مرحبا اصدقائي اليوم سوف احكي لكم قصة حقيقية حدثت معي وسوف اخوض بها بكل التفاصيل حتى اجعلكم تعيشون اللحضة التي عشتها .
سوف استخدم اسماء مستعارة للضرورة
انا علاء متزوج منذ اكثر من ١٥ سنة ميسور الحال واعمل بالتجارة خارج بلدي اعيش في دولة اوربية طولي وجسمي وشكلي مقبول جدآ لدي ميزة لا اعرف كيف حصلت عليها وهي انجذاب النساء لي بدون تعب .
اعمل بمجال الاستيراد والتصدير زوجتي تعمل معي لكن اغلب الوقت من خلال المنزل تساعدني في الايميلات وتجهيز الطلبات ولكن اونلاين وهي في المنزل زوجتي من النوع البارد جنسيا وعلاقتها بالجنس تكاد تكون بسيطة اما انا عكس ذلك تمامآ لدي شهوات ورغبات كثيرة وصاحب زب طويل و هايج دائما لا املك حدود بالجنس كانت هناك بنت قد قدمت على العمل معي بعد نشر اعلان وظيفة وكانت من نفس بلدي الام كان اسمها نور مواصفاتها سمراء طويلة صاحب مؤخرة كبيرة وعريضة شعر اسود وطويل صدر صغير رياضي ملامح وجه حادقة وقوية .
كان العمل في اول شهرين يكاد يكون طبيعي وكل شيء يمشي بوتيرة ثابتة الى ان بدأت علاقتنا تتحول الى صداقة خارج اطار العمل لكثرة الاتصال والكلام حتى اوقات متأخرة في الليل لاسباب تخص عملنا علاقتنا بعد فترة اصبحت قوية جدا واصبحنا نخرج وتزورنا في المنزل واني اقوم بايصالها بعد الدوام الى البيت بسيارتي الخاصة وتقريبا زالت حواجز كثيرة بيننا من خلال المزاح الذي لا يخلو من كلمات جنسية او ملامسة لبعضنا حتى جاءت تلك الليلة كانت نور في بيتنا وعندها طلبنا منها ان تبيت معنا وذلك طبيعي لاني رجل متزوج وزوجتي واطفالي في المنزل وافقت بعد اخذ الاذن من والدتها وفي هذا اليوم تحدثنا واكلنا ثم قررنا ان نشاهد فلم اثناء مشاهدتنا للفلم قالو لي تعال اجلس هنا معنا على الاريكة لماذا تجلس بعيد وقد جأت بالفعل وجلست ثم جلست زوجتي في المنتصف ونور على الجهة الثانية واستمرت مشاهدتنا للافلام الى ساعة متأخرة زوجتي احست بنعاس شديد وقالت سوف امدد جسمي على الاريكة الثانية انا اشعر بالنعاس وبقيت انا ونور على اريكة ثلاثية واحدة والغرفة مضلمة ليس فيها فقط ضوء التلفزيون وكان على الاريكة بطانية وضعتها نور فوقها كانت ترتدي ملابس منزل طبيعية بجامة وتيشيرت وقدماها تمدهم نحوي انا وبدون تردد بعد ان اصبح قلبي يدق بسرعة مددت يدي على قدمها وبدأت اعمل لها مساج للقدم وكنت اراقب ردت فعلها بعد خمس دقائق من المساج والتوتر وانا مرة انضر الى زوجتي حتى اتأكد انها نائمة مرة وانضر بوجه نور حتى اشاهدت ردة فعلها مرة ثانية بدأت قليلا قليلا بالصعود الى الاعلى وصلت الى افخاذها وبدأت اداعبهم واعمل لهم مساج وكنت اسمع صوت انفاسها الذي بدأ يعلو واحس بحرارة تأتي من بين افخاذها وكأن كسها بدأ يخرج لهيب الشهوة ونار الجنس وكانت يدي تتحرك من داخل البطانية وصلت الى مكان قريب من كسها وكنت متردد هل امسكه او لا هي سمحت لي ولكن هل يمكن ان اصل الى هذه المرحلة من اول مرة وللعلم هي وانا كنا مجرد مدير و موظفة + اصدقاء مقربين جدآ بحيث انها تفاجئت من تصرفي هذا بعد ان فكرت قليلا اتخذت القرار وتوجهت يدي الى مصدر الحرارة ولمست كس نور من فوت البجامة ولكن نور قامت بردت فعل انتفضت واهتز جسمها وسحبت نفسها الى الوراء مشيرة لي بمعنى توقف لم اعد احتمل وانا هنا سحبت يدي وكنا نحن الاثنان ساكتين ولم ننطق بكلمة واحدة
