فانتازيا وخيال مرفـــــت والجنـس (1 المشاهدين)

𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸

سكساتي ذهبي
سكساتي مخضرم
سكساتي نشيط
عضو
سكساتي قديم
سكساتي متفاعل
النقاط
409

مرفـــــت والجنـس​

===========​

أحلى الصباحات هي التي تداعب فيها هبات الهواء خصلات شعر أشقر فأراها​

كالفرس لتي استعدت للركوب . هكذا كان صباحي هذا اليوم، ركبت سيارتي لأتوجه​

لعملي، وكانت جارتي قد وقفت على الباب لتودع ولدها الوحيد ليذهب للمدرسة،​

وكنت أرقب اهتمامها به​

وتقبيلها له قبل أن يصعد الحافلة متوجها لمدرسته.​

غادرت الحافلة وأنا مازلت أرقب ذلك المنظر الأمومي الجميل. ولكني تفاجئت​

عندما ابتسمت لي تلك الأم وأشارت لي بيدها وكأنها كانت تقول (هاي) فرددت​

الهاي بهايين. باعدت خصلات شعرها عن عيونها بعد هبة هواء صغيرة وأشارت لي​

بيدها تفضل. نظرت في كل الإتجاهات ولم أر إلا فراغا هائلا في الشارع الذي​

كان خاليا إلا من الهواء والأشجار التي تراقصت أغصانها بهبات الهواء نفسها​

التي أرقصت خصلات تلك الأم. لم أكن أعرف بأن لي جارة بهذا الجمال إلا​

اليوم، ولم أعرف بأن لي جارة بهذا القوام الفتان إلا اليوم، ولم أعرف بأن​

لي جارة تتمتع بصفات جمالية كجميلات تعرفت إليهن في مختلف مناطق العالم مثل​

هاواي وباريس وربما الشام. تحركت بسيارتي حتى وصلت إلى بابها فقلت لها صباح​

الخير فردت علي بصوت موسيقي عذب صباح النور ، تفضل اشرب القهوة قبل ذهابك​

للعمل. فقلت لها توقعت أنك كنت تريدين مني شيئا مهما أو أنك تحتاجين​

لمساعدة ما عندما أشرت بيدك لي. قالت لا ، فقد كنت أراقبك كل صباح أما من​

الباب أو من نافذة غرفتي كل صباح وأنت ذاهب للعمل. وأخيرا قررت أن أدعوك​

لكوب من القهوة. فلما لا تتفضل بالدخول إلا إذا كنت لا تريد الجلوس معي، أو​

أنك لا تقدر على التأخر عن عملك. ولكن حسب ما سمعت من الجارات أنك رئيس​

كبير فلا خوف عليك لو تأخرت دقائق عن عملك. نظرت مرة إلى الشارع فما وجدت​

إلا أحد عمال البلدية الأجانب الذي بدأ كسولا في تنظيف الشارع ولم بعض​

أوراق الأشجار التي أسقطها الهواء. أطفأت سيارتي وأغلقت الأبواب ، وسألتها​

إن كان من الذكاء ترك السيارة هنا أو يجب أن أركنها بجوار بيتي. فقالت ربما​

كان عليك ركنها بجوار بيتك والمجيء لبيتي مشيا على قدميك، سأترك لك الباب​

مفتوحا ريثما أجهز القهوة. فعلت ذلك بسرعة خاطفة واتجهت إلى بيت جارتي​

بقدمين راجفتين خائفا من أن يراني أحد. وعندما دخلت أغلقت الباب وتفاجئت​

بحديقة المنزل المرتبة رغم أن زوج المرأة غير موجود . فقد هجرها منذ سنتين​

وهاجر مع إمرأة عربية من الشام كانت تعمل مدرسة في مدرسة قريبة من بيته.​

وهي تعيش مع ولدها الوحيد في البيت الذي يتسع لعائلة كاملة مكونة من سبعة​

أشخاص على الأقل. لم أعرف إلى أين أتجه ، فقالت لي تفضل من هنا. دخلت وأنا​

متردد نوعا ما، لكنها ابتسمت وقالت أسرع لماذا كل هذا البطء وكأنك سلحفاة.​

عندما كنت في وسط البيت خرجت من المطبخ وفي يدها سلة من الفواكه وكوبين​

وسكرية. كانت ترتدي ثوب نوم ناعم لونه أزرق فاتح،​

بدا صدرها بدون صدرية​

لكنه كان واقفا باعتزاز كبرتقالتين ناضجتين . قالت تفضل في المجلس، كانت​

تمشي أمامي وكنت أرى ردفيها يتراقصان على نغمات خطواتها، كان كلوتها بائنا​

كله. جلست على الصوفة فجلست أنا بعيدا عنها بعض الشيء ، لكنها دعتني لأقترب​

منها أكثر، قالت الشاي على النار، أم تفضل قهوة، فقلت شاي لا بأس. تحدثت​

معها عن عملي وطبيعته ثم تحدث هي عن تجربتها في​

الحياة وقالت لي بصوت كله​

حزن وأسى أنت تعرف مأساتي هي أنني أصبحت وحيدة منذ سنتين بعد أن غادر زوجي​

مع واحدة من أعز صديقاتي وكانت تعمل مدرسة لغة إنجليزية، لكن لكثر ما دخلت​

بيتي وقع زوجي في غرامها، فأحبها وصارحني بذلك ثم قرر أن يتزوجها ، فأشترطت​

عليه أن يطلقني أولا وأن يكتب هذا البيت بإسمي ووافق في سبيل أن يهاجر معها​

إلى أمريكا أو كندا . لست أدري ومنذ ذلك​

الحين وأنا أعيش مع إبني وحيدين،​

إلا من زيارات بعض الجيران. وكنت أرقبك كل يوم وأتمنى أن تلتفت لي . لقد​

سألت عنك وعرفت رقم هاتفك وتعرفت إلى أختك الوحيدة كما أنني حصلت على هاتفك​

في العمل، لكني لم أشأ أن أتصل بك. فنحن جيران والتواصل يجب أن يكون​

بالزيارات. سمعت إبريق الشاي يصفر فهرعت إلى المطبخ، وبعد خمس دقائق عادت​

ومعها إبريق الشاي. تناوت معها شايا، ثم​

استأذنت منها لأدخل الحمام، لأنني​

بصراحة قد شعرت بأن قضيبي قد انتفخ واستقام وانتصب واستعد لمغامرة قد تكون​

