ضاقت علينا الأرض.. يا نور العيون
ما عاد فينا حيل.. نمشي على الهون
شفتِ الهموم اللي تعشّشت بقلبي؟
كلّها تقول: "امشي.. وسافر على هون"
ما هو طمع.. و**** ما حِب الغياب
لكن فقري جرح، والضيق مدفون
يمكن يِبكوا لو طلبوا كسرة خبز
وأنا يِبكيني العجز وسط العيون
يا بنت الناس.. يا ستر أيّامي أنا
ما نكسرنا.. بس تعبنا من السكون
تعالي نسافر.. يمكن **** فاتح
باب الرزق في بلد ما فيها ديون
نصبر شوية، وبعدها نرجع
وكل شي يرجع.. من الحزن للكون
نرجع نضحك، لا فواتير ولا همّ
ولا دمعة تِخبيها تحت الجفون
الجزء الاول
بعد مرور عدة سنوات على زواجى من رأفت ومع ضيق المعيشة لم يكفى مرتبى ومرتب رأفت احتياجتنا االاساسيه ومصاريف ابنتى وفى يوم جاء رأفت ليخبرنى انه يفكر فى السفر الى امريكا بناء على دعوة صديق له للعمل هناك
منى * كويس جدا سافر طبعا هو مفيش اجازات تجيلنا فى الاجازات
رأفت * لا مانتى حتسافرى معايا واهو نشتغل سوا
منى * ازاى لا طبعا وبنتى والدراسه وحنعمل ايه هناك حنسكن فين ونصرف منين انت فاكر قاعدين بيوزعو عاللى جاى شقق وشغل لا طبعا دى مجازفه
رأفت * لا ما هو صاحبى رمزى مأكدلى ان فى شغل كتير لينا هناك اصل شغلتنا دى ملهاش مكان هنا مفيش حد هنا بيشترى لوح كله بينزل من عالنت ويطبع واديكى شوفتى الرسامه بتاعة فضيحة المترو اللى خدت مشروع بملايين ونزلت اللوح من عالنت وطبعتها وجه الرسام صاحب اللوح فضحها وطالب بحقه منها هناك بقى الوضع مختلف الرسامين بياخدو حقهم
منى * فكرك كده انت عارف انا من ساعة وفاة امى مليش حد غيرك فى الدنيا انت وبنتى احنا حنخسر كل حاجه هنا
رأفت * متقلقيش انا معاكى ومش حاسيبك ابدا بنتك هى بنتى واهى كبرت وبقت فى الثانوى يعنى ممكن تخشى كليه هناك عادى
منى * خلاص اللى تشوفه طب والشقة دى حتعمل فيها ايه ومتقليش نبيعها لو بعناها حنبقى فى الشارع خلتنى ابيع شقة امى وبعت شقة المرسم واهى فلوسها فضلنا نكمل بيها مصاريفنا لحد ما خلصت وكل شوية اقولك نقلل مصاريفنا مفيش فايدة
رأفت * طب حنعمل ايه مش كله قدامك فى البيت وانتى اللى ماسكه المصروف
منى * يا سلام لزمتها ايه ازازة الويسكى اللى بتجبها دى انت عارف بكام
رأفت * يعنى جت على مزاجى متنسيش ان بنتك فى مدارس دوليه بندفعلها كتير اوى وبعدين دى مرة فى الشهر وبعدين ماهى بتنفع لما بنبقى مع بعض ولا ايه
منى * بص انا بكلمك فى ايه وانت بتكلم فى ايه ده وقته بلاش منها خالص وبعدين دلوقتى بقت بنتى بقى كده يا رأفت ده وعدك ليا
رأفت * انا اسف جدا يا قلبى مش قصدى ولو عالازازة خلاص بقى عالعموم فاضل شويه حمشى نفسي بيهم المهم حنعمل ايه فى مصاريف السفر
منى * معرفش احنا عالاقل عايزين حق التذاكر ويبقى معانا مبلغ هناك نصرف منه ولا حنروح عالابيض كده
رأفت * انت اللى ابيض يا جميل
منى * مش وقته قولتلك مقلتش حنعمل ايه
رأفت * حعمل واحد ودلوقتى حالا معاكى
منى * تصدق انا غلطانه انى بتكلم معاك بقلك ايه انا لا مسافرة ولا متحركة من مكانى هنا انا مسيبش شغلى وبلدى واروح للمجهول نشحت هناك أيه رائيك بقى
رأفت * بقى كده مانتى كنتى موافقة ايه اللى حصل كل ده عشان بهزر معاكى وبقلك نعمل واحد يعنى لما اعوز مراتى حرام يعنى اومال اعمل ايه اشوف حد مالشارع
منى * شارع طب خلى اللى فى الشارع تنفعك
رأفت * ايه بهزر بلاش اهزر هو انا اقدر اصلا وانا معايا القمر ده متزعليش بقى بس بجد مش عارف اعمل ايه
منى * خلاص ندور رأفت شغل هنا اى شغل مش لازم رسم ممكن محاسب او نفتح مشروع ايه رائيك لو نفتح شركه للجرافيك والدعاية والاعلان
رأفت * يا سلام ودى حنفتحها منين احنا حيلتنا حاجه
منى * حابيع الدهب بتاعى وبتاع لوجى
رأفت * ولا ينفعو احنا بنتكلم فى مقر شركه واجهزة وفرش يعنى فلوس كتير ده كفايه الاجهزة
منى * ناخد قرض بضمان الشغل انا وانت مع الدهب حيكفى سيب الموضوع ده عليا
رأفت * لو كده ماشى اتصرفى ولو انى شايف انى حرام اضيع فرصة السفر دى
منى * عصفور فى اليد ولا عشره على الشجره احنا ممكن نسافر ونتبهدل الاجراءات هناك صعبه وبالذات للمهاجرين العرب بلاش منها احسن وبلاش منها الازازة بتاعتك دى ابقى روح خد مزاجك مع صحابك
رأفت * حاضر يا ستى حاجه تانى ولو ان الازازة دى هى اللى ميلت دماغك فاكرة
منى * بقلك انت متفكرنيش فضلت تضحك عليا وتحطلى مهيج فى النسكافيه وقال ايه الخمرة بتهدى المهيج عشان تسكرنى وتعمل اللى فى دماغك طب تصدق انا بجد معرفش جتلك ازاى المرسم اول مرة كل مافتكر استغرب وانب نفسي واتكسف من نفسي اوى معقولة معرفتش اسيطر على نفسي بسبب المهيج ده
رأفت * بذمتك مش عجبك وكنتى مبسوطه .
منى * الصراحه عجبنى منساش منظرك لما تعبت ومقدرتش عليا وقولتلى طب استنى نقوم ناكل طب نريح وانزل اشوفلك حاجه فى الصيدليه تهديكى جتك نيله لما انت مش قد المهيج جبته ليه
رأفت * ما هو من غيره مكانش زمانا اتجوزنا لغاية دلوقتى هو انتى كنتى مديانى فرصه اكلمك حتى وبعدين انا مكنتش اعرف ان حرمان السنين حيتعبك كده بس منساش شهر العسل فى شرم الشيخ كان روعه
منى * ههههههه اديك عرفت وانا برضه منساش موقفك مع طليقى الصراحة كان موقف جميل منك
رأفت * طب حنفضل نتكلم كده ولا انزل الشارع
منى * تانى الشارع
رأفت * انا قصدى انزل اجيب حاجه من الصيدليه
منى * تانى مفيش فايده فيك
رأفت * طب تعالى ندخل جوه
رأفت دخل جاب نص الازازة اللى فاضله ودخل اوضة النوم
منى * تانى مش قولنا بلاش منها دى
رأفت * بق واحد يشغل المسائل بس انا عامل حسابى الشويه دول يقعدو شهر معايا ولو رحت حفلة ولا فرح ابقى اضرب واحدة منهم كادوو كده
منى * لو كده ماشى غمض عينك عشان اغير هدومى
رأفت * يااه يا منى كل السنين دى ولسه بتتكسفى منى طب البسيلى الطقم الاحمر بيبقى نار عليكى
منى قلعت هدومها ولبست قميص نوم احمر شفاف قطعتين مش مغطى اى حاجه ولبست عليه الروب
رأفت * ولزمته ايه الروب مانتى كده كده حتقلعيه
منى * متكسفنيش بقى يا رأفت مانت فاهم
رأفت رفع الازازة وخد بق منها
رأفت * خدى بقى انتى كمان
منى * مبحبهاش بس على شرط بق واحد بس وانت كمان تشيلها رأفت كده
منى خدت بق ورأفت قفل الازازة ونزل على شفايفاها بوس ويلحس لسانها ونزل الروب عشان يمسك صدرها ويلعب فى الحلمه وايده التانيه نازله على كسها من فوق القميص بدأت منى تسيح وجسمها يترفع وينزل
منى سخنت وبقت رأفت اخرها وبق الخمرة سخنها قامت قلعت القميص ونيمت رأفت وطلعت فوقيه وبقت تبوس فى شفايفه لحد مانزلت على زبره وفضلت تمص فيه بشهوة بالغة عشان تلف نفسها ويبقى كسها ناحية رأفت اللى فضل يمص فى زنبورها ويلحس كسها وهى بتمص فى زبره رأفت عارف من زمان ان منى شهوتها متقده فقط تنتظر من يشعلها وسيلقى نار تحرق من لا يستطيع اطفاءها كان رأفت غير معتاد على شرب الخمر ولكن وجودها فى المنزل مرتبط بمنى كان عندما يشعر بالتعب يعطيها المزيد والمزيد لتهدئ روعها وينتهى الجماع بينهم كان لا يستطيع قول هذا لمنى لانها خجولة جدا وحساسه كان يعلم انه لو اخبرها بذلك سيفقدها الى الابد
فضلت منى تمص زبره مده كبيرة ورأفت مازال يلحس كسها لتتركه وتجلس عليه وووجها مواجه لرأفت وصدرها مواجه لفم رأفت يمص حلمتها لتسقط بشفتيها رأفت شفتيه فى قبله طويله تحمل مزيدا من مص الشفايف واللسان
لم يستطيع رأفت الصمود امام هذه الاثاره ليلقى مائه ويقذف بداخلها وهى ما زالت متقده وينكمش عضوه داخلها مرة اخرى
كانت منى معتادة رأفت ذلك كانت لا تحرجه وتنعته بل كانت تبدأ من جديد
راحت منى وفضلت تمص فى زبره المنكمش الى ان دبت فيه الحياه مرة اخرى ويعود تدريجيا لتصعد مرة اخرى عليه وهى تقبله بشهوة متقده ورأفت يعبث بحلمتها
استطاع رأفت ان يظل داخل المعركه لاطول وقت ممكن لتتشنج منى وتلقى شهوتها للمرة الاولى ولكن لم تخمد نارها لتستلقى رأفت ظهرها ليقوم رأفت برفع رجليها وادخال قضيبه والرهز بسرعه وببطء وظهر عليه التعب
كان رأفت يعلم ان فكرة شربها للخمر بالنسبه لها مرفوضه ومن الممكن ان تقاطعه وترفض جماعه نهائيا فواصل الرهز قى كسها لتقوم منى مواجهة اردافها له ليدخل قضيبه من الخلف فى كسها ويعاود الرهز من جديد كان عندما يشعر بالقذف يخرج قضيبه ويدخله ببطء ويعاود مرة اخرى الرهز كل هذا ومنى لم تقذف مرة اخرى ولم يستطع رأفت التحمل ليقذف مرة اخرى بداخلها ولكن هذه المرة اطول من ذى قبل لتعاود منى البدء من جديد كان رأفت يعلم انها لا تقذف الا فى وضعية الجلوس عليه
عادت منى لمص زبره المنكمش الى ان عاد للوقوف احتراما لهذا الجمال الفائق المدعم بجسم خرافى مثل ملكات الجمال وفوق كل هذا تتمتع بادب واخلاق وخجل وكبرياء كانت لا تشعر زوجها بضعفه ولا تهينه اثناء العلاقه كانت تعلم انه يسقيها الخمر لعدم استطاعته الاكمال وكانت تشرب وتنام طواعيه لزوجها ولكن مع ضيق المعيشة رفضت شراء هذه الزجاجات مرة اخرى
عادت منى للجلوس رأفت قضيبه مرة اخرى لتصعد وتجلس عليه وهى تلعق شفتيها وهو يعبث بثدييها الى ان جاءت بشهوتها مرة ثانيه كانت منى عندما تلقى بشهوتها تتشنج وتنتفض وتصرخ وكانت لا تأتى بكميه صغيره لا كانت تلقى بماء كثير جدا كان رأفت بدا عليه التعب بشكل كبير ومنى مازالت تريد الاكمال ولكن هيئة رأفت اجبرتها رأفت المثول رأفت رغبته كان رأفت يعلم جيدا ماذا يفعل فى هذه الحالة ليقوم رأفت ويلحس كسها ويدها بجانبه تفرك زنبورها كانها تمارس العادة السريه
كانت العلاقة بينهم صامته كل فرد يعلم ماذا يفعل لم ينعتها رأفت بالهايجه ولا هى بالخول لا هو يقدرها ويحترمها وهى ايضا
بعد فترة القت منى بمائها فى وجه رأفت ليشرب مائها الذى اغرق وجهه ويأخذه فى حضنه وهى عارية وهو يقبلها قبله رقيقة جدا
منى * انا بحبك اوى يا رأفت
رأفت * مش اكتر منى اكيد تعالى بقى ناخد شاور
منى * لا الا دى انا حاخد شاور لوحدى انت قليل الادب وبتلعب في التوته
رأفت * ما ده لازم عشان نقفلها ونعمل the end
منى * بس بيوجعنى اوى وبعدين لو سخنت تانى حتتعب حاجيبك هنا وانت حر بقى
رأفت* وانا موافق انا عايز افضل فى حضنك ٢٤ ساعه
دخلو الاتنين الحمام ليغرقها بالشاور ويغرز قضيبه فى مؤخرتها وهو ممسك بثدييها من الخلف وهى مستنده على الحوض واهاتها تجلجل الحمام ليلقى بمائه بداخلها
كانت منى مع لمساته كانت مثارة بشكل كبير لكنها تعلم ان رأفت لن يتحمل المزيد لتتحمم لتخرج لتعود الى ملابس البيت المحتشمه وتخرج للنظر على ابنتها
كان رأفت يجلس عالسرير عاريا وزبه منتصب لتعود منى لتجده هكذا
منى * ايه ده انت لسه ملبستش
رأفت * انا قولت يمكن تعوزى منه حاجه
منى * لا مش عايزة قوم البس عيب كده
رأفت * يعنى شبعتى مش عايزة حاجه منه
منى * الصراحه لا وعايزاه تانى وتالت ورابع وعاشر بس انا خايفه عليك يا حبيبى
رأفت* لا متخافيش تعالى انتى بس
منى * لا برضه قوم البس بقى افرض البنت دخلت
رأفت * خلاص حالبس عشان البنت تصدقى كان نفسي فى *** منك بس اقول ايه بقى النصيب
منى * انا كفايه عليا انت وبعدين مانت رحت لدكانرة كتير ومفيش فايده
رأفت* لو سافرنا امريكا ممكن اتعالج هناك
منى * تانى يا رأفت بص انا مش مسافرة البلد دى غير لما تجبلى عقد موثق من شركه كبيرة ويكون ليك اقامه وسكن هناك غير كده مش حسافر وبعدين متنساش ان لوجى مش على اسمك يعمى لازم اعملها اقامه
رأفت* ودى اجبها ازاى حسأل رمزى اشوف ينفع يعمل كده ولا لأ
منى * بكره اروح البنك واشوف موضوع القرض ده وعندى واحدة صاحبتى ممكن تعمل دراسة الجدوى
رأفت * طب انا جاتنى فكرة ايه رائيك نعمل المكتب ورمزى يجبلنا شغل ليه
منى * فكره عبقريه صح كده
رأفت* مستاهلش عليها بوسه
منى * احلى بوسه لحبيبى
نزلت منى تبوسه وتلحس شفايفه ولسانه كان لسه رأفت عريان سحب ايديها وحطها على زبه عشان تسخن منى تانى وتقلع هدومها كلها وتنزل على زبه فرك لتعاود الكره من جديد
الرجل لا يمكنه الاعتراف بضعفه ولا فشله وبالذات امام زوجته يحب ان تكون صورته الرجل الصنديد الرعديد
وهذا ما فعله رأفت هو يعلم ان منى هكذا ولكن لا يوجد فائده استطاع امالتها مرة اخرى لتبدأ الجوله الثانيه
استيقظت منى وهى عاريه فى حضن رأفت
منى * قوم بقى عايزة اروح الشغل حنتأخر
رأفت * طب ناخد شاور مع بعض
منى * لا يمكن استحالة بقلك عندى شغل وانت كمان.
