المقدمة
احيانا بابك بيخبط فى وقت انت محتاج انه يخبط مستنى اللى يخبط زاى مايكون حاجه هتغير حياتك هتغير تفكيرك مش شرط للاحسن او للاسوء المهم انها هتغير تفكيرك حاجات كتير كنت مستنيها تحصل وكان نفسك تحصل وحصلت او كان نفسك تجرب انها تحصل وهنا هنتكلم على قصتنا اللى حصلت فى شتاء 2018 فى الفيوم ونبدأ نتعرف على الشخصيات وهما اتنين والباقى فى احداث سردى للقصه ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ فى الفيوم بتدور الاحداث بين المعلم : جعفر رجل كبير قيمة وقامة وجزار تقيل فى البلد والناس كلها تعملة مليون حساب والناس كلها بتكبرة بس فى نفس الوقت عصبى وضربة غبى جداً . نوصف المعلم : راجل فى ال55 من عمرة تخين وبكرش وطولة 172 لبسه دايما بيبقى جلباية وشال على كتفه بس فى نفس الوقت محترم وبيخاف على كل اللى معاه والصبيان بتوعه واخدين حقوقهم تالت ومتلت . فى يوم خرج المعلم جعفرالساعه 11 الصبح والدنيا غرقانه مياه ومطره وطينه يعنى بهدلة جامدة وهو خارج سمع صوت مراته ماجدة ونبدأ فى وصف ماجدة : عندها 49 سنه متجوزة المعلم جعفر من سنين بس خلفو على كبر جسمها ابيض وصدرها كبير ومدلدل وعندها بطن ولبسها دايما جلبايه وطرحه كبيرة لف وعندها بنت وحيدة اسمها شروق 13 سنه فى اولى اعدادى ودلوعه ابوها وامها ومش بيتقال ليه لا على اى طلب لانها جايه على شوقه بعد 10 سنين جواز . الحوار كالآتى ماجدة : رايح فين يامعلم المعلم جعفر : خارج ياحببتى اشوف المحل حرام عليك دة الدنيا بهدله برة يامعلم واخاف عليك عشان الجو وبلاها انهاردة ومش شرط تفتح المحل طب والرجاله اللى عندى اللى المحل باب رزق ليهم .
ياستى هنزل وهخلى بالى ولا انتى عايزة ليلة زاى بتاعه امبارح ياريت يامعلم انت كنت واحشنى الحياه بين المعلم جعفر ومراته تاكد تكون مملة يعنى يخرج الصبح يرجع بالليل على النوم وجنسيا تميل للبرود وماجدة خدت على كدة ومابتقش تسأل على جنس الا لو المعلم طلب منها ليلة امبراح المعلم قضى ليله معاها حلو وكان واخد حبايه تنشيط جنسى خلت ماجدة كان نفسها يبقى كدة على طول بس بحكم السن وهى تقريبا نسيت المتعه وبتهتم ببنتها. خرج المعلم وهو نازل قدام بيته بيلف وشه على بيته لقى مراته واقفه فى الشباك بتشاوله ويشاولها ويمشى يروح المحل وييسلم علي صبيانه ويفطر معاهم وكل واحد يقوم يشوف شغله والمعلم قاعد عنده هوايه انه يقرا الجرايد .
الدنيا هديت والشمس طلعت والجو بقى شمس وحلو والمطره نشفت بسبب سخونه حرارة الشمس . المهم ماجدة قاعدة بتتفرج مع بنتها على التلفزيون وبتسمع صوت حاجه بتترزع جامد وبسيب بنتها وتنزل تجرى على الشقه اللى فى الدور الارضى بتلاقى شاب شكلة متوسخ من المطرة وشعره منكوش وهدومه متقطعه وعليه وساخه بشكل كبير وشكله ماستحماش من زمن ماجدة انت مين ودخلت هنا ازاى الشاب ساكت ومش بيتكلم وكل اللى عليه انه مربع ايده من السقعه وكمشان فى نفسه وساكت وعمال يترعش وماجدة بتبص على الباب تلاقى الباب اصلا مفتوح والمعلم مش بيقفل الباب بحكم ان ماحدش يقدر يقرب من بيت المعلم وتستاله تانى يابنى انت مين وليه شكلك وريحتك كدة وهى حاطه ايديها على مناخيرها وهو ساكت خالص .
ومسكت ايدة وكان عندهم شبه اوضه بتاعه كلب دخلته فيها من البرد وكانت خايفه من رد فعل المعلم لما يجى دخلته وقفلت عليه بباب خشب وطلعت وقفلت باب البيت ورنت على المعلم وقالتله لازم تيجى وهو ماكدبش خبر وخاف عليها وساب المحل لصبيانه وراح البيت وطلع جرى فيه ايه ياماجدة مالك خضتينى ، وحكتله كل اللى حصل وهو اتنرفز وازاى غريب يخش بيتى انا هنزل اقتله وماجدة تهدى فيه وهو اتنرفز اكتر لما عرف انها دخلته اوضه الكلب مع انا برة البيت بس زعق لها نزل وهى وراه اهدى بس يامعلم ماحصلش حاجه لكل دة ولف وراح ضربها بالقلم وهى اتخضت انه ضربها وكان ردة عليها لما ضربها دة عشان تدخلى حد بيتى من غير اذنى وسكتت وكتمت فى نفسها ونزلت وراه وبيفتح الباب عارف ان الجزء دة مافيش فيه اى اثارة بس التقيل جاى ............ وينتهى الجزء الأول دخل المعلم جعفر على الواد اللى نايم ملفوف حولين نفسه بسبب هدومه المتقطعه وجسمه الرفيع وشم ريحته وقالها ايه القرف دة وكمان عيل شمام معفن ويخش هنا وبيقوله قوم ياض انت مين وهو مش بيتكلم رد ياض بدل مااقتلك وهو بردو ساكت والمعلم متنرفز وراح ضربة بالقلم الواد وقع على الارض وقام تانى بس لما قام حصل حاجه غريبة ماكنتش متوقعه .