نتائجها سلبية ولا تبشر بخير. فقلت يجب أن أذهب للحمام لكي أخفي انتصابه،​

قادتني إلى الحمام، فدخلت وبعد دقيقتين خرجت فإذا بها واقفة ، قالت لم أسمع​

الماء ولا ماء المرحاض، فهل حمامي متسخ فلم ترد أن تستعمله ، قلت لا ، فجأة​

شعرت أنني لم أحتج للمرحاض، فرأيت​

عينيها تتوجهان بالنظر إلى المكان الذي​

كان قبل قليل منتفخا وبائنا بأن تحته شيء ما يستعد لخوض معركة صغيرة​

وسريعة. قالت لا بأس يجب أن لا تخجل، أنت ما تزال أعزب ولكني كنت متزوجة​

وأفهم بأن لديك مشاعر تتأجج وغريزة جنسية ملتهبة ، فأنت ما تزال في السادسة​

والعشرين من عمرك، فقلت لها وما أدراك عن عمري ، قالت ألم اقل لك بأنني​

جمعت عنك كل المعلومات الشخصية حتى يتسنى​

لي التفكير فيك بصورة حلوة. تقربت​

مني ونحن مانزال واقفين ، وقالت هل تريد أن آخذك في جولة على البيت. قلت​

لها هل يمكن أن نؤجل هذه الجولة لأنني تأخرت عن عملي ويجب أن أكون هناك​

فعندي الكثير من الاجتماعات. ردت قائلة صحيح نسيت أنك رئيس كبير. قالت هذا​

راجع لك ولكن يجب أن تعدني بزيارة قريبة، وتستطيع أن تأتي صباحا مساء ليلا،​

حتى لو في الويك إند إذا أحببت حتى لا​

تكون مرتبط بالعمل. قلت لها حسنا​

وأنا أقاوم رغبة عارمة في داخلي خاصة وهي بهذا القرب مني أستطيع أن أرى​

حلمتيها المستفزتين الجاهزتين لكي أمصهما وألاعبهما. خلال ثوان معدودات​

تذكرت تجارب جنسية خضتها مع مختلف الفتيات من المرحلة المتوسطة حتى بعد​

التخرج في الجامعة. تذكرت الكثيرات من الفتيات من البلد والبلدان المجاورة​

كالبحرين والكويت والإمارات. والأمريكيات​

والإنجليزيات والهاوايات​

والقبرصيات والفرنسيات والمصريات والشاميات، لم اترك بلدا إلا وسافرت إليه​

خلال ثوان معدودات وأنا أنظر إلى صدرها المنتفخ. توجهت إلى الباب ووضعت يدي​

على المقبض فقالت بصوت شعرت فيه بخيبة أملها وأنني قد عكرت عليها الصباح​

الجميل. قالت أنت لم تأكل حتى حبة فاكهة واحدة، فعشان خاطري أمكث معي فقط​

خمس دقائق لأقشر لك تفاحة أو برتقالة او على​

الأقل حبتين من الفروالة​

الأمريكية. نظرت إلى عينيها ورأيت فيهما بحرا غزيرا وعميقا من الاشتياق​

واللوعة لشيء اسمه الجنس واسمه الجنس واسمه الجنس. شعرت وهي بجانبي بجسدها​

الذي يلتهب شوقا للسرير والشراشف وجسدي إلى جانبها.تركت مقبض الباب وعدت​

وجلست على الصوفة، وجلست هي إلى جانبي ، قشرت لي برتقالة ووضعت في فمي قطعة​

منها وما أن انتهيت من مضغها حتى وضعت قطعة اخرى في​

فمها، ثم تقربت مني​

ووضعت شفتيها على شفتي ودفعت قطعة البرتقال بلسانها ، شعرت بحرائق شديدة في​

صدرها، وتنفست رائحة بدنها الطري. اكلتها ثم قلت لها، أريد أن أطلب منك​

طلبا صغيرا، قالت وما هو ، فقلت لها كأسا من الماء. قامت على عجل إلى​

المطبخ وأنا أرقب مشيتها الناعمة والسريعة. أتت بكأس من الماء ، فشربت منه​

قليلا ووضعته على الطاولة التي كانت أمامي. وقفت على قدمي​

هاما بالمغادرة،​

كانت بنطالي منتخفا مرة أخرى بل أكثر انتفاخا من المرة الأولى. فسألتني هل​

ستذهب وتترك هذا المسكين هائجا غير مستقرا، أنا متأكدة بأنه سيعيق عليك​

عملك. تقربت مني ووضعت يدها على قضيبي وحركت يديها ، فلم يكن بإمكان غير أن​

أقربها مني أكثر فبدأت بتقبيل شفتيها ومص لسانها، شعرت بأنني قد ذبت معها​

من أول قبلة، كانت للقبلات حرارة غير عادية، تباعدت قليلا​

وسألتني هل أنت​

مستعجل؟ فقلت لها وأنا أشدها إلى جانبي لا ، أنا غير مستعجل. قلت لها هل​

يدخلني **** الجنة وأغادرها ، فهذا يسمى جنونا وغباء. جلست على ركبتيها​

وفتحت سحاب بنطالي، وأخرجت قضيبي وبدأت تداعبه بيدها الناعمة ثم وضعته في​

فمها فشعرت بحرارة ريقها ودفئ فمها. لم تمضي إلا لحظة قصيرة حتى شعرت بأن​

قضيبي يقذف منيه بقوة وسرعة في فمها. بلعت المني ثم صارت تلحس​

قضيبي حتى لم​

يبقى فيه أي نقطة من المني. ثم وقفت وقالت لي تستطيع أن تذهب الآن، صحيح​

أنا أريدك في غرفتي وعلى سريري لتنيك كسي، لكن ليس الآن ما دمت أنت مستعجل،​

المهم أن قضيبك الآن مرتاح ولا خوف عليك في سياقة السيارة أو عملك. اذهب​

الآن وسأنتظرك يوم الخميس ليلا الساعة التاسعة مساء. ودعتها وأنا على موعد​

جميل بعد ثلاثة أيام موعدنا الخميس في الساعة التاسعة ليلا​

هذا ما قالته​

المرأة المجهولة جارتنا في ذلك الصباح الذي أحدث عندي نوع من المفاجأة غير​

المتوقعة أبدا. والحقيقة أنني فكرت بك يا عزيزي المجهول لكني كنت سأكون​

غبيا لو أخذتك معي للموعد الجميل وهي أول تجربة جنسية مع جارة تعيش في​

حارتنا التي تطل على النخيل من جهة وعلى البحر من جهة أخرى. استيقظت يوم​

