فانتازيا وخيال زوجتي ونيك ثقب طيزها من قبل رب عملي (2 المشاهدين)

فحل صغير زب كبير

مشرف
طاقم الإدارة
مشرف
Team leader
فضفضاوي معلم
العضو الأفضل
TEAM X
ملك الصور
سكساتي مخضرم
سكساتي نشيط
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر حصري
ناشر محتوي
فضفضاوي مميز
كاتب قصص
افضل ناشر
برنس الصور
عملاق المشاركات
سكساتي قديم
سكساتي متفاعل
الأكثر نشرا هذا الشهر
النقاط
30,575
كان السيد أرسلان يعمل في محل لبيع المصوغ و الذهب لدى تاجر غني يعشق المراة و ثقب طيزها .. و في يوم إقترض منه مبلغا كبيرا من المال و لكنه لم يستطع تسديده و كان صاحب العمل يلح عليه كل يوم و يقول له أنه سيطرده من العمل و و يشتكي به و يدخله السجن إن لم يدفع ما عليه فحار في أمره و ظل يبحث عن حلول لكن لم يجد أي مخرج نظرا لأن المبلغ كبير و يتجاوز ال50 ألف دولار و كان يخشى كثيرا أن يسجن و يترك زوجته التي تزوجها حديثا، إذ كان لأرسلان زوجة جميلة جدا تبلغ من العمر 28 سنة و كانت تتمتع بقوام ممشوق و بزاز كبير و طيز مملوء و كانت سمراء بعض الشيئ و ذات جمال لاتيني، عاد أرسلان يوما لشقته بعد يوم طويل و متعب من العمل فوجد زوجته المثيرة تنتظره و قد لبست من الثياب أجرأها و تعطرت بعطر فرنسي مثير و بزازها العارم يكاد يقفز من القستان الأحمر و ثقب طيزها الكبير الأسمر شبه المغطى كان يناديه تعالى نيكني، فوثب في إتجاهها و بدون مقدمات مزق ملابسها المثيرة تمزيقا و عراها تماما ثم حملها ووضعها على طاولة الطعام و فتح رجليها بقوة و غاص في كسها المنقى من الشعر و الأملس ذو اللون الوردي يمصه بقوة و يفتحه و يدخل فيه لسانه البارد و يحركه حركات دائرية سريعة و كانت زوجته مستمتعة بذلك و متلذذة بلسانه البارد و هو يأكل كسها أكلا

فتمتعت و هاجت كثيرا حتى سال عن كسها سائل المتعة و أمسكت زوجها من خلف رأسه و ضغطت عليه ثم جذبته إليها و راحت تمزق شفاهه تمزيقا التي تبللت بسائل إفرازات كسها و كانت تحس بطعم ذلك في حلقها فصارة تلحس فمه لحسا شغوف و تعض على شفاهه حتى تأوه و تألم. فأحست بأنها آلمته فقبلته برفق أسفل رقبته و قررت أن تعوض له الألم و تمتعه فراحت تقبله في كامل أرجاء رقبته ثم فتحت أزرار قميصه و جعلت تقبل صدره و تلحس حلماته و ترضعهما بقوة و تحرك أطراف لسانها عليها و ظلت تنزل بالقبل حتى وصلت لبطنه و أخذت تستفزه بقبلات ناعمة فوق زبه بقليل.عندها هاج الرجل أضعاف مضاعفة و إنتصب زبه حتى كاد يمزق بنطلونه و أحست الزوجة بذلك ففتحت السحاب ببطئ حتى بان زبه الطويل و أخرجته برفق و ظلت تلعب بخصيتاه بأنامل أصابعها تارة و تارة أخرى كانت تعصرهما حتى يتأوه ألما و متعة ثم أمسكت زبه بكلتى يداها و جعلت تلحس رأسه بطرف لسانها وتتذوق طعم سائل الإفرازات الخارجة من شقه الصغير ثم فتحت فمها و أدخلت زبه فيه و كانت تضغط عليه بشفتيها الغليضتين حتى شعر أنه ينيك طيزا ضيقا و كاد يفرغ منيه في فاها و لكن فجأة طرق الباب طرقات متتالية، و كان الزائر غير متوقع وكانت المفاجأة. ..