خدت منى شاور لوحدها وطلعت فطرت لوجى وخدتها معاها عالمدرسه وراحت شغلها فى الكليه
رأفت قام فطر وفضل قاعد يفكر فى كلام منى وفهم ان عندها حق فعلا ازاى حنسافر كده اقتنع بكلامها ونزل خد تاكسي وطلع عالشغل كان عنده محاضرات متاخرة غير منى اللى دايما عندها المحاضرة الاولى
خلصت منى المحاضرة وطلعت عالبنك وقابلت مدير البنك اللى وافق يديها القرض بضمان مرتبها على ان يكون هناك حد ادنى لخصم قيمة القسط الشهرى من مرتبها
رجعت عالكليه قابلت رأفت اللى كان قاعد فى الكافيتريا بيشرب نسكافيه
رأفت* اجبلك نسكافيه
منى * لا انا اتعقدت منه خلاص المهم انا قابلت مدير البنك ووافق يدينا القرض واكتر من اللى محتاجينه كمان بضمان مرتبى وحيخصمه من المرتب
رأفت * ده كده اللى حيتبقى حيبقى قليل اوى ولا يكفى اى حاجه لا طبعا مينفعش انتى ازاى توافقى على كده
منى* ما المفروض الشركه حتشتغل وتعوض الفرق ده عايزين نبدأ بقى فى التحهيز تشوف المقر والمكن والخ
امات من دلوقتى لحد ما ينزل المبلغ فى حسابى هو قالى ٥ ايام عمل
رأفت * طب ما تيجى نروح ونعمل واحد عملى
الجزء الثاني
منى * احترم نفسك احنا فى الكافيتريا يسمعوك
رأفت* عايز اكلم رمزى عالموضوع اللى قلتلك عليه الاول نجاح المشروع ده متوقف عليه انما لو حنعتمد عالشغل هنا يبقى حنشتغل على افتتاح فرن ولا سوبرماركت ولا ايام الانتخابات زى رشدى اباظه فى الفيلم چيل زحلقه فاكره
منى * فى دى عندك حق كلمه تانى
رأفت * خليها بالليل زمانهم نايمين دلوقتي الدنيا ليل عندهم انتى ناسيه
منى * حاروح انا عندى محاضرة هات النسكافيه ده كفايه عليك كده عشان اجرى وراك
على جانب اخر كانت لوجى اصبحت شابة فى عمر الزهور نشأت فى كنف رأفت الذى احسن تربيتها وعاملها احسن معامله كان يحضر لها كل ما تطلبه وهذا جعل منى تحبه اكثر لانه وفى بوعده عندما وعدها انها ستكون ابنته واكثر عندما طلبها للزواج
اصبحت لوجى فى سن المراهقة كانت عندما تمر بجانب حجرة والدتها كانت تسمع صرخاتها مدوية كانت تخاف ان تكون بها اذى تلصصت عليها ذات مرة لتراها عارية تماما وتجلس على قضيب رأفت وتصرخ كانت لا تعلم ماذا يحدث خافت ان تخبر والدتها لتوبخها فاستعانت بالانترنت فهمت كل شئ فهمت انها تصرخ لتؤتى شهوتها شاهدت مشاهد مشابهة لهذا المشهد بدأت فى مشاهدة الافلام الاباحيه بل ادمنتها وادمنت معها العادة السريه كانت يوميا لا تنام الا اذا فعلتها عدة مرات واكتشفت انها مثل والدتها شهوتها عاليه جدا لا تخمد بسهوله وهذا دفعها الى تكرار العادة عدة مرات
كانت منى لا تعلم شئ عن ابنتها كانت تعتقد انها ما زالت لا تعرف شئ عن الجنس نهائيا
حاولت ان تخبرها بعض المعلومات بشكل مبسط عندما فأجاتها الام الدورة الشهرية للمرة الاولى ولكنها رفضت بدعوى الخجل
كانت لوجى اثناء وجودهم فى العمل تدعى المرض لعدم الذهاب الى المدرسة لتذهب الى زجاجة رأفت وتنهل منها مرة واخرى لتعاود مرة اخرى للقيام بالعادة السريه لتعرف ان الخمرة لها مفعول السحر تجعلها مسرورة مثارة الى شكل كبير كانت تخاف ان تأخذ المزيد ليلاحظ رأفت ومنى هذا ويقومو بضربها كانت تكتفى بهذا القدر الذى كان يشعل الخيال لديها اثناء مشاهدة الافلام الاباحيه وهى تعبث بمهبلها دون ادخال عميق
فى المدرسة كان الوضع مختلف سلوكها الغير منضبط جعلها تصادق فتيات مثلها يقومو بنفس الشئ تعلمت التدخين بل والأكثر من ذلك تعلمت تدخين الحشيش كل هذا اثر على نتائج اختبارتها المدرسيه لترسب وتطلب المديرة استدعاء ولى الامر
ذهبت منى الى المدرسة وهى لا تعلم ما السبب ولكن قابلتها المديره لتخبرها عن سلوك ابنتها السئ ومستواها الدراسي ونتائجها السيئة
كانت منى تثق فى ابنتها كانت تطمئن عليها يوميا تراها ممسكه بكتاب تحضر لها الطعام بعد مقابلتها للمدير تغيرت نظرتها لها اهملت رأفت بدأت بمراقبتها فتشت حقائبها وهى فى دورة المياه وجدت علية السجائر فتشت هاتفها وجدت مئات المواقع والافلام الاباحية صور لها وهى تمارس العادة السريه محادثات مع فتيات تتحدث فى مواضيع جنسية تكلمت عن شربها للخمر بمفردها وايضا شربها للحشيش فى المدرسة
اعادت كل شئ الى موضعه لتعود وتحضر الطعام لتدخل وتجد لوجى ممسكة بكتابها وتخرج وتتركها لتعود بعد عدة دقائق وتدخل ببطء لتراها عارية تماما ممسكة بالهاتف وتمارس العادة السريه
لتدخل منى وهى ثائرة لتقوم بضربها وهى لا تشعر ماذا تفعل كانت لوجى ما زالت عاريه كانت تصرخ بين يديها وهى ما زالت تضربها
منى* بتشربى حشيش يا فاشلة وكمان خمرة وسقطتى فى الامتحان التليفون ده انا حكسره
دخل رأفت على صوت لوجى وهى تصرخ كان اول مرة يراها عاريه هكذا ليقذها من يد منى ويحتضنها بسرعه
رأفت * كفايه يا منى كده لبسيها هدومها
كانت منى من فرط عصبيتها لم تلاحظ ان ابنتها عاريه فى وجود رأفت ولم تنتبه ان رأفت يحتضن ابنتها هكذا
منى * اتنيلى البسى هدومك
رأفت * فى ايه لكل ده بتضربيها ليه
منى* بضربها ليه دانا لسه حموتها البنت بتشرب سجاير وحشيش وبانجو وخمرة اتفرج الواتس بتاعها اهو ده غير انها ساقطة فى كل المواد
رأفت* طب اهدى وتعالى معايا شويه
منى* مش قبل مموتها الاول الكلبه دى
رأفت * طب ممكن تسيبينى معاها شويه
طلعت منى وسابت رأفت مع بنتها كانت لسه بتعيط خدها فى حضنه وهداها
رأفت * ممكن بقى تبطلى عياط وتحكيلى لو حتتكسفى بلاش اجيبلك ماما تحكيلها
لوجى * لا بلاش حاحكيلك كل حاجة مالاول خالص
بدأت لوجى تحكى كل حاجة بالتفصيل والغريبة انها متكسفتش حتى تفاصيل علاقتها بصحابها
رأفت * عملتى علاقة مع حد من صحابتك
لوجى * لا بس كان هزار على خفيف كده من فوق الهدوم بالايد
رأفت * معلش من غير كسوف وانتى بتريحى نفسك غوطى لجوه يعنى مالاخر كده فتحتى نفسك
لوجى * لا طبعا انا لسه بنت انا بلعب من بره بس
رأفت* بصى بقى انا حطلب منك طلب احنا حنوقف كل الكلام ده مفيش شرب ولا اى حاجه من دى خالص عايزك ترجعى البنت الكيوته تانى
لوجى* مينفعش مقدرش انا ممكن اقولك حاضر بس حارجع انا اتعود علي كده انا عارفة نفسي
رأفت * طب حنتفق اتفاق نبطل اللى يبوظ صحتنا ونرجع نذاكر دروسنا ولما تحبى تريحى نفسك تيجى تقوليلى وهى مرة واحدة بس وبلاش افلام
لوجى * موافقة بس على شرط اخد بق واحد بس عشان خاطرى عشان اجيب بسرعة واهدا وانام
رأفت* خلاص ماشى بس بق صغير وانا حاروح اهدى مامتك وشويه تيجى تصالحيها والاهم تقطعى علاقتك يالبنات دى وتلتفتى لدروسك
لوجى * حاضر يا بابا
رأفت * اهو كده حبيبة بابا شاطرة وبتسمع الكلام
طلع رأفت لقى منى مولعه سيجارة من علبة لوجى ومتعصبه اوى
رأفت * ايه ده من امتى بتشربى سجاير
منى * سجاير ايه يووه يا رأفت اهو اى حاجه اطلع فيها قرفى بقى لوجى تعمل كده
رأفت * انتى عارفة من ساعة ما لوجى ابوها سافر واتجوزنا وانا بعتبرها بنتى عالعموم انا كلمتها وهى دلوقتى حتيجى تصالحك بس المهم تراقيبها كويس الايام الجايه عشان نتاكد انها بطلت كل حاجه المهم تقربى منها وتصاحبيها ده اهم وقت محتاجلك فيه مش تضربيها
منى * هى قالتلك ايه جوه بجد حتبطل الحاجات دى
رأفت* ايوه انا بجد مش عارف انتى ازاى واخده دكتوراه وبالعقليه المتخلفة دى بنتك غلطت بدل ما تصاحبيها وتعرفى عملت كده ليه تضربيها تفكير متخلف
منى * لو سمحت يا رأفت بلاش غلط انا عارفة انى اتعصبت كان المفروض مضربهاش هى مجاتش ليه
شوفها لتكون عملت فى نفسها حاجه
رأفت * خليكى انتى انا حشوفها
دخل رأفت لقاها مغطيه نفسها وحاطه ايديها تحت هدومها وبتعمل العاده السريه اول ما شافت رأفت شاورلها تكمل راح شايل الغطا راح ضامه رجلها بسرعه فتح رجلها ونزل يلحس كسها وايديها بتلعب فى زنبورها لحد ما جابتهم
رأفت * انا ساعدتك بس عشان امك بره مستنياكى ولو دخلت ولقتك كده حتضربك تانى فانا خليتك تجيبى بسرعة البسي بسرعه واطلعى
لوجى * ميرسي يا بابا اصل ماما دخلت عليا وانا كنت لسه فكنت عايزة اكمل مش قادرة خالص
رأفت * دى المرة الكام دى
لوجى * معرفش التاسعه ولا العاشرة مبعدش
رأفت * يخربيتك طب البسي واطلعى بسرعه وبعدين نبقى نتكلم
طلعت لوجى لمامتها عشان تصالحها وسابهم رأفت ودخل قعد فى اوضته وعمال يفكر فى اللى حصل كل المشاهد بتتكرر قدامه مشهد لوجى وهى ملط فى حضنه مشهد لوجى وهى فاتحه رجلها وهو بيلحسلها كسها
شويه ودخلت منى وهى بتتكلم
منى * هااااى انت معايا روحت فين انا بكلمك
رأفت* ها قولتى حاجه
منى * لا انت مش معايا خالص بتفكر فى ايه
رأفت * لا ولا حاجه كلمتيها
منى * مانا بقولك كلمتها وبتقولى انا وعدت بابا انى حبطل كل ده المهم خلى بالك منها انا ممكن اكون مشغولة فى تجهيز المشروع وانزل دلوقتي اروح لصاحبتى اشوف موضوع دراسة الجدوى قبل القرض ما ييجى عايزين نبقى جاهزين
رأفت* ماشى بس متتاخريش
منى" اتفضل اطلع بره عشان اغير هدومى
رأفت* انتى غريبه بجد دانتى كنتى ملط فى حضنى امبارح بجد انا مش فاهمك
منى * انت كل شوية تقولى نفس الكلام مانت عارف
رأفت* خلاص حاضر حاخش ابص على لوجى
دخل رأفت اوضة لوجى لقاها نامت دخل قعد جنبها وهو عمال يفكر فى الموضوع ده شويه وطلع بالراحه من الاوضه وطلع قعد برا مع قفلة الباب صحيت لوجى
لوجى * مين انت يا بابا فى حاجه
رأفت* لا انا بس بطمن عليكى اوعى تعملى حاجه تانى النهارده عشان مزعلش منك ونبدأ نذاكر بقى
لوجى * اوعدك انا عملت كتير النهاردة بس عشان مشربتش ولا شفطه ملقتش الازازة فى مكانها طب انت عارف انا دلوقتي نفسي اعمل تانى
رأفت* لا دانا كده اللى حضربك
شويه ودخلت منى قطعت كلامهم
منى * انا خارجه خلى بالك من لوجى وانتى زى ما وعدتينى تذاكرى دروسك انا حسأل المدرسين كل يوم عليكى ومتكلميش البنات دى تانى
رأفت*لوجى شطورة وحتسمع كلام ماما
منى مشيت ورأفت عمال يفكر فى كلام لوجى
رأفت * يعنى انتى حجتك الشرب حاضر يا ستى بق واحد ميضرش ولو انه غلط بنت فى سنك تشرب الحاجات دى بس اوك
دخل رأفت جاب الازازة واداها لوجى اللى شربت بق بس اكتر شويه
رأفت* هو ده اللى بق صغير ايه تمام كده مشوفكيش بتلعبى فى نفسك تانى اتفضلى نامى بقى
لوجى * انام مين انا دماغى حلوة اوى ونفسي فى طلب منك بس اوعدنى مترفضش طلبى
رأفت * يووه شكلى غلط فعلا انى خليتك تشربي نعم عايزة ايه
لوجى * اوعدنى الاول انك مش حترفض
رأفت* لا لما اعرف الاول ايه المطلوب
لوجى * لا توعدنى الاول
رأفت * اوعدك اتفضلى قولى
لوجى* عايزة امص زبك
رأفت * لا ده واضح انك سكرتى ولا اتهبلتى
لوجى * عشان خاطرى انت وعدتنى
رأفت * وعدتك بأيه هو تليفون جديد مينفعش طب شويه صغيرين عشان خاطرى استنى
لوجى مسكت الازازة وفتحتها
رأفت * لا مفيش شرب تانى
لوجى * لا انت اللى حتشرب
رأفت شرب شويه وسخن نزلت لوجى قلعته البنطلون وطلعت زبه لقيته شادد فضلت تمص فيه
رأفت* كفايه كده انتى قولتى شويه صغيرين
لوجى * لا مش قبل ما تجبهم نفسي ادوق طعم اللبن
فضلت تمص فى زبره لحد ما جابهم فى بقها لحد ما شربت لبنه كله ونضفت زبه
رأفت* خلاص عملتى اللى فى دماغك
لوجى * طب مش تريحنى زى ما ريحتك
رأفت* حبيبتى لوجى اللى بيحصل ده مينفعش
لوجى* طب انت يرضيك اروح لحد غريب ولا حد من صحابتى يفتحنى واحنا مدرمغين كده
رأفت * بس على شرط تقفلى درجاتك النهائية وانا حتلاقينى عندك واعمل اللى انتى عايزاه وحاجبلك ازازة ويسكى هدية بس حاخبيها منك كل مانبقى مع بعض نشرب منها بس المهم تكون امك مش موجودة لتقتلنا
لوجى * ابوسك يا بابا تعالى بقى ريحنى
نزل رأفت يلحس كسها ويمص زنبورها وهى بتلعب بايديها لحد مانتفضت واتشنجت بنفس طريقة امها ولبست ونامت خد رأفت الازازة وخباها ودخل اخد شاور وقعد فى اوضته دماغه بتفكر لحد ما نام
رجعت منى لقت رأفت نايم ولوجى نايمه فى اوضتها بس لما شغلت النور رأفت صحى راحت بايساه فى خده
منى* ايه ده انت شربت ريحتك ويسكى
رأفت * ده كان بق صغير كده عملتى ايه
منى * عملتلى دراسة الجدوى لقينا القرض مش حيكفى بس ضبطناها بحيث انه يكفى الاساسيات بس
رأفت* طب كويس انا حنام عايزة حاجه
منى * مش من عادتك تنام بدرى وكمان تشرب من غيرى حاسه ان فيك حاجة متغيره
رأفت* لا ولا حاجه بس يمكن عشان سهرنا امبارح شويه ما تيجى نسهر تانى
منى* يا سلام لسه فاكر مش كنت لسه عايز تنام
رأفت* معقولة انام واسيب البطل ده
منى *طب حدخل اخد شاور وارجع اوعى تنام
رأفت* انام ده كلام برضه
طلعت منى وكالعادة رأفت غمض عينه لبست طقم افجر من اللى قبله قطعتين منفصلين وبرده عليه الروب
رأفت* اوبا شكلها ليله دمار وحتولع نار
منى * عجبك الطقم بجد ولا اللى جوه الطقم
رأفت* حبيبتى طقم ايه المهم القالب الطقم ده حيترمى دلوقتي عالارض
فضل رأفت يبوس فيها بوسة رومانسيه ودخل ايده تحت الروب عشان يلعب فى بزها ابتدا فيروس انفاسها تعلى لتبدأ معركة جديده بطلتها فيروس لتخلع ملابسها وتعتليه وهى تقبله نزولا الى قضيبه لتنهل منه
هذه المرة كانت لوجى تتابع المشهد من بدايته حتى عندما نامت منى عكسه ليلحس كسها وبظرها وهى تمص قضيبه بدأت لوجى فى العبث بكسها برفق خشية ان يشعرو بها
كانت منى هى المسيطرة على العلاقة انتهت من مص قضيبه لتصعد عليه صعودا ونزولا ولكن استطاع رأفت ان يطيل الوقت هذه المرة فانزاله الاول مع لوجى مكنه من اطالة الوقت مده كبيره حتى ان لاول مرة تنتفض منى وتصرخ لترتعش وتلقى بشهوتها وهو مازال قضيبه منتصب رغم هذا ما زالت منى تريد المزيد لتقوم بمص قضيبه مرة اخرى وتنزل على شفايفه مص ولحس اللسان لتعود مرة اخرى لمص قضيبه لبدء ليلة ساخنة جدا
استطاعت لوجى بالفعل تحصيل ما فاتها من دروس وانتظمت فى مدرستها لتتغير نتائجها الى الافضل مرة اخرى فى ظل مراقبة رأفت لها والذهاب لمدرستها كل فترة بسيطة للسؤال عليها
على صعيد اخر انشغلت منى فى تحضير المقر واصبح يومها كله مشغول فى الشركة الجديده ومعها رأفت
منى . ممكن يا رأفت تروح انت عشان منسبش لوجى لوحدها وانا حخلص معاهم واروح
رأفت * ميصحش اسيبك الوقت اتاخر زمان لوجى نامت نروح سوا
منى * خلاص اللى تشوفه
بالفعل غادرت منى ورأفت المكتب الذى اصبح جاهز بشكل كبير ليعودا للمنزل
منى * انا شايفة انك تخلص شغلك وترجع البيت تخلى بالك من البنت وتجيب معاك اى اكل من المطعم
رأفت * ازاى وانتى حتقدرى تشتغلى كل الوقت ده
منى * لا مانا كل كام يوم حاخد اجازة من الكليه الصبح وطبعا المكتب ليه يوم اجازة وبعدين شغل المكنب انت مش حتفهم فيه انا دكتوراه فى الرسم والجرافيك انت رسم بس وبعدين انا معايا نسمه زميلتنا حتساعدنى
رأفت * خلاص تمام اللى تشوفيه ايه حنام على كده مفيش اى حاجه عاوزاها منى طب مفيش اى حاجة عايزها منك شوفى كده دورى
منى * بقولك ايه انا ميته من التعب مش قادرة نفسي انام بس وانت كمان نام انسي اى حاجة النهارده
بعد مرور عدة ايام افتتح منى ورأفت المكتب واستطاع رأفت بعلاقته وبمساعدة جورج صديقه جلب مهام عديدة واعمال جديده للمكتب وعلى غير رغبة منى كان يذهب يوميا للمكتب بصحبة الذبائن الجديده
منى * مش قولتلك تروح انت عشان البنت
رأفت * اعمل ايه لقيت ناس عايزة تعمل شغل اسيبهم يعنى ده مش خير جاى خلينا نسدد ام القرض ده ونفوق
منى * بس حنخلص كل ده امتى ده كتير اوى
رأفت * مالكيش دعوة انا حساعدك وحنخلى لوجى كمان تساعدك ونسمه اهى معانا ماهو مش معقولة نجيب عمال وندفع مرتبات واحنا علينا قرض بالشكل ده
منى * لوجى لا خليها تذاكر دروسها
لتقطع حديثهم نسمه كانت نسمه مثال حى للانوثة الصارخة نسخة من نجمات البورن العالمية صدر نافر ارداف مضمومه جسم منحوت وجه براق
نسمه * انا ممكن اذاكرلها هنا عالاقل بدل ما تقعد فى البيت لوحدها
منى * خلاص اللى تشوفوه بس برضه اهم حاجة مذاكرتها انا حارجع اجيبها من المدرسة واجيبها على هنا وبالمرة اسأل عليها المدرسين
بعد حوالى سنتين تخرجت لوجى من المرحلة الثانويه وكبر مكتب منى ورأفت واخذت مقر جديد اكبر بعد ان ساعدها رمزى صديق رأفت وجلب لها عمل من امريكا كان يعمل لديها ٧ موظفين ويزيدو عن ذلك استقالت من الكليه لتتفرغ لمهام المكتب زاد دخلها بشكل كبير تركت رأفت وابنتها وتفرغت لعملها من الصباح حتى المساء
حتى جاء يوم لتخبره انها ستسافر الى امريكا لضبط بعض الاعمال مع العملاء وشراء اجهزة جديده
رأفت في نهاية العقد الرابع من عمره ورغم ذلك منذ انشغال زوجته يعاني الوحدة المؤلمة ويقضي الليالي الطويلة في فراشه يتقلب على نار الفراق والحرمان لا يواسيه غير زجاجة الخمر حتى يستطيع الهروب من ذكرياته والنوم، كانت زوجته هى قصة حبه الأولى والأخيرة ولم يفكر في غيرها طوال سنين زواجهم، خلت حياته من كل شئ مبهج ولم يعد يشغله غير عمله والذي يقوم بأغلبه من منزله خلف شاشة الكمبيوتر ومتابعة ورعاية لوچى حتى أنهت الثانوية بنجاح معقول
، لا يزورهم أحد غير زيارات خاطفة من "زيزي" شقيقته الأكبر الارملة والتي تعيش بمفردها في شقة واسعة فارهة ورفضت الزواج رغم جمالها وهى تكبره بخمسة
الجزء الثالث
" شقيقته الأكبر الارملة والتي تعيش بمفردها في شقة واسعة فارهة ورفضت الزواج رغم جمالها وهى تكبره بخمسة اعوام وكانت لهم بمثابة الأم والراعية بعد رحيل والدتهم في عمر صغير مثل زوجته، وأخته "ميرنا" الاصغر منه بعام واحد بصحبة "فادي" إبنها الوحيد بعد زواج إبنتها وهجرتها،
تقوم لوچى بكل أعمال المنزل ورعاية رأفت وتلبية طلباته بحب بالغ وهى تشفق عليه من حالة حزنه التي طالت بشكل يدمي القلوب، كفتاة عصرية أغلب ملابسها في المنزل عبارة عن بيجامات رقيقة أو تيشرتات وشورتات ومن رقة ذوقها عندما تراها بملابس البيت تشعر بأنوثتها الخافتة وهى ذات جسد ابيض مضئ وجلد ناعم كالحرير،
