الحلقة – 16: أمارس الحب مع زوجي في الفندق وأنا سكرانة كفتاة مجنونة مع عشيقها لأول مرة
استسلمت لزوجي تماما و أسلمته جسدي يفعل به ما يشاء. أزال عني قميص نومي ثم ألحق به حمالة صدري و كيلوتي بطريقة أخافتني لوهلة فاعتقدت أنه سيمزقه عني تمزيقاً. كان زوجي من فرط شهوانيته عنيفا معي. انا أيضا خلعت عنه الأندروير خاصته وركعت عن ركبتيه واستلمت قضيبه المشدود الغليظ ودسسته في فمي وشرعت في مصه فزاد من انتصابه و غلظته فبدأت أصعد به لأعلى وأقبله ثم أقبل سرة حبيبي وصدره وحلمتيه و شفتيه مجدداً. ملأت كأسين من النبيذ فأخذت رشفة خمر من أحدهما ثم قبلت زوجي فبخخت النبيذ في فمه وقد اختلط بريقي. رشفنا عدة رشفات على هذا المنوال يبتعه التقبيل و البوس ثم خطرت لي فكرة فأنفذتها سريعا و صببت الفوديكا فوق صدري فبدأ زوجي يشتعل ويرشفها من فوقه ويلحس بزازي. كان ذلك يزيده ثملا فوق ثمل و شبقا فوق شبق. الآن حان دوري بان أستمتع فبدأ زوجي بصب ***** فوق قضيبه المنتصب قليلا السمين المستدير الأنحاء. رحت ألتقمه و أمصصه أمارس الحب مع زوجي في الفندق وأنا سكرانة كفتاة مجنونة مع عشيقها لأول مرة فلم أتذكر كم من الكؤوس جرعنا ليلتها فانتهينا حتى شعرنا باننا سكرنا طينة. وصلنا السرير ثملين جدا حتى أني لم أكن قادرة على المشي فرفعني فوق زراعيه وألقاني على الفراش بالرغم من وجد ياسمينة الراقدة في سلام فوقه.
بالرغم نوم ابنتنا إلى جورانا أدخل زوجي قضيبه في مهبلي الرطب. لشطر من الثانية تساءلت هل من الملام ان نقوم بذلك إلى جوار ابنتنا المراهقة البالغة؟! غير أن شهوتي العالية و سكري غطى على صوت عقلي وتحسبي ففازت الشهوة و الخمرة بالمعركة العقلية التي كانت دائرة في رأسي لبرهة وغلبت عاطفة الأمومة. نعم غلبت شهوة الزوجة حدب الأمومة ورعاية الأمومة فرحت أمارس الحب مع زوجي في الفندق وأنا سكرانة كفتاة مجنونة مع عشيقها لأول مرة بجانب ياسمينة النائمة فتلذذنا بأعنف سكس وأشهاه. كان زوجي يدخله عميقا داخلي. تلقيت الكثير من اللطمات و الصفعات فوق مؤخرتي الممتلئة والعديد من العضات في رقبتي وثديي. كان يعضضني برقة في حلمتي وصدري وعلى باطن فخوذي وفي عنقي. كنت أشعر جراء ذلك لذة الألم أو ألم اللذة!! عادة لما كان زوجي يبلغ ذروته كنت أمتص زبه و أشرب كل منيه ولكن تلك الليلة كان زوحي شديد الغلمة كثير الشبق ولا يمكن إيقافه عما يريده فأتى منيه داخلي. بعد ذلك تداعبنا مداعبات أخيرة ونمنا عرايا. لم اعرف إذا ما كانت ياسمينة راتنا ونحن نمارس سوياً أم لا ولكن ما أعرفه أنني وزوجي كنا نهمين للممارسة فلم نبال بها. أصبح الصباح فاستيقظت متأخرة نتيجة لسكر ليلة البارحة.
كنت لازلت أشعر بثقل في جسدي فقد جعلت أمارس الحب مع زوجي في الفندق وأنا سكرانة كفتاة مجنونة مع عشيقها لأول مرة. لما نظرت حولي فزعت لما لم أرى ابنتي ياسمينة ليست في موضعها! فكلانا أنا و زوجي قد بتنا عاريين ليلة أمس!! الواقع أننا كنا ثملين جدا لدرجة أننا لم ننتبه لذلك فنمنا عرايا ولم نهتم بياسمينة ففكرت أننا سنصحو قبلها ونلبس ملابسنا ولكن ذلك لم يحدث من أثر السكر. المهم أنني نهضت من فراشي سريعا و ألقيت فوق كتفي قميص نومي وروبي وبحثت عنها في الحمام فلم تكن هنالك فأقلقني ذلك قليلاً وتساءلت أين يمكن أن تذهب في هذا المكان الغريب عنها. أخبرت زوجي فقال بإهمال:” لا تقلقي ستأتي حالا.” خرجت لأبحث عنها هنا و هناك فلم عثر عليها. كنت أجري باحثة عنها فقال لي أحد عاملي الفندق أنه يمكنه مساعدتي فأخبرته بالموقف فقال لي ان ياسمينة كانت في مطعم الفندق فقصدت إلى هنالك ورايتها جالسة في ركن تتناول ساندوتش. نال مني الدهش و الغضب من عبث تلك الفتاة بنا! عنفتها :” ألا تعتقدين أنه كان يجب أن تخبرينا قبل النزول فقد أقلقتني عليك وأزعجتني أتفهمين معنى ذلك؟!” أجابتني :” أيو يا ماما أفهم ولكن لما صحيت رأيتك و بابا مستلقيين عاريين فقلت أنه من غير اللائق أن أوقظكما ولأخبرك الصدق كنت خجلة قليلا من رؤية بابا عاريا لذلك انتظرت هنا في المعرض لدقائق ولكني شعرت بالجوع فأتيت آكل…” تبدد كل غضبي وأنا أستمع إليها. فالبنت فعلت ما كان ينبغي أن يفعل في حالتنا تلك. أكملت ابنتي إفطارها ثم طلبت منها أن تلحق بي فر غرفتنا فقالت لي أنها ستنتظر هنا ريثما يصحو أبوها ويستعد. فهمت مبررها لذلك صعدت الغرفة وأيقظت زوجي فأشرت إليه بدخول الحمام ويستعد ويحتشم وناديت ياسمينة لتدخل لنستعد ثلاثتنا للخروج من جديد إلى الشاطئ. كان الشاطئ بديعا وتجربته الرائعة جعلتنا نتحفز لأن نزوره مجددا ونزور شواطئ أخرى إلى جواره…يتبع…
الحلقة – 17: زوحي مستثار على الشاطئ قضيبه يقف على رؤية أجساد النساء العارية
وصلنا الشاطئ حوالي 11 صباحا فكنت أنا وياسمينة لابستين الشورتات وبوديهات عارية من الاكمام بينما زوجي كان مرتديا البيرمودا وتي شيرت قطني. تجردنا من ثيابنا فأصبحت أنا بالمايوه الوردي فيما ياسمينة بدت بالمايوه الأزرق السماوي. لعبنا كثيرا بكرة الطائرة في المياه و كذلك لعبناها في الخارج على الشاطئ في الرمال مع آخرين. كان زوحي مستثار على الشاطئ قضيبه يقف على رؤية أجساد النساء العارية فقد استطعت أن أرى انتصاب قضيب زوجي بارز من المايوه ربما كان مستثارا مما يرى حوله و تقع عيناه عليه من اللحم العاري أشكال و ألوان. كذلك ربما كان مستثارا ان يرى ياسمينة باللانجيري خاصتها وهي مغرية رشيقة ملفوفة آنسة غضة. الحقيقة أن ياسمينة كانت سكسية جدا في البيكيني المبلول عليها الملتصق فوق ردفيها واعلى فخذيها. قضينا ساعات محدودة قليلة هنالك ثم تناولنا الغذاء اللذيذ.
كان زوجي قد خبأ وأعد لنا مفاجأة فقال:” استعدوا جميعا فقد أحضرت لكم مفاجأة. سنمرح كثيرا..” سألته أين سنذهب حتى يمكنني أن ألبس ما يلائم المكان فقال لي ان أبس الجينز فهو كافي لي لذلك لبست التوب الجينز ولبست ياسمينة ملابسها الرائعة من شورت قصير يبرز فخذيها و كذلك بودي عاري الزراعين وكذلك كنت أنا من اعلى. كان زوحي مستثار على الشاطئ قضيبه يقف على رؤية أجساد النساء العارية و خرجنا من الفندق مساءا وجاء أحد أصدقاء زوجي لاستقبالنا. ذهبنا في رحلة طويلة من الكيلومترات التي بلغت المائة او أقل منها بقليل لنصل إلى قرية. كنت أود أن أسأل عن أي نوع من المفاجأة قد يكون ذلك ولكن لوجود صديق زوجي فإني لم أفعل وسكت. ساق بنا السيارة خارجون القرية لنهبط في مزرعة. كانت الساعة حينها حوالي 8 مساءا. كنا قد نال من التعب و الإرهاق حينا بعد كل ذلك المشوار الطويل. دخلنا البيت فكان حقيقة جميل جدا بعيد عن الزحمة زحمة المدن الصاخبة ممتلئا بالهدوء وسط الحقول المفتوحة الخضراء الشاسعة. كان بيت ريفي جميل فأحسست بالقرب من الطبيعة الأم حيث النسيم العليل يهب يدخل علينا من النوافذ طازجا منعشا بكل معنى للكلمة. الحقيقة أن ذلك أنعشنا و رد علينا إحساسنا بالمرح و إحساسنا بوجودنا الحي. كذلك كان عشاءنا جاهزاُ فكان لذيذا جدا.
ثم كانت التاسعة مساءاً حيث أخذنا صديق زوجي داخل الحقول فكانت الخضرة تحوطنا من جميع الجهات. ياسمينة و أنا أحببنا المكان جدا بعد ساعة أو نصف ساعة ودعنا ذلك الصديق و تركنا لنبقى وحيدين على راحتنا ي تلك المزرعة الضخمة التي تصحبها الطبيعة الأم البكر و ترعاها غير ان المفاجأة كانت لا تزال مخبأة في طريقها إلى الظهور. أخذنا زوجي إلى حيث الشرفة فكان منظرا خلابا يعقد الألسنة من جماله و جلاله. لحظة دخلت هنالك انعقد لساني! كانت شرفة ضخمة جداُ كما لم أرى من قبل في عمري. كانت تضم سريرين أو ثلاثة لنا موضوعة هناك من اجلنا نحن على الأرضية ولأن الليلة كانت مقمرة وكان بدارا في السماء فكان كل شيء رائعاً مرئيا خلاباً. ضوء البدر اللطيف الجميل والنسيم العليل الممتلئ أريج الزهور و الصمت الرهيب جعل الجو رومانسيا بديعاً. لحظة رأيت كل ذلك قلت في عقل بالي أن الليلة ستكون ساخنة ذكرها يظل في مخيلتي حتى مشيبي وخاصة بعد أن رأيت زوحي مستثار على الشاطئ قضيبه يقف على رؤية أجساد النساء العارية ومفاجأة الرحلة إلى مزرعة ريفية! فكيف لي ألا أنتهز تلك الفرصة الرائعة؟ كنت حقا شاكرة لزوجي على تلك المفاجأة العجيبة الحلوة و على تلك الأفكار الشقية التي بدأت تتجسد وز تأتي إلى الوجود. ولكن لأن ياسمينة ابنتي كانت معنا كان علي أن أكون حذرة محتاطة لكل خطوة أخطوها. توغل لنا الليل وكنا لابسين ملابس نومنا و كنت أنا في قميص نومي قبل أن أستلقي علا فراشي. كان قميص نمومي قطعة واحدة قصير يبلغ حد أعلى ركبتي. كذلك كانت ياسمينة لابسة البيجاما و قميصها و كذلك كان والدها. كلنا استلقينا على الأسرة فقالت ياسمينة:” شكرا أبي على تلك المفاجأة الرائعة العجيبة. حقا أنها جميلة مبهرة.” أنا:” نعم يا حبيبتي فانا نفسي لم أتوقع كل ذلك الجمال أو تأتي إلى هنا يوما..” فأضاف زوجي:” نعم و أنا مسرور لكونكما سعيدتين.” بدأت أفكر كيف لي أن أنفذ خطتي و ما نويته لي و لزوجي في تلك الليلة الليلاء. رحت أخطط و أفكر من جديد فاهتديت أخيرا بعد تفكير لبعض الوقت على ما سأفعله. كنا على الأسرة نتحدث عن التجربة و عن الطريق للرحلة إلى هنا وكيف كان و انتهى كل شيء حيث وصلنا إلى شرم الشيخ. كانت تلك رحلة ياسمينة الأولى إلى شرم الشيخ فقالت لي وشاركت رأسها معي أنها استمتعت حقا بها وأحبتها. أخيرا قلت لزوجي:” طالما أن الليلة مقمرة رائعة فهل لنا أن نستمتع بالعري؟!”…يتبع….
الحلقة – 18: عرايا في سرير واحد و ابنتي تخجل أن تبدو عارية أمام أبيها
انتهينا إلى أن بتنا عرايا في سرير واحد و ابنتي تخجل أن تبدو عارية أمام أبيها وقد راقت زوجي الفكرة على الفور غير أن ياسمين ابنتي اختلط عيها الأمر و احتارت. قالت لي بإيماءة و تلميحة تستغرب مني ذلك ما معناه ما هذا يا ماما؟! ربما خالت للحظات انني فقدت عقلي أو جننت! فهمت موقفها و تفهمته وقدرته ولم أقلل منه فقلت لزوجي:” حبيبي ياسمينة ابنتنا تبدو خجلة قليلاً غير مرتاحة بتلك الفكرة…” الحقيقة أن زوجي كان عاريا أو يحب العري و يقدره منذ زواجنا و حتى من قبله كان يحدثني عن قيمته ومعناه. يعشق العري و التعري كما ذكرت لكم في الفصول السابقة فهو الذي فتح عيني علي مغزاه فأفهمت بدوري ياسمينة ابنتنا ما أفهمني إياه زوجي. لذلك ألقيت الكرة في ملعبه فقال لياسمينة:” حبيبتي يا عسل أيه رأيك في تلك الفكرة؟” قالت ياسمينة:” لا يا بابا كان الأمر سيكون مريحا وجيدا لو كنت لوحدي مع ماما أما في وجود فأنا أشعر بعدم الراحة. آنت تعرف أن…” قال زوجي:” نعم يا روحي أفهم ذلك. فهو أمر طبيعي ولكن أنظري إلى البدر في كبد السماء ورقة و سحر الطبيعة حولنا وقولي لي أتحبين أن تنامين عارية لو أنني لم أكن هنا. قولي لي الصدق.” قال:” نعم أحب يا بابا و لكنك تعرف…” زوجي:” بالأمس قلت لك أن تتوقفي عن الشعور بالخجل ونحن في الرحلة و ان تستمتعي. متأكد أنك لن تحصلي كثيرا على مناسبات و فرص كتلك الليلة أو الرحلة.
قاطعت زوجي قائلة:” ولكن يا حبيبتي أنت بالفعل رأيت باباكي عاريا اليوم في الصباح أتذكرين.” خجلت ابنتي ياسمينة و توردت و جنتاها فقال زوجي:” يلا يا حبيبتي يا ياسمينة لا تخجلي و ألقيه بعيدا عنك نحن اليوم في ليلة لا تعوض في حضن الطبيعية الأم العارية من كل رياء أو نفاق فلو تعريت مثلها ستلتصقين بها وتكونين أقرب إلى قلبها فتبوح لك بأسرارها وستشعرين بمتعة عجيبة.” أخيرا وافقت ابنتي فتجردنا جميعا من ملابسنا. فراحت ابنتي تخلع عنها ثيابها بحياء جم. الآن أمست ياسمينة و زوجي عاريين أمام بعصهما. ياله من منظر عجيب رائع!! استلقت ياسمينة إلى جواري من ناحية و زوجي من الناحية الأخرى. كانت تتجنبه متى راح زوجي يحدق فيها ليراها كيف تتعري من آخر قطعة من ثيابها بحياء و خجل وترود وجه. بتنا عرايا في سرير واحد و ابنتي تخجل أن تبدو عارية أمام أبيها ولما رأيت ذلك من زوجي ورأيت كم الشهوة في عينيه و تحديقه عرفت أن قد نمت في نفسه الشهوة تجاه ابنته! في البداية فاجأني الأمر و هالني ثم أني رحت أفكر فيه منطقيا وقلت في نفسي أنني أنا أمها اشتهيت أبنتي في وقت من الأوقات في بداية بلوغها لجسدها الغض الرقيق فلماذا الأمر حلال لي وأنا انثى مثلها حرام على أبيها وهو ذكر شهواني؟! أصدقكم القول اني لا اعترف بتحريم اتيان المحارم ولكني أقر أنه لابد أن يتم في إطار من الرضى و النظام و التفاهم. أذان كان الأب و الأبنة نائمين على كلا جانبي فانتصب قضيب زوجي وشب و وقف حتى أن استطاعت ياسمينة أن تراه من الناحية الأخرى ولأن زوجي كان عاريا تمام فلم يكن هنالك وسيلة لإخفاء ذلك. سألها وقال:” حبيبتي ياسمينة كيف تشعرين الآن؟” ابنتي:” الأمر جيد يا بابا ولكنه غريب شيئا ما أن نبدو هكذا اتفهمني.”
رمقت قضيبه وصرحت بذلك فقال زوجي بعد ؟أن اعتدل جالسا:” أنهضي يا ياسمينة.” أرادت ابنتي أن تتجنب الاتصال المباشر ولكن لم تستطع منه فنهضت من الفراش وكذلك فعلت أنا. قعدنا ثلاثتنا على الفراش عاريين تماما نرى بعضنا في نور البدر في تلم الشرفة المفتوحة على الطبيعة الخام البكر فقال لها:” ياسمينة يا روحي لا تشعرين بالخجل من العري. أنه أمر طبيعي. فهذا ما كنا عليه أو قدمنا به إلى عالمنا الأرضي. ذلك ما جبلتنا عليه الطبيعة الأم. لذلك عليك بالتوحد مع الطبيعة و عليك أن تحسي أنك جزء منها.” الأمر كان بالنسبة لي مذهلا جدا فقد تمكن زوجي من الأعراب عن أفكاره بحرية تامة وبتنا عرايا في سرير واحدو ابنتي تخجل أن تبدو عارية أمام أبيها غير أنه صرح لها بالا تشعر بذلك فجعلني ذلك في مزاج مزاح شقي فقلت لزوجي أداعبه و اداعب ابنتي و لأكسر ولأمحو الخجل الباقي:” انت تعرف يا زوجي أن ابنتنا ياسمينة لم تر من قبل ذكرا منتصبا هذا أول مرة لها.” أحرمت ابنتي و تورد وجهها الأبيض الشهدي اللون و المذاق الجميل القسمات فزادها الخجل جمالا وحسنا. قال زوجي باسما يتابع خط تفكيري و يبني على ما أسسته من دعابة:” حقاً؟! كان عليك أن تخبريني ذلك من قبل يا ابنتي الصغيرة.”…يتبع…
الحلقة – 19: ابنتي المراهقة تمسك القضيب المنتصب لأبيها
أضفت نكهة إلى حس الدعابة فقلت:” ياسمينة يا روحي هل تحبين ان تلمسيه؟” كان ذلك بمثابة مفاجأة لكل منهما. أعرف أن رغبة زوجتي المكنونة السرية تتمثل في ذلك فانا على كل حال زوجته عشيرته التي تعرفه وتفهم كل همساته و تلميحاته ورغباته حتى التي لم يبح بها. كذلك أنا أعرف أن ياسمينة متوفزة متحفزه لذلك فهي عندها فضول أن تلمسه ولكن لم تكن لتصرح بذلك. هكذا راحت : ابنتي المراهقة تمسك القضيب المنتصب لأبيها لأول مرة و يقذف في يدها و ترتاع فأهجيها ما سترون. قبل أن تنطق ياسمينة بكلمة قال زوجي:” تعالي يا سمينة قربي مني. لا تخجلين. استرخي وارتاحي فانت برفقة مامتك.” استرخت ابنتي و دنت منه. نام زوجي على السرير و دنوت منه لأرى. كان قضيبه المنتصب حينها شديد الوقوف و التوتر يصل طوله إلى أكثر من 12 سم. كنت أعلم أنه ستعملق أكثر من ذلك عن طريق المس. قلت لياسمينة:” تعالي يا حبيبتي وألمسيه. أمسكيه في يديك كما تمسكين باًصبع الموز.” مدت يدها ناحيته وحركتها تجاهه وفي ثانية تراجعت فقلت:” بطلي خجل سأعلمك أمرا ما.” مدتها مجددا فقلت:” أمسكيه بيدك..” فعلت ابنتي وشعر زوجي بالمحنة جراء ذلك وشعرت به فقلت:” أترين قمة القضيب كيف هي حمراء لونها. الرأس حساسة للغاية. هنالك في الأسفل الخصيتان. الحيوان المنوي ينتج منهما وهي أيضا منطقة حساسة جدا. أترين و تحسين بغلظة و ثخونة العضو الذكري. لما يدخل ذلك العضو كله في مهبل الفتاة يحسسن بالمتعة الكبيرة.”
رأيت في عيني ابنتي الرغبة الحقيقية في التعلم و أن تخبر القضيب بنفسها. قبل أن أكمل راحت ياسمينة تلمس الرأس من القضيب. أخذت ابنتي المراهقة تمسك القضيب المنتصب لأبيها لأول مرة و يقذف في يدها أنزل زوجي منيه وقذف قذفا مبكرا. نعم تورط زوجي في عملية القذف المكبر نتيجة لكم الاستثارة من قبض ابنته ياسمينة الساخنة على قضيبه المشدود. امتلأت كف ياسمينة بالمني وتلطخت به. خافت ودهشت فثقلت لها باسمة:” الأمر عادي يا حبيبتي. فقط استرخ يا روحي هذه هي الحيوانات المنوية التي حيكت لك عنها. أتعلمين أن كل تلك الكمية من المني من الممكن أن تجعلك لك أخت أو أخ!!” ضحكت ابنتي ياسمينة ضحكة مكتومة فقال زوجي:” آسف يا ياسمينة أنا فقط لم أستطع التحكم في نفسي.” لحسن الحظ كان هنالك حماما في الشرفة لذلك قصدته ياسمينة لتنظف نفسها فقلت لزوجي:” حبيبي لماذا استثرت هكذا بقوة!” قال لي:” يدا ياسمينة الناعمتين الطريتين الدافئتين وصدرها الجميل و بزازها المكورة مثل حب الرومان تلمع في ضوء القمر ببياضها الرائق المثير وجسدها الغض الرائع المنحنيات وجمال ابنتي كل ذلك عجل من قذفي و جعلني شبقا بشدة.” قلت له:” أنت أنزلت و أنا ما زلت على ناري…” أثناء ذلك كانت ياسمينة في طريقها إلينا فتوقفنا عن الكلام. مجددا تجمعنا على السرير فقال زوجي:” ياسمينة أتمنى يا حبيبتي أن ترتاحي إلى وجودي هكذا الآن..” قالت:” نعم يا بابا انا بخير كل شيء تمام..”
رقدت لذلك على الفراش خاصتها وكنا كما قلت عرايا تماما. كنت في المنتصف بين البنت و أبيها على يمني آنسة غضة جميلة و على يساري زوج شبق شهواني. كنا نستمتع بضرب الهواء النسيم المنعش لأجسادنا العارية وبالسماء المفتوحة الشاسعة اللانهائية و نرو القمر الذي يفعل فعل المهدآت و المخدرات وكذلك النجوم المتلألئة. أخذت ابنتي المراهقة تمسك القضيب المنتصب لأبيها لأول مرة و يقذف في يدها ويأتي و ينزل كل ذلك المني وأنا على ناري. نعم كنت في نار من شهوتي و خاصة بعد أن رأيت ياسمينة تدلك قضيب أبيها. قلت في نفسي أني لابد أن أفعل أمرا ما ولكن عرفت أن زوجي في حاجة إلى بعض الوقت لأن يركبني و يعاشرني لذلك انتظرت ورحت أسرح طرفي في السماء و أستمتع بالطبيعة. كنت أنتزر نوم ابنتي ياسمينة ولكني خمنت أنها هي الأخرى قد باتت شبقة شهوانية ولذلك لم يأتها النوم. أخيرا نفذ صبري لذلك همست في أذنيها قائلة:” روحي انا أريد أن أمارس لأنني تعبانة شبقة. هل لكي أن تديري ظهرك لنا فنحتفظ بالخصوية قليلاً.” ابتسمت ابنتي و بالفعل أدارت ظهرها لنا وتولت عنا. الآن حان دوري لكمي أنعم بالجنس مع زوجي فبدأت اداعبه و أغيظه و أغريه بأصابعي. همس لي قائلا كيف لنا أن نمارس في وجود ياسمينة فقلت لخه مجيبة بصوت عال:” لا تقلق يا حبيبي فهي لن تلتفت إلينا.” بدأت أقبله وهو يبوسني ممتعضا قليلا ممتنعا فقلت لياسمينة لتؤكد له:” حبيبتي ياسمينة قولي لأبيك..” فقالت:” خذ راحتك يا بابا و لا تقلق…استمتعا.” لم أقدر على أن أمسك ضحكي…يتبع…
الحلقة – 20: فراشي ملتهب من ممارسة السكس القوي مع زوجي وابنتي تصيبها المحنة القوية
قفزت فوقه وركبته وبدأت أتحرش به و أداعبه. كنت أعضض حلمتيه وكان هو يشعر بالألم ولكنه كان يخفي أناته لوجود ابنتنا ياسمينة وكنت أنا أستمتع بالشعور ذلك. ركبته و تناولت قضيبه في يدي ثم رحت أدخله في مهبلي. كنت أنا القائدة المتحكمة في رتم كل شيء. اخذت اتحرك بوسطي للأمام و للخلف وللأسفل و للأعلى و ادك نفسي فوقه. كان زوجي يستمتع بعيون مغلقة فأسرعت من عملي و رهزي وأتتني محنتني و أصابتني وكان كذلك هو أيضاً. كانت العاطفة القوية و المتعة الكبيرة تلفنا كلانا فرحت أنا أميل فوق صدره المشعر الرجولي وأعضض حلمتيه وكان هو يلطم قلقتي طيزي. خلال ذلك رأيت ياسمينة ابنتي تلعب بأصابعها في مهبلها. كانت ابنتي تعاني المحنة كذلك. كان فراشي ملتهب من ممارسة السكس القوي مع زوجي وابنتي تصيبها المحنة القوية فهي كانت لا تزال مستثارة منفعلة فلمحت حركة زراعها. فكرتن أنه ليس من اللاءق أن أفضحها و أن أعلق فغمزت لزوجي فنظر إليها و ابتسم لي. بعد أن رأي زوجي ياسمينة تفعل في نفسها زال خجله فقلبني علىا ظهري و ركبني.