تبدل الجو فجأة و لبست الزوجة فستانها بسرعة و لكنها نسيت أن تلبس السترينغ الذي بقي ملقى في أرضية الغرفة و أغلق أرسلان سريعا أزرار قميصه و أقفل بنطلونه و رتب نفسه سريعا و لكن حالته ظلت غير مرتبة حيث أن شعره كان منفوشا و قميصه غير مرتب كما يجب، سارع لفتح الباب حيث أن الطارق كان يطرق بطريقة ملحة و شديدة علم أرسلان بإسلوب الطرق أن الزائر مستعجل و أن الأمر هام، فتح الباب و كان الطارق آخر شخص يمكن للزوج أن يتوقعه… كان رب عمله… إستغرب أرسلان كثيرا و بان على وجهه الإستغراب فدفعه صاحب العمل على الفور و دخل وهو يقول ” لن أخرج الليلة من منزلك إلا و معي مالي”

فأجابه أرسلان” و لكنك تعلم أني لا أملك المبلغ و أنت أعلم الناس بحالي المادي” فصاح الرجل” لا يهمني أريد مالي” و عم صمت في أرجاء الغرفة و كانت الزوجة في غرفة النوم تسترق السمع و هي تشفق على زوجها المسكين… نظر صاحب العمل إلى أرجاء الغرفة فلمح السترينغ الأحمر الدونتال الملقى على الأرض، فهاج و تخيل زوجة أرسلان و هي تغطي طيزها العارم به و يشق كسها الضيق إلى نصفين و هو أعلم الناس بمدى جمالها و إثارتها… و سرت في جسده رعشة قوية و إنتصب زبه. عندها نظر إلى أرسلان و قال بخبث” أريد مالى أو… ” و نظر إلى السترينغ الملقى و أشار إليه و نظر إلى أرسلان… ففهم الزوج ما راود صاحب العمل و علم أنه يريد إما المال أو ينيك زوجته الشهية… تذكر أرسلان السجن و هولاته فتنهد طويلا ثم قال له ” إنتظر قليلا… و لكن لا تنيكها من كسها, من ثقب طيزها فقط..” فوافق على شرطه. ذهب الزوج إلى زوجته و أخبرها بالأمر فوافقت بعد تردد طويل بغية أن تنقذ زوجها الحبيب من الورطة… دخل عليها رب العمل في غرفتها و شرع ينزع ملابسه و زبه المنتصب يكاد ينقلع من مكانه ثم إقترب منها و عراها بالكامل و بدون مقدمات جعلها تركع على ركبتيها و طلب منها رضع زبه فأمسكت زبه ووضعته في فمها و راحت تقلبه بين شفتيها و تعض رأسه اليابس و الغليض فأمسك برأسها من الخلف و جذب رأسها و أدخل زبه بعنف داخل فمها حتى كاد زبه يلامس حلقها ثم أخرج زبه المبتل و ألصق الزوجة إلى الحائط وفرج فخذاها حتى بان ثقب طيزها المشحوط الضيق فلحسه حتى أغرقه باللعاب و شرع في إدخال زبه الطويل ببطيء حتى انزلق و أدخله كاملا و الزوجة تصرخ ألما فحتى زوجها لم ينيكها يوما من فتحة شرجها… ظل الرجل يدخل و يخرج قضيبه في فتحة شق طيزها الضيقة حتى شعر بنشوة تغمره و أحس بالمني يصعد في زبه فأدخل زبه بكامله و ظل كذلك حتى أفرغ منيه في ثقب طيزها ثم أخرج زبه المبتل بالمني و جلس وأشعل سجارة و بقيت الزوجة على حالها و قطرات المني تتساقط من فجوة طيزها ساخنا… لبس الرجل ملابسه و خرج و هو يهمس للزوج ” الآن قد سددت دينك…
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

عودة
أعلى أسفل