الخميس مبكرا وارتديت ملابس الرياضة وخرجت للنادي حيث قمت بذرع​

حمام​

السباحة أو بركة السباحة رواحا ومجيئا ثم توجهت للسونا أو حمام البخار​

وهناك جلست مدة ليست قصيرة. شعرت بأن جسدي كله تنشط وشعرت بحيوية غير​

عادية. بعد الغداء نمت ساعتين من الزمن حلمت فيهما بما حدث ليلا وكأنني كنت​

قد عشت ما حدث في ليل ذلك اليوم قبل أعوام مضت. في الليل أظلمت السماء وبقت​

نجمات قليلة وبعيدة جدا تزين السماء. بعد الاستحمام ارتديت أحلى ما عندي​

من​

ملابس وتعطرت بأغلى العطور ثم توجهت لبيت جارتنا محاذا من أن يراني أحد​

وأنا أدخل بيتها. دقيت الباب فلم يفتح أحد ثم جائتني الفطنة باستخدام الجرس​

الكهربائي ، جائني صوتها /مين/ قلت أنا . فتحت لي الباب ، وعندما دخلت دهشت​

لما رأته عيناي ، إمرأة تختلف عن التي رأيتها في ذلك الصباح. فهي ترتدي​

فستانا قصيرا وعاريا من فوق النهدين، وزينت​

شعرها بتسريحة **** يعلم كم من الوقت صرفت على تسريحه،وتنتعل حذاء ذات كعب​

عال وتضع من الماكياج ما يزيد من جمالها وتثير رائحته غرائز أشد الرجال​

صمودا. سلمت عليها بيدي فقالت /تفضل/ وتوجهت للجلوس على الكنبة ذاتها التي​

جلست عليها ذلك الصباح، لكنها قالت / لن نجلس هنا الليلة/ فأمسكت بيدي​

وقادتني إلى الطابق العلوي حيث أدخلتني إلى غرفة نومها، وهنا رتبت لنا جلسة​

جميلة. صوفة غزيرة وطاولة صغيرة عليها العصيرات والشاي والمكسرات والفواكه​

والخضراوات. نور الغرفة كان خفيفا جدا، وكانت تنبعث من الراديو الذي بجوار​

سريرها الكبير موسقى هادئة. لم أصدق نفسي في البداية واستغرقت دقائق وأنا​

مشدوه ولم أفق من دهشتي إلا عندما سمعتها تناديني بإسمي وتقول لي تفضل أجلس​

هنا. جلست معها على الصوفة، وعندما سألتني عماذا أريد أن أشرب ، كدت أن​

أقول لها ريقك أو حليب ثدييك أو السائل الذي ينزل من كسك، ولكني لم أتجرأ​

بل لم أعتقد بأن ذلك فكرة جيدة. قلت لها شاي فأن أحب الشاي كثيرا. قالت​

معقول أنك تحب الشاي؟ فقلت لها نعم أحب الشاي ، لماذا أراك مستغربة. قالت​

سمعت من أخواتك بأنك تحب أن تشرب الكحول وأنك تعلمت ذلك في بلاد بره عندما​

كنت تدرس. وبدأت تسألني عن مكان دراستي في فرنسا وكيف بناتها وهل هن أحلى​

من بنات البلد وهل كان لي صديقات وهل تواصل معهن حتى الآن. أسئلة كثيرة عن​

الشرب وهل هو حلو المذاق وماذا تأثيره وماذا يعني أن يسكر الشخص . أسئلة لم​

تنتهي إلا بعد مضي ساعية على الأقل. لم أوضح لها بأن أسئلتها ضايقتني لأنني​

في إجاباتي حاولت أن أكون عفويا وصادقا لم أكذب ولم أقل لها الحقائق كاملة.​

أحببت أن أختبرها ، فقلت لها عندي شيء من الويسكي في​

البيت فهل تحبين أن​

تجربي معي شيء منه؟ تفاجئت من ردة فعلها ، قالت / أعطني بعض الوقت عندما​

أتعود عليك ربما سأجرب أشياء كثيرة معك ولكن ليس الآن.لم أفهم تلك العبارة،​

هل سترتبط بي هذه المرأة لفترات طويلة، وهل ستسألني أن أتزوجها مستقبلا.​

وأنا الشاب الذي الطائر بجناحين في كلاا لدنيا. لا وألف لا. قلت لها أنني​

كنت أمزح​

معها حول مسالة الشراب. فأنا نفسي لا أشرب في البلد أبدا، فقط​

عندما أسافر. كانت التعابير على وجهها أنها لم تصدقني ولكنها لم تعلق. قطعت​

بعض الفواكه، وقالت لي يجب أن تأكل شيئا من هذه الفواكه فقد اشتريتها ليوم​

طازجة من أجلك. مضت ساعة وهي إلى جانبي وأنا أتنفس روائحها المثيرة، وأنظر​

إلى جسدها الذي لولا الحياء لما فعلت شيئا آخر منذ لحظة دخولي إلا التهامه​

وافتراسه​

حتى الفجر. فاجأتني هل تعلمني الرقص؟ فقلت لها الرقص؟ قالت نعم،​

كما يرقصون في التلفزيون في البلدان الأوروبية. قلت لها نعم، فقامت باتجاه​

الراديو وعلت على صوته وجائتني تمد يديها لي، فقمت ورقصت معها وأنا أحضنها​

، قائلا لها فكري فقط في الموسيقى، أتذكر أن فتاة من فنزويلا قالت لي​

تلكالجملة عندما كانت تعطيني أول درس في الرقص خاصة عندما شعرت بأن قضيبي​

كاد أن يخترق بنطالي باتجاكسها الأمريكي اللاتيني الملتهب. قلت لصاحبتي​

البلدية فكري فقط في الموسيقى، لكني أنا نفسي غير قادر على التفكير في​

الموسقى، لأنني كنت أفكر في خلع ملابسي كلها ونزع ملابسها كلها لأفترس​

جسدها الذي أحضنه. شعرت بقضيبي قد بدأ يتحرك وينتصب فمدت يدها إليه وهي​

تقول لي ما هذا؟ قلت لها هذا لك الليلة لوحدك. فبدأت تنسى الرقص وصارت​

تداعب قضيبي بيدها أصابع ناعمة وفم يقبل فمي أنعم من الورد . شفتان لهما​

نعومة ورطوبة تنسي الإنسان اسمه وعمره وولادته. قبلتها طويلا، وداعبت​

بلساني لسانها وأنا أتذوق ريقها العذب، وأنا أتنفس كل رائحة تنفثها​