وفق نصيحة زيزي له قرر الخروج والتنزه بصحبة لوچى وتجديد حياتهم والتغلب على حالة الحزن وهزيمتها وتجاوز فراق الزوجة الراحلة، لوچى لا تضع مساحيق تجميل واضحة عند الخروج، فقط اقل القليل وهى تتعلق بذراع والدها بفرحة وهم يتنزهوا ويتجولوا في المحلات لشراء ملابس جديدة تليق بالحياة الجامعية المقبلة عليها، لم تخلوا الجولة من دخول أحد محلات الملابس الداخلية وشراء الجديد منها ورأفت يُمسك بالفاتورة ويقرأ المشتريات "اندرات وبراهات" وكأنه ينتبه لأول مرة أن لوچى اصبحت آنسة بالغة وامرأة مكتملة النضج، تجولوا في أحد المولات وتركها تذهب لشراء آيس كريم لهم ورغم أنها ترتدي بنطلون جينز وقميص مقفول إلا أنه وهو يقف ينتظرها شاهد أحد الشباب يقترب منها ويلمس جسدها من الخلف بجسده، تضايق بقوة ولكن الشاب ابتعد عنها واختفى قبل أن يصل لهم، وقف رأفت مضطربًا وهو يتفحص ظهر لوچى يبحث عن سبب فعلة الشاب، رشيقة بدون أنوثة متعبة للمتحرشين، فقط طيز صغيرة وإن كانت مرسومة والبنطلون يضمها كحبة كمثرى متوسطة الحجم، لوچى تتصرف بشكل عادي ورأفت يفهم أنها لم تشعر بفعلة الشاب ولم تنتبه لها، دخلوا أحد المحلات واشترت لوچى ثلاث بناطيل من القماش، قامت بقياس أحدهم وخرجت له يراه وهو وبسبب الشاب يطلب منها الاستدارة ليرى شكل البنطلون على طيزها،
طيزها بدت أكثر جمالًا خلف القماش المرن اللين مقارنة بالنطلون الجينز، إبتلع ريقه واراد أن يطلب منها اختيار موديلات آخرى ولكن لوچى أكدت له أن هذه الموديلات هى الموضة وكل البنات يرتدوا مثلها، وسط حديثهم اقترب منهم صاحب المحل وكان يبدو أكبر من رأفت في السن وهو يثني على ذوقها ولاحظ رأفت نظراته على جسد لوچى ولم يستطع النطق خصوصًا أن ما يحدث يبدو منطقي بين بائع ومشتري، فقط نطق بطلب أن تجرب مقاس أصغر وفعلت وخرجت وظهر المقاس الجديد ملتصق بطيزها بشكل أكبر وأوضح عن سابقه، نظرات البائع واضحة وواضح تركيزها على خصر لوچى بالذات،
عادوا لشقتهم ولوچى في منتهى السعادة والفرحة ورأفت وحده يشعر بحالة غريبة لم يعرف سببها، تذكر زوجته وتذكر لياليهم الحمراء معًا وشعر بشهوته مشتعلة بشكل غريب، بعد العشاء حمل زجاجة الويسكي واغلق باب غرفته ووجد نفسه بحاجة للتجرد من كل ملابسه كما كان يفعل مع زوجته، كان قانونهم الخاص خلف باب غرفتهم لا أحد منهم يرتدي أي ملابس، عرايا حتى الصباح وكانت زوجته بارعة في امتاعه واثارة شهوته بمهارة فائقة تفوق مهارة بائعات الهوى وفتيات الليل، قضيبه منتصب بشكل مذهل وبسبب تشابه ملامح لوچى مع زوجته بشكل نادر الحدوث، تخيل زوجته مكان لوچى ونظرات البائع على طيزها وتحرش الشاب بها، الويسكي جعله يهرول تجاه الهياج بسرعة فائقة وأخذ يفرك قضيبه بحرمان بالغ والمشاهد تتبدل بعقله بين لوچى وزوجته حتى قذف وشعر بالراحة بعد وجع قضيبه ونام،
استيقظ في الصباح على طرقات لوچى على باب غرفته، غلف جسده العاري بالروب القماش وهو يرى قضيبه يعاني من انتصاب الصباح المتكرر بكثرة منذ رحيل زوجته وخرج وقبلها من خدها ودخل الحمام وأخذ دش بارد وخرج وجلس معها يتناولوا الافطار ووجد نفسه يتحدث معها ويسألها عن نواياها في الجامعة وأسدى لها الكثير من النصائح وألا تنساق وراء صداقات المرحلة الجديدة وحذرها من خبث البعض وتلاعبهم بالفتيات الصغيرات مثلها، حدثها بعطف أبوي وهو يقاوم بشدة مشاهد الأمس وتخيلاته ويؤنب نفسه عليها وبداخله خوف وهمي أن تعرف لوچى أنه قذف لبنه بالأمس وهو يتذكر شكل طيزها في البنطلون أمام البائع،
منى وصلت مطار نيويورك وكان فى استقبالها رمزى بس رغم ان ملابسها مودرن ولكن وجود ال**** خلف بعض العقبات مما ادى الى تاخرها عن الخروج
رمزى * حمد *** عالسلامه يا مدام منى واو رأفت مقاليش انك بالجمال ده
منى * شكرا يا استاذ رمزى الموضوع هنا صعب اوى تفتيش كتير واجهزة ايه كل ده
رمزى * عشان حضرتك محجبه بس يا ريت هنا نلبس زى الناس كده بلاش ال**** حيعملك مشاكل كتير
منى * لا طبعا هما يحترمو عقيدتى مش انا اللى امشى على هواهم
رمزى* تنازلى المرة دى لغاية منخلص شغلنا بس
منى * انت اتفقت مع الناس هنا
رمزى * انا بالنسبة لى كل حاجه تمام فى شغل كتير ليكى هنا الشغل اللى عملتيه اول مرة عجبهم جدا بس انا طلبتك عشان الاجهزة اللى طلبتيها بجد مش فاهم انتى عايزة ايه اصل الموضوع مش سهل فى اجهزة عاليه جدا وغاليه وكمان الامر حيحتاج انك تدربى عليها وده مش حينفع عالنت كان لازم تيجى بنفسك
منى * اوك بس المفروض حنعمل ايه دلوقتى
رمزى * ولا حاجة حاوصلك الفندق تستريحى شويه وبالليل عندنا مقابله مع مستر سميث وكيل الشركه هنا وهو اللى حيتفق معاكى وكمان لازم يفهم ايه طرق السداد وبمجرد ماتتفقو حياخدك بكرة يفرجك عالاجهزة ويعلمك عليها
منى * طب وبالنسبة للشغل
رمزى * لا ده متقلقيش منه انا حعزم العملاء بالليل وتتفقى معاهم على كل التفاصيل متقلقيش انا حكون معاكى فى كل حاجه
—-------------------------------------------------
بعد الفطار قامت لوچى تنظف السفرة وجلس وهو يتابعها ببصره دون أن تراه وهى ترتدي شورت منزلي ضيق من القماش الطري وحدق في طيزها وأفخاذها العارية دون وعي وكأنه اكتشف الان فقط أنها اصبحت آنسة وتحمل ملامح النساء، لوچى منعزلة بشكل كبير وتخلو حياتها من الصداقات المقربة، فقط بعض الزميلات ولم يشأ القدر أن ترافقها ايا منهم كليتها الجديدة، تقضي كل يومها بشقتهم تشاهد التلفزيون او تتصفح هاتفها أو تهندم شعرها النحاسي الناعم وبالطبع تقوم بمهام ربة المنزل عوضًا عن أمها،
بعد عدة ايام قرر الخروج معها للتزه من جديد، تفاجئ بها ترتدي البنطلون القماش الجديد الملتصق على جسدها الرشيق، شعر برجفة خفيفة وتعلقت بذراعه وخرجوا لأحد المولات، لم يعرف رأفت سبب افعاله لكنه كان طوال خروجهم يطلب منها الذهاب لشراء أي شئ ويقف يتابعها ويتفحص جسدها من بعيد، حركة طيزها مهيجة وهى تمشي أمامه ويتابعها رغمًا عنه ويقنع نفسه أنه فقط يريد الاطمئنان عليها وأن لا أحد يضايقها،
زحام على بائع الفشار من الشباب والفتيات، طلب منها شراء عبوتين لهم ووقف يتابعها، زادت دقات قلبه وهو يراها تختفي وسط الاجساد وشعر أن الشباب التصقوا بها ولمسوا جسدها بايديهم واجسادهم، منظر طيزها عند حركتها جعلوه يشعر بمدى ليونتها وسهولة حركتها وبدت لبصره تهتز بشكل مبالغ فيه، بعد عودتها وخروجها من وسط الزحام سألها وهو يقترب من اذنها بهمس،
رأفت *أنتي مش لابسة حاجة تحت البنطلون؟
جحظت عيناها بخجل وتحول وجهها للون الأحمر القاتم من شدة احراجها، لم يفعلها والدها من قبل وسألها عن أمر خاص من قبل، تلعثمت وردت بصوت خافت،
لوجى* لأ لابسة طبعا يا بابا
لم يسألها عن شئ آخر وصحبها في جولتهم وهى مضطربة تشعر بأن وراء سؤاله أمر ما وتخجل من سؤاله، ظلت في حيرتها حتى عادا لشقتهم وسبقها في الاستحمام وخرج بشورت بيتي وفانلة كت وجلس يدخن سيجارته ودخلت أخذت حمام وخرجت وهى ترتدي جلابية بيتي قصيرة لفوق ركبتيها،
لوجى*هاتحتاج عشا يا بابا؟
رأفت *لأ يا لولو ميرسي كلنا برة كويس خلاص
لوجى *طب محتاج اي حاجة قبل ما أدخل أنام؟
شعر بها مرتبكة وتريد شئ ولا تخبره به، طلب منها الجلوس بجواره وهو يملأ كأسه ويبدأ في شربه، معتاد الشرب في البيت وهى تعرف ذلك منذ خروجها للدنيا،
رأفت *مالك حاسك عاوزة تقولي حاجة؟
لوجى *بصراحة يا بابا آه
رأفت *خير يا حبيبتي؟
لوجى* أصل حضرتك سألتني سؤال غريب النهاردة ومن ساعتها حاسة إني عملت حاجة غلط ومتلخبطة خالص
أعادت عقله لمنظرها بالنطلون الضيق الملتصق وتراقص طيزها الصغيرة وهى تتحرك أمامه، وضع يده حول كتفها وضمها له برقة وعطف،
رأفت * لوچى حبيبتي احنا مالناش غير بعض ومن بعد موت ماما بقيت انا مامتك وباباكي في نفس الوقت ولازم أخد بالي من بنوتي الحلوة وأهتم بكل حاجة تخصها مهما كانت
لوجى *ما أنحرمش منك يا بابا بس ليه كل ده؟!
أنا عملت حاجة غلط؟
رأفت*لا يا قلب بابا أنا بس خدت بالي منك شوية وانتي لابسة البنطلون الجديد وعلشان كده سألتك
اكتسى وجهها بحمرة الخجل رغم أنه لا يراه وتستند بذقنها على صدره بوداعة،
لوجى *هو شكله وحش عليا يا بابا؟
- بالعكس ده تحفة عليكي بس أنا أنا…
تلعثم ورغم عنه شعر بقضيبه استيقظ وأعلن عن وجوده وشاركهم حديثهم، احتسى كأسه كله دفعة واحدة وهمس لها،
رأفت *اصله قماشته طرية وناعمة ومبينة المسائل خالص مالص
ضحك ليشعرها بأن حديثه برئ وشعرت هى بخجل أشعرها بالدوار وهى تفهم ان والدها يتحدث عن طيزها،
لوجى * سوري يا بابا لو شايفه مش كويس مش هالبسه تاني
ضمها لصدره بقوة وعطف،
رأفت *مين قال كده انا بس قلت أطمن اصل تكوني مش لابسة حاجة من تحته
قاومت خجلها بغرض تبرئة نفسها،
لوجى *لابسة يا بابا صدقني بس الظاهر البانتيهات الجديدة مش بتبان من تحت الهدوم
رأفت *ليه هى خفيفة؟
لوجى - لا يا بابا بس كل الموديلات حجمها بقى صغير والظاهر مش بتبان وده الاحسن علشان مش تظهر تحت الهدوم وتخلي البنت شكلها مش ظريف
إبتلع ريقه وفهم قصدها وتذكر ما كانت ترتديهم زوجته، كانت متجددة وعايقة وتنتقي كل ملابسها بعناية لتثيره وتعجبه وتجعله يشتهيها،
رافت - كل اللي نفسك فيه يا قلبي قوليلي عليه واجيبهولك
قبلته من وجنته وذهبت لغرفتها وفعل مثلها وتجرد من ملابسه كما يحب وظل يشرب حتى غلبه النوم،
—---------------------------------------------
ذهبت منى الى الفندق وافرغت الحقائب وخلعت كل ملابسها لتدخل الحمام وتخرج ملفوفة بالفوطه فقط جلست تفكر فى كلام رمزى هل انا جميله فعلا سحبت الفوطة لتبدو عارية تماما لتتمدد عالسرير وتنام عارية تماما وتغفو لتستيقظ على جرس الهاتف
منى - الو ايوه يا رمزى معلش كنت نايمه حاضر حجهز عالطول وانزل
قامت منى لقت نفسها عريانه وقفت تبص على نفسها فى المرايا بتلبس البانتى شافت ان مالوش لازمه كان عندها فستان سهرة كانت جايباه معاها بس مفتوح اوى عمرها ما لبسته بس لقت فى شعر حوالين كسها دخلت خدت شاور ونضفت كسها فضلت تفكر هو انا بعمل كده ليه معقولة حالبس كده هنا وقدام رمزى صاحب جوزى افرض قال لرأفت
منى ٢* وانتى حتفضلى كاتمه نفسك كده وبعدين انتى فى بلد غريبة محدش يعرفك فيها اديكى شفتى ال**** عمل فيكى ايه فى المطار انتى عايزه العملا يقفلو منك وبعدين بصراحه انتى عايزة كده نمتى عريانه ليه نضفت شعر كسك ليه بصراحة انتى هجتى عالواد رمزى شاب ولسه بخيره مش زى رأفت اللى على قده
منى - لا طبعا انا الدكتورة منى ولا يمكن اعمل كده انا حنزل بلبسى العادى احسن
منى٢- يا عبيطة مانتى ممكن تنزلى كده ترجعى زى ما جيتى اسمعى كلامى انسي كل حاجه وفوقى كده ده الناس هنا بييجو يتحررو البسي الفستان رمزى مستنيكى
نزلت لرمزى اللى صفر باعجاب اول ما شافها
رمزى - ايوه بقى هو ده ولا احسن نجمه فى هوليوود تصدقى كنت قلقان لا تنزلى باللبس اللى جيتى بيه
منى - انا مكسوفه اوى وانا لابسه اللبس ده
رمزى - تتكسفى ليه هنا عادى اهو شايفة حد بيبصلك مفيش حد الا كام واحد بيقدرو الجمال انما لو فى بلدك كان اتعمل عليكى حفله Sorry my lady
منى - لا عندك حق طب حنروح دلوقتي
رمزى - الاول نتعشى مع بعض تلاقيكى مكلتيش حاجه من امبارح
منى - اه فعلا انا جعانه اوى اخر مرة اكلت فى الطيارة
رمزى طلب الاكل ومنى بتاكل بنهم ورمزى مركز فى بزها اللى فاضل تكه ويخرج كله بره
منى - عينك ايه حتفضل تبص كده مش حتاكل احترم نفسك انا مرات صاحبك
رمزى - اه ما هو ده اللى مجننى اصلك حلوة اوى اوى
منى - طب كل وبطل بص
راحت منى مدخله بزها جوه الفستان ورجعت تاكل تانى
خلصو اكل وهى قايمه شنطتها وقعت وطت تجيبها بانت فلقة طيزها وكسها من ورا رمزى زبره عمل خيمه فى البنطلون بقى ظاهر اوى
منى بتلتفت ولسه بتتكلم لمحت منظره رمزى كان اسمر ورفيع شوية وزبه كان باين انه طويل كانت منى بقالها مدة رأفت سايبها بسبب الشغل والمكتب رغم انه مكنش بيقدر يجاريها فى العلاقة ويخلص بدرى
منى / امممم انا شايفة اننا نمشى من هنا ونروح مشوارنا معاك عربية
رمزى * اه طبعا اتفضلى
منى - كانت بتمد ومنظر بزها وطيزها بيترجو رمزى اخر نفسه عشان يمشى وراها حيجن ويمسك طيزها
رمزى - انتى ماشية بسرعة ليه كده
منى - لا مفيش اصص اصل انن انت متبص على نفسك شوف فى ايه
رمزى - قصدك ده ما هو لازم يقفلك احتراما يبقى معندوش ددمم لو شافك كده وما وقفش
منى - وبعدين معاك بقى يا رمزى كده حزعل منك
رمزى - اعمل ايه مش قادر اتمالك نفسي
ركبو العربية ومنى ركبت جنبه وفخادها كلها باينه وكل شويه تبص على زبه وهو يبص على رجليها
منى - عينك بص قدامك مش ناقصة حوادت
رمزى - حاضر سامحنى يا رأفت مش قادر مانت غلطان فى حد يتجوز بطل كده ويسيبه
منى - يعنى انت مصر تزعلنى انا غلطانة انى سمعت كلامك ولبست فستان عشان المقابله مع الناس اقولك رجعنى الفندق اغير هدومى
رمزى- لا خلاص بس مش قادر
فضلت منى تضحك عليه وهو مش مبطل بص وخد باله انها بسترق النظر الى زبه عشان يفاجئها
رمزى - عجبك ولا ايه
منى - هو ايه
رمزى - ها البرفان بتاعى ايه رائيك فيه
منى - اه حلو كويس جميل اوى اوى
كانت منى سرحت وفضلت متنحه وعينها على زبه وهى سرحا
نه ولسه بتبص عليه
رمزى - ايه سرحانه فى ايه
منى - لا ولا حاجة ايه لسه بدرى بقالنا ياما ماشيين
رمزى - لا قربنا اهو ١٠ د بس ونوصل
الجزء الرابع
رمزى - لا قربنا اهو ١٠ د بس ونوصل
بالفعل وصلو ودخلت رمزى بصحبة منى والكل كان معجب بجمالها منى لقت نفسها اقل فستان فيهم كان فى ستات لابسين اسوء من كده اتطمنت شويه وراح الكسوف شويه وافتكرت رأفت لما كانت بتغير هدومها وتقوله (غمض عينك عشان اغير هدومى) اهى دلوقتى شبه عريانه الفستان كان دانتيل مفتوح من الصدر كتير اوى ومن الضهر لحد طيزها ونازل لفوق الركبه ومفتوح من الجنبين لحد طيزها وده اللى خلاها لما وطت كشف طيزها لرمزى وكاشف كل جسمها بسبب الشفافية بتاعت الدانتيل كانت تقريبا ملط قدامهم
رمزى * ده مستر سميث ودى حرمه مدام كلوديا
منى * welcome
رمزى * وده مستر ديفيد وحرمه مدام الينا
منى * welcom
سميث * نشرب نخب التعارف
منى بتهمس لرمزى - اشرب ايه انا ماليش فى الشرب
رمزى * مش لازم تشربى شفطة صغيره اوى قدامهم كده عيب اوى متشربيش ده نخب التعارف
قعدو كلهم وبدأو يتكلمو فى الشغل وكان واضح تركيز ديفيد على بز منى وجسمها بس كان مركز فى كلامها وطلباتها وقدرت بالفعل تقنعهم كانت منى مبسوطه اوى انها قدرت تقنعهم ورمزى كان معجب بطريقة كلامها وحجتها وطريقتها فى التعامل معاهم
سميث* done نشرب نخب الاتفاق
منى * ok وشربت الكاس دفعة واحده
—--------------------------------------------------
مرت الايام سريعة حتى بدأ العام الدراسي ورأفت إما في عمله أو البيت وأكثر من مرة يقوم بتوصيل لوچى للجامعة وشاهد بنفسه ملابس زميلاتها وتأكد أنهن جميعًا يرتدون ملابس عصرية مثيرة بشكل واضح وعلل ذلك لنفسه أنها جامعة خاصة بمصاريف مرتفعة وكل طلابها من اسر ثرية وبالتالي ملابسهم متحررة بوضوح وبرندات،
لوچى بدت سعيدة جدا ومتحمسة وكل يوم تعود فيه تقص عليه ما حدث بتلقائية، علاقتهم مترابطة حتى يقبل الليل ويدخل رأفت غرفته ويغلق بابها عليه ويتجرد من ملابسه بصحبة كأسه ولوچى تفعل المثل وتنفرد بنفسها في غرفتها،
الليل يفرق بينهم حتى حدث ذات ليلة وقبل أن ينام رأفت إنتهت زجاجة الويسكي ولم يشبع بعد وقرر الخروج وجلب آخرى جديدة من المطبخ، إرتدى الروب القماش فوق جسده العاري وخرج واستوقفه نور غرفة لوچى رغم أن الساعة تجاوزت الواحدة صباحًا، وجد نفسه يتجه نحو غرفتها وأراد أن يدخل ولكنه خجل من حالة سكره الكبيرة، تعرف أنه يشرب وتراه لكنه يدخل غرفته قبل أن يصل لمرحلة السُكر، وجد ثقب باب غرفتها كبير وفضوله ورغبته في الاطمئنان عليها جعلوه يجلس على ركبتيه وينظر من ثقب الباب ويصعقه المنظر،
لوچى ترتدي فقط بادي وفاتحة ساقيها عن آخرهم بشكل أطار عقله وتفرك كسها بشهوة عارمة، لوچى الرقيقة صاحبة الملامح الرقيقة الملائكية مفشوخة الساقين كما لو كانت عاهرة متمرسة وتمارس العادة السرية وملامحها تقول أنها في حالة هياج منقطعة النظير، منظر لم يتوقعه حتى في اكثر خيالاته مجون جعل قضيبه ينتصب بقوة ويلمس باب غرفتها، نسى من يكون ومن تكون ووجد نفسه بلا وعي يفرك قضيبه وهو يشاهدها حتى ارتجفت بقوة مفرطة ورفعت خصرها لأعلى بعنف بطريقة ماجنة جعلته يقذف لبنه فوق باب غرفتها،
هدأ جسدها وسحبت غطاء خفيف فوق جسدها ونامت على بطنها ومسح لبنه بالروب وعاد لغرفته يرتعد لا يصدق ما رآه، في الصباح كان ينظر لها نظرة حائرة وهى تعود لملامحها البريئة وحالتها الطبيعية وكأنه شاهد ليلة أمس آخرى غيرها، قبلته وخرجت لكليتها ولم يعرف ماذا يفعل ووجد نفسه في حاجة ملحة أن يلجأ لأحد يطلب منه المشورة، لو أن أمها موجودة لقامت بهذا لكنه هو فقط المسؤول ولا يعرف كيف يتصرف، هى شابة وبحاجة لأم وهو لا يعرف ما هو التصرف السليم، لم يجد أفضل من شقيته الاكبر زيزي، ارتدى ملابسه وألغى مواعيده وذهب لبيتها،
وقت طويل معها وهى تشعر بحالته حتى سألته بعطف معتاد بينهم،
زيزى - مالك يا رأفت؟
رأفت - مش عارف اقولك ايه يا زيزي من ساعة ما منى سافرت وانا كل حاجة فوق دماغي وفي حاجات مش عارف اتصرف فيها ازاي
زيزى - قولي ايه مضايقك وفهمني بالراحة، محتاج حد يساعدكم في البيت؟
رأفت - لأ مش ده قصدي
زيزى - اومال؟!
رأفت - لوچى يا زيزي
زيزى - مالها لوچى؟
رافت - لوچى كبرت وبقت آنسة ومحتاجة لوجود امها جنبها وانا لوحدي مش نافع ومش كفاية
زيزى - ليه بتقول كده بس دي لوچى عسولة وزي السكر ورقيقة خالص وبتسمع الكلام
رافت - مكسوف اتكلم صدقيني
زيزى - يا واد بلاش الكهن ده وقولي مالها البت انت هاتعملهم عليا ده انا اللي مربياك
رافت - لوچى كبرت يا زيزي وشفتها وهى بتعمل حاجات كده ومعرفتش اتصرف ازاي
اكلمها ولا اسيبها وده العادي ولا كده غلط
زيزى - يا رأفت ما توترنيش وتعصبني وقولي بالراحة بس حصل ايه
بتكلم شبان معاها في الكلية؟
رافت - لأ يا زيزي مش كده برضه
زيزى - هو ايه اللي كل حاجة لأ لأ.. ما تخلص وتقول حصل ايه؟
رافت - بصراحة كده شفتها امبارح وهى بتلعب في جسمها
قطبت حاجبيها بدهشة وتحركت بجسدها لتقترب من جلسته لشعورها بأهمية وخصوصية الحديث،
زيزى - بتلعب في جسمها ازاي يعني وشفتها ازاي؟!
زفر بخجل وشخص بصره نحو الفراغ وقص عليها كل ما شاهده من ثقب الباب ولوچى مفتوحة الساقين تداعب وتدلك كسها بشبق حتى أتت شهوتها ونامت،
زيزى - بنوتة يا حبيبي وبلغت وجسمها بياكلها ودي حاجة من الغريزة وكل البنات وحتى الستات اللي من غير رجالة بتعمل كده
رافت - يعني عادي اللي شفته ده يا زيزي؟!
ايوة عادي مش بنت وعندها شهوة وغريزة زيها زي غيرها!
رافت - بس...
زيزى - بس ايه تاني!
رافت - المنظر كان غريب اوي وصعب اوي اوي
زيزى - ايه هو اللي صعب مش هايجة وشهوتها سخنة عاوز يكون شكلها عامل ازاي يعني!
