد لنا من الحذر .. لكي لا ننكشف من اخوتي .. فخرجتُ من غرفتها بهدوء لأنام بين اخوتي .. تاركا امي وقد غطى لبني كل جسدها و فرجها و شفرتيها ..
سمعتها بعد قليل وانا انام لجوار اخوتي .. و قد انسلت للحمام هعلى اطراف اصابعها لتغسل عنها آثار نيكي الجديد لها

في اليوم التالي
ذهبت للعمل كالعادة هذه المرة شعوري مختلف لم اكن مشوشا بل كنت سعيدا وكأني ادخل قصة حب جديدة .. وكأن من احبها هي زوجتي بنفس الوقت،،

صرت اشتاق لها واحسب الوقت حتى اعود للبيت واراها.
هذه المرة استقبلتني أمي بابتسامة ونظرة خجولة .. كل افعالها كانت بالضبط ما تقوم به اي زوجة جديدة لزوجها ..
ووجدتها قد هيأت كل شيء لي مثل العادة ولكن هذه المرة بشكل مختلف فلقد اعطتني احساس الرجل المتزوج الذي تستقبله زوجته بكل محبة.
ورغم الاجواء الودية التي خيمت علينا لكننا لا نزال لم نتكلم عن ماحصل بشكل صريح..
كنا نتجنب الحوار حول هذا الامر ونتجنب اي تلامس امام اخوتي ونكتفي بتبادل النظرات الخجولة الخاطفة وبعض الابتسامات.
رغم كل هذا لم افكر ان ادخل غرفتها هذا اليوم.. رغم ان الامر عجبني كثيرا واستسهلته لكن لا يزال الامر يسبب التردد قليلا..
وقررت ان انام مع اخوتي هذه الليلة.. حتى احسست يدا تحاول ان تفيقني من النوم بهدء فوجدتها امي وهي تضع اصبع يدها ع فمها وتقول لي (اششش) بهدوء حتى لا يصحوا احد..
بالكاد فتحت عيني ففهمت من اشارتها انها تريدني ان انهض .. بصراحة خفت توقعت ان مكروها قد حصل.. ربما سمعت امي شيئا اثار قلقها او قد يكون لصا..
فذهبت معها لغرفة نومها..كما أرادت .. ففاجأتني بقولها لي: لماذا لم تأتي لي هذه الليلة ؟
صعقت لم اعرف ماذا اجيب.. وبدون مقدمات حضنتني وقبلتني وسرعان ما بادلتها القبل..وطرحتها ع السرير وفعلنا مثل الامس..
قبل واحضان ولحس ومص ولكن هذه المرة عند اقترابي من الذروة اردت اخراجه لأقذف خارجياً .. فوجدتها تعصر حوضي عليها بيديها ورجليها بقوة وتطلب مني اقذف بداخلها..!
ترددت حتى قالت لي اطمئن بلعت حبوب مانع..
عندها فككت زنقتي بكل حرية ووجدت نفسي اقذف دفعات متتالية كأنها لاتنتهي بداخلها .. وارتحت ايما راحة وارتخت كل اجزاء جسمي لشدة ما قذفت فيها
وهي كذلك احسستُ بكسها وهي ينبض بقوة حول عضوي فهي قذفت بقوة واول مرة اشعر بقذفها بهذا الشكل الواضح.

حين اكملت وارتحت فوقها.. قالت لي علينا الآن ان نتحدث! حسنا لأسمع ما تقول. ..