مساماتها، وأنا أشعر بأنني كنت أذوب في قالب من أروع أنواع الشيكولاته. لم​

أقاوم ومددت يدي لأفتح فستانها من الخلف، كان صدرهانصفه بائنا وكان جميلا،​

استطعت بعد محاولتين أن أفتح فستانها وفعلا بحركة واحدة صار الفستان على​

الأرض ، وصار جسدها أمامي عاريا تماما، بدون صدرية وبدون كلوت، كانت ترتدي​

تلك القطعة فقط. فتحت أزرار قميصي ثم بنطلوني حتى بقيت أنا بكلوت بينما هي​

لا شيء على جسدها الذي فتنني من أول ما رأيته عاريا، ملتهبا، مشتعلا،​

مشتاقا لكي أنيكه.سحبتني من يدي باتجاه السرير وكان مرتبا بصورة جميلة رفعت​

اللحاف ذو الألوان الوردية ، وإذا بالشراشف والمخدات أجمل من اللحاف ذاته،​

ورود وأزهار ذات ألوان جذابة. وكانت قد عطرته بنفس العطر الذي ترتديه.​

حضنتها​

ونحن واقفين عند السرير، وبدأت بتقبيل شفتيها وصدرها، ثم حلمتيها، بكل لطف​

وحنان وهي تتأوه وشعرت في تلك اللحظة أنني يجب أن أخرج من هذا البيت وهي​

مسرورة جدا مني حتى أعود إليه وحتى لا تضطر هي إلى اللجوء لأحد غيري عندما​

يحتاج هذا الجسد لممارسة الجنس.قلت لها ، على فكرة أنا حتى الآن لم أسألك​

عن اسمك، قالت ولماذا لم تسأل أخواتك فهن صديقاتي. قلت لها ما اسمك فقد جن​

عقلي بك الآن، قالت ميرفت. فقلت لها أنا أموت في ميرفت وأموت في نهدي ميرفت​

وحلمتي ميرفت وشفتي ميرفت، سمعتها تضحك وهي تقول لي صحيح عجبتك لهذا الحد،​

قلت لها نعم نعم نعم. دخلنا في السرير وصرت أقبلها، في كل جسدها حتى وصلت​

إلى كسها، لكنها قالت لا تقبل كسي ، فأنا لم أجرب هذا من قبل، لكني لم​

أستجب لها فمصصت كسها حتى شعرت بأن جدران الغرفة ستتحطم من تأوهاتها التي​

كانت تطلقها، كان كسها لذيذا لدرجة أنني نسيت نفسي وأنا أمصه، شعرت بأنها​

قد وصلت الذورة حتى قبل أن أنيكها، وعندما عدت لتقبيل شفتيها قالت لي أول​

مرة أشعر بهذه النشوة ، فزوجي لم يفعل ذلك، قلت لها لا تذكري زوجك الآن أو​

أي أحد، فنحن وحدنا هنا والليلة هي ليلتنا فقط. نمت إلى جانبها فقامت هي​

بتقبيلي حتى وصلت إلى قضيبي الذي كان في أوج انتصابه فداعبته بلسانها​

وبللته بريقها، فقالت لي هل تحب أن أمصه، أم تحب أن أدخله في كسي، فقلت لها​

مصيه أولا ثم أدخليه في كسك. قالت لا هذا ولا ذاك. سأنظر إليه، لأحفظه​

وأحفظ كل تفاصيله من أجل أن أحلم به كل ليلة يكون بعيدا عني، وبعد مضي​

دقيقة، أدخلته في فمها، وصارت تمصه وكأنها لم تمصه قبل ثلاثة أيام. كانت​

تتلذذ بكل مرة تخرجه وتدخله في فمها. ثم جلست عليه وادختله كله في كسها​

الذي كان يشب حريقا، شعرت بأن كسها كان يريد النيك منذ زمن، شعرت بنشوتها​

وهي تتأوه وتضحك حتى قالت لي ، كنت أنتظر هذه اللحظة منذ زمن غير قصير. كنت​

أريدك وأحلم بك كل يوم، كنت أراقبك وأنت تذهب العمل كل صباح من النافذة​

وأنا يدي على كسي وأقول لكسي أصبر لأنني سانيك هذا الشاب. ما أحلاه، صحيح​

أنه لذيذ. صارت تقوم وتجلس عليه تدخله وتخرجه حتى قالت سأنام على بطني وأنت​

تنيكني من الخلف، قلت لها كيف من الخلف،قالت تدخل قضيبك في كسي من الخلف.​

وفعلا نامت على بطنها وإذا بمكوتها تصير أمامي وكم كان منظرها لذيذا​

ومغريا،فقبلت ردفيها ولحستهما بلساني كثيرا، وأدخلت أصبعي في فتحة الشرج​

فقالت ، أدخل قضيبك في مكوتي فقلت لها هل أنت متأكدة قالت نعم، أرجوك أفعل​

ذلك ، فأنا لم أجرب هذا أبدا، ونفسي هذه اللحظة أن أجربه. فعلا قمت بمحاولة​

ادخال قضيبي في مكوتها لكن الأمر كان صعبا وكانت هي تتألم كثيرا، قالت​

أمسكني بشدة حتى لو سمعتني أتألم واصل نيكي في مكوتي ولا تتوقف، وقمت بفعل​

ذلك، لدقائق ثم، قلت لها أريد نيك كسك فرفعت مكوتها قليلا وأدخلت قضيبي في​

كسها ونكته بقوة وبسرعة حتى شعرت بأنني سأقذف منيي ، فسألتها هل أقذف منيي​

داخل كسك قالت نعم. وفعلا قذفت منيي داخل كسها وشعرت بأن كان تلك النيكة​

لذيذة جدا. استدارت فحضنتني طويلا وهي تبكي وتبكي وتنتحب وأنا كنت محتارا ،​

ماذا يجب أن اقول أو أفعل في هذه اللحظة، فمسحت دموعها من على خديها فإذا​

بدمعها دافئا أو قل ساخنا. قالت لا عليك أنا أبكي لأنني سعيدة أنك نكتني​

الليلة، لم أتخيلك بهذه اللذة، يبدو أن السادسة والعشرين هي عمر الحيوية​

والنشاط.​

فسألتها كم عمرك يا ميرفت؟ فقالت احزر، قلت لها أربعة وعشرين، قالت​

لا ، قلت لها ثمان وعشرين، قالت لا، قلت لها إذن أنت قولي لي، قالت عمري​

بالضبط سبعة وعشرين يعني في عمرك.وقد تزوجت قبل سنتين، وأنجبت ولدي الأول​

مباشرة بعد تسعةأشهر من الزواج. قلت لها ألم تكوني سعيدة في زواجك، قالت​

