صباح الخير.. انا مراد.. من كام شهر تميت 30 سنة وخلاص فرحي قرب.. بس بقالي فترة مش في المود.. مش متحمس للجواز ولا الفرح وزهقان على طول.. خطيبتي بنت كويسة اوي بس انا مش عارف مالي.. وعلى عكس اي شاب مستني فرحه وعايز شهر العسل.. انا حاسس اني مش فارق معايا ويمكن مش مهتم كمان بموضوع شهر العسل خالص. حاولت اتكلم مع اي حد من اصحابي بس الموضوع حساس ومش هيبقى مفهوم ولا انا هاخد راحتي.. ففكرت اني اتواصل مع اخصائي نفسي.. عايز ادردش كصديق. وفعلاً ده اللي حصل. دورت على موقع اونلاين للاخصائيين النفسيين وقعدت ادور فيهم لغاية ما لقيت حد فيهم شكله مريح بالنسبة لي كان شكله شاب فقولت هيبقى قريب مني ويفهمني اسمه دكتور خالد وحجزت اول جلسة معاه.. كانت اونلاين. كنا بندردش عادي.. اسمك وبتشتغل ايه وبتلعب رياضة.. **** مانت زي الفل اهو.. ايه اللي مضايقك بقى وبدأت احكيله الوضع الحالي.. قالي ده ممكن يكون طبيعي من ضغط تجهيزات الجواز مثلا او احساسك انك داخل على مرحلة جديدة في حياتك وخايف تكون مش مستعد حاول تتكلم مع خطيبتك في اللي شاغلك والدنيا هتبقى تمام والجلسة خلصت على كده.
طبعاً قفلت وانا محتار وحاسس اني ماستريحتش.. قعدت يومين وقررت احجز جلسة تاني بس المرة دي مش اونلاين وقررت اروحله العيادة بتاعته.. هي مش عيادة اوي.. هو واخد شقة وعامل جزء فيها مكتب وفيه شيزلونج.. اول مادخلت قالي انت جاي اهو بنفسك مع اني قولتلك ده شوية قلق قبل الجواز عادي بس عشان اريحك . اتفضل ياسيدي ارتاح عالشيزلونج هنا وهشغلك مزيكا كمان لو عايز.. ها ياسيدي احكيلي عن نفسك من الاول خالص. قولتله اسمي مراد وعندي 30 سنة.. اهلي انفصلوا من وانا صغير واتربيت في بيت جدتي..بيت العيلة وجدتي كانت شخصية قوية.. كانت هي الام الحقيقية واللي بتمشي العيلة كلها.. كل اخوالي الرجالة اتجوزوا في بيوت حوالينا .. ابعد بيت 10 دقايق مشي.. فانا بحكم اني كنت اول واكبر ولد في العيلة فانا اتربيت في البيوت دي كلها.. اروح في اي بيت فيهم في اي وقت وابقى موجود ده الطبيعي اللي اتربيت عليه..كل خال هو اب ليا وكل مرات خال هي ام ليا.. بس انا كنت دايما حاسس بمشكلة ان ابويا مش موجود ومش فاكرني.. كنت *** ذكي جداً ووسيم و امور ومحبوب من الدنيا كلها.. فكنت دايما عايز الاب ده وبدور عليه في اي حد حواليا.. بس كأن كان فيه لعنة.. كل اب بتعلق بيه كانت تحصل ظروف وتخليه يبعد والاقي نفسي تاني لوحدي.. وكان ده بيتكرر مع كل خال من خلاني.. اقربهم ليا كان اصغر واحد.. كنت انا *** وهو بيخطب وحضرت حكاية خطوبته من الاول وفرحه ومراته كانت بتحبني جدا لغاية ما جاله إعارة يدرس في دولة عربية وده كان امر شائع ساعتها.. كانوا متجوزين بقالهم 3 سنين وعندهم بنوتة صغيرة.. انا كنت متعود وخالي موجود انه يبعتني اجيبلهم اي حاجة لأنهم كانوا متجوزين في شقة صغيرة في دور عالي ولسه بيبتدوا حياتهم وانا كان سهل عليا اطلع السلالم طول اليوم مابزهقش.. لما سافر بقى الاعتماد عليا اكتر.. بالذات لو عبير مراته حبت تنزل فا اجي اقعد مع البنت او اجيبلها اي حاجة طول اليوم..لغاية ما في يوم حصل موقف كده مش عارف ليه لازمة احكيه ولا لأ. دكتور خالد قالي طبعاً انت هنا في مكان امان.. احكي كل حاجة المهم تبقى مستريح.. قولتله حاضر يادكتور.. هو بس كان ساعتها لسه موضوع الكمبيوتر والنت ده جديد يعني مش كل بيت لازم يبقى فيه كمبيوتر لأنه غالي. بس هي عرفت ساعتها ان ممكن يتكلموا عالنت صوت وصورة وده كان ساعتها حاجة رهيبة يعني فتحملوا انهم يجيبوا كمبيوتر بالتقسيط وكانت محتاجة توصل النت وتشغله وتنزل البرنامج اللي هيتكلموا عليه ده وطبعاً انا كنت لسه صغير وهي ماتعرفش ده بيتعمل ازاي فأختها بعتتلها راجل من محل الكمبيوتر اللي غالباً عملها.. كنت بقولها طنط عبير ساعتها رغم انها كانت لسه ماكملتش 29 سنة.. وفي قمة حلاوتها رغم انها قصيرة شوية ولونها قمحي بس لما كانت بتظبط الميكاب واللبس كانت بتبقى مزة جامدة اوي خصوصاً انها كانت مكتنزة كده وملفوفة صح.. انا كنت كده كده عندها في البيت على طول فكانت بتبقى قدامي بهدوم البيت وهي كانت بتعبرني اخو بنتها الكبير.. كلمتني يومها اجيبلها شوية حاجات واجي افضل موجود مع الراجل لغاية مايركب النت ونشغله ونكلم خالك سوا.. جه الراجل في المعاد.. كان شاب ملتحي كده بس شكله رياضي ولطيف.. الشقة كانت صغيرة جداً اوضتين وصالة تقريباً قد الطرقة. والكمبيوتر كان محطوط في الاوضة الكبيرة بتاعة خالي ومراته اللي بيناموا فيها.. كده كده خالي كان سافر بقاله كام شهر فكانت بتنام فيها هي والبنت الصغيرة.. ترابيزة الكمبيوتر كانت جنب السرير على طول لأن مفيش مكان لكرسي قدامه.. دخلت قدام الراجل لغاية الكمبيوتر وطنط عبير راحت تجيب حاجة ساقعة.. كانت لابسة طرحة طبعاً لأنه راجل غريب وعباية تنفع للبيت او لو هتجيب حاجة من تحت البيت وتيجي على طول..قعد الراجل يوصل الراوتر ويعمل شغله وانا قاعد وراه عالسرير ومرات خالي بتقف بعيد وتقرب شوية تطمن وترجع تاني والبنت كانت نايمة في الاوضة التانية.. والكلام اخدنا مع الشاب ده عالبرنامج عشان نكلم خالي وهو كمان كان هيسافر نفس البلد والحياة ومتاعبها ولقمة العيش ومرات خالي بتتكلم معاه بس هو ماكانش بيبصلها اوي الا نظرة خاطفة وهي خارجة من الاوضة عشان العباية كانت بتحزأ عليها فملفتة شوية..لغاية ما قال خلاص النت كده اتوصل وكنا مستنيين يشتغل عشان كان ساعتها بطئ اوي مش زي دلوقتي وبياخد وقت اكتر.. فانا ومرات خالي قربنا من الكمبيوتر عشان نشوف طبعاً كنا منبهرين جداً وانا بعشم نفسي بالالعاب اللي هلعبها عليه.. والحقيقة انا مش فاكر هو داس على ايه او فتح ايه.. المفروض ده المتصفح اللي هينزل منه البرنامج.. بس فجأة ظهرت صفحة كلها صور سكس وبنات عريانة ومكتوب عليها كلام مش فاكرة بس انا اتخضيت اوي.. كنت اول مرة اشوف حاجة زي دي.. قلبي فضل يدق بسرعة ووشي احمر .طنط عبير ابتسمت بكسوف وهدوء كمان فالراجل قال هو النت فيه حاجات كتير كده وبرضوا كان مبتسم.. انا من الكسوف نطيت من عالسرير وجريت عالاوضة التانية.. فضلت قاعد هناك 10 دقايق وانا مش عارف اعدي اللي شوفته ده.. بس سيبت طنط عبير مع الشاب ده في الاوضة لوحدهم فروحت شربت ماية وحاولت ارجع الاوضة تاني.. المرة دي لقيت طنط عبير قاعدة عالسرير قدام الكمبيوتر والراجل جنبها.. جنبها ايه ده لازق فيها.. المفروض انه بيعلمها ازاي تشغل النت وتفتح البرنامج .. فهي ندهتني اقعد جنبها وقامت قرصاني قرصة كده كأنها بتقولي انت سايبني لوحدي معاه.. كنت انا قاعد جنبها والراجل الناحية التانية.. هو قالي هتعرف تشغل الكمبيوتر.. قالتله مراد ده شاطر اوي وبيتعلم كل حاجة بسرعة.. قام مادد ايده من عنده حوالين طنط عبير لغاية عندي بيلعب في شعري كده ويطبطب عليا وبيقول ايه الشطارة دي.. بس الحقيقة كانت ايديه بقت حوالين طنط عبير كأنه حاضنها وهي بقت داخلة في صدره.. معرفش فضلنا على كده قد ايه. هي كانت ماسكة الماوس والمفروض بتفتح البرنامج وبتسأله على حاجة..وهي بتلف وشها ناحيته عشان تكلمه.. حسيت صوتها مش طالع وبيحشرج كده وهي بتتكلم.... كان مقرب لوشها بطريقة خلت نفسه في نفسها.. انا كنت باصص على شاشة الكمبيوتر وكان بقالها شوية مابتعملش حاجة.. قعدت اقولها طنط عبير.. طنط عبير وهي مش مركزة معايا.. لغاية ما انتبهت وقالت ايه. مراد. اه اه .. هفتح هنا اهو.. ورجعت تبص عالكمبيوتر لغاية ما قالها تمام كده.. وقام قايم.. ساعتها كان في منظر غريب اوي.. كان البنطلون بتاعه منفوخ وانا وطنط عبير لسه قاعدين.. انا حركتي خفيفة في نطة كنت وقفت عند الباب.. بس هو كان بيعدي مابين طنط عبير والكمبيوتر وهي قاعدة عالسرير وماسابلهاش مساحة كافية عشان تقف.. مش عارف هو كان قاصد يبقى زانقها كده ولا لأ.. بس وقف وعدى من قدامها وجسمه فعص جسمها.. حسيت بيها وهي بتشهق وبنطلونه المنفوخ بيعدي على صدرها زي القطر..بس بدل مايعديها قام فضل واقف وقالها لو فيه اي حاجة مش مظبوطة كلميني.. كان بيتكلم عادي خالص وهي كانت متخشبة ومتنحة وبتهز راسها كده.. وقبل مايعدي حسيت انه قام خابطها جامد في صدرها.. ساعتها ماكنتش فاهم ايه الغريب .. بس هي فضلت قاعدة مكانها لغاية ماهو وصل عند باب الاوضة ولف وابتسم ليها وقال مع السلامة وهي لسه متخشبة قامت قايلة مع السلامة مع السلامة كده.. وانا وصلته لغاية باب الشقة قالي خليك شاطر يا مراد وانا هجيبلك العاب حلوة اوي عالكمبيوتر..ورجعت تاني لطنط عبير .. قولتلها انتي كويسة يا طنط.. قالتلي اه ياحبيبي هاتلي بس كوباية ماية.. روحت جيبتها ورجعت وانا بديهالها شربتها بسرعة اوي كأنها كانت بتجري في صحرا.. قولتلها هنكلم خالو امتى وحشني اوي.. قامت وخداني في حضنها كده بحنية وباستني وقالتلي وانا كمان وحشني اوي..
بصيت للدكتور.. ها يا دكتور.. الموضوع ده ليه اي علاقة بحياتي دلوقتي.. قالي اكيد بس المهم انك اتشجعت واتكلمت عنه..
وبعدين ايه اللي حصل بعد كده.. الراجل بتاع النت ده جالكوا تاني.. قولتله ايوة بعد اسبوعين.. طنط عبير قالتلي المكالمات بتقطع ويادوب بنتكلم صوت.. حاسة ان الجهاز متفيرس.. كان عادي ساعتها ان الاجهزة تتفيرس والراجل ينزله ويندوز مضروب يبوظ بعديها بشهرين.. فقولتلها خلاص كلمي الراجل اللي عملهولنا.. كلمته فعلاً قالها انا هخلص شغل متأخر.. ممكن اعدي عليكوا بالليل.. هي اترددت شوية وقالت ماشي يعني بس مش بالليل اوي.. فضلت عندها من المغرب والدنيا ليلت والوقت بدأ يتأخر.. قالتلي خلاص ده شكله مش جاي.. كلم جدتك قولها انك هتبات هنا.. وانا هدخل اخد دش واعملنا مكرونة بالجبنة السايحة اللي بتحبها.. انا طبعاً اتبسطت اوي.. قعدت في الاوضة التانية اللي فيها التلفزيون مع البنت الصغيرة وقعدت اتفرج على فيلم عبال ما طنط عبير تخلص الشاور وتيجي عشان نتعشى.. بعد شوية سمعت صوت الباب.. روحت عشان افتح لقيته الراجل بتاع النت.. قولتله اتفضل ومش واخد بالي طنط عبير فين.. توقعت انها غالباً في الحمام.. وهو الراجل كان عارف سكته عالاوضة اللي فيها الكمبيوتر فكان ماشي قدامي.. خبطت على باب الاوضة.. . قالتلي ادخل يامراد.. ففتحت الباب وهو واقف قدام على طول.. قولتله اتفضل قام زق باب الاوضة ودخل.. واتفاجئنا احنا الاتنين. قصدي احنا التلاتة.... وانا مالحقتش اقولها ان الراجل معايا ..عشان طنط عبير طلعت في الاوضة كانت خلاص خرجت من الشاور ولبست قميص نوم للبيت.. كان قميص صيفي خفيف.. لونه ابيض كريمي و جسمها فيه كان عامل زي الكريمة هو كمان. بينطق من كل حتة.. خصوصاً انها مش لابسة حاجة تحتيه.. كانت دايما لما تبقى بتروق البيت او بتعمل اي حاجة وتوطي كان صدرها يبقى واقع كله برة.. كنت *** وده عادي بالنسبة لي.. خصوصاً ان بيتهم كان دور اخير وحر ولو واقفة في المطبخ من السخونة نفسها يتقطع.. وهي كانت هتقوم تعمل العشا..بس هي طبعاً ماكنتش متوقعة ان هفتح الباب ومعايا حد تاني.. كانت قاعدة قدام المرايا جنب الباب على طول وبتلم شعرها.. ايديها الاتنين مرفوعين وماسكة شعرها وصدرها باظظ من جنبين القميص.. هي من الخضة اتلخبطت ماعرفتش تقول ايه.. كانت عايزة تزعقلي بس هي مدلعاني ومابتزعقليش أبدا.. الراجل المرة دي عينه كانت على جسمها.. قالها انا آسف جداً عالتأخير وعالازعاج.. قالتله لا ابدا مفيش حاجة انا بس قولت انك مش هتيجي النهاردة.. الساعة تقريباً حداشر بالليل.. وقامت منزلة دراعاتها مغطية بيها صدرها وهي بتكلمه.. قالتله ممكن بس تستني في الصالة 5 دقايق.. قالها اه طبعا أنا آسف وقام خارج وهي قامت ماسكاني وقرصتني.. قالتلي ينفع كده تدخل راجل غريب عليا وانا عريانة.. قولتلها انتي قولتيلي خش معرفش انك عريانة.. قالتلي طيب اجري على برة اقف معاه لغاية ما اجي..
دقيقتين ولقيناها داخلة.. كانت لابسة نفس القميص مغيرتوش يادوب لبست فوقيه زي روب.. هو روب عادي يتلبس بس برضوا كان خفيف اوي وحرير زي بتاع العرايس .. ولمت شعرها وحطت عليه ايشارب خفيف بس مش ملفوف اوي يعني كان شعرها كله لسه مفرود على ضهرها من ورا.. الظاهر عشان كانت لسه بتنشفه.
قالتله تشرب اي.. هجيبلك حاجة ساقعة.. هو طبعاً مالوش لزوم قالتله لا اتفضل شوف شغلك عبال ما اجي وروح يا مراد معاه.. دخلنا عالكمبيوتر كالعادة قعد عالسرير بس كان باين عليه انه مش مركز خالص ودماغه في حتة تانية.. كان ناسي يفتح الكمبيوتر اصلا وانا اللي دوست عالزرار وفتحته.