رافت - أنتي اصلك ما شفتيش شكلها كان عامل ازاي ولا فاتحة رجليها ازاي
دي كانت فاتحة رجليها على الاخر خالص بطريقة بجد غريبة اوي
شردت زيزي ثم تحدثت بصوت خافت رغم أنهم وحدهم في شقتها الواسعة،
زيزى - بص يا حبيبي هى مالهاش غيرك ولو كنت خايف عليها قدامك حاجة من اتنين
رافت - ايه هما؟
زيزى - إما أنا أكلمها وساعتها جايز اوي البنت تنحرج وأعصابها تنهار وهاتفهم إنك حكيتلي وده ممكن يعمل بينكم حواجز كبيرة محدش يعرف ايه أخرها
رافت - عندك حق خصوصًا إنها متعلقة بيا اوي وبتتكسف من ضلها
زيزى - يبقى مفيش غير الحل التاني
رافت - اللي هو؟
زيزى - أنت تقرب منها وتحتويها وتتكلم معاها بشويش وواحدة واحدة تخليها تطمنلك وتحكيلك وتحس إنك جنبها ومعاها وحاسس بيها
رافت - معقول أكلمها في حاجة زي دي؟!
زيزى - آه معقول أنت باباها ومش هاتتكسف منك وهاتطمنلك أكتر مني ومن اي حد ولازم تحس إنك عاوز سعادتها وراحتها مش إنك عاوز تزعقلها وتديها نصايح
رافت - فسري اكتر وفهميني
زيزى - يعني لازم تكلمها بالراحة وتفهمها إن دي حاجة عادية كل البنات بتعملها حتى الكبار اللي زيي وزيك من غير زوج أو زوجة وإن غرضك تشاركها علشان تحافظ عليها وتنصحها وتعلمها ازاي تمتع نفسها وتريح غريزتها من غير ما تأذي وتضر نفسها
انتبه رأفت وقطب حاجبيه بدهشة وسألها بجدية،
رافت - هى ممكن تضر نفسها؟!
زيزى - طبعا ممكن يحصل وفي لحظة طيش وشهوة مجنونة تفتح نفسها أو ممكن حد من صحابها يوديها في سكة مش تمام أو شاب صايع يضحك عليها، من كلامك وحركة رجليها بتقول إنها هيوجة زيادة حبتين عن الطبيعي
شرد رأفت وهو يفكر في كلامها ويتذكر جسدها وتحرش الشباب بها ويتخيل حدوث كلام زيزي وان تدخل لوچى في علاقة مع شاب يستغلها وينال جسدها،
رافت - اه عندك حق دى كانت مصاحبة بنات شمال كده فى المدرسة وكمان بتشرب بس بق صغير دى مرة طلبت تمص زبى ومصته طب انتي شايفة اتصرف ازاي بالظبط معاها؟
زيزى - تاخدها بالحنية واحدة واحدة وتفهمها تعمل ايه وما تعملش ايه البنت عشان عارفة انك طيب فسايقة فيها لازم متنفذش كل طلباتها متمشيش وراها فى كل اللى عايزاه والا البنت حنضيع وانت اللى حتضيعها
رافت - يعني اقعد معاها واقولها تعالي يا لوچى أما اقولك تعملي العادة ازاي؟!
زيزى - بطل غلاسة واستهتار دي بنتك ومالهاش حد غيرك
رافت - ما أنتي اللي كلامك غريب
زيزى - طب بص وركز في كلامي كويس، انا ست زيها وفاهمة أكتر منك
اولًا هاتستنى لحد ما الموضوع ده يتكرر تاني
رافت - ودي هاعرفها ازاي بقى؟
زيزى - عادي كل يوم تعمل زي امبارح وتبص عليها ولما تشوفها بتعمل تاني تفتح الباب وتدخل عليها
رافت - بس كده هاتتفزع اوي
زيزى - دقيقة لحد ما تلاقيك بتبتسم لها وتعاملها بحنية وبتتكلم معاها بحب وإن غرضك انبساطها
رافت - وبعدين
زيزى - تقعد بقى معاها وتكلمها بشويش وتفهمها إن اللي بتعمله ده عادي وطبيعي وتفهمها إنك عاوز تطمن إنها مابتعملش بطريقة غلط وإن متعتها توصلها من برة برة وعلى مهلها لو رسيت حتى تعمل قدامك وتوعيها وتفهمها بنفسك
فتح فمه من الدهشة وهو يتخيل جلوسه بجوارها وهى تمارس العادة السرية وهو يوجهها للطريقة المثالية للقيام بذلك ودون أن ينتبه انتصب قضيبه تحت ملابسه ولاحظت زيزي ذلك،
زيزى - مالك تنحت كده ليه؟!
رافت - مش متخيل اني هاقدر أعمل كده
نقلت بصرها بين قضيبه المنتصب وملامح وجهه الشاردة وقالت له بعتاب هامس لا يخلو من الدهشة،
زيزى - أنت هجت يا رأفت لما شفت لوچى بتلعب في نفسها؟
فاجئه سؤالها وارتبك بقوة وأجاب بتلثم وتوتر ينفي التهمة عن نفسه،
رافت - ايه اللي بتقوليه ده.. لأ طبعا محصلش
ربتت على كتفه برقة وعطف وهى تحاول طمأنته،
الجزء الخامس
زيزى - يا حبيبي أنت هاتكسف من اختك اللي مربياك زي ابنها،
قولي بس انا فاهمة إن ده مش بمزاجك ومش معناه أنك بتبص للوچى بصة مش كويسة
رافت - أنتي عارف إني بقيت لوحدي من مدة طويلة وطبعا لما اشوف منظر زي ده لازم أتأثر ويحصل عندي انفعال
بس صدقيني صدقيني أنا مفكرتش في اي حاجة مش كويسة
زيزى - اهدى يا رأفت وبلاش لعب العيال ده
ده طبيعي انه حصل وكويس جدا كمان
رافت - نعم!.. كويس ازاي بقى؟!
زيزى - كويس علشان لوچى مش صغيرة ولما تقعد معاها وتلاحظ إنك أنت كمان عندك شهوة وغريزة ده هايطمنها أكتر ويخليها تثق في نفسها أكتر وكسوفها منك يروح
—--------------------------------------------------
رمزى * انتى مش قولتى مش حتشربى
منى * مخدش بالى اصل لقيت طعمه مسكر اوى زى الشربات كنت فاكراه ويسكى
رمزى * ايه ده انتى تعرفى الويسكى انتى بتشربى
منى * لا ده كان مرة او مرتين كده مع رافت
رمزى * طب خدى بالك دى شمبانيا الشريط الاحمر من اغلى الانواع وخلى بالك دى بتلطش متكتريش منها
منى * بس انا شربت كاس ومفيش حاجه
رمزى * مانتى لو زودى حيحصل حاجه فاهمانى اعملى زى ما فهمتك هى شفطه واحده بس
ديفيد* انا لا احب شرب الشمبانيا هل لى بقنينة ويسكى سيد سميث
كلوديا * وانا ايضا please my darling
سميث* بالطبع سأحضر زجاجة من افخم الانواع هل تريد السيدة الجميله ان تشرب معنا
رمزى * لا السيدة لا تشرب الكحول سيد سميث
سميث* ولكنها شربت الشمبانيا
منى * ساشرب معكم سيد سميث
سميث* والسيد رمزى معنا اليس كذلك
رمزى * نعم سيدى
رمزى بهمس وهو مغتاظ * ايه اللى عملتيه ده ازاى حتشربى معاهم
منى * لسه موقعين صفقة زى دى والناس عاملة معانا واجب كبير واقولهم مشربش افرض زعلو ورجعو فى كلامهم مفيهاش حاجه لما اشرب كاس معاهم
رمزى * اولا البيزنس حاجه واللى احنا فيه حاجه تانيه ثانيا الناس دى مبترجعش فى كلامها business is business يا ريت تكونى فهمتينا ثالثا انتى مش واخده عالشرب افرضى حصل حاجه حنعمل ايه
منى * حاجة ايه
رمزى * مش عارف اقولك ايه انتى شاربة وهما شاربين وبلبسك ده ممكن يعنى يحصل بفعل الخمرة
منى * قصدك لا طبعا انت عندك حق انا مش حشرب
ليقطع كلامهم مستر سميث
سميث * تفضلى سيدتى تفضل سيد رمزى
تناولت منى كاسها لتسمع صوت مستر سميث وهو يقول فى صحتكو لتتقارع الكؤوس وتشرب شفطه وتجد بالفعل ان طعمه مختلف عن الذى يحضره رأفت
منى * ده حامى اوى وبيلسع فى الزور
رافت * متشربيش تانى بقى اصل ده مركز جدا من النوع المفتخر مفيش زيها
سميث* انا ارى السيدة لا تشرب معنا
منى * ساشرب مستر سميث
منى بصت لرمزى وشربت الكاس على دفعة واحدة ليصب سميث مرة اخرى دفعه اخرى للجميع ما عدا رمزى.ليصيح مرة اخرى وتتقارع الكؤوس
كانت منى بالفعل احست بدوار مفاجئ وهى تلتقط الكأس الثانى لتشربه على دفعات متباعده وسميث يحكى عن مغامراته فى جبال المكسيك ورأت بأعين مثقله ان سميث يداعب بظر الينا وديفيد يداعب كلوديا لينتهى الكاس الثانى ويصب سميث دفعة ثالثة ورمزى ما زال ممسكا بكاسه الاول كما هو مركز بصره على منى الذى اغمضت عينيها وبدأ عليها الثماله ولم تعى ان صدرها اصبح بالخارج ولم تفطن لذلك
سميث * السيد رمزى لم يشرب شيئا الا تريد ان تتقاسم معنا الشراب
رمزى * نعم مستر سميث ساشرب ساشرب
شرب رمزى وما زال بصره منصبا على صدر منى وهى مرتكزه على الطاوله
سميث* يبدو ان السيده منى غير معتادة على الشراب
لتتحدث منى بالعربية بغيراكتراث انا تمام انا اشرب اى حاجه هات يابا وتخطف الزجاجه وتنهل منها
رمزى * كفايه كده يا منى تعالى اروحك
منى * اروح فين عند رافت لا مينفعش اقولك سر اصله مبيعرفش ينيك اه وانتو كمان كل واحد فيكو عايز ينيك
لتفتح بنطاله وسط دهشة الجميع وتخرج قضيبه المنتصب وتلعقه بشده حتى ادخلت نصفه فى فمها
رمزى * منى مش كده استنى بس
لم تكترث لكلامه كانت منى شبه غائبه عن الوعى خلعت فستانها واصبحت عارية تماما كان كل ما الوقت يمر تفقد وعيها تدريجيا وهذا ما جعل رمزى يتعامل معها بقضيبه ذهابا وايابا حتى ادخله داخل فمها بشده لتفرغ ما فى معدتها من خمر ليحملها رمزى ويسقطها فى البسين
استيقظت منى وبدأت تعود لوعيها تدريجيا وتنظر حولها ليخرجها رمزى كانت ما زالت مخمورة ولكن بشكل اقل من ذى قبل
رمزى * انتى كويسة دلوقتي
منى * اه تمام بس دايخه اوى
رمزى * طب تعالى اروحك بقى
سميث* عذرا سيدتى لم اكن اعلم انك غير معتادة على الشراب هكذا
كلوديا * لكنها كانت تمص باحترافية تضاهى نجمات البورن
الينا * بالفعل والسيد رمزى لديه قضيب رائع
ديفيد * فعلا لولا انها كانت فاقدة للوعى كنا سنشاهد مباراة رائعة بينكم والسيدة منى لديها جسم جميل وصدر رائع وارداف ممتلئة
خجلت منى من كلامهم خصوصا انها كانت لا تزال عارية تماما امامهم اسقطت عليها الفستان رغم انها كانت مبتله واخذها رمزى واستأذن وهى تستند عليه
منى * انا مكسوفه اوى ماللى حصل يا رمزى
رمزى * قولتلك بلاش شرب انتى اللى اصريتى دى ناس بتشرب بقالها سنين وبعدين الشرب لى اصول مش مرة واحدة كده وانتى شربتى كتير انتى عارفة لو كملنا كان اتعمل عليكى حفلة ورا وقدام
منى * خلاص بقى متفكرنيش يقولو على ايه دلوقتي
رمزى * ولا حاجه احنا هنا عادى فى بلد الحرية ممكن تلاقى عربية معدية جنبنا وواحدة بتمص زب اللى جنبها
منى * احترم نفسك بقى
رمزى * ده على اساس انك مطلعتيش زبى قدامهم كلهم ومصتيه دانتى بتمصي مص انا لولا خفت عليكى كنت خليتك كملتى انا كان كل همى افوقك واخليكى ترجعى الخمرة دى عشان تفوقى
لمحت منى انتصاب قضيبه ورمزى ينظر الى ثدييها
منى * بجد خوفت عليا هو بتاعك ده مبينامش على طول واقف كده
رمزى * وانتى بزك ده مبيدخلش جوه الفستان على طول بره كده
ليخرج رمزى قضيبه بيده اليمنى ويخرجه ويمد يده ليخرج بقية صدرها للخارج
منى * انت عارف انا بجد نفسي اوى اجرب زبك ده
رمزى * اهو قدامك اهو اتفضلى
مسكت منى قضيبه داخل السياره لتدخله فى فمها لتغوص فى بحر المتعة لم ينقذها منها الا ان رمزى اقترب للفندق ليصعد معها الى غرفتها ليكمل ما بدأه
خلع كل منهم ملابسه لتنام منى وينزل رمزى على كسها وهى تئن من المتعه وتصعد وتهبط بجسمها
منى * انا عايزة امص زبك
ليحملها رمزى وراسها للاسفل وكسها مقابل لوجهه وهى تمص زبه لينزلها على السرير وهما على نفس الوضعيه
منى * اووف زبك حلو اوى نفسي يخش فيا
رمزى * لا لسه بدرى اوى لما ادوق كل حته فيكى
نزل رمزى على فمها فى قبلة رومانسيه وزبه يعبث ببظرها ويده تعبث بثدييها كانت منى فى قمة شهوتها
لينزل ويضع حلمتها فى فمه الواحد تلو الاخر ثم ينزل مرة اخرى الى كسها ويعبث بفمه داخل بظرها بعض خفيف ويدخل لسانه للداخل لتتشنج منى
القت منى بمائها دون ايلاج رغم انها لا تصل لنشوتها بسهولة هكذا ولكن رمزى جعلها تقذف سريعا فهى كانت تحتاج الى الجنس بشده لم تستطيع مقاومة هياجها بمجرد اتاحة الفرصة لها تحررت ونفضت عن كاهلها زوجها وشرفها وجعلت الاولويه لها هى منى فقط الجنس امتلكها جعلها تابع له يجركها كيفما يشاء
بمجرد ان القت منى مائها صعدت على قضيب رمزى فهذا وضعها المفضل الذى يجعلها مسيطرة على منى معها لتسقط على فمه وقضيبه بداخلها تصعد وتنزل عليه وهو ممسك بثدييها وحلماتها يعبث بهم وهى فى اشد حالة الهياج لم تكن مهتاجه هكذا من قبل
مضى من الوقت الكثير وهى على هذا الوضع الى ان وصلت لنشوتها للمرة الثانية ورمزى لم يقذف بعد
منظر منى وهى تلقى بشهوتها وتشنجها ورعشتها وصراخها المستمر اصاب رمزى بالقلق عليها ليظن انها هكذا انتهت منه ولكنها صعدت مرة اخرى على قضيبه موجهة ظهرها له ورمزى مندهش
انا بالفعل مارست الجنس كثيرا لم تصادفنى سيده تمضى كل هذا الوقت كان قد مرة اكثر من ساعة متواصلة لم يسمع رمزى غير اهاتها واناتها وصراخها عند اتيان شهوتها حتى انها ترفض تغيير الوضع استطاع رمزى التحكم فى نفسه وعدم القذف رغم انه بالفعل اقترب من القذف ولكن تحكم بكل الطرق ليسمع صراخها وتشنجها ورعشتها ليستغل الفرصة ويقذف معها بداخلها وتنام بجانبه
منى * انا اول مرة اتبسط كده عمر رافت ما قدر يوصل معايا للاخر كده كان نفسي الاقى حد زيك من زمان
رمزى * بس بجد انتى غريبة اوى انا قلقت عليكى
منى * اكيد خفت عليا صح بس الصراحه انت جامد اوى وبسطتنى اكتر لما جبتهم معايا عارف انا نفسي فى ايه انام فى حضنك كده
رمزى * بس كده ولو انى ضميرى واجعنى بسبب صاحبى سامحنى يا رأفت
منى * ههههههه كس ام رافت انا حكلمه يسامحك انت جوزى انا مش عارفة حاعمل ايه من غيرك لما اسافر
رمزى * انا بقالى ياما منزلتش مصر حنزل مخصوص علشانك وأجر شقة وتيجى تقعدى معايا ايه رائيك
منى * موافقة طبعا دى عايزة كلام بس امتى
رمزى * ممكن كمان شهرين تلاته كده لحد ما خلص شغلى
منى * انت شغال ايه
رمزى * شغال فى التسويق العقارى وفى عمارة بتتبنى اول ما تخلص اسلم الوحدات واسافر
منى * لسه حستنى شهرين ياما اوى
لتنام منى ورمزى عارية بجواره وهو عارى ايضا لتستيقظ منى لتجد رمزى قضيبه منتصبا بفعل الانتصاب الصباحى ولم تتمالك نفسها لتاخذه وهى تمتص قضيبه ليستيقظ رمزى وتبدأ معركه جديده بطلتها منى
—--------------------------------------------------
لم تتركه زيزي يغادر إلا بعد ان أفهمته كل التفاصيل وطلبت منه أن يظل على تواصل مستمر معها ويخبرها بكل ما يحدث لتخبره وتنصحه بالتصرف الجيد، بعد عودة لوچى من جامعتها جلس معها رأفت كما أخبرته زيزي وأخذ يحدثها برقة عن زملائها الجدد ويومياتها في الجامعة وهو حريص أن يتحدث بصوت صديق وليس صوت أب يفتش وراء ابنته الوحيدة،
بداخله ظن أن امام لوچى بضعة ايام قبل أن تعود وتحتاج لممارسة العادة السرية من جديد ومع ذلك بعد أن أقبل الليل والهدوء والسكون وقبل أن يخلع كل ملابسه كعادته اليومية، كان يرتدي تيشرت وشورت بيتي، شرب كأسين ثم تسلل بهدوء نحو ثقب باب غرفتها لإلقاء نظرة قبل الغياب بداخل غرفته، اصابته دهشة عارمة وهو يراها تفعل مجددًا مثل الأمس وساقيها مفتوحان عن أخرهم وتداعب كسها وجسدها يتلوى، على الفور تذكر تعليق زيزي ووصفها أن لوچى -هيوجة - وهو يراها مغمضة عيناها وتفرك بشهوة واضحة وضوح الشمس،
ارتبك واعتراه التوتر الشديد قبل أن يزفر برعشة وخجل من مواجهتها والإقدام على اول خطوة وفق توجيه ونصح زيزي ويفتح الباب دون أن يطرقه، انتفضت لوچى مفزوعة وهى ترى والدها بوسط غرفتها يراها وهى عارية ملط من الأسفل وكسها غارق في سوائله وساقيها مفتوحين بشكل اباحي لا يقبل تشكيك،
بالكاد ومن شدة فزعها استطاعت ضم ساقيها واخفاء كسها بيدها وهى مرتبكة وفي قمة خجلها من منظرها المحرج أمام والدها، اقترب منها رأفت بوجه مبتسم وهادئ وجلس بجوارها وهو يربت على ظهرها لتهدئتها،
رافت - ايه يا لولو اتخضيتي كده ليه؟
لوجى - بابا أنا آسفة أصل.. اصل
رافت - اصل ايه اهدي مفيش حاجة
جلس بجوارها وحدثها وهى لا ترتدي غير فانلة رقيقة خفيفة وباقي جسدها عاري تمامًا،
رافت - ما تتكسفيش من حاجة، أنا باباكي وفاهم حاجتك إنك تعملي كده
حدقت في وجهه بلا حرف وهى تحاول استيعاب الموقف
رافت - بصي يا حبيبتي دي اسمها غريزة وطبيعي كل انسان يحتاج يعمل كده ويستجيب لحاجة جسمه بس المهم يقدر يحافظ على نفسه وما يضرش جسمه ولا يضر روحه
لوجى - صدقني يا بابا أنا بس ببقى..
قاطعها وهو يضمها لصدره بحنان ويهمس لها برقة بالغة،
رافت - قلتلك ما تتكسفيش وما تبرريش حاجة، أنتي بتعملي حاجة طبيعية ومش غلط
لوجى - بجد يا بابا؟!