هنا انتهت الليلة وفي الصباح ذهبت هي الى منزلها وانا لم اذهب الى العمل في المساء بدأت تكلمني على الهاتف من خلال المسجات وقالت علاء لماذا فعلت هذا يوم امس قلت لها لم استطع ان اقاوم جمالك وجسمك المنتفض بالانوثة بصراحة يا نور انا معجب بكي وانا اقوم بضرب زبي عليكي بالحمام كل يوم وانا اتخيل موخرتك الاتي تهتز امامي في الشركة احسست بتقبل الامر منها ولكن تعرفون هذه الاسألة الروتينية انت متزوج ولماذا تفعل هذا وما هو الذي شدك لي ولكن بالنتيجة لم احس انها كانت رافضة للموضوع او منزعجة مما حصل وقالت لي حسنآ دعنا نجرب ونخوض بهذه العلاقة وفعلا بدأت معنا علاقة حب عاطفية ويومها مارسنا الجنس عن طريق الهاتف واكتشفت انها لبوة وحارة جدآ وشهوانية وهذا ما كنت ابحث عنه وبعد مروم كذى يوم قالت اريد منك طلب اريد ان اقبلك قبلة من فمك طويلة ولكن كيف نفعل ذلك في الشركة المكان غير مناسب وعندك في البيت غير ممكن ولا عندي ايضا والشارع ممكن ان يشاهدنا احد يعرفنا كان لدى صديقي شقة وكانت فارغة ومفتاحها معي لانه مسافر اقترحت عليها المكان وتفاجئت انها وافقت مباشرة ذهبت انا و نور ودخلنا الشقة بمجرد ان اغلقت الباب استدارت ثم حضنتني بقوة ثم اخذت تمص شفتي بقوى وانا كذلك بدأنا بتبادل القبل ولساني كان يدخل فمها مرة ثم يدخل لسانها فمي مرة اخرى وبقينا هكذى الى ان امسكت يدها وتوجهت نحوة غرفة النوم كانت نور راضخة لي وكانت مستعدة لفعل كل شي معي من اول مرة اجلستها على طرف السرير وبسرعة فتحت ازرار بنطالي ليخرج المارد الذي انصدمت به عندما رأته زب ابيض ذو رأس احمر منتفخ طويل وتغطيه الشرايين وكان من كثرة الهيجان ينبض القلب ومنتفخ لحد الانفجار كان وجه نور بنفس مسوى زبي عندما اخرجته امسكت رأسها بيد ودفعت زبي الى فمها مباشرة وبدون نقاش وهي ايضن لم تكن معترضة بالعكس كانت تنتضر هذه اللحضة التي ترة فيها هذا الزب بعد عدة مرات مارسنا بها الجنس في الهاتف والتي كانت تتخيل زبي فيها بدأت بمص زبي كل مجنونة وهنا انا حدث لي صدمة لقد مارست الجنس مع فتيات قبلها ولكن لم اكن اتصور ان هناك بنت تستطيع ان تدخل الزبر كلهو في فمها الى ممثلات الافلام وكنت اعتقد ان هذا الشي فقط في الافلام ولكن كنت ارى بعيني لقد مصو زبي بنات قبلها كثيرات ولكن اول مرة احس بشعور نشوة مص الزب الحقيقية عندما يكون كله داخل فم البنت زب طولة ١٨ سم وعريض وراسه منتفخ كانت تبلعه الى النهاية وهي تصدر صوت يشبه صوت الغريق انا بدأ جسمي يرجف وهي تمسك بزبري بيد واليد الثانية تلفها حول خصري وتقوم بمداعبت ثقب الزب بلسانها مرة ومرة اخرة تدفعه الى الداخل وهي تفعل هكذى بق بق بق اق