هل تحب أن تفسد علينا الليلة، قم معي لنأخذ حماما دافئا بالرغوة، فأنت​

ستبقى معي الليلة، أم أن عند مخططات أخرى،قلت لها لو كان عندي خطط الدنيا​

لأجلتها أو ألغيتها من أجل عينيك . دخلت معها إلى الحمام وكانت مرتبا​

ترتيبا جميلا كل شيء في مكانه وكل شيء معتنى به وينم عن ذوق عال في اقتناء​

الاكسسوارات. فتحت الماء ووضعت الرغوة وأنا أنظر إلى مكوتها الجميلة، وكانت​

هي تسترق النظر لي لترى إلى ماذا أنظر. قالت تعال هنا فاقتربت منها ودخلنا​

إلى البانيو سوية، صارت تبلل جسدي بالماء والرغوة، قالت أرجوك لا تتركني​

أبدا، فأنا معجبة بك كثيرا، بل أكاد أن أقول أنني أحبك لفرط ما كنت أسمع​

عنك . قلت لها بكل هدوء أنا أيضا معجب بك لكن ارجوك لا تحبيني فأنا ليس لدي​

خطط للارتباط الآن. قالت لا تفهمني خطأ فأنا أحبك لكني لا أريد منك أن​

تتزوجني أنا أحبك وأحب أن أكون في حضنك وفي حياتك ولكن صدقني لن أطالبك​

بالزواج أبدا. فأنا أعرف بأنك تريد أن تتزوج فتاة عذراء ليست مطلقة ولديها​

ولد.قاطعتها وقلت لها أنا لو أبحث عن زوجة لن أرى أجمل منك وألطف منك/ رغم​

أنك مطلقة ولديك ولد كما تقولين. لكن أنا في الأساس لا أبحث عن زوجة الآن ،​

ليس لدي تخطيط قريب قبل خمس سنوات من الآن للزواج قالت دعنا من هذا الحديث​

الآن. هل احببت كسي وهل أمتعك ، قلت لها نعم كثيرا. لم أكن أتخيل بأنك بهذا​

الجمال الجسدي والشهوة العارمة. هذه أول مرة أمارس فيها الجنس منذ مغادرة​

اللي مايتسماش. قلت لها وكيف تصبرين؟ قالت لماذا هذا السؤال ،​

فهل تعتقد أن المرأة شهوانية لدرجة أنها تقف على باب بيتها لتصطاد أي شاب​

ينيكها. لا هذا خطأ. عليك أن لاتقول هذا الكلام مرة ثانية. تأسفت لها، دون​

أن أدري لماذا.قمنا من الحمام، وعدنا للغرفة التي ما تزال تفوح برائحة​

عطرها وعرقنا الذي أفرزناه من حرارة النيك، وراحة منيها ومنيي. عدنا للسرير​

واسلقينا مرة ثانية بجانب بعضينا. قبلت عينيها وشفتيها، وقبلت حلمتها​

اليمنى فقالت لي قبل حلمتي اليسرى حتى لا تزعل، ففعلت ذلك. قامت من السرير​

وأحضرت الفاكهة وصارت تطعمني بعض منها، وكانت تضع بعض منها على صدرها لكي​

أأكله، وبعض الآخر على كسها لكي أأكله وأمص كسها، هل فعلت هذا مع أحد غيري​

من قبل، قلت لها لا، وكنت أكذب . قلت لها هذه أول مرة، قالت هل تحب أن ترى​

موزة في داخل كسي، قلت لها نعم، قالت أنا أريد أن أرى قضيبك في داخل كسي،​

قامت من السرير وأحضرت مرأة صغيرة ، وجعلتها في يدها، وأنا أدخل الموزة في​

كسها ، وصرت أدخل الموزة وأخرجها، ثم قالت لي لنأكلها سويا، فاعطيتها​

إياها، فقطعتها بفمها، ثم مضغتها فقربت فمها من فمي وصرنا نأكل الموزة من​

فمي بعضنا، بعد ذلك صارت تداعب قضيبي وصارت تمصه حتى انتصب انتصابا كاملا​

كجندي يستعد لخوض معركة، قربت المرآة من كسها وقالت أدخل قضيبك في كسي،​

ففعلت ذلك وهي تنظر للمرآة فسألتها هل ترين قالت إنه جميل، أحب أن أراه وهو​

يدخل ويخرج ، وفعلت ذلك لها، وهي تتلذذ بالنظر إلى قضيبي في كسها. قالت نام​

على ظهرك، ففعلت . قامت فجلست عليها وهي تعطيني ظهرها، وهي تقوم وتجلس​

عليها، فيخرج ويدخل، في كسها الجميل. ثم قامت وأعطتني مكوتهاوهي تنحني على​

ركبتيها، قالت لي نيكني في كسي بسرعة فأريد أن أنزل منيي، قلت لها حاضر يا​

أحلى ميرفت في الدنيا، وفعلا نكتها وهي منحنية على ركبتيها، وهي تتلذذ بذلك​

النيك. أمسكت بها وجعلتها نائمة على ظهرها وأدخلت قضيبي في كسها وأنا أرى​

وجهها الجميل وهي تنظر لي بكل حب وحنان وذوبان، وصرت أنيكها ونهداها​

وحلمتاها تتراقص على تراقص السرير.قالت احضني حتى شعرت بأنها قد وصلت​

الذروة حتى أنا أنزلت منيي مرة ثانية خلال نيكة ثانية في ثلاث ساعات. نمت​

على جسدها الملقى على السرير، وهي تسألني متى سنكرر هذا مرة ثانية. لا أريد​

أن تقول لي يوم الخميس، فأنا غير مستعدة لأن أصبر حتى يوم الخميس القادم.​

لم أرد عليها، وبدلا من ذلك نظرت إلى ساعتي ، قالت لا تنظر لساعتك لأنك​

ستنام عندي في سريري ، إلى جانبي وستنام وأنت تحضنني إلى جسدك. قلت لها​

ولكن كيف أفسر ذلك لأهلي غدا. ماذا سأقول لهم، أنني نمت مع ميرفت في بيتها.​

قالت لا تتذاكى ، فأنت تنام أحيانا عند أصدقائك عندما تسهرون، عرفت ذلك من​

أخواتك. قلت لها يبدو بأن أخواتي قصصن عليك سيرة حياتي الذاتية، قالت ليس​

لهذا الحد، بل أنا سألتهن أسئلة كثيرة عنك. دخلت تحت الشراشف، وقلت لها ،​

تعالي، فدنت بقربي، وقلت لها سأنام هذه الليلة في هذا السرير إلى جانب أحلى​

جسد وإلى جانب أحلى إمرأة. قبلتني وهي تضحك، صحيح ، صحيح؟ قلت لها نعم.​

