محارم سوسو وخالها سامي إللي إتجوزها في السر (1 المشاهدين)

El_5dewy

| الوزير | Team X
طاقم الإدارة
مدير
المالك
الوزير
TEAM X
النقاط
106,507
﴿ملحوظة : جميع الشخصيات وقت أحداث هذه القصة 18+﴾
_______________

الجنس في حياة الإنسان غريزة فطرية وتحقق له متعة الإستمتاع بشهواته وإشباع غرائزه ويُشعره بسعادة كبيرة.
وغالباً ما يميل الفرد (سواءً كان ذكراً أو أنثى) الي ممارسة الجنس داخل نطاق الأسرة برضا وموافقة الطرف الثاني وذلك يكون أكثر أماناً وسرية ومتعة كبيرة.
وهناك سلوك غريزي فطري للإنجذاب الجنسي داخل الأسرة الواحدة مثل الأخ وأخته وكذلك البنت وخالها.
________________

وننتقل الي قصتنا المثيرة هذه الليلة..
وقعت أحداث هذه القصة بين (سامي) 35 سنة و(سوسو) ياسمين (18 سنة وشوية) بنت أخته الكبيرة مريم.
_______________

ونرجع بالزمن قليلاً عدة سنوات.
كانت مريم أكبر من أخيها الوحيد سامي ب 8 سنوات، وتزوجت مريم في عمر 24 سنة من مهندس مصري يعمل بالخليج وليس له أهل كتير بمصر ولم يؤسس بيت زوجية بمصر وكان له بيت فاخر مؤسس من كل شئ بالخليج لأنه كان ينوي أن يظل بالخارج أطول فترة ممكنة لجمع مزيداً من المال، وسافرت مريم مع زوجها مع إتفاقهم مع بعض على أن تزور أمها ببيت الأسرة في القاهرة وقت ما تشاء، وبعد مرور سنة كانت مريم حامل في أول مولودة لها.
وحضرت مريم للقاهرة قبل الولادة بشهرين عشان أمها تقوم برعايتها قبل وبعد الولادة وخاصة أن بيت أسرتها بالقاهرة كبير ولا يعيش فيه إلا أمها وأخوها الوحيد سامي.
وكانت مريم أنجبت بنوته جميلة إسمها ياسمين (وكان الجميع ينادونها : سوسو) وسافرت مريم لزوجها بعد 6 شهور من ولادة بنتها سوسو كانت فيهم سوسو محور إهتمام وحب جدتها وخالها سامي، وخاصة سامي الذي كان قد تعلق بها وأحبها جداً وكإنها أخته الصغرى أو إبنته رغم أنه كان وقت ذلك في الثامنة عشرة من العمر، والفرق بينه وبين سوسو بنت أخته يقارب 17 سنة.
وتوالت السنوات...
وخلال هذه الفترة كان سامي قد تخرج من الجامعة وسافر أوربا لإستكمال دراساته العليا وتزوج هناك من أجنبية وطلقها بعد سنتين لعدم التوافق والإنسجام بينهما، ثم عاد للقاهرة بعد إنتهاء دراساته العليا بعد أربعة سنوات في الغربة، ليعيش في بيت الأسرة مع أمه، وعمره قارب على 27 سنة ولا يرغب في تجربة الزواج مرة أخرى بعد تجربة زواجه الفاشلة في أوربا.
وخلال هذه السنوات لم تنقطع زيارات مريم بصحبة بنتها سوسو لبيت الأسرة في القاهرة سنوياً وأحياناً مرتين في السنة لمدة شهر أو شهرين نزولاً عن رغبة بنتها سوسو التي تصُغر خالها سامي بحوالي 17 سنة، ولكنها متعلقة به جدأ وخلال وجودهم في مصر في الأجازات كانت لا تأكل إلا من إيديه ولا تلعب إلا معه وحتى النوم لا تنام إلا في غرفته في سرير منفصل مخصوص لها في غرفته، وكانت وهي صغيرة لا تجلس إلا في حجره على فخاده وكانت بعد ما ينام الجميع تترك سريرها وتقفز لتنام في حضن خالها سامي للصبح.
ولكن بعد أن وصل عُمر سوسو 12 سنه (وعمر خالها سامي 29) بدأت تتكسف وتخجل شوية من دلعها مع خالها سامي في وجود أمها أو جدتها وصارت تقعد جنبه مش في حجره وممكن تنام جنبه ولكن بدون أحضان.
ولكنها حين تكون معاه لوحدهم في البيت بيكون الوضع مختلف تماماً فكانت تتمادى في الدلع والشقاوة والمياصة معاه، وتغيير هدومها والتعري أمامه والأحضان والبوس لدرجة الأوضاع الحميمية الساخنة وطبعاً بدون ممارسة جنسية صريحة، وكان خالها سامي يتجاوب معاها ويتلذذ ويستمتع بجسمها المثير وهي في حضنه.
وكانت سوسو متعلقة بخالها سامي جداً لدرجة العشق وهو كان يبادلها نفس الشعور والإحساس لخفة دمها وأنوثتها الطاغية وتحررها المُتعمد في ملابسها وهي معاه.
وكانت سوسو تفرض على أمها إنهم يقضوا الأجازة الصيفية 3_4 شهور كلهم في القاهرة من كتر تعلقها بخالها حبيبها سامي، وكانت أمها توافق عشان سوسو دلوعة العيلة ولا يُرفض لها أي طلب.
وبعد أن دخلت سوسو مرحلة المراهقة وبدأ جسمها يتدور ويحلو وتظهر بزازها الصغيرة ولكنها نافره وحلماتهم البارزة وطيزها تكبر وتدور وكان لها خصر نحيل وفخادها البيضاء كالمرمر، وأصبحت كأجمل نجوم البورنو.
وكانت سوسو تلبس في البيت هوت شورت مع هاف بادي حمالات ووقت النوم أو قبل النوم بقليل تلبس قمصان نوم خفيفة وشفافة قصيرة جداً وأحياناً بدون سنتيان، فكان دائماً خالها سامي بيشوف كل مفاتنها المثيرة وبيهيج عليها كل ما يشوفها أو يلمسها وليس له منفذ غير إنه يحلب لبن زبه في الحمام متخيلاً إنها بين أحضانه ويتمادى في تخيلاته وكأن زبه يشق كسها وطيزها، وكان لبس سامي دائماً في البيت الشورت القصير أو البوكسر فقط مع فانله حمالات أو بدون.
وبسبب كل ذلك وحتى بلغت سوسو عُمر 14_15 سنه وطبعاً سامي أصبح 31_32 سنه فقد نشأت بينهما علاقة صداقة قوية لتعلقها وإرتباطها الشديد به منذ الطفولة تحولت مع السنين لعلاقة إنجذاب عاطفية فطرية وعشق طبيعي بحكم الغريزة الجنسية وخاصة في مرحلة المراهقة للبنت التي لا تخلو من الإثارة الجنسية له ولها وبسبب بعض التحرشات الجنسية والقبلات والأحضان والملامسات الحميمية المقصودة والعفوية، وخاصة أن سوسو رغم بلوغها سن الأنسات ومرحلة المراهقة لم تتوقف عن ألعاب ومداعبات الطفولة ودلع البنات مع خالها سامي وخاصة وهما لوحدهم.
فكانت عن قصد أو عفوياً تجلس ملتصقة به وتضع راسها على صدره وأحياناً تتصارع معه ويتعرى معظم جسدها أثناء اللعب ويتقلبوا مع بعض وهما حاضنين بعض بأجسامهم الشبه عارية وتقعد على بطنه لتدغدغ له جسمه وتتبدل الأدوار لكل منهما بأن يدغدغ كل منهما الآخر ويلمس كل منهما الآخر بإيده من المناطق الحساسه أثناء اللعب، وكان ذلك يثير سامي ويزيد من هيجانه وشهوته الجنسية نحو سوسو التي كانت تتلذذ بذلك وتتمادى في هذه الأفعال وخاصة وهما لوحدهم في غرفة أي منهما لتتجنب إنتقادات أمها أو جدتها بسبب دلعها وتحررها الزائد عن الحد، وكل هذه الأمور أدت لوجود علاقة عشق وإشتهاء جنسي صامت بينهما ولا يجروء أي منهما على مصارحة الآخر بها.
وبرغم وفاة الجدة أم مريم وسامي خلال هذه الفترة فلم تنقطع زيارات مريم بصحبة بنتها سوسو لبيت الأسرة بالقاهرة والذي يعيش فيه سامي لوحده.
ولما كانت تنتهي الأجازة وعندما تعود سوسو (باكيةً كالأطفال لفراق خالها حبيبها سامي) مع أمها للخليج لبيت أبيها.
وكان التواصل اليومي لسوسو مع خالها سامي لا ينقطع بالمكالمات التليفونية والفيديو كول وكأنهم عايشين مع بعض لدرجة إنها لا تلبس أي لبس جديد ولو حتى كانت قمصان النوم أو ملابس داخلية إلا بعد أن يشاهده عليها بالفيديو ويُبدي لها رأيه فيها.
وإستمرت هذه الأوضاع المشتعلة بنار العشق بينهما حتى بلغت سوسو أكتر من 18 سنة بشوية (وكان سامي 35 سنة) وكانت سوسو قد حصلت على الثانوية العامة بتفوق وكان لزاماً على الأسرة أن يلحقوها بالتعليم الجامعي بالقاهرة لصعوبة إلحاق المغتربين بجامعات دول الخليج.
فعادت سوسو مع أمها مريم للقاهرة للتسجيل بإحدى الجامعات بالقاهرة.
(وطبعاً هتعيش سوسو مع خالها سامي في شقة الأسرة بالقاهرة لإنه هو خالها وسيقوم برعايتها خلال فترة سنين الجامعة في مصر).
ثم رجعت أمها مريم لزوجها بعد إنتهاء الإجراءات الإدارية بالجامعة وبقيت سوسو لوحدها في بيت العائلة بالقاهرة مع خالها حبيبها سامي إنتظاراً لبدء الدراسة بالجامعة.
و دي كانت بداية مرحلة جديدة وحاسمة وساخنة أيضاً في علاقة سوسو بخالها سامي الذي كانت تناديه بــ (سمسم) وأحياناً (حبيبي سمسم) بدلاً من (خالو سامي) لتقاربهما أكتر وعشقهما لبعض خلال هذه المرحلة من علاقتهما ببعض.
بدأ سامي وسوسو مرحلة جديدة يعيشوا فيها وحدهم بالبيت، وهي الفتاة الممحونة المثيرة المفتونة بخالها الوسيم المطلق والمحروم من الجنس ومن حنان ودفئ الأنثى.
ولكن سامي كان في صراع داخلي مع عقله خوفاً من أن يتمادى مع رغباته وشهوة وهيجان بنت أخته المثيرة والممحونة دائماً والتي تعشقه بجنون والذي يعشقها هو بجنون أيضاً وقد من الممكن في لحظة يغيبوا فيها عن الوعي تحت تأثير شهواتهما الجنسية وأن يسبب لها الضرر ويفتحها.
ورغم أن سامي كان له الكثير من العلاقات والممارسات الجنسية بعد طلاقه وعودته إلى مصر بل إنه كان مفتون جداً ببنت أخته سوسو وهيتجنن عليها وعلى جسمها المثير، وخاصة ملاحظته لها إنها هايجه وممحونه دائماً ومشتاقة لممارسة الجنس ومحاولاتها التقرب منه بشكل مثير وتثيره وتغريه بكلامها وحركاتها ولبسها المكشوف والمثير دائماً.
وكانت سوسو في هذا الوقت قد تخطت 18 سنة وأصبحت فتاة رائعة الجمال وذات أنوثة طاغية، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح، وتبدو دائماً أكبر من سنها لإنوثتها الطاغية وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة.
كل شئ فيها جذاب.. أنوثتها، جمالها، جسمها، صوتها، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الناعم زي الحرير.
وخلال معاناة سامي للصراع الداخلي بين عقله وبين قلبه
ورغباته وشهوة وهيجان بنت أخته المثيرة التي تعشقه بجنون والذي يعشقها هو بجنون أيضاً وخوفه من أن يحدث المحظور في لحظة يغيبوا فيها عن الوعي تحت تأثير شهواتهما الجنسية وأن يسبب لها الضرر ويفتحها.. حدثت بعض المواقف الساخنة عفوياً أو عن قصد منه وأحياناً كثيرة من سوسو أوصلتهم للممارسة الجنسية الكاملة والملتهبة في السرير.