اق اممم اممم كان المشهد امامي لا يوصف يدي تلعب بشعرها والاخرى تحت تلعب بصدرها وخلال دقيقة اخرج ربي ما به من ماء وكانت الكمية لا توصف كثيرة ماء حار وابيض ملاء فمها الكبير حاولت ان تبلعه ولكن كثرته حالت ذلك فبلعت جزء منه وخرج الباقي من فمها وبدأ يسيل على وجهها والوجه ينضر لي والابتسامة تعلن انتصار منها في اول مرة بقى الزب واقف لحضات وانت لا استطيع ان اكتفي كنت ادفعه في فمها مرة واضرب وجهها فيه مرة اخرة وهي تنضر الى حجمه وحجم الخصوة التي تحته مبهورة بجمال وفحولة ذلك الزبر وقالت ما هذا يا علاء كيف تملك هكذا سلاح كبير انا مندهشة هل هذا الحجم طبيعي او انها عملية ثم قامت وغسلت نفسها ورجعت بالقرب مني تمددت على السرير ولم تقبل ان تنزع ملابسها وانا لا احب ان اضغط على البنت من اول لقاء بعدت ان عادت بدأنا نقبل بعضنا وافرك في جسدها وهي تفرك صدري وجسدي حاولت ان امد يدي لافرك لها كسها ولكن كانت ترفض انها تعلم لو بدأت بالفرك سوف تقوم بنزع كل ملابسها وبالتعالي سوف تنكح مني وكانت تريد ان يكون النكاح في ايام مقبلة انتها هذا اللقاء بعد جولة مص اخرى قريب الخروج من باب الشقة وكانت تضحك وتقول لماذا زبك لا يشبع وهو واقف هكذا طوال الوقت قلت لها انه يحب النيك القوي المستمر ولم يشبع جلست على الارض ومصته مرة اخرى وهذه المرة بحرفية وبشكل افضل من القبلها وكانها تعودت واصبح صديقها انهالت بالقبلات والعض والضرب الخفيف عليه وانا واقف ومنتشي وغير مصدق لما اشعر به كيف تفعل هذا حجمه لا يمكن ان يدخل كنت ارى بلعومها وهو يندفع الى الاسفل مع كل مرة تدفع بزبي الى الداخل واتأوه ويعلو صوتي وهي ايضن تمص وتخرج صوت الشعوة الى ان قذمت للمرة الثانية بفمها وكان هذه المرة اقل وبلعته بالكامل وخرجنا من الشقة اوصلتها الى منزلها وانا متجه الى منزلي وعقلي يكاد يطير من شدة الفرح والشهوة والغرابة من متضر اشاهدت اول مرة بحياتي على الواقع ........
الى هنا ينتهي الحزء الاول وهذه مجرد مقبلات القصة هناك احداث مثيرة وغريبة وجلسات مص وجنس لن يتصورها احدكم سوف اسردها عليكم بالاجزاء البقية اتركو لي تعليق على الجزء الاول
سوف استخدم اسماء مستعارة للضرورة
انا علاء متزوج منذ اكثر من ١٥ سنة ميسور الحال واعمل بالتجارة خارج بلدي اعيش في دولة اوربية طولي وجسمي وشكلي مقبول جدآ لدي ميزة لا اعرف كيف حصلت عليها وهي انجذاب النساء لي بدون تعب .
اعمل بمجال الاستيراد والتصدير زوجتي تعمل معي لكن اغلب الوقت من خلال المنزل تساعدني في الايميلات وتجهيز الطلبات ولكن اونلاين وهي في المنزل زوجتي من النوع البارد جنسيا وعلاقتها بالجنس تكاد تكون بسيطة اما انا عكس ذلك تمامآ لدي شهوات ورغبات كثيرة وصاحب زب طويل و هايج دائما لا املك حدود بالجنس كانت هناك بنت قد قدمت على العمل معي بعد نشر اعلان وظيفة وكانت من نفس بلدي الام كان اسمها نور مواصفاتها سمراء طويلة صاحب مؤخرة كبيرة وعريضة شعر اسود وطويل صدر صغير رياضي ملامح وجه حادقة وقوية .
