محارم مراحل من حياة (سوسو) الهايجه الممحونه ومغامراتها الجنسية مع محارمها وأصحابها منذ صغرها (2 المشاهدين)

El_5dewy

| الوزير | Team X
طاقم الإدارة
مدير
المالك
الوزير
TEAM X
النقاط
106,508
جميع شخصيات وقت أحداث هذه القصة (18+)
______________

سوسو (سوسن) 22 سنه مش شرموطة ولكنها فتاة هايجه وممحونه دائماً، وتتمتع بممارسة الجنس بمزاج عالي من صغرها.
وتحكي قصة شغفها بالجنس والمتعة ومغامراتها الجنسية من صغرها.
______________

وتقول سوسو...
أولاً.. لازم أشكر كل زوبر متعني وكيفني وناكني في كسي أو طيزي أوبين بزازي أو حتى فرشني بس وطفى بلبنه نار الشهوة الجنسية المشتعلة في جسمي وغرق جسمي كله لبن.
** زوبر بابا هشام حبيبي أول زوبر أزنقه بين فخادي وأضغط عليه بطيزي ويلمس شفرات كسي وينزل لبنه ويغرق فخادي وأنا مستمتعة وعامله نفسي نايمه، حتى وصلته لكسي.
** زوبر عمو حازم أخو بابا، وكان هوه أول زوبر متعني وناكني في طيزي، وبعد ما كبرت شوية كان هو أول واحد فتحني وناكني في كسي.
** زوبر أخويا الصغير حبيبي المُطيع ميدو إللي أنا علمته كل حاجة في الجنس وبينكني في كسي وطيزي ويمتعني بزوبره لما نكون لوحدينا في البيت.
** زوبر عمو خالد أبو مروه صاحبتي إللي ناكني في طيزي.
** وكل زوبر منهم (أو أزبار أصحابي في النادي والجامعة والمدرسة أيام ثانوي) متعني بيكون ليه طعم مختلف ومميز بالنسبة ليا لإني بحب أتناك كل مرة بطريقة مختلفة ومثيرة وكأني بتناك أول مرة.
_______________

أنا كنت مثل أي بنت مراهقه صغيره ترى في أخوها أو أبوها أو أي شاب وسيم من أقاربها فارس أحلامها.
وأنا كنت بنت وحيدة وليس لي غير أخ ولد واحد (ميدو) أصغر مني بثلاث سنوات، وكنا نعيش مع بابا (هشام) وحدينا في البيت بعد وفاة أمي.
لإنها إتوفت وأنا بعمر عشرة سنوات وكان وقتها بابا هشام في عمر 36 سنه.
وبعد وفاة أمي كان بابا حنين جداً معانا أنا وميدو وأنا بالذات كنت دلوعة بابا حبيبي وبيدلعني وسايبني على حريتي في لبسي وكل تصرفاتي في البيت وخارج البيت ولا يرفض لي أي طلب وبينمني في حضنه معاه في سريره أنا وميدو أخويا عشان يعوضنا عن حنان الأم.
فكان هو بابايا وماماتي وأخويا الكبير وصاحبي وحبيبي.
ولما أنا وصلت لعمر 13 سنه وبداية ظهور علامات البلوغ عليا وكان شكلي أكبر من سني وظهرت على جسمي علامات الأنوثة الكاملة فكنت مثيرة بجد وجسمي إتدور وبزازي ظهرت وبتكبر بسرعة وطيزي كبرت وفخادي ملفوفة وبيضا زي المرمر بالإضافة إلى شهوتي المتأججة وشغفي للممارسة الجنسية مع أي شاب، وكنت بعشق بابا هشام لأنه هو أول راجل تفتحت عليه عيوني وحسيت بالشهوة الجنسية في حضنه، فكنت وقت النوم أتعمد أنام بقمصان نوم قصيرة وبدون سنتيان وأنام بين بابا وأخويا ميدو إللي وقتها كان لسه صغير 10 سنوات ولم تظهر عليه علامات البلوغ فكنت لا أكتفي بحضن ميدو واللعب في زوبره الصغير، فكنت ألزق جسمي كله في حضن بابا وخاصة في ليالي الصيف إللي بيكون جسمي شبه عريان وأنا نايمه في حضنه وهو كعادته دائماً بيكون نايم بالبوكسر بس وكنت بأتعمد ألزق فيه أوي وأنا نايمه وهايجه وأفرك وشي في شعر صدره وأحط شفايفي على حلمات صدره وألحسهم وأمص فيهم وأنا متصنعة النوم في حضنه وأتقلب ويكون ضهري في بطنه وأحك طيزي في زوبره المنتصب وأشبك فخادي في فخاده وأحس بسخونة جسمه وفحولته وأنا لسه بنت مراهقة وهو محروم من الممارسة الجنسية بعد وفاة أمي.
وكنت أحس بهيجان بابا حبيبي على جسمي المثير وأنا في حضنه وهو بيضمني أوي ويرفع قميص النوم بتاعي ويحسس على جسمي كله ويمسك بزازي الصغننة ويقفش في حلمات بزازي بإيده وزوبره واقف ومنتصب بين فخادي ومحشور في طيزي وشوية وأحس بزوبره ينبض ويقذف لبنه في البوكسر بتاعه ويغرق نفسه ويسيل لبنه على كلوتي وفخادي وهو يعتقد إني نايمه، ولكني أنا بكون صاحيه وهايجه ومتصنعة النوم وبأتمنى إنه ينيكني وينزل لبنه في كسي المولع وطيزي ويمتعني بزوبره.
وظلت هذه الأوضاع المثيرة ما يقرب من سنة إلي أن لم يعد بابا يتحمل هذه الإثارة الجنسية وخوفه من التمادي معي في علاقة جنسية صريحة كاملة.
فكان بابا حين ذلك خصص لي غرفة نوم أنا وأخويا ميدو عشان إحنا كبرنا وماينفعش ننام معاه في السرير.
ولكني كنت مازلت أعشق أنفاسه الدافئة ولمسات إيديه لجسمي وتقفيشه لحلمات بزازي والنوم في حضنه وإنتصاب زوبره بين فخادي ومحشور بين فلقتي طيزي فكنت أتعمد إثارته بجسمي المثير وملابسي العارية وأقعد في حضنه على حجره وأفرك طيزي على زوبره والنوم في حضنه كل ما أكون وحدي معاه في البيت، وهو أحياناً يتجاوب معايا في خجل ولكنه لحرمانه الجنسي بيكون مشتاق للممارسة الجنسية الكاملة مع أنثى مثيرة كاملة الأنوثة مثلي أنا، ولكن كيف وأنا بنته!!
وبعدها لشدة إحتياج بابا لممارسة الجنس فتزوج من واحدة قريبتنا تقاربه في العمر وعاشوا معانا أنا وميدو أخويا في البيت.. (وهيكون ليهم دور في القصة بعد كده).
________________

ولكني بدأت أفهم حاجات كتير عن مواضيع العلاقة الجنسية بين البنت والولد من البنات صاحباتي ومن مشاهدة مقاطع فيديو السكس من النت التي أدمنتها كما أدمنت ممارسة العادة السرية وفرك كسي وحلمات بزازي بإيدي متخيلةً إني بين أحضان شاب وهو بينيكني، لدرجة إني كنت أتعمد أن أركب مواصلات مزدحمة لأتمتع بتحرش الشباب والرجال بجسمي وإلتصاقهم بجسمي في الميكروباصات وتحسيسهم على جسمي ورشق أزبارهم في طيزي من على الهدوم في زحمة الأتوبيسات أو المترو وأنا متجاوبة معاهم وكأني واحدة شرموطة.
_____________

أما عن ذكرياتي الجنسية مع عمي حازم بدأت من وأنا عمري 14 سنه وكان جسمي يبدو أكبر من سني وخاصة إني دلوعة ومايصة وطيزي الكبيرة المدورة وفخادي حلوه وبيضا ومليانه، وكنت وقتها بدأت أفهم الكثير عن مواضيع العلاقة الجنسية بين البنت والولد.
وكنت مفتونة بعمو حازم وأحب التقرب منه لحنيته عليا ومعاملته لي دائماً كأني حبيبته ولست بنت أخوه، فكان دايماً من صغري يقعدني في حضنه على حجره وياخدني في حضنه ويبوسني برومانسية، وعشق.
وعمو حازم هو أخو بابا الأصغر الوحيد وهو وقت ذلك كان شاب 28 سنه وسيم وحنون ولكنه يكبرني 14 سنه ويعيش وحده مع جدتي المُسنه في محافظة تانية ولكنه دائم التزاور لنا في بيتنا في القاهرة، وأنا كنت منذ طفولتي بحب أسافر معاه أزور جدتي حبيبتي وأقضي معاهم هو وجدتي أسبوع أو أسبوعين في أجازة الصيف عندهم في بيتهم.
وقتها حضر عمو حازم لزيارتنا يومين في القاهرة ولإصطحابي معه لقضاء أسبوعين عندهم في بيتهم هو وجدتي.