رافت - ايوة طبعا واي حد حتى أنا بيحتاج يعمل كده وما يقاومش غريزته واحتياج جسمه
شعرت بالهدوء وابتسمت وبدأت رجفة خوفها تقل وتختفي،
لوجى - بحس إن جسمي بيوجعي ومحتاجة أعمل كده علشان اهدى واقدر أنام
رافت - فاهم يا لولو بس المهم عندي إنك ما تخليش حاجتك وغريزتك يبقوا اقوى منك ويادوب تريحي جسمك وشهوتك وتتخلصي من اي حاجة موتراكي وشاغلة تفكيرك
لوجى - صدقني يا بابا أنا بعمل كده فعلًا بس
رافت - لوچى حبيبتي المفروض مامتك لو كانت موجودة معانا هى اللي كانت تبقى جنبك دلوقتي وتفهمك وتعلمك
لكن بما إنها للآسف مش موجودة يبقى لازم اقف جنبك واساعدك
لوجى - ما أنحرمش منك يا بابا يا حبيبي
رافت - بيني وبينك فكرت أطلب من عمتك زيزي أو ميرنا
بس قلت لأ بنوتي حبيبتي هاتتكسف ومحدش هايكون اقرب لها قدي
التصقت بجسده بحب وسعادة ورفعت ي
ديها من فوق كسها العاري وحضنته بسعادة وهى حريصة على ضم ساقيها حتى لا يظهر كسها أمامه،
لوجى - بجد يا بابا أنا بحبك اوي وبحسد نفسي على حبك ووجودك جنبي
ما عاد فينا حيل.. نمشي على الهون
شفتِ الهموم اللي تعشّشت بقلبي؟
كلّها تقول: "امشي.. وسافر على هون"
ما هو طمع.. و**** ما حِب الغياب
لكن فقري جرح، والضيق مدفون
يمكن يِبكوا لو طلبوا كسرة خبز
وأنا يِبكيني العجز وسط العيون
يا بنت الناس.. يا ستر أيّامي أنا
ما نكسرنا.. بس تعبنا من السكون
تعالي نسافر.. يمكن **** فاتح
باب الرزق في بلد ما فيها ديون
نصبر شوية، وبعدها نرجع
وكل شي يرجع.. من الحزن للكون
نرجع نضحك، لا فواتير ولا همّ
ولا دمعة تِخبيها تحت الجفون
الجزء الاول
بعد مرور عدة سنوات على زواجى من رأفت ومع ضيق المعيشة لم يكفى مرتبى ومرتب رأفت احتياجتنا االاساسيه ومصاريف ابنتى وفى يوم جاء رأفت ليخبرنى انه يفكر فى السفر الى امريكا بناء على دعوة صديق له للعمل هناك
منى * كويس جدا سافر طبعا هو مفيش اجازات تجيلنا فى الاجازات
رأفت * لا مانتى حتسافرى معايا واهو نشتغل سوا
منى * ازاى لا طبعا وبنتى والدراسه وحنعمل ايه هناك حنسكن فين ونصرف منين انت فاكر قاعدين بيوزعو عاللى جاى شقق وشغل لا طبعا دى مجازفه
رأفت * لا ما هو صاحبى رمزى مأكدلى ان فى شغل كتير لينا هناك اصل شغلتنا دى ملهاش مكان هنا مفيش حد هنا بيشترى لوح كله بينزل من عالنت ويطبع واديكى شوفتى الرسامه بتاعة فضيحة المترو اللى خدت مشروع بملايين ونزلت اللوح من عالنت وطبعتها وجه الرسام صاحب اللوح فضحها وطالب بحقه منها هناك بقى الوضع مختلف الرسامين بياخدو حقهم
منى * فكرك كده انت عارف انا من ساعة وفاة امى مليش حد غيرك فى الدنيا انت وبنتى احنا حنخسر كل حاجه هنا
رأفت * متقلقيش انا معاكى ومش حاسيبك ابدا بنتك هى بنتى واهى كبرت وبقت فى الثانوى يعنى ممكن تخشى كليه هناك عادى
منى * خلاص اللى تشوفه طب والشقة دى حتعمل فيها ايه ومتقليش نبيعها لو بعناها حنبقى فى الشارع خلتنى ابيع شقة امى وبعت شقة المرسم واهى فلوسها فضلنا نكمل بيها مصاريفنا لحد ما خلصت وكل شوية اقولك نقلل مصاريفنا مفيش فايدة
رأفت * طب حنعمل ايه مش كله قدامك فى البيت وانتى اللى ماسكه المصروف
منى * يا سلام لزمتها ايه ازازة الويسكى اللى بتجبها دى انت عارف بكام
رأفت * يعنى جت على مزاجى متنسيش ان بنتك فى مدارس دوليه بندفعلها كتير اوى وبعدين دى مرة فى الشهر وبعدين ماهى بتنفع لما بنبقى مع بعض ولا ايه
منى * بص انا بكلمك فى ايه وانت بتكلم فى ايه ده وقته بلاش منها خالص وبعدين دلوقتى بقت بنتى بقى كده يا رأفت ده وعدك ليا
رأفت * انا اسف جدا يا قلبى مش قصدى ولو عالازازة خلاص بقى عالعموم فاضل شويه حمشى نفسي بيهم المهم حنعمل ايه فى مصاريف السفر
منى * معرفش احنا عالاقل عايزين حق التذاكر ويبقى معانا مبلغ هناك نصرف منه ولا حنروح عالابيض كده
رأفت * انت اللى ابيض يا جميل
منى * مش وقته قولتلك مقلتش حنعمل ايه
رأفت * حعمل واحد ودلوقتى حالا معاكى
منى * تصدق انا غلطانه انى بتكلم معاك بقلك ايه انا لا مسافرة ولا متحركة من مكانى هنا انا مسيبش شغلى وبلدى واروح للمجهول نشحت هناك أيه رائيك بقى
رأفت * بقى كده مانتى كنتى موافقة ايه اللى حصل كل ده عشان بهزر معاكى وبقلك نعمل واحد يعنى لما اعوز مراتى حرام يعنى اومال اعمل ايه اشوف حد مالشارع
منى * شارع طب خلى اللى فى الشارع تنفعك
رأفت * ايه بهزر بلاش اهزر هو انا اقدر اصلا وانا معايا القمر ده متزعليش بقى بس بجد مش عارف اعمل ايه
منى * خلاص ندور رأفت شغل هنا اى شغل مش لازم رسم ممكن محاسب او نفتح مشروع ايه رائيك لو نفتح شركه للجرافيك والدعاية والاعلان
رأفت * يا سلام ودى حنفتحها منين احنا حيلتنا حاجه
منى * حابيع الدهب بتاعى وبتاع لوجى
رأفت * ولا ينفعو احنا بنتكلم فى مقر شركه واجهزة وفرش يعنى فلوس كتير ده كفايه الاجهزة
منى * ناخد قرض بضمان الشغل انا وانت مع الدهب حيكفى سيب الموضوع ده عليا
رأفت * لو كده ماشى اتصرفى ولو انى شايف انى حرام اضيع فرصة السفر دى
منى * عصفور فى اليد ولا عشره على الشجره احنا ممكن نسافر ونتبهدل الاجراءات هناك صعبه وبالذات للمهاجرين العرب بلاش منها احسن وبلاش منها الازازة بتاعتك دى ابقى روح خد مزاجك مع صحابك
رأفت * حاضر يا ستى حاجه تانى ولو ان الازازة دى هى اللى ميلت دماغك فاكرة
منى * بقلك انت متفكرنيش فضلت تضحك عليا وتحطلى مهيج فى النسكافيه وقال ايه الخمرة بتهدى المهيج عشان تسكرنى وتعمل اللى فى دماغك طب تصدق انا بجد معرفش جتلك ازاى المرسم اول مرة كل مافتكر استغرب وانب نفسي واتكسف من نفسي اوى معقولة معرفتش اسيطر على نفسي بسبب المهيج ده
رأفت * بذمتك مش عجبك وكنتى مبسوطه .
منى * الصراحه عجبنى منساش منظرك لما تعبت ومقدرتش عليا وقولتلى طب استنى نقوم ناكل طب نريح وانزل اشوفلك حاجه فى الصيدليه تهديكى جتك نيله لما انت مش قد المهيج جبته ليه
رأفت * ما هو من غيره مكانش زمانا اتجوزنا لغاية دلوقتى هو انتى كنتى مديانى فرصه اكلمك حتى وبعدين انا مكنتش اعرف ان حرمان السنين حيتعبك كده بس منساش شهر العسل فى شرم الشيخ كان روعه
منى * ههههههه اديك عرفت وانا برضه منساش موقفك مع طليقى الصراحة كان موقف جميل منك
رأفت * طب حنفضل نتكلم كده ولا انزل الشارع
منى * تانى الشارع
رأفت * انا قصدى انزل اجيب حاجه من الصيدليه
منى * تانى مفيش فايده فيك
رأفت * طب تعالى ندخل جوه
رأفت دخل جاب نص الازازة اللى فاضله ودخل اوضة النوم
منى * تانى مش قولنا بلاش منها دى
رأفت * بق واحد يشغل المسائل بس انا عامل حسابى الشويه دول يقعدو شهر معايا ولو رحت حفلة ولا فرح ابقى اضرب واحدة منهم كادوو كده
منى * لو كده ماشى غمض عينك عشان اغير هدومى
رأفت * يااه يا منى كل السنين دى ولسه بتتكسفى منى طب البسيلى الطقم الاحمر بيبقى نار عليكى
منى قلعت هدومها ولبست قميص نوم احمر شفاف قطعتين مش مغطى اى حاجه ولبست عليه الروب
رأفت * ولزمته ايه الروب مانتى كده كده حتقلعيه
منى * متكسفنيش بقى يا رأفت مانت فاهم
رأفت رفع الازازة وخد بق منها
رأفت * خدى بقى انتى كمان
منى * مبحبهاش بس على شرط بق واحد بس وانت كمان تشيلها رأفت كده
منى خدت بق ورأفت قفل الازازة ونزل على شفايفاها بوس ويلحس لسانها ونزل الروب عشان يمسك صدرها ويلعب فى الحلمه وايده التانيه نازله على كسها من فوق القميص بدأت منى تسيح وجسمها يترفع وينزل
منى سخنت وبقت رأفت اخرها وبق الخمرة سخنها قامت قلعت القميص ونيمت رأفت وطلعت فوقيه وبقت تبوس فى شفايفه لحد مانزلت على زبره وفضلت تمص فيه بشهوة بالغة عشان تلف نفسها ويبقى كسها ناحية رأفت اللى فضل يمص فى زنبورها ويلحس كسها وهى بتمص فى زبره رأفت عارف من زمان ان منى شهوتها متقده فقط تنتظر من يشعلها وسيلقى نار تحرق من لا يستطيع اطفاءها كان رأفت غير معتاد على شرب الخمر ولكن وجودها فى المنزل مرتبط بمنى كان عندما يشعر بالتعب يعطيها المزيد والمزيد لتهدئ روعها وينتهى الجماع بينهم كان لا يستطيع قول هذا لمنى لانها خجولة جدا وحساسه كان يعلم انه لو اخبرها بذلك سيفقدها الى الابد
فضلت منى تمص زبره مده كبيرة ورأفت مازال يلحس كسها لتتركه وتجلس عليه وووجها مواجه لرأفت وصدرها مواجه لفم رأفت يمص حلمتها لتسقط بشفتيها رأفت شفتيه فى قبله طويله تحمل مزيدا من مص الشفايف واللسان
لم يستطيع رأفت الصمود امام هذه الاثاره ليلقى مائه ويقذف بداخلها وهى ما زالت متقده وينكمش عضوه داخلها مرة اخرى
كانت منى معتادة رأفت ذلك كانت لا تحرجه وتنعته بل كانت تبدأ من جديد
راحت منى وفضلت تمص فى زبره المنكمش الى ان دبت فيه الحياه مرة اخرى ويعود تدريجيا لتصعد مرة اخرى عليه وهى تقبله بشهوة متقده ورأفت يعبث بحلمتها
استطاع رأفت ان يظل داخل المعركه لاطول وقت ممكن لتتشنج منى وتلقى شهوتها للمرة الاولى ولكن لم تخمد نارها لتستلقى رأفت ظهرها ليقوم رأفت برفع رجليها وادخال قضيبه والرهز بسرعه وببطء وظهر عليه التعب
كان رأفت يعلم ان فكرة شربها للخمر بالنسبه لها مرفوضه ومن الممكن ان تقاطعه وترفض جماعه نهائيا فواصل الرهز قى كسها لتقوم منى مواجهة اردافها له ليدخل قضيبه من الخلف فى كسها ويعاود الرهز من جديد كان عندما يشعر بالقذف يخرج قضيبه ويدخله ببطء ويعاود مرة اخرى الرهز كل هذا ومنى لم تقذف مرة اخرى ولم يستطع رأفت التحمل ليقذف مرة اخرى بداخلها ولكن هذه المرة اطول من ذى قبل لتعاود منى البدء من جديد كان رأفت يعلم انها لا تقذف الا فى وضعية الجلوس عليه
عادت منى لمص زبره المنكمش الى ان عاد للوقوف احتراما لهذا الجمال الفائق المدعم بجسم خرافى مثل ملكات الجمال وفوق كل هذا تتمتع بادب واخلاق وخجل وكبرياء كانت لا تشعر زوجها بضعفه ولا تهينه اثناء العلاقه كانت تعلم انه يسقيها الخمر لعدم استطاعته الاكمال وكانت تشرب وتنام طواعيه لزوجها ولكن مع ضيق المعيشة رفضت شراء هذه الزجاجات مرة اخرى
عادت منى للجلوس رأفت قضيبه مرة اخرى لتصعد وتجلس عليه وهى تلعق شفتيها وهو يعبث بثدييها الى ان جاءت بشهوتها مرة ثانيه كانت منى عندما تلقى بشهوتها تتشنج وتنتفض وتصرخ وكانت لا تأتى بكميه صغيره لا كانت تلقى بماء كثير جدا كان رأفت بدا عليه التعب بشكل كبير ومنى مازالت تريد الاكمال ولكن هيئة رأفت اجبرتها رأفت المثول رأفت رغبته كان رأفت يعلم جيدا ماذا يفعل فى هذه الحالة ليقوم رأفت ويلحس كسها ويدها بجانبه تفرك زنبورها كانها تمارس العادة السريه
كانت العلاقة بينهم صامته كل فرد يعلم ماذا يفعل لم ينعتها رأفت بالهايجه ولا هى بالخول لا هو يقدرها ويحترمها وهى ايضا
بعد فترة القت منى بمائها فى وجه رأفت ليشرب مائها الذى اغرق وجهه ويأخذه فى حضنه وهى عارية وهو يقبلها قبله رقيقة جدا
منى * انا بحبك اوى يا رأفت
رأفت * مش اكتر منى اكيد تعالى بقى ناخد شاور
منى * لا الا دى انا حاخد شاور لوحدى انت قليل الادب وبتلعب في التوته
رأفت * ما ده لازم عشان نقفلها ونعمل the end
منى * بس بيوجعنى اوى وبعدين لو سخنت تانى حتتعب حاجيبك هنا وانت حر بقى
رأفت* وانا موافق انا عايز افضل فى حضنك ٢٤ ساعه
دخلو الاتنين الحمام ليغرقها بالشاور ويغرز قضيبه فى مؤخرتها وهو ممسك بثدييها من الخلف وهى مستنده على الحوض واهاتها تجلجل الحمام ليلقى بمائه بداخلها
كانت منى مع لمساته كانت مثارة بشكل كبير لكنها تعلم ان رأفت لن يتحمل المزيد لتتحمم لتخرج لتعود الى ملابس البيت المحتشمه وتخرج للنظر على ابنتها
كان رأفت يجلس عالسرير عاريا وزبه منتصب لتعود منى لتجده هكذا
منى * ايه ده انت لسه ملبستش
رأفت * انا قولت يمكن تعوزى منه حاجه
منى * لا مش عايزة قوم البس عيب كده
رأفت * يعنى شبعتى مش عايزة حاجه منه
منى * الصراحه لا وعايزاه تانى وتالت ورابع وعاشر بس انا خايفه عليك يا حبيبى
رأفت* لا متخافيش تعالى انتى بس
منى * لا برضه قوم البس بقى افرض البنت دخلت
رأفت * خلاص حالبس عشان البنت تصدقى كان نفسي فى *** منك بس اقول ايه بقى النصيب
منى * انا كفايه عليا انت وبعدين مانت رحت لدكانرة كتير ومفيش فايده
رأفت* لو سافرنا امريكا ممكن اتعالج هناك
منى * تانى يا رأفت بص انا مش مسافرة البلد دى غير لما تجبلى عقد موثق من شركه كبيرة ويكون ليك اقامه وسكن هناك غير كده مش حسافر وبعدين متنساش ان لوجى مش على اسمك يعمى لازم اعملها اقامه
رأفت* ودى اجبها ازاى حسأل رمزى اشوف ينفع يعمل كده ولا لأ
منى * بكره اروح البنك واشوف موضوع القرض ده وعندى واحدة صاحبتى ممكن تعمل دراسة الجدوى
رأفت * طب انا جاتنى فكرة ايه رائيك نعمل المكتب ورمزى يجبلنا شغل ليه
منى * فكره عبقريه صح كده
رأفت* مستاهلش عليها بوسه
منى * احلى بوسه لحبيبى
نزلت منى تبوسه وتلحس شفايفه ولسانه كان لسه رأفت عريان سحب ايديها وحطها على زبه عشان تسخن منى تانى وتقلع هدومها كلها وتنزل على زبه فرك لتعاود الكره من جديد
الرجل لا يمكنه الاعتراف بضعفه ولا فشله وبالذات امام زوجته يحب ان تكون صورته الرجل الصنديد الرعديد
وهذا ما فعله رأفت هو يعلم ان منى هكذا ولكن لا يوجد فائده استطاع امالتها مرة اخرى لتبدأ الجوله الثانيه
استيقظت منى وهى عاريه فى حضن رأفت
منى * قوم بقى عايزة اروح الشغل حنتأخر
رأفت * طب ناخد شاور مع بعض
منى * لا يمكن استحالة بقلك عندى شغل وانت كمان.