لقينا طنط عبير جاية من عند الباب وشايلة صنية عليها كوبايتين حاجة ساقعة.. وفي كل خطوة جسمها بيترج.. ساعتها ماكنتش اعرف ان لازم الست تلبس سنتيان عشان يلم صدرها.. واعتقد انها مالحقتش تلبسه عشان الموقف واعتقدت ان الروب فوق قميص البيت هيداريها.. بس الحقيقة وهي بتتحرك.. كان صدرها بيترج يمين وشمال لدرجة انه كان بينطر الروب من على صدرها.. وهي بتوطي عشان تقدمله الحاجة الساقعة كان الروب متزحلق وصدرها باظظ من قميص البيت وهو كان خلاص عينيه متنحة جوا صدرها.. اخد الكوباية منها وادتني التانية.. سألته هو ايه المشكلة وبيهنج ليه.. قالها مفيش حاجة بسيطة هنزله ويندوز جديد وهيبقى زي الفل.. هو بس بياخد نص ساعة لساعة وانا هبدأه اهو.. قالتله ساعة بحالها .. تكون الساعة بقت 12.. ماينفعش مرة تانية.. قالها ينفع بس طالما جيت يعني خليني اخلصك.. قالتله اصل مراد جعان وانا كنت قايمة اعمله المكرونة بالجبنة اللي بيحبها عالعشا.. قالها اتفضلي حضرتك اعملي الاكل وانا قاعد مع مراد اهو لغاية مانخلص.. طنط عبير كانت مترددة.. قال وهنزل لمراد لعب كتير وافلام جديدة.. فانا اتبسطت وقولتلها روحي ياطنط انا قاعد مع عمو ماتقلقيش.. هي قامت تعمل الاكل مابتاخدش وقت في المكرونة يعني.. وهو قعد يهزر معايا ويقولي طنط عبير بتحبك اوي.. هو مفيش راجل بيجي هنا من ساعة ما خالك سافر.. قولتله لا انا راجل البيت وخالي مسافر. قالي خد بالك منها عشان هي حلوة اوي وممكن حد يطمع فيها.. فكرت يطمع فيها يعني يسرق البيت مثلاً فقولتله لا محدش يقدر يقرب وانا موجود.. قالي انا خايف تكون اتضايقت عشان دخلت عليها قبل ما تكمل لبسها.. قولتله لا هي بتلبس كده على طول.. قالي معقولة.. قولتله اه عادي وفيها ايه حتى بص كل الشماعة اللي متعلق عليها لبسها زيه.. بص عليهم كده وعينه بتلمع.. قالي ده قمصان نوم عرايس.. قولتله اه ماهي عروسة.. قالي هي احلى ولا البنات اللي شوفتهم عالنت المرة اللي فاتت.. اتكسفت.. وقولتله لا هي احلى بكتير وقومت ببراءة شديدة ماسك قميص من اللي مستخبيين تحت عالشماعة احمر وصدره كله دانتيل شفاف وقصير لغاية الوسط.. قولتله ده لما بتلبسه بيبقى احلى من البنات اللي كانوا عالشاشة .. بس هي بطلت تلبسوا من ساعة ما خالي سافر.. قالي ايه ده شبه الصور اللي عالنت فعلاً.. وريني كده.. مسكه بإيديه الاتنين وقام مقربه على وشه و شامه جامد وقام نازل بإيده كده مسك بنطلونه جامد.. قولتله صدقتني. .قالي اه طبعاً.. يلا رجعه مكانه قبل ما طنط عبير تيجي.. قولتله حاضر وروحت علقته.. دقايق وطنط عبير جت من المطبخ.. قالت وصلتوا لإيه .. قالها خلاص حاجة بسيطة.. قالت الاكل خلص ومراد شكله جعان.. قولتلها لا انا راجل كبير.. هستحمل لغاية ما عمو يخلص.. قالت برافو عليك.. قام هو قالها ريحة الاكل طالعة حلوة اوي.. قالتله انا آسفة ده انت اكيد جوعت انت كمان وشكلك شغال من بدري.. قالها انا مابروحش طول اليوم اصلا.. يادوب اذا لحقت اجيب ساندويتش في المحل.. قالتله طيب والبيت مابيتضايقوش.. قالها لا انا مش متجوز..قالتله لا يبقى تتعشى معانا.. قال لا مايصحش انا هخلص وامشي.. قولتله لا عشان خاطري ياعمو اتعشى معانا.. انت مش بتقول طنط عبير عروسة حلوة.. شوف بقى كمان طباخة حلوة.. قامت طنط عبير اتخضت من الكلام وهو قال ده مراد ده شقي بس عسل.
قالت خلاص انا هجيب الاطباق.. معلش بناكل في الاوضة برضوا.. على ترابيزة صغيرة كانت منتشرة اوي في البيوت بتتفرد وتتلم تاني.. فردت الترابيزة مع عمو عبال ما طنط عبير راحت تجيب حلة المكرونة والبطاطس المقلية والبانيه.
قعد يقولها اكلك حلو اوي تسلم ايدك.. انا مكسوف ومحروج منك.. وهي تقوله خلاص واضح ان موضوع النت والكمبيوتر ده هيبقى اساسي في حياتنا.. قالها وانا تحت الامر..هو كان قاعد عالسرير وانا جنبه وطنط عبير جابت الكرسي الصغير اللي قدام التسريحة قعدت عليه جنبه عشان مفيش مساحة تقعد الناحية التانية.. وهي ماسكة الحلة وبتغرف كان صدرها عمال يتدعك في بعضه وهو بيبص جوا صدرها وعشان الكرسي بتاعها صغير كان كأن صدرها محطوط فوق الترابيزة.. وانا كنت جنبه الناحية التانية فهي كانت محتاجة تشب شوية عشان توصلي.. ساعتها كانت موطية عالترابيزة كلها.. وهي ايديها بالحلة عندي.. بس صدرها كان خلاص مدلدل بالقميص قدام عنيه وعمال يترج يمين وشمال مع حركة ايديها وهو ماسك الشوكة بس حسيت كأنه عايز يغرز الشوكة في صدرها مش في الطبق.. اول ماقعدت وصدرها بقى مالي الترابيزة.. حسيت انه كوعه بيحك في صدرها من غير مايقصد.. يمكن عشان الترابيزة صغيرة.. هو بياكل اكيد مش واخد باله.. طنط عبير كانت بتحاول تفسحله بس غصب عنه اكيد كوعه كان بيرجع تاني يحك في صدرها لغاية مافتح الروب من ناحيته.. هي كانت بترجع تعدل الروب تاني بس حسيت انها مش مركزة اوي.. يمكن تعبت من وقفة المطبخ.. بعد حبة وقت حسيت ان طنط عبير ماعدتش قادرة تبعد صدرها وهو بيحك فيها بكوعه.. ولا حتى قادرة تقفل الروب تاني.. اخر مرة طول كام ثانية.. حك كوعه وهو بيرجع دراعه لورا للآخر وبعدين كمل وفتح دراعه لقدام عالآخر كل ده على صدر طنط عبير وهي المرة دي غمضت عنيها ثانية وفي وسط صوت الاطباق والشوك طلعت منها صوت اااه مكتومة ماخدتش اكتر من ثانية.. قولتلها انتي كويسة يا طنط عبير. اخدت ثانية كمان كأنها مش سامعاني.. وبعدين ردت بصوت هادي اوي وقالت اه يا مراد ياحبيبي مفيش حاجة.. الوقفة في الحر في المطبخ بس دوختني شوية..قام عمو قالها الف سلامة عليكي.. قولتلها اه عشان لبستي الروب فوق القميص وانتي مابتستحمليش السخونة بتاعة البوتاجاز.. انا لسه كنت بوري عمو القميص الاحمر اللي كنتي بتطبخي وانتي لابساه قبل ما خالو يسافر.. قامت هي بصتلي بخضة كده.. قالتلي مراد ينفع كده.. انا هعاقبك بس مش دلوقتي.. قام الراجل قايل لا لا حرام عليكي مراد شقي اه بس هو *** مش فاهم.. وقام ساكت كده وباصصلها وقايل.. على فكرة ذوقك حلو اوي.. مالوش حق خالك يسافر يا مراد.. طنط عبير كان وشها بقى احمر زي الطماطماية.. وقامت بسرعة عشان تلم الاطباق.. كانت بتفضي بواقي الاطباق بسرعة وطبعاً صدرها كان بيترج اسرع.. وهي بتعمل كده عشان تداري على كسوفها كان الروب كله اتفتح وصدرها بيدعك بعضو. كان عمو وهو عامل نفسها بيساعدها وبيفضي طبقه وبيقولها تسلم ايدك على احلى مكرونة أكلتها في حياتي..مش عارف عمل كده برضوا من غير مايقصد.. ايده وهي ماسكة الشوكة وهي موطية عالترابيزة قام قافل ايده على صدرها كأنه بيكبشها .. هي طبعاً سحبت نفسها بسرعة بس كنت حاسس بفردة صدرها وهي بتتعصر في جزء من الثانية وهي بتبعد عن الترابيزة.. طبعاً عمل نفسه مايقصدش وهي ماكنتش ناقصة حاجة تحرجها اكتر من كده فخدت الاطباق ومشيت بسرعة.. طنط عبير كان شكلها صغير وملامحها بريئة بس كانت دايما شخصية قوية وتسد في اي حاجة وكانت بتقول لخالو اتطمن انا بميت راجل.. ودي حقيقة.. بس دي كانت اول مرة اشوفها مهزوزة كده.
دخلت المطبخ واتأخرت جوا.. قومت اشوف اتأخرت ليه.. قالتلي لا بغسل المواعين.. ممكن تشوف الراجل خلص.. قولتلها خلص اه.. فقامت جاية معايا.. قالها انا متشكر اوي عالعشا وذوقك.. بس انا كنت حاسس انها بتجمع قوتها عشان تبان قدامه بمظهر واثق في نفسها وقالتله لا مفيش حاجة بس ملامحها كانت بتخبي تعبيرات كتير وكانت موقفاني قدامها كأنها بتتحامى فيا.. وصلت الراجل للباب ورجعت لقيت طنط عبير بتحضني ومفلوقة من العياط.. ماكنتش فاهم فيه ايه بس حضنتها وفضلت اطبطب عليها لغاية ما نامت...
الدكتور قالي هنحتاج جلسة تانية عشان لازم اعرف اللي حصل بعد كده.. شكرته ومشيت وانا مش عارف اذا كان صح اني اعيد الذكريات دي على دماغي ولا لأ.. وهل ارجع واحكي للدكتور باقي اللي حصل ولا امشي واحاول انسى اني جيت اول مرة
الجزء الثاني
عدى اسبوع وكان عندي معاد الزيارة اللي كنت حاجزه عند الدكتور. وخلال الاسبوع ده كنت بفكر ليل ونهار في اللي حصل بعد كده ومش عارف اذا كنت هقدر احكي عليه لحد ولا لأ.. كأن كنت لسه عنده من كام ساعة بس وانا قاعد قدامه وهو بيقولي يا مراد سرحان في ايه.. قولتله لا ابدا.. قالي طيب يلا نبدأ.. قولتله تحب اكمل منين.. قالي احكيلي اللي حصل مع طنط عبير بعد مده.. قولتله مفيش عادي.. هي بس بدأت نفسيتها تتعب.. رغم انها هي اللي شجعت خالي عالسفر علشان يحسنوا حياتهم وقالتلوا عندنا بنت وعايزين نعرف نجيب شقة اكبر ونوسع على نفسنا. وماتقلقش عليا. بس الكلام اسهل بكتير من الفعل.. قالي والراجل بتاع النت ظهر تاني.. قولتله بصراحة انا مش عارف اذا كنت المفروض اكمل كلام في الموضوع ده.. انا بحس بخجل شديد. خصوصاً اني ماكنتش واعي لمعنى كل اللي بيحصل ساعتها.. قالي ده طبيعي. بس طول مانت سايب جزء مأثر فيك مابتحكيش عنه.. هيفضل يرجع تاني في حياتك بصورة مختلفة.. الافضل انك تتشجع وتحكي.. ايه رأيك لو تغمض عينك وتتخيل ان انت لوحدك واتكلم كأن مفيش حد غيرك. غمضت عيني فعلاً واول منظر جه في خيالي. كان شكل طنط عبير من عشر سنين.. بعد شهر من آخر مرة جالنا الراجل بتاع النت. كانت طنط عبير بقت عصبية اوي. وبتزعق حتى للبنت رغم انها كانت لسه مابتتكلمش حتى.. قولتلها يا طنط انا بحبك اوي. انتي بقيتي متعصبة على طول ليه. هو خالو وحشك.. قالتلي حقك عليا.. ايوا وحشني والحياة صعبة وانا لوحدي.. قولتلها ما انا معاكي اهو وكل عيلتنا حواليكي.. حتى عمو بتاع النت.. قالتلي اسكت يا مراد.. هو عشان بينزلك الالعاب والافلام الجديدة انت بقيت مفكره قريبنا.. قولتلها انا حسيت انك بتعامليه زي خالو.. قالتلي لا طبعاً.. مفيش حد زي خالك بس المواقف اللي حصلت معاه محرجة جداً.. قولتلها هو ايه اللي حصل.. قالتلي لا مفيش حاجة.. قولتلها يعني ينفع تخليه ييجي يجيبلنا الافلام والالعاب الجديدة. قالتلي يوووه.. تاني يا مراد. خالك لو عرف ان فيه راجل غريب بيدخل البيت كده هتبقى مصيبة.. قولتلها محدش هيقوله.. قالتلي ولا حتى انت.. قولتلها انتي فاكراني صغير. انا راجل ومش بحكي حاجة لحد.. عشان دي اسرار بيوت.. قامت حاضناني كده وهي بتضحك وقالتلي يا واد يا جامد. قولتلها يعني هتخليه ييجي.. قالتلي ماشي بس بشرط.. ييجي بدري ويخلص بسرعة ومش عايزة شقاوة.. قولتلها ماشي يلا نكلمه بقى.. اتصلت بيه قدامي وقالتله مش عارفة اقولك ايه بس انت اللي شبطت مراد.. كل شوية يقولي عايز عمو ينزلنا الافلام والالعاب الجديدة. قالها يشبط براحته انا عنيا لمراد.. هعدي عليكم بكرة اخر النهار.. قالتله طيب ممكن بدري شوية.. قالها انتي عارفة عبال مابخلص وبعدين انا عارف انكوا بتسهروا.. قالتلوا المشكلة مش فينا.. بس خايفة حد من الجيران يبقى شايفك طالع في وقت زي ده.. قالها وهو في حد دريان بحاجة.. ماتقلقيش هاخد بالي وانا طالع.. طنط عبير قفلت وبصتلي وقالت.. مش عارفة اخرة اللي بيحصل ده ايه يا سي مراد.. قولتلها اخرته اني هلعب بالالعاب الجديدة.. انتي بقى المرة دي خدي الشاور بدري والبسي كويس عشان ماتقوليليش اني غلطان.. قعدت تضحك وقالتلي ماشي يا لمض.. بكرة تقول لجدتك انك هتبات عندنا. عديت عليها بكرة وعامل حسابي على بيات ولابس البيجاما وكانت البنت الصغيرة نامت.. وهي قالتلي اكيد هو جاي متأخر زي المرة اللي فاتت .. هاخد شاور والبس زي ماتفقنا.. قولتلها المرة دي البسي لبس حلو علشان مايقولش كل مرة انك معندكيش هدوم.. قالتلي يا واد.. انا معنديش هدوم برضوا.. قولتلها خلاص دلعي نفسك كده .. انا عارف انتي بتحبي اللبس والميكاب والدلع.. قعدت تضحك وقالتلي بقالنا زمان من ساعة ما خالك سافر مابنعملش اي حاجة من اللي بنحبها.. بس عشان خاطرك.. دخلت اخدت الشاور وانا في الاوضة التانية قدام التلفزيون كالعادة لغاية ما الباب خبط.. قولت بقى هاخد احتياطي واروح اقولها قبل ما افتح الباب.. قالتلي طيب خليك معاه في الصالة لغاية ما اجيلكوا.. روحت فتحت الباب وعمو سلم عليا ولقيته جايبلي معاه شيكولاتة كمان.. اتبسطت اوي.. قولتله استريح هنا عبال ما طنط عبير تيجي.. هو كان حاسس انها كانت شادة اخر مرة وهو ماشي فشكله كان عايز يخلص ويمشي على طول.. قولتله مش هنأخرك يا عمو.. طنط عبير زمانها جاية.. قعدنا عشر دقايق لربع ساعة وهو بقى شكله زهقان وعايز يقوم.. ندهت عليها يا طنط عمو عايز يمشي.. قالتلي خلاص جاية اهو.. فجأة الباب اتفتح ولقينا طنط عبير طالعة من جوا.. حاجة تانية خااالص.. اول مرة اشوفها كده من ايام الخطوبة كمان.. لابسة فستان اخضر لازق عالجسم بطريقة فظيعة.. عرفت منين انه لازق عالجسم اوي.. عشان كل حتى في جسمها كانت مرسومة.. صدرها كان مشدود اوي .. وسطها متحزأ وكل خطوة كعب صندلها يطرقع في البلاط وهي داخلة علينا.. وشعرها عليه طرحة.. طالع منها شعرها من قدام وشعرها مفرود على ضهرها من ورا كأنها مش لابسة طرحة اصلا..