قالت لي ان الامر الان تكرر واصبحنا متعودين عليه وان الوضع سيبقى دائماً هكذا ! خاصة وانها اخذت تتناول مانع الحمل ..
قالت لي امي: انا اعرف انك تعبت وضحيت وصرت رجل البيت وانك تحتاج للزواج والوضع المادي صعب وانا اتفهم حاجاتك كرجل وكذلك انا امرأة مترملة والكثير يطمعون بي ويحاولون استغلالي لكني شعرت انك انت الوحيد اولى بي منهم كلهم فانت تستحق امراة تلبي رغباتك بانتظام ولا تحملك فوق طاقتك بمصاريف الزواج
فانت اصلا تلعب دور رب الاسرة وشايل البيت كله وطلبات اخوتك وطلباتي ولكن لا احد يشيل طلباتك فلا تظن ان هذا الامر هين علي..
فقررت أنا ان البيلك كل احتياجاتك للنساء ! فانت رب الاسرة الآن ولا ينقصك الا المرأة التي تكون بمثابة زوجة لك.. وأن اكون انا تلك الزوجة .. يا كمال
وانا منذ اليوم و صاعدا سأكون لك كالزوجة بالضبط في كل واجباتها تجاه زوجها .. وحقوقه عليها بدون اي شروط.. البي كل احتياجاتك وتلبي لي احتياجي ولا تدعني بحاجة للغريب وانت موجود..
واظن من استجابتك لي انك ماعنك مانع؟
قلت لها: انني فرحان جدا لأنك اجمل واطيب واحن امراة بالكون وانا اغار عليك من الهواء الطائر واحبك واريد أن احتويك واكيد لن ارغب بأكثر من هذا وانا موافق طبعا بدون تردد.
فقالت لي: لكن يبقى الامر سري بيننا ..عاهدني على ذلك .
اجبتها : طبعا سري.. انا احرص الناس عليك.
ثم قالت: سأبقى لك كزوجة حتى تتحسن اوضاعنا وفي وقتها يحلها حلال وربما تستطيع الزواج ماديا.. في المستقبل

قلت لها: مادمت معي لن احتاج لشيء اخر.
ابتسمت بخجل وقالت: دعنا نتفق على هذا الشيء حتى يتحسن وضعك ويفرجها **** وتستطيع الزواج.

وافقتها وعدت لحضنها لأمارس معها الجنس هذه المرة حتى الصباح وكأننا عريسين بليلة الدخلة
مارسنا الجنس هذه المرة بشكل مختلف جدا .. ونحن نستمتع ببعضنا مستغلين أدق التفاصيل .. وكأننا نستكشف أجساد بعضنا لأول مرة ..
قبل و احضان و جنس عنيف كأنه يحدث بين عاشقين ملهوفين لبعضهما ..
تلمست بيدي كل انحناءات جسدها الطري و استمتعت بملس جلدها في ابعد المناطق .. وتذوقت طعم لحمها كله.. ولحست كل انج في جسدها ..
مررت لساني في كل انحاءجسد أمي المحروم .. فلحست رقبتها و تحت ثدييها وتحت أبطيها .. اشم رائحتها الزكية واتذوق حبات عرقها الحلو المذاق ..
نكتها بعدة أوضاع .. لم تقل لي لا أبدا .. جعلتني انفذ كل خيالاتي معها فاصبخت واقعا ..
فقذفت فيها وعليها تلك الليلة اربع مرات .. وقبل الفجر بقليل تسللت مجددا بهدوء لأنام بين اخوتي.

صرت سعيدا واشعر برجولتي معها وكأني وجدت الاسرة التي كنت اخطط لبنائها.. اسرة جاهزة من كل النواحي ..
امرأة جميلة ورقيقة تلبي لي كل احتياجاتي واخوة صغار مسؤلين مني.
عشت مع أمي ايام جميلة جدا.. وصارت علاقتي بأمي كعلاقة اي رجل بامرأته زوجته..
كنا نمارس الجنس بشكل يومي وبانتظام وبدون اي ملل.
صار عندي مشاعر اخرى تجاه امي فصرت احبها واغار عليها واخاف عليها واشعر بحلاوة العلاقة الرومانسية فيما بيننا فهي كانت تبادلني المشاعر بكل شيء.
صارت أمي زوجتي وحبيبتي بنفس الوقت. لم تكن تلك حاجة للجنس فقط.، ربما بداء الامر كذلك.. لكنه تحول لحاجة عاطفية وعلاقة حب رومانسية.
كنت اشتاق لها
لدرجة كبيرة وهي تشتاق لي فتتصل بي وانا بالعمل تخبرني عن اشتياقها وحبها وانها الان لوحدها في البيت ..
احيانا يذهبون اخوتي لأقاربنا يطيلون البقاء، فاترك العمل بأي عذر واذهب مسرعا للبيت فأجدها تهيئت كالعروس..ملابس مغرية شفافة.. جسم جنوني ناعم املس وشهي وترف..
منذ اول مرة نكنتها واعتادت امي بعدها ان تحرص على نظافة جسدها وخلوه من اي شعر. كالعروس.
فالحس كسها بنهم وارضع ثدييها بجنون اكاد اقتلعهما من مكانهما ورغم الالم كانت تستحمل وتستمتع بالألم..
فاجأتني هذه المرة دفعتي على الارض ونزلت تمص عضوي بنهم.. لم اعهد منها ذلك.. فقالت لي اني رجلها واستحق منها ذلك.. وبعدها هي صعدت كالفارسة وادخلته كسها وصارت ترتفع وتنخفض بجنون وانا انهش جسمها ولحمها بنظراتي ويدي..
وثدييها ينزلان ويصعدان معها كبالونين من الجلي.. وبدات امي تصرخ وهي تعتليني فاول مرة نكون لوحدنا كالعرسان..
رأيت انسانة اخرى مليئة بالشهوة.. وهي تصرخ وتزيد من حركاتها ثم تقول لي بشهوة: كب فيا ريحني ..كبه كله ...
فقذفت شلالا كأنه لا ينتهي حتى سال المني من كسها ونزل على بطني وهي هدأت وتعبت فالقت بجسدها فوقي وحضنتها وتبادلنا القبل الحارة وكررنا الامر بأوضاع مختلفة.
ليس في هذا اليوم فحسب بل بأيام اخرى.. فنكتها بوضع الدوجي ونكتها فرنسي ونكتها بمختلف الاوضاع..
المثير ان علاقتنا بقيت شهور طويلة لم يفت منها يوم بدون جنس...
كل يوم.. وفي ايام الدورة الشهرية.. كنت افاخذها أو اضعه بين ثدييها واقذف على وجهها.