الآن أصبحت تحت زوجي وهو فوق مني. أدخله في مهبلي بقوة وبدأ يضربني بقوة ويلطني به في عرق رحمي ضربات ناعمة سريعة. تمكنت ياسمينة من سماع صوت النياكة بيننا وصوت شفراتي تلمس بيوض أبيها المنتفخة الثقيلة في تلك الليلة الليلاء . ربما ذلك شدد من استثارتها القوية وحولها إلى شبقة للغاية وقدرت أن أسمع صوت أنينها كذلك. أخيراً اعطاني زوجي قضيبه وبدأت أمصه له وادخله في فميو بأناتي الأخيرات وأناته راح يصب منيه في فمي. صب منيا كثيرا جدا . ابتلعته على الفور بالكامل. ياسمينة كانت لا تزال في مخاض شهوتها. راحت هي بالتالي تأن بقوة وهي تلعب في نفسها بأصابعها. علت أناتها ولحظة علمت أننا انتهينا توقفت عن الأنين. قلت لها:” ياسمينة لا تقلقي يا حبيبتي أستمتعي كما تريدين.” التفت حواليها و استدارت بالوضع الطبيعي و رقدت على ظهرها و كانت في كامل النشوة. كانت تبعص مهبلها بنعومة وسرعة فكنت أشاهدها وأراقب. قطرات من المني كانت لا تزال عالقة بمفمي. بدأت ألعب لها في صدرها فراحت هي تسمتع بفعلي معها بعيون مغلقة وكانت تصدر الأنات و الآهات العاليات. كما قلت فقد كان فراشي ملتهب من ممارسة السكس القوي مع زوجي وابنتي تصيبها المحنة القوية
من جراء ذلك فاخذت تسعد نفسها بنفسها وتمارس العادة السرية.
خلال ذلك رآني زوجي ألعب في ثديي ابنتي اللاتي انتفخا بقوة قلم يقل أي شئ وشعرت بالأحراج و الارتباك قليلاً من نظراته. في النهاية ضربت النشوة الكبيرة بجسد ابنتي ياسمينة واسترخت بعد ذلك. فعلاً كان فراشي ملتهب من ممارسة السكس القوي مع زوجي وابنتي تصيبها المحنة القوية فنمنا جميعا على ظهرونا مسترخيين على ضوء القمر و قد أشبعنا شهواتنا في حالة طبيعية غير متحفظة تشبه حالة الأنسان الأول! الصباح التالي استعددنا ونهضنا فقد قدم صديق زوجي كي يأخذنا معه إلى قريته. تناولنا إفطارنا هنالك وأسعدتنا كرم ضيافته لنا. ثم أخذنا مباشرة إلى موقف الأوتوبيسات السوبر جيبت حيث عدنا آمنين إلى بيتنا. سريعاً ما مرت الأيام و ظهرت نتيجة ياسمينة ابنتي و كالمتوقع نجيحت بمجموع محترم واتحقت بكلية إدارة اعمال وكذلك صديقها البوي فريند. دخلا نفس الكلية و ذلك من أعاجيب الصدف! الحقيقة أني سعدت بذلك أنهما ظلا مع بعضهما في المرحلة الجامعية كما كانا في المرحلة الثانوية ليستمتعا بحياتهما معاُ. كانت ابنتي ناضجة بما في الكفاية الآن لذلك قللت من فرض القيدود عليها وتركت لها قليل من الحرية. الحقيقة أني أعطيت لها الضوء الأخضر ان تمارس الحب وتسعد بمرحلتها الجميلة المرحلة الجامعية. ما زلت أتذكر ذلك اليوم الذي سألتني فيه كيف تتعامل مع البوي فريند صاحبها على الرغم من وقوعهما في حب بعض فلم تكن تعلم كيف تعبر عن ذلك. فأرشدتها أت تفعلها بالطريقة الجميلة بان تركع أماه و تسأله إذا كان سيتزوجها وذلك على الملأ في حرم الجامعة أو حتى في كافيه مفتوح! أعلم أن ذلك منافي لعادتنا لأن الصبيان هم في الغالب من يقومون بذلك ولكن أردت لأبنتي أن تتجرأ وتفعلها هي. من وقتها وقد أصبح البوي فرنيد حبيبها رسميا امامنا وسيكون بعلها مستقبلاً. ابنتي الغالية أصبحت الآن غالية لشخص آخر غيري كذلك. أصبح يتشاركنا بحها و يأخذ قسم من قلبها و مشارعها له. كانت ابنتي سعيدة دائما في مزاج مبتهج مرح متفائل تستمتع بالحياة حتى الثمالة تشدو بالأغنيات ترقص على إيقاع النغمات. كذلك انا سعدت لسعادتها جدا. سريعاً ما تلاقت شفاة ابنتي في أول قبلة حب و عشق مع صديقها. كان ذلك في البارك. أخبرتني أن البوسة كان طويلة رائعة حقاً…يتبع…
الحلقة – 21: ابنتي تريد أن تمارس الجنس مع صاحبها و تصارحني برغبتها
راحا يقبلان بعضهما طيلة نصف ساعة تقريبا. كذلك امتدت كفاه إلى صدرها العارم فأخذ يلعب فيه و يداعبه من فوق الملابس. كانت أول تجربة عشق لأبنتي رائعة كما قالت وحكت. من ذلك الوقت فصاعداً اعتادت ابنتي أن تعيش تلك التجارب الحية المثيرة في البارك و تتكرر معها وكذلك في مقعد السيارة الخلفي أحيانا في مكانه أو أحيانا في الكافيهات المغلقة أو المسارح. لم يكن لدي مشكلة في ذلك بل في الحقيقة كنت سعيدة أن تكون ابنتي مبتهجة تسعد بأحلى فترات حياتها. ثم سريعا ما حانت اللحظة التي انتظرتها سرا طويلا. أتت إلي وسألتني:” ماما اريد أن أمارس الجنس مع صاحبي أشرف هل تسمحي لنا؟ و كما وعدتك فأنا لم أدعه يفعلها معي وكذلك لم نقم بأي شيء غير البوس و القبلات. فهل يا ماما تسمحي لنا تلك المرة؟ إذن ابنتي تريد أن تمارس الجنس مع صاحبها و تصارحني برغبتها فقلت أنا:” امممم نعم يا عسل…بإمكانكما أن تقوموا بذلك و تسمتعان ولكني سأرشدكما كيف تصلون لذلك. أنا فهم و أقدر مشاعركم وسأكون دائما معاكم.” ابنتي فرحة مسرورة:” اوووها ماما ميرسي أنا أحبك بل وأعشقك كثيرا.” أنا:” مساء الغد ستستمعان بأول ممارسة جنسية لكما. سأخبرك عن كل شيء وسأرشدك و أوجهك في ذلك.”
قبلتني ابنتي وقالت ببهجة منقطعة النظير:” شكرا يا حبيبتي إنا أعشقك.” ثم غادرت المطبخ فبدأت أنا سلسلة من التفكير عن كيفية جعلي مساءها مساءا مميزا خاصا مع أول لقاء حميمي مع صاحبها أشرف ففلذة كبدي ابنتي تريد أن تمارس الجنس مع صاحبها و تصارحني برغبتها فكانت في رأسي أفكاراً قليلة عن كيفية جعل الأجواء مغرية أكثر وأشد سخونة بينهما. أردتها أن تحتفل و تستمتع كما لو كانت تلك الليلة ليلة زفافها. قررنا أنا و زوجي أنا صاحب ابنتنا أشرف سيكون صهرنا المستقبلي وسيكون زوجا لياسمينة وعلى الرغم من كونه افتراض سابق لأوانه من جانبنا إلا أن ذلك كتان بمثابة الضوء الأخضر لكليهما. اليوم التالي من الصباح فصاعدا كنا منهمكين في تنفيذ خططنا. كانت ياسمينة مفرطة الاستثارة فراحت تنظف شعر عانتها وتزيله في الصباح في الحمام و وضعت الكريم المرطب على أعضائها الخاصة حتى تترطب و تبدو أكثر نعومة. ذهبت ابنتي إلى مركز تجميل محترم مشهور وأجريت عليها بعض التجميلات بعد الظهر قبل الحدث المهم. وعلى الرغم من اعتقادنا في الجمال الطبيعي فابنتي كانت حتى لك اليوم تستخدم فقط كريمات البشرة للترطيب إلا أن ذلك اليوم كان يوما مميزاً. كان علي إذن أن أرتب غرفة النوم فنزعت الملاءة القديمة و فرشت بدلا منها أخرى جديدة. كنت أعلم أن اللقاء الأول سيتم في الظلام فأحضرت بعض الشموع و وضعتها على جانبي السرير كما تكون اللمبة السهاري حتى تضفي على الجو إحساساً أكثر رومانسية.
معطر غرفة النوم كذلك كان يعطر الجو برائحة مثيرة محفزة على شهوة اللقاء. بعد ذلك نظفت الحمام تماما و أخليته من أي ملابس تحسبا أن يدخلاه و يحتاجا إليه في أي لحظة. كانت لدي لوحة زيتية على منظر سكسي ساخن جداً. لم يكن من المناسب أن أضعها في بيتي لان انطباع الناس سيكون سيئا عني فنحن في مجتمع شرقي محافظ و إن كنت أنا و زوجي متحررين. أحسست ان قد حان وقتها فعلقتها مباشرة فوق سريرها حتى يتمكنان من النظر إليها وهما يمارسان و يتداعبان. كذلك وضعت بعض قطع الشيكولا و علمتها كيف تقبله قبلة مشبوبة بمعونة الشيكولا. أثار ابنتي جدا مجرد تخيل القبلة عن طريق الشيكولا. قمت بكل تلك الترتيبات بنفسي و دون دعوة من احد فلم أسمح لها بدخول غرفة نومها حتى تدخلها برفقة صاحبها أشرف. أردت أن أصنع مفاجأة لكليهما. ولأنها كانت تجربتها الأولى إذ أرادت ابنتي تريد أن تمارس الجنس مع صاحبها فلم أكن أريد أن يفوتني مثل تلك المناسبة العزيزة الغالية السعيدة. لذلك قمت بنصب كم كاميرا متطورة في غرفة نومها لأحتفظ بما سيجري بين ابنتي و بين صاحبها وأفاجئها بما لم تكن تعلم. أوافقكم الرأي أن ذلك غير أخلاقي فان ترى لقاءا حميما يجري بين ذكر و أنثى يعد خطأ خلاقي ولكني اعترف أني لم أكن قادرة على مقاومة تلك الرغبة لان أرى حبيبتي ابنتي في اول لقاء جنسي لها مع شخص تهواه. كنت أعرف كذللك أني لو أخبرتها بما قصدته من زرع الكاميرات فلن تكون قادرة على التصرف بصورة طبيعية ولن تستمتع حقيقة. أمر آخر مهم نصحتها به وهو ان تحتفظ بفوطة بيضاء تحت مهبلها فتنظف كل الدماء التي سوف تسيل من فض بكارتها وأن تحتفظ بها طول عمرها حتى غذا مرت السنون و رات تلك الفوطة استدعت الذكريات الأولى الناعمة الجميلة….يتبع…
الحلقة – 22: ابنتي بين ذراعي حبيبها الجامعي في غرفة نومها
فانا أمها مارست السكس قبل الزواج رسميا مع الرجل الذي هو والدها الآن فلم تخطر ببالي ساعتها تلك الفكرة وليتها خطرت و قمت بها إذن لكنت أستمتع الآن برائحة وذكرى تلك الساعة الناعمة من اللذة الأولى في ممارسة الجنس الكامل. لذلك لم ارد لأبنتي أن تفوتها تلك اللحظات السامية الحسية المشبوبة الجميلة. كان كل شيئ جاهزاً لذلك المساء المثير الجميل بعد أن وضعت ثلاث كاميرات في زوايا مختلفة من الغرفة وضبطت الصوت فكان كل شيء جاهزاً فأوصلت الكابل بالتلفاز في غرفة نومي. إذن كانت ابنتي بين ذراعي حبيبها الجامعي في غرفة نومها وأنا أسجل اللقاء الجنسي بالكاميرا الخفية فقد قررنا أنا و زوجي ان نشاهد العرض الساخن بين الفتى و الفتاة ولكن قبل ذلك كان من المهم ان نجعل ياسمينة تشعر بأن كل امر طبيعي لأنها كانت قلقة قليلاً نتيجة لفرط الاستثارة الجنسية إذا صح القول. أرحتها بقولي أن كل شيئ سيكون بخير وعلى ما يرام فلا تخشى أمرا. ذلك المساء تجهزت ابنتي بان ارتدت قميص نوم أزرق قد ابتاعته خصيصاً لتلك المناسبة الساخنة الخاصة وارتدت اللانجري الأسود. كانت ابنتي مستعدة تماما لأسعد يوم يمر في حياتها يوم ذكرى لا تنسى.
وصل اشرف احب ابنتي في المساء وقد رأيت الاستثارة في عينيه الواسعتين السوداوين وكذلك تبينتهما ياسمينة فيهما جيداً. حياني وتكلمنا مع بعضنا كلام رسمي وتمنيت لهما ليلة سعيدة هانئة ولكن قبل ذلك كان زوجي قد طلب منه أن يريه الكاندوم الذي أحضره معه. في الحقيقة انا و زوجي كنا قلقين بشأن ذلك الشاب الصغير فهو لا يزال غير ذي خبرة فكان لابد ان نتأكد انه يحضر الواقي لممارسة الجنس الآمن. أرانا علبة ملآى بأكياس الواقي الذكري من النوع الممتاز لذلك أطمأننا قليلاً بانه على الأقل حذر في علاقته مع ابنتنا. قبلت ابنتي قبلة حارة ساخنة على الجبهة. ذهبا إلى غرفة نومهما و نحن إلى غرفة نومنا فبمجرد أن دخلنا فتحنا التلفاز. كان أول شيء رأيته هو أشرف وقد حمل ياسمينة بين ذراعيه وراح يمشي بها ويطوحها و يدور بها في دائرة كاملة وهو سعيد منتش من الفرحة الغامرة. كانت ياسمينة تضحك بكل سرور واستثارة. كانت غرفتها كاتمة للصوت فعرفت لذلك ان أصواتها لن تصل إلينا ولكنني بفضل الكاميرات العاملة صوت و صورة و التلفاز أمكن لي أن أسمع كل شيئ. اخذها إلى السرير بين ذراعيه وطرحها عليه. بدأت عندها المداعبة و التقبيل فقد أكب عليها يمطرها بالبوس فراحا يحتكان ببعضهما و يتحرشان بشبق بالغ وبانفعال شديد كما لو لم يفعلاها من قبل. امست ابنتي بين ذراعي حبيبها الجامعي في غرفة نومها وأنا أسجل اللقاء الجنسي بالكاميرا الخفية فظلا يمارسا البوس و التقبيل حوالي خمس دقائق أو نحوها فكان ذلك مدة طويلة حقا على مجرد التقبيل المتواصل. خمس دقائق في قبلة واحدة موصولة غير مقطوعة! أخيرا افترقت الشفاة فراحا يلهثان بشدة وقوة وهما يتضاحكان فقلت في نفسي أنها شبقان للغاية.
ثم جلت ابنتي بعد ان كانت قد نهضت من فوق السرير فعاودت الجلوس وبدأ أشرف صاحبها يقبل جبهتها العريضة البيضاء الناصعة في غير تعريج او خطوط لينتقل بعدها إلى أنفها المنتصب الصغير فأخذ يلحس في طرف أنفها. الحركات البطيئة من أنامله فوق ظهرها كانت تثير ابنتي. أخذت لذلك تطلق الأنين وبدأت تقبله بعاطفة مشبوبة على خديه و على شفتيه مجدداً. بدأ أشرف صاحبها يخلع عنها الملابس فبدت امامه باللانجري الأسود في لا وقت. باتت ابنتي بين ذراعي حبيبها الجامعي في غرفة نومها وأنا أسجل اللقاء الجنسي بالكاميرا الخفية فكانت في فرط استثارتها في تلك اللحظات وهو يزيل عنها الملابس فبدأت هي بدورها بعد ذلك تخلعه القميص وتفكك أزراره سريعاً فكانت تفعل ذلك في عجلة حتى أن احد ازراره أنكسر غير أنهما لم يكونا في حال أن يبالي أشرف أو ياسمينة بزرار في ذلك اللقاء الخطير! خلعته عنه ثم خلعت بنطاله فكان اتفاقا أن يكون هو لابس لباس وفانلة حمالات سوداوين كذلك. الحقيقة أني لم أعرف إذا ما كان قد قررا أن يلبس مثل بعضهما بنفس اللون أم كان ذلك مجرد مصادفة. الآن أمسى كل من الحبيين بملابسه الداخلية فقط. شدها إليه لأرى ابنتي بين ذراعي حبيبها الجامعي في غرفة نومها وأنا أسجل اللقاء الجنسي بالكاميرا الخفية فراح يشد كلا ثدييها العارمين الممتلئين بين كفيه فكان يضغطهما ويشدهما بقوة وعنف ويعصرهما كما لو كان يعصر حبة مانجو! كانت ياسمينة تان متألمة. قلقت عليها و أبديت ذلك لزوجي الذي قال لي:” لا تقلقي ففي الجنس الألم متعة كذلك. فقط انظري واستمتعي بالعرض الساخن.” غير أن عاطفة الأمومة عندي وحبي لابنتي استفزني وأنا غير قادرة على فعل شيئ.
الحلقة – 23: مقدمات أول لقاء سكس و ابنتي عارية مع حبيبها
ثم سرعان ما قبضت ياسمينة على قضيب صاحبها من فوق اللباس وبدأت تفركه. سعدت بذلك إذ علمت ان ابنتي تعمل معه بسياسة صاع بصاع أو واحدة بواحدة! كان ذلك مقدمات أول لقاء سكس ابنتي عارية حبيبها يلتهم بزازها البيضاء وهي تلتهم ذكره المنتصب فراح يفك عن صدرها الستيانة ولكن تلك المرة فعلها خلسة و بسرعة حتى أنه كسر إحدى مشبكيها. كانت النظرة التي كان يلقيها على ابنتي ياسمينة كنظرة كلب مفترس جائع إلى فرخة شهية. ذلك طمأنني ان ياسمينة لم تتعرى له و امامه من قبل. كان أشرف صاحبها من فرط سعادته و بهجته برؤية بزاز ابنتي البيضاء المكورة مثل حب الرومان المنتفخة الطبيعية النافرة يكاد يفترسها افتراسا إذ أقبل عليها يمص و يرضع بشبق و نهم بالغ. كانت ياسمين في ذات الوقت تداعب شعره وتتخلل خصلاته بين أناملها الرقيقة البضة و أصابعها الطرية الغضة مثيل أصابع الموز. افتكرت أنه سيتركها ولكنه كان جوعان نهم فكان يمص و يمص و يمص. ثم سرعان ما غادرها فشعرت بارتياح إلا أنه أقبل من جديد يمص الثدي الآخر. أخذ يضغط إحدى الثديين بأحد كفيه فيما راح بين شفتيه يمص حلمة الآخر. استثيرت ابنتي ياسمينة حتى انها راحت تستمتع بما يفعله فيها مغمضة العينين. ثم دفعته عنها بعيدا و أشارت عليه أن يستلق على السرير فقد حان الآن دورها.
أنزلت لباسه عنه باستثارة بالغة لاعبة بقضيبه المتحجر في طريقها. ثم صعدت إليه مجدداً لتأخذ بين يديها وتفركه و تستمني له فتحرك قلفته لأعلى و أسفل فكان أشرف يستمتع كثيراً بما يفعله. ثم تناولت الواقي الذكري من جيب بنطاله الجينز وراحت تلبسه قضيبه المنتصب فيلتأم عليه تماما. كنت مسرورة أن تربيتي الجنسية لأبنتي آتت ثمارها فعليا. كان واقي ذكري على برائحة و نكهة الفراولة مما أسعد ياسمينة فقد كانت تفضله. كان مقدمات أول لقاء سكس ابنتي عارية حبيبها يلتهم بزازها البيضاء وهي تلتهم ذكره المنتصب فبدأت بعد ذلك تعيد مصه ورضعه فكانت تفعل ذلك برتم بطيء ثم راحت تزيد من سرعتها. الذي ادهشني ان ابنتي ياسمينة كانت تلتقم القضيب بعمق حتى أصل حلقومها! في حياتي لم أثر ذلك الموضوع أمامها فربما تعلمته من أفلام البورنو او ربما مصت خلال رحلتها. كان أشرف حين ذاك على سحابة رقم 9 فكان يستمتع استمتاعا كليا شاملا غامرا. ثم سريعا ما راح يأن عالياً ليأتي منيه بعدها! لحسن الحظ أنه كان قد لبس واقي ذكري وإلا كان المني الدافق لكثيف قد ملأ فم ابنتي. نهض أشرف وانتصب ثم خلع الواقي فقربت ياسمينة منه سلة قمامة صغيرة خصصتها احترازا لذلك الإجراء. ألقى الواقي داخلها ثم استلقى على الفراش مجددا. استراح لبرهة قصيرة ولكن في طرف خمس دقائق أخذت ابنتي تتحرش به من جديد فكنت أنا و زجي جد سعدين لنراهما قد عاودا الكرة.
راح أشرف يقبل ابنتي ياسمينة فوق سرتها و سوتها و بطنها ويلحس كيلوتها الرقيق مما شدد من استثارتها جدا. ثم سريعا ما راح يخلعه من بين فلقتيها المكورتين ثم فخذيها الممتلئين فأعاملها كما عاملته حين خلعته لباسه سريعا وبدون توان. ثم راح أشرف يحرك أنامله فوق مهبل ياسمينة بلطف ورقة ليدخل بعد ذلك إصبعاً داخلها فجعل ذلك ياسمينة تطلق الأنين على الفور. كان مقدمات أول لقاء سكس ابنتي عارية حبيبها يلتهم بزازها البيضاء وهي تلتهم ذكره المنتصب ثم بدأ يبعصها ويحرك أصابعه للأمام و للخلف ويبعصها ويستمني لها. راح يفعل ذلك لبرهة من الوقت لينزل هو بصدره وسائر جسده فوق جسم ابنتي العاري الغض ويفتح فخذيها بيديه ثم يضع بطرف لسانه فوق شفرات كسها فبمجرد المس ارتعشت ياسمينة! أخذت تأن عاليا ثم راح يلحس مهبلها من شفراته فكان يلحسها بطرق عدة مختلفة فكان بنعومة يلعب فيه وبه وأحيانا يدفع بطرف لسانه بعمق داخل مهبلها. كانت ياسمينة تستمتع بذلك الأسلوب المثير ن حبيبها الجامعي بشدة. خلال ذلك قال لها:” ياسمينة استعدي لأن أركبه…” قالها بأسلوب مغري خشن بذيء مثير للهشوة. ثم أدخل لسانه بعمق كبير داخلها فركب لسانه بإحكام في كسها وبدأ يحركه ويلعق بشهوة وشهية جنسية كبيرة. كانت ياسمينة تسبح في بحر من العاطفة و النشوة السكسية فقال لها:” بيبي ذلك يسمى عاصفة اللسان.” ياسمينة:” عاصفة اللسان فقال لها:” نعم ذلك يسمى عاصفة اللسان من الفبلم الأمريكي الشطيرة الأمريكية.” كلانا أنا و زوجي جعلنا نضحك على ما ذكره فلم نكن نحن نعرف تلك المعلومة الخطيرة! ثم أخذ أشرف وتابع في لحس مهبلها بعمق و كثافة وشبق فلم يتوقف حتى أتت أبنتي نشوتها على لسانه كما أتى هو على لسانها لولا الكاندوم لأغرقه!…يتبع…
الحلقة – 24: حبيب ابنتي يفض بكارتها في غرفة نومها
يبدو أن ابنتي كانت ترتعش من أجمل انزال لها في حياتها! كانت تقفز بوسطها وخصريها وجسدها يتشنج و يتخشب و يتجمد و يتقلص فيما أشرف لاهث الأنفاس! بعد أن انزلت ابنتي شهوتها على لسان أشرف حبيبها استراحا الأثنان لبعض الوقت وخلال تلك المدة كانت الشيكولا هي المنقذة. تناولاها بقبلة مشبوبة ساخنة عن طريق قضمها سويا من أفواه بعضهما البعض وهما يتداعبان و يتحرشا الجسد في الجسد. ثم أخيراً حان الوقت لما كنا جميعا ننتظره. قال لها:” ياسمينة انت جاهزة يا حبيبتي؟” ياسمينة:” أنتظر دقيقة..” قفزت ياسمينة و مشت إلى درجها وأحضرت تلك الفوطة وعرفته كيف يضعها تحت مهبلها قبل ان يدخله فيها. رقدت ياسمينة على ظهرها وركب أشرف قوقها. كان ينحني و يركع بين ساقيها ويدخل بينهما. في البداية راح أشرف حبيبها يدخل طرف قضيبه فقط قليلا من راسه المنتفخة مما لم يكن يؤلمها. قال لها:” حبيبتي هل أنت مستعدة؟ ياسمينة:” نعم هيا…” راح حبيب ابنتي يفض بكارتها في غرفة نومها وراح يدفع قضيبه بقوة داخلها. كانت الضربة قوية حتى أن القضيب دخل مستقيما مباشرة إلى داخل مهبلها. كانت ابنتي تصرخ بصوت عالي وأدركت أنا معني و حجم آلامها فالفتاة بكر لابد أن تمر بتلك الخطوة و تلك التجربة و تعانيها مرة في حياتها فلا تنساها أبدا. يقال أن المرأة قد تنسى الذي خلقها ولا تنسى الذي خرقها و ذلك صحيح نسبياً.