الشاب دة شخ على نفسه وهو واقف ممكن تقول من الخوف او من الجو وبسبب هدومه والمعلم قرف وبص لماجدة وقالها يعنى اعمل فيه ايه اقتله وكمان بيشخ هنا ايه القرف دة هو احنا نقصين ريحه وقرف وهى تبوس ايدة وتقوله هنضفه انا يامعلم بس اهدى وراح ضاربه تانى وامشى اطلع برة ياض بدل مااقتلك فى ايدى وانت مافيش فيك خبطة .
وهنا ماجدة طب يامعلم عيب دة انت معروف عنك الكرم وتسيبه يطلع كدة طب حتى اديله هدوم دة الجو صعب عليه وشوف سقعان ازاى والمعلم يرد وهو من بقيت اهلنا مايغور ماجدة طب بص يامعلم انا هنضف المكان بس فيه هدوم قديمة ندهاله وانزلة اكل انت قلبك كبير يامعلم عشان خاطرى وراحت باست ايدة وهو قالها عشان خاطرك بس انما لو رجعت بالليل والواد دة هنا هموته ضرب واعلقه عريان وهى ترد حاضر يامعلم اللى تشوفه روحى هاتيله طفح واى هدوم قديمه فوق انا هخرج ومش هتاخر ونضفى الريحه دة عشان مش طايق المكان ...... واسبها المعلم ومشى وهى طلعت على فوق وجابت اكل ونزلت بيه للشاب ومدت تدهوله وهو زاى المحرم نزل اكل زاى مايكون ماكلش من فترة كبيرة وبعدين شرب وقعد مكانه وماجدة تقوله هجبلك هدوم تلبسها وتمشى عشان المعلم مايجيش يلاقيك وطلعت تجيب الهدوم تدهاله وبتقوله فيه مكان ممكن تنضف نفسك فيه جامب الاوضه حنفيه كدة وصابون نضف نفسك .
دخل وطول جوه وهى ناديت عليه ماردش دخلت تشوفه لقته فتح الحنفيه وواقف قدامها زاى مايكون مش عارف يعمل ايه بتقوله مش عارف تنضف نفسك بصلها وسكت راحت قالته استنى انت شكلك متبهدل خالص نفسى اعرف مش بترد ليه وبتقلعه هدومه من فوق اتقطعت فى ايديها لانها دايبه خالص ولاقت صدرة كله طينه ورحته صعبه عليها وتحت باطه مليان شعر كبير وصدرة رفيع عضم وعليه لحم بسيط وبتقولها اقلع انت البنطلون والبس البنطلون دة بس نزل مياه على جسمك ...... بردو ساكت ...... ماجدة انت شكلك اخرص ياعينى عليك ..... طب تعالى وبتقرب منه ومسكت مناخيرها وبتشد البنطلون وهى مفكره ان لابس حاجه تحت وواقف قدامها بضهره واول ماشدت البنطلون كانت هترجع من كمية الشعر اللى بين طيزة حرفيا مش باين طيزة وشكلها بشع وكانت مقرفه اوى وماجدة بتقولة انت مش لابس شورت حرام عليك دة انت هتموت من البرد.... خد البس دة واديته شورت بس واسع عشان المعلم تخين وماجدة بتقوله هجبلك حبل تربطه حوالين وسطك عشان يدفيك وهو بيدخل رجله فى الشورت وقع غصب عنه على ضهره وماجدة كانت هتموت من الصدمة وبرقت جامد ولقت حجم زبر اول مرة تشوفه فى حياتها يعنى مش مبالغه حجمه كان اعضاف اضعاف المعلم جعفر واتخن بكتير يعنى المعلم حجمه 16سم وتخين شويه الشاب دة حجمه 30سم ويمكن اطول كمان وتخين يجى 5سم رهيب هى اتخضت وبقت بتكلم نفسها طب ازاى هو فيه احجام كدة او فيه ناس كدة سرحت شوية وفاقت على الشاب وهو بينزل بول على نفسه وغصب عنه جه عليها بول منه ومنظر زبه خطير وحواليه غابه شعر كبيرة اوى وريحتها وحشه جدا بس من غير ماتتعصب قالتله انت شكلك تعبان ولازم تتعالج ولازم اخى المعلم يخليك هنا ويكسب فيك ثواب دة انت هتموت كدة ياحرام ..... ونزلت المياه على جسمه وبقى يتنفض وهى تقولة ماتخفش دة دافيه مش ساقعه وبقت تغسل دماغه وتنضها وتغسل صدرة لحد ما نزلت تحت نضفت رجليه لحد فوق وجت عند طيزة وقرفت وقالته ادعك بايدك هنا ونضفه.....هو ساكت .....وشاورت انه ينضف زبره.....وهو ساكتراحت قالت فى سرها طب انضفه انا بس اخاف ليفهم غلط وهى بترد على نفسها دة شكله اخرص ومش فاهم حاجه ..... وابتدت تغسل طيزة الاول وخلتها نضيفه بس حوالين خرمة شعر كثيف وجت عند زبه وكانت خايفه اوى وابتدت تنضفه وتغسله وتغلسه الشعر والبيوض اللى كانت كبيرة اوى ومدلدلة وخلصت ولبسته وقالته اقعد برة لحد اما اطلع انضف نفسى من بولك اللى جه عليا ....