لغاية ما قربت وشمينا ريحة برفيوم حلوة اوي.. اول ما عمو شافها قام واقف في مكانه وهو متنح كده.. قالتله معلش اتأخرت عليكوا. قال ها.. قالتله انا اتأخرت معلش.. هو كان متنح.. قالها اه اه لا ولا تأخير ولا حاجة.. قالتله طيب هجيبلك حاجة تشربها.. الجو شكله حر.. قالها الجو نار اوي بجد.. وهي بتلف رايحة عالمطبخ صوت طرقعة كعبها عالبلاط ووسطها بيترج زي الزبدة وعمو متنح فيها.. قعدت اشد فيه من ايده ياعمو ياعمو.. يلا عشان تنزل الحاجات عالكمبيوتر.. قالي حاضر يا مراد حاضر.. ودخلنا قعدنا عالسرير قدام الكمبيوتر.. وطنط عبير جت ورانا على طول وبتمشي على مهلها وبرضوا صوت الطرقعة مبهدل الدنيا.. قولتلها الصندل ده صوته عالي اوي وهي بتضحك.. عمو بص على رجليها لقى الفستان مشدود مبين حتة كبيرة من رجليها ولابسة خلخال وحاطة مونيكير.. رجليها كانت زي القشطة تتاكل اكل.. هو فضل متنح على رجليها قامت قايلاله ها خلصت الالعاب بتاعة مراد.. قالها اه خلاص اهو.. مش عايزة انتي كمان حاجات انزلهالك.. قالتله لا انا مابلحقش اصلا اقعد عليه.. البيت والبنت بتبقى مدوخاني طول النهار.. مابلحقش اعمل حاجة لنفسي.. قالها انا واخد بالي.. اول مرة تبقي متشيكة كده.. هي انكسفت وماردتش.. قولتله لا ياعمو دي طنط عبير كانت على طول كده.. ده اقل حاجة عندها بس من ساعة ما خالو سافر ماعدتش بتعمل كده.. شايف مزة ازاي.. قامت طنط عبير قالتلي ولد وهي بتبرألي كده.. قام عمو قالها لا في دي بقى عنده حق.. هي اتلبخت كده. وقالت لو فيه افلام جديدة نزلها ساعات بشغلها وانام وهي شغالة.. قالها تعالي اختاري بنفسك.. قامت شادة كرسي التسريحة وحطته جنب السرير والكمبيوتر وقعدت بالعرض كده.. صدرها كان مشدود اوي.. خابط على ترابيزة الكمبيوتر والناحية التانية لازقة في عمو.. قعد يحرك الماوس ويفتحلها فايلات الافلام وده عربي وده اجنبي وحاجات كتير المرة دي بجد غصب عنه عشان صدرها مشدود اوي كان داخل جوا دراعه.. وهويضغط شوية بكوعه يكبس صدرها واول ما يحركه يقوم صدرها باظظ تاني .. قالها ودي افلام رومانسية.. قولت اه طنط عبير بتحب الافلام والاغاني الرومانسيه من زمان.. ساعتها وامر حسني كان لسه طالع جديد ويادوب اول او تاني البوم ليه لوحده.. قالها خلاص هنزلك اغانيه كلها طالما بتحبيه كده.. وهي بتقرا اسماء الاغاني قالتله الاغنية دي لطيفة اوي.. قام مشغلها.. كانت أغنية مع شيرين وهو بيقولها لو خايفة اضمك تلاقي الامان.. طنط عبير كانت رومانسية وحالمة اوي.. سرحت في الاغنية وعمو بيبصلها وهي بتبصله وعنيهم بتيجي في عيون بعض وبعدين تبعد عينيها تاني.. حسيت طنط عبير هديت اوي وريحت بصدرها ناحية عمو كأنها هتنام على كتفه.. يادوب اللي حايشها كان المسافة اللي زانقة صدرها فيه.. قالها ياريت الواحد يلاقي عروسة جميلة اوي ورومانسيه زيك.. قامت عاملة شعرها بإيديها كده وقالتله البنات الحلوة كتير.. قالها اه بس صعب الاقي حد زيك.. حسيت طنط عبير مبسوطة اوي بالكلام الحلو والاهتمام ولحظة الرومانسيه اللي افتقدتها من ساعة ما خالو سافر.. كنت صغير اه بس قلبي كان بيحس.. كنت عايزها تفضل مبسوطة وماترجعش تتعب وتعيط تاني.. وهما مشغولين في بعض.. اخدت الماوس وفتحت فايل مكتوب عليه افلام رومانسية للكبار فقط.. اخدني الفضول ودوست على واحد منهم.. رغم ان هما الاتنين قاعدين جنبي بس الجو كان مريح خالص وهما في عالم تاني.. لقيت البطل شايل البنت وبينيمها عالسرير وعمال يمص شفايفها.. ساعتها هي انتبهت اوي وقالتلي انت فتحت ايه.. غمض عينك بسرعة.. قولتلها ليه ده بيبوسها على سرير زي اللي احنا قاعدين عليه.. انا عايز اتفرج.. عمو ضحك وقال انت لمض يا واد.. بس دي حاجات للكبار بس وانت لسه صغير.. قولتله اه يعني انت بس اللي ينفع تبوس طنط عبير كده..هو انشكح اوي.. قالي كده تكسف طنط.. قولتله ماهي البنت في الفيلم مبسوطة وانا عايز طنط عبير تبقى مبسوطة كده عشان هي بقت على طول زعلانة.. قام باصصلها وقايل شوفي الواد.. طنط عبير كانت مخضوضة ومرتبكة.. حاولت تقوم بسرعة كأنها هتاخد كوبايات الحاجة الساقعة تدخلها المطبخ.. من لخمتها وكسوفها قامت موقعة الكوباية عليه.. قالها كده بقيت كلي برتقان.. فضلت تقوله انا اسفة مش قصدي.. قالها ولا يهمك.. هي كانت متلخبطة وهتنهار.. قالها مفيش حاجة ده تيشيرت عادي .. جريت جابت فوطة وقعدت تحاول تنشفه.. قولتلها خلاص كله بقى برتقاني.. وانا بضحك.. قالها شوفتي ازاي ضحكتي مراد علينا.. ساعتها هي هديت شوية وابتسمت.. قولتلها هاتيلوا تيشيرت تاني من بتوع خالو.. قالتلي ايوة ايوة صح.. انا اسفة هجيب تيشيرت ينفعك.. قالها مايصحش ابدا.. قالتله لا إزاي.. وقامت فتحت ضلفتين الدولاب ووقفت قدامه.. وفضلت تبص شوية كده.. قالتله هو انت بتلبس ميديم ولا لارچ.. ولسه بتلف عشان تسأله.. لقيته بقى لازق في ضهرها.. الضلفتين بتوع الدولاب كانوا مدارينهم وهو عمل نفسه بيشوف التيشيرتات.. جت تناوله واحد قالها لا ده أسود.. انا عايزه ابيض.. ابيض زي القشطة.. طنط عبير كانت مزنوقة جوا الدولاب.. وهو في ضهرها.. ماكنتش عارفة تلف.. والفستان اللي كانت لابساه راسم ميلفات وسطها.. كان عمو كل شوية يخبط فيها بوسطه.. خبطة ورا التانية وهي تترج زي الملبن.. حاولت تشب على رجليها عشان تجيب تيشيرتات تانية من فوق وهي قصيرة كده ويادوب رفعت كعوب رجليها وصوت الكعب طرقع في الارض . عمو كان بيضحك وقالها استني اطلعك .. وقام حاضنها من ورا وكأنه رافعها على حجره لفوق وهي بتشب كده.. فضل يقولها لسه مش طايلة.. يلا شبي كمان ويقوم خابطها بوسطه من تحت في وسطها ويطلعها لفوق.. وكل شوية يقولها كمان وعمال يحك فيها طالع نازل.. وهي عمالة تطلع صوت مكتوم كده مع ايقاع صوت خبطاته فيها.. لغاية مابقت تقول خلاص مش قادرة مش قادرة.. قولتلها مالك ياطنط.. قام رد مكانها وقايل لا هي مش طايلة الرف اللي فوق بس انا هخليها تطوله.. وقام بإيديه الاتنين لافف دراعاته كلها وحاضنها من ضهرها ورافعها لفوق وهو حاضنها ووسطها على حجره وايديه الاتنين حاضناها جامد اوي.. قولتلها انتي طايلة دلوقتي يا طنط.. قالت ااه بصوت مكتوم اوي وايديها بتمسك التيشيرت وهي بتترعش.. وعمو كان بنطلونه منفوخ زي المرة اللي قبل كده.. بس كان بيزنق طنط اوي..لغاية ما الفستان الضيق اللي هي لابساه اتحشر جوا.. قالتله نزلني خلاص بصوت ضعيف اوي وهو كأنه مش سامع وبينزلها بالراحة لغاية مارجعت تقف عالارض تاني.. ويادوب رجع كام سنتي عشان تعرف تلف فلفت وشها قدام صدره.. وبتقوله اتفضل التيشيرت شوف لو هييجي مقاسك.. قام ماسك التيشيرت مع ايديها وضاغط عليها جامد.. قالها كفاية انه من ايدك.. فضلوا واقفين قريب من بعض كده وحسيت نفسهم بقى سخن اوي.. وصدرها مفعوص في صدره.. هي بقى صوت نفسها عالي اوي.. قولتلها انتي كويسة يا طنط.. اشغل المروحة.. فهي طلعت راسها من جنب متفه وهي لسه مزنوقة بين ضلفتين الدولاب وقالتلي انا كويسة ياحبيبي بس كلامها كان تقيل مع نفسها.. وهي بتقولي كده كانت دخلت جوا حضن عمو وراسها طالعة من على كتفه وبتكلمني.. قولتها هو عمو بيحضنك حضن رومانسي.. هي اتكسفت وقالتلي لا لا ده بناوله التيشيرت وقامت ساحبة ايدها منه وقالتله عن اذنك هشوف البنت لتكون صحيت وقامت خارجة من الاوضة.. قولتله هي طنط مالها ياعمو.. قالي مفيش ياحبيبي.. مش انت بتحبها.. قولتله اه.. قالي وعايز تخليها مبسوطة.. قولتله اكيد.. قالي يلا عايزك تروح تتكلم معاها وتجيبها في ايدك تاني.. قولتله حاضر ياعمو.. وروحت وراها.. لقيت البنت لسه نايمة وهي فاردة جسمها عالكرسي واعصابها سايبة اوي.. قولتلها انتي كويسة ياطنط.. قالتلي اه ياحبيبي كويسة.. قومت قاعد على ايد الكرسي وحاضنها.. قولتلها شكلك خلصانة خالص.. كل ده عشان عمو كان بيحضنك.. قالتلي مراد.. اوعى تقول كده قدام حد انت فاهم.. والا بجد هزعل منك.. قولتلها عمري ما هقول لحد حاجة.. بس انا بحبك اوي وعايزك تبقي مبسوطة.. قالتلي وانا كمان بحبك اوي.. قولتها خلاص تعالي معايا نرجع لعمو احنا سايبينه لوحده.. قالتلي ماينفعش لو رجعت تاني ه.. قولتلها ايه.. قالتلي مفيش بس ماينفعش.. قولتها هو عمو بيعمل حاجات بيخليكي تتعبي..قالتلي اه يا مراد.. قولتلها هو عشان كده بنطلونه بيبقى منفوخ اوي.. قامت حاطه ايديها على بؤي سكتتني.. قولتلها ايه.. انا كمان كبرت وبيحصلي كده.. بس عمو عشان اكبر مني بيبقى منفوخ اوي.. قالتلي طيب بطل قلة ادبك دي وروح خليه يمشي.. قولتلها لا.. انا ماصدقت اول مرة ماتبقيش زعلانة وبتزعقي من ساعة ما خالو سافر.. احنا هنروح لعمو سوا.. قالتلي خايفة يا مراد ياحبيبي.. قولتلها لا ماتخافيش.. قالتلي طيب بص احنا هنعمل اتفاق وانت شاطر وهتساعدني.. قولتها اكيد.. قالتلي انا هاجي معاك عند عمو بس هنتفق ان انا لو شاورتلك بإيدي او قولتلك الساعة كام يا مراد دي إشارة.. تكلمني وتقولي انك جعان اوي والوقت اتأخر عشان عمو يمشي.. ..
قولتلها خلاص يا طنط اتفقنا.. ورجعت الاوضة وطنط عبير ورايا.. قالها انا آسف لو وجودي بيسبب أي ازعاج.. قالتله لا أبدا انا اللي متأسفة عالتيشيرت.. قالها لا خلاص ماتيشيرت اللي جيبتهولي مقاسي اهو وزي الفل. انا هستأذن بقى.. قولتله لا ياعمو احنا لسه ماشوفناش باقي الافلام.. قالي مرة تانية هجيلكوا بدري.. كانت الساعة فعلاً عدت اتناشر وداخلة على واحدة كمان.. طنط عبير قالتله احنا مابنامش.. البنت بتصحى كل شوية وانا بحب اسهر مع مراد اتعودنا.. ممكن تشغلنا فيلم بس بلاش زي الفيديو اللي مراد فتحه من شوية وهي بتضحك.. قالها خلاص هشغله بس 5 دقايق واسيبكوا تكملوه وامشي.. وقعد عالكمبيوتر وفتح فيلم كوميدي.. كنا عمالين نضحك احنا التلاتة . عمو كان قاعد قدام الكمبيوتر على طول وانا جنبه وساند ضهري على مخدة السرير.. طنط عبير والفيلم شغال ريحت عالسرير ورانا وهي بتتفرج فبقت ساندة دراعها عالمخدة وجسمها مفرود عالسرير.. ماكنتش بقى مستحملة قعدة كرسي التسريحة.. عمو قال 5 دقايق وهيمشي بس الفيلم كان حلو والوقت اخدنا واحنا بنضحك بعد شوية انا كنت غفلت عالمخدة اللي ساند عليها وجنبي طنط عبير بتلعب في شعري وبتقول ده مراد شكله نام.. رديت بصوت نايم وعيني مغمضة وقولتلها لا يا طنط انا صاحي اهو.. عمو لف ضهره وشاف طنط سانده عالمخدة جنبي والفستان الضيق كان اترفع لغاية فخدها وهي تانية رجليها وفخادها زي لهطة القشطة.. قام لافف وقاعد جنبي من الناحية التانية وقالها مراد شكله متعلق بيكي اوي.. قالتله ده ابني ومن ساعة ما خالو سافر وبقى صاحبي وحياتي كلها هو وبنتي.. عينه كانت بتطلع وتنزل على جسمها وهي نايمة عالسرير.. قولتلهم بصوت نايم.. انا سامعكوا على فكرة.. قالي خلاص انا هسيبك تنام وهروح بقى.. قولتله لا مفيش نزول قبل ما انت وطنط تبوسوني قبل مانام.. فقالي ماشي ياسيدي وباسني على خدي وطنط عبير باستني على خدي.. قولتله وتبوس طنط عبير كمان.. قامت ضرباني على ايدي كده وقالتلي ولد اسكت.. قولتلها ايه.. مش انتي زعلانة من ساعة ما خالو سافر ومحدش بيبوسك. قالتلي طيب اسكت بقى.. قام عمو قايلها معقولة محدش بيبوسك.. طنط عبير اتكسفت . قالها خلاص هبوسك عشان مراد يرتاح .. هي بصتله برفض كده فهو غمزلها قال يعني بيقول كده وكده وقام مقرب راسها منها وعمل صوت بوسة.. فهي ضحكت.. قولتله لا انت مابوستهاش بجد اصلا.. فقالتله انت مش هتخلص منه.. قالي المرة دي بجد جداً وقام غمزلها برضوا.. كان طنط عبير خلاص الايشارب كله فك بقى على كتافها وشعرها مفرود على كتفها وضهرها ناعم اوي لغاية صدرها.. قام عمو مقرب ناحيتها لغاية ما بقى شفايفه عند رقبتها وكنت حاسس نفسه طالع زي الصهد فيها.. اخد نفس طويل اوي وقالها البرفان ده ريحته تهبل وقام نافخ نفسه السخن على رقبتها.. حسيت انها اتلسعت من كتر سخونية نفسه. وقام نازل بشفايفه على رقبتها بالراحة.. من غير اي صوت.. حط شفايفه وعض رقبتها باسنانه وغرزها بهدووووء.. طنط عبير مانطقتش.. اتجمدت من الخضة واسنانه غارزة في رقبتها.. كانت ايدها على كتفي.. قامت ماسكة كتفي جامد اووي لما وجعني.. قولت اه ياطنط.. قامت هي متنهدة هي كمان وقايلة ااااه بصوت نااااعم.. قام عمو بعد شعرها من على خدها بإيده ومسك رقبتها وهو بيشدها ناحيته كان وشها ووشه فوقي بالظبط.. قولتله ايوة ياعمو بوسها زي الفيلم.. هي جت تبعد نفسها بس كان خلاص عمو اخد شفايفها بين شفايفه ونزل فيهم عصر وطنط عبير بقت بتطلع انات واهات بين كل نفس والتاني وايدها اللي ماسكة كتفي بقت بتضغط جامد وبتبعد عمو بإيدها التانية بس كانت ضعيفة اوي قصاده.. شفط شفايفها اللي تحت بين سنانه وبقى يمص ريقها وهو بيعضهم لما طنط جسمها كان بيتعذب ومفيش ميللي واحد ممكن شفايفها تهرب من المعصرة اللي وقعت فيها.. لغاية ما طنط عبير نفسها راح خالص.. واول ما سابها بقت تنهج عشان تاخد نفسها.. قالي وهو كمان بيتنفس بصوت عالي بس بهدوء.. كده خلاص هتنام.. انا كنت مبسوط.. اول مرة اشوف حد بيبوس حد كده عالحقيقة مش في فيلم.. طنط عبير قامت رامية راسها عالمخدة جنبي ويادوب بتنهج بس ومش بتنطق.. قولتلها طنط.. انتي كويسة.. هزت راسها وطلعت صوت امم كده.. قولتلها عمو بيبوسك حلو اوي.. قامت مخبية وشها في كتفي من الكسوف وهي مبتسمة. عمو قال تصبحوا على خير وقام لوحده لغاية الباب ونزل وانا وطنط عبير فضلنا نايمين جنب بعض كده لغاية ما النهار طلع حتى هي فضلت بالفستان.. لقيتها صاحية جنبي وهي رايقة باستني ولعبت في شعري.. كنت مبسوط اوي الليلة دي.