راح حبيب ابنتي حبيب ابنتي يفض بكارتها في غرفة نومها و يضرب بقوة و يدفع دفعات قوية ولكنه عندما أدرك أن ياسمينة لم تعد تطيق لذلك حملاً أخرج قضيبه منها وقد تلطخ بدماء عذرتها. أزال عنه الواقي الذكري وتخلص منه في صندوق القمامة. ثم راح ينظف مهبل ياسمينة فأخذ يمسح عنه بلطف و رقة كبيرتين. أخذ ينظف كل دماء عذرتها المسفوح المراق على جانبي مهبلها بالفوطة وكانت ابنتي تتعافى من وخز ألمها. صعد قليلاً ثم راح يقبل جبهتها ثم شفتيها ثم التحما و ضمته إليها في سيل من القبلات و البوس طويل مثير. مد له يده بقطعة شيكولا وقال لها:” الآن لا داعي للقلق يا ياسمينة فلا ألم هنالك مجددا..” رفع ساقه اليسرى فوق كتفه وأولج قضيبه الضخم فيها مجددا بنجاح. كانا في وضع المطرقة و السندان فراح يدفع فيها الآن قضيبه بلطف ورقة ونعومة. كانت ياسمينة تستمتع بذلك. راح بالحرف الواحد ينيكها ويضغط بيديه صدرها فيما كانت يدا ياسمينة تداعبان رقبته. كان يراوح من سرعته من البطيء إلى السريع ومن السريع إلى البطيء.
ثم سرعان ما ترك ساقها اليسرى وأنزلها من فوق كتفه ودخل بين ساقيها وراح ينيكها بقوة فأخذ كلاهما يطلق الأنات العالية و التأوهات الساخنة وأصبحت ابنتي في كامل نشوتها الآن. أرخت يديها فوق ظهره وراحت تتشبث به بقوة. بعد أن راح حبيب ابنتي يفض بكارتها في غرفة نومها أخذ يمتعها و يسعدها و سيعد هو كذلك بممارسة الجنس الكامل معاً فروعني أن أجد ابنتي تصفع براحتيها فلقتيه!! تلك الشقاوة غير المتوقعة منها جعل أشرف أكثر شراهة في الممارسة و أكثر شبقا و شقاوة مثلها. زاد من سرعته وأخذت ياسمينة تطلق الأنين كما لو كانت تتحرق على النيران فكانت صرخاتها عالية وهي تأتيها نشوتها الكبرى تحت حبيبها. لم تكن حبيبتي ابنتي قادرة على ان تتقبل منه النيك القوي لذلك علم أشرف واخرجه منها وكان قضيبه لا يزال صلباً كالصخر. استغرق الرجوع إلى حالتها الطبيعية بضع دقائق بعد تلك النشوة العاتية التي ضربت بجسد ياسمينة فيما اشرف كان وقتها يخلع عن قضيبه الواقي الذكري ويدلك زبه يستمني. لذلك راحت ياسمينة تدلي ساقيها و تجلس فوق السرير كما لو كانت تجلس فوق كرسي و وقف أشرف أمامها منتصبا لتتناول ياسمينة قضيبه الآخذ في الارتخاء. تناولت ياسمينة زبه يف يدها وراحت تدفعه في راحتيها تستمني له فكنت سعيدة لأرى انها لم تدخله في فمها لأنه بغير الواقي الذكري. كانت تدلكه وتلعب به و تعبث براسه حتى راح أشرف سريعاً ما يدفق منيه فوق صدرها. طربت ياسمينة بالمشهد مشهد دفق شلالات المني الأبيض الكثيف فوق يديها وصدرها. كل من ثدييها تلطخا بالمني وذهبا سوياً بعد التضاحك معاً إلى الحمام لتنظيف أنفسهم. لما خرجا منه أدهشني أن أرى ياسمينة و اشرف متعانقان وقد التحمت منهما الشفاة. أسرعا إلى الفراش وألبس كل حبيبه ثيابه. تداعبا مداعبات أخيرة ثم مشيا إلى الباب ببطء وكأنهما لا يودان ان ينتهي اللقاء. سريعاً ما أغلقت التلفاز في عرفة نومي وخرجنا انا و زوجي إلى الصالون. رأيت السعادة تشع من عيني ابنتي ياسمينة فسألتها:” أكل شيء عل خير ما يرام الآن؟” أجاب أشرف:” نعم يا طنط انا شاكر لك كثيرا. كل شيء جيد جدا…” ثم توجه إلى ياسمينة:” أراك في الغد في الجامعة ياسمينة.”…يتبع….
الحلقة – 25: ابنتي الجامعية تمارس الجنس بانتظام مع حبيبها
ألقى أشرف علينا تحية الوداع ونزلت معه ياسمينة الأسانسير لتوصله للخارج. على الفور وهي خارج المنزل فررت أنا إلى غرفة نومها وأخرجت الكاميرات وكانت قد عادت و أنا بالداخل فشاغلها زوجي بالكلام عن خبرتها السكسية الأولى مع حبيبها و زوج المستقبل وهل استمتعت أم لا ألخ ألخ. كان يمنحني المزيد من الوقت لأكمل عملي فاندفعت سريعا إلى غرفة نومي و وضعت الكاميرات هنالك. لما التقيت ياسمينة كانت تشعر بسعادة لا حد لها من أول تجربة جنسية كاملة لها مع أشرف. كانت مستثارة غلى غير ما حد لانهما استمتعا سويا كثيرا و كنت أنا سعيدة وقد تم كل شيء على خير. حضنتني بقوة وبحميمية و توجهت للحمام من أجل الاستحمام. أنعشت نفسها وجسدها الغض وخرجت بالكابري و السليب ولم تضع أي حفاضات صحية. سألتها :” ابنتي كيف كان الأمر معك؟ ياسمينة:” أوووه ماما كانت تج-ربة رائعة حقا في البداية الأمر آلمني كثيراً ولكن بعد قليل شعرت بمتعة حلوة مثيرة لم أشعر بها من قبل. كانت التجربة لا تصفها الكلمات حقاً. أخبرتني بالتفصيل في أي موضع تم أتيانها كيف راحا يبدآن المداعبة و التحرش و التحسيس و التقبيل ولأني طبعا قد ذكرت لكم ما تم من خلال المراقبة فلن أكرر ما كان. راحت ابنتي الجامعية تمارس الجنس بانتظام مع حبيبها و زوج المستقبل وأنا أدعمها من هنا فصاعدا ولم أقيدها بتقاليد بالية كما تقيدت.
مانت التجربة تطير بها إلى السماء السابعة من فرط سعادتها ولذتها. الآن بزغ فجر حبها ونبت شعر طائره وأصبح كامل الجناحين فكنت أنا أدعمها في أحاسيسها بكل قوة. اعتادا أن يتلاقيا بانتظام في البارك و المولات و الكافيهات و النزهات وأماكن أخرى كثيرة. كنت كل مرة أعينها في اختيار أفضل ثيابها لأفضل المناسبات. كانت ابنتي في أسعد فترات عمرها فكانت تستمع بحبها فكان يمارسان الجنس بانتظام وعلى فترات متقطعة منتظمة. كان ذلك في اماكن مختلفة كالمتنزهات وخلفيات السيارة او في شقته الخالية من الأثاث إلا من كنبة وحيدة أو حتى في بيتنا لو ضاقت به السبل. كنت أنا أقوم بالترتيبات اللازمة لكل منهما و كانت ابنتي الجامعية تمارس الجنس بانتظام مع حبيبها و زوج المستقبل وأنا أدعمها وكنت انا أضمن لها نوع من الممارسة الآمنة بان أوصي أبنيت فتكون حذرة وخاصة حيال موضوع الواقي. كان ذلك الموضوع محور اهتمامي إذا ما كانا يمارسان في بيتي فكنت أتحقق من وجوده من عدمه. كانت ابنتي و حبيبها و زوج مستقبلها يمارسان مرتين في الشهر. كنت سعيدة بتلك المدة وذلك الحذر من جانبها و حيطتها في التعامل. كذلك كنت أتأكد ان نصيحتي لأبنتي لن تشعر معها بتدخل صارخ في حياتها ل مجرد نصيحة من صاحبة أكبر وأكثر خبرة.
كان يمارسان الحب كما لو كان زوجين و كان يبدوان جميلين ملائمين لبعضهما كما لو كان خلقا واحدهما لصاحبه. أحيانا كنت فقط اخبر ياسمينة ألا تكثر من جرعة الممارسة من الجنس فكانت ابنتي تطيعني وتتبع نصيحتي فكانت مثال للأبنة المطيعة. كما قلت لكم فقد كانت ابنتي الجامعية تمارس الجنس بانتظام مع حبيبها و زوج المستقبل وأنا أدعمها فكنت أنا و زوجي سعيدين حقا بعلاقتهما الرائعة. كان كل شيئ يمر بسلام و جمال فكانت أيام حياتهما في تلك المرحلة نامة هانئة كلها بشر و أمل ولذة. أتذكر ان شكسبير كان قد قال أن طريق الحب الحقيقي لم يكن أبدا ممهدا فكنت أنا سعدية بأنهما قد أثبتا خطأه. كذلك تمنيت أن يظلا يثبتان خطاه على مر أيامهما كلها فيعشيان هانئين في المستقبل غير معلوم الأحداث. الآن في تلك المرحلة أضحت ابنتي ياسمينة شابة ناضجة جميلة رائعة تامة النضج. ولأني تعودت أن أراها عارية لبعض الوقت بشكل متكرر فكنت ارى مفاتنها أكثر فتنة عن ذي قبلة و أكثر استدارة و جمالا و إغراءا. أضحت ابنتي قادرة على جذب أي أنسان سواء رجل كان او امرأة فلا استثناء! كانت تضع وشم الفراشة على ظهرها و ذلك نزولا على رغبة أشرف حبيبها. كذلك قامت ابنتي بخرق سرتها وعلقت قطرا هنالك ذهبيا. كان ذلك يشدد من جمالها و فط إثارتها. كانت ابنتي تبدو صارخة الإغراء و الجمال لما كانت تتعرى. الحقيقة و لا أنكركم أمراً أنها أشعلت في نار السحاق. نعم أشعلت داخل أنا أمها والدتها شهوة السحاق!! أتفق معكم إذا قلتم أنني أميل إلى الازدواج الجنسي فانا أميل إلى الممارسة مع الجنسين بطبيعتي و تكويني ولكن أن أفكر و أمارس تلك العلاقة الجنسية مع ابنتي مخرج بطني و رحمي كان ذلك يغيظني و تختلط الأمور علي بشدة!…يتبع…
الحلقة – 26: رغبة سحاق محرمة تجاه ابنتي الجميلة
فمن جانب كانت تراودني : رغبة سحاق محرمة تجاه ابنتي الجميلة فكما قلت من قبل أعترف بالميل الجنسي للجنسين الرجال و النساء فذلك مركوز في طبيعتي و جبلتي الأولى ولكن أن أشتهي ابنتي الساخنة الجميلة كان ذلك يعارضه شعوري بالواجب الأموي من الأم تجاه ابنتها وتقف هنا القيم الأخلاقية عائق وسد منيع. الحقيقة أن الأمر أصابني بالدوار فاختلطت الأمور علي فيما اختار و فيما أدع. لم اكن أملك تلك الجرأة الكافية لأن أذهب لأبنتي وأطلب منها الممارسة مباشرة. نعم كان الأمير محيرا مربكا جدا.
بعد طويل تفكير و تدبر للأمر قررت أن اتحدث في الأمر لزوجي. أعرف أنه هو كذلك كان تنمو لديه شهوة تجاه ياسمينة. في الحقيقة كنت أنا من أشعلت شرارتها في تلك الرحلة القديمة أيام الثانوية ولكن ان يتطرق الأمر إلي أنا امها فأحسست أن الأمر لم يكن السهل البت فيه. حقيقة فياسمينة ابنتي كانت ساخنة جميلة حتى أن يقع في حبها وغرامها أي من يراها حتى أبويها!! أجل أيها القراء فقد نميت رغبة سحاق محرمة تجاه ابنتي الجميلة و اعترف بالميل الجنسي للجنسين ولكن أن تكون موضع ذلك ابنتي فكان الأمر جد مقلق لي. كنت أتصرف مع ابنتي تصرفا طبيعيا إلا أن النار كانت تتلظى تحت الرماد سرا و خلسة. أخيراً تشجعت و واتتني الجرأة أن أفض منون سري لزوجي فقلت له ذات ليلة:” حبيبي أنا في ورطة كبرى. أحتاج لمعونتك…” زوجي بقلق:” قولي يا روحي أنا أستمع جيدا..” أنا:” حقيقة انا أحس أني بانجذاب قوي تجاه ياسمينة. يعني أريد أن أتساحق معها اعرف أن الفتيات قد يمارسن مع بعضهن لبرهة من الوقت في المراهقة ولكن أن أقوم أنا أمها بذلك فأنا في حيرة. يا ربي انا في حيرة كبرى كيف أتصرف؟” لم ينطق زوجي لبرهة من الوقت ثم صعد بعينه لينظر في عيني وقال:” شوفي يا عزيزتي فأن تكوني سحاقية فذلك امر طبيعي لأن المرأة بحكم خلقها أجمل كثيرا من الرجل. أنا في الحقيقة أرى كل امرأة أو فتاة أما سحاقية أو مزدوجة الميل وأنا أعرف ماضيك مع الفتيات ولكن أن تمارسين مع ابنتك فذلك أمر مختلف.”
قلت وكلي حيرة و قلق:” نعم وذلك ما يقض مضجعي و يطير النوم من أهدابي فأشر علي ماذا أنا فاعلة؟ هل أكبح هكذا رغبة سحاق محرمة تجاه ابنتي الجميلة فانا اعترف بالميل الجنسي للجنسين كما قلت أو أن أواصل بشعوري وأتخذ خطوة لأمام وأترجمه على ارض الواقع ؟!” زوجي متدبراً:” شوفي يا حبي انت ترين أن تستمتعين و أنا أقدر ذلك و لكن القرار الآن قرار ياسمينة. فمن الأجدى أن تسألينها إذا ما كانت تحب ذلك وتقبل الفكرة وإلا فاطردي الفكرة من رأسك.” أنا :” امممم…ذلك اقتراح منطقي و عاقل جدا وأنا متوقعة أنك لن تجبرها على فعلها.” زوجي:” بالطبع لا يا حبيبتي..” التحمت شفتاي بشفتي زوجي هنيهة ثم استرخينا للنوم فأنا كنت متوترة بحيث لم يرق لي الجنس ولكن ساعدني البوس على الاسترخاء. كنت في انتظار الوقت الملائم وسرعان ما حانت الفرصة. فقد سافر زوجي في رحلة عمل فقلت في نفسي أن لابد أن أتخلص من ذلك العبء الثقيل إما بالقبول فأستمتع أو الياس فرتاح. نعم اليأس أحيانا مريح لأنه يقطع كل رجاء أما أن أظل معلقة أتأرجح بين الأمل وتوقع الخيبة فذلك شعور منفر كريه. لما انفردت بها وكنا قد أمضينا سحابة نهارنا في حديث عما يخص الفتيات و الشابات أمثالها وقضاء بعض حوائج البيت قلت لها:” أنتهز فرصة غياب باباكي فلما لا تنامين معي الليلة فانا لأ أحب أن أبيت منفردة.” ياسمينة:” أكيد يا ماما ولما لا..” لما كنا في غرفة نومنا كانت تتصفح اللاب توب خاصتها قلت لها:” حبيبتي سآخذ حمام سريعا..” كانت في دماغي أفكار مرحة شقية فتحممت جيدا لذلك و حلقت شعر عانتي ثم خرجت و ارتديت أندر وير أحمر وصعدت بجانبها على الفراش. قلت لها:” ياسمينة أنا لا أحب أن أرتدي ملابس فوق اللانجري أتمنى الا يزعجك ذلك فالجو حار علي..” ياسمينة:” ولم أعترض يا ماما على راحتك..” أنا:” ميرسي يا روحي…” ثم واصلت:” أنت تعلمين يا ماما أنك تبدين مغرية مثيرة ساخنة ..أين أنت يا بابا من تلك الليلة ههههه…” غازلتني و جاملتني ابنتي فقلت أضاحكها:” بجد هههه ميرسي يا روحي على تلك المجاملة فجميل أن ترينني مثيرة جذابة…” ياسمينة:” نعم يا ماما فانا فخورة بك جدا..” قبلتها على جبهتها ثم استلقيت على الفراش و كانت هي لا زالت منهمكة في اللعب باللاب توب خاصتها فقلت لها:” تعالي يا حبيبتي دعك من حبيبك و تويتر وفيس بوك وادن من مامتك هنا…” ابتسمت لي واستلقت إلى جواري.
الحلقة – 27: ابنتي تبادلني المشاعر السحاقية و نمارس الحب على فراشي
كانت تلبس تي شيرت و بنطال بيجاما. احتضنتها و ضممتها إلى صدري وقبلت جبهتها. قلت أنه الوقت المثالي للطرق على الحديد وهو ساخن فقلت أفاتحها:” عزيزتي أريد أن أسالك عن أمرو قليلة ولكن حبيبتي لا تشعري بالخجل مني…. فقالت:” أمي انا أخجل منك؟ هل تمازحينني؟!” انا:” لا يا روحي ولكن الأمر غريب قليلاً.” ابنتي ياسمينة:” قولي يا ماما أنا أستمع جيدا..” أنا:” أممم هل تشاهدين أفلام السكس؟” ياسمينة:” نعم ما الأمر و الغريب في ذلك؟ أشاهد لما اكون هيجانة وأعتقد أني قلت لك من قبل أليس كذلك؟” أنا:” نعم أخبرتني ولكن ليس هذا ما وددت أن أسألك عنه.” ياسمينة مستغربة:” أذن ما هو سؤالك يا ماما؟” أنا:” حسنا يا عسل فانا أنجذب إليك. هل لي ان أمارس السحاق معك؟ فكري فالأمر راجع إليك وبيدك.” ابنتي:” ماذا؟” أنا أعدل سؤالي:” سؤالي الآن لك هل تشعرين بالانجذاب ناحيتي؟” أنا:” حسنا يا ماما فالحقيقة انا لا أعرف ولكني في الواقع لا زلت أتذكر طعم القبلة لما قبلتني من زمن ولعبت في صدري اثناء الرحلة.إذن ابنتي تبادلني المشاعر السحاقية فكان ذلك ما اردت أن أسمعه منها. فطفقنا نمارس الحب على فراشي كأننا غريبتان عن بعضنا.
اقتربت منها و التحمت شفاهي في شفاهها و قبلتها قبلة مشبوبة ساخنة ولم أدعها إلا بعد دقيقة أو نحوها. لم ننطق بأي شيء خلال ذلك بل تلاقت عيوننا فلم نكن بحاجة للكلام فلغة العيون تكفي. كنت سعيدة أن أراها تقبلني فزاد ذلك من شعوري بالشبق اتجاهها فكان ذلك إشارة خضراء منها وهي أن ابنتي تبادلني المشاعر السحاقية فرحنا نمارس الحب على فراشي فالتحمت بها و التحمت بي وبتنا نتداعب و نتحرش ببعضنا البعض و نحك جسدينا واستمر ذلك لعشر دقائق أو نحوها. كنا نلعب مع بعضنا البعض بالألسنة فتغوص ألسنتنا عميقا في افواه بعضنا و تتعانق طويلا و تتداعب. خلعت عنها التي شيرت وهي قلعت بنطال بيجامتها فرأيت أنها لابسة لانجري بلون أخضر خفيف فيما أنا كنت بالأحمر منه. أقبلت عليها أقبلها بشغف شديد فوق شفتيها وعلى جبهتها العريضة الناصعة وعلى و جنتيها الأسيلتين و تفاح خديها المزهر وعلى عنقها من الخلف. كانت ابنتي تستمتع بذلك بشدة. ثم جعلتها ترقد على فراشها مجددا فبدأت ألعب في صدرها من فوق الستيانة. كانت بزازها أصغير من بزازي ولكن كانت جميلة جدا. ثم نزلت للأسفل قليلاً فقبلت بطنها الرقيقة و سرتها وطفقت ألحس هنالك وألعب بذلك القرط او الخاتم المتدلي المثير. أثرتها جدا.
تعمقت إلى الأسفل نازلة وانا أحرك أناملي فوق لحمها العاري الناعم فأثيرها إيما اثارة فوق كيلوتها ثم طفقت ألحس مهبلها من فوقه. كان كيلوتها قد تبلل بالفعل من فعل الاستثارة فقد أمكنني ان أشم الرائحة العطرة الفواحة من سوائل كسها الجميل. أمكنني كذلك أن أذوقه. ظللت أعبث هنالك لبرهة ثم طلبت منها أن تلتفت. كانت تبدو أكثر إغراءاً من ظهرها و من جانبها وعليها ذلك الكيلوت الأخضر الرقيق. ظهرها ذات الوادي المنحني الساحر التام الجمال و وسطها المخصر و طيازها المبرومة المكورة كانت تثيرني شديد الإستثارة وتشعل من ناري! كما قلت راحت ابنتي تبادلني المشاعر السحاقية فطفقنا نمارس الحب على فراشي فبدأت من تحت فأخذت أصابع قدميها الساحرتين أمصصها بين شفتي وألعق ربلتي ساقيها الجميلتين السمينتين وأصعد بلساني فكانت ابنتي تطلق الأنين من فرط استثارتها و كانت تردي كيلوتا خيطيا رقيقا جدا. نزعته عنها بأسناني وأخذت أتحسس فلقتيها الناعمتين بإغراء مثير عجيب. الحق أني لم أكن قادرة على تجنب لطم طيازها و صفعهما فقد كان ذلك رغبة شديدة لي. أخذت تأن انين عالي و لم أستطع أن أقرر إذا ما كان ذلك من متعتها أم من ألمها. صعدت قليلاً وأخذت ألحس ذلك الوادي المنحني فوق ظهرها بطرف لساني. جعلت أستثيرها فأمكنني أن اسمع منها” آآآآآآآآآآهااااااااااا…ثم فككت مشبك ستيانها من خلفها بأسناني ثم ألقيتها بعيداً. ثم طفقت ألحس عنقها الأبيض اللذيذ فكاد ذلك يجنها مني فراحت تأن أنينا عاليا لمجر لحس رقبتها. ثم أني قلبتها على ظهرها فكانت الآن عارية تماما فأخذت ألعب بثدييها أمصهما فجعلت الحلمة بين أسناني وأخذت أشدها فكان ذلك يثيرها ويمتعها. بعد أن تداعبنا ولعبنا لبعض الوقت ببزازها نزلت لأسفل من جديد فوضعت مخدات أسفل طيزها حتى يمكنني أن ألعب بكسها بلطف وعلى راحتي فيكون مكشوفا لي بالكامل. كان كسها ينز بالسوائل بالكامل فأخذت ألعب فيه قليلا ثم دسست أناملي فيه ولكنها قالت:” ماما أصبعين أرجوكي…” لذلك أولجت أصبعين فيها وبدأت أستمني لها كانت ابنتي في أشد متعة لها فقررتن أن أمنحها المتعة صافية رائقة و نستمتع سويا فظللت أبعصها خروجا و دخولا لأناملي ثم توقفت فظنت أن سأكمل ولكني رحت أبعصها ببطء شديد ثم توقفت مجددا عن عمد.