وكان أول موقف ساخن بين سامي وسوسو كان في أول يوم بعد سفر أمها مريم وعودتها للخليج.
طلبت سوسو من خالها سامي إنها مشتاقه لزيارة الأهرامات وطبعاً سامي إستجاب لها على طول
فإنطلقا بالعربية إلي منطقة الأهرامات وكانت هي لابسه بنطلون خفيف ومثير من القماش الأبيض الخفيف وضيق ولازق على فخادها وطيزها الملبن وحتى حرف كلوتها كان واضح جداً من تحت البنطلون ولابسه بادي كات أصفر ذهبي قصير يكشف عن بطنها حتى صرتها ولكن فوق منه جاكت خفيف بزراير.
وكان الجو حار وهما في الطريق فطلب سامي منها إنها تاخد راحتها في وضع لبسها وتعيش حياتها براحتها وهي معاه.
سوسو فرحت جداً وقلعت الجاكت وبقت بالبادي الفاجر ده على البنطلون المثير.
ووصلوا لمنطقة الأهرامات وطلبت سوسو من خالها أن تركب جمل ولكنها كانت تخاف لتوقع من فوقيه فركب سامي معاها وقعد وراها لازق في ضهرها على الجمل ومسكها من وسطها وهي قدامه بتضحك وفرحانه ولكنها هايجه وممحونه أوي بسبب جلوس خالها وراها وحضنه ليها بوضع سكسي مولع وطيزها مزنوقه في زبه إللي واقف من إثارة حضنه ليها، ثم هي بدأت تأن وتلزق طيزها أكتر في زبه وسحبت إيديه وضمتهم أوي على بطنها فوق سرتها المكشوفة وحطت إيديها على إيديه ومسكتهم أوي وبدأت تسحب إيديه لتحت فوق سوتها على البنطلون الخفيف بتاعها.
كل ده على أساس إنها عايزه إنه يمسكها كويس لإنها خايفه توقع من فوق الجمل، وهو لزق فيها أكتر وكان نفسه كله طالع سخن في رقبتها ووجهها لإلتصاق وجهه في رقبتها ووجهها وكأنه بيبوسها في رقبتها وخدودها مستغلاً وضعها في حضنه وهي متجاوبة معاه أوي، وهو كان حاسس بحركة طيزها شمال ويمين على زبه، فإنتهز فرصة نشوتها وسحب إيده اليمين ونزلها على كسها وضغط عليه من فوق بنطلونها وكان البنطلون بتاعها مبلول بين فخادها في منطقة الكس من إفرازات كسها لعسل شهوتها، وبإيده الشمال مسكها من صدرها فوق بزازها على البادي على أساس إنه ساندها عشان هي ماتوقعش، كل ده وهي بتهز جسمها وتفرك طيزها على زبه، وهي هايجه وممحونه أوي بسبب وضع إيديه على كسها وعلى صدرها وهي في حضنه.
كل ده والسايس بتاع الجمل ماشي قدامهم وماسك الجمل من الحبل ومش واخد باله منهم وهما في ملكوت تاني، لدرجة إنه هو وهي وصلوا لمرحلة النشوة الجنسية وزبه نزل لبنه في بنطلونه وهو حاضنها وبيقفش في كسها وبزازها وهي بتترعش وهايجه وممحونه أوي، وهي كانت حاسه بإنقباضات زبه وهو بيقذف لبنه ورا طيزها وهي بتضحك بمرقعه وممحونة أوي.
مما شجعه على التمادي في إثارتها والتمتع بهيجانها وإنوثتها الطاغية.
ونزلوا من على الجمل ومسكها من وسطها تحت باطه لإنها كانت دايخه وتعبانه من ركوب الجمل، ولكن في الحقيقة هي دايخه وسايحه من لعبه بإيده في كسها وجسمها وهي في حضنه على الجمل.
ومشيوا شوية وقعدوا يرتاحوا شوية وهو ملاحظ البلل في بنطلونها بين فخادها في منطقة الكس وإنها عيونها مركزه على زبه إللي مازال ظاهر إنتصابه في بنطلونه، وأكلوا سندوتشات كانت معاهم وإرتاحوا شوية وركبوا العربية ورجعوا البيت على نهاية اليوم.
ولما وصلوا البيت هي دخلت الحمام تاخد شاور وخرجت لافه جسمها بالباشكير مغطي من نص بزازها لمنتصف فخادها وجسمها أبيض وبينور.
ثم دخل خالها سامي بعدها وإستحما وخرج لابس شورت قصير بدون فانلة وهي كانت لبست قميص نوم بحمالات ضيق لونه زهري شفاف قصير لنص فخادها وباين من تحته كلوت سكسي وسنتيان لونهم أسمر، وهو أول ما شافها كده زبه وقف تاني وكان واضح جداً من تحت الشورت.
وكانت رافعة جزء من شعرها الأسود الحرير والباقي منسدل على رقبتها وشكلها كان سكسي جداً، وهو إنبهر من شكلها وأطلق صفارة إعجاب وإنبهار بشهوة وقال لها: يخربيتك.. إيه الجمال ده كله يا بت!!
سوسو: بس إيه رأيك عجبتك؟؟
سامي: عجبتيني إيه !! إنتي تهبلي يا قمر.
وكان واضح أوي إن كل منهما بيشتهي الآخر ونفسه في علاقة جنسية ولكن من الخجل كل منهما منتظر ومتوقع أن يبدأ الطرف التاني.
وكان طبيعي إنهم بيقضوا حياتهم مع بعض متقاربين ويخرجوا ويعودوا مع بعض ويسهروا مع بعض خارج أو داخل المنزل، وزادت سوسو من تحررها في ملابسها في البيت لإغراء خالها سامي الذي كان يشتهيها ويعشقها ولا يحتاج لإغراء أو إثارة ليكون مفتوناً بها دائماً، وكان الظاهر من علاقتهما ببعض علاقة عادية وكأنهما أخ وأخته الصغيرة بعطف وحنان وصداقة عميقة ولكن كل منهما يعشق الآخر عشق وإشتهاء جسدي صامت.
وطبعاً كان عادي بينهم البوس من الخدود والأحضان البسيطة، ودائماً بيتفرجوا على التلفزيون مع بعض سوا ملتصقين الفخاد العارية وأحيانا يغلبها النوم جنبه على الكنبة وتكون راسها على كتفه ونصف جسمها على جسمه، وكل هذه الأحداث بملابسها المثيرة وجسمها الملبن الساخن دائماً، وكانت هي أحياناً يغلبها النوم أو تتصنع النوم خلال وجودها معه في أوضته أو أوضتها فيشيلها وينيمها في سريرها، وكانت هي تحب كده لتعطي له الفرصة ليتلمس جسمها العاري براحته ويداعب مفاتنها الأنثوية المثيرة.
وكان خالها سامي يعمل نفسه بينيمها ويحط دراعه تحت رقبتها وتتمسح هي بنعومة وحنان ودلع بوشها وجسمها في وشه وجسمه زي القطة السيامي مما يزيد من إثارته وقيام زبه داخل البوكسر معلناً عن قرب الخطر، وخاصة عندما يرتفع قميص نومها كاشفاً عن فخديها المرمر وطيزها المدورة الملبن داخل كلوتها الصغير السكسي وقربها منه حتى يلامس زبه فلقتي طيزها ويغوص بينهما وتتعانق فخاده مع فخادها وهي نائمة أو متصنعة النوم وكان هو ياخدها في حضنه بالأمام والخلف ويلعب ويقفش في بزازها من تحت القميص ويبوسها من شفايفها ويمص فيهم، ويظل يمارس معها هذا الجنس الصامت وهي هايجه وممحونه أوي ومتجاوبة معاه وهي متصنعة النوم حتى يقذف لبن زبه داخل البوكسر وتقذف هي عسل شهوتها داخل كلوتها، وأحياناً كان بيطلع زبه وينزل لبنه على طيزها أو فخادها أو على كسها من برة كلوتها وكان بيحس بهيجانها ونزول عسل كسها ويغرق فخادها وهي صاحيه ولكنها متصنعة النوم، وإستمرت هذه الأوضاع عدة أيام، وهي مفتونة به لدرجة الجنون والهوس الجنسي وتزيد من إثارته وإغرائها له بلبسها وحركاتها وكلامها وتصرفاتها معاه والتعري في وجوده بملابسها الداخلية المثيرة، وكإن كل ذلك أوضاع عادية.
______________

وبعد أسبوع تقريباً.. وفي يوم الصبح قام سامي من النوم مستعجل على شغله وخرج من أوضته على الحمام وهو عريان وناسي خالص إن سوسو معاه فى الشقة وفتح باب الحمام وشافها
واقفه عريانه تحت الدوش وهي إتفاجئت لما شافته هو كمان واقف عريان والفوطة على كتفه وعينيها جت على زبه وراحت مغطيه وشها بإيديها ولكن جسمها كله لسه عريان، وهو
فى اللحظة دي فصص جسمها حتة حتة بعينيه وقفل الباب ولف الفوطة على وسطه وخرج وظل سرحان ودايب في جمال جسمها إللي شافه عريان كله، وفاق من سرحانه وباب الحمام بيتفتح وسوسو واقفه على الباب لافه نص جسمها بفوطة ومتنحه في زبه إللي واقف تحت الفوطة إللي هو لاففها على وسطه وجريت على أوضتها وبزازها بتتنطط.
سامي دخل الحمام وأخد شاور وطلع لبس هدومه عشان يروح الشغل ودخل على سوسو أوضتها وكانت قاعدة لابسه كاش
مايوه وبتلعب فى الموبايل، سامي دخل وقعد جنبها.
سامي: أنا رايح الشغل دلوقتي وماتزعليش من إللي حصل، أنا بس لسه متعود إنى لوحدي فى الشقة.
سوسو: عادي يا خالوو ماحصلش حاجه، وأنا إللي آسفه إن وجودي معاك في البيت مش مخليك واخد راحتك في حياتك.
سامي باس راسها وعينه غصب عنه جت على بزازها وهي أخدت بالها.
سامي: سوسو حبيبتي إنتي منوره عليا حياتي مش بس البيت.
سامي نزل الشغل، ولما خلص رجع البيت وكان واخد معاه أكل ودخل الشقة وبينادي على سوسو وهي ماردتش عليه فدخل أوضتها لاقاها عريانه ملط في السرير وماسكه الموبايل بالعرض وحاطه السماعات في ودانها وعرقانه ومندمجة جداً (واضح إنها كانت بتتفرج على فيديوهات سكس)، وأول ما شافته شدت الملايه على جسمها، وقالت: سمسم.. إنت جيت إمتا؟
سامي: إيه يا سوسو.. أنا بنادي عليكي من ساعتها.
قالت بصوت بينهج وهي عرقانه: معلش يا سمسم ماسمعتكش.
سامي: طب قومى يللا عشان نتغدا وسابها ودخل أوضته وقلع هدومه ولبس تيشرت وشورت وخرج على السفرة وكانت سوسو خرجت ولابسه قميص نوم قصير وشكلها يجنن وبتراقب نظراته ليها وهو بيبص على جسمها الملبن وهي جنبه على السفره.
وبعد الأكل هي قالتله: أنا هعمل الشاي وإنت إختار فيلم حلو نتفرج عليه سوا مع بعض.
وسامي شغل فيلم أجنبي من على نيت فليكس على الشاشة الكبيرة في الصالة وهي جابت الشاي وقعدت جنبه على الكنبة وبتلزق فيه وهو حط إيده على كتفها وهي منسجمة معاه وخدها في حضنه.
وبعد شويه كان في الفيلم مشهد سكسي والبطل بيحضن عشيقته وبيبوسها وهى عريانه معاه في السرير ونزل يرضع بزازها
وكان مشهد فاجر ومثير جداً، وسامي غصب عنه زبه وقف من هذا المشهد، وسوسو كانت واخده بالها من زبه وهايجه وممحونه عليه أوي وجسمها مولع وبيترعش ولازقه في جسم خالها سامي وهو واخدها في حضنه، وهي نايمه براسها على صدره.
وهي قطعت الصمت..
سوسو: سمسم.. هوه إنت ليه ماتجوزتش بعد ما طلقت مراتك الأجنبية مع إنك أَمور ومُز وقمر أوي ولسه صغير وألف واحده تتمناك.