خدت منى شاور لوحدها وطلعت فطرت لوجى وخدتها معاها عالمدرسه وراحت شغلها فى الكليه
رأفت قام فطر وفضل قاعد يفكر فى كلام منى وفهم ان عندها حق فعلا ازاى حنسافر كده اقتنع بكلامها ونزل خد تاكسي وطلع عالشغل كان عنده محاضرات متاخرة غير منى اللى دايما عندها المحاضرة الاولى
خلصت منى المحاضرة وطلعت عالبنك وقابلت مدير البنك اللى وافق يديها القرض بضمان مرتبها على ان يكون هناك حد ادنى لخصم قيمة القسط الشهرى من مرتبها
رجعت عالكليه قابلت رأفت اللى كان قاعد فى الكافيتريا بيشرب نسكافيه
رأفت* اجبلك نسكافيه
منى * لا انا اتعقدت منه خلاص المهم انا قابلت مدير البنك ووافق يدينا القرض واكتر من اللى محتاجينه كمان بضمان مرتبى وحيخصمه من المرتب
رأفت * ده كده اللى حيتبقى حيبقى قليل اوى ولا يكفى اى حاجه لا طبعا مينفعش انتى ازاى توافقى على كده
منى* ما المفروض الشركه حتشتغل وتعوض الفرق ده عايزين نبدأ بقى فى التحهيز تشوف المقر والمكن والخ
امات من دلوقتى لحد ما ينزل المبلغ فى حسابى هو قالى ٥ ايام عمل
رأفت * طب ما تيجى نروح ونعمل واحد عملى
الجزء الثاني
منى * احترم نفسك احنا فى الكافيتريا يسمعوك
رأفت* عايز اكلم رمزى عالموضوع اللى قلتلك عليه الاول نجاح المشروع ده متوقف عليه انما لو حنعتمد عالشغل هنا يبقى حنشتغل على افتتاح فرن ولا سوبرماركت ولا ايام الانتخابات زى رشدى اباظه فى الفيلم چيل زحلقه فاكره
منى * فى دى عندك حق كلمه تانى
رأفت * خليها بالليل زمانهم نايمين دلوقتي الدنيا ليل عندهم انتى ناسيه
منى * حاروح انا عندى محاضرة هات النسكافيه ده كفايه عليك كده عشان اجرى وراك
على جانب اخر كانت لوجى اصبحت شابة فى عمر الزهور نشأت فى كنف رأفت الذى احسن تربيتها وعاملها احسن معامله كان يحضر لها كل ما تطلبه وهذا جعل منى تحبه اكثر لانه وفى بوعده عندما وعدها انها ستكون ابنته واكثر عندما طلبها للزواج
اصبحت لوجى فى سن المراهقة كانت عندما تمر بجانب حجرة والدتها كانت تسمع صرخاتها مدوية كانت تخاف ان تكون بها اذى تلصصت عليها ذات مرة لتراها عارية تماما وتجلس على قضيب رأفت وتصرخ كانت لا تعلم ماذا يحدث خافت ان تخبر والدتها لتوبخها فاستعانت بالانترنت فهمت كل شئ فهمت انها تصرخ لتؤتى شهوتها شاهدت مشاهد مشابهة لهذا المشهد بدأت فى مشاهدة الافلام الاباحيه بل ادمنتها وادمنت معها العادة السريه كانت يوميا لا تنام الا اذا فعلتها عدة مرات واكتشفت انها مثل والدتها شهوتها عاليه جدا لا تخمد بسهوله وهذا دفعها الى تكرار العادة عدة مرات
كانت منى لا تعلم شئ عن ابنتها كانت تعتقد انها ما زالت لا تعرف شئ عن الجنس نهائيا
حاولت ان تخبرها بعض المعلومات بشكل مبسط عندما فأجاتها الام الدورة الشهرية للمرة الاولى ولكنها رفضت بدعوى الخجل
كانت لوجى اثناء وجودهم فى العمل تدعى المرض لعدم الذهاب الى المدرسة لتذهب الى زجاجة رأفت وتنهل منها مرة واخرى لتعاود مرة اخرى للقيام بالعادة السريه لتعرف ان الخمرة لها مفعول السحر تجعلها مسرورة مثارة الى شكل كبير كانت تخاف ان تأخذ المزيد ليلاحظ رأفت ومنى هذا ويقومو بضربها كانت تكتفى بهذا القدر الذى كان يشعل الخيال لديها اثناء مشاهدة الافلام الاباحيه وهى تعبث بمهبلها دون ادخال عميق
فى المدرسة كان الوضع مختلف سلوكها الغير منضبط جعلها تصادق فتيات مثلها يقومو بنفس الشئ تعلمت التدخين بل والأكثر من ذلك تعلمت تدخين الحشيش كل هذا اثر على نتائج اختبارتها المدرسيه لترسب وتطلب المديرة استدعاء ولى الامر
ذهبت منى الى المدرسة وهى لا تعلم ما السبب ولكن قابلتها المديره لتخبرها عن سلوك ابنتها السئ ومستواها الدراسي ونتائجها السيئة
كانت منى تثق فى ابنتها كانت تطمئن عليها يوميا تراها ممسكه بكتاب تحضر لها الطعام بعد مقابلتها للمدير تغيرت نظرتها لها اهملت رأفت بدأت بمراقبتها فتشت حقائبها وهى فى دورة المياه وجدت علية السجائر فتشت هاتفها وجدت مئات المواقع والافلام الاباحية صور لها وهى تمارس العادة السريه محادثات مع فتيات تتحدث فى مواضيع جنسية تكلمت عن شربها للخمر بمفردها وايضا شربها للحشيش فى المدرسة
اعادت كل شئ الى موضعه لتعود وتحضر الطعام لتدخل وتجد لوجى ممسكة بكتابها وتخرج وتتركها لتعود بعد عدة دقائق وتدخل ببطء لتراها عارية تماما ممسكة بالهاتف وتمارس العادة السريه
لتدخل منى وهى ثائرة لتقوم بضربها وهى لا تشعر ماذا تفعل كانت لوجى ما زالت عاريه كانت تصرخ بين يديها وهى ما زالت تضربها
منى* بتشربى حشيش يا فاشلة وكمان خمرة وسقطتى فى الامتحان التليفون ده انا حكسره
دخل رأفت على صوت لوجى وهى تصرخ كان اول مرة يراها عاريه هكذا ليقذها من يد منى ويحتضنها بسرعه
رأفت * كفايه يا منى كده لبسيها هدومها
كانت منى من فرط عصبيتها لم تلاحظ ان ابنتها عاريه فى وجود رأفت ولم تنتبه ان رأفت يحتضن ابنتها هكذا
منى * اتنيلى البسى هدومك
رأفت * فى ايه لكل ده بتضربيها ليه
منى* بضربها ليه دانا لسه حموتها البنت بتشرب سجاير وحشيش وبانجو وخمرة اتفرج الواتس بتاعها اهو ده غير انها ساقطة فى كل المواد
رأفت* طب اهدى وتعالى معايا شويه
منى* مش قبل مموتها الاول الكلبه دى
رأفت * طب ممكن تسيبينى معاها شويه
طلعت منى وسابت رأفت مع بنتها كانت لسه بتعيط خدها فى حضنه وهداها
رأفت * ممكن بقى تبطلى عياط وتحكيلى لو حتتكسفى بلاش اجيبلك ماما تحكيلها
لوجى * لا بلاش حاحكيلك كل حاجة مالاول خالص
بدأت لوجى تحكى كل حاجة بالتفصيل والغريبة انها متكسفتش حتى تفاصيل علاقتها بصحابها
رأفت * عملتى علاقة مع حد من صحابتك
لوجى * لا بس كان هزار على خفيف كده من فوق الهدوم بالايد
رأفت * معلش من غير كسوف وانتى بتريحى نفسك غوطى لجوه يعنى مالاخر كده فتحتى نفسك
لوجى * لا طبعا انا لسه بنت انا بلعب من بره بس
رأفت* بصى بقى انا حطلب منك طلب احنا حنوقف كل الكلام ده مفيش شرب ولا اى حاجه من دى خالص عايزك ترجعى البنت الكيوته تانى
لوجى* مينفعش مقدرش انا ممكن اقولك حاضر بس حارجع انا اتعود علي كده انا عارفة نفسي
رأفت * طب حنتفق اتفاق نبطل اللى يبوظ صحتنا ونرجع نذاكر دروسنا ولما تحبى تريحى نفسك تيجى تقوليلى وهى مرة واحدة بس وبلاش افلام
لوجى * موافقة بس على شرط اخد بق واحد بس عشان خاطرى عشان اجيب بسرعة واهدا وانام
رأفت* خلاص ماشى بس بق صغير وانا حاروح اهدى مامتك وشويه تيجى تصالحيها والاهم تقطعى علاقتك يالبنات دى وتلتفتى لدروسك
لوجى * حاضر يا بابا
رأفت * اهو كده حبيبة بابا شاطرة وبتسمع الكلام
طلع رأفت لقى منى مولعه سيجارة من علبة لوجى ومتعصبه اوى
رأفت * ايه ده من امتى بتشربى سجاير
منى * سجاير ايه يووه يا رأفت اهو اى حاجه اطلع فيها قرفى بقى لوجى تعمل كده
رأفت * انتى عارفة من ساعة ما لوجى ابوها سافر واتجوزنا وانا بعتبرها بنتى عالعموم انا كلمتها وهى دلوقتى حتيجى تصالحك بس المهم تراقيبها كويس الايام الجايه عشان نتاكد انها بطلت كل حاجه المهم تقربى منها وتصاحبيها ده اهم وقت محتاجلك فيه مش تضربيها
منى * هى قالتلك ايه جوه بجد حتبطل الحاجات دى
رأفت* ايوه انا بجد مش عارف انتى ازاى واخده دكتوراه وبالعقليه المتخلفة دى بنتك غلطت بدل ما تصاحبيها وتعرفى عملت كده ليه تضربيها تفكير متخلف
منى * لو سمحت يا رأفت بلاش غلط انا عارفة انى اتعصبت كان المفروض مضربهاش هى مجاتش ليه
شوفها لتكون عملت فى نفسها حاجه
رأفت * خليكى انتى انا حشوفها
دخل رأفت لقاها مغطيه نفسها وحاطه ايديها تحت هدومها وبتعمل العاده السريه اول ما شافت رأفت شاورلها تكمل راح شايل الغطا راح ضامه رجلها بسرعه فتح رجلها ونزل يلحس كسها وايديها بتلعب فى زنبورها لحد ما جابتهم
رأفت * انا ساعدتك بس عشان امك بره مستنياكى ولو دخلت ولقتك كده حتضربك تانى فانا خليتك تجيبى بسرعة البسي بسرعه واطلعى
لوجى * ميرسي يا بابا اصل ماما دخلت عليا وانا كنت لسه فكنت عايزة اكمل مش قادرة خالص
رأفت * دى المرة الكام دى
لوجى * معرفش التاسعه ولا العاشرة مبعدش
رأفت * يخربيتك طب البسي واطلعى بسرعه وبعدين نبقى نتكلم
طلعت لوجى لمامتها عشان تصالحها وسابهم رأفت ودخل قعد فى اوضته وعمال يفكر فى اللى حصل كل المشاهد بتتكرر قدامه مشهد لوجى وهى ملط فى حضنه مشهد لوجى وهى فاتحه رجلها وهو بيلحسلها كسها
شويه ودخلت منى وهى بتتكلم
منى * هااااى انت معايا روحت فين انا بكلمك
رأفت* ها قولتى حاجه
منى * لا انت مش معايا خالص بتفكر فى ايه
رأفت * لا ولا حاجه كلمتيها
منى * مانا بقولك كلمتها وبتقولى انا وعدت بابا انى حبطل كل ده المهم خلى بالك منها انا ممكن اكون مشغولة فى تجهيز المشروع وانزل دلوقتي اروح لصاحبتى اشوف موضوع دراسة الجدوى قبل القرض ما ييجى عايزين نبقى جاهزين
رأفت* ماشى بس متتاخريش
منى" اتفضل اطلع بره عشان اغير هدومى
رأفت* انتى غريبه بجد دانتى كنتى ملط فى حضنى امبارح بجد انا مش فاهمك
منى * انت كل شوية تقولى نفس الكلام مانت عارف
رأفت* خلاص حاضر حاخش ابص على لوجى
دخل رأفت اوضة لوجى لقاها نامت دخل قعد جنبها وهو عمال يفكر فى الموضوع ده شويه وطلع بالراحه من الاوضه وطلع قعد برا مع قفلة الباب صحيت لوجى
لوجى * مين انت يا بابا فى حاجه
رأفت* لا انا بس بطمن عليكى اوعى تعملى حاجه تانى النهارده عشان مزعلش منك ونبدأ نذاكر بقى
لوجى * اوعدك انا عملت كتير النهاردة بس عشان مشربتش ولا شفطه ملقتش الازازة فى مكانها طب انت عارف انا دلوقتي نفسي اعمل تانى
رأفت* لا دانا كده اللى حضربك
شويه ودخلت منى قطعت كلامهم
منى * انا خارجه خلى بالك من لوجى وانتى زى ما وعدتينى تذاكرى دروسك انا حسأل المدرسين كل يوم عليكى ومتكلميش البنات دى تانى
رأفت*لوجى شطورة وحتسمع كلام ماما
منى مشيت ورأفت عمال يفكر فى كلام لوجى
رأفت * يعنى انتى حجتك الشرب حاضر يا ستى بق واحد ميضرش ولو انه غلط بنت فى سنك تشرب الحاجات دى بس اوك
دخل رأفت جاب الازازة واداها لوجى اللى شربت بق بس اكتر شويه
رأفت* هو ده اللى بق صغير ايه تمام كده مشوفكيش بتلعبى فى نفسك تانى اتفضلى نامى بقى
لوجى * انام مين انا دماغى حلوة اوى ونفسي فى طلب منك بس اوعدنى مترفضش طلبى
رأفت * يووه شكلى غلط فعلا انى خليتك تشربي نعم عايزة ايه
لوجى * اوعدنى الاول انك مش حترفض
رأفت* لا لما اعرف الاول ايه المطلوب
لوجى * لا توعدنى الاول
رأفت * اوعدك اتفضلى قولى
لوجى* عايزة امص زبك
رأفت * لا ده واضح انك سكرتى ولا اتهبلتى
لوجى * عشان خاطرى انت وعدتنى
رأفت * وعدتك بأيه هو تليفون جديد مينفعش طب شويه صغيرين عشان خاطرى استنى
لوجى مسكت الازازة وفتحتها
رأفت * لا مفيش شرب تانى
لوجى * لا انت اللى حتشرب
رأفت شرب شويه وسخن نزلت لوجى قلعته البنطلون وطلعت زبه لقيته شادد فضلت تمص فيه
رأفت* كفايه كده انتى قولتى شويه صغيرين
لوجى * لا مش قبل ما تجبهم نفسي ادوق طعم اللبن
فضلت تمص فى زبره لحد ما جابهم فى بقها لحد ما شربت لبنه كله ونضفت زبه
رأفت* خلاص عملتى اللى فى دماغك
لوجى * طب مش تريحنى زى ما ريحتك
رأفت* حبيبتى لوجى اللى بيحصل ده مينفعش
لوجى* طب انت يرضيك اروح لحد غريب ولا حد من صحابتى يفتحنى واحنا مدرمغين كده
رأفت * بس على شرط تقفلى درجاتك النهائية وانا حتلاقينى عندك واعمل اللى انتى عايزاه وحاجبلك ازازة ويسكى هدية بس حاخبيها منك كل مانبقى مع بعض نشرب منها بس المهم تكون امك مش موجودة لتقتلنا
لوجى * ابوسك يا بابا تعالى بقى ريحنى
نزل رأفت يلحس كسها ويمص زنبورها وهى بتلعب بايديها لحد مانتفضت واتشنجت بنفس طريقة امها ولبست ونامت خد رأفت الازازة وخباها ودخل اخد شاور وقعد فى اوضته دماغه بتفكر لحد ما نام
رجعت منى لقت رأفت نايم ولوجى نايمه فى اوضتها بس لما شغلت النور رأفت صحى راحت بايساه فى خده
منى* ايه ده انت شربت ريحتك ويسكى
رأفت * ده كان بق صغير كده عملتى ايه
منى * عملتلى دراسة الجدوى لقينا القرض مش حيكفى بس ضبطناها بحيث انه يكفى الاساسيات بس
رأفت* طب كويس انا حنام عايزة حاجه
منى * مش من عادتك تنام بدرى وكمان تشرب من غيرى حاسه ان فيك حاجة متغيره
رأفت* لا ولا حاجه بس يمكن عشان سهرنا امبارح شويه ما تيجى نسهر تانى
منى* يا سلام لسه فاكر مش كنت لسه عايز تنام
رأفت* معقولة انام واسيب البطل ده
منى *طب حدخل اخد شاور وارجع اوعى تنام
رأفت* انام ده كلام برضه
طلعت منى وكالعادة رأفت غمض عينه لبست طقم افجر من اللى قبله قطعتين منفصلين وبرده عليه الروب
رأفت* اوبا شكلها ليله دمار وحتولع نار
منى * عجبك الطقم بجد ولا اللى جوه الطقم
رأفت* حبيبتى طقم ايه المهم القالب الطقم ده حيترمى دلوقتي عالارض
فضل رأفت يبوس فيها بوسة رومانسيه ودخل ايده تحت الروب عشان يلعب فى بزها ابتدا فيروس انفاسها تعلى لتبدأ معركة جديده بطلتها فيروس لتخلع ملابسها وتعتليه وهى تقبله نزولا الى قضيبه لتنهل منه
هذه المرة كانت لوجى تتابع المشهد من بدايته حتى عندما نامت منى عكسه ليلحس كسها وبظرها وهى تمص قضيبه بدأت لوجى فى العبث بكسها برفق خشية ان يشعرو بها
كانت منى هى المسيطرة على العلاقة انتهت من مص قضيبه لتصعد عليه صعودا ونزولا ولكن استطاع رأفت ان يطيل الوقت هذه المرة فانزاله الاول مع لوجى مكنه من اطالة الوقت مده كبيره حتى ان لاول مرة تنتفض منى وتصرخ لترتعش وتلقى بشهوتها وهو مازال قضيبه منتصب رغم هذا ما زالت منى تريد المزيد لتقوم بمص قضيبه مرة اخرى وتنزل على شفايفه مص ولحس اللسان لتعود مرة اخرى لمص قضيبه لبدء ليلة ساخنة جدا
استطاعت لوجى بالفعل تحصيل ما فاتها من دروس وانتظمت فى مدرستها لتتغير نتائجها الى الافضل مرة اخرى فى ظل مراقبة رأفت لها والذهاب لمدرستها كل فترة بسيطة للسؤال عليها
على صعيد اخر انشغلت منى فى تحضير المقر واصبح يومها كله مشغول فى الشركة الجديده ومعها رأفت
منى . ممكن يا رأفت تروح انت عشان منسبش لوجى لوحدها وانا حخلص معاهم واروح
رأفت * ميصحش اسيبك الوقت اتاخر زمان لوجى نامت نروح سوا
منى * خلاص اللى تشوفه
بالفعل غادرت منى ورأفت المكتب الذى اصبح جاهز بشكل كبير ليعودا للمنزل
منى * انا شايفة انك تخلص شغلك وترجع البيت تخلى بالك من البنت وتجيب معاك اى اكل من المطعم
رأفت * ازاى وانتى حتقدرى تشتغلى كل الوقت ده
منى * لا مانا كل كام يوم حاخد اجازة من الكليه الصبح وطبعا المكتب ليه يوم اجازة وبعدين شغل المكنب انت مش حتفهم فيه انا دكتوراه فى الرسم والجرافيك انت رسم بس وبعدين انا معايا نسمه زميلتنا حتساعدنى
رأفت * خلاص تمام اللى تشوفيه ايه حنام على كده مفيش اى حاجه عاوزاها منى طب مفيش اى حاجة عايزها منك شوفى كده دورى
منى * بقولك ايه انا ميته من التعب مش قادرة نفسي انام بس وانت كمان نام انسي اى حاجة النهارده
بعد مرور عدة ايام افتتح منى ورأفت المكتب واستطاع رأفت بعلاقته وبمساعدة جورج صديقه جلب مهام عديدة واعمال جديده للمكتب وعلى غير رغبة منى كان يذهب يوميا للمكتب بصحبة الذبائن الجديده
منى * مش قولتلك تروح انت عشان البنت
رأفت * اعمل ايه لقيت ناس عايزة تعمل شغل اسيبهم يعنى ده مش خير جاى خلينا نسدد ام القرض ده ونفوق
منى * بس حنخلص كل ده امتى ده كتير اوى
رأفت * مالكيش دعوة انا حساعدك وحنخلى لوجى كمان تساعدك ونسمه اهى معانا ماهو مش معقولة نجيب عمال وندفع مرتبات واحنا علينا قرض بالشكل ده
منى * لوجى لا خليها تذاكر دروسها
لتقطع حديثهم نسمه كانت نسمه مثال حى للانوثة الصارخة نسخة من نجمات البورن العالمية صدر نافر ارداف مضمومه جسم منحوت وجه براق
نسمه * انا ممكن اذاكرلها هنا عالاقل بدل ما تقعد فى البيت لوحدها
منى * خلاص اللى تشوفوه بس برضه اهم حاجة مذاكرتها انا حارجع اجيبها من المدرسة واجيبها على هنا وبالمرة اسأل عليها المدرسين
بعد حوالى سنتين تخرجت لوجى من المرحلة الثانويه وكبر مكتب منى ورأفت واخذت مقر جديد اكبر بعد ان ساعدها رمزى صديق رأفت وجلب لها عمل من امريكا كان يعمل لديها ٧ موظفين ويزيدو عن ذلك استقالت من الكليه لتتفرغ لمهام المكتب زاد دخلها بشكل كبير تركت رأفت وابنتها وتفرغت لعملها من الصباح حتى المساء
حتى جاء يوم لتخبره انها ستسافر الى امريكا لضبط بعض الاعمال مع العملاء وشراء اجهزة جديده
رأفت في نهاية العقد الرابع من عمره ورغم ذلك منذ انشغال زوجته يعاني الوحدة المؤلمة ويقضي الليالي الطويلة في فراشه يتقلب على نار الفراق والحرمان لا يواسيه غير زجاجة الخمر حتى يستطيع الهروب من ذكرياته والنوم، كانت زوجته هى قصة حبه الأولى والأخيرة ولم يفكر في غيرها طوال سنين زواجهم، خلت حياته من كل شئ مبهج ولم يعد يشغله غير عمله والذي يقوم بأغلبه من منزله خلف شاشة الكمبيوتر ومتابعة ورعاية لوچى حتى أنهت الثانوية بنجاح معقول
، لا يزورهم أحد غير زيارات خاطفة من "زيزي" شقيقته الأكبر الارملة والتي تعيش بمفردها في شقة واسعة فارهة ورفضت الزواج رغم جمالها وهى تكبره بخمسة
الجزء الثالث
" شقيقته الأكبر الارملة والتي تعيش بمفردها في شقة واسعة فارهة ورفضت الزواج رغم جمالها وهى تكبره بخمسة اعوام وكانت لهم بمثابة الأم والراعية بعد رحيل والدتهم في عمر صغير مثل زوجته، وأخته "ميرنا" الاصغر منه بعام واحد بصحبة "فادي" إبنها الوحيد بعد زواج إبنتها وهجرتها،
تقوم لوچى بكل أعمال المنزل ورعاية رأفت وتلبية طلباته بحب بالغ وهى تشفق عليه من حالة حزنه التي طالت بشكل يدمي القلوب، كفتاة عصرية أغلب ملابسها في المنزل عبارة عن بيجامات رقيقة أو تيشرتات وشورتات ومن رقة ذوقها عندما تراها بملابس البيت تشعر بأنوثتها الخافتة وهى ذات جسد ابيض مضئ وجلد ناعم كالحرير،