الحلقة – 28: ابنتي الشابة ترضع صدري بلذة جنسية و نتبادل اللحس و المص
الحقيقة كنت أغيظ ابنتي و أبلغها محنتها فانمحنت فكانت تتوسل إلي:” ماما ابوس أيدك لا تتوقفين…” الحقيقية كنت استمتع بمحنة أبنتي القوية وأخيرا قلت ان كفى غيظها فكففت عن ذلك فرحت أواصل بعصها و الأستمناء لها. كنت أنا نفسي أتلذذ بما أفعله في ياسمينة حتى راحت تأخذها النشوة فأخذت تدفق مياهها وسرت الكهرباء في جسدها. لحظات بعد تخشب جسد و تجمد أطراف ثم استرخت فصعدت إلى جوارها لأستلقي ثم سألتها:” ما رأيك الآن يا بيبي؟” فقط قالت بأنفاس لاهثة:” ميرسي يا ماما.” كانت تسترخي على الفراش ولكني كنت أشعر بالشبق و الهيجان الشديد فما زلت أريد الممارسة ولكنني قررت و صمتت ألا أجبرها على فعل أمرا ما لذلك خلعت ملابسي الداخلية و تعريت وبدأت أبعص نفسي بأصابعي. كانت أبنتي تشاهدني فجلست مربعة ثم باستني. كذلك انا جلست و مددت ساقي وطلبت منها أن تقعد في حجري فوضعت برأسها في حجري وخلف راسها كان يحف ويلامس بمهبلي. قربت صدري من فمها ففهمت الإشارة فبدأت تمص بزي الأيسر من حلمته و ترضع كما لو كانت **** تطلب اللبن و الطعام. أخذت ابنتي الشابة ترضع صدري بلذة جنسية ثم بعد ذلك نتبادل اللحس و المص في وضع 69 الساخن فننتشي أشد ما يكون الانتشاء.
كانت ياسمينة ترضع و تعلب في صدري فكنت أنا أمشي يدي فوق شعرها ثم قلت لها:” أنت تعرفين حبيبتي كم تحبين أن ترضعين ثديي لما كنت ****. كان من الصعب حقيقة أن أنزعك عنها.” ياسمينة:” ماما صدرك حلو جدا حتى أن أي انسان يحب ان يرضع منه.” قلت:” أي أنسان؟” قالت:” نعم أسألي بابا.” كلانا ضحك ثم قالت وقد راحت ابنتي الشابة ترضع صدري بلذة جنسية:” أنت تعرفين يا أمي أن ذلك شعور رائع.” قلت:” نعم بيبي فثديا المرأة قد خلقا لذلك الأمر فقط وهو الإرضاع و الإطعام. فالطفل ينسى كل آلامه لما يلتقم بزاز امه فهو يشعر بالأمان وهو يحتضنها.” قلت:” نعم يا ماما أصدق على ذلك.” اتكأت للخلف هنيهة ثم التقت شفاهنا في قبلة بل سيل من القبلات الساخنات. طلبت منها بعد ذلك أن تنهض عني ثم جعلتها ترقد على السرير ثم تموضعت معها في وضعية 69 فكانت سعيدة طربة بذلك. بدأنا نلحس أكساس بعضنا وفي الحقيقة كنت أقوم بذلك أولا وكانت هي تقلدني فكنت ألحسها بطرف لساني ولما كنا و نتبادل اللحس و المص في وضع 69 الساخن تمكنت من ان أوسع بين ساقيها وألحس على راحتي.
طفقنا إذن انا و ابنتي نتبادل اللحس و المص في وضع 69 الساخن و كانت تلحسني جيدا جدا وتجاريني فاستطعت أن أحس بدخول لسانها يغوص بعمق كبير داخل مهبلي. ثم لما جاء و قت البعص و إدخال الأنامل راحت ياسمينة تدخل أصابعها الأربعة داخلي! شعرت بشعور رائع حقا فظلت تلحسني و تواصل لحسها فأحببت ذلك منها حقا و خاصة لما كانت تلطمني على فلقتي الكبيرتين. أثارني ذلك إيما اثارة فكانت تلعقني جبدا. اشتعلت عاطفتي بقوة ثم توقفت فجأة عن فعلها فأدركت أنها تلعب علي ألاعيبها و تغيظني و تريد أن تجعلني ممحونة كما جلعتها من قبل. قلت لها حينها:” هيا يا بيبي لا تعذبينني …” ضحكت ياسمينة و واصلت المص بشبق بالغ حتى أتيت مائي وقذفت شهوتي. راقها ذلك مني ولكني عرفت أنها جد مستثارة كذلك ولذا فظللت أواصل المصل لأجعلها تقذف شهوتها مجدداً. غادرنا بعضنا ثم تموضعنا في مواضعنا الطبيعية واستلقيت إلى جوارها. كنا لاهثي الأنفاس المتقطعة نضحك و نتلقف نسمات الهواء. أخيراً بعد أن جعلت ابنتي الشابة ترضع صدري بلذة جنسية و نتبادل اللحس و المص في وضع 69 الساخن أرخينا جسدينا المنهكين من فرط صفعه بالشهوات عدة مرات فنمنا نصف ثملتين من الرغبة و الشهوة راضيتين بما فعلنا ننام في حضن بعضنا البعض. إذن كان ياسمينة ابنتي سعيدة حقا بعد تلمك التجربة السحاقية. فقد أزلنا الفجوة بين الأم و الأبنة وأصبحت علاقتنا أكثر حميمية. كنت اعاملها كما اعامل صديقتي فأضحينا الان صاحبيني مخلصين لا يخفيان عن بعضهما أمرا. كذلك أدركت بدوري أن العلاقة الجسدية بيننا قد قوت أواصرنا وكذلك كان شعورها. كانت سعيدة هانئة بوجودي و كنت أنا أشعر ذات الشعور تجاهها. كانت ياسمينة تمارس الحب و المتعة المزدوجة معي و مع حبيبها أشرف وأنا نفسي لا اعتقد أنها مخطئة إذا ما مارست السحاق و اتخذت منه متعة جسدية لذلك شجعتها. كنت لأكون قلقة جد في حال كانت تدمن السحاق فقط اما ان تكون ذات ممارسة مزدوجة فذلك لا عيب فيه. فكثيرا ما حدث أن تمارس ابنتي الجنس مع صاحبها نهارا ثم تمارس مع السحاق ليلاً.
الحلقة – 29: حبيب ابنتي يخونها و يعشق فتاة جامعية أخرى
الواقع أنه أصبح من الصعب علي أن أختار ما بين زوجي أو ياسمينة فكلاهما كان يطالبني بان أنام معه وأمارس الحب وفي تلك المواقف كنت أقرر على حسب مزاجي يعني إذا ما كان يروقني القضيب الذكري فكنت أتجه لزوجي أو يرقني المهبل فكنت أتجه لأبنتي. كان كل شيء يمر برقة و سلاسة حتى ذات مساء بعد أن أقبلت إلي باكية. كانت تنتحب و تبكي بحرقة فأ ذهلني ذلك منها و راعني فأن لم أرها تبكي أبدا! في الحقيقة أنا لا أتذكر آخر مرة بكت فيها ابنتي فأن تأتيني و الدمع لا يسكت عنها و تنتحب فذلك روعني بشدة. سألتها:” حبيبتي ماذا جري؟!!” ولكن بدلا من أن تجيبني أخفت وجهها عني وقد دسته في الوسادة. رأيت الوسادة وقد تبللت وشرقت بدمعها وهي لا تتوقف. حولتها و أدرتها ناحيتي ومسحت عن و جنتيها الدموع ثم ناولتها كوب من الماء. تحسنت قليلاً ثم قبلت جبهتها لعريضة الناصعة البياض وسألتها من جديد:” ياسمينة يا روحي لماذا تبكين بحرقة هكذا؟” قالت ياسمينة في نشيج:” ماما أشرف هجرني.” نعم راح حبيب ابنتي يخونها و يعشق فتاة جامعية أخرى فقلت متعجبة:” ماذا؟!” ياسمينة:” نعم قالي لي أنه لم يعد يحبني.” قلت:” ولكن لماذا؟” ياسمينة:” وقع في حب فتاة أخرى وقال لي أنها قد مارس معي بالفعل فلم يعد يهتم بي.”
أذهلني ما قالت و فوجئت بتلك الحقيقة حتى أنني تهيأت للبكاء كذلك ولكني تحكمت في مشاعري نوعا ما لأني لو أفلت لنفسي الزمام فستفلت ياسمينة و تنخرط في بكاء مرير. لم أكن أعرف ماذا أقول لها أو أفعل حيال ذلك فكنت مصدومة لبعض الوقت وابنتي تبكي. توجهت إلى المطبخ فبكيت هنالك بكاءا مراً نعم سفحت دموعا كثيرة حقا. فكل تلك الثقة و كل تلك العاطفة التي اولته له ابنتي وأوليناها له وقد قلنا أنه زوج ابنتنا المستقبلي وكل تلك طقوس الحب التي جرت امام أعيننا راحت هباءاً! أخيراً استرددت وعيي و رجعت لنفسي بعد سرحان و ذهول و دخلت غرفتها لأجدها تبكي كما لو كانت مقبلة على الجحيم! ناولتها كوب الماء ثم حضنتها حضنا كبيراً وهي ما كانت في أمس الحاجة إليه. رويدا رويدا أخذت تتحسن فقلت لها:” حبيبتي لا تفكرين في تلك المشكلة الآن تناسيها.” ناولتها كذلك سماعات أذن لتروح عن نفسها بسماع الموسيقى وبقيت إلى جوارها أربت فوق ظهرها وشعرها الحريري لأطيب خاطرها حتى نامت. علمت أن ابنتي تمر بمرحلة شديدة الحساسية من عمرها. رحت أفكر كيف أن حبيب ابنتي يخونها و يعشق فتاة جامعية أخرى فأقول في نفسي ياله من نذل خسيس! علمت أنها في حاجة غلى قضاء بعض الوقت مع نفسها تعيد حساباتها فطلبت منها ان ترتاح وغادرت غرفتها. زرفت كثيرا من الدموع بعد خروجي من لدنها فكل توقعاتي كانت صرح من خيال فهوى في كسر من الثانية!
مشهد ياسمينىة وهي تتراءى أمام عيني تمر بألم لا يطاق كان يهزني من داخلي بعنف. لم أكن عرف كيف يكون قراري. لأول مرة في حياتي أوضع ذلك الموضع فلم أكن اعرف كيف اعالج الأمور و زوجي في ذات الوقت خارج المدينة في رحلة عمال فلم يكن قادرا على العودة إلا بمرور اسبوع أو ما يزيد و كان علي أنا وحدي ان ألطف الأجواء و أحل المشاكل. لما أخبرته بما جرى كان مذهولا كذلك غير أنه طمأنني في الأخير. قال لي: “عزيزتي ما قد جرى قد جرى لا نملك تغييره وحسن أن قد افترقا الآن وإلا فما كان سيكون حالها لو تم ذلك بعد الزواج؟!” قلت:” نعم أنا في حيرة من أمري أن حبيب ابنتي يخونها و يعشق فتاة جامعية أخرى فذلك ما لا أفهمه.” قال زوجي:” لا تتعبي نفسك يا حبيبتي وتقبلي الوضع كما هو وارتاحي و تعزي. قولي ليها أن ما كان ليس أسوء الأمور على الاطلاق بل انها في الحقيقة قد أنقذت نفسها من مشاكل مستقبلية فالأمر الآن موكول لها أن تقرر. أشعريها بالطمأنينة و الحب.” لم اعلم حينها ما سيكون حال ياسمينة مع تلك الكلمات التي قالها زوجي غير أنها طمأنتني أنا كثيرا. كان أميم تحدي كبير وهو أن أخرجها من تلك الصدمة المؤلمة. كنت في غرفتها فكانت تبكي فشددتها إلى زراعي ثم حضنتها و أخرجتها منها وظللت أحدثها عن أشياء كثيرة مختلفة حتى أرفه عن نفسها الضغوط فكانت لا تزال في الم ممض وشعور سوداوي كئيب. طبخت لها طاعمها المفضل ولكن بالكاد تناولت منه فأجبرتها نوعا ما عليه. بمرور الوقت سعدت بان أراها تنسل من حالتها المظلمة ببطء فانا اعلم أن ذلك النوع من الصدمات قاسي جدا والخروج منها يتطلب وقتا معالجة مصابرة….يتبع…
الحلقة – 30: مساج ابنتي ينتهي بجنس السحاق
قلت لها ذات مرة:” حبيبتي أنس الماضي. لا يمكنك تغير ما حدث إلا أن المستقبل في يدك فانت تقدرين على صنعه و تشكيلة كيف أردت. الآن الأمر موكول إليك فأما أن تعيشين على ذكرى الماضي و تظلين أسيرة له حبيسة فيه أو تتقبلي الوضع ثم تنطلقي منه إلى الأمام.” رفعت رأسها إلي وقالت حزينة:” أعلم يا ماما ذلك ولكن النسيان صعب . صعب ان أنساه.” قلت:” أعلم يا روحي ولكن لابد أن تنسي و أنا على يقين انك ستلاقين غيره أحسن بكثير. أنت جديرة بذلك يا ياسمينة ولك أن تتخيلي لو هجرك بعد زواجك منه.” قالت:” نعم يا ماما أنت محقة.” تفهمت حبيبة قلبي الموقف ولكن حيوية الشباب و غضارة الصبا وماء الوجه لا زال يفارقها ففكرت في أمر ما كي أخرجها من تلك الصدمة العنيفة. طرقت دماغي فجأة فكرة وقررت ان أصنع لها مفاجأة فكانت هي أن أدلك جسم ابنتي في مساج ينتهي بجنس السحاق فاستعددت لذلك المساء فوضعت من البرفيوم التي تعشقه ياسمينة و حلت شعر عانتي سريعا و كالعادة بدا مهبلي أكثر جاذبية بعد التنظيف.
بعد أن تمت كل الترتيبات اللازمة و اتصلت بياسمينة التي كانت في متنزه إلى جانب بيتنا تمارس رياضة المشي. فالأفكار السوداء كانت تجول برأسها وتعصف بها فاقترحت عليها ان تتمشى في الهواء الطلق فقلت لها:” حبيبتي اخرجي تمشي قليلاً وحاولي أن تتأملي في الطبيعة.” ثم عادت إلى البيت بعد اتصالي بها فقلت:” حبيبتي ما رأيك في مساج جميل؟ ستستمعين به لا شك.” و افقت ابنتي على ان تجرب الفكرة فقد جربته انا فقط في شرم الشيخ من ساعتها و أنا احبه كثيرا. فهو يساعد على الاسترخاء و طرد الأفكار الخبيثة فقلت ربما ياسمينة في حاجة إلى مثل ذلك. قلت أن تستعد فتعرت كلية و استلقت على سريرها و ألقيت فوطة على الفراش أسفلها حتى لا تبتل الملاءة من الزيت زيت التدليك. من هنا بدأت أدلك جسم ابنتي في مساج ينتهي بجنس السحاق فعصبت عينيها حتى اوقف حاسة الإبصار كي تستمتع بالشعور فقط ولأعينها على أن تتخلص من أفكارها المقضة. طرحتها على بطنها وبدأت من عند قدميها. بدأت ادلك أصابعها فكنت أدلك بطء شديد ثم أصعد إلى ساقها و اعود وذلك على الساقين. ثم وضعت بعض الزيت فوق باطن فخذيها وأخذت ادعك واحكك بإبهامي واناملي فكانت ابنتي تسترخي وتستريح. ثم انتقلت إلى فلقتي طيازها. كانتا تبدوان مثيرتين مغريتين جدا لامعتين من الويت فوقهما. كنت احس ان ياسمينة تسترخي أكثر و أكثر. أخذت ادلك لحم مؤخرتها العالية لبرهة ثم انتقلت غلى ظهرها. كان عاريا وأحبت ذلك الوسط الرشيق المخصر فأهاجني و أسخن شهوتي ولكن في وقت غير ملائم للممارسة. صببت كمية معقولة من الزيت فوق وادي ظهرها واخذت ادلك كل مفاصلها فأزيل التوتر من أعضائها. ولان أبنتي كانت تشعر بحالة من الاكتئاب فكانت هنالك في جسدها مواضع كثيرة متوترة فكنت أدلكها حتى تنفرد و تأخذ وضعها الطبيعي.
شعرت ياسمينة بالتحسن كثيرا فأوغلت بيدي إلى حيث عنقها فوليت له اهتمام كبير. إلى ذلك الحد كنت قد دلكت كل جسدها من الخلف طلبت منها ان تنقلب على ظهرها ففعلت. بدأت من أعلى من رقبتها وكتفيها ثم انتقلت سريعا إلى زراعها الأيمن ويدها فدلكت كل أصابعها و رسغها. ثم انتقلت للزراع الآخر ففعلت به ما فعلت بالزراع الأول. ثم أني أطبقت بكفي فوق بزازها النافرة بلطف أولا فكانت يداي المزيتتين تثير مشاعر ياسمينة. بعد ان دلكت كل من ثدييها بيدي أطبقت بكلتاهما فوق ثديها الأيمن. وضعت المزيد من الزيت فوقها وبدأت أدلك و ادعك ببطء و نعومة. رحت أشد حلمتها ولأنها كانت زلقة من الزيت فلم أكن أحسن ذلك. دعكتها جيدا و كرت نفس الامر مع ثديها الآخر. تناست ياسمينة كل شيء تقريبا وركزت مع المساج فانتقلت إلى بطنها و وسطها اللامعين من الزيت. انتقلت مباشرة إلى فخذيها فكانت ابنتي تتوقع أن أدلك مهبلها. كانت الاوراك هي الأولى بالمساج لأنها سمينة مكتظة باللحم الشهي من أبنتي الجميلة. ثم انتقلت بعد ذلك إلى ساقيها فاستلمتها ساقا بعد ساق بحرص وحيطة فأخذت ادعك أصابعها ثم توقفت. كانت ابنتي مستثارة حقا عند ذلك الحد. كانت تتوقع مني أن العب في مهبلها ولكني لم أفعل. من هنا بدأت أدلك جسم ابنتي في مساج ينتهي بجنس السحاق فأخيرا لمست مهبلها بأصابعي ببطء ورقة فنقلت أناملي بين شفراتها العليا الناعمة. ثم أني اولجت أصبعي داخله ولأنه مزيت فانه انزلق بسهولة و يسر ونعومة. أدخلت إصبعين في كسها ورحت أحرك و اشد من داخله لليمين و لليسار فكانت تأن و تتأوه عاليا و استثيرت إلى حد كبير وشددت عليها أنا بالبعص حتى أتتفوق يدي و تقبض جسمها و استرخت بالكامل فتركتها لتنام على ذلك الوضع وقد غطيتها بملاءة خفيفة لعد ان اطبقت جفونها.
الحلقة – 31 والأخيرة: أنا و ابنتي نمارس الجنس المحرم بحرارة
عدت لها بعد قليل بعد نصف ساعة فأزلت العصابة من فوق عينيها لتفتحهما و أسألها:” كيف يا حالك الآن يا حبيبتي؟” ابتسمت ياسمينة وقالت:” كله تمام كنت في حاجة ماسة إلى التدليك. شكرا كثيرا يا ماما.” ابتسمت لها:” أنا مسرورة لأراك تتحسنين يا حبيبتي.” ثم ثنيت ساقي و دعوتها قائلة:” روحي تعالي نامي في حجري..” فعلت و استلقت برأسه على حجري فرحت أربت عليها وأحسست بالزيت المبلل لظهرها يلامس ساقي و يبللهما. اخذت اداعبها واتحرش بها وراحت هي تبادلني المداعبة في ظهري فافترقنا بعد ذلك بقليل ثم ملت بصدري من وجهها و ألقيته عليها بحيث تلامس الحلمة شفتيها فبدأت ابنتي تمص حلمتي بلذة جنسية وأنا أدخل أناملي بين خصلات شعرها ثم قلت لها:” حبيبتي أنسى كل شيء انسي ألمك و حزنك. ارتاحي و استرخي وانت ترضعين صدر أمك. انت تعلمين ان الطفلة الصغيرة تنسى كل أوجاعها وهي تلتقم ثدي امها وتمصه وأنت لست استثناء من بينهم هل تستمتعين يا روحي؟” قالت :” نعم يا ماما أستمتع بقوة و أشعر بالراحة شكرا يا أمي كل شكر…” أنا و ابنتي نمارس الجنس المحرم بحرارة و أخذت تمص صدري ثدي و راء ثدي وهي تلعب بحلمتي كذلك فغادرتني بعد نصف ساعة ثم ذهبت إلى الحمام. لما خرجت منه بدت منتعش فشعرت أني أخرجتها من صدمتها القاسية فانا ام على كل حال.
كانت ياسمينة في حاجة لبعض الوقت لتتجاوز تلك المرحلة. أدركت فيها ان أشرف لن يعود جزء من حياتها كما كان فتصالحت على غيابه وعرفت ألا فائدة من البكاء على اللبن المسكوب. غيرت ابنتي كليتها تماما فأصبح كل شيء جديد عليها في كليتها الجديدة ونست كل الأمكنة التي تذكرها بأشرف. نعم أضاعت عام من عمرها ولكن ما عام مقابل أن ترتاح ابنتي نفسيا وتتعافى؟! في كليتها الجديدة بدأت تشارك في الأنشطة الطلابية و الاجتماعية وتكون صداقات جديدة وعادت الأمور إلى نصابها من جديد. ولكن ابنتي لم تحب شعور كونها بلا حبيب وعرفت ذلك الشعور منها وعرفت كم حاجتها إلى الذكر في حياتها فهي قد جربته ولن تسلاه ما عاشت فكنت أحيانا أنا و ابنتي نمارس الجنس المحرم بحرارة كي تتسلى به ولككنا انا و أبوها كنا نعرف أنها تشتاق إلى الذكر. ذات يوم قالت لي:” ماما أنا اريد بعض التغيير…انا في الحقيقة…مللت ..انا…” ترددت ياسمينة فابتسمت وقلت:” قولي يا روحي لا تتحرجين من أي شعور أو شيء…” تشجعت وقالت:” أنت تعرفين أني كنت امارس مع..أشرف..أنا أحتاج إلى الرجل في حياتي…آسفة لقول ذلك ولكني حاجتي إليه ماسة. آنت أعز صديقاتي ولذا أخبرك كل احاسيسي هل منة مساعدة؟”
قلت لياسمينة وانا لا زلت أبسم لها وأبش:” رائع منك أن لا تخبئي عن أمر من أمورك توقعت تلك الجرأة منك يا عزيزتي فلانك جربت العضو الذكري فليس من السهل نسيانه…سأتصرف من اجلك قطعا و أساعدك.” فرحت ابنتي ورحت أفكر في أمرها بجدية ولكن لم أهتد إلى كيفية مساعدتها. جرت أمور عيدة في راسي فلأان ابنتي مستجدة في كليتها فهي لا تعرف احدا هنالك ولا يصح أن أقول لها أن تصاحب شابا وتتسلى معه. كنت اعلم أنها ستجد شابا عاجلا او أجلا يحبها ويعطيها ما تريد . فكرت كذلك في الفيس بوك أن تصاحب من عليه ولكن تلاك فكرة بدت لي غير مناسبة. لما احرتت فضضت الموضوع امام زوجي ليلاً فقلت له:” حبيبي انت تعلم أن ياسمينة تمر بألم لا يطاق منذ تركها أشرف.” زوجي سريعا يقاطعني:” ما الذي حدث مجددا؟!” قلت:” ياسمينة سئمت من افتقاد العشير ملت من معاشرتي لها هي لا تريد مهبلا بل تريد عضوا ذكريا الآن. لاعرف كيف أساعدها وقد اشتكت لي مؤخرا.” ابتسم زوجي وقال:” يا للحسرة أنتي لا تمليكن للأسف قضيبا!.” قلت اداعبه ببسمة:” ولكنك تمتلكه أنت يا عزيزي.” انفعل زوجي و قال غاضباً:” ماذا؟!! هل جننت؟!!” قلت:” لا لست بمجنونة. اعرف انك تشتهيها من زمن فقد رأيت لمعة عينيك في شرم لشيخ من عامين. أخبني الصدق ألست تتشهاها؟!” فكر زوجي هنيهة وقد زايله معظم غضبه ثم قال:” الحقيقة نعم ولكن..” قلت أقاطعه:” حنسا يا حبيبي لكن هذه هي المشكلة الأكبر وتذكر أنك قلت أن امر يتم بالتفاهم ليس سيئا.” قال:” أيوة…أنا أوافق ولكن هي ..هل تقتنع؟!” قلت بمكر:” سألمح لها وأرى ما يكون منها.” قال:” ولكن لا تشعرينها أن الأمر ****** لها او فيه شبه أجبار.” قلت منفعلة:” كيف تقول ذلك هذه ابنتنا ويهمنا مصلحتها. لا تخشى يا عزيزي ثق بي..” اليوم التالي قصدتها في غرفة نومها في المساء لأجدها منهمكة في الغناء فجليت إلى جوارها وأشرت لها فنامت في حجري فقلت لها:” هل أنت بخير يا حبيبتي؟” ياسمينة:” نعم يا ماما…” قلت لها:” ولكن تبدين حزينة نوعا ما..” قالت بتأثر:” أنت تعلمين السبب..” قبلتها حانية عليها قبلات مشبوبة منفعلة ثم افترقت عنهال أخبرها بموضع أبيها.