استمر الوضع هكذا .. وصارت علاقتي بأمي كعلاقة الزوج العادي بزوجته وربة بيته ..
في النهار ايام العطل .. حين تسمح الفرصة كنت احضنها من خلف ظهرها لأشم عطرها الشهي .. فتلتف بوجهها نحوي وانا لازلت اشبكها بيدي لكي اقبلها قبلة رومانسية .. كما يفعل العشاق المتزوجون .. فإن كان اخوتي نيام .. تسحبني من يدي لغرفتها لاكمل القبلة التي تتحول تلقائيا لجنس محموم في النهار.. ينتهي بأن اقذف في داخلها كالعادة
ومع اننا مارسنا في النهار.. لكن هذا لا يلغي جولة الليل الجنسية المحمومة التي اصبحت فرض يومي ممتع لا حدود لمتعته ..
فكنت انام في غرفتها وعلى سريرها كل ليلة وعلاقتنا الجنسية كانت منتظمة جدا ولايفوت يوم واحد دون ان نمارس فيه الجنس معا. ..
حتى انها كانت ترتدي لي ملابس النوم المثيرة كل ليلة .. تلك التي ترتديها الزوجات لأزواجهن كي يثرنهم ويحفزنهم لممارسة الجنس معهن
لكن امي لم تكن ترتدي تحت ثوب النوم لباسا ابدا .. لكي لا نضيع وقتا في خلعه .. وانا اعتليها لأنيكها
نحن كلانا كنا منغمسين بالسعادة والرضا الجنسي واصبح واقع حال يومي ما نعيشه معا ..
لقد اصبحت مقتنعا تماما بأنها زوجتي ولن احتاج لأمرأة اخرى بعد في حياتي غيرها
لقد اصبحت علاقتنا كحبيبين متزوجين .. فكنت نخرج معا للأسواق و كانت امي تطلب مني ان اختار لها بنفسي ملابس النوم لكي ترتديها في الليل لي .. وتمتعني بجسمها المغري وبتلك الملابس المثيرة ..
احيانا تطلب مني في غرفة النوم ان البسها بيدي الستيان او ثوب النوم واقفله على ظهرها .. هكذا صارت علاقاتنا قوية جدا
في غرفتها .. لم نكن نمارس الجنس فقط .. لبعد ان ننتهي من جولتنا الأخيرة اضع رأسي على صردرها وهي تداعب شعري .. ونتحدث بمع بعضنا بأحاديث جانبية مختلفة .. وغزل متبادل و ووصف للمشاعر التي تحولت لحب عميق جدا ..
كنت اعيش معها أجمل أيام حياتي .. حتى نسيت أنها أمي لأنها لم تؤد غير الملوب منها معي .. الا وهو دور الزوجة المتفانية لأرضا زوجها حبيبها

حتى دخلت عامي الثاني و العشرين.

اذ تحسن عملي ودخلي وبدأت اوضاعنا المادية تتحسن وتصبح افضل.
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

عودة
أعلى أسفل