وسافرنا بأتوبيس السوبرجيت وكنت أجلس جنب عمو في كرسيين مزدوج ورفعنا المسند إللي بين الكرسيين وكنت أنا ناحية الشباك ولأني كنت مازلت صغيرة ولِقصر طولي ماكنتش عارفه أتفرج على الطريق من الشباك فكنت كل شوية أقوم أقف وأتفرج ولما عمو حازم حس إني تعبت من الوقوف فمسكني من وسطي وقعدني على حجره عشان أعرف أتفرج من الشباك وأنا مبسوطه وقعدت على فخاده وكنت لابسه بلوزه شيفون ناعمه وچيبة قصيرة للركبه، وطبعاً لما قومت وقعدت على حجره البلوزه إترفعت لفوق شوية والچيبة إترفعت لفوق برضه وإتعرت نص فخادي وعمو ماسكني بإيديه في حضنه حتى لا أقع بسبب حركة الباص وأنا مبسوطة وبدلع عليه وهو ماسكني من وسطي وإيده على لحم بطني تحت صدري وإيده التانيه على فخادي، وبعد شوية لقيته بيتنهد وعدلني على حجره بحيث كانت طيزي على زوبره بالظبط وأنا حاسه بزوبره ناشف وسخن أوي وبينبض تحت طيزي وهو بيضمني أوي وأنا حاسه بشعور غريب ولكني قاعده مبسوطة ومستمتعة من الوضع ده وخاصة إني لاحظت إن عمو وكأنه بيترعش وحاطط شفايفه على رقبتي وكأنه بيبوسني فيها بشهوه وبيحسس بإيده على فخادي وبيضغط عليهم وإيده التانيه إللي حاضني بيها من وسطي دخلها تحت البلوزه وبيحسس على لحم بطني وكل ده وزوبره ناشف وسخن أوي وبينبض تحت طيزي.
وأنا كنت ممحونة وحاسه بإحساس الشهوة الجنسية وإن الكلوت بتاعي مبلول بسبب إحساسي بحاجة رطبه بتنزل من كسي، وحاسه إني عايزه أفضل في حضنه الدافي كده وتخيلت إني عريانه ملط في حضنه وهو بيفترس جسمي وقتها.
وفضلنا على هذا الوضع حوالي نص ساعةوهو بيدعك في جسمي وهو هايج، لما حسيت بحاجة مبلولة تحت طيزي وزوبره بدأ يهدى شوية ويطرى لأنه كان نزل لبنه في بنطلونه تحت طيزي.
وكنا قربنا نوصل فنزلني من على فخاده وأنا قعدت على الكرسي بتاعي وعدلت لبسي ولاحظت وجود بلل في بنطلونه بين فخاده وهو بيحاول يداريه وهو مكسوف.
ولما وصلنا البيت كنت مبسوطه من هذا التغيير في علاقتي بعمو حازم وتحرشه بجسمي كل شوية وخاصة إني معاه لوحدينا معظم الأوقات لأن جدتي المُسنه معظم الوقت في غرفتها.
وكنت أزود في دلعي ومياصتي وتجاوبي في الهزار معاه وتحرشاته وأكون معاه أكثر تحرراً في ملابسي لأتركه يتمتع بمشاهدة وملامسة مفاتن جسمي وأنا بكون ممحونة ومبسوطه ومستمتعة بلمساته وتحسيسه على جسمي.
وكنت أقضي معظم الوقت معاه في غرفته بنهزر أو بنلعب جيمز على الكمبيوتر بتاعه وأنا قاعده في حضنه على حجره وزوبره منتصب تحت طيزي لوجود كرسي واحد فقط أمام الكمبيوتر، وكنت أتعمد أن أكون لابسه قميص نوم خفيف وقصير وهو بيكون بالشورت بس عشان أعطيله الفرصة ليكرر معايا ممارسة ما فعله بجسمي لما كنا في الباص وأنا كنت بكون مبسوطة بكده ومستمتعة بإثارتي له وتجاوبه معايا لما كان بيزودها شوية لأننا واخدين راحتنا في البيت، وكنت بحس بزوبره ينبض ويقذف لبنه في هدومه تحت طيزي وهو حاضني أوي وبيضغط بإيده على فخادي ولبنه بيسيل على فخادي.
وإستمرينا كده طوال الأجازة والأجازة إللي بعدها.
ولما كنت بأرجع لبيتنا في القاهرة كنت أشتاق جداً لممارسات عمو حازم معايا وكان لا يعوضني عن متعتي مع عمو إلا علاقتي الجنسية التي بدأت مع أخويا الصغير حبيبي ميدو رغم إن وقتها كان زوبره لسه صغير ولكني كنت علمته إزاي يمتعني ويمتع نفسه معايا.
وخاصة إني كنت وقتها بدأت أفهم كل حاجة عن مواضيع العلاقة الجنسية بين البنت والولد من البنات صاحباتي ومن مشاهدة مقاطع فيديو السكس من النت التي أدمنتها كما أدمنت ممارسة العادة السرية وفرك كسي وحلمات بزازي بإيدي متخيلةً إني بين أحضان عمو حازم وهو بينيكني.
وتمر الأيام والسنين، ومرة كنت في أجازة الصيف بعد ما تخطيت 17 سنه كنت مع عمو حازم في البيت عندهم وكنت في غرفته بنلعب على الكمبيوتر وأنا قاعده في حضنه على حجره كالعادة، وهو كان هايج جداً وزوبره ناشف وسخن أوي تحت طيزي وأنا كنت هايجه وممحونه أوي برضه ولابسه قميص نوم أبيض شفاف قصير وتحته كلوت سكسي أحمر وسنتيان أحمر وهو لابس شورت بس بدون فانلة وأنا سايحه خالص في حضنه بسبب تقفيشه في فخادي وفي جسمي كله ولازقه ضهري في صدره العاري وهو بيضمني أوي وشعر صدره بيحك في ضهري وتصنعت إني بقوم بعدل قعدتي على حجره ورفعت القميص بتاعي من ورا وقعدت تاني على فخاده وبقت طيزي بالكلوت على زوبره بالظبط وكانت فخادي كلها عريانه على فخاده وزوبره راشق في طيزي لا يفصله عن لحم فلقتي طيزي غير الشورت بتاعه وقماش الكلوت الناعم بتاعي، وهو هايج وسخن أوي وبيبوس في كتافي ورقبتي وبيحسس بإيديه على فخادي وبيقرب أكتر من بين فخادي ناحية كسي الموحوح، وأنا سايحه خالص وهايجه وممحونه أوي أوي.
وأنا قولتله: ممكن يا عمو أنام الليلة عندك في أوضتك عشان إنت عندك تكييف وأوضتي مافيهاش تكييف والجو حر أوي الليلة.
عمو: من عيوني يا روحي يا أحلى سوسو في الدنيا حبيبة عمو، أنا والأوضة كلها تحت أمرك إنتي تنوري يا حبيبتي.
أنا: وأنا يا عمو مش هضايقك وهنام على حرف السرير عشان تاخد راحتك وإنت نايم.
عمو: تضايقني إزاي بس يا سوسو !! إنتي تنوريني يا حبيبتي إنتي ناسيه لما كنتي صغيرة ماكنتيش بتنامي إلا في حضني على دراعي يا حبيبتي، هو إنتي مفكره نفسك كبرتي على عمو حازم يا عفريته، تعالي نقوم ننام وندردش على السرير.
أنا: ماتحرمش منك يا حبيبي إنت حنين أوي وحبُوب و بتحسسني دايماً إنك أخويا الكبير أو صاحبي مش عمو.
وأنا عدلت لبسي وقمنا وهو ماسكني من وسطي تحت باطه ونمنا سوا على السرير جنب بعض، وهو فرد دراعه وأنا نمت على دراعه وتانيه ركبتي وطبعاً القميص إترفع خالص، وهو لزق في جسمي ونام على جنبه ناحيتي وقال لي: خدي راحتك يا حبيبتي.
أنا عدلت نفسي وفردت رجولي ونمت على جنبي ووشي ناحيته وبقيت في حضنه خالص وزوبره منتصب في الشورت وبيحك بين فخادي وهو واخدني في حضنه وبيحسس بإيديه على جسمي وبيقولي: حبيبتي سوسو إنتي كبرتي وإحلوتي وبقيتي مُززه وجسمك إحلو أوي يا عفريته.
أنا دخلت في حضنه أوي ولزقت شفايفي في رقبته وقلت له بدلع ومياصه: ماتكسفنيش بقا يا عمو.. آآآآآه.. حضنك حلوووو أوي ودافي ياحبيبي آآآآآآه ضمني أوي أوي يا عمو.
وهو بيحسس على ضهري ونزل بإيده لطيزي وبيضغط عليها من فوق الكلوت وبإيده التانيه مسكني من دقني ورفع وشي وباسني في خدي، وأنا رفعت فخدي وحطيته على فخاده وحضنته جامد وجسمي كله سخن مولع نار من الشهوه وأنا في حضنه وعماله أتنهد وزادت سرعة دقات قلبي وحاسه بزوبره ناشف وسخن وواقف في الشورت بين فخادي تحت كسي الموحوح.