وسابته وطلعت فوق تستحمى وسمعت صوت المعلم جه وبص لاقه الواد بس نضف نفسه ونادى على مراته ونزلت جرى نعم يامعلم ..... انا مش قولت القرف دة اجى يكون هو مشى ..... ردت قالته هقولك على حاجه خلتى اعيط على يامعلم ان احنا لسه بصحتنا .... قالها قولى.... قالته الواد دة مريض بيعمل حمام على نفسه وهو مش دريان وشكله عنه المرض الوحش يامعلم .... وانتى ايش عرفك .... كنت قريت فى اتلفزيون ان اللى بيعمل كدة يبقى مرض وحش طب احنا نعمله ايه نقعدة يمرضنا ولا يموتنا.... لا يامعلم انا دايما اقو عليك قلبك كبير يااخويا انت لازم تعالجه وتكسب فيه ثواب..... اعالج مين دة شكله نتن اوى يااخويا عليا نضفته وهخلى حد يتوله النضافه دى ...جعفر طب سبينى افكر .. وبعدين هيتنيل يقعد فين دة ... فى اى مكان يااخويا حتى لو فى الاوضه اللى تحت او الزريبه .... تصدقى فكرة ياولية يقعد فى الزريبة .... اللى تشوفه يااخويا طب اجهزله اى حاجه ينام عليها .... بصله وقالها روحى مع انى قرفان منه بس ماشى عشان خاطرك وكمان عشان مديت ايدى عليكى وعمرها ماحصلت .. يااخويا انت معلمى وتاج راسى ولا اقدر ازعل منك .....
ماجدة كانت مبسوطة ان الشاب دة هيقعد عندهم لحد اما يتعالج وطلعت جرى تجيب فرشه ليه وغطا ونزلت اديتهم للمعلم اللى دخل وماجدة وراه حط الحاجه على الارض وقاله للشاب افرش ونام هنا لحد اما نشوف حكاية تعبك دى ..... ماردش وفضل واقف مكانه ....دخلت ماجدة وفرشت وشاورت انه ينام هنا والمعلم خده ونايمه وفعلا حط دماغه تقريباً من التعب نام.... والمعلم خد ماجدة وقالها يلا نطلع ننام وطلعو فعلاً..
ودخلو الاوضه والمعلم غرق فى النوم ماجدة مش عارفه تنام وقعدت تفكر فاللى شافته وهل ممكن دة يأثر عليها وتقول لنفسها دة كبيرة لدرجه ان دراعها مش جايب طولة وحتى لو قفلت ايديها عليه مش هيقفل على ايدها ومرة واحدة لقت نفسها مدت ايديها تحت اله\وم وبتحسس على كسها من تحت لقت كميه مياه مش طبيعيه وهنا حسن بنشوه غريبة اول مرة تحسها وابتدت تلعب فى كسها لحد اما فرغت عن نفسها ومن كتر ماهى كانت بتتلوى وتلعب فى نفسها تحت الغطاء المعلم صحى بتعملى ايه ياماجدة ... ابدا يامعلم ...وبيحط ايده على دماغها ...ايه دة انتى جسمك سخن اوى كدة ليه ياولية قومى... هقوم اخد دش عشان السخونيه دى تنزل يامعلم , طب قومى ياوليه ..ودخلت الحمام وجربت تلعب فى كسها تانى وفعلا جابت عسلها وهى مبتسمة وبتفكر هتعمل ايه مع الشاب دة ........ دة اللى هنعرفه فى الجزء اللى جاى ..... صحيت ماجدة تانى يوم على كلام المعلم انا ماشى عايزة حاجه بتقوله ايوه يامعلم عايز اخد اذنك فى حاجه ..؟ ايه هى .... انزل للغلبان دة اكل يامعلم ... ودة عايزه رائى نزلى واطلعى على طول لحد اما ابقى افاضله....ابتسمت وهى فى دماغها انها هتشوف العملاق تانى ....وسلم عليها المعلم ومشى وبصت عليه من الشباك ونزلت خدت فطار للشاب اللى ماتعرفش اسمه ونزلت تحت فى الزريبة لقته قاعد مكانه ....