مكتملة حماته المزة الأرملة وزوج ابنتها الهائج الداعر ينتقم و ينيكها نيك محارم ساخن في غياب زوجته ـ ثلاثة أجزاء (1 المشاهدين)

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع El_5dewy
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
  • مميز

El_5dewy

| الوزير | Team X
طاقم الإدارة
مدير
المالك
الوزير
TEAM X
النقاط
104,127
الجزء الاول



هكذا برّ زوج ابنتها الهائج الداعر بقسمه وراح يضاجع حماته المزة الأرملة ذات الستة و أربعين عاما فينتقم و ينيكها نيك محارم ساخن و ذلك في غياب زوجته ولذك قصة نحكيها! ذات يوم وهو ينظر من شرفة شقته التي كانت في طور التطشيب, لمح صابر الفتاة التي يحبها. كانت سارة آنسة جامعية متوسطة الطول جميلة بضة الجسم أحبها منذ أن رآها من أول نظرة! أحبها لسنوات و كان رقيق الحال متخرجاً لتوه من جامعته فأنكرته أمها عليه. غير أن والد حبيبته كان يتعاطف معه و يقبل عليه بوجه باسم على العكس من زوجته الجميلة الحرباء!

بعد خمس سنوات مات الأب عائل الأسرة الوحيد الذي كان يرعى ثلاث بنات عرايس و ترملت الأم. خطبت البنت الكبرى لابن عمها و بنى بها في محافظة أخرى هي مسقط رأسها. راحت الأم تبحث لابنتها الوسطى سارة موضوع حب صاحبنا صابر عن عريس غني يملك سيارة و مالاً بالبنك وشقة فارهة! أمالت الأم رأس ابنتها. بدت العداوة بين الشاب صابر و بين البنت و أمها. وهو ينظر من البلكونة رأى سارة و رأته فتحركت عاطفته نحوها! هي كذلك رمقته بعين حزينة. كذلك التقت عين الأم بعين صابر فكشر الأخير عن أنيابه غيظاً منها , من تلك المرأة الحرباء التي رفضته لرقة حاله في البدء! يبدو أن رجاء أدركت ما في نفس ابنتها م عطف عليه فقضت حاجتها من دكان البقالة المواجه لشقة صابر ثم دخلت الشارع الجانبي فواجهت صابر بظهرها ثم انحنت فجأة بطيزها الممتلئة كأنما لترفع قشة من أمام بيتها! ثم أوعزت لابنتها أن تنحني بطيزها فواجهتا صابر بطيازهما! كانت رسالة مغزاها: انت متسواش…بنصدرلك طيازنا يا معفن. أرادت القحبة, التي أضحت حماته المزة الأرملة, أن تسخر منه لتضيع ما نفس ابنتها من حب اتجاهه و أن تحول النظرة التي رمقت به سارة صابر إلى نظرة هزء و سخرية!! غلى الدم في عروق صابر وفهم مغزى الرسالة و أقسم أن يستمتع بطياز تلك الأربعينية الأرملة رجاء و أن ينتقم ينيكها نيك محارم ساخن و يذلها بعد أن يظفر بزواجه من ابنتها الجميلة سارة التي أبتها عليه و رفضت تزويجه منها!!