وقربت شفايفي وهي بتترعش من شفايفه، وعينيا في عيونه ومن غير مانحس كانت شفايفي بين شفايفه وهو بيمص فيهم، وأنا كنت أول مرة أحس بلذة بوسة الشفايف وبالذات وهو بيمص في لساني وشفايفي وأنا بمص في لسانه وشفايفه.
أححححح كان إحساس ناااار وحلوووو أوي، وكنا خلاص وصل الهيجان بينا لمرحلة فظيعة مافيش فيها رجوع.
ولاقيته بينزل حمالات القميص بتاعي وبيفك لي السنتيان وبيمسك بزازي وأول ما لمس حلمات بزازي أنا صرخت بصوت مسموع، وهو هايج وسخن أوي كتم بوقي بإيده عشان جدتي المُسنه ماتسمعناش، وأنا كنت هايجه وممحونه أوي وكسي بينبض وبيقذف عسله على فخادي، وتجرأت ومسكت زوبره من فوق الشورت وخرجته وبحاول أدخله من الكلوت بتاعي.
عمو: إستني يا مجنونه.
أنا: أحححح مش قادره يا عمو هموت ريحني ودخلوو هموت يا روحي آآآآآآه.
هو راح منزل الشورت من رجليه بسرعه وبيقلعني القميص خالص وشال السنتيان المفكوك وأنا نزلت الكلوت بتاعي وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط وهايجين على بعض أوي أوي، وهو نزل على كسي الموحوح بيلحسه وبيمص فيه وأنا ماسكه زوبره بإيدي وعدلت جسمي (زي أفلام السكس إللي كنت بشوفها) وحطيت زوبره بين شفايفي وبمصه بشهوة جنونية، وهو بيدخل لسانه بين شفرات كسي بشهوة ولعت كسي أكثر، وقولتله: مش قادره يا حبيبي.. أححح دخلووو.. آآآآآه هموت ريحني ودخلوو أرجوك آآآآآآه.
عمو: يا مجنونه إهدي شوية ونامي على بطنك يا حبيبتي وأنا هدخله في طيزك وأمتعك يا روحي.
أنا: عشان خاطري يا حبيبي مش قادره أحححح دخلووو في كسي يا عمو أرجوك، كسي مولع ناااار ومحتجالك أوي أوي دلوقتي يا روحي.
عمو: بلاش كسك يا روحي إنتي لسه بنت وصغيرة عشان مانتفضحش يا حبيبتي.
وقلبني على بطني وهو ماسك كسي بإيده وبإيده التانيه بيوسع بين فلقتي طيزي وأنا بأصرخ بصوت مكتوم، ونام على ضهري وحط مخدة صغيرة تحت كسي وكانت طيزي مرفوعة تحت زوبره، وبدأ يدخل راس زوبره براحه شوية شوية في طيزي وأنا هايجه وممحونه أوي وفاتحة فخادي تحت منه، وبعد شوية كان زوبره كله في طيزي بينكني بشهوة وبمتعة أول مرة أحس بلذتها وأنا بتلوى تحت منه وكسي بينبض وبيقذف شلالات من عسل الشهوة الجنسية وهو بيلعب بصوابعه في شفرات كسي، وبعد شوية كان هو هايج أوي وحسيت إنه قرب ينَزل، فقلت له: حبيبي عايزاك تنزل على كسي نفسي تبرد نار كسي بلبنك يا روحي.
هو طلع زوبره من طيزي وقام وأنا لسه تحت منه وقلبني ونيمني على ضهري وهو فوق مني وبيفرش كسي بزوبره المنتصب من برة وبيقفش في حلمات بزازي وأنا هايجه وممحونه أوي أوي، وزوبره منتصب أوي وراسه حمرا أوي أوي وبينبض وفجأة كان زوبره بيقذف كمية مهولة من اللبن على كسي وفخادي وعلى بطني وغرق جسمي كله لبن وأنا بمسح اللبن بصوابعي وألحسه في بوقي، وقبل زوبره ما ينام ويدلدل أخدته في بوقي أمص فيه بشهوة جنونية، وبعد شوية كان زوبره وقف تاني أكتر من الأول، وناكني بعدها تاني في طيزي وبين بزازي، وفضلنا كده نيك ومليطة في سريره من أول الليل للصبح.
ودي كانت أول مرة عمو حازم حبيبي ينكني نيك حقيقي في طيزي ويفرش لي كسي بزوبره بين شفرات كسي المولع، وفضلنا كده نتمتع مع بعض طول أجازات الصيف وكذلك في بيتنا كل ما نكون لوحدينا أنا وهو كل ما يجي يزورنا في القاهرة.
وكنا في هذه الفترة أخدنا أوي على بعض وصارت علاقتنا علاقة عشق وإشتهاء جنسي وليست علاقة بنت مع عمها ولما نكون وحدينا أكون أنا عشيقته سوسو وهو عشيقي حازم أو حازومه.
وبعد حوالي سنتين من بداية علاقتي الجنسية الصريحة بالنيك الخلفي وتفريش كسي واللحس والمص وممارسة كل أوضاع الجنس والفجور ماعدا فتح كسي مع عمو حازم، وكان عمري أكثر من 19 سنه، وكنت عندهم في البيت وكان يوم عيد ميلاد عمو حازم حبيبي ال 33 سنه وكنا متواعدين إن تكون الليلة دي ليلة مميزة في علاقتنا مع بعض.
وبعد العشاء أنا وعمو وجدتي المُسنه قامت جدتي ودخلت غرفتها لتنام ودخل معها عمو حازم إبنها ليعطيها علاج قبل النوم وكان وضع لها مع العلاج نصف قرص منوم حتى لاتشعر بنا وتسمع صوتنا بالليل وعشان ناخد راحتنا الليلة دي أنا وهو مع بعض.
وروحت أنا لغرفتي أجهز نفسي لليلة ساخنه مع عمو حازم حبيب قلبي، ولبست قميص نوم قصير لفوق نص فخادي ولونه أبيض شفاف على اللحم بدون كلوت ولا سنتيان يظهر منه جسمي المثير وكأني عريانه ملط ولبست عليه روب طويل وكأني عروسة ليلة دخلتها وفردت شعري وعملت ميك آب خفيف مع برفان سكسي مثير، وروحت لعمو غرفته إللي كنا لنعتبرها عش الغرام والمتعة بتاعتنا أنا وعمو، وأول ما فتحت باب غرفته فوجئت بجو سكسي مثير فكان عمو طافي نور الغرفة وماليها بالشموع المضيئه وتفوح منها رائحة عطرية مثيرة وصوت الموسيقى الحالمه السكسية يملأ المكان، وكان عمو على سريره عاري الجسم ولا يلبس إلا بوكسر صغير أبيض شفاف مثير وزوبره واقف ومنتصب بشكل مثير جداً.
وأول ما أنا دخلت عليه كده أغلقت الباب وهو قام وأخدني في حضنه وقلعني الروب برومانسية وقالي:
إيه الجمال ده كله يا روحي شكلك عروسه في ليلة دخلتها.
أنا: الليلة دي باين عليها ليلة دخلتي بجد يا حازومي يا حبيبي.
وكان أول ما لمسني وأخدني في حضنه أنا كنت هايجه وممحونه أوي وسايحه منه خالص وكسي بيسيل عسله على فخادي.
وهو بيضمني أوي في حضنه وبيحسس على جسمي كله وبيبوسني في شفايفي ويلحس في رقبتي وتحت دقني وبإيده بيلعب لي وبيبعبصني في طيزي وبيضغط عليها وزوبره واقف ومنتصب بين فخادي ومحشور تحت شفرات كسي الموحوح، وأنا كنت سايحه منه خالص، فقلت له: حبيبي أصبر شوية الليل لسه معانا طويل يا حازومي وأنا عايزه أمتعك وأتمتع بكل لحظة معاك يا روحي.
عمو حازم: الليلة عيد ميلادي وأنا عايز أعيش معاكي أحلى وأجمل حلم يا روحي.
أنا: حازومي حبيبي طب الأول شغل مزيكا رقص عشان أفرجك وأدلعك وتقولي رأيك في رقصي يا روحي.
عمو حازم: تحبي أحزمك ولا ترقصي كده بقميص النوم.
أنا رفعت القميص شوية وعريت كل فخادي وطيزي وكسي ومسكت فلقة طيزي بمرقعه وقولتله: أتحزم إيه يا روحي!! أومال هتشوف الإمكانيات دي إزاي وأنا برقصلك يا حبيبي، بس أقعد تحت هنا على الأرض وإتفرج بدون لمس يا شقي.
وهو قام وشغل موسيقى رقص خليعة وقعد على الأرض وفتح فخاده وأنا بدأت أرقص بين فخاده بلبونة ودلع وبقرب من وشه وأرفع قميصي وهو يقرب وشه من كسي ويلحسه وأنا أقرب وأبعد وهو يمسكني من طيزي ويقربني تاني ويلحس فخادي وكسي وطيزي وبعد شوية شدني وقعدني في حضنه على فخاده وطلع بزازي من القميص بإيده وبيمص في حلمات بزازي وأنا هايجه وممحونه أوي وسايحه منه خالص، فقلت له:
طب تعالى نقعد على السرير شوية يا حبيبي.