سامي: عادي مش بفكر فى الموضوع ده دلوقتي بس ليه بتسألي.. عندك عروسة ليا؟؟سوسو: ليه هوه إنت مش بتشوف ستات عندك فى الشغل ولا في النادي؟؟
سامي: آه طبعاً.. لكن عادي مش بفكر فى الموضوع ده.
سوسو: دا إنت حنين وحبوب أوى وأمور ومُز وقمر خالص ويا بختها إللي تتجوزك وتعيش معاك يا سمسم.
سامي: أنا مش هخلص من لماضتك دي يا عفريته، ويللا قومي نامي عشان عندى شغل الصبح.
سوسو: طب خليني جنبك كده لما يخلص الفيلم عشان خاطري.
وكملوا الفيلم وكل حد منهما دخل أوضته ينام، والصبح دخل سامي يطمن على سوسو قبل ما يمشي، وهي كانت نايمه ولابسه قميص نوم قصير ومرفوع من على طيزها ومش لابسه أندر ولا سنتيان وكسها وطيزها عريانين وكان شكلها يجنن وحلو أوى وجسمها هيجه جداً، وصحاها وقالها: سوسو.. أنا رايح الشغل عايزه حاجة يا حبيبتي؟؟
فقامت سوسو على ركبتها على السرير وسحبت القميص شوية لتحت وبتغطي كسها العريان وباسته فى خده وقالت: ترجع بالسلامه ياحبيبى.
وعيون سامي سرحت على فخادها وبزازها وحلماتها إللي واضحين من تحت قميص النوم، وباسها من خدودها، ومشي وراح على شغله
وطول اليوم وصورة سوسو مش طالعه من تفكيره.
ولما خلص شغل آخر النهار رجع البيت وحايب معاه عشا.
ولما دخل الشقة كانت سوسو في أوضتها فدخل عليها من غير ما يخبط، وهي كانت نايمه على السرير عريانه ملط وبتلعب فى كسها وشكلها بتتفرج على سكس، فإتخضت
أول ما دخل وقالت: إخص عليك يا سمسم خضتنى.
سامي: أنا بنادي عليكي من بدري بس حضرتك إللي مشغوله.
هي إتكسفت ووطت راسها في الأرض من غير ما تتكلم ولا حتى تغطي جسمها العريان.
سامي: طب يللا قومي إلبسي هدومك عشان نتعشا.
سوسو (بدلع): من عينيا يا حبيبي.
وسابها وخرج على أوضته وغير هدومه ولبس تيشرت حملات وشورت وسوسو طلعت من أوضتها لابسه أندر وسنتيان فقط نفس اللون.

سامي: إيه إللي إنتى لابساه ده.
سوسو: إيه مالو؟ وحش !!
سامي كان هايج أوي بسبب جسمها المثير وعريان قدامه وهو بيفصص جسمها بعينيه.
سامي: بس إنتى لسه صغيرة على اللبس ده وعلى إللي إنتى بتتفرجي عليه في الموبايل.
سوسو (وهي مقموصة): أعمل إيه بس!! الجو هنا حرر ناااار، وبعدين إيه صغيرة دي!! هوه إنت ليه لحد دلوقتي شايفني لسه عيلة صغيرة، أنا عديت 18 سنة وبعد كام يوم هكون في الجامعة.
سامي: لأ يا ست البنات إنتي كبيرة وست البنات كلهم وأجملهم كمان يا قمر.
وبعد العشا كملوا سهرتهم دلع وهزار ومياصة قدام التلفزيون، ودخلوا يناموا كل حد منهما في أوضته.
سوسو مشيت ودخلت تنام في أوضتها، وسامي دخل أوضته وهو مولع وقلع الشورت ونام عريان ملط وكان نفسه إن سوسو تكون نايمه الليلة دي معاه في حضنه على السرير ويقطع جسمها كله نيك.
وفضل سامي طول الليل يحلم بيها وكإنها نايمه معاه في سريره عريانه ملط وهو بينيكها في كسها وطيزها.
والصبح كان سامي راحت عليه نومه وقام من النوم متأخر (وهو لسه نايم عريان ملط ومتغطي بالملاية) وفتح عينيه وشاف قدامه سوسو جاية تصحيه من النوم ومش لابسه إلا الكلوت والسنتيان بس برضه.
وشدت الغطا من عليه وهي بتقوله: صباح الخير يا سمسم.. يللا إصحا.. إيه ده كل ده نوم يا حبيبي.. (وسكتت وهي مذهولة).
سامي بص عليها وهو بيتمطع وهي كانت فاتحه بوقها ومركزه مع زبه إللي واقف وفي كامل إنتصابه.
سامي إتخض لما أخد باله إنه عريان ملط وشد الملاية على جسمه، وسوسو لسه واقفه متنحه، فقام بسرعة وهو بيلف الملاية على وسطه، ولسه بيتحرك كانت سوسو وقعت من طولها على الأرض، وسامي ساب الملاية من إيده وقام وجري عليها عشان يفوقها وهي مش بتتحرك ولا بتتكلم، فشالها من على الأرض، وهو شايلها في حضنه كان زبه بيحك في طيزها.
وفجأة وهو شايلها كانت سوسو بتضحك بدلع ومياصه وبتقوله: ههههه.. هههههه.. إفتكرتني موت يا سمسم.
سامي كانت أعصابه سابت خالص ونزلها على سريره.
سامي: إيه الهزار البايخ ده.
سوسو إبتسمت وقربت منه وإتعلقت فى رقبته وهي بتقوله:
هوه أنا لما أهزر وأدلع على خالوو حبيبي أبقا بايخه!!
سامي حضنها وهو بيقولها: بلاش هزار في الحجات دي إنتى عارفه إني أنا بخاف عليك أد ايه.
سوسو حضنته أكتر وفي اللحظة
دي كان سامي أخد باله إنه واقف عريان.. بس بعد إيه!! بعد ما جسمها كله كان لازق فى جسمه وزبه بين فخادها وبيحك في كسها من تحت كلوتها.
سامي رجع ولف جسمه تاني بالملاية وقعد جنبها على سريره وهي قاعده وسانده ضهرها على السرير
وفارده رجليها وطبعاً لسه بالكلوت والسنتيان بس.
سوسو إبتسمت ودخلت في حضنه وهو بيحسس بإيده على ضهرها العريان وبيقولها: إنتى لابسه كده ليه على الصبح يا عفريته.
سوسو (وعينيها كلها سكس): يعني عجبك يا سمسم؟.. قصدي أصل الجو حرر أوي، وأنا كنت لسه قايمه من النوم باللبس ده.
سامي: براحتك طبعاً يا حبيبتي، يللا.. أنا هاقوم أخد دش وألبس هدومي عشان نفطر سوا قبل ما ننزل.
وقام سامي يدخل الحمام.. وهو بيفتح باب الحمام بص وراه على جسمها وقالها: على فكرة.. آآآه عجبني أوى.
سوسو إبتسمت إبتسامة إنتصار وبعتتله بوسه في الهوا وهو رد عليها ببوسه في الهوا برضه.
وقامت سوسو وخرجت تجهز الفطار وتلبس عشان تنزل معاه.
وكانت سوسو إتفقت مع خالها سامي إنه هياخدها معاه الصبح عشان يوصلها في طريقه للجامعة عشان تسأل على جداول المحاضرات.
وبعد ما كان سامي خلص لبس وجاهز، راح لسوسو أوضتها عشان يستعجلها.
ودخل عليها أوضتها لاقاها لسه قاعده على السرير عريانه ولسه مش لابسه إلا الكلوت والسنتيان بس
قدام الدولاب وهو مفتوح.
سامي: إنتى لسه مالبستيش.
سوسو: مش عارفه ألبس إيه.
سامي: ما تلبسي أى حاجة بسرعة يا حبيبتي، ويللا عشان منتأخرش
.
وسامي لسه هيخرج من الأوضة ندهت عليه: سمسم حبيبي.
ورجع سامي تاني وبص عليها. سوسو: ممكن تيجي تساعدني وتختارلي حاجة ألبسها على زوقك.
سامي رجع دخل أوضتها تاني.
سامي: لما نشوف أخرة دلعك ده إيه.
وقف جنبها قدام الدولاب وعينيه مركزه على بزازها إللي هتنط من السنتيان وشكلها هيجه أوي، وهي
لاحظت إنه مركز مع بزازها، وهي إتحركت لقدام شوية وهى بتفرز اللبس على الشماعات وعيون سامي مركزه مع طيزها إللي بتترج مع حركتها وقرب منها ومسك فستان من الدولاب وبيقولها: الفستان ده شكله حلو.
سوسو رجعت بضهرها عليه وبقت لازقه فيه وهى بتقوله: إنت شايف كده يا سمسم.
سامي ماكانش عارف ينطق ومركز بس في طيزها الطرية إللي بتحك في زبه وهي لابسه كلوت وسنتيان بس.
سامي: آه يا حبيبتى هيبقا جميل عليكي.
سوسو مسكت الفستان ورجعت خطوة لورا عشان تلبسه،
بس وطت شوية لتحت رجعت لورا عشان تجيب حاجة من الدولاب من تحت وسامي لسه لازق في جسمها من ورا وزبه راشق في نص طيزها.
وفضل سامي واقف مش بيتحرك وطيزها بس هيا إللي بتتحرك وبتفركها على زبه المنتصب بشكل مثير.
سامي كان خلاص مولع وعلى آخره لدرجة إنه كان خلاص هيطلع زبه وينيكها وزي ماتيجي تيجي، لكن سوسو قامت فجأة وماسكه فى إيديها كلوت سبعه وسنتيان صغير على شكل مثلث.
سامي كان واقف مصدوم، وهي فكت السنتيان إللي كانت لابساه وسابته يقع على الأرض وهو عينيه مش متشاله من على بزازها، ولبست السنتيان التاني وكإنها مالبستش حاجة من صغر حجم السنتيان وكبر حجم بزازها،
ولبست الفستان إللي كان ضيق عليها جداً، وسحبت كلوتها من تحت الفستان وقلعته ولبست التاني، وبصت على زبه إللي واضح فى البنطلون وضوح الشمس وإبتسمت، وقالتله: يللا يا حبيبى أنا جاهزة.
ونزلوا وركبوا العربية، وأول ما ركبت وقعدت جنبه الفستان إترفع وفخادها كلها باينه قدامه، وعينيه طول الطريق على فخادها.
وسامي كان وصلها للجامعة وهو راح شغله، وهي خلصت ورجعت البيت لوحدها.
وعلى آخر النهار إتصل بيها وطلب منها إنها تطلب أكل ديليڤري لإنه مشغول وهيتأخر شوية.
وبالليل كان سامي رجع البيت وأول ما دخل شاف أكل على السفرة وشموع مولعه في الصالة والجو رومانسي جداً وحاجة كده دلع خالص وإتفاجئ بسوسو بتحضنه من ضهره.
سوسو: وحشتني يا حبيبي.
سامي لف وشه وبص عليها لاقاها
واقفه ولابسه هوت شورت سكسي صغير أوي كإنه كلوت ومن فوق هاڤ بادي بحمالات واصل لتحت بزازها ونص بطنها عريانه،
غير الميك آب البسيط إللي مخلي شكلها مثير أوي.
سامي (وهو بيصفر): إيه الحلاوة دي يا عفريته.
سوسو إبتسمت وقالتله وهي فرحانه: بجد عجبك الجو ده.
سامي: يجنن، وإنتي قمر أوي يا حبيبتي، وبعدين إيه الأكل والشموع والجو الرومانسي ده.
سوسو: سمسم حبيبي دي أقل حاجة أعملها عشانك يا أحلى خالوو فى الدنيا، يللا أدخل غير هدومك وتعالى عشان ناكل.
سامي دخل أوضته وغير هدومه وأخد شاور ولبس شورت وتيشرت وخرج وهو مبسوط من الجو إللي سوسو عملاه ده.
سامي قعد على كرسي السفرة وبينادي على سوسو إللي جايه تجري وبتقعد على رجليه.
سوسو: أنا إللي هأكلك بأيدي.
وقعدت على فخاده وهو حضنها من وسطها بأيده عشان ماتوقعش وهي بدأت تأكله في بوقه وعينيه شوية على بزازها وشوية على فخادها العريانه،
وهي بتبصله في عينيه وبتحط الأكل فى بوقه، وكانت متعمده تحط صباعها في بوقه وهو بعد مرة والتانية بقا يمص صوابعها في كل مرة.
سوسو: عجبك الأكل يا حبيبي.
سامي: حلو أوى يا حبيبتى، وإنتى مش هتاكلي ولا إيه!!