فعلاً مرت الأيام و حصل من الخلاف ما بين العريس الغني و بين رجاء و ابنتها فانفسخت الخطبة و ارتفع سن سارة حتى السابعة و العشرين. لم يتقدم إليها احد إلا و رفضته إمها لأنها تريد زوج ابنتها غنياً! و كما يذهب المثل: من كتر خطبانها بارت! في ذلك الوقت عمل صابر بأعمال المقاولات و لعب الزهر معه و تبدلت أحواله و أصبح الغني الذي تريده تلك الولية الحرباء. راحت رجاء تصل حبل الود بان تلقي عليه السلام و تستبدل عبوس الوجه القديم بضحكة تودد. اﻵن يا بنت الكلب!! هكذا دار بخاطر صابر! تقدم صابر الهائج الداعر لابنتها و خطبها ثم تزوج منها! ناك ابنتها التي حلم أن يفري كسها!! و لان صابر كان شبقاً فإنه كان ينيك زوجته سارة حتى في أيام دورتها الشهرية: كان ينيكها في طيزها! لم يستطع يوما أن يتوقف عن ممارسته في طيزها! كانت زوجته تغضب و تشكو لأمها حماته المزة الأرملة ! غير أنها كانت تصبرها: يا بنتي أستحملي..ده بيحبك و راجل البيت دلوقتي.حدث أن سارة اشتكت جروحاً و بواسير من عنف صابر بها؛ هو في الحقيقة يريد أن يشبع منها و يصفي الحسابات القديمة! صرخت سارة ذات يوم في وجهه: كفاية تعبتني… أمسكها بشدة من زراعها وقال: أنا واخدك بعد ما برتي… فاكرة لما جيتلكو ورفضتوني…. زعقت زوجته : يا أخي ارحمني…جاتني البواسير! ضحك وقال: انا واخد عشان انيكك…مش أكتر…. المهم دخلت سارة المستشفى لإجراء عمليه جراحية فحجز لها صابر الهائج الداعر بالمستشفى. لم يتحمل صابر و أصبح كالمجنون من فرط الهياج! كان عصبي جدا حتى في عمله! ذات يوم انتهى من زياره زوجته ومعه حماته المزة الأرملة التي تسكن قبالة بيته من الشارع الجانبي! حماته في السادسة و ألأربعين و ما زالت تتمتع بنضارة وطراوة جسد و أنوثة تبدو في تضاريس جسمها؛ فصدرها كبير ممتلئ متماسك لم يترهل بل مازال منتصب كشابه متوسطة العمر وطيازها كبيره بجمال و بشرتها بيضاء مشربه بحمرة وذات ووجه فاتن و شعرها بنى ناعم قصير ! خلال عودة رجاء مع زوج ابنتها الهائج الداعر أخبرتها أن ابنتها زوجته كانت تقوم بعمل حقنه شرجيه لها مرتين في الأسبوع كتعليمات الطبيب وهى ألان لا تجد من يعطيها لها لأن ابنتها الصغرى في القاهرة تدرس الهندسة و الكبرى متزوجة في الغربية وهي في الإسكندرية! تنمر زوج ابنتها الداعر و حماته المزة الأرملة تتلجلج خجولة منه فخبرها: حماتي..أنا ابنك اللي مخلفتهوش… متتكسفيش مني… همست له رجاء ممتنة وهي لا تعلم نيته: تسلملي يا جوز بنتي…من يومك و انت جار أصيل…يتبع….



الجزء الثاني





في تلك الليلة صعد معها بيتها في الطابق الثاني و دخل شقتها ولم يكن سواهما هناك؛ فهي حماته كأمه محرمة عليه! قامت رجاء حماته المزة الأرملة بتحضير الحقنه ووضع بها أعشابا مغلية و لبست فستان بيتي فضفضا ليس من تحته شيء! ثم استلقت على السرير وهى ترفع زيل الفستان لتكشف عن تلك الطياز المقببة العريضة التي هزأت به يوما ما من سنوات!! أمسك صابر سنان الحقنه ودهنه كريم وشرع زوج ابنتها يدفعه في خرق طيزها حتى دخل! ثم فتح الصنبور فبدأ السائل في التدفق في بطنها وعينا زوج ابنتها الهائج الداعر تمسحان قباب طيازها البيضاء وزبه يتمدد وينتفخ فى بنطاله! تذكر صابر قسمه في أن ينيكها نيك محارم ساخن وها هي الفرصة قد أمكنت له!



