دياثة مراتي أول ليلة مرمطني تحت طيزها وخدت رجولتي بلسانها (4 المشاهدين)

horny

سكساتي صغير
عضو
سكساتي متفاعل
النقاط
294
أنا اسمي كريم… عندي 27 سنة، شخص عادي، موظف، هادي، وعمري ما كنت أتخيل إني في يوم هقع تحت السيطرة بالطريقة دي، بس اللي حصل في أول ليلة جواز بيني وبين مراتي إيمان… غير كل حاجة في دماغي.


إيمان بنت جسمها نار، عندها 25 سنة، متربية ومؤدبة قدام الناس، بس أنا كنت دايمًا شايف في عينيها حاجة… نظرة مش طبيعية… نظرة وحدة بتحب تملك الراجل مش تحبه بس. طيزها كانت أكبر من أي خيال، مدوّرة، مشية جسمها نفسها كانت تقولي "أنا اللي فوق".


في أول ليلة، دخلنا الشقة بعد الفرح، وهي طول الطريق مبتقولش حاجة، ساكتة، بتبصلي من فوق لتحت كل شوية، وأنا كنت متوتر وفرحان، كنت فاكر هندخل ننام أو نبدأ ليلة حب زي الأفلام. دخلت أغير هدومي في الأوضة، لبست بيجامة وطلعت، لقيتها قاعدة على الكرسي في نص النور، لابسة روب سودا خفيف، باين منه كل حاجة، جسمها متغطي بس مفضوح، وكسها باين من تحت من غير كولوت، بزازها باينة، وقاعدة حافية رجلها فوق التانية، وشها كله وقاحة.


قالتلي أول جملة: "واقف كده ليه؟ تعالى اركع قدامي"، أنا اتصدمت، افتكرتها بتهزر، ابتسمت، لقيتها قامت، ومسكاني من القميص، وشدتني من الرقبة وركعتني على الأرض، وقالتلي وهي بتبصلي كأني كلب: "بص في طيزي… ده اللي هتعيش تحته… وهخليك تبوسها وتلحسها كل يوم وانت ساكت".


أنا كنت ساكت، بس جوايا حاجه اتكسرت… معرفش إيه اللي حصلي، بس حسيت إني محتاج اللحظة دي، محتاج أتبهدل تحتها. قامت ووقفت وشي في طيزها، وقالتلي: "شم… ده ريحة ملكتك… عجباك؟ نفسك تلحسها؟ طب استأذن يا ابن المتناكة".


ولسانها كان بيخليني أسخن أكتر من الطيز نفسها، قربت مني، مسكت شعري، ومرّغت وشي في طيزها، وأنا كنت فاتح بوقي، ولساني خرج لوحده، قلتلها: "عايزها"، ضربتني بالقلم وقالتلي: "قولها صح يا شرموط… قول عايز ألحس طيزك يا ملكتي".


كررت وراها، وقلتها، قالتلي: "افتح لسانك… ببطء… خليه يلمس فتحة الطيز… لو ما سمعتش صوت بلع، هخلي طيزي تقعد على وشك لحد ما تغرقك".


ولمّا بدأت ألحس، طعمها، ريحتها، لساني كان بينزل ويطلع، وسمعت نفسها وهي بتتنفس بصوت عالي، وقالتلي: "كده… كده… كمل… إلحس طيزي يا كلب، إنت اتخلقت عشان تعيش هنا، ده مكانك".


وبعد شوية، قربت مني أكتر، نزلت فوق صدري، وبدأت تطبع صباعها في بوقي، وقالتلي: "مص… ده صباعي اللي هاخش بيه طيزك قريب… جهز وراك… هتبقى كلبة كاملة".


أنا كنت سايب نفسي، جسمي كله بيترعش، وهي بترقص فوقي، تمص ودني وتبصلي من فوق كأنها فرس وأنا تحتها عبدها، قربت وقالتلي: "أنا مش مراتك… أنا الملكة… وإنت شرموطي… والليلة دي هطبع اسمي على وشك".


ومسكت الشبشب، وضربتني بيه على وشي وأنا بضحك، وأنا بعيط، وأنا لساني لسه في طيزها، وقالتلي: "لو نزلت كلمة 'أنا راجل' من بوقك تاني… هحبسك في الحمّام بلساني جوه طيزك".


وفي آخر الليلة… وأنا نايم على الأرض، وهي قاعدة فوق السرير، قالتلي: "نام كده زي الكلاب، على الأرض… وبكرة هتتعلم تبوس رجلي قبل ما تنام… رجلي دي أهم من بوق أمك يا عرص".


أنا كنت ساكت، بس مبسوط، ومكسور، ومن جوّا… طايح.
عرفت وقتها إني مش عايز أكون راجل عادي… أنا عايز أبقى عبدها…
أنا عبد طيز مراتي.



 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

عودة
أعلى أسفل