وفق نصيحة زيزي له قرر الخروج والتنزه بصحبة لوچى وتجديد حياتهم والتغلب على حالة الحزن وهزيمتها وتجاوز فراق الزوجة الراحلة، لوچى لا تضع مساحيق تجميل واضحة عند الخروج، فقط اقل القليل وهى تتعلق بذراع والدها بفرحة وهم يتنزهوا ويتجولوا في المحلات لشراء ملابس جديدة تليق بالحياة الجامعية المقبلة عليها، لم تخلوا الجولة من دخول أحد محلات الملابس الداخلية وشراء الجديد منها ورأفت يُمسك بالفاتورة ويقرأ المشتريات "اندرات وبراهات" وكأنه ينتبه لأول مرة أن لوچى اصبحت آنسة بالغة وامرأة مكتملة النضج، تجولوا في أحد المولات وتركها تذهب لشراء آيس كريم لهم ورغم أنها ترتدي بنطلون جينز وقميص مقفول إلا أنه وهو يقف ينتظرها شاهد أحد الشباب يقترب منها ويلمس جسدها من الخلف بجسده، تضايق بقوة ولكن الشاب ابتعد عنها واختفى قبل أن يصل لهم، وقف رأفت مضطربًا وهو يتفحص ظهر لوچى يبحث عن سبب فعلة الشاب، رشيقة بدون أنوثة متعبة للمتحرشين، فقط طيز صغيرة وإن كانت مرسومة والبنطلون يضمها كحبة كمثرى متوسطة الحجم، لوچى تتصرف بشكل عادي ورأفت يفهم أنها لم تشعر بفعلة الشاب ولم تنتبه لها، دخلوا أحد المحلات واشترت لوچى ثلاث بناطيل من القماش، قامت بقياس أحدهم وخرجت له يراه وهو وبسبب الشاب يطلب منها الاستدارة ليرى شكل البنطلون على طيزها،
طيزها بدت أكثر جمالًا خلف القماش المرن اللين مقارنة بالنطلون الجينز، إبتلع ريقه واراد أن يطلب منها اختيار موديلات آخرى ولكن لوچى أكدت له أن هذه الموديلات هى الموضة وكل البنات يرتدوا مثلها، وسط حديثهم اقترب منهم صاحب المحل وكان يبدو أكبر من رأفت في السن وهو يثني على ذوقها ولاحظ رأفت نظراته على جسد لوچى ولم يستطع النطق خصوصًا أن ما يحدث يبدو منطقي بين بائع ومشتري، فقط نطق بطلب أن تجرب مقاس أصغر وفعلت وخرجت وظهر المقاس الجديد ملتصق بطيزها بشكل أكبر وأوضح عن سابقه، نظرات البائع واضحة وواضح تركيزها على خصر لوچى بالذات،
عادوا لشقتهم ولوچى في منتهى السعادة والفرحة ورأفت وحده يشعر بحالة غريبة لم يعرف سببها، تذكر زوجته وتذكر لياليهم الحمراء معًا وشعر بشهوته مشتعلة بشكل غريب، بعد العشاء حمل زجاجة الويسكي واغلق باب غرفته ووجد نفسه بحاجة للتجرد من كل ملابسه كما كان يفعل مع زوجته، كان قانونهم الخاص خلف باب غرفتهم لا أحد منهم يرتدي أي ملابس، عرايا حتى الصباح وكانت زوجته بارعة في امتاعه واثارة شهوته بمهارة فائقة تفوق مهارة بائعات الهوى وفتيات الليل، قضيبه منتصب بشكل مذهل وبسبب تشابه ملامح لوچى مع زوجته بشكل نادر الحدوث، تخيل زوجته مكان لوچى ونظرات البائع على طيزها وتحرش الشاب بها، الويسكي جعله يهرول تجاه الهياج بسرعة فائقة وأخذ يفرك قضيبه بحرمان بالغ والمشاهد تتبدل بعقله بين لوچى وزوجته حتى قذف وشعر بالراحة بعد وجع قضيبه ونام،
استيقظ في الصباح على طرقات لوچى على باب غرفته، غلف جسده العاري بالروب القماش وهو يرى قضيبه يعاني من انتصاب الصباح المتكرر بكثرة منذ رحيل زوجته وخرج وقبلها من خدها ودخل الحمام وأخذ دش بارد وخرج وجلس معها يتناولوا الافطار ووجد نفسه يتحدث معها ويسألها عن نواياها في الجامعة وأسدى لها الكثير من النصائح وألا تنساق وراء صداقات المرحلة الجديدة وحذرها من خبث البعض وتلاعبهم بالفتيات الصغيرات مثلها، حدثها بعطف أبوي وهو يقاوم بشدة مشاهد الأمس وتخيلاته ويؤنب نفسه عليها وبداخله خوف وهمي أن تعرف لوچى أنه قذف لبنه بالأمس وهو يتذكر شكل طيزها في البنطلون أمام البائع،
منى وصلت مطار نيويورك وكان فى استقبالها رمزى بس رغم ان ملابسها مودرن ولكن وجود ال**** خلف بعض العقبات مما ادى الى تاخرها عن الخروج
رمزى * حمد *** عالسلامه يا مدام منى واو رأفت مقاليش انك بالجمال ده
منى * شكرا يا استاذ رمزى الموضوع هنا صعب اوى تفتيش كتير واجهزة ايه كل ده
رمزى * عشان حضرتك محجبه بس يا ريت هنا نلبس زى الناس كده بلاش ال**** حيعملك مشاكل كتير
منى * لا طبعا هما يحترمو عقيدتى مش انا اللى امشى على هواهم
رمزى* تنازلى المرة دى لغاية منخلص شغلنا بس
منى * انت اتفقت مع الناس هنا
رمزى * انا بالنسبة لى كل حاجه تمام فى شغل كتير ليكى هنا الشغل اللى عملتيه اول مرة عجبهم جدا بس انا طلبتك عشان الاجهزة اللى طلبتيها بجد مش فاهم انتى عايزة ايه اصل الموضوع مش سهل فى اجهزة عاليه جدا وغاليه وكمان الامر حيحتاج انك تدربى عليها وده مش حينفع عالنت كان لازم تيجى بنفسك
منى * اوك بس المفروض حنعمل ايه دلوقتى
رمزى * ولا حاجة حاوصلك الفندق تستريحى شويه وبالليل عندنا مقابله مع مستر سميث وكيل الشركه هنا وهو اللى حيتفق معاكى وكمان لازم يفهم ايه طرق السداد وبمجرد ماتتفقو حياخدك بكرة يفرجك عالاجهزة ويعلمك عليها
منى * طب وبالنسبة للشغل
رمزى * لا ده متقلقيش منه انا حعزم العملاء بالليل وتتفقى معاهم على كل التفاصيل متقلقيش انا حكون معاكى فى كل حاجه
—-------------------------------------------------
بعد الفطار قامت لوچى تنظف السفرة وجلس وهو يتابعها ببصره دون أن تراه وهى ترتدي شورت منزلي ضيق من القماش الطري وحدق في طيزها وأفخاذها العارية دون وعي وكأنه اكتشف الان فقط أنها اصبحت آنسة وتحمل ملامح النساء، لوچى منعزلة بشكل كبير وتخلو حياتها من الصداقات المقربة، فقط بعض الزميلات ولم يشأ القدر أن ترافقها ايا منهم كليتها الجديدة، تقضي كل يومها بشقتهم تشاهد التلفزيون او تتصفح هاتفها أو تهندم شعرها النحاسي الناعم وبالطبع تقوم بمهام ربة المنزل عوضًا عن أمها،
بعد عدة ايام قرر الخروج معها للتزه من جديد، تفاجئ بها ترتدي البنطلون القماش الجديد الملتصق على جسدها الرشيق، شعر برجفة خفيفة وتعلقت بذراعه وخرجوا لأحد المولات، لم يعرف رأفت سبب افعاله لكنه كان طوال خروجهم يطلب منها الذهاب لشراء أي شئ ويقف يتابعها ويتفحص جسدها من بعيد، حركة طيزها مهيجة وهى تمشي أمامه ويتابعها رغمًا عنه ويقنع نفسه أنه فقط يريد الاطمئنان عليها وأن لا أحد يضايقها،
زحام على بائع الفشار من الشباب والفتيات، طلب منها شراء عبوتين لهم ووقف يتابعها، زادت دقات قلبه وهو يراها تختفي وسط الاجساد وشعر أن الشباب التصقوا بها ولمسوا جسدها بايديهم واجسادهم، منظر طيزها عند حركتها جعلوه يشعر بمدى ليونتها وسهولة حركتها وبدت لبصره تهتز بشكل مبالغ فيه، بعد عودتها وخروجها من وسط الزحام سألها وهو يقترب من اذنها بهمس،
رأفت *أنتي مش لابسة حاجة تحت البنطلون؟
جحظت عيناها بخجل وتحول وجهها للون الأحمر القاتم من شدة احراجها، لم يفعلها والدها من قبل وسألها عن أمر خاص من قبل، تلعثمت وردت بصوت خافت،
لوجى* لأ لابسة طبعا يا بابا
لم يسألها عن شئ آخر وصحبها في جولتهم وهى مضطربة تشعر بأن وراء سؤاله أمر ما وتخجل من سؤاله، ظلت في حيرتها حتى عادا لشقتهم وسبقها في الاستحمام وخرج بشورت بيتي وفانلة كت وجلس يدخن سيجارته ودخلت أخذت حمام وخرجت وهى ترتدي جلابية بيتي قصيرة لفوق ركبتيها،
لوجى*هاتحتاج عشا يا بابا؟
رأفت *لأ يا لولو ميرسي كلنا برة كويس خلاص
لوجى *طب محتاج اي حاجة قبل ما أدخل أنام؟
شعر بها مرتبكة وتريد شئ ولا تخبره به، طلب منها الجلوس بجواره وهو يملأ كأسه ويبدأ في شربه، معتاد الشرب في البيت وهى تعرف ذلك منذ خروجها للدنيا،
رأفت *مالك حاسك عاوزة تقولي حاجة؟
لوجى *بصراحة يا بابا آه
رأفت *خير يا حبيبتي؟
لوجى* أصل حضرتك سألتني سؤال غريب النهاردة ومن ساعتها حاسة إني عملت حاجة غلط ومتلخبطة خالص
أعادت عقله لمنظرها بالنطلون الضيق الملتصق وتراقص طيزها الصغيرة وهى تتحرك أمامه، وضع يده حول كتفها وضمها له برقة وعطف،
رأفت * لوچى حبيبتي احنا مالناش غير بعض ومن بعد موت ماما بقيت انا مامتك وباباكي في نفس الوقت ولازم أخد بالي من بنوتي الحلوة وأهتم بكل حاجة تخصها مهما كانت
لوجى *ما أنحرمش منك يا بابا بس ليه كل ده؟!
أنا عملت حاجة غلط؟
رأفت*لا يا قلب بابا أنا بس خدت بالي منك شوية وانتي لابسة البنطلون الجديد وعلشان كده سألتك
اكتسى وجهها بحمرة الخجل رغم أنه لا يراه وتستند بذقنها على صدره بوداعة،
لوجى *هو شكله وحش عليا يا بابا؟
- بالعكس ده تحفة عليكي بس أنا أنا…
تلعثم ورغم عنه شعر بقضيبه استيقظ وأعلن عن وجوده وشاركهم حديثهم، احتسى كأسه كله دفعة واحدة وهمس لها،
رأفت *اصله قماشته طرية وناعمة ومبينة المسائل خالص مالص
ضحك ليشعرها بأن حديثه برئ وشعرت هى بخجل أشعرها بالدوار وهى تفهم ان والدها يتحدث عن طيزها،
لوجى * سوري يا بابا لو شايفه مش كويس مش هالبسه تاني
ضمها لصدره بقوة وعطف،
رأفت *مين قال كده انا بس قلت أطمن اصل تكوني مش لابسة حاجة من تحته
قاومت خجلها بغرض تبرئة نفسها،
لوجى *لابسة يا بابا صدقني بس الظاهر البانتيهات الجديدة مش بتبان من تحت الهدوم
رأفت *ليه هى خفيفة؟
لوجى - لا يا بابا بس كل الموديلات حجمها بقى صغير والظاهر مش بتبان وده الاحسن علشان مش تظهر تحت الهدوم وتخلي البنت شكلها مش ظريف
إبتلع ريقه وفهم قصدها وتذكر ما كانت ترتديهم زوجته، كانت متجددة وعايقة وتنتقي كل ملابسها بعناية لتثيره وتعجبه وتجعله يشتهيها،
رافت - كل اللي نفسك فيه يا قلبي قوليلي عليه واجيبهولك
قبلته من وجنته وذهبت لغرفتها وفعل مثلها وتجرد من ملابسه كما يحب وظل يشرب حتى غلبه النوم،
—---------------------------------------------
ذهبت منى الى الفندق وافرغت الحقائب وخلعت كل ملابسها لتدخل الحمام وتخرج ملفوفة بالفوطه فقط جلست تفكر فى كلام رمزى هل انا جميله فعلا سحبت الفوطة لتبدو عارية تماما لتتمدد عالسرير وتنام عارية تماما وتغفو لتستيقظ على جرس الهاتف
منى - الو ايوه يا رمزى معلش كنت نايمه حاضر حجهز عالطول وانزل
قامت منى لقت نفسها عريانه وقفت تبص على نفسها فى المرايا بتلبس البانتى شافت ان مالوش لازمه كان عندها فستان سهرة كانت جايباه معاها بس مفتوح اوى عمرها ما لبسته بس لقت فى شعر حوالين كسها دخلت خدت شاور ونضفت كسها فضلت تفكر هو انا بعمل كده ليه معقولة حالبس كده هنا وقدام رمزى صاحب جوزى افرض قال لرأفت
منى ٢* وانتى حتفضلى كاتمه نفسك كده وبعدين انتى فى بلد غريبة محدش يعرفك فيها اديكى شفتى ال**** عمل فيكى ايه فى المطار انتى عايزه العملا يقفلو منك وبعدين بصراحه انتى عايزة كده نمتى عريانه ليه نضفت شعر كسك ليه بصراحة انتى هجتى عالواد رمزى شاب ولسه بخيره مش زى رأفت اللى على قده
منى - لا طبعا انا الدكتورة منى ولا يمكن اعمل كده انا حنزل بلبسى العادى احسن
منى٢- يا عبيطة مانتى ممكن تنزلى كده ترجعى زى ما جيتى اسمعى كلامى انسي كل حاجه وفوقى كده ده الناس هنا بييجو يتحررو البسي الفستان رمزى مستنيكى
نزلت لرمزى اللى صفر باعجاب اول ما شافها
رمزى - ايوه بقى هو ده ولا احسن نجمه فى هوليوود تصدقى كنت قلقان لا تنزلى باللبس اللى جيتى بيه
منى - انا مكسوفه اوى وانا لابسه اللبس ده
رمزى - تتكسفى ليه هنا عادى اهو شايفة حد بيبصلك مفيش حد الا كام واحد بيقدرو الجمال انما لو فى بلدك كان اتعمل عليكى حفله Sorry my lady
منى - لا عندك حق طب حنروح دلوقتي
رمزى - الاول نتعشى مع بعض تلاقيكى مكلتيش حاجه من امبارح
منى - اه فعلا انا جعانه اوى اخر مرة اكلت فى الطيارة
رمزى طلب الاكل ومنى بتاكل بنهم ورمزى مركز فى بزها اللى فاضل تكه ويخرج كله بره
منى - عينك ايه حتفضل تبص كده مش حتاكل احترم نفسك انا مرات صاحبك
رمزى - اه ما هو ده اللى مجننى اصلك حلوة اوى اوى
منى - طب كل وبطل بص
راحت منى مدخله بزها جوه الفستان ورجعت تاكل تانى
خلصو اكل وهى قايمه شنطتها وقعت وطت تجيبها بانت فلقة طيزها وكسها من ورا رمزى زبره عمل خيمه فى البنطلون بقى ظاهر اوى
منى بتلتفت ولسه بتتكلم لمحت منظره رمزى كان اسمر ورفيع شوية وزبه كان باين انه طويل كانت منى بقالها مدة رأفت سايبها بسبب الشغل والمكتب رغم انه مكنش بيقدر يجاريها فى العلاقة ويخلص بدرى
منى / امممم انا شايفة اننا نمشى من هنا ونروح مشوارنا معاك عربية
رمزى * اه طبعا اتفضلى
منى - كانت بتمد ومنظر بزها وطيزها بيترجو رمزى اخر نفسه عشان يمشى وراها حيجن ويمسك طيزها
رمزى - انتى ماشية بسرعة ليه كده
منى - لا مفيش اصص اصل انن انت متبص على نفسك شوف فى ايه
رمزى - قصدك ده ما هو لازم يقفلك احتراما يبقى معندوش ددمم لو شافك كده وما وقفش
منى - وبعدين معاك بقى يا رمزى كده حزعل منك
رمزى - اعمل ايه مش قادر اتمالك نفسي
ركبو العربية ومنى ركبت جنبه وفخادها كلها باينه وكل شويه تبص على زبه وهو يبص على رجليها
منى - عينك بص قدامك مش ناقصة حوادت
رمزى - حاضر سامحنى يا رأفت مش قادر مانت غلطان فى حد يتجوز بطل كده ويسيبه
منى - يعنى انت مصر تزعلنى انا غلطانة انى سمعت كلامك ولبست فستان عشان المقابله مع الناس اقولك رجعنى الفندق اغير هدومى
رمزى- لا خلاص بس مش قادر
فضلت منى تضحك عليه وهو مش مبطل بص وخد باله انها بسترق النظر الى زبه عشان يفاجئها
رمزى - عجبك ولا ايه
منى - هو ايه
رمزى - ها البرفان بتاعى ايه رائيك فيه
منى - اه حلو كويس جميل اوى اوى
كانت منى سرحت وفضلت متنحه وعينها على زبه وهى سرحا
نه ولسه بتبص عليه
رمزى - ايه سرحانه فى ايه
منى - لا ولا حاجة ايه لسه بدرى بقالنا ياما ماشيين
رمزى - لا قربنا اهو ١٠ د بس ونوصل
الجزء الرابع
رمزى - لا قربنا اهو ١٠ د بس ونوصل
بالفعل وصلو ودخلت رمزى بصحبة منى والكل كان معجب بجمالها منى لقت نفسها اقل فستان فيهم كان فى ستات لابسين اسوء من كده اتطمنت شويه وراح الكسوف شويه وافتكرت رأفت لما كانت بتغير هدومها وتقوله (غمض عينك عشان اغير هدومى) اهى دلوقتى شبه عريانه الفستان كان دانتيل مفتوح من الصدر كتير اوى ومن الضهر لحد طيزها ونازل لفوق الركبه ومفتوح من الجنبين لحد طيزها وده اللى خلاها لما وطت كشف طيزها لرمزى وكاشف كل جسمها بسبب الشفافية بتاعت الدانتيل كانت تقريبا ملط قدامهم
رمزى * ده مستر سميث ودى حرمه مدام كلوديا
منى * welcome
رمزى * وده مستر ديفيد وحرمه مدام الينا
منى * welcom
سميث * نشرب نخب التعارف
منى بتهمس لرمزى - اشرب ايه انا ماليش فى الشرب
رمزى * مش لازم تشربى شفطة صغيره اوى قدامهم كده عيب اوى متشربيش ده نخب التعارف
قعدو كلهم وبدأو يتكلمو فى الشغل وكان واضح تركيز ديفيد على بز منى وجسمها بس كان مركز فى كلامها وطلباتها وقدرت بالفعل تقنعهم كانت منى مبسوطه اوى انها قدرت تقنعهم ورمزى كان معجب بطريقة كلامها وحجتها وطريقتها فى التعامل معاهم
سميث* done نشرب نخب الاتفاق
منى * ok وشربت الكاس دفعة واحده
—--------------------------------------------------
مرت الايام سريعة حتى بدأ العام الدراسي ورأفت إما في عمله أو البيت وأكثر من مرة يقوم بتوصيل لوچى للجامعة وشاهد بنفسه ملابس زميلاتها وتأكد أنهن جميعًا يرتدون ملابس عصرية مثيرة بشكل واضح وعلل ذلك لنفسه أنها جامعة خاصة بمصاريف مرتفعة وكل طلابها من اسر ثرية وبالتالي ملابسهم متحررة بوضوح وبرندات،
لوچى بدت سعيدة جدا ومتحمسة وكل يوم تعود فيه تقص عليه ما حدث بتلقائية، علاقتهم مترابطة حتى يقبل الليل ويدخل رأفت غرفته ويغلق بابها عليه ويتجرد من ملابسه بصحبة كأسه ولوچى تفعل المثل وتنفرد بنفسها في غرفتها،
الليل يفرق بينهم حتى حدث ذات ليلة وقبل أن ينام رأفت إنتهت زجاجة الويسكي ولم يشبع بعد وقرر الخروج وجلب آخرى جديدة من المطبخ، إرتدى الروب القماش فوق جسده العاري وخرج واستوقفه نور غرفة لوچى رغم أن الساعة تجاوزت الواحدة صباحًا، وجد نفسه يتجه نحو غرفتها وأراد أن يدخل ولكنه خجل من حالة سكره الكبيرة، تعرف أنه يشرب وتراه لكنه يدخل غرفته قبل أن يصل لمرحلة السُكر، وجد ثقب باب غرفتها كبير وفضوله ورغبته في الاطمئنان عليها جعلوه يجلس على ركبتيه وينظر من ثقب الباب ويصعقه المنظر،
لوچى ترتدي فقط بادي وفاتحة ساقيها عن آخرهم بشكل أطار عقله وتفرك كسها بشهوة عارمة، لوچى الرقيقة صاحبة الملامح الرقيقة الملائكية مفشوخة الساقين كما لو كانت عاهرة متمرسة وتمارس العادة السرية وملامحها تقول أنها في حالة هياج منقطعة النظير، منظر لم يتوقعه حتى في اكثر خيالاته مجون جعل قضيبه ينتصب بقوة ويلمس باب غرفتها، نسى من يكون ومن تكون ووجد نفسه بلا وعي يفرك قضيبه وهو يشاهدها حتى ارتجفت بقوة مفرطة ورفعت خصرها لأعلى بعنف بطريقة ماجنة جعلته يقذف لبنه فوق باب غرفتها،
هدأ جسدها وسحبت غطاء خفيف فوق جسدها ونامت على بطنها ومسح لبنه بالروب وعاد لغرفته يرتعد لا يصدق ما رآه، في الصباح كان ينظر لها نظرة حائرة وهى تعود لملامحها البريئة وحالتها الطبيعية وكأنه شاهد ليلة أمس آخرى غيرها، قبلته وخرجت لكليتها ولم يعرف ماذا يفعل ووجد نفسه في حاجة ملحة أن يلجأ لأحد يطلب منه المشورة، لو أن أمها موجودة لقامت بهذا لكنه هو فقط المسؤول ولا يعرف كيف يتصرف، هى شابة وبحاجة لأم وهو لا يعرف ما هو التصرف السليم، لم يجد أفضل من شقيته الاكبر زيزي، ارتدى ملابسه وألغى مواعيده وذهب لبيتها،
وقت طويل معها وهى تشعر بحالته حتى سألته بعطف معتاد بينهم،
زيزى - مالك يا رأفت؟
رأفت - مش عارف اقولك ايه يا زيزي من ساعة ما منى سافرت وانا كل حاجة فوق دماغي وفي حاجات مش عارف اتصرف فيها ازاي
زيزى - قولي ايه مضايقك وفهمني بالراحة، محتاج حد يساعدكم في البيت؟
رأفت - لأ مش ده قصدي
زيزى - اومال؟!
رأفت - لوچى يا زيزي
زيزى - مالها لوچى؟
رافت - لوچى كبرت وبقت آنسة ومحتاجة لوجود امها جنبها وانا لوحدي مش نافع ومش كفاية
زيزى - ليه بتقول كده بس دي لوچى عسولة وزي السكر ورقيقة خالص وبتسمع الكلام
رافت - مكسوف اتكلم صدقيني
زيزى - يا واد بلاش الكهن ده وقولي مالها البت انت هاتعملهم عليا ده انا اللي مربياك
رافت - لوچى كبرت يا زيزي وشفتها وهى بتعمل حاجات كده ومعرفتش اتصرف ازاي
اكلمها ولا اسيبها وده العادي ولا كده غلط
زيزى - يا رأفت ما توترنيش وتعصبني وقولي بالراحة بس حصل ايه
بتكلم شبان معاها في الكلية؟
رافت - لأ يا زيزي مش كده برضه
زيزى - هو ايه اللي كل حاجة لأ لأ.. ما تخلص وتقول حصل ايه؟
رافت - بصراحة كده شفتها امبارح وهى بتلعب في جسمها
قطبت حاجبيها بدهشة وتحركت بجسدها لتقترب من جلسته لشعورها بأهمية وخصوصية الحديث،
زيزى - بتلعب في جسمها ازاي يعني وشفتها ازاي؟!
زفر بخجل وشخص بصره نحو الفراغ وقص عليها كل ما شاهده من ثقب الباب ولوچى مفتوحة الساقين تداعب وتدلك كسها بشبق حتى أتت شهوتها ونامت،
زيزى - بنوتة يا حبيبي وبلغت وجسمها بياكلها ودي حاجة من الغريزة وكل البنات وحتى الستات اللي من غير رجالة بتعمل كده
رافت - يعني عادي اللي شفته ده يا زيزي؟!
ايوة عادي مش بنت وعندها شهوة وغريزة زيها زي غيرها!
رافت - بس...
زيزى - بس ايه تاني!
رافت - المنظر كان غريب اوي وصعب اوي اوي
زيزى - ايه هو اللي صعب مش هايجة وشهوتها سخنة عاوز يكون شكلها عامل ازاي يعني!