وأنا لسه في حضنه شالني بالمواجهه وأنا محوطه وسطه بفخادي ووجهي في وجهه وشفايفنا بتقطع شفايف بعض بوس ساخن ومص وبزازي مدفونة في شعر صدره وزوبره واقف ومنتصب تحت كسي وهو رافعني بإيديه من تحت طيزي وصوابعه بتبعبص بين فلقتي طيزي وأنا بضحك وأصرخ بجنون من الشهوة وبلحس وأعض في كتفه ورقبته، وهو بيلف بيا الأوضة.
وقعد على السرير وقعدني على حجره في حضنه.
وكان مجهز (على ترابيزه صغيرة جنب السرير) أطباق مكسرات وفراولة وتفاح وشوية علب بيره كانز.
وفتح علب البيره وصب في كوباية واحدة وبيشرب ويشربني معاه بإيده ويأكلني فراوله بين شفايفي وأنا بلعب في زوبره المنتصب جوه البوكسر بتاعه، وقلت له: أححححح جسمي سخن أوي من البيره يا حازومي.
فقلعني القميص وأنا في حضنه، وأنا سحبت البوكسر بتاعه من بين فخاده وقلعتهوله وبقينا عريانين ملط تماماً إحنا الإتنبن وأنا لسه في حضنه على فخاده وهو بيضمني أوي وبيضغط بإيده على شفرات كسي وبيمص في بزازي وأنا هايجه وممحونه وبفرك بوشي في شعر صدره وزوبره واقف ومنتصب في إيدي وإحنا الإثنين سخنين وهايجين على بعض خالص.
ونيمني على ضهري وصب شوية بيره على صدري وبيلحس البيره بلسانه من على بزازي وبطني ونزل لكسي لحس ومص بشهوة جنونية وأنا بصرخ وبضغط على راسه بين فخادي عشان يلحس كسي أكتر وأشد في شعره ومش قادره أستحمل، وهو لف جسمه فوق مني وأنا بسحب جسمه فوق مني لوضع 69 وزوبره المنتصب كان على وشي فأخدته بشفايفي مص بشهوة جنونيه وهو لسه شغال مص ولحس فى كسي وبينيكني بلسانه في كسي، وأنا هايجه وممحونه أوي أوي وبصرخ: آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه مش قادره يا روحي مش قادره نيكني أوي أوي هموووت يا حازم مش قادره نيكني بزوبرك أححححح نيكني بزوبرك يا روحي أححححح.
وفضلنا كده وقت طويل وأنا بتعذب وكسي بيسيل عسله وغرق السرير وإحنا الإثنين سخنين وهايجين على بعض أوي وكإننا غايبين عن الوعي وبنحلم.
وأنا رفعت جسمي شوية وهو لسه فوق مني وزوبره واقف ومنتصب بشكل فظيع وعيونه كلها شرار وكأنه أسد فوق اللبوة بتاعته، ولف جسمه فوق مني وزوبره بين فخادي فوق كسي الموحوح وهو شغال مص ولحس فى حلمات بزازي وأنا لسه ماسكه زوبره بإيدي بفرش بيه شفرات كسي وأنا هايجه وممحونه أوي، وفخادي مفتوحة على الآخر ومفشوخه ورفعت رجليا وحوطت وسطه بفخادي وهمووت من الشهوة، وعايزاه ينيكني في كسي ويفتحني ويطفي نار كسي بلبنه، وضغطت عليه عشان زوبره يدخل في كسي، وفي لحظة توقف عندها الزمن وإحنا الإثنين سخنين وهايجين على بعض خالص وراس زوبره المنتصب زي الحديد بينبض بين شفرات كسي إللي غرقان من عسل شهوتي وهو حاضني فوق مني وبيضمني أوي وأنا بضغط على وسطه بفخادي وفي هذه اللحظة إندفع زوبره جوه كسي الموحوح وفتحني ومزق بكارتي بزوبره وأنا بصرخ من الألم ومن متعة النيك بزوبر عمو حازم حبيبي في كسي وهو بيدخله كله ويخرجه وينيكني بمتعة ولذة لا يمكن وصفها، وأنا بتلوى تحت منه وهو بينيكني في كسي بكل قوة وشهوه جنونيه، وفضلنا شغالين نيك بشهوة ومليطه وقت طويل، ولم يهدأ جسمي إلا لما حسيت بزوبره بيقذف لبنه جوه كسي.
وخدني في حضنه وبيبوسني في شفايفي ولم يخرج زوبره من كسي إلا بعد وقت طويل.
وأول ما عمو حازم طلع زوبره من كسي قومت أنا وطبعت بوسه سخنة ومثيرة بشفايفي على شفايفه وكان لسه جسمي كله في حضنه وزوبره واقف وبيتراقص على باب كسي وبين فخادي وحلمات بزازي السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وهو شغال بإيديه تقفيش في فلقتي طيزي الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزي المولعه.
وإرتاحنا شوية وإحنا حاضنين بعض وشفايفه بتقطع شفايفي بوس بهيحان أوي أوي وفي رقبتي ووداني وجسمي كله.
وقلبني ونيمني على بطني وناكني في طيزي بزوبره.
وبعد شوية هو رفع جسمه شوية وقلب جسمي ونيمني على ضهري ورجع تاني ينيكني بعنف وبشهوه مجنونه في كسي وبهري جسمي كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وأنا متجاوبه معاه أوي وكأني لبوه محترفة نيك فى حضن عشيقها، وهو فعلاً عشيقي ونايك كسي وطيزي.
وإستمرينا كده نيك ومليطه من أول الليل لبعد الفجر.
وبعد ما فوقنا شوية من لذة النيك، هو قام ولبس شورت وراح يطمن على جدتي وليتأكد إنها لسه نايمه، ولما تأكد إنها رايحه في سابع نومه.
ورجع غرفته عندي وقلع الشورت وخدني في حضنه على السرير ونمنا عريانين ملط وحاضنين بعض وزوبره محشور بين فخادي لبعد الضهر بسبب تعبنا من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل.
ولما صحينا من النوم غيرنا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسي ودم عذريتي، وأخدني على الحمام وإستحمينا مع بعض وهو ساعدني على غسل كسي بميه دافية وإستخدام مرطب لكسي عشان دي أول نيكة ليا من كسي.
وفضلنا نلعب في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو وبعد شوية هو كان هايج عليا تاني في الحمام وزوبره إنتصب ووقف تاني وأنا معاه في البانيو وضهري في وشه وزوبره بيحك في بين فخادي من ورا تحت طيزي الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزي فمسكني من وسطي وشدني على جسمه ودخل زوبره براحة في طيزي وانا بضحك بلبونه وشرمطه وبصرخ بوحوحه : آآآآآآه أحححححح.. فشختني يا مجرم آآآآآآه.. أحححح وجَعت طيزي يا روحي آآآآآآه أححححح.
وناكني أحلى نيكة في الحمام في طيزي الملبن،
ولما خلصنا كل منا لف جسمه ببشكير حمام وخرجنا من الحمام، وفطرنا سوا وكل واحد منا لافف نص جسمه ببشكير الحموم، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وأنا على فخاده في حجره (وطبعاً جدتي لسه نايمه بسبب تأثير المنوم).
وبعد الفطار كنا في غرفته على السرير وأنا قاعده في حضنه على حجره.
أنا: حازومي حبيبي إنت حنين و حَبوب أوي بس إنت طلعت شقي ومجرم أوي، بس إحنا إتهورنا أوي يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت وهنعمل إيه دلوقتي يا حبيبي.
عمو حازم وهو بيمص في شفايفي بشهوه: حبيبتي متقلقيش نفسك خالص إحنا نعيش براحتنا ونتمتع مع بعض وننبسط ومفيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده وقبل ما تتجوزي بنعمل ليكي عملية بسيطة بترجع كل شئ لأصله يا روحي،
بس مفيش داعي دلوقتي تجيبي سيرة لأي مخلوق ولا حتى البنات صاحباتك.
أنا فرحت أوي وعرفت إني كده بقيت شرموطة رسمي، وإللي فتح كسي وناكني وفض عذريتي هو عمو حازم الشاب الوسيم الشهواني حبيبي وعشيقي وصرت أنا اللبوه الخاصة بزوبره.
عمو حازم: المهم تكوني إنتي مبسوطه وسعيدة يا حبيبتي.
أنا بمحن ودلع ولبونة: أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي ومتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي.
عمو طبعاً ضحك أوي ومبسوط من طريقة كلامي بإباحية وضم جسمي أوي لجسمه في حضنه وقالي: الكلام الأبيح منك طالع سخن أوي.
وأنا ماسكه زوبره بإيدي قولت له:
إنت إللي ولعتني بزوبرك العسل ده إللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزوبرك النار ده.