الدكتور قالي واضح ان فيه تعلق خطير بيها..بتشوف فيها الام اللي نفسك تبقى سعيدة وانت بتاخد منها القوة عشان كده انت مستعد تعمل عشانها اي حاجة ترضيها.. قولتله ده حقيقي.. قالي وكده خلاص مع الراجل بتاع النت.. قولتله هو خلاص بس اااا.. لا لا خلاص.. قالي لا لازم تحكيلي اي تفاصيل دي مهمة جداً.. قولتله بعديها بيومين.. روحت اودي حاجات لطنط عبير كالعادة لقيتها مسهمة مش زي عوايدها.. قولتلها مالك يا طنط.. قالتلي خالك لازم يرجع من السفر يا مراد.. انا مش هستحمل اكتر من كده.. قولتلها ده انتي اللي فضلتي تزني عليه عشان يسافر .. قالتلي وانت شايف مرتب مدرس هيعمل ايه والبنت ومصاريفها .. قولتلها طيب اديكي قولتي.. اومال عايزاه يرجع ليه.. قالتلي مش قادرة ابقى لوحدي .. قولتلها لوحدك ازاي.. انا فاهم قصدك زي عمو وهو بيقطع شفايفك.. قالتلي مراد.. الكلام ده لو طلع لحد انا ممكن اموت.. ترضى تعيش من غير طنط عبير.. قومت حاضنها بسرعة وقولتلها مقدرش ابدا يا طنط.. قالتلي انا غلطانة وهننسى الموضوع ده وخالك هيرجع ونرجع لحياتنا تاني.. قولتلها عندك حق بس انا حسيت قد ايه انتي ارتاحتي يوميها.. دخلت راسها في حضني زي الطفلة التايهة . قولتلها ممكن اقول اقتراح ياطنط.. قالتلي قول يا حبيبي.. قولتلها نخلي عمو ييجي تاني بالليل ويفضل معاكي للصبح ومحدش يعرف ابدا.. قالتلي مراد انت اتجننت.. قولتلها لا يا طنط انا فاهم كل حاجة. احنا مش هنقوله كده.. هو هييجي ولما الوقت يتأخر هيفضل معانا.. مش انتي عايزاه يحضنك زي مانتي بتحضنيني كده.. قالتلي ماهو ياحبيبي مش هيكفيه الحضن ده بس.. قولتلها يعني ايه.. قالتلي بص يا مراد.. شوفت عمو كان بيعصر شفايفي ازاي.. قولتلها اه وانتي كنتي بتنهجي.. قالتلي هو بقى هيبقى عايز يقطع كل حتة فيا.. والتقطيع ده هيوجعك يا طنط.. قالتلي اه هيوجعني اوي. بس وجع حلو اوي.. وانا محتاجاه اوي يا مراد. قولتلها خلاص نخليه ييجي ويوجعك كده.. قالتلي انا عارفة انك اكبر من سنك بس انا مش مصدقة ابدا اني بتكلم معاك في كل ده. قولتلها ممكن تبقي واثقة فيا وهتلاقيني دايما جنبك. قالتلي انا متأكدة من كده. اخدت تليفون طنط واتصلت بعمو وقولتله ازيك ياعمو.. ممكن تجيلنا.. ايوة بالليل زي ماتحب.. لا الكمبيوتر مفيهوش حاجة بس طنط عبير هتعملنا العشا.. ماتتأخرش ياعمو. قولتلها يلا يا طنط قومي جهزي الاكل وجهزي نفسك كمان.. قضينا النهار زي اي بيت عادي.. طنط عبير كانت بتروق في البيت كله وانا كنت بلعب مع البنت وبعدين نزلت اشتريتلها شوية حاجات من تحت.. وبعد ماهي خلصت كل حاجة دخلت تاخد شاور.. وطلعت وهي لسه بالبشكير ندهت عليا.. يا مراد.. ايوة ياطنط.. دلوقتي مش عارفة البس ايه.. البس الفستان زي المرة اللي فاتت.. هو كان حلو اوي بس المرة دي البسي حاجة تانية.. قالتلي طيب ساعدني.. قولتلها هو في حاجة لو لقاكي لبساها هيتبسط اوي وقومت جايبها من عالشماعة وجاي.. قالتلي لا لا مستحيل مش هيحصل.. قومت سايبها في ايدها وقولتلها براحتك ياطنط واخدت الباب في ايدي وطلعت برة في الصالة.. عارف ان عمو زمانه على وصول..
عشر دقايق والباب خبط .. قومت فتحت . عمو سلم عليا وحضني وباسني على طول. قالي طنط عبير فين.. قولتله ثواني وجاية.. اكيد عاملالك مفاجأة.. قعدت مع عمو في الصالة ولقيت صوت طنط عبير بينده من جوا.. يا مراد يا مرااد.. ايوة يا طنط.. قولتلها عمو معايا.. قالتلي طيب تعالوا.. اول مافتحت الباب كانت طنط عبير قاعدة قدام مراية التسريحة وشعرها سايح على كتافها . لفت ناحيتنا وقامت والمفاجأة انها لابسة اللانجيري الاحمر اللي كله شفاف من عالصدر اللي عمو مسكه وشامه قبل كده.. فالمنظر وهي واقفة شعرها سايح على كتافها وبعدين صدرها الابيض باين كله من تحت الشيفون الشفاف وبعدين اللانجيري قصير اوي لغاية وسطها وفخادها ورجليها كلها عريانة ومفيش غير خلخال.. عمو اول ما شاف كده اتخض من المفاجأة وقال احا ايه ده.. طنط عبير كانت عنيها في الارض من الكسوف وكأنها عايزة تستخبى بس حرفياً هي ماسابتش حتة قماش تداري لحمها الابيض قدامه.. قولتلها انتي حلوة اوي يا طنط عبير وروحت بوستها على خدها.. وبصيت لعمو وقولتله انت هتفضل واقف عالباب ومش هتسلم على طنط.. عمو قرب من طنط وهي في قمة الكسوف وقالها ايه الحلاوة دي.. قالتله شكرا وحاولت تخبي نفسها قام ماسكها بالراحة.. المرة دي صعب تروح منه في حتة.. قالتله هجيبلك حاجة تشربها .. قالها لا مش وقته عندي حاجات اهم محتاجة تتاكل.. وقام مطرقعها على طيزها اللي كانت نصها عريان عشان الانجيري مش مغطيها. وقام قافش طيزها بإيده وهو بيشدها عليه ومسكها في حضنه.. ومن غير مقدمات نزل على رقبتها باسنانه وهاتك ياعض.. هي لسه بتقوله استنى طيب بالراحة.. قالها استني ايه.. ده انتي جننتيني.. بقالي شهر ولا عارف اشتغل ولا انام ولا اعمل حاجة.. وقام قافش بزها اليمين بإيده بيعصره جامد.. ونزل عليه بأسنانه من فوق الحتة الشفافة وعمال يعض لما هرسه.. طنط عبير كانت تعبانة اوي.. ماخدتش كام دقيقة عشان تبقى صوتها خلاص خلص ومش طالع منها غير اااااه.. طيب طيب بس بالراحة.. بزي ورم من سنانك حرام عليك.. هأكلهولك كله بس ماتوجعنيش كده اااااي.. قام واخدها خلى ضهرها للدولاب ورافعها من وسطها ومطلع زبره واقف زي الحديد.. وعمال يحك بين فخادها لغاية ما اللانجيري اترفع وهي كسها بقى بينقط.. كان عايز ينزلها على ركبها عشان تمصه فضلت تمانع.. قالها كده.. انتي اللي جيبتيه لنفسك.. وقام رافعها من وسطها فوق وهو لسه زانقها عالدولاب.. وسابها تنزل بالراحة ومفيش حاجة هتنزل عليها غير زبره.. لفت ايديها حوالين رقبته وهي بتحضنه وقعدت تترجاه لا هيبقى ناشف اوي حرام عليك.. قالها عشان تحسي بيه كويس لغاية ما بقت راسه فاتحة شفايف كسها وهي بتبصله في عنيه وبتقوله لا لا حرام عليك.. قام واخد شفايفها بين شفايفه وقام منزلها مرة واحدة على زبره لغاية ما بلعته جواها وهي بتصرخ امممممممممم .. صرختها مكتومة في شفايفه.. وفضلت يرفعها ويسيبها تنزل تاني على زبره لغاية الاخر.. لغاية مابقت ايديها مش قادرة حتى تحضنه وبتبص بعنيها بس.. انا كنت وراها عالسرير وبقولها انتي كويسة ياطنط عبير.. وهي بتهز راسها بالراحة كل ما يطلعها وبعدين تصرخ تاني اول ما زبره يرشق جواها.. خلاص بقت نايمة براسها على كتفه ومفيهاش نفس.. قام رافع فخادها الاتنين على دراعته ورجليها بقت طالعة من حواليه.. ولزقها عالدولاب بجسمه ورجليها مفشوخة عالآخر كده وبقى يحرك هو وسطه من تحت ويقوم طالع رازع فيها بعزم مافيه.. وهي ياعيني كانت تاخد كل رزعة والتاني بصرخة ورجليها بقت ترتعش وتقوله ابوس ايديك كفاية مش قادرة خلاص مش قادرة.. كسها كان عمال ينقط من كتر مافشخها.. قالها يعني هتسمعي الكلام.. هزت راسها من غير ولا كلمة.. قام شايلها زي ماهي وراميها عالسرير.. وشد راسها خلاها نازلة من السرير كده.. بقى شعرها لامس الارض.. وقام مخبط بزبره على بؤها.. كانت قافلاه.. قام لاطشها بالقلم.. اول ما فتحت بؤها وهي بتتوجع من القلم ده.. قام رازع زوبره في بؤها لغاية زورها.. فضلت تكح جامد.. قام مطلع زوبره شوية وبعدين بقى يدخله تاني في بؤها ولف شعرها على ايده.. كل ماتيجي تقفل بؤها يقوم شاده لتحت تقوم فاتحة بؤها.. فضل يرزع في بؤها لغاية ماريئها بقى نازل على خدودها ورقبتها وطبعا مغرق زوبره.. سابها كده وقام ماسك رجليها من تحت ركبها وشاددها عليه لفوق وشالها بالمقلوب بقى كسها وطيزها فوق.. قام نازل عليهم بوشه وهو بياكلهم وهي مع كل عضة لكسها تنتفض تحتيه ورجليها وايديها ترتعش.. لغاية مانزلها وهي جسمها بقى يتقبض كده لوحده .. عدلها عالسرير وطلع فوقها عشان يركبها وهي كانت بتطلع كلام مش مفهوم.. قربت منها عشان اسمع حاولت اميز كلام زي خلاص مش قادرة اتفشخت مش قادرة.. حط زبره مرة واحدة وهي رجليها مفتوحة وبعدين ضم رجليها قفلهم على بعض وزوبره لسه جواها.. وقام رافعها من وسطها.. انا كنت جنب طنط عبير.. هي نفسها كان بيروح مع كل رزعة زوبر.. قعدت اطبطب عليها وامسح عرقها.. وهي بتلمس شعري كده.. حسيت اني عايز ابقى زي عمو كده.. هو كان بيمد ايده يفعص بزها اليمين.. وانا كنت الناحية التانية.. حاولت اقلده بس ايديا كانت صغيرة مش زي ايده.. كانت اول مرة المس بزها او المس اي بز في حياتي.. قربت من حلماتها اللي كانت معجونة من ايديه وحاولت اعضها وامصها زي عمو.. هي ساعتها طبطبت عليا ولعبت في شعري لأن كل ده كان لعب بالنسبة لزوبر عمو اللي كان بيشقها نصين.. بعد ما رفع رجليها وهي مقفولة بقى يطلع بوسطه وينزل بجسمه كله اللي هو تلات أضعاف جسمها مرة واحدة بزوبره على كسها.. كأن تريللا داخلة بتوقلها كله على نفق صغير فتدشمله خالص.. انا كنت حاسس بالسرير اللي بيتنفض بيا وبيها بس ماكنتش قادر اصدق هي مستحملة ده كله ازاي.. حتة الاااه اللي طالعة منها ماعدتش تكفي.. ساعتها عمو بقى يهدي السرعة بس كل رزعة تبقى اجمد من التانية ويوصلها للآخر.. وطنط عبير بقى كأنها بتعيط او بتزوم او بتإن بس جامد.. كل ده مع بعض بشكل متواصل.. اااااه اممممممم اييييي كفاية.. لغاية ما قرب عشان يجيبهم.. قالها عايزاهم فين يا شرموطة.. ماكنتش قادرة ترد.. شاورت بس على جسمها.. قام واقف عالسرير وهي لسه رجليها مرفوعة لفوق.. ونطر لبنه كله على صدرها وبطنها وهي جسمها مقلوب بقى اللبن يسيح على صدرها كله ورقبتها.. وبعدين نزلها بالراحة.. ونزل من عالسرير ولبس هدومه.. وقام مقرب على طنط عبير وهي عالسرير جسمها عمال يتنفض لوحده.. قام ماسك بزها اليمين في ايده جامد ونزل على شفايفها عصرها.. وقالها انا مهما قابلت ستات.. عمري ما هقابل شرموطة زيك في حياتي.. وقام سايبنا ونازل.. طنط عبير شاورتلي عشان اناولها بكرة المناديل.. بقت تمسح اللبن ده واللي يجي على ايديها تقوم تمصه.. وبعدين كانت عايزة تقوم تخش التواليت عشان تستحمي بس ماكنتش قادرة خالص.. حاولت اسندها بس رجليها كانت بتترعش عالارض وبتمشي وهي رجليها مفتوحة خالص.. بعد الشاور رجعت وحضنتني ونمنا سوا لغاية الصبح.. وقالتلي اوعدني يا مراد ياحبيبي... اوعي تقول لحد عاللي حصل النهاردة ولا حتى تفتكره في خيالك.. قولتلها حاضر يا طنط..
المفاجأة بقى ان تاني يوم اتفاجئنا الباب بيخبط.. خالي عمل مفاجأة وجه من السفر وقالها انه مش راجع تاني وهيفضل معاها.. مع ان ده اللي كانت عايزاه بس المفاجأة دي خلتها غضبانة منه طول عمرها.. ودايما بتسأل نفسها لو كانت صبرت يوم واحد او هو كان رجع يوم واحد بدري.. مش كانت هتفضل ست محترمة.. مش شرموطة.