رافت - أنتي اصلك ما شفتيش شكلها كان عامل ازاي ولا فاتحة رجليها ازاي
دي كانت فاتحة رجليها على الاخر خالص بطريقة بجد غريبة اوي
شردت زيزي ثم تحدثت بصوت خافت رغم أنهم وحدهم في شقتها الواسعة،
زيزى - بص يا حبيبي هى مالهاش غيرك ولو كنت خايف عليها قدامك حاجة من اتنين
رافت - ايه هما؟
زيزى - إما أنا أكلمها وساعتها جايز اوي البنت تنحرج وأعصابها تنهار وهاتفهم إنك حكيتلي وده ممكن يعمل بينكم حواجز كبيرة محدش يعرف ايه أخرها
رافت - عندك حق خصوصًا إنها متعلقة بيا اوي وبتتكسف من ضلها
زيزى - يبقى مفيش غير الحل التاني
رافت - اللي هو؟
زيزى - أنت تقرب منها وتحتويها وتتكلم معاها بشويش وواحدة واحدة تخليها تطمنلك وتحكيلك وتحس إنك جنبها ومعاها وحاسس بيها
رافت - معقول أكلمها في حاجة زي دي؟!
زيزى - آه معقول أنت باباها ومش هاتتكسف منك وهاتطمنلك أكتر مني ومن اي حد ولازم تحس إنك عاوز سعادتها وراحتها مش إنك عاوز تزعقلها وتديها نصايح
رافت - فسري اكتر وفهميني
زيزى - يعني لازم تكلمها بالراحة وتفهمها إن دي حاجة عادية كل البنات بتعملها حتى الكبار اللي زيي وزيك من غير زوج أو زوجة وإن غرضك تشاركها علشان تحافظ عليها وتنصحها وتعلمها ازاي تمتع نفسها وتريح غريزتها من غير ما تأذي وتضر نفسها
انتبه رأفت وقطب حاجبيه بدهشة وسألها بجدية،
رافت - هى ممكن تضر نفسها؟!
زيزى - طبعا ممكن يحصل وفي لحظة طيش وشهوة مجنونة تفتح نفسها أو ممكن حد من صحابها يوديها في سكة مش تمام أو شاب صايع يضحك عليها، من كلامك وحركة رجليها بتقول إنها هيوجة زيادة حبتين عن الطبيعي
شرد رأفت وهو يفكر في كلامها ويتذكر جسدها وتحرش الشباب بها ويتخيل حدوث كلام زيزي وان تدخل لوچى في علاقة مع شاب يستغلها وينال جسدها،
رافت - اه عندك حق دى كانت مصاحبة بنات شمال كده فى المدرسة وكمان بتشرب بس بق صغير دى مرة طلبت تمص زبى ومصته طب انتي شايفة اتصرف ازاي بالظبط معاها؟
زيزى - تاخدها بالحنية واحدة واحدة وتفهمها تعمل ايه وما تعملش ايه البنت عشان عارفة انك طيب فسايقة فيها لازم متنفذش كل طلباتها متمشيش وراها فى كل اللى عايزاه والا البنت حنضيع وانت اللى حتضيعها
رافت - يعني اقعد معاها واقولها تعالي يا لوچى أما اقولك تعملي العادة ازاي؟!
زيزى - بطل غلاسة واستهتار دي بنتك ومالهاش حد غيرك
رافت - ما أنتي اللي كلامك غريب
زيزى - طب بص وركز في كلامي كويس، انا ست زيها وفاهمة أكتر منك
اولًا هاتستنى لحد ما الموضوع ده يتكرر تاني
رافت - ودي هاعرفها ازاي بقى؟
زيزى - عادي كل يوم تعمل زي امبارح وتبص عليها ولما تشوفها بتعمل تاني تفتح الباب وتدخل عليها
رافت - بس كده هاتتفزع اوي
زيزى - دقيقة لحد ما تلاقيك بتبتسم لها وتعاملها بحنية وبتتكلم معاها بحب وإن غرضك انبساطها
رافت - وبعدين
زيزى - تقعد بقى معاها وتكلمها بشويش وتفهمها إن اللي بتعمله ده عادي وطبيعي وتفهمها إنك عاوز تطمن إنها مابتعملش بطريقة غلط وإن متعتها توصلها من برة برة وعلى مهلها لو رسيت حتى تعمل قدامك وتوعيها وتفهمها بنفسك
فتح فمه من الدهشة وهو يتخيل جلوسه بجوارها وهى تمارس العادة السرية وهو يوجهها للطريقة المثالية للقيام بذلك ودون أن ينتبه انتصب قضيبه تحت ملابسه ولاحظت زيزي ذلك،
زيزى - مالك تنحت كده ليه؟!
رافت - مش متخيل اني هاقدر أعمل كده
نقلت بصرها بين قضيبه المنتصب وملامح وجهه الشاردة وقالت له بعتاب هامس لا يخلو من الدهشة،
زيزى - أنت هجت يا رأفت لما شفت لوچى بتلعب في نفسها؟
فاجئه سؤالها وارتبك بقوة وأجاب بتلثم وتوتر ينفي التهمة عن نفسه،
رافت - ايه اللي بتقوليه ده.. لأ طبعا محصلش
ربتت على كتفه برقة وعطف وهى تحاول طمأنته،
الجزء الخامس
زيزى - يا حبيبي أنت هاتكسف من اختك اللي مربياك زي ابنها،
قولي بس انا فاهمة إن ده مش بمزاجك ومش معناه أنك بتبص للوچى بصة مش كويسة
رافت - أنتي عارف إني بقيت لوحدي من مدة طويلة وطبعا لما اشوف منظر زي ده لازم أتأثر ويحصل عندي انفعال
بس صدقيني صدقيني أنا مفكرتش في اي حاجة مش كويسة
زيزى - اهدى يا رأفت وبلاش لعب العيال ده
ده طبيعي انه حصل وكويس جدا كمان
رافت - نعم!.. كويس ازاي بقى؟!
زيزى - كويس علشان لوچى مش صغيرة ولما تقعد معاها وتلاحظ إنك أنت كمان عندك شهوة وغريزة ده هايطمنها أكتر ويخليها تثق في نفسها أكتر وكسوفها منك يروح
—--------------------------------------------------
رمزى * انتى مش قولتى مش حتشربى
منى * مخدش بالى اصل لقيت طعمه مسكر اوى زى الشربات كنت فاكراه ويسكى
رمزى * ايه ده انتى تعرفى الويسكى انتى بتشربى
منى * لا ده كان مرة او مرتين كده مع رافت
رمزى * طب خدى بالك دى شمبانيا الشريط الاحمر من اغلى الانواع وخلى بالك دى بتلطش متكتريش منها
منى * بس انا شربت كاس ومفيش حاجه
رمزى * مانتى لو زودى حيحصل حاجه فاهمانى اعملى زى ما فهمتك هى شفطه واحده بس
ديفيد* انا لا احب شرب الشمبانيا هل لى بقنينة ويسكى سيد سميث
كلوديا * وانا ايضا please my darling
سميث* بالطبع سأحضر زجاجة من افخم الانواع هل تريد السيدة الجميله ان تشرب معنا
رمزى * لا السيدة لا تشرب الكحول سيد سميث
سميث* ولكنها شربت الشمبانيا
منى * ساشرب معكم سيد سميث
سميث* والسيد رمزى معنا اليس كذلك
رمزى * نعم سيدى
رمزى بهمس وهو مغتاظ * ايه اللى عملتيه ده ازاى حتشربى معاهم
منى * لسه موقعين صفقة زى دى والناس عاملة معانا واجب كبير واقولهم مشربش افرض زعلو ورجعو فى كلامهم مفيهاش حاجه لما اشرب كاس معاهم
رمزى * اولا البيزنس حاجه واللى احنا فيه حاجه تانيه ثانيا الناس دى مبترجعش فى كلامها business is business يا ريت تكونى فهمتينا ثالثا انتى مش واخده عالشرب افرضى حصل حاجه حنعمل ايه
منى * حاجة ايه
رمزى * مش عارف اقولك ايه انتى شاربة وهما شاربين وبلبسك ده ممكن يعنى يحصل بفعل الخمرة
منى * قصدك لا طبعا انت عندك حق انا مش حشرب
ليقطع كلامهم مستر سميث
سميث * تفضلى سيدتى تفضل سيد رمزى
تناولت منى كاسها لتسمع صوت مستر سميث وهو يقول فى صحتكو لتتقارع الكؤوس وتشرب شفطه وتجد بالفعل ان طعمه مختلف عن الذى يحضره رأفت
منى * ده حامى اوى وبيلسع فى الزور
رافت * متشربيش تانى بقى اصل ده مركز جدا من النوع المفتخر مفيش زيها
سميث* انا ارى السيدة لا تشرب معنا
منى * ساشرب مستر سميث
منى بصت لرمزى وشربت الكاس على دفعة واحدة ليصب سميث مرة اخرى دفعه اخرى للجميع ما عدا رمزى.ليصيح مرة اخرى وتتقارع الكؤوس
كانت منى بالفعل احست بدوار مفاجئ وهى تلتقط الكأس الثانى لتشربه على دفعات متباعده وسميث يحكى عن مغامراته فى جبال المكسيك ورأت بأعين مثقله ان سميث يداعب بظر الينا وديفيد يداعب كلوديا لينتهى الكاس الثانى ويصب سميث دفعة ثالثة ورمزى ما زال ممسكا بكاسه الاول كما هو مركز بصره على منى الذى اغمضت عينيها وبدأ عليها الثماله ولم تعى ان صدرها اصبح بالخارج ولم تفطن لذلك
سميث * السيد رمزى لم يشرب شيئا الا تريد ان تتقاسم معنا الشراب
رمزى * نعم مستر سميث ساشرب ساشرب
شرب رمزى وما زال بصره منصبا على صدر منى وهى مرتكزه على الطاوله
سميث* يبدو ان السيده منى غير معتادة على الشراب
لتتحدث منى بالعربية بغيراكتراث انا تمام انا اشرب اى حاجه هات يابا وتخطف الزجاجه وتنهل منها
رمزى * كفايه كده يا منى تعالى اروحك
منى * اروح فين عند رافت لا مينفعش اقولك سر اصله مبيعرفش ينيك اه وانتو كمان كل واحد فيكو عايز ينيك
لتفتح بنطاله وسط دهشة الجميع وتخرج قضيبه المنتصب وتلعقه بشده حتى ادخلت نصفه فى فمها
رمزى * منى مش كده استنى بس
لم تكترث لكلامه كانت منى شبه غائبه عن الوعى خلعت فستانها واصبحت عارية تماما كان كل ما الوقت يمر تفقد وعيها تدريجيا وهذا ما جعل رمزى يتعامل معها بقضيبه ذهابا وايابا حتى ادخله داخل فمها بشده لتفرغ ما فى معدتها من خمر ليحملها رمزى ويسقطها فى البسين
استيقظت منى وبدأت تعود لوعيها تدريجيا وتنظر حولها ليخرجها رمزى كانت ما زالت مخمورة ولكن بشكل اقل من ذى قبل
رمزى * انتى كويسة دلوقتي
منى * اه تمام بس دايخه اوى
رمزى * طب تعالى اروحك بقى
سميث* عذرا سيدتى لم اكن اعلم انك غير معتادة على الشراب هكذا
كلوديا * لكنها كانت تمص باحترافية تضاهى نجمات البورن
الينا * بالفعل والسيد رمزى لديه قضيب رائع
ديفيد * فعلا لولا انها كانت فاقدة للوعى كنا سنشاهد مباراة رائعة بينكم والسيدة منى لديها جسم جميل وصدر رائع وارداف ممتلئة
خجلت منى من كلامهم خصوصا انها كانت لا تزال عارية تماما امامهم اسقطت عليها الفستان رغم انها كانت مبتله واخذها رمزى واستأذن وهى تستند عليه
منى * انا مكسوفه اوى ماللى حصل يا رمزى
رمزى * قولتلك بلاش شرب انتى اللى اصريتى دى ناس بتشرب بقالها سنين وبعدين الشرب لى اصول مش مرة واحدة كده وانتى شربتى كتير انتى عارفة لو كملنا كان اتعمل عليكى حفلة ورا وقدام
منى * خلاص بقى متفكرنيش يقولو على ايه دلوقتي
رمزى * ولا حاجه احنا هنا عادى فى بلد الحرية ممكن تلاقى عربية معدية جنبنا وواحدة بتمص زب اللى جنبها
منى * احترم نفسك بقى
رمزى * ده على اساس انك مطلعتيش زبى قدامهم كلهم ومصتيه دانتى بتمصي مص انا لولا خفت عليكى كنت خليتك كملتى انا كان كل همى افوقك واخليكى ترجعى الخمرة دى عشان تفوقى
لمحت منى انتصاب قضيبه ورمزى ينظر الى ثدييها
منى * بجد خوفت عليا هو بتاعك ده مبينامش على طول واقف كده
رمزى * وانتى بزك ده مبيدخلش جوه الفستان على طول بره كده
ليخرج رمزى قضيبه بيده اليمنى ويخرجه ويمد يده ليخرج بقية صدرها للخارج
منى * انت عارف انا بجد نفسي اوى اجرب زبك ده
رمزى * اهو قدامك اهو اتفضلى
مسكت منى قضيبه داخل السياره لتدخله فى فمها لتغوص فى بحر المتعة لم ينقذها منها الا ان رمزى اقترب للفندق ليصعد معها الى غرفتها ليكمل ما بدأه
خلع كل منهم ملابسه لتنام منى وينزل رمزى على كسها وهى تئن من المتعه وتصعد وتهبط بجسمها
منى * انا عايزة امص زبك
ليحملها رمزى وراسها للاسفل وكسها مقابل لوجهه وهى تمص زبه لينزلها على السرير وهما على نفس الوضعيه
منى * اووف زبك حلو اوى نفسي يخش فيا
رمزى * لا لسه بدرى اوى لما ادوق كل حته فيكى
نزل رمزى على فمها فى قبلة رومانسيه وزبه يعبث ببظرها ويده تعبث بثدييها كانت منى فى قمة شهوتها
لينزل ويضع حلمتها فى فمه الواحد تلو الاخر ثم ينزل مرة اخرى الى كسها ويعبث بفمه داخل بظرها بعض خفيف ويدخل لسانه للداخل لتتشنج منى
القت منى بمائها دون ايلاج رغم انها لا تصل لنشوتها بسهولة هكذا ولكن رمزى جعلها تقذف سريعا فهى كانت تحتاج الى الجنس بشده لم تستطيع مقاومة هياجها بمجرد اتاحة الفرصة لها تحررت ونفضت عن كاهلها زوجها وشرفها وجعلت الاولويه لها هى منى فقط الجنس امتلكها جعلها تابع له يجركها كيفما يشاء
بمجرد ان القت منى مائها صعدت على قضيب رمزى فهذا وضعها المفضل الذى يجعلها مسيطرة على منى معها لتسقط على فمه وقضيبه بداخلها تصعد وتنزل عليه وهو ممسك بثدييها وحلماتها يعبث بهم وهى فى اشد حالة الهياج لم تكن مهتاجه هكذا من قبل
مضى من الوقت الكثير وهى على هذا الوضع الى ان وصلت لنشوتها للمرة الثانية ورمزى لم يقذف بعد
منظر منى وهى تلقى بشهوتها وتشنجها ورعشتها وصراخها المستمر اصاب رمزى بالقلق عليها ليظن انها هكذا انتهت منه ولكنها صعدت مرة اخرى على قضيبه موجهة ظهرها له ورمزى مندهش
انا بالفعل مارست الجنس كثيرا لم تصادفنى سيده تمضى كل هذا الوقت كان قد مرة اكثر من ساعة متواصلة لم يسمع رمزى غير اهاتها واناتها وصراخها عند اتيان شهوتها حتى انها ترفض تغيير الوضع استطاع رمزى التحكم فى نفسه وعدم القذف رغم انه بالفعل اقترب من القذف ولكن تحكم بكل الطرق ليسمع صراخها وتشنجها ورعشتها ليستغل الفرصة ويقذف معها بداخلها وتنام بجانبه
منى * انا اول مرة اتبسط كده عمر رافت ما قدر يوصل معايا للاخر كده كان نفسي الاقى حد زيك من زمان
رمزى * بس بجد انتى غريبة اوى انا قلقت عليكى
منى * اكيد خفت عليا صح بس الصراحه انت جامد اوى وبسطتنى اكتر لما جبتهم معايا عارف انا نفسي فى ايه انام فى حضنك كده
رمزى * بس كده ولو انى ضميرى واجعنى بسبب صاحبى سامحنى يا رأفت
منى * ههههههه كس ام رافت انا حكلمه يسامحك انت جوزى انا مش عارفة حاعمل ايه من غيرك لما اسافر
رمزى * انا بقالى ياما منزلتش مصر حنزل مخصوص علشانك وأجر شقة وتيجى تقعدى معايا ايه رائيك
منى * موافقة طبعا دى عايزة كلام بس امتى
رمزى * ممكن كمان شهرين تلاته كده لحد ما خلص شغلى
منى * انت شغال ايه
رمزى * شغال فى التسويق العقارى وفى عمارة بتتبنى اول ما تخلص اسلم الوحدات واسافر
منى * لسه حستنى شهرين ياما اوى
لتنام منى ورمزى عارية بجواره وهو عارى ايضا لتستيقظ منى لتجد رمزى قضيبه منتصبا بفعل الانتصاب الصباحى ولم تتمالك نفسها لتاخذه وهى تمتص قضيبه ليستيقظ رمزى وتبدأ معركه جديده بطلتها منى
—--------------------------------------------------
لم تتركه زيزي يغادر إلا بعد ان أفهمته كل التفاصيل وطلبت منه أن يظل على تواصل مستمر معها ويخبرها بكل ما يحدث لتخبره وتنصحه بالتصرف الجيد، بعد عودة لوچى من جامعتها جلس معها رأفت كما أخبرته زيزي وأخذ يحدثها برقة عن زملائها الجدد ويومياتها في الجامعة وهو حريص أن يتحدث بصوت صديق وليس صوت أب يفتش وراء ابنته الوحيدة،
بداخله ظن أن امام لوچى بضعة ايام قبل أن تعود وتحتاج لممارسة العادة السرية من جديد ومع ذلك بعد أن أقبل الليل والهدوء والسكون وقبل أن يخلع كل ملابسه كعادته اليومية، كان يرتدي تيشرت وشورت بيتي، شرب كأسين ثم تسلل بهدوء نحو ثقب باب غرفتها لإلقاء نظرة قبل الغياب بداخل غرفته، اصابته دهشة عارمة وهو يراها تفعل مجددًا مثل الأمس وساقيها مفتوحان عن أخرهم وتداعب كسها وجسدها يتلوى، على الفور تذكر تعليق زيزي ووصفها أن لوچى -هيوجة - وهو يراها مغمضة عيناها وتفرك بشهوة واضحة وضوح الشمس،
ارتبك واعتراه التوتر الشديد قبل أن يزفر برعشة وخجل من مواجهتها والإقدام على اول خطوة وفق توجيه ونصح زيزي ويفتح الباب دون أن يطرقه، انتفضت لوچى مفزوعة وهى ترى والدها بوسط غرفتها يراها وهى عارية ملط من الأسفل وكسها غارق في سوائله وساقيها مفتوحين بشكل اباحي لا يقبل تشكيك،
بالكاد ومن شدة فزعها استطاعت ضم ساقيها واخفاء كسها بيدها وهى مرتبكة وفي قمة خجلها من منظرها المحرج أمام والدها، اقترب منها رأفت بوجه مبتسم وهادئ وجلس بجوارها وهو يربت على ظهرها لتهدئتها،
رافت - ايه يا لولو اتخضيتي كده ليه؟
لوجى - بابا أنا آسفة أصل.. اصل
رافت - اصل ايه اهدي مفيش حاجة
جلس بجوارها وحدثها وهى لا ترتدي غير فانلة رقيقة خفيفة وباقي جسدها عاري تمامًا،
رافت - ما تتكسفيش من حاجة، أنا باباكي وفاهم حاجتك إنك تعملي كده
حدقت في وجهه بلا حرف وهى تحاول استيعاب الموقف
رافت - بصي يا حبيبتي دي اسمها غريزة وطبيعي كل انسان يحتاج يعمل كده ويستجيب لحاجة جسمه بس المهم يقدر يحافظ على نفسه وما يضرش جسمه ولا يضر روحه
لوجى - صدقني يا بابا أنا بس ببقى..
قاطعها وهو يضمها لصدره بحنان ويهمس لها برقة بالغة،
رافت - قلتلك ما تتكسفيش وما تبرريش حاجة، أنتي بتعملي حاجة طبيعية ومش غلط
لوجى - بجد يا بابا؟!
رافت - ايوة طبعا واي حد حتى أنا بيحتاج يعمل كده وما يقاومش غريزته واحتياج جسمه
شعرت بالهدوء وابتسمت وبدأت رجفة خوفها تقل وتختفي،
لوجى - بحس إن جسمي بيوجعي ومحتاجة أعمل كده علشان اهدى واقدر أنام
رافت - فاهم يا لولو بس المهم عندي إنك ما تخليش حاجتك وغريزتك يبقوا اقوى منك ويادوب تريحي جسمك وشهوتك وتتخلصي من اي حاجة موتراكي وشاغلة تفكيرك
لوجى - صدقني يا بابا أنا بعمل كده فعلًا بس
رافت - لوچى حبيبتي المفروض مامتك لو كانت موجودة معانا هى اللي كانت تبقى جنبك دلوقتي وتفهمك وتعلمك
لكن بما إنها للآسف مش موجودة يبقى لازم اقف جنبك واساعدك
لوجى - ما أنحرمش منك يا بابا يا حبيبي
رافت - بيني وبينك فكرت أطلب من عمتك زيزي أو ميرنا
بس قلت لأ بنوتي حبيبتي هاتتكسف ومحدش هايكون اقرب لها قدي
التصقت بجسده بحب وسعادة ورفعت ي
ديها من فوق كسها العاري وحضنته بسعادة وهى حريصة على ضم ساقيها حتى لا يظهر كسها أمامه،
لوجى - بجد يا بابا أنا بحبك اوي وبحسد نفسي على حبك ووجودك جنبي