قالت لكنك ستغادر الصباح، قلت لها سأغادر الفجر وليس الصباح، ولكن أعدك​

بأنني سأراك مرة ثانية وثالثة ورابعة حتى تشبعي مني وتمليني، قالت لا تقل​

ذلك فأنت لا تعرف قيمتك عندي. قبلتها وبقيت مستيقظا طوال الليل​

أنظر إليها بينما هي نامت نوما عميقا واتلف جسدي بذراعها. عندما​

اقتربت​

الساعة الرابعة فجرا، قبلت شفتيها وقمت لكي أرتدي ملابسي ، فإذا بصوتها​

يقول لي، لا أرجوك لا تلبس، تعال إلى جانبي، أريدك ، أعرف بأنك متعب ، لكني​

أريدك أريد أن أودعك، وداعا مثلما استقبلتك/ بكل حب وشهوة. قلت لها يجب أن​

أذهب ، فقامت من على السرير وقبلتني ثم جلست على ركبتيها وصارت تمص قضيبي​

حتى انتصب تماما، فوقفت وصارت تقبلني وهي تقول لي كسي مشاق لك فهو​

يريدك،​

وفعلا​

جلست على الصوفة ثم أجلستها على قضيبي حتى دخل في كسها،فصرت أنيكها بينما​

أمص نهديها وشفتيها، حتى وصلنا هي وأنا إلى الذروة التي قيدتني معها لمدة​

تزيد على ثلاث سنوات ونصف السنة ونحن على هذا الحال، إذ سافرت أنا لتحضير​

الدراسة العليا، بينما هي تزوجت من رجل آخر. بعدأن انقطعت أنا عن التواصل​

معها هاتفيا.​

آسف بالمجهول أنني لم أقدر على أن أخذك معي إلى موعد ليلة الخميس. كانت​

الساعة تشير إلى الساعة الرابعة والنصف صباحا منيوم الجمعة. نظرت للساعة​

لأعرف الوقت بعد أن قضيت ساعتين ونصف الساعة على الهاتف مع ميرفت كان نصف​

ذلك الوقت محاولات منها لكي أزورها وأنام معها. لكني قلت لها بأن لدى والدي​

ضيوف ويجب أن يصحى جميع من البيت مبكرا حتى نستطيع أن نحضر للغداء. لكنها​

كانت مصرة على أن أنام معها تلك الليلة، وكانت تقول سأوقظك مبكرا لكي تعود​

للبيت، لكني كنت أقول لها بأنني لو جئت لأنام عندك في سريرك وبجانب جسدك​

اللذيذ، فلن أذوق طعم النوم، وبالتالي فإنني سأكون منهكا في اليوم التالي،​

وسيغضب والدي مني​

إذا أنا استقبلت الضيوف بعد صلاة الجمعة وأنا كئيب الوجه متعب غير قادر على​

مجاملة ضيوفه. لكن رغم ذلك فقد بقيت حتى الرابعة النصف معها على الهاتف،​

يمكن لو أني ذهبت لها البيت واستمتعت بنهديها وكسها وجعلتها تتلاعب بقضيبي​

كما في المرات السابقة التي نسيت أن أحصيها ، لكان أفضل من البربرة على​

الهاتف. في اليوم التالي، قمت من النوم في العاشرة والنصف، وكان والدي​

منزعج لأنني تأخرت في النوم، لكنه لا يستطيع أن يصرخ في وجهي لأنه يحتاجني​

في هذا اليوم، عملنا كثيرا كل من البيت لتحضير الغداء ، وجاء الضيوف​

واستمتعوا بغدائهم ثم بحلاوة ما بعد الغداء، وغادروا البيت الساعة الخامسة​

مساء. قلت لأخواتي أنني سأذهب وأنام لمدة ساعتين لكي أرتاح ولا أريد أي أحد​

أن يزعجني، فعلا دخلت غرفتي وفتحت التكييف بعد أن اقفلت الستائر، ونزعت سلك​

الهاتف، لأنني أعرف بأن اليوم الجمعة والشباب يحبوا يطلعوا البر أو البحر،​

أو حتى للمغازلة في الأسواق. وأكيد أن ميرفت ستتصل عشر مرات لتعرف عن​

مخططاتي الليلة، بما أنني لم أتجاوب مع طلباتها في الليلة السابقة. وضعت​

رأسي على مخدتي ونظرت نظرة خاطفة للساعة، وكانت تشير الى الخامسة والنصف،​

ورحت في نوم عميق لم أكن أسمع في الثواني الأولى قبل أن أنام إلى صوت​

المكيف وصوت عقرب الثواني في ساعة المنبه التي أمامي والتي اشترتها لي​

ميرفت حتى أذكرها قبل أن أنام كل ليلة وأذكرها كل صباح عندما أستيقظ. ثم​

بعد ذلك لم أشعر في الدنيا ولا في نفسي.اعتقدت في البداية أنني أحلم عندما​

شممت رائحة عطر جميلة وشعرت بدفء غريب إلى جانب بدني على نفس السرير الذي​

أنام فيه. وعندما فتحت عيني لم أصدق أن ميرفت في سريري وتحت لحافي وجسدها​

إلى جانبي ، شعرت بأن شعر رأسي وجسدي كله قد وقف فجأة. لم أصدق، كنت اتوقع​

بأنني أحلم، وكان الحلم جميلا، لكنه كان أقرب إلى الواقع. فميرفت كانت​

بجانبي أستطيع أن ألمسها وأشعر بأنفاسها ودقات قلبها وبريق عينهيا الذي ينم​

عن فرح من نوع خاص. قلت وكلي دهشة: ميرفت! قالت نعم. كيف ومتى ومن أين؟؟؟؟​

كلها أسئلة طرحتها لكنها لم تجب على أي منها. كل مافعلته هو أنها وضعت​

شفتيها على فمي وبدأت بتقبيلي كما لوأنها لم تسمع أسئلتي.فتحت عينيي وجلست​

في سريري، وأنا أنظر إليها وهي ترتدي عطورات ساحرة ومكياج مغري وملابس​

مثيرة. عندما رفعت لحافي عن جسدينا رأيت أنها قد بدأت تتعرى حتى نصف​

جسدها،وأنها قد فتحت أزرار سروال بجامتي قبل أن أشعر بوجودها. إنها مجنونة​

حقا، أن تصعد لغرفتي أمام أعين الجميع من أخواتي وأمي وربما زائرات من هنا​

أو هناك. سألتها وأنا جاد : كيف وصلت لغرفتي يا ميرفت؟ فقالت ميرفت بس.​