استسلمت لزوجي تماما و أسلمته جسدي يفعل به ما يشاء. أزال عني قميص نومي ثم ألحق به حمالة صدري و كيلوتي بطريقة أخافتني لوهلة فاعتقدت أنه سيمزقه عني تمزيقاً. كان زوجي من فرط شهوانيته عنيفا معي. انا أيضا خلعت عنه الأندروير خاصته وركعت عن ركبتيه واستلمت قضيبه المشدود الغليظ ودسسته في فمي وشرعت في مصه فزاد من انتصابه و غلظته فبدأت أصعد به لأعلى وأقبله ثم أقبل سرة حبيبي وصدره وحلمتيه و شفتيه مجدداً. ملأت كأسين من النبيذ فأخذت رشفة خمر من أحدهما ثم قبلت زوجي فبخخت النبيذ في فمه وقد اختلط بريقي. رشفنا عدة رشفات على هذا المنوال يبتعه التقبيل و البوس ثم خطرت لي فكرة فأنفذتها سريعا و صببت الفوديكا فوق صدري فبدأ زوجي يشتعل ويرشفها من فوقه ويلحس بزازي. كان ذلك يزيده ثملا فوق ثمل و شبقا فوق شبق. الآن حان دوري بان أستمتع فبدأ زوجي بصب ***** فوق قضيبه المنتصب قليلا السمين المستدير الأنحاء. رحت ألتقمه و أمصصه أمارس الحب مع زوجي في الفندق وأنا سكرانة كفتاة مجنونة مع عشيقها لأول مرة فلم أتذكر كم من الكؤوس جرعنا ليلتها فانتهينا حتى شعرنا باننا سكرنا طينة. وصلنا السرير ثملين جدا حتى أني لم أكن قادرة على المشي فرفعني فوق زراعيه وألقاني على الفراش بالرغم من وجد ياسمينة الراقدة في سلام فوقه.
بالرغم نوم ابنتنا إلى جورانا أدخل زوجي قضيبه في مهبلي الرطب. لشطر من الثانية تساءلت هل من الملام ان نقوم بذلك إلى جوار ابنتنا المراهقة البالغة؟! غير أن شهوتي العالية و سكري غطى على صوت عقلي وتحسبي ففازت الشهوة و الخمرة بالمعركة العقلية التي كانت دائرة في رأسي لبرهة وغلبت عاطفة الأمومة. نعم غلبت شهوة الزوجة حدب الأمومة ورعاية الأمومة فرحت أمارس الحب مع زوجي في الفندق وأنا سكرانة كفتاة مجنونة مع عشيقها لأول مرة بجانب ياسمينة النائمة فتلذذنا بأعنف سكس وأشهاه. كان زوجي يدخله عميقا داخلي. تلقيت الكثير من اللطمات و الصفعات فوق مؤخرتي الممتلئة والعديد من العضات في رقبتي وثديي. كان يعضضني برقة في حلمتي وصدري وعلى باطن فخوذي وفي عنقي. كنت أشعر جراء ذلك لذة الألم أو ألم اللذة!! عادة لما كان زوجي يبلغ ذروته كنت أمتص زبه و أشرب كل منيه ولكن تلك الليلة كان زوحي شديد الغلمة كثير الشبق ولا يمكن إيقافه عما يريده فأتى منيه داخلي. بعد ذلك تداعبنا مداعبات أخيرة ونمنا عرايا. لم اعرف إذا ما كانت ياسمينة راتنا ونحن نمارس سوياً أم لا ولكن ما أعرفه أنني وزوجي كنا نهمين للممارسة فلم نبال بها. أصبح الصباح فاستيقظت متأخرة نتيجة لسكر ليلة البارحة.
كنت لازلت أشعر بثقل في جسدي فقد جعلت أمارس الحب مع زوجي في الفندق وأنا سكرانة كفتاة مجنونة مع عشيقها لأول مرة. لما نظرت حولي فزعت لما لم أرى ابنتي ياسمينة ليست في موضعها! فكلانا أنا و زوجي قد بتنا عاريين ليلة أمس!! الواقع أننا كنا ثملين جدا لدرجة أننا لم ننتبه لذلك فنمنا عرايا ولم نهتم بياسمينة ففكرت أننا سنصحو قبلها ونلبس ملابسنا ولكن ذلك لم يحدث من أثر السكر. المهم أنني نهضت من فراشي سريعا و ألقيت فوق كتفي قميص نومي وروبي وبحثت عنها في الحمام فلم تكن هنالك فأقلقني ذلك قليلاً وتساءلت أين يمكن أن تذهب في هذا المكان الغريب عنها. أخبرت زوجي فقال بإهمال:” لا تقلقي ستأتي حالا.” خرجت لأبحث عنها هنا و هناك فلم عثر عليها. كنت أجري باحثة عنها فقال لي أحد عاملي الفندق أنه يمكنه مساعدتي فأخبرته بالموقف فقال لي ان ياسمينة كانت في مطعم الفندق فقصدت إلى هنالك ورايتها جالسة في ركن تتناول ساندوتش. نال مني الدهش و الغضب من عبث تلك الفتاة بنا! عنفتها :” ألا تعتقدين أنه كان يجب أن تخبرينا قبل النزول فقد أقلقتني عليك وأزعجتني أتفهمين معنى ذلك؟!” أجابتني :” أيو يا ماما أفهم ولكن لما صحيت رأيتك و بابا مستلقيين عاريين فقلت أنه من غير اللائق أن أوقظكما ولأخبرك الصدق كنت خجلة قليلا من رؤية بابا عاريا لذلك انتظرت هنا في المعرض لدقائق ولكني شعرت بالجوع فأتيت آكل…” تبدد كل غضبي وأنا أستمع إليها. فالبنت فعلت ما كان ينبغي أن يفعل في حالتنا تلك. أكملت ابنتي إفطارها ثم طلبت منها أن تلحق بي فر غرفتنا فقالت لي أنها ستنتظر هنا ريثما يصحو أبوها ويستعد. فهمت مبررها لذلك صعدت الغرفة وأيقظت زوجي فأشرت إليه بدخول الحمام ويستعد ويحتشم وناديت ياسمينة لتدخل لنستعد ثلاثتنا للخروج من جديد إلى الشاطئ. كان الشاطئ بديعا وتجربته الرائعة جعلتنا نتحفز لأن نزوره مجددا ونزور شواطئ أخرى إلى جواره…يتبع…
الحلقة – 17: زوحي مستثار على الشاطئ قضيبه يقف على رؤية أجساد النساء العارية
وصلنا الشاطئ حوالي 11 صباحا فكنت أنا وياسمينة لابستين الشورتات وبوديهات عارية من الاكمام بينما زوجي كان مرتديا البيرمودا وتي شيرت قطني. تجردنا من ثيابنا فأصبحت أنا بالمايوه الوردي فيما ياسمينة بدت بالمايوه الأزرق السماوي. لعبنا كثيرا بكرة الطائرة في المياه و كذلك لعبناها في الخارج على الشاطئ في الرمال مع آخرين. كان زوحي مستثار على الشاطئ قضيبه يقف على رؤية أجساد النساء العارية فقد استطعت أن أرى انتصاب قضيب زوجي بارز من المايوه ربما كان مستثارا مما يرى حوله و تقع عيناه عليه من اللحم العاري أشكال و ألوان. كذلك ربما كان مستثارا ان يرى ياسمينة باللانجيري خاصتها وهي مغرية رشيقة ملفوفة آنسة غضة. الحقيقة أن ياسمينة كانت سكسية جدا في البيكيني المبلول عليها الملتصق فوق ردفيها واعلى فخذيها. قضينا ساعات محدودة قليلة هنالك ثم تناولنا الغذاء اللذيذ.
كان زوجي قد خبأ وأعد لنا مفاجأة فقال:” استعدوا جميعا فقد أحضرت لكم مفاجأة. سنمرح كثيرا..” سألته أين سنذهب حتى يمكنني أن ألبس ما يلائم المكان فقال لي ان أبس الجينز فهو كافي لي لذلك لبست التوب الجينز ولبست ياسمينة ملابسها الرائعة من شورت قصير يبرز فخذيها و كذلك بودي عاري الزراعين وكذلك كنت أنا من اعلى. كان زوحي مستثار على الشاطئ قضيبه يقف على رؤية أجساد النساء العارية و خرجنا من الفندق مساءا وجاء أحد أصدقاء زوجي لاستقبالنا. ذهبنا في رحلة طويلة من الكيلومترات التي بلغت المائة او أقل منها بقليل لنصل إلى قرية. كنت أود أن أسأل عن أي نوع من المفاجأة قد يكون ذلك ولكن لوجود صديق زوجي فإني لم أفعل وسكت. ساق بنا السيارة خارجون القرية لنهبط في مزرعة. كانت الساعة حينها حوالي 8 مساءا. كنا قد نال من التعب و الإرهاق حينا بعد كل ذلك المشوار الطويل. دخلنا البيت فكان حقيقة جميل جدا بعيد عن الزحمة زحمة المدن الصاخبة ممتلئا بالهدوء وسط الحقول المفتوحة الخضراء الشاسعة. كان بيت ريفي جميل فأحسست بالقرب من الطبيعة الأم حيث النسيم العليل يهب يدخل علينا من النوافذ طازجا منعشا بكل معنى للكلمة. الحقيقة أن ذلك أنعشنا و رد علينا إحساسنا بالمرح و إحساسنا بوجودنا الحي. كذلك كان عشاءنا جاهزاُ فكان لذيذا جدا.
ثم كانت التاسعة مساءاً حيث أخذنا صديق زوجي داخل الحقول فكانت الخضرة تحوطنا من جميع الجهات. ياسمينة و أنا أحببنا المكان جدا بعد ساعة أو نصف ساعة ودعنا ذلك الصديق و تركنا لنبقى وحيدين على راحتنا ي تلك المزرعة الضخمة التي تصحبها الطبيعة الأم البكر و ترعاها غير ان المفاجأة كانت لا تزال مخبأة في طريقها إلى الظهور. أخذنا زوجي إلى حيث الشرفة فكان منظرا خلابا يعقد الألسنة من جماله و جلاله. لحظة دخلت هنالك انعقد لساني! كانت شرفة ضخمة جداُ كما لم أرى من قبل في عمري. كانت تضم سريرين أو ثلاثة لنا موضوعة هناك من اجلنا نحن على الأرضية ولأن الليلة كانت مقمرة وكان بدارا في السماء فكان كل شيء رائعاً مرئيا خلاباً. ضوء البدر اللطيف الجميل والنسيم العليل الممتلئ أريج الزهور و الصمت الرهيب جعل الجو رومانسيا بديعاً. لحظة رأيت كل ذلك قلت في عقل بالي أن الليلة ستكون ساخنة ذكرها يظل في مخيلتي حتى مشيبي وخاصة بعد أن رأيت زوحي مستثار على الشاطئ قضيبه يقف على رؤية أجساد النساء العارية ومفاجأة الرحلة إلى مزرعة ريفية! فكيف لي ألا أنتهز تلك الفرصة الرائعة؟ كنت حقا شاكرة لزوجي على تلك المفاجأة العجيبة الحلوة و على تلك الأفكار الشقية التي بدأت تتجسد وز تأتي إلى الوجود. ولكن لأن ياسمينة ابنتي كانت معنا كان علي أن أكون حذرة محتاطة لكل خطوة أخطوها. توغل لنا الليل وكنا لابسين ملابس نومنا و كنت أنا في قميص نومي قبل أن أستلقي علا فراشي. كان قميص نمومي قطعة واحدة قصير يبلغ حد أعلى ركبتي. كذلك كانت ياسمينة لابسة البيجاما و قميصها و كذلك كان والدها. كلنا استلقينا على الأسرة فقالت ياسمينة:” شكرا أبي على تلك المفاجأة الرائعة العجيبة. حقا أنها جميلة مبهرة.” أنا:” نعم يا حبيبتي فانا نفسي لم أتوقع كل ذلك الجمال أو تأتي إلى هنا يوما..” فأضاف زوجي:” نعم و أنا مسرور لكونكما سعيدتين.” بدأت أفكر كيف لي أن أنفذ خطتي و ما نويته لي و لزوجي في تلك الليلة الليلاء. رحت أخطط و أفكر من جديد فاهتديت أخيرا بعد تفكير لبعض الوقت على ما سأفعله. كنا على الأسرة نتحدث عن التجربة و عن الطريق للرحلة إلى هنا وكيف كان و انتهى كل شيء حيث وصلنا إلى شرم الشيخ. كانت تلك رحلة ياسمينة الأولى إلى شرم الشيخ فقالت لي وشاركت رأسها معي أنها استمتعت حقا بها وأحبتها. أخيرا قلت لزوجي:” طالما أن الليلة مقمرة رائعة فهل لنا أن نستمتع بالعري؟!”…يتبع….
الحلقة – 18: عرايا في سرير واحد و ابنتي تخجل أن تبدو عارية أمام أبيها
انتهينا إلى أن بتنا عرايا في سرير واحد و ابنتي تخجل أن تبدو عارية أمام أبيها وقد راقت زوجي الفكرة على الفور غير أن ياسمين ابنتي اختلط عيها الأمر و احتارت. قالت لي بإيماءة و تلميحة تستغرب مني ذلك ما معناه ما هذا يا ماما؟! ربما خالت للحظات انني فقدت عقلي أو جننت! فهمت موقفها و تفهمته وقدرته ولم أقلل منه فقلت لزوجي:” حبيبي ياسمينة ابنتنا تبدو خجلة قليلاً غير مرتاحة بتلك الفكرة…” الحقيقة أن زوجي كان عاريا أو يحب العري و يقدره منذ زواجنا و حتى من قبله كان يحدثني عن قيمته ومعناه. يعشق العري و التعري كما ذكرت لكم في الفصول السابقة فهو الذي فتح عيني علي مغزاه فأفهمت بدوري ياسمينة ابنتنا ما أفهمني إياه زوجي. لذلك ألقيت الكرة في ملعبه فقال لياسمينة:” حبيبتي يا عسل أيه رأيك في تلك الفكرة؟” قالت ياسمينة:” لا يا بابا كان الأمر سيكون مريحا وجيدا لو كنت لوحدي مع ماما أما في وجود فأنا أشعر بعدم الراحة. آنت تعرف أن…” قال زوجي:” نعم يا روحي أفهم ذلك. فهو أمر طبيعي ولكن أنظري إلى البدر في كبد السماء ورقة و سحر الطبيعة حولنا وقولي لي أتحبين أن تنامين عارية لو أنني لم أكن هنا. قولي لي الصدق.” قال:” نعم أحب يا بابا و لكنك تعرف…” زوجي:” بالأمس قلت لك أن تتوقفي عن الشعور بالخجل ونحن في الرحلة و ان تستمتعي. متأكد أنك لن تحصلي كثيرا على مناسبات و فرص كتلك الليلة أو الرحلة.
قاطعت زوجي قائلة:” ولكن يا حبيبتي أنت بالفعل رأيت باباكي عاريا اليوم في الصباح أتذكرين.” خجلت ابنتي ياسمينة و توردت و جنتاها فقال زوجي:” يلا يا حبيبتي يا ياسمينة لا تخجلي و ألقيه بعيدا عنك نحن اليوم في ليلة لا تعوض في حضن الطبيعية الأم العارية من كل رياء أو نفاق فلو تعريت مثلها ستلتصقين بها وتكونين أقرب إلى قلبها فتبوح لك بأسرارها وستشعرين بمتعة عجيبة.” أخيرا وافقت ابنتي فتجردنا جميعا من ملابسنا. فراحت ابنتي تخلع عنها ثيابها بحياء جم. الآن أمست ياسمينة و زوجي عاريين أمام بعصهما. ياله من منظر عجيب رائع!! استلقت ياسمينة إلى جواري من ناحية و زوجي من الناحية الأخرى. كانت تتجنبه متى راح زوجي يحدق فيها ليراها كيف تتعري من آخر قطعة من ثيابها بحياء و خجل وترود وجه. بتنا عرايا في سرير واحد و ابنتي تخجل أن تبدو عارية أمام أبيها ولما رأيت ذلك من زوجي ورأيت كم الشهوة في عينيه و تحديقه عرفت أن قد نمت في نفسه الشهوة تجاه ابنته! في البداية فاجأني الأمر و هالني ثم أني رحت أفكر فيه منطقيا وقلت في نفسي أنني أنا أمها اشتهيت أبنتي في وقت من الأوقات في بداية بلوغها لجسدها الغض الرقيق فلماذا الأمر حلال لي وأنا انثى مثلها حرام على أبيها وهو ذكر شهواني؟! أصدقكم القول اني لا اعترف بتحريم اتيان المحارم ولكني أقر أنه لابد أن يتم في إطار من الرضى و النظام و التفاهم. أذان كان الأب و الأبنة نائمين على كلا جانبي فانتصب قضيب زوجي وشب و وقف حتى أن استطاعت ياسمينة أن تراه من الناحية الأخرى ولأن زوجي كان عاريا تمام فلم يكن هنالك وسيلة لإخفاء ذلك. سألها وقال:” حبيبتي ياسمينة كيف تشعرين الآن؟” ابنتي:” الأمر جيد يا بابا ولكنه غريب شيئا ما أن نبدو هكذا اتفهمني.”
رمقت قضيبه وصرحت بذلك فقال زوجي بعد ؟أن اعتدل جالسا:” أنهضي يا ياسمينة.” أرادت ابنتي أن تتجنب الاتصال المباشر ولكن لم تستطع منه فنهضت من الفراش وكذلك فعلت أنا. قعدنا ثلاثتنا على الفراش عاريين تماما نرى بعضنا في نور البدر في تلم الشرفة المفتوحة على الطبيعة الخام البكر فقال لها:” ياسمينة يا روحي لا تشعرين بالخجل من العري. أنه أمر طبيعي. فهذا ما كنا عليه أو قدمنا به إلى عالمنا الأرضي. ذلك ما جبلتنا عليه الطبيعة الأم. لذلك عليك بالتوحد مع الطبيعة و عليك أن تحسي أنك جزء منها.” الأمر كان بالنسبة لي مذهلا جدا فقد تمكن زوجي من الأعراب عن أفكاره بحرية تامة وبتنا عرايا في سرير واحدو ابنتي تخجل أن تبدو عارية أمام أبيها غير أنه صرح لها بالا تشعر بذلك فجعلني ذلك في مزاج مزاح شقي فقلت لزوجي أداعبه و اداعب ابنتي و لأكسر ولأمحو الخجل الباقي:” انت تعرف يا زوجي أن ابنتنا ياسمينة لم تر من قبل ذكرا منتصبا هذا أول مرة لها.” أحرمت ابنتي و تورد وجهها الأبيض الشهدي اللون و المذاق الجميل القسمات فزادها الخجل جمالا وحسنا. قال زوجي باسما يتابع خط تفكيري و يبني على ما أسسته من دعابة:” حقاً؟! كان عليك أن تخبريني ذلك من قبل يا ابنتي الصغيرة.”…يتبع…
الحلقة – 19: ابنتي المراهقة تمسك القضيب المنتصب لأبيها
أضفت نكهة إلى حس الدعابة فقلت:” ياسمينة يا روحي هل تحبين ان تلمسيه؟” كان ذلك بمثابة مفاجأة لكل منهما. أعرف أن رغبة زوجتي المكنونة السرية تتمثل في ذلك فانا على كل حال زوجته عشيرته التي تعرفه وتفهم كل همساته و تلميحاته ورغباته حتى التي لم يبح بها. كذلك أنا أعرف أن ياسمينة متوفزة متحفزه لذلك فهي عندها فضول أن تلمسه ولكن لم تكن لتصرح بذلك. هكذا راحت : ابنتي المراهقة تمسك القضيب المنتصب لأبيها لأول مرة و يقذف في يدها و ترتاع فأهجيها ما سترون. قبل أن تنطق ياسمينة بكلمة قال زوجي:” تعالي يا سمينة قربي مني. لا تخجلين. استرخي وارتاحي فانت برفقة مامتك.” استرخت ابنتي و دنت منه. نام زوجي على السرير و دنوت منه لأرى. كان قضيبه المنتصب حينها شديد الوقوف و التوتر يصل طوله إلى أكثر من 12 سم. كنت أعلم أنه ستعملق أكثر من ذلك عن طريق المس. قلت لياسمينة:” تعالي يا حبيبتي وألمسيه. أمسكيه في يديك كما تمسكين باًصبع الموز.” مدت يدها ناحيته وحركتها تجاهه وفي ثانية تراجعت فقلت:” بطلي خجل سأعلمك أمرا ما.” مدتها مجددا فقلت:” أمسكيه بيدك..” فعلت ابنتي وشعر زوجي بالمحنة جراء ذلك وشعرت به فقلت:” أترين قمة القضيب كيف هي حمراء لونها. الرأس حساسة للغاية. هنالك في الأسفل الخصيتان. الحيوان المنوي ينتج منهما وهي أيضا منطقة حساسة جدا. أترين و تحسين بغلظة و ثخونة العضو الذكري. لما يدخل ذلك العضو كله في مهبل الفتاة يحسسن بالمتعة الكبيرة.”
رأيت في عيني ابنتي الرغبة الحقيقية في التعلم و أن تخبر القضيب بنفسها. قبل أن أكمل راحت ياسمينة تلمس الرأس من القضيب. أخذت ابنتي المراهقة تمسك القضيب المنتصب لأبيها لأول مرة و يقذف في يدها أنزل زوجي منيه وقذف قذفا مبكرا. نعم تورط زوجي في عملية القذف المكبر نتيجة لكم الاستثارة من قبض ابنته ياسمينة الساخنة على قضيبه المشدود. امتلأت كف ياسمينة بالمني وتلطخت به. خافت ودهشت فثقلت لها باسمة:” الأمر عادي يا حبيبتي. فقط استرخ يا روحي هذه هي الحيوانات المنوية التي حيكت لك عنها. أتعلمين أن كل تلك الكمية من المني من الممكن أن تجعلك لك أخت أو أخ!!” ضحكت ابنتي ياسمينة ضحكة مكتومة فقال زوجي:” آسف يا ياسمينة أنا فقط لم أستطع التحكم في نفسي.” لحسن الحظ كان هنالك حماما في الشرفة لذلك قصدته ياسمينة لتنظف نفسها فقلت لزوجي:” حبيبي لماذا استثرت هكذا بقوة!” قال لي:” يدا ياسمينة الناعمتين الطريتين الدافئتين وصدرها الجميل و بزازها المكورة مثل حب الرومان تلمع في ضوء القمر ببياضها الرائق المثير وجسدها الغض الرائع المنحنيات وجمال ابنتي كل ذلك عجل من قذفي و جعلني شبقا بشدة.” قلت له:” أنت أنزلت و أنا ما زلت على ناري…” أثناء ذلك كانت ياسمينة في طريقها إلينا فتوقفنا عن الكلام. مجددا تجمعنا على السرير فقال زوجي:” ياسمينة أتمنى يا حبيبتي أن ترتاحي إلى وجودي هكذا الآن..” قالت:” نعم يا بابا انا بخير كل شيء تمام..”
رقدت لذلك على الفراش خاصتها وكنا كما قلت عرايا تماما. كنت في المنتصف بين البنت و أبيها على يمني آنسة غضة جميلة و على يساري زوج شبق شهواني. كنا نستمتع بضرب الهواء النسيم المنعش لأجسادنا العارية وبالسماء المفتوحة الشاسعة اللانهائية و نرو القمر الذي يفعل فعل المهدآت و المخدرات وكذلك النجوم المتلألئة. أخذت ابنتي المراهقة تمسك القضيب المنتصب لأبيها لأول مرة و يقذف في يدها ويأتي و ينزل كل ذلك المني وأنا على ناري. نعم كنت في نار من شهوتي و خاصة بعد أن رأيت ياسمينة تدلك قضيب أبيها. قلت في نفسي أني لابد أن أفعل أمرا ما ولكن عرفت أن زوجي في حاجة إلى بعض الوقت لأن يركبني و يعاشرني لذلك انتظرت ورحت أسرح طرفي في السماء و أستمتع بالطبيعة. كنت أنتزر نوم ابنتي ياسمينة ولكني خمنت أنها هي الأخرى قد باتت شبقة شهوانية ولذلك لم يأتها النوم. أخيرا نفذ صبري لذلك همست في أذنيها قائلة:” روحي انا أريد أن أمارس لأنني تعبانة شبقة. هل لكي أن تديري ظهرك لنا فنحتفظ بالخصوية قليلاً.” ابتسمت ابنتي و بالفعل أدارت ظهرها لنا وتولت عنا. الآن حان دوري لكمي أنعم بالجنس مع زوجي فبدأت اداعبه و أغيظه و أغريه بأصابعي. همس لي قائلا كيف لنا أن نمارس في وجود ياسمينة فقلت لخه مجيبة بصوت عال:” لا تقلق يا حبيبي فهي لن تلتفت إلينا.” بدأت أقبله وهو يبوسني ممتعضا قليلا ممتنعا فقلت لياسمينة لتؤكد له:” حبيبتي ياسمينة قولي لأبيك..” فقالت:” خذ راحتك يا بابا و لا تقلق…استمتعا.” لم أقدر على أن أمسك ضحكي…يتبع…
الحلقة – 20: فراشي ملتهب من ممارسة السكس القوي مع زوجي وابنتي تصيبها المحنة القوية
قفزت فوقه وركبته وبدأت أتحرش به و أداعبه. كنت أعضض حلمتيه وكان هو يشعر بالألم ولكنه كان يخفي أناته لوجود ابنتنا ياسمينة وكنت أنا أستمتع بالشعور ذلك. ركبته و تناولت قضيبه في يدي ثم رحت أدخله في مهبلي. كنت أنا القائدة المتحكمة في رتم كل شيء. اخذت اتحرك بوسطي للأمام و للخلف وللأسفل و للأعلى و ادك نفسي فوقه. كان زوجي يستمتع بعيون مغلقة فأسرعت من عملي و رهزي وأتتني محنتني و أصابتني وكان كذلك هو أيضاً. كانت العاطفة القوية و المتعة الكبيرة تلفنا كلانا فرحت أنا أميل فوق صدره المشعر الرجولي وأعضض حلمتيه وكان هو يلطم قلقتي طيزي. خلال ذلك رأيت ياسمينة ابنتي تلعب بأصابعها في مهبلها. كانت ابنتي تعاني المحنة كذلك. كان فراشي ملتهب من ممارسة السكس القوي مع زوجي وابنتي تصيبها المحنة القوية فهي كانت لا تزال مستثارة منفعلة فلمحت حركة زراعها. فكرتن أنه ليس من اللاءق أن أفضحها و أن أعلق فغمزت لزوجي فنظر إليها و ابتسم لي. بعد أن رأي زوجي ياسمينة تفعل في نفسها زال خجله فقلبني علىا ظهري و ركبني.