ولما إرتاحنا شوية هو قام وتأكد من أن الباب مقفول علينا كويس ورجع نام جنبي على السرير وهو في حضني وإحنا الإتنين عريانين ملط طبعاً وقام ونام فوق مني وأنا نايمه على ضهري وفاتحه فخادي ورافعه رجولي لفوق وهو نايم على جسمي بين فخادي وزوبره كله بيرقص في كسي وبيلعب وبقفش في طيزي من تحت وبيبعبصني بصوابعه في فتحة طيزي وشفايفنا بتقطع شفايف بعض وحلمات بزازي مدفونين في شعر صدره وهو كل شوية بيسحب إيده من تحت طيزي شوية وبيحسس وبيقفش حلمات بزازي بجنون وأنا حضناه أوي وبغرس صوابعي في ضهره أوي من كتر الشهوة ورافعه رجولي لفوق وبحضن جسمه من تحت بفخادي وكسي مولع نار وموحوح على الآخر، وأنا مش مبطلة صريخ ووحوحه من كتر الهيجان والنشوة.
وكنا عشان نتمتع ونهيج أكتر بنصرخ بصوت عالي إحنا الإتنبن وكلامنا كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إننا لوحدينا.
وأنا كنت بصرخ بصوت عالي ولبونه : آآآآه.. آآآآه.. كسي مولع نيك يا حبيبي.. نيكني أوي.. أححححح.. أححح.. آآآآآه.. ناااار .
عمو حازم: أححح.. كسك حلو أوي يا لبوة.. أووووف إرفعي رجليكي كمان يا شرموطة هنيكك وأنزل لبني فيكي وأفشخك بزوبري يالبوه يا متناكة.
أنا: أحححح.. إفشخني يا روحي بزوبرك.. آآآآآه دخل زوبرك كله في كسي أححح زوبرك حلو أوي أوي وكسي مولع نااار ياحبيبي، طفيلي نار كسي وطيزي بزوبرك.
عمو حازم: إنتي إيه؟
أنا: أنا لبوه زوبرك يا روحي.
عمو حازم: وإيه تاني؟
أنا: ومتناكة وشرموطة حبيبي حازومي.
عمو حازم: وعايزه إيه دلوقتي يا متناكة.
أنا: عايزاك تنيكني أحححح عايزاك تنيكني آآآآآآه.. تنيكني يا حازومي يا حبيبي أوووف همووت مش قادره.
عمو حازم: وعايزه إيه تاني يا لبوة.
أنا: إفشخني قطعني آآآآآه إفشخ كسي وطيزي أووف.
عمو حازم: زوبري حلو يا سوسو؟
أنا: حلو أوي أوي يا حازومي أححححح ، هموت يا روحي مش قادره كفاية هريت كسي نيك يللا نزل لبنك وطفي نار كسي أححححح.
وهو كان بيهيجني أوي وبيفرك شفايفه في شفايفي وبيقولي: لأ.. تؤ.. تؤ.. تؤ.
وأنا بصرخ أوي بوحوحه وصوت عالي: حازومي حبيبي عشان خاطري مش قادره كسي مولع نار هَمَوتك آآآآه أوووووف يللاااا نزل يا مجرم آآآآآه.. آآآآآه.
وكنا بنفضل كده وقت طويل في أروع وأسخن نيك وعلاقة جنسية مثيرة.
ولما هو كان بيحس إنه خلاص هينَزل كان بيضمني ويضني جامد أوي وياخد شفايفي في شفايفه، وأنا أحضنه جامد من فوق وألف فخادي حوالين ضهره أوي وهو يرشق زوبره كله أوي في كسي ويمسك طيزي أوي من تحت بعبصة
بصوابعه في فتحة طيزي وفي لحظة واحدة.. كنا إحنا الإتنبن بنجيب شهوتنا في وقت واحد وبيختلط لبن زوبره مع عسل كسي في متعة جنسية ليس لها وصف.
وكنت أقوله : مبسوط يا روحي؟ وأنا عرفت أمتعك كويس؟
عمو حازم: أوي أوي يا روح قلبي سوسو دلعوة عمري وعشق الروح والقلب.
أنا: متحرمش منك يا نور عيني، أنا عمري مافكرت إن النيك في الكس يكون حلوو وممتع كده!! ومش ممكن هتمتع كده غير معاك يا حبيبي، وماكونتش أعرف إن ممكن واحدة تتمتع بزوبر حد في كسها وطيزها كده غير وأنا تحت زوبرك وفي حضنك الحنين يا روحي، حازومي حبيبي روح قلبي إنت بتحسسني إني أميره يا روحي.
ودي كانت أحلى وأجمل أوقات النيك في عمري كله.
وفضلنا كده نتمتع مع بعض طول أجازات الصيف وكذلك في بيتنا كل ما نكون لوحدينا أنا وهو كل ما يجي يزورنا في القاهرة.
ومن وقت كده وعمو حازم جاب لي أقراص مستورده من أحد أصدقائه الأطباء تمنع حدوث حمل وباخدها بإنتظام عشان أتناك وأتمتع براحتي معاه أو مع غيره.
وإتفق معايا على أني لما أتجوز وقبل زفافي هيعمل لي عملية بسيطه بترجع كل شي لأصله.
_______________

أما أخويا الصغير ميدو..
زي ما قولت في أول القصة أنه بعد وفاة أمي وأنا صغيرة كان بابا حنين جداً معانا أنا وأخويا الصغير ميدو إللي هو أصغر مني بثلاثة سنوات، وكان بينيمنا في حضنه على سريره عشان يعوضنا عن حنان الأم.
وإحنا كأسرة متحررة متعودين على اللبس المتحرر والمكشوف في البيت فأنا دايماً لبسي عاري يكشف عن كل مفاتن جسمي وبابا دائماً بالبوكسر بس، وكذلك ميدو أخويا وذلك حتى بعد أن وصلت أنا وأخويا ميدو لفترة المراهقة.
ولما أنا وصلت لبداية ظهور علامات البلوغ عليا في أول فترة المراهقة وكان شكلي أكبر من سني وظهرت على جسمي علامات الأنوثة الكاملة فكنت مثيرة بجد وجسمي إتدور وبزازي ظهرت وبتكبر بسرعة وطيزي كبرت وفخادي ملفوفة وبيضا زي المرمر بالإضافة إلى شهوتي المتأججة وشغفي للممارسة الجنسية مع أي شاب، فكنت وقت النوم أتعمد أنام بقمصان نوم قصيرة وبدون سنتيان وأنام بين بابا وأخويا ميدو إللي وقتها كان لسه صغير ولم تظهر عليه علامات البلوغ، فكنت لا أكتفي بحضن ميدو واللعب في زوبره الصغير، فكنت ألزق جسمي كله في حضن بابا وخاصة في ليالي الصيف إللي بيكون جسمي شبه عريان وأنا نايمه في حضنه وهو كعادته دايماً بيكون نايم بالبوكسر بس وكنت بأتعمد ألزق فيه أوي وأنا نايمه وهايجه وأفرك وشي في شعر صدره وأحط شفايفي على حلمات صدره وألحسهم وأمص فيهم وأنا متصنعة النوم في حضنه وأتقلب ويكون ضهري في بطنه وأحك طيزي في زوبره المنتصب وأشبك فخادي في فخاده وأشعر بسخونة جسمه وفحولته وأنا بنت مراهقة وهو محروم من الممارسة الجنسية بعد وفاة أمي، وكنت أحس بهيجان بابا حبيبي على جسمي المثير وأنا في حضنه وهو بيضمني أوي ويرفع قميص النوم بتاعي ويحسس على جسمي كله ويمسك بزازي ويقفش في حلمات بزازي بإيده وزوبره واقف ومنتصب بين فخادي ومحشور في طيزي، وشوية وأحس بزوبره ينبض ويقذف لبنه في البوكسر بتاعه ويغرق نفسه ويسيل لبنه على كلوتي وفخادي وهو يعتقد إني نايمه ولكني أنا بكون صاحيه وهايجه ومتصنعة النوم وبأتمنى إنه ينيكني وينزل لبنه في كسي المولع وطيزي ويمتعني بزوبره.
وظلت هذه الأوضاع المثيرة ما يقرب من سنه إلي أن لم يعد بابا يتحمل هذه الإثارة الجنسية وخوفه من التمادي معي في علاقة جنسية صريحة كاملة.
فكان بابا حين ذلك خصص لي غرفة نوم أنا وأخويا ميدو عشان إحنا كبرنا وماينفعش ننام معاه في السرير.
ولكني كنت مازلت أعشق أنفاسه الدافئة ولمسات إيديه لجسمي وتقفيشه لحلمات بزازي والنوم في حضنه.
فلم يكن أمامي وأنا هايجه وممحونه وبلغت سن المراهقة ولكن أخويا ميدو الصغير مازال لم يبلغ، والذي تجمعني به غرفة واحدة ولكن لكل منا سرير خاص به.
فقررت أن يكون ميدو أخويا الصغير حبيبي هو لعبتي الجنسية المتاحة لي في أي وقت أريده، فإتفقت معه على أن يكون باب غرفتنا مقفول دايماً من الداخل وإحنا نايمين بالليل عشان نكون براحتنا، وكنت كل ليلة عودته إننا ننام سوا مع بعض في سرير واحد حاضنين بعض والباب يكون مقفول عشان ماحدش يشوفنا.