اهتاج صابر أشد و حماته المزة الأرملة جعلت تصوت أصواتاً و تصدر تأوهات مثيرة ناعمة : أوووووه … سخن يا صابر … سخن قوى بيحرق … أح أح أح ..لا لا لا.. كاد يجن! رفعت حماته بطيازها ألماً فوقعت عيناه بشق كسها وشفراتها المنتفخة البنيه الغليظة أشعلت ناره الجنسية فراح مستمتعاً منتقماً يدس بقوة سنان الحقنة فى طيزها فتتأوه: أووووه .. بالراحه .. بتوجعني ياصابر .. أووووه. أدرك زوج ابنتها الهائج الداعر أنه أهاج حماته و انها لبؤة و شرموطة وتذكر: أكيد لبوة! و إلا مكنتش رفعت طيازها في وشي عشان تغيظني قبل كدا!! راح بأصابعه يمسح شفرات كسها كأنه لا يقصد فبدأت رجاء حماته ترتعش وكسها يسيل منه خيوط ماء غليظة فقرر أن يبر بحلفه و خلع سريعاً بنطاله و لباسه و ركبها فوق السرير بعد ان استل الحقنة منها!! أولج متشنج زبه في كسها فشهقت : أحووووووووه ! وراح جسمها كله ينتفض تحته بشدة وهي تولول: أيه ده ياصابر .. أووووه .. دخلت أيه فيا…حرااااام عليك… أووف أح أح ! راحت حماته المزة الأرملة وهى تتمايل مستمتعه بزبه تتحرك ببطنها تدلك زبه في جدران كسها وهي تتأوه: أه أه أه . ثم بدأت ترفع نصف جسمها العلوي خالعة فستانها فرآها صابر زوج ابنتها عارية فجن عقله و لف يداه يعتصر و يقفش بزاز حماته الطرية بزازها الطرية و أصابعه تقرص و تفرك حلماتها وهو ينيكها نيك محارم ساخن و زبه راشق بكسها!



سحب زوج ابنتها الهائج الداعر زبه للخارج سريعاً فراحت حماته المزة الأرملة الداعرة القحبة تشهق بهياج : أووووووه … دخله أوووووي ..ثم تتأفف : أحوووووه .. أيووووووه …. ياخرابى … ياخرابى .. همووووت…آآآح أنا كنت نسيت خلاص … أوووووه..لا بالرااااااحة… أووووه … نيكنى بالراحه .. أنا مش حملك …. بالراحه.. راح يصفع طيازها و يزعق: آه منك… آآآخ يا قحبة يا حماتي…. دا انت أحمى من بنتك …. فاكرة لما فقست بطايزك تغيظني…اديني بأركبك يا شرموطة….تأففت حماته المزة الأرملة: لا لا ياصابر….يامجرم …أووووووف متقلش شرموطة….نيمني ..نيكني بس بالراااااااحة… .. أغغغغغغغغ أووووووه … أح ح ح ح ح ح ح …ثم راحت رجاء , وزوج ابنتها ينتقم و ينيكها نيك محارم ساخن في غياب زوجته سارة, تدفع شهوتها شلالاً أ غرق السرير أسفلهما ! كان لا يزال يواصل نيك فيها ما بين دخول وخروج و سحب و دفع يميناً و يساراً من فوق و من حتى سحق كسها فسكنت حركاتها فغاب صوتها و أناتها وراحت فقط تزووم ! سل زوج ابنتها الهائج الداعر زبه من كسها وأمسكه بده لحظات ليهدأ من ثائرته و وقف خلف حماته الشبقة الداعرة التي ما كان يظنها صابر كذلك!! راح يمسد ظهرها العاري الأبيض الشهي الناعم بكفيه فحاولت هي النهوض وهي تقوم فنهضت! حدقت في وجه زوج ابنتها بشدة ثم لطمته فوق خده زاعقة: ايه اللي انت عملته ده! ركبتني في الحرام!! اشتعلت النيران , نيران الغضب من جديد في نفس صابر فرد لها اللطمة على خدها مرة و أخرى! ثم أدارها فاستدبرته وهي تصرخ : بتضربني يا صابر…بتضرب حماتك يا كلب…دفعها صابر زوج ابنتها على وجهها فوق السرير صارخاً: على ركبك يا قحبة…أنا هانيكك في طيزك دي…و تعافي عليها و كان خرق طيزها لم يزل واسعاً فأركعها وهي تبكي!! ألقت بكفيها على خرم طيزها: لا لا ..بلاش طيزي….حرام .حرام طيزي….فصفعها على طيزها و أمسك بكفيها ثم ثبت زبه سريعاً و أولجه في دبرها! تأوهت بشدة شاهقة!! راحت حماته القحبة تولول و تطلق أحات متعة وهي تضرب كسها بأصابعها الأربعة وهي تغنج: خلاص يا صابر…نكني ..نيك حماتك …نيكني يا صابر….بس هتعيش في الحراااااام مع مرااااااتك….آآآآي….سحب زبه من ظيزها فشهقت ودفعها على وجهها فاستلقت معتدلة على ظهرها و دموع حماته المزة الأرملة تسيل فاقترب منها و ركبها ورفع فخذها و وضعه على كتفه وهو يدنو بزبه منه يسحه على شفرات كسها!…تبع….