سوسو: لأ أنا أكلت من شوية، بس كُل إنت كويس يا حبيبي.
وهي بتحطله الأكل فى بوقه كانت حتة كاتشب وقعت على بزازها، وبدون تفكير كان سامي بينزل بوشه وبيلحس الكاتشب من على بزازها، وبص عليها فلاقاها مركزه فى رد فعل وشه وهو بيمص ويلحس الكاتشب من على بزازها.
سامي: إمممممم حلو أوى.
سوسو (وهي بتضحك): عجبك؟؟
سامي: ممممممم.. أوي أوي.
راحت سوسو جايبه الملعقة ومنقطه على بزها كام نقطة كاتشب.
سامي نزل على بزها يلحس الكاتشب بشفايفه من على بزها وبيشفط الكاتشب وهي بتضحك بلبونة أوي.
سوسو: أأأي.. للدرجة دي عجبك طعمه!!
سامي (وهو باصص في عينيها): هوه إيه؟؟
سوسو (وهى بتبتسم): الكاتشب.
سامي: آآآآه عجبني أوى.
وسوسو قامت تجيب الطبق التاني من على السفرة وكان بعيد شوية ورجعت قعدت تاني على حجره،
ولما قعدت تاني كان زبه واقف ومنتصب أوي وهي حست بزبه تحت طيزها وجسمها إتنفض أوي لما حست بزبه زي الحديد تحت طيزها، وعدلت جسمها على حجره تاني وهي بتحك طيزها على زبه وبقا زبه تحت طيزها بالظبط.
سامي حط إيده على فخادها.
سامي: قوليلي بقا إيه سبب الدلع دا كله يا قمر.
سوسو مسكت وشه بإيديها الإتنين وهى بتقوله: لو ماكنتش أدلع سمسم حبيبي هدلع مين يعني!!
وراحت سوسو بايساه من خده جنب شفايفه بالظبط وهي في حضنه.. وبتقوله..
سوسو: أهم حاجة إنك تكون مبسوط يا حبيبي، إنت ناسي إن إنت هوه أول حد فتحت عيوني عليه من يوم ما إتولدت، سمسم حبيبي إنت ليك فيا أكتر من ماما وبابا، إنت مش خالوو بس.. إنت صاحبي وحبيب عمري.
سامي حضنها وهي لسه على حجره وحط إيديه الإتنين على وسطها وضمها أوي، وفى اللحظة دى كان ناسي إن دي سوسو بنت أخته، ومشاعره ناحيتها كانت
مشاعر حبيب لحبيبته، وسوسو كانت بتبوسه برومانسية بشفايفها على رقبته وهو بدون تفكير كانت إيديه نزلت على طيزها وبقا يحسس عليها بشهوة.
سوسو كانت هايجه وممحونه أوي ولكنها كانت عايزه تجننه وتهيجه أكتر فقامت وقفت ومسكت إيديه.
سوسو: قوم تعالى يا سمسم نقعد في الأنتريه لإني محضرالك فيلم روعة.
وقاموا من على السفرة وقعدوا على كنبة الأنترية وهي مسكت الريموت وشغلت الفيلم على الشاشة الكبيرة، وقعدت جنبه لازقه فخادها في فخاده، ورفعت الهاڤ بادي بتاعها وبتقلعه.
سوسو: أنا حاسه إن الجو حرر أوي يا حبيبي وعاوزه أقعد براحتي معاك يا سمسم.
سامي: براحتك يا روحي.
وقلع سامي هو كمان التيشيرت بتاعه وبقا بالشورت بس، وسوسو بالهوت شورت السكسي والسنتيان بس.
سوسو قالتله (وهي بتبتسم بخُبث): مش كده أحلى يا حبيبي.
سوسو ميلت عليه ونامت فى حضنه وبقا خدها على صدره العريان وبتفرك وشها فى شعر صدره، وكل شوية تلحس حلمات صدره بلسانها، وهو حط إيده على كتفها العريان وبقا يحسس بإيده عليه بحركات رومانسية بطيئة.
والفيلم كان كله مشاهد جنسية ساخنة لكن مافيش فيه علاقات جنسية كاملة يعنى بوس وأحضان ورضاعة بزاز.
لكن سامي كان هايج عليها أوي ومش مركز غير مع فخادها ورجليها البيضا وطيزها المقبرة، ونزل بإيده من على كتفها وهى رفعت دراعها وهو حط إيده على وسطها
وبقا بيحسس على جنبها وبطنها بالراحه وهي بتلعب فى شعر صدره بصوابعها وبلسانها.
سامي طلع بإيده على بزازها ومش بيحرك إيده مكتفياً بحركة صوابعه على بزازها بس من على السنتيان.
سامي بص عليها لاقاها هي كمان مش مركزه مع الفيلم، وكانت مركزه بس مع زبه إللي واقف ومتحدد فى الشورت.
وفضلوا كده طوال ما الفيلم شغال وهما الإتنين مندمجين مع بعض أحضان وبوس وتحسيس، ولما الفيلم خلص كان خلاص سامي على آخره ولكنه لسه برضه مازال بيحاول يسيطر على نفسه ومش عايز يتورط مع بنت أخته في علاقة جنسية كاملة.
سامي: يللا يا حبيبتى عشان ننام عشان عندي شغل الصبح.
قامت سوسو وهي بتقوله بدلع: يللا يا حبيبي، بس أنا عايزه أقولك حاجة.
سامي: إيه يا روحي.. قولي.
سوسو إبتسمت وهي بتحضنه: سمسم حبيبي كلمة (يا روحي) طالعه من بوقك حلوه أوي.
سامي ضمها في حضنه أوي وهو بيقولها: وإنتى ماتعرفيش إنك روحي يا حبيبتي.
سوسو إبتسمت وهي بتبوسه من خده جنب شفايفه، وقالتله: بحبك أوي يا سمسم.
وسوسو مشيت ودخلت تنام في أوضتها، وسامي دخل أوضته وهو مولع وكان نفسه إن سوسو تكون نايمه الليلة دي معاه في حضنه على سريره، ومتخيلاً إنه بينيكها في كسها وطيزها وبيقطع جسمها كله نيك.
وفضل سامي وقت طويل يحلم بيها وكإنها نايمه معاه في سريره عريانه ملط وهو بينيكها في كسها وطيزها،
وكان سامي مش عارف ينام من كتر تفكيره فيها.
وفجأة بعد شوية إتفاجئ سامي بإن باب أوضته بيتفتح وسوسو داخله عليه ولابسه قميص نوم قصير جداً تقريباً واصل لتحت الكلوت الفتله بتاعها بسنتيمترات ومش لابسه سنتيان وحلمات بزازها واقفين.
سامي: خير يا حبيبتي.. فيه حاجة؟
سوسو: لأ مفيش، بس مش جايلي نوم، ممكن أنام جنبك.
سامي: إتفضلي يا ست البنات.
سوسو: مش عارفه ليه يا سمسم أنا بقيت مش بعرف أنام لوحدي في السرير وبحس بحاجات غريبة كده في جسمي.
سامي: حاجات زي إيه يا حبيبتي؟
سوسو: أهيه حاجات وخلاص، يللا إفرد دراعك ونيمني في حضنك زي زمان يا حبيبي.
سامي: سوسو حبيبتي.. إنتي تؤمري يا ست البنات.. تعالي يا حبيبتي.. أنا دراعي وقلبي وكلي ليكي يا روحي.
سوسو: هههههه.. هههههه.. لأ.. أنا عاوزه دراعك بس دلوقتي.
وهو حرك جسمه شوية ووسعلها جنبه وهي دخلت ونامت جنبه تحت الملاية وهى فرحانه.
ونامت فى حضنه ولازقه في جسمه.
وبعد شوية سوسو عملت نفسها نعست وراحت في النوم ولكنها صاحيه ومستمتعة بحضنه، وسامي مولع وهايج عليها ومش عارف ينام، وكان بزها طلع من القميص وشكله مُغري جداً، وسامي في صراع داخلي بين عقله وشهوته نحو سوسو بنت أخته إللي نايمه في حضنه وفضل يبص على حلمات بزازها إللي واقفه، وبدأ يقرب شفايفه من حلمات بزازها، ولكن على آخر لحظة كان فاق لنفسه.
وقام بسرعة ودخل الحمام وعقله هينفجر من التفكير وإزاي هوه وصل للمرحلة دي، ومسك زبه المنتصب وضرب عشرة وهو بيتخيل إنه بينيك سوسو بنت أخته.
ولكن وقتها كان المارد الكامن في أعماقه قام وصحي وقرر إنه يتجرأ معاها أكتر من كده، ورجع الأوضة وقلع الشورت ونام جنب سوسو عريان ملط، وهي كانت لسه صاحيه وهايجة وممحونة ولكنها لسه عامله نفسها نايمه زي ما هي، وخدها سامي في حضنه وضم جسمها كله في جسمه العريان وحس بسخونة جسمها إللي بيترعش وهي في حضنه، فجسمه كله إتكهرب، ولسه كان بيقرب شفايفه من حلمات بزازها فلاقاها لفت بجسمها وقميصها إترفع أوي لفوق وهي في حضنه وبقا ضهرها في صدره ورجعت بطيزها على زبه المنتصب وبتضغط بطيزها على زبه والكلوت بتاعها محشور بين فلقتي طيزها، وهو حضنها أوي وحط إيده على بطنها وإيده التانية على حلمات بزازها بيحسس وبيضغط عليهم، وحس إنها بتزوم وبتإن وجسمها سخن أوي وبيترعش وهي بتضغط أوي بطيزها على زبه، وهو قرب زبه منها ودخله وزنقه بين فخادها من ورا تحت كسها وطيزها وهي بتإن أوي وكسها بيصرخ من الشهوة وبيسيل عسل شهوتها على فخادها.
ولما سامي حس برطوبة عسل شهوتها بيسيل على زبه إتجنن وهاج أوي وزحزح حرف الكلوت بتاعها وحط زبه بين فلقتي طيزها وهي بتضغط على زبه أكتر وهو لسه قافش جامد أوي على بطنها وبزازها، وسمع أنينها (مممممم.. أححححح) فإتجنن أكتر ودخل راس زبه في طيزها وهي بتضغط على زبه أكتر، فدخل زبه كله في طيزها إللي كانت دافيه وحلوووه أوي، وهي هايجه وممحونه أوي ومتصنعة النوم وبتتنهد وبتزوم بالراحه: أووووف.. آآآآه.. آآآآه.. أححححح.. آآآآآه، ومستمتعة بزب خالها في طيزها وبتفرك فخادها في بعض وكسها مولع وبيسيل منه عسل شهوتها على فخادها وبتهز طيزها وبتضغط بطيزها على زبه أكتر وهي في حضنه.
سامي إتجنن وهاج عليها أوي وشغال نيك في طيزها وتحسيس وتقفيش في بزازها وفي جسمها كله وهي في حضنه وتجرأ أكتر وإيده إللي كانت على بطنها نزلها بين فخادها ودخلها من جنب حرف الكلوت بتاعها وبيحسس لها على كسها المولع وغرقان من عسل شهوتها، وهي هاجت أوي وبتفتح فخادها وتضمهم على إيده إللي بتلعب فى كسها.
سامي لمس زنبورها وبيقفش فيه وهي إتجننت وهاجت أوي. وصرخت: آآآآآه.. أحححح.
سامي ظل ينيكها فى طيزها ويضغط بإيده على كسها ويشد ويفرك لها في زنبورها وحلمات بزازها ويبوسها بشهوة جنونيه في رقبتها وكتفها ويضم جسمها كله أوي في حضنه وكأنهم جسد واحد.
ومن سخونة وضعهم كان سامي مش قادر يطلع زبه من طيزها، وفضلوا كده وقت طويل حتى نزل لبنه في طيزها وغرق فخادها.
وبعد ما سامي نزل لبنه وزبه إرتخى شوية فطلعه من طيزها وهي لسه في حضنه.
ولكنه بعد شوية كان فاق من إللي عمله مع بنت أخته، وقام من جنبها مصدوم ودخل الحمام وأخد شاور عشان يفوق شوية، ولبس شورت وخرج من الحمام ونام جنبها بعد ما عدل لها قميص النوم بتاعها ومارضيش ياخدها في حضنه تاني عشان مايتهورش تاني معاها.
والصبح كان سامي راحت عليه نومه وقام من النوم متأخر وقرر إنه مش هيروح الشغل اليوم ده.