وكنا في الأول ننام بملابسنا الداخلية بس وأخده في حضني وأبوسه في شفايفه وهو كان بيتجاوب معايا في البوس والأحضان، وكنت وهو في حضني أمسك له زوبره بإيدي من على البوكسر بتاعه ولما أحس إن زوبره بينتصب أطلب منه يقلع البوكسر وهو مبسوط إن زوبره بيوقف في إيدي، وعشان أحسسه إن ده شئ عادي بين الإخوات كنت أنا أقلع الكلوت بتاعي والسنتيان وننام مع بعض عريانين ملط وحاضنين بعض وزوبره واقف ومنتصب ومحشور بين فخادي ويلعبلي بإيده في طيزي وعلمته يمص لي حلمات بزازي.
وعلمته من صغره كل فنون الجنس والمتعة، لدرجة كنت أفرجه معايا على الأفلام الجنسية الخاصة بالمراهقين.
وقبل وصول ميدو لمرحلة البلوغ الجنسي الكامل كان زوبره بينزل سائل لزج على جسمي وفخادي، وكنت بشعر بهيجانه لما أمص له زوبره وألحس السائل اللزج إللي بينزل من زوبره.
وكبر ميدو شوية وبدأ زوبره يقذف سائله المنوي وكانت تطورت علاقتنا الجنسية إلي إني كنت علمته ينيكني بزوبره في طيزي ويفرش لي شفرات كسي بزوبره ويلحس لي كسي ويمص عسل شهوتي من كسي.
وفرضت سيطرتي عليه بحيث لا أسمح له بلمس جسمي وممارسة الجنس معي إلا برضايا وفي الوقت إللي أحدده أنا عشان تفضل شهوته الجنسية مرتبطة بخضوعه ليا.
وظلت هذه الأوضاع المثيرة بيني وبين ميدو أخويا وبينكني في طيزي ويفرش لي شفرات كسي فقط.
إلي أن حصل وبعد ما كان عمو حازم أخو بابا فتحني وناكني في كسي لما كبرت، فكنت لا أتحمل شهوتي بدون نيك حقيقي ودخول زوبر في كسي وخاصة وأن عمو حازم مش مقيم معانا بصفة مستمرة ولقاءاتي الجنسية المثيرة معه بتكون على فترات متباعدة وأنا هايجه وممحونه ومشتعلة الشهوة الجنسية دايماً وكسي الموحوح لا يتحمل هذا الحرمان، فسمحت لأخويا ميدو إنه يمارس معايا الجنس الكامل وينيكني في كسي وخاصة إنه في هذا الوقت مازال صغيراً ولا يفهم الفرق بين وضع كس الفتاة العذراء وبين كس الفتاة المفتوحة، فكنت علمته إزاي ينيكني بزوبره في كسي وطيزي وبين بزازي ويمتعني.
ومن يومها للآن وأنا أعيش مع أخويا حبيبي ميدو الصغير المتعة الجنسية الكاملة تحت زوبره في السرير بين أحضانه.
______________

نرجع تاني لذكرياتي مع بابا هشام حبيبي.
بعد وفاة أمي وأنا صغيرة كان بابا حنين جداً معانا أنا وأخويا الصغير ميدو، وأنا بالذات كنت دلوعة بابا حبيبي وبيدلعني وسايبني على حريتي في لبسي وكل تصرفاتي في البيت وخارج البيت ولا يرفض لي أي طلب وبينمني في حضنه معاه في سريره أنا وميدو أخويا عشان يعوضنا عن حنان الأم.
فكان هو بابايا وماماتي وأخويا الكبير وصاحبي وحبيبي.
ولما أنا وصلت لبداية ظهور علامات البلوغ عليا في أول فترة المراهقة وكان شكلي أكبر من سني وظهرت على جسمي علامات الأنوثة الكاملة فكنت مثيرة بجد وجسمي إتدور وبزازي ظهرت وبتكبر بسرعة وطيزي كبرت وفخادي ملفوفة وبيضا زي المرمر بالإضافة إلى إن شهوتي الجنسية عالية وشغفي للممارسة الجنسية مع أي شاب بتخليني على طول هايجه وممحونه أوي.
وكنت بعشق بابا هشام لأنه هو أول راجل فتحت عيوني عليه وحسيت بالشهوة الجنسية وأنا في حضنه، فكنت وقت النوم أتعمد أنام بقمصان نوم قصيرة وبدون سنتيان وأنام بين بابا وأخويا ميدو إللي وقتها كان لسه صغير ولم تظهر عليه علامات البلوغ فكنت لا أكتفي بحضن ميدو واللعب في زوبره الصغير، فكنت ألزق جسمي كله في حضن بابا وخاصة في ليالي الصيف إللي بيكون جسمي شبه عريان وأنا نايمه في حضنه وهو كعادته دايماً بيكون نايم بالبوكسر بس، وأنا كنت بأتعمد ألزق فيه أوي وأنا نايمه وهايجه وأفرك وشي في شعر صدره وأحط شفايفي على حلمات صدره وألحسهم وأمص فيهم وأنا متصنعة النوم في حضنه وأتقلب ويكون ضهري في بطنه وأحك طيزي في زوبره المنتصب وأشبك فخادي في فخاده وأشعر بسخونة جسمه وفحولته وأنا بنت مراهقة وهو محروم من الممارسة الجنسية بعد وفاة أمي، وكنت أحس بهيجان بابا حبيبي على جسمي المثير وأنا في حضنه وهو بيضمني أوي ويرفع قميص النوم بتاعي ويحسس على جسمي كله ويمسك بزازي ويقفش في حلمات بزازي بإيده وزوبره واقف ومنتصب بين فخادي ومحشور في طيزي وشوية وأحس بزوبره ينبض ويقذف لبنه في البوكسر بتاعه ويغرق نفسه ويسيل لبنه على كلوتي وفخادي وهو كان بيعتقد إني نايمه ولكني أنا بكون صاحيه وهايجه ومتصنعة النوم وبأتمنى إنه ينيكني وينزل لبنه في كسي المولع وطيزي ويمتعني بزوبره.
وفضلت هذه الأوضاع المثيرة فترة طويلة، إلي أن لم يعد بابا يتحمل هذه الإثارة الجنسية وخوفه من التمادي معي في علاقة جنسية صريحة كاملة.
فكان بابا حين ذلك خصص لي غرفة نوم أنا وأخويا ميدو عشان إحنا كبرنا وماينفعش ننام معاه في السرير.
ولكني كنت مازلت أعشق أنفاسه الدافئة ولمسات إيديه لجسمي وتقفيشه لحلمات بزازي والنوم في حضنه وإنتصاب زوبره بين فخادي ومحشور بين فلقتي طيزي فكنت أتعمد إثارته بجسمي المثير وملابسي العارية وأقعد في حضنه على حجره وأفرك طيزي على زوبره والنوم في حضنه كل ما أكون لوحدي معاه في البيت، وهو أحياناً يتجاوب معايا بحدود وفي خجل ولكنه لحرمانه الجنسي بيكون مشتاق للممارسة الجنسية الكاملة مع أنثى مثيرة كاملة الأنوثة مثلي أنا ولكن كيف وأنا بنته!!
وبعدها لشدة إحتياج بابا لممارسة الجنس الكامل فتزوج من واحدة قريبتنا تقاربه في العمر بتشتغل طبيبه وعاشوا معانا أنا وميدو أخويا في البيت..
ولكني مازلت وخاصة لما نكون لوحدينا في البيت وخاصة إنه مازال متعود على أن يكون في البيت براحته في لبسه يعني بيقعد بالشورت بس وبينام بالبوكسر بس، فكنت أتمادى في لبس كل ما هو مثير وعريان والتودد له والتقرب منه وأتعمد إثارته وإغراءه بجسمي والتحرش بيه وأهزر معاه بطريقة مثيرة وأقعد على حجره في حضنه وأنام جنبه وأطلب منه إنه يحضني ويضمني أوي وأتصنع النوم في حضنه لأترك له المجال ليتحرش في جسمي ويعبث به ليروي عطشه الجنسي ويشبع شهوته الجنسية وأنا متجاوبة معاه.
حتى وصل لدرجة أنه كان هو من ينتظر وقت ما تكون زوجته في نوبة عملها الليلية في المستشفى ونكون لوحدينا في البيت، أنا وهو وبعد السهرة وأخويا ميدو يكون نام ويطلب مني أن أشاركه سريره لإنه مشتاق لي، وأنا طبعاً كنت أرحب بكده وأنام معاه في سريره بقمصان نوم مثيرة وبدون سنتيان ويفضل يحضني ويبوسني بطريقة مثيرة وأنا أتصنع النوم في حضنه وهو يمسكني من بزازي ويحسس على فخادي وطيزي وجسمي كله ويطلع زوبره المنتصب من البوكسر ويحطه بين فخادي ويلعبلي ويفرك لي في كسي ويدخل راس زوبره المنتصب في طيزي، حتي وصلت بينا الأمور لدرجة إنه بقا ينيكني في طيزي وينزل لبنه ويغرق فخادي وطيزي وبعدين يمسحه بفوطة صغيرة ويكمل نوم للصبح وهو يعتقد إني بكون رايحه في سابع نومه.