بتقوله انت شكلك جعان خد كل وبص عليها وكل وبهدل نفسه من الاكل ووقع على هدومه وقام وقف وبيبص على زبه وهى بصت معاه وفهمت انه عايز يطرطر نزلت بسرعه بنطلونه ولسه هتنزل الشورتكان وقع لانه واسع عليه وبرقت لما شافت زبه تانى وبقت بتاخد نفسها بالعافيه وهى قاعد قدامه لسه بتخرج رجليه من الشورت كان بيطرطر وريحه بوله بشعه بس ماجدة فضلت واقفه مستنيه يخلص وهي بتقرب منه راح مطرطش عليها وشمت ريحه غريبه بس نسيت نفسها خالص وبتقوله خلاص ولا لسه عايز تطرطر تانى ....سكت وهى بترفع الشورت وفتحت بوقها من حجم بيوضها بعد مانضفت بس مليانه شعر راح طرطر تانى بس المرة دى دخلت بوقها وهى كانت هترجع وهتشرقع وهى بتقوم كانت هدومها اتغرقت وبصتله وبتقوله ينفع كدة ....سكت وقعدت تشم فى هدومها كانت ريحه بشعه اوى بس سخنتها اوى ونزلت تانى تمسح نقط البول اللى نازلة من زبره وقربت منه وشمت ريحه شعرته وكانت هترجع طويلة اوى وكثيفه بس مسكت نفسها ومدت ايدها وحاطها على شعرته وبعدين شمت ايدها وحست انها سخت اكتر ورعتله هدومه وطلعت على فوق ... دخلت الحمام ومسكت كسها عصر عصر لحد اما نزلت شهوتها بس لسه مارتحتش ....وفضلت تفكر تعمل ايه والنوم كبس عليها بعد الضهر ونامت ....وصحيت على صوت بنتها شروق.... ماما يا ماما فى واحد تحت فى الزريبة .... قالتها انه قريبها من بعيد بس تعبان ودخلت الحمام غسلت استحمت وخرجت قعدت مع بنتها وهى ريحه البول فى مناخيرها وعلى لسانها ولقت جسمها ولع معقول اسخن على ريحته المعفنه ولا شعرته ولا شعر طيزة الوسخ...قالت لبنتها انها نازله تأكل عمو وطالعه تانى..
نزلت بس من غير اكل ودخلت عليه....دخلت بتقوله تعالى عشان تقلع الشورت اللى اتبهدل دة وهى بتقلعه عنيها جت على طيزة وهو بيقلع الشورت لا ارديا نزلت تشم فيها وهى مش نضيفه وتشم اكتر وبقت متخدرة وتفتح طيزة وتشم الخرم اللى مليان شعر وبقت حاسه انها نفسها تحط لسانها عليه بس خايفه ومرة واحدة وقفت ورفعت ايده وقلعته من فوق ورفت ايدة تشم تحت باطه اللى مليان شعر ومرة واحدة وحطت ايده على طيزة وبتلعب فى بيوضه وتفعص فيهم وايدها مش قافله عليهم وتشيل صباعه وتشم فيه ومرة واحدة طرطر تانى بس المرة دى ماجدة نزلت على الارض وفتحت بوقها وبقت تلحس شويه وتشرب شوية وكانت هتموت من الهيجان وحطت ايديها على خرم زبه تكتم البول وهو واقف بيتوجع فى صمت بس باين على وشه .... ومرة واحدة شالت ايديها ومسكت صدرها اللى غرقه بول وبقت بتلحس صدرها ونزل بول على رجله ومن غير كلام ماجدة نزلت على رجله تشم وتلحس فى ضوافر رجله اللى كلها سواد وبقت بتمص فيهم.....وجت ترجع رجله وهى جسمها مليان راح واقع وهى نزلت تلحس كعب رجله ومدت ايديها تمسكه صدرها وهو مسكه بس مش بيعمل حاجه غير انه مسكه وبس.... مره واحدة قامت ماجدة تشلح العباية قدامة بس الغريبة انه بتاع ماتحركش ونزلت الاندر وقعدت تلحس فيه وتحطه على وشه وهو ولا حركة وفتحت طيزها الكبيرة قدامة بس هو ولا حركة نهائى وقعدت تفتح طيزها وتقربها من وشه وتقربها اكتر لحد اما سخنت اوى وبقت تقوله عايز تطرطر تانى قوم يالا طرطر بس هنا وتشاور على بوقها واوعى نقطه تطلع برة عشان احبك وتهز فيه وتقرب وتلحس شعر رجله وشعر طيزة وهو بردو مافيش حركة لزبره لحد اما مسكت شعر زبة وتلحسه ومرة واحدة راح ريل من بوقه لوحدة ماجدة شافت دة قعدت تلحس بوقه وتبوس ايدة وتقوله كمل وعايز تطرطر طرطر مش همنعك يالا طرطر وهو صامت....