ألست حبيبتك ميرفت؟ فقلت لها بلى أنت حبيبتي وروحي وعقلي وحياتي، ولكن​

أخبريني كيف جئت إلى غرفتي. قالت بكل بساطة سألت عنك قالوا بأنك نائم. وأن​

والديك غير موجودين، فقلت لهم أنني بحاجة إليك في موضوع مهم، رغم معارضة​

أختك الصغرى التي قالت بأنك نائم ولا تريد أن​

يزعجك أحد. وقد اتصلوا بك هاتفيا لكنك لم ترد ، فقررت أن أصعد إلى غرفتك.​

لكني صعقت من تلك الجرأة، وكيف ستبررين وجودك معي في غرفتي، وأنا نائم، ثم​

كيف ستعودين إلىالطابق الأرضي والجميع موجود. قلت لها يجب أن تذهبي الآن.​

صرخت في وجهي قائلة أنا فعلت كل هذا لتقول لي اذهبي الآن. أنت بصراحة لا​

تستحق أن افعل​

من أجلك أي شيء، فقلت لها لا تزعلي يا حبيبتي ميرفت، ولكن​

هذا التصرف غير معقول. فماذا ستقول اخواتي الآن عنا ونحن في غرفتي وحيدين.​

قالت أخواتك لسن صغيرات حتى لا يفهمن بأنني احبك واحبك واحبك . ولكن أنت لا​

تحبني. حسنا سأذهب لكن لا تتوقع مني اتصالا. عندما نظرت إلى عينيها ، وضعت​

يدي على وجهها وداعبت وجنتيها وشفتيها بأصابعي، ثم تقربت منها وهي نصف​

عارية، وقبلت شفتيها المصبوغتين بأحمر الشفاة المغري في لونه ورائحته. قبلة​

طويلة، بينما يدي تحتضنان وجهها الجميل، ثم أمسكت بيدي ووضعتهما على​

نهديها. وكانا دافئين، وكانا متكورين ينتظران المداعبة والمغامرة. أرحتها​

على السرير حتى صار رأسها على مخدتي، قمت وأقفلت باب غرفتي بالمفتاح،​

وعندما اقتربت من السرير، كانت هي على طرفه،فأمسكت قضيبي بيديها وقربته من​

شفايفها حتى صارت تداعبه بلسانها وتمصه ، فتدخله كله في فمها وتخرجه بصورة​

مغرية. وأنا ما أزال واقفا أداعب خصلات شعرها. كلما أدخلت قضيبي في فمها​

وداعبته بلسانها تنهدت تنهيدة أشم من خلالها روائحها المثيرة، وأتنفس بعمق​

رائحة الشبق الجنسي الذي جاء بها لغرفتي بعد أن كسر كل الحواجز التي كانت​

ستعيق وجودها معي في سريري . كانت تنظر لي وهي تمص قضيبي بعينين فيهما من​

العشق ما لم أعرف وما لا أستيطع ان أصف. بعدها أزحتها قليلا عن طرف السرير،​

ونمت إلى جانبها ووضعت قضيبي بين فخذيها الشهيين، وصرت أقبل نهديها​

وحلمتيها، وأنا أبتسم مستغربا من جرأة هذه المرأة وأفكر بالحيل التي حبكتها​

على أخواتي المسكينات ، لتصل إلى غرفتي. قبلت صدرها وبللته كله بريقي، ثم​

عرجت على بطنها، فقبلته طويلا، دغدغته حتى صارت تضحك بلساني تارة وبشفتي​

تارة أخرى، ثم نزلت لكسها، وكان رطبا يفرز منيها بغزارة مدهشة. كان أمامي​

وكأنه حنفية صغيرة تصب الماء صبا. كان كرذاذ المطر. الجميل والرائع. فصرت​

أمصه وأداعبه بلساني. شعرت بلذته، واستمتعت برائحته التي كانت تدخل إلى​

جسدي عبر رئتي وعبر مسامات جسدي كله. كلما مصصت كسها كانت تشد شعري وتتأوه​

كما لو أنني كنت أنيكها، كانت تقول ، بلسانك ثم بشفتيك، ثم أدخل قضيبك،​

أريدك أن تنيكني الآن، أرجوك تعال ونك كسي، لا تجعله يلتهب أكثر.أنمتها على​

بطنها ورفعت مكوتها قليلا، حتى بان كسها وكأنه ثمرة ناضجة حان قطافها،​

فأولجت فيه قضيبي، حتى شعرت بأنه قد وصل لقلبها، وهي تقول نكني بقوة، نكني​

بقوة. فاندفعت أنيكها بقوة، حتى تصبب العرق من جسدينا ولم يعد مكيف الهواء​

له نفع، كان جسدينا غرقان بالحب والجنس والعرق. كانت تقول لي لا تنزل منيك​

الآن، أريد أن تطيل في نيكي، فأنا لم أشبع منك. أجلستها على السرير، ثم​

جلست أنا على طرفه، وقلت لها أريدك على ركبتيك وأن تمصي قضيبي مرة ثانية.​

قالت لكن أنا أريدك أن تنيك مكوتي، قلت لها وماذا بشأن كسك. قالت بعدين،​

وفعلا أطعتها، وقبل أن أدخل قضيبي في مكوتها قمت من على السرير وأحضرت زيتا​

أستخدمه للحمام، ووضعت في يدها قليلا منه وطلبت منها أن تدهن قضيبي به,​

وفعلت ذلك وهي تنظر لي بإغراء لم يشهده عالمي الجنسي رغم أنه عالمي أو لنقل​

دولي. من أين تعلمت كل هذا الإغراء​

ثم قالت لي قضيبك جاهز ومكوتي جاهزة فنكني الآن. فعلا استدرت ونكتها في​

مكوتها وكانت لذيذة كانت تصرخ مع دخولي وخروجي وكانت تطلب مني أن أشدها من​

كتفيها وكنت أفعل ذلك شعرت بأنني أريد أن أقذف منيي فقلت لها، قالت نعم في​

داخلي في أحشائي ، وقذفت منيا دافئا إلى داخل جسدها. أحببت نيكتها واحببت​

أنها جاءت لغرفتي. استدارت ونمت إلى جانبها وقبلتها طويلا، وهي تمسح العرق​

من على وجهي بيديها. سألتني هل استمتعت؟ فقلت لها نعم. فقالت أنها أيضا​

استمتعت بهذه النيكة. وأنها سعيدة جدا أنها معي في سريري، فالآن ليس الساعة​

وحدها التي ستذكرني بها، وإنما حتى شراشفي ومخداتي ولحافي كلها فيها​