حتى بدأت أتعود على زوبره في طيزي وأتمنى وأشتهي أن بابا ينكني في كسي وخاصة بعد أن أصبحت قحبة بعد أن فتحني عمو حازم وناكني في كسي.
ولكن إزاي أخلي بابا ينكني في كسي وهو يعتقد إني لسه بنت؟؟
فكانت خطتي التي خططها ونفذتها معاه.
فأحضرت كريم مستورد كنت قد قرأت عنه في النت لونه أبيض شفاف وعند نزول عليه ماء الرجل من زوبره فيتفاعل معه ويتحول إلى اللون الأحمر بنفس لون الدم.
وإنتظرت ليلة نوبتجية زوجة بابا الدكتورة في المستشفى، وكان أخويا ميدو في رحلة للأسكندرية لمدة ثلاثة أيام، وسهرت مع بابا قدام التليفزيون بقميص نوم قصير شفاف مثير بدون سنتيان، وكنت حطيت له في كوب النسكافيه نصف قرص فياجرا، وبعد شوية لقيت بابا قاعد يبحلق في جسمي بعيونه وبيفرك وجسمه سخن وأنا جنبه وزوبره واقف ومنتصب بشكل فظيع في البوكسر وهو بيحاول يداريه وأنا واخده بالي ومبسوطة، وطلبت منه إنه ياخدني في حضنه على حجره وينيمني على كتفه وإحنا قاعدين، وقومت وقعدت على فخاده وزوبره واقف تحت طيزي وهو حاضني وهايج أوي وبيحسس على فخادي العريانين وبيبوسني في خدودي ورقبتي، وأنا مسكت إيده وحطيتها على صدري وقولت له بمحن: دادي حبيبي شوف كده دقات قلبي سريعة ولا إيه.
هو حط إيده على بزازي وبدأ يقفش فيهم.
أنا: آآآآآه حبيبي تحت شوية.
وهو نزل إيده على حلمة بزي الشمال وقال لي: هنا كده يا روحي.
أنا بتنهيده سخنه: آآآآآآه آآآآآآه ماتشيليش إيدك خليها كده شوية.
بابا: حاااااضر يا حبيبتي.
وبتلقائية منه وهو هايج عليا مووت مسك حلمة بزي الشمال وبيفركها بإيده.
وأنا (هايجه وممحونه أوي وأنا في حضنه وزوبره واقف أوي وبينبض وسخن تحت طيزي وبإن بمُخن): آآآآآه.. بحبك أوي أوي يا حبيبي إنت حنين أوي أوي يا روحي.
بابا كان خلاص مش قادر يستحمل الوضع ده، وطلب بابا مني إننا ندخل ننام سوا مع بعض في سريره ويدلك لي جسمي عشان أرتاح وأنام.
وأنا طلبت منه أدخل الحمام ثم ألحقه على غرفته، وقومت ودخلت الحمام وقلعت الكلوت بتاعي ورميته في الحمام ودهنت كسي من جوه ومن بره وبين فخادي بالكريم إللي بيتحول للون الأحمر بعد نزول لبن زوبر الراجل عليه.
ودخلت على بابا غرفته وهو كان نايم على ضهره في سريره وبيلعب في زوبره المنتصب من جنب البوكسر.
بابا: سوسو حبيبتي تعالي في حضن بابا يا روحي.
أنا نمت جنبه بلبونه وقولت له: خدني في حضنك الدافي يا حبيبي وإلعبلي في شعري عشان أنام.
وهو فرد دراعه وأنا نمت عليه على جنبي ولزقت جسمي في جسمه السخن من تأثير الفياجرا ورفعت فخدي على فخاده فإرتفع قميصي لفوق وكل فخادي إتعرت وكسي الموحوح لمس فخاده وهو بضمني أوي عليه وبيحسس على ضهري ونزل بإيده لطيزي وحس إني مش لابسه كلوت فهاج أوي وتمادى في التحسيس على طيزي وقال لي:
إيه ده إنتي مش لابسه أندر ليه يا حبيبتي؟
أنا بدلع ومياصة: مش قادره وحرانه أوي وبعدين هو أنا مع حد غريب!! أنا في حضن بابا حبيبي، إنت مش كنت لسه من كام سنة بتحميني وأنا عريانه معاك وتدعك لي جسمي كله وفخادي وحتى التوته وصدري بإيديك الحنينه دي.
كنت بقوله كده وهو لسه ماسكني من طيزي وبيضمني أوي بشهوة في حضنه، وأنا هايجه وممحونه أوي ومسكت إيده وحطيتها على بزازي.
بابا: بس إنتي دلوقتي كبرتي وإحلوتي أوي وإمكانياتك كبرت يا روحي.
أنا ضحكت بمياصة وقولت له: قصدك البزبوز يعني... يالهوي يا بابا ده إنت طلعت شقي أوي يا حبيبي وعشان كده أنا بموت فيك ونفسي أفضل في حضنك كده طول عمري، ضمني أوي يا حبيبي.
وحسيت إنه هايج عليا أوي وهو بيضغط على طيزي أوي وزوبره واقف ومنتصب في البوكسر بتاعه بين فخادي تحت كسي الموحوح بالظبط وأنا بحسس على شعر صدره وبطنه وقربت شفايفي من شفايفه وهو بيبوسني بشهوة جنونيه في خدودي وتلاقت شفايفي بشفايفه وبعد لحظة وبدون أن نشعر كنا بنمص شفايف بعض وهو بيرفع لي القميص وبيلقعهلي وأنا إنتهزت فرصة إن بابا في نشوة جنسية مشتعلة وهايج على جسمي، فنمت على ضهري ورفعت جسمه فوق مني وشديت البوكسر بتاعه من بين فخاده ومسكت زوبره المنتصب وفتحت فخادي وحطيته على شفرات كسي الناعم ورفعت رجليا وحوطت بيهم وسطه وبضغط على جسمه وهو كأنه نايم فوق لبوة محترفة نيك وشغال مص ولحس فى حلمات بزازي وتقفيش وبعبصة في طيزي وزوبره واقف ومنتصب على كسي وأنا بساعده وبضغط على ضهره برجولي.. وصرخت صرخة كبيرة وكأني بتألم من إن زوبره فتح كسي.. وهو بينيكني بشهوة كأنه بينيك زوجته أو عشيقته وأنا هايجه وممحونه عليه أوي وبقطع شفايفه بشفايفي بوس ومص ولحس وكأني عشيقته وبصرخ بصوت عالي: آآآآه.. آآآآه.. دخلووو كله.. أحححح.. حلووووو أوي أوي... كمان آآآآآه بحبك أوي يا حبيبي.. دخلوووو كله.
وبابا كان بينيكني بشهوة وإشتياق لكسي وبيدخل زوبره في كسي وبيخرجه حوالي نص ساعة نيك ومليطه وفجور، وبابا ماخرجش زوبره إلا بعد ما نزل لبنه كله في كسي الموحوح.. وهو مش حاسس إنه بينيك بنته بزوبره في كسها.
وطلع زوبره من كسي وهو ملطخ بلبنه وعسل شهوة كسي واللون الأحمر الناتج عن تحول لون الكريم إللي كنت دهنت بيه كسي وشكله كأن زوبره ملطخ بدم بكارتي الكاذب.
أنا إترميت في حضنه وتصنعت البكاء وكأني زعلانه إن بابا فتحني وناكني في كسي.
ومرت لحظات صمت وأنا قطعت الصمت وقولت له بمُحن: دادي حبيبي إنت حنين و حَبوب أوي بس إنت إحنا إتهورنا أوي يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت وهنعمل إيه دلوقتي يا حبيبي.
بابا ضمني أوي وهو بيمص في شفايفي بشهوة: حبيبتي ماتقلقيش نفسك خالص، أنا بعشقك يا روحي، وإحنا نعيش براحتنا ونتمتع مع بعض وننبسط ومفيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده وقبل ما تتجوزي بنعمل ليكي عملية بسيطة بترجع كل شئ لأصله يا روحي، بس مفيش داعي دلوقتي تجيبي سيرة لأي مخلوق في البيت ولا حتى البنات صاحباتك.
أنا فرحت أوي وعرفت إني كده بقيت شرموطة رسمي، وإللي فتح كسي وناكني وفض عذريتي هو بابا حبيبي وعشق عمري وبقيت أنا اللبوة الخاصة بزوبره.
ومن يومها وأنا وبابا قدام الأهل كلهم عبارة عن أب وبنته عادي جداً ولكن كل ما نكون لوحدينا في البيت بنكون إتنين عشاق هايجين على بعض جداً وبنمارس الجنس براحتنا بكل الأوضاع الجنسية الساخنه والممتعة في سرية وأمان تام وبمتعة جنسية لا حدود لها.
______________

أما عن ذكرياتي مع عمو خالد أبو مروه صاحبتي...