وكل اللي عليها تشد في زبرة وهو ساكت خالص لحد اما انفرجر وطرطر كمية بول ريحته معفنه وهي فتحت بوقها في حركة كلها جرئه وبقت بتبلع فيه لحد اما بطنهاا اتملت علي اخرجها ولقت نفسها نزلت عسلها من غير ماتملس كسها وتعبت اوي وقامت وهي حاسه بنار في كسها وعايزه تكمل وبتكفر هتعمل ايه وسمعت بنتها شروق بتنادي ياماما وماجدة بترد بتوتر جايه ياحببتي وطلعت ماجدة جري ودخلت الحمام وهي بتنضف نفسها وكسها اللي نزل كميه عسل غير طبيعيه وطلعت من الحمام لقت المعلم جعفر برة واتصدمت لما شافته وهنا ينتهي الجزء
احيانا بابك بيخبط فى وقت انت محتاج انه يخبط مستنى اللى يخبط زاى مايكون حاجه هتغير حياتك هتغير تفكيرك مش شرط للاحسن او للاسوء المهم انها هتغير تفكيرك حاجات كتير كنت مستنيها تحصل وكان نفسك تحصل وحصلت او كان نفسك تجرب انها تحصل وهنا هنتكلم على قصتنا اللى حصلت فى شتاء 2018 فى الفيوم ونبدأ نتعرف على الشخصيات وهما اتنين والباقى فى احداث سردى للقصه ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ فى الفيوم بتدور الاحداث بين المعلم : جعفر رجل كبير قيمة وقامة وجزار تقيل فى البلد والناس كلها تعملة مليون حساب والناس كلها بتكبرة بس فى نفس الوقت عصبى وضربة غبى جداً . نوصف المعلم : راجل فى ال55 من عمرة تخين وبكرش وطولة 172 لبسه دايما بيبقى جلباية وشال على كتفه بس فى نفس الوقت محترم وبيخاف على كل اللى معاه والصبيان بتوعه واخدين حقوقهم تالت ومتلت . فى يوم خرج المعلم جعفرالساعه 11 الصبح والدنيا غرقانه مياه ومطره وطينه يعنى بهدلة جامدة وهو خارج سمع صوت مراته ماجدة ونبدأ فى وصف ماجدة : عندها 49 سنه متجوزة المعلم جعفر من سنين بس خلفو على كبر جسمها ابيض وصدرها كبير ومدلدل وعندها بطن ولبسها دايما جلبايه وطرحه كبيرة لف وعندها بنت وحيدة اسمها شروق 13 سنه فى اولى اعدادى ودلوعه ابوها وامها ومش بيتقال ليه لا على اى طلب لانها جايه على شوقه بعد 10 سنين جواز . الحوار كالآتى ماجدة : رايح فين يامعلم المعلم جعفر : خارج ياحببتى اشوف المحل حرام عليك دة الدنيا بهدله برة يامعلم واخاف عليك عشان الجو وبلاها انهاردة ومش شرط تفتح المحل طب والرجاله اللى عندى اللى المحل باب رزق ليهم .
ياستى هنزل وهخلى بالى ولا انتى عايزة ليلة زاى بتاعه امبارح ياريت يامعلم انت كنت واحشنى الحياه بين المعلم جعفر ومراته تاكد تكون مملة يعنى يخرج الصبح يرجع بالليل على النوم وجنسيا تميل للبرود وماجدة خدت على كدة ومابتقش تسأل على جنس الا لو المعلم طلب منها ليلة امبراح المعلم قضى ليله معاها حلو وكان واخد حبايه تنشيط جنسى خلت ماجدة كان نفسها يبقى كدة على طول بس بحكم السن وهى تقريبا نسيت المتعه وبتهتم ببنتها. خرج المعلم وهو نازل قدام بيته بيلف وشه على بيته لقى مراته واقفه فى الشباك بتشاوله ويشاولها ويمشى يروح المحل وييسلم علي صبيانه ويفطر معاهم وكل واحد يقوم يشوف شغله والمعلم قاعد عنده هوايه انه يقرا الجرايد .
الدنيا هديت والشمس طلعت والجو بقى شمس وحلو والمطره نشفت بسبب سخونه حرارة الشمس . المهم ماجدة قاعدة بتتفرج مع بنتها على التلفزيون وبتسمع صوت حاجه بتترزع جامد وبسيب بنتها وتنزل تجرى على الشقه اللى فى الدور الارضى بتلاقى شاب شكلة متوسخ من المطرة وشعره منكوش وهدومه متقطعه وعليه وساخه بشكل كبير وشكله ماستحماش من زمن ماجدة انت مين ودخلت هنا ازاى الشاب ساكت ومش بيتكلم وكل اللى عليه انه مربع ايده من السقعه وكمشان فى نفسه وساكت وعمال يترعش وماجدة بتبص على الباب تلاقى الباب اصلا مفتوح والمعلم مش بيقفل الباب بحكم ان ماحدش يقدر يقرب من بيت المعلم وتستاله تانى يابنى انت مين وليه شكلك وريحتك كدة وهى حاطه ايديها على مناخيرها وهو ساكت خالص .
ومسكت ايدة وكان عندهم شبه اوضه بتاعه كلب دخلته فيها من البرد وكانت خايفه من رد فعل المعلم لما يجى دخلته وقفلت عليه بباب خشب وطلعت وقفلت باب البيت ورنت على المعلم وقالتله لازم تيجى وهو ماكدبش خبر وخاف عليها وساب المحل لصبيانه وراح البيت وطلع جرى فيه ايه ياماجدة مالك خضتينى ، وحكتله كل اللى حصل وهو اتنرفز وازاى غريب يخش بيتى انا هنزل اقتله وماجدة تهدى فيه وهو اتنرفز اكتر لما عرف انها دخلته اوضه الكلب مع انا برة البيت بس زعق لها نزل وهى وراه اهدى بس يامعلم ماحصلش حاجه لكل دة ولف وراح ضربها بالقلم وهى اتخضت انه ضربها وكان ردة عليها لما ضربها دة عشان تدخلى حد بيتى من غير اذنى وسكتت وكتمت فى نفسها ونزلت وراه وبيفتح الباب عارف ان الجزء دة مافيش فيه اى اثارة بس التقيل جاى ............ وينتهى الجزء الأول دخل المعلم جعفر على الواد اللى نايم ملفوف حولين نفسه بسبب هدومه المتقطعه وجسمه الرفيع وشم ريحته وقالها ايه القرف دة وكمان عيل شمام معفن ويخش هنا وبيقوله قوم ياض انت مين وهو مش بيتكلم رد ياض بدل مااقتلك وهو بردو ساكت والمعلم متنرفز وراح ضربة بالقلم الواد وقع على الارض وقام تانى بس لما قام حصل حاجه غريبة ماكنتش متوقعه .