وأول ما فتح عينيه شاف سوسو قاعده جنبه في سريره وبتصحيه من النوم بدلع ومياصه، وكانت غيرت هدومها ولابسه كلوت وسنتيان بس.
سامي فتح عينيه وقعد جنبها على السرير وهي قاعده وسانده ضهرها على السرير
وفارده رجليها وطبعاً لسه بالكلوت والسنتيان بس.
سوسو إبتسمت ودخلت في حضنه وهو بيحسس بإيده على ضهرها العريان وبيقولها: إنتى لابسه كده ليه على الصبح يا عفريته.
سوسو (وعينيها كلها سكس): يعني عجبك؟ قصدي أصل الجو حرر أوي، وأنا كنت لسه قايمه من النوم، ومش عارفه ألبس إيه.
سامي: براحتك طبعاً يا حبيبتي،
أنا هاقوم أخد دش وألبس هدومي عشان نفطر سوا.
وقام سامي يدخل الحمام.. وهو بيفتح باب الحمام بص وراه على جسمها وقالها: على فكرة.. آآآه عجبني أوى.
سوسو إبتسمت إبتسامة إنتصار وبعتتله بوسه في الهوا وهو رد عليها ببوسه في الهوا برضه.
وقامت سوسو وخرجت تجهز الفطار.
سامي أخد دوش ولبس شورت بس بدون بوكسر وبدون فانلة لإن الجو فعلاً كان حرر، وخرج من أوضته وكانت سوسو بترص الأطباق على السفرة ولسه بالكلوت والسنتيان بس.
سامي حضنها من ضهرها وبقا صدره العريان على لحم ضهرها العريان ولف إيديه وبيضغط على بطنها وزبه راشق في طيزها، وبيلعب بصوابعه في سرتها.
سوسو (بدلع ومياصة): لأ.. لأ.. كده بغير يا سمسم، أقعد أفطرك الأول وخلي الهزار ده بعد الأكل.
سامي قعد على السفرة وهي في حضنه وقعدت على حجره كالعادة وبدأت تأكِله بإيديها وهو بيحسس بإيده على ضهرها العريان بالراحه.
سوسو مسكت لقمة عيش بالعسل وحطتها فى بوقه، وقعت نقطة عسل على بزها وإبتسمت وبصت بلبونة في عينيه، وعلى طول سامي نزل بلسانه على بزها بيلحس العسل وهي بتبتسم وبتحطله لقمة عسل تانية في بوقه وتعمدت توقع نقطة عسل على صدره ونزلت هيا تلحسها بلسانها من على صدره وطلعت بلسانها تلحس لفوق شوية على رقبته ودقنه وباسته بشفايفها في رقبته ودقنه، وسامي قرب شفايفه منها وباسها بوسه خفيفة من شفايفها بس مص فيها شفايفها بسرعة وقالها: كان فيه حتة عسل على شفايفك.
سوسو كانت بتضحك وتحط صوباعها في طبق العسل وتلحسه العسل في بوقه وهو يمص صوابعها، وقربت وشها منه أكتر وباسته بشفايفها في شفايفه وبتمص وتلحس في شفايفه كإنها بتاكلهم.
سوسو: كان فيه عسل كتير على شفايفك.
وسوسو بتبسم بلبونة أوي وهي في حضنه على حجره وسامي مولع ناااار ومش قادر يستحمل
أكتر من كده ونزل بإيده بيحسس على لحم ضهرها لحد ما وصل عند طيزها وإيده ثابتة وخايف ينزل بيها على طيزها.
لكن سوسو مسكت إيده وسحبتها وحطتها على طيزها، وهو لم يتردد وبقا يحسس ويضغط بإيده على طيزها.
وهي فضلت على وضعها وشفايفها لازقه في رقبته.
سامي كان حط إيده التانية على فخادها.
سوسو: شبعت يا حبيبي؟
سامي: أنا ماقدرش أشبع منك يا حبيبتي.
سوسو (وهى بتضحك): أنا قصدي على الأكل.
سامي: وأنا كمان قصدي على الأكل، بس نفسي في لقمة عسل تانية.
سوسو ضحكت وقالت: عايزها فين.
سامي: في بوقي من صوابعك
الحلوين يا روحي.
سوسو رفعت حاجبها، وغرفت عسل كتير من الطبق بصوباعها
وحطت صوباعها فى بوقه، والعسل بينقط على الشورت بتاعه فوق زبه.
سامي كان هيمسح العسل من على الشورت بتاعه لكن سوسو بسرعة
طلعت صوباعها من بوقه ومسكت إيده وقالتله: لأ يا حبيبي خليك إنت مرتاح وأنا همسح لك العسل إللي وقع على الشورت بنفسي، أصل أنا بحب ألحس العسل أوي.
ونزلت بين رجليه وبتلحس بلسانها العسل من على الشورت بتاعه.
وزب خالها سامي واقف على آخره وواضح فى الشورت بسبب إنه مش لابس بوكسر تحت الشورت.
وكان سامي حاسس بلسانها على راس زبه مكان العسل.
وبقت تقفل بشفايفها على راس زبه وهو كان خلاص على آخره.
سوسو رفعت راسها وبصتله وقامت وقفت قدامه.
سوسو: لسه فيه نقطة عسل تانية على شفايفك يا سمسم.
سامي: إمسحيها إنتي.
سوسو قربت منه ومسكت شفايفه بشفايفها بتلحسهم وبقت تبوس فيها بلبونة أوي،
وفتحت رجليها وضمتهم على فخاده وقعدت على حجره وهي لسه مكملة بوس ولحس ومص في شفايفه، وسامي حاسس بكسها فوق زبه بالظبط
وهي مكملة بوس ولحس في شفايفه.
سامي كان وقتها هايج عليها أوي
ومسك طيزها بإيديه ومتجاوب معاها فى البوس بشفايفهم.
سوسو سابت شفايفه وبصت بلبونة في عينيه وهو لسه ماسك طيزها بإيديه.
سوسو: آآآآه.. يااالهوووي ماكنتش أعرف إن العسل طعمه حلوووو أوي كده.
سامي: بجد العسل طعمه حلوووو أوي، بس إنتي إللي أحلى من العسل يا حبيبتي.
سوسو إبتسمت وفهمت إنه عايزها تكمل، وجابت طبق العسل من على السفرة من وراها وحطت صوابعها في الطبق وأخدت منه وحطت صوابعها فى بوقها فوقع نقطتين عسل بين بزازها، فضحكت بخُبث، وقالت: النقطتين دول من نصيبك.
وحطت صوابعها فى بوقها وبقت تمص فيهم بلبونة.
سامي نزل على بزازها عشان يلحس أول نقطة عسل من بين بزازها، والنقطة التانية كانت على بزها الشمال، فقرب بشفايفه من بزها ولحس العسل إللي عليه.
كل ده وسوسو قاعده بالكلوت والسنتيان بس وفي حضن خالها سامي على حجره وكسها مولع نااار على زبه إللي واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعه، وشغالين بوس ولحس ومص في شفايف بعض وفي بزازها بهيجان ومُحن ولبونة.
وسامي كان مولع عليها وخلاص ينيكها لكن سوسو كانت عايزه تجننه أكتر وبتضحك بدلع ومياصه وقامت من على حجره وقالتله: سمسم حبيبي.. كفاية دلع عشان أنا ماتعودش على الدلع ده كله، يللا قوم عشان ماتتأخرش على شغلك يا حبيبي.
سامي: ماشي يا ست البنات، أنا هنزل عندي كام مشوار كده ولما أرجع إعملي حسابك الليلة هنتعشا برة.
سوسو: ترجع بالسلامة يا حبيبي.
وقام سامي وباسها في شفايفها وكمل لبس وخرج.
سامي رجع آخر النهار وكالعادة طبعاً إستقبلته سوسو بالبوس والأحضان، ودخل أوضته يرتاح شوية.
وبالليل لبسوا هدوم آخر شياكة ونزلوا يسهروا ويتعشوا برة.
وكان سامي حاجز ترابيزة في مطعم كبير، ولما وصلوا المطعم وقعدوا على الترابيزة وإختاروا الأكل وسامي قاعد يتغزل في سوسو حبيبته وعيونه على بزازها إللي هتنط من الفستان، وكانت المزيكا إللي شغاله عامله جو دافي للمكان.
وفجأة كانت واحدة جايه عليهم وبتقول: سامي.. إزيك.
سامي: أهلاً مدام مياده.. إزيك عامله إيه؟ ورامي عامل إيه؟ والبيبي الصغير؟
ضحكت وهى بتقول: كلنا بخير.. أنا شوفتك قاعد قولت أجي أسلم عليك، وسوري لو قاطعتكم
.
سامي: لأ.. ولا يهمك.. أعرفك.. سوسو..
فقاطعته مياده، وهي بتقول: خطيبتك.. مش كده؟
سامي إبتسم وبص لسوسو وقالها: آه.. خطيبتي.
مياده: خطيبتك زي القمر.. تتهنوا ببعض.
سامي: أعرفك يا حبيبتي.. دي مدام مياده زميلتنا في الشغل.
وسلموا على بعض، وسامي قالها تبلغ سلامه لرامي جوزها.
ومياده مشيت، وسوسو قالت لسامي: مين مياده دي.
سامي: دي زميلتنا في الشغل وجوزها صاحبي من زمان.
سوسو (وهى رافعه حاجبها): لأ.. بس حلوو حوار خطيبتك ده.
سامي: مش عاجبك ولا إيه.
سوسو: هو أنا أطول يكون خطيبي يكون مُزز وأمور وشيك كده!!
سامي (وهو بيقوم من على الكرسي وماسك إيديها): تسمحيلي بالرقصة دي.
سوسو إبتسمت ومدت إيديها
لسامي وهي مبتسمه وفرحانه وقالت: أوكيه.
وقاموا يرقصوا على البيست وهما حاضنين بعض وسامي حاطط إيده على وسطها وهي قربت منه أكتر ولفت إيديها على رقبته وبيرقصوا وباصين في عيون بعض نظرات عشاق.
سامي: مبسوطه يا حبيبتي؟
سوسو وهى باصه في عينيه: بحبك أوي يا حبيبي.
سامي: وأنا بموت فيكي يا خطيبتي القمر.
سوسو: وأنا بعشقك يا أحلى وأجمل خطيب في الدنيا.
وسوسو دخلت في حضنه أوي وهي سايحه منه خالص وسامي كان حاسس بحاجة غريبة بمجرد ما فكر فى سوسو إنها خطيبته بس قرر في نفسه إنه يكمل في الموضوع ده لما يشوف أخرتها إيه.
ولما خلصوا رقص ورجعوا قعدوا في مكانهم تاني يتغزلوا في بعض وبعد شوية قاموا مشيوا وهما ماسكين إيدين بعض، وإتصوروا شوية صور رومانسية مع بعض.
وبعد ما رجعوا البيت كل حد منهم دخل أوضته يغير هدومه.
وكان سامي لسه بيلبس وواقف بالبوكسر بس، ودخلت عليه سوسو بالكلوت والسنتيان بس وبتتنطط وطايره من الفرح.
سامي: خير يا حبيبتي.. مالك
فرحانه وبتتنططي كده ليه؟
سوسو: شوف (وبتمد له إيدها بالموبايل) وبتلزق في جسمه وهو بيضمها أوي في حضنه، وقعدوا على حرف السرير وهو بيقلب في الموبايل.
وكانت منزله على النت صورهم مع بعض وكاتبه عليها (أجمل خروجه مع خطيبي حبيبي) وكل الكومنتات من صاحباتها على الصورة عبارات زي كده:
(مبروك يا قلبي زي القمر إنتم الإتنين).
(خطيبك زي القمر يا سوسو).
( تتهنوا ببعض يا حبيبتي لايقين على بعض موت).
وحاجات كتير زي كده.
سامي: يخليكي ليا يا حبيبتي.
سامي كان بيكلمها وهو بيخرجها من حضنه وبيقولها..
سامي: وبعدين إيه إللي إنتى لابسه ده يا هانم!! أول يوم تقعدي مع خطيبك هتقعدي كده بالكلوت والسنتيان بس، أومال لما الخطوبة تطول شوية هتلسي إيه قدامه يا عفريته.
سوسو: أصبر عليا هما يومين إتنين بس وهتلاقيني قاعده معاه عريانه خالص عشان أبسطه وأدلعه.
وضحكوا هما الإتنين.
سوسو: طب ما إنت كمان قاعد بالبوكسر بس.
سامي بص لنفسه وقالها: تصدقي عندك حق.. هقوم أكمل لبسي.