الجزء الثالث





كانت رجاء حماته المزة الأرملة تنظر إلى زوج ابنتها الهائج الداعر وهو يمسح طربوش زبه المنتفش بشفايف كسها الغليظة نظرات شبقة غاضبة و كأنها تحسد ابنتها عليه! كان زوج ابنتها صابر ينفضها فترتج بزازها الكبيرة الممتلئة فوق صدرها الأبيض الشهي يميناً و يساراً! كانت تكاد تأكله بعينها غضباً منه و شهوة إلى زبه أن يخترقها! كان يغغيظها وهو يغمس زبه بكسها غمسات ثم يخرجه فتأن و تشهق: دخله ..دخله..دخله….كانت تصرخ. أراحها فدفعه دفعة واحدة ينيكها نيك محارم ساخن على سريرها و في غياب زوجته !



استلقت رجاء بجسمها على ظهرها بقوة وهى تصرخ: أيه ده .. اوووووه… مش كده … أرحمني .. أرحمني..بدأ زوج ابنتها الهائج الداعر يسحب جسمها ناحيته يدفع زبه فيها بقوه وعنف كأنه يثأر لنفسه من رفضها غياه في بداية حياته!! كانت حماته الأرملة تواصل آهاتها المشتعلة و تأففاتها :أسسسس أووووف أحوووووه .. ببالراحة يا صابر… ثم بدات تتشرمط معه و تتبدى حقيقتها اللبؤة الشبقة: آآآآآح منك ياصابر .. بأموت فى زبرك …. .. جننتنى .. أه أه أه أه … كان كسها إذ ذاك يدفق ماء شهوتها دفقاً شديداً ! كانت رجاء محرومه منذ أن فارقها زوجها وها هي ترتوي! كالأرض وقد أمحلت و أجدبت و أمطرتها السماء بغيث شديد! راح كسها العطشان يتروي وهي تتأوه وتصرخ وتغنج فهيجت زوج ابنتها الهائج الداعر بطبيعته فأخذ ينيكها نيك محارم ساخن و بقوة حتى راحت ترتجيه: .صابر .. صابر .. كفايه .. كسى أتهرى … عاوز أتناك فى طيزى .. واحشنى نيك الطيز … كفايه أرجوك .. صابر .. صابر .. و هو ينيكها و زبه يمخر كسها كالحوت يمخر عباب البحر ! الحقيقة أن كس حماته المزة الأرملة كان يجن عقله! و كذلك هو كان شديد الهياج