الشاب دة شخ على نفسه وهو واقف ممكن تقول من الخوف او من الجو وبسبب هدومه والمعلم قرف وبص لماجدة وقالها يعنى اعمل فيه ايه اقتله وكمان بيشخ هنا ايه القرف دة هو احنا نقصين ريحه وقرف وهى تبوس ايدة وتقوله هنضفه انا يامعلم بس اهدى وراح ضاربه تانى وامشى اطلع برة ياض بدل مااقتلك فى ايدى وانت مافيش فيك خبطة .
وهنا ماجدة طب يامعلم عيب دة انت معروف عنك الكرم وتسيبه يطلع كدة طب حتى اديله هدوم دة الجو صعب عليه وشوف سقعان ازاى والمعلم يرد وهو من بقيت اهلنا مايغور ماجدة طب بص يامعلم انا هنضف المكان بس فيه هدوم قديمة ندهاله وانزلة اكل انت قلبك كبير يامعلم عشان خاطرى وراحت باست ايدة وهو قالها عشان خاطرك بس انما لو رجعت بالليل والواد دة هنا هموته ضرب واعلقه عريان وهى ترد حاضر يامعلم اللى تشوفه روحى هاتيله طفح واى هدوم قديمه فوق انا هخرج ومش هتاخر ونضفى الريحه دة عشان مش طايق المكان ...... واسبها المعلم ومشى وهى طلعت على فوق وجابت اكل ونزلت بيه للشاب ومدت تدهوله وهو زاى المحرم نزل اكل زاى مايكون ماكلش من فترة كبيرة وبعدين شرب وقعد مكانه وماجدة تقوله هجبلك هدوم تلبسها وتمشى عشان المعلم مايجيش يلاقيك وطلعت تجيب الهدوم تدهاله وبتقوله فيه مكان ممكن تنضف نفسك فيه جامب الاوضه حنفيه كدة وصابون نضف نفسك .
دخل وطول جوه وهى ناديت عليه ماردش دخلت تشوفه لقته فتح الحنفيه وواقف قدامها زاى مايكون مش عارف يعمل ايه بتقوله مش عارف تنضف نفسك بصلها وسكت راحت قالته استنى انت شكلك متبهدل خالص نفسى اعرف مش بترد ليه وبتقلعه هدومه من فوق اتقطعت فى ايديها لانها دايبه خالص ولاقت صدرة كله طينه ورحته صعبه عليها وتحت باطه مليان شعر كبير وصدرة رفيع عضم وعليه لحم بسيط وبتقولها اقلع انت البنطلون والبس البنطلون دة بس نزل مياه على جسمك ...... بردو ساكت ...... ماجدة انت شكلك اخرص ياعينى عليك ..... طب تعالى وبتقرب منه ومسكت مناخيرها وبتشد البنطلون وهى مفكره ان لابس حاجه تحت وواقف قدامها بضهره واول ماشدت البنطلون كانت هترجع من كمية الشعر اللى بين طيزة حرفيا مش باين طيزة وشكلها بشع وكانت مقرفه اوى وماجدة بتقولة انت مش لابس شورت حرام عليك دة انت هتموت من البرد.... خد البس دة واديته شورت بس واسع عشان المعلم تخين وماجدة بتقوله هجبلك حبل تربطه حوالين وسطك عشان يدفيك وهو بيدخل رجله فى الشورت وقع غصب عنه على ضهره وماجدة كانت هتموت من الصدمة وبرقت جامد ولقت حجم زبر اول مرة تشوفه فى حياتها يعنى مش مبالغه حجمه كان اعضاف اضعاف المعلم جعفر واتخن بكتير يعنى المعلم حجمه 16سم وتخين شويه الشاب دة حجمه 30سم ويمكن اطول كمان وتخين يجى 5سم رهيب هى اتخضت وبقت بتكلم نفسها طب ازاى هو فيه احجام كدة او فيه ناس كدة سرحت شوية وفاقت على الشاب وهو بينزل بول على نفسه وغصب عنه جه عليها بول منه ومنظر زبه خطير وحواليه غابه شعر كبيرة اوى وريحتها وحشه جدا بس من غير ماتتعصب قالتله انت شكلك تعبان ولازم تتعالج ولازم اخى المعلم يخليك هنا ويكسب فيك ثواب دة انت هتموت كدة ياحرام ..... ونزلت المياه على جسمه وبقى يتنفض وهى تقولة ماتخفش دة دافيه مش ساقعه وبقت تغسل دماغه وتنضها وتغسل صدرة لحد ما نزلت تحت نضفت رجليه لحد فوق وجت عند طيزة وقرفت وقالته ادعك بايدك هنا ونضفه.....هو ساكت .....وشاورت انه ينضف زبره.....وهو ساكتراحت قالت فى سرها طب انضفه انا بس اخاف ليفهم غلط وهى بترد على نفسها دة شكله اخرص ومش فاهم حاجه ..... وابتدت تغسل طيزة الاول وخلتها نضيفه بس حوالين خرمة شعر كثيف وجت عند زبه وكانت خايفه اوى وابتدت تنضفه وتغسله وتغلسه الشعر والبيوض اللى كانت كبيرة اوى ومدلدلة وخلصت ولبسته وقالته اقعد برة لحد اما اطلع انضف نفسى من بولك اللى جه عليا ....