سوسو: عشان خاطري خليك كده يا سمسم عشان أحس إننا خلاص بقينا مخطوبين فعلاً.
سامي: ماشي يا ست البنات، طب إنتي هتنامي دلوقتي؟
سوسو: لأ طبعاً.. عايزه أسهر الليلة مع خطيبي حبيبي.
سامي: طب يللا قومي إعمليلي قهوة.
سوسو (وهى قايمه من على السرير بدلع): إنت هتتأمر من أولها.
سامي راح ضاربها على طيزها بالراحة، وبيقولها: عندك مانع.
سوسو: آآآآآآه وجعتني أوي.
وخرجوا من الأوضة وسامي قعد فى الريسبشن وهو لابس البوكسر بس، وسوسو دخلت المطبخ تعمل القهوة وطبعاً لسه بالكلوت والسنتيان بس.
وبعد شوية كانت سوسو جابت القهوة وحطيتها قدامه على الترابيزة، وحكت إيديها على طيزها بلبونة وهي بتقوله: إيدك تقيلة أوي يا سمسم،
الضربة لسه بتوجعني.. أححححح.
سامي: وريني كده.
سوسو قربت منه ولفت وطيزها قدامه، وفعلاً صوابع إيديه كانت معلمه على طيزها.
وسامي قرب بشفايفه من طيزها وباس مكان الضربة، وبيقولها: معلش يا قلبي.
وراح ضاربها على الفرده التانية،
وطيزها إترجت قدامه.
سوسو (بمُحن أوي): تاني يا سمسم.. طب صالحها بقا عشان ماتزعلش منك.
ولفت تاني وبقت طيزها قدام وشه تاني.
سامي حسس تاني على طيزها مكان الضربة وضم حروف كلوتها وباسها بشفايفه على طيزها وطَول شوية.
سامي: كده تمام؟
سوسو: مش بطال، يللا إشرب القهوة قبل ما تبرد.
سامي مسك الفنجان ولسه هيشرب لكن سوسو إتحركت من جنبه والقهوة وقعت على البوكسر.
من المفاجأة وسخونة القهوة فقام سامي مفزوع ولا إرادياً قلع البوكسر بتاعه بسرعة.
سوسو (وهى مخضوضة): أنا آسفه يا حبيبي ماكنتش أقصد.
ومسكت البوكسر من على الأرض وقالت: ثواني ثواني.
وبقت تمسح زبه بالحته الناشفة إللي في البوكسر.
وفي لحظة المشهد كان سامي واقف عريان وسوسو قاعده قدام زبه المنتصب بالكلوت والسنتيان بس وماسكه زبه بإيديها وبتمسح عليه بالبوكسر.
زب سامي بدأ يشد وينتصب أوي وعروقه تظهر وبينه وبين وش سوسو كام سنتي بس، وهي عينيها مركزه على زبه وبتمسح فيه بالبوكسر.
ومرة واحدة بدون مقدمات سوسو قربت من زبه وباسته بشفايفها وهي بتكلمه وبتقوله: أنا آسفه يا إنت.
فعلاً كان فيه بقعة حمرا صغيرة باينه على منتصف زبه مكان لسعة القهوة.
سوسو بعد ما باست زبه بصت لسامي وقالتله: لسه الحتة دي بتحرقك؟
سامي هز راسه لتحت من غير ما يتكلم (يعني.. أيوه).
سوسو طلعت لسانها ولحست مكان اللسعة ونفخت فيها.
سوسو: كده بتبرد؟
سامي هز راسه تاني لتحت من غير ما يتكلم (يعني.. أيوه).
وسوسو قريت من زبه أكتر وبتلحس جزء أكبر وبقت تنفخ فيه
وكل مرة الموضوع بيتطور وسوسو بتوسع دايرة اللحس على زبه.
سامي: خلاص يا سوسو كفاية.
سوسو: إستنى يا حبيبي عشان لو سبتها هتحرقك.
وسابت البوكسر من إيدها ومسكت زبه بإيدها، وسامي جسمه إترعش من النشوة، وسوسو قربت من زبه وطلعت لسانها
وبقت تلحس في زبه من تحت لفوق.
وكان سامي واقف هايج عليها مووت ومنظر بزازها من فوق وهي قاعده تلحس في زبه شكلهم جامد فشخ.
سوسو لما شالت إيدها من على زبه إتنطر لفوق وخبط فى وشها.
سوسو (بشرمطة): أححححح.
سامي كان خلاص أعصابه سابت خالص وقعد على الكنبة، وسوسو إتحركت على ركبها خطوتين لقدام
وبقت قاعده بين رجليه وقربت من زبه وبقت تبوس وتنفخ فيه.
سوسو: سوري يا حبيبي أنا آسفه ماكنتش أقصد.
سامي: خلاص يا سوسو مافيش حاجة.
لكن سوسو بصتله في عينيه.
سوسو: ممكن تسيب خطيبتك تصلح إللي هي عملته.
سامي ماردش عليها، وزبه كل ما ينزل لتحت تمسكه سوسو تاني بدلع وترفعه وتمسحه وتبوسه.
سوسو: لسه بيوجعك يا حبيبي؟
سامي: آه يا حبيبتي.
سوسو مسكت زبه وحضنته وضمته بإيدها على بزازها وهي بتقول: سوري يا حبيبي خطيبتك وحشه أوي، أنا آسفه.
سامي كان خلاص على آخره وهو حاسس بزبه بينيك سوسو بين بزازها وكان خلاص هينزل لبنه.
سامي: كفاية يا سوسو عشان خاطري.
قامت سوسو وقفت وهي لسه ماسكه زبه بإيدها وحضنتنه.
سوسو: حبيبي إنت أغلى وأحلى حاجة في حياتي.
سامي كان حاسس بزبه وهو بيحك فى سوتها الناعمة لما وقفت وهي ماسكه زبه بإيدها وبتنزله على كسها المولع وبتحطه بين فخادها من تحت كلوتها.
سامي: وإنتي كل حياتي يا روحي يللا بينا عشان ننام.
سوسو: تصبح على خير يا حبيبي، بس أنا مش ممكن أسيب خطيبي
ينام لوحده وهوه في الحالة دي، أنا مش هسيبك إلا لما أطمن عليك يا حبيبي.
سامي: طب هدخل أخد شاور وأجيلك.
سامي دخل الحمام وأخد شاور وخارج من الحمام عريان ولافف فوطة بس على وسطه، ولما دخل أوضته لقا سوسو قاعده على سريره بتحسس على بطنها وفخادها بلبونة وكانت غيرت هدومها تاني ولابسه كلوت سبعه أبيض سكسي أوي مرسوم عليه شفايف حمرا فوق الكس وسنتيان أبيض شفاف يدوب مداري حلمات بزازها.
سامي وقف قدام الدولاب بضهره عشان يداري زبه المنتصب بسبب إثارته من منظر سوسو المثير، وشال الفوطة ومسك بوكسر عشان يلبسه.
سوسو شدت البوكسر من إيده وهي باصه على زبه إللي كان واقف ومنتصب أوي.
سوسو: هوه عامل إيه دلوقتي؟
سامي: كويس.
سوسو: إنت هتلبس بوكسر!! لأ.. بلاش تلبس حاجة دلوقتي يا حبيبي، ماينفعش يا حبيبي عشان مايحرقش تاني، ولا إنت مكسوف تقعد معايا كده!! مش إحنا دلوقتي مخطوبين!! يعني مفيش كسوف بينا يا سمسم، بس تعالى جنبي هنا على السرير وأنا هتصرف معاه.
(ومن اللحظة دي خرج الوضع عن السيطرة وعن أي إعتبارات أسرية وتحول الوضع لإتنين عشاق هايجين على بعض في السرير)
سامي قعد جنبها على السرير وهو عريان ملط، وهي ميلت عليه بصدرها وحضنته وباسته بوسه خفيفة بشفايفها في شفايفه.
سوسو: سمسم خطيبي.. أنا بحبك وعايزه أفضل فى حضنك كده على طول يا حبيبي.
سامي: حبيبتي.. مفيش حاجة ممكن تحرمني منك أبداً يا روحي.
سوسو: يخليك ليا يا قلبي.
وحضنته أكتر وباسته بشفايفها في شفايفه تاني، وهو هايج عليها مووت وباصص ليها ومتنح ومش عارف يتكلم وزبه واقف ومنتصب أوي.
سوسو قامت من جنبه، وبتريح إيديها على جسمه وبتنيمه على ضهره وبتطلع بجسمها على جسمه بلبونة وعينيها في عينيه.
سامي: إيه ده؟
سوسو: حبيبي.. سيب خطيبتك تعمل إللي هيريحك خالص.
سامي هز راسه (يعني: حاضر).
سوسو طلعت وقعدت على فخاده وفتحت فخادها قدام زبه بالظبط ووشها ليه وميلت عليه وبزازها قدام عينيه.
سوسو: سمسم خطيبي حبيبى إيه رأيك فى إللي خطيبتك لبساه ده عشانك؟
سامي (وهو باصص على بزازها وعلى كسها إللي بيخبط في زبه): تحفه يا حبيبتي، إنتي تجنني.
سوسو قربت منه وميلت عليه أكتر ولفت إيديها حوالين رقبته ونامت بجسمها فوق منه، وبقت بزازها ضامين على بعض وخلاص هينطوا من السنتيان وبتفركهم في شعر صدره.
وبدأت سوسو تبوسه في شفايفه وهو متجاوب معاها في البوس، ونزل بإيده بيحسس على طيزها وبيضغط عليها عشان كسها يحك في زبه أكتر وهما الإتنين مندمجين في البوس بشفايفهم بشهوة جنونية.
وسوسو كانت بتفرك كسها في زبه وكل شوية تمسك زبه بإيدها وتحطه على الشفايف المرسومة على كلوتها وتضغط عليه فوق كسها من على كلوتها، وبتزوم بتأن بالراحه وهما الإتنين حاضنين بعض ومقطعين شفايف بعض بوس ولحس ومص.
سوسو سابت شفايفه ورفعت وشها شوية.
سوسو: أخبار اللسعة إيه دلوقتي؟ لسه بتحرقك؟
سامي: ماعرفش.. ماشوفتهاش.
سوسو سحبت جسمها لتحت شوية ولسه عينيها في عينيه بنظرات كلها سكس ولبونة، وقعدت بين فخاده ومسكت زبه بإيديها.
سوسو: أنا هطمن عليه وهسأله بنفسي.
وزبه بقا واقف فى وشها وهي ماسكة زبه بإيديها ونزلت على مكان اللسعة إللي مالهاش أي أثر خالص وحطت شفايفها على زبه وباسته، وبقت تبوسه بشهوة
وطلعت لسانها وبقت تمشيه على زبه وتلحسه من تحت لفوق،
وقفت بلسانها عند راس زبه وبصت بلبونة في عيون سامي كإنها بتاخد الإذن منه، وسامي هز راسه (يعني إنه موافق إنها تكمل).
وفى لحظه كان زب سامي فى بوق سوسو، وهي بقت تمص فيه يشهوة ومتعة.
وسوسو رفعت جسمها شوية وبإيدها فكت السنتيان ومسكت بزازها وضمتهم على بعض وبتشاور لسامي بلسانها على بزازها.
سوسو: حطه هنا يا حبيبي عشان أبردهولك.
سامي مسك زبه وحطه بين بزازها
وبقا ينيكها بزبه بين بزازها،وهي كل شوية تحطه فى بوقها وتمص فيه، لما كان سامي ولع منها وماقدرش يمسك نفسه وزبه بقا يقذف لبنه بشدة على بزازها ورقبتها ووشها، وسوسو بقت ترفع راسها وتنزلها مع كل نطرة لبن من زبه وتاخدها فى بوقها، وهي سانده على فخاده بإيديها ومطلعتش زبه من بوقها لحد ما زبه نزل آخر نقطة لبن وهي بتلحسه بلسانها بشرمطة أوي.
وبعد كده سوسو طلعت زبه من بوقها وبلعت لبنه كله وهي بتستطعمه وبصت بلبونة في عينيه وقالتله: طعمه تحفة وحلوووو أوي يا حبيبي.
سامي: يخربيتك.. إنتى إتعلمتي كل ده فين يا روحي.
سوسو: من على النت، وكنت هزعل أوى لو ماكنتش عملت ده أول مرة معاك يا حبيبي.
وسوسو طلعت وهي بتزحف بإيديها على بطنه وصدره لحد ما بقت نايمه بجسمها كله فوق جسمه وباسته من شفايفه
وقربت من ودانه وبتهمس.