كان العمل في اول شهرين يكاد يكون طبيعي وكل شيء يمشي بوتيرة ثابتة الى ان بدأت علاقتنا تتحول الى صداقة خارج اطار العمل لكثرة الاتصال والكلام حتى اوقات متأخرة في الليل لاسباب تخص عملنا علاقتنا بعد فترة اصبحت قوية جدا واصبحنا نخرج وتزورنا في المنزل واني اقوم بايصالها بعد الدوام الى البيت بسيارتي الخاصة وتقريبا زالت حواجز كثيرة بيننا من خلال المزاح الذي لا يخلو من كلمات جنسية او ملامسة لبعضنا حتى جاءت تلك الليلة كانت نور في بيتنا وعندها طلبنا منها ان تبيت معنا وذلك طبيعي لاني رجل متزوج وزوجتي واطفالي في المنزل وافقت بعد اخذ الاذن من والدتها وفي هذا اليوم تحدثنا واكلنا ثم قررنا ان نشاهد فلم اثناء مشاهدتنا للفلم قالو لي تعال اجلس هنا معنا على الاريكة لماذا تجلس بعيد وقد جأت بالفعل وجلست ثم جلست زوجتي في المنتصف ونور على الجهة الثانية واستمرت مشاهدتنا للافلام الى ساعة متأخرة زوجتي احست بنعاس شديد وقالت سوف امدد جسمي على الاريكة الثانية انا اشعر بالنعاس وبقيت انا ونور على اريكة ثلاثية واحدة والغرفة مضلمة ليس فيها فقط ضوء التلفزيون وكان على الاريكة بطانية وضعتها نور فوقها كانت ترتدي ملابس منزل طبيعية بجامة وتيشيرت وقدماها تمدهم نحوي انا وبدون تردد بعد ان اصبح قلبي يدق بسرعة مددت يدي على قدمها وبدأت اعمل لها مساج للقدم وكنت اراقب ردت فعلها بعد خمس دقائق من المساج والتوتر وانا مرة انضر الى زوجتي حتى اتأكد انها نائمة مرة وانضر بوجه نور حتى اشاهدت ردة فعلها مرة ثانية بدأت قليلا قليلا بالصعود الى الاعلى وصلت الى افخاذها وبدأت اداعبهم واعمل لهم مساج وكنت اسمع صوت انفاسها الذي بدأ يعلو واحس بحرارة تأتي من بين افخاذها وكأن كسها بدأ يخرج لهيب الشهوة ونار الجنس وكانت يدي تتحرك من داخل البطانية وصلت الى مكان قريب من كسها وكنت متردد هل امسكه او لا هي سمحت لي ولكن هل يمكن ان اصل الى هذه المرحلة من اول مرة وللعلم هي وانا كنا مجرد مدير و موظفة + اصدقاء مقربين جدآ بحيث انها تفاجئت من تصرفي هذا بعد ان فكرت قليلا اتخذت القرار وتوجهت يدي الى مصدر الحرارة ولمست كس نور من فوت البجامة ولكن نور قامت بردت فعل انتفضت واهتز جسمها وسحبت نفسها الى الوراء مشيرة لي بمعنى توقف لم اعد احتمل وانا هنا سحبت يدي وكنا نحن الاثنان ساكتين ولم ننطق بكلمة واحدة
هنا انتهت الليلة وفي الصباح ذهبت هي الى منزلها وانا لم اذهب الى العمل في المساء بدأت تكلمني على الهاتف من خلال المسجات وقالت علاء لماذا فعلت هذا يوم امس قلت لها لم استطع ان اقاوم جمالك وجسمك المنتفض بالانوثة بصراحة يا نور انا معجب بكي وانا اقوم بضرب زبي عليكي بالحمام كل يوم وانا اتخيل موخرتك الاتي تهتز امامي في الشركة احسست بتقبل الامر منها ولكن تعرفون هذه الاسألة الروتينية انت متزوج ولماذا تفعل هذا وما هو الذي شدك لي ولكن بالنتيجة لم احس انها كانت رافضة للموضوع او منزعجة مما حصل وقالت لي حسنآ دعنا نجرب ونخوض بهذه العلاقة وفعلا بدأت معنا علاقة حب عاطفية ويومها مارسنا الجنس عن طريق الهاتف واكتشفت انها لبوة وحارة جدآ وشهوانية وهذا ما كنت ابحث عنه وبعد مروم كذى يوم قالت اريد منك طلب اريد ان اقبلك قبلة من فمك طويلة ولكن كيف نفعل ذلك في الشركة المكان غير مناسب وعندك في البيت غير ممكن ولا عندي ايضا والشارع ممكن ان يشاهدنا احد يعرفنا كان لدى صديقي شقة وكانت فارغة ومفتاحها معي لانه مسافر اقترحت عليها المكان وتفاجئت انها وافقت مباشرة ذهبت انا و نور ودخلنا الشقة بمجرد ان اغلقت الباب استدارت ثم حضنتني بقوة ثم اخذت