وسابته وطلعت فوق تستحمى وسمعت صوت المعلم جه وبص لاقه الواد بس نضف نفسه ونادى على مراته ونزلت جرى نعم يامعلم ..... انا مش قولت القرف دة اجى يكون هو مشى ..... ردت قالته هقولك على حاجه خلتى اعيط على يامعلم ان احنا لسه بصحتنا .... قالها قولى.... قالته الواد دة مريض بيعمل حمام على نفسه وهو مش دريان وشكله عنه المرض الوحش يامعلم .... وانتى ايش عرفك .... كنت قريت فى اتلفزيون ان اللى بيعمل كدة يبقى مرض وحش طب احنا نعمله ايه نقعدة يمرضنا ولا يموتنا.... لا يامعلم انا دايما اقو عليك قلبك كبير يااخويا انت لازم تعالجه وتكسب فيه ثواب..... اعالج مين دة شكله نتن اوى يااخويا عليا نضفته وهخلى حد يتوله النضافه دى ...جعفر طب سبينى افكر .. وبعدين هيتنيل يقعد فين دة ... فى اى مكان يااخويا حتى لو فى الاوضه اللى تحت او الزريبه .... تصدقى فكرة ياولية يقعد فى الزريبة .... اللى تشوفه يااخويا طب اجهزله اى حاجه ينام عليها .... بصله وقالها روحى مع انى قرفان منه بس ماشى عشان خاطرك وكمان عشان مديت ايدى عليكى وعمرها ماحصلت .. يااخويا انت معلمى وتاج راسى ولا اقدر ازعل منك .....
ماجدة كانت مبسوطة ان الشاب دة هيقعد عندهم لحد اما يتعالج وطلعت جرى تجيب فرشه ليه وغطا ونزلت اديتهم للمعلم اللى دخل وماجدة وراه حط الحاجه على الارض وقاله للشاب افرش ونام هنا لحد اما نشوف حكاية تعبك دى ..... ماردش وفضل واقف مكانه ....دخلت ماجدة وفرشت وشاورت انه ينام هنا والمعلم خده ونايمه وفعلا حط دماغه تقريباً من التعب نام.... والمعلم خد ماجدة وقالها يلا نطلع ننام وطلعو فعلاً..
ودخلو الاوضه والمعلم غرق فى النوم ماجدة مش عارفه تنام وقعدت تفكر فاللى شافته وهل ممكن دة يأثر عليها وتقول لنفسها دة كبيرة لدرجه ان دراعها مش جايب طولة وحتى لو قفلت ايديها عليه مش هيقفل على ايدها ومرة واحدة لقت نفسها مدت ايديها تحت اله\وم وبتحسس على كسها من تحت لقت كميه مياه مش طبيعيه وهنا حسن بنشوه غريبة اول مرة تحسها وابتدت تلعب فى كسها لحد اما فرغت عن نفسها ومن كتر ماهى كانت بتتلوى وتلعب فى نفسها تحت الغطاء المعلم صحى بتعملى ايه ياماجدة ... ابدا يامعلم ...وبيحط ايده على دماغها ...ايه دة انتى جسمك سخن اوى كدة ليه ياولية قومى... هقوم اخد دش عشان السخونيه دى تنزل يامعلم , طب قومى ياوليه ..ودخلت الحمام وجربت تلعب فى كسها تانى وفعلا جابت عسلها وهى مبتسمة وبتفكر هتعمل ايه مع الشاب دة ........ دة اللى هنعرفه فى الجزء اللى جاى ..... صحيت ماجدة تانى يوم على كلام المعلم انا ماشى عايزة حاجه بتقوله ايوه يامعلم عايز اخد اذنك فى حاجه ..؟ ايه هى .... انزل للغلبان دة اكل يامعلم ... ودة عايزه رائى نزلى واطلعى على طول لحد اما ابقى افاضله....ابتسمت وهى فى دماغها انها هتشوف العملاق تانى ....وسلم عليها المعلم ومشى وبصت عليه من الشباك ونزلت خدت فطار للشاب اللى ماتعرفش اسمه ونزلت تحت فى الزريبة لقته قاعد مكانه ....بتقوله انت شكلك جعان خد كل وبص عليها وكل وبهدل نفسه من الاكل ووقع على هدومه وقام وقف وبيبص على زبه وهى بصت معاه وفهمت انه عايز يطرطر نزلت بسرعه بنطلونه ولسه هتنزل الشورتكان وقع لانه واسع عليه وبرقت لما شافت زبه تانى وبقت بتاخد نفسها بالعافيه وهى قاعد قدامه لسه بتخرج رجليه من الشورت كان بيطرطر وريحه بوله بشعه بس ماجدة فضلت واقفه مستنيه يخلص وهي بتقرب منه راح مطرطش عليها وشمت ريحه غريبه بس نسيت نفسها خالص وبتقوله خلاص ولا لسه عايز تطرطر تانى ....