هما لسه متجوزين وعندهم 3 عيال كبار دلوقتي بس هي عمرها مارجعت بالهدوء بتاعها قبل ما يسافر وإحساسي انها بتعاقبه وبتعاقب نفسها بطرق غير مباشرة.
الدكتور قالي طب وانت... انا فضلت اخلي العلاقة دي من بعيد لبعيد..بس طنط عبير عمرها مابطلت تعزني اوي.. وماعتقدش انها حاولت تقابل الراجل بتاع النت ولا اي حد تاني غيره.و انا بعدت عنهم بالوقت ونسيت الحكاية دي.
خصوصاً لما ظهرت طنط مايسة.. قالي طنط مايسة مين.. قولتله طنط مايسة مرات خالي اللي اكبر منه على طول..
الدكتور قال يالهوي.. هو لسه فيه مايسة.
قولتله اه.. دي محتاجة قعدة لوحدها.....😅
طبعاً قفلت وانا محتار وحاسس اني ماستريحتش.. قعدت يومين وقررت احجز جلسة تاني بس المرة دي مش اونلاين وقررت اروحله العيادة بتاعته.. هي مش عيادة اوي.. هو واخد شقة وعامل جزء فيها مكتب وفيه شيزلونج.. اول مادخلت قالي انت جاي اهو بنفسك مع اني قولتلك ده شوية قلق قبل الجواز عادي بس عشان اريحك . اتفضل ياسيدي ارتاح عالشيزلونج هنا وهشغلك مزيكا كمان لو عايز.. ها ياسيدي احكيلي عن نفسك من الاول خالص. قولتله اسمي مراد وعندي 30 سنة.. اهلي انفصلوا من وانا صغير واتربيت في بيت جدتي..بيت العيلة وجدتي كانت شخصية قوية.. كانت هي الام الحقيقية واللي بتمشي العيلة كلها.. كل اخوالي الرجالة اتجوزوا في بيوت حوالينا .. ابعد بيت 10 دقايق مشي.. فانا بحكم اني كنت اول واكبر ولد في العيلة فانا اتربيت في البيوت دي كلها.. اروح في اي بيت فيهم في اي وقت وابقى موجود ده الطبيعي اللي اتربيت عليه..كل خال هو اب ليا وكل مرات خال هي ام ليا.. بس انا كنت دايما حاسس بمشكلة ان ابويا مش موجود ومش فاكرني.. كنت *** ذكي جداً ووسيم و امور ومحبوب من الدنيا كلها.. فكنت دايما عايز الاب ده وبدور عليه في اي حد حواليا.. بس كأن كان فيه لعنة.. كل اب بتعلق بيه كانت تحصل ظروف وتخليه يبعد والاقي نفسي تاني لوحدي.. وكان ده بيتكرر مع كل خال من خلاني.. اقربهم ليا كان اصغر واحد.. كنت انا *** وهو بيخطب وحضرت حكاية خطوبته من الاول وفرحه ومراته كانت بتحبني جدا لغاية ما جاله إعارة يدرس في دولة عربية وده كان امر شائع ساعتها.. كانوا متجوزين بقالهم 3 سنين وعندهم بنوتة صغيرة.. انا كنت متعود وخالي موجود انه يبعتني اجيبلهم اي حاجة لأنهم كانوا متجوزين في شقة صغيرة في دور عالي ولسه بيبتدوا حياتهم وانا كان سهل عليا اطلع السلالم طول اليوم مابزهقش.. لما سافر بقى الاعتماد عليا اكتر.. بالذات لو عبير مراته حبت تنزل فا اجي اقعد مع البنت او اجيبلها اي حاجة طول اليوم..لغاية ما في يوم حصل موقف كده مش عارف ليه لازمة احكيه ولا لأ. دكتور خالد قالي طبعاً انت هنا في مكان امان.. احكي كل حاجة المهم تبقى مستريح.. قولتله حاضر يادكتور.. هو بس كان ساعتها لسه موضوع الكمبيوتر والنت ده جديد يعني مش كل بيت لازم يبقى فيه كمبيوتر لأنه غالي. بس هي عرفت ساعتها ان ممكن يتكلموا عالنت صوت وصورة وده كان ساعتها حاجة رهيبة يعني فتحملوا انهم يجيبوا كمبيوتر بالتقسيط وكانت محتاجة توصل النت وتشغله وتنزل البرنامج اللي هيتكلموا عليه ده وطبعاً انا كنت لسه صغير وهي ماتعرفش ده بيتعمل ازاي فأختها بعتتلها راجل من محل الكمبيوتر اللي غالباً عملها.. كنت بقولها طنط عبير ساعتها رغم انها كانت لسه ماكملتش 29 سنة.. وفي قمة حلاوتها رغم انها قصيرة شوية ولونها قمحي بس لما كانت بتظبط الميكاب واللبس كانت بتبقى مزة جامدة اوي خصوصاً انها كانت مكتنزة كده وملفوفة صح.. انا كنت كده كده عندها في البيت على طول فكانت بتبقى قدامي بهدوم البيت وهي كانت بتعبرني اخو بنتها الكبير.. كلمتني يومها اجيبلها شوية حاجات واجي افضل موجود مع الراجل لغاية مايركب النت ونشغله ونكلم خالك سوا.. جه الراجل في المعاد.. كان شاب ملتحي كده بس شكله رياضي ولطيف.. الشقة كانت صغيرة جداً اوضتين وصالة تقريباً قد الطرقة. والكمبيوتر كان محطوط في الاوضة الكبيرة بتاعة خالي ومراته اللي بيناموا فيها.. كده كده خالي كان سافر بقاله كام شهر فكانت بتنام فيها هي والبنت الصغيرة.. ترابيزة الكمبيوتر كانت جنب السرير على طول لأن مفيش مكان لكرسي قدامه.. دخلت قدام الراجل لغاية الكمبيوتر وطنط عبير راحت تجيب حاجة ساقعة.. كانت لابسة طرحة طبعاً لأنه راجل غريب وعباية تنفع للبيت او لو هتجيب حاجة من تحت البيت وتيجي على طول..قعد الراجل يوصل الراوتر ويعمل شغله وانا قاعد وراه عالسرير ومرات خالي بتقف بعيد وتقرب شوية تطمن وترجع تاني والبنت كانت نايمة في الاوضة التانية.. والكلام اخدنا مع الشاب ده عالبرنامج عشان نكلم خالي وهو كمان كان هيسافر نفس البلد والحياة ومتاعبها ولقمة العيش ومرات خالي بتتكلم معاه بس هو ماكانش بيبصلها اوي الا نظرة خاطفة وهي خارجة من الاوضة عشان العباية كانت بتحزأ عليها فملفتة شوية..لغاية ما قال خلاص النت كده اتوصل وكنا مستنيين يشتغل عشان كان ساعتها بطئ اوي مش زي دلوقتي وبياخد وقت اكتر.. فانا ومرات خالي قربنا من الكمبيوتر عشان نشوف طبعاً كنا منبهرين جداً وانا بعشم نفسي بالالعاب اللي هلعبها عليه.. والحقيقة انا مش فاكر هو داس على ايه او فتح ايه.. المفروض ده المتصفح اللي هينزل منه البرنامج.. بس فجأة ظهرت صفحة كلها صور سكس وبنات عريانة ومكتوب عليها كلام مش فاكرة بس انا اتخضيت اوي.. كنت اول مرة اشوف حاجة زي دي.. قلبي فضل يدق بسرعة ووشي احمر .طنط عبير ابتسمت بكسوف وهدوء كمان فالراجل قال هو النت فيه حاجات كتير كده وبرضوا كان مبتسم.. انا من الكسوف نطيت من عالسرير وجريت عالاوضة التانية.. فضلت قاعد هناك 10 دقايق وانا مش عارف اعدي اللي شوفته ده.. بس سيبت طنط عبير مع الشاب ده في الاوضة لوحدهم فروحت شربت ماية وحاولت ارجع الاوضة تاني.. المرة دي لقيت طنط عبير قاعدة عالسرير قدام الكمبيوتر والراجل جنبها.. جنبها ايه ده لازق فيها.. المفروض انه بيعلمها ازاي تشغل النت وتفتح البرنامج .. فهي ندهتني اقعد جنبها وقامت قرصاني قرصة كده كأنها بتقولي انت سايبني لوحدي معاه.. كنت انا قاعد جنبها والراجل الناحية التانية.. هو قالي هتعرف تشغل الكمبيوتر.. قالتله مراد ده شاطر اوي وبيتعلم كل حاجة بسرعة.. قام مادد ايده من عنده حوالين طنط عبير لغاية عندي بيلعب في شعري كده ويطبطب عليا وبيقول ايه الشطارة دي.. بس الحقيقة كانت ايديه بقت حوالين طنط عبير كأنه حاضنها وهي بقت داخلة في صدره.. معرفش فضلنا على كده قد ايه. هي كانت ماسكة الماوس والمفروض بتفتح البرنامج وبتسأله على حاجة..وهي بتلف وشها ناحيته عشان تكلمه.. حسيت صوتها مش طالع وبيحشرج كده وهي بتتكلم.... كان مقرب لوشها بطريقة خلت نفسه في نفسها.. انا كنت باصص على شاشة الكمبيوتر وكان بقالها شوية مابتعملش حاجة.. قعدت اقولها طنط عبير.. طنط عبير وهي مش مركزة معايا.. لغاية ما انتبهت وقالت ايه. مراد. اه اه .. هفتح هنا اهو.. ورجعت تبص عالكمبيوتر لغاية ما قالها تمام كده.. وقام قايم.. ساعتها كان في منظر غريب اوي.. كان البنطلون بتاعه منفوخ وانا وطنط عبير لسه قاعدين.. انا حركتي خفيفة في نطة كنت وقفت عند الباب.. بس هو كان بيعدي مابين طنط عبير والكمبيوتر وهي قاعدة عالسرير وماسابلهاش مساحة كافية عشان تقف.. مش عارف هو كان قاصد يبقى زانقها كده ولا لأ.. بس وقف وعدى من قدامها وجسمه فعص جسمها.. حسيت بيها وهي بتشهق وبنطلونه المنفوخ بيعدي على صدرها زي القطر..بس بدل مايعديها قام فضل واقف وقالها لو فيه اي حاجة مش مظبوطة كلميني.. كان بيتكلم عادي خالص وهي كانت متخشبة ومتنحة وبتهز راسها كده.. وقبل مايعدي حسيت انه قام خابطها جامد في صدرها.. ساعتها ماكنتش فاهم ايه الغريب .. بس هي فضلت قاعدة مكانها لغاية ماهو وصل عند باب الاوضة ولف وابتسم ليها وقال مع السلامة وهي لسه متخشبة قامت قايلة مع السلامة مع السلامة كده.. وانا وصلته لغاية باب الشقة قالي خليك شاطر يا مراد وانا هجيبلك العاب حلوة اوي عالكمبيوتر..ورجعت تاني لطنط عبير .. قولتلها انتي كويسة يا طنط.. قالتلي اه ياحبيبي هاتلي بس كوباية ماية.. روحت جيبتها ورجعت وانا بديهالها شربتها بسرعة اوي كأنها كانت بتجري في صحرا.. قولتلها هنكلم خالو امتى وحشني اوي.. قامت وخداني في حضنها كده بحنية وباستني وقالتلي وانا كمان وحشني اوي..
بصيت للدكتور.. ها يا دكتور.. الموضوع ده ليه اي علاقة بحياتي دلوقتي.. قالي اكيد بس المهم انك اتشجعت واتكلمت عنه..
وبعدين ايه اللي حصل بعد كده.. الراجل بتاع النت ده جالكوا تاني.. قولتله ايوة بعد اسبوعين.. طنط عبير قالتلي المكالمات بتقطع ويادوب بنتكلم صوت.. حاسة ان الجهاز متفيرس.. كان عادي ساعتها ان الاجهزة تتفيرس والراجل ينزله ويندوز مضروب يبوظ بعديها بشهرين.. فقولتلها خلاص كلمي الراجل اللي عملهولنا.. كلمته فعلاً قالها انا هخلص شغل متأخر.. ممكن اعدي عليكوا بالليل.. هي اترددت شوية وقالت ماشي يعني بس مش بالليل اوي.. فضلت عندها من المغرب والدنيا ليلت والوقت بدأ يتأخر.. قالتلي خلاص ده شكله مش جاي.. كلم جدتك قولها انك هتبات هنا.. وانا هدخل اخد دش واعملنا مكرونة بالجبنة السايحة اللي بتحبها.. انا طبعاً اتبسطت اوي.. قعدت في الاوضة التانية اللي فيها التلفزيون مع البنت الصغيرة وقعدت اتفرج على فيلم عبال ما طنط عبير تخلص الشاور وتيجي عشان نتعشى.. بعد شوية سمعت صوت الباب.. روحت عشان افتح لقيته الراجل بتاع النت.. قولتله اتفضل ومش واخد بالي طنط عبير فين.. توقعت انها غالباً في الحمام.. وهو الراجل كان عارف سكته عالاوضة اللي فيها الكمبيوتر فكان ماشي قدامي.. خبطت على باب الاوضة.. . قالتلي ادخل يامراد.. ففتحت الباب وهو واقف قدام على طول.. قولتله اتفضل قام زق باب الاوضة ودخل.. واتفاجئنا احنا الاتنين. قصدي احنا التلاتة.... وانا مالحقتش اقولها ان الراجل معايا ..عشان طنط عبير طلعت في الاوضة كانت خلاص خرجت من الشاور ولبست قميص نوم للبيت.. كان قميص صيفي خفيف.. لونه ابيض كريمي و جسمها فيه كان عامل زي الكريمة هو كمان. بينطق من كل حتة.. خصوصاً انها مش لابسة حاجة تحتيه.. كانت دايما لما تبقى بتروق البيت او بتعمل اي حاجة وتوطي كان صدرها يبقى واقع كله برة.. كنت *** وده عادي بالنسبة لي.. خصوصاً ان بيتهم كان دور اخير وحر ولو واقفة في المطبخ من السخونة نفسها يتقطع.. وهي كانت هتقوم تعمل العشا..بس هي طبعاً ماكنتش متوقعة ان هفتح الباب ومعايا حد تاني.. كانت قاعدة قدام المرايا جنب الباب على طول وبتلم شعرها.. ايديها الاتنين مرفوعين وماسكة شعرها وصدرها باظظ من جنبين القميص.. هي من الخضة اتلخبطت ماعرفتش تقول ايه.. كانت عايزة تزعقلي بس هي مدلعاني ومابتزعقليش أبدا.. الراجل المرة دي عينه كانت على جسمها.. قالها انا آسف جداً عالتأخير وعالازعاج.. قالتله لا ابدا مفيش حاجة انا بس قولت انك مش هتيجي النهاردة.. الساعة تقريباً حداشر بالليل.. وقامت منزلة دراعاتها مغطية بيها صدرها وهي بتكلمه.. قالتله ممكن بس تستني في الصالة 5 دقايق.. قالها اه طبعا أنا آسف وقام خارج وهي قامت ماسكاني وقرصتني.. قالتلي ينفع كده تدخل راجل غريب عليا وانا عريانة.. قولتلها انتي قولتيلي خش معرفش انك عريانة.. قالتلي طيب اجري على برة اقف معاه لغاية ما اجي..
دقيقتين ولقيناها داخلة.. كانت لابسة نفس القميص مغيرتوش يادوب لبست فوقيه زي روب.. هو روب عادي يتلبس بس برضوا كان خفيف اوي وحرير زي بتاع العرايس .. ولمت شعرها وحطت عليه ايشارب خفيف بس مش ملفوف اوي يعني كان شعرها كله لسه مفرود على ضهرها من ورا.. الظاهر عشان كانت لسه بتنشفه.
قالتله تشرب اي.. هجيبلك حاجة ساقعة.. هو طبعاً مالوش لزوم قالتله لا اتفضل شوف شغلك عبال ما اجي وروح يا مراد معاه.. دخلنا عالكمبيوتر كالعادة قعد عالسرير بس كان باين عليه انه مش مركز خالص ودماغه في حتة تانية.. كان ناسي يفتح الكمبيوتر اصلا وانا اللي دوست عالزرار وفتحته.