تمص شفتي بقوى وانا كذلك بدأنا بتبادل القبل ولساني كان يدخل فمها مرة ثم يدخل لسانها فمي مرة اخرى وبقينا هكذى الى ان امسكت يدها وتوجهت نحوة غرفة النوم كانت نور راضخة لي وكانت مستعدة لفعل كل شي معي من اول مرة اجلستها على طرف السرير وبسرعة فتحت ازرار بنطالي ليخرج المارد الذي انصدمت به عندما رأته زب ابيض ذو رأس احمر منتفخ طويل وتغطيه الشرايين وكان من كثرة الهيجان ينبض القلب ومنتفخ لحد الانفجار كان وجه نور بنفس مسوى زبي عندما اخرجته امسكت رأسها بيد ودفعت زبي الى فمها مباشرة وبدون نقاش وهي ايضن لم تكن معترضة بالعكس كانت تنتضر هذه اللحضة التي ترة فيها هذا الزب بعد عدة مرات مارسنا بها الجنس في الهاتف والتي كانت تتخيل زبي فيها بدأت بمص زبي كل مجنونة وهنا انا حدث لي صدمة لقد مارست الجنس مع فتيات قبلها ولكن لم اكن اتصور ان هناك بنت تستطيع ان تدخل الزبر كلهو في فمها الى ممثلات الافلام وكنت اعتقد ان هذا الشي فقط في الافلام ولكن كنت ارى بعيني لقد مصو زبي بنات قبلها كثيرات ولكن اول مرة احس بشعور نشوة مص الزب الحقيقية عندما يكون كله داخل فم البنت زب طولة ١٨ سم وعريض وراسه منتفخ كانت تبلعه الى النهاية وهي تصدر صوت يشبه صوت الغريق انا بدأ جسمي يرجف وهي تمسك بزبري بيد واليد الثانية تلفها حول خصري وتقوم بمداعبت ثقب الزب بلسانها مرة ومرة اخرة تدفعه الى الداخل وهي تفعل هكذى بق بق بق اق اق اممم اممم كان المشهد امامي لا يوصف يدي تلعب بشعرها والاخرى تحت تلعب بصدرها وخلال دقيقة اخرج ربي ما به من ماء وكانت الكمية لا توصف كثيرة ماء حار وابيض ملاء فمها الكبير حاولت ان تبلعه ولكن كثرته حالت ذلك فبلعت جزء منه وخرج الباقي من فمها وبدأ يسيل على وجهها والوجه ينضر لي والابتسامة تعلن انتصار منها في اول مرة بقى الزب واقف لحضات وانت لا استطيع ان اكتفي كنت ادفعه في فمها مرة واضرب وجهها فيه مرة اخرة وهي تنضر الى حجمه وحجم الخصوة التي تحته مبهورة بجمال وفحولة ذلك الزبر وقالت ما هذا يا علاء كيف تملك هكذا سلاح كبير انا مندهشة هل هذا الحجم طبيعي او انها عملية ثم قامت وغسلت نفسها ورجعت بالقرب مني تمددت على السرير ولم تقبل ان تنزع ملابسها وانا لا احب ان اضغط على البنت من اول لقاء بعدت ان عادت بدأنا نقبل بعضنا وافرك في جسدها وهي تفرك صدري وجسدي حاولت ان امد يدي لافرك لها كسها ولكن كانت ترفض انها تعلم لو بدأت بالفرك سوف تقوم بنزع كل ملابسها وبالتعالي سوف تنكح مني وكانت تريد ان يكون النكاح في ايام مقبلة انتها هذا اللقاء بعد جولة مص اخرى قريب الخروج من باب الشقة وكانت تضحك وتقول لماذا زبك لا يشبع وهو واقف هكذا طوال الوقت قلت لها انه يحب النيك القوي المستمر ولم يشبع جلست على الارض ومصته مرة اخرى وهذه المرة بحرفية وبشكل افضل من القبلها وكانها تعودت واصبح صديقها انهالت بالقبلات والعض والضرب الخفيف عليه وانا واقف ومنتشي وغير مصدق لما اشعر به كيف تفعل هذا حجمه لا يمكن ان يدخل كنت ارى بلعومها وهو يندفع الى الاسفل مع كل مرة تدفع بزبي الى الداخل واتأوه ويعلو صوتي وهي ايضن تمص وتخرج صوت الشعوة الى ان قذمت للمرة الثانية بفمها وكان هذه المرة اقل وبلعته بالكامل وخرجنا من الشقة اوصلتها الى منزلها وانا متجه الى منزلي وعقلي يكاد يطير من شدة الفرح والشهوة والغرابة من متضر اشاهدت اول مرة بحياتي على الواقع ........
الى هنا ينتهي الحزء الاول وهذه مجرد مقبلات القصة هناك احداث مثيرة وغريبة وجلسات مص وجنس لن يتصورها احدكم سوف اسردها عليكم بالاجزاء البقية اتركو لي تعليق على الجزء الاول