أنا لما كان عمري أكبر شوية من 19 سنه كنت هايجه ومشتاقه للجنس أوي وطلبت من بابا إني أروح أذاكر مع مروه صاحبتي في بيتها، وهو وافق عشان مروه وحيدة وصاحبتي من صغرنا ومعندهاش أخوات بنات ولا ولاد وأبوها عمو خالد صاحب بابا، والبت مروه دي مُززه أوي وجسمها أبيض وسكسي وحلوووو أوي، وكنت أنا ومروه متفقين إننا نتفرج على أفلام سكس عندها ولا هنذاكر ولا حاجة، وبعد ما وصلت عندها كنا بالليل ودخلنا أوضتها وقفلنا على نفسنا ومش بنذاكر ولا حاجة وقاعدين نتفرج على أفلام سكس وبعد شوية هيجنا أوي وقلعنا هدومنا وقعدنا نحضن في بعض
وإحنا عريانين ملط ونبوس بعض من الشفايف ونحسس ونقفش في جسم بعض ونمص نلحس كساس وطياز وبزاز بعض ومقضينها بعبصة وبوس وأحضان ونتسحاق سوا يعني بنريح بعض (وأنا كنت إتصلت على بابا وقولتله إني هبات عند مروه عشان الوقت إتأخر ولسه بنذاكر وهو وافق طبعاً)، وفي نص الليل مروه قالتلي إن باباها ومامتها أكيد دخلوا يناموا تعالي نتفرج عليهم وهو بينيكها، دا بيكون منظرهم يجنن وإنها متعوده على كده كل ليلة وإن باباها بيكون عارف إنها بتتجسس عليهم وبيسيب الباب موارب عشان يهيجها وإنها بقت بتعشق باباها (عمو خالد) ولما بيكونوا لوحدهم في البيت بيقلعوا ملط وبتنام في حضن باباها عريانه وبيريحها ويمتعها وبيلعبلها ويفرشها في كسها وبينيكها بزوبره في طيزها.
وقتها كلامها ده هيجني أوي وقمنا عريانين أنا ومروه وروحنا نتجسس على أبوها وأمها من فتحة باب أوضتهم الموارب، وفضلنا كده نلعب في بعض ونتفرج على نيك ومليطة على الطبيعة لمدة ساعة ولما تعبنا رجعنا أوضة مروه ونمنا حاضنين بعض وعريانين ملط وغطينا جسمنا بملاية، وفي الصبح بدري أنا صحيت على صوت باب الأوضة بيتفتح علينا ولقيت عمو خالد داخل علينا عريان خالص وزوبره مدلدل بين فخاده، وأنا عملت نفسي نايمه ولقيته بيقرب من السرير وبيرفع الغطا من على بنته مروه وهي صحيت ولما شافته كده ضحكت بمياصة وسألته عن أمها فقالها إن أمها راحت الشغل وإن هو في أجازه وقاعد في البيت إنهارده عشانها.
مروه فرحت وقامت وهي عريانه وباست أبوها عمو خالد في شفايفه وهو أخدها في حضنه وقعد وأخدها على حجره وهي هايجه وممحونه أوي ونام جنبنا على السرير ونيمها في حضنه ودخل زوبره بين فخادها وبدأوا وصلة بوس ساخن وأحضان وتقفيش في بعض وأنا عريانه جنبهم وعاملة نفسي نايمه وهايجه أوي أوي، و هو نيم بنته مروه على بطنها ونام فوق منها وبدأ ينيكها بزوبره في طيزها وهي هايجه وممحونه أوي وفاتحة فخادها وزوبره راشق في طيزها وهو شغال تحسيس وتقفيش في بزازها وكسها وكل جسمها، كل ده وأنا جنبهم وعاملة نفسي نايمه وهايجه وموحوحه خالص وبلعب بإيدي في بزازي وكسي المولع.
وفجأة لقيت إيد عمو خالد بين فخادي وبيحسس على كسي ومروه بنته بتقوله: ريحها يا دادي البت سوسو دي عسل أوي يا دادي، وهو قالها: دي مش عسل بس دي حتة قشطه.
وكان هو لسه فوق بنته مروه بينيكها في طيزها وميل عليا آآآآآه وبيبوسني في شفايفي بشهوه جنونية وأنا ساكته ومتجاوبة معاه وممحونة عليه وبمص في شفايفه ولسانه وهو سحب جسمي عليه وصار حاضني أنا ومروه أوي وكأني أنا ومروه جسم واحد تحت منه، لكن زوبره لسه في طيز بنته مروه، وفضلنا كده شوية ونزل لبنه في طيز بنته مروه وعلى ضهرها وفخادها وطلع زوبره من طيزها وكان زوبره لسه واقف وشكله حلو ومُغري أوي وقربه من وشي وأنا تلقائياً على طول أخدت زوبره المنتصب في بوقي بين شفايفي وبمصه بشهوه جنونية، ومروه نزلت لحس في كسي وبتمص العسل إللي كسي بينزله بغزارة وأنا فاتحه فخادي، ولما عمو هشام طلع زوبره المنتصب من بوقي حطه على شفرات كسي وأنا مولعه وقولتله (كذباً): بلاش من كسي يا عمو أنا لسه بنت، فقلبني ونيمني على بطني وفتح فخادي وبيحسس على طيزي وبيلعبلي فيها بلسانه وشغال لحس في طيزي وفخادي وأنا بصرخ من الشهوه ومش قادرة خالص وقولتله: أححححح آآآآآآه أنا مش قادرة يا عموووو.. آآآآآه ريحني بزوبرك يا عمووووو.. آآآآآآه ريحني.
راح هو حط زوبره المنتصب على طيزي وبدأ يدخله واحدة واحدة وأنا هايجة وممحونه أوي أوي ومروه بنته نايمه عريانه ملط فوق منه وحضناه وبتفرك كسها وبزازها في ضهره وهو هايج وشغال نيك في طيزي بزوبره وواخدني في حضنه أوي وبيقفش في بزازي، وفضلنا كده شوية كتيرة ونزل لبنه في طيزي وعلى ضهري وفخادي وغرق جسمي كله لبن كتييير، لما كنت هموت يومها.
والحكاية دي كررناه تاني كتير عندهم في البيت.
لكن كل ده كان بينكني في طيزي وأنام في حضنه ويلعبلي في بزازي وعلى كسي من بره وأمص له زوبره بس.
_____________

وبصراحة...
أنا كنت من أول فترة المراهقة بكون هايجه وممحونه، وبتناك حاجات كده سريعة، ولكنها كانت تجارب ممتعة وبتريحني.
مش فاكره منهم دلوقتي غير مع كذا واحد...
كابتن هاني مدرب السباحة في النادي كذا مرة بعد ما التمرين كان بيخلص والبنات والولاد يطلعوا من البيسين كان بيقول لي: إستني شوية أمرنك كويس وننزل في جنب البيسين ويقف ورايا ويزنقني في حضنه ويطلع زوبره ويدخله كله في طيزي من جنب المايوه ويمسكني من كسي ويلعب في بزازي وكسي وينزل لبن زوبره في طيزي وبعدين نطلع من البيسين.
والواد سمير صاحبي وزميلي في المدرسة أيام ثانوي كنا ساعات بندخل أي فصل فاضي ونقعد نتكلم مع بعض شوية وبنسخن ونهيج إحنا الإتنين على بعض وأقعد في حجره على فخاده ويحضني ويبوسني في شفايفي ويطلع زوبره وانا أرفع الجيبه ويقلعني الكلوت ويدخل زوبره في طيزي وبيلعبلي في كسي وفخادي وينزل لبنه في طيزي وعلى فخادي.
وفي مرة كنت لوحدي في البيت بالنهار ولابسه قميص نوم قصير وشفاف ومبين جسمي وطلبت أكل دليفري وفتحت الباب للعامل بتاع الدليفري وكان شاب حلو ومُززز أوي ودخلته في الصالة عشان أجيب الفلوس من جوه ولما هو عرف إني لوحدي في البيت فمسكني من إيدي وأنا أصلاً كنت وقتها ممحونه وهايجه أوي من حلاوته فإترميت في حضنه مش عارفه إزاي، وهو قفل الباب ونزل بنطلونه وأنا في حضنه وقلعني القميص وناكني بزوبره في طيزي بس بعد ما هرى بزازي وجسمي كله تقفيش، بس كان زوبره كبير وحلوووو وسخن أوي.
وطبعاً أيام ثانوي كنت معجبة بكام واد تاني من صحابي المُزز في المدرسة والنادي، وكان ساعات لما بتيجي فرصة وبكون مع حد منهم في أي مكان مأمون أو في عربيته لوحدينا ونكون بندردش سوا، كنا ساعات بنسخن ونهيج إحنا الإتنين على بعض ويقعدني في حجره على فخاده ويحضني ويبوسني في شفايفي ويطلع زوبره وأنا أقلع البنطلون أو أرفع الچيبة وأقلع الكلوت ويدخل زوبره في طيزي وبيلعبلي في كسي وفخادي وينزل لبنه في طيزي وعلى فخادي بس.
______________

بس رغم كل ده....
أنا حاسه إني واحدة عايشه لمتعتها براحتها، ومش بعتبر نفسي شرموطة.
ولا إيه رأيكم إنتم؟؟؟
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

عودة
أعلى أسفل