لقينا طنط عبير جاية من عند الباب وشايلة صنية عليها كوبايتين حاجة ساقعة.. وفي كل خطوة جسمها بيترج.. ساعتها ماكنتش اعرف ان لازم الست تلبس سنتيان عشان يلم صدرها.. واعتقد انها مالحقتش تلبسه عشان الموقف واعتقدت ان الروب فوق قميص البيت هيداريها.. بس الحقيقة وهي بتتحرك.. كان صدرها بيترج يمين وشمال لدرجة انه كان بينطر الروب من على صدرها.. وهي بتوطي عشان تقدمله الحاجة الساقعة كان الروب متزحلق وصدرها باظظ من قميص البيت وهو كان خلاص عينيه متنحة جوا صدرها.. اخد الكوباية منها وادتني التانية.. سألته هو ايه المشكلة وبيهنج ليه.. قالها مفيش حاجة بسيطة هنزله ويندوز جديد وهيبقى زي الفل.. هو بس بياخد نص ساعة لساعة وانا هبدأه اهو.. قالتله ساعة بحالها .. تكون الساعة بقت 12.. ماينفعش مرة تانية.. قالها ينفع بس طالما جيت يعني خليني اخلصك.. قالتله اصل مراد جعان وانا كنت قايمة اعمله المكرونة بالجبنة اللي بيحبها عالعشا.. قالها اتفضلي حضرتك اعملي الاكل وانا قاعد مع مراد اهو لغاية مانخلص.. طنط عبير كانت مترددة.. قال وهنزل لمراد لعب كتير وافلام جديدة.. فانا اتبسطت وقولتلها روحي ياطنط انا قاعد مع عمو ماتقلقيش.. هي قامت تعمل الاكل مابتاخدش وقت في المكرونة يعني.. وهو قعد يهزر معايا ويقولي طنط عبير بتحبك اوي.. هو مفيش راجل بيجي هنا من ساعة ما خالك سافر.. قولتله لا انا راجل البيت وخالي مسافر. قالي خد بالك منها عشان هي حلوة اوي وممكن حد يطمع فيها.. فكرت يطمع فيها يعني يسرق البيت مثلاً فقولتله لا محدش يقدر يقرب وانا موجود.. قالي انا خايف تكون اتضايقت عشان دخلت عليها قبل ما تكمل لبسها.. قولتله لا هي بتلبس كده على طول.. قالي معقولة.. قولتله اه عادي وفيها ايه حتى بص كل الشماعة اللي متعلق عليها لبسها زيه.. بص عليهم كده وعينه بتلمع.. قالي ده قمصان نوم عرايس.. قولتله اه ماهي عروسة.. قالي هي احلى ولا البنات اللي شوفتهم عالنت المرة اللي فاتت.. اتكسفت.. وقولتله لا هي احلى بكتير وقومت ببراءة شديدة ماسك قميص من اللي مستخبيين تحت عالشماعة احمر وصدره كله دانتيل شفاف وقصير لغاية الوسط.. قولتله ده لما بتلبسه بيبقى احلى من البنات اللي كانوا عالشاشة .. بس هي بطلت تلبسوا من ساعة ما خالي سافر.. قالي ايه ده شبه الصور اللي عالنت فعلاً.. وريني كده.. مسكه بإيديه الاتنين وقام مقربه على وشه و شامه جامد وقام نازل بإيده كده مسك بنطلونه جامد.. قولتله صدقتني. .قالي اه طبعاً.. يلا رجعه مكانه قبل ما طنط عبير تيجي.. قولتله حاضر وروحت علقته.. دقايق وطنط عبير جت من المطبخ.. قالت وصلتوا لإيه .. قالها خلاص حاجة بسيطة.. قالت الاكل خلص ومراد شكله جعان.. قولتلها لا انا راجل كبير.. هستحمل لغاية ما عمو يخلص.. قالت برافو عليك.. قام هو قالها ريحة الاكل طالعة حلوة اوي.. قالتله انا آسفة ده انت اكيد جوعت انت كمان وشكلك شغال من بدري.. قالها انا مابروحش طول اليوم اصلا.. يادوب اذا لحقت اجيب ساندويتش في المحل.. قالتله طيب والبيت مابيتضايقوش.. قالها لا انا مش متجوز..قالتله لا يبقى تتعشى معانا.. قال لا مايصحش انا هخلص وامشي.. قولتله لا عشان خاطري ياعمو اتعشى معانا.. انت مش بتقول طنط عبير عروسة حلوة.. شوف بقى كمان طباخة حلوة.. قامت طنط عبير اتخضت من الكلام وهو قال ده مراد ده شقي بس عسل.
قالت خلاص انا هجيب الاطباق.. معلش بناكل في الاوضة برضوا.. على ترابيزة صغيرة كانت منتشرة اوي في البيوت بتتفرد وتتلم تاني.. فردت الترابيزة مع عمو عبال ما طنط عبير راحت تجيب حلة المكرونة والبطاطس المقلية والبانيه.
قعد يقولها اكلك حلو اوي تسلم ايدك.. انا مكسوف ومحروج منك.. وهي تقوله خلاص واضح ان موضوع النت والكمبيوتر ده هيبقى اساسي في حياتنا.. قالها وانا تحت الامر..هو كان قاعد عالسرير وانا جنبه وطنط عبير جابت الكرسي الصغير اللي قدام التسريحة قعدت عليه جنبه عشان مفيش مساحة تقعد الناحية التانية.. وهي ماسكة الحلة وبتغرف كان صدرها عمال يتدعك في بعضه وهو بيبص جوا صدرها وعشان الكرسي بتاعها صغير كان كأن صدرها محطوط فوق الترابيزة.. وانا كنت جنبه الناحية التانية فهي كانت محتاجة تشب شوية عشان توصلي.. ساعتها كانت موطية عالترابيزة كلها.. وهي ايديها بالحلة عندي.. بس صدرها كان خلاص مدلدل بالقميص قدام عنيه وعمال يترج يمين وشمال مع حركة ايديها وهو ماسك الشوكة بس حسيت كأنه عايز يغرز الشوكة في صدرها مش في الطبق.. اول ماقعدت وصدرها بقى مالي الترابيزة.. حسيت انه كوعه بيحك في صدرها من غير مايقصد.. يمكن عشان الترابيزة صغيرة.. هو بياكل اكيد مش واخد باله.. طنط عبير كانت بتحاول تفسحله بس غصب عنه اكيد كوعه كان بيرجع تاني يحك في صدرها لغاية مافتح الروب من ناحيته.. هي كانت بترجع تعدل الروب تاني بس حسيت انها مش مركزة اوي.. يمكن تعبت من وقفة المطبخ.. بعد حبة وقت حسيت ان طنط عبير ماعدتش قادرة تبعد صدرها وهو بيحك فيها بكوعه.. ولا حتى قادرة تقفل الروب تاني.. اخر مرة طول كام ثانية.. حك كوعه وهو بيرجع دراعه لورا للآخر وبعدين كمل وفتح دراعه لقدام عالآخر كل ده على صدر طنط عبير وهي المرة دي غمضت عنيها ثانية وفي وسط صوت الاطباق والشوك طلعت منها صوت اااه مكتومة ماخدتش اكتر من ثانية.. قولتلها انتي كويسة يا طنط عبير. اخدت ثانية كمان كأنها مش سامعاني.. وبعدين ردت بصوت هادي اوي وقالت اه يا مراد ياحبيبي مفيش حاجة.. الوقفة في الحر في المطبخ بس دوختني شوية..قام عمو قالها الف سلامة عليكي.. قولتلها اه عشان لبستي الروب فوق القميص وانتي مابتستحمليش السخونة بتاعة البوتاجاز.. انا لسه كنت بوري عمو القميص الاحمر اللي كنتي بتطبخي وانتي لابساه قبل ما خالو يسافر.. قامت هي بصتلي بخضة كده.. قالتلي مراد ينفع كده.. انا هعاقبك بس مش دلوقتي.. قام الراجل قايل لا لا حرام عليكي مراد شقي اه بس هو *** مش فاهم.. وقام ساكت كده وباصصلها وقايل.. على فكرة ذوقك حلو اوي.. مالوش حق خالك يسافر يا مراد.. طنط عبير كان وشها بقى احمر زي الطماطماية.. وقامت بسرعة عشان تلم الاطباق.. كانت بتفضي بواقي الاطباق بسرعة وطبعاً صدرها كان بيترج اسرع.. وهي بتعمل كده عشان تداري على كسوفها كان الروب كله اتفتح وصدرها بيدعك بعضو. كان عمو وهو عامل نفسها بيساعدها وبيفضي طبقه وبيقولها تسلم ايدك على احلى مكرونة أكلتها في حياتي..مش عارف عمل كده برضوا من غير مايقصد.. ايده وهي ماسكة الشوكة وهي موطية عالترابيزة قام قافل ايده على صدرها كأنه بيكبشها .. هي طبعاً سحبت نفسها بسرعة بس كنت حاسس بفردة صدرها وهي بتتعصر في جزء من الثانية وهي بتبعد عن الترابيزة.. طبعاً عمل نفسه مايقصدش وهي ماكنتش ناقصة حاجة تحرجها اكتر من كده فخدت الاطباق ومشيت بسرعة.. طنط عبير كان شكلها صغير وملامحها بريئة بس كانت دايما شخصية قوية وتسد في اي حاجة وكانت بتقول لخالو اتطمن انا بميت راجل.. ودي حقيقة.. بس دي كانت اول مرة اشوفها مهزوزة كده.
دخلت المطبخ واتأخرت جوا.. قومت اشوف اتأخرت ليه.. قالتلي لا بغسل المواعين.. ممكن تشوف الراجل خلص.. قولتلها خلص اه.. فقامت جاية معايا.. قالها انا متشكر اوي عالعشا وذوقك.. بس انا كنت حاسس انها بتجمع قوتها عشان تبان قدامه بمظهر واثق في نفسها وقالتله لا مفيش حاجة بس ملامحها كانت بتخبي تعبيرات كتير وكانت موقفاني قدامها كأنها بتتحامى فيا.. وصلت الراجل للباب ورجعت لقيت طنط عبير بتحضني ومفلوقة من العياط.. ماكنتش فاهم فيه ايه بس حضنتها وفضلت اطبطب عليها لغاية ما نامت...
الدكتور قالي هنحتاج جلسة تانية عشان لازم اعرف اللي حصل بعد كده.. شكرته ومشيت وانا مش عارف اذا كان صح اني اعيد الذكريات دي على دماغي ولا لأ.. وهل ارجع واحكي للدكتور باقي اللي حصل ولا امشي واحاول انسى اني جيت اول مرة
الجزء الثاني
عدى اسبوع وكان عندي معاد الزيارة اللي كنت حاجزه عند الدكتور. وخلال الاسبوع ده كنت بفكر ليل ونهار في اللي حصل بعد كده ومش عارف اذا كنت هقدر احكي عليه لحد ولا لأ.. كأن كنت لسه عنده من كام ساعة بس وانا قاعد قدامه وهو بيقولي يا مراد سرحان في ايه.. قولتله لا ابدا.. قالي طيب يلا نبدأ.. قولتله تحب اكمل منين.. قالي احكيلي اللي حصل مع طنط عبير بعد مده.. قولتله مفيش عادي.. هي بس بدأت نفسيتها تتعب.. رغم انها هي اللي شجعت خالي عالسفر علشان يحسنوا حياتهم وقالتلوا عندنا بنت وعايزين نعرف نجيب شقة اكبر ونوسع على نفسنا. وماتقلقش عليا. بس الكلام اسهل بكتير من الفعل.. قالي والراجل بتاع النت ظهر تاني.. قولتله بصراحة انا مش عارف اذا كنت المفروض اكمل كلام في الموضوع ده.. انا بحس بخجل شديد. خصوصاً اني ماكنتش واعي لمعنى كل اللي بيحصل ساعتها.. قالي ده طبيعي. بس طول مانت سايب جزء مأثر فيك مابتحكيش عنه.. هيفضل يرجع تاني في حياتك بصورة مختلفة.. الافضل انك تتشجع وتحكي.. ايه رأيك لو تغمض عينك وتتخيل ان انت لوحدك واتكلم كأن مفيش حد غيرك. غمضت عيني فعلاً واول منظر جه في خيالي. كان شكل طنط عبير من عشر سنين.. بعد شهر من آخر مرة جالنا الراجل بتاع النت. كانت طنط عبير بقت عصبية اوي. وبتزعق حتى للبنت رغم انها كانت لسه مابتتكلمش حتى.. قولتلها يا طنط انا بحبك اوي. انتي بقيتي متعصبة على طول ليه. هو خالو وحشك.. قالتلي حقك عليا.. ايوا وحشني والحياة صعبة وانا لوحدي.. قولتلها ما انا معاكي اهو وكل عيلتنا حواليكي.. حتى عمو بتاع النت.. قالتلي اسكت يا مراد.. هو عشان بينزلك الالعاب والافلام الجديدة انت بقيت مفكره قريبنا.. قولتلها انا حسيت انك بتعامليه زي خالو.. قالتلي لا طبعاً.. مفيش حد زي خالك بس المواقف اللي حصلت معاه محرجة جداً.. قولتلها هو ايه اللي حصل.. قالتلي لا مفيش حاجة.. قولتلها يعني ينفع تخليه ييجي يجيبلنا الافلام والالعاب الجديدة. قالتلي يوووه.. تاني يا مراد. خالك لو عرف ان فيه راجل غريب بيدخل البيت كده هتبقى مصيبة.. قولتلها محدش هيقوله.. قالتلي ولا حتى انت.. قولتلها انتي فاكراني صغير. انا راجل ومش بحكي حاجة لحد.. عشان دي اسرار بيوت.. قامت حاضناني كده وهي بتضحك وقالتلي يا واد يا جامد. قولتلها يعني هتخليه ييجي.. قالتلي ماشي بس بشرط.. ييجي بدري ويخلص بسرعة ومش عايزة شقاوة.. قولتلها ماشي يلا نكلمه بقى.. اتصلت بيه قدامي وقالتله مش عارفة اقولك ايه بس انت اللي شبطت مراد.. كل شوية يقولي عايز عمو ينزلنا الافلام والالعاب الجديدة. قالها يشبط براحته انا عنيا لمراد.. هعدي عليكم بكرة اخر النهار.. قالتله طيب ممكن بدري شوية.. قالها انتي عارفة عبال مابخلص وبعدين انا عارف انكوا بتسهروا.. قالتلوا المشكلة مش فينا.. بس خايفة حد من الجيران يبقى شايفك طالع في وقت زي ده.. قالها وهو في حد دريان بحاجة.. ماتقلقيش هاخد بالي وانا طالع.. طنط عبير قفلت وبصتلي وقالت.. مش عارفة اخرة اللي بيحصل ده ايه يا سي مراد.. قولتلها اخرته اني هلعب بالالعاب الجديدة.. انتي بقى المرة دي خدي الشاور بدري والبسي كويس عشان ماتقوليليش اني غلطان.. قعدت تضحك وقالتلي ماشي يا لمض.. بكرة تقول لجدتك انك هتبات عندنا. عديت عليها بكرة وعامل حسابي على بيات ولابس البيجاما وكانت البنت الصغيرة نامت.. وهي قالتلي اكيد هو جاي متأخر زي المرة اللي فاتت .. هاخد شاور والبس زي ماتفقنا.. قولتلها المرة دي البسي لبس حلو علشان مايقولش كل مرة انك معندكيش هدوم.. قالتلي يا واد.. انا معنديش هدوم برضوا.. قولتلها خلاص دلعي نفسك كده .. انا عارف انتي بتحبي اللبس والميكاب والدلع.. قعدت تضحك وقالتلي بقالنا زمان من ساعة ما خالك سافر مابنعملش اي حاجة من اللي بنحبها.. بس عشان خاطرك.. دخلت اخدت الشاور وانا في الاوضة التانية قدام التلفزيون كالعادة لغاية ما الباب خبط.. قولت بقى هاخد احتياطي واروح اقولها قبل ما افتح الباب.. قالتلي طيب خليك معاه في الصالة لغاية ما اجيلكوا.. روحت فتحت الباب وعمو سلم عليا ولقيته جايبلي معاه شيكولاتة كمان.. اتبسطت اوي.. قولتله استريح هنا عبال ما طنط عبير تيجي.. هو كان حاسس انها كانت شادة اخر مرة وهو ماشي فشكله كان عايز يخلص ويمشي على طول.. قولتله مش هنأخرك يا عمو.. طنط عبير زمانها جاية.. قعدنا عشر دقايق لربع ساعة وهو بقى شكله زهقان وعايز يقوم.. ندهت عليها يا طنط عمو عايز يمشي.. قالتلي خلاص جاية اهو.. فجأة الباب اتفتح ولقينا طنط عبير طالعة من جوا.. حاجة تانية خااالص.. اول مرة اشوفها كده من ايام الخطوبة كمان.. لابسة فستان اخضر لازق عالجسم بطريقة فظيعة.. عرفت منين انه لازق عالجسم اوي.. عشان كل حتى في جسمها كانت مرسومة.. صدرها كان مشدود اوي .. وسطها متحزأ وكل خطوة كعب صندلها يطرقع في البلاط وهي داخلة علينا.. وشعرها عليه طرحة.. طالع منها شعرها من قدام وشعرها مفرود على ضهرها من ورا كأنها مش لابسة طرحة اصلا..