الآن أصبحت تحت زوجي وهو فوق مني. أدخله في مهبلي بقوة وبدأ يضربني بقوة ويلطني به في عرق رحمي ضربات ناعمة سريعة. تمكنت ياسمينة من سماع صوت النياكة بيننا وصوت شفراتي تلمس بيوض أبيها المنتفخة الثقيلة في تلك الليلة الليلاء . ربما ذلك شدد من استثارتها القوية وحولها إلى شبقة للغاية وقدرت أن أسمع صوت أنينها كذلك. أخيراً اعطاني زوجي قضيبه وبدأت أمصه له وادخله في فميو بأناتي الأخيرات وأناته راح يصب منيه في فمي. صب منيا كثيرا جدا . ابتلعته على الفور بالكامل. ياسمينة كانت لا تزال في مخاض شهوتها. راحت هي بالتالي تأن بقوة وهي تلعب في نفسها بأصابعها. علت أناتها ولحظة علمت أننا انتهينا توقفت عن الأنين. قلت لها:” ياسمينة لا تقلقي يا حبيبتي أستمتعي كما تريدين.” التفت حواليها و استدارت بالوضع الطبيعي و رقدت على ظهرها و كانت في كامل النشوة. كانت تبعص مهبلها بنعومة وسرعة فكنت أشاهدها وأراقب. قطرات من المني كانت لا تزال عالقة بمفمي. بدأت ألعب لها في صدرها فراحت هي تسمتع بفعلي معها بعيون مغلقة وكانت تصدر الأنات و الآهات العاليات. كما قلت فقد كان فراشي ملتهب من ممارسة السكس القوي مع زوجي وابنتي تصيبها المحنة القوية
من جراء ذلك فاخذت تسعد نفسها بنفسها وتمارس العادة السرية.
خلال ذلك رآني زوجي ألعب في ثديي ابنتي اللاتي انتفخا بقوة قلم يقل أي شئ وشعرت بالأحراج و الارتباك قليلاً من نظراته. في النهاية ضربت النشوة الكبيرة بجسد ابنتي ياسمينة واسترخت بعد ذلك. فعلاً كان فراشي ملتهب من ممارسة السكس القوي مع زوجي وابنتي تصيبها المحنة القوية فنمنا جميعا على ظهرونا مسترخيين على ضوء القمر و قد أشبعنا شهواتنا في حالة طبيعية غير متحفظة تشبه حالة الأنسان الأول! الصباح التالي استعددنا ونهضنا فقد قدم صديق زوجي كي يأخذنا معه إلى قريته. تناولنا إفطارنا هنالك وأسعدتنا كرم ضيافته لنا. ثم أخذنا مباشرة إلى موقف الأوتوبيسات السوبر جيبت حيث عدنا آمنين إلى بيتنا. سريعاً ما مرت الأيام و ظهرت نتيجة ياسمينة ابنتي و كالمتوقع نجيحت بمجموع محترم واتحقت بكلية إدارة اعمال وكذلك صديقها البوي فريند. دخلا نفس الكلية و ذلك من أعاجيب الصدف! الحقيقة أني سعدت بذلك أنهما ظلا مع بعضهما في المرحلة الجامعية كما كانا في المرحلة الثانوية ليستمتعا بحياتهما معاُ. كانت ابنتي ناضجة بما في الكفاية الآن لذلك قللت من فرض القيدود عليها وتركت لها قليل من الحرية. الحقيقة أني أعطيت لها الضوء الأخضر ان تمارس الحب وتسعد بمرحلتها الجميلة المرحلة الجامعية. ما زلت أتذكر ذلك اليوم الذي سألتني فيه كيف تتعامل مع البوي فريند صاحبها على الرغم من وقوعهما في حب بعض فلم تكن تعلم كيف تعبر عن ذلك. فأرشدتها أت تفعلها بالطريقة الجميلة بان تركع أماه و تسأله إذا كان سيتزوجها وذلك على الملأ في حرم الجامعة أو حتى في كافيه مفتوح! أعلم أن ذلك منافي لعادتنا لأن الصبيان هم في الغالب من يقومون بذلك ولكن أردت لأبنتي أن تتجرأ وتفعلها هي. من وقتها وقد أصبح البوي فرنيد حبيبها رسميا امامنا وسيكون بعلها مستقبلاً. ابنتي الغالية أصبحت الآن غالية لشخص آخر غيري كذلك. أصبح يتشاركنا بحها و يأخذ قسم من قلبها و مشارعها له. كانت ابنتي سعيدة دائما في مزاج مبتهج مرح متفائل تستمتع بالحياة حتى الثمالة تشدو بالأغنيات ترقص على إيقاع النغمات. كذلك انا سعدت لسعادتها جدا. سريعاً ما تلاقت شفاة ابنتي في أول قبلة حب و عشق مع صديقها. كان ذلك في البارك. أخبرتني أن البوسة كان طويلة رائعة حقاً…يتبع…
الحلقة – 21: ابنتي تريد أن تمارس الجنس مع صاحبها و تصارحني برغبتها
راحا يقبلان بعضهما طيلة نصف ساعة تقريبا. كذلك امتدت كفاه إلى صدرها العارم فأخذ يلعب فيه و يداعبه من فوق الملابس. كانت أول تجربة عشق لأبنتي رائعة كما قالت وحكت. من ذلك الوقت فصاعداً اعتادت ابنتي أن تعيش تلك التجارب الحية المثيرة في البارك و تتكرر معها وكذلك في مقعد السيارة الخلفي أحيانا في مكانه أو أحيانا في الكافيهات المغلقة أو المسارح. لم يكن لدي مشكلة في ذلك بل في الحقيقة كنت سعيدة أن تكون ابنتي مبتهجة تسعد بأحلى فترات حياتها. ثم سريعا ما حانت اللحظة التي انتظرتها سرا طويلا. أتت إلي وسألتني:” ماما اريد أن أمارس الجنس مع صاحبي أشرف هل تسمحي لنا؟ و كما وعدتك فأنا لم أدعه يفعلها معي وكذلك لم نقم بأي شيء غير البوس و القبلات. فهل يا ماما تسمحي لنا تلك المرة؟ إذن ابنتي تريد أن تمارس الجنس مع صاحبها و تصارحني برغبتها فقلت أنا:” امممم نعم يا عسل…بإمكانكما أن تقوموا بذلك و تسمتعان ولكني سأرشدكما كيف تصلون لذلك. أنا فهم و أقدر مشاعركم وسأكون دائما معاكم.” ابنتي فرحة مسرورة:” اوووها ماما ميرسي أنا أحبك بل وأعشقك كثيرا.” أنا:” مساء الغد ستستمعان بأول ممارسة جنسية لكما. سأخبرك عن كل شيء وسأرشدك و أوجهك في ذلك.”
قبلتني ابنتي وقالت ببهجة منقطعة النظير:” شكرا يا حبيبتي إنا أعشقك.” ثم غادرت المطبخ فبدأت أنا سلسلة من التفكير عن كيفية جعلي مساءها مساءا مميزا خاصا مع أول لقاء حميمي مع صاحبها أشرف ففلذة كبدي ابنتي تريد أن تمارس الجنس مع صاحبها و تصارحني برغبتها فكانت في رأسي أفكاراً قليلة عن كيفية جعل الأجواء مغرية أكثر وأشد سخونة بينهما. أردتها أن تحتفل و تستمتع كما لو كانت تلك الليلة ليلة زفافها. قررنا أنا و زوجي أنا صاحب ابنتنا أشرف سيكون صهرنا المستقبلي وسيكون زوجا لياسمينة وعلى الرغم من كونه افتراض سابق لأوانه من جانبنا إلا أن ذلك كتان بمثابة الضوء الأخضر لكليهما. اليوم التالي من الصباح فصاعدا كنا منهمكين في تنفيذ خططنا. كانت ياسمينة مفرطة الاستثارة فراحت تنظف شعر عانتها وتزيله في الصباح في الحمام و وضعت الكريم المرطب على أعضائها الخاصة حتى تترطب و تبدو أكثر نعومة. ذهبت ابنتي إلى مركز تجميل محترم مشهور وأجريت عليها بعض التجميلات بعد الظهر قبل الحدث المهم. وعلى الرغم من اعتقادنا في الجمال الطبيعي فابنتي كانت حتى لك اليوم تستخدم فقط كريمات البشرة للترطيب إلا أن ذلك اليوم كان يوما مميزاً. كان علي إذن أن أرتب غرفة النوم فنزعت الملاءة القديمة و فرشت بدلا منها أخرى جديدة. كنت أعلم أن اللقاء الأول سيتم في الظلام فأحضرت بعض الشموع و وضعتها على جانبي السرير كما تكون اللمبة السهاري حتى تضفي على الجو إحساساً أكثر رومانسية.
معطر غرفة النوم كذلك كان يعطر الجو برائحة مثيرة محفزة على شهوة اللقاء. بعد ذلك نظفت الحمام تماما و أخليته من أي ملابس تحسبا أن يدخلاه و يحتاجا إليه في أي لحظة. كانت لدي لوحة زيتية على منظر سكسي ساخن جداً. لم يكن من المناسب أن أضعها في بيتي لان انطباع الناس سيكون سيئا عني فنحن في مجتمع شرقي محافظ و إن كنت أنا و زوجي متحررين. أحسست ان قد حان وقتها فعلقتها مباشرة فوق سريرها حتى يتمكنان من النظر إليها وهما يمارسان و يتداعبان. كذلك وضعت بعض قطع الشيكولا و علمتها كيف تقبله قبلة مشبوبة بمعونة الشيكولا. أثار ابنتي جدا مجرد تخيل القبلة عن طريق الشيكولا. قمت بكل تلك الترتيبات بنفسي و دون دعوة من احد فلم أسمح لها بدخول غرفة نومها حتى تدخلها برفقة صاحبها أشرف. أردت أن أصنع مفاجأة لكليهما. ولأنها كانت تجربتها الأولى إذ أرادت ابنتي تريد أن تمارس الجنس مع صاحبها فلم أكن أريد أن يفوتني مثل تلك المناسبة العزيزة الغالية السعيدة. لذلك قمت بنصب كم كاميرا متطورة في غرفة نومها لأحتفظ بما سيجري بين ابنتي و بين صاحبها وأفاجئها بما لم تكن تعلم. أوافقكم الرأي أن ذلك غير أخلاقي فان ترى لقاءا حميما يجري بين ذكر و أنثى يعد خطأ خلاقي ولكني اعترف أني لم أكن قادرة على مقاومة تلك الرغبة لان أرى حبيبتي ابنتي في اول لقاء جنسي لها مع شخص تهواه. كنت أعرف كذللك أني لو أخبرتها بما قصدته من زرع الكاميرات فلن تكون قادرة على التصرف بصورة طبيعية ولن تستمتع حقيقة. أمر آخر مهم نصحتها به وهو ان تحتفظ بفوطة بيضاء تحت مهبلها فتنظف كل الدماء التي سوف تسيل من فض بكارتها وأن تحتفظ بها طول عمرها حتى غذا مرت السنون و رات تلك الفوطة استدعت الذكريات الأولى الناعمة الجميلة….يتبع…
الحلقة – 22: ابنتي بين ذراعي حبيبها الجامعي في غرفة نومها
فانا أمها مارست السكس قبل الزواج رسميا مع الرجل الذي هو والدها الآن فلم تخطر ببالي ساعتها تلك الفكرة وليتها خطرت و قمت بها إذن لكنت أستمتع الآن برائحة وذكرى تلك الساعة الناعمة من اللذة الأولى في ممارسة الجنس الكامل. لذلك لم ارد لأبنتي أن تفوتها تلك اللحظات السامية الحسية المشبوبة الجميلة. كان كل شيئ جاهزاً لذلك المساء المثير الجميل بعد أن وضعت ثلاث كاميرات في زوايا مختلفة من الغرفة وضبطت الصوت فكان كل شيء جاهزاً فأوصلت الكابل بالتلفاز في غرفة نومي. إذن كانت ابنتي بين ذراعي حبيبها الجامعي في غرفة نومها وأنا أسجل اللقاء الجنسي بالكاميرا الخفية فقد قررنا أنا و زوجي ان نشاهد العرض الساخن بين الفتى و الفتاة ولكن قبل ذلك كان من المهم ان نجعل ياسمينة تشعر بأن كل امر طبيعي لأنها كانت قلقة قليلاً نتيجة لفرط الاستثارة الجنسية إذا صح القول. أرحتها بقولي أن كل شيئ سيكون بخير وعلى ما يرام فلا تخشى أمرا. ذلك المساء تجهزت ابنتي بان ارتدت قميص نوم أزرق قد ابتاعته خصيصاً لتلك المناسبة الساخنة الخاصة وارتدت اللانجري الأسود. كانت ابنتي مستعدة تماما لأسعد يوم يمر في حياتها يوم ذكرى لا تنسى.
وصل اشرف احب ابنتي في المساء وقد رأيت الاستثارة في عينيه الواسعتين السوداوين وكذلك تبينتهما ياسمينة فيهما جيداً. حياني وتكلمنا مع بعضنا كلام رسمي وتمنيت لهما ليلة سعيدة هانئة ولكن قبل ذلك كان زوجي قد طلب منه أن يريه الكاندوم الذي أحضره معه. في الحقيقة انا و زوجي كنا قلقين بشأن ذلك الشاب الصغير فهو لا يزال غير ذي خبرة فكان لابد ان نتأكد انه يحضر الواقي لممارسة الجنس الآمن. أرانا علبة ملآى بأكياس الواقي الذكري من النوع الممتاز لذلك أطمأننا قليلاً بانه على الأقل حذر في علاقته مع ابنتنا. قبلت ابنتي قبلة حارة ساخنة على الجبهة. ذهبا إلى غرفة نومهما و نحن إلى غرفة نومنا فبمجرد أن دخلنا فتحنا التلفاز. كان أول شيء رأيته هو أشرف وقد حمل ياسمينة بين ذراعيه وراح يمشي بها ويطوحها و يدور بها في دائرة كاملة وهو سعيد منتش من الفرحة الغامرة. كانت ياسمينة تضحك بكل سرور واستثارة. كانت غرفتها كاتمة للصوت فعرفت لذلك ان أصواتها لن تصل إلينا ولكنني بفضل الكاميرات العاملة صوت و صورة و التلفاز أمكن لي أن أسمع كل شيئ. اخذها إلى السرير بين ذراعيه وطرحها عليه. بدأت عندها المداعبة و التقبيل فقد أكب عليها يمطرها بالبوس فراحا يحتكان ببعضهما و يتحرشان بشبق بالغ وبانفعال شديد كما لو لم يفعلاها من قبل. امست ابنتي بين ذراعي حبيبها الجامعي في غرفة نومها وأنا أسجل اللقاء الجنسي بالكاميرا الخفية فظلا يمارسا البوس و التقبيل حوالي خمس دقائق أو نحوها فكان ذلك مدة طويلة حقا على مجرد التقبيل المتواصل. خمس دقائق في قبلة واحدة موصولة غير مقطوعة! أخيرا افترقت الشفاة فراحا يلهثان بشدة وقوة وهما يتضاحكان فقلت في نفسي أنها شبقان للغاية.
ثم جلت ابنتي بعد ان كانت قد نهضت من فوق السرير فعاودت الجلوس وبدأ أشرف صاحبها يقبل جبهتها العريضة البيضاء الناصعة في غير تعريج او خطوط لينتقل بعدها إلى أنفها المنتصب الصغير فأخذ يلحس في طرف أنفها. الحركات البطيئة من أنامله فوق ظهرها كانت تثير ابنتي. أخذت لذلك تطلق الأنين وبدأت تقبله بعاطفة مشبوبة على خديه و على شفتيه مجدداً. بدأ أشرف صاحبها يخلع عنها الملابس فبدت امامه باللانجري الأسود في لا وقت. باتت ابنتي بين ذراعي حبيبها الجامعي في غرفة نومها وأنا أسجل اللقاء الجنسي بالكاميرا الخفية فكانت في فرط استثارتها في تلك اللحظات وهو يزيل عنها الملابس فبدأت هي بدورها بعد ذلك تخلعه القميص وتفكك أزراره سريعاً فكانت تفعل ذلك في عجلة حتى أن احد ازراره أنكسر غير أنهما لم يكونا في حال أن يبالي أشرف أو ياسمينة بزرار في ذلك اللقاء الخطير! خلعته عنه ثم خلعت بنطاله فكان اتفاقا أن يكون هو لابس لباس وفانلة حمالات سوداوين كذلك. الحقيقة أني لم أعرف إذا ما كان قد قررا أن يلبس مثل بعضهما بنفس اللون أم كان ذلك مجرد مصادفة. الآن أمسى كل من الحبيين بملابسه الداخلية فقط. شدها إليه لأرى ابنتي بين ذراعي حبيبها الجامعي في غرفة نومها وأنا أسجل اللقاء الجنسي بالكاميرا الخفية فراح يشد كلا ثدييها العارمين الممتلئين بين كفيه فكان يضغطهما ويشدهما بقوة وعنف ويعصرهما كما لو كان يعصر حبة مانجو! كانت ياسمينة تان متألمة. قلقت عليها و أبديت ذلك لزوجي الذي قال لي:” لا تقلقي ففي الجنس الألم متعة كذلك. فقط انظري واستمتعي بالعرض الساخن.” غير أن عاطفة الأمومة عندي وحبي لابنتي استفزني وأنا غير قادرة على فعل شيئ.
الحلقة – 23: مقدمات أول لقاء سكس و ابنتي عارية مع حبيبها
ثم سرعان ما قبضت ياسمينة على قضيب صاحبها من فوق اللباس وبدأت تفركه. سعدت بذلك إذ علمت ان ابنتي تعمل معه بسياسة صاع بصاع أو واحدة بواحدة! كان ذلك مقدمات أول لقاء سكس ابنتي عارية حبيبها يلتهم بزازها البيضاء وهي تلتهم ذكره المنتصب فراح يفك عن صدرها الستيانة ولكن تلك المرة فعلها خلسة و بسرعة حتى أنه كسر إحدى مشبكيها. كانت النظرة التي كان يلقيها على ابنتي ياسمينة كنظرة كلب مفترس جائع إلى فرخة شهية. ذلك طمأنني ان ياسمينة لم تتعرى له و امامه من قبل. كان أشرف صاحبها من فرط سعادته و بهجته برؤية بزاز ابنتي البيضاء المكورة مثل حب الرومان المنتفخة الطبيعية النافرة يكاد يفترسها افتراسا إذ أقبل عليها يمص و يرضع بشبق و نهم بالغ. كانت ياسمين في ذات الوقت تداعب شعره وتتخلل خصلاته بين أناملها الرقيقة البضة و أصابعها الطرية الغضة مثيل أصابع الموز. افتكرت أنه سيتركها ولكنه كان جوعان نهم فكان يمص و يمص و يمص. ثم سرعان ما غادرها فشعرت بارتياح إلا أنه أقبل من جديد يمص الثدي الآخر. أخذ يضغط إحدى الثديين بأحد كفيه فيما راح بين شفتيه يمص حلمة الآخر. استثيرت ابنتي ياسمينة حتى انها راحت تستمتع بما يفعله فيها مغمضة العينين. ثم دفعته عنها بعيدا و أشارت عليه أن يستلق على السرير فقد حان الآن دورها.
أنزلت لباسه عنه باستثارة بالغة لاعبة بقضيبه المتحجر في طريقها. ثم صعدت إليه مجدداً لتأخذ بين يديها وتفركه و تستمني له فتحرك قلفته لأعلى و أسفل فكان أشرف يستمتع كثيراً بما يفعله. ثم تناولت الواقي الذكري من جيب بنطاله الجينز وراحت تلبسه قضيبه المنتصب فيلتأم عليه تماما. كنت مسرورة أن تربيتي الجنسية لأبنتي آتت ثمارها فعليا. كان واقي ذكري على برائحة و نكهة الفراولة مما أسعد ياسمينة فقد كانت تفضله. كان مقدمات أول لقاء سكس ابنتي عارية حبيبها يلتهم بزازها البيضاء وهي تلتهم ذكره المنتصب فبدأت بعد ذلك تعيد مصه ورضعه فكانت تفعل ذلك برتم بطيء ثم راحت تزيد من سرعتها. الذي ادهشني ان ابنتي ياسمينة كانت تلتقم القضيب بعمق حتى أصل حلقومها! في حياتي لم أثر ذلك الموضوع أمامها فربما تعلمته من أفلام البورنو او ربما مصت خلال رحلتها. كان أشرف حين ذاك على سحابة رقم 9 فكان يستمتع استمتاعا كليا شاملا غامرا. ثم سريعا ما راح يأن عالياً ليأتي منيه بعدها! لحسن الحظ أنه كان قد لبس واقي ذكري وإلا كان المني الدافق لكثيف قد ملأ فم ابنتي. نهض أشرف وانتصب ثم خلع الواقي فقربت ياسمينة منه سلة قمامة صغيرة خصصتها احترازا لذلك الإجراء. ألقى الواقي داخلها ثم استلقى على الفراش مجددا. استراح لبرهة قصيرة ولكن في طرف خمس دقائق أخذت ابنتي تتحرش به من جديد فكنت أنا و زجي جد سعدين لنراهما قد عاودا الكرة.
راح أشرف يقبل ابنتي ياسمينة فوق سرتها و سوتها و بطنها ويلحس كيلوتها الرقيق مما شدد من استثارتها جدا. ثم سريعا ما راح يخلعه من بين فلقتيها المكورتين ثم فخذيها الممتلئين فأعاملها كما عاملته حين خلعته لباسه سريعا وبدون توان. ثم راح أشرف يحرك أنامله فوق مهبل ياسمينة بلطف ورقة ليدخل بعد ذلك إصبعاً داخلها فجعل ذلك ياسمينة تطلق الأنين على الفور. كان مقدمات أول لقاء سكس ابنتي عارية حبيبها يلتهم بزازها البيضاء وهي تلتهم ذكره المنتصب ثم بدأ يبعصها ويحرك أصابعه للأمام و للخلف ويبعصها ويستمني لها. راح يفعل ذلك لبرهة من الوقت لينزل هو بصدره وسائر جسده فوق جسم ابنتي العاري الغض ويفتح فخذيها بيديه ثم يضع بطرف لسانه فوق شفرات كسها فبمجرد المس ارتعشت ياسمينة! أخذت تأن عاليا ثم راح يلحس مهبلها من شفراته فكان يلحسها بطرق عدة مختلفة فكان بنعومة يلعب فيه وبه وأحيانا يدفع بطرف لسانه بعمق داخل مهبلها. كانت ياسمينة تستمتع بذلك الأسلوب المثير ن حبيبها الجامعي بشدة. خلال ذلك قال لها:” ياسمينة استعدي لأن أركبه…” قالها بأسلوب مغري خشن بذيء مثير للهشوة. ثم أدخل لسانه بعمق كبير داخلها فركب لسانه بإحكام في كسها وبدأ يحركه ويلعق بشهوة وشهية جنسية كبيرة. كانت ياسمينة تسبح في بحر من العاطفة و النشوة السكسية فقال لها:” بيبي ذلك يسمى عاصفة اللسان.” ياسمينة:” عاصفة اللسان فقال لها:” نعم ذلك يسمى عاصفة اللسان من الفبلم الأمريكي الشطيرة الأمريكية.” كلانا أنا و زوجي جعلنا نضحك على ما ذكره فلم نكن نحن نعرف تلك المعلومة الخطيرة! ثم أخذ أشرف وتابع في لحس مهبلها بعمق و كثافة وشبق فلم يتوقف حتى أتت أبنتي نشوتها على لسانه كما أتى هو على لسانها لولا الكاندوم لأغرقه!…يتبع…
الحلقة – 24: حبيب ابنتي يفض بكارتها في غرفة نومها
يبدو أن ابنتي كانت ترتعش من أجمل انزال لها في حياتها! كانت تقفز بوسطها وخصريها وجسدها يتشنج و يتخشب و يتجمد و يتقلص فيما أشرف لاهث الأنفاس! بعد أن انزلت ابنتي شهوتها على لسان أشرف حبيبها استراحا الأثنان لبعض الوقت وخلال تلك المدة كانت الشيكولا هي المنقذة. تناولاها بقبلة مشبوبة ساخنة عن طريق قضمها سويا من أفواه بعضهما البعض وهما يتداعبان و يتحرشا الجسد في الجسد. ثم أخيراً حان الوقت لما كنا جميعا ننتظره. قال لها:” ياسمينة انت جاهزة يا حبيبتي؟” ياسمينة:” أنتظر دقيقة..” قفزت ياسمينة و مشت إلى درجها وأحضرت تلك الفوطة وعرفته كيف يضعها تحت مهبلها قبل ان يدخله فيها. رقدت ياسمينة على ظهرها وركب أشرف قوقها. كان ينحني و يركع بين ساقيها ويدخل بينهما. في البداية راح أشرف حبيبها يدخل طرف قضيبه فقط قليلا من راسه المنتفخة مما لم يكن يؤلمها. قال لها:” حبيبتي هل أنت مستعدة؟ ياسمينة:” نعم هيا…” راح حبيب ابنتي يفض بكارتها في غرفة نومها وراح يدفع قضيبه بقوة داخلها. كانت الضربة قوية حتى أن القضيب دخل مستقيما مباشرة إلى داخل مهبلها. كانت ابنتي تصرخ بصوت عالي وأدركت أنا معني و حجم آلامها فالفتاة بكر لابد أن تمر بتلك الخطوة و تلك التجربة و تعانيها مرة في حياتها فلا تنساها أبدا. يقال أن المرأة قد تنسى الذي خلقها ولا تنسى الذي خرقها و ذلك صحيح نسبياً.