سكت وهى بترفع الشورت وفتحت بوقها من حجم بيوضها بعد مانضفت بس مليانه شعر راح طرطر تانى بس المرة دى دخلت بوقها وهى كانت هترجع وهتشرقع وهى بتقوم كانت هدومها اتغرقت وبصتله وبتقوله ينفع كدة ....سكت وقعدت تشم فى هدومها كانت ريحه بشعه اوى بس سخنتها اوى ونزلت تانى تمسح نقط البول اللى نازلة من زبره وقربت منه وشمت ريحه شعرته وكانت هترجع طويلة اوى وكثيفه بس مسكت نفسها ومدت ايدها وحاطها على شعرته وبعدين شمت ايدها وحست انها سخت اكتر ورعتله هدومه وطلعت على فوق ... دخلت الحمام ومسكت كسها عصر عصر لحد اما نزلت شهوتها بس لسه مارتحتش ....وفضلت تفكر تعمل ايه والنوم كبس عليها بعد الضهر ونامت ....وصحيت على صوت بنتها شروق.... ماما يا ماما فى واحد تحت فى الزريبة .... قالتها انه قريبها من بعيد بس تعبان ودخلت الحمام غسلت استحمت وخرجت قعدت مع بنتها وهى ريحه البول فى مناخيرها وعلى لسانها ولقت جسمها ولع معقول اسخن على ريحته المعفنه ولا شعرته ولا شعر طيزة الوسخ...قالت لبنتها انها نازله تأكل عمو وطالعه تانى..
نزلت بس من غير اكل ودخلت عليه....دخلت بتقوله تعالى عشان تقلع الشورت اللى اتبهدل دة وهى بتقلعه عنيها جت على طيزة وهو بيقلع الشورت لا ارديا نزلت تشم فيها وهى مش نضيفه وتشم اكتر وبقت متخدرة وتفتح طيزة وتشم الخرم اللى مليان شعر وبقت حاسه انها نفسها تحط لسانها عليه بس خايفه ومرة واحدة وقفت ورفعت ايده وقلعته من فوق ورفت ايدة تشم تحت باطه اللى مليان شعر ومرة واحدة وحطت ايده على طيزة وبتلعب فى بيوضه وتفعص فيهم وايدها مش قافله عليهم وتشيل صباعه وتشم فيه ومرة واحدة طرطر تانى بس المرة دى ماجدة نزلت على الارض وفتحت بوقها وبقت تلحس شويه وتشرب شوية وكانت هتموت من الهيجان وحطت ايديها على خرم زبه تكتم البول وهو واقف بيتوجع فى صمت بس باين على وشه .... ومرة واحدة شالت ايديها ومسكت صدرها اللى غرقه بول وبقت بتلحس صدرها ونزل بول على رجله ومن غير كلام ماجدة نزلت على رجله تشم وتلحس فى ضوافر رجله اللى كلها سواد وبقت بتمص فيهم.....وجت ترجع رجله وهى جسمها مليان راح واقع وهى نزلت تلحس كعب رجله ومدت ايديها تمسكه صدرها وهو مسكه بس مش بيعمل حاجه غير انه مسكه وبس.... مره واحدة قامت ماجدة تشلح العباية قدامة بس الغريبة انه بتاع ماتحركش ونزلت الاندر وقعدت تلحس فيه وتحطه على وشه وهو ولا حركة وفتحت طيزها الكبيرة قدامة بس هو ولا حركة نهائى وقعدت تفتح طيزها وتقربها من وشه وتقربها اكتر لحد اما سخنت اوى وبقت تقوله عايز تطرطر تانى قوم يالا طرطر بس هنا وتشاور على بوقها واوعى نقطه تطلع برة عشان احبك وتهز فيه وتقرب وتلحس شعر رجله وشعر طيزة وهو بردو مافيش حركة لزبره لحد اما مسكت شعر زبة وتلحسه ومرة واحدة راح ريل من بوقه لوحدة ماجدة شافت دة قعدت تلحس بوقه وتبوس ايدة وتقوله كمل وعايز تطرطر طرطر مش همنعك يالا طرطر وهو صامت....
وكل اللي عليها تشد في زبرة وهو ساكت خالص لحد اما انفرجر وطرطر كمية بول ريحته معفنه وهي فتحت بوقها في حركة كلها جرئه وبقت بتبلع فيه لحد اما بطنهاا اتملت علي اخرجها ولقت نفسها نزلت عسلها من غير ماتملس كسها وتعبت اوي وقامت وهي حاسه بنار في كسها وعايزه تكمل وبتكفر هتعمل ايه وسمعت بنتها شروق بتنادي ياماما وماجدة بترد بتوتر جايه ياحببتي وطلعت ماجدة جري ودخلت الحمام وهي بتنضف نفسها وكسها اللي نزل كميه عسل غير طبيعيه وطلعت من الحمام لقت المعلم جعفر برة واتصدمت لما شافته وهنا ينتهي الجزء