سوسو: نفسي تلحسلي شوية من تحت لإنه بيحرقني أوي كل ما بكون في حضنك.
سامي رفع جسمها ونيمها على ضهرها على السرير ونام فوق منها ونزل على بزازها وأخد حلماتها بشفايفه وبقا يرضع فيهم وهي بتتوجع وماسكه راسه وهو ماسك بزازها بيرضع في حلماتها وبيلعب فيهم بلسانه، وهي بتصرخ تحت منه: آآآآه.. ممممم.. آآآآآه بالراحه على بزاز خطيبتك يا سمسم.
سامي كان بيدخل بزها كله فى بوقه وبشفط فيه وينزل بعد كده لحس ومص في حلمات بزازها، ونزل على بطنها وسوتها لحس ومص، حتى وصل لكسها، وبقا يبوس ويشفط في كسها من على الشفايف المرسومة على كلوتها وهي بتصرخ من الهيجان.
سامي بدأ يسحب كلوتها بشفايفه وقلعهولها، وصاروا هما الإتنين عريانين ملط، وكان كسها غرقان من عسل شهوتها.
سامي كان بيبص ويتأمل كسها
وطلع لسانه وبيلحس فيه بالراحه ويزيد في اللحس مع آهات سوسو وهو بيسحب زنبورها بشفايفه وهي بتصرخ: آآآآآه.. أححححح..
خلاص مش قادره.. أحححح.. آآآآآه كمان يا حبيبي.. آآآآآه.
فضل سامي يفشخ في كسها لحس ومص لحد ما سوسو جابت عسل شهوتها بغزارة في بوقه، وسامي بيستطعم عسلها بلسانه، وفضلوا كده شوية، وسوسو كانت أعصابها سابت خالص.
سوسو: أحححح.. آآآآآه.. بالراحه على خطيبتك يا حبيبي.
سامي رفع جسمه شوية وقلبها ونيمها على بطنها ونام فوق منها وزبه راشق بين فلقتي طيزها وبيبوسها ويلحسلها ويعضها في ضهرها وكتافها ورقبتها وبيحضنها جامد وهي تحت منه ومسك بزازها من تحت وشغال تحسيس وتقفيش ودعك فيهم وهي بتصرخ من الشهوة بصوت واطي وبتأن: أوووووف.. مش قادره يا سمسم.. آآآآآآه..
حطه يا حبيبي.. حطه كله.. أححححح.. آآآآآآه.
وسامي شغال دعك فيها، ومسك إيديها وسحبها ورا منها عند زبه ومَسكها زبه إللي واقف ومنتصب أوي على طيزها، وهي أول ما مسكت زبه صرخت: أححووووه.. آآآآآآه.. حطه بس بالراحه يا حبيبي.. ده كبير وجامد أوي..حطه كله.. أححححح.. آآآآآآه.
سامي مسك طيزها وفتحها بإيديه وكانت طيزها طرية وسخنه أوي وخرم طيزها لونه أحمر فاتح ونزل فيه مص ولحس، وأول ما هو دخل لسانه في طيزها هي إتأوهت بالراحه، وبعد شوية وهو فوق منها وبيحاول يدخل زبه في طيزها،
وهي
بتصرخ جامد من الألم والمتعة.
سامي رفع جسمه شوية وحط مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان ترفع طيزها شوية، وبدأ يدخل زبه شوية شوية إلي أن دخله كله في طيزها وفضل ينيكها في طيزها بزبه وهي بتصرخ أوي من الألم بس كانت مستمتعة بأجمل إحساس ممكن تحسه بنت ممحونة مع عشيقها حبيبها إللي بينيكها بزبه في طيزها.
وسامي حاطط زبه في طيزها كانت سوسو بتقمط عليه أوي وبتإن وبتتأوه وبتتلوى وبتهز طيزها وفخادها تحت منه، وهو شغال في جسمها كله وبالذات في بزازها وكسها من تحت دعك وفرك وتقفيش.
وحشر زبه كله فى طيزها وهي بتحاول تفلفص منه لكن سامي كان فوق منها مسيطر عليها وفضل نايم فوقيها وزبه مولع جوه طيزها وهي سخنه أوي وهو مش عاوز يخرجه، وضغط زبه جامد للآخر وفضل كده شوية عشان طيزها تتعود على زبه، ومن كتر حركتها كان زبه هاج أوي وهو شغال فى طيزها نيك جامد، وهي مش قادره تفلفص منه وهي تحت زبه وهو شغال فيها نيك وطيزها مولعه ناااار وزبه مولع ناااار.
وهي بتتنهد وقافله طيزها على زبه وهايجه وممحونه أوي قالتله:
حبيبي إنت بتعمل إيه!!.. كمان أوي أوي أححححح.. أنا عايزاه كله كله جوه يا حبيبي.. آآآآه.. آآآآه.. كده حلوووو خالص.
وبعد شوية كان زبه خلاص هينفجر في طيزها وهي هتموت تحت زبه فقذف لبن زبه في طيزها، ونزل شلالات لبن في طيزها لدرجة إن اللبن غرق فخادها وكسها من تحت وهي بتدعك اللبن على كسها وتاخده بصوابعها وتلحسه.
وبعد شوية سامي كان طلع زبه من طيزها، ونام جنبها وعدل جسمها وأخدها في حضنه وبيبوسها في شفايفها وليحسسلها في جسمها كله وهي سايحه منه خالص وكإنها في عالم تاني.
سامي: مبسوطه يا حبيبتي؟
سوسو: أوي أوي يا روحي، بس المرة دي أحلى من المرة إللي فاتت.
سامي: إيه المرة إللي فاتت دي؟؟
سوسو: الليلة إللي فاتت يا حبيبي لما دخلته في طيزي وأنا نايمه في حضنك في سريرك وكنت عامله نفسي نايمه يا سمسم.
سامي: يا عفريته.. إنتي كل ده كنتي صاحيه؟
سوسو: طبعاً يا حبيبي، وكان نفسي إنك تكمل وتعمل معايا كل حاجة يا روحي.
سامي ضمها في حضنه أوي وبزازها مدفونين في صدره، وهو زانق فخده بين فخادها تحت كسها وبيقفش في طيزها بإيديه، وبيبوسها في شفايفها.
سامي: بعشقك يا روحي من صغرك وبعشق شقاوتك وجنانك.
سوسو: أقولك على حاجة.
سامي: إتفضلي يا روحي.
سوسو: بصراحه يا سمسم أنا طول عمري ومن صغري وأنا بتخيل إني نايمه في حضنك وإنت بتمتعني وبتعمل فيا زي إللي إنت عملته معايا دلوقتي وبحلم من زمان باللحظة دي معاك، سمسم حبيبي أنا بعشقك عشق بشهوة جنونيه يا روحي ومش شايفه في الدنيا كلها راجل غيرك، وطول عمري بحلم بيك، إنت حنين وحبوب ومُز وقمر أوي يا حبيبي.
وكلامها كله كان بصوت واطي كالهمس وبتقرب من شفايفه بشفايفها وهي بتتكلم وكأنها بتوشوشه وبيسمعها ببوقه.
سامي: حبيبتي.. وأنا طول عمري بحلم بيكي برضه وبعشقك يا روحي.
سوسو: سمسم حبيبي.. مش إحنا مخطوبين دلوقتي؟
سامي: أيوه يا خطيبتي القمر.
سوسو: كفاية علينا كده فترة الخطوبة، عاوزه نتجوز الليلة يا حبيبي، وتعمل معايا إللي بيتعمل في ليلة الدخلة.
سامي إتفاجئ وقالها: إزاي يعني!!
سوسو كانت هديت شوية وهي نايمه في حضنه ومدت إيدها ومسكت زبه إللي كان وقف تاني وبتدلكه وبتحسس على راس زبه بإيدها.
سوسو: سمسم حبيبي.. أنا مش قادره وعاوزاه هنا (وهي ماسكه زبه وحطاه على كسها من برة)، ومش عاوزه حد يفتحني ويدخله فيا غيرك يا حبيبي.
سامي: بس كده غلط يا روحي.
سوسو: الغلط يا حبيبي إننا أنا وإنت نكون بنحب ونعشق بعض وعايزين بعض وما نعملش كده مع بعض يا روحي.
سامي كان بدأ يقتنع بكلامها في ظل هيجانهم هما الإتنين على بعض، وضمها أوي في حضنه.
سامي: وهتقدري يا حبيبتي؟
سوسو: إحنا نتجوز بس، وشوف أنا هقدر أسعدك إزاي يا حبيبي.
سامي (وعينيه في عينيها بشهوة): تتجوزيني يا ياسمين.
سوسو: وأنا من دلوقتي ياسمين مراتك حبيبتك إللي هتسعدك وتمتعك العمر كله يا حبيبي.
(ومن اللحظة دي كانت علاقة سوسو بخالها سامي أخدت شكل جديد).
سوسو كانت نايمه في حضنه ومدت إيدها ومسكت زبه إللي كان وقف تاني وبتدلكه وبتحسس على راسه بإيدها.
سامي: عروستي حبيبتي بحبك أوي يا روحي.
سوسو: وأنا كمان.. آآآآه.
سامي: مراتي سوسو حبيبتي.
سوسو: نعم.
سامي: إنتي حاسه بإيه دلوقتي.
سوسو ماردتش وهي لسه بتضحك بلبونه وهايجه وممحونه أوي في حضنه وطلعت فوق منه وقربت شفايفها من شفايفه، وسامي أخد شفايفها في شفايفه وشغال فيهم بوس ومص ولحس.
ومن شدة هياجنهم على بعض هما الإتنين كانوا بيتقلبوا على بعض في السرير وهما حاضنين بعض، وهو ثبت جسمها تحت منه ومسك زبه وحطه على كسها وبيفرش لها شفرات كسها، وكان كسها مولع من تفريش زبه ليها، وهي مش قادره تتكلم فلحست صوابعها وشاورت له على كسها وهو نزل عليه لحس ومص وعض بالراحة وهي قامت وأخدت زبه المنتصب في بوقها بين شفايفها تمصه وتطلعه وتلحس راس زبه بشهوة جنونية زي إللي كانت بتشوفه في أفلام السكس.
سوسو: أحححوه.. دا حلووووو أوي أوي يا سمسم.
سامي: سوسو عروستي حبيبتي.
سوسو: نعم يا عريسي.
سامي: بحبك أوي يا روحي، إيه رأيك في الجواز.. حلو؟
سوسو: أححوووه.. حلوووو أوي أوي.. آآآآآآه.. بس أنا مش قادره يا سمسم.
سامي: مالك يا روحي.
سوسو: آآآآآآه.. عايزاك يا حبيبي.
سامي: عايزه إيه؟
سوسو وهي ماسكه زبه: آآآآآآه.. عايزاك يا جوزي، مش إنت عريسي الليلة؟ مش قادره يا حبيبي عايزاك أوي أوي آآآآآآه.
سامي: حبيبتي.. سيبيلي نفسك وهعملك كل إللي إنتي عاوزاه وهمتعك وهريحك على الآخر.
سوسو: آآآآآه.. أنا كلي ملكك يا حبيبي، بس ريحني آآآآآه.. أنا مولعه ناااار من هنا (وحاطه إيدها على كسها).
سامي ضمها أوي في حضنه وهي سايحه ومستويه خالص في حضنه وباسها بحنيه وضمها أوي لصدره وهي دخلت في حضنه أوي بشهوة وهي شغاله بوس في خدوده ورقبته وشفايفه وصدره.
سوسو: ضمني أوي يا حبيبي وحسسني بحنانك يا روحي أنا مشتاقالك أوي يا حبيبي ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينه ... يا حبيبي، أنا جسمي كله بيترعش أول ما بتلمسه، لو سمحت دلكهولي بإيدك الحنينه يا حبيبي.
سامي: بس نامي وإرتاحي على ضهرك كده وسيبيلي نفسك.
ونامت سوسو على ضهرها بشرمطة وهي فاتحه فخادها وقالتله: أنا كلي ليك خد راحتك يا حبيبي.
وكل منهما نسيوا إنهم بنت مع خالها وبيفكروا بس في إنهم فحل شهواني هايج وأنثى من نار هايجة موحوحه ومولعه على الآخر مع بعض في السرير، ووصلوا مع بعض لمرحلة اللا عودة، وسامي كان عايز ينيكها برومانسية وحب وشهوة.