راح حبيب ابنتي حبيب ابنتي يفض بكارتها في غرفة نومها و يضرب بقوة و يدفع دفعات قوية ولكنه عندما أدرك أن ياسمينة لم تعد تطيق لذلك حملاً أخرج قضيبه منها وقد تلطخ بدماء عذرتها. أزال عنه الواقي الذكري وتخلص منه في صندوق القمامة. ثم راح ينظف مهبل ياسمينة فأخذ يمسح عنه بلطف و رقة كبيرتين. أخذ ينظف كل دماء عذرتها المسفوح المراق على جانبي مهبلها بالفوطة وكانت ابنتي تتعافى من وخز ألمها. صعد قليلاً ثم راح يقبل جبهتها ثم شفتيها ثم التحما و ضمته إليها في سيل من القبلات و البوس طويل مثير. مد له يده بقطعة شيكولا وقال لها:” الآن لا داعي للقلق يا ياسمينة فلا ألم هنالك مجددا..” رفع ساقه اليسرى فوق كتفه وأولج قضيبه الضخم فيها مجددا بنجاح. كانا في وضع المطرقة و السندان فراح يدفع فيها الآن قضيبه بلطف ورقة ونعومة. كانت ياسمينة تستمتع بذلك. راح بالحرف الواحد ينيكها ويضغط بيديه صدرها فيما كانت يدا ياسمينة تداعبان رقبته. كان يراوح من سرعته من البطيء إلى السريع ومن السريع إلى البطيء.
ثم سرعان ما ترك ساقها اليسرى وأنزلها من فوق كتفه ودخل بين ساقيها وراح ينيكها بقوة فأخذ كلاهما يطلق الأنات العالية و التأوهات الساخنة وأصبحت ابنتي في كامل نشوتها الآن. أرخت يديها فوق ظهره وراحت تتشبث به بقوة. بعد أن راح حبيب ابنتي يفض بكارتها في غرفة نومها أخذ يمتعها و يسعدها و سيعد هو كذلك بممارسة الجنس الكامل معاً فروعني أن أجد ابنتي تصفع براحتيها فلقتيه!! تلك الشقاوة غير المتوقعة منها جعل أشرف أكثر شراهة في الممارسة و أكثر شبقا و شقاوة مثلها. زاد من سرعته وأخذت ياسمينة تطلق الأنين كما لو كانت تتحرق على النيران فكانت صرخاتها عالية وهي تأتيها نشوتها الكبرى تحت حبيبها. لم تكن حبيبتي ابنتي قادرة على ان تتقبل منه النيك القوي لذلك علم أشرف واخرجه منها وكان قضيبه لا يزال صلباً كالصخر. استغرق الرجوع إلى حالتها الطبيعية بضع دقائق بعد تلك النشوة العاتية التي ضربت بجسد ياسمينة فيما اشرف كان وقتها يخلع عن قضيبه الواقي الذكري ويدلك زبه يستمني. لذلك راحت ياسمينة تدلي ساقيها و تجلس فوق السرير كما لو كانت تجلس فوق كرسي و وقف أشرف أمامها منتصبا لتتناول ياسمينة قضيبه الآخذ في الارتخاء. تناولت ياسمينة زبه يف يدها وراحت تدفعه في راحتيها تستمني له فكنت سعيدة لأرى انها لم تدخله في فمها لأنه بغير الواقي الذكري. كانت تدلكه وتلعب به و تعبث براسه حتى راح أشرف سريعاً ما يدفق منيه فوق صدرها. طربت ياسمينة بالمشهد مشهد دفق شلالات المني الأبيض الكثيف فوق يديها وصدرها. كل من ثدييها تلطخا بالمني وذهبا سوياً بعد التضاحك معاً إلى الحمام لتنظيف أنفسهم. لما خرجا منه أدهشني أن أرى ياسمينة و اشرف متعانقان وقد التحمت منهما الشفاة. أسرعا إلى الفراش وألبس كل حبيبه ثيابه. تداعبا مداعبات أخيرة ثم مشيا إلى الباب ببطء وكأنهما لا يودان ان ينتهي اللقاء. سريعاً ما أغلقت التلفاز في عرفة نومي وخرجنا انا و زوجي إلى الصالون. رأيت السعادة تشع من عيني ابنتي ياسمينة فسألتها:” أكل شيء عل خير ما يرام الآن؟” أجاب أشرف:” نعم يا طنط انا شاكر لك كثيرا. كل شيء جيد جدا…” ثم توجه إلى ياسمينة:” أراك في الغد في الجامعة ياسمينة.”…يتبع….
الحلقة – 25: ابنتي الجامعية تمارس الجنس بانتظام مع حبيبها
ألقى أشرف علينا تحية الوداع ونزلت معه ياسمينة الأسانسير لتوصله للخارج. على الفور وهي خارج المنزل فررت أنا إلى غرفة نومها وأخرجت الكاميرات وكانت قد عادت و أنا بالداخل فشاغلها زوجي بالكلام عن خبرتها السكسية الأولى مع حبيبها و زوج المستقبل وهل استمتعت أم لا ألخ ألخ. كان يمنحني المزيد من الوقت لأكمل عملي فاندفعت سريعا إلى غرفة نومي و وضعت الكاميرات هنالك. لما التقيت ياسمينة كانت تشعر بسعادة لا حد لها من أول تجربة جنسية كاملة لها مع أشرف. كانت مستثارة غلى غير ما حد لانهما استمتعا سويا كثيرا و كنت أنا سعيدة وقد تم كل شيء على خير. حضنتني بقوة وبحميمية و توجهت للحمام من أجل الاستحمام. أنعشت نفسها وجسدها الغض وخرجت بالكابري و السليب ولم تضع أي حفاضات صحية. سألتها :” ابنتي كيف كان الأمر معك؟ ياسمينة:” أوووه ماما كانت تج-ربة رائعة حقا في البداية الأمر آلمني كثيراً ولكن بعد قليل شعرت بمتعة حلوة مثيرة لم أشعر بها من قبل. كانت التجربة لا تصفها الكلمات حقاً. أخبرتني بالتفصيل في أي موضع تم أتيانها كيف راحا يبدآن المداعبة و التحرش و التحسيس و التقبيل ولأني طبعا قد ذكرت لكم ما تم من خلال المراقبة فلن أكرر ما كان. راحت ابنتي الجامعية تمارس الجنس بانتظام مع حبيبها و زوج المستقبل وأنا أدعمها من هنا فصاعدا ولم أقيدها بتقاليد بالية كما تقيدت.
مانت التجربة تطير بها إلى السماء السابعة من فرط سعادتها ولذتها. الآن بزغ فجر حبها ونبت شعر طائره وأصبح كامل الجناحين فكنت أنا أدعمها في أحاسيسها بكل قوة. اعتادا أن يتلاقيا بانتظام في البارك و المولات و الكافيهات و النزهات وأماكن أخرى كثيرة. كنت كل مرة أعينها في اختيار أفضل ثيابها لأفضل المناسبات. كانت ابنتي في أسعد فترات عمرها فكانت تستمع بحبها فكان يمارسان الجنس بانتظام وعلى فترات متقطعة منتظمة. كان ذلك في اماكن مختلفة كالمتنزهات وخلفيات السيارة او في شقته الخالية من الأثاث إلا من كنبة وحيدة أو حتى في بيتنا لو ضاقت به السبل. كنت أنا أقوم بالترتيبات اللازمة لكل منهما و كانت ابنتي الجامعية تمارس الجنس بانتظام مع حبيبها و زوج المستقبل وأنا أدعمها وكنت انا أضمن لها نوع من الممارسة الآمنة بان أوصي أبنيت فتكون حذرة وخاصة حيال موضوع الواقي. كان ذلك الموضوع محور اهتمامي إذا ما كانا يمارسان في بيتي فكنت أتحقق من وجوده من عدمه. كانت ابنتي و حبيبها و زوج مستقبلها يمارسان مرتين في الشهر. كنت سعيدة بتلك المدة وذلك الحذر من جانبها و حيطتها في التعامل. كذلك كنت أتأكد ان نصيحتي لأبنتي لن تشعر معها بتدخل صارخ في حياتها ل مجرد نصيحة من صاحبة أكبر وأكثر خبرة.
كان يمارسان الحب كما لو كان زوجين و كان يبدوان جميلين ملائمين لبعضهما كما لو كان خلقا واحدهما لصاحبه. أحيانا كنت فقط اخبر ياسمينة ألا تكثر من جرعة الممارسة من الجنس فكانت ابنتي تطيعني وتتبع نصيحتي فكانت مثال للأبنة المطيعة. كما قلت لكم فقد كانت ابنتي الجامعية تمارس الجنس بانتظام مع حبيبها و زوج المستقبل وأنا أدعمها فكنت أنا و زوجي سعيدين حقا بعلاقتهما الرائعة. كان كل شيئ يمر بسلام و جمال فكانت أيام حياتهما في تلك المرحلة نامة هانئة كلها بشر و أمل ولذة. أتذكر ان شكسبير كان قد قال أن طريق الحب الحقيقي لم يكن أبدا ممهدا فكنت أنا سعدية بأنهما قد أثبتا خطأه. كذلك تمنيت أن يظلا يثبتان خطاه على مر أيامهما كلها فيعشيان هانئين في المستقبل غير معلوم الأحداث. الآن في تلك المرحلة أضحت ابنتي ياسمينة شابة ناضجة جميلة رائعة تامة النضج. ولأني تعودت أن أراها عارية لبعض الوقت بشكل متكرر فكنت ارى مفاتنها أكثر فتنة عن ذي قبلة و أكثر استدارة و جمالا و إغراءا. أضحت ابنتي قادرة على جذب أي أنسان سواء رجل كان او امرأة فلا استثناء! كانت تضع وشم الفراشة على ظهرها و ذلك نزولا على رغبة أشرف حبيبها. كذلك قامت ابنتي بخرق سرتها وعلقت قطرا هنالك ذهبيا. كان ذلك يشدد من جمالها و فط إثارتها. كانت ابنتي تبدو صارخة الإغراء و الجمال لما كانت تتعرى. الحقيقة و لا أنكركم أمراً أنها أشعلت في نار السحاق. نعم أشعلت داخل أنا أمها والدتها شهوة السحاق!! أتفق معكم إذا قلتم أنني أميل إلى الازدواج الجنسي فانا أميل إلى الممارسة مع الجنسين بطبيعتي و تكويني ولكن أن أفكر و أمارس تلك العلاقة الجنسية مع ابنتي مخرج بطني و رحمي كان ذلك يغيظني و تختلط الأمور علي بشدة!…يتبع…
الحلقة – 26: رغبة سحاق محرمة تجاه ابنتي الجميلة
فمن جانب كانت تراودني : رغبة سحاق محرمة تجاه ابنتي الجميلة فكما قلت من قبل أعترف بالميل الجنسي للجنسين الرجال و النساء فذلك مركوز في طبيعتي و جبلتي الأولى ولكن أن أشتهي ابنتي الساخنة الجميلة كان ذلك يعارضه شعوري بالواجب الأموي من الأم تجاه ابنتها وتقف هنا القيم الأخلاقية عائق وسد منيع. الحقيقة أن الأمر أصابني بالدوار فاختلطت الأمور علي فيما اختار و فيما أدع. لم اكن أملك تلك الجرأة الكافية لأن أذهب لأبنتي وأطلب منها الممارسة مباشرة. نعم كان الأمير محيرا مربكا جدا.
بعد طويل تفكير و تدبر للأمر قررت أن اتحدث في الأمر لزوجي. أعرف أنه هو كذلك كان تنمو لديه شهوة تجاه ياسمينة. في الحقيقة كنت أنا من أشعلت شرارتها في تلك الرحلة القديمة أيام الثانوية ولكن ان يتطرق الأمر إلي أنا امها فأحسست أن الأمر لم يكن السهل البت فيه. حقيقة فياسمينة ابنتي كانت ساخنة جميلة حتى أن يقع في حبها وغرامها أي من يراها حتى أبويها!! أجل أيها القراء فقد نميت رغبة سحاق محرمة تجاه ابنتي الجميلة و اعترف بالميل الجنسي للجنسين ولكن أن تكون موضع ذلك ابنتي فكان الأمر جد مقلق لي. كنت أتصرف مع ابنتي تصرفا طبيعيا إلا أن النار كانت تتلظى تحت الرماد سرا و خلسة. أخيراً تشجعت و واتتني الجرأة أن أفض منون سري لزوجي فقلت له ذات ليلة:” حبيبي أنا في ورطة كبرى. أحتاج لمعونتك…” زوجي بقلق:” قولي يا روحي أنا أستمع جيدا..” أنا:” حقيقة انا أحس أني بانجذاب قوي تجاه ياسمينة. يعني أريد أن أتساحق معها اعرف أن الفتيات قد يمارسن مع بعضهن لبرهة من الوقت في المراهقة ولكن أن أقوم أنا أمها بذلك فأنا في حيرة. يا ربي انا في حيرة كبرى كيف أتصرف؟” لم ينطق زوجي لبرهة من الوقت ثم صعد بعينه لينظر في عيني وقال:” شوفي يا عزيزتي فأن تكوني سحاقية فذلك امر طبيعي لأن المرأة بحكم خلقها أجمل كثيرا من الرجل. أنا في الحقيقة أرى كل امرأة أو فتاة أما سحاقية أو مزدوجة الميل وأنا أعرف ماضيك مع الفتيات ولكن أن تمارسين مع ابنتك فذلك أمر مختلف.”
قلت وكلي حيرة و قلق:” نعم وذلك ما يقض مضجعي و يطير النوم من أهدابي فأشر علي ماذا أنا فاعلة؟ هل أكبح هكذا رغبة سحاق محرمة تجاه ابنتي الجميلة فانا اعترف بالميل الجنسي للجنسين كما قلت أو أن أواصل بشعوري وأتخذ خطوة لأمام وأترجمه على ارض الواقع ؟!” زوجي متدبراً:” شوفي يا حبي انت ترين أن تستمتعين و أنا أقدر ذلك و لكن القرار الآن قرار ياسمينة. فمن الأجدى أن تسألينها إذا ما كانت تحب ذلك وتقبل الفكرة وإلا فاطردي الفكرة من رأسك.” أنا :” امممم…ذلك اقتراح منطقي و عاقل جدا وأنا متوقعة أنك لن تجبرها على فعلها.” زوجي:” بالطبع لا يا حبيبتي..” التحمت شفتاي بشفتي زوجي هنيهة ثم استرخينا للنوم فأنا كنت متوترة بحيث لم يرق لي الجنس ولكن ساعدني البوس على الاسترخاء. كنت في انتظار الوقت الملائم وسرعان ما حانت الفرصة. فقد سافر زوجي في رحلة عمل فقلت في نفسي أن لابد أن أتخلص من ذلك العبء الثقيل إما بالقبول فأستمتع أو الياس فرتاح. نعم اليأس أحيانا مريح لأنه يقطع كل رجاء أما أن أظل معلقة أتأرجح بين الأمل وتوقع الخيبة فذلك شعور منفر كريه. لما انفردت بها وكنا قد أمضينا سحابة نهارنا في حديث عما يخص الفتيات و الشابات أمثالها وقضاء بعض حوائج البيت قلت لها:” أنتهز فرصة غياب باباكي فلما لا تنامين معي الليلة فانا لأ أحب أن أبيت منفردة.” ياسمينة:” أكيد يا ماما ولما لا..” لما كنا في غرفة نومنا كانت تتصفح اللاب توب خاصتها قلت لها:” حبيبتي سآخذ حمام سريعا..” كانت في دماغي أفكار مرحة شقية فتحممت جيدا لذلك و حلقت شعر عانتي ثم خرجت و ارتديت أندر وير أحمر وصعدت بجانبها على الفراش. قلت لها:” ياسمينة أنا لا أحب أن أرتدي ملابس فوق اللانجري أتمنى الا يزعجك ذلك فالجو حار علي..” ياسمينة:” ولم أعترض يا ماما على راحتك..” أنا:” ميرسي يا روحي…” ثم واصلت:” أنت تعلمين يا ماما أنك تبدين مغرية مثيرة ساخنة ..أين أنت يا بابا من تلك الليلة ههههه…” غازلتني و جاملتني ابنتي فقلت أضاحكها:” بجد هههه ميرسي يا روحي على تلك المجاملة فجميل أن ترينني مثيرة جذابة…” ياسمينة:” نعم يا ماما فانا فخورة بك جدا..” قبلتها على جبهتها ثم استلقيت على الفراش و كانت هي لا زالت منهمكة في اللعب باللاب توب خاصتها فقلت لها:” تعالي يا حبيبتي دعك من حبيبك و تويتر وفيس بوك وادن من مامتك هنا…” ابتسمت لي واستلقت إلى جواري.
الحلقة – 27: ابنتي تبادلني المشاعر السحاقية و نمارس الحب على فراشي
كانت تلبس تي شيرت و بنطال بيجاما. احتضنتها و ضممتها إلى صدري وقبلت جبهتها. قلت أنه الوقت المثالي للطرق على الحديد وهو ساخن فقلت أفاتحها:” عزيزتي أريد أن أسالك عن أمرو قليلة ولكن حبيبتي لا تشعري بالخجل مني…. فقالت:” أمي انا أخجل منك؟ هل تمازحينني؟!” انا:” لا يا روحي ولكن الأمر غريب قليلاً.” ابنتي ياسمينة:” قولي يا ماما أنا أستمع جيدا..” أنا:” أممم هل تشاهدين أفلام السكس؟” ياسمينة:” نعم ما الأمر و الغريب في ذلك؟ أشاهد لما اكون هيجانة وأعتقد أني قلت لك من قبل أليس كذلك؟” أنا:” نعم أخبرتني ولكن ليس هذا ما وددت أن أسألك عنه.” ياسمينة مستغربة:” أذن ما هو سؤالك يا ماما؟” أنا:” حسنا يا عسل فانا أنجذب إليك. هل لي ان أمارس السحاق معك؟ فكري فالأمر راجع إليك وبيدك.” ابنتي:” ماذا؟” أنا أعدل سؤالي:” سؤالي الآن لك هل تشعرين بالانجذاب ناحيتي؟” أنا:” حسنا يا ماما فالحقيقة انا لا أعرف ولكني في الواقع لا زلت أتذكر طعم القبلة لما قبلتني من زمن ولعبت في صدري اثناء الرحلة.إذن ابنتي تبادلني المشاعر السحاقية فكان ذلك ما اردت أن أسمعه منها. فطفقنا نمارس الحب على فراشي كأننا غريبتان عن بعضنا.
اقتربت منها و التحمت شفاهي في شفاهها و قبلتها قبلة مشبوبة ساخنة ولم أدعها إلا بعد دقيقة أو نحوها. لم ننطق بأي شيء خلال ذلك بل تلاقت عيوننا فلم نكن بحاجة للكلام فلغة العيون تكفي. كنت سعيدة أن أراها تقبلني فزاد ذلك من شعوري بالشبق اتجاهها فكان ذلك إشارة خضراء منها وهي أن ابنتي تبادلني المشاعر السحاقية فرحنا نمارس الحب على فراشي فالتحمت بها و التحمت بي وبتنا نتداعب و نتحرش ببعضنا البعض و نحك جسدينا واستمر ذلك لعشر دقائق أو نحوها. كنا نلعب مع بعضنا البعض بالألسنة فتغوص ألسنتنا عميقا في افواه بعضنا و تتعانق طويلا و تتداعب. خلعت عنها التي شيرت وهي قلعت بنطال بيجامتها فرأيت أنها لابسة لانجري بلون أخضر خفيف فيما أنا كنت بالأحمر منه. أقبلت عليها أقبلها بشغف شديد فوق شفتيها وعلى جبهتها العريضة الناصعة وعلى و جنتيها الأسيلتين و تفاح خديها المزهر وعلى عنقها من الخلف. كانت ابنتي تستمتع بذلك بشدة. ثم جعلتها ترقد على فراشها مجددا فبدأت ألعب في صدرها من فوق الستيانة. كانت بزازها أصغير من بزازي ولكن كانت جميلة جدا. ثم نزلت للأسفل قليلاً فقبلت بطنها الرقيقة و سرتها وطفقت ألحس هنالك وألعب بذلك القرط او الخاتم المتدلي المثير. أثرتها جدا.
تعمقت إلى الأسفل نازلة وانا أحرك أناملي فوق لحمها العاري الناعم فأثيرها إيما اثارة فوق كيلوتها ثم طفقت ألحس مهبلها من فوقه. كان كيلوتها قد تبلل بالفعل من فعل الاستثارة فقد أمكنني ان أشم الرائحة العطرة الفواحة من سوائل كسها الجميل. أمكنني كذلك أن أذوقه. ظللت أعبث هنالك لبرهة ثم طلبت منها أن تلتفت. كانت تبدو أكثر إغراءاً من ظهرها و من جانبها وعليها ذلك الكيلوت الأخضر الرقيق. ظهرها ذات الوادي المنحني الساحر التام الجمال و وسطها المخصر و طيازها المبرومة المكورة كانت تثيرني شديد الإستثارة وتشعل من ناري! كما قلت راحت ابنتي تبادلني المشاعر السحاقية فطفقنا نمارس الحب على فراشي فبدأت من تحت فأخذت أصابع قدميها الساحرتين أمصصها بين شفتي وألعق ربلتي ساقيها الجميلتين السمينتين وأصعد بلساني فكانت ابنتي تطلق الأنين من فرط استثارتها و كانت تردي كيلوتا خيطيا رقيقا جدا. نزعته عنها بأسناني وأخذت أتحسس فلقتيها الناعمتين بإغراء مثير عجيب. الحق أني لم أكن قادرة على تجنب لطم طيازها و صفعهما فقد كان ذلك رغبة شديدة لي. أخذت تأن انين عالي و لم أستطع أن أقرر إذا ما كان ذلك من متعتها أم من ألمها. صعدت قليلاً وأخذت ألحس ذلك الوادي المنحني فوق ظهرها بطرف لساني. جعلت أستثيرها فأمكنني أن اسمع منها” آآآآآآآآآآهااااااااااا…ثم فككت مشبك ستيانها من خلفها بأسناني ثم ألقيتها بعيداً. ثم طفقت ألحس عنقها الأبيض اللذيذ فكاد ذلك يجنها مني فراحت تأن أنينا عاليا لمجر لحس رقبتها. ثم أني قلبتها على ظهرها فكانت الآن عارية تماما فأخذت ألعب بثدييها أمصهما فجعلت الحلمة بين أسناني وأخذت أشدها فكان ذلك يثيرها ويمتعها. بعد أن تداعبنا ولعبنا لبعض الوقت ببزازها نزلت لأسفل من جديد فوضعت مخدات أسفل طيزها حتى يمكنني أن ألعب بكسها بلطف وعلى راحتي فيكون مكشوفا لي بالكامل. كان كسها ينز بالسوائل بالكامل فأخذت ألعب فيه قليلا ثم دسست أناملي فيه ولكنها قالت:” ماما أصبعين أرجوكي…” لذلك أولجت أصبعين فيها وبدأت أستمني لها كانت ابنتي في أشد متعة لها فقررتن أن أمنحها المتعة صافية رائقة و نستمتع سويا فظللت أبعصها خروجا و دخولا لأناملي ثم توقفت فظنت أن سأكمل ولكني رحت أبعصها ببطء شديد ثم توقفت مجددا عن عمد.