لغاية ما قربت وشمينا ريحة برفيوم حلوة اوي.. اول ما عمو شافها قام واقف في مكانه وهو متنح كده.. قالتله معلش اتأخرت عليكوا. قال ها.. قالتله انا اتأخرت معلش.. هو كان متنح.. قالها اه اه لا ولا تأخير ولا حاجة.. قالتله طيب هجيبلك حاجة تشربها.. الجو شكله حر.. قالها الجو نار اوي بجد.. وهي بتلف رايحة عالمطبخ صوت طرقعة كعبها عالبلاط ووسطها بيترج زي الزبدة وعمو متنح فيها.. قعدت اشد فيه من ايده ياعمو ياعمو.. يلا عشان تنزل الحاجات عالكمبيوتر.. قالي حاضر يا مراد حاضر.. ودخلنا قعدنا عالسرير قدام الكمبيوتر.. وطنط عبير جت ورانا على طول وبتمشي على مهلها وبرضوا صوت الطرقعة مبهدل الدنيا.. قولتلها الصندل ده صوته عالي اوي وهي بتضحك.. عمو بص على رجليها لقى الفستان مشدود مبين حتة كبيرة من رجليها ولابسة خلخال وحاطة مونيكير.. رجليها كانت زي القشطة تتاكل اكل.. هو فضل متنح على رجليها قامت قايلاله ها خلصت الالعاب بتاعة مراد.. قالها اه خلاص اهو.. مش عايزة انتي كمان حاجات انزلهالك.. قالتله لا انا مابلحقش اصلا اقعد عليه.. البيت والبنت بتبقى مدوخاني طول النهار.. مابلحقش اعمل حاجة لنفسي.. قالها انا واخد بالي.. اول مرة تبقي متشيكة كده.. هي انكسفت وماردتش.. قولتله لا ياعمو دي طنط عبير كانت على طول كده.. ده اقل حاجة عندها بس من ساعة ما خالو سافر ماعدتش بتعمل كده.. شايف مزة ازاي.. قامت طنط عبير قالتلي ولد وهي بتبرألي كده.. قام عمو قالها لا في دي بقى عنده حق.. هي اتلبخت كده. وقالت لو فيه افلام جديدة نزلها ساعات بشغلها وانام وهي شغالة.. قالها تعالي اختاري بنفسك.. قامت شادة كرسي التسريحة وحطته جنب السرير والكمبيوتر وقعدت بالعرض كده.. صدرها كان مشدود اوي.. خابط على ترابيزة الكمبيوتر والناحية التانية لازقة في عمو.. قعد يحرك الماوس ويفتحلها فايلات الافلام وده عربي وده اجنبي وحاجات كتير المرة دي بجد غصب عنه عشان صدرها مشدود اوي كان داخل جوا دراعه.. وهويضغط شوية بكوعه يكبس صدرها واول ما يحركه يقوم صدرها باظظ تاني .. قالها ودي افلام رومانسية.. قولت اه طنط عبير بتحب الافلام والاغاني الرومانسيه من زمان.. ساعتها وامر حسني كان لسه طالع جديد ويادوب اول او تاني البوم ليه لوحده.. قالها خلاص هنزلك اغانيه كلها طالما بتحبيه كده.. وهي بتقرا اسماء الاغاني قالتله الاغنية دي لطيفة اوي.. قام مشغلها.. كانت أغنية مع شيرين وهو بيقولها لو خايفة اضمك تلاقي الامان.. طنط عبير كانت رومانسية وحالمة اوي.. سرحت في الاغنية وعمو بيبصلها وهي بتبصله وعنيهم بتيجي في عيون بعض وبعدين تبعد عينيها تاني.. حسيت طنط عبير هديت اوي وريحت بصدرها ناحية عمو كأنها هتنام على كتفه.. يادوب اللي حايشها كان المسافة اللي زانقة صدرها فيه.. قالها ياريت الواحد يلاقي عروسة جميلة اوي ورومانسيه زيك.. قامت عاملة شعرها بإيديها كده وقالتله البنات الحلوة كتير.. قالها اه بس صعب الاقي حد زيك.. حسيت طنط عبير مبسوطة اوي بالكلام الحلو والاهتمام ولحظة الرومانسيه اللي افتقدتها من ساعة ما خالو سافر.. كنت صغير اه بس قلبي كان بيحس.. كنت عايزها تفضل مبسوطة وماترجعش تتعب وتعيط تاني.. وهما مشغولين في بعض.. اخدت الماوس وفتحت فايل مكتوب عليه افلام رومانسية للكبار فقط.. اخدني الفضول ودوست على واحد منهم.. رغم ان هما الاتنين قاعدين جنبي بس الجو كان مريح خالص وهما في عالم تاني.. لقيت البطل شايل البنت وبينيمها عالسرير وعمال يمص شفايفها.. ساعتها هي انتبهت اوي وقالتلي انت فتحت ايه.. غمض عينك بسرعة.. قولتلها ليه ده بيبوسها على سرير زي اللي احنا قاعدين عليه.. انا عايز اتفرج.. عمو ضحك وقال انت لمض يا واد.. بس دي حاجات للكبار بس وانت لسه صغير.. قولتله اه يعني انت بس اللي ينفع تبوس طنط عبير كده..هو انشكح اوي.. قالي كده تكسف طنط.. قولتله ماهي البنت في الفيلم مبسوطة وانا عايز طنط عبير تبقى مبسوطة كده عشان هي بقت على طول زعلانة.. قام باصصلها وقايل شوفي الواد.. طنط عبير كانت مخضوضة ومرتبكة.. حاولت تقوم بسرعة كأنها هتاخد كوبايات الحاجة الساقعة تدخلها المطبخ.. من لخمتها وكسوفها قامت موقعة الكوباية عليه.. قالها كده بقيت كلي برتقان.. فضلت تقوله انا اسفة مش قصدي.. قالها ولا يهمك.. هي كانت متلخبطة وهتنهار.. قالها مفيش حاجة ده تيشيرت عادي .. جريت جابت فوطة وقعدت تحاول تنشفه.. قولتلها خلاص كله بقى برتقاني.. وانا بضحك.. قالها شوفتي ازاي ضحكتي مراد علينا.. ساعتها هي هديت شوية وابتسمت.. قولتلها هاتيلوا تيشيرت تاني من بتوع خالو.. قالتلي ايوة ايوة صح.. انا اسفة هجيب تيشيرت ينفعك.. قالها مايصحش ابدا.. قالتله لا إزاي.. وقامت فتحت ضلفتين الدولاب ووقفت قدامه.. وفضلت تبص شوية كده.. قالتله هو انت بتلبس ميديم ولا لارچ.. ولسه بتلف عشان تسأله.. لقيته بقى لازق في ضهرها.. الضلفتين بتوع الدولاب كانوا مدارينهم وهو عمل نفسه بيشوف التيشيرتات.. جت تناوله واحد قالها لا ده أسود.. انا عايزه ابيض.. ابيض زي القشطة.. طنط عبير كانت مزنوقة جوا الدولاب.. وهو في ضهرها.. ماكنتش عارفة تلف.. والفستان اللي كانت لابساه راسم ميلفات وسطها.. كان عمو كل شوية يخبط فيها بوسطه.. خبطة ورا التانية وهي تترج زي الملبن.. حاولت تشب على رجليها عشان تجيب تيشيرتات تانية من فوق وهي قصيرة كده ويادوب رفعت كعوب رجليها وصوت الكعب طرقع في الارض . عمو كان بيضحك وقالها استني اطلعك .. وقام حاضنها من ورا وكأنه رافعها على حجره لفوق وهي بتشب كده.. فضل يقولها لسه مش طايلة.. يلا شبي كمان ويقوم خابطها بوسطه من تحت في وسطها ويطلعها لفوق.. وكل شوية يقولها كمان وعمال يحك فيها طالع نازل.. وهي عمالة تطلع صوت مكتوم كده مع ايقاع صوت خبطاته فيها.. لغاية مابقت تقول خلاص مش قادرة مش قادرة.. قولتلها مالك ياطنط.. قام رد مكانها وقايل لا هي مش طايلة الرف اللي فوق بس انا هخليها تطوله.. وقام بإيديه الاتنين لافف دراعاته كلها وحاضنها من ضهرها ورافعها لفوق وهو حاضنها ووسطها على حجره وايديه الاتنين حاضناها جامد اوي.. قولتلها انتي طايلة دلوقتي يا طنط.. قالت ااه بصوت مكتوم اوي وايديها بتمسك التيشيرت وهي بتترعش.. وعمو كان بنطلونه منفوخ زي المرة اللي قبل كده.. بس كان بيزنق طنط اوي..لغاية ما الفستان الضيق اللي هي لابساه اتحشر جوا.. قالتله نزلني خلاص بصوت ضعيف اوي وهو كأنه مش سامع وبينزلها بالراحة لغاية مارجعت تقف عالارض تاني.. ويادوب رجع كام سنتي عشان تعرف تلف فلفت وشها قدام صدره.. وبتقوله اتفضل التيشيرت شوف لو هييجي مقاسك.. قام ماسك التيشيرت مع ايديها وضاغط عليها جامد.. قالها كفاية انه من ايدك.. فضلوا واقفين قريب من بعض كده وحسيت نفسهم بقى سخن اوي.. وصدرها مفعوص في صدره.. هي بقى صوت نفسها عالي اوي.. قولتلها انتي كويسة يا طنط.. اشغل المروحة.. فهي طلعت راسها من جنب متفه وهي لسه مزنوقة بين ضلفتين الدولاب وقالتلي انا كويسة ياحبيبي بس كلامها كان تقيل مع نفسها.. وهي بتقولي كده كانت دخلت جوا حضن عمو وراسها طالعة من على كتفه وبتكلمني.. قولتها هو عمو بيحضنك حضن رومانسي.. هي اتكسفت وقالتلي لا لا ده بناوله التيشيرت وقامت ساحبة ايدها منه وقالتله عن اذنك هشوف البنت لتكون صحيت وقامت خارجة من الاوضة.. قولتله هي طنط مالها ياعمو.. قالي مفيش ياحبيبي.. مش انت بتحبها.. قولتله اه.. قالي وعايز تخليها مبسوطة.. قولتله اكيد.. قالي يلا عايزك تروح تتكلم معاها وتجيبها في ايدك تاني.. قولتله حاضر ياعمو.. وروحت وراها.. لقيت البنت لسه نايمة وهي فاردة جسمها عالكرسي واعصابها سايبة اوي.. قولتلها انتي كويسة ياطنط.. قالتلي اه ياحبيبي كويسة.. قومت قاعد على ايد الكرسي وحاضنها.. قولتلها شكلك خلصانة خالص.. كل ده عشان عمو كان بيحضنك.. قالتلي مراد.. اوعى تقول كده قدام حد انت فاهم.. والا بجد هزعل منك.. قولتلها عمري ما هقول لحد حاجة.. بس انا بحبك اوي وعايزك تبقي مبسوطة.. قالتلي وانا كمان بحبك اوي.. قولتها خلاص تعالي معايا نرجع لعمو احنا سايبينه لوحده.. قالتلي ماينفعش لو رجعت تاني ه.. قولتلها ايه.. قالتلي مفيش بس ماينفعش.. قولتها هو عمو بيعمل حاجات بيخليكي تتعبي..قالتلي اه يا مراد.. قولتلها هو عشان كده بنطلونه بيبقى منفوخ اوي.. قامت حاطه ايديها على بؤي سكتتني.. قولتلها ايه.. انا كمان كبرت وبيحصلي كده.. بس عمو عشان اكبر مني بيبقى منفوخ اوي.. قالتلي طيب بطل قلة ادبك دي وروح خليه يمشي.. قولتلها لا.. انا ماصدقت اول مرة ماتبقيش زعلانة وبتزعقي من ساعة ما خالو سافر.. احنا هنروح لعمو سوا.. قالتلي خايفة يا مراد ياحبيبي.. قولتلها لا ماتخافيش.. قالتلي طيب بص احنا هنعمل اتفاق وانت شاطر وهتساعدني.. قولتها اكيد.. قالتلي انا هاجي معاك عند عمو بس هنتفق ان انا لو شاورتلك بإيدي او قولتلك الساعة كام يا مراد دي إشارة.. تكلمني وتقولي انك جعان اوي والوقت اتأخر عشان عمو يمشي.. ..
قولتلها خلاص يا طنط اتفقنا.. ورجعت الاوضة وطنط عبير ورايا.. قالها انا آسف لو وجودي بيسبب أي ازعاج.. قالتله لا أبدا انا اللي متأسفة عالتيشيرت.. قالها لا خلاص ماتيشيرت اللي جيبتهولي مقاسي اهو وزي الفل. انا هستأذن بقى.. قولتله لا ياعمو احنا لسه ماشوفناش باقي الافلام.. قالي مرة تانية هجيلكوا بدري.. كانت الساعة فعلاً عدت اتناشر وداخلة على واحدة كمان.. طنط عبير قالتله احنا مابنامش.. البنت بتصحى كل شوية وانا بحب اسهر مع مراد اتعودنا.. ممكن تشغلنا فيلم بس بلاش زي الفيديو اللي مراد فتحه من شوية وهي بتضحك.. قالها خلاص هشغله بس 5 دقايق واسيبكوا تكملوه وامشي.. وقعد عالكمبيوتر وفتح فيلم كوميدي.. كنا عمالين نضحك احنا التلاتة . عمو كان قاعد قدام الكمبيوتر على طول وانا جنبه وساند ضهري على مخدة السرير.. طنط عبير والفيلم شغال ريحت عالسرير ورانا وهي بتتفرج فبقت ساندة دراعها عالمخدة وجسمها مفرود عالسرير.. ماكنتش بقى مستحملة قعدة كرسي التسريحة.. عمو قال 5 دقايق وهيمشي بس الفيلم كان حلو والوقت اخدنا واحنا بنضحك بعد شوية انا كنت غفلت عالمخدة اللي ساند عليها وجنبي طنط عبير بتلعب في شعري وبتقول ده مراد شكله نام.. رديت بصوت نايم وعيني مغمضة وقولتلها لا يا طنط انا صاحي اهو.. عمو لف ضهره وشاف طنط سانده عالمخدة جنبي والفستان الضيق كان اترفع لغاية فخدها وهي تانية رجليها وفخادها زي لهطة القشطة.. قام لافف وقاعد جنبي من الناحية التانية وقالها مراد شكله متعلق بيكي اوي.. قالتله ده ابني ومن ساعة ما خالو سافر وبقى صاحبي وحياتي كلها هو وبنتي.. عينه كانت بتطلع وتنزل على جسمها وهي نايمة عالسرير.. قولتلهم بصوت نايم.. انا سامعكوا على فكرة.. قالي خلاص انا هسيبك تنام وهروح بقى.. قولتله لا مفيش نزول قبل ما انت وطنط تبوسوني قبل مانام.. فقالي ماشي ياسيدي وباسني على خدي وطنط عبير باستني على خدي.. قولتله وتبوس طنط عبير كمان.. قامت ضرباني على ايدي كده وقالتلي ولد اسكت.. قولتلها ايه.. مش انتي زعلانة من ساعة ما خالو سافر ومحدش بيبوسك. قالتلي طيب اسكت بقى.. قام عمو قايلها معقولة محدش بيبوسك.. طنط عبير اتكسفت . قالها خلاص هبوسك عشان مراد يرتاح .. هي بصتله برفض كده فهو غمزلها قال يعني بيقول كده وكده وقام مقرب راسها منها وعمل صوت بوسة.. فهي ضحكت.. قولتله لا انت مابوستهاش بجد اصلا.. فقالتله انت مش هتخلص منه.. قالي المرة دي بجد جداً وقام غمزلها برضوا.. كان طنط عبير خلاص الايشارب كله فك بقى على كتافها وشعرها مفرود على كتفها وضهرها ناعم اوي لغاية صدرها.. قام عمو مقرب ناحيتها لغاية ما بقى شفايفه عند رقبتها وكنت حاسس نفسه طالع زي الصهد فيها.. اخد نفس طويل اوي وقالها البرفان ده ريحته تهبل وقام نافخ نفسه السخن على رقبتها.. حسيت انها اتلسعت من كتر سخونية نفسه. وقام نازل بشفايفه على رقبتها بالراحة.. من غير اي صوت.. حط شفايفه وعض رقبتها باسنانه وغرزها بهدووووء.. طنط عبير مانطقتش.. اتجمدت من الخضة واسنانه غارزة في رقبتها.. كانت ايدها على كتفي.. قامت ماسكة كتفي جامد اووي لما وجعني.. قولت اه ياطنط.. قامت هي متنهدة هي كمان وقايلة ااااه بصوت نااااعم.. قام عمو بعد شعرها من على خدها بإيده ومسك رقبتها وهو بيشدها ناحيته كان وشها ووشه فوقي بالظبط.. قولتله ايوة ياعمو بوسها زي الفيلم.. هي جت تبعد نفسها بس كان خلاص عمو اخد شفايفها بين شفايفه ونزل فيهم عصر وطنط عبير بقت بتطلع انات واهات بين كل نفس والتاني وايدها اللي ماسكة كتفي بقت بتضغط جامد وبتبعد عمو بإيدها التانية بس كانت ضعيفة اوي قصاده.. شفط شفايفها اللي تحت بين سنانه وبقى يمص ريقها وهو بيعضهم لما طنط جسمها كان بيتعذب ومفيش ميللي واحد ممكن شفايفها تهرب من المعصرة اللي وقعت فيها.. لغاية ما طنط عبير نفسها راح خالص.. واول ما سابها بقت تنهج عشان تاخد نفسها.. قالي وهو كمان بيتنفس بصوت عالي بس بهدوء.. كده خلاص هتنام.. انا كنت مبسوط.. اول مرة اشوف حد بيبوس حد كده عالحقيقة مش في فيلم.. طنط عبير قامت رامية راسها عالمخدة جنبي ويادوب بتنهج بس ومش بتنطق.. قولتلها طنط.. انتي كويسة.. هزت راسها وطلعت صوت امم كده.. قولتلها عمو بيبوسك حلو اوي.. قامت مخبية وشها في كتفي من الكسوف وهي مبتسمة. عمو قال تصبحوا على خير وقام لوحده لغاية الباب ونزل وانا وطنط عبير فضلنا نايمين جنب بعض كده لغاية ما النهار طلع حتى هي فضلت بالفستان.. لقيتها صاحية جنبي وهي رايقة باستني ولعبت في شعري.. كنت مبسوط اوي الليلة دي.