وبدأ بتدليك فخادها بحنيه وبطريقة سكسية وبيسحب بايده لفوق شوية شوية.
وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون: آآآآآه.. أحححح.. آآآآآه.. وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحه وكسها بينزل عسل شهوتها من الهيجان، وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
ثم سامي مسك كسها بكف إيده فملأ كسها كف إيده وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآه.. آآآآآه أوي أوي مش قادرة يا حبيبي أووووف.
وبتشد في راسه وشعره عشان يدفن راسه بين فخادها أوي، ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه وبيمص عسل كسها كله.
سامي عضها بشفايفه بحنية في زنبورها وبيمص أحلى وأطيب عسل.
سوسو قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها تاني وبتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وفضلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه.
وكانت هي بتتلوى تحت منه وكسها يقذف شلالات من العسل، وهي رجعت نامت تاني على ضهرها ومسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ من الشهوة بألفاظ أول مرة يسمعها منها وبتقوله: آآآآآآه دخله يا حبيبي، كسي مولع أححححح هموت يا سمسم دخله بسرعه في كسي يا حبيبي.
وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه أوي وهي بتصرخ: أوي أوي أححححح..
أووووف.. هموت نيكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي.
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها على جسمها أحححح فإندفع زبه في كسها بفعل إثارتهم وهيجانهم هما الإتنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي زي القطيفة الناعمة، وسامي حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وهي قفلت عليه بكسها وبتتلوى تحت منه زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإتنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة، وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر بإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا، وإختلط صراخها أوووووف مع صوت أنفاسهم هما الإتنين مع كل أحححح وآآآآآآه وأووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
سامي رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وأخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته وزبه راشق في كسها، والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي.
وفضلوا كده قرب نص ساعة ولما سامي حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها تاني على ضهرها ونام فوق منها وزبه كل ده بيرزع في كسها، ولما حس إنه قرب ينزل نزل وزبه هيقذف لبنه، فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وسامي قام راشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، أووووف وفي لحظة واحدة كانوا بينزلوا شهوتهم هما الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وأخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعاً سامي ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما سامي طلع زبه من كسها قامت هي وباسته بوسه سخنه ومثيرة أوي بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها، وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير، وهو بايده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.
وراحت سوسو بعد ما كانت هديت شوية فإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول إلي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها ورشقه تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوة حاميه أوي لدرجة إنها كانت خلاص هتموت من كُتر النيك.
وإستمروا كده نيك ومليطه من نص الليل لبعد طلوع الشمس.
وكان سامي أخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل وسوسو حبيبته الدلوعه المثيرة تحت زبه.
ولما صحيوا من النوم غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها.
وأخدها سامي وشالها في حضنه ودخل بيها الحمام وفتح الدوش وهما حاضنين بعض ومقضينها بوس وتحسيس تحت المية، وإستحموا مع بعض وهو ساعدها على غسل كسها بمية دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكه لها من كسها.
وفضلوا يلعبوا في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو، وبعد شوية كان سامي هايج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه بالراحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ أوي بوحوحه: آآآآه أحححح فشختني يا مجرم آآآآه أحححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآه أحححح.
وسامي ناكها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن.
وبعد كده طلعوا من الحمام وسامي لبس بوكسر نضيف وهي لبست بيبي دول قصير ومثير جداً على اللحم من غير كلوت ولا سنتيان، وفطروا، وبعد الفطار كانوا في الصالة على الكنبة وهي قاعده في حضنه على حجره.
سوسو: سمسم حبيبي إنت حنين وحبوب أوي بس إنت طلعت شقي ومجرم أوي، بس إحنا إتهورنا أوي يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت وهنعمل إيه دلوقتي، دا كده بابا وماما ممكن يموتوني لو عرفوا.
سامي وهو بيمص في شفايفها بشهوة قالها: حبيبتي متقلقيش نفسك خالص، مش لازم حد يعرف حاجة، إحنا نعيش براحتنا ونتمتع وننبسط مع بعض
، ومفيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده، وقبل ما تتجوزي بنعمل ليكي عملية بسيطة بترجع كل شي لأصله يا روحي، المهم تكوني إنتي مبسوطه وسعيدة معايا يا حبيبتي.
سوسو بمحن ودلع ولبونه: أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي، وأنا مش ممكن أتجوز حد تاني غيرك وماتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا جوزي يا روح قلبي.
طبعاً سامي ضحك أوي وإنبسط من طريقة كلامها بإباحية وضم جسمها أوي لجسمه في حضنه وبيلبعب لها في فخادها وكسها وطيزها وحلمات بزازها، وقالها: الكلام الأبيح منك طالع سخن أوي يا حبيبتي.
سوسو وهي بتخرج زبه من البوكسر ومسكته بدلع، وبتقوله: إنت إللي ولعتني بزبك العسل ده إللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده يا حبيبي.
سامي راح قالع البوكسر ومنيمها على ضهرها على الكنبة وفاتح فخادها وبيلحس لها في كسها وهى هايجه وممحونه أوي.
سوسو: آآآآه أحححح أوي أوي مص أوي يا حبيبي آآآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أحححح.
وكان كسها بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وهي قامت وقلعت البيبي دول وبقت عريانه ملط ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.
وبعد شوية كان سامي قام وهي في حضنه وزبه في كسها ورفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد وأخدها على حجره وهي في حضنه وهي ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته وهو عارف إن الوضع ده كان بهيجها وبيمتعها أوي.
وفضلوا كده قرب نص ساعة ولما سامي حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها على ضهرها ونام فوق منها على الكنبة وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو بيرشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في خرم طيزها و في لحظة واحدة كانوا هما الإتنين نزلوا شهوتهم في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها تاني في متعة ليس لها وصف.
ولما إرتاحوا شوية وهي في حضنه وهما الإتنين عريانين ملط طبعاً وهي نايمه على ضهرها وفاتحه فخادها ورافعه رجليها لفوق وهو نايم على جسمها بين فخادها وزبه كله بيرقص في كسها وبيلعب وبقفش في طيزها الملبن من تحت وبيبعبصها بصوابعه في فتحة طيزها وشفايفهم بتقطع شفايف بعض بوس ولحس ومص، وحلمات بزازها مدفونين في شعر صدره وهو كل شوية يسحب إيده من تحت طيزها شويه ويحسس ويقفش حلمات بزازها بجنون وهي حضناه أوي وبتغرس صوابعها في ضهره أوي من كتر الشهوة ورافعه رجليها لفوق وبتحضن جسمه من تحت بفخادها وكسها مولع نار وموحوح على الآخر، وهي مش مبطلة صريخ ووحوحه من كتر الهيجان والنشوة.
وكانت سوسو بتصرخ بصوت عالي ولبونه: آآآآآه.. آآآآه كسي مولع يا حبيبي.. نيكني أوي أوي أوي أحححح آآآآآه.. ناااار.
سامي: أووووف كسك حلوووو أوي يا روحي أوووووف إرفعي رجليكي كمان يا لبوة هنيكك وأنزل لبني كله فيكي وأفشخك نيك بزبي يا مراتي يا منيوكة زبي.
سوسو: أحححح.. نيكني بزبك يا حبيبي وإفشخني بزبك ده يا جوزي.. آآآآآآه دخل زبك كله في كسي أحححح زبك حلوووو أوي وكسي نار ياحبيبي طفي نار كسي وطيزي بزبك.
سامي: إنتي إيه يا لبوتي؟
سوسو: أنا مراتك اللبوة يا روحي.
سامي: وإيه تاني؟
سوسو: ومنيوكة زب سمسم جوزي حبيبي.
سامي: وإيه تاني يا حبيبتي؟
سوسو: أنا لبوة الأسد جوزي سمسم حبيبي وروح قلبي.
سامي: وعايزه إيه دلوقتي من جوزك.
سوسو: عايزاك تنيكني أحححح.. عايزاك تنيكني آآآآآآه تنيكني يا سمسم يا جوزي يا حبيبي.. أووووف همووت يا روحي مش قادره.
سامي: وعايزه إيه تاني يا لبوتي؟
سوسو: إفشخني قطعني آآآآآه إفشخ كسي وطيزي بزبك أوووف.
سامي: زبي حلو يا منيوكة؟
سوسو: أححوووه.. حلوووو أوي أوي، هموووت يا روحي مش قادره كفاية هريت كسي نيك يللا نزل لبنك وطفي نار كسي.. آآآآآه.
وهو كان بيهيجها أوي وبيفرك شفايفه في شفايفها، ويقولها :
لأ.. تؤ.. تؤ.. تؤ.
وهي بتصرخ أوي بوحوحه وصوت عالي، وبتقولي: سمسم جوزي حبيبي عشان خاطري مش قادره كسي مولع نار هَمَوتك آآآآآه.. أوووووف.. يللاااا نزل يا مجرم آآآآآه.. آآآآآه.
وكانوا عشان يتمتعوا ويهيجوا على بعض أكتر بيصرخوا بصوت عالي هما الإتنين وكلامهم كله كلام أبيح وفاجر عشان يهيجوا بعض أكتر.
وفضلوا كده وقت طويل في أروع وأسخن علاقة جنسية مثيرة بين سوسو الهايجة الممحونة مع خالها سامي الزبير.
وبعد ما إرتاحوا شوية قام سامي وناكها تاني زبه في طيزها الملبن وبين بزازها بشهوة ومتعة وكأنه بينيكها أول مرة.
وبعدها ناموا حاضنين بعض وهما الإتنين عريانين ملط وإرتاحوا شوية وطلبوا الغدا ديليڤري سمك وجمبري عشان سامي يعوض المجهود إللي كان بذله في النيك والمليطة.
وفي اليوم ده سامي مانكهاش تاني عشان سوسو ماتتعبش.
وإستمرت حياتهم كده على طول.
كل يوم الصبح يخرج سامي على شغله ويوصل سوسو معاه للكلية بتاعتها، ويرجعوا البيت مع بعض آخر اليوم يتغدوا وينيكها بزبه ويعملوا واحد سخن ويريحوا شوية، وبالليل يخرجوا يسهروا ويتعشوا برة ويرقصوا ويشربوا سوا، ولما يرجعوا البيت يقضوا باقي الليل نيك ومليطة ورقص ودلع وبيرة وحشيش، ويناموا حاضنين بعض عريانين ملط.
وكانوا بيمارسوا علاقتهم الجنسية الملتهبة مع بعض بكل
عشق وحب وحنان ومتعة.
وسامي كان بيمارس الجنس مع سوسو بنت أخته المثيرة الممحونة وبينيكها بكل الأوضاع في كل حته في البيت.. في أوضته على سريره أو أو على كنبة الصالة وعلى كرسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وكل مكان في البيت، وكإنهم زوجين عشاق في شهر عسل على طول وحياتهم كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس لها حدود.
وكان سامي أحضر لها أقراص مستوردة من أحد أصدقائه الأطباء تمنع حدوث حمل وبتاخدها مرة واحدة بإنتظام كل شهر عشان يتمتعوا سوا مع بعض في أمان.
وكانوا في ظل نشوة الجنس وغريزتهم الجنسية المشتعلة بينسوا الدنيا كلها ومش فاكرين ولا حاسين إلا بغريزتهم الجنسية وأجسامهم العطشانة للجنس ومش عاملين حساب لأي وقت ليل أو نهار.
وسامي أصبح ليس لي ملاذ له إلا حضن حبيبته سوسو بنت أخته، والإستمتاع بجسمها ومفاتنها المثيرة وقمة متعته في إطفاء نار كسها بزبه، وبيبذل كل ما في وسعه لإسعادها وإشباع غريزته الجنسية معاها، وسوسو حبيبته تتفانى في إسعاده وإثارته وإمتاعه بكل مفاتنها ومشاعرها وأحاسيسها الأنثوية المتأججة، وأصبحت هي قمة متعتها في حضنه الدافي الحنون وتلاحم أجسامهم العريانة مع بعض وتشابك فخادها مع فخاده، وإحتضان صدره المُشعر لبزازها الملبن وحلماتها المنتشية من نار الشهوة وبعبصة صوابعه لطيزها لما زبه يتراقص في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتها الأنثوية المشتعلة بقذف لبنه في كسها الموحوح على طول.
والممتع في علاقتهم الجنسية إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوة برومانسية وحب حنان وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار في سرية وأمان تام.
 
من اجمل القصص تسلم ايدك ياغالي
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

عودة
أعلى أسفل