الحلقة – 28: ابنتي الشابة ترضع صدري بلذة جنسية و نتبادل اللحس و المص
الحقيقة كنت أغيظ ابنتي و أبلغها محنتها فانمحنت فكانت تتوسل إلي:” ماما ابوس أيدك لا تتوقفين…” الحقيقية كنت استمتع بمحنة أبنتي القوية وأخيرا قلت ان كفى غيظها فكففت عن ذلك فرحت أواصل بعصها و الأستمناء لها. كنت أنا نفسي أتلذذ بما أفعله في ياسمينة حتى راحت تأخذها النشوة فأخذت تدفق مياهها وسرت الكهرباء في جسدها. لحظات بعد تخشب جسد و تجمد أطراف ثم استرخت فصعدت إلى جوارها لأستلقي ثم سألتها:” ما رأيك الآن يا بيبي؟” فقط قالت بأنفاس لاهثة:” ميرسي يا ماما.” كانت تسترخي على الفراش ولكني كنت أشعر بالشبق و الهيجان الشديد فما زلت أريد الممارسة ولكنني قررت و صمتت ألا أجبرها على فعل أمرا ما لذلك خلعت ملابسي الداخلية و تعريت وبدأت أبعص نفسي بأصابعي. كانت أبنتي تشاهدني فجلست مربعة ثم باستني. كذلك انا جلست و مددت ساقي وطلبت منها أن تقعد في حجري فوضعت برأسها في حجري وخلف راسها كان يحف ويلامس بمهبلي. قربت صدري من فمها ففهمت الإشارة فبدأت تمص بزي الأيسر من حلمته و ترضع كما لو كانت **** تطلب اللبن و الطعام. أخذت ابنتي الشابة ترضع صدري بلذة جنسية ثم بعد ذلك نتبادل اللحس و المص في وضع 69 الساخن فننتشي أشد ما يكون الانتشاء.
كانت ياسمينة ترضع و تعلب في صدري فكنت أنا أمشي يدي فوق شعرها ثم قلت لها:” أنت تعرفين حبيبتي كم تحبين أن ترضعين ثديي لما كنت ****. كان من الصعب حقيقة أن أنزعك عنها.” ياسمينة:” ماما صدرك حلو جدا حتى أن أي انسان يحب ان يرضع منه.” قلت:” أي أنسان؟” قالت:” نعم أسألي بابا.” كلانا ضحك ثم قالت وقد راحت ابنتي الشابة ترضع صدري بلذة جنسية:” أنت تعرفين يا أمي أن ذلك شعور رائع.” قلت:” نعم بيبي فثديا المرأة قد خلقا لذلك الأمر فقط وهو الإرضاع و الإطعام. فالطفل ينسى كل آلامه لما يلتقم بزاز امه فهو يشعر بالأمان وهو يحتضنها.” قلت:” نعم يا ماما أصدق على ذلك.” اتكأت للخلف هنيهة ثم التقت شفاهنا في قبلة بل سيل من القبلات الساخنات. طلبت منها بعد ذلك أن تنهض عني ثم جعلتها ترقد على السرير ثم تموضعت معها في وضعية 69 فكانت سعيدة طربة بذلك. بدأنا نلحس أكساس بعضنا وفي الحقيقة كنت أقوم بذلك أولا وكانت هي تقلدني فكنت ألحسها بطرف لساني ولما كنا و نتبادل اللحس و المص في وضع 69 الساخن تمكنت من ان أوسع بين ساقيها وألحس على راحتي.
طفقنا إذن انا و ابنتي نتبادل اللحس و المص في وضع 69 الساخن و كانت تلحسني جيدا جدا وتجاريني فاستطعت أن أحس بدخول لسانها يغوص بعمق كبير داخل مهبلي. ثم لما جاء و قت البعص و إدخال الأنامل راحت ياسمينة تدخل أصابعها الأربعة داخلي! شعرت بشعور رائع حقا فظلت تلحسني و تواصل لحسها فأحببت ذلك منها حقا و خاصة لما كانت تلطمني على فلقتي الكبيرتين. أثارني ذلك إيما اثارة فكانت تلعقني جبدا. اشتعلت عاطفتي بقوة ثم توقفت فجأة عن فعلها فأدركت أنها تلعب علي ألاعيبها و تغيظني و تريد أن تجعلني ممحونة كما جلعتها من قبل. قلت لها حينها:” هيا يا بيبي لا تعذبينني …” ضحكت ياسمينة و واصلت المص بشبق بالغ حتى أتيت مائي وقذفت شهوتي. راقها ذلك مني ولكني عرفت أنها جد مستثارة كذلك ولذا فظللت أواصل المصل لأجعلها تقذف شهوتها مجدداً. غادرنا بعضنا ثم تموضعنا في مواضعنا الطبيعية واستلقيت إلى جوارها. كنا لاهثي الأنفاس المتقطعة نضحك و نتلقف نسمات الهواء. أخيراً بعد أن جعلت ابنتي الشابة ترضع صدري بلذة جنسية و نتبادل اللحس و المص في وضع 69 الساخن أرخينا جسدينا المنهكين من فرط صفعه بالشهوات عدة مرات فنمنا نصف ثملتين من الرغبة و الشهوة راضيتين بما فعلنا ننام في حضن بعضنا البعض. إذن كان ياسمينة ابنتي سعيدة حقا بعد تلمك التجربة السحاقية. فقد أزلنا الفجوة بين الأم و الأبنة وأصبحت علاقتنا أكثر حميمية. كنت اعاملها كما اعامل صديقتي فأضحينا الان صاحبيني مخلصين لا يخفيان عن بعضهما أمرا. كذلك أدركت بدوري أن العلاقة الجسدية بيننا قد قوت أواصرنا وكذلك كان شعورها. كانت سعيدة هانئة بوجودي و كنت أنا أشعر ذات الشعور تجاهها. كانت ياسمينة تمارس الحب و المتعة المزدوجة معي و مع حبيبها أشرف وأنا نفسي لا اعتقد أنها مخطئة إذا ما مارست السحاق و اتخذت منه متعة جسدية لذلك شجعتها. كنت لأكون قلقة جد في حال كانت تدمن السحاق فقط اما ان تكون ذات ممارسة مزدوجة فذلك لا عيب فيه. فكثيرا ما حدث أن تمارس ابنتي الجنس مع صاحبها نهارا ثم تمارس مع السحاق ليلاً.
الحلقة – 29: حبيب ابنتي يخونها و يعشق فتاة جامعية أخرى
الواقع أنه أصبح من الصعب علي أن أختار ما بين زوجي أو ياسمينة فكلاهما كان يطالبني بان أنام معه وأمارس الحب وفي تلك المواقف كنت أقرر على حسب مزاجي يعني إذا ما كان يروقني القضيب الذكري فكنت أتجه لزوجي أو يرقني المهبل فكنت أتجه لأبنتي. كان كل شيء يمر برقة و سلاسة حتى ذات مساء بعد أن أقبلت إلي باكية. كانت تنتحب و تبكي بحرقة فأ ذهلني ذلك منها و راعني فأن لم أرها تبكي أبدا! في الحقيقة أنا لا أتذكر آخر مرة بكت فيها ابنتي فأن تأتيني و الدمع لا يسكت عنها و تنتحب فذلك روعني بشدة. سألتها:” حبيبتي ماذا جري؟!!” ولكن بدلا من أن تجيبني أخفت وجهها عني وقد دسته في الوسادة. رأيت الوسادة وقد تبللت وشرقت بدمعها وهي لا تتوقف. حولتها و أدرتها ناحيتي ومسحت عن و جنتيها الدموع ثم ناولتها كوب من الماء. تحسنت قليلاً ثم قبلت جبهتها لعريضة الناصعة البياض وسألتها من جديد:” ياسمينة يا روحي لماذا تبكين بحرقة هكذا؟” قالت ياسمينة في نشيج:” ماما أشرف هجرني.” نعم راح حبيب ابنتي يخونها و يعشق فتاة جامعية أخرى فقلت متعجبة:” ماذا؟!” ياسمينة:” نعم قالي لي أنه لم يعد يحبني.” قلت:” ولكن لماذا؟” ياسمينة:” وقع في حب فتاة أخرى وقال لي أنها قد مارس معي بالفعل فلم يعد يهتم بي.”
أذهلني ما قالت و فوجئت بتلك الحقيقة حتى أنني تهيأت للبكاء كذلك ولكني تحكمت في مشاعري نوعا ما لأني لو أفلت لنفسي الزمام فستفلت ياسمينة و تنخرط في بكاء مرير. لم أكن أعرف ماذا أقول لها أو أفعل حيال ذلك فكنت مصدومة لبعض الوقت وابنتي تبكي. توجهت إلى المطبخ فبكيت هنالك بكاءا مراً نعم سفحت دموعا كثيرة حقا. فكل تلك الثقة و كل تلك العاطفة التي اولته له ابنتي وأوليناها له وقد قلنا أنه زوج ابنتنا المستقبلي وكل تلك طقوس الحب التي جرت امام أعيننا راحت هباءاً! أخيراً استرددت وعيي و رجعت لنفسي بعد سرحان و ذهول و دخلت غرفتها لأجدها تبكي كما لو كانت مقبلة على الجحيم! ناولتها كوب الماء ثم حضنتها حضنا كبيراً وهي ما كانت في أمس الحاجة إليه. رويدا رويدا أخذت تتحسن فقلت لها:” حبيبتي لا تفكرين في تلك المشكلة الآن تناسيها.” ناولتها كذلك سماعات أذن لتروح عن نفسها بسماع الموسيقى وبقيت إلى جوارها أربت فوق ظهرها وشعرها الحريري لأطيب خاطرها حتى نامت. علمت أن ابنتي تمر بمرحلة شديدة الحساسية من عمرها. رحت أفكر كيف أن حبيب ابنتي يخونها و يعشق فتاة جامعية أخرى فأقول في نفسي ياله من نذل خسيس! علمت أنها في حاجة غلى قضاء بعض الوقت مع نفسها تعيد حساباتها فطلبت منها ان ترتاح وغادرت غرفتها. زرفت كثيرا من الدموع بعد خروجي من لدنها فكل توقعاتي كانت صرح من خيال فهوى في كسر من الثانية!
مشهد ياسمينىة وهي تتراءى أمام عيني تمر بألم لا يطاق كان يهزني من داخلي بعنف. لم أكن عرف كيف يكون قراري. لأول مرة في حياتي أوضع ذلك الموضع فلم أكن اعرف كيف اعالج الأمور و زوجي في ذات الوقت خارج المدينة في رحلة عمال فلم يكن قادرا على العودة إلا بمرور اسبوع أو ما يزيد و كان علي أنا وحدي ان ألطف الأجواء و أحل المشاكل. لما أخبرته بما جرى كان مذهولا كذلك غير أنه طمأنني في الأخير. قال لي: “عزيزتي ما قد جرى قد جرى لا نملك تغييره وحسن أن قد افترقا الآن وإلا فما كان سيكون حالها لو تم ذلك بعد الزواج؟!” قلت:” نعم أنا في حيرة من أمري أن حبيب ابنتي يخونها و يعشق فتاة جامعية أخرى فذلك ما لا أفهمه.” قال زوجي:” لا تتعبي نفسك يا حبيبتي وتقبلي الوضع كما هو وارتاحي و تعزي. قولي ليها أن ما كان ليس أسوء الأمور على الاطلاق بل انها في الحقيقة قد أنقذت نفسها من مشاكل مستقبلية فالأمر الآن موكول لها أن تقرر. أشعريها بالطمأنينة و الحب.” لم اعلم حينها ما سيكون حال ياسمينة مع تلك الكلمات التي قالها زوجي غير أنها طمأنتني أنا كثيرا. كان أميم تحدي كبير وهو أن أخرجها من تلك الصدمة المؤلمة. كنت في غرفتها فكانت تبكي فشددتها إلى زراعي ثم حضنتها و أخرجتها منها وظللت أحدثها عن أشياء كثيرة مختلفة حتى أرفه عن نفسها الضغوط فكانت لا تزال في الم ممض وشعور سوداوي كئيب. طبخت لها طاعمها المفضل ولكن بالكاد تناولت منه فأجبرتها نوعا ما عليه. بمرور الوقت سعدت بان أراها تنسل من حالتها المظلمة ببطء فانا اعلم أن ذلك النوع من الصدمات قاسي جدا والخروج منها يتطلب وقتا معالجة مصابرة….يتبع…
الحلقة – 30: مساج ابنتي ينتهي بجنس السحاق
قلت لها ذات مرة:” حبيبتي أنس الماضي. لا يمكنك تغير ما حدث إلا أن المستقبل في يدك فانت تقدرين على صنعه و تشكيلة كيف أردت. الآن الأمر موكول إليك فأما أن تعيشين على ذكرى الماضي و تظلين أسيرة له حبيسة فيه أو تتقبلي الوضع ثم تنطلقي منه إلى الأمام.” رفعت رأسها إلي وقالت حزينة:” أعلم يا ماما ذلك ولكن النسيان صعب . صعب ان أنساه.” قلت:” أعلم يا روحي ولكن لابد أن تنسي و أنا على يقين انك ستلاقين غيره أحسن بكثير. أنت جديرة بذلك يا ياسمينة ولك أن تتخيلي لو هجرك بعد زواجك منه.” قالت:” نعم يا ماما أنت محقة.” تفهمت حبيبة قلبي الموقف ولكن حيوية الشباب و غضارة الصبا وماء الوجه لا زال يفارقها ففكرت في أمر ما كي أخرجها من تلك الصدمة العنيفة. طرقت دماغي فجأة فكرة وقررت ان أصنع لها مفاجأة فكانت هي أن أدلك جسم ابنتي في مساج ينتهي بجنس السحاق فاستعددت لذلك المساء فوضعت من البرفيوم التي تعشقه ياسمينة و حلت شعر عانتي سريعا و كالعادة بدا مهبلي أكثر جاذبية بعد التنظيف.
بعد أن تمت كل الترتيبات اللازمة و اتصلت بياسمينة التي كانت في متنزه إلى جانب بيتنا تمارس رياضة المشي. فالأفكار السوداء كانت تجول برأسها وتعصف بها فاقترحت عليها ان تتمشى في الهواء الطلق فقلت لها:” حبيبتي اخرجي تمشي قليلاً وحاولي أن تتأملي في الطبيعة.” ثم عادت إلى البيت بعد اتصالي بها فقلت:” حبيبتي ما رأيك في مساج جميل؟ ستستمعين به لا شك.” و افقت ابنتي على ان تجرب الفكرة فقد جربته انا فقط في شرم الشيخ من ساعتها و أنا احبه كثيرا. فهو يساعد على الاسترخاء و طرد الأفكار الخبيثة فقلت ربما ياسمينة في حاجة إلى مثل ذلك. قلت أن تستعد فتعرت كلية و استلقت على سريرها و ألقيت فوطة على الفراش أسفلها حتى لا تبتل الملاءة من الزيت زيت التدليك. من هنا بدأت أدلك جسم ابنتي في مساج ينتهي بجنس السحاق فعصبت عينيها حتى اوقف حاسة الإبصار كي تستمتع بالشعور فقط ولأعينها على أن تتخلص من أفكارها المقضة. طرحتها على بطنها وبدأت من عند قدميها. بدأت ادلك أصابعها فكنت أدلك بطء شديد ثم أصعد إلى ساقها و اعود وذلك على الساقين. ثم وضعت بعض الزيت فوق باطن فخذيها وأخذت ادعك واحكك بإبهامي واناملي فكانت ابنتي تسترخي وتستريح. ثم انتقلت إلى فلقتي طيازها. كانتا تبدوان مثيرتين مغريتين جدا لامعتين من الويت فوقهما. كنت احس ان ياسمينة تسترخي أكثر و أكثر. أخذت ادلك لحم مؤخرتها العالية لبرهة ثم انتقلت غلى ظهرها. كان عاريا وأحبت ذلك الوسط الرشيق المخصر فأهاجني و أسخن شهوتي ولكن في وقت غير ملائم للممارسة. صببت كمية معقولة من الزيت فوق وادي ظهرها واخذت ادلك كل مفاصلها فأزيل التوتر من أعضائها. ولان أبنتي كانت تشعر بحالة من الاكتئاب فكانت هنالك في جسدها مواضع كثيرة متوترة فكنت أدلكها حتى تنفرد و تأخذ وضعها الطبيعي.
شعرت ياسمينة بالتحسن كثيرا فأوغلت بيدي إلى حيث عنقها فوليت له اهتمام كبير. إلى ذلك الحد كنت قد دلكت كل جسدها من الخلف طلبت منها ان تنقلب على ظهرها ففعلت. بدأت من أعلى من رقبتها وكتفيها ثم انتقلت سريعا إلى زراعها الأيمن ويدها فدلكت كل أصابعها و رسغها. ثم انتقلت للزراع الآخر ففعلت به ما فعلت بالزراع الأول. ثم أني أطبقت بكفي فوق بزازها النافرة بلطف أولا فكانت يداي المزيتتين تثير مشاعر ياسمينة. بعد ان دلكت كل من ثدييها بيدي أطبقت بكلتاهما فوق ثديها الأيمن. وضعت المزيد من الزيت فوقها وبدأت أدلك و ادعك ببطء و نعومة. رحت أشد حلمتها ولأنها كانت زلقة من الزيت فلم أكن أحسن ذلك. دعكتها جيدا و كرت نفس الامر مع ثديها الآخر. تناست ياسمينة كل شيء تقريبا وركزت مع المساج فانتقلت إلى بطنها و وسطها اللامعين من الزيت. انتقلت مباشرة إلى فخذيها فكانت ابنتي تتوقع أن أدلك مهبلها. كانت الاوراك هي الأولى بالمساج لأنها سمينة مكتظة باللحم الشهي من أبنتي الجميلة. ثم انتقلت بعد ذلك إلى ساقيها فاستلمتها ساقا بعد ساق بحرص وحيطة فأخذت ادعك أصابعها ثم توقفت. كانت ابنتي مستثارة حقا عند ذلك الحد. كانت تتوقع مني أن العب في مهبلها ولكني لم أفعل. من هنا بدأت أدلك جسم ابنتي في مساج ينتهي بجنس السحاق فأخيرا لمست مهبلها بأصابعي ببطء ورقة فنقلت أناملي بين شفراتها العليا الناعمة. ثم أني اولجت أصبعي داخله ولأنه مزيت فانه انزلق بسهولة و يسر ونعومة. أدخلت إصبعين في كسها ورحت أحرك و اشد من داخله لليمين و لليسار فكانت تأن و تتأوه عاليا و استثيرت إلى حد كبير وشددت عليها أنا بالبعص حتى أتتفوق يدي و تقبض جسمها و استرخت بالكامل فتركتها لتنام على ذلك الوضع وقد غطيتها بملاءة خفيفة لعد ان اطبقت جفونها.
الحلقة – 31 والأخيرة: أنا و ابنتي نمارس الجنس المحرم بحرارة
عدت لها بعد قليل بعد نصف ساعة فأزلت العصابة من فوق عينيها لتفتحهما و أسألها:” كيف يا حالك الآن يا حبيبتي؟” ابتسمت ياسمينة وقالت:” كله تمام كنت في حاجة ماسة إلى التدليك. شكرا كثيرا يا ماما.” ابتسمت لها:” أنا مسرورة لأراك تتحسنين يا حبيبتي.” ثم ثنيت ساقي و دعوتها قائلة:” روحي تعالي نامي في حجري..” فعلت و استلقت برأسه على حجري فرحت أربت عليها وأحسست بالزيت المبلل لظهرها يلامس ساقي و يبللهما. اخذت اداعبها واتحرش بها وراحت هي تبادلني المداعبة في ظهري فافترقنا بعد ذلك بقليل ثم ملت بصدري من وجهها و ألقيته عليها بحيث تلامس الحلمة شفتيها فبدأت ابنتي تمص حلمتي بلذة جنسية وأنا أدخل أناملي بين خصلات شعرها ثم قلت لها:” حبيبتي أنسى كل شيء انسي ألمك و حزنك. ارتاحي و استرخي وانت ترضعين صدر أمك. انت تعلمين ان الطفلة الصغيرة تنسى كل أوجاعها وهي تلتقم ثدي امها وتمصه وأنت لست استثناء من بينهم هل تستمتعين يا روحي؟” قالت :” نعم يا ماما أستمتع بقوة و أشعر بالراحة شكرا يا أمي كل شكر…” أنا و ابنتي نمارس الجنس المحرم بحرارة و أخذت تمص صدري ثدي و راء ثدي وهي تلعب بحلمتي كذلك فغادرتني بعد نصف ساعة ثم ذهبت إلى الحمام. لما خرجت منه بدت منتعش فشعرت أني أخرجتها من صدمتها القاسية فانا ام على كل حال.
كانت ياسمينة في حاجة لبعض الوقت لتتجاوز تلك المرحلة. أدركت فيها ان أشرف لن يعود جزء من حياتها كما كان فتصالحت على غيابه وعرفت ألا فائدة من البكاء على اللبن المسكوب. غيرت ابنتي كليتها تماما فأصبح كل شيء جديد عليها في كليتها الجديدة ونست كل الأمكنة التي تذكرها بأشرف. نعم أضاعت عام من عمرها ولكن ما عام مقابل أن ترتاح ابنتي نفسيا وتتعافى؟! في كليتها الجديدة بدأت تشارك في الأنشطة الطلابية و الاجتماعية وتكون صداقات جديدة وعادت الأمور إلى نصابها من جديد. ولكن ابنتي لم تحب شعور كونها بلا حبيب وعرفت ذلك الشعور منها وعرفت كم حاجتها إلى الذكر في حياتها فهي قد جربته ولن تسلاه ما عاشت فكنت أحيانا أنا و ابنتي نمارس الجنس المحرم بحرارة كي تتسلى به ولككنا انا و أبوها كنا نعرف أنها تشتاق إلى الذكر. ذات يوم قالت لي:” ماما أنا اريد بعض التغيير…انا في الحقيقة…مللت ..انا…” ترددت ياسمينة فابتسمت وقلت:” قولي يا روحي لا تتحرجين من أي شعور أو شيء…” تشجعت وقالت:” أنت تعرفين أني كنت امارس مع..أشرف..أنا أحتاج إلى الرجل في حياتي…آسفة لقول ذلك ولكني حاجتي إليه ماسة. آنت أعز صديقاتي ولذا أخبرك كل احاسيسي هل منة مساعدة؟”
قلت لياسمينة وانا لا زلت أبسم لها وأبش:” رائع منك أن لا تخبئي عن أمر من أمورك توقعت تلك الجرأة منك يا عزيزتي فلانك جربت العضو الذكري فليس من السهل نسيانه…سأتصرف من اجلك قطعا و أساعدك.” فرحت ابنتي ورحت أفكر في أمرها بجدية ولكن لم أهتد إلى كيفية مساعدتها. جرت أمور عيدة في راسي فلأان ابنتي مستجدة في كليتها فهي لا تعرف احدا هنالك ولا يصح أن أقول لها أن تصاحب شابا وتتسلى معه. كنت اعلم أنها ستجد شابا عاجلا او أجلا يحبها ويعطيها ما تريد . فكرت كذلك في الفيس بوك أن تصاحب من عليه ولكن تلاك فكرة بدت لي غير مناسبة. لما احرتت فضضت الموضوع امام زوجي ليلاً فقلت له:” حبيبي انت تعلم أن ياسمينة تمر بألم لا يطاق منذ تركها أشرف.” زوجي سريعا يقاطعني:” ما الذي حدث مجددا؟!” قلت:” ياسمينة سئمت من افتقاد العشير ملت من معاشرتي لها هي لا تريد مهبلا بل تريد عضوا ذكريا الآن. لاعرف كيف أساعدها وقد اشتكت لي مؤخرا.” ابتسم زوجي وقال:” يا للحسرة أنتي لا تمليكن للأسف قضيبا!.” قلت اداعبه ببسمة:” ولكنك تمتلكه أنت يا عزيزي.” انفعل زوجي و قال غاضباً:” ماذا؟!! هل جننت؟!!” قلت:” لا لست بمجنونة. اعرف انك تشتهيها من زمن فقد رأيت لمعة عينيك في شرم لشيخ من عامين. أخبني الصدق ألست تتشهاها؟!” فكر زوجي هنيهة وقد زايله معظم غضبه ثم قال:” الحقيقة نعم ولكن..” قلت أقاطعه:” حنسا يا حبيبي لكن هذه هي المشكلة الأكبر وتذكر أنك قلت أن امر يتم بالتفاهم ليس سيئا.” قال:” أيوة…أنا أوافق ولكن هي ..هل تقتنع؟!” قلت بمكر:” سألمح لها وأرى ما يكون منها.” قال:” ولكن لا تشعرينها أن الأمر ****** لها او فيه شبه أجبار.” قلت منفعلة:” كيف تقول ذلك هذه ابنتنا ويهمنا مصلحتها. لا تخشى يا عزيزي ثق بي..” اليوم التالي قصدتها في غرفة نومها في المساء لأجدها منهمكة في الغناء فجليت إلى جوارها وأشرت لها فنامت في حجري فقلت لها:” هل أنت بخير يا حبيبتي؟” ياسمينة:” نعم يا ماما…” قلت لها:” ولكن تبدين حزينة نوعا ما..” قالت بتأثر:” أنت تعلمين السبب..” قبلتها حانية عليها قبلات مشبوبة منفعلة ثم افترقت عنهال أخبرها بموضع أبيها.