رائحتها، وطلبت مني أن لا إغسلها إلا بعد وقت طويل، فقلت لها أنا لست معنيا​

بالغسيل، فالخادمة تأخذ أوامرها من الوالدة. فقالت أخسى عليك يعني ما تهمك​

رائحتي في سريرك،قلت بلى سأحتفظ بها، وسأقول للخادمة ان لا تغسل شراشفي​

أبدا.استأذنتها ودخلت الحمام وغسلت بدني بدش سريع لم يستمر أكثر من ثلاث​

دقائ7ق، استخدمت معه صابونا معطرا أحضرته معي من روما في آخر إجازة كنت​

فيها. عدت للسرير وأنا أشعر بتجدد اللحظة. وبتجدد المتعة. نظرت لي، وهي​

تبتسم قائلة، أنا سعيدة بأني أحبك وسعيدة بأنك لي وحدي من دون كل النساء​

اللاتي قابلتهن في حياتك. أتمنى أن لا تتزوج أبدا. فقلت لها أعتقد بأ ننا​

قد أقفلنا على هذا الموضوع، فأنا لا أفكر بالزواج الآن ولا حتى لاحقا. قالت​

لا تخف ، قلت لك للمرة الألف أنا لا اتوقع منك أن تتزجني ولن أطالبك بأن​

تفعل ذلك، فكن هادئ البال ومرتاح.نظرت إليها وشعرت بجدية الكلام الذي​

تقوله، ثم بادرتها ، إذن لماذا لا تضيعي وقتك معي، لماذا لا تجدين من​

يتزوجك ويستر عليك، ويهتم بشؤون ولدك الصغير. قالت أنا قادرة على الاهتمام​

بكل أمور البيت، يبقى فقط أمر قلبي وقد عهدت إليك العناية به، فهل تقدر ؟​

قلت لها نعم وسأعتني به جيدا. قالت وماذا عن كسي هل ستعتني به هو ايضا. قلت​

لها نعم. قالت لا أريد أحدا أن يمسسني بعدك أبدا أبدا.فأنت أو لا أحد. قلت​

لها هذه مبالغة، قالت لا ليست مبالغة، بل حقيقة، أعتقد بأنه لا رجل بعدك​

ولم يكن هناك رجال قبلك. نظرت إليها ورأيت أنها مسكينة وشجاعة في نفس​

الوقت. قمت من على سريري وفتحت دولاب ملابسي وارتديت كلوتا ، فتفاجئت​

بسؤالها: لماذا تلبس ، فهل ستخرج، قلت لها : لا أنت ستخرجي. قالت الأن؟ قلت​

أمي وأبي سيجئان الآن إن لم يكونا قد وصلا البيت الآن، فكيف ستخرجين، قالت​

اللواتي سمحن بالصعود لغرفتك، ستصنعن خطة خروجي من غرفتك وبيتكم كله دون أن​

يشعر أحد بوجودي. ولكن ليس الآن. أنا اتفقت معهن بعد ساعة من الآن، يعني في​

الساعة السابعة والنصف تقريبا. نظرت إليها وقلت لها هل أنت جنية؟ هل أنت​

تمارسين السحر على أخواتي؟ قالت لا.ثم بعد ذلك وقفت إلى جانبي وقبلتني ثم​

ذهبت لدورة المياه. عندما عادت فتحت التفلزيون ، ثم صارت تبحث في أشرطة​

الفيديو، وسألتني هل لديك أفلاما جميلة؟ فقلت لها جميلة يعني ما ذا؟ عربي​

او إنجليزي، قالت لا أكيد انجليزي ، فأنت لا تتعامل مع اللغة العربية. قلت​

لها عندي أشرطة فرنسية وانجليزية فقط. قالت إذن فأنت لديك أشرطة جنس​

فرنسية، قلت لها : نعم عندي أشرطة جنس ولكنها ليست فرنسية ولا إنجليزية، بل​

إنها دتش، قالت ماذا وماهو الدتش، قلت يعني هولندية. هل ترغبين بمشاهدة بعض​

اللقطات. قالت نعم، قلت لها لكنك تعملين أحسن منهم بل أنت فنانة بروحك​

وجسدك. قالت لا بأس دعنا نشاهد شيئا منها. وأخرجت شريطا ووضعته في جهاز​

الفيديو، وأدرت مفتاح التشغيل، وكان الفلم الهولندي يعنوان فتاة الكشافة.​

وهو يحكي قصة فتاة في السادسة عشرة من عمرها ،​

كانت تدق على الأبواب لكي​

تحصل على تبرعات لصالح فريق الكشافة الذي تنتمي إليه، وفي أحد المنازل كان​

يعيش رجلا وسيما، أصر على أن تدخل الفتاة للبيت وتشرب شيئا باردا، وبينما​

هو في المطبخ يحضر لها شيئا للشرب، تجولت هي في صالة الجلوس، حتى رأت مجلة​

جنسية قامت بتصفحها، وعندما عاد الرجل الفتاة رأها تداعب نفسها وهي تتصفح​

المجلة، فما كان منه إلا وبدأ في مداعبتها​

ولمسها، وبعد أن ترددت بعض الشيء​

مارست معه جنسا في كسها ومكوتها ومصت له قضيبه. ومضى الفلم يعرض اللقطات​

الجنسية الخلاعية المثيرة، حتى وجدنا ميرفت وأنا نفسينا نقلد كل الحركات​

واللقطات التي كنا نشاهدها في الفلم. كان الفلم رائعا، من ناحية اللقطات​

المختارة. وكانت ميرفت تضحك على بعض اللقطات، التي لم يخطر ببالها أنها​

يمكن أن تقوم بأدائها. للمرة الثانية مارسنا​

جنسا لذيذا في سريري، وكان​

كسها دافئا أكثر هذه المرة، كانت تأوهاتها تختلط بتأوهات الفتاة الهولندية​

التي في الفيديو، كان جو غرفتي ساخنا لدرجة غير معقولة. كنت أرى ميرفت وهي​

تتلذذ بمص قضيبي ومضغ منيي الذي أنزلت جزءا منه في كسها والباقي في فمها ،​

كنت أرى ميرفت وهي تضع قضيبي في فمها كما لو كان قطعة من الشيكولاته أو​

الآيس كريم. عندما ارتدت ميرفت ملابسها بعد أن​

سمعت ثلاث دقات على باب​

غرفتي قالت لي لا تنساني ، يجب أن تتصل بي الليلة لأعرف أين ستكون ومتى​

سأراك . قبلتني بعد أن وضعت كل ملابسها وغطوتها وعباتها. وخرجت​

 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

عودة
أعلى أسفل