الدكتور قالي واضح ان فيه تعلق خطير بيها..بتشوف فيها الام اللي نفسك تبقى سعيدة وانت بتاخد منها القوة عشان كده انت مستعد تعمل عشانها اي حاجة ترضيها.. قولتله ده حقيقي.. قالي وكده خلاص مع الراجل بتاع النت.. قولتله هو خلاص بس اااا.. لا لا خلاص.. قالي لا لازم تحكيلي اي تفاصيل دي مهمة جداً.. قولتله بعديها بيومين.. روحت اودي حاجات لطنط عبير كالعادة لقيتها مسهمة مش زي عوايدها.. قولتلها مالك يا طنط.. قالتلي خالك لازم يرجع من السفر يا مراد.. انا مش هستحمل اكتر من كده.. قولتلها ده انتي اللي فضلتي تزني عليه عشان يسافر .. قالتلي وانت شايف مرتب مدرس هيعمل ايه والبنت ومصاريفها .. قولتلها طيب اديكي قولتي.. اومال عايزاه يرجع ليه.. قالتلي مش قادرة ابقى لوحدي .. قولتلها لوحدك ازاي.. انا فاهم قصدك زي عمو وهو بيقطع شفايفك.. قالتلي مراد.. الكلام ده لو طلع لحد انا ممكن اموت.. ترضى تعيش من غير طنط عبير.. قومت حاضنها بسرعة وقولتلها مقدرش ابدا يا طنط.. قالتلي انا غلطانة وهننسى الموضوع ده وخالك هيرجع ونرجع لحياتنا تاني.. قولتلها عندك حق بس انا حسيت قد ايه انتي ارتاحتي يوميها.. دخلت راسها في حضني زي الطفلة التايهة . قولتلها ممكن اقول اقتراح ياطنط.. قالتلي قول يا حبيبي.. قولتلها نخلي عمو ييجي تاني بالليل ويفضل معاكي للصبح ومحدش يعرف ابدا.. قالتلي مراد انت اتجننت.. قولتلها لا يا طنط انا فاهم كل حاجة. احنا مش هنقوله كده.. هو هييجي ولما الوقت يتأخر هيفضل معانا.. مش انتي عايزاه يحضنك زي مانتي بتحضنيني كده.. قالتلي ماهو ياحبيبي مش هيكفيه الحضن ده بس.. قولتلها يعني ايه.. قالتلي بص يا مراد.. شوفت عمو كان بيعصر شفايفي ازاي.. قولتلها اه وانتي كنتي بتنهجي.. قالتلي هو بقى هيبقى عايز يقطع كل حتة فيا.. والتقطيع ده هيوجعك يا طنط.. قالتلي اه هيوجعني اوي. بس وجع حلو اوي.. وانا محتاجاه اوي يا مراد. قولتلها خلاص نخليه ييجي ويوجعك كده.. قالتلي انا عارفة انك اكبر من سنك بس انا مش مصدقة ابدا اني بتكلم معاك في كل ده. قولتلها ممكن تبقي واثقة فيا وهتلاقيني دايما جنبك. قالتلي انا متأكدة من كده. اخدت تليفون طنط واتصلت بعمو وقولتله ازيك ياعمو.. ممكن تجيلنا.. ايوة بالليل زي ماتحب.. لا الكمبيوتر مفيهوش حاجة بس طنط عبير هتعملنا العشا.. ماتتأخرش ياعمو. قولتلها يلا يا طنط قومي جهزي الاكل وجهزي نفسك كمان.. قضينا النهار زي اي بيت عادي.. طنط عبير كانت بتروق في البيت كله وانا كنت بلعب مع البنت وبعدين نزلت اشتريتلها شوية حاجات من تحت.. وبعد ماهي خلصت كل حاجة دخلت تاخد شاور.. وطلعت وهي لسه بالبشكير ندهت عليا.. يا مراد.. ايوة ياطنط.. دلوقتي مش عارفة البس ايه.. البس الفستان زي المرة اللي فاتت.. هو كان حلو اوي بس المرة دي البسي حاجة تانية.. قالتلي طيب ساعدني.. قولتلها هو في حاجة لو لقاكي لبساها هيتبسط اوي وقومت جايبها من عالشماعة وجاي.. قالتلي لا لا مستحيل مش هيحصل.. قومت سايبها في ايدها وقولتلها براحتك ياطنط واخدت الباب في ايدي وطلعت برة في الصالة.. عارف ان عمو زمانه على وصول..
عشر دقايق والباب خبط .. قومت فتحت . عمو سلم عليا وحضني وباسني على طول. قالي طنط عبير فين.. قولتله ثواني وجاية.. اكيد عاملالك مفاجأة.. قعدت مع عمو في الصالة ولقيت صوت طنط عبير بينده من جوا.. يا مراد يا مرااد.. ايوة يا طنط.. قولتلها عمو معايا.. قالتلي طيب تعالوا.. اول مافتحت الباب كانت طنط عبير قاعدة قدام مراية التسريحة وشعرها سايح على كتافها . لفت ناحيتنا وقامت والمفاجأة انها لابسة اللانجيري الاحمر اللي كله شفاف من عالصدر اللي عمو مسكه وشامه قبل كده.. فالمنظر وهي واقفة شعرها سايح على كتافها وبعدين صدرها الابيض باين كله من تحت الشيفون الشفاف وبعدين اللانجيري قصير اوي لغاية وسطها وفخادها ورجليها كلها عريانة ومفيش غير خلخال.. عمو اول ما شاف كده اتخض من المفاجأة وقال احا ايه ده.. طنط عبير كانت عنيها في الارض من الكسوف وكأنها عايزة تستخبى بس حرفياً هي ماسابتش حتة قماش تداري لحمها الابيض قدامه.. قولتلها انتي حلوة اوي يا طنط عبير وروحت بوستها على خدها.. وبصيت لعمو وقولتله انت هتفضل واقف عالباب ومش هتسلم على طنط.. عمو قرب من طنط وهي في قمة الكسوف وقالها ايه الحلاوة دي.. قالتله شكرا وحاولت تخبي نفسها قام ماسكها بالراحة.. المرة دي صعب تروح منه في حتة.. قالتله هجيبلك حاجة تشربها .. قالها لا مش وقته عندي حاجات اهم محتاجة تتاكل.. وقام مطرقعها على طيزها اللي كانت نصها عريان عشان الانجيري مش مغطيها. وقام قافش طيزها بإيده وهو بيشدها عليه ومسكها في حضنه.. ومن غير مقدمات نزل على رقبتها باسنانه وهاتك ياعض.. هي لسه بتقوله استنى طيب بالراحة.. قالها استني ايه.. ده انتي جننتيني.. بقالي شهر ولا عارف اشتغل ولا انام ولا اعمل حاجة.. وقام قافش بزها اليمين بإيده بيعصره جامد.. ونزل عليه بأسنانه من فوق الحتة الشفافة وعمال يعض لما هرسه.. طنط عبير كانت تعبانة اوي.. ماخدتش كام دقيقة عشان تبقى صوتها خلاص خلص ومش طالع منها غير اااااه.. طيب طيب بس بالراحة.. بزي ورم من سنانك حرام عليك.. هأكلهولك كله بس ماتوجعنيش كده اااااي.. قام واخدها خلى ضهرها للدولاب ورافعها من وسطها ومطلع زبره واقف زي الحديد.. وعمال يحك بين فخادها لغاية ما اللانجيري اترفع وهي كسها بقى بينقط.. كان عايز ينزلها على ركبها عشان تمصه فضلت تمانع.. قالها كده.. انتي اللي جيبتيه لنفسك.. وقام رافعها من وسطها فوق وهو لسه زانقها عالدولاب.. وسابها تنزل بالراحة ومفيش حاجة هتنزل عليها غير زبره.. لفت ايديها حوالين رقبته وهي بتحضنه وقعدت تترجاه لا هيبقى ناشف اوي حرام عليك.. قالها عشان تحسي بيه كويس لغاية ما بقت راسه فاتحة شفايف كسها وهي بتبصله في عنيه وبتقوله لا لا حرام عليك.. قام واخد شفايفها بين شفايفه وقام منزلها مرة واحدة على زبره لغاية ما بلعته جواها وهي بتصرخ امممممممممم .. صرختها مكتومة في شفايفه.. وفضلت يرفعها ويسيبها تنزل تاني على زبره لغاية الاخر.. لغاية مابقت ايديها مش قادرة حتى تحضنه وبتبص بعنيها بس.. انا كنت وراها عالسرير وبقولها انتي كويسة ياطنط عبير.. وهي بتهز راسها بالراحة كل ما يطلعها وبعدين تصرخ تاني اول ما زبره يرشق جواها.. خلاص بقت نايمة براسها على كتفه ومفيهاش نفس.. قام رافع فخادها الاتنين على دراعته ورجليها بقت طالعة من حواليه.. ولزقها عالدولاب بجسمه ورجليها مفشوخة عالآخر كده وبقى يحرك هو وسطه من تحت ويقوم طالع رازع فيها بعزم مافيه.. وهي ياعيني كانت تاخد كل رزعة والتاني بصرخة ورجليها بقت ترتعش وتقوله ابوس ايديك كفاية مش قادرة خلاص مش قادرة.. كسها كان عمال ينقط من كتر مافشخها.. قالها يعني هتسمعي الكلام.. هزت راسها من غير ولا كلمة.. قام شايلها زي ماهي وراميها عالسرير.. وشد راسها خلاها نازلة من السرير كده.. بقى شعرها لامس الارض.. وقام مخبط بزبره على بؤها.. كانت قافلاه.. قام لاطشها بالقلم.. اول ما فتحت بؤها وهي بتتوجع من القلم ده.. قام رازع زوبره في بؤها لغاية زورها.. فضلت تكح جامد.. قام مطلع زوبره شوية وبعدين بقى يدخله تاني في بؤها ولف شعرها على ايده.. كل ماتيجي تقفل بؤها يقوم شاده لتحت تقوم فاتحة بؤها.. فضل يرزع في بؤها لغاية ماريئها بقى نازل على خدودها ورقبتها وطبعا مغرق زوبره.. سابها كده وقام ماسك رجليها من تحت ركبها وشاددها عليه لفوق وشالها بالمقلوب بقى كسها وطيزها فوق.. قام نازل عليهم بوشه وهو بياكلهم وهي مع كل عضة لكسها تنتفض تحتيه ورجليها وايديها ترتعش.. لغاية مانزلها وهي جسمها بقى يتقبض كده لوحده .. عدلها عالسرير وطلع فوقها عشان يركبها وهي كانت بتطلع كلام مش مفهوم.. قربت منها عشان اسمع حاولت اميز كلام زي خلاص مش قادرة اتفشخت مش قادرة.. حط زبره مرة واحدة وهي رجليها مفتوحة وبعدين ضم رجليها قفلهم على بعض وزوبره لسه جواها.. وقام رافعها من وسطها.. انا كنت جنب طنط عبير.. هي نفسها كان بيروح مع كل رزعة زوبر.. قعدت اطبطب عليها وامسح عرقها.. وهي بتلمس شعري كده.. حسيت اني عايز ابقى زي عمو كده.. هو كان بيمد ايده يفعص بزها اليمين.. وانا كنت الناحية التانية.. حاولت اقلده بس ايديا كانت صغيرة مش زي ايده.. كانت اول مرة المس بزها او المس اي بز في حياتي.. قربت من حلماتها اللي كانت معجونة من ايديه وحاولت اعضها وامصها زي عمو.. هي ساعتها طبطبت عليا ولعبت في شعري لأن كل ده كان لعب بالنسبة لزوبر عمو اللي كان بيشقها نصين.. بعد ما رفع رجليها وهي مقفولة بقى يطلع بوسطه وينزل بجسمه كله اللي هو تلات أضعاف جسمها مرة واحدة بزوبره على كسها.. كأن تريللا داخلة بتوقلها كله على نفق صغير فتدشمله خالص.. انا كنت حاسس بالسرير اللي بيتنفض بيا وبيها بس ماكنتش قادر اصدق هي مستحملة ده كله ازاي.. حتة الاااه اللي طالعة منها ماعدتش تكفي.. ساعتها عمو بقى يهدي السرعة بس كل رزعة تبقى اجمد من التانية ويوصلها للآخر.. وطنط عبير بقى كأنها بتعيط او بتزوم او بتإن بس جامد.. كل ده مع بعض بشكل متواصل.. اااااه اممممممم اييييي كفاية.. لغاية ما قرب عشان يجيبهم.. قالها عايزاهم فين يا شرموطة.. ماكنتش قادرة ترد.. شاورت بس على جسمها.. قام واقف عالسرير وهي لسه رجليها مرفوعة لفوق.. ونطر لبنه كله على صدرها وبطنها وهي جسمها مقلوب بقى اللبن يسيح على صدرها كله ورقبتها.. وبعدين نزلها بالراحة.. ونزل من عالسرير ولبس هدومه.. وقام مقرب على طنط عبير وهي عالسرير جسمها عمال يتنفض لوحده.. قام ماسك بزها اليمين في ايده جامد ونزل على شفايفها عصرها.. وقالها انا مهما قابلت ستات.. عمري ما هقابل شرموطة زيك في حياتي.. وقام سايبنا ونازل.. طنط عبير شاورتلي عشان اناولها بكرة المناديل.. بقت تمسح اللبن ده واللي يجي على ايديها تقوم تمصه.. وبعدين كانت عايزة تقوم تخش التواليت عشان تستحمي بس ماكنتش قادرة خالص.. حاولت اسندها بس رجليها كانت بتترعش عالارض وبتمشي وهي رجليها مفتوحة خالص.. بعد الشاور رجعت وحضنتني ونمنا سوا لغاية الصبح.. وقالتلي اوعدني يا مراد ياحبيبي... اوعي تقول لحد عاللي حصل النهاردة ولا حتى تفتكره في خيالك.. قولتلها حاضر يا طنط..
المفاجأة بقى ان تاني يوم اتفاجئنا الباب بيخبط.. خالي عمل مفاجأة وجه من السفر وقالها انه مش راجع تاني وهيفضل معاها.. مع ان ده اللي كانت عايزاه بس المفاجأة دي خلتها غضبانة منه طول عمرها.. ودايما بتسأل نفسها لو كانت صبرت يوم واحد او هو كان رجع يوم واحد بدري.. مش كانت هتفضل ست محترمة.. مش شرموطة.
هما لسه متجوزين وعندهم 3 عيال كبار دلوقتي بس هي عمرها مارجعت بالهدوء بتاعها قبل ما يسافر وإحساسي انها بتعاقبه وبتعاقب نفسها بطرق غير مباشرة.
الدكتور قالي طب وانت... انا فضلت اخلي العلاقة دي من بعيد لبعيد..بس طنط عبير عمرها مابطلت تعزني اوي.. وماعتقدش انها حاولت تقابل الراجل بتاع النت ولا اي حد تاني غيره.و انا بعدت عنهم بالوقت ونسيت الحكاية دي.
خصوصاً لما ظهرت طنط مايسة.. قالي طنط مايسة مين.. قولتله طنط مايسة مرات خالي اللي اكبر منه على طول..
الدكتور قال يالهوي.. هو لسه فيه مايسة.
قولتله اه.. دي محتاجة قعدة لوحدها.....😅