ارتفعت حماته المزة الأرملة بجسمها وهى تضربه على صدره بقبضة يدها و هى تزعق: كفاية يا مجرم .. كفايه … كسى مش قادر .. مش من أول مره تعمل فيه كده..انتقم منها صابر و أنهكها و أحس بتعبها فسحب زبه من كسها فشهقت وهى تميل لتنام على جنبها مكورة جسمها وهى ترتعش من الهياج والنشوة و التعب! كان زب صابر زوج ابنتها الهائج الداعر ما زال يغلي من فرط الهياج وجسمها الجميل يجن عقله جلس جنبها وهو يقبل عبل زراعها الأبيض الشهي و كتفيها و عنقها ويداه تقفش بزازها المنتفخة ! راعه أن حماته المزة الأرملة راحت تتعاهر معه فزحفت بيدها لتمسك زبه و تعصره ثم مالت لتلقي عيناها بعينيه باسمة لائمة بغنج و دلال: تعبتني أوي يا شقى…! دنا بمفه من فمها و قبلها و مصمص شفافها ولسانها وهى لا تزال تمسد زبه وهو يحسس على بزازها يفرك حلماتها ويمسح بطنها السمينة الشهية! مالت تعتمد بزراعها على ذراعى وهى تقتهمس: قومني بقا…..فشدها من زراعها فنهضت لتلف بجسمها و لتستلقي على بطنها فوق السرير و قدماها فوق الأرض و طيازها مشرعة في الهواء!! كانت حماته المزة الارملة الداعرة شبقة كزوج ابنتها الهائج الداعر بل و أكثر! رمق خرق طيزها فوجده قد انضم بشدة فتناول من فوق الكومدينو الكريم وراح يلج إصبعه المغمس به في خرق طيزها! راح العلق يبعبص حماته فراحت الخولة الشرموطة تتعاهر كما لو كانت مع زوجها الراحل هامسة مستحلية: أووووه .. صباعك حلو وهو بيبعبصنى .. دخله جوه كمان…أه أه أه … عاوزه زبربقى .. يلا نيكنى .. كفايه بعبصه ياصابر ..آآآآح.. أهاجته اللبؤة فدنا بزبه من خرق طيزها ومسح راسه بقوه فى خرمها الساخن! راح يضغط فوقه وخرمها يتمدد ويتسع حتى دخل زبه كله بسرعة فى جوف حماته! كانت طيزها سهلة ه مستعملة فرحبت بالطارق الجديد! لسعته سخونة جوفها فراح ينيكها نيك محارم ساخن في طيزها فأخذت هي ترتعش وتتمايل من الهياج ومن متعتها بزبه المرشوق فى طيزها: …صابر زبك ناشف قوى .. نيك بالراحه … حبيبي أوعى تفشخني زى مراتك .. بالراحة عشان أحبك ! غيب زوج ابنتها الهائج الداعر زبه بكامله بأحشائها و نام بصدره فوق ظهرها الأبيض الناعم السمينوراح يقبل عنقها و بين كتفيها الهضيمين ويداه تعتصر بزازها حتى تكاد تقتلعهما! جعلت رجاء تتأوه من متعتها: أوووه .. صابر .. روحى .. خليك راكبنى كده … زبرك يجنن وهو جوايا … أح أح أح .. يا ريت يفضل جوه طيزى كده على طول … أه أه أه أووووووف أنا ماكنتش عايشه .. من النهارده مش هاا سيبك … عاوز تنكنى كل يوم .. كل ساعه .. زى ما أنت عاوز .. كسى وطيزى ملكك… أحوووووووووه .. مش قادره ها أتجنن من جمال زبك وحلاوته ! كاتن كسها يدفق شهوته حتى أنها رقدت بكل جسمها على السرير وبقيت قدماها فقط على الأرض .. وهو نايم فوقها! كان جوفها ساخن يجنن وزبه مستمتع بسخونته كان ينيكها إلى ان أحس صابر أنه قادم على هزة القذف ففار لبنه يغلي مندفقاً فى طيزها وهى تصرخ : آآآآآح لبنك سخن نار .. بيحرق … أووووف .. احووووووه .. وجسمها يتمايل وتضرب برجليها فى الأرض ! من يومها و صابر ينيك حماته ولكن لا ينتقم بل يستمتع وهو يعيش معها في الحرام وابنتها لا تدري!
 
نفسى فى حاجة زى كدا بس انا مش متزوج بجد
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

عودة
أعلى أسفل